دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
<div style="direction: rtl;">نيك ممحون الجزء الثالث</div>
<div style="direction: rtl;">لم تتردد ميرا في قبول عزومة وليد لها … فهي فتاة ممحونة جداً و تحب أن تنتاك من أي رجل يمتلك زب كبير كي يشبع رغبتها و يمتّعها بالشكل المطلوب …</div>
<div style="direction: rtl;">ذهبت في مساء اليوم التالي الى مقهى الانترنت كي تتعرف على وليد …و كان وليد قد حضّر نفسه ليستقبل فتاته السكسكية المثيرة التي كان ينوي ان يتعرف عليها و يحبها كي يمارس معها الجنس بشكل مثير اكثر و عن حب عميق ….</div>
<div style="direction: rtl;">عندما دخلت ميرا عنده الى المقهى كانت ترتدي بنطالاً ضيقققققا جداً يفصل كل معالم جسدها السكسكي بشكل كبير .. و ترتدي بلوزة ضيقة تبرز بزازها الكبيرة بشكل جميل ….</div>
<div style="direction: rtl;">رحّب وليد بـ ميرا بشكل كبير و هو يحدّق النظر في تفاصيل جسدها و جمال وجهها و عيونها … و قد كانت تغمزه بين الحين و الآخر و تضحك له ضحكتها السكسية المثيرة التي كانت تجعله يشعر بالمحنة من دون ان تقترب منه … كان يفكر طيلة الوقت و يقول في نفسه : هاي هيك بدون ما ألمسها و تلمسني … آآآآآخ بس شو نفسي فيكي يا ميرا …..</div>
<div style="direction: rtl;">اقتربت منه ميرا أكثر و هي جالسة بجانبه أمام احد الاجهزة في المقهى … فقد كان يتعمد وليد ان يجلس بجانبها على جهاز الكمبيوتر لأن كل جهاز له قسم لوحدة مغطى عن الجهاز الآخر … و القمهى لم يكن فيه عدد كبير من الناس … فاقتربت منه ميرا متعمدة ذلك و قالت له : شو رأيك فيي من قريب ؟ أجابها وليد و قد بدأت أنفاسه تزداد قوة : بتجنننني يا حياتي …. قالت له ميرا مع بضحة سكسية : حياتك على طول ؟ أجابها وليد و قد وضع يده فوق يدها و كان يفرك بها : حياتي و روحي و عمري من أول نظرة صرتي هيك … شو مو عاجبك؟ اجابته و هي تنظر في عينيه نظرة محنة : عاجبني كتيييير</div>
<div style="direction: rtl;">أمسكت ميرا يده و وضعتها على بزازها الكبيرة و قالت له : شو رأيك بهالبزاز الكبيرة ؟ عندما وضع وليد يديه على بزازها من فوق الملابس بدأ يتحسس بهما و يشد عليهما و هي بدات تضحك له و تصدر غنجاتها الممحونة كي تزيد من شهوته لها و محنته عليها ….. ثم وضعت يدها على زبه من فوق بنطاله و أخذت تتحسسه و قد شعرت المحنة الشديدة في عيني وليد لدرجة أنه اقترب منها وقبلها من شفتيها و عضها و هو يشعر بمحنة شديدة فقالت له : ……. التكملة في الجزء الرابع</div>