هى كانت أرملة ٣٤ سنة وانا ابنها ١٢ سنة سألتها عن ممارستها الجنس مع المرحوم أبى مات قبل اسبوع واحد ، علمتنى ابوس فخاذها وطياظها والحس كسها و انام عليها و فى مدة اسبوعين علمتنى ارفع فخاذها و انيكها فى كسها وعملت لها مساج ونكتها فى طيظها وبقيت استحمى معاها وادخل معاها التواليت وانيكها ليل ونهار فى كل حتة فى البيت وبقيت عشيقها ١٦ سنة بعد كدهه وعشنا قمة الحب والسعادة
دى الحقيقة واحلف لك عليها موش كدب ولا خيال و اختها عرفت و وافقت وطلبت انيكها قدام ماما ونكتهم فعلا الاثنين مع بعض ولما عشقت بنت من الشرابية عرفت العلاقة بينى وبين أمى وبقيت تهيج عليا نار عاوزة تشوفني بعنيها وفعلا ماما وافقت