دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
<div style="direction: rtl;">نيك ممحون الجزء العاشر</div>
<div style="direction: rtl;">… حتى مدت يدها الاخرى و أخذت تفتح في كسها كي يظهر زنبورها بشكل أكبر و يظهر كسها الزهري بشكل كبير فكانت تفتح في كسها و وليد ينيك بها و يدخل زبه في كسها الكبير و يخرجه و هي تصرخ و تغنج و هو يغنج معها و يقول لها : شو هالكس الحلو حبيبتي شووو هالحلووو آآآآآه بدي اذوبك ذوبان بـ زبي … بدي توكلي أحلى زب بحياتك …. آآآآآآه ما احلاه …</div>
<div style="direction: rtl;">بقي وليد يني كبها و هي على الكرسي حتى صرخت ميرا بشدةو هي تقول : آآآآه آآآآه آآآآآه رح ينزل ضهري على زبك آآآآه آآآآآه آآآآه …. حتى نزل ضهرها و مازال وليد يني كبها بدون رحمة و هي تصرخ و تقول له : نيكنيييي نييكنييي آآآآي آآآآآه …..</div>
<div style="direction: rtl;">ثم حملها وليد بعد ان رآها قد ذابت من شدة المحنة و رماها على السرير و فتح رجليها بشدة بيديه و نزل على كسها و رجع ليلحس لها ضهرها الذي نزل من شدة النيك ….</div>
<div style="direction: rtl;">و كانت تصرخ و تتلوّى و تعض على شفتيها و تقول له آآآآآه آآآآآآه حط الزنبور الواقف بتمك بسرررعة … آآآه آآآآه مش قادرة اتحمل حبيبي آآآآآه ما أحلى اللحسس..</div>
<div style="direction: rtl;">كان وليد يلحس كسها و يعض على زنبورها عضات رقيقة و سريعة بدون أي رحمة وكان زبه الكبير يلامس السرير و رأس زبه ينزل منه المني بشدة ….</div>
<div style="direction: rtl;">ثم امسك رجليها و وضعهما على كتفيه و اقترب منها هو أكثر و أمسك في زبه الكبير المنتصب و أخذ يمرره على كسها الكبير و يحرك زنبورها في رأس زبه و هي تصررخ و تغنج باعلى صوتها و تقول له : نيكنيييي آآآآآآآه آآآآآآآي …. نيكني بهاد الزب الكبير يلاااااا …. بسرعة نيكني آآآآه</div>
<div style="direction: rtl;">فأدخل وليد زبه الكبييير في كسها الذي كاد أن يتفجر من المحنة وبدأ يني كبها و رجليها معلقتان على كتفيه و هو يدخل زبه الكبير و يخرجه بسرعة و صوت بيضاته التي تلامس طيزها كان يجعلهما يشعران بمحنة أكبر …بقي وليد ينيك في ميرا و هو يغنج و هي تصرخ وتتلوّى من تحته حتى صرخت و هي تقول له : رح يجييييي آآآآآآآآآآآي نيكنييييي نيكنيييييييييي … فنزل ضهرها على زبه و قد أخرج وليد زبه بسرعة من كسها و نزل الى كسها و أخذ يبلع ضهرها الذي نزل منها و هي ما زالت تغنج و تصرخ و قد داخت من شدة المحنة و الذوبان بين يدي وليد ….</div>
<div style="direction: rtl;">التكملة في الجزء الحادي عشر والأخير</div>