NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

انتِ يا نشوة كأسي وخيالي
أين انتِ الان من صحو الليالي
أم أنا أين فقد ضاع سؤالي
وتلاشت ذكرياتي
أين انتِ ياحياتي
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: AMGjr و Jolie Fille
ياوردة الحب الصافى

تسلم إيدين اللى سقاكى

ياهل ترى ايه انكتب للفؤاد!

شوك الضنى ولا عبير الوداد
 
في عتمة الليل وأنا أرى نجوم السماء
أجده يتلألأ ببريقه الخاص
كنجمة قدرت على إضاءة ظلمتي. يا حبيبي
أنتَ السكينة في عواصفي
والأمان في هذا العالم المضطرب. بجانبك
أجد الدفء الذي طالما بحثت عنه
والحنان الذي يروي روحي كالماء يروي الزهرة في صحراء قاحلة.
في عينيك، أجد عالمًا مليئًا بالأمل والجما
، وفي قلبك
أجد الحب الذي يملأ كياني بالسعادة والرضا.
 
  • عجبني
التفاعلات: ابو اسكندر السندباد
ثم إنك تهرب من الضجيج إلى العدم، والعدم يفزعك

،لا هدوء في الهدوء كما تظن.......
 
  • محزن
  • عجبني
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: Jolie Fille, mydoooo, EMY AHMED و 3 آخرين
الصمت مخيف لكن أفضل من الحديث مع من لا يهتم 🙂💔
 
  • محزن
التفاعلات: EMY AHMED
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قلبي تعلّق في مكانٍ بيننا
يحتارُ من يهوى إذا جافاكِ
ويخافُ يرجع لي، فلا يعتادني
هل يَتركُ الأطهارَ للأفّاكِ؟
فأنا كذبتُ عليكِ، قلتُ: "أحبُّنا"
وأنا أحبك، لا أحبّ سواكِ!
حتى أنا، لولاكِ ما أحببتُني
ولما عشقتُ قصائدي، لولاكِ
 

وإيّاك أن تُعاتب من هُنت عليه فلا عِتاب لمن استباح أذيّتك..

 
افتقدك .. ايتها الاميرة .. فهل يطول الغياب
 
  • عجبني
التفاعلات: S̲A̲R̲A̲H̲ و Jolie Fille
الحب ليس بالعمر او بالوقت
الحب وفاء رجل
واكتفاء انثى
 
  • عجبني
التفاعلات: Jolie Fille
في قلب الحب
ينبض الوفاء بقوة الرجل
ويتجلى الاكتفاء بسلام الانثى.




 
  • عجبني
التفاعلات: ابو اسكندر السندباد، asaad2024 و AMGjr
أيها البعيدُ عني
البعيدُ كثيرآ كشيء لا يُرى
و القريبُ مني
القريبُ جدًا كملمسِ يدي
أيها العالق في منتصف الطريق
بيني و بين الأشياء
لا أنت ترحلُ و أنساك
و لا أنت تأتي فأجدُك
 
  • عجبني
  • محزن
التفاعلات: S̲A̲R̲A̲H̲، ابو اسكندر السندباد و mydoooo
أيها البعيدُ عني
البعيدُ كثيرآ كشيء لا يُرى
و القريبُ مني
القريبُ جدًا كملمسِ يدي
أيها العالق في منتصف الطريق
بيني و بين الأشياء
لا أنت ترحلُ و أنساك
و لا أنت تأتي فأجدُك
جميلة 🌷
 
  • عجبني
التفاعلات: S̲A̲R̲A̲H̲ و Yasmin55
لا مانع لدي

إن أيقظتني من نومي الساعة الثالثة صباحا مثلا،
لتقول لي انك تفتقدني ،

لا مانع لدي أن تتصل بي وسط انشغالاتي لتخبرني عن جرح
صغير حدث في اصبعك

لا مانع لدي لدي أن تتصل بأي وقت لتفريغ دموعك وشتائمك للحياة وما يؤذيك

ببساطة لأنني لك كتف وسند

و أنت كل ما أملك
 
  • عجبني
التفاعلات: YOYA🌹, ابو اسكندر السندباد, 𝗟𝗘𝗚𝗘𝗡𝗗 𝗞𝗬𝗦𝗘𝗥 و شخص آخر
الصحبة الحلوة تضيء حياتنا وتملأها بالسرور والبهجة
فهي كنز لا يقدر بثمن في رحلتنا.
 
  • عجبني
التفاعلات: ابو اسكندر السندباد و 𝗟𝗘𝗚𝗘𝗡𝗗 𝗞𝗬𝗦𝗘𝗥
في حدا
انت ما بتشوفه ولا بتعرفه
بيراقبك
بيحفظ كلماتك
بيحب كل تفاصيلك حتى اللي انت ما بتحبها 🖤
في حدا بيتمنى يسمع صوتك كل دقيقة وكل ساعة 🖤

في حدا بيتمنى لو بيقدر يخبيك ب قلبه ويسكر عليك مشان ما تنئذي حتى من نسمة الهوا 🖤

بالوقت اللي انت عم تصارع وتقاتل وتعمل كل جهدك ل تحافظ على حدا مو عرفان قيمتك ولا وجودك ب حياته فارق 🤷🏻‍♀️ في حدا بالجهة المقابلة بيتنفس عطرك وقت تمرق بس مو قدران يحكي او يقلك قديش غلاوتك ب قلبه وروحك مقدسة بالنسبة اله

دائما الحياة بتحط ب طريقنا عالم غلط بيستنزفو قلبنا وعقلنا وروحنا

والشخص الصح بيكون عم يتفرج علينا من بعيد ونحنا عم ندبل متل الوردة ب أول تشرين

ب حياته الشخص الصح ما اجى بالوقت الصح

هيك الدنيا وشو ظالمة هالدنيا
 
  • عجبني
التفاعلات: YOYA🌹 و ابو اسكندر السندباد
إنها تقترب من منتصف الليل .. أنا عالقٌ بالمنتصف .. أكره الوحدة لكني لا أريد التحدث مطلقاً .. أريد أن أخطو خطوة لكن كامل طاقتي قد استُنذفت .. أركض ملهوفاً وراء الشيء ثم أفقد شغفي به !!.. أنا هنا في منتصف الدائرة .. مكتوب تهنئة لي لدخولي إلى ذلك المكان
"أهلًا بكَ في عالم اللاشيء"

كنتُ دومًا مكتئبًا بشكلٍ ناعم .. لا وجهي مُتهجّم ولا أصرُخ .. مُكتئب ووجهي مُبتسم .. حتى لو ساقَني ضعفي إلى الانتحار .. سأكتُب خاطرة عن الأمل ثُم أقفز بهدوء ..!

إبتعادي لم يكن ضعفًا أكثر منه خوفًا على من أُحب .. أحيانا نبتعد عن من نُحبّ حتى لا يتحمّلوا مشقة الأذى .. وجودنا بالقرب قد يؤذي أكثر من البُعد .. بعض العلاقات البُعد فيها واجب حتى نحافظ على ما تبقّى من مشاعرنا وحتّى لا تحترق أكثر ..!

أتذكر رسائلنا وأتعجب .. إلى ماذا صرنا!!
كنت أنهي رسالتي في كل مرة
"الجغرافيا لم توزّعنا بشكل جيد للأسف"
من الواضح أنها رحمتنا أن نكون سويًا

فيا قلبي البارد كان **** في عونك .. أما جسدي فلا خوف عليه من هذا البرد ..!
كان ومازال وسيظل دومًا منهكًا
وستظل رئتاي تخرجان دخانًا إِسْوَّد من الخراب في الداخل ..

لكني وثقت أن الحياة لم تنتهي .. ستصلني الرسالة التي أنتظرها ولكن في الوقت الذي سأتوقف فيه عن انتظارها .. ستصل في ميعادها المحدد .. سأقرأها وأبتسم من داخلي وكأنها لم تكُن كُل ما رجوته يوماً .. لكن ستكون عودة الحياة لي من جديد

فكل ذرة حبٍ أعطيتها ستعود إلي .. ربما لن تأتي من الذين أعطيتهم للحد الذي جعلهم يستسهلون هَجري ..
لكنها ستأتي من سابع سماء .. من وردة نبتَتَ في قلبي منذ زرعت فيه بذرة العطاء .. من عاطفة جديدة كنت أظن أن الألم قتل إمكانية وجودها .. من موسيقى خارجة من شرفة بعيدة .. من شرنقة حَطّت على كتفي وإطمأنت كما لو أنها في رحم أمها الأزلي .. ثم انبثقت منها وحلَّقت بعنفوان روحي ..
فالإطمئنان وحده ما يجعلك تنطلق ..
أحِب ولا تنتظر رداً ، الفراشات المطمئنة تعود دائماً لأسباب وجودها
لكن دومًا سأتذكر ..
الحب الذي سيجعلني أخاف .. حب لا يُعَّول عليه

ورغم عيوبي .. يمكن أن أحدهم يتمناني .. أحدهم ينتظرني .. أحدهم بصدقٍ يحبني

فليس من الضرورة أن يكون العناق ذراعين
العناق أحيانا كلمة صادقة
قد أكون وصلت إلى ذروة الحب
لم أعد أحتاج إلى الكلام .. النظرة أصبحت تكفي ..

نحن لنا من الحياة نصيب يُشبه النوايا التي في داخلنا .. القلوب على نقائها تقع ..
 
حاولت بعث الرسائل باستمرار
ولكن أظن بريدُكِ معطّل ..
لذا ظللت محتفظًا برسائلي كلها
ف إلى أحدهم..
تمنيت ألا يحدث بيننا ما نحن به الآن
فأنتِ كنتِ العمر .. والعمر مرّة بالعمر
سأعلق باقي رسائلي كنجوم في عالمي
لكي أظل أتذكر أنني لم أخن .. لم أبتعد
كذبت عليكِ..
وأخبرتك أنني صامد وأصبح ما بيننا ماضٍ
ولكنّي كنت أردّ الكذبة
فلا أحد يريد آخر ويتركه
قيود الزمن توقفت لحظة رحيلك
عقلي توقف عن التفكير
وجهي لم يعد مثل الذي أحببتهِ من قبل
أسفل عينيّ امتلأ بالظلام
كتاباتي أصبحت مؤلمةً للجميع
ظللت مختبئا خلف باب صنعته حاجزًا
طرقه الجميع إلا أنتِ
والغريب ..
أنني أعلم أنكِ لن تطرقيه .. ومع ذلك أنتظر
أنا لا أملّ .. وأنت لا تأتِ
لم أكن أنوي البعد
ف لطالما كنت أكره النهايات
حتى نهايات الأفلام والروايات
كنت أخاف من لحظة انتهاء لقاءنا
حتى لا ترحلي
لكني كنت أثق أنك باقية معي دومًا
ولكنكِ خذلتيني ..
أعتقد أنكِ تعلمين أنني لازلت أحبك
وأن كلّ ما قلتُه عن نسيانك من قبل كذب
ف ليس كل متكلم عن شيء مالكه
ف معظم كتابات السجناء عن الحرية ...
 
لم يخذلني فراقنا لقد خذلني ظرف الفراق نفسه كان أقل من حجم محبتنا .. كان باهتًا لا سبب له .. لا نستحقه .. ولكن الغريب .. أنني تجاوزت أسوأ اللحظات بمفردي .. بينما كان الجميع يصدق أنني بخير .. لكن بقايا الاحتراق اجتاحت أرجاء جسدي من الداخل .. تنهدت كعادتي .. وتذكرت أنني تمسكت بكِ لفترة قبل أن أطهر قلبي من رجز هواكِ .. الحرب الحقيقية ليست معكِ الآن ولكن مع الذكريات .. ليس من الضروري أن يكون عدوي شخصًا .. فغالبًا ما يتشكل الأعداء على هيئة ذكرى .. ذكرى قادرة على قتلي وإضعافي حد الموت .. لذا كان عليَّ أن أكون أكثر دقة .. لن أجعل لذكرى من الماضي أن تهزمني .. فقط عليَّ بالتجاوز لا النسيان .. ليس عليَّ تبرير غرابتي .. لأن لا أحد مرّ بأحداث قصتي .. أعرف أنك لاحظت تناقضي بين حبي لك وكرهي وقتًا آخر .. لكن صدقني أنا دائمًا لدي أسبابي حتى وإن لم أفصح عنها .. لا تظنني أفعل شيئاً عبثاً .. أعرف أنكِ تريديني أن أقوم بسرد القصه من منظور عيني .. لكن أخاف أن أجلب لنفسي ندمًا آخر .. لذا يبدو الصمت أكثر صواباً .. فجميعنا نحاول التعافي من شيءٍ ما .. لا أحد يعرف عنه شيئًا .. حتى لو كان في يوم من الأيام يعني لك كل شيء .. استفدت من ألمي بعد تركنا بعضنا البعض .. أن أتعود ألّا أتحمّل شيئًا أكرهه .. ولا أقدّس شيئًا في الحياة .. ولا أبالغ في اهتماماتي بالأشخاص .. فكلّ شيء له وجه آخر لا أراه .. وكل شيء ذاهب إلى طريقٍ واحدٍ فقط .. الزوال .. الأشياء ترحل والنفوس تتغير .. لن أكلف نفسي فوق طاقتها .. فمن يتهاون في حق نفسه يدفع الثمن فيما بعد .. لاشيء مجاني .. عليَّ فقط أن أعطي كل ذي حق حقه .. يتلاشى المرء بعدد المرات التي ينام فيها وخاطره مكسور .. ولو عددت تلك المرات .. صدقيني ستصدمين كيف حاولت إصلاح دربنا كل تلك المرات .. لن أقول لكِ أنني تجاوزت تلك الفترة تمامًا .. فحتى رغم انفصالنا ..ورغم أننا لم نعد نتحدّث .. لا زلت أبتسم كلّما طرأت على بالي .. كيف لا وكنتِ مختلفةً لدي دومًا .. كنت أصور بداية علاقتنا أنها تشبه اللون الثامن من ألوان الطّيف والحرف التاسع والعشرون في الأبجدية .. يبدو أنّ استمرار هذه المعجزات كان مستحيلًا .. مشكلتي دائمًا هي التفاصيل .. أنا لا أُجيد تجاهل التفاصيل .. كلمة واحدة في حديثٍ طويل تجعلني حزيناً ..ذكرى قاتلة تعبر في بالي تجعل ليلي صامتًا .. التفاصيل الصغيرة التي أراها وأتذكرها قد تكون سهلةً عليك .. لكنها قد تقتلني .. يبدو أيضًا أن زوال شغفي كان بسبب بعض التفاصيل .. عدم الشعور بعد فترة أنني مميز عن البقية ليس له إلّا معنى واحد في قناعاتي .. أن تلك العلاقه ليس لها الحق أن تكتمل .. تنهيدة أخرى وقد تكون كافية بأن تجعل العين تلمع .. تتبعها ابتسامة حتى لا ترى انهياري .. لكن من الممكن أن تراقبني جيدًا .. خذ نفسًا عميقًا .. سترى احتراقي بهدوء .. ما أجهله إلى الآن .. ‏لو كنت أعرف أن النهاية ستكون بهذا الشّكل .. هل كنت سأقاتل منذ البداية .. هل كنت سأعرض نفسي للتعب النفسي .. للأرق .. للمعاناة .. لثبات الذكريات المؤلمة .. في مقابل أن أرى الجنّة معكِ لفترة قبل نهاية العالم بالنسبة لي .. تعلمين ما يبقيني حيًّا إلى الآن .. عندما تذكرت ما قلتِه لي يوم فراقنا .. لا تستسلم أبدًا .. فالمعجزات تحدث .. ولكنني يومها لم أكن ألوّح لكِ لأودعك .. كنت ألوّح لأستنجد بأحد .. كنت أغرق .. كنت أتمنى أن يصل لكِ شعوري دون كلمات حتى لا يظهر هذا التناقض بين حبي وكرهي .. حبي لكِ وكرهي لنا سويًا .. على الرغم من أننا متطابقين إلا أنه يبدو أن العلاقات المثالية لا تكتمل .. ولكن مازال حبل الوفاق بيننا قائم .. لأننا نمسكه من طرفيه إلى الآن .. أخاف أن يتركه أحدنا وأخشى أن يقطع من منتصفه
 
  • عجبني
التفاعلات: YOYA🌹 و 𝗟𝗘𝗚𝗘𝗡𝗗 𝗞𝗬𝗦𝗘𝗥
الأمان هو مرفأ النجاة في بحر الوجود
 
  • عجبني
التفاعلات: ابو اسكندر السندباد، 𝗟𝗘𝗚𝗘𝗡𝗗 𝗞𝗬𝗦𝗘𝗥 و S̲A̲R̲A̲H̲

الحياة عبارة عن رجل ابكم يحاول اقناع رجل اصم بأن رجل اعمى شاهد رجلاً مشلولاً يجري وراء رجل مقطوع اليدين لمنعه من شد شعر رجلاً اصلع ..👌

 
  • أتفق
التفاعلات: S̲A̲R̲A̲H̲

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%