انا مودى عندى 25 سنة من فترة كنت بدور على شغل لحد ما لاقيت شغل فى شركة بناء عقارات بس الشغل كان فى الغردقة روحت فرع الشركة المشرف اللى هناك وصلنى لحد مكان السكن اللى هقعد فيه كانت عمارة كل تابعة للشركة المشرف قالى الشقة فيها اوضتين كل اتنين فى أوضة التلاتة اللى كانو معايا ديشا كان عنده 21 سنة شغال بيركب سيراميك كان معضل كده قمحاوى و الشخص التانى كان بلية كان عنده 17 سنة ده كان شغال فى السباكة عيل اسمراني و رفيع بس كان عصب الشخص التالت ده كان عم شعبان عنده 64 سنة كان راجل صعيدى طول بعرض وله كرش كان اسمر ومشعر كان شغال عتال بيشيل الاسمنت و الرملة .
كنت انا و ديشا فى أوضة و شعبان و بلية فى اوضة .
عدى 3 شهور من ساعة من روحت هناك و انا على أخرى 3 شهور محدش لمس طيزى لحد ما فيوم كنا قاعدين بنتعشا فى الصالة وبدء الكلام فى السكس ديشا بيقول عم شعبان الواحد عاوز يجوز علشان ينيك عم شعبان قاله اتلهى يا خول ده انا متجوز و داخل على 7 شهور منكوس و المرة كبرت مبقتش تستحمل بلية قاله ده لو واحد وقعت تحت ايدك هتطلع حامل و فضل يضحك قاله انت بتقول فيها واحدة ولا واحد ده لو حمارة هركبها بليه قاله على رايك ياعم شعبان اللبن بقى جبنة حتى الحمارة مش لاقينها و فضلنا نضحك كله قام ينام و انا و ديشا دخلنا االاوضة ديشا ماسك موبيله بيلعب فيه و انا طيزى وكلانى نيك قمت بسرعة على الحمام مضيفا طيزى وشيلت طيزى و طلعت لاقيت ديشا قاعد ماسك موبايله و بيلعب فى زبرة من فوق البوكسر بهزر معاه بقوله بتتفرج على سكس قاله اه الواحد عايز يضربها العشرة دى اناقومت. من على سرير و روحت جمبه على سريره وقولتله خش جوه عاوز اتفرج معاك دخل جوه وبص وبيقولى هو و بيضحك انت اخدت نص السرير خس شوية و فضلنا نضحك وانا وبتفرج فضلت أمشى على ب ايدى على رجله بص و قالى أهدى علشان انا جايب أخرى و انا بقرب من زبره قالى لو قام مش هيرتاح الا لما يركب مسك ايدى وحطها على زبره وانا مشلتهاش راح رجع ايدى ورا ضهرى لحد ما وصل عند طيزى انا سحت منه فضل يدعك فيها وقالى حلوة اوى ما تيجى انيكك انا سكت لاقيته دخل أيده جوه شورتى و فضلت يدور على خرمى لحد ما لاقها بص و قولى ده انت مفتوح مش تقول كده من الاول رمى موبايله و قام جرى يقفل الباب بالمفتاح هو جاى قلع بوكسره شوفت زبره كان طوله متوسط و عريض شويه انا شوفت كده هجمت على زبره مص فيه و اشفط زبره و هو يشخر فضلت مص فيه لحد ما مسكنى و نومنى على لجنة سحب شورتى و بوكسرى قلعهملى خال و رماهم على الأرض بص على طيزى و قالى ايه كل ده يا شرموطة فتح طيزى و فضل يبعبص فيها و أيده التانى بيلعب فى بزازى راح قرب زبره من خرمى وقام كابس زبره جوه خرمى انا كتمت صوت فى المخدة فضل رزع فيا على الوضع قام ماسك و سجى ورفعنى على وضع الدوجى فضل ينيك فيا ويضربنى على طيزى لحد ما الباب خبط صوت بلية من بره هات الشاحن يا ديشا اخلص قافل الباب ليه قاله روح ادينى خمس دقايق بغير هدومى ديشا قرب من ودنى هو و بينيكنى وقالى الاتنين اللى بره دول لو عرفو انك بتناك هيجو يفشخوك و انا قولتله وماله ما يجو لاقيتك بيضحك بيقولى ده شرقان يا هايج و ضربنى على طيزى و قالى يعنى افتح الباب قولتله اه قالى استنى هفتح و اجى اكمل نيك تانى و انا اول ما قام اتحسبت عم شعبان و بلية اول ما فتح المفتاح طيزى فضلت تفتح و تقفل قالى اهو فتحت المفتاح اول ما حد هيفتح الباب هيتفتح و يشوفوك انا و بعشرك نومنى على بطنى و فتح طيزى ب أيده دخل زبره تانى و فضل ينيكنى ويرزع جامد الباب خبط تانى بلية بيزعق من برة ما تخلص ياعم هو و انا ببص على الباب قام ديشا قله افتح و ادخل و هو شغال نيك فيا بلية فتح الباب و دخل اول ما شافنا قام ساحب شخرة و قالة بتنيك من غيرى و فضلو يضحكو بلية بص على طيزى وضربنى جامدة عليها و قالى ده طيز مرة شرموطة نزل بنطلونه و زبره نط قدامى كان زبره اسمرانى فاتح و شادد أو بخيره يعنى قام حطه فى بوقى ديشا لاقيته بيسرع قام طلع و جابهم برة فى لمح البصر كان بلية نطط عليا و دخل زبرة فضل ينيك بالقوى فيا ديشا راح الحمام اتشطف و رجع و بيقول الواد ده حالنا نجدة و بيضحو ديشا قال ل بلية عم شعبان نام بلية قالة ليشرب سيجارة فى البلكونة علشان كده مش سامع ديشا قاله هروح انديه فجأة خرمى فتح و قفل على زبر بلية فضلة يضحكو عليا خرج ديشا ينادى عم شعبان و بلية شغال حفر فيا بلية نومنى على صخرة و رفع رجلى على أكتافه فشخنى بالوضع ده سامع صوت ديشا و عم شعبان و ديشا بيقولى تعال هوريك حاجة هتعجبك صوتهم قرب لاقيت عم شعبان ب الكلسون و الفانلة البيضا بحمالات اول ما شفافنا قالى احاااااا الواد مودى طلع خول قرب و بيبص على طيزى هى و بتترج تحت بلية وفضل يطبطب عليها و يقولى حلاوتك يا مربرب و فضلة يضحكو قاعد على السرير يتفرج و انا شايف زبر حمار تحت الكلسون و شغال يقول اخلص يا بلية و بلية شغال فيا نيك و عبد فجأة سرع وقام طلع زبره جابهم على طيزى فجأة عم شعبان مسكنى من ايدى و بيقول بلية نام مع ديشا انهاردة قام ديشا ضربنى على طيزى و قالى ده هتطلعى حامل انهاردة يا لبوة عم شعبان دخل بيا الحمام و فضل يغسل فى طيزى و خرمى خلص قام و خدمة الأوضاع و قفل الباب بالمفتاح قلع الفانلة و الكلسون اول ما شوفت زبره و جسمه حرفيا بقيت زى المرة الحيحانة راجل اسمر و مشعر و شعر الابيض و كرشه زبره بقى جولة 20 سنتى عريض شويه راس زبره بقى ده عاوزه مجهود علشان يدخل بضان كبيرة زى كان فيها كيلو لبن 😆مسكنى حط زبره فى بوقى مش قادر حتى ادخله كل بوقى قام قعد هو وشالنى و حطنى على حجره رفعنى لفوق بل خرمى و دخل صباعة فى طيزى وانا مش قادر دخل صباعة التانى و التالتة وانا بوحوح على حجره قام شافنى ونيمنى على بطنى فتح طيزى ب أيده الكبيرة فضل لحس فى خرمى و انا تحت نيكنى يا عم شعبان ابوس ايدك و هو عايزة تتناكى يا مرة يا هايجة اعشرلك طيزك من عنيا يا كسمك قام مكتفنى برجله و حط و أيده الشمال بكوعه ضغطين على ضهرى و ب أيده اليمين بدخل زبره فى طيزى انا مع اول دخول بحتة من رأس زبره عاوز اقوم مش عارف و هو شغال بيدخل اول ما راس زبره دخل صوت ب اعلى صوت ليا قام كتم صوتى بيده و انا حرفيا حسيت الدنيا بتلف بيا و هو ولا كانه سامعنى حاسس طيزى بتتقسم نصيين دخل نص زبره و انا بقوله ابو ايدك كفاية و هو بيقوله لازم تاخده كله ماهى طيزك واسعة و شالت نصه يبقى هتشيل الباقى زق شوية و انا بحاول استحمل كبس كبسة كده دخله لحد بضانة لدرجة طيزى طلعت صوت قالى ما اهو شيلته يا خول بدء يدخل و يطلع و صوت الرزع كان عالى بدأت تتعود على زبره و الالم بقى متعة و انا نيكنى ياعم شعبان نيك لبوتك و هو عمال هبد فيا قام خلانى اعمل واضع الوجى و هو فضل ينيك فيا و طيزى بتترج تحته و هوب شغال ضرب فيها و يهز فيا ربع ساعة قام كابس زبرة جوايا حسيت شلال لبن نزل جوايا فى اليوم ده جابهم فيا 3 مرات.
و فضل كل كام يوم ينيكنى لحد ما سبت الشغل بعد ما خلصنا شغلنا
كنت انا و ديشا فى أوضة و شعبان و بلية فى اوضة .
عدى 3 شهور من ساعة من روحت هناك و انا على أخرى 3 شهور محدش لمس طيزى لحد ما فيوم كنا قاعدين بنتعشا فى الصالة وبدء الكلام فى السكس ديشا بيقول عم شعبان الواحد عاوز يجوز علشان ينيك عم شعبان قاله اتلهى يا خول ده انا متجوز و داخل على 7 شهور منكوس و المرة كبرت مبقتش تستحمل بلية قاله ده لو واحد وقعت تحت ايدك هتطلع حامل و فضل يضحك قاله انت بتقول فيها واحدة ولا واحد ده لو حمارة هركبها بليه قاله على رايك ياعم شعبان اللبن بقى جبنة حتى الحمارة مش لاقينها و فضلنا نضحك كله قام ينام و انا و ديشا دخلنا االاوضة ديشا ماسك موبيله بيلعب فيه و انا طيزى وكلانى نيك قمت بسرعة على الحمام مضيفا طيزى وشيلت طيزى و طلعت لاقيت ديشا قاعد ماسك موبايله و بيلعب فى زبرة من فوق البوكسر بهزر معاه بقوله بتتفرج على سكس قاله اه الواحد عايز يضربها العشرة دى اناقومت. من على سرير و روحت جمبه على سريره وقولتله خش جوه عاوز اتفرج معاك دخل جوه وبص وبيقولى هو و بيضحك انت اخدت نص السرير خس شوية و فضلنا نضحك وانا وبتفرج فضلت أمشى على ب ايدى على رجله بص و قالى أهدى علشان انا جايب أخرى و انا بقرب من زبره قالى لو قام مش هيرتاح الا لما يركب مسك ايدى وحطها على زبره وانا مشلتهاش راح رجع ايدى ورا ضهرى لحد ما وصل عند طيزى انا سحت منه فضل يدعك فيها وقالى حلوة اوى ما تيجى انيكك انا سكت لاقيته دخل أيده جوه شورتى و فضلت يدور على خرمى لحد ما لاقها بص و قولى ده انت مفتوح مش تقول كده من الاول رمى موبايله و قام جرى يقفل الباب بالمفتاح هو جاى قلع بوكسره شوفت زبره كان طوله متوسط و عريض شويه انا شوفت كده هجمت على زبره مص فيه و اشفط زبره و هو يشخر فضلت مص فيه لحد ما مسكنى و نومنى على لجنة سحب شورتى و بوكسرى قلعهملى خال و رماهم على الأرض بص على طيزى و قالى ايه كل ده يا شرموطة فتح طيزى و فضل يبعبص فيها و أيده التانى بيلعب فى بزازى راح قرب زبره من خرمى وقام كابس زبره جوه خرمى انا كتمت صوت فى المخدة فضل رزع فيا على الوضع قام ماسك و سجى ورفعنى على وضع الدوجى فضل ينيك فيا ويضربنى على طيزى لحد ما الباب خبط صوت بلية من بره هات الشاحن يا ديشا اخلص قافل الباب ليه قاله روح ادينى خمس دقايق بغير هدومى ديشا قرب من ودنى هو و بينيكنى وقالى الاتنين اللى بره دول لو عرفو انك بتناك هيجو يفشخوك و انا قولتله وماله ما يجو لاقيتك بيضحك بيقولى ده شرقان يا هايج و ضربنى على طيزى و قالى يعنى افتح الباب قولتله اه قالى استنى هفتح و اجى اكمل نيك تانى و انا اول ما قام اتحسبت عم شعبان و بلية اول ما فتح المفتاح طيزى فضلت تفتح و تقفل قالى اهو فتحت المفتاح اول ما حد هيفتح الباب هيتفتح و يشوفوك انا و بعشرك نومنى على بطنى و فتح طيزى ب أيده دخل زبره تانى و فضل ينيكنى ويرزع جامد الباب خبط تانى بلية بيزعق من برة ما تخلص ياعم هو و انا ببص على الباب قام ديشا قله افتح و ادخل و هو شغال نيك فيا بلية فتح الباب و دخل اول ما شافنا قام ساحب شخرة و قالة بتنيك من غيرى و فضلو يضحكو بلية بص على طيزى وضربنى جامدة عليها و قالى ده طيز مرة شرموطة نزل بنطلونه و زبره نط قدامى كان زبره اسمرانى فاتح و شادد أو بخيره يعنى قام حطه فى بوقى ديشا لاقيته بيسرع قام طلع و جابهم برة فى لمح البصر كان بلية نطط عليا و دخل زبرة فضل ينيك بالقوى فيا ديشا راح الحمام اتشطف و رجع و بيقول الواد ده حالنا نجدة و بيضحو ديشا قال ل بلية عم شعبان نام بلية قالة ليشرب سيجارة فى البلكونة علشان كده مش سامع ديشا قاله هروح انديه فجأة خرمى فتح و قفل على زبر بلية فضلة يضحكو عليا خرج ديشا ينادى عم شعبان و بلية شغال حفر فيا بلية نومنى على صخرة و رفع رجلى على أكتافه فشخنى بالوضع ده سامع صوت ديشا و عم شعبان و ديشا بيقولى تعال هوريك حاجة هتعجبك صوتهم قرب لاقيت عم شعبان ب الكلسون و الفانلة البيضا بحمالات اول ما شفافنا قالى احاااااا الواد مودى طلع خول قرب و بيبص على طيزى هى و بتترج تحت بلية وفضل يطبطب عليها و يقولى حلاوتك يا مربرب و فضلة يضحكو قاعد على السرير يتفرج و انا شايف زبر حمار تحت الكلسون و شغال يقول اخلص يا بلية و بلية شغال فيا نيك و عبد فجأة سرع وقام طلع زبره جابهم على طيزى فجأة عم شعبان مسكنى من ايدى و بيقول بلية نام مع ديشا انهاردة قام ديشا ضربنى على طيزى و قالى ده هتطلعى حامل انهاردة يا لبوة عم شعبان دخل بيا الحمام و فضل يغسل فى طيزى و خرمى خلص قام و خدمة الأوضاع و قفل الباب بالمفتاح قلع الفانلة و الكلسون اول ما شوفت زبره و جسمه حرفيا بقيت زى المرة الحيحانة راجل اسمر و مشعر و شعر الابيض و كرشه زبره بقى جولة 20 سنتى عريض شويه راس زبره بقى ده عاوزه مجهود علشان يدخل بضان كبيرة زى كان فيها كيلو لبن 😆مسكنى حط زبره فى بوقى مش قادر حتى ادخله كل بوقى قام قعد هو وشالنى و حطنى على حجره رفعنى لفوق بل خرمى و دخل صباعة فى طيزى وانا مش قادر دخل صباعة التانى و التالتة وانا بوحوح على حجره قام شافنى ونيمنى على بطنى فتح طيزى ب أيده الكبيرة فضل لحس فى خرمى و انا تحت نيكنى يا عم شعبان ابوس ايدك و هو عايزة تتناكى يا مرة يا هايجة اعشرلك طيزك من عنيا يا كسمك قام مكتفنى برجله و حط و أيده الشمال بكوعه ضغطين على ضهرى و ب أيده اليمين بدخل زبره فى طيزى انا مع اول دخول بحتة من رأس زبره عاوز اقوم مش عارف و هو شغال بيدخل اول ما راس زبره دخل صوت ب اعلى صوت ليا قام كتم صوتى بيده و انا حرفيا حسيت الدنيا بتلف بيا و هو ولا كانه سامعنى حاسس طيزى بتتقسم نصيين دخل نص زبره و انا بقوله ابو ايدك كفاية و هو بيقوله لازم تاخده كله ماهى طيزك واسعة و شالت نصه يبقى هتشيل الباقى زق شوية و انا بحاول استحمل كبس كبسة كده دخله لحد بضانة لدرجة طيزى طلعت صوت قالى ما اهو شيلته يا خول بدء يدخل و يطلع و صوت الرزع كان عالى بدأت تتعود على زبره و الالم بقى متعة و انا نيكنى ياعم شعبان نيك لبوتك و هو عمال هبد فيا قام خلانى اعمل واضع الوجى و هو فضل ينيك فيا و طيزى بتترج تحته و هوب شغال ضرب فيها و يهز فيا ربع ساعة قام كابس زبرة جوايا حسيت شلال لبن نزل جوايا فى اليوم ده جابهم فيا 3 مرات.
و فضل كل كام يوم ينيكنى لحد ما سبت الشغل بعد ما خلصنا شغلنا
