يا ترى ما احل بى لما دائما انا مشتاق هكذا .. لما ابحث عنك .. لما افكر كثيرا .. لما ارغب فى وجودك .. لما افتقدك عندما ترحلين .. لما شعورى نحوك مختلف .. هل لأنك مختلفة ؟!
ام ماذا .. هل لديك اجابات لكل تلك الاسئلة .. لا اعرف ....
الا تمنحى قلبك فرصة ليمحو ذكريات الماضى الاليم ام تتركى قلبك لها يزيدها قسوة و خوف من كل جديد لتعيش حربا غير موجودة او تعيش تدفع اى شعور يطرأ تجنبا لتكرار الام
اصبحت كالشبح الذى يلاحق حياتك ... لنفسك اولا لا لأحد