- إنضم
- 18 فبراير 2023
- المشاركات
- 22
- مستوى التفاعل
- 61
- نقاط
- 2
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- سوريا
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
قصة اليوم تحكي عن معاناتي مع تخيل طيزي والزب
انا عابد عمري الان ٣٨ سنه جسم رجولي مشعر وسمين وطيز كبيرة
بداية القصه عنما كان عمري في ال ١٦ سنه كنت في المدرسه الثانويه كنت لا اختلط مع الطلاب كنت اراقب اطيازهم واذهب للبيت احلب زبي عليها لااعلم لما كنت ارغب في الشباب اكثر من البنات وبعد ان كنت اتخيل اطيازهم وانزل حليبي عليها صرت اميل الى انظر الى ازبابهم وكان زبي يقف مجدر ان اتخيل احدا ازباب الطلاب امامي او في طيزي ويصب لبن بكثرة احببت المتعه كثيرآ الى ان جاء يوم ولاحظ على احد الطلاب الذي تربطني به صلة قرابه متشعبه من الاجداد
وبلا مقبلات وانا جالس مسك زبي وقال لي نفسي ان يكون زبك في طيزي ومن قبلها بفمي ونفسي ان تقبل بان انيكك وتنيكني وافقت مباشر وذهبت الى منزله جلسنه بغرفته وبما اننا نقرب بعض لم يشك احد بخلوتنا
في الغرفه بداء يشلح لباسه الى ان اصبح عاري وبداء بلعب بطيزه امام وجهي واخذ يفرك طيزة بوجهي كي اقبلها والحسها ص ت اقبل طيزة والحسها والعب بلساني على فتحت طيزة
ووقفت وقلعت كل لباسي ما ان رئاني عاري حتة هجم على طيزي لحس ومص وتقبيل واخذ يدخل لسانه بطيزي وانا احسس بشعور لايقاوم من المتعه تاتي رعشة الجسم كلما قبل فتحة طيزي
ثم اخدنا وضع ال69وامص زبه وطيزه وهوة يمص زبي وطيزي الى ان افرغنا لبن ازبابنه بفم بعض كان طعمه رائع مليء بشهوة ورغبة النيك
ثم اخذنا بعض من الاستراحه ووقف امامي واخد يلعب بزبه على شفتيه اخذته بفمي امصه حتى عادة به الحياة وكاد ان يقذف حليبه بفي وجعلني انام على بطني وقبل طيزي وفتحتها ودهنها بزيت ودهن زبه وحاول ادخاله بطيزي لاكنها كانت اول مرة لم افتح من قبل ظل يحاول الى ان ادخل راس زبه وكان حارآ كبيرآ ووقف بعد ادخال راس زبه قلت له اكمل قال لكي تتعود عليه طيزك بعدها لم تفتح واليوم انا افتحها اخد يدخل زبه بطيزي الى ان طرقة بيضاته باب طيزي وغاص زبه ال١٨ بطيزي دخول وخروج وطيزي شعلة من نار مصحوبه بالم المتعه وزبي تحت بطني متصلب يفرك بفراش السرير يكاد ينفجر بركان حليبه
الى ان تشنج مازن وراح يقذف حمم حليبه بطيزي يااا ما اجمل الشعور قطرات المني الساخنه تغزو وتغذي احشاء طيزي هداء مازن واخز زبه يرتخي داخل طيزي الى ان خرج تبعته قطرات من الحليب والباقي داخل باحشاء جدران طيزي ارتما بجانبي نتبادل القبلات وناكل شفايف بعض ونزلت الى صدره اقبله واعض حلمات صدريه نزولا الى بطنه ومسكت زبه ادلكه واظاعب بيضاته سم رفتع طيزة واخذت اقبلها والحسها وادخل لساني بفتحة طيزه
ويالها من طيز رأئعة الملمس ثم دهنتها بزيت ودهنت زبي وادخلت راس زبي دخل وكدت ان ادخل خلف انا وزبي كانت طيزة مفتوحه مثل المغارة اخذ يضحك وقال لي لايمر يوم الا ويمر على طيزي ١٠ ازبار واخذت انيكه الى ان قذفت بطيزة لبن بكميه كبيرة وتكررت النيكه بيني وبينه واقلعت عن مراقبة الطلاب الى اليوم اكتفي به وهوا يشبع طيزه بجميع الازباب
وهاذة طيزة بعد ان تبادلنا النيك واستحمينه
انا عابد عمري الان ٣٨ سنه جسم رجولي مشعر وسمين وطيز كبيرة
بداية القصه عنما كان عمري في ال ١٦ سنه كنت في المدرسه الثانويه كنت لا اختلط مع الطلاب كنت اراقب اطيازهم واذهب للبيت احلب زبي عليها لااعلم لما كنت ارغب في الشباب اكثر من البنات وبعد ان كنت اتخيل اطيازهم وانزل حليبي عليها صرت اميل الى انظر الى ازبابهم وكان زبي يقف مجدر ان اتخيل احدا ازباب الطلاب امامي او في طيزي ويصب لبن بكثرة احببت المتعه كثيرآ الى ان جاء يوم ولاحظ على احد الطلاب الذي تربطني به صلة قرابه متشعبه من الاجداد
وبلا مقبلات وانا جالس مسك زبي وقال لي نفسي ان يكون زبك في طيزي ومن قبلها بفمي ونفسي ان تقبل بان انيكك وتنيكني وافقت مباشر وذهبت الى منزله جلسنه بغرفته وبما اننا نقرب بعض لم يشك احد بخلوتنا
في الغرفه بداء يشلح لباسه الى ان اصبح عاري وبداء بلعب بطيزه امام وجهي واخذ يفرك طيزة بوجهي كي اقبلها والحسها ص ت اقبل طيزة والحسها والعب بلساني على فتحت طيزة
ووقفت وقلعت كل لباسي ما ان رئاني عاري حتة هجم على طيزي لحس ومص وتقبيل واخذ يدخل لسانه بطيزي وانا احسس بشعور لايقاوم من المتعه تاتي رعشة الجسم كلما قبل فتحة طيزي
ثم اخدنا وضع ال69وامص زبه وطيزه وهوة يمص زبي وطيزي الى ان افرغنا لبن ازبابنه بفم بعض كان طعمه رائع مليء بشهوة ورغبة النيك
ثم اخذنا بعض من الاستراحه ووقف امامي واخد يلعب بزبه على شفتيه اخذته بفمي امصه حتى عادة به الحياة وكاد ان يقذف حليبه بفي وجعلني انام على بطني وقبل طيزي وفتحتها ودهنها بزيت ودهن زبه وحاول ادخاله بطيزي لاكنها كانت اول مرة لم افتح من قبل ظل يحاول الى ان ادخل راس زبه وكان حارآ كبيرآ ووقف بعد ادخال راس زبه قلت له اكمل قال لكي تتعود عليه طيزك بعدها لم تفتح واليوم انا افتحها اخد يدخل زبه بطيزي الى ان طرقة بيضاته باب طيزي وغاص زبه ال١٨ بطيزي دخول وخروج وطيزي شعلة من نار مصحوبه بالم المتعه وزبي تحت بطني متصلب يفرك بفراش السرير يكاد ينفجر بركان حليبه
الى ان تشنج مازن وراح يقذف حمم حليبه بطيزي يااا ما اجمل الشعور قطرات المني الساخنه تغزو وتغذي احشاء طيزي هداء مازن واخز زبه يرتخي داخل طيزي الى ان خرج تبعته قطرات من الحليب والباقي داخل باحشاء جدران طيزي ارتما بجانبي نتبادل القبلات وناكل شفايف بعض ونزلت الى صدره اقبله واعض حلمات صدريه نزولا الى بطنه ومسكت زبه ادلكه واظاعب بيضاته سم رفتع طيزة واخذت اقبلها والحسها وادخل لساني بفتحة طيزه
ويالها من طيز رأئعة الملمس ثم دهنتها بزيت ودهنت زبي وادخلت راس زبي دخل وكدت ان ادخل خلف انا وزبي كانت طيزة مفتوحه مثل المغارة اخذ يضحك وقال لي لايمر يوم الا ويمر على طيزي ١٠ ازبار واخذت انيكه الى ان قذفت بطيزة لبن بكميه كبيرة وتكررت النيكه بيني وبينه واقلعت عن مراقبة الطلاب الى اليوم اكتفي به وهوا يشبع طيزه بجميع الازباب
وهاذة طيزة بعد ان تبادلنا النيك واستحمينه
