NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

⍥ ȷබᓄ.

𝒫ℯ𝒶𝒸ℯ 𝒷ℯ 𝓊𝓅ℴ𝓃 𝓉𝒽ℯ 𝓁𝒾𝒻ℯ 𝒾𝓃 𝓌𝒽𝒾𝒸𝒽
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجية كيوت
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
مترجم قصص مصورة
مشرف سابق
ناشر صور
إنضم
3 يوليو 2023
المشاركات
8,991
مستوى التفاعل
11,354
نقاط
2,347
الجنس
أنثي
الدولة
من كوكب الأرض
توجه جنسي
أنجذب للإناث
JFngysn.md.jpg
هذا الليل يطول،وقلبي يتعفن مع كل دقيقة تقريباً لا أعلم ما الذي يمكنني قوله للعالم وأنا على حافة الهاوية الآن،لكن قلبي وعقلي معطوبان منذ الوهلة الأولى،لطالما شككتُ بأن **** خلق معي كل هذه الإنحناءات والصدوع والشكوك والقلق والفزع،ولقد تيقّنت البارحة من ذلك أعتقد بتفسير شخصي أنه مقدر لي هذا،ربما!، إنني أشعر بالإشمئزاز من نفسي في الحقيقة ولا أخفيكم لحظات أردت فيها أن أتقيأ روحي فلقد سئمتها وسئمتني،وفي لحظات أخرى كنت أمسكها داخل أضلعي بشدة وأتشبث بها بقوة فيكون مصيري أن أحارب روحي فتقتلني أو أغلق منافذها فتكتمني! أو أصفعها فتلقيني أرضاً هكذا في عراك دائم!
ثم إني مللت كثيرا،مللت جداً،مللت طويلاً! لكن هذه المرة مللت من نفسي فقط! مللت من المحاولات الكثيرة واللامتناهية في المواجهة و الثبات،لقد خطوت خطوات كثيرة نحو الأمام،ومددت يدي وأرجلي وجوارحي لأسد بها كل الدروب السيئة،مضيت في سبل كثيرة وطويلة،ثم حال وصولي لها!وجدت آخرها فارغاً!لقد خانني اليقين،اليقين الذي أحمله في قلبة طيلة الرحلة لقد كان قلبي مثقوباً دون أن ٱشعر حتى تسرب منه هذا اليقين قطرةً قطرة! حتى وصلت فوجدتني خاوياً!
فارغاً إلّا من الشك والقوة والثبات!
بحثت عن الطمأنينة مطوّلاً،أتيت راكضاً أفتش في كل الوجوه ولم أجد من يمسك يدي بدفء،لم أجد من يدخلني قلبه دون أن أبادله بشيء يستحق.
آلمني كثيراً أنني لم أجد الحقيقة،أي حقيقة كانت ملموسة أو محسوسة،لمسة يد مثلا لمعة عين من يشدد عضدي! كنت توّاقاً للحقيقة ليس إلّا!
بدا لي المكان مختلفاً وأني محكوم بالبقاء لفترة طويلة مهما حاولت الخىوج لم أستطع أن أكون إلا ما أنا عليه،وحتى كل محاولاتي لإثبات ذلك باتت فاشلة!
أشعر وأنني مشتت،مفتت إلى أشلاء متناثرة في غياهب من كل صوب ونوب ولا أجدني لأعيد تكويني من جديد!
أنا..!
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Horny Dragon, @The GodFather@, 𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Mˢ و 4 آخرين
يرزقك بحبيب ينسيكي الدنيا
ويستحق مشاعرك
 
  • عجبني
التفاعلات: غريب عن العالم
JFngysn.md.jpg
هذا الليل يطول،وقلبي يتعفن مع كل دقيقة تقريباً لا أعلم ما الذي يمكنني قوله للعالم وأنا على حافة الهاوية الآن،لكن قلبي وعقلي معطوبان منذ الوهلة الأولى،لطالما شككتُ بأن **** خلق معي كل هذه الإنحناءات والصدوع والشكوك والقلق والفزع،ولقد تيقّنت البارحة من ذلك أعتقد بتفسير شخصي أنه مقدر لي هذا،ربما!، إنني أشعر بالإشمئزاز من نفسي في الحقيقة ولا أخفيكم لحظات أردت فيها أن أتقيأ روحي فلقد سئمتها وسئمتني،وفي لحظات أخرى كنت أمسكها داخل أضلعي بشدة وأتشبث بها بقوة فيكون مصيري أن أحارب روحي فتقتلني أو أغلق منافذها فتكتمني! أو أصفعها فتلقيني أرضاً هكذا في عراك دائم!
ثم إني مللت كثيرا،مللت جداً،مللت طويلاً! لكن هذه المرة مللت من نفسي فقط! مللت من المحاولات الكثيرة واللامتناهية في المواجهة و الثبات،لقد خطوت خطوات كثيرة نحو الأمام،ومددت يدي وأرجلي وجوارحي لأسد بها كل الدروب السيئة،مضيت في سبل كثيرة وطويلة،ثم حال وصولي لها!وجدت آخرها فارغاً!لقد خانني اليقين،اليقين الذي أحمله في قلبة طيلة الرحلة لقد كان قلبي مثقوباً دون أن ٱشعر حتى تسرب منه هذا اليقين قطرةً قطرة! حتى وصلت فوجدتني خاوياً!
فارغاً إلّا من الشك والقوة والثبات!
بحثت عن الطمأنينة مطوّلاً،أتيت راكضاً أفتش في كل الوجوه ولم أجد من يمسك يدي بدفء،لم أجد من يدخلني قلبه دون أن أبادله بشيء يستحق.
آلمني كثيراً أنني لم أجد الحقيقة،أي حقيقة كانت ملموسة أو محسوسة،لمسة يد مثلا لمعة عين من يشدد عضدي! كنت توّاقاً للحقيقة ليس إلّا!
بدا لي المكان مختلفاً وأني محكوم بالبقاء لفترة طويلة مهما حاولت الخىوج لم أستطع أن أكون إلا ما أنا عليه،وحتى كل محاولاتي لإثبات ذلك باتت فاشلة!
أشعر وأنني مشتت،مفتت إلى أشلاء متناثرة في غياهب من كل صوب ونوب ولا أجدني لأعيد تكويني من جديد!
أنا..!
وكأنني أعوم بين كلماتك وعن الجواب أبحث.
شتات نفسي وروحي تعب نفسك وروحك زي متكون خارجه من حرب فضيعه حرب نفسية لم تترك لكي شيء.لوم وعتاب ومحاولة مقاومه جواتك
ملل زي ميكون ملازم كضلك زي متكوني تجري وتجري وانت فنفس المكان
اما قلبك فقد تعب أصبح لا يستطيع أن يتحمل أكثر .
الشئ الوحيد لانصح به
توكلي على **** هو أعلم بحالك
 
JFngysn.md.jpg
هذا الليل يطول،وقلبي يتعفن مع كل دقيقة تقريباً لا أعلم ما الذي يمكنني قوله للعالم وأنا على حافة الهاوية الآن،لكن قلبي وعقلي معطوبان منذ الوهلة الأولى،لطالما شككتُ بأن **** خلق معي كل هذه الإنحناءات والصدوع والشكوك والقلق والفزع،ولقد تيقّنت البارحة من ذلك أعتقد بتفسير شخصي أنه مقدر لي هذا،ربما!، إنني أشعر بالإشمئزاز من نفسي في الحقيقة ولا أخفيكم لحظات أردت فيها أن أتقيأ روحي فلقد سئمتها وسئمتني،وفي لحظات أخرى كنت أمسكها داخل أضلعي بشدة وأتشبث بها بقوة فيكون مصيري أن أحارب روحي فتقتلني أو أغلق منافذها فتكتمني! أو أصفعها فتلقيني أرضاً هكذا في عراك دائم!
ثم إني مللت كثيرا،مللت جداً،مللت طويلاً! لكن هذه المرة مللت من نفسي فقط! مللت من المحاولات الكثيرة واللامتناهية في المواجهة و الثبات،لقد خطوت خطوات كثيرة نحو الأمام،ومددت يدي وأرجلي وجوارحي لأسد بها كل الدروب السيئة،مضيت في سبل كثيرة وطويلة،ثم حال وصولي لها!وجدت آخرها فارغاً!لقد خانني اليقين،اليقين الذي أحمله في قلبة طيلة الرحلة لقد كان قلبي مثقوباً دون أن ٱشعر حتى تسرب منه هذا اليقين قطرةً قطرة! حتى وصلت فوجدتني خاوياً!
فارغاً إلّا من الشك والقوة والثبات!
بحثت عن الطمأنينة مطوّلاً،أتيت راكضاً أفتش في كل الوجوه ولم أجد من يمسك يدي بدفء،لم أجد من يدخلني قلبه دون أن أبادله بشيء يستحق.
آلمني كثيراً أنني لم أجد الحقيقة،أي حقيقة كانت ملموسة أو محسوسة،لمسة يد مثلا لمعة عين من يشدد عضدي! كنت توّاقاً للحقيقة ليس إلّا!
بدا لي المكان مختلفاً وأني محكوم بالبقاء لفترة طويلة مهما حاولت الخىوج لم أستطع أن أكون إلا ما أنا عليه،وحتى كل محاولاتي لإثبات ذلك باتت فاشلة!
أشعر وأنني مشتت،مفتت إلى أشلاء متناثرة في غياهب من كل صوب ونوب ولا أجدني لأعيد تكويني من جديد!
أنا..!
💔💔
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • حبيته
التفاعلات: ☆( 𝗠𝗢𝗛𝗔𝗠𝗘𝗗 )☆
JFngysn.md.jpg
هذا الليل يطول،وقلبي يتعفن مع كل دقيقة تقريباً لا أعلم ما الذي يمكنني قوله للعالم وأنا على حافة الهاوية الآن،لكن قلبي وعقلي معطوبان منذ الوهلة الأولى،لطالما شككتُ بأن **** خلق معي كل هذه الإنحناءات والصدوع والشكوك والقلق والفزع،ولقد تيقّنت البارحة من ذلك أعتقد بتفسير شخصي أنه مقدر لي هذا،ربما!، إنني أشعر بالإشمئزاز من نفسي في الحقيقة ولا أخفيكم لحظات أردت فيها أن أتقيأ روحي فلقد سئمتها وسئمتني،وفي لحظات أخرى كنت أمسكها داخل أضلعي بشدة وأتشبث بها بقوة فيكون مصيري أن أحارب روحي فتقتلني أو أغلق منافذها فتكتمني! أو أصفعها فتلقيني أرضاً هكذا في عراك دائم!
ثم إني مللت كثيرا،مللت جداً،مللت طويلاً! لكن هذه المرة مللت من نفسي فقط! مللت من المحاولات الكثيرة واللامتناهية في المواجهة و الثبات،لقد خطوت خطوات كثيرة نحو الأمام،ومددت يدي وأرجلي وجوارحي لأسد بها كل الدروب السيئة،مضيت في سبل كثيرة وطويلة،ثم حال وصولي لها!وجدت آخرها فارغاً!لقد خانني اليقين،اليقين الذي أحمله في قلبة طيلة الرحلة لقد كان قلبي مثقوباً دون أن ٱشعر حتى تسرب منه هذا اليقين قطرةً قطرة! حتى وصلت فوجدتني خاوياً!
فارغاً إلّا من الشك والقوة والثبات!
بحثت عن الطمأنينة مطوّلاً،أتيت راكضاً أفتش في كل الوجوه ولم أجد من يمسك يدي بدفء،لم أجد من يدخلني قلبه دون أن أبادله بشيء يستحق.
آلمني كثيراً أنني لم أجد الحقيقة،أي حقيقة كانت ملموسة أو محسوسة،لمسة يد مثلا لمعة عين من يشدد عضدي! كنت توّاقاً للحقيقة ليس إلّا!
بدا لي المكان مختلفاً وأني محكوم بالبقاء لفترة طويلة مهما حاولت الخىوج لم أستطع أن أكون إلا ما أنا عليه،وحتى كل محاولاتي لإثبات ذلك باتت فاشلة!
أشعر وأنني مشتت،مفتت إلى أشلاء متناثرة في غياهب من كل صوب ونوب ولا أجدني لأعيد تكويني من جديد!
أنا..!
خاطرة جميلة ملكة
 
JFngysn.md.jpg
هذا الليل يطول،وقلبي يتعفن مع كل دقيقة تقريباً لا أعلم ما الذي يمكنني قوله للعالم وأنا على حافة الهاوية الآن،لكن قلبي وعقلي معطوبان منذ الوهلة الأولى،لطالما شككتُ بأن **** خلق معي كل هذه الإنحناءات والصدوع والشكوك والقلق والفزع،ولقد تيقّنت البارحة من ذلك أعتقد بتفسير شخصي أنه مقدر لي هذا،ربما!، إنني أشعر بالإشمئزاز من نفسي في الحقيقة ولا أخفيكم لحظات أردت فيها أن أتقيأ روحي فلقد سئمتها وسئمتني،وفي لحظات أخرى كنت أمسكها داخل أضلعي بشدة وأتشبث بها بقوة فيكون مصيري أن أحارب روحي فتقتلني أو أغلق منافذها فتكتمني! أو أصفعها فتلقيني أرضاً هكذا في عراك دائم!
ثم إني مللت كثيرا،مللت جداً،مللت طويلاً! لكن هذه المرة مللت من نفسي فقط! مللت من المحاولات الكثيرة واللامتناهية في المواجهة و الثبات،لقد خطوت خطوات كثيرة نحو الأمام،ومددت يدي وأرجلي وجوارحي لأسد بها كل الدروب السيئة،مضيت في سبل كثيرة وطويلة،ثم حال وصولي لها!وجدت آخرها فارغاً!لقد خانني اليقين،اليقين الذي أحمله في قلبة طيلة الرحلة لقد كان قلبي مثقوباً دون أن ٱشعر حتى تسرب منه هذا اليقين قطرةً قطرة! حتى وصلت فوجدتني خاوياً!
فارغاً إلّا من الشك والقوة والثبات!
بحثت عن الطمأنينة مطوّلاً،أتيت راكضاً أفتش في كل الوجوه ولم أجد من يمسك يدي بدفء،لم أجد من يدخلني قلبه دون أن أبادله بشيء يستحق.
آلمني كثيراً أنني لم أجد الحقيقة،أي حقيقة كانت ملموسة أو محسوسة،لمسة يد مثلا لمعة عين من يشدد عضدي! كنت توّاقاً للحقيقة ليس إلّا!
بدا لي المكان مختلفاً وأني محكوم بالبقاء لفترة طويلة مهما حاولت الخىوج لم أستطع أن أكون إلا ما أنا عليه،وحتى كل محاولاتي لإثبات ذلك باتت فاشلة!
أشعر وأنني مشتت،مفتت إلى أشلاء متناثرة في غياهب من كل صوب ونوب ولا أجدني لأعيد تكويني من جديد!
أنا..!
قلبي معك ريمو 🧡🤗🧡
 
  • حبيته
التفاعلات: 𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Mˢ
وكأنني أعوم بين كلماتك وعن الجواب أبحث.
شتات نفسي وروحي تعب نفسك وروحك زي متكون خارجه من حرب فضيعه حرب نفسية لم تترك لكي شيء.لوم وعتاب ومحاولة مقاومه جواتك
ملل زي ميكون ملازم كضلك زي متكوني تجري وتجري وانت فنفس المكان
اما قلبك فقد تعب أصبح لا يستطيع أن يتحمل أكثر .
الشئ الوحيد لانصح به
توكلي على **** هو أعلم بحالك
كان روح ملعونه ١٠٠٠ سنة في الجحيم ونزلت في
 
  • عجبني
التفاعلات: حياة الرووح
ربناا يريح بالك ويهدي قلبك ويسعدك🙏
 
JFngysn.md.jpg
هذا الليل يطول،وقلبي يتعفن مع كل دقيقة تقريباً لا أعلم ما الذي يمكنني قوله للعالم وأنا على حافة الهاوية الآن،لكن قلبي وعقلي معطوبان منذ الوهلة الأولى،لطالما شككتُ بأن **** خلق معي كل هذه الإنحناءات والصدوع والشكوك والقلق والفزع،ولقد تيقّنت البارحة من ذلك أعتقد بتفسير شخصي أنه مقدر لي هذا،ربما!، إنني أشعر بالإشمئزاز من نفسي في الحقيقة ولا أخفيكم لحظات أردت فيها أن أتقيأ روحي فلقد سئمتها وسئمتني،وفي لحظات أخرى كنت أمسكها داخل أضلعي بشدة وأتشبث بها بقوة فيكون مصيري أن أحارب روحي فتقتلني أو أغلق منافذها فتكتمني! أو أصفعها فتلقيني أرضاً هكذا في عراك دائم!
ثم إني مللت كثيرا،مللت جداً،مللت طويلاً! لكن هذه المرة مللت من نفسي فقط! مللت من المحاولات الكثيرة واللامتناهية في المواجهة و الثبات،لقد خطوت خطوات كثيرة نحو الأمام،ومددت يدي وأرجلي وجوارحي لأسد بها كل الدروب السيئة،مضيت في سبل كثيرة وطويلة،ثم حال وصولي لها!وجدت آخرها فارغاً!لقد خانني اليقين،اليقين الذي أحمله في قلبة طيلة الرحلة لقد كان قلبي مثقوباً دون أن ٱشعر حتى تسرب منه هذا اليقين قطرةً قطرة! حتى وصلت فوجدتني خاوياً!
فارغاً إلّا من الشك والقوة والثبات!
بحثت عن الطمأنينة مطوّلاً،أتيت راكضاً أفتش في كل الوجوه ولم أجد من يمسك يدي بدفء،لم أجد من يدخلني قلبه دون أن أبادله بشيء يستحق.
آلمني كثيراً أنني لم أجد الحقيقة،أي حقيقة كانت ملموسة أو محسوسة،لمسة يد مثلا لمعة عين من يشدد عضدي! كنت توّاقاً للحقيقة ليس إلّا!
بدا لي المكان مختلفاً وأني محكوم بالبقاء لفترة طويلة مهما حاولت الخىوج لم أستطع أن أكون إلا ما أنا عليه،وحتى كل محاولاتي لإثبات ذلك باتت فاشلة!
أشعر وأنني مشتت،مفتت إلى أشلاء متناثرة في غياهب من كل صوب ونوب ولا أجدني لأعيد تكويني من جديد!
أنا..!
ال** يهدي بالك ويدخل السكينة لقلبك🌷🌷
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%