NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,930
نقاط
19,066
dwxorats6a.jpg

<div style="direction: rtl;">نيك ممحون الجزء الثالث</div>
<div style="direction: rtl;">لم تتردد ميرا في قبول عزومة وليد لها … فهي فتاة ممحونة جداً و تحب أن تنتاك من أي رجل يمتلك زب كبير كي يشبع رغبتها و يمتّعها بالشكل المطلوب …</div>
<div style="direction: rtl;">ذهبت في مساء اليوم التالي الى مقهى الانترنت كي تتعرف على وليد …و كان وليد قد حضّر نفسه ليستقبل فتاته السكسكية المثيرة التي كان ينوي ان يتعرف عليها و يحبها كي يمارس معها الجنس بشكل مثير اكثر و عن حب عميق ….</div>
<div style="direction: rtl;">عندما دخلت ميرا عنده الى المقهى كانت ترتدي بنطالاً ضيقققققا جداً يفصل كل معالم جسدها السكسكي بشكل كبير .. و ترتدي بلوزة ضيقة تبرز بزازها الكبيرة بشكل جميل ….</div>
<div style="direction: rtl;">رحّب وليد بـ ميرا بشكل كبير و هو يحدّق النظر في تفاصيل جسدها و جمال وجهها و عيونها … و قد كانت تغمزه بين الحين و الآخر و تضحك له ضحكتها السكسية المثيرة التي كانت تجعله يشعر بالمحنة من دون ان تقترب منه … كان يفكر طيلة الوقت و يقول في نفسه : هاي هيك بدون ما ألمسها و تلمسني … آآآآآخ بس شو نفسي فيكي يا ميرا …..</div>
<div style="direction: rtl;">اقتربت منه ميرا أكثر و هي جالسة بجانبه أمام احد الاجهزة في المقهى … فقد كان يتعمد وليد ان يجلس بجانبها على جهاز الكمبيوتر لأن كل جهاز له قسم لوحدة مغطى عن الجهاز الآخر … و القمهى لم يكن فيه عدد كبير من الناس … فاقتربت منه ميرا متعمدة ذلك و قالت له : شو رأيك فيي من قريب ؟ أجابها وليد و قد بدأت أنفاسه تزداد قوة : بتجنننني يا حياتي …. قالت له ميرا مع بضحة سكسية : حياتك على طول ؟ أجابها وليد و قد وضع يده فوق يدها و كان يفرك بها : حياتي و روحي و عمري من أول نظرة صرتي هيك … شو مو عاجبك؟ اجابته و هي تنظر في عينيه نظرة محنة : عاجبني كتيييير</div>
<div style="direction: rtl;">أمسكت ميرا يده و وضعتها على بزازها الكبيرة و قالت له : شو رأيك بهالبزاز الكبيرة ؟ عندما وضع وليد يديه على بزازها من فوق الملابس بدأ يتحسس بهما و يشد عليهما و هي بدات تضحك له و تصدر غنجاتها الممحونة كي تزيد من شهوته لها و محنته عليها ….. ثم وضعت يدها على زبه من فوق بنطاله و أخذت تتحسسه و قد شعرت المحنة الشديدة في عيني وليد لدرجة أنه اقترب منها وقبلها من شفتيها و عضها و هو يشعر بمحنة شديدة فقالت له : ……. التكملة في الجزء الرابع</div>
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%