NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة واقعية نـجـلاء | السلسلة الأولي | _ ثلاثة عشر جزء 11/12/2023

انتظروا الجزء ال ١١ قريبا
الاحداث القادمه ملتهبة جدا. في هذا الجزء
 
  • عجبني
التفاعلات: Amr90
اسف التأخير الارتباط بأعمال أخري
والجزء العاشر هو انكتب بسرعة بس تقدر تقول كرواتة علشان العودة تكون بسرعة انما الجزء الجاي هيكون ميعاد نشره بعد ٣ايام من النهاردة
هيكون أحداثه فوق العادة
منتظرين بفارغ الصبر يا فنان وحشتنا و وحشتنا القصة جدا من أحلى القصص في المنتدى
 
  • عجبني
التفاعلات: سناريست
شوقتنا الأجزاء الجديدة
 
نـجـلاء


Hemh3l9.jpg

الجزء الاول
نجلاء هي امراه جميله في العقد الثالث من عمرها
تتميز بجسم كيرفي لها طيز كبيره وبزازها كبيره نسبيا

متزوجه ولها بنت اسمها فريده تبلغ من العمر 17 عام تاخذ تقريبا جسم نجلاء على صغير وكان جسمها رائع جدا وكان لبسها ملفت للنظر
وكانت تعيش نجلاء في اسره متوسطه الحال فكان لديها سياره وزوجها ايضا الذي يعمل في مجال ال الديكورات لديه ايضا سيارته الخاصة

وقد عملت في بدايه زواجها ولكنها لم تستطيع ان توافق ما بين عملها وبيتها فاضطرت الى الجلوس في المنزل خاصه بعد انجابها بنتها فريده فكانت اهتمامات نجلاء هي اهتمامات شخصيه بحته كاختيار نوع الملابس والبرفان وديكور المنزل لها وابنتها وزوجها وذلك لوجود وقت فراغ كبير في حياه نجلاء وكان لنجلاء العديد من الصديقات التي لهم نفس اهتمامات نجلاء الحياتية

تبدا قصتنا

في صباح جديد حيث كانت نجلاء تنام عاريه تماما في حضن زوجها بعد ليله جنسيه بارده مع زوجها طارق وكانت تتغطى بغطاء خفيف

استيقظ طارق كالعاده في 7:00 صباحا وارتدى ملابسه متوجها الى عمله ثم ترك نجلاء في نوم عميق وكانت فريدة تنام في الغرفه الاخرى حيث كان منزل نجلاء مكون من ثلاثه غرف وريسبشن كبير وحمام ومطبخ

في حوالي الساعه 1:00 ظهرا


استيقظت نجلاء من نومها وفتحت عينيها وهي تتمطع على السرير وتتحسس جسمها وتضع يديها على كسها فتجد بعض من السائل المنوي الذي قذفه طارق زوجها في كسها من ليله امس

رفعت نجلاء الغطاء من عليها ثم جلست على حرف السرير عاريه تماما وهي مصابه بحاله من الكسل ثم وضعت يديها على راسها تداعب شعرها باصابعها
ثم قامت نجلاء من على السرير واتجهت الى الحمام وكانت طيزها الكبيره تهتز بطريقه مثيره للغايه
ثم فتحت الدش واغمضت عينيها واخذ الماء ينسال على جسدها وهي في حاله من الاسترخاء حتى سمعت صوت جرس التليفون المحمول فتركته يرن ولكن لم يتوقف الرنين فرن التليفون مره اخرى

فقالت نجلاء( مين اللي بيتصل بيا دلوقتي يعني الواحد ما يعرفش ياخد حمام)
خرجت نجلاء من الحمام وقطرات المياه على جسدها ولم ترتدي شيئا ثم ذهبت الى الغرفه فوجدت صديقتها كريمان تتصل بها

ثم مسكت نجلاء التليفون بيديها ثم قالت( الو)
فردت عليها كريمان (صباح الخير يا نوجا انتي لسه نايمه لحد دلوقتي ولا ايه؟!!!. ده انا بتصل بيكي من بدري مش بتردي ليه؟؟)
فردت عليها نوجا وقالت (صباح الخير يا كاري... لا انا لسه صاحيه دلوقتي بس كنت باخد حمام ما كنتش عارفه ارد عليكي)
فقالت لها كريمان (طب ايه مش هتنزلي عشان نشتري الحاجات زي ما اتفقنا امبارح؟)
فقالت لها نجلاء (حاجات ايه اللي احنا هنشتريها؟)
فردت عليها كاريمان( انتي نسيتي مش امبارح بالليل اتفقنا ان احنا هننزل نشتري شويه حاجات ليكي وليا وللعيال)
فقالت لها نجلاء(طب سيبيني دلوقتي اخذ بس الحمام وابقى اكلمك ونظبط مع بعض ميعاد وننزل)
فقالت لها كريمان( طب بس خلصي بسرعه عشان نروح ونيجي ما ناخرش)

فقالت نجلاء (حاضر على طول يلا باي)


ثم اغلقت نجلاء المكالمه مع صديقتها كاريمان وهي عاريه تماما لتستكمل حمامها
انتهت نجلاء من الحمام ثم اخذت البشكير ولفته حول وسطها وبزازها فخرجت من الحمام ثم جلست على السرير وهي تمسك علبة الكريم وتدعك بها زراعيها ثم رجليها وفخذيها ثم فكت البشكير من عليها ثم دهنت فخذيها ثم طيزها ثم ظهرها وبزازها ثم ذهبت امام التسريحه ومسكت جهاز السشوار واخذت تمشط في شعرها وهي تنظر الى جسمها العاري الجميل وهنا شاهدت دخول فريده الى غرفتها فقد شهدتها في المرايه وهي تمشط شعرها فكان ليس اول مره ان ترى فريده نجلاء عاريه تماما فكان هذا امر معتاد لدى نجلاء وفريده وكذلك بالعكس لم تحس فريده يوما بالخجل عندما تقوم بخلع ملابسها تماما امام امها فكانت فريده ترتدي body وكلوت فقط فكانت طيز فريده بارزه جدا في الكلوت وبزازها المتوسطه الحجم تظهر حلاماتها من تحت الbody
فقالت نجلاء بعد ان مشاهده فريده في المرايه (صباح الخير على القمرات الحلوات ده كله نوم)

فقالت فريده (صباح الخير يا ماما فقالت نجلاء لها (فيري ممكن تديني الروب من عندك )
فقالت لها فريده (حاضر يا ماما)
ثم اعطت فريده الروب لامها
وبعد ذلك ارتدت نجلاء الروب ولم ترتدي من تحته اي شيء فكانت حلمات بزازها تظهر بشكل واضح

ثم قالت فريده لنجلاء( يا ماما عايزه افطر)

فقالت لها نجلاء (ثواني ويكون الفطار جاهز يا روح قلبي)
ثم ذهبت نجلاء الى المطبخ واعدت الطعام لفريده واحضرته على السفره وجلست فريده بالكلوت والبدي الحمالات وتناولت طعامها)

ثم مسكت نجلاء التليفون واجرت اتصال مع كريمان

وقالت( الو)

فردت عليها كريمان( ايوه يا نوجا خلصتي؟)
فقالت لها نجلاء( انا لسه هدخل البس واول ما اجهز هرن عليكي تنزلي انتي على طول)
فقالت لها كريمان (بس ما تاخريش عشان الساعه داخله على اثنين عايزين نلحق نجيب الحاجات ونرجع بدري قبل ما الليل يدخل انا مش عايزه مشاكل مع جوزي)

فقالت لها نجلاء (حاضر انا 10 دقائق اكون لبست وخلصت وهنزل يلا سلام)

سمعت فريده المكالمه وقالت( لنجلاء هو انتي هتنزلي يا ماما؟)

فقالت لها( ايوه هنزل عشان هجيب شويه حاجات للبيت مع طنط كريمان وهاجي بسرعه وانتي ما تفتحيش لحد مهما حد خبط )
فقالت لها فريده (حاضر بس ما تتاخريش عليا وابقى هاتي لي حاجه حلوه معاكي)

فقالت لها نجلاء وهي تبتسم (حاضر يا روح ماما سيبيني بقى ادخل البس الهدوم عشان خاطر طنط كريمان مستعجله وعايزه تنزل)

فقالت لها فريده( ماشي يا ماما)

فدخلت نجلاء الى غرفه النوم وخلعت الروب واصبحت عاريه تماما ثم فتحت الدولاب واخذت منه كلوت وسنتيان لونهما احمر ثم وقفت امام المرآه وارتدت الكلوت وهي تنظر باعجاب الى جسمها ثم تستدير وتنظر على طيزها الكبيره وتبتسم ابتسامه اعجاب جسمها الجميل ثم تمسك بزازها بيديها وتمسك السنتيان وتلبسه ثم تقفل السنتيان من الخلف ثم ذهبت الى الدولاب مره اخرى احضرت بنطلون جينز وبلوزه ثم ارتدت البنطلون وبعدها ارتدت البلوزه ثم لبست جزمتها البوط ذات الكعب العالي وادخلت رجل البنطلون داخل الجزمه
ثم اتصلت بكريمان وقالت لها انها سوف تنزل حالا
اخذت نجلاء شنطتها ووضعت البرفان ثم خرجت الى الصاله ووجدت فريده


فقالت لها( خلاص زي ما قلت لك اوعي لو حد خبط تفتحي لحد وخلي بالك من نفسك وما تجيش ناحيه البوتاجاز)

فقالت لها فريده (يا ماما وانا لسه صغيره طب ما انا امبارح مش عملت شاي؟)
فقالت لها نجلاء( ايوه بس انا لما اكون موجوده انما لما تكوني لوحدك ما تلعبيش في البوتاجاز والغاز... افرضي حصل حاجه؟ مين هيلحقك؟

فقالت لها فريده (خلاص يا ماما انا مش هاجي ناحيه حاجه الا لما انتي تكوني في البيت... بس انا يا ماما ما مبقتش صغيره )
فقالت لها نجلاء (انت طول عمرك في عيني لسه عيله صغيره ....يلا سلام هاتي بوسه)

ثم حضنت نجلاء فريده وقبلتها في خدها ثم فتحت الباب ونزلت وتركت فريده بمفردها في المنزل وما ان خرجت نجلاء حتى ذهبت فريده مسرعه الى باب المنزل واغلقت الباب بالترباس ثم خلعت الكلوت فكانت فريده كانت تحب أن تجلس في المنزل بدون ملابس كانت تحس بشعور ونشوه جنسيه نوع اخر وبعد ان خلعت الكلوت ذهبت الى غرفه نوم امها ووقفت امام المراه تستعرض جسمها ثم تفتح طيزها بكلتا يديها وتنظر الى خرم طيزها ثم وضعت اصبعها الاوسط فيه فتحس بالنشوه الجنسيه ثم خلعت البدي ومسكي بزازها واخذت تدعك فيهم وتمص حلماتها وتدعك في كسها امام المراه وهي تتخيل ان شاب ينيكها ثم نامت على السرير واغمضت عينيها وبدات تتخيل ان شاب ينام بجانبها ويمسك بزازها ويضع زبره في كسها
وتستمر في دعك كسها اكثر واكثر فتغمض عينها وتتوالى الاهات حتى سمعت صوت باب الشقه فانفزعت عندما سمعت الصوت وارتبكت ثم ذهبت الى الباب ونظرت من العين السحريه فوجدت رجلا في الاربعين من عمره يقف على الباب
ويقول( فلوس الزباله فلوس الزباله)
ويخبط مره اخرى على الباب بكف يديه وهذه المره كانت بطريقة أكثر عفوية فكان صوت التخبيط عالي جدا مما ظنت فريده ان الباب سوف ينكسر من شده الخبط ثم

قالت له( ما فيش حد هنا) فقال لها ( طب احنا عايزين فلوس الزباله)
فقالت له( ما انا قلت لك ما فيش حد هنا لما تيجي المره الجايه تبقى تيجي تاخد فلوس الزباله)
فقال لها (هو انا لسه هاجي مره تاني عشان اخد حصل فلوس الزباله بصي انا هطلع فوق عقبال ما انزل تكوني جهزتي الفلوس عشان انا مفييش نفس اروح واجي مرتين علشان 15 جنيه)

ثم ذهب المحصل الى اعلى العماره بعدها التقطت فريده كلوتها الذي خلعته عند باب الشقه من الارض ثم ارتدت الكلوت ثم ذهبت الى غرفه نومها وارتدت بنطلون استرتش كان كسها بارز منه وواضح جدا
ثم ارتدت سنتيانه وارتدت تيشرت فوق السنتيان ثم اخذت من محفظتها 20 جنيها فلم تجد اي فكه معها فهي اقل ورقه مالية معها
وعندما انتهت من ارتداء ملابسها وايجادها نقود

سمعت صوت الباب مره اخرى فهو المحصل مره ثانيه فاقتربت من الباب ووجدته يقول باعلى صوته( فلوس الزباله فلوس.. الزباله يا جماعه اللي جوه... ويخبط بكف يده بصوت عالي جدا .…يا جماعه اللي جوه ...ردوا علينا حد يفتح طيب... ما كانتش 15 جنيه ديت اللي هتطلعوا عين ابونا عليها)
ثم اقتربت فريده الى الباب وقالت له من وراء الباب ( طب انا مش هينفع ان انا افتح لك دلوقتي الا لما ماما تيجي)


فقال لها( يا بنتي ما تغلبناش بقى هو انا هعمل لك ايه يعني اديني الفلوس خليني امشي)

وبعد الحاح من محصل الزباله اضضرت فريده الى فتح الباب واول شيء نظر اليه محصل الزباله هو كسها البارز من البنطلون فتدفق الدم في عروقه وهو يبلع ريقه وينظر اليها والى شكلها فازداد في الاثاره

فقال لها( انا اسف ان انا عملت كده بس المشوار بعيد عقبال ما اروح وارجع ده مشوار بعيد عليا اوي )

فقالت له (خلاص خذ الفلوس و اديني الايصال)

فاخذ منها 20 جنيها
وسألها (طب ما فيش فكه؟؟) فقالت له( لا ما فيش فكة)


فقال حاضر اشوف لك معايا عقبال ما اكتب لك الايصال)

واثناء كتابته نظره الى مكان كسها البارز من البنطلون مره اخرى
وقال لها( هو ما فيش حد عندك هنا ولا ايه؟)

فقالت له( لا ما فيش بابا في الشغل وماما نزلت)
وقال لها( طب مش ممكن ادخل الحمام مزنوق قوي)

فقالت له (لا مش هينفع تدخل ما فيش حد هنا وماما قالتلي ما تدخليش حد)
فقال لها( يعني يرضيكي اكون مزنوق بالشكل ده وتسيبيني كده على الباب )
فقالت له( انا مش عارفة اعمل لك ايه معلش اديني الايصال خليني اقفل)
ثم قال لها وهو ينظر الى مكان كسها البارز
(عشان خاطري بس انا مش هاخر طب بصي انا هدخل الحمام على طول وهخرج وما فيش حد هيعرف هو انتي هتقولي لماما ليه اني انا دخلت!!! وبعدين انا راجل كبير يعني انا زي باباكي .. عشان خاطري دخليني مزنوق اوي)


ومع الالحاح قالت له( خلاص ادخل بس دقيقه واحده وتخرج)
ثم دخل المحصل الى المنزل وهو ينظر يمينا و يسارا ويتفقد المنزل وينظر الى الاساس الموجود به

فقال لها( هو الحمام منين يا اموره)
فقالت له( امشي على طول باب الحمام هتلاقيه في وشك)

ثم اتجه المحصل الى باب الحمام وفتح الباب و نظر فوجد حمام جميل جدا فاغلق باب الحمام عليه فوجد بعض الملابس الداخليه لنجلاء وفريده فاخذ كلوت من كلوتات نجلاء وفتح سوسته البنطلون ومسك زبره واخذ يدعك بكلوت نجلاء على زبره ...ثم مسك كلوت من كلوتات فريده واخذ يدعك هو الاخر على زبره ثم سمع صوت فريده هي تقول له (خلصت ولا لسه؟)
فقال لها (خلاص اهو ثم ازداد السخونه عندما تذكر منظر كس فريدة البارز من فوق البنطلون
ثم قال في نفسه (انا اعمل نفسي ان انا ما خدتش بالي واطلع زبري من سوسته البنطلون يمكن لما البت تشوفه تسخن وتبقى ليله عسل النهارده)

ثم رفع بنطلونه ولم يدخل زبره واخرجه من سوسته البنطلون فكان واضح جدا ثم فتح الباب وكانت فريده امام الباب ثم لاحظت خروج زبره من سوسته البنطلون ارتبكت فريده وتوترت وهي تنظر على زبره فهي اول مره تشاهد زبر حقيقي في حياتها
واخذ المحصل ينظر الى فريده ويلاحظ نظرات عينها على زبره
ثم قال لها ( ما فيش شويه ميه يا ست البنات)
فقالت له (ثواني هجيب لك)
ثم دخلت فريده على المطبخ وهي في حاله ارتباك تام وفقدان اعصاب فكانت يديها بل جسمها كله يرتعش واخذت كوب زجاج وفتحت حنفيه المطبخ ثم تفاجئت بالمحصل يقف لها على باب المطبخ وزبره منتصب جدا امامك ثم نظرت اليه وقالت وانت ايه اللي جابك هنا مش انا قلت لك انا هجيب لك ميه ثم تحرك المحصل ووقف خلف فريده والتصق زبره بين فلقتي طيزها واحست فريده بذلك وهو يتصنع انه يساعدها


ويقول( لها خلي عنك انتي بس يا ست البنات انا مش عايزه اتعبك)
ثم مسك وسطها بيديه فانفزعت فريده وصرخت فاحس المحصل بالخوف والقلق من صراخها ثم خرج خارج المطبخ
وقالت له (اطلع بره لحسن اجيب لك الشرطه دلوقتي ...انت مجنون؟ انت في دماغك حاجه؟ انا غلطانه ان انا دخلت واحد زيك هنا في الشقه)

فقال لها( خلاص خلاص ولازمته ايه طيب انا خارج يا ستي)

ثم خرج المحصل الى الصاله ومنها الى باب الشقه ثم خرج من باب الشقه وهو ينظر اليها ثم اغلقت فريده الباب وهي لا تدري ما هو هذا الشعور الذي ينتباها هل فهي تريد ان تبكي وفي نفس الوقت تحس انها سعيده من داخلها
دخلت فريده غرفه نومها ووضعت راسها في المخده ثم لم يفارقها منظر زبر المحصل وظل في خيالها ووجدت نفسها تلقائيا تضع يدها على كسها وتدعك فيه بدون شعور فتخيلت ان المحصل يحملها الى الحمام ويضع زبره في كسها ثم خلعت البنطلون والكلوت واخذت تدعك في كسها وتدخل اصبعها في خرم طيزها حتى اتت شهوتها الجنسيه وهي تتخيل ان المحصل ينيكها في طيزها
وبعد هذا خلعت فريده كل ملابسها ودخلت الحمام لتاخذ شاور




الجزء الثاني


مشهد خارجي نهارا
وصلت نجلاء الى صديقتها كريمان في وسط البلد

ثم سلمت نجلاء على كريمان وقالت( لها ازيك وحشاني هو احنا مش بنشوف بعض الا كل فين وفين؟)

فقالت كريمان( هنعمل ايه طيب!!.. ما انتي شايفه الدنيا واللي فيها البيت والعيال)

فقالت لها نجلاء (هو انتي عارفه مكان هنروحه بالظبط ولا لسه هنلف)
فقال كريمان( هنلف ايه... ده انا عارفه حتة واد بيبيع شويه حاجات تحفه تعالي بس نروح ونشوف جايب ايه النهارده عشان انا لسه مكلماه امبارح قال لي ان هو هيجيب شويه حاجات جديده)

فقالت لها نجلاء( يعني اسعاره حلوه)
فقالت لها كريمان ( اسعاره حلوه وكمان حاجته مش موجودة عند حد)

ذهبت نجلاء وكريمان الى المحل وكان يقف في المحل شاب اسمر اسمه تامر
دخلت نجلاء وكريمان الى المحل وعندما شاهدهما تامر رحب بهم

فقال تامر ( اهلا وسهلا شرفتونا ايه الغيبه الطويله دي يا مدام (يقصد كريمان لانه لم يرى من قبل نجلاء)

فقالت كريمان( ازيك يا تامر عامل ايه؟)


فقال لها تامر (اكثر من شهر ما تجيش المحل احنا زعلناكي في حاجه؟)

فقالت كريمان( ابدا يا تامر صدقني الظروف بس والمعيشه ما كانش عندي وقت خالص ان انا اجي المهم ورينا بقى الحاجات اللي انت قلتلي عليها امبارح في التليفون بس عارف لما طلعتش حاجات جديده وحلوه هطلع عينك)

فقال تامر( وانا اقدر ده لو ما عجبكيش الحاجات اللي في المحل انا اروح اجيب لك حاجات مخصوص ليكي وللمدام اللي معاكي... صحيح انا اول مره اشوفها معاكي)


فقالت كريمان( دي مدام نجلاء صاحبتي)

فقال تامر( اهلا وسهلا مدام نجلاء شرفتينا تشربوا ايه طيب؟)
فقالت نجلاء( لا شكرا احنا بس عايزين نشوف الحاجات اللي عندك عشان نشوف هنشتري ايه ونروح بسرعه عشان عندنا حاجات مهمه عايزين نعملها)

فقالت كريمان( لتامر يلا ورينا الحاجات)

ثم توجه تامر الى الرف واحضر منه بناطيل سبورت ثم عرضها على كريمان ونجلاء

فقالت كريمان لنجلاء( ايه ده ده حلو اوي ده يا نجلاء ايه رايك ؟)
فقالت نجلاء( اه جميل وخامته حلوه بكام ده)


فقاله تامر( بس شوفوا اللي انتم عايزينه وفي الاخر انا اعمل لكم سعر خاص ليكم ولو عايزين تقيسوا البروڤا جوه موجوده )
فقالت كريمان لنجلاء( ايه رايك ندخل نقيس)

فقالت نجلاء (ما فيش مانع)

فقالت كريمان لتامر (شوف لي المقاس بتاعي وهات لي اللون البينك منه)

ثم قالت نجلاء (وانا هات لي اللون الاحمر منه )
فقالت كريمان لنجلاء( طول عمرك بتحبي اللون الاحمر)


ثم اخذت كريمان البنطلون وذهبت الى البروڤا ثم قام بخلع البنطلون وكانت كريمان جسمها ممشوق وطيزها بارزه الى الخلف ومشدودة وبزازها كبيره وجسمها ابيض
خلعت كريمان البنطلون وظهر كلوتها الاسود ثم ارتدت البنطلون الذي اخذته من تامر وخرجت من البروڤا


وقالت( ايه رايك يا نوجا) فقالت نجلاء ( ده جميل خالص بكام ده يا تامر ؟)

فقال( تامر انا مش قلت لكم بس شوفوا اللي انتم عايزينه وفي الاخر انا هعملكم سعر مش موجود في اي حته)

فضحكت نجلاء وقالت( نعتبر ده وعد يعني يا تامر)

وقال لها تامر ( تحت امرك)

ثم اخذت نجلاء البنطلون ودخلت البروڤا لقياس البنطلون خلعت نوجا البنطلون الجينز وكانت ترتدي تحت منه كلوت احمر ثم لبست البنطلون وكان البنطلون ضيق جدا على نجلاء فكان مكان كسها لافت للنظر فنظرت نجلاء الى المراه ثم نظرت الى الخلف على طيزها ووجدتها واضحه جدا في البنطلون .
ثم جاءت اليها كريمان وقالت لها (ده حلو خالص يا نجلاء عليكي)

فقالت لها نجلاء (بس مش ضيق شويه)
فقالت لها كريمان( هو صحيح ضيق شويه بس مبين جسمك ومخليه تحفه انتي ليه عايزاه واسع؟؟)
فقالت نجلاء( بس ده لو لبستوا ورحت بيه نادي ولا اي حته هيخلي كل الناس تبص عليا)
فضحكت كريمان وقالت لها( ما تخليهم يبصوا هو انتي وحشه ده انتي زي القمر)

فضحكت نجلاء وقالت لها (يعني اخده ؟)
فقالت لها( هو انتي لسه هتفكري طبعا هتاخديه... تعالي انا شفت چيبة حلوه خالص)


فقالت لها نجلاء) طب استني اقلع البنطلون ده والبس البنطلون بتاعي واخرج )
فقالت لها كريمان ( تعالي بس كده هو ما فيش حد في المحل)

فقالت لها نجلاء (ما هو ممكن يدخل زبون يبقى عايز يشتري حاجه وبعدين تامر ده واقف وبرده ده راجل )
فقالت لها كريمان (هو انتي هتتكسفي من تامر.. ده تامر ده معايا من زمان واعرفه وشخصيه حلوه خالص وبعدين استني)


فذهبت كريمان الى تامر وقالت له( يا تامر صاحبتي مكسوفه تطلع بالبنطلون في المحل )
فقال لها (ليه يعني؟.. دي لابسه بنطلون هي لابسه حاجه عريانه ولا حاجه؟)

فقالت له( اصل هي بتتكسف لاحسن يدخل حد يكون عايز حاجه من المحل ولا حاجه)

وقال لها تامر( ولا يهمك يا ست الكل)
ثم ذهب تامر الى باب المحل واغلقه بالمفتاح وانزل ستاره المحل
فقال لها تامر( كده كويس اظن كده ولا حد هيدخل ولا حد هيطلع اعتبروا المكان مكانكم ولو عايزيني انا كمان اخرج عادي يعني)
فقالت كريمان( لا مش للدرجه دي يعني امال مين اللي هيساعدنا وهيقول لنا على الاسعار)
فضحك تامر وقال لها( يا ست الكل اعتبري المحل محلك)
ثم ذهبت كريمان الى البروڤا وقالت لنجلاء (خلاص يا نوجا اطلعي ما تخافيش اطلعي نجلاء)
فقالت نجلاء ( اطلع ازاي؟)


وقالت لها كريمان ( يا بنتي اطلعي تامر قفل المحل ونزل كمان الستاره عشان ما فيش حد يدخل علينا واحنا بنتفرج)

فطلعت نجلاء من البروفا وشاهدها تامر وقال لها (البنطلون هياكل منك حته يا مدام الصراحه تحفه)
فقالت له نجلاء بخجل( ميرسي)
فقالت نجلاء لكاريمان( انا كنت عايزة اشتري لفريده شويه هدوم داخليه يعني زي ما انت عارفه !!)
فقالت كريمان لتامر( عندك هدوم داخليه بناتي)

فقال لها تامر (سن كام كده يا مدام؟)
فقالت نجلاء( يعني سن 16 17 سنه مقاس ميديم كده)
فقال لها تامر (كله موجود يا مدام)

وعرض عليها تامر مجموعه من الكلوتات والسنتيانات ثم اختارت نجلاء لها ٦ كلوتات و٦ سنتيانات وكانت نجلاء تمسك الكلوت امام تامر وتشده من الاستك وتفتحه فيتخيل تامر ان هذا هو كلوتها وانها تمسكه امامه وتلبسه فيتصلب زبر تامر
ثم قال تامر( على فكره الالوان والموديلات اللي انتي مختاراها بتدل ان بنتك مدلعه خالص)
فضحكت نجلاء وقالت له( ما انا ما عنديش الا هي اذا ما كنتش هدلعها هدلع مين؟)

فقال لها تامر( بس انا مش مصدق ان انتي عندك بنت 16 سنه انت شكلك لسه صغير)

فضحكت نجلاء وضحكت كريمان

وقالت كريمان لتامر( احنا هنبصبص بقى ولا ايه؟)


فقال تامر (لا ابدا بس انا حبيت بس اقول اللي في قلبي مش اكثر)
فقالت كريمان لنجلاء (تعالي كده نروح نتفرج هناك في الحته دي)
واثناء مشاهده كريمان للملابس في المحل

فقالت كريمان لنجلاء( تعالي شوفي الچيبة دي)

فذهبت نجلاء الى كريمان


وقالت لها (بس دي قصيره خالص هتلبسيها فين دي مش هينفع تنزلي بيها الشارع)

فقالت لها كريمان ( لا دي انا ممكن اخدها عشان المصيف)

فقالت لها نجلاء (بس دي هتبقى مبينه رجلك كلها )

فقالت لها كريمان( هو احنا شفناها مبينه ايه ومداريه ايه؟ انا هدخل اقيسها واطلع)


فدخلت كريمان البروفا وذهبت معها نجلاء وكانت تقف على باب البروفا وتمسك لها الستاره ثم خلعت كريمان البنطلون ولبست الچيبة فكانت الجيبه قصيره جدا تكشف في فخازها وتحت الكلوت بسنتيمترات

فسالتها نجلاء( ايه خلصتي؟) فردت عليها كريمان (ايوه خلصت )
ففتحت نجلاء الستاره
فقالت لها نجلاء (بس دي قصيره خالص يا كاري)

فقالت لها كريمان( بس حلوه وعجباني على فكره وسعرها حلو )
ثم خرجت كريمان من البروڤا وشاهدها تامر

وقال لها( اوبا....!!! ايه الحاجات الحلوه دي... دي هتاكل من جسمك حته)

فقالت نجلاء لكريمان بصوت خافت( انت ازاي تخرجي قدامه وانت لابسه كده؟) فقالت لها كريمان (وبعدين فيكي بقى...!!؛ ما انا قلت لك تامر ده انا اعرفه من زمان ومش بعتبره ان هو حد غريب... عادي بقى فكيها شويه مش هتبقى انتي وجوزي اللي في البيت)
فقالت لها نوجا( يعني انتي شايفه كده ؟)
وقالت لها كريمان( يا بنتي انتي محبكها ليه بس؟ روحي يلا هاتليك چيبة زي اللي انا لابساها دي وقيسيها )
فقالت لها نجلاء( انا ما اقدرش اخرج بحاجه زي كده )
فقالت لها كريمان( يا بنتي هو انتي هتخرجي بيها في الشارع بقول لك في المصيف.. في المصيف.. هتلبسيها في المصيف.. هو انت لما بتروحي المصيف مش بتلبسي مايوه وكمان بكيني )
وقالت لها نجلاء (ايوه صحيح انا بلبس بكيني)

فقالت لها كريمان (طيب يبقى فيها ايه بقى؟ مالك مكسوفه قوي كده ليه يعني ؟اللي بيلبس بكيني مش مكسوف ولما تلبسي چيبة ما تبقاش مكسوفه)
ذهبت كريمان الى ستاند العرض واخذ چيبة اخرى ثم اخذت نجلاء من يديها واعطتها الچيبة

وقالت لها( يلا خشي قيسي الچيبة وريني يلا)

فنظرت إليها نوجا وعلى وجهها ابتسامه خجل ثم دخلت وخلعت البنطلون ولبست الجيبه فكانت الچيبة قصيره جدا فكانت تكشف معظم في فخاذ نجلاء
ثم نظرت اليها كريمان في البروڤا وقالت لها (ايه الجمال ده كله على فكره لايقة فيكي اكثر من البنطلون والبلوزه مش كده يا تامر؟)

فقال لها تامر(هو انا شايف حاجه طيب عشان اقول لك حلوه ولا لا؟)
ثم مسكت كريمان يد نجلاء و نجلاء تقول لها (لا يا كاري مش هينفع اخرج كده)
فقالت لها كريمان( يا بنت بلاش عبط بقى)
ثم مسكت كريمان يد نوجه وجذبتها الى الى الخارج وشاهدها تامر وكان رد فعله بصفاره من فمه دلاله على اعجابه بما راى فكان ينظر على فخاذ نجلاء باعجاب فكانت في فخذاها ممتلئه ثم قال (جميله جدا عليك يا مدام مبروك عليكي)
ونجلاء تبتسم ابتسامه خجل وتضع عينيها في الارض خجلا من تامر

فقالت كريمان لنجلاء وهي تضحك (يا بنتي مالك مكسوفه ليه كده؟ قلت لك تامر ده مش غريب عننا قول لها يا تامر)

فقال تامر( على فكره مدام كريمان من زمان وهي بتيجي المحل و انا بعتبر المحل ده بتاعها هي وتيجي تاخد اللي هي عايزاه ومن غير فلوس كمان وانا عايزك يا مدام نجلاء تعتبري المحل محلك زي بيتك بالظبط مش عايزك تتكسفي من حاجه ولو حضرتك مكسوفه مني انا ممكن اطلع من المحل خالص واسيب لكم المحل)

فقالت نجلاء( ميرسي جدا لذوقك احنا هنشوف بس الحاجات اللي احنا عايزينها وهنروح على طول وبشكرك تاني انك انت قفلت المحل مخصوص عشاننا )

فقال لها( تحت امرك)


ثم قالت كريمان لتامر( اومال فين قمصان النوم يا تامر)

فقال تامر( احلى قمصان نوم عندي انا لسه جايب تشكيله جديده من يومين)

ثم احضر تامر قمصان النوم واخذت كريمان ونجلاء يشاهدون الانواع والاشكال والالوان المختلفه من قمصان النوم ثم اختارت كريمان اربع قمصان نوم

وقالت لنجلاء (ايه رايك نقيسهم هنا؟
فقالت لها نجلاء ( لا مش هينفع نقيسهم هنا.. قمصان النوم مش بتتقاس في المحلات)
فقال لها تامر( هو صحيح ما حدش بيقيس قمصان النوم في المحلات بس لو انتم عايزين تقيسوا القمصان براحتكم )

فنظرت نجلاء وهي تمسك يد كريمان وتضغط عليها وتقول لها يلا اخلصي خلينا نمشي لانها احست بشيء غريب وهو ان تامر متساهل معهم كل شيء ويريد ان يراهم بقمصان النوم

ثم قالت كريمان( انا عن نفسي هقيس القميص ده)

فقالت نجلاء لكريمان( تعالي انا عايزكي في كلمه على جنب)

فاخذت نجلاء كريمان في جانب المحل وقالت لها( يا بنت انتي عبيطه.. انتي متخلفة يعني... يعني ايه هتدخلي تقيسي قميص نوم في المحل افرضي دلوقتي دخل عليكي وانت لابسه قميص النوم؟ وما فيش حد معانا هنا غيره.. وهو قفل المحل ما تستهبليش ويلا خلصي خلينا نمشي)

فضحكت كريمان وقالت (يعني هو هيعمل ايه لو شافني وانا لابسه قميص النوم)
فقالت لها نجلاء (انا بقول عليكي انك عبيطه من زمان اخلصي يا كاري ما تهزريش)

ثم قالت لها (انا هدخل اقيسه يا نوجا )

فقالت لها نجلاء( انتي حره بقى اعملي اللي انت عايزه تعمليه ان شاء **** حتى تطلعي قدامه عريانه ملط.. انا قلت لك وخلاص)

فدخلت كريمان الى البروڤا وخلعت البلوزه ثم السنتيان ثم شاهدت بزازها البيضاء الكبيره المشدوده ثم خلعت البنطلون ولبست قميص النوم علي الكلوت وهي تستعرض امام المراية وتنظر على جسمها وهي ترتدي قميص النوم وتركت نجلاء في المحل مع تامر


فقال تامر (شرفتنا يا مدام)


فردت نجلاء (ميرسي )

فقال تامر( يا ريت يكون المحل عجبك؟)


فقالت نجلاء (الصراحه المحل في شويه حاجات تحفه)
فنظرت نجلاء ووقعت عيناها على حذاء موجود على الرف فسالت تامر( والشوز دي عامله كام)
فقال تامر( من غير فلوس خالص يا مدام ….اجيب لك مقاسك)


فقالت له( لو سمحت لو ما كنتش اتعبك معايا)
فقال لها(تعب ايه يا مدام اللي انت بتقولي عليه ده لو مفيش ده انا اخرج اجيب لك من بره مخصوص)

فقالت له (ميرسي لذوقك )
ثم ذهب تامر ناحيه الرف واحضر الشوز


ثم قال لنجلاء (انا جبت لحضرتك اللي انتي عايزاه)

فقالت له( الصراحه الخامه بتاعتها جميله وشكلها تحفه)

فقال تامر (ده من ذوق حضرتك بس)
فقالت نجلاء (ودي عامله كام؟)

فقال تامر (طب بس لما تقيسيها وتشوفيها بعدين نتكلم في السعر وبعدين ما فيش حاجه تغلى على حضرتك)

فقالت نجلاء (ميرسي لذوقك)
فقال تامر( اتفضلي اقعدي على الكرسي وقيسيها)
جلست نجلاء على الكرسي ولاحظت ارتفاع الجيبه الى اعلى فخذيها وكان تامر يقف امامها فراى كلوتها الاحمر يظهر من تحت الچيبة ثم لاحظت نجلاء ظهور كلوتها من تحت الجيبه فوضعت كف يديها على فخذيها لكي تداري بها كلوتها عن عين تامر
ثم اعطى تامر نجلاء الشوز فاخذته منه نجلاء ووضعته على الارض ثم مسكت واحده وانحنت وحاولت ان تدخل قدمها فيه ولم تستطيع ونظرا لانه حذاء جديد فمن الطبيعي عدم دخول القدم فيه بسهوله خاصه لو كان بنفس مقاس الرجل بالظبط

لاحظ تامر ذلك فقال لها (طب اجيب لحضرتك لابيسة عشان تساعدك في لبس الشوز)

فقالت نجلاء( يا ريت ايوه لحسن دي صعبه قوي مش عايزه تدخل لجوه)

فاحضر تامر لابيسه واعطاها لنجلاء وحاولت نجلاء ان تدخل قدمها داخل الجزمه ولكن لا محاله فلن تستطيع


فقال لها تامر( تسمحي اساعد حضرتك انا )
وهو ينزل على ركبتيه ويمسك قدم نجلاء
ونجلاء تقول له( لا خلاص انا هحاول البسها شكرا )
فقال لها( انا هساعدك تلبسيها بسهوله اديني بس فرصه)


ثم مسك قدم نجلاء ووضع فيها الجزمه وهو ينظر على فخاذ نجلاء ورجليها ولاحظت نجلاء ذلك

ثم قال لها (ممكن ترفعي رجلك شويه لفوق علشان بس الجزمه تدخل بسهوله)

ثم رفعت قدمها الى اعلى فظهرت كلوتها الاحمر امامه ونجلاء تحاول ان تداري كلوتها بيديها وتقول له (خلصت)

وقال لها(انت اللي بتقولي خلصت ولا لا..هو انتي حاسه ان رجلك دخلت)
فقالت له( لا )
فقال لها( اومال بتساليني خلصت ازاي يا مدام ... ثواني انا عندي كريم هدهن بيه رجلك من تحت هيسهل معاكي اللبس الجزمه على طول)


فاحضر تامر الكريم واثناء فتحه لعلبه الكريم وقعت العلبه من يديه على فخذ نجلاء ووقع الكريم على فخذيها
فقالت منزعجه( ايه اللي انت عملته ده؟ ...انت بهدلتني خالص هروح البيت ازاي كده وبعدين كريم ايه ده؟... ده ممكن يضرني او يعمل بجلدي حاجه..!!!)

فوضع تامر يديه على فخذها وقال لها وهو يدهن لها على فخذها (على فكره ده كريم طبيعي مش هيعمل لك حاجه)

ثم انزعجت نجلاء من وضع تامر يده على فخذها ومسكت يديه وابعدتها
وقالت له( ايه اللي انت عملته دوت دلوقتي انت ازاي تعمل كده وتحط ايدك على جسمي؟)
فقال لها (انا بس كنت بوريكي ان الكريم كويس مش قصدي حاجه على فكره )
فقالت له طب وانا همسح القرف اللي على جسمي ده ازاي دلوقتي؟)

فقال لها لو( حضرتك حابه تدخلي الحمام تغسلي الكريم اللي وقع على جسمك اتفضلي ادخلي)

فقالت له( هو فين الحمام؟)

وقال لها (في اخر الطرقه هتلاقي الحمام)
واثناء ذلك خرجت كريمان وهي ترتدي قميص نوم شفاف جدا ولم ترتدي من تحته سنتيان وكانت ترتدي فقط كلوت الاسود وهي تقول ( ايه رايكوا بقى)
فقالت نجلاء وهي تشهق( ايه اللي انتي خارجه بيه ده دلوقتي خشي البسي حاجه يلا بسرعه خلصينا بقى خلينا نمشي من هنا انتي مش مكسوفه وانت خارجه كده قدام حد غريب)

فضحكت كريمان وقالت( هو تامر غريب!!!)
فقالت نجلاء (لها ايوه طبعا غريب)
فقال تامر( ماغريب الا الشيطان يا مدام)
فقالت كريمان( ايه رايك في قميص النوم حلو عليا ؟)
فقال تامر (يهبل عليك يا مدام)

فانتصب زبر تامر جدا

فقالت نجلاء لكريمان( طب خشي اقلعي اللي انت لابساه ده والبسي هدومك خلينا نمشي من هنا )
فقالت كريمان( جرى ايه يا نوجا ما تستني عليا القميص حاسه انه اتقطع يا تامر من على جنب)

فقال تامر( فين القطع ده يا مدام)
فقالت له هي تشاور باصبعها على جنبها
ثم تقدم تامر وهو ينظر على جسمها من خلف قميص النوم وعلى بزازها الظاهره جدا من خلف قميص النوم
فقال لها (انا هجيب ابره وفتله واعملهولك وانت لابساه دلوقتي)

فذهب تامر ليحضر الابره والفتله
وقالت نجلاء لكريمان ( انتي ايه اللي بتعمليه ده ازاي تطلعي قدامه بقميص النوم كده؟)
فقالت لها( على فكره دي مش اول مره اطلع قدامه كده)

فقالت لها( ازاي يعني هو انتي ما بينك وما بينه حاجه؟)

فضحكت كريمان وقالت لها (وحتى لو بيني وما بينه حاجه ايه المشكله يعني؟)

فقالت نجلاء لها ( يعني ايه المشكله؟ هو انتي مش متجوزه؟)
وقالت لها كريمان ( انا مش عارفه انت محبكاها كده ليه هو يعني هياكل مني حته لما شافني كده)
فقالت لها نجلاء ( انا خايفه بس ما تجيش على انه يشوفك من غير القميص كمان)
فضحكت كريمان


واثناء ذلك حضر تامر واحضر معه الابره والفتله ثم جاء الى جانب كريمان وجلس على ركبتيه وهو يرى جسم كريمان من خلف قميص النوم ثم اخذ يخيط القطع الموجود في القميص
ثم قال( لها شوفي كده يا مدام)

فقالت له ادخل البروڤا اشوف ثم قال لها اتفضلي ادخلي)

ودخل معها داخل البروفا فكانت البروفه ضيقه جدا
فقالت كرمان وهي تنظر في المراية( هو جميل خالص بس حاسه ان الخياطه مش قد كده)

فقال لها( انا هوريكي الخياطه بتبقى ازاي ثم وقف وراءها ومسكه وسطها واخذ يحك بزبره بين فلقتي طيزها ثم حضنها
فقالت له وهي تضحك (هتعمل ايه يا مجنون ؟)

فقال لها (هو المجنون حد بيساله بيعمل ايه؟

ثم قطع قميص النوم من عليها وسمعت نجلاء هذا الصوت الصادر من البروڤا ثم توجهت نهايه البروفا وفتحت الستاره فوجدت تامر يحضن كريمان فصدمت عندما شهدت ذلك واخذت تتلصص عليهم و هويمص في حلامات صدرها ويمسك في بزازها بقوه ويعصرهم بين يديه ويده الاخرى تدعك في مكان كسها من فوق الكلوت ثم ادخل تامر يديه داخل الكلوت واخذ يدعك في كس كريمان وهي تتأوه
وتقول له( سيبني سيبني يا تامر مش قادره سيبني بقى سيبني انا عايز اروح انا تاخرت.. نجلاء بره لحسن تشوفنا)
فقال لها( انا مش هسيبك النهارده)

ثم فتح سوسته البنطلون واخرج زبره ومسك يد كريمان وجعلها تمسك زبره واخذت كاريمان تدعك زبره بقوه وبحراره شديده ونجلاء مازالت تتلصص عليهم من وراء الستاره واحست بسائل ينزل في كلوتها من حراره المنظر
مد تامر يديه داخل الكلوت من الخلف ويمسك فلقة طيز كاريمان ويعصرهم بيديه ويحاول ان يقبلها فيه شفتيها فتمنعه وتضع اصبعها على شفتيه
وتقول له ( توء توء توء مش كده هتتعب)

وقال لها تامر( هو انا لسه هتعب ده انا تعبان اوي ثم قبلها في شفتيها وقام بتخلعها قميص النوم واخذا يمسك بزازها ويقول لها بزازك حلوة اوي انا اول مره اشوف بزاز جميله كده...! هو ده طبيعي؟ ويمسك الحلمات ويضغط عليها باصبعه فتتالم كريمان

وتقول له(اه.اه بالراحه بيوجعوني اوي)
فقال لها(هما اللي بيوجعوا؟)

ثم انزل لها الكلوت ونزل على ركبتيه ثم فتح رجليها قليلا ثم وجد كسها المحلوق الناعم الابيض وفتح كسها بيديه واخذ يلحس فيه واخذ يلحس بلسانه
ونجلاء تنظر من وراء الستاره وهي مرتبكه جدا لما يحدث


ثم مسك تامر كريمان واخذ يقبلها في شفتيها ثم انزل بنطلونه وانزل لباسه وخلع تشيرته حتي أصبح عاري تماما ومسك زبره واخذ بعض اللعاب من فمه ثم وضعه على زبره واخذ يدعك فيه ثم رفع احد ارجل كريمان وهي واقفه ثم وضع زبره داخل كسها وهي تضع يدها على كتفه لتستند عليه واخذ ينيك فيها وهو يمسك بزازها ويعتصرها بين يديه ويمص في حلمتها ثم يقبلها في رقبتها ثم في شفتيها
وهي تقول (كفايه يا تامر مش قادره كفايه مش قادره سيبني بقى)
فقال لها ( وانا هسيبك ده انا نفسي فيكي من زمان انا كنت عارف ان انت عايزاني وانا نفسي انيكك من زمان )

واستمر تامر في نيك كريمان وهو يدخل زبره في كسها ويخرجه ويقبلها في شفتيها وفي رقبتها ويمسك بزازها ويمسك طيزها من الخلف ويعصرها ثم اخرج زبره من كسها و مسكهاوجعل وجهها الى الحائط ثم نزل علي ركبتيه وفتح طيزها بكلتا يديه لينظر الى خرم طيزها ثم يلحس خرم طيزها ويلحس كسها من الخلف ويقوم تامر ويضع زبره في كسها من الخلف ويستمر تامر في نيك كاريمان حوالي 10 دقائق وهو ينيكها من الخلف
وهي تقول له (حرام عليك انا مش قادره انا ما كنتش عايزة اعمل كده)

فيقول لها( حرام عليك انتي جسمك النار ده وانا من زمان انا نفسي اركبك)
ويستمر تامر في نيكها بقوه

وينظر الى خارج البروفا فيجد نجلاء تتلصص عليهم من خلف الستاره

واستمر تامر ينيك كريمان وما هي الا ثواني وسمعت تامر يقول( انا هجيبهم مش قادر)


فقالت كاريمان ( هاتهم بره )

ثم اخرج ي تامر زبره من كس كريمان ونظره فوجد نجلاء تقف بجانب الستاره فاستدار وقذف لبنه على نجلاء التي صدمت عندما رات لبنه ينزل على فخذيها وعلى بلوزتها ونظرت اليه ثم نظرت الى زبره وقالت له( انت حيوان ايه اللي انت بتعمله ده وانتي يا حيوانه يا جزمه حسابي معاكي بعدين ثم جلس تامر على الارض وهو متعب جدا وهو يمسك كريمان ويقبلها في شفتيها


فقالت نجلاء (هو انتي لسه هتعملي كده تاني يلا قومي اخلصي انت لسه هتقعدي تحبي فيه يلا انا عايز اروح)

وهي تنظر الى زبر تامر وجسده العاري وهو جالس على الارض وينظر اليها
ويقول لها( ما لسه بدري يا مدام انتي مستعجله تروحي على طول ما تقعدي معانا شويه ده القعده لسه هتحلى)

فقالت له( بعد اذنك اديني البنطلون اللي متعلق فوقيك ده)
فقال لها وهو ينظر الى البنطلون (هو ده ؟)
فقالت له (ايوه اديني البنطلون)

فاخذ البنطلون وهو جالس على الارض ثم مسح زبره بالبنطلون
فقالت نجلاء متعصبه( ايه القرف اللي انت عملته في بنطلوني ده انا غلطانه ان انا جيت هنا من الاول)
ثم قال لها تامر( هو ايه اللي على رجلك ده دي ميه دي؟)

فقالت لها كريمان ( صحيح ايه الميه اللي نازله على رجليك دي يا نوجا وريني كده.. هو انت عملتيها على نفسك ولا ايه؟ )
ثم رفعت الچيبة فوجدت كلوتها غرقان فضحكت كريمان باعلى صوتها

وقالت( هو انتي جبتيهم على نفسك)
فردت عليها نجلاء وقالت بارتباك شديد ( جبت ايه انتي مجنونه ولا ايه؟)

ثم حاولت نجلاء ان تبعد يد كريمان عنها وحاولت أن تنزل الچيبة وكريمان تضحك وتشد الجيبه الى اعلى

وقالت لتامر (تعالى يا تامر شوف كده )
ثم قال تامر( لا يا ستي دي بتزعل)

فقالت له كريمان( تعالى بس اوريك)
و نجلاء تقول لها( ما تهزريش في الحاجات دي)
فقال كريمان وهي تضحك (قوم يا تامر خليني اوريك)

فقام تامر واقترب منها
فقالت له نجلاء( انت عارف لو قربت مني انا اعمل فيك ايه؟)


ثم اقترب منها اكثر تامر فمسك طرف كلوتها من الاستك ويتركه فيرد فيضرب في جسم نجلاء

فتقول نجلاء( اوعى ايدك دي ما تمدش ايدك)

فقال تامر( طب وانا عملت حاجه)
ثم قالت كاريمان ( صحيح يا نوجا هو عمل ايه يعني؟ ما تسيبي الراجل براحته)


وهي تضحك بصوت عالي
ثم بحركه سريعه استطاع تامر ان يمسك كلوت نجلاء وينزله الى اسفل رجليها ثم يخلعه لها وياخذه فتنصدم نجلاء وتضحك كريمان بصوت عالي وتضع نجلاء يدها على كسها وتحاول كريمان ان تمسك يدها وترفعها من على كسها
فتقول نجلاء لكريمان( حسابك معايا بعدين لما نروح ..ما تهزريش يا كريمان.)
ثم وضع تامر كلوت نجلاء على زبره وهو منتصب

فقالت نجلاء( لو سمحت اديني هدومي)
فقال لها تامر وهو يضحك(و هو انا اخذت منك هدوم!!؟.. ده انا اخدت منك كلوتك بس.. قولي اديني كلوتي وانا اديهلوك )

تسببت هذه الكلمه في احراج لنجلاء
ثم قالت( لو سمحت اديني اللي انت اخذته عشان عايزه اروح)

فقال لها( طب ما هو اللي عايز حاجه يجي ياخدها هو انا منعتك؟)
فقالت له( انا مش هاجي اخد حاجه ...يا كريمان قولي له يجيب اللي اخذه)
فتضحك كريمان بصوت عالي وتقول لها( هو مش قال لك اللي عايز حاجه يروح يجيبها يا بنتي فكيها بقى شويه ما تبقيش كده تامر بيهزر معاكي مش اكثر)
فقالت نجلاء( بيهزر ايه !!!؟ده هزار ده دمه ثقيل جدا في حد بيهزر كده)
فيمسك تامر كلوت نجلاء ثم يشد استك الكلوت ويفتحه فيرى البلل الذي فيه


ويقول لها (طب لو قلتي لي ايه اللي في الكلوت ده انا هديكي كلوتك)

ثم قالت نجلاء (ما تهزرش واديني حاجتي خليني امشي)

فقال لها (طب ما تيجي تاخديه)
وقالت نجلاء (بقى كده يعني طيب ماشي)


ثم تقدمت نجلاء باندفاع وسرعه نحو تامر ومدت يديها لتاخذ كلوتها فبحركه سريعه حضن تامر نجلاء وقبلها في شفتيها قبله ساخنه جدا فانصدمت نجلاء لما حدث وهو يضع يديه على كسها ويمسك يديها ويضعها على زبره فتبتعد نجلاء وتدفعه

وتقول له( اديني الpantie بتاعي لو سمحت)

فتضحك كريمان بصوت عالي

ثم يقول لها تامر (ما تيجي تاني طب خديه يا بطل انت يا سخن)
فقالت نجلاء (خلاص انا مش عايزه حاجه انا هلبس البنطلون بتاعي وهمشي)


فقال لها تامر باستهزاء (هتلبسيه من غير كلوت!!؟ على العموم الكلوت بتاعك معايا هخليه ذكرى )

ثم توجهت نجلاء الى البروڤا ومسكت البنطلون اثناء لبسها للبنطلون كان تقف وظهرها الى تامر وكريمان وكان تامر يقف بجوار كريمان وهي عاريه تماما ويضع يده على وسطها


فتقول كريمان عندما شاهدت طيز نجلاء( من صغرك وانتي طيزك كبيره يا نوجا)
فيرد عليها تامر( هي كبيره بس دي حلوه قوي )

فترد عليه كريمان( هي ايه اللي حلوه اوي؟)
فيضرب تامر بكف يده على طيز كريمان
ويقول لها (طيزك اللي حلوه)


فتضحك كريمان بصوت عالي وتضربه ضربه خفيفه على صدره بكف يديها

فكانت طيز نجلاء عاريه تماما ثم ترك تامر كريمان وتقدم الي البروفا ثم وضع اصبعه في طيز نجلاء
وقال لها (حلو قوي البعبوص ده بس عارفه بتاعي احسن بكتير وسخن مش ناويه تجربيه)
ثم ابعدت نجلاء يديه
وقالت له (احترم نفسك وبلاش كده انت فاكرني ايه بالظبط)
ثم مد تامر يده فمسك طيزها
فابعدت نجلاء يده مره اخرى
وقالت (له انت بتستهبل قلت لك ما تمدش ايدك )
نظرت نجلاء الى كريمان وهي وتقول لها (هو انتي ناويه تباتي هنا ولا ايه ؟مش هتخلصي خلينا نروح اومال كنت بتقولي لي عايزين نروح قبل الليل ما يدخل ليه؟ يلا لو سمحتي)


بينما تامر يقف ويمسك زبره ويدعكه امام نجلاء وهو ينظر عليها وهي ترتدي بنطلونها فعندما رفعت رجليها ظهر كسها امام تامر مما زاد تامر في الاثارة
فقالت لها كريمان ( ثواني انا هكون جاهزه )
فقالت نجلاء( لو سمحت افتح المحل )

وقال لها تامر (على طول كده على العموم كان اجمل وقت قضيته معاكوا في حياتي واتمنى الفرصه تتكرر)
ثم مسك باصبعه ذقن نجلاء وقال لها( مستنيكي قريب)

ثم قام تامر بارتداء ملابسه وذهب واحضر بعض قمصان النوم وكلوتات فريده ابنتها وسنتياناتها
ثم قال لنجلاء( الهديه دي من المحل)
فقالت نجلاء (شكرا انا مش عايزه حاجه)
فقالت كريمان (خلاص بقى ما تكسفهوش)
فقالت نجلاء( بقولك مش عايزه حاجه)
فقال تامر (على فكره انا كل اللي انا كنت بعمله معاكي ده كنت بهزر معاكي وعشان تثبتي لي ان انت مش زعلانه لازم تاخذي الحاجات دي)
فقالت له نجلاء( لا شكرا انا مش عايزه حاجه)

ثم اخذتها منه كريمان وقالت له( خلاص انا بقى هديهم لها واحنا ماشيين)
فقالت كريمان( فين انا حاجتي انا كمان؟ ولا انت هتنصب عليا؟

فقال لها تامر (وانا اقدر برده الحاجه وصاحب الحاجه..)
ثم ذهب واحضر كيس بلاستيك ووضع فيه قمصان النوم التي اختارتها كريمان ثم اعطاها لكريمان وهو يحضنها فيقبلها في شفتيها
فيقول لها (نفسي اشوفك بالاحمر المره الجايه)
فضحكت كريمان بصوت عالي
ثم نظر تامر الى نجلاء وقال لها (فرصه سعيده وكان نفسي بس الجايات اكثر من الرايحات)

فنظرت اليه وقالت( كان نفسك في ايه)
فقال (نفسي في اللي نفسي بس على العموم الايام جايه ما بينا كتير)
فقالت نجلاء (له طب ممكن بقى تخلصنا تفتح باب المحل عشان عايزة اروح)
فقال تامر (حاضر تحت امرك)


فذهب تامر وفتح باب المحل وخرجت كريمان من البروڤا بعد ما عدلت من هدومها واخرجت صباع روج من شنطتها ونظرت الى المراية ووضعت الروج ثم سلمت كريمان على تامر
وقالت له (كانت فرصه جميله خلينا على تليفونات... يلا عايز حاجه باي باي)

واخذت كريمان نجلاء من يديها ثم خرجت من المحل

ركبت نجلاء وكريمان سياره نجلاء ثم قالت نجلاء لكريمان ( ايه يا مصيبه اللي انتي عملتيه ده؟... انتي نشفتي دمي جوه.. انا ما كنتش اعرف انك كده ابدا ..هو انتي كنتي بتروحيله قبل كده؟)

فضحكت كريمان وقالت( ايوه كنت بروح عادي .. بس دي اول مره يعمل معايا كده)

فقالت نجلاء (ما هو طبيعي يعمل معاكي كده واحده خارجه له بقميص نوم ومش لابسه تحتيه حاجه وداخل معاها البروڤا لازم يعمل كده ما انتي وسخه)
فضحكت كريمان وقالت( لها بس يا بت الواد ايه جامد اوي انا ما شفتش كده.. بذمتك ما مكنش نفسك فيه)
فقالت لها نجلاء(طب انتي عبيطه وقلنا ماشي انما انا عايزاني انام مع حد غير جوزي ليه؟....
فقالت لها كريمان ( يا بت بسالك عليه هو ايه رايك فيه؟)
فقالت نجلاء (هو الصراحه اي واحده تتمنى واحد زي كده يعمل معاها.. هو جسمه حلو وشكله كمان.. وساعه ما انا كنت ببص عليكم في البروفا كنت اول مره اشوف حد بيعمل كده بالقوه دي)

فتنهدت كريمان

وقالت لها( طب ما الواد قعد يتحايل عليكي عشان تعملي معاه... ما عملتيش ليه؟)

فقالت نجلاء (الصراحه انا كنت خايفه... انا اول مره كنت هعمل حاجه زي كده في حياتي وبعدين ما انتي سامعه عن الفضايح اللي بتحصل بعد كده.. وانا مش قد الفضايح.. وعايزه امشي جنب الحيط....... الا قوليلي يا كاري هو انتي عملتي الكلام ده قبل كده مع حد؟)

فقالت لها( انا اول مره انام مع حد غير جوزي بس الفرق كبير يا بنتي شفتي بتاعه كان عامل ازاي؟)
فقالت نجلاء وهي متعصبه( ما خلاص بقى خلصنا)
فضحكت كريمان وقالت لها (انتي كان شكلك يهلك من الضحك وانتي في حضنه وماسكه بتاعه)
فقالت لها (انا اول مره اقع في حاجه زي كده وانتي السبب اللي خليتيني اوصل لحاجه زي دي)
وقالت لها كريمان (وانا خليتك وصلتي لايه؟ هو عمل لك حاجه؟)
وقالت نجلاء ( كل ده وما عمليش حاجه!!!! انا كفايه ان انا دخلت بالكلوت بتاعي عنده وخرجت من غيره... واللي على هدومي ده لما جابهم على هدومي انا مش عارف اروح ازاي... اللبن بتاعه نشف على هدومي ومش عارفه اطلعه)


فقالت لها كريمان (حاولي تفركيه بس لاحسن حد يشوفه عندك في البيت تبقى مشكله)

فقالت لها( لا انا اول ما هروح لازم ادخل استحمى عشان اللبن اللي جابه على جسمي... وبعدين لما هو كان معاكي في البروڤا وعمل معاكي كده يجيبهم عليا انا ليه؟؟؟)

فضحكت كريمان بصوت عالي وهي تضرب بكف يدها نجلاء علي فخذها
قالت لها كريمان (يخرب بيت عقلك... مش انتي اللي كنتي واقفه تبصي علينا بنعمل ايه يا قليله الادب)
ثم ضحكوا هما الاثنين بصوت عالي
وقالت كريمان (طب احنا مش هنروح بقى!!!!؟)

فقالت لها نجلاء(ايوه لازم نروح لحسن احنا تاخرنا قوي كده والبنت سايباها لوحدها في الشقه)
ثم رن تليفون نجلاء وكان زوجها يتصل بها

الجزء الثالث. (((نجلاء))

قالت نجلاء لكريمان وهي مرتبكه (طارق اللي بيتصل!!!!)


فقالت كريمان( طب وايه يعني ما تردي عليه.. انتي مالك مرتبكه ليه كده)
فردت نجلاء على التليفون( الو ايوه يا طارق)

فقال طارق( ايوه يا نجلاء إنتي فين؟ )
فقالت نجلاء مرتبكه وهي تنظر الى كريمان (انا ...انا مع كريمان كنا بنشتري شويه حاجات وهي معايا)

فقال طارق( ايوه يعني انتي فين بالظبط؟)
فقالت له (في وسط البلد) فقال طارقك طب تعالي بسرعه عشان انا عايزك ما تتاخريش)
فقالت نجلاء (حاضر مسافه السكه هكون عندك اجي لك فين؟)
فقال لها( هتجيلي فين يعني!!! احنا مش لينا بيت)

فقالت نجلاء( اه.. حاضر انا قدامي حوالي نص ساعه واكون في البيت)
ثم اغلقت نجلاء التليفون وقالت لكريمان ( انا ما اعرفش هو عايزني في ايه !!!)
فقالت لها كريمان ( انا مش عارفه انتي مالك يا بنتي خلي عندك ثقه شويه في نفسك خليكي هاديه واوعي يبان عليكي حاجه.. ولو سالك أنتي كنتي بتعملي ايه.. ولا رحتي فين. اتكلمي ولا كأني في اي حاجه من الاخر انسي اللي انتي كنتي فيه ده واتصرفي عادي)


فقالت نجلاء (ده انتي ملكيش حل!!)
فقالت لها كريمان ( خبره بقى هتعملي ايه.... بصي خدي الحاجات اللي اديهلي تامر دي وكانك اشتريتيها من المحل وقولي له انك شاريه القمصان دي عشانه وفرجيهله وخليه ياخد رايه فيها)
فقالت نجلاء( ده انتي داهيه)


ثم بعد ذلك قامت بتوصيل كريمان الى سيارتها التي كانت تبعد مسافه قليله عن مكان المحل ثم انطلقت نجلاء بسيارتها الى منزلها ثم نزلت من السياره وتذكرت ان البيت يحتاج الى بعض الاشياء من السوبر ماركت فكان هناك ماركت تحت العماره التي كانت تسكن بها نجلاء ثم دخلت الماركت و اشترت منه بعض الطلبات ثم وصلت الى صاحب الماركت لتحاسب على الطلبات وكان صاحب الماركت .. حسنين.. رجل في الخمسين من عمره
فقال لها (خلاص يا مدام الحساب وصل)

وهو ينظر الى جسمها
ثم قالت نجلاء( لا حساب اللي وصل.. خلصني بس عشان انا متاخره وعايز اطلع)
ثم قال لها حسنين صاحب الماركت( 640 جنيه ثم فتحت نجلاء شنطتها ودفعت له مبلغ 700 جنيه)
ثم قام صاحب الماركت برد مبلغ 60 جنيه باقي المبلغ وهو يقول لها
(والاستاذ طارق عامل ايه!!!؟) فقالت له( كويس)

فقال لها( لو احتجتي اي حاجه انا ممكن اطلعهلك للبيت ومجانا )
فقالت له (بجد طب دي حاجه كويسه كده هتوفر علينا كثير... بس احنا كده هنتعبك معانا)

فقال صاحب الماركت (تعبك راحه يا مدام نجلاء.. هو انا يجي اليوم اللي اعملك فيه حاجه واسميه تعب برده عنك انتي الحاجات دي انا هطلعها لك لحد باب الشقه )
ثم قالت له (خليها مره ثانيه طيب ابقى اتصل بيك لو عوزت حاجه تبقى تطلعها بس عشان مستعجله)

فقال لها( انا مش هعطلك عن حاجه على فكره...)
فقالت له( لا خليها مره ثانيه لما ابقى اتصل بالمحل وابقى محتاجه حاجه )
فقال لها (خلاص اللي يريحك يا مدام)

واخذت الكيس وهي تمشي امامه وطيزها تتمايل امامه وهو يقول في سره لو 10 دقائق بس على السرير معاكي ترجعيني شباب 20 سنه على الاقل
وصلت نجلاء الى باب شقتها وحوالت فتح الباب بالمفتاح فلم يفتح لان فريده كانت تغلق الباب بالترباس من الخلف ثم رنت جرس الشقه
فتنبهت فريده التي كانت تجلس تشاهد التلفاز عاريه تماما وهي تضع يديها على كسها ثم ارتدت فريده بسرعه كلوتها وارتدت التيشرت على اللحم فكانت بزازها ظاهره جدا خاصه وان التيشرت كان لونه ابيض فكانت حلمات بزازها ظاهره ونافره نتيجه لممارستها العاده السريه في المنزل بمفردها
بعد ما انتهت فريده من ارتداء ملابسها توجهت الى الباب


وقالت( مين..؟ مين اللي على الباب؟)
فقالت نجلاء( انا يا روحي افتحي )
ثم فتحت فريده واثناء فتحها للباب كان هناك جارا لهم وصل الى الشقه التي بجوارهما وشاهد فريده وهي تفتح وتقف على الباب وهي ترتدي الكلوت والتيشرت فانصدم الجار من رؤيه فريده بهذا المنظر ثم احست نجلاء به وهو يفتح باب شقته
ثم قالت له( مساء الخير يا استاذ محمود)

فرد عليها محمود( قال لها مساء الخير يا مدام)
ثم وقفت فريده خلف الباب بجسمها فقد احست بالخجل من نظره عين محمود جارهما

كان محمود رجل في 48 من عمره وله ولد عمره تقريبا 15 سنه اسمه وليد


فقالت له نجلاء( ووليد عامل ايه؟)

فقال له(ا كويس ومغلبني صدقيني يا مدام نجلاء وفريده عامله ايه؟
فقالت له(فريده كويسه خالص... بس هي ضعيفه شويه في الانجليزي وعايزه حد يديها درس خصوصي)

فقال لها محمود( يا سلام انا تحت امرك يا مدام شوفي الميعاد اللي يناسبك ايه وانا تحت امرك)

فقالت له( انا كنت محرجه الصراحه ان انا اقول لك على حاجه زي كده وانا عارفه ان انت مش بتدي دروس خصوصي لحد )

فقال لها محمود( دي الحقيقه فعلا انا مش بدي دروس لحد من زمان من ساعه ما ام وليد اتوفت)

فقالت له نجلاء (**** يرحمها كانت ست كويسه)
فقال لها (هو صحيح انا مش بدي دروس خصوصي لحد بس لما تكون فريده محتاجه تاخد درس عيب حد يجي يديها درس وانا موجود)

فقالت له نجلاء( يعني بجد حضرتك موافق انك ممكن تديها الدرس)
فقال لها محمود( طبعا من العين دي قبل العين دي.. فريده زي بنتي واتمنى لها انها تبقى متفوقه في دراستها)

فقالت نجلاء( انا مش عارفه اشكرك ازاي يا استاذ محمود انا محرجه منك جدا )
فقال لها محمود( بدون اي احراج تحت امرك يا مدام)

فقالت نجلاء لمحمود( طب شوف حضرتك تحب تيجي تديها الدرس امتى ينفع بكره الساعه 7:00 ؟)
فقال لها محمود( سامحيني انا مش بدخل بيت حد عشان انتي عارفه كلام الناس افرضي الاستاذ طارق مش موجود انا ما رضاش حد يتكلم عليكي كلمه ويقولوا راجل غريب ودخل عندها)

ففكرت نجلاء فقالت له (اومال حضرتك ممكن فريده تاخد الدرس فين؟)
فقال لها محمود بدون تردد (طبعا في البيت عندي)
فقالت نجلاء له,( انا خايفه يبقى الموضوع تقيل على حضرتك مش كفايه حضرتك هتديها درس وكمان هيبقى في البيت عندك ده كتير علينا يا استاذ محمود)

فقال محمود (ولا كتير ولا حاجه يا مدام انا زي ما انا قلت لك فريده دي معتبرها زي بنتي بالظبط ويهمني مصلحتها بس انا للاسف مش بروح ادي دروس لحد في البيت)

فقالت له نجلاء( انا مش عارفه اشكرك ازاي)
فقال لها (من غير شكر يا مدام نجلاء احنا بيت واحد)

فقال محمود (خلاص ما تنسيش تبلغي فريده بكره ميعاد الدرس الساعه 7:00 بس يا ريت ما تاخرش عشان انا عندي ميعاد الساعه 9:00 في باب اللوق ومش عايز أآخر عليه
فقالت له( قبل ٧.٠٠ هتكون عند حضرتك.. بعد اذنك استاذنك انا هدخل )
وقال لها محمود ( اتفضلي طبعا يا مدام)

فقالت له (بعد اذنك )
وهو ينظر ويحاول ان يرى فريده مره اخرى ثم اغلقت نجلاء باب الشقه ودخلت

ثم قالت لها فريده (انت اخرتي يعني يا ماما؟)
فقالت لها نجلاء ( اسكتي ده انا طلع عينيا عقبال ما جبت الحاجات دي)
فقالت فريده لها( وريني يا ماما جبتي ايه)
وقالت نجلاء ( طب استني عليا لما اغير هدومي واخذ شاور .. وابقي اتصلي بالمكوجي خليه ياخذ الهدوم عشان يغسلها)
ثم اخذت منها فريده الشنط وذهبت لتتفحص ما بها ثم دخلت نجلاء وخلعت البلوزه ثم السنتيان ثم خلعت البنطلون ولم تكن ترتدي من تحته كلوت فقد اخذه تامر ليصبح ذكرى له بما حدث بينهما واصبحت نجلاء عاريه تماما وهي تنظر الى المراه ثم دخلت الحمام وفتحت الدش واغمضت عينيها والمياه تنزل على وجهها وشعرها وهي تتذكر ما فعله تامر بها فتتذكر زبره المنتصب وهو يدعكه امامها .... وتتذكر و هو ينيك كريمان ثم تضع يدها على كسها وتستمر في دعك كسها وتدعكه بقوه وبسرعه وتتأوه ثم حتى سمعت صوت طارق زوجها في الشقه فتوقفت عن دعك كسها ثم اغلقت المياه وخرجت الى غرفه النوم فوجدت طارق يدخل عليها وهي عاريه ثم يقترب منها ويحضنها ويقبلها في شفتيها ويقول لها( وحشتيني قوي يا نوجا)

فابتسمت نجلاء وقالت( له ياه لحقت اوحشك قوي كده بسرعه)
فقال لها طارق ( عندي خبر ليكي هيبسطك قوي وهو يفك ازرار القميص فقالت نجلاء وهي تلف زراعها حول رقبته وهي عاريه تماما امامه( قلي طيب ايه هي المفاجاه )
وقال طارق لها (طب اصبري عليا لحد ما اغير هدومي)

ثم جلس طارق على الكرسي وخلع بنطلونه ثم نظر الى نجلاء وهي امام المراه وتنظر اليه في المراه
وتقول له( ايه بقى اللي انت كنت عايز تقولهلي قلي بقى)


وهو ينظر الى طيزها العاريه تماما فينتصب زبره ثم يخلع لباسه وياتي وراء نجلاء ويحضنها من الخلف ويقبلها في رقبتها ويمسك صدرها فتقول له نجلاء (بس مش دلوقتي البنت بره)
فقال لها (انا ما شفتهاش بره) فقالت له( يبقى اكيد في اوضتها لاحسن تيجي ولا حاجه.. لاحسن تدخل علينا خليها بالليل احسن)
فقال لها (ما احنا بالليل اهو)

ثم اخذ يقبل نجلاء في رقبتها وهو يمسك بزازها من الخلف ثم ذهب بها الى السرير وقام بتقبيلها في شفتيها وهو ينام عليها ثم مسكت نجلاء زبره واخذت تدعك فيه وهو يمسك بزاز نجلاء ويمص حلمتها ويعصرهم بيديه ثم قام برفع احد ارجلها وادخل زبره في كسها ..واخذ يدخل زبره ويخرجه... ويدخل زبره ويخرجه اكثر وبسرعه ونجلاء تغمض عينيها وتتخيل ان تامر هو الذي ينيكها فتأتي بشهوتها مره ثم مره اخرى ثم مره اخرى فاتت بشهوتها اكثر من مره وطارق زوجها يمارس معها الجنس ثم طلب منها طارق ان تنام على بطنها ثم نامت نجلاء على بطنها فادخل طارق زبره في كسها من الخلف وكان النيك عنيف من طارق ونجلاء تتخيل ان تامر هو الذي ينيكها
واثناء ذلك فتحت فريده عليهم الباب قليلا دون ان يحسوا بها واخذت تتلصص عليهم وهي ليست المره الاولى التي تفعل فيها ذلك

استمر طارق في نيك نجلاء زياده عن 10 دقائق ثم قذف لبنه في كس نجلاء و هي نائمه على السرير
ثم حضنت نجلاء طارق ووضعت راسها على صدره العاري بينما هو يشعل سيجارته وهي تتحسس زبره فتقوم

فيقول لها طارق (وحشك صح؟)
فتخجل نجلاء وتقول له(هو ايه ده اللي واحشني)
فيقول لها طارق (هيكون ايه يعني!!!! اكيد زبري)
فتضربه نجلاء على صدره وتقوم من على السرير وتقول له (بطل قله ادب يعني البنت لو سمعتك دلوقتي )
ثم يضحك طارق ويقوم ويدخل معها الحمام ويفتح الدش وينزل الماء على نجلاء وزوجها وهو يحضنها ثم يقبلها في شفتيها فتحضن نجلاء طارق وتغمض عينها وهي تمسك زبره وكانها تتخيل انها تحضن تامر وتمسك زبره ثم انتهوا من الحمام وخرجت نجلاء لترتدي الروب بينما طارق يرتدي بجامه البيت


فقالت نجلاء (مش هتقول لي بقى ايه المفاجاه اللي انت جاي عشان تقولها لي)
فقال طارق( حاضر يا ستي هقولك)

واثناء ذلك رن جرس المنزل فقطع طارق كلامه مع نجلاء وذهب ليفتح الباب فوجد صبي المكوجي
فقال له طارق ( ايوه يا ابني في حاجه؟)

فقال صبي المكوجي( المكواه يا بيه)
فقال طارق بصوت عالي وهو يقف على الباب وينظر الى داخل المنزل( يا نجلاء هو في مكواه عندنا؟)
في فردت نجلاء من داخل الغرفه( ايوه انا اللي قلت لفريده تتصل بيه عشان يجي ياخد الهدوم عايزه تتغسل اللي عندنا...معلش يا طارق تعالى خد الهدوم واديها له
فقال ( طارق فين الهدوم؟) فقالت نجلاء له ( في ثبت الغسيل لمهم وحطهم في كيس واديهمله وبعد اذنك تعالى خذ الهدوم بتاعتي انا كمان وشوف لو انت عندك هدوم كمان اديها له)
فقال طارق لصبي البكوجي (استنى هدخل اجيب لك الهدوم واجي..)

وسأله طارق( هو احنا علينا فلوس يا ابني)
فرد صبي المكوجي( اه في قديم 47 جنيه)
فقال طارق( 47 جنيه دول بتوع ايه؟)
فقال له صبي المكوجي ( ماعرفش يا بيه ممكن تنزل المحل وتسال المعلم)

ثم اغلق طارق الباب وجعله مواربا قليلا(( اي مفتوح قليلا من على الجانب))
ووقف صبي المكوجي امام الباب وهو يستطيع ان يرى الصاله الداخليه من جانب الباب حيث لم يكن الباب مغلق بكامله واذا نظر صبي المكوجي فوجد باب غرفه ينفتح وتظهر منه نجلاء وهي عاريه تماما وهي تنادي يا طارق اوعى تنسى الهدوم بتاعتي تعالى خدها اهيه )

وما زال صبي المكوجي يتلصص عليهم من الفتحه الجانبيه من باب الشقه فانصدم صبي المكوجي عندما شاهد جسد نجلاء وهو عريان فهوكالمعتاد كان يشاهدها فقط في الشارع فاندهش عندما راى جسمها عاري تماما فانتصب زبره وهو يقف امام الباب ومد يده داخل البنطلون واخذ يدعك في زبره وهو يشاهد نجلاء من الفاتحه الجانبيه لباب الشقه وهي عاريه تماما

فذهب طارق بعد ما اخذ كل الملابس التي تحتاج الى الغسيل ثم ذهب الى نجلاء وهي تقف على باب الغرفه عاريه تماما

وقال لهاطارق( هو انت مش كنت لابسه الروب)
فقالت له نجلاء اصل حسيت ان هو اتوسخ شويه فقلت ابعته بالمره يتغسل
وكل هذا يشاهده صبي المكوجي ثم قالت نجلاء لطارق خد دول كمان فمسك طارق الملابس من يد نجلاء فكانت هي بلوزه نجلاء وبنطلونها الجنس والسنتيان الاحمر هذه هي الملابس التي كانت بها عند تامر في المحل ثم اخذ طارق منها البلوزه فوجد بها بعض البقع
فقال لنجلاء (هو ايه اللي مبقع اللي على البلوزه ده؟)

فارتبكت نجلاء
وهي تقول له( اه ده عسل اصل انا كريمان النهارده جبنا فطيرة بالعسل والظاهر فيه نقطه او حاجه جت على البلوزه)
فنظر اليها طارق وقال لها (عسل اه طيب!!!!)
ثم اخذ البلوزه والبنطلون والسنتيان وقال لها وهو يمسك السنتيان الاحمر
ويقول لها( هو انتي اشتريتي الطقم ده قطعه واحده ولا ايه)

وقالت له( لا اصل الصراحه الpanty بتاعه كان بيتضايقني خالص فانا رميته في الزباله)
فنظر لها طارق متعجبا وقال لها (الزبالة ...يا بخت الزبالة) ثم اخذ كل الملابس
وذهب ناحيه الباب واحس صبي المكوجي بقدوم طارق ناحيه الباب فترك زبره واخرج يده من البنطلون بسرعه ثم فتح طارق الباب

وقال له( دي المكواه كلها هيبقوا جاهزين امتى؟)
فقال له صبي المكوجي( زي كل مره به... بكره زي دلوقتي يكونوا جاهزين)
فقال له طارق (بس خلي بالك فيهم قميص وبنطلون لونهم اسود عارف بعد الغسيل لو جيت لقيتهم بهتين انا هعمل ايه؟)
قال صبي المكوجي( احنا شغلنا نضيف يا بيه ما تقلقش الهدوم زي ما بتسلمها زي ما بتستلمها)
فقال له طارق( طب لما نبقى نشوف)
ثم اغلق طارق باب الشقه ودخل الى الغرفه فوجد نجلاء تجلس امام المراه عاريه تماما

ثم قالت نجلاء لطارق (وحياتك يا طارق اديني الروب التاني من الدولاب)

ففتح طارق الدولاب فوجد عده ارواب
فقال له(ا انهي واحد فيهم؟)

وقالت له( الاصفر الشفاف اللي ليه كرانيش ده من عندك..؟
واحضر طارق الروب واعطاه الى نجلاء فمسكته نجلاء ثم قامت من على كرسي التسريحه وارتدت الروب وهي ترتدي الروم كانت بزازها العاريه تهتز بشدة
ثم ربطت نجلاء حزام الروب وقالت لطارق وهي تربط حزام الروب هي (مش هتقول لي بقى)

فقال لها طارق وهو يشعل سيجاره ويضع رجل على رجل
(عارفه الشقه اللي فوقينا على طول؟)
فقالت نجلاء( ايوه عارفاها بتاعه الاستاذ ابو الحسن؟)

فقال لها (ايوه بالظبط بتاعه الاستاذ ابو الحسن)
فقالت له نجلاء( مالها بقى؟)


فقال لها طارق( تخيلي انا بقالي ست شهور بجري ورا الاستاذ ابو الحسن ده...!!!)

فقالت نجلاء( و ايه اللي حصل؟؟... ده راجل كويس ما شفناش منه حاجه وحشه)

فقال لها (ما انا عارف ان هو راجل كويس.. وعشان هو راجل كويس انا اشتريت منه الشقه)
فقالت نجلاء( شقه ايه؟)
فقال طارق (شقته انا اشتريت منه شقته وهنفتح الشقتين... شقتنا على شقته وهخليهلك فيلا... مش انتي كان نفسك في فيلا ؟؟)

ثم قفزت نجلاء الى الاعلى في فرحه فكان الروب ينفتح من عند رجليها ويظهر كسها بوضوح ثم حضنت طارق

وقالت له( يعني بجد هنعيش جوه فيلا؟)

فقال لها (عشان انتي صبرتي معايا وتعبتي معايا انا هعمل كل اللي نفسك فيه والسنه دي هنروح الساحل الشمالي)

ففرحت نجلاء اكثر واكثر ثم حضنت طارق وقبلته فيه شفتيه وفجاه دخلت عليهم فريده وكانت ترتدي شورت وشق كسها ظاهر منه وكانت ترتدي سنتيان تحت التيشرت

ثم قالت فريد(ه ايه يا بابا ايه يا ماما في ايه؟)

فقالت نجلاء لفريده (بابا اشترى الشقه اللي فوقينا وهنفتحها الاثنين على بعض وهتبقى فيلا مش شقه)

فقفزت فريده الى الاعلى من الفرحه ثم حضنت طارق ابوها

وقالت له( بجد يا بابا؟)


فقال لها (بجد يا فريده بس انا عايزك تذاكري وتطلعي متفوقه في دراستك عشان انتي الايام اللي فاتت دي ماكنتيش عجباني كنتي سايبه الدروس بتاعتك ودائما بتلعبي ..وعايزك تاخدي بالك من نفسك كويس)
فقالت فريده له( حاضر يا بابا)
فقال طارق لنجلاء (بكره هجيب المهندس عشان يشوف شقه ابو الحسن ويشوف هيفتح الاثنين على بعض ازاي..)

فقالت له نجلاء( ده بكره امتى هتعمل كده؟)

فقال لها (بكره الصبح بدري المهندس جاي الساعه 9:00 الصبح)
فقالت له نجلاء( ياه 9:00 الصبح ده بدري قوي🥺 طب ما يقدرش يخليها على الساعه 12:00 او 1 ؟)

فقال طارق( ليه هو زيك بينام لحد الظهر.. ده راجل مهندس بيطلع من صباحيه **** وبعدين انا واخذ منه الميعاد ده بالعافيه)
فقالت نجلاء( خلاص 9:00 الصبح 9:00 الصبح مش مشكله مش هتيجي من يوم)


ثم قال لها طارق (طب ما فيش غدا لطارق ولا طارق يقعد جعان)
فقالت له نجلاء( عينيا نص ساعه ويكون الغداء جاهز ثم ذهبت نجلاء الى المطبخ وقامت بالنداء على فريده
( يا فريده يا فريده)
ثم حضرت فريده

وقالت لها نجلاء (تعالي ساعديني يا قلبي عشان نجهز الغداء لبابا)
ثم دخلت فريده مع نجلاء وقالت فريده ( حلوين قوي يا ماما الاندر وير اللي انت جبتيهمولي والوانهم تحفه)

فقالت نجلاء( هو انت قستيهم؟)
فقالت له(ا انا قست منهم اثنين بس ولسه ما قستش الباقي)
فقالت نجلاء (اهم حاجه يكونوا عجبوكي وخلاص)

فقالت فريده( طبعا عجبوني جدا)

فقالت لها نجلاء( اومال انتي كنتي قافله على نفسك بالترباس يعني؟)
فقالت لها فريده ( يا ماما مش انتي قبل ما تمشي قلت لي اقفلي على نفسك كويس وما تفتحيش لحد)
فقالت نجلاء( طب هو في حد جه خبط عليكي وانتي لوحدك؟
فقالت لها (ايوه يا ماما في واحد جه خد فلوس الزباله ومشي)
فقالت لها نجلاء( طب انا مش قايله لك ما تفتحيش لاي حد؟)
فقالت لها يا ماما (فضل يخبط كثير وانا لما سالته وتاكدت منه طلعت اديته الفلوس)
وقالت لها نجلاء ( وطلعتي ازاي!!! وانتي بالمنظر ده ؟)

فقالت لها فريده ( لا طبعا يا ماما انا دخلت لبست روب زي ما انت بتلبسي وفتحت الاول واديته الفلوس اديته 20 جنيه ورجع لي 5 جنيه وبس ادي ده كل اللي حصل وادي الايصال)


وقالت لها نجلاء ( لا شاطره اهو كده اعرف اعتمد عليكي وقالت لها فريده ( اومال ايه يا ماما ده احنا كبرنا ونقدر نفتح بيت كمان)

فقالت نجلاء بضحك(

يا ولا يا ولا ده احنا كبرنا وبقينا نقول نقدر نفتح بيوت كمان)
فقالت لها نجلاء( اعملي حسابك انا اتفقت مع الاستاذ محمود انك هتاخدي عنده درس من بكره)

فقالت لها فريده( استاذ محمود مين؟)
فقالت لها نجلاء( استاذ محمود جارنا ده بالعافيه لما وافق انه يديكي الدرس)
فقالت لها (وهيديني الدرس فين يا ماما ؟)
فقالت نجلاء( هو ما رضيش يجي يديك الدرس في البيت هنا فقالي انك انتي هتروحي تاخدي الدرس عنده بكره)


فقالت فريده( عنده فين يا ماما فقالت نجلاء في البيت عنده)

فقالت فريده (طب تبقي تيجي معايا لحد ما اخلص الدرس) فقالت نجلاء( خلاص ابقى اجي معاكي بس لو ما كنتش فاضيه ابقي روحي لوحدك انا قلت لك انا قعدت اتحايل عليه قد ايه لحد ما وافق وانتي كل المدرسين اللي بتروحي تاخدي عندهم انجليزي اخيب منك)
فقالت فريده لنجلاء ( طب ممكن اجيب معايا رنا)
فقالت نجلاء لفريده (مين رنا!!! قصدك رنا عبد الحكيم صاحبتك؟؟)


فقالت فريده( لا مش رنا عبد الحكيم.. دي رنا الخولي)
فقالت لها نجلا(ء انا اول مره اسمع الاسم ده!!)
فقالت لها فريده( ازاي يا ماما ده انتي شفتيها كثير قبل كده) فقالت لها نجلاء( يمكن شفتها بس الاسم اول مره اسمعه ويمكن لما اشوفها اعرفها على طول )
فقالت لها فريده (يعني ينفع اجيبها معايا الدرس)

وقالت لها نجلاء( انا مش عارفه الاستاذ محمود هيقبل بكده ولا لأ على العموم بكره هتروحي الدرس لوحدك اول مره وبعد كده تكلميه بكل ادب وذوق وتترجيه ان صاحبتك تيجي معاكي الدرس من المره اللي جايه)
فرحت فريده بكلام نجلاء وقالت (لها خلاص يا ماما بكره الساعه 7:00 انا هروح عشان اخذ الدرس عند الاستاذ محمود)
حضرت نجلاء الطعام وذهبت به الى الصالة وجلست وتناولت الطعام هي وطارق وفريده ثم جلسوا ليشاهدوا التلفاز حتى جاء منتصف الليل وشعرت فريده بالنعاس

فقالت( انا حاسه ان انا عايز انام)
فقال طارق( خلاص خشي انتي نامي وانا وماما كمان شويه هندخل ننام)

وبعد قليل دخل طارق الى غرفه النوم ثم دخلت نجلاء فوجد الطارق ينام على السرير ويحط ذراعه تحت راسه وينظر الى السقف ثم خلعت نجلاء الروب واصبحت عاريه تماما ونامت بجواره ثم تغطت بغطاء
فقال لها طارق( عارفه يا نجلاء انا بتخيل شكل البيت بعد ما نفتح الشقه اللي فوق ويبقوا الاثنين على بعض هيبقى تحفه )
فاغلقت نجلاء نور الاباجوره وقالت له( طب نام عشان خاطر المهندس جاي الصبح ثم قال لها طارق تصبحي على خير يا نوجا )
وقالت له( تصبح على خير🥱)

نامت نجلاء واثناء نومها حلمت ان تامر ينيكها في المحل وهي تتأوه


ثم قام طارق على صوت تأوهات نجلاء ونبهها ففتحت عينيها
وقال لها( انت بتحلمي ولا تعبانه؟)

فقالت له( لا الظاهر ان انا كنت بحلم)
ثم قامت نجلاء وهي عاريه تماما وذهبت الى الثلاجه وشربت بعض المياه وهي في ذاكرتها تامر وما فعلوا بها في الحلم فكانت تريد ان تمارس الجنس بشراهة
فذهبت وفتحت غرفه فريده فوجدتها نائمه عاريه من فوق فكان فلم تكن فريده ترتدي ايه ملابس من فوق وكانت ترتدي فقط كلوت لونه ابيض فغطتها نجلاء ثم توجهت الى الحمام وجلست على قاعده الحمام واخذت تدعك في كسها وتمارس العاده السريه فهي تمسك بزازها وتدعك في كسها وهي تتخيل ان تامر ينيكها في كسها وهي تمسك زبره وتمصه حتى اتت بشهوتها الجنسيه
رجعت نجلاء مره اخرى الى السرير وحاولت ان تنام فاغمضت عينيها ولكن اصابها بعض القلق فذهبت مره ثانيه الى الصاله وقامت بتشغيل التلفاز وظلت تشاهد فيلم عربي ولكن كان تركيزها مع تامر وما فعله معها بالامس فحاولت ان تتصل بكريمان ولكن كريمان كانت نائمه في نوم عميق فلم ترد عليها فظلت تشاهد الفيلم حتى اخذت بعض الحبوب المهدئه التي تجعلها تدخل في النوم سريعا حتي اصابها النعاس وكانت الساعه اقتربت من 7:00 صباحا فلم تنام نجلاء طوال الليل
ذهبت نجلاء الى غرفه نومها ونامت بجانب طارق الذي كان يضع يده على مكان نومها فحركت يده وابعدتها ثم نامت في نوم عميق

في اليوم الثاني حيث كانت الساعه 8:55 صباحا رن جرس تليفون طارق عده مرات حتى انتبه طارق وفتح عينيه فوجد المهندس عصام يتصل به
(المهندس عصام هو شاب متوسط ارقام اسمر جسمه عادي وزبره متوسط الحجم يحب الجنس جدا ولكنه لا يظهر ذلك الى الناس و كل من يراه يظن انه رجل محترم جدا.. وفي الحقيقه ان عصام لم يكن بالصوره الظاهره امام الناس فرصيده غني بالفضائح الجنسيه مع زميلاته اثناء الدراسه وهو ما زال يحب الجنس جدا وكل يوم بعد انتهاء عمله يذهب الى بيته حيث يقيم بمفرده ويمارس الجنس مع احدى الفتيات الساقطات من الملاهي الليليه)


ثم فتح المكالمه وقال طارق (الو)
فقال المهندس( الو.. الو يا استاذ طارق حضرتك كان بينا ميعاد النهارده عشان نيجي نعاين الشقه ونشوف هنقدر نعمل فيها ايه)
فقال له طارق (وحضرتك فين دلوقتي؟)
فقال له( انا بركن العربيه بتاعتي تحت.…. قدامي خمس دقائق وطالع)
ثم جلس طارق على السرير وهو يحاول ان ينبه نجلاء ويقول لها( نوجا نوجا قومي المهندس تحت وجاي عشان يعاين الشقه )
ولم تستجيب له نجلاء لانها كانت تنام في نوم عميق جدا من شده الارهاق والاقراص المهدئه فهي طوال الليل لم تنام

وقرر طارق تنبيه نجلاء مره ثانيه ولكن بدون فائده فلم تنتبه نجلاء لطارق
فقال طارق هو ده يا نجلاء اللي اتفقنا عليه امبارح ما هو لازم كل حاجه تبقى فوق دماغي انا ما فيش حد يعمل حاجه معايا ابدا في البيت ده خليكي يا ستي نايمه وانا هطلع اشوف المهندس لوحدي)

وبعد قليل رن جرس الباب فقام طارق من على السرير متوجها الى الباب وفتحه واذا به المهندس يقف امامه
و فقال المهندس (صباح الخير يا استاذ طارق)

فرد طارق (صباح الخير يا باشمهندس)
فقال المهندس( انا جيت في ميعادنا زي ما اتفقنا)
فقال له (اتفضل يا باشمهندس ادخل )
فدخل المهندس عصام الى داخل شقه طارق ثم اشار له طارق بالجلوس على الانتريه الموجود في الصاله فجلس معه
وقال له( انا مش عارف اقدم لك ايه الصراحه المدام والبنت نايمين وانا ما ليش في الحاجات دي بس احنا ممكن نعمل شاي😊)

فقال له المهندس( لا ما لوش لزوم انا بس جاي اعاين الشقه على السريع النهارده عشان انا عندي ارتباطات كثيره ولازم امشي بسرعه)
فقال له طارق( بس ما ينفعش كده لازم نشرب حاجه☺️)
فقال له( لو حضرتك مصمم يبقى ممكن نشرب شاي)
فقال له طارق (كويس انك انت مطلبتش حاجه غير الشاي عشان انا مش بعرف اعمل الا هو 😆)
فضحك المهندس عصام ،😆وقال له( ما انا قلت لك ما لوش لازمه من الاول)

فقال له طارق( وده ينفع برده يا باشمهندس اول مره تزورني وما تشربش حاجه عندي)

فذهب طارق الى المطبخ وكان المطبخ امريكاني يطل على الصاله وذهب ليعمل الشاي واثناء عمله للشاي سال المهندس عصام وقال له )وحضرتك منين يا باشمهندس ؟)
وقال له( من القاهره انا عايش هنا جنبيكم)

فقال له طارق( وتفتكر الشقه لما يتفتح على بعض الموضوع دوت يتكلف كام؟)
فقال له المهندس( انا لسه ما شفتش حاجه ولا عاينت الشقه عشان اقدر احدد لك المبلغ بالظبط بس على العموم مش هيطلع كثير وانا على قد ما اقدر اختصر في حاجات كثيره مش هتكلفك فلوس)
وقال طارق للمهندس (اه ياريت يا باشمهندس احسن اديك شايف الدنيا عامله ازاي انا عايز الم الموضوع على قد ما اقدر )

ثم قام طارق بعمل الشاي على الصينيه وخرج من المطبخ الى الصاله ووضع الصينيه على ترابيزه الانتريه ثم قال للمهندس عصام) اتفضل يا باشمهندس الشاي)
اخذ المهندس عصام كوب الشاي وشرب منها قليلا ثم وضعها على الصينيه مره اخرى وهو ينظر في انحاء الصاله يمينا وشمالا وفي السقف
ويسال المهندس طارق ويقول له( هي الشقه مساحتها قد ايه؟)

فيجيب طارق ويقول له (الشقه اللي احنا فيها مساحتها225 متر متقسمه زي ما حضرتك شايف ريسبشن كبير وثلاث اوض المطبخ والحمام،)
فقال المهندس (و الشقه اللي فوق مساحتها زي الشقه هنا؟) فقال له طارق (بالظبط يا باشمهندس)
واثناء حديثه رن تليفون طارق واذا به البواب اتصل به فقطع طارق الحديث مع المهندس وقال له (مش عارف الظاهر البواب بيتصل بيا لما اشوفه عايز ايه)
فرد طارق على مكالمه البواب وقال( يعني ايه ده...؟،😠 هي الدنيا سايبه😡 انا نازل لك حالا دلوقتي😡 لما اشوف😡 فقال له المهندس عصام🙄 (خيرفي حاجه يا استاذ طارق؟)
وقال له( 😠😠مش عارف البواب بيقول لي ان في حد دخل بالعربيه بتاعته في عربيه المدام.. والدنيا مقلوبه تحت انا لازم انزل بسرعه
ثم طرق طارق المهندس ونزل بملابس البيت الى الشارع ووجد شخص قد دخل في عربيته بسيارته في سياره نجلاء مما ادى الى تهشم جانب السياره
سمع المهندس عصام صوت طارق من الشارع فكان صوته عاليا جدا فدخل بلكونه الشقه فوجد طارق يمسك في سائق السياره الذي دخل في سياره زوجته نجلاء وهو يقول باعلى صوته(😡😡😡 انا مش هسيبك انا احبسك لن تبهدلت العربيه خالص يا راجل 😡😡هو انت اعمى انا لازم اطلب لك القسم دلوقتي)
انتظر المهندس في البلكونه ينظر الى الشارع والى الخناقه حوالي خمسه دقائق ثم قال( الظاهرالموضوع هيطول)

فدخل وجلس فيه الصاله مره اخرى وهو ينظر الى المطبخ........ فقام وتحرك ناحيه المطبخ ......ثم نظر الى غرفه النوم ... التي تنام بها نجلاء
ولم يكن يعرف المهندس ان احدا بالداخل
فتحرك نحو غرفه النوم فكان الباب مفتوح قليلا دفع الباب قليلا فوجد نجلاء نائمه على السرير

نصفها الاعلى عاري تماما فكانت بزازها عاريه تماما امامه






الجزء الرابع




انصدم المهندس عندما راى نجلاء وهي نائمه وبزازها عاريه وقال في سره (يخرب بيتك ده انتي نايمه ملط خالص)

ثم وقف على باب الغرفة ينظر الى الصالة وهو يمسك زبره من فوق الملابس
ثم ذهب الى البلكونه بخطوات خفيفه ونظر فوجد زوج نجلاء طارق ومعه الشرطه
وسمع صوت طارق وهو يقول بصوت عالي للشخص الذي صدم سياره زوجته نجلاء( انا مش هسيبك النهارده. من فضلك يا حضره الظابط انا عايز اعمل محضر)
فسمع المهندس الظابط وهو يقول له( يعني انتوا مش عايزين تصطلحوا ؟)
فقال له طارق (مستحيل نصطلح ... انا مصمم اعمل محضر)
فقال له الظابط (خلاص زي ما انت شايف... بس عشان تعمل محضر لازم هتيجوا انتو الاتنين في القسم)
فقال طارق (قسم
.. قسم ...انا مش هسيبه الا لما اخد حقي منه)

ثم قال له الظابط ( خلاص تعالوا معايا اتفضلوا اركبوا عربية الشرطة)
فقال له طارق ( ايوه هركب وهروح القسم وهعمل محضر وهجيب منه حقي النهارده)

فركب طارق سياره الشرطه
ونسي تماما ان المهندس في منزله وحتى تليفونه لم يكن معه فقط تركه في المنزل ونزل بدونه

بعد ذلك رجع المهندس مره ثانيه ووقف على باب الغرفه وراى ظهر نجلاء عاريا تماما فقد غيرت وضع النوم
فقال في سره وهو متوتر قليلا (طب انا لو دخلت عليها دلوقتي وقامت من النوم هتبقى فضيحه!!,🙄 ومش بعيد تصوت وتلم الناس🤔 .).

ثم توقف عن التفكير قليلا وقال في سره (انا اقوم اخبط على الباب خبطه واشوف هيحصل ايه!!! لو قامت يبقى اقول لها ان جوزها نزل وكان في خناقه في الشارع وراح القسم وانا المهندس اللي جاي اعمل الديكور هنا)

فتحرك المهندس ببطء ناحيه باب الغرفه وقام بغلقه قليلا وهو يرى نجلاء نائمه على السرير ثم قام بدق الباب مره فقال (حد هنا)
فكانت نجلاء نائمه في نوم عميق جدا ولم تدري باي احداث جرت اثناء نومها ولم تسمع صوت باب الغرفه والمهندس يدق عليه بيديه

ثم فتح المهندس الباب قليلا ونظر داخل الغرفه فوجد نجلاء نايمه على السرير ولم تتحرك منه ثم قام بدق الباب مره اخرى بيديه مرتين ثم ثلاثه فلم تستجيب نجلاء
وهو ما زال يمسك زبره من فوق البنطلون
تجرأ المهندس ودخل الى الغرفه واقترب الى السرير وهو ينظر على نجلاء كانت نجلاء تعطي لها له ظهرها العاري تماما
فقال المهندس (يا مدام يا مدام ..فلم ترد عليه نجلاء ولم تنتبه لكلامه)
فقال المهندس في سره (مستحيل تكون بعد ده كله تكون نايمه!! دي ميته دي ولا ايه؟؟ لاحسن تطلع ميته وتجيب لي مصيبه!!!)

ثم اقترب المهندس اكثر ولمس زراعها فلم تستجيب نجلاء
ثم قام بمسك ذراعها ولم تستجيب

فقال في نفسه (دي اكيد نايمه بسابع نومه ومش حاسه بحاجه )
ثم مسك المهندس نجلاء من شعرها وشده شده خفيفه فرفعت نجلاء يديها ثم انزلتها مره اخرى... ثم شد المهندس شعرها بقوه فحركت نجلاء رجليها حتى رفعت الغطاء من عليها فاصبحت عاريه تماما وطيزها امام المهندس
فانبهر المهندس عندما شاهد طيز نجلاء وقال بصوت خافت(يا لهوي على الطيز الجميله.. يخرب بيت طيزك) ثم فتح سوسته البنطلون ومسك زبره واخرجه من سوسته البنطلون واخذ يدعك فيه وهو يقول في سره ويتنفس انفاس ملتهبه جدا
(يخرب بيت طيزك.... ده ايه حته الملبن دي!!)

فاقترب المهندس اكثر من نجلاء ووضع ركبته على السرير ويديه ترتعش ثم قام مسك طيز نجلاء فلم تنتبه نجلاء لذلك
فوضع يده الاخرى على طيزها واخذى يفرك في طيزها ثم اقترب بوجهه الى طيز نجلاء فاخذ يقبل طيز نجلاء وهو يمسك طيزها بيديه الاثنين ثم احس بتأوهات تخرج من فم نجلاء فابتعد عنها ووقف وزبره يطلع من سوسته البنطلون ثم وقف بجانب السرير وهو ينظر اليها ثم توجه الى الناحيه الاخرى من السرير ثم نظر الى وجه نجلاء فوجدها نائمه وبزازها عاريه وكسها عاري وهي تنام على جنبها
فاقترب منها المهندس ويديه ترتعش ووضع يده على جبين نجلاء ثم مسح بيديه شعرها ثم نزل على خدها ومسح يده على خدها ثم اقترب بوجهه الى وجه نجلاء وقبلها في شفتيها قبله ثم قبله وهو يضع يديه على صدرها ويمسك بزازها بيديه بهدوء حتى لا تستيقظ نجلاء
ظل المهندس يقبل نجلاء في وجهها بهدوء وفي شفتيها مره تلو الاخرى وهو يحسس على جسمها وعلى فخذها وفي حاله ذهول تام مما يراه
ثم وضع المهندس يده على كس نجلاء فتاوهات نجلاء فارجع يده سريعا وهو ينظر الى وجهها ثم عاد مره اخرى ووضع يده على كسها واخذ يدعك فيه ونجلاء تتأوه فكانت نجلاء تحلم بانها تنام في احضان اكثر من شاب وهم ينيوكها
ظل المهندس يدعك كس نجلاء وهو ينظر الى وجهها حتى ادخل اصبعه في كسها بهدوء واخذ يدخله ويخرجه وهو ينظر على كسها ثم اخرج المهندس اصبعه من كس نجلاء وهو ينظر اليها وهي نائمه ثم قام بخلع البنطلون واصبح عاري الجزء الاسفل وهو يمسك زبره المنتصب ويدعكه وينظر الى نجلاء

ويقول بصوت خافت (زبري مش قادر يا قمر تسمحي لي انيكك)
ثم صعد الى السرير وجلس بركبتيه فوق ارجل نجلاء وهو يحاول ان يرفع رجل من ارجل نجلاء فكان عندما يفعل ذلك تتاوى نجلاء واخيرا استطاع ان يرفع رجل نجلاء ونظر الى كسهاثم اخذ يدعك زبره بيده واخذ بعض اللعاب بين يده ووضعه على زبره ثم وضع زبره على كس نجلاء وهو يقول سره (ده انت بطه... ايه المهلبيه دي!!! بقى الحمار اللي قابلته الصبح يبقى معاه حته القشطه دي)

ثم ضغط بزبره على كس نجلاء فادخل زبره في كس نجلاء واخذ يدخل زبره ويخرجه يدخل زبره ويخرجه عده مرات وهو يمسك قميصه ويضعه بين اسنانه ويظل ينيك نجلاء التي كانت تفتح عينيها قليلا وكانها تعيش في حلم ولكنها لا تدري ما يفعله به المهندس ومع سخونه النيك نام المهندس فوق نجلاء واخذ يقبلها في شفتيها وفي رقبتها ومسكها من شعرها وهو يقول لها (كسك حلو قوي يا بت انا اول مره انيك واحده بالشكل ده..ده انتي مكنه)
واخذ ينيك نجلاء ويدخل زبره ويخرجه ومع سخونه النيك قذف المهندس لبنه داخل كس نجلاء وهو يلف ذراعيه من تحت ظهرها واثناء ذلك سمع المهندس صوت سياره تحت العماره واصابه القلق
ثم تذكر زوجها فخاف ان ياتي وهو مع نجلاء في الغرفه فقام سريعا وارتدى البنطلون وخرج سريعا من الغرفه وغلق باب الغرفه بقوه.. ومع قوه غلق الباب قد تربس كالون الباب فمن اراد ان يفتحه يجد صعوبه بالغغ في فتحه... وترك نجلاء عاريه تماما بدون اي غطاء واللبن ينزل من كسها
ولم تكن نجلاء تدري لما حدث نتيجه اخذها لمهدئات تساعد على النوم ولم يمر على اخذ المهدئات اكثر من اربع ساعات وهو ليس بالامر الكافي بان تشعر نجلاء بما يحدث حولها وهي نائمه
خرج المهندس من الباب الشقه مسرعا على السلم حتى نظر الى الشارع وذهب ليجلس على احد المقاهي وهو لم يصدق ما حدث بينه وبين نجلاء

وظل يسال نفسه (معقول بعد كل اللي حصل ما بيني وما بينها ده ما حسيتش بحاجه؟ ولا اكيد كانت كانت حاسه بكل حاجه بس عامله نفسها نايمه!! فقال لنفسه خليك طبيعي واهدي خالص ولا كأن في حاجه حصلت لحد ما تشوف اخر الموضوع ده ايه)

في الساعه 12:00 ظهرا استيقظت فريده من النوم وكانت ترتدي كلوت فقط وبزازها عاريه واخذت تتمطع على السرير وترفع يديها الاثنين الى الوراء وتاخذ نفس عميق الى صدرها فينتفخ صدرها الى اعلى ثم قامت من على السرير ونظرت الى المرآه ولاحظت شيء في عينها اليسرى وفتحت عيناها باصبعها فلم تجد شيء ولكنها كانت نتيجه التهاب بسيط في العين غير ظاهره نتيجه استخدام الهاتف المحمول

دخلت فريده الحمام المتصل بغرفتها وخلعت الكلوت ثم وقفت تحت الدش و فتحت الماء عليها فنزل الماء على شعرها وعلى جسدها وهي تغلق عينيها فتذكرت ما حدث بالامس مع محصل الزباله وكيف كان منظر زبره امامها فبدات ان تدعك في بزازها وتضع يديها على كسها وتدعك فيه ثم ذهبت الى قاعده الحمام وجلست ورفعت رجل واحده ووضعت كعب رجلها على طرف القاعده وظلت تدعك في كسها باصباعيها وهي تغمض عينيها وتمسك بزازها وتمص حلاماتها وتدعك بشده حتى جاءت بشهوتها ثم فتحت عينيها فكان الماء ينزل من الدش امامها

ثم قامت ووقفت تحت الدش واخذت تنظف مكان كسها جيدا بالماء وتنظر على كسها وهي تستحم ثم اخذت الليفه واخذت تدعك جسمها وتدعك بزازها وطيزها وبين فخذيها وكسها ثم وقفت تحت الدش مرة اخرى وجعلت الماء ينسال على جسدها وهي تغمض عينيها وتمسك شعرها المبلول وتبعده من على وجهها وتجعله كله على ظهرها
ظلت فريده في الحمام ما يقرب من نصف ساعه تحت الدش ثم خرجت من الحمام وهي مبلوله تماما واخذت البشكير ونشفت به جسمها ثم فتحت الدولاب واحضرت منه كلوت لونه بينك او وردي اللون وتيشرت لونه وردي وشورت استرتش لونه اسود ثم ذهبت ووقفت امام المرآه ثم ارتدت الكلوت وهي تقف امام المراه وتنظر الى جسدها العاري تماما وتبتسم وهي تمسح بكافه يديها على طيزها من الخلف ثم ارتدت التيشرت وكانت حلاماتها ظاهره من تحت التيشرت ثم لبست الشورت الاسود ثم اخذت من على التسريحه زجاجه زيت الشعر ووضعت بعضا منه على شعرها
وسرحت شعرها ومسكت صباع زبده الكاكاو ووضعت بعضا منه على شفتيها
ثم خرجت من الغرفه وهي تنادي( بابا... ماما)

فلم يرد احد ثم قررت النداء فلم تجد احد فذهبت الى المطبخ لتنظر فلم تجد امها وفتحت الغرفه الثالثه فلم تجدها ايضا ثم دخلت الصاله فلم تجد احد ثم ذهبت الى باب غرفه نجلاء وقامت بالدق على الباب
وهي تقول( يا ماما.. يا ماما) فلم تسمع نجلاء في الداخل لانها كانت نائمه في نوما عميق جدا
فحاولت فتح الباب ولكن لم يفتح الباب فحاولت مرة اخرى فكان الباب مغلق بقوه وليس من السهل على احد ان يفتحه
ثم مسكت تليفونها وقالت لنفسها (هما راحوا فين الصبح كده وسابوني لوحدي؟)

ثم اتصلت بتليفون امها نجلاء فكان التليفون يعطي جرسا ولكن لا احد يرد فقررت الاتصال عده مرات ولكن لا نتيجه ثم اتصلت بابوها فوجدت تليفون ابوها يرن في المنزل ففهمت ان ابوها قد ترك التليفون في المنزل وذهب
جلست فريده في الصاله ثم ذهبت وقامت بتشغيل التلفزيون وظلت تشاهد بعضا من الاغاني
ولكن السؤال الذي كان يطاردها وتحس بالقلق اين ذهبت امها وابوها فاحست بالوحده وهذا الشعور لم تحس به من قبل لان هذه المره تختلف عن مرات عديده قد تركوها في المنزل ولكن بمعرفتها اما هذه المره فهي لا تعرف شيئا عنهم فكانت تشاهد التلفاز ولكن عقلها يدور في سؤال واحد اين ذهبت امها وابوها
ظلت هكذا حوالي ساعه من الوقت ونجلاء نائمه في الغرفه والباب مغلق عليها ثم سمعت صوت جرس الباب فقامت بسرعه ونظرت من العين السحريه فوجدت وليد ابن الاستاذ محمود وهو يقف على الباب ثم قامت بفتح الباب وقال لها (ازيك يا فريده )
وهو ينظر على صدرها وحلامات بزازها ظاهره من تحت التيشرت

ثم قالت له( ازيك يا وليد عامل ايه؟)
ثم قال لها( انا كويس.... بابا بيتصل بمامتك كثير وهي مش بترد وبعدين قالي اروح اقول لكم انه بيفكركم بالميعاد الدرس النهارده اتغير من الساعه 7:00 هيبقى الساعه خمسه)
وقالت له فريده (خلاص قول لعمو محمود انا هاجي انا وماما عشان اخذ الدرس الساعه خمسه بالظبط.. شكرا يا وليد)
فقال لها وهو ينظر على صدرها ثم على ساقيها وهي تلبس الشورت الاسود ثم نظر في عينها وهو يبتسم ويقول لها (عليي ايه انا ما عملتش حاجه... بعد اذنك انا هرجع البيت تاني)
فقالت له فريده (اتفضل يا وليد)

ثم اغلقت باب الشقه ورجعت الى مكانها في الصاله لتشاهد التلفاز مره اخرى وبعد حوالي ربع ساعه احست فريده بالجوع فذهبت الى المطبخ واحضرت ساندوتش واكلته وهي تشاهد التلفاز وما زال السؤال يدور في عقلها اين امها واباها؟
وبعد حوالي ساعه من الوقت رن جرس الباب ثم ذهبت فريده سريعه جدا معتقده عن يكون ابوها او امها فنظرت من العين السحريه فوجدت ابوها على الباب بملابس المنزل ففتحت بسرعه جدا ثم حضنت ابوها
وقالت له (انت كنت فين يا بابا؟ انا صحيت ما لقيتش حد؟)

فقال لها (صحيتي ما لقيتيش حد ازاي!!!؟... ما ماما في البيت انا سايبها نايمه ونزلت...... ده كان موضوع كبير قوي يا فريده ...)

فقالت له فريده (موضوع ايه؟)

فقال لها (واحد خبط العربيه بتاعه ماما واضطريت ان انا اروح القسم ورحت عملت له محضر وطبعا عقبال ما الاجراءات خلصت قعدت حوالي اربع ساعات في القسم عقبال ما رجعت)
فقالت فريده (وعملت ايه يا بابا مع اللي خبط العربيه؟)

فقال لها (اعمل ايه.... عملت له محضر والمحضر ماشي في الاجراءات وبعد كده هيبقوا يتصلوا بيا عشان يقولولي النتيجه ايه)
ثم قال لها( اومال فين ماما؟)

فقالت فريده( مش عارفه يا بابا انا افتكرتها نايمه جوه وجيت عشان افتح الباب وخبطت عليها كذا مره مفيش حد رد و الباب مش عايز يفتح)
فقال طارق ( مش عايز يفتح ازاي!!!؟.... وريني كده...)

ثم ذهب طارق زوج نجلاء الى الباب ومسك اوكرة الباب وحاول ان يفتح الباب عدة مرات ولكن لم يفتح الباب فقال لها( هو الباب ايه اللي جراله ده كان كويس الصبح!!!؟)
فقالت له فريده( اظاهر اتقفل يا بابا من الهوا ولا حاجه..!!! وخصوصا انا صحيت لقيت البلكونه مفتوحه وما فيش حد)
فقال لها (يمكن زي ما بتقولي اتقفل من الهوا )
فحاول مره اخرى ان يفتح الباب وينادي (يا نوجا يا نوجا) نجلاء.. نجلاء )
فلم ترد نجلاء فهي نائمه في نوما عميق جدا

فقال طارق في قلق( لاحسن تكون ماما جرى لها حاجه وهي جوه ده انا سايبها الصبح وكانت كويسه)
ثم تذكر انه ترك المهندس في الشقه فخطر في باله ان يكون المهندس قد فعل شيئا بنجلاء او يكون قتلها وذلك لعدم استجابه نجلاء لنداءته الكثيره ثم قال لفريده ( فين التليفون بتاعي؟)

وهو يفتش في ملابسه ليبحث عن التليفون

فقالت فريده( التليفون بتاعك اهو يا بابا )
ثم قال لها( اديني التليفون)

فمسكت فريده التليفون من على الترابيزه واحطته الى طارق

فاخذ منها التليفون ثم قام بالاتصال على المهندس

فقال طارق ( الو يا باشمهندس انت فين؟)
فقال له المهندس وهو مرتبك قليلا( ايوه يا استاذ طارق انا نزلت ومشيت)
فقال له( مشيت يعني ايه...!!!؟ احنا مش كان ما بينا ميعاد النهارده؟
فقال له (ما انا استنيتك كتير وانت ما جيتش)
فقال له( معلش انت شفت اللي حصل وانا اسف ما قدرتش ارجع تاني اقولك وحتى التليفون سبته في البيت ...ده انا حتي رحت القسم ولسه راجع دلوقتي) فقال له المهندس (طب معلش خليها يوم تاني عشان انا في شغل تاني دلوقتي)
فقال له طارق( خلاص حصل خير خليها في يوم تاني او اقول لك خلينا على تليفونات مع السلامه )
واغلق التليفون طارق

ثم ذهب مره اخرى الى الباب وحاول فتحه ولكن بدون جدوى فلم يفتح الباب ثم ذهب الى المطبخ واخذ يبحث عن شيء يقوم بفتح الباب به ثم وجد سكين فاخذ السكين وذهب الى باب الغرفه وهو يحاول ان يفتح الباب بالسكين ولكن بدون جدوى مرات فمرات وهو يحاول ان يفتح الباب ولكن بدون جدوى وهو ينادي على نجلاء (يا نجلاء يا نجلاء )وفريده ايضا تنادي (ماما يا ماما)
ولكن لم ترد نجلاء في الداخل

حدث لفريده نوبة من البكاء وهي تحس بالقلق على امها مما زاد في قلق طارق ايضا وقال لها (مش عايز عياط يا فريده.. اقعدي هنا وانا هنزل اشوف حد يفتح الباب)

ثم نزل طارق من المنزل الى الشارع وهو لا يدري يسال من
فوقف في الشارع ينظر يمينا وشمالا ثم وقعت عينيه على السوبر ماركت
فدخل فوجد حسنين صاحب السوبر ماركت يجلس على الكاشير


فقال له طارق (صباح الخير يا يا عم حسنين)
فقال له حسنين( صباح النور يا استاذ طارق عاش من شافك)
فقال له طارق( انا عندي في مشكله في البيت ومش عارف اعمل فيها ايه... الباب اظاهر اتررس ومش عايز يفتح ومراتي جوه الاوضه ومش بترد وخايف لحسن يكون حصل لها حاجه..... ما تعرفش تليفون نجار اتصل بيه يجي يفتح الباب؟)
فقام حسنين من على الكرسي وهو يقول( انا هاجي معاك دلوقتي يا استاذ طارق وافتح لك الباب)

فقال له طارق ( يا معلم لو معاك نمره تليفون حد نجار يكون افضل عشان انا كده هتعبك معايا )
فقال له حسنين( ده انا من زمان وانا مستنيك تتعبني يا استاذ طارق ...وانا ديك اليوم اللي اعملك حاجه ..وده اسميه برده تعب ...مش عيب يا استاذ طارق ده احنا جيران حتى من زمان... وانت زي اخويا.. عيب لما تقول هتتعبني)

فاحس طارق بالاحراج
فقال حسنين وهو ينادي على الصبي الذي يعمل لديه في السوبر ماركت
(يا مصطفى يا مصطفى.. يا واد يا مصطفى)

فرد علي مصطفى( ايوه يا معلم)
فقال له حسنين( ادخل المخزن كده شوف لي عتلة وهاتها وتعالى)
فقال له مصطفى (حاضر يا معلم)

فدخل مصطفى فاحضر عتلة حديد واعطاها لحسنين فاخذها منه حسنين
وقال لطارق( يلا بينا يا استاذ طارق)

فقال له طارق( انا مش عارف اقول لك ايه يا عم حسنين... مش عارف من غيرك كنت هعمل ايه...؟
فقال له حسنين( تاني يا استاذ طارق ..مانا قلتلك ان احنا جيران واكثر من الاخوات عيب لما تقول الكلام دوت)

ثم ذهب طارق هو والمعلم حسنين وصعد الى المنزل فدخل طارق وقال للمعلم حسنين اتفضل يا معلم فكانت تقف فريده وحسنين ينظر الى فريده ويلاحظ حلمات صدرها تظهر من تحت التيشرت فيقول لها (ازيك يا ست فريده عامله ايه؟)

فيقول له طارق (مش وقته يا معلم ابقى سلم عليها بعدين تعالى بس شوف الباب احسن مراتي جوه وانا قلقان عليها لاحسن يكون جرى لها حاجه)

فيتقدم حسنين الى الباب ويحاول ان يفتحه بيديه ولكن دون جدوى ثم يضع العتله بين الضلفتين ويحاول ان يفتح الباب ولكن دون جدوي

فقال حسنين لطارق( بعد اذنك يا استاذ طارق كنت محتاج حاجه ادق بيها على العتله لاحسن الباب باين عليه متروس جامد)

فقال طارق( اخش اشوف لك حاجه تدق بيها على العتله)

فدخل طارق الى المطبخ والمعلم حسنين ينظر الى فريده وعلى صدرها وما بين فخذها فكان شق كسها ظاهر من الشورت التي كانت ترتديه مما اثار المعلم حسنين وهو يبلع لعابه
ويقول لها (ياه..... السنين بتجري انا فاكر لما انتي كنت لسه صغيره كنت بشيلك على ايدي يا فريده)
فابتسمت فريده في خجل وقالت له( مفيش حد بيبقى صغير على طول يا عم حسنين)
وكان حسنين يقول في سره وهو ينظر الى فريده ( ده انتي هتطلعي فرسه زي امك يا بنت الكلب)

وفي هذا الوقت جاء طارق وفي يديه شاكوش
ثم قال لحسنين (انا لقيت ده ينفع ؟)
فقال حسنين( هات اجرب كده ادق بيه على العتلة ونشوف...)


فمسك حسنين الشاكوش ووضع العتلة بين الضلفتين وابتدا ان يدق على العتلة بقوه فانفتح الباب وانصدم حسنين عندما وجد نجلاء عاريه تماما وهي تنام على السرير

ثم ذهب طارق كالمجنون فاقترب من السرير وجلس بجانب نجلاء وهو يضربها على خدها ويقول( نجلاء نجلاء)

فلم ترد نجلاء والمعلم حسنين يقف امام السرير وينظر على كس نجلاء وعلى بزازها مما اشتد اثارته
وهو يقول في سره( ايه ده يا ولاد...!😦 معقول اللي انا فيه ده بقى انا واقف قدام السرير اللي نايمه عليه نجلاء وهي ملط وشايف كسها وبزازها 😰انا حاسس ان انا في حلم يخرب بيت بزازك وكسك اللي عايز يتاكل )
وكان طارق يحاول ان ينبه نجلاء فنظر للخلف فوجد المعلم حسنين ينظر على جسد من نجلاء العاري فمسك طارق الغطاء فغطى جسد نجلاء ثم ابتدا ان ينبه نجلاء مره اخرى ويمسكها من ذراعيها ويحاول ايقاظها ولكن دون جدوى فوضع طارق يده امام انف نجلاء فوجد نجلاء تتنفس ثم وضع يده على صدرها فاحسن من نبضات القلب ثم ضربها على وجهها وهو يقول لها (نجلاء فوقي يا نجلاء ايه اللي حصلك بس !!؟انتي كنتي كويسه)

ولكن لم تنتبه نجلاء بكل صرخات طارق
ثم قال المعلم( طب ..طب هات بصله نشمملها وهي هتقوم وهتبقى كويسه )
فنظر طارق الى فريده وقال لها( روحي هاتي زي ما المعلم قال)

فقالت فريده انا ما اعرفش مكان البصل فين يا بابا )
فقال لها (خشي جوه دوري عليه شوفيه في المطبخ!!؟؟ شوفيه في البلكونه!!!؟ اكيد هتلاقي بصل...... هو في بيت بيخلى من البصل روحي يلا بسرعه )
فذهبت فريده وهي تمشي وطيزها تهتز امام المعلم والمعلم ينظر على طيزها في البنطلون الاسترتش فكان البنطلون يدخل بين فلقة طيزها
وظل طارق يحاول ان ينبه نجلاء

وينادي باعلى صوته (فين البصله يا فريده!!!؟)
فترد عليه فريده( من المطبخ مش لاقياها يا بابا)
فقام طارق من جوار نجلاء وقال للمعل(م انا هروح اشوف فين البصل واجيب واحده لاحسن البنت باين مش عارفه مكانه)
فقال المعلم حسنين( اه روح انت يا استاذ طارق احسن فريده دي صغيره واظاهر ما تعرفش مكان الحاجات دي)

فقام طارق وخرج من الغرفه وحسنين يراقب طارق حتى اختفى طارق من الصالة متوجها الى المطبخ وعندما تاكد حسنين ان طارق في المطبخ وهو يسمع صوته وهو يصرخ في فريده (هو انتي ما تعرفيش حاجه في البيت..!!؟ما بتدخليش مطبخ خالص؟؟؟ اومال بتعملي ايه في البيت؟ احنا بس قاعدين طول النهار ماسكين التليفون ونلعب بيه... حتى البصل ما تعرفيش مكانه يا فريده)

فمسك المعلم حسنين طرف الغطاء الذي كان يغطي جسد نجلاء وعري نجلاء فشاهد بزاز نجلاء وكسها وفخذيها عاريين ثم نظر المعلم حسنين الى الصاله وهو في حاله ترقب ومد يديه فمسك بزاز نجلاء واخذ يفعص في بزازها فانتصب زبره في الجلابيه

واحس حسنين بخطوات طارق متجهه الى الصاله وان طارق في طريقه الى الغرفه فارجع الغطاء مره اخرى على نجلاء وغطى جسمها

وصل طارق الى الغرفه وشاهد حسنين يقف بجانب السرير فقال لحسنين( انا جبت البصله يا معلم)

فقال له (هاتها كده )
فاعطاها طارق لحسنين فنظر المعلم وقال له( معقول يا استاذ طارق برده جايب البصله مش مقطوعه.. طب هتشم فيها ايه..؟ هتشم القشرة؟؟؟ معلش روح هات لنا سكينه عشان نقطع بيها البصله )


فذهب طارق الى المطبخ مره اخري

ثم مسك حسنين طرف الغطاء وقام بتعريه جسم نجلاء نجلاء مره اخرى ووضع يده على كسها ثم ارجع يده سريعا وغطى نجلاء

فرجع طارق من المطبخ واحضر السكين واعطاها الى حسنين ثم مسك حسنين السكين فشق البصله وقام حسنين ووضع البصله على انف نجلاء التي تنبهت قليلا ثم قال حسنين( دي لازم عايزه دكتور ضروري يااستاذ طارق)

فقال له طارق (خلاص يا معلم انا هتصل بدكتور اخليه يجي يشوفها وانا بشكرك على اللي انت عملته معايا)
فقال له حسنين وهو ينظر على وجه نجلاء( تشكرني على ايه يا استاذ طارق..! لا شكر على واجب ولو احتجت حاجه انا تحت امرك)
فقال طارق( خلاص اتفضل انت يا معلم عشان المحل تلاقيه لوحده)
فقاله حسنين (خلاص انا هنزل وانت يا استاذ طارق اوعدني لو في حاجه لازم تتصل بيا)
فقال له طارق( طبعا يا معلم ومتشكرين مره ثانيه)
فقال له المعلم( لا شكر على واجب يا استاذ طارق)
فغادر المعلم حسنين الغرفه وهو ينظر الى فريده وزبره منتصر في الجلابيه
فلاحظت فريده ذلك و ابتسمت ابتسامه خفيفه وهي تنظر على مكان زبره

فقاله حسنين لفريده( لو احتجتي حاجه انتي عارفه مكاني فين تيجي وما تتكسفيش من حاجه)

فقالت فريده( حاضر يا عم حسنين)
فقال حسنين( يلا عايزه حاجه؟)
فقالت فريده وهي تنظر بطرف عينيها على مكان زبره (لا شكرا يا عم حسنين)

فذهب حسنين الى الباب وهو ينظر الى فريده حتى انصدم في الباب وهو خارج لان كان تفكير كله فيما حدث في غرفه النوم مع نجلاءعندما
ضحكت فريده ثم تنبه المعلم فخرج سريعا وهو زبره يقف في الجلابيه ثم وقف على السلم ما بين دور شقه نجلاء والدور الاسفل حتى تاكد من ان لا يشاهدوا احد من السكان ثم رفع الجلابيه واخذ يدعك زبره حتى قذف لبنه على السلم ثم انزل جلابيته مره اخرى وذهب الى المحل

اتصل طارق بالدكتور وطلب منه ان ياتي لكي يكشف على نجلاء


وقال طارق لفريده (هاتي اي حاجه من الدولاب لماما عشان تلبسها عشان الدكتور لما يجي يكشف عليها
فتحت فريده الدولاب واحضرت جلابيه بيتي واعطتها الى طارق الذي قام بتلبيس نجلاء وهي نائمه ثم خرج الى الصاله واشعل سيجاره ثم شاهد على ترابيزه الانتريه شريط علاج فمسكه طارق وقرا الاسم وعرف انه برشام مهدئ وقد وجد ان هناك حوالي اربعه اقراص ناقصه من الشريط فانزعج طارق جدا عندما علم ان نجلاء اخذت كل هذه الجرعه واتصل بالدكتور مره اخرى حتى وصل الدكتور الى باب الشقه فرن جرس الشقه فقام طارق مسرعا وفتح الباب ثم وجد الدكتور واقفا على الباب


فقال له الدكتور( حضرتك الاستاذ طارق؟)
وقال له طارق) ايوه اتفضل يا دكتور فدخل الدكتور ووقف عند الباب ثم تقدم طارق قليلا الى الامام
وقال له( اتفضل يا دكتور) وقال له الدكتور( هي فين الحاله؟)
وقال له طارق ( في الاوضه جوه )
فتقدم طارق ففتح الغرفه ونجلاء نائمه على السرير بالجلابيه ثن دخل طارق الغرفه
وهو يقول للدكتور( اتفضل يا دكتور الحاله اهي)
فدخل الدكتور وتقدم ناحيه السرير
فقال الدكتور لطارق( ما فيش كرسي ممكن اقعد عليه جنب السرير )
فقال له طارق (ممكن تقعد على السرير عادي يا دكتور)

فنظر الدكتور له بتعجب وجلس بجانب نجلاء ثم فتح شنطته واخرج منها جهاز الضغط ثم كشف على ضغط نجلاء فوجده منخفضا جدا

فقال لطارق (الضغط منخفض جدا يا استاذ طارق.. هي اكلت حاجه امبارح او شربت حاجه؟)
فقال له طارق (ابدا احنا اتعشينا كلنا نفس اللي احنا اكلناه)
فقال الدكتور (انا شاكك ان هي تكون خدت حاجه عملت معاها كده)
فقال طارق ( حضرتك قبل ما تيجي كنت قاعد بره في الصاله ولقيت شريط علاج المفروض انه بيهدي الاعصاب وبيخلي الواحد يعرف ينام ولقيت فيه اربع اقراص ناقصين منه فتوقعت ان ممكن تكون خدت الجرعه دي كلها وهي اللي عملت فيها كده)

فاخرج الدكتور السماعه ثم وضع السماعه على صدر نجلاء


فقال الدكتور لطارق( ضربات القلب سريعه جدا )
فقال طارق( وده معناه ايه يا دكتور؟)

فقال له( كده ممكن يبقى في هبوط حاد في الدوره الدمويه وهنحتاج نعلق جلوكوز... ممكن حضرتك تساعدني تقومها عشان عايز احط السماعه على ظهرها)

فمسك طارق نجلاء وحاول ان يجذبها حتى جعلها شبه جالسه على السرير وراسها على صدرها وضع الدكتور السماعه على ظهرها

فقال الدكتور لطارق( لازم نعلق محاليل دلوقتي حالا وانا هديها حقنه منشطه هخليها تحاول تفوق من الحاله اللي هي فيها مؤقتا . بس لازم المحاليل تتعلق حالا)

فقال له طارق والمحاليل دي اجيبها منين يا دكتور؟)

فقال له الدكتور بتعجب (المفروض الحاجه دي بتيجي من الصيدليه. في صيدليه قريبه منكم ؟)

فقال له طارق في( صيدليه في الشارع اللي جنبنا)

فكتب له الدكتور على اسم المحاليل وجلوكوز
وقال له( يا ريت تجيب الحاجه دي دلوقتي وبسرعه)

ثم مسك الدكتور زراع نجلاء واعطاها الحقنه ثم ترك زراعها وقال لطارق( يا استاذ لازم الحاجات دي تيجي بسرعه لو خايف على مراتك)

فكانت فريده تقف في الغرفه فقال طارق لفريده (روحي يا فريده انزلي هاتي الحاجات ديت بسرعه من الصيدليه اللي في الشارع اللي جنبينا )

فقال الدكتور( يا ريت حضرتك اللي تنزل تجيب الحاجه عشان ممكن حد يغلط ويديها حاجه غير المطلوبه وكده هتضطر ترجع تاني.. يا ريت انت اللي تنزل تجيب الحاجه عشان تتاكد ان هي بالظبط الحاجه اللي احنا محتاجينها بعد اذنك)

فقال طارق( خلاص انا هنزل اجيب الحاجات اللي حضرتك قلت عليها ..وانتي يا فريده خليكي هنا جنب ماما عقبال ما انزل اجيب الحاجه واجي)

ذهب طارق وخرج من الغرفه ثم خرج من المنزل وكانت فريده فقط امام الدكتور الذي لاحظ ظهور حلمات صدرها من خلف التيشرت )

وقال الدكتور ( هو انتي بنتها؟)
فقالت فريده( ايوه)

ثم نظر الى نجلاء فلاحظ انها استجابت و ابتدات ان تفتح عيناها ببطء وصعوبه فنظر لها الدكتور وقال لها (حمد لله على السلامه يا مدام )
فكانت نجلاء تصدر صوت انين كانها تحس بتعب شديد

ثم قال الدكتور لفريده( ممكن تجيبي اي عصير او اي حاجه فيها سكر ولو ما لقيتيش ممكن تعملي شويه ميه بسكر وتجيبيهم عقبال ما بابا يجيب العلاج من الصيدليه )
فقالت فريده )حاضر انا هروح المطبخ اشوف لو في عصير)

ذهبت فريده الى المطبخ ووضع الدكتور يده على خد نجلاء وهو يحاول ان ينبهها وهي مستمره في الارهاق
وجاءت فريده وفي يدها العصير

ثم رن تليفون الدكتور
فقال لفريده (ممكن تشربيها العصير عقبال ما ارد على المكالمه)

فقام الدكتور وهو يمسك التليفون ويضعه على اذنه ويتكلم فيه وهو يقف امام السرير فينظر الى نجلاء حيث كانت فريده تضع يدها تحت راسها وتحاول ان تجعلها تجلس حتى تشرب العصير ثم مسكت كوب العصير ووضعته على شفايف نجلاء فشربت نجلاء قليلا منه وهنا ابتدت نجلاء في السعال بقوه مما جعل جسدها يهتز بشده ورفعت ركبتها وهي ترتدي الجلابيه فظهر فخذها بالكامل ومنطقه العانة امام الدكتور حيث كان يقف امام السرير وهنا اندهش الدكتور جدا عندما راى منطقه عانة نجلاء وعرف انها لم ترتدي كلوت تحت الجلابيه
ظل الدكتور واقف امام السرير يشاهد فخاذ نجلاء العاريه من تحت الجلابيه ومنطقه عانتها التي كانت بدون اي شعر عليها
فانتصب زبره في البنطلون وهو مندهش تماما لما يراه

خفضت نجلاء رجليها الى الاسفل وقامت بفردها واعتدلت الجلابيه عليها وهذا ما احزن الدكتور فهو كان يريد ان يرى كس نجلاء من تحت الجلابيه

وهنا وصل طارق الى المنزل وفتح باب الشقه ثم دخل مسرعا الى غرفه النوم فوجد الدكتور يتحدث في الهاتف بينما فريده تجلس بجوار نجلاء على السرير وتساعدها على شرب العصير

ثم قال طارق( انا جبت الحاجات يا دكتور اللي انت قلت عليها )
فاخذ الدكتور منه المحاليل وعلقها في السرير ومسك زراع نجلاء وزرع به كيونيلا داخل الوريد واوصل المحلول بها فاحست نجلاء بالهدوء ونامت في نوم عميق

فقال الدكتور لطارق (بص يا استاذ طارق سيبها دلوقتي تنام واول ما يخلص المحلول تتصل بيا عشان اقول لك هتعمل ايه)

ثم اخذ الدكتور السماعه ووضعها فيه الشنطه ثم اغلق الشنطه وقال لطارق
(انا دلوقتي استاذن ولو في اي حاجه اتصل بيا وانا هاجي اعمل زياره ثانيه بس لما تفوق المدام)

خرج معه طارق الى الصاله وقال له( كام يا دكتور الحساب؟)

فقال له الدكتور وهو في خياله منظر في فخاذ نجلاء من تحت الجلابيه( خلاص يا استاذ طارق لما المدام تقوم بالسلامه ابقى اخد الحساب)

فقال له طارق( مش هينفع صدقني يا دكتور اللي انت بتقوله ده كفايه تعبك معانا انت اكيد سبت شغلك وجيت عشان تكشف على المدام)

فقال له (خلاص طالما انت مصمم يبقى 300 جنيه بس يا استاذ طارق)
فوضع طارق يده في جيبه ثم اخذ المحفظه وفتحها واخرج منها 400 جنيه ثم قال للدكتور( اتفضل دي حاجه بسيطه )
فقال الدكتور( بس ده كتير يا استاذ طارق)

فقال طارق (مش كثير قدام اللي انت عملته النهارده يا دكتور.. احنا كلنا فين وبقينا فين وانا لو في اي حاجه هتلاقيني بتصل بيك على طول)
فقال الدكتور (في اي وقت اتصل حتى لو الفجر.... استاذن انا يا استاذ طارق.)
ثم قال طارق له( اتفضل يا دكتور)
ثم فتح الباب وخرج الدكتور من باب الشقه
اغلق طارق باب الشقه ثم دخل الى الغرفه وجد نجلاء نائمه والمحاليل معلقه في ذراعها


فقال لفريده (تعالي نطلع بره وسيبي ماما ترتاح)
فقالت فريدة( ده المفروض كان في درس النهارده عند الاستاذ محمود جارنا كان قايل لماما انه هيديني درس انجليزي وابنه وليد خبط على الباب النهارده وفتحت له وقال لي ان الدرس الساعه 5:00 وماما كده شكلها تعبان ومش هتقدر تروح معايا الدرس ما تيجي معايا انت يا بابا )

فقال لها طارق( اجي معاكي ازاي واسيب ماما بالشكل اللي انت شايفاه ده .…انتي ما عندكيش ددمم,!!
روحي انت الدرس في الميعاد بالظبط ولما تخلصي ترجعي على طول )

فقالت فريده (يا بابا يعني هروح لوحدي!!!)

فقال طارق) وايه المشكله لما تروحي لوحدك الاستاذ محمود ده راجل محترم جدا ثانيا ابنه قاعد معاه في الشقه انا ممكن اخاف من اي حد الا الاستاذ محمود)

فنظر طارق في الساعه وجدها الساعه 4:15

فقال لها (الساعه 4:15 دلوقتي انت كده هتاخري... روحي يلا بسرعه البسي و غيري هدوم البيت والبسي لبس خروج كويس كده عشان تلحقي الدرس وبعدين الاستاذ محمود ما بيحبش التاخير... انا فاكر زمان لما كان بيدي دروس كان ممكن بيمشي طالب من عنده بسبب انه اتاخر خمس دقايق وانتي حظك كويس ان هو هيشرح لك لوحدك كمان)

فقالت فريده (حاضر يا بابا انا هدخل البس)
فقال لها طارق (وانا هدخل اشوف ماما واقعد جنبها لحد ما انتي ترجعي يلا روحي البسي)
فقالت فريده (حاضر يا بابا )

ثم تركته وذهبت الى غرفتها
دخلت فريده غرفتها وفتحت الدولاب واخرجت منه بادي حمالات وسنتيان بحمالات شفافه واخرجت چيبة تصل الى فوق الركبه بقليل لونها اسود
ثم خلعت التيشرت فظهرت بزازها عاريه تماما واخذت السنتيان وارتدته ثم ارتدت فوقه الbody الحمالات وكان body مخطط اسود في ابيض
ثم خلعت الشورت وكانت تلبس كلوت لونه وردي وهو واحد من الكلوتات التي احضرتها لها نجلاء من عند حماده في المحل ثم ارتدت فريده الچيبة فكانت فوق الركبه بشيء بسيط ووقفت امام المراه تعدل من شعرها فقامت بعمل شعرها كيرلي فكان منظر وجهها مثير جدا وشكلها وجسمها يدعو الى النظر
اتجاهات الساعه 4:45 فانتهت فريده من ارتداء شراب قصير و حذائها وهو عباره عن كوتش ولونه كان ابيض
فكانت الساعه 4:55
خرجت فريده من باب الشقه وتوجهت شقه الاستاذ محمود وهي بجوار شقتها ثم وقفت امام الباب وضغطت على الجرس مره ففتح وليد لها ثم ابتسم وهو يقول لها اهلا فريده





الجزء الخامس



فقالت له (اهلا يا وليد ...انا جيت في الميعاد بالظبط... هو الاستاذ محمود هنا ؟)

فقال لها( ايوه موجود بس بياخد شاور في الحمام.. اتفضلي)

فدخلت فريده ووقفت خلف الباب ثم اغلق وليد الباب وكان يرتدي ملابس رياضيه
فسمع صوت والده الاستاذ محمود من داخل الحمام

يقول( مين يا وليد اللي كان بيخبط على الباب)
فقال له وليد( دي فريده يا بابا جاية عشان خاطر الدرس)

فرح الاستاذ محمود عندما سمع ذلك ان فريده وصلت الى بيته وكان يحلق شعر زبره ثم نظر الى زبره
وقال له(الليله ليلتك يا معلم اهي جات لحد عندك... عايزك تشرفني النهارده)


فقال الاستاذ محمود لوليد من الحمام بصوت عالي ( يا وليد انت مش عندك تمرين في النادي)
فرد عليه وليد( ايوه يا بابا عندي تمرين الساعه 6:00)

فقال له( طب يلا روح انت يا دوب تلحق )

فقال له وليد( حاضر يا بابا انا نازل اهو)

ثم اخذ وليد شنطه الرياضه الخاصه به
وقال لفريده( اتفضلي اقعدي في الانتريه وانا مضطر انزل دلوقتي عشان عندي تمرين في النادي)
فنظرت فريده بخجل وقالت له (خلاص اتفضل انت)

خرج وليد من المنزل واغلق باب الشقه وراءه وفريده تجلس في الانتريه وتنظر الى محتويات الشقه كان تحتوي على اشياء ثمينه في السعر وتدل على ان صاحبها يعيش في مستوى راقي
كان الاستاذ محمود داخل الحمام يقوم بحلق شعر زبره

ويقول بصوت عالي( اهلا يا فريده شرفتي)
وسمعت فريده الصوت من داخل الحمام وقالت بصوت عالي (ميرسي يا عمو )
فقال لها محمود من داخل الحمام بصوت عالي( ثواني وهكون عندك ...البيت بيتك يا فريده)

فجلست فريده في الانتريه وهي تنتظر حضور الاستاذ محمود الذي انتهى من حلاقه شعر زبره ثم اخذ الاستاذ محمود من الصيدليه التي كانت في الحمام علبه فياجرا واخذها منها قرص كان كفيل ان يجعل زبره منتصب فكان هذا النوع من الفياجرا باهظة الثمن جدا ومفعوله سريع جدا...

ثم بعد ان اخذ الاستاذ محمود قرص الفياجرا وقف تحت الدش عاريا تماما وفتح المياه عليه واخذ بعض من الصابون لينظف جسمه به ومكان شعر زبره بعد الحلاقه واخذ يداعب زبره فانتصب زبره في الحال انتصاب شديد جدا وهو يتذكر فريده عندما كانت تفتح الباب وكانت ترتدي الكلوت ثم وقفت وراء الباب عندما راته يتحدث مع امها
انتهى الاستاذ محمود من اخذ الحمام واغلق الدش ثم نشف نفسه بالفوطه وارتدى البورنس او الروب الخاص به في الحمام ومسك فوطه واخذها ينشف في شعر راسه ثم خرج وهو يقف امام باب الحمام ويقول بصوت عالي( اهلا يا فريده شرفتي)

فردت عليه فريده بصوت عالي (ميرسي يا عمو)
ثم خرج الاستاذ محمود الي الصالة وهو يرتدي الروب ويغلقه بحزام من على الوسط وكان زبره منتصب تحت الروب ورقص زبرو تظهر قليلا من بين منتصف الروب وقد لاحظت فريده ذلك

وقالت في سرها( ايه ده !!..ده بتاعه باين هو مش لابس حاجه من تحت الروب )

ثم راى فريده وهي تجلس والچيبة ترتفع فوق ركبتيها ثم نظر إليها وقال لها (برافو عليك يا فريده انك جيتي في الميعاد مظبوط امال ماما ما جتش معاكي ليه؟)
فقالت فريده (اصل ماما تعبانه شويه وما قدرتش تيجي وبابا قاعد جنبها لحسن تكون عايزه حاجه)
فقال الاستاذ محمود( لا ...الف سلامه على ماما وابقي قولي لها الاستاذ محمود بيقول لك الف سلامه عليكي يا مدام نجلاء انتي ما تعرفيش ماما دي غاليه عندي قد ايه)


ثم قال الاستاذ محمود لها (تشربي ايه بقى يا اموره؟)

فقالت له (لا ما لهوش لزوم) فقال لها( ودي تيجي برده ده انتي اول مره تدخلي عندي البيت اعمل لك حاجه سخنه ولا تشربي حاجه ساقعه؟) فقالت فريده (حاجه ساقعه) ثم قال لها الاستاذ محمود (طيب انا هدخل هجيب لك حاجه الساقعه واجيلك لحظه واحده)
فقالت له( معقول حضرتك انت اللي هتجيبلي الحاجه الساقعه بنفسك انا لازم اقوم اساعد حضرتك)
فقال محمود (هو انا هتعب في حاجه لما اجيبهلك وهاجي) فقالت فريده (يعني مش من الادب ان انا افضل قاعده وحضرتك اللي تجيب لي الحاجه لحد عندي)

فقال لها محمود (خلاص طالما مصممه تعالي يا ستي معايا المطبخ وحضري انتي الحاجه الساقعه)
فقامت فريده ودخلت المطبخ مع الاستاذ محمود ثم احضر الاستاذ محمود صينيه وكوبين زجاج ووقف على حوض المطبخ لكي يغسل الاكواب فشاهدته فريده
وقالت له( عنك انت يا عمو مش هينفع حضرتك اللي تغسل الكوبايات وانا واقفه)

فقال لها الاستاذ محمود (خلاص تعالي انتي اغسلي الكوبايات زي ما تحبي)
ثم وقفت فريده امام حوض المطبخ واخذت منه الاكواب وقال لها الاستاذ محمود (اغسلي انت الكوبايات عقبال ما انا هدخل الحمام واجيلك)

واثناء ذلك فتحت فريده الحنفيه فكانت الحنفيه متحركه وكانت في غير وضعها الى الاسفل و اعتقدت فريده ان المياه سوف تنزل في اسفل الحوض ولكن الحنفيه كانت موجهه الى فريده فزاده المياه بكثره وبقوه فابتلت ملابس فريده امام الحوض وهي تصرخ والمياه تاتي عليها وعلى وجهها وشعرها وتحاول ان تغلق المياه ولكن المياه كانت تاتي على عينيها ثم جاء الاستاذ محمود بسرعه عندما سمع صوت مياه كثيره تنزل من حنفيه الحوض فوجد فريده امام الحوض وتضع يديها على وجهها من شده المياه عليها وتصرخ وتحاول ان تغلق المياه ولكن بسبب اندفاع المياه نحو وجهها لم تري مكان اوكرة الحنفيه فاسرع الاستاذ محمود واغلق حنفيه الحوض

ثم قال لفريده (انتي فتحتي الحنفيه من غير ما تظبطيها ناحيه الحوض!!؟)


وقالت له فريده وهي مبتله تماما (انا ما اعرفش ان الحنفيه بتتحرك افتكرها زي عندنا حنفيه عاديه اول ما تشغلها بتنزل الميه في الحوض علطول)

فقال لها الاستاذ محمود( لا دي حنفيه متحركه عشان لو حبيت ان انا اعمل حاجه او اغسل حاجه بتكون كبيره عن الحوض فبستخدم الحنفيه بالشكل ده غير الحنفيات العاديه وبكده متغرقش مية )

ثم قال لها (انتي هدومك اتبلت خالص)


فقالت فريده (خلاص انا هروح البيت اغير الهدوم واجيلك تاني)

فقال الاستاذ محمود( مش عيب برده تقولي كلام زي ده!!؟ ازاي هتروحي وانتي بالمنظر ده..!!؟... يقولوا ايه بابا وماما ولما يشوفوكي بالمنظر ده!!!؟ ولا حد من الجيران لو شافك وانتي خارجه من عندي هيقول ايه!! كانت عند الاستاذ محمود وخرجت من عنده كده!!؟)
فقالت له فريده (خلاص انا هقعد بالهدوم كده لحد ما تنشف عليا وخلاص)
فقال لها الاستاذ محمود( لا انا هجيب لك هدوم من عندي تلبسيها عقبال ما هدومك تنشف وهي نص ساعه ولا حاجه والهدوم تكون نشفت وتلبسيها)
فقالت فريده (مش هينفع يا عمو اغير هدومي وانا عند حضرتك.. ده كده يبقى اسمه عيب حتى)
فقال الاستاذ محمود (وهو انتي هتغيري هدومك قدامي مثلا !!؟
تعالي يلا اجيب لك هدوم عشان تغيري هدومك دي بدل ما تاخدي برد)

فقالت فريده( لا مش هينفع يا عمو ماما لو عرفت حاجه زي كده هيبقى يومي اسود ومش هيعدي وانا مش هقدر اغير هدومي وانا عند حضرتك)

ثم قال لها( انتي بين عليكي دماغك ناشفه ومش بتسمعي الكلام)

ثم عطست فريده

فقال لها الاستاذ محمود (شفتي بقى ادي نتيجه عدم سمع الكلام اهو هيجيلك برد) فقال لها( تعالي)


ومسك يديها متوجها الى غرفه النوم وهي تمشي وراءه وتقول فريده ( رايح فين بس يا يا عمو)

فكانت شخصيه فريده امامه ضعيفه جدا وفي المقابل شخصيه الاستاذ محمود قويه للغايه

دخل الاستاذ محمود الى غرفه نوم وليد وجلس على السرير وفريده تقف امامه وهو يمسك يديها ثم مد الاستاذ محمود يده على الbody وهو يحاول ان يخلعه لفريده فانصدمت فريده وهي تقول(بتعمل ايه بس يا عمو مش هينفع كده)


فوضع الاستاذ محمود اصبعه على فمه وهو يقول لها (بس انا مش عايز اسمع كلام اسكتي خالص ولا انتي عايزه يجيلك برد )
ثم وقف الاستاذ محمود وقام بتخليعها السنتيان فوضعت فريده يدها على بزازها وهي خجوله جدا ثم جلس مره اخرى على السرير ورفع لها الجيبه وهي تحاول ان تنزلها وتقول له( يا عمو مش هينفع اللي حضرتك بتعمله ده)

فقال لها (انا مش قلت لك مش عايز اسمع صوتك خالص.. انتي بنت باين عليكي دماغك ناشفه)

ثم رفع الچيبة مره اخرى فنظر الى كلوتها البينك وبحركه سريعه انزله الى منتصف فخزيها وفريده تشهق وتضع كف يديها على فمها
فنظر الى كسها فكان به بعض الشعر

فقال لها (انتي مش بتنظفي نفسك ليه يا بنت!!!؟

ايه العفانه اللي انتي فيها دي)

وفريده تضع يدها على كسها

ثم قال لها (لفي لفي خليني اقلعك الجيبه )
فقالت له (يا عمو مش هينفع لحضرتك بتعمله ده انا اول مره حد يشوفني من غير هدوم لو سمحت انا عايزه اروح )
فقال لها (انا قلتلك مش عايز اسمع صوتك لفي يا بنت من غير كلام )

فاستدارت فريده ففتح الاستاذ محمود سوسته الجيبه ثم انزلها الى الاسفل فخلعت فريده الجيبه فراى الاستاذ محمود طيز فريده العاريه وهو في حاله زهول من جمال طيزها فابتدى يمسك زبره وهو جالس وفريده تعطي له ظهرها ويدعك في زبره وهو ينظر الى طيزها ثم ارجع زبره تحت الروب مره اخرى وكان كلوت فريده في منتصف فخزيها فمسك الاستاذ محمود الكلوت وخلعه لفريده وهي تقف امامه وطيزها عاريه تماما ثم قام الاستاذ محمود
وقال لها (لفي يا بنت )
فقالت فريده( يا عمو انا عايزة البس هدومي لو سمحت)

قال لها( انا مش قلت لك مش عايز اسمع صوتك)
فاستدارت فريده ووقفت امامه بوجهها وهي تضع يديها على بزازها واليد الاخرى على كسها

ثم قال لها( ارفعي ايدك فوق)
فقالت له فريده بخجل شديد به ابتسامه تدل على ضعف شخصيتها امامه( ليه بس يا عمو عايزني اعمل كده)
فقال لها وهو يمسك يديها ويحاول ان يبعدها من على بزازها ( انا لما اقول لك على حاجه تسمعيها على طول ولا انت عايزاني ازعل منك) وقالت له وهي متردده وتحاول ان ترفع يديها من على بزازها وهو يمسك يديها ويرفعها الى فوق ويقترب من باطها

ويقول لها (هو انت مش بتستحمي خالص يا معفنه ريحتك مش حلوه)

فقالت له فريده بابتسامه خجل (صدقني يا عمو استحميت النهارده )
فقال لها( ما هو باين العفانه اللي انتي فيها)
فمسح باصبعه تحت باطها ثم شم اصبعه وشممها اصبعه وقال لها شمي الريحه المعفنه اللي طالعه منك يا معفنه يا اللي بتقولي لي انا استحميت الصبح)
فقالت فريده ( باحراج صدقني يا عمو استحميت الصبح )

فقال لها (ما هو باين يا معفنه.. انا لما اقابل ماما هقول لها على عفنتك اللي انت عايشه في هديه واقول لها ده خصوصا لما قلعتك هدومك وبقيتي عريانه خالص)

فانزعجت فريده وقالت(هو حضرتك هتقول لماما ان حضرتك قلعتني هدومي؟)


فقال لها الاستاذ محمود( وفيها ايه يعني لما اقول لماما حاجه زي كده ؟)
فقالت له( لا يا عمو اوعى تقول لماما ان انا عملت حاجه زي كده لاحسن يبقى يوم اسود عليا ده ماما ممكن تموتني لو عرفت حاجه زي كده )

فقال لها (خلاص انا مش هقول لماما اي حاجه حصلت بس تسمعي الكلام ومش عايز كل شويه ليه ولا)

فقالت له( حاضر يا عمو اي حاجه حضرتك هتقولها لي هعملها )

فقال لها (فين بوسه عمو؟؟)

فابتسمت فريده ابتسامه خجل وتقدمت نحو خده وقبلته في خده
وقال لها( طب والخد الثاني؟؟)

ثم خجلت قليلا ويدها ترتعش ثم قبلته في خده الثاني
ثم قام و مسك يديها وهو يشد يديها ويمشي خارجا من باب الغرفه
فقالت له( حضرتك رايح فين يا عمو؟)
فقال لها( اسكتي يا معفنه هكون رايح فين رايح انظفك)


ثم قالت له (طب .....!!)
وصمتت وهي تبتسم ابتسامه خجل ملاحظه ظهور راس زبره يخرج من بين منتصف الروب

فقال لها وهو يشدها من يديها وتمشي بجواره( امشي يا معفنه وتقوليلي استحميت النهارده الصبح)

ثم ضربها بكف يده على طيزها وهي تمشي بجواره
فشهقت فريده وتعجبت لما يفعله الاستاذ محمود ثم جاءت عند باب الحمام ووقفت والاستاذ محمود يحاول ان يشد يدها ليدخلها الى الحمام وهي تضع كف يديها على كسها وبزازها عاريه تماما امامها
وتاكدت فريده في داخل نفسها ان الاستاذ محمود سوف ينيكها في الحمام

فلاحظ الاستاذ محمود انها تمسك بالباب وتحاول ان لا تدخل معه

فقال لها (سيبي الباب وادخلي)

فقالت له فريده( يا عمو مش هينفع ادخل معاك وانا عريانه كده) وهي تبتسم ابتسامه خجل
فقال لها( انا مش قلت لك مش عايز اسمع صوتك يا معفنه)
وهو يحاول ان يبعد يديها من على كسها
ويقول لها( في حد يسيب نفسه بالشكل ده)
ثم جذبها بقوه فدخلت الى الحمام
ومسك الاستاذ محمود سماعه الدش وفتح المياه فكانت المياه بارده ثم وجهها ناحيه فريده التي ارتعشت وهي تقول له )الميه ساقعه خالص يا عمو)

ثم قام الاستاذ محمود بظبط المياه وجعلها دافئه لحد ما ثم مسك يد فريده وجلس على قاعده الحمام وهي امامه ومسك سماعه الدش ووجهها ناحيه الجسم فريده ثم قام وفريده تنظر الى الارض وهي تضع يدها على كسها وتحاول ان تداري بزازها بزراعها وقد وقعت عيناها على زبر الاستاذ محمود وهو يخرج من منتصف الروب وكان منتصب جدا فحدث عندها اثاره جنسيه عندما شاهدت زبر الاستاذ محمودفبلعت ريقها واعجبت بزبر الاستاذ محمود وتمنت ان تمسكه وتمصه كمان في الافلام الاباحيه التي كانت تشاهدها من قبل.. ولكن كان خجلها يمنعها من ذلك . وكان زبر الاستاذ محمود يخرج من منتصف الروب منتصب للغايه

جلس الاستاذ محمود مره اخرى على قاعده الحمام ثم مسك فريده وجذبها امامه وقال لها( ارفعي ايدك لفوق) ثم نظرت اليه فريده وهي ترتعش فقد جاءتها الرعشه الجنسيه وابتدى كسها ينزل شهوته ولكن مع نزول الماء عليها لم يلاحظ الاستاذ محمود ذلك فقد اختلطت شهوتها بالماء ونزلت على الارض فهي اول مره تكون عاريه امام احد ثم رفعت زراعيها الى الاعلى فاخذ الاستاذ محمود الليفه واخذ يدعك باطها ثم دعك بطنها ثم بزازها وركبتها وهي تضع يدها على كسها فمسك الاستاذ محمود يدها وهو يحاول ابعاد يدها عن كسها

وهي تقول له بخجل (طب بلاش هنا عشان خاطري)

فقال لها الاستاذ محمود (انتي اظاهر هتتعبيني معاكي )
فقالت له( يا عمو انا جاية اخد درس مش جايه عشان حضرتك تحميني)


فقال لها (اظاهر الحق عليا ان انا عايز انظفك بس ما فيش مشكله انا اتصل بماما واخليها هي اللي تيجي تحميكي عشان انا مش بدي بنات معفنه درس عندي)
فقالت فريده له( لا ماما لا يا عمو خلاص)
فقال لها وهو يبتسم (يعني احميكي ولا مش عايزه تستحمي)
فهزت فريده راسها وهي تبتسم ابتسامه خجل (خلاص يا عمو حميني بس بلاش في الحته دي وهي تشير على كسها)
فقال لها الاستاذ محمود( ده كله الا هنا يا معفنه.. انتي مش شايفه منظرك!!؟)

ثم رفع يدها من على كسها تشاهد شعرتها فمسك بعض من شعر كسها وهو يشد وهي تتالم من شد الشعر
وتقول له وهي تحاول ان تبعد يده( بتوجع اوي يا عمو شيل ايدك)

فقال لها وهو يبعد يده (شفتي انا عندي حق ازاي يا معفنه!!! ازاي سايبه نفسك بالطريقه دي انا لازم اشيل الشعر اللي عندك ده كله)
فقالت له( لا خلاص يا عمو انا لما ارجع البيت هبقى اعمله بنفسي مش هينفع حضرتك تعمل لي كده)
فقال لها (طيب هنشوف بس لما تعملي كده لازم تقوليلي وخلاص انا مش هعمل لك كده مش هشيل الشعر النهارده)
ثم مسك الاستاذ محمود الليفه وظل يدعك بين فخذيها وعلى كسها
ثم ترك الاستاذ محمود الليفه وضع جانبا وظل يدعك على كس فريده بكف يديه وهي تحاول ان تبعد يديه وترفع راسها الى اعلى وتغمض عينها وتقول له( بس يا عمو كفايه) وهو ينظر الى وجهها ويظل يدعك في كسها بيديه حتى وقعت فريده على الارض شبه مغمى عليها من النشوه الجنسيه

ثم قال لها الاستاذ محمود (انتي مش قادره تقفي ولا ايه)

ففتحت فريده عيناها وقالت له في خجل( ايدك يا عمو) فمسك يدها ثم اوقفها ثانيا وطلب منها ان تستدير فاستدارت فريده وهو ينظر الى طيزها ويمسك بكفة يده طيز فريده فاحس بطراوة طيزها ثم فتح طيزها فكان خرم طيزها صغير ثم مسك الليفه ودعك طيز فريده وهو يلف ذراعه حول وسطها فكانت تحاول فريده ان تخلص نفسها من بين يديه كلما لمس طيزها

وتقول له كفايه( يا عمو ارجوك)
ثم قال لها( كفايه ايه انا لازم انظفك كويس من العفانه اللي انتي فيها)
ثم فتح طيزها مره اخرى واخذ بعض من الصابون وادخل اصبعه الاوسط داخل خرم طيز فريده الضيق فانصدمت فريده واحست ببعض الالم وهي تندفع الى الامام وتحاول ان تخلص نفسها من ذراعه الذي يلتف حول وسطها ويمنعها من الحركه
وهي تقول (يا عمو صباعك وجعني اوي اي ..اي..اي..اوف )

فقال لها الاستاذ محمود( مش بنظف لك من جوه)
وقالت له( انا لما هروح انا هعمل ده من فضلك سيبني بقى)
فقال لها الاستاذ محمود بسخريه ( لما تروحي!!!! ما اللي كان عمل عمل من زمان.. شكلك كده مش بتعرفي تستحمي.. ومش عايز اسمع صوتك تاني)

فقال لها الاستاذ محمود ( انا مش قلت لك مش عايز اسمع صوتك خالص)

ثم وضع الاستاذ محمود اصبعه والاوسط مره اخرى في طيز فريده فصرخت فريده وهي تقول (بيوجع يا عمو اي أي )
وسقطت بركبتيها مره اخرى على الارض ثم مسك الاستاذ محمود زراعها واوقفها مره ثانيه
وهو يقول لها( انتي مالك!!؟ انتي عيانه!!؟)

وقالت له( ارجوك يا عمو معلش سيبني انا تعبت)
فقال لها( اظاهر انك تعبتي من الوقفة)
ثم اجلسها على حجرو وعدل من جلستها وجعلها تجلس على زبره وهو يلف ذراعه حول بطنهاويمد يده ويلعب في شعر كسها
ويقول لها( انا كنت فاكر انك انتي بتهتمي بنفسك)
ثم يشد شعر كسها وتشعر فريده بزبره وهي جالسه عليه فتمد فريده يدها وتحاول ان تبعد يده
وتقول له( يا عمو ايدك توجع اه اي اي ..انا عايزة اعمل حمام)

ثم قامت من على حجره فنظر محمود فوجد الروب قد ابتل كله بالمياه
فقال لها( شفت بقى اديكي بهدلتيني وغرقتيني)
ثم خلع الاستاذ محمود الروب واصبح عاريا تماما امام فريده التي عندما شاهدت الاستاذ محمود عاريا وزبره منتصب شهقت وصرخت صرخه خفيفه ثم وضعت يدها على وجهها دلاله على خجلها عندما شهدت زبر الاستاذ محمود ثم وقف الاستاذ محمود امامها وهو يمسك ذراعها
ويقول لها (يلا انتي مش كنتي عايزه تعملي حمام)

ثم وضعت فريده عينها في الارض ووقعت عينها على زبر الاستاذ محمود فعضت شفتيها وقد اصابها التوتر فنظرت في عينيه


وقالت (ايوه انا كنت عايز اعمل حمام)
فضربها الاستاذ محمود على طيزها وقال لها بتعرفي تتشطفي ولا اشطفك)
فقالت له( ايوه بعرف)
فقال لها( لازم اغسلي من جوه كويس)
وهو يضربها على طيزها ضربه خفيفه
فقالت له( ايوه انا بعمل كده... ممكن اعمل حمام بقي)
فقال لها (خلاص اعملي حمام وانا هخرج استناكي بره ما تاخريش)

فقالت له (حاضر)
فذهبت فريده واغلقت باب الحمام وجلست على القاعده وهي مندهشه لما حدث بينها وبين الاستاذ محمود هذه اول مره في حياتها تقف عاريه امام رجل وتشاهد رجل عاري تماما من الملابس وتقول في نفسها هو( انا ازاي خليته يعمل فيا ده كله من غير ما اقول له حاجه او احاول ان انا اسيبه وامشي...)
ثم صمتت قليلا وقالت في نفسها بس زبر الاستاذ محمود جامد اوي وحلو زي الازبار اللي بشوفها في الافلام السكس لو يخليني بس امسك له زبره بس انا جبانه مش اقدر اعمل كده.. دي لو البت دينا ولا فرح اللي معايا في المدرسه كان زمانهم ماسكين زبره ومقطعينه مص )وهي تبتسم

ثم احست فريده بشهوتها الجنسيه ووضعت يدها على كسها ومسكت بزازها وهي تمص في حلمتها حتى سمعت صوت الاستاذ محمود وهو يقول
( ها خلصتي ولا ادخل اشطفك انا)

ففتحت بسرعه الشطافه وغسلت خرم طيزها
فقال لها الاستاذ محمود( خلي الميه بتاعة الشطافه تدخل جوه كويس عشان تنظف جوه كويس

فقالت له من داخل الحمام (حاضر) ففتحت المياه اكثر فنظفت طيزها جيدا وهي تقول في نفسها هو بيطلب مني اعمل ده ليه اوعى يكون عايز يعملي في طيزي)

ثم بعد حوالي ثلاثه دقائق رجع الاستاذ محمود وهو يدق على الباب ويقول لها( ها... خلصتي)
وتقول له وهي تفتح الباب وتقف امامه عاريه تماما وتنظر على زبره المنتصب( اه خلصت)
فقال لها( هو انت هتخرجي والصابون على جسمك كده الظاهر نسيتي تفتحي الدش عليك قبل ما تخرجي)

فمسك ذراعها وادخلها مره اخرى الى الحمام ثم فتح سماعه الدش وانزل الماء على جسدها وهو يدعك في بزازها وطيزها وظهرها وفخذها ويقف وراءها فتحس فريده بزبره يلتصق في طيزها وتحس بسخونته من الخلف وتبتعد قليلا ثم يقوم الاستاذ محمود بجعل فريده تقف امامه ويقترب اكثر منها وهو يمسك السماعه ويجعل الماء يسيل على جسدها فيلتصق زبره ببطنها وهي تنظر على زبره ثم ترفع راسها وتنظر في عينيه وهو يمسك السماعه ويوجه الماء على جسدها فحست فريده ان رجلها سوف تنزلق فحضنت الاستاذ محمود حتى لا تقع ثم حضنها الاستاذ محمود وزبره ملتصق ببطنها وهي تحس بحراره زبره وسخونته ثم نظرت الى عينيه فمسح الاستاذ محمود بيده على شعرها ووجهها
وقال لها (شفتي بعد ما استحميتي بقيتي جميله ازاي) وهو يضع يده على ذراعها وينزل بيده علي وسطها ويقول لها (ما فيش بوسه لعمو بقى بعد الحمام الجميل ده)


فابتسمت فريده خجلا من كلامه ثم قالت( ممكن نطلع بره الحمام ..وعايزه اي حاجه البسها )
فقال لها( انتي هتلبسي ليه.. الدنيا كده كده حر خليكي زي ما انتي على فكره شكلك جميل واحسن من غير هدوم ولا انتي مكسوفه مني)

فقالت له( لا مش حكايه مكسوفه منك)
فقال له(ا انا حاسس ان انتي مكسوفه مني)
فقالت ( لا صدقني يا عمو مش حكايه مكسوفه بس انا مش متعوده اقعد عريانه في البيت وحضرتك كمان مش لابس حاجه)
فقال لها الاستاذ محمود هو انت اول مره تشوفي راجل عريان)
فقالت له الصراحه( اول مره في حياتي ابقى عريانه مع حد عريان خالص)
فقال لها طب وده حاجه بالنسبه لك شعورها ايه)
صمتت فريده وهي تبتسم ابتسامه خجل وقالت له (مش عارفه)
ثم مسك الاستاذ محمود يد فريده ووضعها على زبره المنتصب فابعدت فريده يدها بسرعه وهي تشهق وتقول له (عيب يا عمو اللي بتعمله ده انا عمري ما عملت حاجه زي كده)

فضحك الاستاذ محمود وقال لها ( يعني هو وحش؟)

فقالت فريده ( هو ايه اللي وحش)
فقال لها (زبري)
فشهقت فريده وخجلت من الكلمه وقالت ( له على فكره كده عيب)
فقال لها (انت شكلك بنت ما لكيش في حاجه وعبيطه وبتتكسفي ... شكلك كده لسه طفله صغيره)
فقالت له (على فكره انا مش صغيره انا كبرت هو ليه الكل شايفني ان انا طفله)
فقال لها الطفله بس هي اللي بتتكسف وانتي شكلك مكسوفه مني)

فقالت له ( لا انا مش مكسوفه منك)
فقال لها( طب لو مش مكسوفه مني تعالي اديني بوسه... وريني بقى فريده كبرت ولا لسه طفله)


فتقدمت فريده اليه ثم حضنته وقبلته في خده قبله خفيفه
فقال لها ( برده بوسه واحده بس)
فنظرت اليه وهي تبتسم وتقول( اومال ايه يا عمو يعني)
فقال لها (يعني انا عندك اساوي بوسه واحده بس)

ثم قبلته في خده مره اخرى فقبلها الاستاذ محمود قبله خفيفه في شفتيها فخجلت فريده ثم ابتعدت عنه وهو ينظر على جسدها العاري


فكان بامكان الاستاذ محمود ان يهجم على فريده من البدايه وينيكها ولكن بخبره الاستاذ محمود الطويله مع الاعمار الصغيره بالذات كان يحب ان تاتي الامور تدريجيا حتى لا تخاف فريده وترهب الموقف وكل هذا فعله امامها من خلع ملابسه تماما واظهار زبره لها حتى تحس فريده بان هذا امر طبيعي وجعلها تشعر بالامان تجاهه
كان هذا هو كان تفكير الاستاذ محمود


ثم قالت له فريده (لو سمحت ممكن حضرتك تجيب اي حاجه البسها عقبال ما الهدوم بتاعتي تنشف)
فقال لها( مصممه برده تلبسي)

وقالت له (معلش عشان خاطري انا مش هينفع اقعد قدام حضرتك عريانه كده وحضرتك برده لازم تلبس حاجه لان كده عيب)

فقال لها( زي ما تحبي يا فريده هجيب لك هدوم من بتاعه وليد تلبسيها )
فردت فريده وقالت( بس وليد ده ولد وانا بنت)

وقال لها (ما هو للاسف انا ما عنديش هدوم بناتي.. انتي هتلبسيهم مؤقتا لحد ما هدومك تنشف وبعد كده اقلعيهم والبسي هدومك)

فمسك الاستاذ محمود يد فريده ودخل بها الغرفه نوم وليد ثم نام على السرير امامها وكان زبره منتصب الى اعلى وفريده تنظر على زبره
وقال لها( اطلعي يا فريده على السرير وتعالي جنبي شويه )
وقالت فريده ( اطلع فين بس يا عم انا عايزة اروح)

فمسك الاستاذ محمود وهو نائم على السرير يد فريده وحاول ان يجذبها فكانت فريده خائفه وتقول له (عشان خاطري يا عمو مش هينفع اللي حضرتك بتقوله دوت انا عايز اروح)
وما زال الاستاذ محمود يمسك يد فريده وهي تقف امامه وهو نائم على السرير وينظر الى كسها فتلاحظ فريده فتضع يدها على كسها
ويقول له الاستاذ محمود (هو انت لسه خايفه مني يا فريده؟)

فقالت له فريده (انا قلت لحضرتك انا مش خايفه منك بس كده عيب ازاي انام جنب حضرتك وانا عريانه وانت عريان بالشكل ده؟)
فقال لها الاستاذ محمود (انا شايف ان انتي مكبره الموضوع اوي)
ثم جذبها بقوه مره واحده فاخذها في حضنه و ولف زراعه حول خصرها
وهي تقول له( يا عمو مش هينفع كده)
فكان زبره يلامس كسها وهي تنام بجسمها على جسمه وهو ما احس به الاستاذ محمود وابتدا الاستاذ محمود يرفعها لاعلى ثم ينزلها وهو يحك زبره في كسها ويقبلها فيه خدها ورقبتها
ويقول لها (مش هينفع ليه بس هي اللحظه الحلوه بتتعوض)
فيضع يده على طيزها وهي تحاول ان تهرب من بين يديه ولكن يد الاستاذ محمود القويه كانت تلتف حولها فلم تستطيع ان تهرب من يديه
ويستمر الاستاذ محمود في تقبيلها في خدها ورقبتها فيضع اصبعه الاوسط على خرم طيز فريده

فقالت فريده( ايه اللي انت بتعمله بس يا عمو بالراحه هتعورني)
واستمر الاستاذ محمود في وضع اصبعه على خرم طيز فريده وهو يدعك باصبعه على خرمها من الخارج فتاوهت فريده وهي تقول ( بالراحه يا عمو اي اي)

وكانت فريده تحضنه وتضع راسها على صدره وهي تقول اه اه
ثم توقف الاستاذ محمود
فمسكت فريده وجهه بكلتا يديها ونظرت في عينه ثم قبلته قبلة عنيفه في شفتيه وفي خديه وفي كل وجهه وهي تقول له بحبك يا عمو بحبك اوي وهي تحضنه وتحك كسها بزبره فكانت في حاله هيجان ...ثم حضنها الاستاذ محمود
وقال لها( وانا كمان بموت فيكي يا فريده)

وهو يضع كف يديه على طيزها ثم قام الاستاذ محمود بتحريك فريده من فوقه ونام فوقها وظل يقبلها في شفتيها قبلات خفيفه وفي رقبتها ثم مسك بزازها وظل يمص في حلامات بزازها ويلحس فيهم ونزل بلسانه على بطنها وسرتها حتى وصل الى كسها وظل يلحس في كسها وفريده ترتعش الرعشه الجنسيه وتاتي بشهوتها
وهي تقول له (مش قادره يا عمو تعبانه اوي)

فقال لها الاستاذ محمود( انا هريحك يا فريده )
ثم قام بجعل فريده تنام على بطنها ثم فتح طيزها واقترب بلسانه وظل يلحس خرم طيزها
و فريده تقول له( مش قادره يا عمو )
فمسك الاستاذ محمود زبره واخذ من لعاب فمه ووضع على زبره واخذ يدعك بزبره ثم فتح طيز فريده باحدى يديه ووضع راس زبره على خرم طيز فريده فاحست فريده بذلك


فقالت له (بتعمل ايه يا عمو) وقال لها (هعلمك يعني ايه الحب يا فريده بجد)
ثم ضغط بزبره فكان خرم طيز فريده ضيق جدا وراس زبر الاستاذ محمود كبيره فلم يستطيع الاستاذ محمود ان يدخل زبره في طيز فريده ثم قام وتركها فذهب الى الدولاب واحضر انبوبه كريم تساعد على الانزلاق ثم قام بوضع بعضا منه على اصبعه ثم وضع اصبعه على خرم طيز فريده من الخارج وادخل اصبعه الى الداخل
وفريده تقول( اه اه صباعك بيوجع اوي يا عمو)

فقال لها( في الاول بس بعد كده مش هتحسي بوجع ثم)

اخذ يدخل اصبعه ويخرجه ثم ادخل اصبعين وهو يدخله فيه خرم طيزها ويدخل اصبعين الاثنين وفريده تصرخ وتقول( اه اه اي اي بيوجع اوي يا عمو)
ثم قال لها( خلاص خلصت) ثم عاد مره اخرى ومسك زبره ووضع عليه بعض من الكريم ثم وضعه على خرم طيز فريده وضغط زبره على خرم طيزها فانزلق راس زبره داخل خرم طيز فريده وهي تتأوه وتصرخ (بالراحه يا عمو بيوجع اوي) فيقول لها وهو يقترب من اذنها وهي نائمه على بطنها وهو ما زال ينيك فيها (عارفه ايه اللي انا دخلته ده يا فريده من ورا )
فخجلت فريده قليلا وهي تتاوه وتقول ( مش عارفه) فقال لها (زبري اللي جوه طيزك يا فريده.... طيزك حلوة اوي وسخنه اوي و كان نفسي انيكها من زمان ..اه اه اه ...دي حلوه اوي وخرمك ضيق علي زبري وجميل )
وهو يضغط بزبره ويدخل نصف زبره داخل خرم طيز فريده وفريده تصرخ وهو يظل ينيك فيها
وتظل فريده تصرخ وتقول( اه اه بيوجع اوي..اوف اي اي... بيوجع يا عمو)

فيقول لها الاستاذ محمود( انا عارف انه بيوجع بس سخن وحلو مش كده يافريده..؟ زبري حلو ها؟ )
فصمتت فريده وهي تعض باسنانها على شفتيها ويتحول الصراخ الى تأوهات فقط ثم يمسك الاستاذ محمود وجهها ويقبلها في شفتيها فتتجاوب معه وهو يظل يدخل زبره في طيزهاويخرجه

فيقول لها (زبري حلو يا فريده ؟)
فتبتسم فريده وترد عليه بصوت خافت في رقة وخجل وتقول له (حلو اوي بس بيوجع .. زبرك حلو بس بالراحه اي اي اح)

فيقول لها( ما تخافيش انا بعمل لك بالراحه اهو)
ويظل محمود ينيك فريده على السرير حوالي 10 دقائق يدخل زبره ويخرجه عده مرات ومن سخونه النيك يقذف محمود لبنه داخل طيز فريده وينام على ظهرها وهو يقبلها في شفتيها ثم يخرج زبره من خرم طيز فريده ويفتح طيزها بيديه فينزل بعض من اللبن خارج خرم طيز فريده وياخذ فريدة في حضنه وهي تنظر اليه وراسها على صدره وتقول له( انا بحبك اوي يا عمو)
وهي تحضنه وتبوس في صدره ثم تمسك زبره فينظر اليها محمود مبتسما ويقول (انا عايزك مش تحبيني انا لوحدي تحبي زبري كمان) وقالت فريده وهي تتأوه (بحبه اوي)
فقال محمود (كان عامل ازاي جوه طيزك)
فخجلت فريده من السؤال فقال محمود( لا بجد كنتي حاسه بأيه)
فقالت (كنت حاسه بحاجه دافيه حلوه بتدخل جوايا بس بتوجع )
ثم قبلها محمود في شفتيها وقال لها( لما تحبي تعملي ثاني تيجي على طول بس تتصلي بيا...وتحلقي شعر كسك ده )

فسمعت فريده صوت تليفونها يرن ثم قامت من على السرير وهي تقول للاستاذ محمود (ثانيه هشوف تليفوني بيرن لاحسن يكون بابا ولا ماما بيتصلوا بيا)

فقال لها (خلاص روحي شوفي وتعالي: بسرعة)

فخرجت الى الصاله عاريه تماما ووجدت تليفونها المحمول على ترابيزه الانتريه حيث كانت صديقتها زينه تتصل بها
واخذت تتحدث في التليفون وتمشي في الشقه متوجهه الى غرفه الاستاذ محمود وهي تتحدث مع صديقتها زينه وتقول لها (خلاص بكره هقابلك في النادي ونبقى نشوف هنعمل ايه)
فقال لها محمود (مين اللي كان بيكلمك؟)

فقالت له ( دي صاحبتي زينه بتقولي على عيد ميلاد واحده صاحبتنا المفروض ان هيتعمل بكره في النادي)
فقال لها محمود (طب تعالي جنبي)
فصعدت فريده على السرير ونامت بجوار الاستاذ محمود
فقال لها محمود ( ما توريني التليفون الحلو ده)
فقالت فريده (ليه يا عمو؟)
فقال لها الاستاذ محمود (هشوفه بس اصله عاجبني)
ثم مد يده واخذ منها التليفون ثم فتح التليفون او فتح معرض الصور فكان هناك صور لفريده هي واصدقائها فشدته احدى صديقتها وقال لها (مين دي ؟ دي صاحبتك)
فقالت فريده ايوه دي جميله صاحبتي
فقال لها الاستاذ محمود ( طب ما تخليها تيجي معاكي المره الجايه)
فقالت فريده (هبقى اقول لها ... بس مش عارفه ممكن ما ترضاش تيجي)
فقال لها الاستاذ محمود( ما انتي قولي لها ان هي هتيجي تاخد حصه انجليزي معاكي وبعدين اي حد يتمنى ان هو ياخذ درس عندي فاكيد لما تقولي لها كده هتفرح وهتيجي معاكي)
فقالت فريده (مش عارفه بس هبقى اقول لها واشوف هتيجي معايا ولا لا بس لو ما جتش ما تزعلش مني)
فقال الاستاذ محمود( طبعا مش هزعل منك)

وهو مازال يتصفح الصور على تليفون فريده فشاهد معلومه تقول ان المعرض يحتوي على اكثر من 13000 صوره
فقال لفريده (لا انت هتسيبي التليفون ده النهارده )
فقالت فريده( لا يا عمو مش هقدر ده في كل نمر اصحابي وممكن حد يتصل عليا او يكون عايز يقول لي حاجه فلازم التليفون يبقى معايا)
فقام الاستاذ محمود من جوارها ثم احضر تليفون محمول اخر لا يقل قيمه عن تليفون فريده ثم فتح تليفون فريده واخرج منه شريحه الاتصال وفتح التليفون الثاني وقالت له فريده( انت بتعمل ايه يا عمو؟)

فقال لها( انتي مش مشكلتك الخط اللي في التليفون..؟ انا هحط لك الخط بتاعك في التليفون اللي انا جبته دلوقتي... اظن ملكيش حجه)

فقالت فريده (يا عمو مش هينفع التليفون عليه حاجات مش هينفع تشوفها)
فقال( لها حاجات زي ايه يعني؟؟)
فقالت له (حاجات شخصيه مش هينفع حضرتك تشوفها)

فقال لها (عشان الحاجات الشخصيه دي انا مش هديكي التليفون وهيبات معايا النهارده)
فقالت فريده وهي تقوم من على السرير وتحاول اخذ التليفون منه وتقول له( يا عمو مش هينفع بعد اذنك هات التليفون)
ثم قال لها( انت مشكلتك يعني في التليفون حاضر انا هدهولك ...خدي اهو ......)
ثم تصنع الاستاذ محمود انه يريد دخول الحمام بسرعه فقال لها ( مزنوق وعايز ادخل حمام بسرعه مش قادر)

وقالت له (طب هات التليفون وروح الحمام)
فقال لها (وهو التليفون هيطير يعني .!!! اخلص الحمام ولما اطلع ابقى خديه)
فخرج الاستاذ محمود من الغرفه

وقال لها (خليكي هنا انا هروح بسرعه الحمام وهرجع لك اوعي تخرجي من الاوضه )

فقالت له فريده (حاضر يا عمو انا افضل هنا لحد ما حضرتك بس ما تاخرش).... وهي تنظر على زبره)
اخذ الاستاذ محمود تليفون فريده ولم يدخل الحمام ... بل خرج الى الصاله وجلس امام الكمبيوتر ثم احضر وصله((( يو اس بي))) وقام بنسخ كل الملفات الموجوده
وبعد ان قام بنسخ كل الصور وكل الملفات على الكمبيوتر رجعه مره ثانيه فوجد فريده تجلس على السرير عاريه تماما
ثم قال لها
(ياه الواحد كان تعبان قوي يا فريده مش عارف ايه اللي حسيت بيه مره واحده بطني كانها كانت هتتقطع)
فقال له فريده (ودلوقتي بقيت كويس)
فقال لها ( اه دلوقتي تمام مفيش حاجه)
فقالت له (طب اديني التليفون بعد اذنك)
فقال لها (انا مش عارف ايه حكايه هات التليفون ..هات التليفون ....خلاص يا ستي خدي التليفون يعني انا كنت هعمل بيه ايه هاخد ابيعه يعني؟)
ثم اخذت فريده منه التليفون ووضعته على الكومودينو
ثم نامت على السرير وهي تنظر على جسم الاستاذ محمود العاري وتنظر على زبره
ثم نام جنبها الاستاذ محمود وهو يحضنها ويقبلها فيه شفتيها ويقول لها وحشتيني فيضع اصبعه في خرم طيزها من الخلف فتنتفض فريده وتقول له (اي اي انا حاسه ان انا اتعورت)


فوضعت فريده يدها على خرم طيزها ثم نظرت على اصبعها فوجدت بعد قطرات الدم مع لبن الاستاذ محمود فانزعجت عندما رأت الدم

فقال لها محمود (ما تقلقيش دي عشان اول مره بعد كده مش هيبقى في ددمم ولا اي حاجه خالص)

فنظر محمود في الساعه فوجدها الساعه 7:15 فقال لفريده ( الساعه 7:15 زمان مامتك قلقانه عليكي دلوقتي قومي خذي شاور وبعد كده انا هطلع لك هدومك من الغساله واحاول انشفهم بالمكواه عقبال ما انتي تخلصي الشاور
فقامت فريده من على السرير بجوار الاستاذ محمود وذهبت الى الحمام ودخلت وفتحت الدش وهي تحاول ان تنظف خرم طيزها من لبن محمود واحست ببعض الالم وهي تنظف خرم طيزها


ثم ارتدى محمود الروب هو ذهب واخذ ملابس فريده وهو يحاول ان ينشفهم بالمكواه في الغرفه الاخرى
وفريده تستحم تحت الدش وتترك الباب مفتوح عليها
ثم ياتي الاستاذ محمود ويقف لها على الباب وهي تستحم ويقول لها( لسه ما خلصتيش...!؟ ممكن اجي اخد دش معاكي؟)


ونظرت اليه وهي تبتسم وتقول له( المكان تحت الدش ضيق ومش هينفع يقفوا اثنين تحتيه)
وقال لها (انا احب المكان الضيق اوي)
فضحكت فريده بصوت عالي ثم وضعت يدها على فمها وهي تضحك خوفا من ان يسمع احد الجيران من منور الحمام
ثم دخل الاستاذ محمود ووقف خلف فريده وحضنها من الخلف وكان زبره ملتصق بطيز فريدة وهو ينظر على طيزها ويمسكها بيديه
ويقول لها (طيزك حلوه اوي يا فريده)
وهو يحضنها من الخلف ويقبلها في رقبتها فاغلقت فريده اعينها
وتقول له( كفايه يا عمو) فيدخل الاستاذ محمود اصبعه في خرم طيز فريده فتنصدم فريده
وتقول له( عشان خاطري يا عمو بلاش انا حاسه ان في حرقان عندي وتعبانه من اللي حصل وحضرتك شفت الدم اللي نزل بعينك)

فيقبلها الاستاذ محمود وهو يلف زراعه حول بطنها
ويقول لها( مانا تعبان جامد وعايز اعمل لك حمامه في طيزك تاني)
فتضحك فريده وتقول له( يعني ايه حمامه ؟)

ثم مسك يديها ووضعها على زبره
وقال لها (هي دي الحمامه) فضحكت فريده مره اخرى وهي تقول له (طب عشان خاطري بلاش دلوقتي وبكره انا هاجيلك ابقى اعملي زي ما انت عايز )
فقال لها الاستاذ محمود (لا انا عايز اعملك حمامه دلوقتي) فقالت له فريده وهي تضحك (حمامة تاني؟.... عشان خاطري يا عمو مش هينفع)


و هو مازال يضع اصبعه داخل خرم طيز فريده ثم يضع يده على كس فريده
ويقول لها( عارفه لولا انك انتي لسه صغيره انا كنت عملت لك حمامه من قدام) فشهقت فريده وهي تقول ( عشان خاطري يا عمو مش هينفع )
وهي تحاول ان تتخلص من يد محمود
فقال لها محمود (خلاص انا مش هضغط عليكي خليها زي ما تحبي.. يلا خلصي الحمام وانا مستنيكي بره في الصاله)


قالت له (الهدوم بتاعتي نشفت؟)
فقال لها( 10 دقائق وهتكون جاهزه)
فخرجت فريده من الحمام عاريه تماما وهي تبحث عن فوطه تنشف بها جسمها

فقالت( يا عمو يا عمو ما فيش فوطه انشف بيها جسمي؟)
فكان الاستاذ محمود يجلس في الصاله ثم سمع صوت فريده واتجه اليها فوجدها عاريه تماما والمياه تتساقط من جسمها ثم قال لها وهو يمسك يديها (تعالي اجيب لك فوطه من الدولاب من جوه)

وهي تنظر الى زبره المنتصب ثم دخل الاستاذ محمود وهو يمسك يد فريده فهي عاريه تماما وفتح الدولاب واحضر لها فوطه نشفت فريده جسمها ثم حضنها الاستاذ محمود من الخلف وهو يمسك احدى بزازها ويضغط على حلماتها فتصرخ فريده صرخه خفيفه وتقول( اي اي بتوجع يا عمو ايدك يا عمو )
فيقبلها محمود في رقبتها ويقول لها( هتوحشيني يافريده.... عارفه لو ما جيتيش بكره هعملك حمامه كبيره في طيزك)

فيضع اصبعه في خرم طيزها مره اخرى
وتقول فريده( اي اي اي اي بتوجع اوي يا عمو)
فقال لها وهو ما زال يدخل اصبعه في خرم طيزها ويخرجه( انا تعبان على طيزك اوي يا فريده وعايز اعملك حمامه قبل ما تمشي)

فقالت له( انا قلتلك يا عمو من ساعه ما عملت معاك وانا حاسه بحرقان وفي الم)
فقال لها( عشان خاطري يبقى انتي مش بتحبي عمو؟)
وقالت له( لا بحبك يا عمو بس بقول لك انا تعبانه)
فقال له(ا اعمل لك حمامه بالراحه)
فصمتت فريده قليلا
وقالت له( طب بالراحه يا عمو)
ثم اخرج محمود اصبعه وذهبت فريده الى السرير وجلست على ركبتيها وهي تعطي له طيزهافيضع الاستاذ محمود يده على ظهر فريده ويقف على السرير ويتقدم الى الامام ثم يثني ركبتيه ويضع راس زبره على خرم طيز فريده
فتقول فريده (اه اه بالراحه يا عمو )
وقال لها (انا لسه ما عملتش حاجه يا فريده.. لسه ما دخلتش بتاعي)

فقالت له (طب وحياتي عندك بالراحه عشان بيوجع)
ضغط الاستاذ محمود بزبره فدخلت رأس زبره داخل طيز فريده واستقر الوضع وفريده تقول( اه اه يوجع اوي)
وقال الاستاذ محمود( هعمل لك بالراحه اهو)
وهو يدخل زبره قليلا ويخرجه ببطء
ويقول لها ( ها ايه رايك) فقالت له( حاسه بوجع شويه) ثم ادخل زبره قليلا واخرجه ببطء وهو يسالها (لسه بيوجعك)

وقالت له( شويه يا عمو خليك زي كده ما تعملش جامد زي المره اللي فاتت فابدا الاستاذ محمود ينيك فريده ببطء في طيزها
وهي تقول( اوف اح اح) ويسالها الاستاذ محمود ويقول لها (حلو زبري يا فريده)
فتقول (اوف اح اه اه حلو اوي خليك زي ما انت
فقال ( ادخله شويه ،كمان) فصمتت فريده
وهي تقول( اوف اح اح اح اه اه اوف)
ثم ادخله الاستاذ محمود فقالت فريده بصوت عالي( اه بيوجع يا عمو)
ثم مد الاستاذ محمود يده وامسك بزاز فريده واخذ يدلك بزازها بيده
وهي تقول (حلو اوي يا عمو جميل اوي)
فقال لها (هو ايه اللي جميل يا فريده)
فقالت له زبرك حلو اوي يا عمو)
فاستمر الاستاذ محمود في نيك فريده حوالي نصف ساعه من الوقت وهو يدخل زبره ويخرجه
فقال لها (هدخله بسرعه شويه يا فريده)
وصمتت فريده
وهي تقول( اوف اه اه اح )

ثم قام الاستاذ محمود بنيك فريده في طيزها بسرعه وبقوه وفريده تصرخ من تحته (كفايه يا عمو بيوجع اوي اه اه بيوجع اي اي بيوجع اوي يا عمو كفايه يا عمو طلعه بقي)


حتى قذفه الاستاذ محمود لبنه في خرم طيز فريده واخرج زبره من خرم طيزها وهي تضع يدها على خرم طيزها
وتقول( اه بيوجع اوي حاسه في نار جوه)
فضحك الاستاذ محمود
وقال لها( دي بس عشان اول مره لما تيجي لي بعد كده هتتعودي على كده وهتحبي النيك خالص يا فريده)
ثم قام الاستاذ محمود واحضر لها ملابسها وهو يعلق كلوتها على زبره المنتصب فشاهدت فريده كلوتها وهو معلق على زبره فضحكت ثم اخذت كلوتها من على زبره
وقال لها ( البسي عشان انتي كده اخرتي الساعه بقت 8:30 ولو حد في البيت سالك اخرتي ليه قولي له الاستاذ محمود كان بيدني المنهج كله النهارده.. وقوليلهم في حصه بكره لازم تيجي يا فريده) فقالت له فريده وهي ترتدي ملابسها (حاضر يا عمو وانتهت فريده من ارتداء ملابسها ثم حضنت الاستاذ محمود و قبلته في شفايفه

فقال لها( خلاص يا فريده روحي دلوقتي عشان ما حدش يتضايق انك اخرتي)
فذهبت فريده وخرجت من باب الشقه ووصلت الى شقتهم ورنت الجرس ففتح لها ابوها وهو يقول لها (ايه فريده خدتي الدرس)
فقالت فريده (ايوه يا بابا خدته )
فقال لها (وفهمتي حاجه)


فقالت فريده( الدرس جميل اوي يا بابا انا اول مره اخذ درس كده في حياتي.. وماما عامله ايه دلوقتي؟)
فقال لها خدت العلاج ونايمه جوه )
فقالت له ٩طب بعد اذنك هادخل اغير هدومي)

ثم توجهت فريده الى غرفه نومها وهي تمشي لاحظ ابوها انها تفتح رجليها قليلا
فقال لها( فريده انتي رجليكي تعباكي ولا حاجه )
فقالت فريده (لا يا بابا بس يمكن عندي تسلخات مش عارفه امشي منها كويس بعد اذنك يا بابا )فقال لها طارق ابوها اتفضلي
فدخلت فريده الى حجرتها واغلقت الباب عليها







الجزء السادس

دخلت فريده الى غرفتها وقامت بخلع ملابسها كلها. ثم دخلت الى الحمام واقف تحت الدش وقامت بدعك جسدها بالماء والصابون وهي تحس بشفايف الاستاذ محمود على رقبتها وعلى جسدها وقامت بتنظيف خرم طيزها من لبن زبر الاستاذ محمود وكانت تحس بحرقان شديد في خرم طيزها نتيجه عن نيك استاذ محمود ثم اغلقت الدش وخرجت من الحمام ونشفت نفسها ببشكير
ثم نامت على السرير عاريه تماما واخذت تفكر فيما حدث بينها وبين الاستاذ محمود ثم غلب عليها النوم فنامت
اما طارق فكان يشاهد التلفاز ويشعل السيجاره وكانت نجلاء تنام في داخل الغرفه فرن تليفون نجلاء عدة مرات ولكن صوت التلفزيون كان عالي فلم يسمعه طارق ومرت عده ساعات حتى الساعه 12:00 منتصف الليل فاحس بان النوم قد غلب عليه
واثناء دخول الى غرفه النوم وبعد ان اغلق التلفاز سمع صوت جرس تليفون نجلاء فوجد كريمان وهي تحاول ان تتصل بها


فرد طارق وقال (الو الو اهلا مدام كريمان عامله ايه)
فقالت كريمان ( بخير.. انا عماله بتصل بقالي كثير لنجلاء وهي مش بترد !!)
فقال طارق (اصلها بعافيه شويه)
فقالت كريمان ( خير ما كانت معايا كويسه ايه اللي حصل)

فقال طارق( ابدا ما فيش حاجه بس هي تعبت شويه امبارح وجبت لها الدكتور وخدت علاج بس هي نايمه دلوقتي)
فقالت كريمان ياه.... هي وصلت لحد الدكتور كمان... انا لازم اجي اطمن عليها يا استاذ طارق وانا اسفه ان انا بتصل في وقت زي ده بس لما حاولت اتصل بيها كذا مره وهي ما ردتش انا الصراحه قلقت عليها وقلت احسن يكون في حاجه)
فقال طارق( لا ابدا ما فيش حاجه وانا لما تصحى نجلاء اقول لها انك اتصلتي بيها عشان تطمني عليها)

فقالت كريمان( على العموم لما تصحى ابقى قولها اني سالت عليها وانا بكره هاجي عشان اطمن عليها)

فقال طارق ( حاضر لما تصحى هقولها)
فقالت كريمان( طب حضرتك محتاج حاجه؟ لو عايزني اعمل لكم اكل واجيبوا لحد عندكم)

وقال طارق (لا شكرا انا طلبت اكل من بدري و وكل شيء تمام)
فقالت كريمان ( طب تصبح على خير يا استاذ طارق والف سلامه على نجلاء)

فقال لها طارق (شكرا يا مدام كريمان... تصبحي على خير)

فدخل طارق الى غرفه النوم ونام بجوار نجلاء في هدوء حتى لا يزعج نجلاء

اما الاستاذ محمود فكان يجلس امام الكمبيوتر ويشاهد صور تليفون فريده التي تم نقلها الى جهاز الكمبيوتر الخاص به وشاهد بعض صور لفريده وصديقتها بالمايوه البكيني وشاهد بعض من الصور لفريده وهي في المنزل وترتدي ملابس البيت ثم اخذ يشاهد الصور حتى شاهد صوره لنجلاء امها وهي بقميص النوم الشفاف ويظهر جسمها كله من تحت القميص فانصدم الاستاذ محمود عندما شاهد هذه الصوره واخذ يتفحص في كل جزء في الصوره وهو يمسك زبره ويدعكه
ويقول( يا بنت المتناكة على جسمي ده انت جسمك نار... فريده برده... فريده ايه!!!؟ هو فريده تيجي جنبك حاجه)

واخذ يشاهد صور صوره بعد الاخرى ثم وجد صوره لفريده وهي عاريه تماما امام المراه وهي تمسك بزازهاوصوره اخرى وهي تنظر الى المراه وتفتح طيزها امام المراه وتنظر الى خرم طيزها

واخذ يتفحص الصور صوره بعد الاخرى فوجد صوره لنجلاء وهي ترتدي كلوت فقط فانصدم عندما راى بزاز نجلاء عاريه

فاخذ يتفحص اكثر واكثر حتى وجد فيديو فقام بتشغيل الفيديو ووجد به نجلاء عاريه تماما وهي تفتح الدولاب وتتحدث الى فريده واخذ

يتفحص اكثر واكثر فوجد اكثر من صوره عاريه لنجلاء وصور عاريه لفريده وصوره اخرى لفريده هي وصديقتها عراه تماما في المصيف وصور كثيره من هذه النوعيه
فظل محمود يشاهد الصور حتى مطلع الفجر وهو يدعك في زبره ويمارس العاده السريه على الصور وعلى جسم نجلاء فكانت رائحه خرم طيز فريده في زبره وكان يشمها جيدا فكانت تزيد عنده الاثاره اكثر وذلك عندما كان يتذكر الوقت الذي كان ينيك فيه فريده
ويقول في سره( مسيرك يا نجلاء هنيكك في طيزك وفي كسك زي فريده... بس الصبر حلو برده)
اخذ الاستاذ محمود يشاهد الصور حتى غلب عليه النوم وكان ابنه وليد قد رجع من التمرين ودخل غرفته منذ وقت طويل ونام ...وذلك بعد خروج فريده من عند الاستاذ محمود بحوالي نصف ساعه

في صباح اليوم التالي استيقظ طارق على صوت تليفونه فمسك التليفون وهو يحاول ان يفتح عينيه لكي يرى من يتصل به ثم رد على التليفون فكان الدكتور يتصل به
فقال طارق ( الو)
فقال الدكتور (صباح الخير يا استاذ طارق)
فقال طارق ( صباح النور يا دكتور)
وقال الدكتور( انا اسف لو كنت اتصل بيك بدري كده... بس حبيت اعرفك ان المدام لازم تاخد حقنه في الميعاد ده وانا قريب من من البيت فقلت اتصل اعرفك لو تحب اجي اديها الحقنه)

فقال طارق (ده حضرتك تنور يا دكتور كفايه ذوقك وتعبك معانا)

فقال الدكتور (انا ما حبتش افرض نفسي عليك لكن لو حابب تخليها تاخد الحقنه في الصيدليه ده براحتك برده)

فقال طارق (صيدليه ايه يا دكتور!!!! معقول حضرتك تتصل بيا عشان تقولي انك هتيجي تديها الحقنه وانا اقولك برده لا هنروح نديها الحقنه في الصيدليه ده حتى تبقى قله ذوق مني)

فقال الدكتور (خلاص ما فيش مشكله انا قدامي 10 دقائق واكون عند حضرتك)

فقال طارق (خلاص مستنيك يا دكتور.. مع السلامه)
واغلق طارق المحادثه التي كانت بينه وبين الدكتور ثم نظر الى جانبه حيث كانت نجلاء تنام
وقال وهو يحاول ان ينبه (نجلاء نجلاء نوجا نوجا)

فتحت نجلاء عينيها وهي تقول (في ايه يا طارق عايز ايه سيبني انام انا تعبانة)

فقال لها (قومي عشان الدكتور جاي عشان يديكي الحقنه)

فقالت نجلاء منزعجه (حقنه يا طارق اللي الدكتور جاي يديهلي انت عارف ان انا بخاف من الحقن)

فقال لها طارق( ما تعمليش زي العيال.. الحقنه دي مهمه عشان تقدري تقومي وتعيشي حياتك زي الاول ولا انتي عايزه تفضلي راقده في السرير كل يوم ...انتي ماتعرفيش البيت عامل ازاي وانتي كده... قومي يلا صحصحي كده عقبال ما ادخل اغسل وشي عشان الدكتور زمانه جاي)

فقام طارق من جوار نجلاء من على السرير وتوجه الى الحمام واعتدلت نجلاء وجلست على السرير وهي تسند ظهرها على ظهر السرير وتضع مخده خلف راسها وكانت ترتدي نفس الجلابيه التي كانت ترتديها في اليوم السابق

وبعد فتره زمنيه قصيره رن جرس الباب فخرج طارق من الحمام وهو ينظر الى نجلاء ويقول لها( اظاهر الدكتور وصل )

فقالت نجلاء له( يا طارق دكتور ايه!! وزفت ايه على الصبح... قوله ان انا نايمه)

فقال طارق( وبعدين فيكي... انت هتعملي زي العيال الصغيره ولا ايه!!!!
مش كفايه الدكتور كتر خيره جاي ومعطل نفسه عشان يديكي الحقنه مش عايز دلع ارجوكي يا نجلاء)

خرج طارق من الغرفه متوجها الى باب الشقه ثم فتح الباب فوجد الدكتور وقال له (اهلا يا دكتور اتفضل)

فدخل الدكتور من الباب ثم توقف منتظر ان يسمح له طارق للدخول الى غرفه النوم

فقال طارق له (اتفضل يا دكتور اتفضل المدام جوه)

فدخل طارق اولا الى غرفه النوم وكانت نجلاء على وضعها تجلس على السرير وتسند ظهرها على ظهر السرير حتى وصل الى السرير ودخل بعده الدكتور وهو ينظر الى نجلاء وهي جالسه على السرير ويتذكر الامس عندما شاهد في فخازها وهي نائمه وشاهد منطقه عانة نجلاء

اقترب الدكتور من السرير ثم جلس على حافه السرير بجوار نجلاء ثم مسك يدها وهو يقول لها( ايه الاخبار النهارده يا مدام انا شايف في تحسن كبير من امبارح ..... ممكن نشوف النبض عامل ايه النهارده)

ثم اخرج الدكتور جهاز قياس الضغط وقام بقياس الضغط عند نجلاء فوجده بحاله جيده وقال ( لا ده انت بقيتي كويسه خالص يا مدام .... بس لازم تمشي على العلاج فتره عشان ما ترجعيش تتعبي تاني)
فقال طارق (سمعتي الدكتور قال ايه)
فاخرج الدكتور السرنجه وقام بكسر الامبول واخذ الماده الفعاله وحقنها بالسرنجه ثم رفعها الى اعلى لكي يفرغ الهواء منها فعندما شاهدت نجلاء ذلك قالت مرتبكة وخائفة ( لا انا مش هاخد حقن انا بخاف من الحقن ....ارجوك يا دكتور بلاش موضوع الحقن ده لو ممكن لو في علاج تاني يكون احسن)

نظر اليها الدكتور وهو يبتسم ويقول لها(احنا هنعمل زي ******* ولا ايه يا مدام دي شكه بسيطه مش هتحسي بحاجه)
فقال طارق ( وحضرتك مش هتديهلها برده في ذراعها؟)

فقال له الدكتور ( لا دي بتتاخد عضل)
فصرخت نجلاء وقالت( لا عضل انت بتهزر.. انا استحاله ان انا اخد الحقنه دي)

فقال الدكتور (تعالى بعد اذنك امسك ايديها خليني اديها الحقنه واخلص)

اقترب طارق من نجلاء ثم حضنها ومسك يديها
وهي تقول له( يا طارق مش هينفع اللي انت بتعمله ده سيب ايدي)

وهو يحاول ان يجعلها تنام على بطنها
ثم قال طارق للدكتور( ايدك معايا يا دكتور)
ونجلاء تصرخ ثم قام الدكتور ومسك نجلاء من وسطها ونجلاء تحاول ان تخلص نفسها وكان الدكتور يضع يديه على فخذها من فوق الجلابيه واستطاع طارق والدكتور ان ينيموا نجلاء على بطنها وطارق يمسك يد نجلاء من الخلف)
و الدكتور يقول لها (بس كفايه حركه... الحقنه كده هتبوظ)


فقال طارق (سمعتي اهو الحقنه ممكن تبوظ وكده ممكن تضرك.. بلاش حركه بقى كتير)

فاستغل الدكتور وظيفته وان له الحق في الكشف على المريض فرفع جلابيه نجلاء الى اعلى فخذيها ونجلاء تحاول ان تشدها الى الاسفل وهي تقترب من اذن طارق


وتقول له بصوت خافت( يا طارق مش هينفع يديني الحقنه انا مش لابسه كلوت تحت الجلابيه)
فقال لها طارق ( ما فيش مشكله يا نجلاء.. ده دكتور وظيفته ان هو يكشف علي الناس... سيبيه يشوف شغله)

فنظره نجلاء الى طارق وانصدمت حينما قال لها ذلك ثم تركت الدكتور يرفع لها الجلابيه حتى ظهرت طيزها عاريه تماما فنظر الدكتور الى اعتذار البيضاء العاريه واندهشه من جمال ط**** ثم فتح شنطته ليحضر منها بعض من القطن والمطهر فلم يجد المطهر فقال لطارق لو سمحت يا استاذ طارق لو في عندكم مطهر احسن انا الظاهر نسيت المطهر
فقال طارق( هشوفلك يا دكتور)

فسال طارق نجلاء
وقال لها( مش فاكره المطهر حاطينه فين يا نجلاء)
فردت نجلاء وقالت له (مش فاكره يا طارق روح بص في الحمام يمكن تلاقيه)

فخرج طارق من الغرفه وذهب الى الحمام والدكتور يجلس على السرير وينظر الى طيز نجلاء فيضع يده على طيزها ويحسس عليها

ويقول لها (ما تخافيش يا مدام)
فتنظر نجلاء له بغضب وتقول له (انت بتعمل ايه؟)
فيضع الدكتور اصبعه الاوسط في كس نجلاء من الخلف وتنتفض نجلاء من مكانها وتقول له
( انت مجنون ..انت ايه اللي عملته دلوقتي)

فقال لها الدكتور (هكون عملت ايه!!! كنت بقيسلك الحراره )
ثم فتح سوسته بنطلون واخرج زبره امامها فنظرت نجلاء على زبره وهي في دهشه
و عندما احس الدكتور بقدوم طارق ادخل زبره مره اخرى داخل البنطلون ونجلاء تنظر الى عينيه وهي غير مصدقه ما حدث
وجاء طارق وقال ( انا لاقيت المطهر ده يا دكتور)
فمسك الدكتور المطهر ونظر على العلبه فوجده منتهي الصلاحيه
فقال الدكتور لطارق( ده منتهي الصلاحيه يا استاذ طارق يا ريت حضرتك تجيبلنا واحد غيره )
فقالت نجلاء (لا يا طارق ماتروحش تجيب حاجه انا هنزل ابقى اخذ الحقنه في الصيدليه اللي جنبنا)

فقال لها الدكتور (انتي متاكده يا مدام مش عايزه تاخدي الحقنه؟... دي حقنه هتسخن جسمك وهتحبيها خالص)


فكانت نجلاء تفهم ان كلام الدكتور ليس على الحقنه ولكن على زبره

فقالت نجلاء( لا خلاص انا مش عايزه حاجه وحضرتك اتفضل انا بقيت كويسه)


ثم نظر الدكتور الى نجلاء وقال لها( خلاص زي ما تحبي وادي الكارت بتاعي لو حبيتي تيجي العياده عشان تكشفي)

ثم قال طارق ( خلاص يا دكتور انا هبقى اخدها واديها الحقنه في الصيدليه)

فقاله الدكتور (خلاص يا استاذ طارق زي ما تحب ..استاذن انا)

ثم خرج الدكتور من الغرفه الى باب الشقه وفتحه ونزل من باب الشقه
رجعه طارق الى نجلاء بعد ما غلق باب الشقه وراء الدكتور ثم
قال لها,ك ايه يا نوجا عامله ايه دلوقتي)


فقالت له بغضب( الدكتور ده ما يدخلش عندنا تاني يا طارق انت اي حد تدخله عندنا كده وازاي تكشف جسمي قدامه بسهوله دي انت ما عندكش ددمم..... ازاي تخليه يلمس جسمي؟)

قال طارق (خلاص يا نوجا ما تكبريش الموضوع.. انا بس كنت عايزاه يكشف عليكي عشان اطمن مش اكثر وانتي مراتي وانا طول عمري بخير عليك)

فقالت نجلاء (ما هو باين خوفك عليا اهو بتعريني قدام الناس الغريبه)

فقال لها طارق( انا عايزك ما تاخديش المواضيع بحساسيه زياده عن اللزوم... وعايزك تهدي خالص كده عشان احنا هنسافر نغير جو يومين في شرم يمكن لما نسافر اعصابك تهدى وترجعي زي الاول واحسن)
فقالت له نجلاء (والسفر ده امتى؟)
فقال لها طارق (على بالليل في اجهزي انتي وفريده وجهزي الشنط)
فقامت نجلاء من على السرير وهي تحس ببعض الخمول وعندما وقفت على الارض لي تمشي احست بألم في كسها وكان هذا نتيجه اللبن الذي قذفوا المهندس داخل كسها ولم تغتسل منذ الامس
فشاهدها طارق

وقال لها( مالك يا نجلاء انتي مش عارفه تمشي ولا ايه؟)

فقالت له (مش عارفه اظاهر عندي تسلخات عشان ما استحمتش من امبارح . .. انا هدخل اخذ شاور واشوف ايه ده)
فخلعت نجلاء الجلابيه ولم تكن ترتدي تحتها اي شيء حتى اصبحت عاريه تماما ثم مسكت شعرها وقامت بلمه على شكل كحكه ثم توجهت الى التسريحه وهي عاريه تماما واخذت بنسه شعر ووضعتها في شعرها
فقال لها طارق (يا نجلاء ظ الجو هوا عليكي مكانش المفروض تقلعي الجلابيه وتبقي عريانه خالص كده وانت لسه تعبانه)
فقالت له نجلاء( لا انا خلاص بقيت كويسه هو بس الوجع اللي قلت لك عليه هو اللي تاعبني)
ثم دخلت نجلاء الى الحمام وفتحت الدش ونزلت المياه على نجلاء ثم اخذت تدعك جسمها بالصابون وتدعك كسها فكانت عندما تلمس كسها فكانت تحس بالم شديد ثم احضرت بعض المطهر البيتادين وغسلت به كسها جيدا وهي لا تعرف لماذا حدث ذلك
انتهت نجلاء من اخذ الحمام ثم خرجت وسمعت جرس الباب
فقالت بصوت عالي يا طارق (شوف مين اللي على الباب)

فلم يرد طارق فكررت النداء مره اخرى ولكن طارق لم يرد فقد نزل طارق ليشتري بعض مستلزمات الرحله من تحت البيت من عند المعلم حسنين صاحب الماركت

ارتدت نجلاء الرب وربطته بالحزام ثم توجهت ناحيه اسباب ففتحت الباب ثم وجدت صبي المكوجي يحمل الملابس التي خذها من طارق بالامس على يده
فقال لها صبي المكوجي ( المكواه يا مدام )
وهو لا يستطيع ان ينسى نجلاء وهي عاريه بالامس وينظر الى وجهها وعلى جسدها
فكانت الملابس التي كانت على يديه في داخل كيس بلاستيك
فمدت نجلاء يديها لتاخذ الكيس من يد صبي المكوجي
ووقعت من داخل الكيس قميص لطارق وتيشرت
فنزلت نجلاء لتحضر القميص والتيشرت من على الارض وهي تقول لصبي المكوجي (مش تحاسب هذه الهدوم وقعت على الارض وزمانها اتوسخت)

واثناء نزولها لاحضار القميص والتيشرت انفتح حزام الروب فظهر بز من بزاز نجلاء امام صبي المكوجي فاندهش صبي المكوجي عندما راى بز نجلاء خارجا من الروب ورأي الحلمة رفعت نجلاء عينيها بعد ان التقطت القميص والتيشرت فرات صبي المكوجي ينظر الى بزها العاري مما جعل نجلاء تحس باثاره غريبه لاول مره في حياتها من نظره عين صبي المكوجي على جسمها العايري فكانت نشوتها الجنسيه تزيد اكثر واكثر كلما رات عين صبي المكوجي ينظر على بزها العاري فتركت صبي المكوجي ينظر الى بزها وهي تصطنع انها لا تدري بخروج بزها من الروب
ثم قالت له( كم حسابك؟)
فقال لها( 78 جنيه يا مدام) وهو ينظر على بزها العاري امامه

ثم اخذت منه الملابس
وقالت له (ثواني هجيب لك الفلوس)
ثم دخلت الى الغرفه
واغلقت الباب عليها ووقفت خلف الباب وهي تعض على شفتيها وتمسك بزها وتتذكر نظره عين صبي المكوجي عليه ثم تمص حلامتها وهي في حاله توتر وهيجان فكانت هذه هي المره الاولى التي تكتشف فيها نجلاء انها تستثار جنسيا من نظره العين على جسمها وكان هذا هو نقطه التحول الجنسي الكامل في حياه نجلاء فمن منا لا يعرف اشخاصا يجدون اثارتهم الجنسيه في نظره من العين سواء رجل يحب ان تنظر المراه على زبره او يحب ان ينظر على اصابع الارجل وغيره وقد يصبح هذا الامر في حياه الانسان امرا يعتاد عليه ولا يستطيع التخلص منه اذا بعد فتره زمنيه كبيره

ظلت نجلاء تمص في حلمه صدرها ثم توقفت وهي في حاله هيجان شديده جدا واخذت تفكر كيف يحدث ذلك ثانيا بان ينظر صبي المكوجي على جسمها فاخذت 100 جنيه ووضعتها على الترابيزه التي توجد في غرفه نومها وخلعت الروب واصبحت عاريه تماما ثم دخلت الى الحمام واغلقت الباب قليلا بحيث يكون فيه مساحه من الرؤيه ثم قامت بالنداء على صبي المكوجي وقالت بصوت عالي تعالى خذ الفلوس على الترابيزه
فسمع صبي المكوجي صوت نجلاء وهو واقف على الباب ثم دخل الى المنزل بحظر وهو يقول( فين يا مدام ؟)
فقالت له نجلاء بصوت عالي (ادخل جوه الاوضه اللي قدامك على طول)
فدخل الى غرفه نوم نجلاء فلم يجدها فقال ( يا مدام يا مدام)
فرده نجلاء عليه من داخل الحمام وكان تقف امام المراه فتكشف كل ما هو خلفها وترى من فتحه الباب صبي المكوجي يقف في الغرفه
وهي تقول( الفلوس عندك على الترابيزه)
فنظر صبي المكوجي من اين ياتي الصوت فوجد باب الحمام مفتوح قليلا ونجلاء تقف امام الحوض وطيزها عاريه تماما فاندهش صبي المكوجي عندما شاهد ذلك واقترب اكثر من الباب وهو يتلصص على نجلاء وهي تقف امام الحوض وتنظر في المراه فتجد صبي المكوجي يتلصص عليها وينظر على طيزها العاريه
فينظر صبي المكوجي على الترابيزه فيجد 100 جنيه فيقول لها( بس دي 100 جنيه وانا مش معايا فكة... مفيش فكه مع حضرتك,؟) وهو ينظر من فتحه الباب ويتلصص على نجلاء وزبره منتصب للغايه في البنطلون فادخل صبي المكوجي يده داخل البنطلون واخذ يدعك في زبره وهو ينظر على نجلاء وهي عاريه تماما في الحمام
ورده نجلاء عليه وقالت وصوتها كان يرتعش ودقات قلبها كانت متزايده للغايه لا ما مفيش فكة استنى انا هطلع واديلك الباقي ولا اقول لك خلاص خذ ال 100 جنيه والمره الجايه ابقى هات الباقي )
فاخذ صبي المكوجي ال 100 جنيه ووضعها فيه جيبه وظل واقفا خلف باب الحمام يتلصص على نجلاء
فوجد صبي المكوجي احد ملابس نجلاء الداخليه فمسك الكلوت واخرج زبره واخذه يدعك زبره بالكلوت ونجلاء تنظر اليه في المرأه
واثناء دعك زبره بكلوت نجلاء اصدر صوتا لا اراديا (اه اه اه اه اه اه)
فخرجت نجلاء من الحمام عارية فوجدته يقذف لبنه على كلوتها فاصطنعت نجلاء انها لا تعرف شيئا وهو ينظر على جسدها العاري

وتقول له بعصبية (هو انت لسه هنا؟ انت بتعمل ايه يا قليل الادب يا حيوان)
فخاف صبي المكوجي واخذ الكلوت في يده ثم خرج سريعا من غرفه النوم وزبره خارج من سوسته البنطلون واثناء خروجه من غرفه النوم انصدم بطارق وهو يدخل من باب الشقه فنظر طارق ووجد زبره عاري يخرج من سوسته البنطلون فحاول طارق ان يمسكه ولكن لخفه جسم صبي البواب استطاع ان يهرب من طارق ويخرج من باب الشقه فدخل طارق الى غرفه النوم سريعا فوجد نجلاء عاريه تماما فانصدم طارق عندما راى نجلاء بهذا المنظر

الجزء السابع

وقال لها ( انا مش مصدق اللي انا شفته دلوقتي ده كده حقيقي.... وكمان قالعله ملط يا نجلاء.... )
فقالت نجلاء (يا طارق افهم متتسرعش)

فقال طارق( افهم ايه وأنيل ايه بعد اللي انا شفته...... مع صبي المكوجي يا نجلاء!!!! .. مع عيل صغير دي اخر حاجه كنت اتوقعها... انت من النهارده ملكيش عيش معايا)

فقالت نجلاء (ممكن تديني فرصه عشان اشرح لك اللي حصل)
فقال لها طارق( اتفضلي يمكن تقدري تخليني اصدق.. ما انتي شاطره اوي في الموضوع ده)

فقالت نجلاء( شاطره قوي!!!؟ على العموم شكرا يا طارق واللي انا هقدر اقولهلك ان انا كنت جوه الحمام باخد شاور وفجأه لقيت الحيوان ده واقف بره وماسك الكلوت بتاعي وبيعمل بيه حاجات وسخه فزعقت فيه فطلع يجري)

فقال طارق (وهو ايه اللي دخله اساسا هنا ودخل ازاي من باب الشقه!!!؟)

فقالت نجلاء منفعله( شوف انت يا استاذ لما نزلت اكيد سبت باب الشقه مفتوح واكيد دخل الشقه لما لقى الباب مفتوح انت هتجيبلنا مصيبه قريب ....وما تتكلمش معايا تاني... اخرتها بتشك فيا يا طارق... ومع مين.. مع كلب ما يسواش.. طب يريته بني ادم زي الناس.. انما تشك فيا مع صبي المكوجي.. انت لازم تطلقني.. انا مش ممكن اعيش مع بني ادم زيك تاني)

فاقترب منها طارق وحاول ان يضع يده على ذراعها وهي عاريه تماما امامه
وقالت له نجلاء( اوعى ايدك ما تلمسنيش.. انت من النهارده ملكش دعوه بيا ولازم تطلقني انا اخرتها تقولي ان انا بخونك)

فقال طارق (حقك عليا يا نجلاء بس لو اي حد مكاني ودخل الشقه وشايف المنظر ده هيقول ايه يعني انا اسف ما تزعليش مني)

فقالت نجلاء( بقولك طلقني انت ما عندكش ددمم..... واحده ومش عايزه تعيش معاك انا مش ممكن اعيش مع بني ادم شكاك زيك)

فقال لها طارق ( خلاص يا نجلاء انا اسف مره ثانيه ما تزعليش مني وحقك عليا)

فجلست نجلاء على السرير ووضعت وجهها بين كفيها واخذت تبكي

وهي تقول( دي اخرتها يا طارق تشك بيا ونسيت الحب اللي حبيتهولك)
فجلس طارق بجوارها فقال لها وهو يضع يده على كتفها وياخذها في حضنه ويلمس على شعرها (خلاص يا نجلاء قلت لك حقك عليا مش هتتكرر ثاني ابدا انا اسف لو كنت شكيت فيكي)

واثناء ذلك استيقظت فريده من نومها على صوت نجلاء وطارق... ثم قامت من على السرير عاريه تماما وارتدت شورت اسود وتيشرت اسود على اللحم بدون ملابس داخليه فكانت لا تستطيع ان ترتدي كلوت وكانت تمشي ورجليها مفتوحه قليلا كما التي تعاني من تسلخات الفخذين

ثم خرجت من الغرفه متوجهه الى غرفه نوم نجلاء وطارق مشاهده نجلاء امها عاريه تماما وطارق ابوها يضمها اليه ويحضنها

فقالت فريده (في ايه يا جماعه صوتكوا عالي ليه)

فرد طارق (مفيش حاجه يا فريده.. روحي جهزي نفسك عشان احنا مسافرين)

فقالت فريده (مسافرين فين يا بابا )
فقال طارق (مسافرين شرم الشيخ هنروح نقعد هناك كم يوم عشان ماما تغير جو وصحتها تتحسن وترجع تاني صحتها زي الاول
فرحت فريده جدا ثم ذهبت الى غرفتها وحضرت شنطتها واخذت بعض المايوهات البكيني وخلعت ملابسها ثم دخلت الى الحمام وهي مازالت تحس بالم في خرم طيزها من نتيجه نيك الاستاذ محمود لها بالامس ولكن كان الالم يذهب تدريجيا وبسرعه نتيجه لاستخدام فريده نوع من كريم مضاد حيوي كانت تضعه داخل خرم طيزها فساعد هذا الكريم على تخفيف الالم سريعا
وقالت فريده في نفسها وهي تستحم (طب الاستاذ محمود ده مستنيني النهارده .…اقوله ايه لو ما جيتش!!!؟... كده ممكن يزعل مني وما يعمليش تاني)

وانتهت فريده من اخذ حمامها ثم ارتدت كلوت ابيض وسنتيان ابيض ثم ارتدت فوقه فستان حمالات فوق الركبه كان لونه ابيض
ثم توجهت الى غرفه نوم طارق و نجلاء ووجدت طارق يجلس على السرير

وقالت له( اومال فين ماما يا بابا!!؟)
فقال طارق( في الحمام يا فريده)

فقالت له( طب يلا قوم البس عشان نسافر)
فقال لها( احنا مش هنسافر دلوقتي احنا هنسافر بالليل بعد العشاء يعني على الساعه 9:00....
10:00 بالليل)

فقالت فريده( يوه يا بابا ده انا فاكره ان احنا كنا هنمشي دلوقتي انا مشتاقة جدا انزل البحر)

فقال لها( حاضر يا فريده عقبال بس ما نجهز الشنط بتاعتنا وماما تجهز وبعد كده هنسافر على طول)

فقالت له فريده( طب ممكن انزل اجيب حاجه من تحت على طول واجي)


فقال لها (طب روحي بس ما تاخريش)

وقالت له (حاضر مش هاخر انا هنزل اجيب حاجه على طول وهاجي)

ثم ذهبت فريده وفتحت باب الشقه وخرجت ثم اغلقت باب الشقه وراءها ثم ذهبت الى باب شقه الاستاذ محمود واخذت ترن الجرس فلم يفتح احد فكان الاستاذ محمود نائم في الداخل هو وابنه وليد وظلت فريده ترن الجرس حتى انتبه الاستاذ محمود وقام من على السرير متوجها الى الباب
وهو يقول( مين... مين؟؟؟)

وفتح الباب ووجد فريده تقف امامه فنظر لها من فوق الى اسفل

وقال لها( اهلا فريده )

فقالت له( اهلا يا عمو انا جايه اقول لحضرتك ان انا مسافره النهارده ومش هقدر اجي النهارده)


فقال لها (مسافرة رايحه فين يا فريده )

فقالت له( مسافرين شرم الشيخ)

فقال لها (وهتقعدوا كم يوم هناك؟؟)
فقالت له (مش عارفه يا عمو ممكن اربع ايام او اسبوع.. عايز مني حاجه يا عمو ؟؟)

فنظر الاستاذ محمود خارج باب الشقه يمينا وشمالا ثم نظره خلفه وقام بمد يده وامسك فريده من يدها
وهي تقول له( في ايه يا عمو)


فلم يرد الاستاذ محمود ثم اخذها في داخل الشقه وراء الباب
وهي تقول( يا عمو في ايه انا قلت لبابا ان انا مش هاخر)


فقال لها (وانا كمان مش هاخر ثم مسكها وجعل وجهها الى الحائط وقام برفع الفستان ثم انزل لها الكلوت بين فخذيها وكان الاستاذ محمود يلبس جلابيه وقام برفع الجلابيه ووضع طرفها بين اسنانه ثم انزل لباسه فكان زبره منتصب

وقال لها( يعني ينفع تسافري من غير ما ادقك)

فقالت له( مش هينفع يا عمو... عشان خاطري سيبني)

ثم مسك محمود ذراعها

وقال لها (يعني تسيبي عمو وتسافري من غير حتى ما زبري يسلم على خرم طيزك )

ثم مسك زبره و فتح طيز فريده بيديه فوضع زبره على خرم طيز فريده واخذ من لعابه فوضعه على زبره وعلى خرم طيز فريده ثم وضع زبره مره اخرى على خرم طيز فريده واخذ يضغط بزبره وفريده تحاول ان تهرب منه وهو يضغط بيديه على ظهرها على الحائط ويضع يده الاخرى على فمها وهي تتأوه
فضغط الاستاذ محمود بزبره اكثر فدخل نصف زبره داخل خرم طيز فريده فصرخت فريده فكتم الاستاذ محمود فمها بيديه اكثر وظل ينيك فريده في خرم طيزها

وهو يقول لها ( خلاص خلاص هنيكك بسرعه واسيبك)


فكانت فريده تصدر اصواتا فقال له وهو ينيكها في طيزها
( وطي صوتك الواد نايم جوه هيصحى)

وظل يدخل زبره في خرم طيزها ويخرجه وزاد من سرعته حتى قذف لبنه داخل خرم طيز فريده
فجلست فريده على ركبتيها وهي تضع يديها على فخذها وراسها منحني الى الاسفل وتنظر الى الاستاذ محمود فمسك الاستاذ محمود يدها

وقال لها( انت لسه هتبصيلي يلا روحي لابوكي لاحسن يقلق عليكي ولما تيجي من السفر على طول تيجيلي علشان انيكك بس المره الجايه هتبقى النيكه طويله شويه)


ثم مسكها الاستاذ محمود من يديها وفتح الباب

وقال لها( يلا وهو يسحبها الى الخارج)
فقالت له( طب استنى لما البس الكلوت)

فانتظر الاستاذ محمود حتى رفعت فريده كلوتها وانزلت فستانها وعدلت من شعرها ثم اخرجها الاستاذ محمود فاحست فريده بالاهانه عندما دفعها الاستاذ محمود الى خارج الشقه ثم اغلق الباب في وجهها فنظرت الى الباب ثم وضعت راسها في الارض ودموعها تنزل على خدها فمسحت فريده دموعها وقامت بالرجوع الى المنزل وذهبت الى غرفتها والقت نفسها على السرير تضع وجهها في المخده وتبكي بحراره

ثم قامت فريده ودخلت الحمام وخلعت كل ملابسها وانزلت الماء على جسمها ونظفت خرم طيزها من لبن الاستاذ محمود ثم خرجت من الحمام وارتدت كلوت لونه احمر وارتدت نفس الفستان

***وكانت نجلاء قد انتهت من الحمام وهي تتذكر نظرات صبي المكوجي على جسمها وتتمنى ان يتلصص على جسمها العاري رجال اخرين


وخرجت عاريه تماما ثم ارتدت الروب وجهزت الشنط وبعد مرور عده ساعات وقفت نجلاء عاريه تماماامام المراه تضع الروج والمكياج على وجهها فكان وجهها مثير جدا ثم ذهبت الى الدولاب الخاص بها وهي تبحث عن شيء ترتديه استعداد للسفر و ابتدى طارق ان يرتدي ملابسه استعداد الى السفر وهو يشاهد نجلاء تقف امام الدولاب عارية تماما فاخذت نجلاء فستان لونه احمر حمالات مفتوح الصدر وقصير جدا فشاهد طارق نجلاء وهي ترتدي الفستان دون ملابس داخليه فكان نصف صدرها ظاهر تماما ولم تكن ترتدي كلوت تحت الفستان
فقال طارق لنجلاء( هو انتي هتخرجي كده !؟)

فقالت نجلاء (وايه يعني لما اخرج كده اومال انا كنت شارية الفستان ده ليه!!!! عشان احطه في الدولاب للذكريات)

فقال لها( بس انتي صدرك كله باين!!! وكمان مش لابسه اي حاجه من تحت!!)

فقالت نجلاء (وهو حد يعني هيجي يقلعني الفستان وانا ماشيه... ما حدش يعرف ان انا مش لابسه حاجه من تحت الا انت دلوقتي وبعدين يا طارق ما تحبكهاش كده احنا مسافرين مصيف )

فقال طارق( طب البسي اي حاجه من تحت)

فقالت نجلاء( انا مش قادره البس اي حاجه من تحت عشان عندي مشكله وحاسه بالم عندي ومش طايقه اي حاجه تلمس جسمي من تحت)

فقال طارق( بس مش هينفع تخرجي بالمنظر ده كده من امتى يا نجلاء وانت بتلبسي اللبس ده!!!؟)

فتعصبت نجلاء وقالت (خلاص يا طارق انا مش هلبس اللبس ده وبلاش كمان الرحله.. انا مش رايحه مكان ثم جلست على السرير وهي غاضبه)

فشاهد طارق وهي غاضبه ثم اقترب منها
وقال لها (خلاص يا نجلاء ما تزعليش بس انا اول مره اشوفك لابسه لبس زي كده انتي اتغيرتي خالص)

فقالت نجلاء( يا طارق وفيها ايه ما كل صاحباتي بيلبسوا كده شوف ايمان جارتنا.. ولا شيماء مرات عبد الباسط جارنا اللي فوق شوف بيلبسوا ايه.. وبيخرجوا بأيه.... ما فيش الا انا في العمارة كلها اللي عندها فساتين زي كده وحطاهم في الدولاب زي التحف.. ومن حقي البسهم دلوقتي اومال هلبسهم امتى لما اكبر ويبقى عندي 70 سنه!!!)

فقال طارق (خلاص يا نجلاء اللي انتي تشوفيه)


ثم قال بصوت عالي( يا فريده ..يا فريده)

فسمعت فريده صوت طارق ابوها
وقالت( ايوه يا بابا )
فقال لها( خلصتي وجهزتي؟؟)

فقالت له (خلصت من بدري ومستنية انتوا تخلصوا)

فاخذ طارق الشنط ونزلت نجلاء وهي ترتدي الفستان وكان يعلو الى منتصف فخذها وصدرها يظهر معظمه ونزلت فريده وهي ترتدي الفستان الابيض وكان فوق الركبه

وقفوا امام السياره
فوضع طارق الشنط داخل شنطه السياره ثم ركب طارق وركبت نجلاء وفريده داخل السياره وقام طارق بتشغيل السياره وعندما انطلق بها شعر بوجود خلل في اطارات السياره فتوقف طارق ونزل فوجد ان اطارات السياره فارغه من الهواء وكان الوقت متاخر


فقال طارق( لنجلاء اظاهر مش هينفع نسافر بالعربيه العجل نايم ودلوقتي الوقت متاخر ومش هلاقي حد يعمل العجل)

فقالت نجلاء (طب حاول تغير الاستبن)

فقال طارق( معنديش الا واحد بس يا نجلاء وفي عجلتين نايمين انا كده محتاج اثنين ستبن)
فقالت نجلاء( يعني يا طارق مش كنت تبص على العربيه قبل ما نسافر احنا مسافرين سكه طويله وكان المفروض تعمل عليها فحص قبل ما نسافر... السكه الطويله .. حد برده يسافر بعربيه ٦ ساعات على الاقل من غير ما يفحص العربيه كويس)

فقال طارق (اهو اللي حصل بقي يا نجلاء)

فقالت نجلاء (يعني ايه!!!!
كده الرحله اتلغت!!!؟)

فقال لها( لا اتلغت ازاي... احنا ممكن نسافر عن طريق شركات الاتوبيس ودي مواعيدها في كل وقت...... دلوقتي نوقف تاكسي ونروح على شركه اتوبيس ونركب وهنسافر وهنوصل برده في ميعادنا)

فنزل طارق وانزل الشنط من شنطه السياره ثم نزلت نجلاء وفريده واوقف طارق تاكسي ثم نزل السائق وهو ينظر الى نجلاء ومنظرها المثير بالفستان فكانت بزازها ملفته للنظر جدا وطيزها الكبيره تظهر بشكل واضح في الفستان وكانت سرتها تظهر من تحت الفستان بشكل واضح
فاخذ السائق الشنط ووضعها في شنطه التاكسي ثم ركب السائق وفتح طارق باب التاكسي لنجلاء

وحينما كانت تركب نجلاء ارتفع الفستان وهي تجلس على الكنبه الخلفيه وراء السواق فشاهد السواق في المرايه كس نجلاء من تحت الفستان اثناء ركوبها التاكسي
فاندهش السائق جدا عندما راى كس نجلاء وظل طول الطريق ينظر الى نجلاء والى وجهها في المراه الداخليه للسياره
حتى وصلوا الى محطه الاتوبيس ودخلوا مكتب الحجز فكانت نجلاء ملفتة للنظر للجميع هي وفريده ايضا

فقال طارق لنجلاء (ممكن تقعدوا هنا عقبال ما اروح احجز التذاكر وهاجي بسرعه)


فجلست نجلاء ووضعت رجل على رجل امام الناس الذين كانوا يجلسون امامها واثناء حركه رجل نجلاء وهي تضع على رجلها الاخرى علي الاخري ظهر كس نجلاء امام احد المسافرين فاندهش احد المسافرين الذي كان ينتظر الاتوبيس عندما شاهد كس نجلاء واخذها يركز بالنظر في اتجاه نجلاء وهي جالسه امامه وكانت نجلاء محط نظر للجميع فمنهم من كان ينظر الى بزازها ومنهم من كان ينظر على فخازها العاريه ولاحظت نجلاء احدهم وهو ينظر على فخاذها مما ادى الى شعور نجلاء بالاثاره الجنسيه وهي ترى عين الرجل ينظر على فخاذها فنظرت الى وجهه وهي تراقب عينيه وهي تنظر الى فخزها وحركت رجلها وانزلتها وهي تفتح رجلها قليلا فظهر كس نجلاء بوضوح امام الرجل وهو ينظر الى كسها وكان غير مصدق ما يحدث فكانه في حلم واستمرت نجلاء في مراقبه عين الرجل وهو ينظر على كسها وكان بعض الرجال الجالسين امامها ايضا ينظرون الى كسها من تحت الفستان فجعلها تزيد في الاثاره الجنسيه لديها ثم اغلقت نجلاء رجلها عندما احست ان طارق قد رجع

وقال طارق لنجلاء (انا حجزت ٣ كراسي اللي ورا السواق على طول عشان نقدر نقعد براحتنا في الاتوبيس وكاننا راكبين العربيه بتاعتنا)

وجلس طارق بجوار نجلاء ولاحظ نظرات الرجال الى نجلاء وجسمها ولكن لم يستطيع طارق الكلام وصمت حتى سمع صوت ميكروفون المحطه (اللي رايح رحله شرم الشيخ الاتوبيس وصل بره..... اللي رايح رحله شرم الشيخ الاتوبيس بره يا جماعه...)

فقام طارق هو نجلاء وفريده وطارق يحمل الشنط الى الاتوبيس حتى وصل الى الاتوبيس فوجد عامل المحطه يقول( يا جماعه مش هينفع الزحمه بالطريقه دي كده كله هيحط شنطته جوة شنطه العربيه... لو سمحتوا يبقى في نظام.... انا هبدا بارقام الكراسي من الاول للاخر..... مين يا جماعه معاه رقم واحد في الكراسي؟)


فقال طارق (انا معايا واحد واثنين وثلاثه)

فقال له تعالى يا استاذو فتح العامل شنطه الاتوبيس ووضع شنط طارق داخل الاتوبيس فنظرت نجلاء ولم يعجبها طريقه وضع العامل للشنط ثم قالت بصوت عالي( ايه ده يا طارق ده انت ازاي سايبه حاطط الشنط بالمنظر ده كده هتتبهدل ثم تقدمت نجلاء وهي تحاول ان تعدل الشنط في داخل شنطه الأتوبيس فكان حجم شنطه الاتوبيس كبيرا جدا بحجم الاتوبيس فوضعت نجلاء ركبتها على اول شنطه الاتوبيس وهي تحاول ان تعدل الشنط الخاصه بها فارتفع الفستان من الخلف فكان كسها يظهر منه القليل امام الناس والمسافرين وكان العامل يقف بجوارها وينظر عليها وهي تعدل الشنط فيشاهد بزازها كامله تقريبا من خلف الفستان وكانت بزازها تتراقص امامه فانتصب زبر عامل الاتوبيس وابتدأ ان ينظر الى نجلاء و الى جسمها بالكامل أكثر واكثر

فاقترب رجل عجوز كان يقف مع الناس الى طارق وقال له (هي دي مراتك يا استاذ )
فقال له طارق (ايوه مراتي في حاجه)

فقال له العجوز( ولما هي مراتك ازاي تخليها تلبس لبس زي ده وتخرج بيه في الشارع كده قدام الناس غطي مراتك يا استاذ وعيب كده انت ما عندكش نخوه ما عندكش رجوله ازاي جسم مراتك يبقى باين قدام الناس بالشكل ده)

فانفعل طارق وقال له (وانت مالك انت..؟... انت ايش حشرك في الموضوع )
فحاول بعض الناس ان يهدئوا طارق وقالوا له (خلاص يا استاذ اتفضل خذ المدام واطلع الاتوبيس لو سمحت عشان الاتوبيس له ميعاد المفروض يطلع فيه بالظبط)

فصعدت نجلاء وفريده وجلسوا في الكرسي خلف السائق مباشره وكانت نجلاء تجلس وهي تفتح رجليها قليلا فكان كل من يصعد الاتوبيس يستطيع ان يرى كس نجلاء واضح امامه جدا
ثم صعد طارق وجلس بجوار نجلاء على الكرسي المقابل لهم
وبعد ذلك صعد السائق وهو يقف على سلم الاتوبيس


وهو يقول( كله حضر يا جماعه؟؟؟؟ في حد لسه تحت؟؟؟؟ في حد نسي حاجه؟؟؟؟)

واثناء كلامه نظر الى نجلاء فشاهد كسها يظهر امامه

فقال(خلاص هنمشي يا جماعه ..احنا يومنا اظاهر زي العسل)
وهو ينظر الى كس نجلاء فاقترب طارق الى نجلاء وقال لها في اذنها( انتي ناسيه ان انتي مش لابسه حاجه من تحت يا مدام مش تقفلي رجلك شويه)
فقالت نجلاء (انا مش قلت لك ان انا تعبانه وحاسه بالم من تحت)

فاحس طارق ان صوت نجلاء سيرتفع فقال لها بعصبية (خلاص خلاص)

ثم جلس السائق في مكانه وهو ينظر في المرآه معظم الوقت على كس نجلاء الذي كان يظهر بوضوح امامه فلاحظ طارق هذا وقال للسائق بصوت عالي( ما تبص قدامك يا اسطى ..)
فقال السائق (ما انا ماشي يا استاذ)

وقال طارق للسائق ( انا ملاحظ ان انت مش واخد بالك من الطريق كويس ركز في طريقك يا اسطى)
وقال له السائق( يا عم انت هتعلمني شغلي.. انت مش ليك توصل وخلاص)
فقال له طارق (يعني ايه اوصل وخلاص.. بقولك بص على الطريق وكفايه بص على المرايه)
فقال السائق (خلاص يا استاذ هبص على الطريق حاضر ...حاجه ثانيه؟؟؟؟)


فقال له طارق( لا يا سيدي مش عايزين حاجه)

فكان بين حين والاخر ينظر السائق الى المرآه فيرى كس نجلاء يظهر امامه حتى شعر بالاثاره الجنسيه وانتصب زبره

وبعد حوالي ثلاثه ساعات ونصف شعر السائق بالاثاره اكثر ولن ينتبه للطريق بل انتبه الى النظر الى كس نجلاء اكثر واكثر خاصه عندما نظر الى طارق في المرآه فوجد طارق قد غلبه النوم واستمر السائق في النظر الى كس نجلاء في المرآه حتى جاءت اللحظه الصادمه وانحرف السائق عن طريقه ثم دخل الى الصحراء فغرزت عجلات الاتوبيس في الرمال







الجزء الثامن



وحدث فزع لجميع الركاب فصرخت نجلاء هي وفريده وكل الركاب وكان من بينهم نساء واطفال حتى توقف الاتوبيس في الرمال وقام بعض الرجال بحدوث مشاده كلاميه بينهم وبين السائق فقال السائق (يا جماعه محدش يقلق.. انا هتصل دلوقتي بالشركه هتبعت اتوبيس تاني)
فقال احد الركاب( ده عقبال ما الشركه تبعت اتوبيس تاني مش هيجي الا على الفجر)

فقال السائق (يا جماعه في مكتب للشركه على بعد ساعه ونص من هنا يعني كلها ساعه ونص ويجي اتوبيس تاني ويحل المشكله )

فقال طارق للسائق( انا قلت لك من الاول ان انت مش مركز في الطريق... انت كنت هتموتنا افتح لنا الباب خلينا ننزل يلا يا نجلاء يلا يا فريده )

فقالت نجلاء( هننزل فين يا طارق انت عارف الساعه كام دلوقتي!!؟... ودي صحرا ومفيهاش حد )

فقال طارق اومال انتي عايزانا نفضل قاعدين في الاتوبيس لحد ما يجي اتوبيس تاني... اهو حتي ننزل نشم حبة هوا عقبال ما يجي الاتوبيس التاني)

فقامت نجلاء وكان جميع الركاب ينظرون الى طيزها التي كانت تظهر من خلف الفستان فكانت بارزه بشكل ظاهر جدا وبعدها نزل جميع الركاب وجلسوا بجوار الاتوبيس في انتظار اتوبيس اخر سوف ياتي لانقاذ الموقف

مرت حوالي نصف ساعه ولم ياتي الاتوبيس الثاني

فقالت نجلاء( انا زهقت يا طارق من القاعده هنا شوف لنا اي مكان ممكن نقعد فيه)

فقال طارق (وانا هشوف لك مكان فين في الصحرا دي يا نجلاء)

فقالت نجلاء (حتى اي مكان ادخل الحمام )

فقال لها طارق( طب ما تعملي حمام هنا والصحرا واسعه)

فغضبت نجلاء (وقالت انت اتجننت يا طارق انت عايزني اعمل حمام في الصحرا من فضلك شوف لي مكان عايزه ادخل الحمام )

فقال لها طارق ( ومالها الصحراء يا نجلاء ما كله بيعمل في الصحرا)

فقالت نجلاء( انا استحاله اسمع كلامك واعمل زي ما انت بتقول كده يا طارق انا مش واخده على كده خالص... هقعد على ايه وانا بعمل الحمام انا عايزه حمام في قاعده عشان اعرف اعمل حمام)

فقال لها (طب استني)

ثم ذهب الى سائق الاتوبيس وطلب منه ان يدخل حمام الاتوبيس

فقال له السائق( للاسف يا استاذ الحمام مش شغال والباب مقفول بقفل)

فقال طارق وهو متعصب (حتى ده كمان مش شغال!!! ده ايه الشركه المنيله بنيله اللي احنا مسافرين فيها دي)

ثم نظر طارق يمينا وشمالا فرأى على مسافه كبيره نور ياتي من بعيد

فقال لنجلاء (اظاهر في كافتيريا بعيده يا نجلاء)

فقالت نجلاء( فين دي يا طارق انا مش شايف حاجه)

فقال لها( شايفه النور اللي من بعيد ده تعالي نروح هناك واكيد هنلاقي حمام وانت يا فريده خليكي هنا عشان لو جه الاتوبيس ولا حاجه )

فقالت نجلاء ( ازاي يعني هنسيب البنت لوحدها هنا)

وقال طارق (يعني هيجرى لها ايه يا نجلاء ما هي في وسط الناس اهي محدش هيقدر يجي ناحيتها.. وبعدين ممكن تطلع تقعد في الاتوبيس عقبال ما احنا نيجي احنا داخلين في مكان ما نعرفش في ايه ودي عيله صغيره احنا نستحمل انما هي لا)
فقالت فريده (خلاص يا ماما انا هقعد هنا عقبال ما انتم تيجوا)

اصاله نجلاء لها (خلاص خليكي هنا واحنا مش هناخر عليكي)

فشاهد السائق طارق هو ونجلاء يبتعدون عن الناس ثم قال بصوت عالي( يا استاذ يا استاذ)

فرد طارق وقال له (نعم عايز ايه!!)

فقال له (رايح فين)

ثم ذهب اليه طارق وقال له (احنا رايحيين لحد النور اللي هناك ده يمكن نلاقي هناك حمام وخذ نمرتي خليها معاك واول ما الاتوبيس يجي ياريت ترن عليا)

فقال له السائق (حاضر يا استاذ اول ما يجي الاتوبيس انا هرن عليك)

اخذ طارق نجلاء فكان ضوء القمر ينير الصحراء قليلا واخذوا يمشي واثناء المشي اتصدمت رجل نجلاء ووقعت على الارض وارتفع الفستان الي اعلى فخذها فكان كسها ظاهر تماما اثناء وقوعها فمد طارق يده وساعد نجلاء في النهوض مره اخرى

وهو يقول لها( بالذمه ده منظر يا نجلاء!!؟ يعني لو حد معانا كان شافك بالمنظر ده كده!!؟ مش كفايه اللي حصل عند الاتوبيس!!!؟ في حد بيلبس لبس زي كده ومش لابس حتى اي حاجه من تحت)

فقالت نجلاء (هو احنا هنعيده تاني... ما انا قلت لك ان انا عندي وجع من تحت ومش قادره البس اي حاجه وحاولت لكن ما قدرتش)
فقال لها (خلاص امشي يا نجلاء)
فقالت له نجلاء ( امشي ازاي وكعب الجزمه اتكسر)

فقال لها ( طب هنعمل ايه دلوقتي اخلعي الفرده الثانيه وامسكي الجزمه في ايدك)

فقالت له (وهمشي حافيه في الصحرا )

فقال لها ( طب اعمل لك ايه دلوقتي يا نجلاء تعالي نرجع)

فقالت له نرجع ازاي انا عايزه ادخل الحمام انت ما عندكش ددمم صحيح ... انا مش عارفه ايه اللي انت ممشينا فيه ده مش تمشينا في حته عدله)

فقال لها طارق بسخريه (معلش نسيت ارصفلك الطريق قبل ما تيجي تمشي عليه. وانا ايش عرفني بام الطريق هيبقى في حجاره ولا طوب عشان سيادتك لما تيجي تمشي تتكعبلي فيها.... امشي يا نجلاء وخلي الليله تعدي)

ظل طارق يمشي كثيرا حتى ابتعد هو ونجلاء عن الاتوبيس

فقالت نجلاء( هو المكان ده بعيد كده ليه!!؟ انا كنت فاكراه قريب ...ده احنا بقى لنا ساعه ماشيين يا طارق)

فقالت نجلاء( احنا ما كانش لازم نسيب الاتوبيس ونمشي بعيد كده)
وقال طارق بغضب( مش انتي اللي قلتي انا عايزه اعمل حمام في مكان غير الصحرا اديكي يا ستي رايحه المكان.... ودلوقتي تقولي لي المكان بعيد انا مش عارف الصراحه يا نجلاء اعملك ايه!!؟)

فقالت له نجلاء( متعملش حاجه خلاص احنا قربنا )

فوصل طارق و نجلاء الى المكان ووجدوا شاب في العشرينات من عمره كان اسمه تامر جالسا على كرسي ويفرد رجليه الاثنين الى الامام ويضع ذراعه خلف راسه وملابسه تبدو متسخه جدا وكان يضع عجلات من الكاوتش امام المكان ويوجد ايضا كمبروسر لنفخ الاطارات
وعندما شاهد نجلاء
قال في سره( احا على القشطه ايه يا بنت الجسم ابن المتناكة ده)

وقال طارق له (السلام عليكم)
فرد تامر (سلام)

وهو ينظر الى نجلاء وهي ترتدي الفستان الاحمر ونصف بزازها خارج الفستان وكانت تمسك حذائها بيديها

فقال طارق (لو سمحت ما فيش حمام هنا)

فنظر تامر الى طارق من فوق الى تحت وهو يقول

له( حمام!!! اه في حمام )

وهو ينظر الى نجلاء ويسال (هو مين فيكم اللي عايز يدخل الحمام ؟)

فقال طارق (المدام هي اللي هتدخل الحمام )
وقام تامر بتصوير نجلاء دون ان تدري ثم قال له تامر( طب لحظه واحده)

ثم دخل تامر الى المكان من الداخل حيث كانت يتكون من غرفه واحده به بوابه خارجيه
وفتح تامر الغرفه فكانت عباره عن غرزه يجلس بها السائقين بعد انتهاء اليوم وكانوا يدخنون الحشيش فقال احد الرجال الجالسين
(ايه ياض يا تامر كبسة ولا ايه ياض؟)
فقال تامر( دي احلى كبسه هتشوفوها في حياتكم )

فقال رجل اخر( ما تقول ياض شوقتنا)
فقال تامر( بس هتدفعوا كام)

فقال احد الرجال (مش لما نشوف انت جايب ايه الاول يستاهل.... حته حشيش دي ولا ايه اللي انت جايبها؟)

ففتح تامر تليفونه ثم قام بعرض نجلاء عليهم فاصابتهم الصدمه
وكان رجل منهم يقول في دهشه ( يخرب بيتك ياض يا تامر لقيتها فين البنت دي عامله زي ممثلات التلفزيون بالظبط... هي موجوده بره)

فقال تامر( يعني ادخلها ...ولا؟؟؟)

فقال احدهم (طبعا ودي فيها كلام)

فقال تامر (والسبوبه ايه بالظبط)

فرد احدهم وقال( كل واحد فينا 10 صوابع يعني 1000 جنيه)
فقال تامر (10 صوابع في اربعه يعني كده 4000 جنيه)

فرد احدهم ساخرا وهو يضحك ويقول( 1000 جنيه ياض يا ابن الوسخه هي 100 جنيه كل واحد فينا)

فقال تامر( انتوا اظاهر مش وش نعمة.... بقى حته القشطه دي تساوي 400 جنيه!!؟ صحيح عالم وش فقر صحيح... انا هروح اوديها للي يوزنها ذهب دلوقتي)

فقام احدهم ومسك يد تامر فقال له( بص من الاخر هنزودوك ب 100 جنيه كمان يبقى كده 500 مش عايزك تفتح بقك تاني بس الموزة تفضل معانا طول الليل)

فقال تامر( طب خلوها حتى 600)

فرد رجل اخر وقال( ما خلصنا ياض يا ابن الوسخه وهي 500 جنيه قليله ما انت هتحطها كلها في جيبك.. اجري ياض هات البت )

فقال تامر( طب فين الفلوس)

ثم اخرج احد الرجال من جيبه مبلغ 500 جنيه وهو ينظر لاصدقائه ويقول( انا هدفعهم انا و بعد كده نبقى نتحاسب)

مشهد خارج الغرزة

وقالت نجلاء لطارق( هو ماله اتاخر ليه !!؟ انا مش قادره استحمل عايزه ادخل الحمام بسرعه)
واثناء ذلك عاد تامر ونظر الى نجلاء
وقال لها( اتفضلي يا مدام فقالت نجلاء (فين بالظبط)
ثم قال لها (اتفضلي قدامي وانا هوريكي فين )

فنظرت نجلاء في قلق الى طارق

ثم قال لها طارق( يلا يا نجلاء خشي خلينا نخلص ... الاتوبيس ممكن يجي وميلاقيناش وساعتها مش هنعرف نوصل وفريدة قاعده مستنيانا هناك)

فتقدمت نجلاء امام تامر وهو ينظر على طيزها من الخلف ويقول في سره (اه يا بنت المتناكة على دي طيز عايزه تتناك)
وهي تمسك حذائها في يديها
حتى وصلت الى باب الغرفه

فقالت له (هو فين الحمام؟)

فقال لها (هو ده الحمام يا مدام لا مؤاخذه مش قد المقام وهو ينظر الى بزازها النافره من الفستان)
فتح تامر باب الغرفه فدخلت نجلاء ثم اغلق تامر الباب بالمفتاح وخرج خارجا الى طارق
وانصدمت نجلاء عندما دخلت الغرفه فوجدت عدد من الرجال يجلسون ويدخنون الحشيش وزجاجات الخمر امامهم وحاولت ان ترجع وتفتح الباب ولكن دون جدوى فقد اغلق تامر الباب بالمفتاح وخرج الى طارق

شعرت نجلاء بالرعب عندما شاهدت الرجال ينظرون اليها في صمت حوالي نصف دقيقه وهم ينظرون على جسدها حتى قام احدهم ونجلاء مرتعده من منظرهم

ويقول له(ا ايه يا بت الحلويات دي ده انتي بت جامده اوي ما تيجي بقي)

ارتعبت نجلاء اكثر واكثر وهي تحاول ان تحتمي بالباب حتى اقترب منها الرجل ومسك ذراعها وهي تسرخ في وجهه وتقول له
( اوعى ايدك )

ثم قال( هو في ايه يا بت مالك هو انت اول مره تشتغلي ولا ايه)
فكان يظنها الرجل انها فتاه ليل حسب كلام تامر لهم

فقال احدهم( ماتروقي كده يا بت وتعالي خديلك نفسين خلي القاعده تحلو)

فقال الثالث (سيبوها على راحتها محدش يخوفها وهي هتيجي.. ولا ايه يا بت)

ثم قالت نجلاء( انا عايزه اخرج من هنا حالا )

فقال لها الرجل الاول وهو يحاول ان يرفع لها الفستان بيده ونجلاء تنزله
( تخرجي فين يا بت مش لما تبسطينا الاول وانتي جسمك نار كده)
فصرخت في وجهه نجلاء (بقول لك اوعى ايدك)

فقال لها( انتي مش هتبطلي اللي انت بتعمليه ده والحركات دي مش هتخيل علينا يا روح امك يبقى انت متفقه انت والخول اللي اسمه تامر.. يجي ياخد مننا الفلوس وانتي تيجي تعملي كده عشان تخلعي من الحوار وكده يبقى اتنصب علينا بس على مين... تعالي يا بت)

ثم مسك زراعها فضربها على وجهها فسقطت نجلاء على الارض وهي تبكي
١
فقاله الرجل الرابع( ايه يا عم اللي انت بتعمله ده..!!؟ حد يضرب حته القشطه دي بالقلم انت ما عندكش ددمم )

ثم اقترب من نجلاء فوضع يده على ذراع نجلاء

وهو يقول لها( معلش اصله غشيم وميفهمش في الحلويات قومي يا مزه وتعالي معايا انا هروقك واخليكي تنسي همومك وما لكيش دعوه بيه يلا بقى عشان زبري مولع عايز يرتاح)
فقال رجل اخر( تعالي معايا انا ده زبره صغير وانا زبري كبير وهيعجبك)
فتنظر نجلاء الى وجوههم واحد تلو الاخر وهي غير مصدقه ما يحدث ثم صرخت في وجوههم
فقال احد الرجال (انتي مش ناويه تجيبيها لبر بقى جينا معاكي بالذوق انما انتي باين بنت متناكة مبتجيش الا بالعافيه)
ثم مسكها من زراعها واخذ يضربها على وجهها عده لطمات ونجلاء تبكي

وهو يقول لها (هتسمعي الكلام ولا لأ يا بنت الوسخه)

ويظل يضربها على وجهها

فتقول له( خلاص خلاص انا هسمع الكلام بس كفايه ضرب)

فيقول لها احد الرجال ( عاجبك اللي حصل فيكي ده ما قلنلك من الاول)

فقام احدهم بحملها على ذراعه ثم اجلسها في وسطهم وكان احدهم يقبلها في رقبتها والاخر يمسك بزاز من تحت الفستان
والثالث يقول( انا اللي هنيك الاول)
ويمسك رجل نجلاء ويرفعها وتحاول نجلاء ان تنزل فستانها ولكن احدهم يمسك زراعها ويبعدها واستمروا في تقبيل نجلاء في وجهها وشفتيها ثم مسك احدهم بز نجلاء واخرجه من الفستان واخذ يمص حلاماتها والاخر يفتح رجلها ووجدها من غير كلوت
فقال لها يا بنت المتناكة مانتي جاهزه اهو يا بنت العرص وكمان مش لابسه لباس)
ثم اخرج زبره من سوسته البنطلون ونجلاء تحاول ان توقفه فاقترب الرجل بزبره من كس نجلاء وهو يرفع رجليها ثم ادخل زبره داخل كس نجلاء واخذ ينيك فيها

ويقول لها )كسك عسل يا متناكة)
وكان بقيه يقبلون نجلاء في وجهها وفي شفتيها وفي رقبتها ومنهم من يمسك بزازها ويمص فيه حلامتها

وضعت نجلاء يديها وهي تقول للرجل الذي ينيكها (بالراحه بالراحه نتكلم الاول مش بالعافيه كده ما بحبش العافيه)
فقال احدهم (خلاص سيبوها عندها حق برده بالعافيه مش حلو)
فقالت لهم (بصوا انا مش هينفع اعمل معاكوا هنا عشان جوزي واقف بره وممكن يقلق وتبقى مشكله )
فقال احد الرجال( اومال هتعملي معانا فين يا مزه؟)

فقالت له بصوا انا مسافره شرم ممكن اعمل معاكم هناك واقول لجوزي اي حاجه واجي لكم شاليه او شقه ونقضي ليله حلوه مع بعض انتوا الصراحه عجبتوني شكلكم رجاله بحق وحقيقي )

فسالها الرجل الذي كان ينيكها وهو يشاور على زبره

ويقول لها (وايه رايك في ده؟)
فنظرت نجلاء مبتسمه الى زبره ثم نظرت الى عينيه

وقالت له (زبرك جامد قوي)

فقال لها ( طب ما تدعكيه شويه)

فنظرت نجلاء الى زبره وهي مبتسمه ثم مسكت زبره واخذت تدعك فيه وهي تنظر الى وجهه وهو ينظر الى وجهها ثم اقترب منها الرجل وقبلها في شفتيها قبلة ساخنه جدا وهو يمسك بزازها بيده ... ثم اقترب وجلس على صدرها

وقال لها( طب مش اللي يحب حاجه لازم يبوسها برده.... بوسي يا بت )
وهو يضع زبره على شفايف نجلاء
فنظرت نجلاء الى وجهه ثم مسكت زبره وقبلته
فقال لها (بوسه كمان يا روح امك)
فقبلت نجلاء رأس زبره مره اخرى
ثم نام فوقها وهو يحضنها ويحاول تقبيلها في شفتيها مره اخري فحاولت نجلاء انت تبعده عنها وهي تقول بس كفايه دلوقتي بس كفايه عشان خاطري)

فابتعد عنها الرجل الذي كان ينيكها

فقالت نجلاء (انا عايزه اعمل حمام مزنوقه قوي)

فقال احد الرجال لرجل اخر (خذها خليها تشخ بره الاوضه وخليك معاها لحد ما تخلص وبعد كده تجيبها وتيجي... وانتي يا بنت المنيوكه عارفه لو خرجتي من الاوضه وسمعت حسك هجيب رقبتك انتي والحمار اللي مستنيك بره ده)

وقالت( نجلاء انا مش هتكلم كلمه واحده بس عايزه ادخل الحمام ضروري)

فقال لها الرجل (خلاص روحي ما تتاخريش عشان احنا تعبانين)

فقامت نجلاء مع الرجل ثم فتح الرجل باب الغرفه

فقالت نجلاء( وانا هعمل حمام فين؟)

فقال لها الرجل( تعالي ورايا)

فمشت نجلاء وراءه فوجدت قاعده حمام افرنجي ولكن كانت مركونه بجوار الحائط

فقالت نجلاء عندما شاهدت ذلك( بس ده كده مش حمام فين الحمام)

فقال لها الرجل (انتي هتمثلي بكس امك هو ده اللي عندنا هتعملي ولا اخذك ارجعك ثاني)
وقالت نجلاء( لا خلاص انا هعمل وخلاص)
ثم ذهبت نجلاء وجلست على قاعده الحمام وعندما انتهت من الحمام قامت واخذها الرجل مره اخرى الى الغرفه ولكن هذه المره لم يغلق الباب فكان بامكان اي شخص ان يقوم بفتحه

ثم قالت نجلاء (قلتوا ايه الكلام اللي سمعتوا)

فقال احد الرجال( كلام معقول برده وكمان المكان هنا مش نظيف وهي باين عليها نظيفه مش واخده على الاماكن دي.... دي عشان تتناك لازم تتناك في حته نظيفه زي فندق او شاليه مش اقل من كده الواحد برده المفروض يبقى عنده شوية نظر)

وهو يضرب بكف يده على فخذ نجلاء..

فقال رجل اخر( طب واحنا ايش ضمنا بعد ما تسافري تخلعي من الحوار ده خالص لا تيجي ولا تروحي... طب ماحنا ناخد حقنا ناشف من دلوقتي وهي ساعه هتقعديها معانا وهتمشي )

فقاله احدهم (برده عنده حق ايش ضمننا ان انتي ما تكونيش بتكذبي)
فقالت لهم( طب وانا هكذب عليكم ليه)

ورد رجل منهم وقال( ايش عرفنا بقى انتي ممكن تكذبي ولا تطلعي صادقه على العموم عشان تثبتيلنا انك حبيتينا زي ماقلتي نفسك تتناكي من كل واحد فينا ...تقومي يا بت وتقلعي الفستان بتاعك وترقصي لنا رقصه حلوه كده)

فقالت لهم (كده ممكن جوزي يقلق عليا فقال لها ما احنا مش هنسيبك الا لما نشوفك بترقصيلنا وانتي ملط يا كس امك)

فقالت نجلاء (طب انا هرقص لكم بس بالفستان)

ثم قال احدهم (ملط.... ملط يا بنت الوسخه.. قومي يلا يا بت اقلعي الفستان اللي انت لابساه ده وعايزك ترقصي لنا رقصه كده توقف زبري... ولا اقول لك انا اتحايل على كس امك ليه)

ثم مسكه فستان نجلاء من اسفل وقام بتخريعه لنجلاء فاصبحت نجلاء عاريه تماما امامهم وكان رجل منه يمسك بزاز نجلاء

ويقول (ايه كوز العسل ده يا بنت المتناكة.. بقى كل ده مستخسراه فينا وما يا بت تقفي كده خلينا نشوف طيزك و عايزك تهزي كويس ...بضمييير)


شعرت نجلاء بالاهانه التي بها اثاره جنسيه لها ثم وقفت نجلاء امامهم واعطتهم ظهرها فظهرت طيزها البيضاء الكبيره امامهم وقام احدهم بتشغيل اغنيه على الهاتف ابتدت نجلاء ان تهز طيزها امامهم ثم استدارت وابتدات ان ترقص امامهم وبزازها تتراقص امامهم فخلع احدهم ملابسه واصبح عاري تماما وكان زبره منتصب جدا ثم قام ورقص مع نجلاء وهو يحضنها ويمسك يديها ويضعها على زبره وهو يرقص معها...
ثم قام رجل اخر وخلع ملابسه واصبح عاري تماما وحضن نجلاء من الخلف وهو يمسك بزازها ثم قام رجل اخر وهو يحاول ان يحضن نجلاء

وقالت نجلاء( بالراحه مش كده انا هخليكم تعملولي بس بالراحه)
فاخذها رجل منهم ونيمها على الارض ثم رفع رجليها وادخل زبره في كسها واخذها ينيك فيها و يدخل زبره ويخرجه وهو يقول لها ( ايه رايك في زبري!! عاجبك صح. )

ونجلاء تتأوه ويستمر الرجل في نيك نجلاء حتى يقذف لبنه داخل كسها
ثم يقوم الرجل وياتي رجل اخر ويرفع رجلي نجلاء ويدخل زبره في كسها فكان لبن الرجل الاول يخرج من كس نجلاء و الرجل الثاني ينيكها ويظل يدخل زبره ويخرجه حتى يقذف لبنه في كس نجلاء
ثم ياتي الرجل الثالث ويمسك فستان نجلاء ويمسح لها كسها ثم ينام عليها ويمسك زبره ويدخله في كسها ويظل ينيك فيها ويدخل زبره ويخرجه ونجلاء في عالم اخر حتى يقذف الرجل الثالث لبنه في كس نجلاء
فياتي الرجل الرابع
فيقول لها وهو يمسك زبره (زبري بقي غير الثلاثه اللي فاتوا لما تربي على غيري وهو ده اللي هيكيفك صح)
ثم ينام عليها ويمص في حلمات صدرها ويقبلها في شفتيها فيمسك زبره ويدخله في كسها ويستمر في نيك نجلاء بقوه وبسرعه
وتقول نجلاء ( كفايه مش قادره. كفايه. . اه اي اي كفايه مش قادره )

ويستمر الرجل في نيك نجلاء بقوه وبسرعه فكان الرجل قويا حتى قذف لبنه في كس نجلاء
ثم اخرج زبره من كسها وجلس على بزازها يمسح زبره في شفايف نجلاء ويمسك شعرها ويمسح به زبره

وهي تقول (بس كفايه بهدلتني اخرج ازاي كده بعد اللي انت عملته ده)

فقال الرجل( جرى ايه يا بت انتي المفروض تفرحي اني مسحت زبري في شعرك يا لبوه... مالك يا بت اتعدلي)

ثم حمل رجل منهم نجلاء واجلسها بينهم امام زجاجات الخمر وهم ارى تماما فيصب لها رجل كاس من الخمر ويكون لها ( اشربي اشربي خليكي تنسي)

ورجل اخر يشعل سيجاره من الحشيش فيضعها بين شفايف نجلاء


فتقول نجلاء وهي ترفض السيجاره( ايه اللي انتم بتعملوه ده ... انا لازم اخرج دلوقتي جوزي زمانه هيتجنن من التاخير ده كله انا بقى لي معاكوا كتير.. وكنت قايله له ان انا داخله الحمام وهخرج واثناء كلام نجلاء فتح طارق الباب وراى نجلاء وهي عاريه تماما وسط الاربع رجال وهم ايضا عراة فانصدمت نجلاء عندما شاهدت طارق وكان في يديها كوب من الخمر






رجاء اضافه الجزء التاسع من قصة نجلاء
وتكبير حجم الخط مثل الأجزاء السابقة






الجزء التاسع




فعندما شاهد طارق نجلاء عاريه وسط الاربع رجل


فقال وهو يصرخ (ايه اللي انا شايفه ده يا نجلاء ..اللي بيحصل ده)

فرد عليه الاربعه رجال وهم يغنون اغنيه لحكيم على وزن كلام طارق
(ايه اللي بيحصل ده ايه اللي انا شايفه ده ايه الحلاوه دي وهم يمسكون بزاز نجلاء ويحضنونها امامه)

فصرخ طارق وقال( بقولك مين دول يا نجلاء؟)


فقال احدهما وهو يسال نجلاء
( هو انتي اسمك نجلاء !!!حلو الاسم ده ..انا كان من زمان نفسي تبقى البت بتاعتي اسمها نجلاء برده)

ثم اقترب طارق وقال ( قومي من هنا يا نجلاء)

فقال رجل منهم( وهي مش قاعده مع رجاله ولا ايه؟؟)

ثم نظر الرجل الى نجلاء وسالها( مين ده يا بت)


فنظرت نجلاء له وعينيها تنظر الي الارض وصمتت

فقال طارق( انا جوزها اللي هحبسكم كلكم دلوقتي)

فقال الرجل
(خلصت كلامك... اسمع بقى الكلمتين دول.... البت دي تخصني وبتاعتي من اللحظه دي وانت من الساعه دي اعتبر نفسك مش جوزها ويلا بقى فارقنا عشان ما تطيرش النفسين اللي عاملين بيهم دماغ.. بدل ما اقوم افوق عليك)

فقال طارق( هو انتوا فاكرين البلد سايبه ده انا هوديكم كلكم في داهيه.. ماتنطقي يا نجلاء!!!)

فقال الرج(ل انا هخليها تسمعك اذا كانت عايزاك ولا لا)


فسال الرجل نجلاء( مين يا بت الراجل بتاعك انا ولا البقف ده)
فبكت نجلاء وهي تقول (كفايه بقى)

وقال الرجل لطارق( اديك شفت ...و اظن بعد اللي انت شفته ده تاخد بعضك وتطلع بكرامتك علشان ما اقومش انيكك دلوقت)

فقال طارق( انا مش همشي الا ومراتي معايا)

فرد الرجل وقال (تاني هيقول مراتي.... طب ايه رايك انك هتطلقها ودلوقتي هي كده كده مش هتعيش معاك تاني... بقت بتاعتي انا ....ودخلتي عليها هعملها وقدامك يا عرص)

ثم يمسك الرجل نجلاء ويحضنها ويقبلها فيندفع طارق اليه فيقوم الثلاثه رجال ويمسكون طارق ويضربونه ثم يكتفونه بايديهم والرجل الاول ما زال يحضن نجلاء ويقبلها في شفتيها ثم في رقبتها ثم ينيمها على الارض وطارق ينظر اليه وهو يحاول رفع رجل نجلاء


ثم يقول طارق له ( حرام عليك اللي انت بتعمله ده ..شوف انت عايز ايه وما تعملش كده)

فيتوقف الرجل ويجلس ونجلاء منهاره في البكاء
فيقول له الرجل( طب مكان من الاول عامل فيها السبع رجاله يا ابن المتناكة )
فيضربه على وجهه بيده

فقال الرجل للرجال الأخريين( نحكم عليه بايه يا رجاله.. على قله ادبه اللي دخل علينا بيها دي)

فصمت الرجال قليلا ثم قال احدهم (يطلقها يا معلم)

فقال الرجل (سمعت ياض.. يلا طلقها)

وقال طارق (ده كده يبقى ظلم وحرام اللي انت بتعمله ده)

فقال الرجل( ما انت لو مطلقتهاش ..انا هدخل عليها وقدامك.... يبقى احسنلك تطلقها احسن وانا كده كده هخدها معايا في الجبل عشان تعيش معايا وانا هلاقي شرموطة حلوه زي دي فين ...دي لبن وكسها قشطة )
وهو يمد يده فيمسك كس نجلاء وهو يتكلم

ثم ضرب رجل منهم طارق على وجهه وقال (ما تطلقها ياض يا ابن الوسخه)

رفض طارق ان يطلق نجلاء

ثم قال الرجل الاول( خلاص سيبوه براحته ولا اقول لك عقابا ليك هتبقى الدخله على سريرك يا ابن الوسخه)

فقال طارق( سريري ازاي يعني!!!)


فقال الرجل( هنروح عندك البيت وهنيكها على سريرك عشان تتعلم الادب وبعدين انت راجل معرص لما تسيب مراتك ماشيه من غير كلوت يا خول)
فوضع طارق راسه في الارض

وقام الرجل وارتدي ملابسه وشد نجلاء من شعرها وقال لها البسي يا بنت المتناكة فستانك عشان دخلتك هتبقى قدام ابن المتناكة ده في فرشته)

ثم ترك احد الرجال طارق وقال للرجل الاول
( بقولك احنا لو رحنا عنده البيت ممكن تحصل اي حاجه ونروح في كازوزه كلنا)

فقال الرجل( طب وانت رايك ايه )
فقال له (ما ناخذ مزاجنا منها ونرميها له احنا عايزين ايه غير كده)

فقال الرجل (طب فتشه وشوف معاه ايه وخده)

ذهب الرجل الاخر الى طارق وقام بتفتيشه واخذ منه تليفونه الخاص و المحفظه والنقود وكافه شيء)

ثم قال الرجل الاول (خلاص انا غيرت رايي انا هنيكها هنا خلاص انا مش فاضي اروح بيوت حد)

ثم مسك نجلاء وحضنها واخذ يقبلها فيه شفتيها امام طارق وهو ينظر اليه ويقول له (شفايفها حلوه المتناكة دي)


ثم قام الرجل بتقطيع فستان نجلاء فقال لها
انا عايزك من غير هدوم خالص يا بنت المتناكة يلا يا بت مصي زبري)


فنظرت اليه نجلاء وهي تبكي ثم ضربها الرجل على وجهها فجلست نجلاء على ركبتها امام زبره وشمه رائحه زبرو فكانت رائحته غير مقبوله لنجلاء

فقالت نجلاء (ده ريحته وحشه اوي)

فضرب الرجل نجلاء على وجهها وهو ينظر لطارق ويقول له( سامع مراتك بتقول ايه على زبري.. مانت لو كنت بتديها كل يوم علقة ماكانتش تقول كده على زبري.... بقي انا زبري ريحته وحشه يا بنت الوسخة... طب عشان كده مش هتمصيه بس ده انت هتلحسيه في الاول وتنظفيه بلسانك وبعد كده لما يجيلي مزاج اخليكي تمصيه يا بنت اللبوه ..)

ثم شد شعرها فصرخت نجلاء( اه اه سيب سيب شعري ...اه اه شعري هيطلع في ايدك)
فقال لها نظفي يا بت زبري وبيضاني بلسانك... يلا يا لبوه)

ابتدت نجلاء ان تلحس زبره بلسانها وتلحس بضانه وهو يقول لها (الحسي كويس يا بنت المتناكة الحسي كويس يا بنت اللبوة...الحسي بيضاني كويس)
فمسكها من شعرها وشده لها

وقال لها( مش قلت لك مصي زبي يا بنت المتناكة... وانا هتحايل على كس امك عشان تمصيه)

فمسكت نجلاء زبره وهي تنظر الى طارق بعينها ووضعت زبره في فمها واخذت تمص له وهو يقول لها (مصي بضمير يا بنت الوسخه )
فتمص نجلاء

ثم يقول لطارق( مراتك دي دماغها ناشفه بنت متناكة لازم تشد عليها شويه مش كده....بص زبري وهو في بوقها شكله حلو ازاي ....مش كده)
ثم استمرت نجلاء في مص زبره
ثم اخذها واوقفها امام طارق وهي عاريه تماما وهو يشد شعرها من الخلف ويضربها بكف يده بقوه على طيزها فتصرخ نجلاء وتتلوى ويستمر في ضربها على طيزها امامه

وقال الراجل لطارق( عقابا ليك انا هنيكها بس مش هنكها في كسها عشان كده حرام برده دي تبقي مراتك مينفعش انيكها في كسها... فضحك الرجال

فقال الرجل لرجل اخر( امسك بنت المتناكة دي عشان تاخد ختم الشرف

ثم قال لطارق( ما اسمعش صوت كس امك خالص والا اللي هيجرا فيها هيجرا فيك انت كمان)

فترك رجل من الرجال طارق ومسك نجلاء ووضع راسها تحت ذراعه فانحنت نجلاء امام الرجل الاول الذي اخذ من لعابه ووضعه على زبره ثم ادخل اصبعه داخل خرم طيز نجلاء ونجلاء تصرخ ثم مسك زبره واخذ يضغط على خرم طيز نجلاء ولكن لم يدخل زبره ثم فتح طيز نجلاء بكلتا يديه واخذ يبصق فيه وهو يدخل اصبعين في خرم طيزها ونجلاء تصرخ ثم ادخل الرجل ثلاثه اصابع فصرخت نجلاء( اه اه اههههههههه)
فاخذ يدخل اصابعه في خرم طيزها ويخرجهما


وطارق يحاول ان يفلت من الرجال الذين كانوا يمسكونه فكان رجل منه يقول لطارق (اثبت ياض ما تتحركش لاحسن انيك كس امك دلوقتي ..شوف اللبوة وبتاعتك وهي بتناك )

وبعد ما انتهى الرجل من ادخال اصابعه في خرم طيز نجلاء مسك زبره ووضع من لعابه عليه ثم وضع زبره على خرم طيز نجلاء وهو ينظر الى طارق مبتسما
ويقول (خرم طيز مراتك ضيق اوي يا معرص عايز يتناك كثير وانا اللي هنيكه دلوقتي.... شايف زبري مشتاق يدخل جوه طيزها ازاي)


و اخذ يضغط عليه حتى دخلت راسه داخل خرم طيزها فصرخت نجلاء( اي اي)

فقال لها الرجل وهو يضربها بكف يده ضربه قويه على ظهرها ( آي ايه يا بنت المتناكة هو انتي لسه اتناكتي)

ثم دفع زبره بقوه فدخل زبره كله داخل طيز نجلاء ونجلاء تصرخ وتحاول ان تهرب من تحت زراع الرجل الذي كان يمسكها ثم استمر الرجل الاول في نيك طيز نجلاء وهو ينظر الى طارق

ويقول له (مراتك خرم طيزها حلو قوي)

فكان طارق ينظر على الرجل وهو ينيك نجلاء فانتصب زبره في البنطلون وتوقف عن البكاء وهو ينظر كيف ينيك الرجل زوجته فكان هذا شعور جديد بالاثاره عند طارق لم يعرفه في السابق
فنظر اليه الرجل الذي كان ينيكها وهو يدخل زبره في خرم طيز نجلاء ويخرجه بقوه

ويقول له (ايه رايك بعرف انيك..!؟... بس طيز مراتك حلوه قوي يا ابن الوسخه يا بختك)


فلاحظ الرجل انتفاخ عند منطقه وسط بنطلون طارق فضحك الرجل بصوت عالي

فقال( انت زبرك واقف.. انا كنت بقول عليك انك انت معرص بس محدش صدقني)

فضحك الرجال الذين كانوا يمسكون طارق وقام احدهم بفتح سوستة البنطلون وهو يحاول ان يمسك زبر طارق ويخرجه الى الخارج

اخرج الرجل زبر طارق من سوسته البنطلون فكان منتصب اضحك الرجال وضحك الرجل الذي كان ينيك نجلاء وهو مستمر في نيك طيزها وكانت نجلاء تنظر على طارق وهي غير مصدقه ما حدث وتقول في نفسها وهي تتناك من الرجل ( معقول اللي انا شايفاه ده.. انت ما طلعتش راجل خالص يا طارق)

ثم قال الرجل الذي كان ينيكها لطارق ( اكيد عجبتك.. بس انا بنيك احسن منك... فاذا كنت بتعرف تنيكها اساسا يا خول....)
فتوقف الرجل عن نيك نجلاء وقال لطارق( اخلع ياض هدومك كلها عايزك ملط)

فقال له احد الرجال( هو انت هتعمل ايه يا معلم )

فقال الرجل ما حدش ليه فيه خلعولي ابن المتناك ده عايزه يبقى واقف ملط)

فقام الرجال بتخليع طارق جميع ملابسه بمقاومه من طارق واصبح طارق عاري تماما ...
فبثق الرجل على وجه طارق ووضع زبره في خرم طيز نجلاء مره اخرى


ثم قال له (تعالى ياض هنا)

فدفعه احد الرجال حتى وقف امام الرجل وهو ينيك نجلاء فمسك الرجل اصبع نجلاء

وقال لطارق( لف ياض)

ثم ضربه على وجهه فاستدار طارق فمسك الرجل اصبع نجلاء ووضعه في طيز طارق وهو مستمر في نيك نجلاء فشعر طارق بنشوه جنسيه تحدث له لاول مره عندما وضع الرجل اصبعه نجلاء في طيزه

ومسح طارق التفافه من على وجهه وهو يحس بالزل والاهانه



فقال احدهم( طب ما طالما هي كده بقى ما تيجي نروح البيت عندنا ونقضي يومين حلوين)

فنظر الرجل لطارق


وقال له (البس هدومك ياض خلاص)
فابتدى طارق ان يرتدي ملابسه

وقال له( اظن ما عندكش مانع تيجي انت ومراتك تقعدوا عندنا يومين انت هتتبسطوا اوي عندنا)

فقال طارق وهو يضع زبره داخل البنطلون( طيب هو الراجل اللي ماسك نجلاء ده مش هيسيبها؟)

فنظر الرجل الى الرجل الذي كان يمسك نجلاء

وقال له (سيب ياض.. انت حمار ياض.. حد يمسك الحلويات دي بالطريقه دي وهو يضرب بيده على طيز نجلاء ويقول لها( البسي فستانك يا بت)

فقالت نجلاء وهي تبكي( انا مش عايزه اروح مكان... انا عايزه اروح بيتنا)

فقال لها الرجل( بيتكم!!!!؟ بيتكم ده بعيد اوي عننا و دي تيجي برده يبقى البيت بتاعي هنا ونروح نقعد في بيتكم ما تقول حاجه ( يقصد طارق) الا انت اسمك ايه؟)


وقال طارق (اسمي طارق)

فقال له( ما تقول حاجه يا طارق)

فقال طارق لنجلاء (خلاص يا نجلاء البسي واسمعي الكلام ونروح زي ما هو قال عنده في البيت وبعد كده نروح)

نظر الرجل الى طارق وقال ( لا مش عاجبني كلامك كده)

وقال طارق (اومال اقول ايه)

فقال الرجل( تقولها قومي البسي عشان تروحي البيت عنده وينيكك على السرير بتاعه)

فصمت طارق وهو ينظر الى الرجل
ثم ضربه الرجل على وجهه وقال له (ما تقول ياض)

فقال طارق وهو ينظر لنجلاء (قومي البسي يا نجلاء عشان تروحي عنده البيت وينيكك على سريره)

فقال الرجل لنجلاء ( سمعتي جوزك بيقولك ايه)
فصدمت نجلاء عندما سمعت طارق يتكلم بكل هذا البرود امامها ثم ضحكت بصوت عالي وقالت لطارق وهي تلف يدها على كتف الرجل الاول وتقبله في خده وهي تمسك زبره امام طارق


وتقول له (مش يمكن صاحب البيت مش عايزنا نروح عنده)

فمسك الرجل وجه نجلاء بكفة يده ثم قبلها في شفتيها وهو يمسك بزازها ويعصرها بقوه

ويقول لها (ودي معقولة بردو اومال زبري لما يحب ينيك هينيك مين يا شرموطتي )

وهو يمسك طيزها من الخلف ويعصرها بقوه فتضحك نجلاء وهو يضع اصبعه داخل طيزها وتندفع الى الامام

فيقول لها الرجل (يلا يا بت البسي فستانك عشان نمشي وانتوا يا رجاله البسوا هدومكم عشان النهارده الليله حلوه)

وبعد ان ارتدوا ملابسهم جميعا خرجوا الى الخارج فكانت الساعه 5:00 فجرا ثم وقفوا امام السياره النقل ففتح طارق الباب ليركب في الكابينه فمسك يده الرجل الاول


وقال له( انت رايح فين ؟)

فقال له طارق (هركب )

فقال له (اركب ورا يا روح امك احنا ومراتك اللي هنقعد قدام)


فقال له طارق (خلاص زي ما انت شايف)
فقال له الرجل( تعجبني وانت بتسمع الكلام وخلي بالك حركه كده ولا كده هتاويك في الجبل)
فذهب طارق وصعد الى صندوق السياره الخلفي ثم صعدت نجلاء وجلست في كابينه العربية وبعد حوالي نصف ساعه وصلوا الى المنزل وهو عباره عن منزل مبني من الطوب في وسط الجبل ويتكون من حجرتين وصاله ومطبخ وحمام وكان فوق المنزل خزان مياه يغذي المنزل بالمياه

نزلوا الرجال من كابينه السياره وانزلوا نجلاء الذي كان فستانها يرتفع الى اعلى وهي تنزل فكان كسها واضح امام الجميع
فشاهده الرجل الاول
(وقال كسك عسل يا بنت يا نجلاء)
فاحرجت نجلاء عندما قال لها الرجل ذلك وانزلت الفستان قليلا ونزلت الى الارض ثم اخذها الرجال ووقفوا امام باب المنزل والرجل الاول يمسك المفاتيح ويفتح الباب ثم يحمل نجلاء على ذراعيه ويدخل بينما طارق جاء متاخرا وكان يجري ليلحق بهم فكان لا يعرف ان ينزل من صندوق السياره
فدخلوا الى المنزل وانزل الرجل نجلاء على الارض من على يديه فوقفت نجلاء وهي تنظر يمينا وشمالا محتويات المنزل فكان هناك ترابيزه في وسط الصاله يوجد حولها بعض من الكراسي وخلف الترابيزه بجانب الحائط توجد كنبه وشاشه تلفزيون يخرج منها كابل يخرج من الشباك الى السطح حيث طبق الدش
وهنا استطاع طارق ان يلحقهم فوجد الباب مفتوح فدخل فوجد نجلاء تقف في المنزل
والرجل الاول

يقول لها (نورتي البيت يا عروسه... اعتبري ده بيتك يا نجلاء ادخلي غيري هدومك كده وروقي على نفسك )

وقالت نجلاء (بس انا مش معايا هدوم)

وقال لها الرجل ( بس كده!!! عندي حته قميص جوه هياكل من جسمك حته)

فدخل الرجل الاول الى غرفه النوم واحضر قميص نوم حمالات لونه احمر يبدو عليه انه قديم جدا وبه قطع من كل ناحيه من القميص من الوراء وعلى الصدر ثم احضره الى نجلاء
وقال لها (دي هديتي ليكي البسيه كده وريني)

فمسك الرجل طرف الفستان من اسفل ورفعوا الى نجلاء فصارت عاريه تماما امامهم وطارق ينظر اليها ثم مسك الرجل قميص النوم والبسه لنجلاء فكانت حلمة بزها تظهر من قطع القميص وكان هناك قطع اخر على طيزها من الخلف وعلى فخزها


ثم قال الرجل( اهو كده شفت بقيتي حلوه ازاي)

وفي ذلك الوقت جاء تليفون لاحد الرجال الذين مع الرجل الاول ثم عندما انتهى الرجل من المكالمه

قال (في نقله دلوقتي يا رجاله يلا نطلع نعملها وبعد كده نبقى نرجع تاني)
فقالوا(خلاص يلا نطلع الشغل)

ثم قام واحد منهم بحضن نجلاء وهو ينظر على جسمها ويمسك طيزها من الخلف ويعصرها

ويقول لها (هتوحشيني يا بت. عقبال ما ارجع ....بس دي شغلانه بسيطه وهرجع افضل انيكك للصبح)

فخرج الثلاثه رجال وبقي الرجل الاول هو وطارق ونجلاء بمفردهم بالمنزل

فوضع الرجل الاول يده على كتف نجلاء
وهو ينظر لطارق


ويقول له( عايزك تروق البيت تكنسه وتمسحه بضمير عقبال ما هدخل اريح شويه انا ونجلاء في الاوضه وعارف لو طلعت لاقيا البيت لسه ما تنضفش يبقى اللي عملته اللي هعمله في نجلاء مراتك اعمله فيك يا كس امك)

ثم نظر الرجل الى نجلاء وقبلها في شفتيها


وهو يقول لها( يلا يا نجلاء ندخل نريح شويه لحسن زبري مولع نار)

فاخذ الرجل نجلاء داخل الغرفه ونام على السرير ونجلاء تقف امامه


ثم قال لها( تعالي يا بت فصعدت الى السرير ونامت نجلاء بجانبه ثم اخذ يقبلها في شفتيها وفي رقبتها ونام فوقها واخرج بزازها من القميص واخذ يمص في حلماتها ثم نام على ظهره

وقال لنجلاء( يلا يا بت تعالي مصي)

فنظرت اليه نجلاء

فقال لها (ايه مش عايزه زي المره اللي فاتت... انتي عايزه تتاكلي علقه تاني باين عليكي)

فقالت نجلاء( لا خلاص هو انا ما تعلمتش من المره اللي فاتت)

فمسكت زبره و اخذت تمصه والرجل يحسس على شعرها و على ظهرها من الخلف ثم ينزل يديه على طيزها ويرفع لها قميص النوم فتظهر له طيزها عاريه تماما
ثم يمسك نجلاء من شعرها فتتوقف نجلاء عن مص زبره فيمسك زراعها ويجلس على السرير ويقوم بجعل نجلاء تنام على فخذه ثم يفتح طيزها بيديه فينظر الى خرم طيزها ويمد وجهه الى طيز ها ويلحس طيزها وخرمها

ونجلاء تتأوه بينما طارق ينظر من ثقب الباب وهو يمسك زبره من شده الاثاره ثم بعد ذلك يقوم الرجل بجعل نجلاء تجلس على ركبتيها وطيزها الى الاعلى قليلا ثم يبثق في خرم طيز نجلاء عدة مرات

ويقول( خرم طيزك سخن قوي يا بت.. عايز يتناك... مش كده ولا ايه؟؟)

فتصمت نجلاء

فيضربها بيده على ظهرها ويقول لها مش بتردي ليه يا كس امك)

فتقول له( ايوه عايز يتناك يا حبيبي... نكني بقى... دخل زبرك في طيزي عايزاك تقطعها نيك)

فيعجب الرجل بكلام نجلاء وياخذ من لعابه على زبره ويضع على زبره على خرم طيز نجلاء ثم يضغط بزبره فيدخل راسه ويضغط اكثر فيدخل زبره كله داخل طيز نجلاء ويستمر في نيك نجلاء وهو يشد شعرها

وتصرخ نجلاء( اه اي اوف اي اوف اح اي اوف اح بالراحه مش قادره بيوجع اوي بالراحه)


وتصرخ اكثر واكثر ويستمر الرجل في نيك نجلاء فيدخل زبره ويخرجه
وهو يقول لها( ايه رايك في زبي يا متناكة يا شرموطة اكيد ما حدش ناكك قبل كده زيي انا)


وهي تقول( اوف اح زبرك حلو اوي يا معلم... نيكني جامد اوي... مش قادره نيكني في كسي...نيكني بقي ..اه ...اي .اي بيوجع اوي)

ثم يخرج الرجل زبره من خرم طيزها نجلاء ويجعلها تنام على ظهرها على السرير ويرفع رجلها ويدخل زبره في كسها ويستمر في نيكها بقوه وبسرعه ونجلاء تتأوه وتصرخ (اه اي اي مش قادره زبرك حلو أوي مش قادره)
ويستمر الرجل في نيك نجلاء بسرعه وبقوه ثم يخرج زبره من كسها ويجلس على بطنها ويضع زبره بين بزازها ... وينيك بزاز نجلاء وزيره يطلع وينزل بين بزازها حتى يقذف لبنه على وجه نجلاء ثم ينام على ظهره بجوارها ثم ينظر الى نجلاء فياخذها فيه حضنه

ويقول لها (احلى شرموطة في حياتي يا نوجه...ده انتي متناكة اوي يابت وبتحبي الازبار ...بتموتي فيها يابنت المراه)
فضحكت نجلاء بصوت عالي وهي تمسح اثار لبنه من على وجهها على بزازها

ثم قال لها الرجل (عارفه يا بت لو شفت المنيوك اللي بره ده بيلمسك هعمل في كس امك ايه)
وضعت نجلاء راسها على صدره وهي تلعب في شعر صدره

وتقول له وهي تقبله( انا مايملاش عيني الا انت ... انت راجلي وحبيبي وكل حاجه وتستمر في تقبيل شفتيه و وجهه في كل جزء فيه بسرعة)

قال لها الرجل( انتي هايجه على طول كده ليه يا كس امك اهدي شويه.. وانا لما يجوا العيال من الشغل هخليهم ينكوكي زي ما انتي عايزه غمضي عينيكي ونامي شويه انتي تعبتي النهارده من كثر النيك)
اغمضت نجلاء عيناها واخذها الرجل في حضنه والتصق بجسدها)
بينما طارق يقف خارجا يمارس العاده السريه على نجلاء وهي تتناك من الرجل وبعد ان قذف طارق لبنه على الارض جلس واخذ يبكي بكاء شديد جدا

ويسال نفسه( انا ازاي وصلت للحاله اللي انا فيها دي؟؟؟؟؟ معقول اللي بيحصل ده؟؟؟؟؟ معقول انا شايف مراتي مع واحد تاني وبستمتع بده؟؟؟؟؟ دي اكيد حاجه مش طبيعيه!!! ولا انا كده من زمان ومش واخد بالي؟؟؟
وابتدى طارق ان يتذكر بعض المواقف التي كان فيها الرجال ينظرون الى نجلاء ولم يتخذ موقف معهم وتذكر ايضا صبي البواب ولم يتخذ ايضا موقف معه
ثم قال في نفسه( اكيد انا كده ومكنتش واخد بالي...انا لازم اتعالج واروح لدكتور)

واخذ يبكي ثم توقف عن البكاء
وقال في نفسه( انا لازم اخلص نفسي ونجلاء من اللي هي فيه ده... انا هعمل زي ما قال الراجل ليا وهنظف البيت فعلا وهما مش هيطلعوا ازكي مني فكانت الساعه حوالي 6:00 صباحا حينما انتهى طارق من تنظيف المنزل وحاول طارق ان يجد طريقه للهرب فخرج من المنزل ووجد السياره النقل والتابعه الى الرجل الذي مع نجلاء ثم ركب فيها ولكن لم يجد المفاتيح لان المفاتيح كان مع الرجل وهو نائم في الغرفه مع نجلاء رجعه طارق الى المنزل عندما فشلت كل المحاولات نام طارق على الكنبه الخارجيه في الصاله فاغمض عينيه وهو يتذكر ابنته فريده وابتدأ القلق يتسرب في داخله

وهو يقول في نفسه( يا ترى البنت فين دلوقتي..؟ وانا مش معايا تليفون ولا اي حاجه اقدر اوصل بيها ليها)

وكانت نجلاء والرجل يغلقون الباب عليهم وينامون عراه تماما على السرير وكان الرجل يغلق الباب بالمفتاح حتى لا يدخل احد عليه وهو ينيك نجلاء






الجزء العاشر

في صباح اليوم التالي استيقظ الرجل وخرج من باب الغرفه عاريا ونجلاء تنام عاريه تماما على السرير فوجد الرجل طارق ينام على الكنبه ونظره الى الارض فوجدها متسخه فقال صوت عالي( انت يا بني ادم يا اللي نايم انت قوم اصحي و كلمني)
ففتح طارق عينيه عندما وجد الرجل يقف امامه عاريا تماما نظره الى الترابيزه فوجد عليها سكين فذهب طارق ومسك السكين وانهال على الرجل بالطعنات وهو يصرخ انا هقتلك انا هقتلك فهنا استيقظ طارق من النوم ففتح عينيه فوجد نجلاء امامه وهي تجلس امام مراه التسريحه وتنظر له وتقول ( مالك يا طارق انت الظاهر كنت بتحلم حلم وحش ولا ايه؟)
وقال لها طارق (هو احنا فين؟)
فقالت نجلاء (سلامتك انت في بيتك يا حبيبي)
وقال لها طارق (يعني احنا ما سافرناش شرم الشيخ؟)
فقالت له انت اظاهر كنت مجهد اوي ونمت مكنتش حاسس بحاجة.. انا جهزت شنط من بدري وفريد عماله تزن عليا نفسها تسافر )
سرح طارق قليلا وهو يتذكر الحلم الذي كان يحلمه وهو
مازال نائم على السرير
ويقول في سره (معقول ده كان حلم)
واثناء ذلك كانت نجلاء تنادي عليه (يا طارق مالك!! انت تعبان؟؟ تحب نأجل السفر)
فقال لها طارق( لا انا كويس هقوم اخد دش وانت اجهزي عقبال ما اطلع من الحمام وخلي فريده تجهز عشان نسافر النهارده شرم الشيخ)

فقام طارق من على السرير ودخل الى الحمام وخلع ملابسه ووقف تحت الدش والمياه تسقط على راسه وجسمه وهو يغمض عينيه ويرى الحلم الذي كان يحلمه وهو نائم ويسال نفسه( ايه الحلم الغريب ده؟ انا اول مره في حياتي احلم حلم زي كده!!!
اكيد ده كابوس او يمكن اكون تقلت في الاكل قبل ما انام وعشان كده حلمت بالحلم الوحش ده)
خرج طارق من الحمام وارتدى البشكير حول وسطه ثم خرج من الحمام ووجد نجلاء وهي ترتدي بنطلون جينز وبدي فوقه)
وهي تسال طارق الذي كان يتذكر منظر الفستان التي كانت ترتديه في الحلم ( ها ايه رايك يا طارق كده كويس؟)
فقال لا طارق وهو يضع يده على صدره ( اه كويس يا نجلاء)
فقالت نجلاء وهي منزعجه عندما رات طارق يضع يده على صدره وقالت له (مالك يا طارق انت تعبان من حاجه؟)

رد طارق عليها وقال (مش عارف يا نجلاء حاسس وجع عند قلبي كده)
فقالت نجلاء (خلاص احنا نروح نكشف دلوقتي)
وقال طارق ( لا انا بقى كويس دول شويه تعب وهيروحوا وخلاص)
فقالت نجلاء (يا طارق انت شكلك فعلا تعبان)
واثناء ذلك ابتدا طارق في التوجع والاحساس بالالم من صدره وهو يضع يده على قلبه ثم اغمض طارق عينيه ولم يصدر صوتا فانزعجت نجلاء واقتربت الى طارق وهي تمسك يديه وتحركها شمالا ويمينا وتصرخ( طارق طارق طارق مالك؟ ايه اللي جري لك؟ يا طارق فوق... مالك!! طب رد عليا ... اعمل ايه دلوقتي ثم وضعت يدها على قلبه فكان نبض القلب يعمل ولكن طارق كان في غيبوبه فدخلت فريده على نجلاء ونجلاء مرتبكه وتقول( انا مش عارفه اعمل ايه دلوقتي؟)

فقالت فريده لنجلاء (ايه يا ماما ايه اللي حصل؟)
وهي منزعجه عندما رات ابوها طارق نائم على السرير فقالت نجلاء (مش عارفه يا فريده ده مره واحده كان قاعد على السرير وحط ايده على قلبه وبعد كده غاب على الوعي)
فقالت فريده (طب انزلي بسرعه يا ماما شوفي دكتور وانا هفضل جنب بابا هنا) فقالت نجلاء (طب انا اشوف دكتور فين دلوقتي)
فقالت فريده( يا ماما اتصرفي لاحسن بابا ممكن يحصل له حاجه)
فنزلت نجلاء مسرعه الى الشارع تنظر يمينا ويسارا وهي مرتبكه جدا فلاحظ ذلك حسنين صاحب الماركت وخرج مسرعا عندما شاهد نجلاء واقفه بمفردها في الشارع وهو ينظر على جسمها
وقال لها( ايه ياست ست نجلاء في حاجه ولا ايه؟) فقالت له نجلاء( انت جيتني من السماء الحقني يا عم حسنين طارق تعبان اوي وانا مش عارفه اعمل ايه)
فقال لها (تعبان يعني عنده ايه؟)
وقالت له (مش عارفه ده كان كويس وفجاه اغمى عليه وكان حاطط ايده على قلبه وانا خايفه احسن يكون في حاجه)

فقال لها حسنين( احنا احسن حاجه نطلب الاسعاف يا ست نجلاء هم اكيد هيعرفوا احسن مننا) ثم اخرج التليفون من جيب الجلابيه واتصل حسنين بالاسعاف ثم بعد حوالي 10 دقائق حضرت الاسعاف ونجلاء وحسنين كانوا مازالوا في الشارع في انتظار سياره الاسعاف ثم نزل طاقم الاسعاف من السياره وعندما شاهدوا نجلاء تندفع اليهم فقال احدهم( هو ده عنوان الاستاذ طارق؟)
وقالت نجلاء (ايوه في حد تعبان عندنا فوق بسرعه بعد اذنك)
ثم ذهب طاقم الاسعاف مسرعا الى داخل المدخل وورائهم نجلاء وكان يمشي وراء نجلاء حسنين صاحب السوبر ماركت وهو ينظر على طيز نجلاء من الخلف وهي تتمايل امامه ويتذكر عندما كانت نجلاء نائمة في السرير وهو يمسك طيزها وبزازها العاريتين
حاول طاقم الاسعاف ان يفتح باب الاسانسير ولكن كان الباب معطل فاستخدموا السلم وطلعوا سريعا وكانت نجلاء ورائهم تطلع على السلم وكان يصعد وراءها حسنين وهو ينظر على طيز نجلاء من الخلف وهي تتراقص امامه
حتى وصل طاقم الاسعاف الى الشقه فتفتح نجلاء باب الشقة ودخل طاقم الاسعاف
ويسال احدهما( هو فين الحاله؟)
وتشير لهم نجلاء الى الداخل ثم يدخلون فيجدون طارق مغمى عليه وتجلس بجانبه فريده وتدخل نجلاء وحسنين الى الغرفه ثم يجلس احد طاقم الاسعاف على السرير ويطلب مني نجلاء ان تقوم بتخليع طارق ملابسه العلويه فقط
فترد نجلاء( انا مش هعرف اعمل كده لوحدي)
فيقول حسنين( خلي عنك انت يا مدام)
ثم يندفع حسنين تجاه طارق ويجلسه على السرير ويقوم بتخليه ملابسه العلويه فقط ثم ينيمه على السرير
ويقوم احد رجال الاسعاف بالكشف على طارق ويقول لنجلاء ما تقلقيش يا مدام ما فيش حاجه هو بس مجهد شويه)
فقالت نجلاء (يعني هو هيبقى كويس؟)
فقال المعلم حسنين (خلاص يا مدام ما قال لك ده تعبان شويه وهيبقى كويس)
فرد احد رجال طاقم الاسعاف (ما تقلقيش يا مدام انتي بس اهتمي انه ياكل كويس وينام كويس وعايز راحه يومين ويا ريت مافيش تليفونات او اي حاجه تزعله)
فردت نجلاء وقالت حاضر
ثم انصرف طاقم الاسعاف تظل حسنين مع نجلاء فقالت نجلاء متشكرين يا معلم على تعبك فقال حسنين متشكرين على ايه يا مدام نجلاء ده احنا جيران لبعضينا
فقالت نجلاء خلاص اتفضل انت يا معلم علشان طارق يستريح
فقال حسنين( ودي تيجي يا مدام نجلاء اسيب الاستاذ طارق وهو تعبان كده انا هفضل قاعد جنبه الليل كله لحد ما اطمن عليه)
فقالت نجلاء )بس ده كده يبقى تعب عليك يا معلم)
وقال حسنين( انتي بس خدي الست فريده وادخلوا ناموا في الاوضه الثانيه وانا هفضل هنا جنب الاستاذ طارق لو عايز حاجه انا موجود جنبه)
وقالت نجلاء ( خلاص زي ما تحب يا معلم)
ونظرت نجلاء الى فريده وهي تقول لها( انزلي يا فريده للصيدليه هاتي منها العلاج اللي كتبوه بتوع الاسعاف)
فقال حسنين( ودي تيجي ست نجلاء هتنزلي البنت في وقت زي كده وانا موجود انا هنزل اجيب الحاجه اللي انتم عايزينها واطلع على طول)

فقالت نجلاء وهي محرجه (برده كده يا معلم احنا كده هنتعبك خالص)
وقال حسنين ( لا تعب على واجب يا مدام نجلاء)
ونزل حسنين الى الشارع وكل تفكيره في ان ينيك نجلاء في هذه الليله ويقول في نفسه (فرصتك وجايه لحد عندك....)
واخذ يفكر حسنين كيف سينام مع نجلاء في هذه الليله
ثم توجه الى الصيدليه وقال للدكتور وهو يعطيه الورقه التي كان مكتوب فيها علاج لطارق (لو سمحت يا دكتور هات لي الحاجات اللي مكتوبه في الورقه دي)
واثناء ذهاب الدكتور لتحضير العلاج أخذ يفكر حسنين
وعند تسليم الدكتور الادويه لحسنين وحساب المبلغ
قال حسنين للدكتور بقول لك ايه يا دكتور العيان اللي انا جايب له الدواء ده مش بينام خالص عشان كده جالوا ارهاق واغمى عليه ما عندكش حاجه تخليه ينام على طول.. لحسن ده مغلبنا بقى له يومين)
فقال له الدكتور ( بس انت عارف يا معلم من الحاجات دي ممنوعه)
فقال حسنين( ممنوعه على الناس كلها يا دكتور هتمنحها علي انا برده ده احنا عشرة عمر وجيران)
فقال الدكتور (بص انا هجيب لك منها شريط واحد واوعى الشريط دوت يقع في ايد حد احسن يعمل بيه حاجه غلط)
فقال حسنين (انا مش عارف اقول لك ايه يا دكتور جمايلك مغرقانا)
ثم ذهب الدكتور واحضر شريط منوم شديد الفعاليه
وقال لحسنين لو حد كبير يا دوبك هو قرص واحد والمفعول هيبان بعد نص ساعه ولو حد سنه صغير يبقى نص قرص
فقال له حسنين (سنه صغير يعني كام يا دكتور؟)
فقال له الدكتور( يعني اقل من 16 سنه)
فقال له حسنين وهو ياخذ الشريط منه( اه خلاص فهمت يا دكتور يعني اقل من 16 سنه ياخذ نص قرص بس)

ثم خرج حسنين من الصيدليه بعد ان دفع الحساب واثناء توجهه الى العماره توقف عند السوبر ماركت الخاص به ودخل واخذ بعض العصائر واللبن فوضعهم في كيس وقال للعامل الذي يعمل لديه خلي بالك ياض انا شويه وجاي فرد عليه العامل وقال له حاضر يا معلم
قصه جميله قوى ومثيره بس فين الباقيه

received-200076613115955
images
 
  • عجبني
التفاعلات: Sultanalzokari و سناريست
تم أضافة الجزء الحادي عشر
 
  • عجبني
التفاعلات: Sultanalzokari و سناريست
جزء راااائع يا فنان انت مبدع غيرت مسار القصة بموضوع الحلم و بمرض طارق شابوه بس ياريت ما تتأخرش في الأجزاء الجاية
 
  • عجبني
التفاعلات: Sultanalzokari و سناريست
رووووعه سناريست (y)
 
  • عجبني
التفاعلات: Sultanalzokari و سناريست
  • عجبني
التفاعلات: Sultanalzokari و سناريست
جزء راااائع يا فنان انت مبدع غيرت مسار القصة بموضوع الحلم و بمرض طارق شابوه بس ياريت ما تتأخرش في الأجزاء الجاية
الجزء التالي يعرض بعد ٤ايام
 
  • عجبني
التفاعلات: Sultanalzokari و Shekooooo
عظمة انت ،، كاتب عظيم ،، ياعم استمر ،، انا و زوجتي نقرأ قصة نجلاء سوية ،،
 
  • عجبني
التفاعلات: Sultanalzokari و سناريست
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
عاش يا فنان نفسي بقي حد يفتح فريدة من كسها امام نجلاء ونفسي صبي المكواة ينيك نجلاء وفريدة
 
  • عجبني
التفاعلات: Sultanalzokari و سناريست
المنتدى اصبح جميل بقصصه ،، ماينقصه هو عودة عصفور من الشرق ،، هذا الرجل مع سناريست او كاتب مغمور سابقا و نسوانجي متميز و عادل المتميز كانوا بالصف الاول للقصص الجميلة ونتمنى عودتهم للابداع خاصة عصفور من الشرق الذي توقف عن التغريد 😥🫶❤️❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: Sultanalzokari
عاش يا فنان نفسي بقي حد يفتح فريدة من كسها امام نجلاء ونفسي صبي المكواة ينيك نجلاء وفريدة
للاسف أن صبي المكوجي كانت أحداثه تدور في سياق حلم طارق ولا يمكن دمجه ضمن أحداث القصة
ولكن الشبيه بصبي المكوجي سوف يظهر قريبا في الأجزاء القادمة
 
  • عجبني
التفاعلات: Sultanalzokari
من هم افضل من يكتبون قصص في المنتدي من وجهة نظرك ؟
ارجو ان تكون الإجابة بدون انحياز او مجاملة لاحد
 
  • عجبني
التفاعلات: Sultanalzokari
من هم افضل من يكتبون قصص في المنتدي من وجهة نظرك ؟
ارجو ان تكون الإجابة بدون انحياز او مجاملة لاحد
اولا ،، عصفور من الشرق بدون مجاملة ،، ثانيا حضرتك انت ،، ثالثا الكاتب باتمان ،، رابعا عادل المميز ،، واخيرا علي الزبير الصغير ،، مع احترامي لبقية الكتاب ،، بعد عصفور من الشرق حاليا انت الاول في المنتدى ❤️❤️❤️❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: Sultanalzokari و سناريست
(y)
 
  • عجبني
التفاعلات: Sultanalzokari
للاسف أن صبي المكوجي كانت أحداثه تدور في سياق حلم طارق ولا يمكن دمجه ضمن أحداث القصة
ولكن الشبيه بصبي المكوجي سوف يظهر قريبا في الأجزاء القادمة
بالنسبة لفريدة هتنفتح ولا لا 😂😂😂
 
  • عجبني
التفاعلات: Sultanalzokari

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%