- إنضم
- 4 مايو 2022
- المشاركات
- 448
- مستوى التفاعل
- 316
- نقاط
- 402
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
(غرفة الاسرار)
اعزائى القراء اعود لكم اليوم بقصة جديدة عن فكرة الصديقة @sarasalma577...
كل التحية والتقدير على مجهودها لخروج القصة مكتملة وتحوذ على اعجابكم....
بيت من عائلة متوسطة
نجلاء الاخت الكبرى 37 سنة.. بيضاء مطلقة عندها بنتين غاية فى الجمال (شهد18سنة و اميرة16سنة ) شعرها بنى اللون طويل يصل حتى مؤخرتها جسدها متوسط اثدائها متوسطة وخصرها نحيل ومؤخرتها متوسطة
تهافت عليها الرجال ولكنها رفضت ان تكرر التجربة حتى تلتفت الى العائلة واصبحت كبيرة العائلة والبيت
منال الاخت الوسطى ٣٥ سنة مطلقة لديها ولد وبنت
( احمد ١٩ سنة ونهى ١٧ سنة) قصيرة بعض الشئ تهتم لمظهرها بطريقة ملفته بيضاء شعرها احمر اللون وجسدها له منحنيات تجذب الانظار من يراها يعتقد انها انسة اثدائها صغيرة الى حد ما
سماح الاخت الصغرى ٣٠ سنة مطلقة بدون اولاد
نحيفة جسدها انثوى كجسد المراهقات اثدائها صغيرة وعيونها واسعة بنيه بيضاء وشعرها بنى طويل يتعدى مؤخرتها تهافت عليها الرجال الا انها هى الاخرى ترفض الزواج
كان يوم من ايام الشتاء قارس البرودة وكانت نجلاء كعادتها ان جميع من فى المنزل تبيت فى شقتها اما الشقة الاخرى فى نفس الدور فكانت تعيش بها غرفة خاصة للبنات وغرفة لاحمج وغرفة لمنال وسماح وغرقة نجلاء الخاصة وهى منطقة محرمة على الجميع الا من ترضى عنه ليدخل مملكتها الخاصة….
استيقظت نجلاء من نومها عند الظهر وكانت من عاداتها
تنام صيفا او شتاء اما عارية او ترتدى قميصا من الشيفون الخفيف قصير يظهر اكثر مما يخفى من مفاتن جسدها…
خرجت من غرفتها وسارت حتى وصلت الى الحمام وبينما هى تسيير فى الممر بين الغرف سمعت صوت ياتى من حمام الشقة الاخرى … فاقتربت لتسمع ماذا يحدث فسمعت اصوات تاوهات وفتاة صوتها صغير وتقول : اااى نيكنى مش قادرة اوووف بيحرق
ابتسمت نجلاء وابتعدت الى الحمام وتعمدت ان تصدر صوت ضجيج حتى يعرف من ب االحمام الاخر انها قد قامت من نومها…
كان احمد ب الحمام فى تلك اللحظة يشاهد فيلم جنسي وهو عارى وعندما سمع ذلك الضجيج احس بفزع وانتفض من مكانه…
اسرع احمد يغلق الهاتف ويخفيه وارتدى ملابسه سريعا وخرج من الحمام على اطراف اصابعه فاذبه يجد سماح خالته تفتح باب الغرفة وتخرج
سماح: صباح الخير ياميدو
احمد وهو يحس بخوف ورعب : اااا صباح الخير ياخالتو.. عاملة ايه ياموحة ايه العسل دة
سماح بنظرة خبيرة وابتسامة ساخرة : مش عادتك انك تصحى بدرى يا احمد….
احمد ووجه قد اصفر من القلق : ابدا انا صحيت كنت عاوز ادخل الحمام وعاوز انزل مشوار …
سماح : ماشى يا احمد ..
اما نجلاء فقد كانت تشاهد كل ذلك على شاشة داخل غرفتها عن طريق كاميرات مثبته فى الحمام والطريق بين غرف الشقة….
خرجت نجلاء وفتحت باب الشقة الاخرى ودخلت لتجد المكان هادئ فاتجهت الى الحمام ودقت الباب
سماح : انا فى الحمام عاوز ايه يا احمد
نجلاء : انا نجلاء يا موحة
ايه يا نوجة فى حاجة
فتحت نجلاء الحمام وكانت سماح تقف عارية وتستعد لاخذ دش..
نجلاء : صاحية على الصبح تاخدى دش كدة
سماح مانتى عارفة انى بحب اخد دش كل يوم
ضحكت نجلاء ب ابتسامة ساخرة وقالت : ما انا عارفة انا بس خايفة تبردى
سماح : لا ماتخافيش خرجت نجلاء وتركت باب الحمام مفتوح
ودخلت غرفة احمد وقالت : صباح الخير يا ميدو
احمد : صباح النور يانوجة ايه الحلاوة والجمال دة
واسرع يحتضنها وكان جسده ساخن
نجلاء: مالك سخن كدة يا واد
احمد : لا مفيش انتى شايفة لابس تقيل بس انتى اللى لابسة خفيف
نظرت اليه نجلاء وقالت : انت عارف انى صيف شتا كدة
نجلاء وهى تربت على راسه : طب يالا انزل هاتلنا الفطار وصحى الهوانم اللى نايمين وعلى صوتها ب البيت كى يصل الصوت الى كل النيام…
خرجت منال من غرفتها وقالت : ايه يانجلاء فى ايه بتصحى العيال بدرى ليه كدة
نجلاء : ناموسيتك كحلى يا نونا ايه انتى وسماح صاحين متاخر ليه كدة
منال : سهرنا شوية نتكلم والكلام اخدنا مانمناش الا الفجر
ابتسمت نجلاء وقالت : الكلام الكتير دة بيتعب
المهم البنات فين لسه نايمين
منال : مش عارفة
نجلاء :طب انا هاروح اشوفهم وشوفى احمد هايجيب ايه للفطار
اتجهت نجلاء الى غرفة البنات وفتحت الباب
وفتحت الباب لتجد اميرة ونهى وشهد ينامون واقتربت منهن
نجلاء : ايه ياحلوين هاننام كتير مفيش وراكو كليات ولا مذاكرة
اميرة رفعت الغطاء وقامت معتدلة ليظهر احد اثدائها وهو يخرج من ملابسها : ايه يانوجا فى ايه بس
نجلاء : ايه انتى مش عندك دروس مش الهانم برضو ثانوية عامة… ثمثم ازاى صدرك كدة طالع من هدومك
نظرت اميرة الى صدرها وقالت : اعمل ايه بس كبرو وضحكت ضحكة رقيعة
نجلاء : طب قومى ياحبيبتى علشان نشوف اللى ورانا
امال الجثتين دول مالهم نايمين جنب بعض كدة زى الميتين
نظرت اميرة الى شهد ونهى وقالت : كانو قاعدين طول الليل سهرانين بيتودود باين عندهم حكاية..
اقتربت نجلاء منهم وجذبت الغطاء وهى تقول : الناس اللى نايمين مع الاموات
اعتدلت شهد وكان شعرها يخبئ وجهها وقميص النوم القصير مرفوع عن مؤخرتها للتى ظهرت كاملة وقالت : يوووه بقى عاوزة انام حبة يانوجه
وفتحت شهد عينيها وقالت : ايه يانوجه ياحبيبتى مالك عاملة زيطة ليه كدة وقامت من السرير واقتربت من نجلاء وقبلتها فى خدها…
نجلاء : انتى ايه اللى قومك من السرير بسرعة كدة عاوزة يجيلك هبوط
شهد : اعمل ايه بشوف القمر بضعف
ابتسمت نجلاء وقالت : يالا يابكاشة.. وصربتها على مؤخرتها وقالت : انا رايحة اعمل قهوتى واما الفطار يجهز بلغونى
خرجت من باب الغرفة واتجهت الى الحمام وكان الباب مغلقا وسمعت صوت سماح ومنال ففتحت الباب..
سماح : ايه يانوجه البنات صحيو
نجلاء : ايوة يالا شهلو انتو الاتنين
منال : فى ايه يانوجه بتدعكلى ضهرى بس وطالعين
كانت سماح ومنال عرايا ويقفون تحت الجش فاغلقت نجلاء الباب واتجهت الى غرفتها ب الشقة الاخرى
دخلت سماح ومنال الى غرفتهم
سماح : ايه يامنال مالك
منال :شفتى منال كانت بتبصلنا ازاى
سماح : ايه نفسك فيها يابت
منال : اوووى نبقى انا وانتى وهى كدة مع بعض وننيك بعص ادامها
سماح : بس بقى انتى ايه هايجة كدة علطول
منال : اعمل ايه بس انتى بتهيجينى… واواقتربت منها وامسكتها من ثدييها وجذبتها الى احضانها..
سماح : يامنال احنا لسه صاحيين ماكفاكيش امبارح
منال : لا مابشبعش ابدا
امسكت منال يد سماح ووضعتها على فرجها وقالت : شوفى غرقان ازاى
سماح : يخرب عقلك انتى بتجيبى كل الصحة دى منين
منال : مش عاجبك يعنى
سماح : لا الصراحة عاجبنى بس مش وقته بقى البنات بره ونجلاء رايحة جاية علينا مش عاوزين فضايح
منال : ياريت تفضحنا و..
سماح : لا خلاص بقى يالا نشوف هانعمل ايه
قامت اميرة وشهد ونهى وخرجن الى الصالة
جلست نهى تفكر وتقلب فى هاتفها وكانت شهد فى الحمام
اميرة : ايه مالك سرحانه ف ايه
نهى : ابدا بقلب فى التليفون
اميرة : هو احمد راح يجيب الفطار
نهى : ايوة انتى ماشفتيش نوجه عاملة غارة علينا..
اميرة : نوجه دى عسل والبيت من غيرها مش حلو ولا هايبقى حلو… شهد هانم اتاخرت ف الحمام انا بطنى بتتقطع
نهى : ايه مالك…
اميرة : شكلها البيريود ولا ايه
نهى : طب اشربى بقى حاجة دافيه.. انا رايحة اشوف نوجه
وقامت نهى متجهة الى شقة نجلاء
دخلت نهى الى الشقة ونظرت فى المطبخ لتجد نجلاء تقف امام البوتجاز تعد قهوتها فاتجهت اليها واحتضنتها من ظهرها وقالت : وحشتينى يانوجة
اعتدلت نجلاء ونظرت اليها وقالت : نمتى ليه جنب شهد امبارح
نظرت نهى اليها وقالت : البت كانت بتحكيلى حاجة بلاش
نجلاء : حاجة ايه
نهى : هى هاتيحى بنفسها تحكيلك.. بس هاتى بوسة وحشتينى
اقتربت نجلاء من نهى واعطتها قبلة على شفتيها
نهى : ايه دة… انا عاوزة بوسة عدلة من اللى تدوب
نجلاء وهى تصحك : بس ياوسخة مش وقته
ضحكت نهى : طب ممكن.. وامسكت يد نجلاء وقبلتها ونزلت على قدمها وقبلتها وقالت : ماتزعليش منى انا ماقدرش اعيش من غير رضاكى عنى
نجلاء : لا بعدين نتحاسب يانونو مش وقته وانا مش زعلانه يالا بقى القهوة هاتفور… خرجت نهى عائدة الى شقتهم وتركت نجلاء التى دخلت غرفتها وفتحت الشاشة المثبته على الحائط ونقلت الصور بين الشقة لتقف عند الحمام وتجد شهد تمارس العادة السرية وتمسك اثدائها وتلعب فى بظرها باصابعها…
جلست نجلاء تشاهد ذلك المشهد وكانت تحس بمتعة غير عادية من ذلك المشهد فاثداء شهد مدورة بيضاء وحلماتها وردية صغيرة كطبق من اللبن به قطعة مكسرات تنتظر من ياكلها…
اخذت تشرب نجلاء فهوتها مع سيجارة الصباح وهى تضم فخذيها فقد احست ببلل مهبلها من ذلك للمشهد… قطعقطع مشاهدتها رنين هاتفها…
نجلاء : ايوة يا احمد
احمد : قلبى اجيبلك حاجة وانا جاى…
نجلاء : اه هاتلى كريم مرطب من الصيدلية
احمد : حاضر يانوجة انا خلاص جبت الحاجة وجاى صحيهن بقى
نجلاء: صحيو ياحبيبى ماتقلقش
اغلقت نجلاء الخط وكانت شهد قد ارتدت ملابسها وخرجت من الحمام…
امسكت نجلاء الريموت وبدات تعيد تسجيلات الامس لتجد مشهد لم تتوقعه…
جلست شهد تتابع الفيس بوك على هاتفها وكانت منال تخرج من غرفتها وراتها تكتب رسالة
منال : ايه ياشوشو شكلك بتحبى ولا ايه
التفتت اليها شهد وقالت : دى رحاب صاحبتى يامنال
منال : الكلمتين دول تقوليهم لنوجه مش ليا…
جائت اميرة وشاهدت جلستهم فقالت : ياسيدى على الانسجام العائلى…
منال : جرى ايه يامقصوفة الرقبة مالك..
اميرة : يوووه هو لازم يكون فى حاجة
منال : طب عاوزة ايه
اميرة : عاوزة ١٠٠جنيه علشان عندى درس
منال : طب ماتروحى لنوجه ما انتى عارفة
اميرة : نوجه مادام فى الشقة التانيه وفى الاوضة مستحيل حد يدخل عندها ما انتى عارفة
منال : طب استنى سماح تلبس واجيبلك فلوس
اسرعت اميرة تقبلها وتقول : منوله الحلوة اللى بتظبطنى
طب ماتخليكى جدعة وماتقوليش لنوجه انى احدت فلوس منك واستفاد ب الفرق
منال : اه باصايعة هاتعملى ايه بيهم
اميرة : ابدا نفسي اخرج مع صحباتى خروجة حلوة
شهد : انتى ناسية انك ثانوية عامة ولا انتى مش فارق عندك
اميرة : وانتى ايه اللى حشرك بينا
خرجت سماح وقالت : عارفين لو نوجه شافتكو كدة يومكم مش فايت اهدو على الصبح…
دخل احمد من باب الشقة وقال : القطط بتتخانق ولا ايه
منال : الحق شوف بقى يابيه
احمد وهو يقترب من اميرة : ايه ياعسل مالك عاملة خناقة ليه
اميرة : الاستاذة مش عاجبها انى باخد من منال فلوس للدرس علشان نوجه بتشرب قهوتها.. وانت عارف المنطقة محرمة
احمد : طب موضوع بسيط..
هى مستنية انا جايبلها حاجات هاروحلها واقولها انك عاوزة فلوس دروس
شهد : بقى بتاخد صفها ضدى… حلو بس ماترجعش تزعل
احمر وجه احمد وقال : ازعل ليه مفيش حاجة تزعل
نظرت سماح ومنال الى بعضهما البعض نظرة ذات مغذى وقالت سماح : تعالى يا احمد ندخل الحاجة ف المطبخ
نظر اليها احمد وسار حاملا الشنط الى المطبخ ودخلا وما ان دخلا حتى امسكته سماح من ذراعه وقالت : لو طلع اللى ف بالى يا احمد مش هايحصل كويس وانت عارف انا ممكن اعمل ايه…
احمد : مالك يا سماح بس فى ايه
سماح وهى فى حالة غريبة من التوتر : مفيش يالا روح شوف انت هاتعمل ايه…
خرج أحمد من المطبخ وهو يظهر على وجهة ملامح القلق من كلمات سماح…
دخلت نهى على منال واميرة وقالت : مالكو قاعدين كدة
منال : مفيش يانهى.. ايه معندكيش محاضرات النهاردة
نهى : لا مفيش محاضرات
منال : طيب روحى حضرى الفطار مع سماح…
نهى : ماشى.. وانتى يا شهد مش هاتيجى معايا…
نظرت لها شهد وقالت : حاضر يا ابلة نهى ياحبيبة الملايين
وضحكا وذهبا الى المطبخ…
وقف احمد امام غرفة نجلاء وطرق الباب
سمع صوت نجلاء وهى تسمح له ب الدخول
دخل احمد وهو يمسك بعلبة الكريم ووقف امام الباب وكانت نجلاء تجلس على كرسي ب الغرفة مرتدية قميص نومها الشفاف وتشرب قهوتها وقالت : تعالى يا احمد
اقترب احمد وهو ينظر اليها بنظرات مختلسة
نجلاء : اقعد علئان عاوزاك. جبت الكريم
اعطاها احمد العلبة وجلس
نجلاء : طبعا انت مستغرب انى عاوزاك ف ايه…
احمد : عادى يانوجه انتى تعوزينى اى وقت
نجلاء بصرامة : بس المرة دى غير كل مرة
وامسكت ريموت الشاشة وفتحت فيديو
نجلاء : بص كدة
نظر احمد ليجد فيديو له مع سماح خالته فى غرفتها وهى عارية وتقترب منه وتنزل على ركبتيها وتخرج قضيبه وتبدا فى مصه…
نجلاء : ايه رايك بقى
احمد : اااا.. طط..
نجلاء : انت بتكدب عليا…
احمد : طب اس…
نجلاء : هشششش.. اكمل كلامى وبعدين انت تتكلم ولا اقولك
نكمل الفيديو احسن…
ادارت الفيديو وكان احمد قد خلع ملابسه تماما واعتلى سماح وبدا يدخل قضيبه بمهبلها وهى تقول : حلو ياحمد
مش قادرة زبرك كبير… اتحرمت كتير من النيك دة
ثم اوقفت الفيديو.
نجلاء : اما تكون شرموطة فى البيت وتنيكها بدون علمى
يبقى بتكدب عليا…
اسرع احمد ينزل مقبلا قدميها وهى مازالت جالسة وارتسمت ابتسامه على شفتيها…
نجلاء : قوم يا احمد… انا هاعتبر اللى حصل دة انه بداية جديدة ولازم تعرف ان نجلاء بتعرف الكبيرة والصغيرة
وان نجلاء هى اللى بتمشى كل حاجة ف البيت…
احمد : طب اعمل ايه علشان تسامحينى
نجلاء : تسمع كل كلامى وماتخبيش حاجة عنى
احمد : حاضر اوعدك….
نجلاء : هانقوم نفطر وكان مفيش حاجة وبعدين نكمل كلامنا
هز احمد راسه وقامت نجلاء وسارت امامه ورمقته بنظرة حادة وهو يمشى خلفها الا انها توقفت فجأة والتفتت اليه واصطدمت به واخذته فى حضنها وقالت : مجلاء اولا وبعدين اى واحدة ف الدنيا…
نظر احمد الى عينيها وهز راسه وهو فى قمة الانصياع…
دق هاتف شهد لتجد صديقتها ولاء
شهد : ايه لسه فاكرة
ولاء معلش اصل كنت نايمة.. هو ينفع اجيلك..
شهد : تعالى مستنياكى وهاتيلنا معاكى شوية حاجات نتسلى
ولاء : معايا فلاشة حكاية ههههه
شهد : ماشي ياسافلة باااى
اعد الافطار وجلس الجميع على الطاولة ونجلاء كانت مازالت فى غرفتها…
منال : هى نجلاء فين يا احمد
احمد : ااا كانت بتشرب القهوة
نظرت منال الى احمد وقالت : فى ايه هى قالتلك حاجة
احمد : لا مفيش…
دخلت نجلاء ووجدتهم يتحدثون ونظر اليها احمد وصمت
نجلاء : مابداتوش اكل ليه
اميرة : ومين يقدر يمد ايده ف طبق من غيرك ياعسليتى
سماح : يانوجه انتى الخير والبركة
نجلاء : طيب اعملو حسابكو نادية هاتيجى النهاردة…
منال : كويس انا عاوزة اظبط نفسي
سماح : ايوة علشان البنات كمانوبقالهم كتير عاوزين يتظبطو
نجلاء : انا طلبتها علشان كدة
شهد : انا ولاء صاحبتى جيالى
نجلاء : مروة جاية معاها
شهد : طنط مروة مش عارفة جاية ولا لا
امسكت نجلاء هاتفها وطلبت رقم ام ولاء
مروة : نوجة ازيك
نجلاء : بخير ياحبيبتى.. ايه انتى مش جاية مع ولاء
مروة : هى جايه لشهد
نجلاء : ايوة.. ماتيجى معاها عاوزاكى وكمان نادية جاية النهاردة
مروة : خلاص اخلص الغدا واجيلك مع ولاء علشان عاوزاكى..
نجلاء : خلاص مستنياكى
بدا الجميع ياكل وكانت نجلاء تنظر الى سماح وقالت :
نجلاء : ايه ياسماح مالك بقيتى متدورة كدة واحلويتى
سماح : دة عينيكى اللى حلوة بس ياابلة
منال : اصل سماح بقت تاكل كتير ومابقتش تروح الجيم مع احمد بقى يديها تدريبات هنا..
احمد : ياماما هما جهازين بخليها تلعبهم السوستة والدامبلز بس…
نجلاء : ماكنتش اعرف انك مدرب جامد كدة يا احمد
احمد بتوتر : طبعا يا نوجة انتى مش شايفة العضلات
انا حتى هافطر ورايح الجيم…
اميرة : وانا عندى درس وعاوزة فلوس
رمقتها شهد بنظرة حادة
نجلاء : يعنى شهد ونهى ومنال وسماح بس اللى هايعملو عند نادية وانتى ياست اميرة مش هاتعملى ولا ايه
اميرة : ااجل الدرس يعنى
نجلاء وهى تنظر لها نظرة صارمة : ايوة
عبث وجه اميرة وقالت : حاضر
نجلاء : نهى مالك ساكته
نهى : لا مفيش انا باكل بس مش اكتر..
انهت نجلاء افطارها وقالت : سماح ابقى تعالى اشربى القهوة معايا اخر اليوم…
نظرت سماح الى نجلاء وقالت : هو فى حاجة..
نجلاء : لا بقالى كتير مقعدتش معاكى منال وخداكى منى..
ضحمت منال وقالت : يوووه يانوووجه مانتى عارفة من زمان انى كنت براعيها وبذاكرلها… ومومن يومها بقت لزقة وميلت بختها…
سماح : العيال قاعدين يامنال فى ايه
نجلاء : وايه المشكلة مش صغيرين.. ماهو لازم يعرفو ان خالتهم اتطلقت علشان جوزها عنده عجز جنسي..
صمت الجميع واحمرت وجوههم..
احمد : طيب انا هاروح اجهز حاجتى.. بعد اذنك يانوجه وقبل وجنتها وهى تنظر اليه بنظرة جانبيه وهو ينظر الى سماح…
نجلاء : ماتتاخرش يا احمد..
احمد : لا انا ممكن اجى بالليل علشان تبقو براحتكو
خرج احمد متجها الى غرفته وكانت اميرة وشهد ونهى تنظر كلا منهما الى الاخرى
شهد : يالا يابنات تعالو نشيل الفطار ونعمل الشاى
سماح : انا كمان جاية معاكو
نجلاء بحده : لا البنات هايشيلو الفطار روحى انتى شوفى جهزى حاجاك علشان نادية اما تيجى وانتى كمان يا منال
انا ف اوضتى لحد ماتيجى..
خرجت نجلاء من الشقة وكانت تحس بلحظة انتصار فالان الجميع يشعر بحالة من الارتباك ولايعرفون الاسرار التى كشفتها…
مرت ساعة والجميع فى المطبخ من تغسل الصحون ومن تعد طعام الغذاء ومن ترتب المنزل… وكوكانت نجلاء فى غرفتها تجلس على سريرها تتابع الشاشة وتشاهد ماحدث امس ب المنزل…
لفت انتباه نجلاء ان شهد خرجت الى الحمام ثم اقتربت من غرفة احمد وفتحت الباب ودخلت.
نقلت نجلاء المشهد الى غرفة احمد ووجدته نائما فى ثبات عميق وشهد تقف بجوار السرير وتنظر اليه وهو نائم ب البوكسر فقط ويبدو انتفاخ قضيبه يظهر وبدات شهد تلعب بجسدها ثم جلست وابعدت الكيلوت وبدات تاتى بشهوتها وهو نائم… ثمثم قامت وخرجت من الغرفة…
نقلت نجلاء المشهد الى الكريدور بين الغرف لتجد ان نهى قد خرجت من غرفتها وشاهدت شهد وهى تاتى من ناحية غرفة احمد…
اشعلت نجلاء سيجارتها وقالت : كل جة وفاكرينى هابلة
كدة يا احمد افندى طيب اصبر عليا…
نقلت نجلاء المشهد لتجد سماح ومنال عاريتان فى غرفتهما وسماح تعتلى منال وتقبلها وتلعب فى اثدائها… ثمثم دخلت عليهم اميرة وخلعت ملابسها وشاركتهم…
نجلاء : اه ياشراميط….
كانت نجلاء تشاهد مايحدث وقطع مشاهدتها صوت جرس باب البيت الخارجى فقامت مرتدية الروب وخرجت من الغرفة وقالت بصوت عالى : حد يشوف مين على الباب..
اسرعت منال تنشف يديها واتجهت الى الانتركوم وقالت : مين
مروة : انا مروة يامنولة افتحى
ضغطت منال زرار فتح الباب وقالت : دى مروة يانوجه…
نجلاء : افتحيلها وخليها تجيلى اوضتى…
منال : حاضر
صعدت مروة الى الشقة واستقبلتها منال ب الترحاب والقبلات
مروة ٣٧ سنة صديقة نجلاء الوحيدة سمراء جسدها منحوت ارملة تسكن بنفس الشارع الذى تقطن به نجلاء وعائلتها
منال : نجلاء مستنياكى فى الاوضة بس وشها مش عاجبنى شوفى فى ايه
مروة : لا ماتقلقيش….
اتجهت مروة الى غرفة نجلاء وطرقت الباب..
نجلاء : تعالى يامروة
دخلت مروة الى الغرفة ووجدت نجلاء عارية على كرسيها كعادتها فاتجهت الى ركن الغرفة وخلعت العباءة التى ترتديها والكيلوت والبرا ووقفت عارية تنظر ارضا…
نجلاء : قربى…
سارت مروة واثدائها تهتز ومؤخرتها ووقفت امام نجلاء ثم امسكت بيدها تقبلها وتقول : بحبك يانجلاء هانم وجشتينى
انا تحت امرك فى اى شئ المهم رضاكى… ونزلتونزلت تجلس على ركبتها امام نجلاء التى اشارت بيدها لتعود مروة الى طبيعتها وتجلس على طرف السرير..
نجلاء : عاملة ايه
مروة : بخير.. مالك منال بتقول انك مش مظبوطة.
نجلاء : قوليلى ولاء عملت ايه…
مروة : زى ماطلبتى ب الظبط
نجلاء : يعنى شهد بلعت الطعم…
مروة : وعملو مع بعض…
نجلاء وقد برقت عيناها بس هاوريكى حاجة..
شغلت نجلاء لقطة دخول شهد غرفة احمد..
نجلاء : شايفة…
مروة : هى البت الصراحة جسمها فاير وباين عليها عاوزة الواد ينيكها…
نجلاء : بس انتى عارفة كويس ان مش دة هدفى الاساسي
مروة : وانا قلتلك ولاء تحت امرك…
نجلاء : كلكو تحت امرى.. نطقتها بحدة جعلت مروة تنتفض واقتربت منها ورفعت ثدييها بيدها. قالت : ادبينى…
امسكت نجلاء حلمتى مروة وجذبتهم بقوة جعلت مروة تشهق وتقول : حلو اوووى ياهانم وحشتينى…
ابتسمت نجلاء وقالت : ماتستعجليش اما نادية تيجى..
رجعت مروة الى جلستها وقد ظهر الرضا على وجهها واكملت..
مروة : طيب ايه العمل..
نجلاء : ولاء النهاردة تبات مع شهد..
مروة : فين…
نجلاء : ف اوضة احمد…
مروة وهى تشهق : ازاى…
نجلاء : دى بقى بتاعتى انا…. وصمتت وهى تفكر فيما ستفعله…
الجزء الثانى
كان احمد يغير ملابسه فى الجيم عندما راى سماح تتصل به
احمد : ايوة ياسوسو
سماح : هاتيجى امتى
احمد : انا لسه داخل وبغير هدومى
سماح : طيب استناك النهاردة ياقلب سوسو
احمد : مش عارف حسب الجو اديكى شايفة نوجه مركزه فى البيت
سماح : ياواد دة انا هاعملك مفاجأة النهاردة بس اصبر عليا
ضحك احمد وقال : ماشى ياسوسو يالا علشان الحق اتمرن
خرج احمد من غرفة تغيير الملابس وبينما هو يخرج فاذ به يصطدم بفتاه فتقع ارضا..
نظر احمد الى الفتاة وصمت قليلا ومد يده كى يساعدها على النهوض وهو يقول كل العبارات للاسف والاعتذار وهو ينظر اليها وعينيه تجوب ملامحها وجسدها…
احمد : انا بجد متاسف.. ياا
الفتاة : دى طريقة يعنى علشان تعرف اسمى
احمد : خالص انا كنت بتكلم فى التليفون وحتى اهو ف ايدى
الفتاة : اسمى سمر…
احمد : وانا احمد كلية السن
سمر : انا كلية اداب
احمد وهو يتامل جسدها المنحوت وعينيها العسليتين وشعرها الاصفر كحبات الذهب : فعلا اداب
سمر : نعم بتقول ايه
احمد : لا انا باين عليا هاسلم نفسي لبوليس الاداب
ابتسمت سمر وقالت : ماشى ياوحش
واسرعت تغادر واحمد يقف متاملا مؤخرتها التى تهتز داخل الاستريتش الا ان قاطعه صديقه عمرو..
عمرو : ايه ياعم كل دة بتلبس.
احمد : ايه مين… معلشمعلش
عمرو : مالها البت دى ضايقتك ولا حاجة
احمد : انت تعرفها..
عمرو : ااه دى سمر اختى
احمد : احه انت بتهزر ياجدع
عمرو : يابنى فى ايه ماتقول..
احمد : انا اللى لازم اعتذر ياسيدى مش هى
عمرو : انا مش فاهم حاجة
احمد : بقولك ايه بعد مانخلص التمرينة عازمكو على اكله حكاية…
عمرو : ماشى ياسيدى ايه الجديد يعنى مانا كل مرة انا اللى بعزمك
احمد : ياخى بطل بقى انت ايه يهودى مرة عليك ومرة عليا
ضحك عمرو وقال : ماشى ياسيدى
احمد : الا قولى هى اختك دى كانت فين انا اعرفك بقالى ٥ سنين ماعرفش ان عندك اخت اصلا
عمرو : مانت عارف ان ابويا وامى مطلقين من زمان وانا كنت عايش مع خالتى واختى كانت عايشة مع ماما لحد ماتخنقت معاها وقررو انى اعيش انا وهى فى شقتنا فى الدور اللى فوق لوحدنا..
احمد : وبعدين
عمرو : بس خلاص مفيش بقينا عايشين مع بعض ف اوضة واحدة…
احمد : يابختك
عمرو : مين
احمد : لا مفيش يالا بطل لكاعة بقى خلينا نخلص تمرينة
مضت ساعة وانهى احمد وعمرو تمرينهم….
عمرو : لسه فيك نفس تعزمنى…
احمد : ليه هى اختك مش هاتيجى معانا هاتاكل لوحدك ياطفس
عمرو : لا مش القصد بس دى اصلها بتخاف على وزنها اوى تخيل من كام يوم لقيتها بتقول انا تخنت علشان وزنت لقت نفسها بدل ٥٩ بقت ٦٠ ونص.
ضحك احمد وقال : حقها ياعم
عمرو : طيب يالا وانا هاشوفها خلصت ولا لا
اسرع احمد الى غرفة تغيير الملابس وغير ملابسه وخرج ليجد سمر ترتدى ترينينج من ماركة معروفة يكاد ينطق من انوثتها وجمالها وعمرو يقف بجوارها…
احمد : يالا ياعمور
عمرو : بس على شرط ماتخلعش بعد الاكل وتوصلنا لحد البيت
احمد : بس كدة واشيلك لحد فوق لو عاوز
ابتسمت سمر ابتسامة خافته وهى تشيح بوجهها بعيدا وخرج الجميع الى السيارة وركبو حتى وصلو الى مطعم شهير ب اكلات شعبية دسمة
سمر : هو احنا جايين هنا نعمل ايه
عمرو : هانضرب سمين ياماما
سمر : نعم دة عبارة عن ايه
احمد : دة حضرتك عبارة عن بهاريز وحلويات اللحوم
سمر : بس دة مش بيزود الوزن
كتم عمرو ضحكته ونظرت اليه سمر نظرة حادة
احمد : لا دة بعد التمرين بيدخل على العضلة وش وبيخليها تتقسم كدة وبيشد الحيل…
هزت سمر راسها وعمرو غارق فى ضحكاته… فنكذته سمر فى كتفه وقالت : رخم
احمد : دة ساقع وسخيف صاحبى وانا عارفه
نظر عمرو الى سمر واحمد وقال : انتو هاتقسمو عليا شكلكو
جذبه احمد من ذراعه وقال : ياعم يالا بقى انا جعان
جلس احمد فى جانب من الطاولة وكذا عمرو وسمر حيث جلس احمد امام سمر مباشرة وعمرو الى يمينه فكان ينظر اليها مباشرة ويدقق فى كل حركة وتصرف يصدر عنها
بدا العامل ينزل الطعام والسلطات ووضع طبق به محشى مشكل وبعض الطحال والكفته امام سمر التى نظرت الى الطبق وقالت : ايه دة لا مستحيل اكل الحاجات دى
عمرو : بس لا تحبسينا صاحب المطعم ليه ناس مهمين واللى بيمشى من هنا مايعجبهوش الاكل بياخدوه
وغمز احمد الذى سقط ارضا من الضحك
حيث راى على وجه سمر خوفا طفوليا..
احمد : بس لحسن بيبص علينا ياعم كل بقى وانت ساكت
عمرو: كلى بقى اى حاجة وخلاص مفيش اكل وخالتك مش هاتطبخ النهاردة
امسكت سمر الشوكة وبدات تاكل بعض المحشى وهى منزعجة…
انهى احمد وعمرو وجبتهما وطبق سمر مازال كما هو
احمد : انتى كدة عاوزانا نتحبس كلنا
عمرو : بص انا هاخد الطبق اقوله يلفه واخده معايا بقى وهاكلها فى البيت ماشى
احمد : لو كدة ماشى
قام عمرو الى العامل واعطاه الطبق وعاد
احمد : مش هاتبقو تيجو كدة تزورونا وتتعرفى على اختى
سمر : انت ليك اخت
احمد : ليه حد قالك ان نوعى قرب ينقرض ولا حاجة
عمرو : اه ياخفيف انت اللى زيك ماينفعش يعيش فى بيوت الانسان
سمر وهى تضحك : طيب يالا بقى علشان عاوزة اروح عندى محاضرات بكرة
احمد : ايه دة انتى دحيحه بقى امال اخوكى فاشل ليه
عمرو : من عاشر القوم ياعم
احمد : معاك حق..
استقل الثلاثة السيارة ووصلو الى منزل عمرو نزلت سمر وعمرو وغمزت سمر عمرو وقالت : ماتعزمو يطلع يشرب حاجة
عمرو : مش وقته انا تعبان وعاوز انام…
احمد : طيب تصبحو على خير بكرة بقى اشوفك ياعمرو ف الجامعة
عمرو : وايه الجديد يعنى…
احمد : لا بفكرك بس علشان تصحى بدرى ونروح سوا
عمرو : وانت من امتى بتحضر اصلا
احمد : انت عبيط يابنى مانت عارف انى ملتزم…
كانت سمر تنظر الى الاثنين وتضحك واحمد ينظر اليها نظرات جانبيه… ودودع احمد سمر وعمرو وغادر بسسارته وهو يفكر بشئ واحد… سمر.
جلست نجلاء ومروة يتبادلون شئون الحياة ودق جرس باب العمارة فقالت
نجلاء : باين عليها نادية
مروة : ممكن تكون ولاء
نجلاء : هى ماجاتش معاكى
مروة : لا راحت تجيب حاجات وقالتلى هاحصلك
نجلاء وهى تسمع طرقات على الباب
نجلاء : مين
اتاها صوت نادية وقالت : انا ياست نجلاء
نجلاء : ادخلى يانادية
فتحت نادية الباب ودخلت واستقبلتها مروة ونجلاء ب التحية والسلامات
وقفت نادية وبدات فى خلع ملابسها وكانت سيدة فى اواخر الثلاثينيات ممتلئة واثدائها كبيرة ومؤخرتها بيضاء شعرها قصير وملامحها بسيطة
جلست نادية وقالت : تحبى ابدا مع مين ياست نجلاء. نظرت نجلاء الى مروة وقالت : خلصى مروة الاول
اقتربت نادية من مروة وبدات فى عمل سويت لذراعيها وتحت ابطها ونجلاء تتابع ماتفعله بها نادية واصوات اهاتها مع كل شدة للسويت من على جلدها الذى احمر بطريقة جعلت نجلاء تستثار..
ووصلت نادية الى منطقة البيكينى فقالت نجلاء
نجلاء : قومى يامروة ولفى
اعتدلت مروة واتخذت وضع الجوجى وجاءت من ورائها نادية كى تبدا فى نزع الشعيرات التى تصل الى المؤخرة
ومروة تتاوه وتقول بدلع : ب الراحة
ثم جعلتها نادية تنام على السرير وفتحت فخذيها وبدات فى رسم الشعيرات على عانتها على شكل قلب صغير وكانت نجلاء تضع يديها على فرجها واخذت تداعب بظرها بهدوء وهى تتمتع بنظرات مروة واشارت اليها فقامت واتجهت الى بين فخذى نجلاء وبدات تلحس شفرات فرجها وبظرها ونجلاء تنظر اليها وتمسكها من شعرها وتقول
نجلاء : اشربى من ستك يالبوة.. مصى اوى ياوسخة
وتعالت تاوهاتها وانتفاضاتها وهىتجذبها من شعرها بقوة وتدفن وجهها بين شغرات فرجها..
كانت نادية تشاهد وقد تعودت على ذلك المشهد من نجلاء
واشارت اليها نجلاء لتاتى وتمسك ثدييها وتبدا فى مصهم واهات نجلاء تتسارع وتقول : متعو ستكم ياشراميط
بدات نادية تتنقل بين ثديي نجلاء وتاكلهم بنهم وكانت مروة تتفنن فى مص ولحس بظر نجلاء التى بدا جسدها يتشنج ويرتعش وبدات تقبض بفخذيها على راس مروة حتى انفجر بركان شهوتها على شفتى مروة التى استمرت فى لحس بظرها…
اعتدلت مروة ورات نادية فوق نجلاء تمص اثدائها فاسرعت تجذبها حتى اعتلتها وبدات تضع فرجها على فرج نادية وبدات تاوهاتهم تتعالى وهم يسحقان فرجهن ونجلاء تشاهد بمتعة غريبة حتى انتهى الاثنان من شهوتهن…
دخلت نهى الى غرفتها تغير ملابسها ووقفت عارية تتامل مفاتنها… بداتبدات تتحسس اثدائها وتقول بصوت هامس
شايفة بزازى يانوجة وحلماتى… اوووف نفسي تشدينى منهم اووووى وتنيكينى وتبعبصينى… ااحا…
ونزلت باصابعها تتحسس فرجها ووتاخذ من افرازاتها وتضعها باصبعها فى فمها وتقول : طعم كسك يانوجة يجنن نفسي اشرب كل اللى بينزل منه اااحه…
وتزايدت فى ملامستها لفرجها وضربها لاثدائها حتى اتت بماء شهوتها….
دق باب الغرفة…
نهى : ثوانى بلبس..
سماح : انا مش حد غريب
نهى : تعالى…
دخلت سماح على نهى وهى تلبس القميص ولمحت فرجها بشعيراته الخفيفة وقالت: هاتروحى علشان نادية تعملك السويت…
نهى : ايوة رايحة اتعذب… انا مش فاهمة يعنى نوجه مصرة ليه على كدة
سماح : طول عمرها بتحب تشوفنا كويسين ونضاف ولا انتى عاوزة تبقى معفنة وكسك مليان شعر…
نهى : ايه القرف دة لا طبعا بس لازم ب السويت يعنى
سماح : انتى عارفة بقى ان نوجه ماتخليناش نتكشف على حد
ثم انتى احلويتى كدة ليه واتدورتى..
ومدت يديها على اثداء نهى وامسكتها منهم فاطلقت نهى اهه جعلت سماح تقول بعفوية : لبوة باين عليكى
وتداركت سماح الموقف وضحكت وقلبت الموقف الى هزار
اسرعت نهى تبادلها الهزار ودخلت منال عليهم وقالت :
انتو فايقين اوووى وبتهزرو…
يالا علشان انا عاوزة اغير هدومى…
دخلت شهد وقالت : لا انا هاغير الاول علشان هادخل لنادية
دق جرس الباب فقالت : يوووه ولاء جت يالا خدو الاوضة براحتكو بقى…
خرجت شهد ونزلت تفتح الباب ووجدت ولاء التى استقبلتها بقبلات واحتضنتها واخذتها تحت السلم وبدات تقبلها من شفتيها وتتحسس اثدائها بيديها وتبادلتا القبل ومدت ولاء يدها الى مابين فخذى شهد التى حاولت ان تتخلص من شفتى ولاء الا انها فشلت واستسلمت ليدها التى بدات تداعب بظرها بحنكة جعلتها تكاد تسقط مغشيا عليها…
سمعت ولاء صوتا فاسرعت مبتعدة فضربتها شهد على كتفها وقالت : ايه متوحشة ايه اللى بتعمليه دة
ولاء ضاحكة : وحشتينى اعملك ايه…
شهد : بقولك ايه انتى عارفة انى من الاول مش موافقة بس علشان مش عاوزة اخسرك انا ميولى للرجالة مش عارفة ايه اللى مطقق الموضوع دة ف دماغك..
ولاء : اصل الافلام والهيجان لحسو مخى تقولى ايه بس
شهد : يخربيتك حد يسمعنا.. امك فوق على فكرة مع نوجه فى الغرفة ونادية جت كمان…
ولاء : ااه يبقى كدة عندنا فقرة نضافة
شهد : طبعا ياظريفة انا مابحبش العفانة وانتى فاهمة
ولاء : تقلقيش انا ملمعهاه على البلاطة
شهد : هههههه وسخة..
صعدت شهد وولاء ودخلتا الى الشقة فوجدت منال تجلس فى الصالون استقبلت منال ولاء ب الترحاب وجلستا تتجاذبان اطراف الحديث وشهد معهم حتى جاءت سماح ونهى
سماح : ولاء ازيك مش بتيجى ليه..
ولاء : سوسو اخبارك.. ابدا المحاضرات والسكاشن
سماح : بس تغيبى كل دة علينا
ولاء : ماهى واحدة علطول لاجئة عندى ومابلحقش اخد نفسي منها
ضحكت شهد وقالت : انا غلطانه…
قطع الحديث خروج نادية التى قالت : ايه يابنات مش هاتيجو ولا ايه
منال : نوجه قالت مين عليه الدور
نادية : الست نجلاء قالت شهد
ونظرت لتجد ولاء فقالت : ازيك ياولاء ماما جوه هاقولها انك جيتى…
ولاء : لا ليه كدة انا عملتلك حاجة قوليلها جاتلها بعثة موزمبيق..
ضحك الجميع وقامت شهد متجهة الى غرفة نجلاء
وقفت شهد ونادية وطرقت نادية الباب وقالت : انا نادية ياست نجلاء ومعايا شهد
نجلاء : ادخلو يا نادية
دخلتا الى الغرفة ووجدت شهد مروة تجلس ارضا تحت قدمى نجلاء وتقوم بوضع كريم مرطب على ساقى نجلاء بعد ان انهت نادية عمل السويت وكانت مروة عارية وكذا نجلاء ونظرت شهد ارضا..
نجلاء : يالا اقلعى ياشهد..
بدات تخلع شهد ملابسها كلها ونادية ومروة تتاملان جسدها البض بتقسيماته واثدائها المدورة وحلماتها الوردية وفرجها بشعره الخفيف ومؤخرتها المرتفعه الى اعلى
نجلاء : اتدورتى ياشهد
مروة : هى ولاء ماجاتش
نادية : ولاء بره
نجلاء : وليه ماجبتيهاش معاكى
نادية : اااا
نجلاء: خلاص اطلعى هاتيها والاتنين مع بعض
نظرت شهد الى نجلاء التى قالت بصرامة : انتى وولاء هاتعملو سويت سوا ادامنا
احمر وجه شهد وقالت : اوامرك المهم رضاكى واسرعت تقبل يديها…
وقفت شهد تنظر ارضا ونجلاء ومروة تتهامسان ومروة تضع يديها بين فخذيها وهمست فى اذن نجلاء : هاتعرفيهم حاجة…
نجلاء : لا مش دلوقتى انا مرتبالهم حاجة تانية
مروة : بس انا هاموت عليها يا نوجه
نجلاء : اهدى واصبرى اما تخطيطى يمشى صح هاتوصلى للى عاوزاه امسكى نفسك ما بنتك هايجة زيك ومش عاتقة البت
ضحكت مروة ضحكة مكتومة وعادت تتامل مفاتن شهد وشعرها وقسمات جسدها….
كان احمد يسير فى طريقه الى البيت حينما جاءت رسالة على هاتفه من رقم غريب فتوقف جانبا وامسك هاتفه
الرسالة : انت يعنى عاوز بكرة نروح الجامعة سوا
ضحك احمد ورد : انا مش متخبل انك هاتفهمى..
رسالة جديدة : انت عارف انا مين
احمد : سمر طبعا
سمر : هههههههه
احمد : انا خايف عمرو يزعل
سمر : ليه هو انت ناوى على ايه ب الظبط
احمد : مش ناوى على حاجة
سمر : بحسب..
نظر احمد الى صورة رقم الواتس الخاص بها ليجد الصورة قد تغيرت الى صورة سمر ب المايوه البيكينى على البحر فنظر اليها مطولا واخذ يتامل فى قسمات جسدها واثدائها المكورة الكبيرة وبطنها المنحوتة وافخاذها لمقسمة وعانتها المرتفة الصغيرة
سمر : سكت ليه…
احمد : ابدا انتى سكتى
سمر : ولا بتبص على صورتى
احمد : انتى بتنجمى ولا ايه
سمر : لا بس احساسى
احمد : طيب قوليلى بتصحى الساعة كام
سمر : قصدك بنام الساعة كام
احمد : طيب هو عمرو نام
سمر : لا الباشا فى الحمام بياخد شاور
وبعثت سمر صورة لعمرو وهو ب الحمام تحت الدش عارى
احمد : ههههههههههه انتى بتعملى ايه دة مجنون
سمر : لا ماتقلقش ماشفنيش
احمد : طب امسحيها
سمر : ايه خايف منه
احمد : اخاف منه ليه بس دة صاحبى وياما نزلنا البحر سوا
والبيسين وفى الجيم
سمر : ماهو كان بيحكى عنك كتير
احمد : بجد.. طب قالك ايه
سمر : كلام كتير…
احمد : ااه يبقى اكيد عك
سمر : هههههه لا ماتقلقش… الالا انت فين دلوقتى روحت
احمد : لا لسه انا حتى مالحقتش اخرج من المنطقة
سمر : طيب يالا روح بقى علشان ادخل اخد الشاور بتاعى
احمد : طيب خلى بالك لايصورك
سمر : ههههههههههه لا ماتقلقش بامن نفسي.. باى
انهى احمد المحادثة واكمل طريقة وبينما هو يقود وجد مكالمة فيديو من سمر فتردد هل يقوم بفتح الخط ام ماذا يفعل
دخلت سماح الى غرفتها واغلقت الباب وفتحت دولاب ملابسها وبدات تخرج بعض اللانجرى وتختار بينهم..
سماح : طب البس ايه عاوزة احمد النهاردة يتهبل
وامسكت لاجرى من الشبك الموف ووضعته على جسدها ثم تركته وخلعت ملابسها تماما ووقفت عارية تتامله عليها
ووقعت عينها على قميص قصير ابيض اللون كانت به بقعة صغيرة امسكته واحتضنته وو. سرحت لبعض الوقت فيما مضى..
انهت سماح دراستها الثانوية وتهافت عليها الخاطبين مثل اخواتها بعد وفاة والدهم وكان قد ترك لهم مايؤمنهم من غدر للزمان فاصبحو مطمع للرجال….
الا ان نجلاء قد تسلمت الراية واصبحت من تقود زمام الامور…
بعد ان انهت سماح دراستها الجامعية تقدم لها شاب من محيط منطقتهم السكنية وواقفت نجلاء على زواجها منه وفى اول ليلة حدث مالم تتوقعه سماح فى اسوء احلامها..
سماح : مالك يا سمير
سمير : مش عارف مالى بس فى حاجة غريبة
اقتربت منه سماح وهى ترتدى قميص نوم العرس
سماح : بس انا مش شايفة ان فى انتصاب اصلا..
سمير : انا كنت بقيت تمام مش عارف ايه اللى جرالى
سماح : بتقول ايه.. بقيت تمام هو انت
سمير : انا كنت بتعالج وخفيت
سماح: يادى حظى الاسود… ايايه البخت المايل دة
طيب اختى اما تيجى بكرة اقولها ايه.. شكلى ايه ادام الناس..
انت تطلقنى خلاص ماينفعش…
سمير : ارجوكى مش عاوزين فضايح انا هاتصرف
سماح : هاتعمل ايه
سمير : مالكيش دعوة
خرج سمير من الغرفة وعاد وهو يحمل سؤنجة طبية مليئة ببعض الدماء..
سماح : ايه دة..
سمير : هاتى الفوطة ومالكيش دعوة
امسك سمير الفوطة ووضع بعض من الدماء التى ب السرنجة على الفوطة ثم وضع بعضا منه على فخذ سماح وبدا يمسحه بطريقة قد تبدو انها دماء العذرية…
وفى صباح اليوم التالى جاءت نجلاء واختها منال كى يطمئنو على سماح
نجلاء : صباحية مباركة ياعريس.. امال العروسة فين لسه نايمة
سمير بتوتر : ااه جوه بتلبس
نجلاء : طيب انا داخله اشوفها..
تغير وجه سمير ودخل يجلس فى الصالون مع منال..
سمير : اهلا يا منال ازيك
منال : تمام ياسمير..
سمير : امال فين الاولاد
منال : سايباهم ف البيت احنا جايؤن نجيبلكو الفطار بس وماشيين
خرجت نجلاء وقد تغير وجهها وهى تمسك ب الفوطة فى يدها
نجلاء : مبروك ياسمير.. عقبال البكارى. يالا بينا يا منال..
سمير وهو متوتر : ااا ما بدرى..
نجلاء : لا معلش وقت تانى او ابقى خلى سماح تيجى اصلها لازم هاتيجى.. يالا يامنال نشوف اللى عندنا احسن
خرجت منال ونجلاء من الشقة واسرع سمير الى سماح
سمير : قالتلك ايه
سماح :ولا حاجة فهمتها ان فتحتنى بس لسه بالليل نبقى نكمل
سمير : يعنى خلاص كدة..
سماح : ايوة.. ومن اللحظة دى انت ف اوضة وانا ف اوضة ومالكش دعوة بيا نهائى…
سمير : حاضر..
بعد ان خرجت نجلاء ومنال من الشقة..
منال : مالك يانوجه وشك متغير..
نجلاء بابتسامة صفراء.. لا مفيش بس قلت اسيبهم ياخدو راحتهم انتى فاهمة بقى عرسان.. مش فاكرة يوم صباحيتك اما جيتلك…
منال ضاحكة : ايوة فاكرة اما جيتى وقفتى على الباب اعمله ايه كان مدخله فيا واقوله قوم افتح يقولى اجيبهم الاول..
ضحكت نجلاء وقالت : وانا كنت فاكراكو نايمين…
مر شهر على ذلك الحدث وجاء يوم الذى قررت فيه سماح ان يتم الطلاق رسمى…
دخلت سماح الى بيت اهلها…
نجلاء : فى ايه ياسماح ايه الشنطة دى…
سماح : عاوزة اطلق يا ابلة مش قادرة اتحمل العيشة معاه
نجلاء : طيب افهم فى ايه..
سماح : مش عاوزاه خلاص لازم اطلق..
نجلاء : حاضر بس اهدى.. هاعملك حاجة تشربيها وبعدين نتكلم…
عادت نجلاء ومعها كوب من العصير اعطته الى سماح
نجلاء : اشربى واهدى
سماح : يا ابلة هاشرب وها اهدى بس لازم اطلق منه
نجلاء : عاوزة سبب واحد وانا اوعدك انى اطلقك منه حالا بدون اى نقاش..
سماح : البيه عاوزنى ابيع دهبى واروح اقعد عند امه اشتغلها خدامة وانا مش خدامة يا ابلة..
نظرت اليها نجلاء نظرة متفحصة وقالت : متاكدة يا سماح ان دة السبب
سماح : ايوة…
نجلاء : خلاص حالا هاخليه يطلقك…
مضت الايام وتم طلاق سماح من زوجها وبقت فى منزل عائلتها… وفى ليلة ليلاء حدث مابدات به قصتها…
كانت تبيت فى غرفتها مع منال التى طلقت هى الاخرى وكان الاشتياق يؤجج النار فيها فلقد تزوجت وتطلقت دون ان تمارس حياتها الجنسية… كاكانت تقضى الليالى تتجول بين مواقع الجنس وتشاهد وتتمنى ان تفعل ذلك حتى تلك الليلة..
خرجت سماح من الغرفة وكانت ليلة صيفية والجو حار والنار تلتهم سماح وكانت ترتدى قميص فضفاض قطنى ولاترتدى من تحته شيئا وجدت احمد ابن اختها منال يتدرب فى غرفته الخاصة على بعض الاحمال البسيطة..
طرقت سماح باب الغرفة..
احمد : مين..
سماح : انا سماح ياميدو..
احمد : اتفضلى ادخلى..
دخلت سماح وكان احمد يرتدى شورت قصير ويمارس رياضته وهو جالس وعضلات جسده نافره وتقاسيم جسده فكانت سماح تنظر اليه وتكاد عينيها تخرج من محجريها عليه..
اقتربت سماح وجلست على طرف السرير ورات حبات العرق تنسال على جسد احمد مما يزيد تقاسيم جسده سخونه ومشهد يحرج الانثى التى بداخلها…
سماح : ايه يابنى انت هاتفضل تدرب كدة لامتى
احمد : ليه متضايقه
سماح : اصلك ساكت وعرقان
احمد : طب ماتعملى فيا معروف وتناولينى الفوطة عاوز اكمل التمرين
سماح : بس كدة.. حاضر.
اقتربت منه سماح وكان لحم جسدها يهتز من تحت القميص
وامالت تمسك الفوطة فظهرت تقسيمة مؤخرتها ونظر احمد اليها واحس بقشعريرة فى جسده وان قضيبه ينبض
واقتربت منه سماح وكادت تتعثر فى الدامبلز على الارض فتلقفها احمد واحتضنها فارتطمت راسه بثدييها وطبعت على القميص بعض العرق فالتصف القميص بجسدها وظهرت ملامحه وحلمتها فنظر اليها احمد وهو متوتر..
سماح : كدة تمسح فيا عرقك
احمد : طب هاتى الفوطة. ومد يده ياخذ الفوطة
سماح : لا خلاص انا هامسحلك عرقك كمل يابن منال يامغلبنى
وبدات تمسح بيدها صدره وكتفيه وجاءت من خلفه وبدات تتحسس ظهره وبدات يده ترتعش وهى تتامل تقاسيم جسده فحاول ان يقوم فامسكته واحتضنته من ظهره ولصقت ثدياها بظهره فالتفت اليها وقبلها قبلة من شفتيها لم تتوقعها وهو لم يتوقعها وسقط الاثنان فى نار الشهوة…..
الجزء الثالث
عادت نادية ومعها ولاء ووقفت كالعادة على الباب للاستئذان
دخلت نادية وولاء ووقفت ولاء تنظر ارضا
نجلاء : ازيك ياولاء يالا اقلعى ياحبيبتى
نظرت شهد بجانب عينيها الى ولاء التى بدات فى خلع ملابسها حتى اصبحت ب الكيلوت والبرا
نجلاء : انا قلت تقلعى يعنى كله
ولاء : حاضر
قامت مروة الى ولاء وخلعت عنها البرا والكيلوت
مروة : شفتى ولاء احلوت ازاى وجسمها اتدور
روحى ياولاء فرجى نوجه..
اتجهت ولاء الى نجلاء ووقفت امامها
مدت نجلاء يديها الى ثدييى ولاء تتحسسهم
نجلاء : بزازها حلوه والحلمة برضو وجذبتها منها فتاوهت ولاء..
مروة : لبوة كمان وتعجبك
نجلاء : يالا يانادية جهزى الاتنين
نادية : تعالو اقعدو وافتحو رجليكو خلونى اشوف
فتحت ولاء فخذيها وكذا شهد وكانت شهد تنظر الى ولاء بطرف عينها…
وضعت نادية اصابعها على فرج شهد وتحسسته
نادية : عرف الديك حلو ياست نوجه وباين عليه حن ومبلول
لمعت عينا نجلاء وهمست الى مروة : روحى كدة شوفى
اقتربت مروة من شهد وجلست بجانبها وبدات تلامس ثدييها وتقول : انتى مكسوفة ياشوشو مالك
شهد : ابدا ياطنط بس…
مروة : نوجه راضيه عنك…
شهد : يعتى ايه…
مروة : قوليلها يانوجه
نجلاء : اما نادية تخلص…
بدات نادية فى ازالة الشعر عن ولاء وهى تتاوه وكانها تمارس الجنس كى تزيد لهيب النار بشهد التى امسكت النار بجسدها وبدات تعض على شفتيها وتضم فخذيها وهى فى حالة من التوتر والهياج الجنسي…
جلس احمد يتردد فى فتح مكالمة الفيديو من سمر وتحركت يده بلا وعى وفتح المكالمة وظهر على الشاشة انعكاس بمرأة الحمام لسمر وهى تقف تحت الدش عارية وصعق احمد من هذا المشهد راى تفاصيل سمر كاملة وبدا ينتصب قضيبه بقوة
وهى تنزل الصابون على جسدها وتتحسس اثدائها وتباعد مابين فخديها وتدعك شفرات فرجها… ومؤخرتها
قبض احمد على قضيبه للمنتصب من ذلك المشهد وانتظر حتى انتهت سمر من الدش ونشفت جسدها وخرجت وهى تلف جسدها بفوطة بالكاد تغطى فرجها ومؤخرتها ووقفت امام المرأة تنظر الى شكلها وقسمات جسدها وامسكت الهاتف وانقطع الاتصال…
احس احمد بحالة من الذهول وبقى لثوان لايستوعب ماحدث
حتى سمع طرقات على زجاج السيارة من احد المارة ففزع وانطلق ب السيارة….
كانت منال تجلس وحيدة وتفكر فى ماضيها عندما تقدم لها محمود ووكيف كانت تستعد لليلة زفافها وماحدث..
بعد ان انجبت منال احمد ونهى كان محمود زوجها قد بدا يبتعد عنها وكانت منى صديقتها المقربة تزورها بصفة دائمة
وفى يوم من الايام..
منى : مالك يا منال كدة مابقيتيش عاجبانى
منال : هايكون فى ايه مانتى شايفة البيه كل يوم والتانى سفر وسهر مابقاش يجى البيت الا كل فين وفين واما بيجى بيدخل ينام ولا اكنى موجودة
منى : كلهم كدة..
منال : ااه دى حقيقة..
تعرفى انى شفت حاجة كدة بس نفسي اجربها
منى : ايه هى..
منال : لا مش هاقول..
منى : طب ورينى
منال : خدى شوفى
فتحت منال فيديو لفتاتان تمارسان السحاق واعطت منى الهاتف..
منى : ايه دى..
منال : اعمل ايه تعبت من كتر مابعمل مع نفسي
منى : وتفتكرى هاتلاقيها فين
منال : لسه بدور
منى : طب هى اى حد وخلاص
منال : لا طبعا لازم تكون ثقة وكمان حلوة وجسمها يهيج
منى : طب وايه اللى بيعجبك فى جسم الستات..
اقتربت منال منها وامسكت ثدياها فتاوهت منى بطريقة سكسية جعلت منال تبدا فى الهياج..
منال : بزاز بس يكونو زى بزازك…
منى : منزمان وانتى بتقوليلى كدة..
منال : حلوين من زمان وبعد ما اتجوزتى احلوو اكتر..
دق هاتف منى وامسكت هاتفها وقالت : يوووه لازم اقوم لانى عندى مشوار مهم…
ودعتها منال وهى تنعى حظها العاثر…
وفى احد الايام وكان زوجها على سفر قررت ان تقضى يومين فى بيت اهلها… وعادت لشقتها كى تاتى بملابس لاولادها…
فتحت منال الباب فوجد ان اضواء الشقة. مفتوحة…
دخلت وهى فى قمة للرعب لتسمع اهات تاتى من غرفة نومها فتسللت بخفة على اطراف اصابعها لتدخل فجأة لتجد محمود زوجها ومنى صديقتها فى احضانه ويمارسان الجنس فى وضع الدوجى….
استفاقت منال من ذكرياتها على صوت اميرة التى دخلت عليها
اميرة : مالك يا منال مسهمة كدة ليه..
منال : ابدا انتى ماغيرتيش هدومك ليه علشان لو دخلتى
اميرة : لا ما هو انا شكل البيريود جايه ومش…
منال : لا مادام مانزلتش الحقى بقى اعملى بدل مانوجه تبهدلك
اميرة : حاضر اما نشوف اللى جوه هايخلصو امتى..
الا فين سماح…
مش عارفة هى ونهى شكلهم قاعدين ف الاوضة
دخلت نهى عليهم وهى ترتدى قميص خفيف وقصير ونظرت اليها اميرة نظرة متفحصة فلقد بدا عليها الارتباك…
اميرة : مالك مش على بعضك
نهى : لا مفيش…
منال : سماح فين…
نهى : قاعدة جوا..
منال : اعملولنا حاجة نشربها علشان انا زهقانة ومش قادرة
اميرة : تعالى يانهى نعملها كوباية نسكافية
خرجت اميرة ونهى وسرحت منال فيما مضى مرة اخرى
بعد ان دخلت منال على زوجها وصديقتها وقفت تنظر اليهم وقد فزع الاثنان وامسكت منى غطاء السرير كى تدارى جسدها..
منال : بتدارى ايه ياشرموطة.. بقى انتى صاحبتى اللى امنتك على كل حاجة ف حياتى تنامى مع الحيوان دة من ورايا..
وانت مابتدينيش حقى علشان تنام مع الشرموطة دى
مش انا اللى حفيت علشان تتجوزنى ويوم مااتجوزنا ماكنتش مصدق نفسك… صنصنف واطى صحيح
محمود : بقولك ايه ماتغلطيش
منال : انت ليك عين تتكلم دة انا ممكن الم الناس عليك انت وهى دلوقتى بس خسارة انى افضح ولادى اللى مالهومش ذنب…
منى : ارجوكى يامنال بلاش
منال :اخرسي يامتناكة اشبعى بيه خليه يركبك انت النهاردة تطلقنى ب الذوق بعد ماتنضف من وساختك تنزل على الماذون تطلقنى وتبعتلى كل حاجتى والشقة دى ماتدخلهاش تانى والعفش اللى فيها هابعت عربية بعمال يلمو كل حاجة وهاقفل الشقة تاخد هدومك وبس وماشوفش وشك تانى وتبعت مصاريف عيالك والا هاوريك اللى عمرك ماشفته
محمود : بتهددينى يا منال..
منال : اهددك بدل ماخلى فضيحتك بجلاجل واروح لاهلك اعرفهم وساختك… وياريت وساختك دى مع حد من الشارع لا دى مع شرموطة انا كنت عارفة انها شرموطة بس ماتخيلتش انها تطلع شرمطتها عليا….
وخرجت منال الى بيت اهلها ودخلت البيت دامعة العينين
نجلاء : مالك يامنال…
منال باكية : عاوزة اتطلق يانجلاء
نجلاء : هو انتو كل واحدة فيكم عاوزة اطلق.. مش افهم فى ايه
منال : مفيش البيه بيخونى على سريرى وف بيتى
نجلاء : نعم بتقولى ايه محمود يعمل كدة
منال : ايوة انا صابرة وساكته
نجلاء : وعرفتى مع مين ؟
منال : ايوة.. للاسف منى
نجلاء : ماشى.. وابتسمت ابتسامة باهته لها الف مغزى.
منال : عاوزة اطلق يانجلاء
نجلاء : اعتبرية حصل… هاعمل تليفون بس واخلص الموصوع…
قامت منال تجر اذيال الخيبة وهى ملكومة ومصدومة ودخلت نجلاء الى غرفتها كعادتها..
امسكت نجلاء تليفونها وفتحت ابلكيشن وبدات تتابعه ثم ضحكت وقالت : ماشى يامنى….
اتصلت نجلاء بمنى
نجلاء : ازيك يامنى
منى : ايوة يانوجه
نجلاء : مالك صوتك مش عاجبنى
منى : لا ابدا…
نجلاء : طيب عاوزاكى تجيلى بكرة الساعة ١١ الصبح
منى : هو فى حاجة
نجلاء : كل خير…
منى : حاضر هاكون عندك فى الميعاد.. الا منال عاملة ايه
نجلاء : تمام وزى الفل ماتقلقيش
انهت نجلاء الاتصال وفتحت لاب توب خاص بها واوصلت به جهاز التليفون وجلست وهى تشعل سيجارتها وتتابع شاشة اللاب توب فى تركيز
فى اليوم التالى طلبت نجلاء من سماح ان تاخذ منال وتذهب الى شقتها لجمع كل متعلقاتها وب الفعل خرجو صباحا وذهبو اليها وفى الساعه ١١ تمام دق جرس الباب وفتحت نجلاء لتجد منى….
دخلت منى ورحبت بها نجلاء
نجلاء : تعالى نقعد فى اوضتى
منى : حاضر
دخلت منى ونجلاء وخلعت نجلاء الروب الكى ترتديه وكانت شبه عارية ترتدى قميص قصير شيفون يظهر من خلاله اثدائها وادق تفاصيل جسدها. وجلست واشعلت سيجارة وامسكت بجهاز اللاب توب وفتحته وجلست وهى لاتعير منى اى انتباه…
منى : ايه ماقلتيليش عاوزانى ف ايه..
نظىت اليها نجلاء وعادت تنظر الى شاشة اللاب توب وقالت : مستعجلة يامنى
منى : لا ابدا بس شايفاكى مشغولة لو كدة اجيلك وقت تانى..
نجلاء : لا مش مشغولة وعدلت اللاب توب امام منى لتظهر فيه منى وهى فى احضان محمود زوج منال وعارية تماما وتمسك قضيبه وتمصه وهم بشقتة منال.
نظرت منى واندهشت وفزعت ممما رات
نجلاء : اتخضيتى ليه مش دة اللى بيحصل من ورا منلل
منى : ابوس رجلك ماتفضحينيش
ضحكة نجلاء ضحكة باهته : انتى عارفة ان دة فيديو واحد من كتير عندى ليكو من اول مرة رحتيلو..
اقولك اكتر كل مرة اما كنتى بتلبسي قمصانها وتاخديها تغسليها وتديهاله يرجعها..
لا انا هافكرك كمان من وقت ماقلتيله ان منال هيجانها بيعجبك وانها صعبانه عليكى انه بينيكك ومش بينيكها
انهارت منى وبكت وققالت : ابوس ايدك كفاية
نجلاء : انتى شرموطة مش عادية انتى كمان خاينة العيش والملح والصداقة اللى من سنين
منى : انا تحت امرك بس بلاش فضايح…
نجلاء وهى تضع قدم فوق اخرى : سيبينى افكر واقولك.
بس..
منى : ايه اى حاجة موافقة..
مدت نجلاء قدمها ونظرت الى منى.
نظرت منى الى قدم نجلاء وصمتت وكان انفاسها قد انقطعت.
ثم نزلت على ركبتيها وقبلت قدم نجلاء وامسكت يدها وقبلتها
نجلاء : تبقى تحت طوعى ياشرموطة
رفعت منى عينيها اليها ودموعها تغرقها : امرك ياست نجلاء
وابتسمت نجلاء ابتسامة القائد المنتصر…
بدا احمد يقبل سماح بطريقة جنونية وسماح تتاوه بصوت مكتوم ثم ابعدته عنها وهى تلتقط انفاسها ونظرت اليه لتجد قضيبه امامه منتصبا. فاحس احمد بفداحة مافعله واسرع يلقى عبارات الاسف على سماح التى كانت تنظر اليه بشهوة عارمة ووضعت اصابعها على شفتيه وقالت : هشششش
من اللحظة دى انت راجلى ياحمد وخلعت قميصها وبدات تمسك قضيبه وتخرجه من البوكسر وبدات فى مصه بجنون فقد كان قضيبه كشاب صغير منتصب يافع وبينما هى تتفنن فى مصه احست بماء شهوته تقترب فنظرت اليه قائلة..
هاتهم على بزازى.. وانفجر منى احمد على رقبتها واثدائها وهى تبتسم ابتسامة شبقة…
اعتدلت سماح واقفه واحتضنت احمد وقالت له : بعد كدة هاتجيبهم بس حوايا فاهم ولا…
هز احمد راسه وقال : يعنى مش زعلانه
ابتسمت سماح وطبعت قبلة طويلة على شفتيه وتحسست صدره وقضيبه بيدها والصقته بها بقوة..
سماح : اتت لو مابقتش ليا هاقولهم انت عملت ايه فاهم
هز احمد راسه فى خوف دون ان ينطق كلمة
سماح : ربع ساعة والاقيك جاهز هاروح اعملك عصير واجيب شوية حاجات لزوم السهرة ولا وراك حاجة..
احمد : لا بس لو حد شافك
ضحكت سماح وقالت مالكش دعوة انت…
خرجت سماح وهى تعدل من هيئتها وتركت احمد فى حيرة مما سيحدث…. مرمر الوقت وكان احمد يجلس فى سريره فوجد الباب يفتح لتدخل سماح عليه ترتدى روب وما ان اغلقت الباب حتى خلعت الروب والقته بعيدا وكانت ترتدى من تحته قميص ابيض شيفون يصل الى فوق الركبة بقليا ويكشف صدرها تماما بكل تفاصيله وظهرها وكل تفاصيل جسدها….
نظر اليها احمد ب اندهاش وهى تصعد الى السرير بجانبه وتنظر تحت الغطاء فتجده يرتدى بوكسره…
سماح : فى عريس يلبس بوكسر ليلة دخلته
احمد وهو متوتر : طيب اقلعه..
سماح : لاسيبلى المهمة دى
ونزلت تحت الغطاء تحتضنه وتعتليه واحس احمد بسخونه فرجها وافرازات مهبلها على افخاذه وبدا قضيبه ينتصب وهى تتحرك على جسده بكامل جسدها وتقول : من الليلة دى
انت جوزى وانا مراتك..
احمد : بس ازاى وانتى خا..
وضعت سماح اصابعها على شفتيه وقالت : انسي انا مراتك وحبيبتك وعشيقتك… وانتوانت جوزى وحبيبى وعشيقى والتهمت شفتيه وادخلت لسانها بفمه وبدا احمد يستجيب لها وهى تمسك يده تضعها على فرجها وتتاوه ثم مدت يدها تمسك قضيبه من تحت البوكسر وقالت : زبرك حلو اوووى
ونزلت تحت الغطاء تخلع عنه البوكسر وتخرج قضيبه من عرينه وتمسكه بيدها وتقبل راسه وتمصه ثم التقمته بفمها حتى كادت ان تاكله بداخل حلقها واحمد ينتفض بين يديها وبدات تمصه بجنون وهى تتاوه وتلتقط انفاسها بصعوبه
ثم قامته واعتلت احمد وقضيبه على شفرات فرجها وهى تتحرك عليه ضاربا بظرها ضربات زادت من جنون شهوتها وبدات تخلع قميصها وعتطت احمد اثدائها…
سماح : مص بزازى…
بدا احمد يمصها وهو يرتجف من الخوف والشهوة والهياج الجنسي فهو لم يقترب من انثى من قبل ولم يدخل بعلاقة ابدا
سماح : انا شرموطتك عاوزاك تنيكنى بقى دة انا عاملالك مفاجأة حلوة علشان تعرف انا بحبك اد ايه…
وامسكت قضيبه وبدات تدخله بين شفرات فرجها الا انها كانت عذراء.. فضغطت نفسها على راس قضيبه واحست بطعنه راسه فصرخت صرخة مكتومة وانتفضت ومعها انتفض احمد وبدات تتحرك علي فرجه وهو يمسك اثدائها ويمص حلماتها وهى تتاوه بقوة وصوت التقاء لحمهما ببعض يتعالى وسماح تعتليه وبدا يتشنج جسدهما وهى تقول : هاجيب هات ف كسي غرق كس حبيبتك اروينى..
وانفجر بركان منىه فى احشائها واطلقت شخرة قوية وهى تقول : يابن المتناكة زبرك يجنن..
وقامت من على قضيبه وقطرات الدماء تسيل مختلطة بماء شهوتها على فخذيها وسقطت قطرات على قميصها….
هدا الاثنان وكانت سماح ترتمى باحضان احمد وتضع راسها على صدره
احمد : انتى ليه يعنى..
سماح : كنت تعبانه وماتسالش كتير انت اول راجل فى حياتى ومفيش راجل لمسنى غيرك الخول اللى كنت متجوزاه عاجز جنسى وكان عارف..
احمد : طيب ليه ماقلتيش لنوجه انك لسه بنت
نظرت اليه فى عينه : علشان عاوزاك ليا..
واقتربت تقبل شفته وخده ورقبته وصدره وهى تتحسسه وتتمسح به كقطة ناعمه وهى تقول : انا هاموت عليك بقالى كتير ومن النهاردة زبرك دة ليا…
احمد : بس انا مسيرى اكبر واتجوز
سماح : برضو مهما كان واما تحب تتجوز هاتبقى اللى انا اختارها وتبقى تحت طوعى
احمد : يعنى ايه…
سماح :يعنى هاتتجوز اما انا اقول انك تتجوز
احمد : اللى تشوفيه يا خ.. اقصد ياحبيبتى..
سماح : طب مش هاتكمل ليلة دخلتنا..
احمد : الليل طويل…
واعتدل احمد واعتلاها وبدا يقبلها وفتحت فخذاها ولفتهما حول وسطه وبدا احمد يحرك جسده عليها وقضيبه ينتفض وينتصب وامسكته سماح واضعه راسه على فتحة مهبلها فدفعه احمد الى مهبلها فتاوهت سماح
سماح : حلو اوى بس بيوجع لسه انا متعورة ب الراحة..
احمد : النهاردة الدخلة اعمل كل اللى عاوزه
وبدا يددخل قضيبه بقوة وامتزجت اهات سماح الالم ب الشهوة وهى تمسكه من وسطه وتقول : نيكنى ياحبيبى انا شرموطتك نيكنى وافشخنى..
واحمد يزيد من سرعة ضرباته بمهبلها حتى بدا مهبلها يعتاد على قضيب احمد ومن كثرة افرازاته احست به على باب رحمها فانتفضت بقوة وتعرقت وانتفضت اكثر من مرة وشهوتها تاتى وانقباضات مهبلها تتوالى واحمد يزداد بضرباته
سماح : ارزع جامد خبطة ذمان ياحبيبى كمان علشان خاطرى نيكنى اوووى
وبدا احمد يسرع اكثر وتتشنج عضلات جسده وبدا يستعد للقذف فاحاطت بفخذيها وسطه وضغطت على ظهره بقوة فاستقر قضيبه بداخلها وبدا ينتفض ويلقى حمم منيه بها وارتفعت اهاتها وتشنجاتها وبدات تتعالى انفاسهما وارتميا محتضننين بعضهما البعض….
وقفت نهى واميرة ب المطبخ يعدان النسكافية
نهى : الا ايه حكاية شهد وولاء اشمعنى نوجه خدتهم مع بعض
اميرة : مش عارفة
نهى : انتى عبيطة شكلك
اميرة : اشمعنى يافلحوصه
نهى : الاتنان بيعملو سوا
اميرة : بيعملو ايه
نهى : ههههههههه لا مفيش فكك يالا علشان منال لوحدها
وخرجت نهى واميرة من المطبخ عائدين الى منال
نهى : اتفضلى كوباية النسكافية
منال : شكرا ياحبيبتى الا فين سماح البت دى بقت غريبة
اميرة : هاتلاقيها قاعدة بتقيس هدوم ولا بتعمل شعرها
منال : غلبانه بختها مايل… مشمش عارفة اتاخرو ليه كل دة
فى ذلك الوقت كانت نجلاء تشاهد شهد وولاء بعد ان انهيتا عمل السويت
نجلاء : تعالى ياولاء..
اقتربت ولاء من نجلاء ونزلت على ركبتيها وقبلت قدمها
نظرت نجلاء الى شهد ومروة ونادية ومروة وقالت : نادية روحى اقعدى معاهم وسيبينا…
نادية : حاضر ياست نوجه
خرجت نادية بعد ان ارتدت ملابسها وتركت مروة وولاء ونجلاء وشهد
نجلاء : ايه ياولاء نفسك فيها..
ولاء : بعد ماتامرينى ياهانم
نظرت الى شهد التى كان وجهها متغير ولاتدرى ماذا يحدث
نجلاء : طيب يامروة انا عاوزة ولاء
مروة : تحت امرك يانجلاء هانم..
ولاء شوفى ستك محتاجة ايه
اقتربت ولاء وامسكت يد نجلاء ووضعتها على اثدائها وقالت : بزازى ملكك ياستى
ابتسمت نجلاء وقامت متجهة الى درج الكومود واخرجت منه شئ وعادة فتحت كيس اسمر الليون واخرجت منه قضيب صناعى امسكته بيدها ووضعته على عانتها وثبتته بقوة واشارت الى ولاء مصى ياشرموطتى
نزلت ولاء تمسك القضيب وبدات فى مصه وبيدها الاخرى تداعب بظر نجلاء واقتربت مروة من اثداء نجلاء وبدات تمصها وهى تنظر الى شهد وقالت لها : بصى هنا.. رفعت شهد عينها وشاهدت ماتفعله مروة وولاء بنجلاء وبدات تحس بقشعريرة فى جسدها وبدات حلماتها تنتصب وتحس بنار داخل مهبلها وافرازاته تزداد وبظرها ينتصب
واشارت نجلاء اليها واعطتها ثديها الاخر كى تمصه وبدات شهد تمصه بهدوؤ فامسكتها نجلاء من شعرها ودفعت ثديها بفم شهد التى التقمته بفمها وبدات تمصه بقوة
انتقلت مروة خلف شهد واخذت تقبل ظهرها وتمسك اثدائها وتحتضنها وتضرب بفرجها فى مؤخرتها وتتاوة وامسكت يد شهد ووضعتها على بظرها..
اشارت نجلاء الى ولاء فاتخذت وضع الجوجى ستايل ونزلت نجلاء على ركبتها خلف ولاء وامسكت القضيب وبدات تحركه على شفرات فرج ولاء ودفعته بداخل مهبلها فشهقت ولاء وتاوهت فقالت مروة : بس ياشرموطة متعى ستك
ولاء : حاصر ياماما… نينيكينى ياستى انا متناكتك
وبدات مجلاء تدفع القضيب بولاء وهى تتاوه واشارت الى مروة التى جعلت شهد تنام على ظهرها وتمص اثداء ولاء
ونزلت مروة تفتح افخاذ شهد وتمص بظرها بقوة وتاوهت شهد ونظرت اليها نجلاء وقالت : بس يامتناكة خليها تنيكك
هزت شهد راسهاواكملت ماتفعله وبدات تشعر بافرازاتها تنزل من بين شفرات فرجها وفجاءة وجدت مروة تضع شفرات فرجها على بظرها وبدات تشعر باحتكاك البظرين وبدات تتاوه بقوة وولاء كذلك ويدها تمسك اثداء شهد ونجلاء تدك فرجها ومهبلها بقوة حتى تعالت الصرخات فى الغرفة وبدات الشهوات تتدفق من الجميع….
الجزء الرابع
خرجت نادية ووجدت نهى ومنال واميرة يجلسون فتعجبت منال
منال : ايه خلصتو ولا لسه
نادية : لسه يامنال نجلاء مع مروة وشهد وولاء
صمتت منال قليلا وقالت : ماشى براحتهم
نهى : انا زهقت… ماتيجى تخلصينى انا
نادية : يوه يانهى مانتى عارفة انى ماقدرش من غير اذن الست نجلاء..
نهى : طيب
خرجت ولاء وشهد ووكانتا عاريتان وتسيران فى الطريق الى الحمام..
منال : ايه خلصتو ياشهد
شهد : ايوة ونجلاء قالت ناخد دش سوا
منال : روحى يانادية شوفى ايه…
ولاء : نادية روحى لنجلاء وخدى معاكى منال
قامت منال واتجهت الى الغرفة مع نادية…
نهى : لسه هانستنى
اميرة : عادى
نهى : طيب خلينا بقى نسمع النغمات اللى هاتطل علينا من الحمام
اميرة : نغمات ايه…
نهى : مش ناقصة هبل انا.. اروح اشوف سماح
دخلت نهى على سماح فوجدتها عارية وتقف امام المرأة وتضع عليها قميص نوم روز شفاف..
نهى : ايه ياسوسو مالك كدة
سماح : خضتينى.. عاوزة ايه
نهى : هاعوز ايه انا زهقت كل دة ولسه منال داخلة وولاء وشهد دخلو ياخدو دش وابتسمت ابتسامة خبيثة
سماح : مش فاهمه ايه المشكلة ما انا وامك بناخد دش سوا
نهى : ما انا عارفة برضو..
سماح : ماتبطلى لف ودوران فى ايه…
نهى : مفيش…
سماح : طيب قوليلى دة احلى ولا دة احلى
نظرت اليها نهى وابتسمت : الاتنين هاياكلو حتة منك
دق باب الغرفة ودخلت اميرة..
نهى : انتى جاية ورايا..
اميرة : لا يافالخة نوجه عاوزة سماح تدخل
اسرعت سماح ترتدى قميص قطنى عليها واتجخت مسرعة الى غرفة نجلاء…
طرقت الباب فجاء الاذن من نجلاء لتدخل..
دخلت لتجد نادية ومنال ومروة ونجلاء عرايا ونادية تقوم بعملها بجسد منال…
اشارت نجلاء اليها وقالت : اقلعى ياسماح…
قلعت سماح القميص ووقفت…
همست مروة الى نجلاء : بزازها كبرو هى مش مطلقة يانوجه ولا بتتشاقى..
نظرت اليها نجلاء نظرة حادة ولم تجبها..
نجلاء : الا ايه اخباركو يابنات مبسوطين فى اوضتكو
نظرت منال الى سماح وقالتا فى نفس واحد بتوتر
ايوة يانوجه كله بخيرك ونفسك ف البيت….
هزت نجلاء راسها وقالت : يالا يامروة قومى خدى دش واقعدى مع للبنات بره..
هزت مروة راسها وخرجت وهى تمسك ملابسها واغلقت الباب خلفها…
جلست سماح ارضا وهى تضم فخذيها وتنظر باطراف عينيها الى نجلاء التى كانت تتفحصها بنظراتها…
كانت سماح متوتره جدا فهى تعرف ان نظرات نجلاء لها الف مغذى…
انهت نادية منال وقالت : ابدا فى سماح ياست نجلاء
نجلاء : ايوة علشان عاوزاهم لوحدنا…
هزت نادية راسها واتجهت الى سماح وبدات تزيل شعيرات عانتها وتنظر الى شفرات فرجها وتباعدها عن بعضها..
ونظرت الى نجلاء نظره لها معنى… على . اثرها هزت نجلاء راسها…
دق هاتف احمد وهو فى طريقه غنظر ليجد صديقه عمرو
احمد : ايه يابنى انت لسه ماتخمدتش دة التمرينة بتاعة النهاردة تهد جبل
عمرو : لا لسه بس قلت اشوفك وصلت ولا لسه
احمد : لا ياحلو انا شكلى مبيت ف الشارع
عمرو : ليه كدة..
احمد : عندنا حفلة نسائية ف البيت وممنوع اروح الا اما يخلصو
عنرو : طب ماتلف وترجع تبات عندى احسن
احمد : ماينفعش
دخلت سمر على عمرو وهو يتحدث الى احمد..
سمر : ايه مانمتش..
عمرو : لا عاوزة حاجة
سمر : لا بتكلم مين
عمرو : احمد..
سمر :سلم عليه وقوله شكرا على العزومة الحلوة
احمد : قولها العزومة الجاية عندنا فى البيت واخلى نوجه تعملكو اكله حكاية
عمرو : ماتاخد تقولها علشان تتلقى وعدك منها
سمر : بتقوله ايه
احمد : بقوله ان العزومة الجاية عندنا فى البيت وهاخلى نوجه تعملكو اكله حكاية
سمر : واضح ان ماماتك ست جميلة اوووى
احمد ضاحكا : لا دى خالتو الكبيرة وامى برضو
سمر : ماشى عمرو معاك
عمرو : هايابنى تعالى العب معايا جيمين فيفا ولا اى بتنجان بدل مانت فى الشارع
احمد : طب هاعمل تليفون واكلمك تانى
عمرو : ف السريع وانت جاى بقى هات معاك بيبسي ولزوم القعدة
احمد : قول كدة مقضيها انت كدة اكل وشرب وناقص كمان تقولى تعالى اركبنى…
عمرو : لا ماليش ف الخشن….
ضحك الاثنان وانهى احمد الاتصال
وطلب رقم نهى
نهى : عاوز ايه
احمد : انتى يتعاز منك ايه… قوقوليلى افراج ولا لسه
نهى : اوووووف لسه… بسبس حبايبك خلصو
احمد : حبايبى مين
نهى : اتش يامتخلف..
احمد : اااه شهد.. يعنى شايفانى جوزها وانا ماعرفش
طيب انا هاقعد عند عمرو بقى واما تخلصو ابقى عرفينى
نهى : ماشى.. سلام
اتصل احمد بعمرو مرة اخرى
عمرو : ايه
احمد : جاى يابرنس
عمرو : ماشى وانا ياعم طلبت اللازم من السوبر ماركت
احمد : ماشى
عاد احمد الى منزل عمرو وصعد الىىشقته وضرب الجرس ففتح عمرو الباب
عمرو : كل دة راجع
احمد : ياعم هو انا راكب طيارة…. يالايالا علشان اقطعك
ايه دة انت غيرت القاعدة
عمرو : اه كدة احلى
كانت شاشة التليفزيون امام باب الغرفتين فبينما هو ينظر الى الشاشة وجد باب غرفة مفتوح وسمر تتحرك بداخله وهى ترتدى البرا والكيلوت فقط وتضع الهاند فرى على راسها وترقص
تغير وجه احمد واحس بسخونة فى جسده تسرى
عمرو : مالك بتفكر ف ايه ماتخلص خلينا نلعب
احمد : ايه ياعم اهدى حاضر
ضغط احمد الازرار وبداو اللعب واحمد عقله معلق بسمر وجسدها وتقاسيمه ومنحنياته واثدائها ومؤخرتها
عمرو : جوووول… ايهايه يابرنس ١ صفر مالك النهاردة
احمد : ياعم التمرينة هدت جسمى انت اخدت دش وغيرت انا لسه ولا اتنيلت بنيلة…
عمرو : طيب ماتقول كدة قوم خد دش وخدلك شورت واى حاجة من عندى ولا هى اول مرة يعنى
احمد : يابنى ازاى واختك فى البيت
عمرو : ياعم انت محبكها ليه هى فى اوضتها قوم تعالى وجذبه عمرو من يده ودخلو غرفته وفتح عمرو الدولاب واخرج شورت طويل وتى شيرت والقاهم فى وجه احمد
احمد : ايه ياعم بترميهم ف وشى
عمرو : يرجع بدالهم اتنين جداد
احمد : يابنى هاشتمك…
عمرو : طب يالا بقى اخلص لحد ما اكلم السوبر ماركت اللى اتاخر دة
خرجا من الغرفة ودخل احمد الحمام خالعا ملابسه وفتح الدش ووقف تحته وبدا يزيل اثار التمرين من جسده واخذ يفكر بسمر وجسدها وانها كانت تقف مكانه فى تلك البقعة ويسيل على جسدها الماء وهى تتحسس جسدها وفتح الباب ولكن احمد لم يسمعه الا بعد غلقه وكان الصابون يغطى وجهه…
ففتح عينه قليلا ليجد سمر تقف امامه وهى تنزل كيلوتها ومسمرة فى مكانها والهيدفون على راسها وتنظر الى احمد وقضيبه وجسده….
دخلت ولاء وشهد الى الحمام ووقفت شهد ونظرت الى ولاء
شهد : انتى مين فتحك
ولاء : ياه دى قصة
شهد : وليه ماقلتيليش
ولاء : مكانش ينفع اقول..
شهد : واللى حصل دلوقتى يخليكى تقولى
ولاء: ايوة بس اخلصى علشان نطلع
دخلتا تحت الدش وبداتا تنظفا جسديهما من اثار السويت وكانت ولاء تحاول ان تثير شهد الا انها كانت متحفظة فى تعاملها معها…
ولاء : انتى مالك بتزقى ايدى كدة
شهد : انتى عارفة انى من الاول ماليش ف الجو بتاع البنات
انتى نسيتى ولا ايه…
ولاء: طيب خلصى وتعالى نتكلم بره…
شهد : ماشي انهت نادية سماح ومنال ونظرت الى نجلاء
نادية : خلاص ياهانم
نجلاء : طيب اخرجى انتى ومنال وسيبونى مع سماح عاوزاها ف موضوع
نظرت سماح الى نجلاء وبدا عليها التوتر
وخرجت منال ونادية
امسكت نجلاء ريموت الشاشة وشغلت وضع الفيديو ونظرت الى سماح
نجلاء : بصى كدة يا سماح انا هاوريكى امتع حاجة ممكن تشوفيها.. وقامت بتشغيل فيديو لها واحمد يعتليها وينيكها
نظرت سماح الى الشاشة وصعقت مما رات
نجلاء : اتخضيتى ليه انتى فاكرة انى نايمة على ودانى
سماح : اااا
نجلاء : ماقلتلكيش تنطقى…. عاوزةعاوزة تتناكى يبقى بعلمى مش من ورايا مش كفاية منال عليكى
ولا فاكرة انى كمان مش عارفة
اسرعت سماح تقبل قدمى نجلاء التى امسكتها من شعرها ورفعتها ونظرت الى عينها قائلة : من اللحظة دى باذنى وبامرى واما يرجع احمد هاتيجو عندى هنا انتو الاتنين
هزت سماح راسها ودموعها تنساب
سماح : انا كنت بتقطع وانتى…
نجلاء: عارفة انك كنتى هايجة وعارفة ان الى اتجوزتيه مافتحكيش ولا كنتى فكرانى مش عارفة.. وعارفة ان احمد اللى فتحك يامتناكة
بدات سماح فى البكاء وهى تقبل يد نجلاء وتطلب منها الغفران
نجلاء : انتى عاوزة تبقى شررموطة وتتناكى وانا هاخليكى شرموطة وتتناكى ياسماح..
سماح : يانوجه.
نجلاء : اخرسي اسمى نجلاء هانم
سماح : يانجلاء هانم انا ماقصدش
نجلاء : غورى دلوقتى واعملى حسابك ان النهاردة حسابك انتى واحمد
خرجت سماح وهى تمسح دموعها ووقفت امام الغرفة تبكى ولا تعرف ماذا ستفعل بها نجلاء
فى تلك الاثناء كانت ولاء وشهد فى غرفة شهد يرتدون ملابسهم ومنال فى الحمام تاخذ دش
واميرة ونهى فى انتظار دورهم…
عادت نادية الى غرفة نجلاء ودخلت
نادية : فاضل نهى واميرة ياست نجلاء
نجلاء : هاتيهم الاتنين
خرجت نادية وعادت ب اميرة ونهى
اميرة : نوجه هو لازم
ابتسمت نجلاء وقالت : انتو الاتنين كبرتو وبقيتو انسات ولازم تبقو نضاف ولا ايه يانهى
نهى : اللى تشوفيه يانوجه انا تحت امرك
اشارت لها نجلاء فاسرعت تقبل يدها وابتسمت اميرة
نادية خدى نهى دلوقتى عاوزة اميرة
خرجت نهى ونادية
اميرة : ليكى خبر عندى
نجلاء ا: ايه يامزغودة
اميرة : نهى تقريبا حست بحاجة بين شهد وولاء
نجلاء : وانتى قلتى ايه
اميرة : انا عملت مش فاهمه… وارتمت فى احضان نجلاء وبدات تقبلها من شفتيها بقوة ثم تابعت
انا شرموطة نوجه بس..
ضربتها نجلاء على مؤخرتها وقالت : ومتناكتى
اميرة ضاحكة ومتناكتك
كان احمد فى ذهول وسمر التى كانت تنظر الى قضيبه فاسرع يدارى بيده قضيبه وخرجت سمر مسرعة
امسك احمد الفوطة وبدا ينشف جسده وارتدى ملابسه سريعا وخرج ليجد سمر ترتدى روب وتنتظره فى الصالة
احمد : انا…
سمر : خلاص مفيش حاحة.. هو عمرو فين
احمد : نزل يجيب حاجات من السوبر ماركت مش عارف اتاخر ليه..
سمر : طيب ماتقولهوش بقى على حاجة وانا هادخل الاوضة وكانى مش عارفة حاجة اتفقنا..
احمد : ماشى.. انتى بكرة رايحة الجامعة
سمر : امممم مش عارفة
احمد : طيب لو عرفتى ابقى قوليلى
سمر : ماشى..
دخلت سمر غرفتها وجلس احمد مكانه امام الشاشة وشغل نفسه ببعض الالعاب ولكن عيناه كانت تنظر الى غرفة سمر التى تركت الباب مفتوح وخلعت الروب والكيلوت ووقفت تتامل جسدها واتسعت عينا احمد وبدا يفكر هل تغويه سمر
ماذا يحدث..
فتح باب الشقة ودخل عمرو…
احمد : ايه يابنى كل دة
عمرو : اعمل ايه السوبر ماركت زحمة
احمد: طيب انا هاقولم امشى علشان الحق اروح بقى
عمرو : احه انت بتهزر بقى يعنى انزل واتعب وانت عاوز تمشى امال فين الحظر هو جالك افراج
احمد : لا بس يادوب اروح يكون الافراج جه
عمرو : بقولك ايه ماتهربش انا هاقطعك
دق هاتف احمد فوجد سماح
احمد : ايه ياسوسو
سماح : احمد الحقنى نجلاء عرفت
احمد : عرفت ب ايه
سماح : اللى بينا
احمد : وبعدين
سماح : مش عارفة بس قالتلى النهاردة اما ترجع عاوزانا احنا الاتنين
احمد : انتى بتتكلمى بجد
سماح : ياحمد انا خايفة ومرعوبة…
احمد : طيب انا جاى انتو خلثتو
سماح : لا لسه
احمد : انا جاى واللى يحصل يحصل بقى
اغلق احمد الخط وقام
عمرو : فى ايه يا احمد
احمد : مفيش مشكلة فى البيت مفيش حاجة
عمرو : تحب انزل معاك
احمد : لا مفيش داعى.. سلام
نزل احمد من شقة عمرو وفتحت سمر الباب وخرجت وهى عارية
سمر : هو نزل ليه
عمرو : مش عارف
سمر : حكالك اللى حصل
عمرو : لا احكيلى انتى
سمر : زى ما اتفقنا دخلت عليه الحمام زبره يجنن ياعمرو
عمرو : من اولها كدة امال بقى لو جربتيه
سمر : ماليش غير زبرك برضو اللى بيكيفنى ووضعت يدها على قضيبه وبدات تتحسسه
عمرو : اما انتى هايجة كدة ماكملتيش ليه معاه
سمر : علشان لسه ماستواش واحنا متفقين انه لازم فى الاول مايحسش ان فى حاجة بينا وانى انا اللى بجرى وراه من وراك
عمرو : وجهة نظر برضو..
سمر : وبعد كدة بقى يبقى معانا ويعرف ومش هايقدر يبعد من اللى هاعمله فيه..
انقض عليها عمرو يقبلها وهو يقول : مانا عارف اختى لبوة اووووى
سمر : ايه مابتشبعش مش خايف خالتك تطلع تلاقيك راكبنى
عمرو : لا مش خايف ثم احنا هانروح بيت احمد امتى انا اعرف ان عنده اخت مزة ايه جامدة
سمر وهى تنكزه بكوعها : يعنى عينك على اخته
عمرو : ياهابلة لازم يبقى زيتنا فى دقيقنا
سمر : فكرة ونعمل جماعى كمان نفسي اجربه
عمرو انتى هايجة باين عليكى
سمر : الصراحة احمد هيجنى فشخ
عمرو : طب هاتعملى ايه بكرة معاه
سمر : لاسيبنى اتكتك بس احمدهاخليك تشوفه وهو نايم معايا زى مانت عاوز ب الظبط…
ظل احمد يفكر فى الطريق ماذا سيحدث مع نجلاء وسمر كان تفكيره مشتت جدا….
وفى تلك الاثناء كانت نجلاء تستدعى منال
نجلاء : ايه يامنال مش كنتى نفسك فى حاجة كدة
منال : خير يانوجه… مش فاكرة..
نجلاء : طيب عموما مش وقته احمد رجع
منال : لسه بس اكلمه..
نجلاء :كلمية من تليفونى هنا
اتصلت منال ب احمد
احمد : ايوة يانوجه
منال : انا امك يا واد انت فين
احمد : خلصت جيم واتصلت عرفت انكو لسه مشغولين رجعت على عمرو صاحبى قعدت عنده شوية وجاى ف الطريق… الالا انتى بتتكلمى من تليفون نوجه ليه
نجلاء : ايه الفرق يا احمد عادى اما تيجى عاوزاك تجيلى
احمد بتوتر : ححح حاضر
انهت منال المكالمة ونظرت الى نجلاء
منال : هو فى حاجة
نجلاء : لا عادى عاوزاه فى موضوع.. روحى شوفى البنات
خرجت منال وتركت نجلاء تفكر فيما ستفعل…
جلست ولاء وشهد فى غرفة شهد
شهد : احكيلى ايه اللى حصل
ولاء : من فترة كدة كنت قاعدة وبتفرج على فيلم وكنت مش مديه خوانه ان امى موجودة وكنت قالعة وبلعب وانا بتفرج على الفيلم ولقيت مروة دخلت عليا وانا عريانه وقربت منى وكلمتنى انى كبرت ولازم اعمل علاقة واقنعتنى انى اعمل علاقة معاها وبعدين جابتنى عند ستى نجلاء وفتحتنى
شهد : وامك عادى
ولاء : ايوة هى اللى طلبت منها تفتحنى
شهد : وبعدين ليه ماقلتيليش
ولاء : علشان انتى ماكنتيش عاوزة تبقى معانا تفكيرك ف حتة تانية
شهد : بس حلو اوى وانا بمصلك
ولاء : انا نفسي انا وانتى ننام سوا لوحدنا.. بس اخد الاذن من ستى نجلاء.
شهد : طيب ودى هانعملها ازاى
ولاء : سيبيها عليا
دخلت منال عليهم : ايه يابنات بتتودودو ف ايه
شهد : ابدا يا نونا مفيش كلام عادى
منال : كبرتو وادورتو
اقتربت منها ولاء : وانتى احلويتى يانونا وامسكتها من وسطها فشهقت منال
فهمت ولاء من شههقتها انها استثيرات من تلك اللمسة ونظرت الى شهد
شهد: بتركبى الهواء ليه كدة مش عوايدك.
منال: بس يابت اسكتى بقى
سمعت منال باب الشقة يفتح
منال : اكيد احمد اروح اشوفه
خرجت منال الى الصالة الرئيسية ووجدت سماح تقف مع احمد
منال : لسه بدرى مش عندك كلية الصبح
احمد : ايوة معلش
منال : غير هدومك وروح لنوجه عاوزاك
احمد : ااه حاضر
دخل احمد غرفته ليغير ثيابه ووقفت منال وسماح وقد بدى على وجه سماح التوتر
منال : مالك يا سوسو مش عاجبانى
سماح : اااا ولا حاجة مفيش
خرج احمد واتجه الى فرفة نجلاء وطرق الباب.. جاءه صوت نجلاء تاذن له ب الدخول
دخل احمد الى الغرفة وهو ينظر ارضا
نجلاء : ايه يا احمد عامل ايه كنت عند عمرو ليه مش ناوى تعزمه عندنا
احمد : هاعزمه هو واخته
نجلاء : ايه دة هو لبه اخت
احمد بتوتر : اااه
نجلاء : اقعد واقف ليه..
احمد : اما تاذنيلى
نجلاء : هو انت بتاخد اذنى اما بتعمل كل حاجة يا احمد
احمد وهو يرفع عينيه اليها : اااا اكيد
قامت نجلاء : اقعد لحد ماجى…
خرجت نجلاء من الغرفة ونادت على سماح
سماح : ايوة يا نوجة
نجلاء : تعالى… والكلوالكل يدخل ينام بقى وشهد وبلغى شهد وولاء يباتو فى اوضة احمد النهاردة
سماح : حااااضر
عادت سماح ووجدت احمد يقف فوقفت بجانبه وكانت ترتدى قميص قطنى بحمالات ولا ترتدى ملابس داخليه.
جلست نجلاء تتاملهما وامسكت ريموت الشاشة وقامت بتشغيل فيديو ظهر فيه احمد وهو يمارس الجنس مع سماح
وقامت برفع الصوت ليظهر صوت سماح وهى تتاوه وتقول له : غرق كسي بلبنك انا لبوتك وشرموطتك
نجلاء: شرموطة وبتتناك فى بيتى بدون علمى ولا اذنى
ودكر العيلة بينكها وبدون علمى ولا اذنى
اقلعو انتو الاتنين….
كان الاثنان يرتجفان خوفا وقلقا وخلعا ملابسهما ووقفا عرايا
نجلاء : كبرت يا احمد وبقيت تعرف تنيك نسوان نفسك تتحوز… ولاولا نفسك تنيك النسوان اللى ف البيت زى المومس دى…
كانت دموع سماح تنزل فى سكون وهى تنظر ارضا وتقف عارية وتخبئ ثدييها بذراعها وعانتها بيدها
نجلاء: شيلى ايدك يامتناكة ماهو شاف كل حاجة يعنى ماشفش كسك وهو منتوف ولا بزازك اللى كبرت
مش هو اللى فتحك بعد الخول ما طلقتك منه
هزت سماح راسها بخوف دون ان تنبث ببنت شفاه
نجلاء : وانت طبعا فى سنك وجسمك تهيج النسوان علشان كدة بتلعب حديد..
اسرع احمد ينزل ارصا يقبل قدميها طالبا السماح….
امسكت نجلاء يده واوقفته
نجلاء : انا هاسامحك بس على شرط عاوزة اتفرج عليك وانت بتفشخها ادامى
احمد : اااا
نجلاء : هاتتكسف منى ولا ايه لا عاوزة اتفرج واشوف بعينى وتنفذ كل حرف هاقولهولك
اسرعت سماح تمسك يد نجلاء وتقبلها وهى تبكى..
ابتسمت نجلاء ابتسامة متشفية ورفعت راس سماح
نجلاء: انتى بقيتى شرموطة بمزاجك لكن هاتتناكى بمزاجى انا وهاخليكى مومس للى عاوز يرتاح يالبوة ودفعتها ونظرت الى احمد
نجلاء : يالا فرجنى على الشرموطة وانت بتنيكها
نزل احمد يعتلى سماح وهى تبكى ومستسلمة له وتبكى وثوت بكائها يعلو
نجلاء : اخرسي يالبوة واتعدلى احسنلك عاوزة الواد يتكيف منك ويجيب لبنه على خلقتها
نزل احمد يقبل سماح من شفتيها ويحك جسده بها ونزل على رقبتها وهى تتاوه باكيه وبدات تستجيب لقبلاته ومد يده يداعب اثدائها وهو يقبلها ثم نزل الى بظرها وعندما لمسه تاوهت سماح
سماح: ب الراحة يا احمد
نجلاء: اخرسي ياشرموطة
استمر احمد يداعب بظرها وجسدها يتلوى وينتفض من سرعة تدليك احمد لبظرها كان يضع باطن يده على بظرها وب اصبعه يدخل طرفه فى فتحة مهبلها مما جعلها تتاوه وهى تضم فخذيها على يده استمرا على ذلك بعض الوقت ثم تشنجت سماح وهى تتاوه وتطلق اهات صاخبة
اعتدل احمد ومدت سماح يدها تمسك قضيبه الذى انتصب وبدات تدلكه وهى تنظر الى عينيه
سماح : انا شرموطة وهاتنيكنى زى مابتنيكنى كل مرة وريها انت بتحبنى اد ايه
احمد : حاصر
نزلت سماح تمص قضيبه وتقبل راس قضيبه وهو يمسك اثدائها المتدليه ثم عدلها بوضع الجوجى وجاء من خلفها ووضع قضيبه على شفرات فرجها
سماح : اوووف سخن اوووى كدة ليه
نجلاء : علشان يفشخك يالبوة… عاعاوزة اشوف الدكر وهو بينيك اللبوة الشرموطة وبيرزع فيها
ودفع احمد قضيبه بقوة بمهبل سماح التى شهقت
سماح : ااااح ب الراحة وجعنى اوووى
احمد وهو يمسكها من وسطها : هافشخك علشان خاطر ستك نجلاء
وبدا يدك قضيبها ومؤخرتها تهتز بقوة وهى تحاول ابعاده عنها من الم مهبلها
احمد : بس ياشرموطة اتناكى
سماح : حاضر ااااح بيحرق اوووى نيكنى
احمد وهو يمسكها ب احكام ويدخل قضيبه بعنف
امسك شعرها وبدا يجذبها ناحيته حتى لايخرج قضيبه من مهبلها.وبدا يزيد فى ضرباته بقضيبه بعنف
سماح : ااااحه كفاية هاموت
نجلاء : اخرسى ياشرموطة.. انتى شرموطة للبيت يعنى تتناكى وانتى ساكته.
سماح : حاضر ياستى اااه كسي بيموتنى كفاية ارحمينى
نجلاء : اتناكى علشان ستك نجلاء
سماح: ااااه هاموت ياستى زبره بيوجع اووى
واستمر احمد فى دك حصون مهبلها ثم اشارت له نجلاء
نجلاء : قعدها عليه ياحمد
اعتدل احمد واخرج قضيبه ونزل على ظهره وكانت سماح تتصبب عرقا وقامت لتعتلى احمد وامسكت قضيبه وعندما اقترب من شفرات مهبلها دفعها احمد من وسطها لاسفل ليدخل دفعة واحدة
سماح : اااااحه فشختنى
وبدات تعلو وتهبط على قضيبه واحمد يمسكها من وسطها بقوة واثدائها تترنج يمنه ويسرة
قامت نجلاء من مكانها واتجهات الى سماه ومدت اصابعها لتجذب حلمات ثدي سماح التى شهقت بقوة من الم مهبلها والم اثدائها
سماح : ارحمينى انا غلطانه كفاية
نجلاء : هششش يامتناكة.. احمد عاوزاك تجيب على وشها الشرموطة
اخرج احمد قضيبه وقام واقفا ونجلاء تقف بجانب سماح وبدا يدلك قضيبه..
نجلاء : مصيبه يالبوة
امسكت سماح قضيب احمد وبدات فى مصه واحس احمد باقتراب انفجار منيه فاخرجه من فمها وبدا ينفجر منيه على وجه سماح وسالت قطراته على شفتيها ووجنتيها..
كانت شهد وولاء تجلسان مع منال ونهى واميرة حينما قالت سماح ان ولاء وشهد ستبيتان فى غرفة احمد..
منال : انا مابقتش فاهمة فى ايه وسماح واحمد عند نجلاء ليه
شهد : عادى يانونا ايه المشكلة اكيد الاتنين زعلانين وبتصالحهم
نهى : ايوة ممكن اصل فى ناس بتدرس دلوقتى قانون علشان تشتغل فى المحاماة وتعمل دفاع عن الهوا
رمقتها شهد بنظرة حادة وقالت ولاء : انا قايمة بقى عاوزة انام يالا ياشهد
قامت شهد وولاء الى غرفة احمد ودخلتا واغلقتا الباب
اميرة : مش يالا علشان ننام يا ست نهى ولا انتى عاوزة نوجة تطلع تلاقينا صاحيين تعمل مشكلة
نهى : يالا بينا
منال : يعنى هاتسيبونى لوحدى انا كمان
اميرة : معلش سماح تخلص وتيجى بقى تتناقشو فى اوضتكو للصبح
جلست منال تفكر فيما يحدث واشتعلت الغيرة فى راسها وماذا يحدث ب الداخل هل هناك مايحدث دون علمها..
جلست نجلاس تنظر الى سماح ووجها ملطخ بمنى احمد
نجلاء : دة وش واحدة شرموطة فعلا.. الا ايه حكاية صاحبك عمرو واخته ده
احمد بنظرة متوترة : لا ابدا مفيش دة انا كنت حتى بقولهم انى عاوز اعزمهم على الغدا عندنا لو مفيش مانع وبعد اذنك يانوجه
نجلاء : طبعا لازم مش اتعرف ب اصحابك واخوات اصحابك.. وابتسمت ابتسامة خبيثة…
احمد : تحبى اعزمهم امتى
نجلاء : هاقولك اما نخلص اللبوة دى
سماح : انا اسفة يانوجة
نجلاء: من اللحظة دى علاقتك التانية انتهت
نظرت اليها سماح باستغراب
نجلاء: احمد هايبقى جوزك بس باذنى
احمد : بس انا مش…
نجلاء : جوزها بامرى تنيكها زى المتجوزين ولا انت بتفكر فى حد تانى.. لو على الجواز اجوزك شهد اميرة ولا حاطط عينك على حد..
سماح: هو ما
نجلاء مقاطعة : ماذنتلكيش تتكلمى
صمتت سماح ونظرت الى احمد
احمد : انتى اللى عاوزانى اعمله هاعمله
نجلاء : تنيك سماح تانى بس وهى بتلحسلى
نظرت سماح الى نجلاء وهزت راسها واقتربت من فخذيها وباعدت بينهما وبدات تلحس فخذيها ونجلاء تشاهد احمد يداعب قضيبه وينظر اليهم…
لم يكن احمد يفكر فى ذلك المشهد بل كان عقله فى مكان اخر.. غرفة نوم سمر..
كان عمرو وسمر يتبادلان القبلات وسمر تتاوه وتحتضن عمرو شقيها وتتعلق برقبته وهو يرفعها من فخذيها وقضيبه منتصب وانزلها على حافة السرير وباعد بين فخذيها ووضع راس قضيبة بمهبلها
سمر: ااااه ب الراحة بتوجعنى
عمرو : مش هايجة وكسك هايج على احمد
سمر: اوووى نفسي الاقيه ادامى وامص زبره وانت بتنيكنى
عمرو: شرموطة اوووى
سمر: شرموطتك ياخويا انت اللى علمتنى كل حاجة
عمرو: بحبك يالبوتى
وبدا عمرو يدخل قضيبه بقوة بداخل مهبل سمر وهى تتاوه واثدائها المستديرة تهتز يظمت ضرباته لها
ثم توقف وعدل من وضعها الى وضع الدوجى
سمر: لا كدة هايوجع
عمرو : ايه يعنى انا عاوز اوجعك وجذبها من شعرها ودفع قضيبه فصرخت سمر
سمر: يابن الماناكة ااااحه فشختنى نيك بقى
بدا عمرو يضرب مهبلها بقوة مرة تلو الاخرى وسمر تتاوه
سمر: اااحه يالهوى لو احمد يجى يفشخ طيزى كمان..
عمرو: مومس وعاوزة تتناكى من رجالة كتير
سمر: ايوة انا سمومس وشرموطة وعاوزة اتناك منك ومن صاحبك نيكنى وغرقنى
اسرع عمرو فى ضرباته مرة تلو مرة حتى اقترب من افراغ مافى قضيبه فاخرجه دفعة واحدة مع اهتزازات جسد سمر وانطلقت دفعات منيه تغرق ظهرها واهاتها تتعالى مع تشنجات جسدها…
عندما دخلت شهد وولاء الى الغرفة امسكت ولاء شهد وبدات تحتضنها وشهد تقول : اهدى شوية
ولاء: ليه يعنى ماهو احنا اخدنا الاذن من نجلاء
شهد : ومنال ونهى اللى فى الاوض وانتى فضيحة اصلا
طرق باب الغرفة ودخلت اميرة
شهد: ابه مش هاتنامى هناك
اميرة : مش عارفة اصل اوضة احمد حلوة بفكر اجى انام معاكو
ولاء: تنورى ياقمر
شهد: ايه ياولاء مالك
ولاء: هو انا قلت حاجة
دق هاتف ولاء فنظرت اليه لتجد مروة
ولاء : ايوة ياميمى
مروة : ايه بتعملى ايه يابت
ولاء : مع شهد واميرة قاعدين
مروة: هى مش نجلاء قالتلك تباتى انتى وشهد
ولاء : ايوة بس اميرة هاتبات معانا
مروة : ماينفعش هاكلم نجلاء وارجعلك
اتصلت مروة بنجلاء التى كانت سماح بين فخذيها تداعب بظرها بلسانها وتدخل اصابعها في مهبلها
نجلاء: الحسى كويس يالبوة
احمد : الحسى كس ستك كويس ياشرموطة
كانت سماح تتالم من عنف احمد معها ونجلاء تجذبها من شعرها بين فخذيها وتكتم صراخها
نجلاء : سيبها يا احمد
ابتعد احمد عنها وهو يخرج قضيبه وقامت نجلاء وارتدت القضيب الصناعى وما ان راته سماح حتى احست ب الدهشة
سماح : ايه دة
نجلاء : دة زبرى يامتناكة علشان اادبك بيه
واقتربت منها وامسكتها فى وضع الدوجى ووضعت راس القضيب على شفرات مهبلها وادخلته بعنف
سماح: اااه بيوجع ب الراحة..
نجلاء: خليها تمصلك يا احمد وجيبهم على خلقتها
امسكها احمد من شعرها وضربها بقضيبه على وجهاا مرة تلو الاخرى ووضع راس قضيبه على شفتيها
احمد : الحسى الراس ياوسخة
اخرجت سماح لسانها وبدات تلحس راس قضيبه
ثم وضعه بين شفتيها وبدا يدخله ويخرجه بحلقها مما جعل وجهها يحمر بشده وكانما تختنق
كانت نجلاء تدك فرج سماح بنشوة غريبة وتتاوه وتمسك اثدائها بيدها واحمد يراقبها ويتمنى ان يعتليها
نظرت نجلاء الى عينى احمد واشارت له فاقترب منها وامسكت يده واضعة اياها على ثدييها وجعلته يضع قضيبه على بوابة مؤخرتها
احمد : بزازك حلوة ياهانم
نجلاء:قفش عدل علشان ستك عاوزة تنيك الشرموطة
سمااح: ااااه كسي ياهانم مش قادرة
نجلاء: اوووف بس يالبوة انتى لبوة البيت تتناكى من كل البيت
احمد : ممكن انيكها شوية
نجلاء: تعالى نيك ستك
وخلعت القضيب تاركة اياه داخل مهبل سماح واعتدلت ليعتليها احمد ويدخل قضيبه بفرجها
نجلاء: شايف كس ستك غرقان ازاى
احمد : احلى كس انا خدام كسك ياهانم
وبدا يدك فرجها بقضيبه المنتصب واحست نجلاء بعنفوان شبابه كى يروى ظما فرجها….
دخلت منال غرفتها وخلعت قميصها وبقيت ب الكيلوت ودخلت السرير واغمضت عينيها وجلست تفكر عندما رات رسالة تدق فى هاتفها..
وحشتينى
اندهشت منال لان الرقم لم يكن مسجل لديها فى الهاتف.
دق هاتفها مرة اخرى برسالة اخرى
نفسي نعمل اللى انتى عاوزاه
ازداد اندهاش منال من الرسالة وبقيت تفكر…
ثم رن هاتفها برسالة مرة اخرى ففتحتها لتجد فيديو قصير لفتاة تداعب بظرها وتتاوه بقوة وتقول : اااح نفسي تنكينى اوووى يامنال..
اتسعت عينا منال مما رات واصيبت بالذهول
تركت منال الهاتف واحست بسخونة تسرى فى جسدها وشهوة تضرب فرجها واحست بنبضات فرجها وبدا بظرها ينتفخ ومهبلها يزيد رطوبة فخلعت كيلوتها وضمت فخذيها تحاول السيطرة على مايحدث لها وتقلبت لترتطم اثدائها ب الغطاء الحريرى الناعم فانطلقت منها تنهيدة ممزوجة باه قوية فامسخت مخدتها ووضعتها بين فخذها لتسطدم ببظرها المنتفخ وتحس بتشنج به وبدات تتحرك عليها وتزايدت حركات وسطها على المخدة وانطلقت اهات متتالية وبدات اصابعها تتسلل الى حلمات ثديها تجذبهت تارة وتدلكها تارة وتارة اخرى تعتصر ثديها وتتمنى ان تجد سماح امامها ثم اعتدلت وامسكت زجاجة عطر وضعتها بمهبلها وانطلقت معها شهقتها عندما احست بانقباضات مهبلها عليها وبدات تداعب بظرها ب المخدة واصابعها تعتصر حلمتها وبينما هى لاتشعر بما حولها كانت هناك عيون تراقبها عيون شابة تنظر من الباب وترى ماتفعله لقد كانت اميرة تنظر اليها وهى فى دهشة وشهوة ممتزجين….
اعزائى القراء اعود لكم اليوم بقصة جديدة عن فكرة الصديقة @sarasalma577...
كل التحية والتقدير على مجهودها لخروج القصة مكتملة وتحوذ على اعجابكم....
بيت من عائلة متوسطة
نجلاء الاخت الكبرى 37 سنة.. بيضاء مطلقة عندها بنتين غاية فى الجمال (شهد18سنة و اميرة16سنة ) شعرها بنى اللون طويل يصل حتى مؤخرتها جسدها متوسط اثدائها متوسطة وخصرها نحيل ومؤخرتها متوسطة
تهافت عليها الرجال ولكنها رفضت ان تكرر التجربة حتى تلتفت الى العائلة واصبحت كبيرة العائلة والبيت
منال الاخت الوسطى ٣٥ سنة مطلقة لديها ولد وبنت
( احمد ١٩ سنة ونهى ١٧ سنة) قصيرة بعض الشئ تهتم لمظهرها بطريقة ملفته بيضاء شعرها احمر اللون وجسدها له منحنيات تجذب الانظار من يراها يعتقد انها انسة اثدائها صغيرة الى حد ما
سماح الاخت الصغرى ٣٠ سنة مطلقة بدون اولاد
نحيفة جسدها انثوى كجسد المراهقات اثدائها صغيرة وعيونها واسعة بنيه بيضاء وشعرها بنى طويل يتعدى مؤخرتها تهافت عليها الرجال الا انها هى الاخرى ترفض الزواج
كان يوم من ايام الشتاء قارس البرودة وكانت نجلاء كعادتها ان جميع من فى المنزل تبيت فى شقتها اما الشقة الاخرى فى نفس الدور فكانت تعيش بها غرفة خاصة للبنات وغرفة لاحمج وغرفة لمنال وسماح وغرقة نجلاء الخاصة وهى منطقة محرمة على الجميع الا من ترضى عنه ليدخل مملكتها الخاصة….
استيقظت نجلاء من نومها عند الظهر وكانت من عاداتها
تنام صيفا او شتاء اما عارية او ترتدى قميصا من الشيفون الخفيف قصير يظهر اكثر مما يخفى من مفاتن جسدها…
خرجت من غرفتها وسارت حتى وصلت الى الحمام وبينما هى تسيير فى الممر بين الغرف سمعت صوت ياتى من حمام الشقة الاخرى … فاقتربت لتسمع ماذا يحدث فسمعت اصوات تاوهات وفتاة صوتها صغير وتقول : اااى نيكنى مش قادرة اوووف بيحرق
ابتسمت نجلاء وابتعدت الى الحمام وتعمدت ان تصدر صوت ضجيج حتى يعرف من ب االحمام الاخر انها قد قامت من نومها…
كان احمد ب الحمام فى تلك اللحظة يشاهد فيلم جنسي وهو عارى وعندما سمع ذلك الضجيج احس بفزع وانتفض من مكانه…
اسرع احمد يغلق الهاتف ويخفيه وارتدى ملابسه سريعا وخرج من الحمام على اطراف اصابعه فاذبه يجد سماح خالته تفتح باب الغرفة وتخرج
سماح: صباح الخير ياميدو
احمد وهو يحس بخوف ورعب : اااا صباح الخير ياخالتو.. عاملة ايه ياموحة ايه العسل دة
سماح بنظرة خبيرة وابتسامة ساخرة : مش عادتك انك تصحى بدرى يا احمد….
احمد ووجه قد اصفر من القلق : ابدا انا صحيت كنت عاوز ادخل الحمام وعاوز انزل مشوار …
سماح : ماشى يا احمد ..
اما نجلاء فقد كانت تشاهد كل ذلك على شاشة داخل غرفتها عن طريق كاميرات مثبته فى الحمام والطريق بين غرف الشقة….
خرجت نجلاء وفتحت باب الشقة الاخرى ودخلت لتجد المكان هادئ فاتجهت الى الحمام ودقت الباب
سماح : انا فى الحمام عاوز ايه يا احمد
نجلاء : انا نجلاء يا موحة
ايه يا نوجة فى حاجة
فتحت نجلاء الحمام وكانت سماح تقف عارية وتستعد لاخذ دش..
نجلاء : صاحية على الصبح تاخدى دش كدة
سماح مانتى عارفة انى بحب اخد دش كل يوم
ضحكت نجلاء ب ابتسامة ساخرة وقالت : ما انا عارفة انا بس خايفة تبردى
سماح : لا ماتخافيش خرجت نجلاء وتركت باب الحمام مفتوح
ودخلت غرفة احمد وقالت : صباح الخير يا ميدو
احمد : صباح النور يانوجة ايه الحلاوة والجمال دة
واسرع يحتضنها وكان جسده ساخن
نجلاء: مالك سخن كدة يا واد
احمد : لا مفيش انتى شايفة لابس تقيل بس انتى اللى لابسة خفيف
نظرت اليه نجلاء وقالت : انت عارف انى صيف شتا كدة
نجلاء وهى تربت على راسه : طب يالا انزل هاتلنا الفطار وصحى الهوانم اللى نايمين وعلى صوتها ب البيت كى يصل الصوت الى كل النيام…
خرجت منال من غرفتها وقالت : ايه يانجلاء فى ايه بتصحى العيال بدرى ليه كدة
نجلاء : ناموسيتك كحلى يا نونا ايه انتى وسماح صاحين متاخر ليه كدة
منال : سهرنا شوية نتكلم والكلام اخدنا مانمناش الا الفجر
ابتسمت نجلاء وقالت : الكلام الكتير دة بيتعب
المهم البنات فين لسه نايمين
منال : مش عارفة
نجلاء :طب انا هاروح اشوفهم وشوفى احمد هايجيب ايه للفطار
اتجهت نجلاء الى غرفة البنات وفتحت الباب
وفتحت الباب لتجد اميرة ونهى وشهد ينامون واقتربت منهن
نجلاء : ايه ياحلوين هاننام كتير مفيش وراكو كليات ولا مذاكرة
اميرة رفعت الغطاء وقامت معتدلة ليظهر احد اثدائها وهو يخرج من ملابسها : ايه يانوجا فى ايه بس
نجلاء : ايه انتى مش عندك دروس مش الهانم برضو ثانوية عامة… ثمثم ازاى صدرك كدة طالع من هدومك
نظرت اميرة الى صدرها وقالت : اعمل ايه بس كبرو وضحكت ضحكة رقيعة
نجلاء : طب قومى ياحبيبتى علشان نشوف اللى ورانا
امال الجثتين دول مالهم نايمين جنب بعض كدة زى الميتين
نظرت اميرة الى شهد ونهى وقالت : كانو قاعدين طول الليل سهرانين بيتودود باين عندهم حكاية..
اقتربت نجلاء منهم وجذبت الغطاء وهى تقول : الناس اللى نايمين مع الاموات
اعتدلت شهد وكان شعرها يخبئ وجهها وقميص النوم القصير مرفوع عن مؤخرتها للتى ظهرت كاملة وقالت : يوووه بقى عاوزة انام حبة يانوجه
وفتحت شهد عينيها وقالت : ايه يانوجه ياحبيبتى مالك عاملة زيطة ليه كدة وقامت من السرير واقتربت من نجلاء وقبلتها فى خدها…
نجلاء : انتى ايه اللى قومك من السرير بسرعة كدة عاوزة يجيلك هبوط
شهد : اعمل ايه بشوف القمر بضعف
ابتسمت نجلاء وقالت : يالا يابكاشة.. وصربتها على مؤخرتها وقالت : انا رايحة اعمل قهوتى واما الفطار يجهز بلغونى
خرجت من باب الغرفة واتجهت الى الحمام وكان الباب مغلقا وسمعت صوت سماح ومنال ففتحت الباب..
سماح : ايه يانوجه البنات صحيو
نجلاء : ايوة يالا شهلو انتو الاتنين
منال : فى ايه يانوجه بتدعكلى ضهرى بس وطالعين
كانت سماح ومنال عرايا ويقفون تحت الجش فاغلقت نجلاء الباب واتجهت الى غرفتها ب الشقة الاخرى
دخلت سماح ومنال الى غرفتهم
سماح : ايه يامنال مالك
منال :شفتى منال كانت بتبصلنا ازاى
سماح : ايه نفسك فيها يابت
منال : اوووى نبقى انا وانتى وهى كدة مع بعض وننيك بعص ادامها
سماح : بس بقى انتى ايه هايجة كدة علطول
منال : اعمل ايه بس انتى بتهيجينى… واواقتربت منها وامسكتها من ثدييها وجذبتها الى احضانها..
سماح : يامنال احنا لسه صاحيين ماكفاكيش امبارح
منال : لا مابشبعش ابدا
امسكت منال يد سماح ووضعتها على فرجها وقالت : شوفى غرقان ازاى
سماح : يخرب عقلك انتى بتجيبى كل الصحة دى منين
منال : مش عاجبك يعنى
سماح : لا الصراحة عاجبنى بس مش وقته بقى البنات بره ونجلاء رايحة جاية علينا مش عاوزين فضايح
منال : ياريت تفضحنا و..
سماح : لا خلاص بقى يالا نشوف هانعمل ايه
قامت اميرة وشهد ونهى وخرجن الى الصالة
جلست نهى تفكر وتقلب فى هاتفها وكانت شهد فى الحمام
اميرة : ايه مالك سرحانه ف ايه
نهى : ابدا بقلب فى التليفون
اميرة : هو احمد راح يجيب الفطار
نهى : ايوة انتى ماشفتيش نوجه عاملة غارة علينا..
اميرة : نوجه دى عسل والبيت من غيرها مش حلو ولا هايبقى حلو… شهد هانم اتاخرت ف الحمام انا بطنى بتتقطع
نهى : ايه مالك…
اميرة : شكلها البيريود ولا ايه
نهى : طب اشربى بقى حاجة دافيه.. انا رايحة اشوف نوجه
وقامت نهى متجهة الى شقة نجلاء
دخلت نهى الى الشقة ونظرت فى المطبخ لتجد نجلاء تقف امام البوتجاز تعد قهوتها فاتجهت اليها واحتضنتها من ظهرها وقالت : وحشتينى يانوجة
اعتدلت نجلاء ونظرت اليها وقالت : نمتى ليه جنب شهد امبارح
نظرت نهى اليها وقالت : البت كانت بتحكيلى حاجة بلاش
نجلاء : حاجة ايه
نهى : هى هاتيحى بنفسها تحكيلك.. بس هاتى بوسة وحشتينى
اقتربت نجلاء من نهى واعطتها قبلة على شفتيها
نهى : ايه دة… انا عاوزة بوسة عدلة من اللى تدوب
نجلاء وهى تصحك : بس ياوسخة مش وقته
ضحكت نهى : طب ممكن.. وامسكت يد نجلاء وقبلتها ونزلت على قدمها وقبلتها وقالت : ماتزعليش منى انا ماقدرش اعيش من غير رضاكى عنى
نجلاء : لا بعدين نتحاسب يانونو مش وقته وانا مش زعلانه يالا بقى القهوة هاتفور… خرجت نهى عائدة الى شقتهم وتركت نجلاء التى دخلت غرفتها وفتحت الشاشة المثبته على الحائط ونقلت الصور بين الشقة لتقف عند الحمام وتجد شهد تمارس العادة السرية وتمسك اثدائها وتلعب فى بظرها باصابعها…
جلست نجلاء تشاهد ذلك المشهد وكانت تحس بمتعة غير عادية من ذلك المشهد فاثداء شهد مدورة بيضاء وحلماتها وردية صغيرة كطبق من اللبن به قطعة مكسرات تنتظر من ياكلها…
اخذت تشرب نجلاء فهوتها مع سيجارة الصباح وهى تضم فخذيها فقد احست ببلل مهبلها من ذلك للمشهد… قطعقطع مشاهدتها رنين هاتفها…
نجلاء : ايوة يا احمد
احمد : قلبى اجيبلك حاجة وانا جاى…
نجلاء : اه هاتلى كريم مرطب من الصيدلية
احمد : حاضر يانوجة انا خلاص جبت الحاجة وجاى صحيهن بقى
نجلاء: صحيو ياحبيبى ماتقلقش
اغلقت نجلاء الخط وكانت شهد قد ارتدت ملابسها وخرجت من الحمام…
امسكت نجلاء الريموت وبدات تعيد تسجيلات الامس لتجد مشهد لم تتوقعه…
جلست شهد تتابع الفيس بوك على هاتفها وكانت منال تخرج من غرفتها وراتها تكتب رسالة
منال : ايه ياشوشو شكلك بتحبى ولا ايه
التفتت اليها شهد وقالت : دى رحاب صاحبتى يامنال
منال : الكلمتين دول تقوليهم لنوجه مش ليا…
جائت اميرة وشاهدت جلستهم فقالت : ياسيدى على الانسجام العائلى…
منال : جرى ايه يامقصوفة الرقبة مالك..
اميرة : يوووه هو لازم يكون فى حاجة
منال : طب عاوزة ايه
اميرة : عاوزة ١٠٠جنيه علشان عندى درس
منال : طب ماتروحى لنوجه ما انتى عارفة
اميرة : نوجه مادام فى الشقة التانيه وفى الاوضة مستحيل حد يدخل عندها ما انتى عارفة
منال : طب استنى سماح تلبس واجيبلك فلوس
اسرعت اميرة تقبلها وتقول : منوله الحلوة اللى بتظبطنى
طب ماتخليكى جدعة وماتقوليش لنوجه انى احدت فلوس منك واستفاد ب الفرق
منال : اه باصايعة هاتعملى ايه بيهم
اميرة : ابدا نفسي اخرج مع صحباتى خروجة حلوة
شهد : انتى ناسية انك ثانوية عامة ولا انتى مش فارق عندك
اميرة : وانتى ايه اللى حشرك بينا
خرجت سماح وقالت : عارفين لو نوجه شافتكو كدة يومكم مش فايت اهدو على الصبح…
دخل احمد من باب الشقة وقال : القطط بتتخانق ولا ايه
منال : الحق شوف بقى يابيه
احمد وهو يقترب من اميرة : ايه ياعسل مالك عاملة خناقة ليه
اميرة : الاستاذة مش عاجبها انى باخد من منال فلوس للدرس علشان نوجه بتشرب قهوتها.. وانت عارف المنطقة محرمة
احمد : طب موضوع بسيط..
هى مستنية انا جايبلها حاجات هاروحلها واقولها انك عاوزة فلوس دروس
شهد : بقى بتاخد صفها ضدى… حلو بس ماترجعش تزعل
احمر وجه احمد وقال : ازعل ليه مفيش حاجة تزعل
نظرت سماح ومنال الى بعضهما البعض نظرة ذات مغذى وقالت سماح : تعالى يا احمد ندخل الحاجة ف المطبخ
نظر اليها احمد وسار حاملا الشنط الى المطبخ ودخلا وما ان دخلا حتى امسكته سماح من ذراعه وقالت : لو طلع اللى ف بالى يا احمد مش هايحصل كويس وانت عارف انا ممكن اعمل ايه…
احمد : مالك يا سماح بس فى ايه
سماح وهى فى حالة غريبة من التوتر : مفيش يالا روح شوف انت هاتعمل ايه…
خرج أحمد من المطبخ وهو يظهر على وجهة ملامح القلق من كلمات سماح…
دخلت نهى على منال واميرة وقالت : مالكو قاعدين كدة
منال : مفيش يانهى.. ايه معندكيش محاضرات النهاردة
نهى : لا مفيش محاضرات
منال : طيب روحى حضرى الفطار مع سماح…
نهى : ماشى.. وانتى يا شهد مش هاتيجى معايا…
نظرت لها شهد وقالت : حاضر يا ابلة نهى ياحبيبة الملايين
وضحكا وذهبا الى المطبخ…
وقف احمد امام غرفة نجلاء وطرق الباب
سمع صوت نجلاء وهى تسمح له ب الدخول
دخل احمد وهو يمسك بعلبة الكريم ووقف امام الباب وكانت نجلاء تجلس على كرسي ب الغرفة مرتدية قميص نومها الشفاف وتشرب قهوتها وقالت : تعالى يا احمد
اقترب احمد وهو ينظر اليها بنظرات مختلسة
نجلاء : اقعد علئان عاوزاك. جبت الكريم
اعطاها احمد العلبة وجلس
نجلاء : طبعا انت مستغرب انى عاوزاك ف ايه…
احمد : عادى يانوجه انتى تعوزينى اى وقت
نجلاء بصرامة : بس المرة دى غير كل مرة
وامسكت ريموت الشاشة وفتحت فيديو
نجلاء : بص كدة
نظر احمد ليجد فيديو له مع سماح خالته فى غرفتها وهى عارية وتقترب منه وتنزل على ركبتيها وتخرج قضيبه وتبدا فى مصه…
نجلاء : ايه رايك بقى
احمد : اااا.. طط..
نجلاء : انت بتكدب عليا…
احمد : طب اس…
نجلاء : هشششش.. اكمل كلامى وبعدين انت تتكلم ولا اقولك
نكمل الفيديو احسن…
ادارت الفيديو وكان احمد قد خلع ملابسه تماما واعتلى سماح وبدا يدخل قضيبه بمهبلها وهى تقول : حلو ياحمد
مش قادرة زبرك كبير… اتحرمت كتير من النيك دة
ثم اوقفت الفيديو.
نجلاء : اما تكون شرموطة فى البيت وتنيكها بدون علمى
يبقى بتكدب عليا…
اسرع احمد ينزل مقبلا قدميها وهى مازالت جالسة وارتسمت ابتسامه على شفتيها…
نجلاء : قوم يا احمد… انا هاعتبر اللى حصل دة انه بداية جديدة ولازم تعرف ان نجلاء بتعرف الكبيرة والصغيرة
وان نجلاء هى اللى بتمشى كل حاجة ف البيت…
احمد : طب اعمل ايه علشان تسامحينى
نجلاء : تسمع كل كلامى وماتخبيش حاجة عنى
احمد : حاضر اوعدك….
نجلاء : هانقوم نفطر وكان مفيش حاجة وبعدين نكمل كلامنا
هز احمد راسه وقامت نجلاء وسارت امامه ورمقته بنظرة حادة وهو يمشى خلفها الا انها توقفت فجأة والتفتت اليه واصطدمت به واخذته فى حضنها وقالت : مجلاء اولا وبعدين اى واحدة ف الدنيا…
نظر احمد الى عينيها وهز راسه وهو فى قمة الانصياع…
دق هاتف شهد لتجد صديقتها ولاء
شهد : ايه لسه فاكرة
ولاء معلش اصل كنت نايمة.. هو ينفع اجيلك..
شهد : تعالى مستنياكى وهاتيلنا معاكى شوية حاجات نتسلى
ولاء : معايا فلاشة حكاية ههههه
شهد : ماشي ياسافلة باااى
اعد الافطار وجلس الجميع على الطاولة ونجلاء كانت مازالت فى غرفتها…
منال : هى نجلاء فين يا احمد
احمد : ااا كانت بتشرب القهوة
نظرت منال الى احمد وقالت : فى ايه هى قالتلك حاجة
احمد : لا مفيش…
دخلت نجلاء ووجدتهم يتحدثون ونظر اليها احمد وصمت
نجلاء : مابداتوش اكل ليه
اميرة : ومين يقدر يمد ايده ف طبق من غيرك ياعسليتى
سماح : يانوجه انتى الخير والبركة
نجلاء : طيب اعملو حسابكو نادية هاتيجى النهاردة…
منال : كويس انا عاوزة اظبط نفسي
سماح : ايوة علشان البنات كمانوبقالهم كتير عاوزين يتظبطو
نجلاء : انا طلبتها علشان كدة
شهد : انا ولاء صاحبتى جيالى
نجلاء : مروة جاية معاها
شهد : طنط مروة مش عارفة جاية ولا لا
امسكت نجلاء هاتفها وطلبت رقم ام ولاء
مروة : نوجة ازيك
نجلاء : بخير ياحبيبتى.. ايه انتى مش جاية مع ولاء
مروة : هى جايه لشهد
نجلاء : ايوة.. ماتيجى معاها عاوزاكى وكمان نادية جاية النهاردة
مروة : خلاص اخلص الغدا واجيلك مع ولاء علشان عاوزاكى..
نجلاء : خلاص مستنياكى
بدا الجميع ياكل وكانت نجلاء تنظر الى سماح وقالت :
نجلاء : ايه ياسماح مالك بقيتى متدورة كدة واحلويتى
سماح : دة عينيكى اللى حلوة بس ياابلة
منال : اصل سماح بقت تاكل كتير ومابقتش تروح الجيم مع احمد بقى يديها تدريبات هنا..
احمد : ياماما هما جهازين بخليها تلعبهم السوستة والدامبلز بس…
نجلاء : ماكنتش اعرف انك مدرب جامد كدة يا احمد
احمد بتوتر : طبعا يا نوجة انتى مش شايفة العضلات
انا حتى هافطر ورايح الجيم…
اميرة : وانا عندى درس وعاوزة فلوس
رمقتها شهد بنظرة حادة
نجلاء : يعنى شهد ونهى ومنال وسماح بس اللى هايعملو عند نادية وانتى ياست اميرة مش هاتعملى ولا ايه
اميرة : ااجل الدرس يعنى
نجلاء وهى تنظر لها نظرة صارمة : ايوة
عبث وجه اميرة وقالت : حاضر
نجلاء : نهى مالك ساكته
نهى : لا مفيش انا باكل بس مش اكتر..
انهت نجلاء افطارها وقالت : سماح ابقى تعالى اشربى القهوة معايا اخر اليوم…
نظرت سماح الى نجلاء وقالت : هو فى حاجة..
نجلاء : لا بقالى كتير مقعدتش معاكى منال وخداكى منى..
ضحمت منال وقالت : يوووه يانوووجه مانتى عارفة من زمان انى كنت براعيها وبذاكرلها… ومومن يومها بقت لزقة وميلت بختها…
سماح : العيال قاعدين يامنال فى ايه
نجلاء : وايه المشكلة مش صغيرين.. ماهو لازم يعرفو ان خالتهم اتطلقت علشان جوزها عنده عجز جنسي..
صمت الجميع واحمرت وجوههم..
احمد : طيب انا هاروح اجهز حاجتى.. بعد اذنك يانوجه وقبل وجنتها وهى تنظر اليه بنظرة جانبيه وهو ينظر الى سماح…
نجلاء : ماتتاخرش يا احمد..
احمد : لا انا ممكن اجى بالليل علشان تبقو براحتكو
خرج احمد متجها الى غرفته وكانت اميرة وشهد ونهى تنظر كلا منهما الى الاخرى
شهد : يالا يابنات تعالو نشيل الفطار ونعمل الشاى
سماح : انا كمان جاية معاكو
نجلاء بحده : لا البنات هايشيلو الفطار روحى انتى شوفى جهزى حاجاك علشان نادية اما تيجى وانتى كمان يا منال
انا ف اوضتى لحد ماتيجى..
خرجت نجلاء من الشقة وكانت تحس بلحظة انتصار فالان الجميع يشعر بحالة من الارتباك ولايعرفون الاسرار التى كشفتها…
مرت ساعة والجميع فى المطبخ من تغسل الصحون ومن تعد طعام الغذاء ومن ترتب المنزل… وكوكانت نجلاء فى غرفتها تجلس على سريرها تتابع الشاشة وتشاهد ماحدث امس ب المنزل…
لفت انتباه نجلاء ان شهد خرجت الى الحمام ثم اقتربت من غرفة احمد وفتحت الباب ودخلت.
نقلت نجلاء المشهد الى غرفة احمد ووجدته نائما فى ثبات عميق وشهد تقف بجوار السرير وتنظر اليه وهو نائم ب البوكسر فقط ويبدو انتفاخ قضيبه يظهر وبدات شهد تلعب بجسدها ثم جلست وابعدت الكيلوت وبدات تاتى بشهوتها وهو نائم… ثمثم قامت وخرجت من الغرفة…
نقلت نجلاء المشهد الى الكريدور بين الغرف لتجد ان نهى قد خرجت من غرفتها وشاهدت شهد وهى تاتى من ناحية غرفة احمد…
اشعلت نجلاء سيجارتها وقالت : كل جة وفاكرينى هابلة
كدة يا احمد افندى طيب اصبر عليا…
نقلت نجلاء المشهد لتجد سماح ومنال عاريتان فى غرفتهما وسماح تعتلى منال وتقبلها وتلعب فى اثدائها… ثمثم دخلت عليهم اميرة وخلعت ملابسها وشاركتهم…
نجلاء : اه ياشراميط….
كانت نجلاء تشاهد مايحدث وقطع مشاهدتها صوت جرس باب البيت الخارجى فقامت مرتدية الروب وخرجت من الغرفة وقالت بصوت عالى : حد يشوف مين على الباب..
اسرعت منال تنشف يديها واتجهت الى الانتركوم وقالت : مين
مروة : انا مروة يامنولة افتحى
ضغطت منال زرار فتح الباب وقالت : دى مروة يانوجه…
نجلاء : افتحيلها وخليها تجيلى اوضتى…
منال : حاضر
صعدت مروة الى الشقة واستقبلتها منال ب الترحاب والقبلات
مروة ٣٧ سنة صديقة نجلاء الوحيدة سمراء جسدها منحوت ارملة تسكن بنفس الشارع الذى تقطن به نجلاء وعائلتها
منال : نجلاء مستنياكى فى الاوضة بس وشها مش عاجبنى شوفى فى ايه
مروة : لا ماتقلقيش….
اتجهت مروة الى غرفة نجلاء وطرقت الباب..
نجلاء : تعالى يامروة
دخلت مروة الى الغرفة ووجدت نجلاء عارية على كرسيها كعادتها فاتجهت الى ركن الغرفة وخلعت العباءة التى ترتديها والكيلوت والبرا ووقفت عارية تنظر ارضا…
نجلاء : قربى…
سارت مروة واثدائها تهتز ومؤخرتها ووقفت امام نجلاء ثم امسكت بيدها تقبلها وتقول : بحبك يانجلاء هانم وجشتينى
انا تحت امرك فى اى شئ المهم رضاكى… ونزلتونزلت تجلس على ركبتها امام نجلاء التى اشارت بيدها لتعود مروة الى طبيعتها وتجلس على طرف السرير..
نجلاء : عاملة ايه
مروة : بخير.. مالك منال بتقول انك مش مظبوطة.
نجلاء : قوليلى ولاء عملت ايه…
مروة : زى ماطلبتى ب الظبط
نجلاء : يعنى شهد بلعت الطعم…
مروة : وعملو مع بعض…
نجلاء وقد برقت عيناها بس هاوريكى حاجة..
شغلت نجلاء لقطة دخول شهد غرفة احمد..
نجلاء : شايفة…
مروة : هى البت الصراحة جسمها فاير وباين عليها عاوزة الواد ينيكها…
نجلاء : بس انتى عارفة كويس ان مش دة هدفى الاساسي
مروة : وانا قلتلك ولاء تحت امرك…
نجلاء : كلكو تحت امرى.. نطقتها بحدة جعلت مروة تنتفض واقتربت منها ورفعت ثدييها بيدها. قالت : ادبينى…
امسكت نجلاء حلمتى مروة وجذبتهم بقوة جعلت مروة تشهق وتقول : حلو اوووى ياهانم وحشتينى…
ابتسمت نجلاء وقالت : ماتستعجليش اما نادية تيجى..
رجعت مروة الى جلستها وقد ظهر الرضا على وجهها واكملت..
مروة : طيب ايه العمل..
نجلاء : ولاء النهاردة تبات مع شهد..
مروة : فين…
نجلاء : ف اوضة احمد…
مروة وهى تشهق : ازاى…
نجلاء : دى بقى بتاعتى انا…. وصمتت وهى تفكر فيما ستفعله…
الجزء الثانى
كان احمد يغير ملابسه فى الجيم عندما راى سماح تتصل به
احمد : ايوة ياسوسو
سماح : هاتيجى امتى
احمد : انا لسه داخل وبغير هدومى
سماح : طيب استناك النهاردة ياقلب سوسو
احمد : مش عارف حسب الجو اديكى شايفة نوجه مركزه فى البيت
سماح : ياواد دة انا هاعملك مفاجأة النهاردة بس اصبر عليا
ضحك احمد وقال : ماشى ياسوسو يالا علشان الحق اتمرن
خرج احمد من غرفة تغيير الملابس وبينما هو يخرج فاذ به يصطدم بفتاه فتقع ارضا..
نظر احمد الى الفتاة وصمت قليلا ومد يده كى يساعدها على النهوض وهو يقول كل العبارات للاسف والاعتذار وهو ينظر اليها وعينيه تجوب ملامحها وجسدها…
احمد : انا بجد متاسف.. ياا
الفتاة : دى طريقة يعنى علشان تعرف اسمى
احمد : خالص انا كنت بتكلم فى التليفون وحتى اهو ف ايدى
الفتاة : اسمى سمر…
احمد : وانا احمد كلية السن
سمر : انا كلية اداب
احمد وهو يتامل جسدها المنحوت وعينيها العسليتين وشعرها الاصفر كحبات الذهب : فعلا اداب
سمر : نعم بتقول ايه
احمد : لا انا باين عليا هاسلم نفسي لبوليس الاداب
ابتسمت سمر وقالت : ماشى ياوحش
واسرعت تغادر واحمد يقف متاملا مؤخرتها التى تهتز داخل الاستريتش الا ان قاطعه صديقه عمرو..
عمرو : ايه ياعم كل دة بتلبس.
احمد : ايه مين… معلشمعلش
عمرو : مالها البت دى ضايقتك ولا حاجة
احمد : انت تعرفها..
عمرو : ااه دى سمر اختى
احمد : احه انت بتهزر ياجدع
عمرو : يابنى فى ايه ماتقول..
احمد : انا اللى لازم اعتذر ياسيدى مش هى
عمرو : انا مش فاهم حاجة
احمد : بقولك ايه بعد مانخلص التمرينة عازمكو على اكله حكاية…
عمرو : ماشى ياسيدى ايه الجديد يعنى مانا كل مرة انا اللى بعزمك
احمد : ياخى بطل بقى انت ايه يهودى مرة عليك ومرة عليا
ضحك عمرو وقال : ماشى ياسيدى
احمد : الا قولى هى اختك دى كانت فين انا اعرفك بقالى ٥ سنين ماعرفش ان عندك اخت اصلا
عمرو : مانت عارف ان ابويا وامى مطلقين من زمان وانا كنت عايش مع خالتى واختى كانت عايشة مع ماما لحد ماتخنقت معاها وقررو انى اعيش انا وهى فى شقتنا فى الدور اللى فوق لوحدنا..
احمد : وبعدين
عمرو : بس خلاص مفيش بقينا عايشين مع بعض ف اوضة واحدة…
احمد : يابختك
عمرو : مين
احمد : لا مفيش يالا بطل لكاعة بقى خلينا نخلص تمرينة
مضت ساعة وانهى احمد وعمرو تمرينهم….
عمرو : لسه فيك نفس تعزمنى…
احمد : ليه هى اختك مش هاتيجى معانا هاتاكل لوحدك ياطفس
عمرو : لا مش القصد بس دى اصلها بتخاف على وزنها اوى تخيل من كام يوم لقيتها بتقول انا تخنت علشان وزنت لقت نفسها بدل ٥٩ بقت ٦٠ ونص.
ضحك احمد وقال : حقها ياعم
عمرو : طيب يالا وانا هاشوفها خلصت ولا لا
اسرع احمد الى غرفة تغيير الملابس وغير ملابسه وخرج ليجد سمر ترتدى ترينينج من ماركة معروفة يكاد ينطق من انوثتها وجمالها وعمرو يقف بجوارها…
احمد : يالا ياعمور
عمرو : بس على شرط ماتخلعش بعد الاكل وتوصلنا لحد البيت
احمد : بس كدة واشيلك لحد فوق لو عاوز
ابتسمت سمر ابتسامة خافته وهى تشيح بوجهها بعيدا وخرج الجميع الى السيارة وركبو حتى وصلو الى مطعم شهير ب اكلات شعبية دسمة
سمر : هو احنا جايين هنا نعمل ايه
عمرو : هانضرب سمين ياماما
سمر : نعم دة عبارة عن ايه
احمد : دة حضرتك عبارة عن بهاريز وحلويات اللحوم
سمر : بس دة مش بيزود الوزن
كتم عمرو ضحكته ونظرت اليه سمر نظرة حادة
احمد : لا دة بعد التمرين بيدخل على العضلة وش وبيخليها تتقسم كدة وبيشد الحيل…
هزت سمر راسها وعمرو غارق فى ضحكاته… فنكذته سمر فى كتفه وقالت : رخم
احمد : دة ساقع وسخيف صاحبى وانا عارفه
نظر عمرو الى سمر واحمد وقال : انتو هاتقسمو عليا شكلكو
جذبه احمد من ذراعه وقال : ياعم يالا بقى انا جعان
جلس احمد فى جانب من الطاولة وكذا عمرو وسمر حيث جلس احمد امام سمر مباشرة وعمرو الى يمينه فكان ينظر اليها مباشرة ويدقق فى كل حركة وتصرف يصدر عنها
بدا العامل ينزل الطعام والسلطات ووضع طبق به محشى مشكل وبعض الطحال والكفته امام سمر التى نظرت الى الطبق وقالت : ايه دة لا مستحيل اكل الحاجات دى
عمرو : بس لا تحبسينا صاحب المطعم ليه ناس مهمين واللى بيمشى من هنا مايعجبهوش الاكل بياخدوه
وغمز احمد الذى سقط ارضا من الضحك
حيث راى على وجه سمر خوفا طفوليا..
احمد : بس لحسن بيبص علينا ياعم كل بقى وانت ساكت
عمرو: كلى بقى اى حاجة وخلاص مفيش اكل وخالتك مش هاتطبخ النهاردة
امسكت سمر الشوكة وبدات تاكل بعض المحشى وهى منزعجة…
انهى احمد وعمرو وجبتهما وطبق سمر مازال كما هو
احمد : انتى كدة عاوزانا نتحبس كلنا
عمرو : بص انا هاخد الطبق اقوله يلفه واخده معايا بقى وهاكلها فى البيت ماشى
احمد : لو كدة ماشى
قام عمرو الى العامل واعطاه الطبق وعاد
احمد : مش هاتبقو تيجو كدة تزورونا وتتعرفى على اختى
سمر : انت ليك اخت
احمد : ليه حد قالك ان نوعى قرب ينقرض ولا حاجة
عمرو : اه ياخفيف انت اللى زيك ماينفعش يعيش فى بيوت الانسان
سمر وهى تضحك : طيب يالا بقى علشان عاوزة اروح عندى محاضرات بكرة
احمد : ايه دة انتى دحيحه بقى امال اخوكى فاشل ليه
عمرو : من عاشر القوم ياعم
احمد : معاك حق..
استقل الثلاثة السيارة ووصلو الى منزل عمرو نزلت سمر وعمرو وغمزت سمر عمرو وقالت : ماتعزمو يطلع يشرب حاجة
عمرو : مش وقته انا تعبان وعاوز انام…
احمد : طيب تصبحو على خير بكرة بقى اشوفك ياعمرو ف الجامعة
عمرو : وايه الجديد يعنى…
احمد : لا بفكرك بس علشان تصحى بدرى ونروح سوا
عمرو : وانت من امتى بتحضر اصلا
احمد : انت عبيط يابنى مانت عارف انى ملتزم…
كانت سمر تنظر الى الاثنين وتضحك واحمد ينظر اليها نظرات جانبيه… ودودع احمد سمر وعمرو وغادر بسسارته وهو يفكر بشئ واحد… سمر.
جلست نجلاء ومروة يتبادلون شئون الحياة ودق جرس باب العمارة فقالت
نجلاء : باين عليها نادية
مروة : ممكن تكون ولاء
نجلاء : هى ماجاتش معاكى
مروة : لا راحت تجيب حاجات وقالتلى هاحصلك
نجلاء وهى تسمع طرقات على الباب
نجلاء : مين
اتاها صوت نادية وقالت : انا ياست نجلاء
نجلاء : ادخلى يانادية
فتحت نادية الباب ودخلت واستقبلتها مروة ونجلاء ب التحية والسلامات
وقفت نادية وبدات فى خلع ملابسها وكانت سيدة فى اواخر الثلاثينيات ممتلئة واثدائها كبيرة ومؤخرتها بيضاء شعرها قصير وملامحها بسيطة
جلست نادية وقالت : تحبى ابدا مع مين ياست نجلاء. نظرت نجلاء الى مروة وقالت : خلصى مروة الاول
اقتربت نادية من مروة وبدات فى عمل سويت لذراعيها وتحت ابطها ونجلاء تتابع ماتفعله بها نادية واصوات اهاتها مع كل شدة للسويت من على جلدها الذى احمر بطريقة جعلت نجلاء تستثار..
ووصلت نادية الى منطقة البيكينى فقالت نجلاء
نجلاء : قومى يامروة ولفى
اعتدلت مروة واتخذت وضع الجوجى وجاءت من ورائها نادية كى تبدا فى نزع الشعيرات التى تصل الى المؤخرة
ومروة تتاوه وتقول بدلع : ب الراحة
ثم جعلتها نادية تنام على السرير وفتحت فخذيها وبدات فى رسم الشعيرات على عانتها على شكل قلب صغير وكانت نجلاء تضع يديها على فرجها واخذت تداعب بظرها بهدوء وهى تتمتع بنظرات مروة واشارت اليها فقامت واتجهت الى بين فخذى نجلاء وبدات تلحس شفرات فرجها وبظرها ونجلاء تنظر اليها وتمسكها من شعرها وتقول
نجلاء : اشربى من ستك يالبوة.. مصى اوى ياوسخة
وتعالت تاوهاتها وانتفاضاتها وهىتجذبها من شعرها بقوة وتدفن وجهها بين شغرات فرجها..
كانت نادية تشاهد وقد تعودت على ذلك المشهد من نجلاء
واشارت اليها نجلاء لتاتى وتمسك ثدييها وتبدا فى مصهم واهات نجلاء تتسارع وتقول : متعو ستكم ياشراميط
بدات نادية تتنقل بين ثديي نجلاء وتاكلهم بنهم وكانت مروة تتفنن فى مص ولحس بظر نجلاء التى بدا جسدها يتشنج ويرتعش وبدات تقبض بفخذيها على راس مروة حتى انفجر بركان شهوتها على شفتى مروة التى استمرت فى لحس بظرها…
اعتدلت مروة ورات نادية فوق نجلاء تمص اثدائها فاسرعت تجذبها حتى اعتلتها وبدات تضع فرجها على فرج نادية وبدات تاوهاتهم تتعالى وهم يسحقان فرجهن ونجلاء تشاهد بمتعة غريبة حتى انتهى الاثنان من شهوتهن…
دخلت نهى الى غرفتها تغير ملابسها ووقفت عارية تتامل مفاتنها… بداتبدات تتحسس اثدائها وتقول بصوت هامس
شايفة بزازى يانوجة وحلماتى… اوووف نفسي تشدينى منهم اووووى وتنيكينى وتبعبصينى… ااحا…
ونزلت باصابعها تتحسس فرجها ووتاخذ من افرازاتها وتضعها باصبعها فى فمها وتقول : طعم كسك يانوجة يجنن نفسي اشرب كل اللى بينزل منه اااحه…
وتزايدت فى ملامستها لفرجها وضربها لاثدائها حتى اتت بماء شهوتها….
دق باب الغرفة…
نهى : ثوانى بلبس..
سماح : انا مش حد غريب
نهى : تعالى…
دخلت سماح على نهى وهى تلبس القميص ولمحت فرجها بشعيراته الخفيفة وقالت: هاتروحى علشان نادية تعملك السويت…
نهى : ايوة رايحة اتعذب… انا مش فاهمة يعنى نوجه مصرة ليه على كدة
سماح : طول عمرها بتحب تشوفنا كويسين ونضاف ولا انتى عاوزة تبقى معفنة وكسك مليان شعر…
نهى : ايه القرف دة لا طبعا بس لازم ب السويت يعنى
سماح : انتى عارفة بقى ان نوجه ماتخليناش نتكشف على حد
ثم انتى احلويتى كدة ليه واتدورتى..
ومدت يديها على اثداء نهى وامسكتها منهم فاطلقت نهى اهه جعلت سماح تقول بعفوية : لبوة باين عليكى
وتداركت سماح الموقف وضحكت وقلبت الموقف الى هزار
اسرعت نهى تبادلها الهزار ودخلت منال عليهم وقالت :
انتو فايقين اوووى وبتهزرو…
يالا علشان انا عاوزة اغير هدومى…
دخلت شهد وقالت : لا انا هاغير الاول علشان هادخل لنادية
دق جرس الباب فقالت : يوووه ولاء جت يالا خدو الاوضة براحتكو بقى…
خرجت شهد ونزلت تفتح الباب ووجدت ولاء التى استقبلتها بقبلات واحتضنتها واخذتها تحت السلم وبدات تقبلها من شفتيها وتتحسس اثدائها بيديها وتبادلتا القبل ومدت ولاء يدها الى مابين فخذى شهد التى حاولت ان تتخلص من شفتى ولاء الا انها فشلت واستسلمت ليدها التى بدات تداعب بظرها بحنكة جعلتها تكاد تسقط مغشيا عليها…
سمعت ولاء صوتا فاسرعت مبتعدة فضربتها شهد على كتفها وقالت : ايه متوحشة ايه اللى بتعمليه دة
ولاء ضاحكة : وحشتينى اعملك ايه…
شهد : بقولك ايه انتى عارفة انى من الاول مش موافقة بس علشان مش عاوزة اخسرك انا ميولى للرجالة مش عارفة ايه اللى مطقق الموضوع دة ف دماغك..
ولاء : اصل الافلام والهيجان لحسو مخى تقولى ايه بس
شهد : يخربيتك حد يسمعنا.. امك فوق على فكرة مع نوجه فى الغرفة ونادية جت كمان…
ولاء : ااه يبقى كدة عندنا فقرة نضافة
شهد : طبعا ياظريفة انا مابحبش العفانة وانتى فاهمة
ولاء : تقلقيش انا ملمعهاه على البلاطة
شهد : هههههه وسخة..
صعدت شهد وولاء ودخلتا الى الشقة فوجدت منال تجلس فى الصالون استقبلت منال ولاء ب الترحاب وجلستا تتجاذبان اطراف الحديث وشهد معهم حتى جاءت سماح ونهى
سماح : ولاء ازيك مش بتيجى ليه..
ولاء : سوسو اخبارك.. ابدا المحاضرات والسكاشن
سماح : بس تغيبى كل دة علينا
ولاء : ماهى واحدة علطول لاجئة عندى ومابلحقش اخد نفسي منها
ضحكت شهد وقالت : انا غلطانه…
قطع الحديث خروج نادية التى قالت : ايه يابنات مش هاتيجو ولا ايه
منال : نوجه قالت مين عليه الدور
نادية : الست نجلاء قالت شهد
ونظرت لتجد ولاء فقالت : ازيك ياولاء ماما جوه هاقولها انك جيتى…
ولاء : لا ليه كدة انا عملتلك حاجة قوليلها جاتلها بعثة موزمبيق..
ضحك الجميع وقامت شهد متجهة الى غرفة نجلاء
وقفت شهد ونادية وطرقت نادية الباب وقالت : انا نادية ياست نجلاء ومعايا شهد
نجلاء : ادخلو يا نادية
دخلتا الى الغرفة ووجدت شهد مروة تجلس ارضا تحت قدمى نجلاء وتقوم بوضع كريم مرطب على ساقى نجلاء بعد ان انهت نادية عمل السويت وكانت مروة عارية وكذا نجلاء ونظرت شهد ارضا..
نجلاء : يالا اقلعى ياشهد..
بدات تخلع شهد ملابسها كلها ونادية ومروة تتاملان جسدها البض بتقسيماته واثدائها المدورة وحلماتها الوردية وفرجها بشعره الخفيف ومؤخرتها المرتفعه الى اعلى
نجلاء : اتدورتى ياشهد
مروة : هى ولاء ماجاتش
نادية : ولاء بره
نجلاء : وليه ماجبتيهاش معاكى
نادية : اااا
نجلاء: خلاص اطلعى هاتيها والاتنين مع بعض
نظرت شهد الى نجلاء التى قالت بصرامة : انتى وولاء هاتعملو سويت سوا ادامنا
احمر وجه شهد وقالت : اوامرك المهم رضاكى واسرعت تقبل يديها…
وقفت شهد تنظر ارضا ونجلاء ومروة تتهامسان ومروة تضع يديها بين فخذيها وهمست فى اذن نجلاء : هاتعرفيهم حاجة…
نجلاء : لا مش دلوقتى انا مرتبالهم حاجة تانية
مروة : بس انا هاموت عليها يا نوجه
نجلاء : اهدى واصبرى اما تخطيطى يمشى صح هاتوصلى للى عاوزاه امسكى نفسك ما بنتك هايجة زيك ومش عاتقة البت
ضحكت مروة ضحكة مكتومة وعادت تتامل مفاتن شهد وشعرها وقسمات جسدها….
كان احمد يسير فى طريقه الى البيت حينما جاءت رسالة على هاتفه من رقم غريب فتوقف جانبا وامسك هاتفه
الرسالة : انت يعنى عاوز بكرة نروح الجامعة سوا
ضحك احمد ورد : انا مش متخبل انك هاتفهمى..
رسالة جديدة : انت عارف انا مين
احمد : سمر طبعا
سمر : هههههههه
احمد : انا خايف عمرو يزعل
سمر : ليه هو انت ناوى على ايه ب الظبط
احمد : مش ناوى على حاجة
سمر : بحسب..
نظر احمد الى صورة رقم الواتس الخاص بها ليجد الصورة قد تغيرت الى صورة سمر ب المايوه البيكينى على البحر فنظر اليها مطولا واخذ يتامل فى قسمات جسدها واثدائها المكورة الكبيرة وبطنها المنحوتة وافخاذها لمقسمة وعانتها المرتفة الصغيرة
سمر : سكت ليه…
احمد : ابدا انتى سكتى
سمر : ولا بتبص على صورتى
احمد : انتى بتنجمى ولا ايه
سمر : لا بس احساسى
احمد : طيب قوليلى بتصحى الساعة كام
سمر : قصدك بنام الساعة كام
احمد : طيب هو عمرو نام
سمر : لا الباشا فى الحمام بياخد شاور
وبعثت سمر صورة لعمرو وهو ب الحمام تحت الدش عارى
احمد : ههههههههههه انتى بتعملى ايه دة مجنون
سمر : لا ماتقلقش ماشفنيش
احمد : طب امسحيها
سمر : ايه خايف منه
احمد : اخاف منه ليه بس دة صاحبى وياما نزلنا البحر سوا
والبيسين وفى الجيم
سمر : ماهو كان بيحكى عنك كتير
احمد : بجد.. طب قالك ايه
سمر : كلام كتير…
احمد : ااه يبقى اكيد عك
سمر : هههههه لا ماتقلقش… الالا انت فين دلوقتى روحت
احمد : لا لسه انا حتى مالحقتش اخرج من المنطقة
سمر : طيب يالا روح بقى علشان ادخل اخد الشاور بتاعى
احمد : طيب خلى بالك لايصورك
سمر : ههههههههههه لا ماتقلقش بامن نفسي.. باى
انهى احمد المحادثة واكمل طريقة وبينما هو يقود وجد مكالمة فيديو من سمر فتردد هل يقوم بفتح الخط ام ماذا يفعل
دخلت سماح الى غرفتها واغلقت الباب وفتحت دولاب ملابسها وبدات تخرج بعض اللانجرى وتختار بينهم..
سماح : طب البس ايه عاوزة احمد النهاردة يتهبل
وامسكت لاجرى من الشبك الموف ووضعته على جسدها ثم تركته وخلعت ملابسها تماما ووقفت عارية تتامله عليها
ووقعت عينها على قميص قصير ابيض اللون كانت به بقعة صغيرة امسكته واحتضنته وو. سرحت لبعض الوقت فيما مضى..
انهت سماح دراستها الثانوية وتهافت عليها الخاطبين مثل اخواتها بعد وفاة والدهم وكان قد ترك لهم مايؤمنهم من غدر للزمان فاصبحو مطمع للرجال….
الا ان نجلاء قد تسلمت الراية واصبحت من تقود زمام الامور…
بعد ان انهت سماح دراستها الجامعية تقدم لها شاب من محيط منطقتهم السكنية وواقفت نجلاء على زواجها منه وفى اول ليلة حدث مالم تتوقعه سماح فى اسوء احلامها..
سماح : مالك يا سمير
سمير : مش عارف مالى بس فى حاجة غريبة
اقتربت منه سماح وهى ترتدى قميص نوم العرس
سماح : بس انا مش شايفة ان فى انتصاب اصلا..
سمير : انا كنت بقيت تمام مش عارف ايه اللى جرالى
سماح : بتقول ايه.. بقيت تمام هو انت
سمير : انا كنت بتعالج وخفيت
سماح: يادى حظى الاسود… ايايه البخت المايل دة
طيب اختى اما تيجى بكرة اقولها ايه.. شكلى ايه ادام الناس..
انت تطلقنى خلاص ماينفعش…
سمير : ارجوكى مش عاوزين فضايح انا هاتصرف
سماح : هاتعمل ايه
سمير : مالكيش دعوة
خرج سمير من الغرفة وعاد وهو يحمل سؤنجة طبية مليئة ببعض الدماء..
سماح : ايه دة..
سمير : هاتى الفوطة ومالكيش دعوة
امسك سمير الفوطة ووضع بعض من الدماء التى ب السرنجة على الفوطة ثم وضع بعضا منه على فخذ سماح وبدا يمسحه بطريقة قد تبدو انها دماء العذرية…
وفى صباح اليوم التالى جاءت نجلاء واختها منال كى يطمئنو على سماح
نجلاء : صباحية مباركة ياعريس.. امال العروسة فين لسه نايمة
سمير بتوتر : ااه جوه بتلبس
نجلاء : طيب انا داخله اشوفها..
تغير وجه سمير ودخل يجلس فى الصالون مع منال..
سمير : اهلا يا منال ازيك
منال : تمام ياسمير..
سمير : امال فين الاولاد
منال : سايباهم ف البيت احنا جايؤن نجيبلكو الفطار بس وماشيين
خرجت نجلاء وقد تغير وجهها وهى تمسك ب الفوطة فى يدها
نجلاء : مبروك ياسمير.. عقبال البكارى. يالا بينا يا منال..
سمير وهو متوتر : ااا ما بدرى..
نجلاء : لا معلش وقت تانى او ابقى خلى سماح تيجى اصلها لازم هاتيجى.. يالا يامنال نشوف اللى عندنا احسن
خرجت منال ونجلاء من الشقة واسرع سمير الى سماح
سمير : قالتلك ايه
سماح :ولا حاجة فهمتها ان فتحتنى بس لسه بالليل نبقى نكمل
سمير : يعنى خلاص كدة..
سماح : ايوة.. ومن اللحظة دى انت ف اوضة وانا ف اوضة ومالكش دعوة بيا نهائى…
سمير : حاضر..
بعد ان خرجت نجلاء ومنال من الشقة..
منال : مالك يانوجه وشك متغير..
نجلاء بابتسامة صفراء.. لا مفيش بس قلت اسيبهم ياخدو راحتهم انتى فاهمة بقى عرسان.. مش فاكرة يوم صباحيتك اما جيتلك…
منال ضاحكة : ايوة فاكرة اما جيتى وقفتى على الباب اعمله ايه كان مدخله فيا واقوله قوم افتح يقولى اجيبهم الاول..
ضحكت نجلاء وقالت : وانا كنت فاكراكو نايمين…
مر شهر على ذلك الحدث وجاء يوم الذى قررت فيه سماح ان يتم الطلاق رسمى…
دخلت سماح الى بيت اهلها…
نجلاء : فى ايه ياسماح ايه الشنطة دى…
سماح : عاوزة اطلق يا ابلة مش قادرة اتحمل العيشة معاه
نجلاء : طيب افهم فى ايه..
سماح : مش عاوزاه خلاص لازم اطلق..
نجلاء : حاضر بس اهدى.. هاعملك حاجة تشربيها وبعدين نتكلم…
عادت نجلاء ومعها كوب من العصير اعطته الى سماح
نجلاء : اشربى واهدى
سماح : يا ابلة هاشرب وها اهدى بس لازم اطلق منه
نجلاء : عاوزة سبب واحد وانا اوعدك انى اطلقك منه حالا بدون اى نقاش..
سماح : البيه عاوزنى ابيع دهبى واروح اقعد عند امه اشتغلها خدامة وانا مش خدامة يا ابلة..
نظرت اليها نجلاء نظرة متفحصة وقالت : متاكدة يا سماح ان دة السبب
سماح : ايوة…
نجلاء : خلاص حالا هاخليه يطلقك…
مضت الايام وتم طلاق سماح من زوجها وبقت فى منزل عائلتها… وفى ليلة ليلاء حدث مابدات به قصتها…
كانت تبيت فى غرفتها مع منال التى طلقت هى الاخرى وكان الاشتياق يؤجج النار فيها فلقد تزوجت وتطلقت دون ان تمارس حياتها الجنسية… كاكانت تقضى الليالى تتجول بين مواقع الجنس وتشاهد وتتمنى ان تفعل ذلك حتى تلك الليلة..
خرجت سماح من الغرفة وكانت ليلة صيفية والجو حار والنار تلتهم سماح وكانت ترتدى قميص فضفاض قطنى ولاترتدى من تحته شيئا وجدت احمد ابن اختها منال يتدرب فى غرفته الخاصة على بعض الاحمال البسيطة..
طرقت سماح باب الغرفة..
احمد : مين..
سماح : انا سماح ياميدو..
احمد : اتفضلى ادخلى..
دخلت سماح وكان احمد يرتدى شورت قصير ويمارس رياضته وهو جالس وعضلات جسده نافره وتقاسيم جسده فكانت سماح تنظر اليه وتكاد عينيها تخرج من محجريها عليه..
اقتربت سماح وجلست على طرف السرير ورات حبات العرق تنسال على جسد احمد مما يزيد تقاسيم جسده سخونه ومشهد يحرج الانثى التى بداخلها…
سماح : ايه يابنى انت هاتفضل تدرب كدة لامتى
احمد : ليه متضايقه
سماح : اصلك ساكت وعرقان
احمد : طب ماتعملى فيا معروف وتناولينى الفوطة عاوز اكمل التمرين
سماح : بس كدة.. حاضر.
اقتربت منه سماح وكان لحم جسدها يهتز من تحت القميص
وامالت تمسك الفوطة فظهرت تقسيمة مؤخرتها ونظر احمد اليها واحس بقشعريرة فى جسده وان قضيبه ينبض
واقتربت منه سماح وكادت تتعثر فى الدامبلز على الارض فتلقفها احمد واحتضنها فارتطمت راسه بثدييها وطبعت على القميص بعض العرق فالتصف القميص بجسدها وظهرت ملامحه وحلمتها فنظر اليها احمد وهو متوتر..
سماح : كدة تمسح فيا عرقك
احمد : طب هاتى الفوطة. ومد يده ياخذ الفوطة
سماح : لا خلاص انا هامسحلك عرقك كمل يابن منال يامغلبنى
وبدات تمسح بيدها صدره وكتفيه وجاءت من خلفه وبدات تتحسس ظهره وبدات يده ترتعش وهى تتامل تقاسيم جسده فحاول ان يقوم فامسكته واحتضنته من ظهره ولصقت ثدياها بظهره فالتفت اليها وقبلها قبلة من شفتيها لم تتوقعها وهو لم يتوقعها وسقط الاثنان فى نار الشهوة…..
الجزء الثالث
عادت نادية ومعها ولاء ووقفت كالعادة على الباب للاستئذان
دخلت نادية وولاء ووقفت ولاء تنظر ارضا
نجلاء : ازيك ياولاء يالا اقلعى ياحبيبتى
نظرت شهد بجانب عينيها الى ولاء التى بدات فى خلع ملابسها حتى اصبحت ب الكيلوت والبرا
نجلاء : انا قلت تقلعى يعنى كله
ولاء : حاضر
قامت مروة الى ولاء وخلعت عنها البرا والكيلوت
مروة : شفتى ولاء احلوت ازاى وجسمها اتدور
روحى ياولاء فرجى نوجه..
اتجهت ولاء الى نجلاء ووقفت امامها
مدت نجلاء يديها الى ثدييى ولاء تتحسسهم
نجلاء : بزازها حلوه والحلمة برضو وجذبتها منها فتاوهت ولاء..
مروة : لبوة كمان وتعجبك
نجلاء : يالا يانادية جهزى الاتنين
نادية : تعالو اقعدو وافتحو رجليكو خلونى اشوف
فتحت ولاء فخذيها وكذا شهد وكانت شهد تنظر الى ولاء بطرف عينها…
وضعت نادية اصابعها على فرج شهد وتحسسته
نادية : عرف الديك حلو ياست نوجه وباين عليه حن ومبلول
لمعت عينا نجلاء وهمست الى مروة : روحى كدة شوفى
اقتربت مروة من شهد وجلست بجانبها وبدات تلامس ثدييها وتقول : انتى مكسوفة ياشوشو مالك
شهد : ابدا ياطنط بس…
مروة : نوجه راضيه عنك…
شهد : يعتى ايه…
مروة : قوليلها يانوجه
نجلاء : اما نادية تخلص…
بدات نادية فى ازالة الشعر عن ولاء وهى تتاوه وكانها تمارس الجنس كى تزيد لهيب النار بشهد التى امسكت النار بجسدها وبدات تعض على شفتيها وتضم فخذيها وهى فى حالة من التوتر والهياج الجنسي…
جلس احمد يتردد فى فتح مكالمة الفيديو من سمر وتحركت يده بلا وعى وفتح المكالمة وظهر على الشاشة انعكاس بمرأة الحمام لسمر وهى تقف تحت الدش عارية وصعق احمد من هذا المشهد راى تفاصيل سمر كاملة وبدا ينتصب قضيبه بقوة
وهى تنزل الصابون على جسدها وتتحسس اثدائها وتباعد مابين فخديها وتدعك شفرات فرجها… ومؤخرتها
قبض احمد على قضيبه للمنتصب من ذلك المشهد وانتظر حتى انتهت سمر من الدش ونشفت جسدها وخرجت وهى تلف جسدها بفوطة بالكاد تغطى فرجها ومؤخرتها ووقفت امام المرأة تنظر الى شكلها وقسمات جسدها وامسكت الهاتف وانقطع الاتصال…
احس احمد بحالة من الذهول وبقى لثوان لايستوعب ماحدث
حتى سمع طرقات على زجاج السيارة من احد المارة ففزع وانطلق ب السيارة….
كانت منال تجلس وحيدة وتفكر فى ماضيها عندما تقدم لها محمود ووكيف كانت تستعد لليلة زفافها وماحدث..
بعد ان انجبت منال احمد ونهى كان محمود زوجها قد بدا يبتعد عنها وكانت منى صديقتها المقربة تزورها بصفة دائمة
وفى يوم من الايام..
منى : مالك يا منال كدة مابقيتيش عاجبانى
منال : هايكون فى ايه مانتى شايفة البيه كل يوم والتانى سفر وسهر مابقاش يجى البيت الا كل فين وفين واما بيجى بيدخل ينام ولا اكنى موجودة
منى : كلهم كدة..
منال : ااه دى حقيقة..
تعرفى انى شفت حاجة كدة بس نفسي اجربها
منى : ايه هى..
منال : لا مش هاقول..
منى : طب ورينى
منال : خدى شوفى
فتحت منال فيديو لفتاتان تمارسان السحاق واعطت منى الهاتف..
منى : ايه دى..
منال : اعمل ايه تعبت من كتر مابعمل مع نفسي
منى : وتفتكرى هاتلاقيها فين
منال : لسه بدور
منى : طب هى اى حد وخلاص
منال : لا طبعا لازم تكون ثقة وكمان حلوة وجسمها يهيج
منى : طب وايه اللى بيعجبك فى جسم الستات..
اقتربت منال منها وامسكت ثدياها فتاوهت منى بطريقة سكسية جعلت منال تبدا فى الهياج..
منال : بزاز بس يكونو زى بزازك…
منى : منزمان وانتى بتقوليلى كدة..
منال : حلوين من زمان وبعد ما اتجوزتى احلوو اكتر..
دق هاتف منى وامسكت هاتفها وقالت : يوووه لازم اقوم لانى عندى مشوار مهم…
ودعتها منال وهى تنعى حظها العاثر…
وفى احد الايام وكان زوجها على سفر قررت ان تقضى يومين فى بيت اهلها… وعادت لشقتها كى تاتى بملابس لاولادها…
فتحت منال الباب فوجد ان اضواء الشقة. مفتوحة…
دخلت وهى فى قمة للرعب لتسمع اهات تاتى من غرفة نومها فتسللت بخفة على اطراف اصابعها لتدخل فجأة لتجد محمود زوجها ومنى صديقتها فى احضانه ويمارسان الجنس فى وضع الدوجى….
استفاقت منال من ذكرياتها على صوت اميرة التى دخلت عليها
اميرة : مالك يا منال مسهمة كدة ليه..
منال : ابدا انتى ماغيرتيش هدومك ليه علشان لو دخلتى
اميرة : لا ما هو انا شكل البيريود جايه ومش…
منال : لا مادام مانزلتش الحقى بقى اعملى بدل مانوجه تبهدلك
اميرة : حاضر اما نشوف اللى جوه هايخلصو امتى..
الا فين سماح…
مش عارفة هى ونهى شكلهم قاعدين ف الاوضة
دخلت نهى عليهم وهى ترتدى قميص خفيف وقصير ونظرت اليها اميرة نظرة متفحصة فلقد بدا عليها الارتباك…
اميرة : مالك مش على بعضك
نهى : لا مفيش…
منال : سماح فين…
نهى : قاعدة جوا..
منال : اعملولنا حاجة نشربها علشان انا زهقانة ومش قادرة
اميرة : تعالى يانهى نعملها كوباية نسكافية
خرجت اميرة ونهى وسرحت منال فيما مضى مرة اخرى
بعد ان دخلت منال على زوجها وصديقتها وقفت تنظر اليهم وقد فزع الاثنان وامسكت منى غطاء السرير كى تدارى جسدها..
منال : بتدارى ايه ياشرموطة.. بقى انتى صاحبتى اللى امنتك على كل حاجة ف حياتى تنامى مع الحيوان دة من ورايا..
وانت مابتدينيش حقى علشان تنام مع الشرموطة دى
مش انا اللى حفيت علشان تتجوزنى ويوم مااتجوزنا ماكنتش مصدق نفسك… صنصنف واطى صحيح
محمود : بقولك ايه ماتغلطيش
منال : انت ليك عين تتكلم دة انا ممكن الم الناس عليك انت وهى دلوقتى بس خسارة انى افضح ولادى اللى مالهومش ذنب…
منى : ارجوكى يامنال بلاش
منال :اخرسي يامتناكة اشبعى بيه خليه يركبك انت النهاردة تطلقنى ب الذوق بعد ماتنضف من وساختك تنزل على الماذون تطلقنى وتبعتلى كل حاجتى والشقة دى ماتدخلهاش تانى والعفش اللى فيها هابعت عربية بعمال يلمو كل حاجة وهاقفل الشقة تاخد هدومك وبس وماشوفش وشك تانى وتبعت مصاريف عيالك والا هاوريك اللى عمرك ماشفته
محمود : بتهددينى يا منال..
منال : اهددك بدل ماخلى فضيحتك بجلاجل واروح لاهلك اعرفهم وساختك… وياريت وساختك دى مع حد من الشارع لا دى مع شرموطة انا كنت عارفة انها شرموطة بس ماتخيلتش انها تطلع شرمطتها عليا….
وخرجت منال الى بيت اهلها ودخلت البيت دامعة العينين
نجلاء : مالك يامنال…
منال باكية : عاوزة اتطلق يانجلاء
نجلاء : هو انتو كل واحدة فيكم عاوزة اطلق.. مش افهم فى ايه
منال : مفيش البيه بيخونى على سريرى وف بيتى
نجلاء : نعم بتقولى ايه محمود يعمل كدة
منال : ايوة انا صابرة وساكته
نجلاء : وعرفتى مع مين ؟
منال : ايوة.. للاسف منى
نجلاء : ماشى.. وابتسمت ابتسامة باهته لها الف مغزى.
منال : عاوزة اطلق يانجلاء
نجلاء : اعتبرية حصل… هاعمل تليفون بس واخلص الموصوع…
قامت منال تجر اذيال الخيبة وهى ملكومة ومصدومة ودخلت نجلاء الى غرفتها كعادتها..
امسكت نجلاء تليفونها وفتحت ابلكيشن وبدات تتابعه ثم ضحكت وقالت : ماشى يامنى….
اتصلت نجلاء بمنى
نجلاء : ازيك يامنى
منى : ايوة يانوجه
نجلاء : مالك صوتك مش عاجبنى
منى : لا ابدا…
نجلاء : طيب عاوزاكى تجيلى بكرة الساعة ١١ الصبح
منى : هو فى حاجة
نجلاء : كل خير…
منى : حاضر هاكون عندك فى الميعاد.. الا منال عاملة ايه
نجلاء : تمام وزى الفل ماتقلقيش
انهت نجلاء الاتصال وفتحت لاب توب خاص بها واوصلت به جهاز التليفون وجلست وهى تشعل سيجارتها وتتابع شاشة اللاب توب فى تركيز
فى اليوم التالى طلبت نجلاء من سماح ان تاخذ منال وتذهب الى شقتها لجمع كل متعلقاتها وب الفعل خرجو صباحا وذهبو اليها وفى الساعه ١١ تمام دق جرس الباب وفتحت نجلاء لتجد منى….
دخلت منى ورحبت بها نجلاء
نجلاء : تعالى نقعد فى اوضتى
منى : حاضر
دخلت منى ونجلاء وخلعت نجلاء الروب الكى ترتديه وكانت شبه عارية ترتدى قميص قصير شيفون يظهر من خلاله اثدائها وادق تفاصيل جسدها. وجلست واشعلت سيجارة وامسكت بجهاز اللاب توب وفتحته وجلست وهى لاتعير منى اى انتباه…
منى : ايه ماقلتيليش عاوزانى ف ايه..
نظىت اليها نجلاء وعادت تنظر الى شاشة اللاب توب وقالت : مستعجلة يامنى
منى : لا ابدا بس شايفاكى مشغولة لو كدة اجيلك وقت تانى..
نجلاء : لا مش مشغولة وعدلت اللاب توب امام منى لتظهر فيه منى وهى فى احضان محمود زوج منال وعارية تماما وتمسك قضيبه وتمصه وهم بشقتة منال.
نظرت منى واندهشت وفزعت ممما رات
نجلاء : اتخضيتى ليه مش دة اللى بيحصل من ورا منلل
منى : ابوس رجلك ماتفضحينيش
ضحكة نجلاء ضحكة باهته : انتى عارفة ان دة فيديو واحد من كتير عندى ليكو من اول مرة رحتيلو..
اقولك اكتر كل مرة اما كنتى بتلبسي قمصانها وتاخديها تغسليها وتديهاله يرجعها..
لا انا هافكرك كمان من وقت ماقلتيله ان منال هيجانها بيعجبك وانها صعبانه عليكى انه بينيكك ومش بينيكها
انهارت منى وبكت وققالت : ابوس ايدك كفاية
نجلاء : انتى شرموطة مش عادية انتى كمان خاينة العيش والملح والصداقة اللى من سنين
منى : انا تحت امرك بس بلاش فضايح…
نجلاء وهى تضع قدم فوق اخرى : سيبينى افكر واقولك.
بس..
منى : ايه اى حاجة موافقة..
مدت نجلاء قدمها ونظرت الى منى.
نظرت منى الى قدم نجلاء وصمتت وكان انفاسها قد انقطعت.
ثم نزلت على ركبتيها وقبلت قدم نجلاء وامسكت يدها وقبلتها
نجلاء : تبقى تحت طوعى ياشرموطة
رفعت منى عينيها اليها ودموعها تغرقها : امرك ياست نجلاء
وابتسمت نجلاء ابتسامة القائد المنتصر…
بدا احمد يقبل سماح بطريقة جنونية وسماح تتاوه بصوت مكتوم ثم ابعدته عنها وهى تلتقط انفاسها ونظرت اليه لتجد قضيبه امامه منتصبا. فاحس احمد بفداحة مافعله واسرع يلقى عبارات الاسف على سماح التى كانت تنظر اليه بشهوة عارمة ووضعت اصابعها على شفتيه وقالت : هشششش
من اللحظة دى انت راجلى ياحمد وخلعت قميصها وبدات تمسك قضيبه وتخرجه من البوكسر وبدات فى مصه بجنون فقد كان قضيبه كشاب صغير منتصب يافع وبينما هى تتفنن فى مصه احست بماء شهوته تقترب فنظرت اليه قائلة..
هاتهم على بزازى.. وانفجر منى احمد على رقبتها واثدائها وهى تبتسم ابتسامة شبقة…
اعتدلت سماح واقفه واحتضنت احمد وقالت له : بعد كدة هاتجيبهم بس حوايا فاهم ولا…
هز احمد راسه وقال : يعنى مش زعلانه
ابتسمت سماح وطبعت قبلة طويلة على شفتيه وتحسست صدره وقضيبه بيدها والصقته بها بقوة..
سماح : اتت لو مابقتش ليا هاقولهم انت عملت ايه فاهم
هز احمد راسه فى خوف دون ان ينطق كلمة
سماح : ربع ساعة والاقيك جاهز هاروح اعملك عصير واجيب شوية حاجات لزوم السهرة ولا وراك حاجة..
احمد : لا بس لو حد شافك
ضحكت سماح وقالت مالكش دعوة انت…
خرجت سماح وهى تعدل من هيئتها وتركت احمد فى حيرة مما سيحدث…. مرمر الوقت وكان احمد يجلس فى سريره فوجد الباب يفتح لتدخل سماح عليه ترتدى روب وما ان اغلقت الباب حتى خلعت الروب والقته بعيدا وكانت ترتدى من تحته قميص ابيض شيفون يصل الى فوق الركبة بقليا ويكشف صدرها تماما بكل تفاصيله وظهرها وكل تفاصيل جسدها….
نظر اليها احمد ب اندهاش وهى تصعد الى السرير بجانبه وتنظر تحت الغطاء فتجده يرتدى بوكسره…
سماح : فى عريس يلبس بوكسر ليلة دخلته
احمد وهو متوتر : طيب اقلعه..
سماح : لاسيبلى المهمة دى
ونزلت تحت الغطاء تحتضنه وتعتليه واحس احمد بسخونه فرجها وافرازات مهبلها على افخاذه وبدا قضيبه ينتصب وهى تتحرك على جسده بكامل جسدها وتقول : من الليلة دى
انت جوزى وانا مراتك..
احمد : بس ازاى وانتى خا..
وضعت سماح اصابعها على شفتيه وقالت : انسي انا مراتك وحبيبتك وعشيقتك… وانتوانت جوزى وحبيبى وعشيقى والتهمت شفتيه وادخلت لسانها بفمه وبدا احمد يستجيب لها وهى تمسك يده تضعها على فرجها وتتاوه ثم مدت يدها تمسك قضيبه من تحت البوكسر وقالت : زبرك حلو اوووى
ونزلت تحت الغطاء تخلع عنه البوكسر وتخرج قضيبه من عرينه وتمسكه بيدها وتقبل راسه وتمصه ثم التقمته بفمها حتى كادت ان تاكله بداخل حلقها واحمد ينتفض بين يديها وبدات تمصه بجنون وهى تتاوه وتلتقط انفاسها بصعوبه
ثم قامته واعتلت احمد وقضيبه على شفرات فرجها وهى تتحرك عليه ضاربا بظرها ضربات زادت من جنون شهوتها وبدات تخلع قميصها وعتطت احمد اثدائها…
سماح : مص بزازى…
بدا احمد يمصها وهو يرتجف من الخوف والشهوة والهياج الجنسي فهو لم يقترب من انثى من قبل ولم يدخل بعلاقة ابدا
سماح : انا شرموطتك عاوزاك تنيكنى بقى دة انا عاملالك مفاجأة حلوة علشان تعرف انا بحبك اد ايه…
وامسكت قضيبه وبدات تدخله بين شفرات فرجها الا انها كانت عذراء.. فضغطت نفسها على راس قضيبه واحست بطعنه راسه فصرخت صرخة مكتومة وانتفضت ومعها انتفض احمد وبدات تتحرك علي فرجه وهو يمسك اثدائها ويمص حلماتها وهى تتاوه بقوة وصوت التقاء لحمهما ببعض يتعالى وسماح تعتليه وبدا يتشنج جسدهما وهى تقول : هاجيب هات ف كسي غرق كس حبيبتك اروينى..
وانفجر بركان منىه فى احشائها واطلقت شخرة قوية وهى تقول : يابن المتناكة زبرك يجنن..
وقامت من على قضيبه وقطرات الدماء تسيل مختلطة بماء شهوتها على فخذيها وسقطت قطرات على قميصها….
هدا الاثنان وكانت سماح ترتمى باحضان احمد وتضع راسها على صدره
احمد : انتى ليه يعنى..
سماح : كنت تعبانه وماتسالش كتير انت اول راجل فى حياتى ومفيش راجل لمسنى غيرك الخول اللى كنت متجوزاه عاجز جنسى وكان عارف..
احمد : طيب ليه ماقلتيش لنوجه انك لسه بنت
نظرت اليه فى عينه : علشان عاوزاك ليا..
واقتربت تقبل شفته وخده ورقبته وصدره وهى تتحسسه وتتمسح به كقطة ناعمه وهى تقول : انا هاموت عليك بقالى كتير ومن النهاردة زبرك دة ليا…
احمد : بس انا مسيرى اكبر واتجوز
سماح : برضو مهما كان واما تحب تتجوز هاتبقى اللى انا اختارها وتبقى تحت طوعى
احمد : يعنى ايه…
سماح :يعنى هاتتجوز اما انا اقول انك تتجوز
احمد : اللى تشوفيه يا خ.. اقصد ياحبيبتى..
سماح : طب مش هاتكمل ليلة دخلتنا..
احمد : الليل طويل…
واعتدل احمد واعتلاها وبدا يقبلها وفتحت فخذاها ولفتهما حول وسطه وبدا احمد يحرك جسده عليها وقضيبه ينتفض وينتصب وامسكته سماح واضعه راسه على فتحة مهبلها فدفعه احمد الى مهبلها فتاوهت سماح
سماح : حلو اوى بس بيوجع لسه انا متعورة ب الراحة..
احمد : النهاردة الدخلة اعمل كل اللى عاوزه
وبدا يددخل قضيبه بقوة وامتزجت اهات سماح الالم ب الشهوة وهى تمسكه من وسطه وتقول : نيكنى ياحبيبى انا شرموطتك نيكنى وافشخنى..
واحمد يزيد من سرعة ضرباته بمهبلها حتى بدا مهبلها يعتاد على قضيب احمد ومن كثرة افرازاته احست به على باب رحمها فانتفضت بقوة وتعرقت وانتفضت اكثر من مرة وشهوتها تاتى وانقباضات مهبلها تتوالى واحمد يزداد بضرباته
سماح : ارزع جامد خبطة ذمان ياحبيبى كمان علشان خاطرى نيكنى اوووى
وبدا احمد يسرع اكثر وتتشنج عضلات جسده وبدا يستعد للقذف فاحاطت بفخذيها وسطه وضغطت على ظهره بقوة فاستقر قضيبه بداخلها وبدا ينتفض ويلقى حمم منيه بها وارتفعت اهاتها وتشنجاتها وبدات تتعالى انفاسهما وارتميا محتضننين بعضهما البعض….
وقفت نهى واميرة ب المطبخ يعدان النسكافية
نهى : الا ايه حكاية شهد وولاء اشمعنى نوجه خدتهم مع بعض
اميرة : مش عارفة
نهى : انتى عبيطة شكلك
اميرة : اشمعنى يافلحوصه
نهى : الاتنان بيعملو سوا
اميرة : بيعملو ايه
نهى : ههههههههه لا مفيش فكك يالا علشان منال لوحدها
وخرجت نهى واميرة من المطبخ عائدين الى منال
نهى : اتفضلى كوباية النسكافية
منال : شكرا ياحبيبتى الا فين سماح البت دى بقت غريبة
اميرة : هاتلاقيها قاعدة بتقيس هدوم ولا بتعمل شعرها
منال : غلبانه بختها مايل… مشمش عارفة اتاخرو ليه كل دة
فى ذلك الوقت كانت نجلاء تشاهد شهد وولاء بعد ان انهيتا عمل السويت
نجلاء : تعالى ياولاء..
اقتربت ولاء من نجلاء ونزلت على ركبتيها وقبلت قدمها
نظرت نجلاء الى شهد ومروة ونادية ومروة وقالت : نادية روحى اقعدى معاهم وسيبينا…
نادية : حاضر ياست نوجه
خرجت نادية بعد ان ارتدت ملابسها وتركت مروة وولاء ونجلاء وشهد
نجلاء : ايه ياولاء نفسك فيها..
ولاء : بعد ماتامرينى ياهانم
نظرت الى شهد التى كان وجهها متغير ولاتدرى ماذا يحدث
نجلاء : طيب يامروة انا عاوزة ولاء
مروة : تحت امرك يانجلاء هانم..
ولاء شوفى ستك محتاجة ايه
اقتربت ولاء وامسكت يد نجلاء ووضعتها على اثدائها وقالت : بزازى ملكك ياستى
ابتسمت نجلاء وقامت متجهة الى درج الكومود واخرجت منه شئ وعادة فتحت كيس اسمر الليون واخرجت منه قضيب صناعى امسكته بيدها ووضعته على عانتها وثبتته بقوة واشارت الى ولاء مصى ياشرموطتى
نزلت ولاء تمسك القضيب وبدات فى مصه وبيدها الاخرى تداعب بظر نجلاء واقتربت مروة من اثداء نجلاء وبدات تمصها وهى تنظر الى شهد وقالت لها : بصى هنا.. رفعت شهد عينها وشاهدت ماتفعله مروة وولاء بنجلاء وبدات تحس بقشعريرة فى جسدها وبدات حلماتها تنتصب وتحس بنار داخل مهبلها وافرازاته تزداد وبظرها ينتصب
واشارت نجلاء اليها واعطتها ثديها الاخر كى تمصه وبدات شهد تمصه بهدوؤ فامسكتها نجلاء من شعرها ودفعت ثديها بفم شهد التى التقمته بفمها وبدات تمصه بقوة
انتقلت مروة خلف شهد واخذت تقبل ظهرها وتمسك اثدائها وتحتضنها وتضرب بفرجها فى مؤخرتها وتتاوة وامسكت يد شهد ووضعتها على بظرها..
اشارت نجلاء الى ولاء فاتخذت وضع الجوجى ستايل ونزلت نجلاء على ركبتها خلف ولاء وامسكت القضيب وبدات تحركه على شفرات فرج ولاء ودفعته بداخل مهبلها فشهقت ولاء وتاوهت فقالت مروة : بس ياشرموطة متعى ستك
ولاء : حاصر ياماما… نينيكينى ياستى انا متناكتك
وبدات مجلاء تدفع القضيب بولاء وهى تتاوه واشارت الى مروة التى جعلت شهد تنام على ظهرها وتمص اثداء ولاء
ونزلت مروة تفتح افخاذ شهد وتمص بظرها بقوة وتاوهت شهد ونظرت اليها نجلاء وقالت : بس يامتناكة خليها تنيكك
هزت شهد راسهاواكملت ماتفعله وبدات تشعر بافرازاتها تنزل من بين شفرات فرجها وفجاءة وجدت مروة تضع شفرات فرجها على بظرها وبدات تشعر باحتكاك البظرين وبدات تتاوه بقوة وولاء كذلك ويدها تمسك اثداء شهد ونجلاء تدك فرجها ومهبلها بقوة حتى تعالت الصرخات فى الغرفة وبدات الشهوات تتدفق من الجميع….
الجزء الرابع
خرجت نادية ووجدت نهى ومنال واميرة يجلسون فتعجبت منال
منال : ايه خلصتو ولا لسه
نادية : لسه يامنال نجلاء مع مروة وشهد وولاء
صمتت منال قليلا وقالت : ماشى براحتهم
نهى : انا زهقت… ماتيجى تخلصينى انا
نادية : يوه يانهى مانتى عارفة انى ماقدرش من غير اذن الست نجلاء..
نهى : طيب
خرجت ولاء وشهد ووكانتا عاريتان وتسيران فى الطريق الى الحمام..
منال : ايه خلصتو ياشهد
شهد : ايوة ونجلاء قالت ناخد دش سوا
منال : روحى يانادية شوفى ايه…
ولاء : نادية روحى لنجلاء وخدى معاكى منال
قامت منال واتجهت الى الغرفة مع نادية…
نهى : لسه هانستنى
اميرة : عادى
نهى : طيب خلينا بقى نسمع النغمات اللى هاتطل علينا من الحمام
اميرة : نغمات ايه…
نهى : مش ناقصة هبل انا.. اروح اشوف سماح
دخلت نهى على سماح فوجدتها عارية وتقف امام المرأة وتضع عليها قميص نوم روز شفاف..
نهى : ايه ياسوسو مالك كدة
سماح : خضتينى.. عاوزة ايه
نهى : هاعوز ايه انا زهقت كل دة ولسه منال داخلة وولاء وشهد دخلو ياخدو دش وابتسمت ابتسامة خبيثة
سماح : مش فاهمه ايه المشكلة ما انا وامك بناخد دش سوا
نهى : ما انا عارفة برضو..
سماح : ماتبطلى لف ودوران فى ايه…
نهى : مفيش…
سماح : طيب قوليلى دة احلى ولا دة احلى
نظرت اليها نهى وابتسمت : الاتنين هاياكلو حتة منك
دق باب الغرفة ودخلت اميرة..
نهى : انتى جاية ورايا..
اميرة : لا يافالخة نوجه عاوزة سماح تدخل
اسرعت سماح ترتدى قميص قطنى عليها واتجخت مسرعة الى غرفة نجلاء…
طرقت الباب فجاء الاذن من نجلاء لتدخل..
دخلت لتجد نادية ومنال ومروة ونجلاء عرايا ونادية تقوم بعملها بجسد منال…
اشارت نجلاء اليها وقالت : اقلعى ياسماح…
قلعت سماح القميص ووقفت…
همست مروة الى نجلاء : بزازها كبرو هى مش مطلقة يانوجه ولا بتتشاقى..
نظرت اليها نجلاء نظرة حادة ولم تجبها..
نجلاء : الا ايه اخباركو يابنات مبسوطين فى اوضتكو
نظرت منال الى سماح وقالتا فى نفس واحد بتوتر
ايوة يانوجه كله بخيرك ونفسك ف البيت….
هزت نجلاء راسها وقالت : يالا يامروة قومى خدى دش واقعدى مع للبنات بره..
هزت مروة راسها وخرجت وهى تمسك ملابسها واغلقت الباب خلفها…
جلست سماح ارضا وهى تضم فخذيها وتنظر باطراف عينيها الى نجلاء التى كانت تتفحصها بنظراتها…
كانت سماح متوتره جدا فهى تعرف ان نظرات نجلاء لها الف مغذى…
انهت نادية منال وقالت : ابدا فى سماح ياست نجلاء
نجلاء : ايوة علشان عاوزاهم لوحدنا…
هزت نادية راسها واتجهت الى سماح وبدات تزيل شعيرات عانتها وتنظر الى شفرات فرجها وتباعدها عن بعضها..
ونظرت الى نجلاء نظره لها معنى… على . اثرها هزت نجلاء راسها…
دق هاتف احمد وهو فى طريقه غنظر ليجد صديقه عمرو
احمد : ايه يابنى انت لسه ماتخمدتش دة التمرينة بتاعة النهاردة تهد جبل
عمرو : لا لسه بس قلت اشوفك وصلت ولا لسه
احمد : لا ياحلو انا شكلى مبيت ف الشارع
عمرو : ليه كدة..
احمد : عندنا حفلة نسائية ف البيت وممنوع اروح الا اما يخلصو
عنرو : طب ماتلف وترجع تبات عندى احسن
احمد : ماينفعش
دخلت سمر على عمرو وهو يتحدث الى احمد..
سمر : ايه مانمتش..
عمرو : لا عاوزة حاجة
سمر : لا بتكلم مين
عمرو : احمد..
سمر :سلم عليه وقوله شكرا على العزومة الحلوة
احمد : قولها العزومة الجاية عندنا فى البيت واخلى نوجه تعملكو اكله حكاية
عمرو : ماتاخد تقولها علشان تتلقى وعدك منها
سمر : بتقوله ايه
احمد : بقوله ان العزومة الجاية عندنا فى البيت وهاخلى نوجه تعملكو اكله حكاية
سمر : واضح ان ماماتك ست جميلة اوووى
احمد ضاحكا : لا دى خالتو الكبيرة وامى برضو
سمر : ماشى عمرو معاك
عمرو : هايابنى تعالى العب معايا جيمين فيفا ولا اى بتنجان بدل مانت فى الشارع
احمد : طب هاعمل تليفون واكلمك تانى
عمرو : ف السريع وانت جاى بقى هات معاك بيبسي ولزوم القعدة
احمد : قول كدة مقضيها انت كدة اكل وشرب وناقص كمان تقولى تعالى اركبنى…
عمرو : لا ماليش ف الخشن….
ضحك الاثنان وانهى احمد الاتصال
وطلب رقم نهى
نهى : عاوز ايه
احمد : انتى يتعاز منك ايه… قوقوليلى افراج ولا لسه
نهى : اوووووف لسه… بسبس حبايبك خلصو
احمد : حبايبى مين
نهى : اتش يامتخلف..
احمد : اااه شهد.. يعنى شايفانى جوزها وانا ماعرفش
طيب انا هاقعد عند عمرو بقى واما تخلصو ابقى عرفينى
نهى : ماشى.. سلام
اتصل احمد بعمرو مرة اخرى
عمرو : ايه
احمد : جاى يابرنس
عمرو : ماشى وانا ياعم طلبت اللازم من السوبر ماركت
احمد : ماشى
عاد احمد الى منزل عمرو وصعد الىىشقته وضرب الجرس ففتح عمرو الباب
عمرو : كل دة راجع
احمد : ياعم هو انا راكب طيارة…. يالايالا علشان اقطعك
ايه دة انت غيرت القاعدة
عمرو : اه كدة احلى
كانت شاشة التليفزيون امام باب الغرفتين فبينما هو ينظر الى الشاشة وجد باب غرفة مفتوح وسمر تتحرك بداخله وهى ترتدى البرا والكيلوت فقط وتضع الهاند فرى على راسها وترقص
تغير وجه احمد واحس بسخونة فى جسده تسرى
عمرو : مالك بتفكر ف ايه ماتخلص خلينا نلعب
احمد : ايه ياعم اهدى حاضر
ضغط احمد الازرار وبداو اللعب واحمد عقله معلق بسمر وجسدها وتقاسيمه ومنحنياته واثدائها ومؤخرتها
عمرو : جوووول… ايهايه يابرنس ١ صفر مالك النهاردة
احمد : ياعم التمرينة هدت جسمى انت اخدت دش وغيرت انا لسه ولا اتنيلت بنيلة…
عمرو : طيب ماتقول كدة قوم خد دش وخدلك شورت واى حاجة من عندى ولا هى اول مرة يعنى
احمد : يابنى ازاى واختك فى البيت
عمرو : ياعم انت محبكها ليه هى فى اوضتها قوم تعالى وجذبه عمرو من يده ودخلو غرفته وفتح عمرو الدولاب واخرج شورت طويل وتى شيرت والقاهم فى وجه احمد
احمد : ايه ياعم بترميهم ف وشى
عمرو : يرجع بدالهم اتنين جداد
احمد : يابنى هاشتمك…
عمرو : طب يالا بقى اخلص لحد ما اكلم السوبر ماركت اللى اتاخر دة
خرجا من الغرفة ودخل احمد الحمام خالعا ملابسه وفتح الدش ووقف تحته وبدا يزيل اثار التمرين من جسده واخذ يفكر بسمر وجسدها وانها كانت تقف مكانه فى تلك البقعة ويسيل على جسدها الماء وهى تتحسس جسدها وفتح الباب ولكن احمد لم يسمعه الا بعد غلقه وكان الصابون يغطى وجهه…
ففتح عينه قليلا ليجد سمر تقف امامه وهى تنزل كيلوتها ومسمرة فى مكانها والهيدفون على راسها وتنظر الى احمد وقضيبه وجسده….
دخلت ولاء وشهد الى الحمام ووقفت شهد ونظرت الى ولاء
شهد : انتى مين فتحك
ولاء : ياه دى قصة
شهد : وليه ماقلتيليش
ولاء : مكانش ينفع اقول..
شهد : واللى حصل دلوقتى يخليكى تقولى
ولاء: ايوة بس اخلصى علشان نطلع
دخلتا تحت الدش وبداتا تنظفا جسديهما من اثار السويت وكانت ولاء تحاول ان تثير شهد الا انها كانت متحفظة فى تعاملها معها…
ولاء : انتى مالك بتزقى ايدى كدة
شهد : انتى عارفة انى من الاول ماليش ف الجو بتاع البنات
انتى نسيتى ولا ايه…
ولاء: طيب خلصى وتعالى نتكلم بره…
شهد : ماشي انهت نادية سماح ومنال ونظرت الى نجلاء
نادية : خلاص ياهانم
نجلاء : طيب اخرجى انتى ومنال وسيبونى مع سماح عاوزاها ف موضوع
نظرت سماح الى نجلاء وبدا عليها التوتر
وخرجت منال ونادية
امسكت نجلاء ريموت الشاشة وشغلت وضع الفيديو ونظرت الى سماح
نجلاء : بصى كدة يا سماح انا هاوريكى امتع حاجة ممكن تشوفيها.. وقامت بتشغيل فيديو لها واحمد يعتليها وينيكها
نظرت سماح الى الشاشة وصعقت مما رات
نجلاء : اتخضيتى ليه انتى فاكرة انى نايمة على ودانى
سماح : اااا
نجلاء : ماقلتلكيش تنطقى…. عاوزةعاوزة تتناكى يبقى بعلمى مش من ورايا مش كفاية منال عليكى
ولا فاكرة انى كمان مش عارفة
اسرعت سماح تقبل قدمى نجلاء التى امسكتها من شعرها ورفعتها ونظرت الى عينها قائلة : من اللحظة دى باذنى وبامرى واما يرجع احمد هاتيجو عندى هنا انتو الاتنين
هزت سماح راسها ودموعها تنساب
سماح : انا كنت بتقطع وانتى…
نجلاء: عارفة انك كنتى هايجة وعارفة ان الى اتجوزتيه مافتحكيش ولا كنتى فكرانى مش عارفة.. وعارفة ان احمد اللى فتحك يامتناكة
بدات سماح فى البكاء وهى تقبل يد نجلاء وتطلب منها الغفران
نجلاء : انتى عاوزة تبقى شررموطة وتتناكى وانا هاخليكى شرموطة وتتناكى ياسماح..
سماح : يانوجه.
نجلاء : اخرسي اسمى نجلاء هانم
سماح : يانجلاء هانم انا ماقصدش
نجلاء : غورى دلوقتى واعملى حسابك ان النهاردة حسابك انتى واحمد
خرجت سماح وهى تمسح دموعها ووقفت امام الغرفة تبكى ولا تعرف ماذا ستفعل بها نجلاء
فى تلك الاثناء كانت ولاء وشهد فى غرفة شهد يرتدون ملابسهم ومنال فى الحمام تاخذ دش
واميرة ونهى فى انتظار دورهم…
عادت نادية الى غرفة نجلاء ودخلت
نادية : فاضل نهى واميرة ياست نجلاء
نجلاء : هاتيهم الاتنين
خرجت نادية وعادت ب اميرة ونهى
اميرة : نوجه هو لازم
ابتسمت نجلاء وقالت : انتو الاتنين كبرتو وبقيتو انسات ولازم تبقو نضاف ولا ايه يانهى
نهى : اللى تشوفيه يانوجه انا تحت امرك
اشارت لها نجلاء فاسرعت تقبل يدها وابتسمت اميرة
نادية خدى نهى دلوقتى عاوزة اميرة
خرجت نهى ونادية
اميرة : ليكى خبر عندى
نجلاء ا: ايه يامزغودة
اميرة : نهى تقريبا حست بحاجة بين شهد وولاء
نجلاء : وانتى قلتى ايه
اميرة : انا عملت مش فاهمه… وارتمت فى احضان نجلاء وبدات تقبلها من شفتيها بقوة ثم تابعت
انا شرموطة نوجه بس..
ضربتها نجلاء على مؤخرتها وقالت : ومتناكتى
اميرة ضاحكة ومتناكتك
كان احمد فى ذهول وسمر التى كانت تنظر الى قضيبه فاسرع يدارى بيده قضيبه وخرجت سمر مسرعة
امسك احمد الفوطة وبدا ينشف جسده وارتدى ملابسه سريعا وخرج ليجد سمر ترتدى روب وتنتظره فى الصالة
احمد : انا…
سمر : خلاص مفيش حاحة.. هو عمرو فين
احمد : نزل يجيب حاجات من السوبر ماركت مش عارف اتاخر ليه..
سمر : طيب ماتقولهوش بقى على حاجة وانا هادخل الاوضة وكانى مش عارفة حاجة اتفقنا..
احمد : ماشى.. انتى بكرة رايحة الجامعة
سمر : امممم مش عارفة
احمد : طيب لو عرفتى ابقى قوليلى
سمر : ماشى..
دخلت سمر غرفتها وجلس احمد مكانه امام الشاشة وشغل نفسه ببعض الالعاب ولكن عيناه كانت تنظر الى غرفة سمر التى تركت الباب مفتوح وخلعت الروب والكيلوت ووقفت تتامل جسدها واتسعت عينا احمد وبدا يفكر هل تغويه سمر
ماذا يحدث..
فتح باب الشقة ودخل عمرو…
احمد : ايه يابنى كل دة
عمرو : اعمل ايه السوبر ماركت زحمة
احمد: طيب انا هاقولم امشى علشان الحق اروح بقى
عمرو : احه انت بتهزر بقى يعنى انزل واتعب وانت عاوز تمشى امال فين الحظر هو جالك افراج
احمد : لا بس يادوب اروح يكون الافراج جه
عمرو : بقولك ايه ماتهربش انا هاقطعك
دق هاتف احمد فوجد سماح
احمد : ايه ياسوسو
سماح : احمد الحقنى نجلاء عرفت
احمد : عرفت ب ايه
سماح : اللى بينا
احمد : وبعدين
سماح : مش عارفة بس قالتلى النهاردة اما ترجع عاوزانا احنا الاتنين
احمد : انتى بتتكلمى بجد
سماح : ياحمد انا خايفة ومرعوبة…
احمد : طيب انا جاى انتو خلثتو
سماح : لا لسه
احمد : انا جاى واللى يحصل يحصل بقى
اغلق احمد الخط وقام
عمرو : فى ايه يا احمد
احمد : مفيش مشكلة فى البيت مفيش حاجة
عمرو : تحب انزل معاك
احمد : لا مفيش داعى.. سلام
نزل احمد من شقة عمرو وفتحت سمر الباب وخرجت وهى عارية
سمر : هو نزل ليه
عمرو : مش عارف
سمر : حكالك اللى حصل
عمرو : لا احكيلى انتى
سمر : زى ما اتفقنا دخلت عليه الحمام زبره يجنن ياعمرو
عمرو : من اولها كدة امال بقى لو جربتيه
سمر : ماليش غير زبرك برضو اللى بيكيفنى ووضعت يدها على قضيبه وبدات تتحسسه
عمرو : اما انتى هايجة كدة ماكملتيش ليه معاه
سمر : علشان لسه ماستواش واحنا متفقين انه لازم فى الاول مايحسش ان فى حاجة بينا وانى انا اللى بجرى وراه من وراك
عمرو : وجهة نظر برضو..
سمر : وبعد كدة بقى يبقى معانا ويعرف ومش هايقدر يبعد من اللى هاعمله فيه..
انقض عليها عمرو يقبلها وهو يقول : مانا عارف اختى لبوة اووووى
سمر : ايه مابتشبعش مش خايف خالتك تطلع تلاقيك راكبنى
عمرو : لا مش خايف ثم احنا هانروح بيت احمد امتى انا اعرف ان عنده اخت مزة ايه جامدة
سمر وهى تنكزه بكوعها : يعنى عينك على اخته
عمرو : ياهابلة لازم يبقى زيتنا فى دقيقنا
سمر : فكرة ونعمل جماعى كمان نفسي اجربه
عمرو انتى هايجة باين عليكى
سمر : الصراحة احمد هيجنى فشخ
عمرو : طب هاتعملى ايه بكرة معاه
سمر : لاسيبنى اتكتك بس احمدهاخليك تشوفه وهو نايم معايا زى مانت عاوز ب الظبط…
ظل احمد يفكر فى الطريق ماذا سيحدث مع نجلاء وسمر كان تفكيره مشتت جدا….
وفى تلك الاثناء كانت نجلاء تستدعى منال
نجلاء : ايه يامنال مش كنتى نفسك فى حاجة كدة
منال : خير يانوجه… مش فاكرة..
نجلاء : طيب عموما مش وقته احمد رجع
منال : لسه بس اكلمه..
نجلاء :كلمية من تليفونى هنا
اتصلت منال ب احمد
احمد : ايوة يانوجه
منال : انا امك يا واد انت فين
احمد : خلصت جيم واتصلت عرفت انكو لسه مشغولين رجعت على عمرو صاحبى قعدت عنده شوية وجاى ف الطريق… الالا انتى بتتكلمى من تليفون نوجه ليه
نجلاء : ايه الفرق يا احمد عادى اما تيجى عاوزاك تجيلى
احمد بتوتر : ححح حاضر
انهت منال المكالمة ونظرت الى نجلاء
منال : هو فى حاجة
نجلاء : لا عادى عاوزاه فى موضوع.. روحى شوفى البنات
خرجت منال وتركت نجلاء تفكر فيما ستفعل…
جلست ولاء وشهد فى غرفة شهد
شهد : احكيلى ايه اللى حصل
ولاء : من فترة كدة كنت قاعدة وبتفرج على فيلم وكنت مش مديه خوانه ان امى موجودة وكنت قالعة وبلعب وانا بتفرج على الفيلم ولقيت مروة دخلت عليا وانا عريانه وقربت منى وكلمتنى انى كبرت ولازم اعمل علاقة واقنعتنى انى اعمل علاقة معاها وبعدين جابتنى عند ستى نجلاء وفتحتنى
شهد : وامك عادى
ولاء : ايوة هى اللى طلبت منها تفتحنى
شهد : وبعدين ليه ماقلتيليش
ولاء : علشان انتى ماكنتيش عاوزة تبقى معانا تفكيرك ف حتة تانية
شهد : بس حلو اوى وانا بمصلك
ولاء : انا نفسي انا وانتى ننام سوا لوحدنا.. بس اخد الاذن من ستى نجلاء.
شهد : طيب ودى هانعملها ازاى
ولاء : سيبيها عليا
دخلت منال عليهم : ايه يابنات بتتودودو ف ايه
شهد : ابدا يا نونا مفيش كلام عادى
منال : كبرتو وادورتو
اقتربت منها ولاء : وانتى احلويتى يانونا وامسكتها من وسطها فشهقت منال
فهمت ولاء من شههقتها انها استثيرات من تلك اللمسة ونظرت الى شهد
شهد: بتركبى الهواء ليه كدة مش عوايدك.
منال: بس يابت اسكتى بقى
سمعت منال باب الشقة يفتح
منال : اكيد احمد اروح اشوفه
خرجت منال الى الصالة الرئيسية ووجدت سماح تقف مع احمد
منال : لسه بدرى مش عندك كلية الصبح
احمد : ايوة معلش
منال : غير هدومك وروح لنوجه عاوزاك
احمد : ااه حاضر
دخل احمد غرفته ليغير ثيابه ووقفت منال وسماح وقد بدى على وجه سماح التوتر
منال : مالك يا سوسو مش عاجبانى
سماح : اااا ولا حاجة مفيش
خرج احمد واتجه الى فرفة نجلاء وطرق الباب.. جاءه صوت نجلاء تاذن له ب الدخول
دخل احمد الى الغرفة وهو ينظر ارضا
نجلاء : ايه يا احمد عامل ايه كنت عند عمرو ليه مش ناوى تعزمه عندنا
احمد : هاعزمه هو واخته
نجلاء : ايه دة هو لبه اخت
احمد بتوتر : اااه
نجلاء : اقعد واقف ليه..
احمد : اما تاذنيلى
نجلاء : هو انت بتاخد اذنى اما بتعمل كل حاجة يا احمد
احمد وهو يرفع عينيه اليها : اااا اكيد
قامت نجلاء : اقعد لحد ماجى…
خرجت نجلاء من الغرفة ونادت على سماح
سماح : ايوة يا نوجة
نجلاء : تعالى… والكلوالكل يدخل ينام بقى وشهد وبلغى شهد وولاء يباتو فى اوضة احمد النهاردة
سماح : حااااضر
عادت سماح ووجدت احمد يقف فوقفت بجانبه وكانت ترتدى قميص قطنى بحمالات ولا ترتدى ملابس داخليه.
جلست نجلاء تتاملهما وامسكت ريموت الشاشة وقامت بتشغيل فيديو ظهر فيه احمد وهو يمارس الجنس مع سماح
وقامت برفع الصوت ليظهر صوت سماح وهى تتاوه وتقول له : غرق كسي بلبنك انا لبوتك وشرموطتك
نجلاء: شرموطة وبتتناك فى بيتى بدون علمى ولا اذنى
ودكر العيلة بينكها وبدون علمى ولا اذنى
اقلعو انتو الاتنين….
كان الاثنان يرتجفان خوفا وقلقا وخلعا ملابسهما ووقفا عرايا
نجلاء : كبرت يا احمد وبقيت تعرف تنيك نسوان نفسك تتحوز… ولاولا نفسك تنيك النسوان اللى ف البيت زى المومس دى…
كانت دموع سماح تنزل فى سكون وهى تنظر ارضا وتقف عارية وتخبئ ثدييها بذراعها وعانتها بيدها
نجلاء: شيلى ايدك يامتناكة ماهو شاف كل حاجة يعنى ماشفش كسك وهو منتوف ولا بزازك اللى كبرت
مش هو اللى فتحك بعد الخول ما طلقتك منه
هزت سماح راسها بخوف دون ان تنبث ببنت شفاه
نجلاء : وانت طبعا فى سنك وجسمك تهيج النسوان علشان كدة بتلعب حديد..
اسرع احمد ينزل ارصا يقبل قدميها طالبا السماح….
امسكت نجلاء يده واوقفته
نجلاء : انا هاسامحك بس على شرط عاوزة اتفرج عليك وانت بتفشخها ادامى
احمد : اااا
نجلاء : هاتتكسف منى ولا ايه لا عاوزة اتفرج واشوف بعينى وتنفذ كل حرف هاقولهولك
اسرعت سماح تمسك يد نجلاء وتقبلها وهى تبكى..
ابتسمت نجلاء ابتسامة متشفية ورفعت راس سماح
نجلاء: انتى بقيتى شرموطة بمزاجك لكن هاتتناكى بمزاجى انا وهاخليكى مومس للى عاوز يرتاح يالبوة ودفعتها ونظرت الى احمد
نجلاء : يالا فرجنى على الشرموطة وانت بتنيكها
نزل احمد يعتلى سماح وهى تبكى ومستسلمة له وتبكى وثوت بكائها يعلو
نجلاء : اخرسي يالبوة واتعدلى احسنلك عاوزة الواد يتكيف منك ويجيب لبنه على خلقتها
نزل احمد يقبل سماح من شفتيها ويحك جسده بها ونزل على رقبتها وهى تتاوه باكيه وبدات تستجيب لقبلاته ومد يده يداعب اثدائها وهو يقبلها ثم نزل الى بظرها وعندما لمسه تاوهت سماح
سماح: ب الراحة يا احمد
نجلاء: اخرسي ياشرموطة
استمر احمد يداعب بظرها وجسدها يتلوى وينتفض من سرعة تدليك احمد لبظرها كان يضع باطن يده على بظرها وب اصبعه يدخل طرفه فى فتحة مهبلها مما جعلها تتاوه وهى تضم فخذيها على يده استمرا على ذلك بعض الوقت ثم تشنجت سماح وهى تتاوه وتطلق اهات صاخبة
اعتدل احمد ومدت سماح يدها تمسك قضيبه الذى انتصب وبدات تدلكه وهى تنظر الى عينيه
سماح : انا شرموطة وهاتنيكنى زى مابتنيكنى كل مرة وريها انت بتحبنى اد ايه
احمد : حاصر
نزلت سماح تمص قضيبه وتقبل راس قضيبه وهو يمسك اثدائها المتدليه ثم عدلها بوضع الجوجى وجاء من خلفها ووضع قضيبه على شفرات فرجها
سماح : اوووف سخن اوووى كدة ليه
نجلاء : علشان يفشخك يالبوة… عاعاوزة اشوف الدكر وهو بينيك اللبوة الشرموطة وبيرزع فيها
ودفع احمد قضيبه بقوة بمهبل سماح التى شهقت
سماح : ااااح ب الراحة وجعنى اوووى
احمد وهو يمسكها من وسطها : هافشخك علشان خاطر ستك نجلاء
وبدا يدك قضيبها ومؤخرتها تهتز بقوة وهى تحاول ابعاده عنها من الم مهبلها
احمد : بس ياشرموطة اتناكى
سماح : حاضر ااااح بيحرق اوووى نيكنى
احمد وهو يمسكها ب احكام ويدخل قضيبه بعنف
امسك شعرها وبدا يجذبها ناحيته حتى لايخرج قضيبه من مهبلها.وبدا يزيد فى ضرباته بقضيبه بعنف
سماح : ااااحه كفاية هاموت
نجلاء : اخرسى ياشرموطة.. انتى شرموطة للبيت يعنى تتناكى وانتى ساكته.
سماح : حاضر ياستى اااه كسي بيموتنى كفاية ارحمينى
نجلاء : اتناكى علشان ستك نجلاء
سماح: ااااه هاموت ياستى زبره بيوجع اووى
واستمر احمد فى دك حصون مهبلها ثم اشارت له نجلاء
نجلاء : قعدها عليه ياحمد
اعتدل احمد واخرج قضيبه ونزل على ظهره وكانت سماح تتصبب عرقا وقامت لتعتلى احمد وامسكت قضيبه وعندما اقترب من شفرات مهبلها دفعها احمد من وسطها لاسفل ليدخل دفعة واحدة
سماح : اااااحه فشختنى
وبدات تعلو وتهبط على قضيبه واحمد يمسكها من وسطها بقوة واثدائها تترنج يمنه ويسرة
قامت نجلاء من مكانها واتجهات الى سماه ومدت اصابعها لتجذب حلمات ثدي سماح التى شهقت بقوة من الم مهبلها والم اثدائها
سماح : ارحمينى انا غلطانه كفاية
نجلاء : هششش يامتناكة.. احمد عاوزاك تجيب على وشها الشرموطة
اخرج احمد قضيبه وقام واقفا ونجلاء تقف بجانب سماح وبدا يدلك قضيبه..
نجلاء : مصيبه يالبوة
امسكت سماح قضيب احمد وبدات فى مصه واحس احمد باقتراب انفجار منيه فاخرجه من فمها وبدا ينفجر منيه على وجه سماح وسالت قطراته على شفتيها ووجنتيها..
كانت شهد وولاء تجلسان مع منال ونهى واميرة حينما قالت سماح ان ولاء وشهد ستبيتان فى غرفة احمد..
منال : انا مابقتش فاهمة فى ايه وسماح واحمد عند نجلاء ليه
شهد : عادى يانونا ايه المشكلة اكيد الاتنين زعلانين وبتصالحهم
نهى : ايوة ممكن اصل فى ناس بتدرس دلوقتى قانون علشان تشتغل فى المحاماة وتعمل دفاع عن الهوا
رمقتها شهد بنظرة حادة وقالت ولاء : انا قايمة بقى عاوزة انام يالا ياشهد
قامت شهد وولاء الى غرفة احمد ودخلتا واغلقتا الباب
اميرة : مش يالا علشان ننام يا ست نهى ولا انتى عاوزة نوجة تطلع تلاقينا صاحيين تعمل مشكلة
نهى : يالا بينا
منال : يعنى هاتسيبونى لوحدى انا كمان
اميرة : معلش سماح تخلص وتيجى بقى تتناقشو فى اوضتكو للصبح
جلست منال تفكر فيما يحدث واشتعلت الغيرة فى راسها وماذا يحدث ب الداخل هل هناك مايحدث دون علمها..
جلست نجلاس تنظر الى سماح ووجها ملطخ بمنى احمد
نجلاء : دة وش واحدة شرموطة فعلا.. الا ايه حكاية صاحبك عمرو واخته ده
احمد بنظرة متوترة : لا ابدا مفيش دة انا كنت حتى بقولهم انى عاوز اعزمهم على الغدا عندنا لو مفيش مانع وبعد اذنك يانوجه
نجلاء : طبعا لازم مش اتعرف ب اصحابك واخوات اصحابك.. وابتسمت ابتسامة خبيثة…
احمد : تحبى اعزمهم امتى
نجلاء : هاقولك اما نخلص اللبوة دى
سماح : انا اسفة يانوجة
نجلاء: من اللحظة دى علاقتك التانية انتهت
نظرت اليها سماح باستغراب
نجلاء: احمد هايبقى جوزك بس باذنى
احمد : بس انا مش…
نجلاء : جوزها بامرى تنيكها زى المتجوزين ولا انت بتفكر فى حد تانى.. لو على الجواز اجوزك شهد اميرة ولا حاطط عينك على حد..
سماح: هو ما
نجلاء مقاطعة : ماذنتلكيش تتكلمى
صمتت سماح ونظرت الى احمد
احمد : انتى اللى عاوزانى اعمله هاعمله
نجلاء : تنيك سماح تانى بس وهى بتلحسلى
نظرت سماح الى نجلاء وهزت راسها واقتربت من فخذيها وباعدت بينهما وبدات تلحس فخذيها ونجلاء تشاهد احمد يداعب قضيبه وينظر اليهم…
لم يكن احمد يفكر فى ذلك المشهد بل كان عقله فى مكان اخر.. غرفة نوم سمر..
كان عمرو وسمر يتبادلان القبلات وسمر تتاوه وتحتضن عمرو شقيها وتتعلق برقبته وهو يرفعها من فخذيها وقضيبه منتصب وانزلها على حافة السرير وباعد بين فخذيها ووضع راس قضيبة بمهبلها
سمر: ااااه ب الراحة بتوجعنى
عمرو : مش هايجة وكسك هايج على احمد
سمر: اوووى نفسي الاقيه ادامى وامص زبره وانت بتنيكنى
عمرو: شرموطة اوووى
سمر: شرموطتك ياخويا انت اللى علمتنى كل حاجة
عمرو: بحبك يالبوتى
وبدا عمرو يدخل قضيبه بقوة بداخل مهبل سمر وهى تتاوه واثدائها المستديرة تهتز يظمت ضرباته لها
ثم توقف وعدل من وضعها الى وضع الدوجى
سمر: لا كدة هايوجع
عمرو : ايه يعنى انا عاوز اوجعك وجذبها من شعرها ودفع قضيبه فصرخت سمر
سمر: يابن الماناكة ااااحه فشختنى نيك بقى
بدا عمرو يضرب مهبلها بقوة مرة تلو الاخرى وسمر تتاوه
سمر: اااحه يالهوى لو احمد يجى يفشخ طيزى كمان..
عمرو: مومس وعاوزة تتناكى من رجالة كتير
سمر: ايوة انا سمومس وشرموطة وعاوزة اتناك منك ومن صاحبك نيكنى وغرقنى
اسرع عمرو فى ضرباته مرة تلو مرة حتى اقترب من افراغ مافى قضيبه فاخرجه دفعة واحدة مع اهتزازات جسد سمر وانطلقت دفعات منيه تغرق ظهرها واهاتها تتعالى مع تشنجات جسدها…
عندما دخلت شهد وولاء الى الغرفة امسكت ولاء شهد وبدات تحتضنها وشهد تقول : اهدى شوية
ولاء: ليه يعنى ماهو احنا اخدنا الاذن من نجلاء
شهد : ومنال ونهى اللى فى الاوض وانتى فضيحة اصلا
طرق باب الغرفة ودخلت اميرة
شهد: ابه مش هاتنامى هناك
اميرة : مش عارفة اصل اوضة احمد حلوة بفكر اجى انام معاكو
ولاء: تنورى ياقمر
شهد: ايه ياولاء مالك
ولاء: هو انا قلت حاجة
دق هاتف ولاء فنظرت اليه لتجد مروة
ولاء : ايوة ياميمى
مروة : ايه بتعملى ايه يابت
ولاء : مع شهد واميرة قاعدين
مروة: هى مش نجلاء قالتلك تباتى انتى وشهد
ولاء : ايوة بس اميرة هاتبات معانا
مروة : ماينفعش هاكلم نجلاء وارجعلك
اتصلت مروة بنجلاء التى كانت سماح بين فخذيها تداعب بظرها بلسانها وتدخل اصابعها في مهبلها
نجلاء: الحسى كويس يالبوة
احمد : الحسى كس ستك كويس ياشرموطة
كانت سماح تتالم من عنف احمد معها ونجلاء تجذبها من شعرها بين فخذيها وتكتم صراخها
نجلاء : سيبها يا احمد
ابتعد احمد عنها وهو يخرج قضيبه وقامت نجلاء وارتدت القضيب الصناعى وما ان راته سماح حتى احست ب الدهشة
سماح : ايه دة
نجلاء : دة زبرى يامتناكة علشان اادبك بيه
واقتربت منها وامسكتها فى وضع الدوجى ووضعت راس القضيب على شفرات مهبلها وادخلته بعنف
سماح: اااه بيوجع ب الراحة..
نجلاء: خليها تمصلك يا احمد وجيبهم على خلقتها
امسكها احمد من شعرها وضربها بقضيبه على وجهاا مرة تلو الاخرى ووضع راس قضيبه على شفتيها
احمد : الحسى الراس ياوسخة
اخرجت سماح لسانها وبدات تلحس راس قضيبه
ثم وضعه بين شفتيها وبدا يدخله ويخرجه بحلقها مما جعل وجهها يحمر بشده وكانما تختنق
كانت نجلاء تدك فرج سماح بنشوة غريبة وتتاوه وتمسك اثدائها بيدها واحمد يراقبها ويتمنى ان يعتليها
نظرت نجلاء الى عينى احمد واشارت له فاقترب منها وامسكت يده واضعة اياها على ثدييها وجعلته يضع قضيبه على بوابة مؤخرتها
احمد : بزازك حلوة ياهانم
نجلاء:قفش عدل علشان ستك عاوزة تنيك الشرموطة
سمااح: ااااه كسي ياهانم مش قادرة
نجلاء: اوووف بس يالبوة انتى لبوة البيت تتناكى من كل البيت
احمد : ممكن انيكها شوية
نجلاء: تعالى نيك ستك
وخلعت القضيب تاركة اياه داخل مهبل سماح واعتدلت ليعتليها احمد ويدخل قضيبه بفرجها
نجلاء: شايف كس ستك غرقان ازاى
احمد : احلى كس انا خدام كسك ياهانم
وبدا يدك فرجها بقضيبه المنتصب واحست نجلاء بعنفوان شبابه كى يروى ظما فرجها….
دخلت منال غرفتها وخلعت قميصها وبقيت ب الكيلوت ودخلت السرير واغمضت عينيها وجلست تفكر عندما رات رسالة تدق فى هاتفها..
وحشتينى
اندهشت منال لان الرقم لم يكن مسجل لديها فى الهاتف.
دق هاتفها مرة اخرى برسالة اخرى
نفسي نعمل اللى انتى عاوزاه
ازداد اندهاش منال من الرسالة وبقيت تفكر…
ثم رن هاتفها برسالة مرة اخرى ففتحتها لتجد فيديو قصير لفتاة تداعب بظرها وتتاوه بقوة وتقول : اااح نفسي تنكينى اوووى يامنال..
اتسعت عينا منال مما رات واصيبت بالذهول
تركت منال الهاتف واحست بسخونة تسرى فى جسدها وشهوة تضرب فرجها واحست بنبضات فرجها وبدا بظرها ينتفخ ومهبلها يزيد رطوبة فخلعت كيلوتها وضمت فخذيها تحاول السيطرة على مايحدث لها وتقلبت لترتطم اثدائها ب الغطاء الحريرى الناعم فانطلقت منها تنهيدة ممزوجة باه قوية فامسخت مخدتها ووضعتها بين فخذها لتسطدم ببظرها المنتفخ وتحس بتشنج به وبدات تتحرك عليها وتزايدت حركات وسطها على المخدة وانطلقت اهات متتالية وبدات اصابعها تتسلل الى حلمات ثديها تجذبهت تارة وتدلكها تارة وتارة اخرى تعتصر ثديها وتتمنى ان تجد سماح امامها ثم اعتدلت وامسكت زجاجة عطر وضعتها بمهبلها وانطلقت معها شهقتها عندما احست بانقباضات مهبلها عليها وبدات تداعب بظرها ب المخدة واصابعها تعتصر حلمتها وبينما هى لاتشعر بما حولها كانت هناك عيون تراقبها عيون شابة تنظر من الباب وترى ماتفعله لقد كانت اميرة تنظر اليها وهى فى دهشة وشهوة ممتزجين….
