- إنضم
- 9 سبتمبر 2023
- المشاركات
- 338
- مستوى التفاعل
- 220
- نقاط
- 1,462
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
انا أسمى أحمد ٢٧ سنه طولى ١٧٠ ووزنى ٦٩
خطيبتى اسمها شهد ١٩ سنه طولها حوالى ١٥٥ ووزنها ٥٥
بيضاء عود فرنساوي اصلى بزاز متوسطه وجسم مشدود
كنت ايام الجامعه احب فتاه اسمها ايمان ولكن عندما تخرجت وقبل دخول للجيش تكلمت مع أهلى بخصوص هذا الموضوع ولكنهم رفضو بحجه انى ما زلت صغير ولا يوجد دخل ثابت لى وبعد دخولى الجيش اكتشفت انها اتخطبت فحزنت كثيرا ودخلت فى حاله اكتئاب شديده استمرت حتى بعد خروجى من الجيش بثلاث سنوات
طوال هذه الفتره لم ادخل فى علاقه قط بالرغم من أن أهلى كانو يجلبون لى من معارفهم بنات لاخطبهم ولكنى كنت دائما احتج باى شئ
كان لى بنت عمى اسمها شهد ١٩ سنه ولكنى لا أراها سوى انها مثلها كمثل اختى ولكن نظرتى لها تغيرت بعدما رأيتها بالاندر والبرا عندما كانت فى بيتنا تغير ملابسها
رأيت بياض ناصعا رأيت حورا ساطعا إذ انها أتت إلينا لمساعدة امى فى المنزل وانا كنت بالخارج ولا أعلم انها فى الغرفه تغير ملابسها
اول ما دخلت وفتحت الباب وإذ بى أرى ملاكا على الأرض جسم ممشوق لا يوجد به دهون ولا ترهلات كلوت عليه رسومات قلوب طيز مدورة وجلد مشدود بزاز مثل البرتقال مشدوده وغير متدليه عندما رأتني فزعت وادارت رأسها لى ومن هول المفاجأة قفزت قفزه لأعلى فقفز البرتقال من غصنه فرأيت حلمه سوداء نافره وبزاز بيضاء مثمره
فتسمرنا مكاننا للحظه وما كانت بلحظه
وكما قال اينشتين فى نظريته النسبيه ان الزمان متغير وليس ثابت فقط اثبتت هذه النظرية فى هذه اللحظه
فنظرت لى ثم قالت "احمد اقفل البااااااا" وقبل ان تكملها إذ بها تغلق الباب برجلها الجميله اليافعه لأرى تقاسيم وتقاطيع منبت كسها الشبابى
لم تفارقنى هذه اللحظه بعدما خرجت لتقوم بمهام المنزل
ومن هنا لم تعد شهد اختى الصغيره بل هى فى نظرى لبوه كبيره
تقدم لها شاب لخطبتها ولكن أهلى كلهم كانو يريدون منى ان اخطبها انا عمى "ابوها" وأبى وامى
وبينها نحن نأكل اذ قال ابى لى "بت عمك جايلها عريس انت اى رأيك انا قالولى قولتهم اسنتو اشوف الواد لو عاوزها يبقى ود عمها أولى لو مش عاوزها يبقى تشوفو نصيبها "
هنا سكت قليلا وتذكرت الموقف بزمن النظريه النسبيه وراجعت جميع المقاسات والهزات والارتجاجات فجال فكرى وانتصب قضيبي وسأل لعابى فنظرت له ثم قولت
"انا فكرت فيها بس لسه ماخدتش قرار لحد دلوقتي "
قال لى
"يعنى ارد عليهم اقولهم ايه "
"قولهم ادينى ٣ ايام استخير وافكر ف الموضوع "
اخذ التفكير عقلي وصرت افكر في كل لحظه من اللحظات السابقه فذهبت الى غرفتي وخلعت ملابسي ونزعت لباسي ودهنت الزيت في قضيبي وتخيلت البرتقال في اغصانه والاغصان في احضاني الطيز تلمس جسمي البزاز بين يدى
الشفايف على شفايفى
فتحركت يدى على قضيبي وتسارع الهواء فى انفاسى
فتخيلتها تحتى اشرب رحيقها بفمى واطرق ثغرها برمحى واقطف ثمارها بيدى فاذ بها ترتجف نفس الرجفه وتشهق نفس الشهقه فما ايقظنى من تخيلى الا تبلل أضلعي بماءى
فذهبت إلى ابى وقلت له "موافق "
عاوز رأيكم اكمل القصه ولا لا
شكرأ ليكم
خطيبتى اسمها شهد ١٩ سنه طولها حوالى ١٥٥ ووزنها ٥٥
بيضاء عود فرنساوي اصلى بزاز متوسطه وجسم مشدود
كنت ايام الجامعه احب فتاه اسمها ايمان ولكن عندما تخرجت وقبل دخول للجيش تكلمت مع أهلى بخصوص هذا الموضوع ولكنهم رفضو بحجه انى ما زلت صغير ولا يوجد دخل ثابت لى وبعد دخولى الجيش اكتشفت انها اتخطبت فحزنت كثيرا ودخلت فى حاله اكتئاب شديده استمرت حتى بعد خروجى من الجيش بثلاث سنوات
طوال هذه الفتره لم ادخل فى علاقه قط بالرغم من أن أهلى كانو يجلبون لى من معارفهم بنات لاخطبهم ولكنى كنت دائما احتج باى شئ
كان لى بنت عمى اسمها شهد ١٩ سنه ولكنى لا أراها سوى انها مثلها كمثل اختى ولكن نظرتى لها تغيرت بعدما رأيتها بالاندر والبرا عندما كانت فى بيتنا تغير ملابسها
رأيت بياض ناصعا رأيت حورا ساطعا إذ انها أتت إلينا لمساعدة امى فى المنزل وانا كنت بالخارج ولا أعلم انها فى الغرفه تغير ملابسها
اول ما دخلت وفتحت الباب وإذ بى أرى ملاكا على الأرض جسم ممشوق لا يوجد به دهون ولا ترهلات كلوت عليه رسومات قلوب طيز مدورة وجلد مشدود بزاز مثل البرتقال مشدوده وغير متدليه عندما رأتني فزعت وادارت رأسها لى ومن هول المفاجأة قفزت قفزه لأعلى فقفز البرتقال من غصنه فرأيت حلمه سوداء نافره وبزاز بيضاء مثمره
فتسمرنا مكاننا للحظه وما كانت بلحظه
وكما قال اينشتين فى نظريته النسبيه ان الزمان متغير وليس ثابت فقط اثبتت هذه النظرية فى هذه اللحظه
فنظرت لى ثم قالت "احمد اقفل البااااااا" وقبل ان تكملها إذ بها تغلق الباب برجلها الجميله اليافعه لأرى تقاسيم وتقاطيع منبت كسها الشبابى
لم تفارقنى هذه اللحظه بعدما خرجت لتقوم بمهام المنزل
ومن هنا لم تعد شهد اختى الصغيره بل هى فى نظرى لبوه كبيره
تقدم لها شاب لخطبتها ولكن أهلى كلهم كانو يريدون منى ان اخطبها انا عمى "ابوها" وأبى وامى
وبينها نحن نأكل اذ قال ابى لى "بت عمك جايلها عريس انت اى رأيك انا قالولى قولتهم اسنتو اشوف الواد لو عاوزها يبقى ود عمها أولى لو مش عاوزها يبقى تشوفو نصيبها "
هنا سكت قليلا وتذكرت الموقف بزمن النظريه النسبيه وراجعت جميع المقاسات والهزات والارتجاجات فجال فكرى وانتصب قضيبي وسأل لعابى فنظرت له ثم قولت
"انا فكرت فيها بس لسه ماخدتش قرار لحد دلوقتي "
قال لى
"يعنى ارد عليهم اقولهم ايه "
"قولهم ادينى ٣ ايام استخير وافكر ف الموضوع "
اخذ التفكير عقلي وصرت افكر في كل لحظه من اللحظات السابقه فذهبت الى غرفتي وخلعت ملابسي ونزعت لباسي ودهنت الزيت في قضيبي وتخيلت البرتقال في اغصانه والاغصان في احضاني الطيز تلمس جسمي البزاز بين يدى
الشفايف على شفايفى
فتحركت يدى على قضيبي وتسارع الهواء فى انفاسى
فتخيلتها تحتى اشرب رحيقها بفمى واطرق ثغرها برمحى واقطف ثمارها بيدى فاذ بها ترتجف نفس الرجفه وتشهق نفس الشهقه فما ايقظنى من تخيلى الا تبلل أضلعي بماءى
فذهبت إلى ابى وقلت له "موافق "
عاوز رأيكم اكمل القصه ولا لا
شكرأ ليكم