NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
546
مستوى التفاعل
1,224
نقاط
2,434
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
عندما قال لي : عاوزك تعمل معايا زي ما عملت في نورا !!!!!!



وحطيت إيميلي للتعارف بأي بنت .. والقصة بصراحة جابت ردود فعل كويسة وناس كتير ضافوني وكلمتهم ... كان من ضمنهم ولد ضافني اتعرفت عليه وقالي انك قرا القصة وانها عجبته وقالي انه ( سالب بنوتي ) .... أنا بصراحة مكنش ليا في عالم الشواذ أوي يعني ومفهمتش كلامه بس بدأت أتكلم معاه وأتعرف عليه أكتر ... وفي نفس وقت دخلت على أقسام الشواذ هنا في المنتدى وفهمت كل حاجة عن العالم ده ... وحبيت أوي الكلام مع ( باسم ) وإتصاحبنا وبدأت أثبته بكلام غزل بيتقال للبنات زي ( يا قمر ) ( يا روح قلبي ) .. وهو كان رقيق بطبعة فعلاً بيحب الكلام ده أوي ... قالي إنه ارتاح لي وحبني قولته وأنا كمان و طلبت منه أشوفه وراني صورة ليه ... بصراحة ولد زي القمر هو عنده 18 سنة بس شكله أجمل من بنات كتير بعيونه السودة وشفايفه الحمرا ووشه الأبيض .... كان من الآخر مزة ... وكملنا التعارف وحسينا كأننا نعرف بعض من زمن ... وكان الوقت متأخر أوي ... قالي ممكن أوريك حاجة .. قولت ياريت .... قالي افتح كام ... فتحت الكام واتصدمت من اللي شفته ... باسم كان قالع خالص ولابس قميص نوم حريمي أسود وحاطط ميك أب وروج ولابس باروكة ..... بس كان حاجة تهوس ,, جسم إيه وشكل إيه وبياض إيه .... أنا أول ما شفته إتصدمت وقولته .... تتجوزيني ؟؟؟ ..... لقيته بيضحك برقته وقالي ياريت .... وإتفقنا نتقابل ..... وكان في المدينة الجامعية

المهم إتقابلنا تاني يوم في مترو السادات ... ولما شفته بصراحة انبهرت ... كان أحلى من الصور بكتير ... أول ما شفته سلمت عليه وخدته في حضني وبوسته عادي زي أي أصحاب في مكان عام .... وإحنا ف المترو وقفت وراه ... وكنت كل شوية بمشي ايده على طيزه الجامدة وأبعبصه ... وأمشي صباعي بين الفلقتين ... وهو كان بيبص في الأرض وهو مكسوف بس كان باين إنه مبسوط .... ولما نزلنا قالي اللي إنتا كنت بتعمله ... قولت له أنا لسة عملت حاجة ... ده إحنا لسة هنعمل كتير أووي ,,, وهنعمل كل اللي تحبه ,,, صحك وبص في الأرض ,,, وقالي أنا عايزك تعمل زي ما عملت مع نورا بالظبط ... قولت له إنتا أحلى من نورا وتستاهل يتعمل معاه أحلى من كده يا حبيبي ( طبعاُ بجامله ... نورا أحلى بكتييير ) .. وكان معاه شنطة صغيرة بقوله إيه دي ... قالي دي مفاجأة متحرقهاش !!!!!



وصلنا للمكان ... وأول ما دخلت الأوضة قفلت الباب بالمفتاح .. وهو بيلف في الأوضه يتفرج عليها ... كان مديني ضهره ,,, انا شفت منظر طيزة مقدرتش أمسك نفسي ... رحت عليه وزنقته في الحيطة وبصيت لوشه اللي زي القمر و سرحنا في عيون بعض ... قالي إنتا مستعجل كده ليه .... قولت له حد يشوف الجمال ده كله وميستعجلش عليه ... ضحك وبص في الأرض .. راحت واخد شفايفه في بقي وقعدت أمصها وأعضها ورحت معاه في بوسه طويييييييييييييلة أوي مصت لسانه وشفايفه ... وشفايفه كانت طرية أوي وطعمها زي الكريز ...... وإيدي عماله تتمشى على طيزه ووراكه وتفرك فيهم بالجامد أوووي ..... باسم كله علي بعضه كان طري أوي ... حسيت إنه بدأ يدوب معايا وبدأ يغيب عن الوعي .. بدأت أبوسه من رقيته وأعضها وأمصها ...حسيت إنه فعلاً هيغمي عليه ... نيمته على الأرض و قلعته التيشيرت ...وبعدين نمت عليه وقعدت أبوس في رقبته ونزلته على صدره قعدت أفرك فيه وأبوسه وأعض في حلمات اللي كانت شبه واقفه وهو بدأ يتأوه بصوت واطي .... نزلت بوس على بطنه لغاية ما وصلت لبنطلونه .... قلعته البنطلون ورميته بعيد ... زبه كان مرتخي ... لا منه واقف ولا منه نايم ... ركنته على جنب بعد ما ضغطت عليه وعصرته بين إيديا ونام .... وبعدين جبت مخدة وحطيتها تحت طيزه من عند نهاية ضهره بالظيط ... وبعدين تنيت رجليه لفوق بحيث تبقي طيزه وواكه من تحت في وشي بالظبط ... بوست من فخاده ودلكتهم بالراحة لغاية ما وصلت لطيزه ... دلكتها بالراحة وبوستها ولحستها وهيا كانت نضيفة أووووي و طرية أوي أوي أوي ... لغاية ما وصلت لخرمه طيزة قعدت ادلك فيه بالراحة لغاية ما ارتخى شوية ... بدات أدخل صباعي الوسطاني فيه بالراحة وباسم بيتأوه جامد لغاية مادخلت عقلة كاملة .... وبعدين سحبته ... ونزلت ببقي على خرم طيزة وتفيت فيه .. وبدأت أدخل صباعي تاني لغاية ما دخل كله ... بدأت أدخله وأطلعه لغاية ما اتعود عليه ... وبعدين طلعته وتفيت في طيزه تاني ... ورجعت تاني أدخله صباعي وأحركه أكتر وأوسع الخرم وبعدين دخلت إتنين ...وهكذا لغاية ما وسعت خرمه على الآخر وبقا بيشيل تلت صابع ومليته تفافة وريقي نشف ... وباسم كان على آخره خالص !!

وبعدين سبته كده وقمت قعدت على طرف السرير .... بصلي باستعطاف وصوته كان مخنوق من الشهوة والمحنة اللي هو فيها وقالي قومت ليه ؟؟؟؟ ... قولت له خلاص كده .... قالي خلاص ايه ؟؟ نيكني بقا ... ريحني أبوس ايدك .... قولت له : تعالى بووس ... وفعلاً لقيته عدر بسرعة وهو متوتر وجري على ايدي وباسها

وقالي : بوستها أهه ... ريحني بقا يا حبيبي ... كنت أنا حاطط إيدي على ركبتي وزبي واقف زي العمود ... قولت له طب مص لي شوية .... بدأ يمص زبي بسرعة ولهوجة وكان مش على بعضه .... الشهوة كانت جابت آخرها معاه .... وفجأة راح عادل نفسه وعمل وضع الكلبة وصدر طيزه ناحيتي وقالي ريحني بقا يا حبيبي ... أنا شفت طيزه البيضة الطرية قدامي والخرم اللي أنا وسعته بإيدي بيناديني ... صراحة صعب عليا ... وأنا كمان كنت على آخري ... نزلت على الأرض ... ووقفت على ركبي ووجهت زبي اللي كان واقف زي العامود ناحية خرم طيزه ... لقبته بيرجع بطيزه لورا بغباوة .. قولت إستنى بقا مش عاوزين تهور ... ومسكت طيزه بإيدي ... كل فلقة بإيد ... فركتها ودعكتها وبعدين رحت خابطها خبطة جامدة خليتها حمرا زي الجمر .... وهو عمال يتأوه ... وبعدين بعدت بين الفلقتين بايدي ... وحطيت زبي على باب خرمه وبدأت أدخله بالراحة بالراحة وهو بيموت من الآهات ... فعلاً طيزه كانت بتتقطع .... بس آهات شهوة ومتعة وشوية ألم .... فضلت أدخله بالراحة لغاية ما دخل للآخر .. وبعدين سبته شوية جوا لغاية ما طيزة أخدت عليه ... وبعدين بدأت أسحبه بالراحة ... وكأني كنت بسحب رووحه ... كانت طيزه جابت ددمم ... جبت منديل ومسحت الدم من على زبي وطيزه ... وبعدين دخلته تاني بالراحة وبدأت أنيكه تاني بهودء وهو كان بيتجاوب معايا وبيحرك طيزه وكان مستمتع على الآخر ... فضلنا على الوضع ده عشر دقايق ... أنيكه وأنا ما سكه من بطنه وبمشي ايدي على ضهره ..... لغاية ما وصلت ايدي لكتفه ... رحت ساحبه من كتفه ووقفته .. وساعتها كان زبي في أعمق حتة في طيزه ... بقينا احنا الإتنين واقفين على ركبنها ورا بعض وزبي لسة في طيزه ... بوست من رقبته .... وقولت له مبسوط ... قالي أووي أووي يا حبيبي ... وكان بدأ يفوق شوية ... شلت زبه منه بالرحة ..... وبعدين نمت على ضهري وهو جه على زبي قعد عليه .... هو اللي فتح طيزه بإيديه وأنا طلعت بزبي لغاية ما دخل خرم طيزه ... وبدأ هو يطلع وينزلكأنه بيتمرجح وكان بيبصلي وأنا نايم على ضهري وبيضحك .... كان مبسوط أ,ووي ... لغاية ما بدأت انا كمان أطلع احرك زبي بفوق ... شوية بشوية زبي وطيزه يتقابلو ويتفارقوا .... لغاية ما حسيت إني قربت أنزل .... رحت شايل زبي من طيزه بسرعة ... وقذفت الحمم البركانيه على بطني وعلى الأرض ... كانت كتير أووي وسخنة ومولعة ... هو لما شاف كده زعل أوووووووي ... وبصلي بزعل وقالي : إنت ليه قاسي عليا أووي كده .... قولت له وأنا مبتسم : علشان بحبك ... ورحت ساحبه من ايديه ومنيمه جمبي على دراعي ... قالي : طب هو اللي بيحب حد بيعمل فيه كده .... بصيت له في عيونه وأنا مبتسم برضه : وقولت له : إمال يعمل إيه ؟؟ .... راح طالع براسه على راسي وحط شفايفه علي وبدأ يبوسني ... بوسة طويلة أ,وي ... ورفع راسه وقالي : يعمل كده ... قولت له : طب تعالى .... ومسكت شفايفه بوس جامد ومص للسانه ... لغاية ما شال بقه من علي بقي ... ونزل على بطني بالراحة يمصه ويمسحة من اللين اللي كان عليه ... مسح كل حتة فيه وشرب كل اللبن في بقه ... وبعدين نزل على زبي ومسكه وقال هو ده بقا حبيبي اللي كان بيمتعني ... مسكه قعد يمص فيه ... وكان زبي لسة نايم ... حطه في بقه ومصه وبدا يلحس فيه زي المصاصة ... كان مصه حلو أووي خلى زبي يقف بسرعة ... قالي طعم زبك حلو أوووي

قولت ده طعم طيزك ... ضحك وقالي طعم طيزي وزبك بيبقوا حلوين لما يبقوا مع بعض .... فضل يمص في زبي ...وبيوضي .... ومصه كان كفاءة .... وأنا كنت تعبان وشبه متخدر وقربت أنام على نفسي .... أول ما حس ان زبي هيقذف ... راح حاطه في بقه وقذفت كله في بقا ... لما ملي بقه ... بصلي وهو مبتسم ... وبعدين بدأ يشيل من اللي في بقه ويحط في طيزه وانا ببص عليه وبضحك ... وبعدين بلع اللي اتبقا في بقه ... وانا كنت فعلاً بنام

قولت له ... بسومتي أنا حاسس إني تعبان شوية ... ممكن ننام شوية ولما نصحي نكمل

قالي : أمرك يا جوزي يا حبيبي

وبعدين طلعنا علي السرير ونمت وأخدته في حضني وحاوطته بدراعي زي ما طلب ... وقالي ممكن أعمل حاجة قبل ما ننام ... قولت له اعمل .... راح مقرب مني ورحنا مع بعض في بوسة طويلة نمت بعدها

الحقيقة باسم ما نامش ... انا اللي نمت .... صحيت عليه وهو بيحرك إيده بخفة ونعومة على خدى ... فوقت من نومي ... بصيت قدامي مصدقتش نفسي ... باسم كان نايم على بطنه ورافع وشه باصصلي وهو حاطط إيده تحت دقنه وبيضحكلي ...كان عامل ميك أب حريمي كامل وكمان لابس باروكة ... بصيت عليه وهو في الوضع ده مصدقتش نفسي .. كان تحفة من الجمال ... مشيت بنظري على جسمه المفرود قدامي وهو لابس قميص نوم أسود ناعم جدً ( القميص اللي كان لابسه لما فتحنا الكام أول ما تعرفنا ) ... طيزه الكبيرة المتكورة ومشدودة لفوق والقميص يدوبه مغطيها ... جسمه كله كان من غير ولا شعرة ... من الأخر باسم قلب بنت بجد ... انا بان عليا الإستغراب خصوصاً إني كمان كنت لسة مفوقتش أوي م النوم ... لقيته بيبصلي وهو لسة نايم بطنه بيبتسم وبيقولي : فيه إيه ؟؟؟ .... إبتسمت له وقولت له : فيه مزة جامدة ... ضحك وقالي : المزة دي تبقى مراتك ياا حبيبي

وبدين راح طالع براسه عليا ... بدأ يبوسني من خدي .. وبعدين قرب لبقي بشفايفه ... رحنا أنا وهو في بوسة رومانسية طويلة .... مصيت له شفايفه ... وهو دخل لسانه جوه بقي مصيتهوله ... وهو مص لساني ... كل ده بهدووء جداً ورومانسية شديدة لأني أصلاً كنت نايم لسة ... بس باسم كان باين انه سخن أووي .... وهو كان تقريباً نايم فوقي .. وشه على وشي وسدره على سدري وجسمه مايل بعيد ع السرير ... عدل نفسه بحيث بقا تقريباً فوقي وبعدين سحب ايديا الاتنين وحطهم على طيزه واحنا لسة في البوسة .. أنا سبت ايديا على طيزه ومعملتش أي حاجة وفضلت ببوس فيه ... راح رافع راسه كأنه عاوز يقول حاجة وقبل ما ينطق أي كلمة رحت ضاربه ضربه شديده أوي بايديا الاتنين على طيزه ... كل ايد على فلقة لقيت بيقول آآآآآآآآأي بشرمطة ... وبعدين ضغطت بايدي بقوه على طيزه الطرية خليته ينزل براسه تاني ......دفن راسه جمب راسي على السرير وأنا ابتديت أضغط على طيزه الطريه اللي عاملة زي الجلي .. وأفركها وادعكها بايديا وهو كان بيأن ويتحرك زي التعبان ... كان باين انه سخن أوي وهايج على آخره ... وزبي كان خلاص بدأ يقف بس هو مدفون تحت بطن باسم لأنه باسم نايم فوقي ... وباسم كان بيتحرك ببطنه عليه بده خلاه وقف على آخره ... مديت ايدي وطلعته من تحت بطنه وعدلته بحيث كان واقف بين فخاده وايدي لسة بتدعك في طيازه .. لقيته بيضم فخاده على زبي رحت خابطه على طيزه وموسه رجليه تاني ... وقولت له في ودنه اللي كانت جمب بقي بالظبط ( وهو دافن راسه جمب راسي ع السرير ) : متتحركيش خالص... كده بقا زبي واقف حر بين فخاده وقريب جدا من طيزه ... رجعت ادعك طيزه وبدأت ادعك في خرمه ... دخلت عقله من صباعي وهو كان على آخره جداً ... رحت ماسك زبي ومقربه من خرم طيزه ... لقيته بيحرك جسمه لورا لا إراديا ... رحت خابطه على طيزه أوي وباعد زبي عن طيزه ... فهم ورجع تاني لقدام ... وفضلت أدعك في خرمه ورجعت قربت زبي لطيزه تاني بحيث كان راس زبي واقفه على باب خرمه ولامساه ... لقيت خرمه بينبض... بيقفل ويفتح لوحده ...فضلت كده شوية وبعدين بعدته تاني ... هو خلاص كان بدأ يرتعش ... لقيت رفع راسه وبيقولي بصوت مبحوح من الشهوة :: حرراااااااااااااااام عليك مش قادر ... رحت منزل راسه وعملت الحركة دي للمرة التالتة ,,, لغاية ما حسيت إن نفسه هيقطع ... رحت ميلت ببقي على رقبتي أبوس فيها وأمصها عشان أهديه ... ومشيت بايدي على وسطه وجسمه كله ... وبعدين رجعت بايدي على وسطه مسكته من وسطه وعدلته ... بحيث بقا قاعد القرفصاء .. وباعدت بين طيازه وحطيت زبي على باب طيزه ,, وبعدين هو نزل بطيزه بالراحة على زبي ... وانا رفعت جسمي لغاية ما زبي استقر كله جوه طيزه لآخرها .... بصيت له لقيته مبتسم وبيضحكلي وهو بيرفع قميص النوم لغاية وسطه وفوق سرته بشوية ...بدأت أنزل بجسمه وأطلع بالراحة ... أدخل زبه وأطلعه وهو كمان يطلع وينزل ... كان بيتأوه جداً وانا بزود السرعة كل شوية ... لقيته بيقول كمان يا حبيبي كمااان آآآآآآه كمان نيكني كماااااااان آآآآآآآآآه ... ساعتها حسيت إن باسم فعلاً قلب شرموطة بمعني الكلمة ... فضلت أسرع أكتر وهو يسرع النزول والطلوع لغايو ما مرة نزل بطيزه بره زبي .. رحت زاقه على السرير موقعه على ضهره .. وقومت من تحتيه ... وقومت من ع السرير خالص .. وقفت على الأرض جمب السرير ... سحبت باسم من رجليه لغاية ما بقا على طرف السرير ... رفعت رجليه على كتفي ورفعت القميص ***** اللي كان لابسه ... ومسكت زبي وحطيته على باب طيزه ... وفضلت العب براسه على باب خرمه لغاية ما سخنته وبدا خرمه ينبض تاني ... لقيت بيقولي باستعطاف شديد جداً : دخله بقا ... ضحكت بسخريه وقولت له : تدفع كام ؟؟ ... قالي : اللي انتا عاوزه ... بس ريح مراتك حبيبتك ... ضحكت له تاني وقولت له : ماشي .. بس افتكرها ... وقبل ما يكمل كلمة حاضر كان زبي ضرب اعماق طيزه من جوه ... ساعتها كلمة ( حاضر ) قلبت بآهة خلتني أبدأ أنيكه .. أدخل زبي وأطلعه ... بصيت عليه وهو بقميص النوم والباروكة ... سخنت أكتر ........... سرعت النيك أكتر وأكتر ... بدأت أضربه على طيزه بكف إيدي لغاية ما إحمرت ...فضلنا كده حوالي ربع ساعة ... كان النيك خلص ولع فيه ..لقيت زبه بيتحرك وهو كان مرتخي جدأً جدأ جداً وصغير جدا ... زبه كان مرمي على بطنه .. لقيته بيتحرك حركة خفيفة ... وبعدين لقيت زبه بيقذف كام نقطة على بطنه كده .. انا شفت المنظر ده لقيت زبي كمان بدأ يرتعش .. قولت له أنا هجبهم خلاص .... لقيت بيحرك رجله وبيضمني ناحيته ... فهمت إنه عاوزهم في طيزه ...ضحكت وقولت له متخفش .. ورحت مدخل زبي لآخر طيزه ... ومسكته من وسطه ضميته ليا ... وعند أبعد نقطة في طيزه زبي قذف كمية كبيرة من اللبن السخن ... لدرجة إن اللبن كان بيطلع من طيزه ...بصيت له لقيته مبتسم وفرحان ... بدأت أسحب زبي منه بالراحة وهو بيقفل طيزه جامد علشان اللبن ميطلعش منها .. لدرجة إن أول ما زبي طلع من طيزه لقيته بيقفل طيزه بإيديه ... قولت له : مبسووطة ؟؟! ... ضحك وقالي : أووي أووي يا حبيبي ... أهه إنتا دلوقتي بقيت جوزي بحق وحقيقي

وبعدين ارتميت جمبه ع السرير وبدأنا ندردش .... على ما زبي ينام

هو قالي : تعرف يا حبيبي ... لو مكنتش جبتهم المرة دي في طيزي ... كنت هفضل وراك وأخليك تنيكني تاني لغاية ما تجبهم فيا ... كان لازم أشيل منك حاجة جوايا ...

ضحكت وقولت له : طب كويس إني خلصت نفسي من تالت مرة ... انا مش حمل أكتر من كده يا عم ... قومي بقي هاتيلي الموبايل علشان أشوف الساعة ورحت خابطة في طيزه خبطة خفيفة ... قالي : حاضر يا حبيبي تحت أمرك ... وقام يتدلع بشرمطة وهو لسة لابس القميص الأسود ...لمح المنديل اللي فيه الدم اللي كنت مسحته من طيزه لما فتحته على الأرض .... وطي مسكه وقالي ده بقى هسيبه ذكري أحلى ليلة في حياتي ليلة دخلتي على حبيب عمري ... قولت له : ودليل **** برضه !!

ناولني الموبايل بصيت في الساعة اكتشفت اننا بقالنا خمس ساعات مع بعض .... بدأت ألعب في الموبايل وأقلب فيه لقيت صور لباسم وصور لبنت زي القمر ... آية من الجمال ... حاجة كده أجمل من نجمات السينما .. وفيها شبه كتير من باسم ... سألته عليها قال إنها أخته التوأم ) سمر ) ...قالي إنتا بتسأل عليها ليه ... هيا عجبتك ؟ ( وكان بدأ في تغيير هدومه الحريمي ولبس الرجالي ) ... قولت له : آه عجبتني أوي ... بص لي وهو مصدوم ... كملت كلامي وقولتله : عشان شبه مراتي حبيبتي ... ضحك وقالي : إنتا ملكش حل

قومت من السرير خبطته على طيزه وهو كان بيعدل بنطلونه وقولتله : ممكن بقا تبقا تعرفني عليها .. قالي : حاضر يا حبيبي ... وبدأت ألبس انا كمان هدومي .. كنت عريان ملط .. لبست البوكسر والفانلة .. كان هو خلص لبسه ... بصلي وقالي : ممكن تسيب مراتك تلبسك ... قولت له يا سلام .. اتفضلي

لبسني البنطلون ... وهو بيزز زايره بدأ يحسس على زبي .. قولت له سيبه في حاله ده تعبان ... قالي ده حبيبي أنا ده ... وبعدين لبسني القميص ... وبعدين قولت له الجزمة يا حبيبتي ... قالي: بس كده .. إنتا تؤمر .... وجاب الجزمة وبدأ يلبسها لي وربطها لي ... وبعدين طلعنا علشان نمشي فتحت الباب وهو طلع قدامي ... ندهت عليه قولت له : تعالى أنا نسيت حاجة ... دخل وقالي : إيه ؟؟ ... رحت قافل الباب بسرعة أول ما دخل وزنقته ورا الباب جامد .. بوسته بوسه قصيرة وحلوة ... مصيت شفايفه ولسانه .. ودخلت ريقي في بقه وهو شربه .... وبعدين اديته كام بعبوص جامد على طيزه ... وقولت له : دي للذكرى ..ومشينا #

 
  • عجبني
التفاعلات: enta 7abiby, غريب عن العالم, ديوث ممحون و شخص آخر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%