دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
الجزء الأول
الحكايه بدأت وقت ما كانت فاتح ابليكيشن بضيع الوقت وحابب اتعرف منه علي ناس جديده تعرف ميولي ولان التطبيق مكنش فيه اظهار الشخصيه فدا كان مطمني جدا وكل شويه ادخل اكلم ناس جديده وفجأه دخلت جروب فيه ولد واحد وكذا بنت ولاحظت ان في بنت اسمها هاجر البنت دي صاحب الجروب هو وواحد كمان كانوا بيهددوها بصور اتبعتتلهم منها فدخلت بعتتلها ماسدج وقولتلها اني الاتنين دول ناويين يقضحوكي ولازم تخدي بالك وبصراحه صعبت عليا وكلمت الاتنين اللي كانواا بيهددوها وعرفت بطريقتي اخليهم يمسحوا الصور وهي شكرتني والموضوع عدي وبدأنا نتكلم مع بعض لمده اسبوع عرفت فيها كل حاجه عنها وهي برده عرفت كل حاجه عني والكلام اخدنا وودانا والاسبوع داتقريبا كنا بنتكلم اكتر من 18 ساعه ف اليوم وكانت قايلالي انها ف اولي جامعه وانا كنت مخلص جامعه وقالتلي ان اسمها هاجر ولكن بعد المده دي جت وصارحتني انا مش اسمي هاجر والصور دي متخصنيش وانا آسفه ومقصدتش اضحك عليك بس هو دا اللي حصل وقالتلي انا اسمي فرحه وعمري 16 سنه وشويه وبعتتلي اول صوره ليها كانت في اتوبيس مدرستها واتكلمنا كتير اوي وبدأت اتشد ليها ولسنها ولدماغها وف الاخر لقيت نفسي من غير ما احس حبيتها وقتها انا كنت شايف ان اي واحده هتدخل معايا ف علاقه هتتظلم لان ميولي الساديه مفيش واحده هتستحملها وبدأت احاول ابعد عنها وفعلا قدرت ابعد عنها وبعدت ولكن من غير ما احس لقيتني برجع تاني اقولها انا بحبك بس خايف عليكي من نفسي واني اضرك قالتلي ازاي قولتلها تعرفي ايه عن الساديه قالتلي يعنس ايه قولتلها ادخلي اعملي سيرش وشوفي جت قالتلي مش فاهمه وقتها بعتتلها لينك مسلسل هندي اسمه Maaya المسلسل دا بيحكي عن الساديه وجت قالتلي لا انا مش هكلمه وانا خايفه ومش هقدر قولتلها انا مش هضغط عليكي بس احنا ممكن نجرب ولو معجبكيش الوضع منكملش قالتلي موافقه قولتلها بس من دلوقتي هتبقي ملكي قالتلي ملكك ازاي قولتلها يعني اي حاجه اقول عليها تتنفذ قالتلي اي حاجه اي حاجه قولتلها ايوه قالتلي اما اشوف وفعلا بدأنا علاقتنا الساديه من وقتها ماستر وكلبته فرحه كان اول طلب يتطلب منها تصورلي اندرها والبرا بتاعها وهما ع الارض وقامت صورتهم وبعتتهم طبعا كان في شيشن نفسي عشان اعريها قدامي واكسر عينها سألتها عن امتي مارست العاده السريه امتي سمعت ابوها وامها بينيكوا بعض وكانت المفاجأة انها كانت بتستناهم يقفلوا الباب عشان تتصنت عليهم كسرت عينها ابوها بقي اسمه الخول وامها اللبوه واختها الشرموطه واول صوره بعتتها ليا كانت بشعرها وكانت مكسوفه بعدها طلبت صوره بالبرا اللبوه اتصورت ومن كتر هيجانها حلماتها كانت واقفه وعشان تداريهم حطت منديل تحت البرا وهنا ابتديت احس انها بدأت تبقي ميولها للخضوع والذل علي ايدي وهنا قولت لازم ابدأ الخطوه الحايه وف يوم بنتكلم بالليل والبيت كان فاضي قولتلها عندك حبل قالتلي ايوه قولتلها قومي يا بنت اللبوه اربطي بزازك وعري جسمك وصوريهولي قالتلي لا مش هعرف اعمل كدا قولتلها انا ميتقاليش لا يا بنت الكلب يا شمال الكلبه لما سيدها يديها امر تقول ايه ردت وقالت حاضر يا سيدي وبعد ربع ساعه اتبعتلي صورتين ليها كانوا تحفه بنت المتناكه جسمها فاير وبزازها ملبن وكسها احمر وحلماتها واقفه من هيجانها قولتلها شاطره يا بنت اللبوه قالتلي شكرا يا سيدي.
استنوني ف الجزء التاني مع حكايات ازاي كسرت عينها وخليتها تضرب سبعه ونص قدامي وازاي فتحت طيزها بايديها وازاي سجلتلي لابوها وهو نايم مع امها
الجزء الثاني
طبعا انا حابب اشكر كل اللي علقلي ع الجزء الاول ومن غير كلام كتير هبدأ ف الجزء الثاني
انتهينا ف الجزء الاول لحد ما بقت فرحه كلبه عندي وبعتتلي صورتين ليها وبزازها مربوطه وهي عريانه ملط وقولت اسيبها ومعبرتهاش يوميها بعد ما بعتت الصورتين وبعد كدا بدأت اتعامل علي الجانب النفسي واول سيشن بينا كان سيشن نفسي وكان عباره عن اني اخلي البني ادمه اللس قدامي تتعري قدامي خالص وميبقاش في بينا حواجز وسألتها اسأله كتيره زي امتي اول مره لعبتي ف كسك امتي اول مره عرفتي يعني ايه نيك وكانت الصدمه هما بالنسبالي اللبوه وهي عندها سبع سنين كانت بتلعب مع ابن جارتهم وكان بيلعبلها ف كسها وكانت بتلعب مع اختها وبيعضوا بزاز بعض وسألتها كمان امتي سمعت اول مره ابوها وامها سوا وحكتلي كل اللي سمعته لما فكرت انه بيضربها ولما قربت وحطت ودنها ع الباب سمعت خبط جسمين ف بعض ومن غير ما تحس ايديها راحت علي كسها وبدأت تتعامل اها اللبوه كانت مسميه السبعه ونص بانها تتعامل وبدأت اطلب منها طلبات كتير وصور كتير لكسها وجسمها واوضاع واللبوه مكنتش ممانعه اي حاجه كنت خلاص سيطرت عليها وكان لازم اكسر عينها قدامي وخليها تنزل ابليكيشن معين نتكلم عليه فيديو واستغلينا ان محدش موحود ف البيت ورنت عليا قولتلها يا بنت المتناكه لما تكلمي سيدك تبقي عريانه زي يوم ما اتولدتي وفعلا اتعرت قدامي وقولتلها يلا اتعاملي كانت مكسوفه وكانت بتحاول تداري هيجانها بس معرفتش آهاتها ابتدت تعلي وتطلع ويومها اللبوه نزلت نافوره من كسها وقالتلي ممكن اشوف زبك يا سيدي وللعلم زبي طوله مش كبير اوي بتاع 13 او 14 سم بس عريض جدا وراسه كبيره جدا اول ما شافته تنحت ومش هقدر انسي تعبير وشها ساعتها وفضلنا ع الوضع دا لحد ما قررت اتنقل لمرحله جديده وهي اني اخليها تدمن نيك الطيز وف يوم واحنا بنتكلم قولتلها ادخلي الحمام قالتلي حاضر يا سيدي قولتلها مزلي البنطلون قالتلي حاضر قولتلها بلي صوباعك اللي ف النص قالتلي حاضر وابتدت تدخل اول عقله منه ف طيزها وانا عمال اسمع ضوت وحعها ولما دخل الصوباع كله طلع بالدم عليه قالتلي فيه ددمم يا سيدي قولتلها مبروك يا متناكه طيزك اتفتحت وخرجت ويومها اتكلمنا بالليل ونكتها ف الفون وتاني يوم نكتها فيديو ومع الايام استبحت جسمها وبقي ملكي اشوف اللي عاوزه وقت ما اعوز لحد ما في يوم قولت لازم اخليها تجرب حاجه جديده خليتها تجيب خياره كبيره وتحطها علي المكتب وتقعد عليها وفعلا عملت كدا وكنت شايف كل حاجه فيديو قدامي وهي بتتنطط علي الخياره ولا اجدعها لبوه لحد ما طيزها وكسها نزلوا وفضلنا علي كدا فتره خياره وجذر وصوابع طيزها مكنش بتشبع واي حاجه كانت بتدخل وكان عندها فيبراتور راسه مدوره مش قادر انسي اليوم دا امرتها تدخله وكانت بتبكي وهو داخل وبتقولي ارحمي وانا ردي عليها اخلصي يا متناكه انا مبهرزش وفعلا دخل كانت طيزها بتقعد باليوم والاتنين تنزل ددمم من اللي بعمله فيها وهي بصراحه كانت مستحمله وف يوم امرتها تصوري طيز امها اللي كنا مسمينها اللبوه وصورتها وطيز اختها كمان صورتها استبحت كل حاجه تخصها اهلها وجسمها وكل حاجن لدرجه اني كنت بخليها تتناك شات من ناس تانيه كعقاب ليها علي غلط بتعمله جربت معاها حاجات كتير الربط وضرب الطيز والشمع والمشابك كانت بتعمل حمام واخليها تلحسه كانت لبوه اوي ف كل حاجه ياما لبستلي **** امها واتصورت بيه ياما نامت بتعيط من وجع طيزها ف يوم نزلتها بقلم ماركر ف طيزها وكان عندها امتحان ولما رجعت قالتلي ان طيزها نزلت اكتر من خمس مرات مره منهم ف الامتحان المتناكه دي كانت بتحلم بزبري وانا كنت بعرف اكيف طيزها كويس حصل حاجات كتير ف علاقتنا زي ان اختها عرفت اللي بينا وان امها عرفت اللي بينا وهددتها بس كل مره كنا بنكمل وف يوم خليتها تسجل لامها وابوها وهو بينكها وسمعتلي الريكورد امها صوتها كان صوت واحده محرومه وجوزها راجل كبير مش قدها فرحه بقت عبدتي وكلبتي وبقيت انا حياتها كانت بتتعمد تغلط عشان تتعاقب فاكر يوم عاقبتها فيه بلبوسة الشطه وفضلت طول الليل تعيط وتاني يوم استفزتني عشان اعمل فيها كدا تاني اول مره اتقابلنا مصتلي زبري ف الشارع علي كورنيش النيل وكنا هنتقفش وبعد كدا دايما ببعبصها ف المترو وف اي مكان مفيهوش ناس لحد ما ف يوم حصلت حاجه كانت هتهد علاقتنا خالص
ايه الحاجه دي وايه اللي حصل دا اللي هقوله الجزء الجاي
الحكايه بدأت وقت ما كانت فاتح ابليكيشن بضيع الوقت وحابب اتعرف منه علي ناس جديده تعرف ميولي ولان التطبيق مكنش فيه اظهار الشخصيه فدا كان مطمني جدا وكل شويه ادخل اكلم ناس جديده وفجأه دخلت جروب فيه ولد واحد وكذا بنت ولاحظت ان في بنت اسمها هاجر البنت دي صاحب الجروب هو وواحد كمان كانوا بيهددوها بصور اتبعتتلهم منها فدخلت بعتتلها ماسدج وقولتلها اني الاتنين دول ناويين يقضحوكي ولازم تخدي بالك وبصراحه صعبت عليا وكلمت الاتنين اللي كانواا بيهددوها وعرفت بطريقتي اخليهم يمسحوا الصور وهي شكرتني والموضوع عدي وبدأنا نتكلم مع بعض لمده اسبوع عرفت فيها كل حاجه عنها وهي برده عرفت كل حاجه عني والكلام اخدنا وودانا والاسبوع داتقريبا كنا بنتكلم اكتر من 18 ساعه ف اليوم وكانت قايلالي انها ف اولي جامعه وانا كنت مخلص جامعه وقالتلي ان اسمها هاجر ولكن بعد المده دي جت وصارحتني انا مش اسمي هاجر والصور دي متخصنيش وانا آسفه ومقصدتش اضحك عليك بس هو دا اللي حصل وقالتلي انا اسمي فرحه وعمري 16 سنه وشويه وبعتتلي اول صوره ليها كانت في اتوبيس مدرستها واتكلمنا كتير اوي وبدأت اتشد ليها ولسنها ولدماغها وف الاخر لقيت نفسي من غير ما احس حبيتها وقتها انا كنت شايف ان اي واحده هتدخل معايا ف علاقه هتتظلم لان ميولي الساديه مفيش واحده هتستحملها وبدأت احاول ابعد عنها وفعلا قدرت ابعد عنها وبعدت ولكن من غير ما احس لقيتني برجع تاني اقولها انا بحبك بس خايف عليكي من نفسي واني اضرك قالتلي ازاي قولتلها تعرفي ايه عن الساديه قالتلي يعنس ايه قولتلها ادخلي اعملي سيرش وشوفي جت قالتلي مش فاهمه وقتها بعتتلها لينك مسلسل هندي اسمه Maaya المسلسل دا بيحكي عن الساديه وجت قالتلي لا انا مش هكلمه وانا خايفه ومش هقدر قولتلها انا مش هضغط عليكي بس احنا ممكن نجرب ولو معجبكيش الوضع منكملش قالتلي موافقه قولتلها بس من دلوقتي هتبقي ملكي قالتلي ملكك ازاي قولتلها يعني اي حاجه اقول عليها تتنفذ قالتلي اي حاجه اي حاجه قولتلها ايوه قالتلي اما اشوف وفعلا بدأنا علاقتنا الساديه من وقتها ماستر وكلبته فرحه كان اول طلب يتطلب منها تصورلي اندرها والبرا بتاعها وهما ع الارض وقامت صورتهم وبعتتهم طبعا كان في شيشن نفسي عشان اعريها قدامي واكسر عينها سألتها عن امتي مارست العاده السريه امتي سمعت ابوها وامها بينيكوا بعض وكانت المفاجأة انها كانت بتستناهم يقفلوا الباب عشان تتصنت عليهم كسرت عينها ابوها بقي اسمه الخول وامها اللبوه واختها الشرموطه واول صوره بعتتها ليا كانت بشعرها وكانت مكسوفه بعدها طلبت صوره بالبرا اللبوه اتصورت ومن كتر هيجانها حلماتها كانت واقفه وعشان تداريهم حطت منديل تحت البرا وهنا ابتديت احس انها بدأت تبقي ميولها للخضوع والذل علي ايدي وهنا قولت لازم ابدأ الخطوه الحايه وف يوم بنتكلم بالليل والبيت كان فاضي قولتلها عندك حبل قالتلي ايوه قولتلها قومي يا بنت اللبوه اربطي بزازك وعري جسمك وصوريهولي قالتلي لا مش هعرف اعمل كدا قولتلها انا ميتقاليش لا يا بنت الكلب يا شمال الكلبه لما سيدها يديها امر تقول ايه ردت وقالت حاضر يا سيدي وبعد ربع ساعه اتبعتلي صورتين ليها كانوا تحفه بنت المتناكه جسمها فاير وبزازها ملبن وكسها احمر وحلماتها واقفه من هيجانها قولتلها شاطره يا بنت اللبوه قالتلي شكرا يا سيدي.
استنوني ف الجزء التاني مع حكايات ازاي كسرت عينها وخليتها تضرب سبعه ونص قدامي وازاي فتحت طيزها بايديها وازاي سجلتلي لابوها وهو نايم مع امها
الجزء الثاني
طبعا انا حابب اشكر كل اللي علقلي ع الجزء الاول ومن غير كلام كتير هبدأ ف الجزء الثاني
انتهينا ف الجزء الاول لحد ما بقت فرحه كلبه عندي وبعتتلي صورتين ليها وبزازها مربوطه وهي عريانه ملط وقولت اسيبها ومعبرتهاش يوميها بعد ما بعتت الصورتين وبعد كدا بدأت اتعامل علي الجانب النفسي واول سيشن بينا كان سيشن نفسي وكان عباره عن اني اخلي البني ادمه اللس قدامي تتعري قدامي خالص وميبقاش في بينا حواجز وسألتها اسأله كتيره زي امتي اول مره لعبتي ف كسك امتي اول مره عرفتي يعني ايه نيك وكانت الصدمه هما بالنسبالي اللبوه وهي عندها سبع سنين كانت بتلعب مع ابن جارتهم وكان بيلعبلها ف كسها وكانت بتلعب مع اختها وبيعضوا بزاز بعض وسألتها كمان امتي سمعت اول مره ابوها وامها سوا وحكتلي كل اللي سمعته لما فكرت انه بيضربها ولما قربت وحطت ودنها ع الباب سمعت خبط جسمين ف بعض ومن غير ما تحس ايديها راحت علي كسها وبدأت تتعامل اها اللبوه كانت مسميه السبعه ونص بانها تتعامل وبدأت اطلب منها طلبات كتير وصور كتير لكسها وجسمها واوضاع واللبوه مكنتش ممانعه اي حاجه كنت خلاص سيطرت عليها وكان لازم اكسر عينها قدامي وخليها تنزل ابليكيشن معين نتكلم عليه فيديو واستغلينا ان محدش موحود ف البيت ورنت عليا قولتلها يا بنت المتناكه لما تكلمي سيدك تبقي عريانه زي يوم ما اتولدتي وفعلا اتعرت قدامي وقولتلها يلا اتعاملي كانت مكسوفه وكانت بتحاول تداري هيجانها بس معرفتش آهاتها ابتدت تعلي وتطلع ويومها اللبوه نزلت نافوره من كسها وقالتلي ممكن اشوف زبك يا سيدي وللعلم زبي طوله مش كبير اوي بتاع 13 او 14 سم بس عريض جدا وراسه كبيره جدا اول ما شافته تنحت ومش هقدر انسي تعبير وشها ساعتها وفضلنا ع الوضع دا لحد ما قررت اتنقل لمرحله جديده وهي اني اخليها تدمن نيك الطيز وف يوم واحنا بنتكلم قولتلها ادخلي الحمام قالتلي حاضر يا سيدي قولتلها مزلي البنطلون قالتلي حاضر قولتلها بلي صوباعك اللي ف النص قالتلي حاضر وابتدت تدخل اول عقله منه ف طيزها وانا عمال اسمع ضوت وحعها ولما دخل الصوباع كله طلع بالدم عليه قالتلي فيه ددمم يا سيدي قولتلها مبروك يا متناكه طيزك اتفتحت وخرجت ويومها اتكلمنا بالليل ونكتها ف الفون وتاني يوم نكتها فيديو ومع الايام استبحت جسمها وبقي ملكي اشوف اللي عاوزه وقت ما اعوز لحد ما في يوم قولت لازم اخليها تجرب حاجه جديده خليتها تجيب خياره كبيره وتحطها علي المكتب وتقعد عليها وفعلا عملت كدا وكنت شايف كل حاجه فيديو قدامي وهي بتتنطط علي الخياره ولا اجدعها لبوه لحد ما طيزها وكسها نزلوا وفضلنا علي كدا فتره خياره وجذر وصوابع طيزها مكنش بتشبع واي حاجه كانت بتدخل وكان عندها فيبراتور راسه مدوره مش قادر انسي اليوم دا امرتها تدخله وكانت بتبكي وهو داخل وبتقولي ارحمي وانا ردي عليها اخلصي يا متناكه انا مبهرزش وفعلا دخل كانت طيزها بتقعد باليوم والاتنين تنزل ددمم من اللي بعمله فيها وهي بصراحه كانت مستحمله وف يوم امرتها تصوري طيز امها اللي كنا مسمينها اللبوه وصورتها وطيز اختها كمان صورتها استبحت كل حاجه تخصها اهلها وجسمها وكل حاجن لدرجه اني كنت بخليها تتناك شات من ناس تانيه كعقاب ليها علي غلط بتعمله جربت معاها حاجات كتير الربط وضرب الطيز والشمع والمشابك كانت بتعمل حمام واخليها تلحسه كانت لبوه اوي ف كل حاجه ياما لبستلي **** امها واتصورت بيه ياما نامت بتعيط من وجع طيزها ف يوم نزلتها بقلم ماركر ف طيزها وكان عندها امتحان ولما رجعت قالتلي ان طيزها نزلت اكتر من خمس مرات مره منهم ف الامتحان المتناكه دي كانت بتحلم بزبري وانا كنت بعرف اكيف طيزها كويس حصل حاجات كتير ف علاقتنا زي ان اختها عرفت اللي بينا وان امها عرفت اللي بينا وهددتها بس كل مره كنا بنكمل وف يوم خليتها تسجل لامها وابوها وهو بينكها وسمعتلي الريكورد امها صوتها كان صوت واحده محرومه وجوزها راجل كبير مش قدها فرحه بقت عبدتي وكلبتي وبقيت انا حياتها كانت بتتعمد تغلط عشان تتعاقب فاكر يوم عاقبتها فيه بلبوسة الشطه وفضلت طول الليل تعيط وتاني يوم استفزتني عشان اعمل فيها كدا تاني اول مره اتقابلنا مصتلي زبري ف الشارع علي كورنيش النيل وكنا هنتقفش وبعد كدا دايما ببعبصها ف المترو وف اي مكان مفيهوش ناس لحد ما ف يوم حصلت حاجه كانت هتهد علاقتنا خالص
ايه الحاجه دي وايه اللي حصل دا اللي هقوله الجزء الجاي
