كنت معاه ثلاث ليالى و شبعنى حب و جنس و كنت اساسا زعلانة وطفشت من جوزى الجلف قليل الادب عديم الزوق لأنى بكرهه و رحت غضبانه فى بيت اختى و قلت لها انا رايحة اقابل عشيقى و اسافر معاه بور سعيد يومين و لو اخويا او حد سأل عليا قولى ان انا موجودة عندك بس خرجت مع واحدة صاحبتى و ح ابات عندها علشان زهقانه
. .. عشيقى كان حنون و طيب قوى و كريم و رومانسي لذيذ دوبني خالص و خدنى بور سعيد اتفسحت و لعبت مع أقارب له هناك و عمل لى حب جامد و متعنى قوى و لما لقيت روحى اتاخرت و اخويا سأل عنى كثير قلت لعشيقى ياللا نرجع .. وصلنى بيت اختى و هى عينها منه قوى قالت لى نفسها فيه تنام فى حضنه ليلة بس. و هو بيحب يهزر معاها و يضحك ومع وزها و عيالها من ساعة ما جاء يخطبني زمان من كام سنة. و يادوب دخلت البيت بالهدايا بتاعة عشيقى الا وهو مشى راح بيته و انا جالى مغص قاتل و قيىء و اسهال و سخونة و بقيت ب اموت .. شالوني فى عربية إسعاف على الطواريء و عملوا لى عملية المصران الأعور الزائدة الدورية و حجزونى فى المستشفى. و اتصلت بيه لما النهار طلع تانى يوم الى شايل و محمل حاجات و هدايا واكل و قام معايا بالواجب و الممرضات و الدكتورة بقيت تعاكسه قلت له قوم روح شغلك وارتاح وقلت لاختى حبيبتى تروح له البيت تطبخ له و تشوف راحته طول ما انا فى المستشفى وعارفة ان اختى عاوزة تبلعه بلع و تخطفه منى وراحت له اختى ريرى و ريحته و نامت معاه تمام وهى قالت لى و فرحانة قوى. بعد اربع ايام بقيت ح اولع نار عاوزة عشيقى ينام معايا باى شكل. رحت لابسة هدومى و نزلت من المستشفى اخدت تاكسي و رحت له ، لقيت عشيقى راكب فوق اختى و نازل فيها نيك جامد وهى تصوت و تغنج. قعدت اعيط و فى ايدى الجزمة و قمت ضربت بيها اختى وهى عريانة ملط و تضحك زى المجنونة و هو بيضحك
. و صالحونى بالقبلات والبوس والاحضان و تقول لى انا اخد بالى منه علشان مفيش وحدة غريبة تاخده ... وهو يقول هى ضحكت عليه و شرب معاها ويسكى و كدة .. قلت عاوزة اتناك حالا دلوقت
. صرخوا وقالوا لى يا مجنونة بطنك مفتوحة و الجرح بتاع العملية لسة ما قفلش.. وانا اقول لازم اتناك منك حالا دلوقت ... وبعد محاولات قلعت ملط ونمت على ظهرى و اختى حطت ايديها على جرح عملية الزائدة الدودية وهو رفع فخاذى و بدأ ينيكنى بحنية خالص بالراحة بشويش خالص و هى تدعك فى بزازى و ترضع حلماتى و تمص شفايفى و قضيبه داخل خارج جوايا زى اللى عمال يعزف على الكمنجة بشويش خالص. و لعب لى بزوبره فى بظرى الكبير الشاذ وانا اتجننت و بدأت اقذف عليه العسل بتاعى طلقات زى المدفع الرشاش وهو جاب و قذف جوايا و نزلت اختى بسرعة تمص قضيبه وتنظفه وانا اضربها على قفاها واشدها من شعرها .. و لبست رجعت المستشفى هو وصلنى و معانا اختى تضحك و تحكى لى قدامه لذة النيك مع عشيقى و حنانه وحبه و ذوقه فى النيك و هو ينكر و انا ح اتفرس. كملت الاسبوع على نار فى المستشفى و انا عارفة ان اختى نايمة معاه و غاظتنى قوى طلبتنى الفجر في الموبايل و قعدت تحكى لى هو بينيكها ازاى دلوقت و فتحت لى الكاميرات اتفرج وانا اتجننت و ركبنى مليون عفريت و اول الصباح ماطلع عملت أوراق الخروج من المستشفى و ركبت تاكسي و رحت له البيت وكانت خناقة مع اختى الشرموطة بتاعة الرجالة
