NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة نـجـلاء | السلسلة الأولي | _ ثلاثة عشر جزء 11/12/2023

  • عجبني
  • معجبنيش
التفاعلات: mor2010 و وليد العمده وليد
القصة حلو فعلا بس انا ملاحظ انك مهتم اوووي بالشو علي المنتدي مش بالقصة نفسها والتعليقات دي خاصة بيك وكانوع من تقارب الأفكار .. ياريت تهتم بالقصة والاجزاء القادمة وتحياتي
 
أنا نفسي اتواصل مع اى حد لانى مش عارف افتح اى قصه زى زمان اي حد يكلمنى حالا
 
تم الدمج ..
:
:
بـ التوفيق فى القادم
 
  • عجبني
التفاعلات: سناريست
انت فنان عالمي القصة ولا أروع ياريت ما تتأخرش في باقي الأجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: سناريست
القصه جامده اوى اوى ومفهاش اى احداث ملل خالص تحياتي واستمر ي مبدع 😍😍ف انتظار الجزء الخامس والسادس ال ٢٠ 😂
 
  • عجبني
التفاعلات: سناريست
مع انك تأخرت في كتابه الجزء ده بس جزء جميل جدا كمل الباقي يا برنس
 
  • عجبني
التفاعلات: سناريست
تسلم ايدك بجد منتظر الجزء الجي علي نار بس متتاخرش ارجوك
 
  • عجبني
التفاعلات: سناريست
القصه جامده اوى اوى ومفهاش اى احداث ملل خالص تحياتي واستمر ي مبدع 😍😍ف انتظار الجزء الخامس والسادس ال ٢٠ 😂
اشكرك والجزء الخامس يتضمن احداث أكثر إثارة
 
انت فنان عالمي القصة ولا أروع ياريت ما تتأخرش في باقي الأجزاء
اشكرك والجزء الخامس قريبا جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: Shekooooo
تم الدمج ..
:
:
بـ التوفيق فى القادم
اشكرك
وارجو تكبير حجم الكلام وتوحيد الحجم في كل القصة فهناك اجزاء بخط كبير واجزاء بخط صغير
 
  • عجبني
التفاعلات: mor2010
نـجـلاء


Hemh3l9.jpg

الجزء الاول
نجلاء هي امراه جميله في العقد الثالث من عمرها
تتميز بجسم كيرفي لها طيز كبيره وبزازها كبيره نسبيا

متزوجه ولها بنت اسمها فريده تبلغ من العمر 17 عام تاخذ تقريبا جسم نجلاء على صغير وكان جسمها رائع جدا وكان لبسها ملفت للنظر
وكانت تعيش نجلاء في اسره متوسطه الحال فكان لديها سياره وزوجها ايضا الذي يعمل في مجال ال الديكورات لديه ايضا سيارته الخاصة

وقد عملت في بدايه زواجها ولكنها لم تستطيع ان توافق ما بين عملها وبيتها فاضطرت الى الجلوس في المنزل خاصه بعد انجابها بنتها فريده فكانت اهتمامات نجلاء هي اهتمامات شخصيه بحته كاختيار نوع الملابس والبرفان وديكور المنزل لها وابنتها وزوجها وذلك لوجود وقت فراغ كبير في حياه نجلاء وكان لنجلاء العديد من الصديقات التي لهم نفس اهتمامات نجلاء الحياتية

تبدا قصتنا

في صباح جديد حيث كانت نجلاء تنام عاريه تماما في حضن زوجها بعد ليله جنسيه بارده مع زوجها طارق وكانت تتغطى بغطاء خفيف

استيقظ طارق كالعاده في 7:00 صباحا وارتدى ملابسه متوجها الى عمله ثم ترك نجلاء في نوم عميق وكانت فريدة تنام في الغرفه الاخرى حيث كان منزل نجلاء مكون من ثلاثه غرف وريسبشن كبير وحمام ومطبخ

في حوالي الساعه 1:00 ظهرا


استيقظت نجلاء من نومها وفتحت عينيها وهي تتمطع على السرير وتتحسس جسمها وتضع يديها على كسها فتجد بعض من السائل المنوي الذي قذفه طارق زوجها في كسها من ليله امس

رفعت نجلاء الغطاء من عليها ثم جلست على حرف السرير عاريه تماما وهي مصابه بحاله من الكسل ثم وضعت يديها على راسها تداعب شعرها باصابعها
ثم قامت نجلاء من على السرير واتجهت الى الحمام وكانت طيزها الكبيره تهتز بطريقه مثيره للغايه
ثم فتحت الدش واغمضت عينيها واخذ الماء ينسال على جسدها وهي في حاله من الاسترخاء حتى سمعت صوت جرس التليفون المحمول فتركته يرن ولكن لم يتوقف الرنين فرن التليفون مره اخرى

فقالت نجلاء( مين اللي بيتصل بيا دلوقتي يعني الواحد ما يعرفش ياخد حمام)
خرجت نجلاء من الحمام وقطرات المياه على جسدها ولم ترتدي شيئا ثم ذهبت الى الغرفه فوجدت صديقتها كريمان تتصل بها

ثم مسكت نجلاء التليفون بيديها ثم قالت( الو)
فردت عليها كريمان (صباح الخير يا نوجا انتي لسه نايمه لحد دلوقتي ولا ايه؟!!!. ده انا بتصل بيكي من بدري مش بتردي ليه؟؟)
فردت عليها نوجا وقالت (صباح الخير يا كاري... لا انا لسه صاحيه دلوقتي بس كنت باخد حمام ما كنتش عارفه ارد عليكي)
فقالت لها كريمان (طب ايه مش هتنزلي عشان نشتري الحاجات زي ما اتفقنا امبارح؟)
فقالت لها نجلاء (حاجات ايه اللي احنا هنشتريها؟)
فردت عليها كاريمان( انتي نسيتي مش امبارح بالليل اتفقنا ان احنا هننزل نشتري شويه حاجات ليكي وليا وللعيال)
فقالت لها نجلاء(طب سيبيني دلوقتي اخذ بس الحمام وابقى اكلمك ونظبط مع بعض ميعاد وننزل)
فقالت لها كريمان( طب بس خلصي بسرعه عشان نروح ونيجي ما ناخرش)

فقالت نجلاء (حاضر على طول يلا باي)


ثم اغلقت نجلاء المكالمه مع صديقتها كاريمان وهي عاريه تماما لتستكمل حمامها
انتهت نجلاء من الحمام ثم اخذت البشكير ولفته حول وسطها وبزازها فخرجت من الحمام ثم جلست على السرير وهي تمسك علبة الكريم وتدعك بها زراعيها ثم رجليها وفخذيها ثم فكت البشكير من عليها ثم دهنت فخذيها ثم طيزها ثم ظهرها وبزازها ثم ذهبت امام التسريحه ومسكت جهاز السشوار واخذت تمشط في شعرها وهي تنظر الى جسمها العاري الجميل وهنا شاهدت دخول فريده الى غرفتها فقد شهدتها في المرايه وهي تمشط شعرها فكان ليس اول مره ان ترى فريده نجلاء عاريه تماما فكان هذا امر معتاد لدى نجلاء وفريده وكذلك بالعكس لم تحس فريده يوما بالخجل عندما تقوم بخلع ملابسها تماما امام امها فكانت فريده ترتدي body وكلوت فقط فكانت طيز فريده بارزه جدا في الكلوت وبزازها المتوسطه الحجم تظهر حلاماتها من تحت الbody
فقالت نجلاء بعد ان مشاهده فريده في المرايه (صباح الخير على القمرات الحلوات ده كله نوم)

فقالت فريده (صباح الخير يا ماما فقالت نجلاء لها (فيري ممكن تديني الروب من عندك )
فقالت لها فريده (حاضر يا ماما)
ثم اعطت فريده الروب لامها
وبعد ذلك ارتدت نجلاء الروب ولم ترتدي من تحته اي شيء فكانت حلمات بزازها تظهر بشكل واضح

ثم قالت فريده لنجلاء( يا ماما عايزه افطر)

فقالت لها نجلاء (ثواني ويكون الفطار جاهز يا روح قلبي)
ثم ذهبت نجلاء الى المطبخ واعدت الطعام لفريده واحضرته على السفره وجلست فريده بالكلوت والبدي الحمالات وتناولت طعامها)

ثم مسكت نجلاء التليفون واجرت اتصال مع كريمان

وقالت( الو)

فردت عليها كريمان( ايوه يا نوجا خلصتي؟)
فقالت لها نجلاء( انا لسه هدخل البس واول ما اجهز هرن عليكي تنزلي انتي على طول)
فقالت لها كريمان (بس ما تاخريش عشان الساعه داخله على اثنين عايزين نلحق نجيب الحاجات ونرجع بدري قبل ما الليل يدخل انا مش عايزه مشاكل مع جوزي)

فقالت لها نجلاء (حاضر انا 10 دقائق اكون لبست وخلصت وهنزل يلا سلام)

سمعت فريده المكالمه وقالت( لنجلاء هو انتي هتنزلي يا ماما؟)

فقالت لها( ايوه هنزل عشان هجيب شويه حاجات للبيت مع طنط كريمان وهاجي بسرعه وانتي ما تفتحيش لحد مهما حد خبط )
فقالت لها فريده (حاضر بس ما تتاخريش عليا وابقى هاتي لي حاجه حلوه معاكي)

فقالت لها نجلاء وهي تبتسم (حاضر يا روح ماما سيبيني بقى ادخل البس الهدوم عشان خاطر طنط كريمان مستعجله وعايزه تنزل)

فقالت لها فريده( ماشي يا ماما)

فدخلت نجلاء الى غرفه النوم وخلعت الروب واصبحت عاريه تماما ثم فتحت الدولاب واخذت منه كلوت وسنتيان لونهما احمر ثم وقفت امام المرآه وارتدت الكلوت وهي تنظر باعجاب الى جسمها ثم تستدير وتنظر على طيزها الكبيره وتبتسم ابتسامه اعجاب جسمها الجميل ثم تمسك بزازها بيديها وتمسك السنتيان وتلبسه ثم تقفل السنتيان من الخلف ثم ذهبت الى الدولاب مره اخرى احضرت بنطلون جينز وبلوزه ثم ارتدت البنطلون وبعدها ارتدت البلوزه ثم لبست جزمتها البوط ذات الكعب العالي وادخلت رجل البنطلون داخل الجزمه
ثم اتصلت بكريمان وقالت لها انها سوف تنزل حالا
اخذت نجلاء شنطتها ووضعت البرفان ثم خرجت الى الصاله ووجدت فريده


فقالت لها( خلاص زي ما قلت لك اوعي لو حد خبط تفتحي لحد وخلي بالك من نفسك وما تجيش ناحيه البوتاجاز)

فقالت لها فريده (يا ماما وانا لسه صغيره طب ما انا امبارح مش عملت شاي؟)
فقالت لها نجلاء( ايوه بس انا لما اكون موجوده انما لما تكوني لوحدك ما تلعبيش في البوتاجاز والغاز... افرضي حصل حاجه؟ مين هيلحقك؟

فقالت لها فريده (خلاص يا ماما انا مش هاجي ناحيه حاجه الا لما انتي تكوني في البيت... بس انا يا ماما ما مبقتش صغيره )
فقالت لها نجلاء (انت طول عمرك في عيني لسه عيله صغيره ....يلا سلام هاتي بوسه)

ثم حضنت نجلاء فريده وقبلتها في خدها ثم فتحت الباب ونزلت وتركت فريده بمفردها في المنزل وما ان خرجت نجلاء حتى ذهبت فريده مسرعه الى باب المنزل واغلقت الباب بالترباس ثم خلعت الكلوت فكانت فريده كانت تحب أن تجلس في المنزل بدون ملابس كانت تحس بشعور ونشوه جنسيه نوع اخر وبعد ان خلعت الكلوت ذهبت الى غرفه نوم امها ووقفت امام المراه تستعرض جسمها ثم تفتح طيزها بكلتا يديها وتنظر الى خرم طيزها ثم وضعت اصبعها الاوسط فيه فتحس بالنشوه الجنسيه ثم خلعت البدي ومسكي بزازها واخذت تدعك فيهم وتمص حلماتها وتدعك في كسها امام المراه وهي تتخيل ان شاب ينيكها ثم نامت على السرير واغمضت عينيها وبدات تتخيل ان شاب ينام بجانبها ويمسك بزازها ويضع زبره في كسها
وتستمر في دعك كسها اكثر واكثر فتغمض عينها وتتوالى الاهات حتى سمعت صوت باب الشقه فانفزعت عندما سمعت الصوت وارتبكت ثم ذهبت الى الباب ونظرت من العين السحريه فوجدت رجلا في الاربعين من عمره يقف على الباب
ويقول( فلوس الزباله فلوس الزباله)
ويخبط مره اخرى على الباب بكف يديه وهذه المره كانت بطريقة أكثر عفوية فكان صوت التخبيط عالي جدا مما ظنت فريده ان الباب سوف ينكسر من شده الخبط ثم

قالت له( ما فيش حد هنا) فقال لها ( طب احنا عايزين فلوس الزباله)
فقالت له( ما انا قلت لك ما فيش حد هنا لما تيجي المره الجايه تبقى تيجي تاخد فلوس الزباله)
فقال لها (هو انا لسه هاجي مره تاني عشان اخد حصل فلوس الزباله بصي انا هطلع فوق عقبال ما انزل تكوني جهزتي الفلوس عشان انا مفييش نفس اروح واجي مرتين علشان 15 جنيه)

ثم ذهب المحصل الى اعلى العماره بعدها التقطت فريده كلوتها الذي خلعته عند باب الشقه من الارض ثم ارتدت الكلوت ثم ذهبت الى غرفه نومها وارتدت بنطلون استرتش كان كسها بارز منه وواضح جدا
ثم ارتدت سنتيانه وارتدت تيشرت فوق السنتيان ثم اخذت من محفظتها 20 جنيها فلم تجد اي فكه معها فهي اقل ورقه مالية معها
وعندما انتهت من ارتداء ملابسها وايجادها نقود

سمعت صوت الباب مره اخرى فهو المحصل مره ثانيه فاقتربت من الباب ووجدته يقول باعلى صوته( فلوس الزباله فلوس.. الزباله يا جماعه اللي جوه... ويخبط بكف يده بصوت عالي جدا .…يا جماعه اللي جوه ...ردوا علينا حد يفتح طيب... ما كانتش 15 جنيه ديت اللي هتطلعوا عين ابونا عليها)
ثم اقتربت فريده الى الباب وقالت له من وراء الباب ( طب انا مش هينفع ان انا افتح لك دلوقتي الا لما ماما تيجي)


فقال لها( يا بنتي ما تغلبناش بقى هو انا هعمل لك ايه يعني اديني الفلوس خليني امشي)

وبعد الحاح من محصل الزباله اضضرت فريده الى فتح الباب واول شيء نظر اليه محصل الزباله هو كسها البارز من البنطلون فتدفق الدم في عروقه وهو يبلع ريقه وينظر اليها والى شكلها فازداد في الاثاره

فقال لها( انا اسف ان انا عملت كده بس المشوار بعيد عقبال ما اروح وارجع ده مشوار بعيد عليا اوي )

فقالت له (خلاص خذ الفلوس و اديني الايصال)

فاخذ منها 20 جنيها
وسألها (طب ما فيش فكه؟؟) فقالت له( لا ما فيش فكة)


فقال حاضر اشوف لك معايا عقبال ما اكتب لك الايصال)

واثناء كتابته نظره الى مكان كسها البارز من البنطلون مره اخرى
وقال لها( هو ما فيش حد عندك هنا ولا ايه؟)

فقالت له( لا ما فيش بابا في الشغل وماما نزلت)
وقال لها( طب مش ممكن ادخل الحمام مزنوق قوي)

فقالت له (لا مش هينفع تدخل ما فيش حد هنا وماما قالتلي ما تدخليش حد)
فقال لها( يعني يرضيكي اكون مزنوق بالشكل ده وتسيبيني كده على الباب )
فقالت له( انا مش عارفة اعمل لك ايه معلش اديني الايصال خليني اقفل)
ثم قال لها وهو ينظر الى مكان كسها البارز
(عشان خاطري بس انا مش هاخر طب بصي انا هدخل الحمام على طول وهخرج وما فيش حد هيعرف هو انتي هتقولي لماما ليه اني انا دخلت!!! وبعدين انا راجل كبير يعني انا زي باباكي .. عشان خاطري دخليني مزنوق اوي)


ومع الالحاح قالت له( خلاص ادخل بس دقيقه واحده وتخرج)
ثم دخل المحصل الى المنزل وهو ينظر يمينا و يسارا ويتفقد المنزل وينظر الى الاساس الموجود به

فقال لها( هو الحمام منين يا اموره)
فقالت له( امشي على طول باب الحمام هتلاقيه في وشك)

ثم اتجه المحصل الى باب الحمام وفتح الباب و نظر فوجد حمام جميل جدا فاغلق باب الحمام عليه فوجد بعض الملابس الداخليه لنجلاء وفريده فاخذ كلوت من كلوتات نجلاء وفتح سوسته البنطلون ومسك زبره واخذ يدعك بكلوت نجلاء على زبره ...ثم مسك كلوت من كلوتات فريده واخذ يدعك هو الاخر على زبره ثم سمع صوت فريده هي تقول له (خلصت ولا لسه؟)
فقال لها (خلاص اهو ثم ازداد السخونه عندما تذكر منظر كس فريدة البارز من فوق البنطلون
ثم قال في نفسه (انا اعمل نفسي ان انا ما خدتش بالي واطلع زبري من سوسته البنطلون يمكن لما البت تشوفه تسخن وتبقى ليله عسل النهارده)

ثم رفع بنطلونه ولم يدخل زبره واخرجه من سوسته البنطلون فكان واضح جدا ثم فتح الباب وكانت فريده امام الباب ثم لاحظت خروج زبره من سوسته البنطلون ارتبكت فريده وتوترت وهي تنظر على زبره فهي اول مره تشاهد زبر حقيقي في حياتها
واخذ المحصل ينظر الى فريده ويلاحظ نظرات عينها على زبره
ثم قال لها ( ما فيش شويه ميه يا ست البنات)
فقالت له (ثواني هجيب لك)
ثم دخلت فريده على المطبخ وهي في حاله ارتباك تام وفقدان اعصاب فكانت يديها بل جسمها كله يرتعش واخذت كوب زجاج وفتحت حنفيه المطبخ ثم تفاجئت بالمحصل يقف لها على باب المطبخ وزبره منتصب جدا امامك ثم نظرت اليه وقالت وانت ايه اللي جابك هنا مش انا قلت لك انا هجيب لك ميه ثم تحرك المحصل ووقف خلف فريده والتصق زبره بين فلقتي طيزها واحست فريده بذلك وهو يتصنع انه يساعدها


ويقول( لها خلي عنك انتي بس يا ست البنات انا مش عايزه اتعبك)
ثم مسك وسطها بيديه فانفزعت فريده وصرخت فاحس المحصل بالخوف والقلق من صراخها ثم خرج خارج المطبخ
وقالت له (اطلع بره لحسن اجيب لك الشرطه دلوقتي ...انت مجنون؟ انت في دماغك حاجه؟ انا غلطانه ان انا دخلت واحد زيك هنا في الشقه)

فقال لها( خلاص خلاص ولازمته ايه طيب انا خارج يا ستي)

ثم خرج المحصل الى الصاله ومنها الى باب الشقه ثم خرج من باب الشقه وهو ينظر اليها ثم اغلقت فريده الباب وهي لا تدري ما هو هذا الشعور الذي ينتباها هل فهي تريد ان تبكي وفي نفس الوقت تحس انها سعيده من داخلها
دخلت فريده غرفه نومها ووضعت راسها في المخده ثم لم يفارقها منظر زبر المحصل وظل في خيالها ووجدت نفسها تلقائيا تضع يدها على كسها وتدعك فيه بدون شعور فتخيلت ان المحصل يحملها الى الحمام ويضع زبره في كسها ثم خلعت البنطلون والكلوت واخذت تدعك في كسها وتدخل اصبعها في خرم طيزها حتى اتت شهوتها الجنسيه وهي تتخيل ان المحصل ينيكها في طيزها
وبعد هذا خلعت فريده كل ملابسها ودخلت الحمام لتاخذ شاور




الجزء الثاني


مشهد خارجي نهارا
وصلت نجلاء الى صديقتها كريمان في وسط البلد

ثم سلمت نجلاء على كريمان وقالت( لها ازيك وحشاني هو احنا مش بنشوف بعض الا كل فين وفين؟)

فقالت كريمان( هنعمل ايه طيب!!.. ما انتي شايفه الدنيا واللي فيها البيت والعيال)

فقالت لها نجلاء (هو انتي عارفه مكان هنروحه بالظبط ولا لسه هنلف)
فقال كريمان( هنلف ايه... ده انا عارفه حتة واد بيبيع شويه حاجات تحفه تعالي بس نروح ونشوف جايب ايه النهارده عشان انا لسه مكلماه امبارح قال لي ان هو هيجيب شويه حاجات جديده)

فقالت لها نجلاء( يعني اسعاره حلوه)
فقالت لها كريمان ( اسعاره حلوه وكمان حاجته مش موجودة عند حد)

ذهبت نجلاء وكريمان الى المحل وكان يقف في المحل شاب اسمر اسمه تامر
دخلت نجلاء وكريمان الى المحل وعندما شاهدهما تامر رحب بهم

فقال تامر ( اهلا وسهلا شرفتونا ايه الغيبه الطويله دي يا مدام (يقصد كريمان لانه لم يرى من قبل نجلاء)

فقالت كريمان( ازيك يا تامر عامل ايه؟)


فقال لها تامر (اكثر من شهر ما تجيش المحل احنا زعلناكي في حاجه؟)

فقالت كريمان( ابدا يا تامر صدقني الظروف بس والمعيشه ما كانش عندي وقت خالص ان انا اجي المهم ورينا بقى الحاجات اللي انت قلتلي عليها امبارح في التليفون بس عارف لما طلعتش حاجات جديده وحلوه هطلع عينك)

فقال تامر( وانا اقدر ده لو ما عجبكيش الحاجات اللي في المحل انا اروح اجيب لك حاجات مخصوص ليكي وللمدام اللي معاكي... صحيح انا اول مره اشوفها معاكي)


فقالت كريمان( دي مدام نجلاء صاحبتي)

فقال تامر( اهلا وسهلا مدام نجلاء شرفتينا تشربوا ايه طيب؟)
فقالت نجلاء( لا شكرا احنا بس عايزين نشوف الحاجات اللي عندك عشان نشوف هنشتري ايه ونروح بسرعه عشان عندنا حاجات مهمه عايزين نعملها)

فقالت كريمان( لتامر يلا ورينا الحاجات)

ثم توجه تامر الى الرف واحضر منه بناطيل سبورت ثم عرضها على كريمان ونجلاء

فقالت كريمان لنجلاء( ايه ده ده حلو اوي ده يا نجلاء ايه رايك ؟)
فقالت نجلاء( اه جميل وخامته حلوه بكام ده)


فقاله تامر( بس شوفوا اللي انتم عايزينه وفي الاخر انا اعمل لكم سعر خاص ليكم ولو عايزين تقيسوا البروڤا جوه موجوده )
فقالت كريمان لنجلاء( ايه رايك ندخل نقيس)

فقالت نجلاء (ما فيش مانع)

فقالت كريمان لتامر (شوف لي المقاس بتاعي وهات لي اللون البينك منه)

ثم قالت نجلاء (وانا هات لي اللون الاحمر منه )
فقالت كريمان لنجلاء( طول عمرك بتحبي اللون الاحمر)


ثم اخذت كريمان البنطلون وذهبت الى البروڤا ثم قام بخلع البنطلون وكانت كريمان جسمها ممشوق وطيزها بارزه الى الخلف ومشدودة وبزازها كبيره وجسمها ابيض
خلعت كريمان البنطلون وظهر كلوتها الاسود ثم ارتدت البنطلون الذي اخذته من تامر وخرجت من البروڤا


وقالت( ايه رايك يا نوجا) فقالت نجلاء ( ده جميل خالص بكام ده يا تامر ؟)

فقال( تامر انا مش قلت لكم بس شوفوا اللي انتم عايزينه وفي الاخر انا هعملكم سعر مش موجود في اي حته)

فضحكت نجلاء وقالت( نعتبر ده وعد يعني يا تامر)

وقال لها تامر ( تحت امرك)

ثم اخذت نجلاء البنطلون ودخلت البروڤا لقياس البنطلون خلعت نوجا البنطلون الجينز وكانت ترتدي تحت منه كلوت احمر ثم لبست البنطلون وكان البنطلون ضيق جدا على نجلاء فكان مكان كسها لافت للنظر فنظرت نجلاء الى المراه ثم نظرت الى الخلف على طيزها ووجدتها واضحه جدا في البنطلون .
ثم جاءت اليها كريمان وقالت لها (ده حلو خالص يا نجلاء عليكي)

فقالت لها نجلاء (بس مش ضيق شويه)
فقالت لها كريمان( هو صحيح ضيق شويه بس مبين جسمك ومخليه تحفه انتي ليه عايزاه واسع؟؟)
فقالت نجلاء( بس ده لو لبستوا ورحت بيه نادي ولا اي حته هيخلي كل الناس تبص عليا)
فضحكت كريمان وقالت لها( ما تخليهم يبصوا هو انتي وحشه ده انتي زي القمر)

فضحكت نجلاء وقالت لها (يعني اخده ؟)
فقالت لها( هو انتي لسه هتفكري طبعا هتاخديه... تعالي انا شفت چيبة حلوه خالص)


فقالت لها نجلاء) طب استني اقلع البنطلون ده والبس البنطلون بتاعي واخرج )
فقالت لها كريمان ( تعالي بس كده هو ما فيش حد في المحل)

فقالت لها نجلاء (ما هو ممكن يدخل زبون يبقى عايز يشتري حاجه وبعدين تامر ده واقف وبرده ده راجل )
فقالت لها كريمان (هو انتي هتتكسفي من تامر.. ده تامر ده معايا من زمان واعرفه وشخصيه حلوه خالص وبعدين استني)


فذهبت كريمان الى تامر وقالت له( يا تامر صاحبتي مكسوفه تطلع بالبنطلون في المحل )
فقال لها (ليه يعني؟.. دي لابسه بنطلون هي لابسه حاجه عريانه ولا حاجه؟)

فقالت له( اصل هي بتتكسف لاحسن يدخل حد يكون عايز حاجه من المحل ولا حاجه)

وقال لها تامر( ولا يهمك يا ست الكل)
ثم ذهب تامر الى باب المحل واغلقه بالمفتاح وانزل ستاره المحل
فقال لها تامر( كده كويس اظن كده ولا حد هيدخل ولا حد هيطلع اعتبروا المكان مكانكم ولو عايزيني انا كمان اخرج عادي يعني)
فقالت كريمان( لا مش للدرجه دي يعني امال مين اللي هيساعدنا وهيقول لنا على الاسعار)
فضحك تامر وقال لها( يا ست الكل اعتبري المحل محلك)
ثم ذهبت كريمان الى البروڤا وقالت لنجلاء (خلاص يا نوجا اطلعي ما تخافيش اطلعي نجلاء)
فقالت نجلاء ( اطلع ازاي؟)


وقالت لها كريمان ( يا بنتي اطلعي تامر قفل المحل ونزل كمان الستاره عشان ما فيش حد يدخل علينا واحنا بنتفرج)

فطلعت نجلاء من البروفا وشاهدها تامر وقال لها (البنطلون هياكل منك حته يا مدام الصراحه تحفه)
فقالت له نجلاء بخجل( ميرسي)
فقالت نجلاء لكاريمان( انا كنت عايزة اشتري لفريده شويه هدوم داخليه يعني زي ما انت عارفه !!)
فقالت كريمان لتامر( عندك هدوم داخليه بناتي)

فقال لها تامر (سن كام كده يا مدام؟)
فقالت نجلاء( يعني سن 16 17 سنه مقاس ميديم كده)
فقال لها تامر (كله موجود يا مدام)

وعرض عليها تامر مجموعه من الكلوتات والسنتيانات ثم اختارت نجلاء لها ٦ كلوتات و٦ سنتيانات وكانت نجلاء تمسك الكلوت امام تامر وتشده من الاستك وتفتحه فيتخيل تامر ان هذا هو كلوتها وانها تمسكه امامه وتلبسه فيتصلب زبر تامر
ثم قال تامر( على فكره الالوان والموديلات اللي انتي مختاراها بتدل ان بنتك مدلعه خالص)
فضحكت نجلاء وقالت له( ما انا ما عنديش الا هي اذا ما كنتش هدلعها هدلع مين؟)

فقال لها تامر( بس انا مش مصدق ان انتي عندك بنت 16 سنه انت شكلك لسه صغير)

فضحكت نجلاء وضحكت كريمان

وقالت كريمان لتامر( احنا هنبصبص بقى ولا ايه؟)


فقال تامر (لا ابدا بس انا حبيت بس اقول اللي في قلبي مش اكثر)
فقالت كريمان لنجلاء (تعالي كده نروح نتفرج هناك في الحته دي)
واثناء مشاهده كريمان للملابس في المحل

فقالت كريمان لنجلاء( تعالي شوفي الچيبة دي)

فذهبت نجلاء الى كريمان


وقالت لها (بس دي قصيره خالص هتلبسيها فين دي مش هينفع تنزلي بيها الشارع)

فقالت لها كريمان ( لا دي انا ممكن اخدها عشان المصيف)

فقالت لها نجلاء (بس دي هتبقى مبينه رجلك كلها )

فقالت لها كريمان( هو احنا شفناها مبينه ايه ومداريه ايه؟ انا هدخل اقيسها واطلع)


فدخلت كريمان البروفا وذهبت معها نجلاء وكانت تقف على باب البروفا وتمسك لها الستاره ثم خلعت كريمان البنطلون ولبست الچيبة فكانت الجيبه قصيره جدا تكشف في فخازها وتحت الكلوت بسنتيمترات

فسالتها نجلاء( ايه خلصتي؟) فردت عليها كريمان (ايوه خلصت )
ففتحت نجلاء الستاره
فقالت لها نجلاء (بس دي قصيره خالص يا كاري)

فقالت لها كريمان( بس حلوه وعجباني على فكره وسعرها حلو )
ثم خرجت كريمان من البروڤا وشاهدها تامر

وقال لها( اوبا....!!! ايه الحاجات الحلوه دي... دي هتاكل من جسمك حته)

فقالت نجلاء لكريمان بصوت خافت( انت ازاي تخرجي قدامه وانت لابسه كده؟) فقالت لها كريمان (وبعدين فيكي بقى...!!؛ ما انا قلت لك تامر ده انا اعرفه من زمان ومش بعتبره ان هو حد غريب... عادي بقى فكيها شويه مش هتبقى انتي وجوزي اللي في البيت)
فقالت لها نوجا( يعني انتي شايفه كده ؟)
وقالت لها كريمان( يا بنتي انتي محبكها ليه بس؟ روحي يلا هاتليك چيبة زي اللي انا لابساها دي وقيسيها )
فقالت لها نجلاء( انا ما اقدرش اخرج بحاجه زي كده )
فقالت لها كريمان( يا بنتي هو انتي هتخرجي بيها في الشارع بقول لك في المصيف.. في المصيف.. هتلبسيها في المصيف.. هو انت لما بتروحي المصيف مش بتلبسي مايوه وكمان بكيني )
وقالت لها نجلاء (ايوه صحيح انا بلبس بكيني)

فقالت لها كريمان (طيب يبقى فيها ايه بقى؟ مالك مكسوفه قوي كده ليه يعني ؟اللي بيلبس بكيني مش مكسوف ولما تلبسي چيبة ما تبقاش مكسوفه)
ذهبت كريمان الى ستاند العرض واخذ چيبة اخرى ثم اخذت نجلاء من يديها واعطتها الچيبة

وقالت لها( يلا خشي قيسي الچيبة وريني يلا)

فنظرت إليها نوجا وعلى وجهها ابتسامه خجل ثم دخلت وخلعت البنطلون ولبست الجيبه فكانت الچيبة قصيره جدا فكانت تكشف معظم في فخاذ نجلاء
ثم نظرت اليها كريمان في البروڤا وقالت لها (ايه الجمال ده كله على فكره لايقة فيكي اكثر من البنطلون والبلوزه مش كده يا تامر؟)

فقال لها تامر(هو انا شايف حاجه طيب عشان اقول لك حلوه ولا لا؟)
ثم مسكت كريمان يد نجلاء و نجلاء تقول لها (لا يا كاري مش هينفع اخرج كده)
فقالت لها كريمان( يا بنت بلاش عبط بقى)
ثم مسكت كريمان يد نوجه وجذبتها الى الى الخارج وشاهدها تامر وكان رد فعله بصفاره من فمه دلاله على اعجابه بما راى فكان ينظر على فخاذ نجلاء باعجاب فكانت في فخذاها ممتلئه ثم قال (جميله جدا عليك يا مدام مبروك عليكي)
ونجلاء تبتسم ابتسامه خجل وتضع عينيها في الارض خجلا من تامر

فقالت كريمان لنجلاء وهي تضحك (يا بنتي مالك مكسوفه ليه كده؟ قلت لك تامر ده مش غريب عننا قول لها يا تامر)

فقال تامر( على فكره مدام كريمان من زمان وهي بتيجي المحل و انا بعتبر المحل ده بتاعها هي وتيجي تاخد اللي هي عايزاه ومن غير فلوس كمان وانا عايزك يا مدام نجلاء تعتبري المحل محلك زي بيتك بالظبط مش عايزك تتكسفي من حاجه ولو حضرتك مكسوفه مني انا ممكن اطلع من المحل خالص واسيب لكم المحل)

فقالت نجلاء( ميرسي جدا لذوقك احنا هنشوف بس الحاجات اللي احنا عايزينها وهنروح على طول وبشكرك تاني انك انت قفلت المحل مخصوص عشاننا )

فقال لها( تحت امرك)


ثم قالت كريمان لتامر( اومال فين قمصان النوم يا تامر)

فقال تامر( احلى قمصان نوم عندي انا لسه جايب تشكيله جديده من يومين)

ثم احضر تامر قمصان النوم واخذت كريمان ونجلاء يشاهدون الانواع والاشكال والالوان المختلفه من قمصان النوم ثم اختارت كريمان اربع قمصان نوم

وقالت لنجلاء (ايه رايك نقيسهم هنا؟
فقالت لها نجلاء ( لا مش هينفع نقيسهم هنا.. قمصان النوم مش بتتقاس في المحلات)
فقال لها تامر( هو صحيح ما حدش بيقيس قمصان النوم في المحلات بس لو انتم عايزين تقيسوا القمصان براحتكم )

فنظرت نجلاء وهي تمسك يد كريمان وتضغط عليها وتقول لها يلا اخلصي خلينا نمشي لانها احست بشيء غريب وهو ان تامر متساهل معهم كل شيء ويريد ان يراهم بقمصان النوم

ثم قالت كريمان( انا عن نفسي هقيس القميص ده)

فقالت نجلاء لكريمان( تعالي انا عايزكي في كلمه على جنب)

فاخذت نجلاء كريمان في جانب المحل وقالت لها( يا بنت انتي عبيطه.. انتي متخلفة يعني... يعني ايه هتدخلي تقيسي قميص نوم في المحل افرضي دلوقتي دخل عليكي وانت لابسه قميص النوم؟ وما فيش حد معانا هنا غيره.. وهو قفل المحل ما تستهبليش ويلا خلصي خلينا نمشي)

فضحكت كريمان وقالت (يعني هو هيعمل ايه لو شافني وانا لابسه قميص النوم)
فقالت لها نجلاء (انا بقول عليكي انك عبيطه من زمان اخلصي يا كاري ما تهزريش)

ثم قالت لها (انا هدخل اقيسه يا نوجا )

فقالت لها نجلاء( انتي حره بقى اعملي اللي انت عايزه تعمليه ان شاء **** حتى تطلعي قدامه عريانه ملط.. انا قلت لك وخلاص)

فدخلت كريمان الى البروڤا وخلعت البلوزه ثم السنتيان ثم شاهدت بزازها البيضاء الكبيره المشدوده ثم خلعت البنطلون ولبست قميص النوم علي الكلوت وهي تستعرض امام المراية وتنظر على جسمها وهي ترتدي قميص النوم وتركت نجلاء في المحل مع تامر


فقال تامر (شرفتنا يا مدام)


فردت نجلاء (ميرسي )

فقال تامر( يا ريت يكون المحل عجبك؟)


فقالت نجلاء (الصراحه المحل في شويه حاجات تحفه)
فنظرت نجلاء ووقعت عيناها على حذاء موجود على الرف فسالت تامر( والشوز دي عامله كام)
فقال تامر( من غير فلوس خالص يا مدام ….اجيب لك مقاسك)


فقالت له( لو سمحت لو ما كنتش اتعبك معايا)
فقال لها(تعب ايه يا مدام اللي انت بتقولي عليه ده لو مفيش ده انا اخرج اجيب لك من بره مخصوص)

فقالت له (ميرسي لذوقك )
ثم ذهب تامر ناحيه الرف واحضر الشوز


ثم قال لنجلاء (انا جبت لحضرتك اللي انتي عايزاه)

فقالت له( الصراحه الخامه بتاعتها جميله وشكلها تحفه)

فقال تامر (ده من ذوق حضرتك بس)
فقالت نجلاء (ودي عامله كام؟)

فقال تامر (طب بس لما تقيسيها وتشوفيها بعدين نتكلم في السعر وبعدين ما فيش حاجه تغلى على حضرتك)

فقالت نجلاء (ميرسي لذوقك)
فقال تامر( اتفضلي اقعدي على الكرسي وقيسيها)
جلست نجلاء على الكرسي ولاحظت ارتفاع الجيبه الى اعلى فخذيها وكان تامر يقف امامها فراى كلوتها الاحمر يظهر من تحت الچيبة ثم لاحظت نجلاء ظهور كلوتها من تحت الجيبه فوضعت كف يديها على فخذيها لكي تداري بها كلوتها عن عين تامر
ثم اعطى تامر نجلاء الشوز فاخذته منه نجلاء ووضعته على الارض ثم مسكت واحده وانحنت وحاولت ان تدخل قدمها فيه ولم تستطيع ونظرا لانه حذاء جديد فمن الطبيعي عدم دخول القدم فيه بسهوله خاصه لو كان بنفس مقاس الرجل بالظبط

لاحظ تامر ذلك فقال لها (طب اجيب لحضرتك لابيسة عشان تساعدك في لبس الشوز)

فقالت نجلاء( يا ريت ايوه لحسن دي صعبه قوي مش عايزه تدخل لجوه)

فاحضر تامر لابيسه واعطاها لنجلاء وحاولت نجلاء ان تدخل قدمها داخل الجزمه ولكن لا محاله فلن تستطيع


فقال لها تامر( تسمحي اساعد حضرتك انا )
وهو ينزل على ركبتيه ويمسك قدم نجلاء
ونجلاء تقول له( لا خلاص انا هحاول البسها شكرا )
فقال لها( انا هساعدك تلبسيها بسهوله اديني بس فرصه)


ثم مسك قدم نجلاء ووضع فيها الجزمه وهو ينظر على فخاذ نجلاء ورجليها ولاحظت نجلاء ذلك

ثم قال لها (ممكن ترفعي رجلك شويه لفوق علشان بس الجزمه تدخل بسهوله)

ثم رفعت قدمها الى اعلى فظهرت كلوتها الاحمر امامه ونجلاء تحاول ان تداري كلوتها بيديها وتقول له (خلصت)

وقال لها(انت اللي بتقولي خلصت ولا لا..هو انتي حاسه ان رجلك دخلت)
فقالت له( لا )
فقال لها( اومال بتساليني خلصت ازاي يا مدام ... ثواني انا عندي كريم هدهن بيه رجلك من تحت هيسهل معاكي اللبس الجزمه على طول)


فاحضر تامر الكريم واثناء فتحه لعلبه الكريم وقعت العلبه من يديه على فخذ نجلاء ووقع الكريم على فخذيها
فقالت منزعجه( ايه اللي انت عملته ده؟ ...انت بهدلتني خالص هروح البيت ازاي كده وبعدين كريم ايه ده؟... ده ممكن يضرني او يعمل بجلدي حاجه..!!!)

فوضع تامر يديه على فخذها وقال لها وهو يدهن لها على فخذها (على فكره ده كريم طبيعي مش هيعمل لك حاجه)

ثم انزعجت نجلاء من وضع تامر يده على فخذها ومسكت يديه وابعدتها
وقالت له( ايه اللي انت عملته دوت دلوقتي انت ازاي تعمل كده وتحط ايدك على جسمي؟)
فقال لها (انا بس كنت بوريكي ان الكريم كويس مش قصدي حاجه على فكره )
فقالت له طب وانا همسح القرف اللي على جسمي ده ازاي دلوقتي؟)

فقال لها لو( حضرتك حابه تدخلي الحمام تغسلي الكريم اللي وقع على جسمك اتفضلي ادخلي)

فقالت له( هو فين الحمام؟)

وقال لها (في اخر الطرقه هتلاقي الحمام)
واثناء ذلك خرجت كريمان وهي ترتدي قميص نوم شفاف جدا ولم ترتدي من تحته سنتيان وكانت ترتدي فقط كلوت الاسود وهي تقول ( ايه رايكوا بقى)
فقالت نجلاء وهي تشهق( ايه اللي انتي خارجه بيه ده دلوقتي خشي البسي حاجه يلا بسرعه خلصينا بقى خلينا نمشي من هنا انتي مش مكسوفه وانت خارجه كده قدام حد غريب)

فضحكت كريمان وقالت( هو تامر غريب!!!)
فقالت نجلاء (لها ايوه طبعا غريب)
فقال تامر( ماغريب الا الشيطان يا مدام)
فقالت كريمان( ايه رايك في قميص النوم حلو عليا ؟)
فقال تامر (يهبل عليك يا مدام)

فانتصب زبر تامر جدا

فقالت نجلاء لكريمان( طب خشي اقلعي اللي انت لابساه ده والبسي هدومك خلينا نمشي من هنا )
فقالت كريمان( جرى ايه يا نوجا ما تستني عليا القميص حاسه انه اتقطع يا تامر من على جنب)

فقال تامر( فين القطع ده يا مدام)
فقالت له هي تشاور باصبعها على جنبها
ثم تقدم تامر وهو ينظر على جسمها من خلف قميص النوم وعلى بزازها الظاهره جدا من خلف قميص النوم
فقال لها (انا هجيب ابره وفتله واعملهولك وانت لابساه دلوقتي)

فذهب تامر ليحضر الابره والفتله
وقالت نجلاء لكريمان ( انتي ايه اللي بتعمليه ده ازاي تطلعي قدامه بقميص النوم كده؟)
فقالت لها( على فكره دي مش اول مره اطلع قدامه كده)

فقالت لها( ازاي يعني هو انتي ما بينك وما بينه حاجه؟)

فضحكت كريمان وقالت لها (وحتى لو بيني وما بينه حاجه ايه المشكله يعني؟)

فقالت نجلاء لها ( يعني ايه المشكله؟ هو انتي مش متجوزه؟)
وقالت لها كريمان ( انا مش عارفه انت محبكاها كده ليه هو يعني هياكل مني حته لما شافني كده)
فقالت لها نجلاء ( انا خايفه بس ما تجيش على انه يشوفك من غير القميص كمان)
فضحكت كريمان


واثناء ذلك حضر تامر واحضر معه الابره والفتله ثم جاء الى جانب كريمان وجلس على ركبتيه وهو يرى جسم كريمان من خلف قميص النوم ثم اخذ يخيط القطع الموجود في القميص
ثم قال( لها شوفي كده يا مدام)

فقالت له ادخل البروڤا اشوف ثم قال لها اتفضلي ادخلي)

ودخل معها داخل البروفا فكانت البروفه ضيقه جدا
فقالت كرمان وهي تنظر في المراية( هو جميل خالص بس حاسه ان الخياطه مش قد كده)

فقال لها( انا هوريكي الخياطه بتبقى ازاي ثم وقف وراءها ومسكه وسطها واخذ يحك بزبره بين فلقتي طيزها ثم حضنها
فقالت له وهي تضحك (هتعمل ايه يا مجنون ؟)

فقال لها (هو المجنون حد بيساله بيعمل ايه؟

ثم قطع قميص النوم من عليها وسمعت نجلاء هذا الصوت الصادر من البروڤا ثم توجهت نهايه البروفا وفتحت الستاره فوجدت تامر يحضن كريمان فصدمت عندما شهدت ذلك واخذت تتلصص عليهم و هويمص في حلامات صدرها ويمسك في بزازها بقوه ويعصرهم بين يديه ويده الاخرى تدعك في مكان كسها من فوق الكلوت ثم ادخل تامر يديه داخل الكلوت واخذ يدعك في كس كريمان وهي تتأوه
وتقول له( سيبني سيبني يا تامر مش قادره سيبني بقى سيبني انا عايز اروح انا تاخرت.. نجلاء بره لحسن تشوفنا)
فقال لها( انا مش هسيبك النهارده)

ثم فتح سوسته البنطلون واخرج زبره ومسك يد كريمان وجعلها تمسك زبره واخذت كاريمان تدعك زبره بقوه وبحراره شديده ونجلاء مازالت تتلصص عليهم من وراء الستاره واحست بسائل ينزل في كلوتها من حراره المنظر
مد تامر يديه داخل الكلوت من الخلف ويمسك فلقة طيز كاريمان ويعصرهم بيديه ويحاول ان يقبلها فيه شفتيها فتمنعه وتضع اصبعها على شفتيه
وتقول له ( توء توء توء مش كده هتتعب)

وقال لها تامر( هو انا لسه هتعب ده انا تعبان اوي ثم قبلها في شفتيها وقام بتخلعها قميص النوم واخذا يمسك بزازها ويقول لها بزازك حلوة اوي انا اول مره اشوف بزاز جميله كده...! هو ده طبيعي؟ ويمسك الحلمات ويضغط عليها باصبعه فتتالم كريمان

وتقول له(اه.اه بالراحه بيوجعوني اوي)
فقال لها(هما اللي بيوجعوا؟)

ثم انزل لها الكلوت ونزل على ركبتيه ثم فتح رجليها قليلا ثم وجد كسها المحلوق الناعم الابيض وفتح كسها بيديه واخذ يلحس فيه واخذ يلحس بلسانه
ونجلاء تنظر من وراء الستاره وهي مرتبكه جدا لما يحدث


ثم مسك تامر كريمان واخذ يقبلها في شفتيها ثم انزل بنطلونه وانزل لباسه وخلع تشيرته حتي أصبح عاري تماما ومسك زبره واخذ بعض اللعاب من فمه ثم وضعه على زبره واخذ يدعك فيه ثم رفع احد ارجل كريمان وهي واقفه ثم وضع زبره داخل كسها وهي تضع يدها على كتفه لتستند عليه واخذ ينيك فيها وهو يمسك بزازها ويعتصرها بين يديه ويمص في حلمتها ثم يقبلها في رقبتها ثم في شفتيها
وهي تقول (كفايه يا تامر مش قادره كفايه مش قادره سيبني بقى)
فقال لها ( وانا هسيبك ده انا نفسي فيكي من زمان انا كنت عارف ان انت عايزاني وانا نفسي انيكك من زمان )

واستمر تامر في نيك كريمان وهو يدخل زبره في كسها ويخرجه ويقبلها في شفتيها وفي رقبتها ويمسك بزازها ويمسك طيزها من الخلف ويعصرها ثم اخرج زبره من كسها و مسكهاوجعل وجهها الى الحائط ثم نزل علي ركبتيه وفتح طيزها بكلتا يديه لينظر الى خرم طيزها ثم يلحس خرم طيزها ويلحس كسها من الخلف ويقوم تامر ويضع زبره في كسها من الخلف ويستمر تامر في نيك كاريمان حوالي 10 دقائق وهو ينيكها من الخلف
وهي تقول له (حرام عليك انا مش قادره انا ما كنتش عايزة اعمل كده)

فيقول لها( حرام عليك انتي جسمك النار ده وانا من زمان انا نفسي اركبك)
ويستمر تامر في نيكها بقوه

وينظر الى خارج البروفا فيجد نجلاء تتلصص عليهم من خلف الستاره

واستمر تامر ينيك كريمان وما هي الا ثواني وسمعت تامر يقول( انا هجيبهم مش قادر)


فقالت كاريمان ( هاتهم بره )

ثم اخرج ي تامر زبره من كس كريمان ونظره فوجد نجلاء تقف بجانب الستاره فاستدار وقذف لبنه على نجلاء التي صدمت عندما رات لبنه ينزل على فخذيها وعلى بلوزتها ونظرت اليه ثم نظرت الى زبره وقالت له( انت حيوان ايه اللي انت بتعمله ده وانتي يا حيوانه يا جزمه حسابي معاكي بعدين ثم جلس تامر على الارض وهو متعب جدا وهو يمسك كريمان ويقبلها في شفتيها


فقالت نجلاء (هو انتي لسه هتعملي كده تاني يلا قومي اخلصي انت لسه هتقعدي تحبي فيه يلا انا عايز اروح)

وهي تنظر الى زبر تامر وجسده العاري وهو جالس على الارض وينظر اليها
ويقول لها( ما لسه بدري يا مدام انتي مستعجله تروحي على طول ما تقعدي معانا شويه ده القعده لسه هتحلى)

فقالت له( بعد اذنك اديني البنطلون اللي متعلق فوقيك ده)
فقال لها وهو ينظر الى البنطلون (هو ده ؟)
فقالت له (ايوه اديني البنطلون)

فاخذ البنطلون وهو جالس على الارض ثم مسح زبره بالبنطلون
فقالت نجلاء متعصبه( ايه القرف اللي انت عملته في بنطلوني ده انا غلطانه ان انا جيت هنا من الاول)
ثم قال لها تامر( هو ايه اللي على رجلك ده دي ميه دي؟)

فقالت لها كريمان ( صحيح ايه الميه اللي نازله على رجليك دي يا نوجا وريني كده.. هو انت عملتيها على نفسك ولا ايه؟ )
ثم رفعت الچيبة فوجدت كلوتها غرقان فضحكت كريمان باعلى صوتها

وقالت( هو انتي جبتيهم على نفسك)
فردت عليها نجلاء وقالت بارتباك شديد ( جبت ايه انتي مجنونه ولا ايه؟)

ثم حاولت نجلاء ان تبعد يد كريمان عنها وحاولت أن تنزل الچيبة وكريمان تضحك وتشد الجيبه الى اعلى

وقالت لتامر (تعالى يا تامر شوف كده )
ثم قال تامر( لا يا ستي دي بتزعل)

فقالت له كريمان( تعالى بس اوريك)
و نجلاء تقول لها( ما تهزريش في الحاجات دي)
فقال كريمان وهي تضحك (قوم يا تامر خليني اوريك)

فقام تامر واقترب منها
فقالت له نجلاء( انت عارف لو قربت مني انا اعمل فيك ايه؟)


ثم اقترب منها اكثر تامر فمسك طرف كلوتها من الاستك ويتركه فيرد فيضرب في جسم نجلاء

فتقول نجلاء( اوعى ايدك دي ما تمدش ايدك)

فقال تامر( طب وانا عملت حاجه)
ثم قالت كاريمان ( صحيح يا نوجا هو عمل ايه يعني؟ ما تسيبي الراجل براحته)


وهي تضحك بصوت عالي
ثم بحركه سريعه استطاع تامر ان يمسك كلوت نجلاء وينزله الى اسفل رجليها ثم يخلعه لها وياخذه فتنصدم نجلاء وتضحك كريمان بصوت عالي وتضع نجلاء يدها على كسها وتحاول كريمان ان تمسك يدها وترفعها من على كسها
فتقول نجلاء لكريمان( حسابك معايا بعدين لما نروح ..ما تهزريش يا كريمان.)
ثم وضع تامر كلوت نجلاء على زبره وهو منتصب

فقالت نجلاء( لو سمحت اديني هدومي)
فقال لها تامر وهو يضحك(و هو انا اخذت منك هدوم!!؟.. ده انا اخدت منك كلوتك بس.. قولي اديني كلوتي وانا اديهلوك )

تسببت هذه الكلمه في احراج لنجلاء
ثم قالت( لو سمحت اديني اللي انت اخذته عشان عايزه اروح)

فقال لها( طب ما هو اللي عايز حاجه يجي ياخدها هو انا منعتك؟)
فقالت له( انا مش هاجي اخد حاجه ...يا كريمان قولي له يجيب اللي اخذه)
فتضحك كريمان بصوت عالي وتقول لها( هو مش قال لك اللي عايز حاجه يروح يجيبها يا بنتي فكيها بقى شويه ما تبقيش كده تامر بيهزر معاكي مش اكثر)
فقالت نجلاء( بيهزر ايه !!!؟ده هزار ده دمه ثقيل جدا في حد بيهزر كده)
فيمسك تامر كلوت نجلاء ثم يشد استك الكلوت ويفتحه فيرى البلل الذي فيه


ويقول لها (طب لو قلتي لي ايه اللي في الكلوت ده انا هديكي كلوتك)

ثم قالت نجلاء (ما تهزرش واديني حاجتي خليني امشي)

فقال لها (طب ما تيجي تاخديه)
وقالت نجلاء (بقى كده يعني طيب ماشي)


ثم تقدمت نجلاء باندفاع وسرعه نحو تامر ومدت يديها لتاخذ كلوتها فبحركه سريعه حضن تامر نجلاء وقبلها في شفتيها قبله ساخنه جدا فانصدمت نجلاء لما حدث وهو يضع يديه على كسها ويمسك يديها ويضعها على زبره فتبتعد نجلاء وتدفعه

وتقول له( اديني الpantie بتاعي لو سمحت)

فتضحك كريمان بصوت عالي

ثم يقول لها تامر (ما تيجي تاني طب خديه يا بطل انت يا سخن)
فقالت نجلاء (خلاص انا مش عايزه حاجه انا هلبس البنطلون بتاعي وهمشي)


فقال لها تامر باستهزاء (هتلبسيه من غير كلوت!!؟ على العموم الكلوت بتاعك معايا هخليه ذكرى )

ثم توجهت نجلاء الى البروڤا ومسكت البنطلون اثناء لبسها للبنطلون كان تقف وظهرها الى تامر وكريمان وكان تامر يقف بجوار كريمان وهي عاريه تماما ويضع يده على وسطها


فتقول كريمان عندما شاهدت طيز نجلاء( من صغرك وانتي طيزك كبيره يا نوجا)
فيرد عليها تامر( هي كبيره بس دي حلوه قوي )

فترد عليه كريمان( هي ايه اللي حلوه اوي؟)
فيضرب تامر بكف يده على طيز كريمان
ويقول لها (طيزك اللي حلوه)


فتضحك كريمان بصوت عالي وتضربه ضربه خفيفه على صدره بكف يديها

فكانت طيز نجلاء عاريه تماما ثم ترك تامر كريمان وتقدم الي البروفا ثم وضع اصبعه في طيز نجلاء
وقال لها (حلو قوي البعبوص ده بس عارفه بتاعي احسن بكتير وسخن مش ناويه تجربيه)
ثم ابعدت نجلاء يديه
وقالت له (احترم نفسك وبلاش كده انت فاكرني ايه بالظبط)
ثم مد تامر يده فمسك طيزها
فابعدت نجلاء يده مره اخرى
وقالت (له انت بتستهبل قلت لك ما تمدش ايدك )
نظرت نجلاء الى كريمان وهي وتقول لها (هو انتي ناويه تباتي هنا ولا ايه ؟مش هتخلصي خلينا نروح اومال كنت بتقولي لي عايزين نروح قبل الليل ما يدخل ليه؟ يلا لو سمحتي)


بينما تامر يقف ويمسك زبره ويدعكه امام نجلاء وهو ينظر عليها وهي ترتدي بنطلونها فعندما رفعت رجليها ظهر كسها امام تامر مما زاد تامر في الاثارة
فقالت لها كريمان ( ثواني انا هكون جاهزه )
فقالت نجلاء( لو سمحت افتح المحل )

وقال لها تامر (على طول كده على العموم كان اجمل وقت قضيته معاكوا في حياتي واتمنى الفرصه تتكرر)
ثم مسك باصبعه ذقن نجلاء وقال لها( مستنيكي قريب)

ثم قام تامر بارتداء ملابسه وذهب واحضر بعض قمصان النوم وكلوتات فريده ابنتها وسنتياناتها
ثم قال لنجلاء( الهديه دي من المحل)
فقالت نجلاء (شكرا انا مش عايزه حاجه)
فقالت كريمان (خلاص بقى ما تكسفهوش)
فقالت نجلاء( بقولك مش عايزه حاجه)
فقال تامر (على فكره انا كل اللي انا كنت بعمله معاكي ده كنت بهزر معاكي وعشان تثبتي لي ان انت مش زعلانه لازم تاخذي الحاجات دي)
فقالت له نجلاء( لا شكرا انا مش عايزه حاجه)

ثم اخذتها منه كريمان وقالت له( خلاص انا بقى هديهم لها واحنا ماشيين)
فقالت كريمان( فين انا حاجتي انا كمان؟ ولا انت هتنصب عليا؟

فقال لها تامر (وانا اقدر برده الحاجه وصاحب الحاجه..)
ثم ذهب واحضر كيس بلاستيك ووضع فيه قمصان النوم التي اختارتها كريمان ثم اعطاها لكريمان وهو يحضنها فيقبلها في شفتيها
فيقول لها (نفسي اشوفك بالاحمر المره الجايه)
فضحكت كريمان بصوت عالي
ثم نظر تامر الى نجلاء وقال لها (فرصه سعيده وكان نفسي بس الجايات اكثر من الرايحات)

فنظرت اليه وقالت( كان نفسك في ايه)
فقال (نفسي في اللي نفسي بس على العموم الايام جايه ما بينا كتير)
فقالت نجلاء (له طب ممكن بقى تخلصنا تفتح باب المحل عشان عايزة اروح)
فقال تامر (حاضر تحت امرك)


فذهب تامر وفتح باب المحل وخرجت كريمان من البروڤا بعد ما عدلت من هدومها واخرجت صباع روج من شنطتها ونظرت الى المراية ووضعت الروج ثم سلمت كريمان على تامر
وقالت له (كانت فرصه جميله خلينا على تليفونات... يلا عايز حاجه باي باي)

واخذت كريمان نجلاء من يديها ثم خرجت من المحل

ركبت نجلاء وكريمان سياره نجلاء ثم قالت نجلاء لكريمان ( ايه يا مصيبه اللي انتي عملتيه ده؟... انتي نشفتي دمي جوه.. انا ما كنتش اعرف انك كده ابدا ..هو انتي كنتي بتروحيله قبل كده؟)

فضحكت كريمان وقالت( ايوه كنت بروح عادي .. بس دي اول مره يعمل معايا كده)

فقالت نجلاء (ما هو طبيعي يعمل معاكي كده واحده خارجه له بقميص نوم ومش لابسه تحتيه حاجه وداخل معاها البروڤا لازم يعمل كده ما انتي وسخه)
فضحكت كريمان وقالت( لها بس يا بت الواد ايه جامد اوي انا ما شفتش كده.. بذمتك ما مكنش نفسك فيه)
فقالت لها نجلاء(طب انتي عبيطه وقلنا ماشي انما انا عايزاني انام مع حد غير جوزي ليه؟....
فقالت لها كريمان ( يا بت بسالك عليه هو ايه رايك فيه؟)
فقالت نجلاء (هو الصراحه اي واحده تتمنى واحد زي كده يعمل معاها.. هو جسمه حلو وشكله كمان.. وساعه ما انا كنت ببص عليكم في البروفا كنت اول مره اشوف حد بيعمل كده بالقوه دي)

فتنهدت كريمان

وقالت لها( طب ما الواد قعد يتحايل عليكي عشان تعملي معاه... ما عملتيش ليه؟)

فقالت نجلاء (الصراحه انا كنت خايفه... انا اول مره كنت هعمل حاجه زي كده في حياتي وبعدين ما انتي سامعه عن الفضايح اللي بتحصل بعد كده.. وانا مش قد الفضايح.. وعايزه امشي جنب الحيط....... الا قوليلي يا كاري هو انتي عملتي الكلام ده قبل كده مع حد؟)

فقالت لها( انا اول مره انام مع حد غير جوزي بس الفرق كبير يا بنتي شفتي بتاعه كان عامل ازاي؟)
فقالت نجلاء وهي متعصبه( ما خلاص بقى خلصنا)
فضحكت كريمان وقالت لها (انتي كان شكلك يهلك من الضحك وانتي في حضنه وماسكه بتاعه)
فقالت لها (انا اول مره اقع في حاجه زي كده وانتي السبب اللي خليتيني اوصل لحاجه زي دي)
وقالت لها كريمان (وانا خليتك وصلتي لايه؟ هو عمل لك حاجه؟)
وقالت نجلاء ( كل ده وما عمليش حاجه!!!! انا كفايه ان انا دخلت بالكلوت بتاعي عنده وخرجت من غيره... واللي على هدومي ده لما جابهم على هدومي انا مش عارف اروح ازاي... اللبن بتاعه نشف على هدومي ومش عارفه اطلعه)


فقالت لها كريمان (حاولي تفركيه بس لاحسن حد يشوفه عندك في البيت تبقى مشكله)

فقالت لها( لا انا اول ما هروح لازم ادخل استحمى عشان اللبن اللي جابه على جسمي... وبعدين لما هو كان معاكي في البروڤا وعمل معاكي كده يجيبهم عليا انا ليه؟؟؟)

فضحكت كريمان بصوت عالي وهي تضرب بكف يدها نجلاء علي فخذها
قالت لها كريمان (يخرب بيت عقلك... مش انتي اللي كنتي واقفه تبصي علينا بنعمل ايه يا قليله الادب)
ثم ضحكوا هما الاثنين بصوت عالي
وقالت كريمان (طب احنا مش هنروح بقى!!!!؟)

فقالت لها نجلاء(ايوه لازم نروح لحسن احنا تاخرنا قوي كده والبنت سايباها لوحدها في الشقه)
ثم رن تليفون نجلاء وكان زوجها يتصل بها

الجزء الثالث. (((نجلاء))

قالت نجلاء لكريمان وهي مرتبكه (طارق اللي بيتصل!!!!)


فقالت كريمان( طب وايه يعني ما تردي عليه.. انتي مالك مرتبكه ليه كده)
فردت نجلاء على التليفون( الو ايوه يا طارق)

فقال طارق( ايوه يا نجلاء إنتي فين؟ )
فقالت نجلاء مرتبكه وهي تنظر الى كريمان (انا ...انا مع كريمان كنا بنشتري شويه حاجات وهي معايا)

فقال طارق( ايوه يعني انتي فين بالظبط؟)
فقالت له (في وسط البلد) فقال طارقك طب تعالي بسرعه عشان انا عايزك ما تتاخريش)
فقالت نجلاء (حاضر مسافه السكه هكون عندك اجي لك فين؟)
فقال لها( هتجيلي فين يعني!!! احنا مش لينا بيت)

فقالت نجلاء( اه.. حاضر انا قدامي حوالي نص ساعه واكون في البيت)
ثم اغلقت نجلاء التليفون وقالت لكريمان ( انا ما اعرفش هو عايزني في ايه !!!)
فقالت لها كريمان ( انا مش عارفه انتي مالك يا بنتي خلي عندك ثقه شويه في نفسك خليكي هاديه واوعي يبان عليكي حاجه.. ولو سالك أنتي كنتي بتعملي ايه.. ولا رحتي فين. اتكلمي ولا كأني في اي حاجه من الاخر انسي اللي انتي كنتي فيه ده واتصرفي عادي)


فقالت نجلاء (ده انتي ملكيش حل!!)
فقالت لها كريمان ( خبره بقى هتعملي ايه.... بصي خدي الحاجات اللي اديهلي تامر دي وكانك اشتريتيها من المحل وقولي له انك شاريه القمصان دي عشانه وفرجيهله وخليه ياخد رايه فيها)
فقالت نجلاء( ده انتي داهيه)


ثم بعد ذلك قامت بتوصيل كريمان الى سيارتها التي كانت تبعد مسافه قليله عن مكان المحل ثم انطلقت نجلاء بسيارتها الى منزلها ثم نزلت من السياره وتذكرت ان البيت يحتاج الى بعض الاشياء من السوبر ماركت فكان هناك ماركت تحت العماره التي كانت تسكن بها نجلاء ثم دخلت الماركت و اشترت منه بعض الطلبات ثم وصلت الى صاحب الماركت لتحاسب على الطلبات وكان صاحب الماركت .. حسنين.. رجل في الخمسين من عمره
فقال لها (خلاص يا مدام الحساب وصل)

وهو ينظر الى جسمها
ثم قالت نجلاء( لا حساب اللي وصل.. خلصني بس عشان انا متاخره وعايز اطلع)
ثم قال لها حسنين صاحب الماركت( 640 جنيه ثم فتحت نجلاء شنطتها ودفعت له مبلغ 700 جنيه)
ثم قام صاحب الماركت برد مبلغ 60 جنيه باقي المبلغ وهو يقول لها
(والاستاذ طارق عامل ايه!!!؟) فقالت له( كويس)

فقال لها( لو احتجتي اي حاجه انا ممكن اطلعهلك للبيت ومجانا )
فقالت له (بجد طب دي حاجه كويسه كده هتوفر علينا كثير... بس احنا كده هنتعبك معانا)

فقال صاحب الماركت (تعبك راحه يا مدام نجلاء.. هو انا يجي اليوم اللي اعملك فيه حاجه واسميه تعب برده عنك انتي الحاجات دي انا هطلعها لك لحد باب الشقه )
ثم قالت له (خليها مره ثانيه طيب ابقى اتصل بيك لو عوزت حاجه تبقى تطلعها بس عشان مستعجله)

فقال لها( انا مش هعطلك عن حاجه على فكره...)
فقالت له( لا خليها مره ثانيه لما ابقى اتصل بالمحل وابقى محتاجه حاجه )
فقال لها (خلاص اللي يريحك يا مدام)

واخذت الكيس وهي تمشي امامه وطيزها تتمايل امامه وهو يقول في سره لو 10 دقائق بس على السرير معاكي ترجعيني شباب 20 سنه على الاقل
وصلت نجلاء الى باب شقتها وحوالت فتح الباب بالمفتاح فلم يفتح لان فريده كانت تغلق الباب بالترباس من الخلف ثم رنت جرس الشقه
فتنبهت فريده التي كانت تجلس تشاهد التلفاز عاريه تماما وهي تضع يديها على كسها ثم ارتدت فريده بسرعه كلوتها وارتدت التيشرت على اللحم فكانت بزازها ظاهره جدا خاصه وان التيشرت كان لونه ابيض فكانت حلمات بزازها ظاهره ونافره نتيجه لممارستها العاده السريه في المنزل بمفردها
بعد ما انتهت فريده من ارتداء ملابسها توجهت الى الباب


وقالت( مين..؟ مين اللي على الباب؟)
فقالت نجلاء( انا يا روحي افتحي )
ثم فتحت فريده واثناء فتحها للباب كان هناك جارا لهم وصل الى الشقه التي بجوارهما وشاهد فريده وهي تفتح وتقف على الباب وهي ترتدي الكلوت والتيشرت فانصدم الجار من رؤيه فريده بهذا المنظر ثم احست نجلاء به وهو يفتح باب شقته
ثم قالت له( مساء الخير يا استاذ محمود)

فرد عليها محمود( قال لها مساء الخير يا مدام)
ثم وقفت فريده خلف الباب بجسمها فقد احست بالخجل من نظره عين محمود جارهما

كان محمود رجل في 48 من عمره وله ولد عمره تقريبا 15 سنه اسمه وليد


فقالت له نجلاء( ووليد عامل ايه؟)

فقال له(ا كويس ومغلبني صدقيني يا مدام نجلاء وفريده عامله ايه؟
فقالت له(فريده كويسه خالص... بس هي ضعيفه شويه في الانجليزي وعايزه حد يديها درس خصوصي)

فقال لها محمود( يا سلام انا تحت امرك يا مدام شوفي الميعاد اللي يناسبك ايه وانا تحت امرك)

فقالت له( انا كنت محرجه الصراحه ان انا اقول لك على حاجه زي كده وانا عارفه ان انت مش بتدي دروس خصوصي لحد )

فقال لها محمود( دي الحقيقه فعلا انا مش بدي دروس لحد من زمان من ساعه ما ام وليد اتوفت)

فقالت له نجلاء (**** يرحمها كانت ست كويسه)
فقال لها (هو صحيح انا مش بدي دروس خصوصي لحد بس لما تكون فريده محتاجه تاخد درس عيب حد يجي يديها درس وانا موجود)

فقالت له نجلاء( يعني بجد حضرتك موافق انك ممكن تديها الدرس)
فقال لها محمود( طبعا من العين دي قبل العين دي.. فريده زي بنتي واتمنى لها انها تبقى متفوقه في دراستها)

فقالت نجلاء( انا مش عارفه اشكرك ازاي يا استاذ محمود انا محرجه منك جدا )
فقال لها محمود( بدون اي احراج تحت امرك يا مدام)

فقالت نجلاء لمحمود( طب شوف حضرتك تحب تيجي تديها الدرس امتى ينفع بكره الساعه 7:00 ؟)
فقال لها محمود( سامحيني انا مش بدخل بيت حد عشان انتي عارفه كلام الناس افرضي الاستاذ طارق مش موجود انا ما رضاش حد يتكلم عليكي كلمه ويقولوا راجل غريب ودخل عندها)

ففكرت نجلاء فقالت له (اومال حضرتك ممكن فريده تاخد الدرس فين؟)
فقال لها محمود بدون تردد (طبعا في البيت عندي)
فقالت نجلاء له,( انا خايفه يبقى الموضوع تقيل على حضرتك مش كفايه حضرتك هتديها درس وكمان هيبقى في البيت عندك ده كتير علينا يا استاذ محمود)

فقال محمود (ولا كتير ولا حاجه يا مدام انا زي ما انا قلت لك فريده دي معتبرها زي بنتي بالظبط ويهمني مصلحتها بس انا للاسف مش بروح ادي دروس لحد في البيت)

فقالت له نجلاء( انا مش عارفه اشكرك ازاي)
فقال لها (من غير شكر يا مدام نجلاء احنا بيت واحد)

فقال محمود (خلاص ما تنسيش تبلغي فريده بكره ميعاد الدرس الساعه 7:00 بس يا ريت ما تاخرش عشان انا عندي ميعاد الساعه 9:00 في باب اللوق ومش عايز أآخر عليه
فقالت له( قبل ٧.٠٠ هتكون عند حضرتك.. بعد اذنك استاذنك انا هدخل )
وقال لها محمود ( اتفضلي طبعا يا مدام)

فقالت له (بعد اذنك )
وهو ينظر ويحاول ان يرى فريده مره اخرى ثم اغلقت نجلاء باب الشقه ودخلت

ثم قالت لها فريده (انت اخرتي يعني يا ماما؟)
فقالت لها نجلاء ( اسكتي ده انا طلع عينيا عقبال ما جبت الحاجات دي)
فقالت فريده لها( وريني يا ماما جبتي ايه)
وقالت نجلاء ( طب استني عليا لما اغير هدومي واخذ شاور .. وابقي اتصلي بالمكوجي خليه ياخذ الهدوم عشان يغسلها)
ثم اخذت منها فريده الشنط وذهبت لتتفحص ما بها ثم دخلت نجلاء وخلعت البلوزه ثم السنتيان ثم خلعت البنطلون ولم تكن ترتدي من تحته كلوت فقد اخذه تامر ليصبح ذكرى له بما حدث بينهما واصبحت نجلاء عاريه تماما وهي تنظر الى المراه ثم دخلت الحمام وفتحت الدش واغمضت عينيها والمياه تنزل على وجهها وشعرها وهي تتذكر ما فعله تامر بها فتتذكر زبره المنتصب وهو يدعكه امامها .... وتتذكر و هو ينيك كريمان ثم تضع يدها على كسها وتستمر في دعك كسها وتدعكه بقوه وبسرعه وتتأوه ثم حتى سمعت صوت طارق زوجها في الشقه فتوقفت عن دعك كسها ثم اغلقت المياه وخرجت الى غرفه النوم فوجدت طارق يدخل عليها وهي عاريه ثم يقترب منها ويحضنها ويقبلها في شفتيها ويقول لها( وحشتيني قوي يا نوجا)

فابتسمت نجلاء وقالت( له ياه لحقت اوحشك قوي كده بسرعه)
فقال لها طارق ( عندي خبر ليكي هيبسطك قوي وهو يفك ازرار القميص فقالت نجلاء وهي تلف زراعها حول رقبته وهي عاريه تماما امامه( قلي طيب ايه هي المفاجاه )
وقال طارق لها (طب اصبري عليا لحد ما اغير هدومي)

ثم جلس طارق على الكرسي وخلع بنطلونه ثم نظر الى نجلاء وهي امام المراه وتنظر اليه في المراه
وتقول له( ايه بقى اللي انت كنت عايز تقولهلي قلي بقى)


وهو ينظر الى طيزها العاريه تماما فينتصب زبره ثم يخلع لباسه وياتي وراء نجلاء ويحضنها من الخلف ويقبلها في رقبتها ويمسك صدرها فتقول له نجلاء (بس مش دلوقتي البنت بره)
فقال لها (انا ما شفتهاش بره) فقالت له( يبقى اكيد في اوضتها لاحسن تيجي ولا حاجه.. لاحسن تدخل علينا خليها بالليل احسن)
فقال لها (ما احنا بالليل اهو)

ثم اخذ يقبل نجلاء في رقبتها وهو يمسك بزازها من الخلف ثم ذهب بها الى السرير وقام بتقبيلها في شفتيها وهو ينام عليها ثم مسكت نجلاء زبره واخذت تدعك فيه وهو يمسك بزاز نجلاء ويمص حلمتها ويعصرهم بيديه ثم قام برفع احد ارجلها وادخل زبره في كسها ..واخذ يدخل زبره ويخرجه... ويدخل زبره ويخرجه اكثر وبسرعه ونجلاء تغمض عينيها وتتخيل ان تامر هو الذي ينيكها فتأتي بشهوتها مره ثم مره اخرى ثم مره اخرى فاتت بشهوتها اكثر من مره وطارق زوجها يمارس معها الجنس ثم طلب منها طارق ان تنام على بطنها ثم نامت نجلاء على بطنها فادخل طارق زبره في كسها من الخلف وكان النيك عنيف من طارق ونجلاء تتخيل ان تامر هو الذي ينيكها
واثناء ذلك فتحت فريده عليهم الباب قليلا دون ان يحسوا بها واخذت تتلصص عليهم وهي ليست المره الاولى التي تفعل فيها ذلك

استمر طارق في نيك نجلاء زياده عن 10 دقائق ثم قذف لبنه في كس نجلاء و هي نائمه على السرير
ثم حضنت نجلاء طارق ووضعت راسها على صدره العاري بينما هو يشعل سيجارته وهي تتحسس زبره فتقوم

فيقول لها طارق (وحشك صح؟)
فتخجل نجلاء وتقول له(هو ايه ده اللي واحشني)
فيقول لها طارق (هيكون ايه يعني!!!! اكيد زبري)
فتضربه نجلاء على صدره وتقوم من على السرير وتقول له (بطل قله ادب يعني البنت لو سمعتك دلوقتي )
ثم يضحك طارق ويقوم ويدخل معها الحمام ويفتح الدش وينزل الماء على نجلاء وزوجها وهو يحضنها ثم يقبلها في شفتيها فتحضن نجلاء طارق وتغمض عينها وهي تمسك زبره وكانها تتخيل انها تحضن تامر وتمسك زبره ثم انتهوا من الحمام وخرجت نجلاء لترتدي الروب بينما طارق يرتدي بجامه البيت


فقالت نجلاء (مش هتقول لي بقى ايه المفاجاه اللي انت جاي عشان تقولها لي)
فقال طارق( حاضر يا ستي هقولك)

واثناء ذلك رن جرس المنزل فقطع طارق كلامه مع نجلاء وذهب ليفتح الباب فوجد صبي المكوجي
فقال له طارق ( ايوه يا ابني في حاجه؟)

فقال صبي المكوجي( المكواه يا بيه)
فقال طارق بصوت عالي وهو يقف على الباب وينظر الى داخل المنزل( يا نجلاء هو في مكواه عندنا؟)
في فردت نجلاء من داخل الغرفه( ايوه انا اللي قلت لفريده تتصل بيه عشان يجي ياخد الهدوم عايزه تتغسل اللي عندنا...معلش يا طارق تعالى خد الهدوم واديها له
فقال ( طارق فين الهدوم؟) فقالت نجلاء له ( في ثبت الغسيل لمهم وحطهم في كيس واديهمله وبعد اذنك تعالى خذ الهدوم بتاعتي انا كمان وشوف لو انت عندك هدوم كمان اديها له)
فقال طارق لصبي البكوجي (استنى هدخل اجيب لك الهدوم واجي..)

وسأله طارق( هو احنا علينا فلوس يا ابني)
فرد صبي المكوجي( اه في قديم 47 جنيه)
فقال طارق( 47 جنيه دول بتوع ايه؟)
فقال له صبي المكوجي ( ماعرفش يا بيه ممكن تنزل المحل وتسال المعلم)

ثم اغلق طارق الباب وجعله مواربا قليلا(( اي مفتوح قليلا من على الجانب))
ووقف صبي المكوجي امام الباب وهو يستطيع ان يرى الصاله الداخليه من جانب الباب حيث لم يكن الباب مغلق بكامله واذا نظر صبي المكوجي فوجد باب غرفه ينفتح وتظهر منه نجلاء وهي عاريه تماما وهي تنادي يا طارق اوعى تنسى الهدوم بتاعتي تعالى خدها اهيه )

وما زال صبي المكوجي يتلصص عليهم من الفتحه الجانبيه من باب الشقه فانصدم صبي المكوجي عندما شاهد جسد نجلاء وهو عريان فهوكالمعتاد كان يشاهدها فقط في الشارع فاندهش عندما راى جسمها عاري تماما فانتصب زبره وهو يقف امام الباب ومد يده داخل البنطلون واخذ يدعك في زبره وهو يشاهد نجلاء من الفاتحه الجانبيه لباب الشقه وهي عاريه تماما

فذهب طارق بعد ما اخذ كل الملابس التي تحتاج الى الغسيل ثم ذهب الى نجلاء وهي تقف على باب الغرفه عاريه تماما

وقال لهاطارق( هو انت مش كنت لابسه الروب)
فقالت له نجلاء اصل حسيت ان هو اتوسخ شويه فقلت ابعته بالمره يتغسل
وكل هذا يشاهده صبي المكوجي ثم قالت نجلاء لطارق خد دول كمان فمسك طارق الملابس من يد نجلاء فكانت هي بلوزه نجلاء وبنطلونها الجنس والسنتيان الاحمر هذه هي الملابس التي كانت بها عند تامر في المحل ثم اخذ طارق منها البلوزه فوجد بها بعض البقع
فقال لنجلاء (هو ايه اللي مبقع اللي على البلوزه ده؟)

فارتبكت نجلاء
وهي تقول له( اه ده عسل اصل انا كريمان النهارده جبنا فطيرة بالعسل والظاهر فيه نقطه او حاجه جت على البلوزه)
فنظر اليها طارق وقال لها (عسل اه طيب!!!!)
ثم اخذ البلوزه والبنطلون والسنتيان وقال لها وهو يمسك السنتيان الاحمر
ويقول لها( هو انتي اشتريتي الطقم ده قطعه واحده ولا ايه)

وقالت له( لا اصل الصراحه الpanty بتاعه كان بيتضايقني خالص فانا رميته في الزباله)
فنظر لها طارق متعجبا وقال لها (الزبالة ...يا بخت الزبالة) ثم اخذ كل الملابس
وذهب ناحيه الباب واحس صبي المكوجي بقدوم طارق ناحيه الباب فترك زبره واخرج يده من البنطلون بسرعه ثم فتح طارق الباب

وقال له( دي المكواه كلها هيبقوا جاهزين امتى؟)
فقال له صبي المكوجي( زي كل مره به... بكره زي دلوقتي يكونوا جاهزين)
فقال له طارق (بس خلي بالك فيهم قميص وبنطلون لونهم اسود عارف بعد الغسيل لو جيت لقيتهم بهتين انا هعمل ايه؟)
قال صبي المكوجي( احنا شغلنا نضيف يا بيه ما تقلقش الهدوم زي ما بتسلمها زي ما بتستلمها)
فقال له طارق( طب لما نبقى نشوف)
ثم اغلق طارق باب الشقه ودخل الى الغرفه فوجد نجلاء تجلس امام المراه عاريه تماما

ثم قالت نجلاء لطارق (وحياتك يا طارق اديني الروب التاني من الدولاب)

ففتح طارق الدولاب فوجد عده ارواب
فقال له(ا انهي واحد فيهم؟)

وقالت له( الاصفر الشفاف اللي ليه كرانيش ده من عندك..؟
واحضر طارق الروب واعطاه الى نجلاء فمسكته نجلاء ثم قامت من على كرسي التسريحه وارتدت الروب وهي ترتدي الروم كانت بزازها العاريه تهتز بشدة
ثم ربطت نجلاء حزام الروب وقالت لطارق وهي تربط حزام الروب هي (مش هتقول لي بقى)

فقال لها طارق وهو يشعل سيجاره ويضع رجل على رجل
(عارفه الشقه اللي فوقينا على طول؟)
فقالت نجلاء( ايوه عارفاها بتاعه الاستاذ ابو الحسن؟)

فقال لها (ايوه بالظبط بتاعه الاستاذ ابو الحسن)
فقالت له نجلاء( مالها بقى؟)


فقال لها طارق( تخيلي انا بقالي ست شهور بجري ورا الاستاذ ابو الحسن ده...!!!)

فقالت نجلاء( و ايه اللي حصل؟؟... ده راجل كويس ما شفناش منه حاجه وحشه)

فقال لها (ما انا عارف ان هو راجل كويس.. وعشان هو راجل كويس انا اشتريت منه الشقه)
فقالت نجلاء( شقه ايه؟)
فقال طارق (شقته انا اشتريت منه شقته وهنفتح الشقتين... شقتنا على شقته وهخليهلك فيلا... مش انتي كان نفسك في فيلا ؟؟)

ثم قفزت نجلاء الى الاعلى في فرحه فكان الروب ينفتح من عند رجليها ويظهر كسها بوضوح ثم حضنت طارق

وقالت له( يعني بجد هنعيش جوه فيلا؟)

فقال لها (عشان انتي صبرتي معايا وتعبتي معايا انا هعمل كل اللي نفسك فيه والسنه دي هنروح الساحل الشمالي)

ففرحت نجلاء اكثر واكثر ثم حضنت طارق وقبلته فيه شفتيه وفجاه دخلت عليهم فريده وكانت ترتدي شورت وشق كسها ظاهر منه وكانت ترتدي سنتيان تحت التيشرت

ثم قالت فريد(ه ايه يا بابا ايه يا ماما في ايه؟)

فقالت نجلاء لفريده (بابا اشترى الشقه اللي فوقينا وهنفتحها الاثنين على بعض وهتبقى فيلا مش شقه)

فقفزت فريده الى الاعلى من الفرحه ثم حضنت طارق ابوها

وقالت له( بجد يا بابا؟)


فقال لها (بجد يا فريده بس انا عايزك تذاكري وتطلعي متفوقه في دراستك عشان انتي الايام اللي فاتت دي ماكنتيش عجباني كنتي سايبه الدروس بتاعتك ودائما بتلعبي ..وعايزك تاخدي بالك من نفسك كويس)
فقالت فريده له( حاضر يا بابا)
فقال طارق لنجلاء (بكره هجيب المهندس عشان يشوف شقه ابو الحسن ويشوف هيفتح الاثنين على بعض ازاي..)

فقالت له نجلاء( ده بكره امتى هتعمل كده؟)

فقال لها (بكره الصبح بدري المهندس جاي الساعه 9:00 الصبح)
فقالت له نجلاء( ياه 9:00 الصبح ده بدري قوي🥺 طب ما يقدرش يخليها على الساعه 12:00 او 1 ؟)

فقال طارق( ليه هو زيك بينام لحد الظهر.. ده راجل مهندس بيطلع من صباحيه **** وبعدين انا واخذ منه الميعاد ده بالعافيه)
فقالت نجلاء( خلاص 9:00 الصبح 9:00 الصبح مش مشكله مش هتيجي من يوم)


ثم قال لها طارق (طب ما فيش غدا لطارق ولا طارق يقعد جعان)
فقالت له نجلاء( عينيا نص ساعه ويكون الغداء جاهز ثم ذهبت نجلاء الى المطبخ وقامت بالنداء على فريده
( يا فريده يا فريده)
ثم حضرت فريده

وقالت لها نجلاء (تعالي ساعديني يا قلبي عشان نجهز الغداء لبابا)
ثم دخلت فريده مع نجلاء وقالت فريده ( حلوين قوي يا ماما الاندر وير اللي انت جبتيهمولي والوانهم تحفه)

فقالت نجلاء( هو انت قستيهم؟)
فقالت له(ا انا قست منهم اثنين بس ولسه ما قستش الباقي)
فقالت نجلاء (اهم حاجه يكونوا عجبوكي وخلاص)

فقالت فريده( طبعا عجبوني جدا)

فقالت لها نجلاء( اومال انتي كنتي قافله على نفسك بالترباس يعني؟)
فقالت لها فريده ( يا ماما مش انتي قبل ما تمشي قلت لي اقفلي على نفسك كويس وما تفتحيش لحد)
فقالت نجلاء( طب هو في حد جه خبط عليكي وانتي لوحدك؟
فقالت لها (ايوه يا ماما في واحد جه خد فلوس الزباله ومشي)
فقالت لها نجلاء( طب انا مش قايله لك ما تفتحيش لاي حد؟)
فقالت لها يا ماما (فضل يخبط كثير وانا لما سالته وتاكدت منه طلعت اديته الفلوس)
وقالت لها نجلاء ( وطلعتي ازاي!!! وانتي بالمنظر ده ؟)

فقالت لها فريده ( لا طبعا يا ماما انا دخلت لبست روب زي ما انت بتلبسي وفتحت الاول واديته الفلوس اديته 20 جنيه ورجع لي 5 جنيه وبس ادي ده كل اللي حصل وادي الايصال)


وقالت لها نجلاء ( لا شاطره اهو كده اعرف اعتمد عليكي وقالت لها فريده ( اومال ايه يا ماما ده احنا كبرنا ونقدر نفتح بيت كمان)

فقالت نجلاء بضحك(

يا ولا يا ولا ده احنا كبرنا وبقينا نقول نقدر نفتح بيوت كمان)
فقالت لها نجلاء( اعملي حسابك انا اتفقت مع الاستاذ محمود انك هتاخدي عنده درس من بكره)

فقالت لها فريده( استاذ محمود مين؟)
فقالت لها نجلاء( استاذ محمود جارنا ده بالعافيه لما وافق انه يديكي الدرس)
فقالت لها (وهيديني الدرس فين يا ماما ؟)
فقالت نجلاء( هو ما رضيش يجي يديك الدرس في البيت هنا فقالي انك انتي هتروحي تاخدي الدرس عنده بكره)


فقالت فريده( عنده فين يا ماما فقالت نجلاء في البيت عنده)

فقالت فريده (طب تبقي تيجي معايا لحد ما اخلص الدرس) فقالت نجلاء( خلاص ابقى اجي معاكي بس لو ما كنتش فاضيه ابقي روحي لوحدك انا قلت لك انا قعدت اتحايل عليه قد ايه لحد ما وافق وانتي كل المدرسين اللي بتروحي تاخدي عندهم انجليزي اخيب منك)
فقالت فريده لنجلاء ( طب ممكن اجيب معايا رنا)
فقالت نجلاء لفريده (مين رنا!!! قصدك رنا عبد الحكيم صاحبتك؟؟)


فقالت فريده( لا مش رنا عبد الحكيم.. دي رنا الخولي)
فقالت لها نجلا(ء انا اول مره اسمع الاسم ده!!)
فقالت لها فريده( ازاي يا ماما ده انتي شفتيها كثير قبل كده) فقالت لها نجلاء( يمكن شفتها بس الاسم اول مره اسمعه ويمكن لما اشوفها اعرفها على طول )
فقالت لها فريده (يعني ينفع اجيبها معايا الدرس)

وقالت لها نجلاء( انا مش عارفه الاستاذ محمود هيقبل بكده ولا لأ على العموم بكره هتروحي الدرس لوحدك اول مره وبعد كده تكلميه بكل ادب وذوق وتترجيه ان صاحبتك تيجي معاكي الدرس من المره اللي جايه)
فرحت فريده بكلام نجلاء وقالت (لها خلاص يا ماما بكره الساعه 7:00 انا هروح عشان اخذ الدرس عند الاستاذ محمود)
حضرت نجلاء الطعام وذهبت به الى الصالة وجلست وتناولت الطعام هي وطارق وفريده ثم جلسوا ليشاهدوا التلفاز حتى جاء منتصف الليل وشعرت فريده بالنعاس

فقالت( انا حاسه ان انا عايز انام)
فقال طارق( خلاص خشي انتي نامي وانا وماما كمان شويه هندخل ننام)

وبعد قليل دخل طارق الى غرفه النوم ثم دخلت نجلاء فوجد الطارق ينام على السرير ويحط ذراعه تحت راسه وينظر الى السقف ثم خلعت نجلاء الروب واصبحت عاريه تماما ونامت بجواره ثم تغطت بغطاء
فقال لها طارق( عارفه يا نجلاء انا بتخيل شكل البيت بعد ما نفتح الشقه اللي فوق ويبقوا الاثنين على بعض هيبقى تحفه )
فاغلقت نجلاء نور الاباجوره وقالت له( طب نام عشان خاطر المهندس جاي الصبح ثم قال لها طارق تصبحي على خير يا نوجا )
وقالت له( تصبح على خير🥱)

نامت نجلاء واثناء نومها حلمت ان تامر ينيكها في المحل وهي تتأوه


ثم قام طارق على صوت تأوهات نجلاء ونبهها ففتحت عينيها
وقال لها( انت بتحلمي ولا تعبانه؟)

فقالت له( لا الظاهر ان انا كنت بحلم)
ثم قامت نجلاء وهي عاريه تماما وذهبت الى الثلاجه وشربت بعض المياه وهي في ذاكرتها تامر وما فعلوا بها في الحلم فكانت تريد ان تمارس الجنس بشراهة
فذهبت وفتحت غرفه فريده فوجدتها نائمه عاريه من فوق فكان فلم تكن فريده ترتدي ايه ملابس من فوق وكانت ترتدي فقط كلوت لونه ابيض فغطتها نجلاء ثم توجهت الى الحمام وجلست على قاعده الحمام واخذت تدعك في كسها وتمارس العاده السريه فهي تمسك بزازها وتدعك في كسها وهي تتخيل ان تامر ينيكها في كسها وهي تمسك زبره وتمصه حتى اتت بشهوتها الجنسيه
رجعت نجلاء مره اخرى الى السرير وحاولت ان تنام فاغمضت عينيها ولكن اصابها بعض القلق فذهبت مره ثانيه الى الصاله وقامت بتشغيل التلفاز وظلت تشاهد فيلم عربي ولكن كان تركيزها مع تامر وما فعله معها بالامس فحاولت ان تتصل بكريمان ولكن كريمان كانت نائمه في نوم عميق فلم ترد عليها فظلت تشاهد الفيلم حتى اخذت بعض الحبوب المهدئه التي تجعلها تدخل في النوم سريعا حتي اصابها النعاس وكانت الساعه اقتربت من 7:00 صباحا فلم تنام نجلاء طوال الليل
ذهبت نجلاء الى غرفه نومها ونامت بجانب طارق الذي كان يضع يده على مكان نومها فحركت يده وابعدتها ثم نامت في نوم عميق

في اليوم الثاني حيث كانت الساعه 8:55 صباحا رن جرس تليفون طارق عده مرات حتى انتبه طارق وفتح عينيه فوجد المهندس عصام يتصل به
(المهندس عصام هو شاب متوسط ارقام اسمر جسمه عادي وزبره متوسط الحجم يحب الجنس جدا ولكنه لا يظهر ذلك الى الناس و كل من يراه يظن انه رجل محترم جدا.. وفي الحقيقه ان عصام لم يكن بالصوره الظاهره امام الناس فرصيده غني بالفضائح الجنسيه مع زميلاته اثناء الدراسه وهو ما زال يحب الجنس جدا وكل يوم بعد انتهاء عمله يذهب الى بيته حيث يقيم بمفرده ويمارس الجنس مع احدى الفتيات الساقطات من الملاهي الليليه)


ثم فتح المكالمه وقال طارق (الو)
فقال المهندس( الو.. الو يا استاذ طارق حضرتك كان بينا ميعاد النهارده عشان نيجي نعاين الشقه ونشوف هنقدر نعمل فيها ايه)
فقال له طارق (وحضرتك فين دلوقتي؟)
فقال له( انا بركن العربيه بتاعتي تحت.…. قدامي خمس دقائق وطالع)
ثم جلس طارق على السرير وهو يحاول ان ينبه نجلاء ويقول لها( نوجا نوجا قومي المهندس تحت وجاي عشان يعاين الشقه )
ولم تستجيب له نجلاء لانها كانت تنام في نوم عميق جدا من شده الارهاق والاقراص المهدئه فهي طوال الليل لم تنام

وقرر طارق تنبيه نجلاء مره ثانيه ولكن بدون فائده فلم تنتبه نجلاء لطارق
فقال طارق هو ده يا نجلاء اللي اتفقنا عليه امبارح ما هو لازم كل حاجه تبقى فوق دماغي انا ما فيش حد يعمل حاجه معايا ابدا في البيت ده خليكي يا ستي نايمه وانا هطلع اشوف المهندس لوحدي)

وبعد قليل رن جرس الباب فقام طارق من على السرير متوجها الى الباب وفتحه واذا به المهندس يقف امامه
و فقال المهندس (صباح الخير يا استاذ طارق)

فرد طارق (صباح الخير يا باشمهندس)
فقال المهندس( انا جيت في ميعادنا زي ما اتفقنا)
فقال له (اتفضل يا باشمهندس ادخل )
فدخل المهندس عصام الى داخل شقه طارق ثم اشار له طارق بالجلوس على الانتريه الموجود في الصاله فجلس معه
وقال له( انا مش عارف اقدم لك ايه الصراحه المدام والبنت نايمين وانا ما ليش في الحاجات دي بس احنا ممكن نعمل شاي😊)

فقال له المهندس( لا ما لوش لزوم انا بس جاي اعاين الشقه على السريع النهارده عشان انا عندي ارتباطات كثيره ولازم امشي بسرعه)
فقال له طارق( بس ما ينفعش كده لازم نشرب حاجه☺️)
فقال له( لو حضرتك مصمم يبقى ممكن نشرب شاي)
فقال له طارق (كويس انك انت مطلبتش حاجه غير الشاي عشان انا مش بعرف اعمل الا هو 😆)
فضحك المهندس عصام ،😆وقال له( ما انا قلت لك ما لوش لازمه من الاول)

فقال له طارق( وده ينفع برده يا باشمهندس اول مره تزورني وما تشربش حاجه عندي)

فذهب طارق الى المطبخ وكان المطبخ امريكاني يطل على الصاله وذهب ليعمل الشاي واثناء عمله للشاي سال المهندس عصام وقال له )وحضرتك منين يا باشمهندس ؟)
وقال له( من القاهره انا عايش هنا جنبيكم)

فقال له طارق( وتفتكر الشقه لما يتفتح على بعض الموضوع دوت يتكلف كام؟)
فقال له المهندس( انا لسه ما شفتش حاجه ولا عاينت الشقه عشان اقدر احدد لك المبلغ بالظبط بس على العموم مش هيطلع كثير وانا على قد ما اقدر اختصر في حاجات كثيره مش هتكلفك فلوس)
وقال طارق للمهندس (اه ياريت يا باشمهندس احسن اديك شايف الدنيا عامله ازاي انا عايز الم الموضوع على قد ما اقدر )

ثم قام طارق بعمل الشاي على الصينيه وخرج من المطبخ الى الصاله ووضع الصينيه على ترابيزه الانتريه ثم قال للمهندس عصام) اتفضل يا باشمهندس الشاي)
اخذ المهندس عصام كوب الشاي وشرب منها قليلا ثم وضعها على الصينيه مره اخرى وهو ينظر في انحاء الصاله يمينا وشمالا وفي السقف
ويسال المهندس طارق ويقول له( هي الشقه مساحتها قد ايه؟)

فيجيب طارق ويقول له (الشقه اللي احنا فيها مساحتها225 متر متقسمه زي ما حضرتك شايف ريسبشن كبير وثلاث اوض المطبخ والحمام،)
فقال المهندس (و الشقه اللي فوق مساحتها زي الشقه هنا؟) فقال له طارق (بالظبط يا باشمهندس)
واثناء حديثه رن تليفون طارق واذا به البواب اتصل به فقطع طارق الحديث مع المهندس وقال له (مش عارف الظاهر البواب بيتصل بيا لما اشوفه عايز ايه)
فرد طارق على مكالمه البواب وقال( يعني ايه ده...؟،😠 هي الدنيا سايبه😡 انا نازل لك حالا دلوقتي😡 لما اشوف😡 فقال له المهندس عصام🙄 (خيرفي حاجه يا استاذ طارق؟)
وقال له( 😠😠مش عارف البواب بيقول لي ان في حد دخل بالعربيه بتاعته في عربيه المدام.. والدنيا مقلوبه تحت انا لازم انزل بسرعه
ثم طرق طارق المهندس ونزل بملابس البيت الى الشارع ووجد شخص قد دخل في عربيته بسيارته في سياره نجلاء مما ادى الى تهشم جانب السياره
سمع المهندس عصام صوت طارق من الشارع فكان صوته عاليا جدا فدخل بلكونه الشقه فوجد طارق يمسك في سائق السياره الذي دخل في سياره زوجته نجلاء وهو يقول باعلى صوته(😡😡😡 انا مش هسيبك انا احبسك لن تبهدلت العربيه خالص يا راجل 😡😡هو انت اعمى انا لازم اطلب لك القسم دلوقتي)
انتظر المهندس في البلكونه ينظر الى الشارع والى الخناقه حوالي خمسه دقائق ثم قال( الظاهرالموضوع هيطول)

فدخل وجلس فيه الصاله مره اخرى وهو ينظر الى المطبخ........ فقام وتحرك ناحيه المطبخ ......ثم نظر الى غرفه النوم ... التي تنام بها نجلاء
ولم يكن يعرف المهندس ان احدا بالداخل
فتحرك نحو غرفه النوم فكان الباب مفتوح قليلا دفع الباب قليلا فوجد نجلاء نائمه على السرير

نصفها الاعلى عاري تماما فكانت بزازها عاريه تماما امامه






الجزء الرابع





انصدم المهندس عندما راى نجلاء وهي نائمه وبزازها عاريه وقال في سره (يخرب بيتك ده انتي نايمه ملط خالص)

ثم وقف على باب الغرفة ينظر الى الصالة وهو يمسك زبره من فوق الملابس
ثم ذهب الى البلكونه بخطوات خفيفه ونظر فوجد زوج نجلاء طارق ومعه الشرطه
وسمع صوت طارق وهو يقول بصوت عالي للشخص الذي صدم سياره زوجته نجلاء( انا مش هسيبك النهارده. من فضلك يا حضره الظابط انا عايز اعمل محضر)
فسمع المهندس الظابط وهو يقول له( يعني انتوا مش عايزين تصطلحوا ؟)
فقال له طارق (مستحيل نصطلح ... انا مصمم اعمل محضر)
فقال له الظابط (خلاص زي ما انت شايف... بس عشان تعمل محضر لازم هتيجوا انتو الاتنين في القسم)
فقال طارق (قسم
.. قسم ...انا مش هسيبه الا لما اخد حقي منه)
ثم قال له الظابط ( خلاص تعالوا معايا اتفضلوا اركبوا عربية الشرطة)
فقال له طارق ( ايوه هركب وهروح القسم وهعمل محضر وهجيب منه حقي النهارده)

فركب طارق سياره الشرطه
ونسي تماما ان المهندس في منزله وحتى تليفونه لم يكن معه فقط تركه في المنزل ونزل بدونه

بعد ذلك رجع المهندس مره ثانيه ووقف على باب الغرفه وراى ظهر نجلاء عاريا تماما فقد غيرت وضع النوم
فقال في سره وهو متوتر قليلا (طب انا لو دخلت عليها دلوقتي وقامت من النوم هتبقى فضيحه!!,🙄 ومش بعيد تصوت وتلم الناس🤔 .).

ثم توقف عن التفكير قليلا وقال في سره (انا اقوم اخبط على الباب خبطه واشوف هيحصل ايه!!! لو قامت يبقى اقول لها ان جوزها نزل وكان في خناقه في الشارع وراح القسم وانا المهندس اللي جاي اعمل الديكور هنا)

فتحرك المهندس ببطء ناحيه باب الغرفه وقام بغلقه قليلا وهو يرى نجلاء نائمه على السرير ثم قام بدق الباب مره فقال (حد هنا)
فكانت نجلاء نائمه في نوم عميق جدا ولم تدري باي احداث جرت اثناء نومها ولم تسمع صوت باب الغرفه والمهندس يدق عليه بيديه

ثم فتح المهندس الباب قليلا ونظر داخل الغرفه فوجد نجلاء نايمه على السرير ولم تتحرك منه ثم قام بدق الباب مره اخرى بيديه مرتين ثم ثلاثه فلم تستجيب نجلاء
وهو ما زال يمسك زبره من فوق البنطلون
تجرأ المهندس ودخل الى الغرفه واقترب الى السرير وهو ينظر على نجلاء كانت نجلاء تعطي لها له ظهرها العاري تماما
فقال المهندس (يا مدام يا مدام ..فلم ترد عليه نجلاء ولم تنتبه لكلامه)
فقال المهندس في سره (مستحيل تكون بعد ده كله تكون نايمه!! دي ميته دي ولا ايه؟؟ لاحسن تطلع ميته وتجيب لي مصيبه!!!)

ثم اقترب المهندس اكثر ولمس زراعها فلم تستجيب نجلاء
ثم قام بمسك ذراعها ولم تستجيب
فقال في نفسه (دي اكيد نايمه بسابع نومه ومش حاسه بحاجه )
ثم مسك المهندس نجلاء من شعرها وشده شده خفيفه فرفعت نجلاء يديها ثم انزلتها مره اخرى... ثم شد المهندس شعرها بقوه فحركت نجلاء رجليها حتى رفعت الغطاء من عليها فاصبحت عاريه تماما وطيزها امام المهندس
فانبهر المهندس عندما شاهد طيز نجلاء وقال بصوت خافت(يا لهوي على الطيز الجميله.. يخرب بيت طيزك) ثم فتح سوسته البنطلون ومسك زبره واخرجه من سوسته البنطلون واخذ يدعك فيه وهو يقول في سره ويتنفس انفاس ملتهبه جدا
(يخرب بيت طيزك.... ده ايه حته الملبن دي!!)

فاقترب المهندس اكثر من نجلاء ووضع ركبته على السرير ويديه ترتعش ثم قام مسك طيز نجلاء فلم تنتبه نجلاء لذلك
فوضع يده الاخرى على طيزها واخذى يفرك في طيزها ثم اقترب بوجهه الى طيز نجلاء فاخذ يقبل طيز نجلاء وهو يمسك طيزها بيديه الاثنين ثم احس بتأوهات تخرج من فم نجلاء فابتعد عنها ووقف وزبره يطلع من سوسته البنطلون ثم وقف بجانب السرير وهو ينظر اليها ثم توجه الى الناحيه الاخرى من السرير ثم نظر الى وجه نجلاء فوجدها نائمه وبزازها عاريه وكسها عاري وهي تنام على جنبها
فاقترب منها المهندس ويديه ترتعش ووضع يده على جبين نجلاء ثم مسح بيديه شعرها ثم نزل على خدها ومسح يده على خدها ثم اقترب بوجهه الى وجه نجلاء وقبلها في شفتيها قبله ثم قبله وهو يضع يديه على صدرها ويمسك بزازها بيديه بهدوء حتى لا تستيقظ نجلاء
ظل المهندس يقبل نجلاء في وجهها بهدوء وفي شفتيها مره تلو الاخرى وهو يحسس على جسمها وعلى فخذها وفي حاله ذهول تام مما يراه
ثم وضع المهندس يده على كس نجلاء فتاوهات نجلاء فارجع يده سريعا وهو ينظر الى وجهها ثم عاد مره اخرى ووضع يده على كسها واخذ يدعك فيه ونجلاء تتأوه فكانت نجلاء تحلم بانها تنام في احضان اكثر من شاب وهم ينيوكها
ظل المهندس يدعك كس نجلاء وهو ينظر الى وجهها حتى ادخل اصبعه في كسها بهدوء واخذ يدخله ويخرجه وهو ينظر على كسها ثم اخرج المهندس اصبعه من كس نجلاء وهو ينظر اليها وهي نائمه ثم قام بخلع البنطلون واصبح عاري الجزء الاسفل وهو يمسك زبره المنتصب ويدعكه وينظر الى نجلاء

ويقول بصوت خافت (زبري مش قادر يا قمر تسمحي لي انيكك)
ثم صعد الى السرير وجلس بركبتيه فوق ارجل نجلاء وهو يحاول ان يرفع رجل من ارجل نجلاء فكان عندما يفعل ذلك تتاوى نجلاء واخيرا استطاع ان يرفع رجل نجلاء ونظر الى كسهاثم اخذ يدعك زبره بيده واخذ بعض اللعاب بين يده ووضعه على زبره ثم وضع زبره على كس نجلاء وهو يقول سره (ده انت بطه... ايه المهلبيه دي!!! بقى الحمار اللي قابلته الصبح يبقى معاه حته القشطه دي)
ثم ضغط بزبره على كس نجلاء فادخل زبره في كس نجلاء واخذ يدخل زبره ويخرجه يدخل زبره ويخرجه عده مرات وهو يمسك قميصه ويضعه بين اسنانه ويظل ينيك نجلاء التي كانت تفتح عينيها قليلا وكانها تعيش في حلم ولكنها لا تدري ما يفعله به المهندس ومع سخونه النيك نام المهندس فوق نجلاء واخذ يقبلها في شفتيها وفي رقبتها ومسكها من شعرها وهو يقول لها (كسك حلو قوي يا بت انا اول مره انيك واحده بالشكل ده..ده انتي مكنه)
واخذ ينيك نجلاء ويدخل زبره ويخرجه ومع سخونه النيك قذف المهندس لبنه داخل كس نجلاء وهو يلف ذراعيه من تحت ظهرها واثناء ذلك سمع المهندس صوت سياره تحت العماره واصابه القلق
ثم تذكر زوجها فخاف ان ياتي وهو مع نجلاء في الغرفه فقام سريعا وارتدى البنطلون وخرج سريعا من الغرفه وغلق باب الغرفه بقوه.. ومع قوه غلق الباب قد تربس كالون الباب فمن اراد ان يفتحه يجد صعوبه بالغغ في فتحه... وترك نجلاء عاريه تماما بدون اي غطاء واللبن ينزل من كسها
ولم تكن نجلاء تدري لما حدث نتيجه اخذها لمهدئات تساعد على النوم ولم يمر على اخذ المهدئات اكثر من اربع ساعات وهو ليس بالامر الكافي بان تشعر نجلاء بما يحدث حولها وهي نائمه
خرج المهندس من الباب الشقه مسرعا على السلم حتى نظر الى الشارع وذهب ليجلس على احد المقاهي وهو لم يصدق ما حدث بينه وبين نجلاء

وظل يسال نفسه (معقول بعد كل اللي حصل ما بيني وما بينها ده ما حسيتش بحاجه؟ ولا اكيد كانت كانت حاسه بكل حاجه بس عامله نفسها نايمه!! فقال لنفسه خليك طبيعي واهدي خالص ولا كأن في حاجه حصلت لحد ما تشوف اخر الموضوع ده ايه)

في الساعه 12:00 ظهرا استيقظت فريده من النوم وكانت ترتدي كلوت فقط وبزازها عاريه واخذت تتمطع على السرير وترفع يديها الاثنين الى الوراء وتاخذ نفس عميق الى صدرها فينتفخ صدرها الى اعلى ثم قامت من على السرير ونظرت الى المرآه ولاحظت شيء في عينها اليسرى وفتحت عيناها باصبعها فلم تجد شيء ولكنها كانت نتيجه التهاب بسيط في العين غير ظاهره نتيجه استخدام الهاتف المحمول

دخلت فريده الحمام المتصل بغرفتها وخلعت الكلوت ثم وقفت تحت الدش و فتحت الماء عليها فنزل الماء على شعرها وعلى جسدها وهي تغلق عينيها فتذكرت ما حدث بالامس مع محصل الزباله وكيف كان منظر زبره امامها فبدات ان تدعك في بزازها وتضع يديها على كسها وتدعك فيه ثم ذهبت الى قاعده الحمام وجلست ورفعت رجل واحده ووضعت كعب رجلها على طرف القاعده وظلت تدعك في كسها باصباعيها وهي تغمض عينيها وتمسك بزازها وتمص حلاماتها وتدعك بشده حتى جاءت بشهوتها ثم فتحت عينيها فكان الماء ينزل من الدش امامها
ثم قامت ووقفت تحت الدش واخذت تنظف مكان كسها جيدا بالماء وتنظر على كسها وهي تستحم ثم اخذت الليفه واخذت تدعك جسمها وتدعك بزازها وطيزها وبين فخذيها وكسها ثم وقفت تحت الدش مرة اخرى وجعلت الماء ينسال على جسدها وهي تغمض عينيها وتمسك شعرها المبلول وتبعده من على وجهها وتجعله كله على ظهرها
ظلت فريده في الحمام ما يقرب من نصف ساعه تحت الدش ثم خرجت من الحمام وهي مبلوله تماما واخذت البشكير ونشفت به جسمها ثم فتحت الدولاب واحضرت منه كلوت لونه بينك او وردي اللون وتيشرت لونه وردي وشورت استرتش لونه اسود ثم ذهبت ووقفت امام المرآه ثم ارتدت الكلوت وهي تقف امام المراه وتنظر الى جسدها العاري تماما وتبتسم وهي تمسح بكافه يديها على طيزها من الخلف ثم ارتدت التيشرت وكانت حلاماتها ظاهره من تحت التيشرت ثم لبست الشورت الاسود ثم اخذت من على التسريحه زجاجه زيت الشعر ووضعت بعضا منه على شعرها
وسرحت شعرها ومسكت صباع زبده الكاكاو ووضعت بعضا منه على شفتيها
ثم خرجت من الغرفه وهي تنادي( بابا... ماما)
فلم يرد احد ثم قررت النداء فلم تجد احد فذهبت الى المطبخ لتنظر فلم تجد امها وفتحت الغرفه الثالثه فلم تجدها ايضا ثم دخلت الصاله فلم تجد احد ثم ذهبت الى باب غرفه نجلاء وقامت بالدق على الباب
وهي تقول( يا ماما.. يا ماما) فلم تسمع نجلاء في الداخل لانها كانت نائمه في نوما عميق جدا
فحاولت فتح الباب ولكن لم يفتح الباب فحاولت مرة اخرى فكان الباب مغلق بقوه وليس من السهل على احد ان يفتحه
ثم مسكت تليفونها وقالت لنفسها (هما راحوا فين الصبح كده وسابوني لوحدي؟)
ثم اتصلت بتليفون امها نجلاء فكان التليفون يعطي جرسا ولكن لا احد يرد فقررت الاتصال عده مرات ولكن لا نتيجه ثم اتصلت بابوها فوجدت تليفون ابوها يرن في المنزل ففهمت ان ابوها قد ترك التليفون في المنزل وذهب
جلست فريده في الصاله ثم ذهبت وقامت بتشغيل التلفزيون وظلت تشاهد بعضا من الاغاني
ولكن السؤال الذي كان يطاردها وتحس بالقلق اين ذهبت امها وابوها فاحست بالوحده وهذا الشعور لم تحس به من قبل لان هذه المره تختلف عن مرات عديده قد تركوها في المنزل ولكن بمعرفتها اما هذه المره فهي لا تعرف شيئا عنهم فكانت تشاهد التلفاز ولكن عقلها يدور في سؤال واحد اين ذهبت امها وابوها
ظلت هكذا حوالي ساعه من الوقت ونجلاء نائمه في الغرفه والباب مغلق عليها ثم سمعت صوت جرس الباب فقامت بسرعه ونظرت من العين السحريه فوجدت وليد ابن الاستاذ محمود وهو يقف على الباب ثم قامت بفتح الباب وقال لها (ازيك يا فريده )
وهو ينظر على صدرها وحلامات بزازها ظاهره من تحت التيشرت
ثم قالت له( ازيك يا وليد عامل ايه؟)
ثم قال لها( انا كويس.... بابا بيتصل بمامتك كثير وهي مش بترد وبعدين قالي اروح اقول لكم انه بيفكركم بالميعاد الدرس النهارده اتغير من الساعه 7:00 هيبقى الساعه خمسه)
وقالت له فريده (خلاص قول لعمو محمود انا هاجي انا وماما عشان اخذ الدرس الساعه خمسه بالظبط.. شكرا يا وليد)
فقال لها وهو ينظر على صدرها ثم على ساقيها وهي تلبس الشورت الاسود ثم نظر في عينها وهو يبتسم ويقول لها (عليي ايه انا ما عملتش حاجه... بعد اذنك انا هرجع البيت تاني)
فقالت له فريده (اتفضل يا وليد)
ثم اغلقت باب الشقه ورجعت الى مكانها في الصاله لتشاهد التلفاز مره اخرى وبعد حوالي ربع ساعه احست فريده بالجوع فذهبت الى المطبخ واحضرت ساندوتش واكلته وهي تشاهد التلفاز وما زال السؤال يدور في عقلها اين امها واباها؟
وبعد حوالي ساعه من الوقت رن جرس الباب ثم ذهبت فريده سريعه جدا معتقده عن يكون ابوها او امها فنظرت من العين السحريه فوجدت ابوها على الباب بملابس المنزل ففتحت بسرعه جدا ثم حضنت ابوها
وقالت له (انت كنت فين يا بابا؟ انا صحيت ما لقيتش حد؟)
فقال لها (صحيتي ما لقيتيش حد ازاي!!!؟... ما ماما في البيت انا سايبها نايمه ونزلت...... ده كان موضوع كبير قوي يا فريده ...)

فقالت له فريده (موضوع ايه؟)
فقال لها (واحد خبط العربيه بتاعه ماما واضطريت ان انا اروح القسم ورحت عملت له محضر وطبعا عقبال ما الاجراءات خلصت قعدت حوالي اربع ساعات في القسم عقبال ما رجعت)
فقالت فريده (وعملت ايه يا بابا مع اللي خبط العربيه؟)

فقال لها (اعمل ايه.... عملت له محضر والمحضر ماشي في الاجراءات وبعد كده هيبقوا يتصلوا بيا عشان يقولولي النتيجه ايه)
ثم قال لها( اومال فين ماما؟)

فقالت فريده( مش عارفه يا بابا انا افتكرتها نايمه جوه وجيت عشان افتح الباب وخبطت عليها كذا مره مفيش حد رد و الباب مش عايز يفتح)
فقال طارق ( مش عايز يفتح ازاي!!!؟.... وريني كده...)

ثم ذهب طارق زوج نجلاء الى الباب ومسك اوكرة الباب وحاول ان يفتح الباب عدة مرات ولكن لم يفتح الباب فقال لها( هو الباب ايه اللي جراله ده كان كويس الصبح!!!؟)
فقالت له فريده( اظاهر اتقفل يا بابا من الهوا ولا حاجه..!!! وخصوصا انا صحيت لقيت البلكونه مفتوحه وما فيش حد)
فقال لها (يمكن زي ما بتقولي اتقفل من الهوا )
فحاول مره اخرى ان يفتح الباب وينادي (يا نوجا يا نوجا) نجلاء.. نجلاء )
فلم ترد نجلاء فهي نائمه في نوما عميق جدا
فقال طارق في قلق( لاحسن تكون ماما جرى لها حاجه وهي جوه ده انا سايبها الصبح وكانت كويسه)
ثم تذكر انه ترك المهندس في الشقه فخطر في باله ان يكون المهندس قد فعل شيئا بنجلاء او يكون قتلها وذلك لعدم استجابه نجلاء لنداءته الكثيره ثم قال لفريده ( فين التليفون بتاعي؟)
وهو يفتش في ملابسه ليبحث عن التليفون

فقالت فريده( التليفون بتاعك اهو يا بابا )
ثم قال لها( اديني التليفون)

فمسكت فريده التليفون من على الترابيزه واحطته الى طارق
فاخذ منها التليفون ثم قام بالاتصال على المهندس

فقال طارق ( الو يا باشمهندس انت فين؟)
فقال له المهندس وهو مرتبك قليلا( ايوه يا استاذ طارق انا نزلت ومشيت)
فقال له( مشيت يعني ايه...!!!؟ احنا مش كان ما بينا ميعاد النهارده؟
فقال له (ما انا استنيتك كتير وانت ما جيتش)
فقال له( معلش انت شفت اللي حصل وانا اسف ما قدرتش ارجع تاني اقولك وحتى التليفون سبته في البيت ...ده انا حتي رحت القسم ولسه راجع دلوقتي) فقال له المهندس (طب معلش خليها يوم تاني عشان انا في شغل تاني دلوقتي)
فقال له طارق( خلاص حصل خير خليها في يوم تاني او اقول لك خلينا على تليفونات مع السلامه )
واغلق التليفون طارق
ثم ذهب مره اخرى الى الباب وحاول فتحه ولكن بدون جدوى فلم يفتح الباب ثم ذهب الى المطبخ واخذ يبحث عن شيء يقوم بفتح الباب به ثم وجد سكين فاخذ السكين وذهب الى باب الغرفه وهو يحاول ان يفتح الباب بالسكين ولكن بدون جدوى مرات فمرات وهو يحاول ان يفتح الباب ولكن بدون جدوى وهو ينادي على نجلاء (يا نجلاء يا نجلاء )وفريده ايضا تنادي (ماما يا ماما)
ولكن لم ترد نجلاء في الداخل

حدث لفريده نوبة من البكاء وهي تحس بالقلق على امها مما زاد في قلق طارق ايضا وقال لها (مش عايز عياط يا فريده.. اقعدي هنا وانا هنزل اشوف حد يفتح الباب)

ثم نزل طارق من المنزل الى الشارع وهو لا يدري يسال من
فوقف في الشارع ينظر يمينا وشمالا ثم وقعت عينيه على السوبر ماركت
فدخل فوجد حسنين صاحب السوبر ماركت يجلس على الكاشير

فقال له طارق (صباح الخير يا يا عم حسنين)
فقال له حسنين( صباح النور يا استاذ طارق عاش من شافك)
فقال له طارق( انا عندي في مشكله في البيت ومش عارف اعمل فيها ايه... الباب اظاهر اتررس ومش عايز يفتح ومراتي جوه الاوضه ومش بترد وخايف لحسن يكون حصل لها حاجه..... ما تعرفش تليفون نجار اتصل بيه يجي يفتح الباب؟)
فقام حسنين من على الكرسي وهو يقول( انا هاجي معاك دلوقتي يا استاذ طارق وافتح لك الباب)
فقال له طارق ( يا معلم لو معاك نمره تليفون حد نجار يكون افضل عشان انا كده هتعبك معايا )
فقال له حسنين( ده انا من زمان وانا مستنيك تتعبني يا استاذ طارق ...وانا ديك اليوم اللي اعملك حاجه ..وده اسميه برده تعب ...مش عيب يا استاذ طارق ده احنا جيران حتى من زمان... وانت زي اخويا.. عيب لما تقول هتتعبني)
فاحس طارق بالاحراج
فقال حسنين وهو ينادي على الصبي الذي يعمل لديه في السوبر ماركت
(يا مصطفى يا مصطفى.. يا واد يا مصطفى)
فرد علي مصطفى( ايوه يا معلم)
فقال له حسنين( ادخل المخزن كده شوف لي عتلة وهاتها وتعالى)
فقال له مصطفى (حاضر يا معلم)
فدخل مصطفى فاحضر عتلة حديد واعطاها لحسنين فاخذها منه حسنين
وقال لطارق( يلا بينا يا استاذ طارق)
فقال له طارق( انا مش عارف اقول لك ايه يا عم حسنين... مش عارف من غيرك كنت هعمل ايه...؟
فقال له حسنين( تاني يا استاذ طارق ..مانا قلتلك ان احنا جيران واكثر من الاخوات عيب لما تقول الكلام دوت)

ثم ذهب طارق هو والمعلم حسنين وصعد الى المنزل فدخل طارق وقال للمعلم حسنين اتفضل يا معلم فكانت تقف فريده وحسنين ينظر الى فريده ويلاحظ حلمات صدرها تظهر من تحت التيشرت فيقول لها (ازيك يا ست فريده عامله ايه؟)
فيقول له طارق (مش وقته يا معلم ابقى سلم عليها بعدين تعالى بس شوف الباب احسن مراتي جوه وانا قلقان عليها لاحسن يكون جرى لها حاجه)

فيتقدم حسنين الى الباب ويحاول ان يفتحه بيديه ولكن دون جدوى ثم يضع العتله بين الضلفتين ويحاول ان يفتح الباب ولكن دون جدوي

فقال حسنين لطارق( بعد اذنك يا استاذ طارق كنت محتاج حاجه ادق بيها على العتله لاحسن الباب باين عليه متروس جامد)
فقال طارق( اخش اشوف لك حاجه تدق بيها على العتله)

فدخل طارق الى المطبخ والمعلم حسنين ينظر الى فريده وعلى صدرها وما بين فخذها فكان شق كسها ظاهر من الشورت التي كانت ترتديه مما اثار المعلم حسنين وهو يبلع لعابه
ويقول لها (ياه..... السنين بتجري انا فاكر لما انتي كنت لسه صغيره كنت بشيلك على ايدي يا فريده)
فابتسمت فريده في خجل وقالت له( مفيش حد بيبقى صغير على طول يا عم حسنين)
وكان حسنين يقول في سره وهو ينظر الى فريده ( ده انتي هتطلعي فرسه زي امك يا بنت الكلب)
وفي هذا الوقت جاء طارق وفي يديه شاكوش
ثم قال لحسنين (انا لقيت ده ينفع ؟)
فقال حسنين( هات اجرب كده ادق بيه على العتلة ونشوف...)

فمسك حسنين الشاكوش ووضع العتلة بين الضلفتين وابتدا ان يدق على العتلة بقوه فانفتح الباب وانصدم حسنين عندما وجد نجلاء عاريه تماما وهي تنام على السرير

ثم ذهب طارق كالمجنون فاقترب من السرير وجلس بجانب نجلاء وهو يضربها على خدها ويقول( نجلاء نجلاء)

فلم ترد نجلاء والمعلم حسنين يقف امام السرير وينظر على كس نجلاء وعلى بزازها مما اشتد اثارته
وهو يقول في سره( ايه ده يا ولاد...!😦 معقول اللي انا فيه ده بقى انا واقف قدام السرير اللي نايمه عليه نجلاء وهي ملط وشايف كسها وبزازها 😰انا حاسس ان انا في حلم يخرب بيت بزازك وكسك اللي عايز يتاكل )
وكان طارق يحاول ان ينبه نجلاء فنظر للخلف فوجد المعلم حسنين ينظر على جسد من نجلاء العاري فمسك طارق الغطاء فغطى جسد نجلاء ثم ابتدا ان ينبه نجلاء مره اخرى ويمسكها من ذراعيها ويحاول ايقاظها ولكن دون جدوى فوضع طارق يده امام انف نجلاء فوجد نجلاء تتنفس ثم وضع يده على صدرها فاحسن من نبضات القلب ثم ضربها على وجهها وهو يقول لها (نجلاء فوقي يا نجلاء ايه اللي حصلك بس !!؟انتي كنتي كويسه)
ولكن لم تنتبه نجلاء بكل صرخات طارق
ثم قال المعلم( طب ..طب هات بصله نشمملها وهي هتقوم وهتبقى كويسه )
فنظر طارق الى فريده وقال لها( روحي هاتي زي ما المعلم قال)
فقالت فريده انا ما اعرفش مكان البصل فين يا بابا )
فقال لها (خشي جوه دوري عليه شوفيه في المطبخ!!؟؟ شوفيه في البلكونه!!!؟ اكيد هتلاقي بصل...... هو في بيت بيخلى من البصل روحي يلا بسرعه )
فذهبت فريده وهي تمشي وطيزها تهتز امام المعلم والمعلم ينظر على طيزها في البنطلون الاسترتش فكان البنطلون يدخل بين فلقة طيزها
وظل طارق يحاول ان ينبه نجلاء
وينادي باعلى صوته (فين البصله يا فريده!!!؟)
فترد عليه فريده( من المطبخ مش لاقياها يا بابا)
فقام طارق من جوار نجلاء وقال للمعل(م انا هروح اشوف فين البصل واجيب واحده لاحسن البنت باين مش عارفه مكانه)
فقال المعلم حسنين( اه روح انت يا استاذ طارق احسن فريده دي صغيره واظاهر ما تعرفش مكان الحاجات دي)

فقام طارق وخرج من الغرفه وحسنين يراقب طارق حتى اختفى طارق من الصالة متوجها الى المطبخ وعندما تاكد حسنين ان طارق في المطبخ وهو يسمع صوته وهو يصرخ في فريده (هو انتي ما تعرفيش حاجه في البيت..!!؟ما بتدخليش مطبخ خالص؟؟؟ اومال بتعملي ايه في البيت؟ احنا بس قاعدين طول النهار ماسكين التليفون ونلعب بيه... حتى البصل ما تعرفيش مكانه يا فريده)

فمسك المعلم حسنين طرف الغطاء الذي كان يغطي جسد نجلاء وعري نجلاء فشاهد بزاز نجلاء وكسها وفخذيها عاريين ثم نظر المعلم حسنين الى الصاله وهو في حاله ترقب ومد يديه فمسك بزاز نجلاء واخذ يفعص في بزازها فانتصب زبره في الجلابيه

واحس حسنين بخطوات طارق متجهه الى الصاله وان طارق في طريقه الى الغرفه فارجع الغطاء مره اخرى على نجلاء وغطى جسمها

وصل طارق الى الغرفه وشاهد حسنين يقف بجانب السرير فقال لحسنين( انا جبت البصله يا معلم)
فقال له (هاتها كده )
فاعطاها طارق لحسنين فنظر المعلم وقال له( معقول يا استاذ طارق برده جايب البصله مش مقطوعه.. طب هتشم فيها ايه..؟ هتشم القشرة؟؟؟ معلش روح هات لنا سكينه عشان نقطع بيها البصله )

فذهب طارق الى المطبخ مره اخري

ثم مسك حسنين طرف الغطاء وقام بتعريه جسم نجلاء نجلاء مره اخرى ووضع يده على كسها ثم ارجع يده سريعا وغطى نجلاء

فرجع طارق من المطبخ واحضر السكين واعطاها الى حسنين ثم مسك حسنين السكين فشق البصله وقام حسنين ووضع البصله على انف نجلاء التي تنبهت قليلا ثم قال حسنين( دي لازم عايزه دكتور ضروري يااستاذ طارق)

فقال له طارق (خلاص يا معلم انا هتصل بدكتور اخليه يجي يشوفها وانا بشكرك على اللي انت عملته معايا)
فقال له حسنين وهو ينظر على وجه نجلاء( تشكرني على ايه يا استاذ طارق..! لا شكر على واجب ولو احتجت حاجه انا تحت امرك)
فقال طارق( خلاص اتفضل انت يا معلم عشان المحل تلاقيه لوحده)
فقاله حسنين (خلاص انا هنزل وانت يا استاذ طارق اوعدني لو في حاجه لازم تتصل بيا)
فقال له طارق( طبعا يا معلم ومتشكرين مره ثانيه)
فقال له المعلم( لا شكر على واجب يا استاذ طارق)
فغادر المعلم حسنين الغرفه وهو ينظر الى فريده وزبره منتصر في الجلابيه
فلاحظت فريده ذلك و ابتسمت ابتسامه خفيفه وهي تنظر على مكان زبره

فقاله حسنين لفريده( لو احتجتي حاجه انتي عارفه مكاني فين تيجي وما تتكسفيش من حاجه)
فقالت فريده( حاضر يا عم حسنين)
فقال حسنين( يلا عايزه حاجه؟)
فقالت فريده وهي تنظر بطرف عينيها على مكان زبره (لا شكرا يا عم حسنين)

فذهب حسنين الى الباب وهو ينظر الى فريده حتى انصدم في الباب وهو خارج لان كان تفكير كله فيما حدث في غرفه النوم مع نجلاءعندما
ضحكت فريده ثم تنبه المعلم فخرج سريعا وهو زبره يقف في الجلابيه ثم وقف على السلم ما بين دور شقه نجلاء والدور الاسفل حتى تاكد من ان لا يشاهدوا احد من السكان ثم رفع الجلابيه واخذ يدعك زبره حتى قذف لبنه على السلم ثم انزل جلابيته مره اخرى وذهب الى المحل

اتصل طارق بالدكتور وطلب منه ان ياتي لكي يكشف على نجلاء

وقال طارق لفريده (هاتي اي حاجه من الدولاب لماما عشان تلبسها عشان الدكتور لما يجي يكشف عليها
فتحت فريده الدولاب واحضرت جلابيه بيتي واعطتها الى طارق الذي قام بتلبيس نجلاء وهي نائمه ثم خرج الى الصاله واشعل سيجاره ثم شاهد على ترابيزه الانتريه شريط علاج فمسكه طارق وقرا الاسم وعرف انه برشام مهدئ وقد وجد ان هناك حوالي اربعه اقراص ناقصه من الشريط فانزعج طارق جدا عندما علم ان نجلاء اخذت كل هذه الجرعه واتصل بالدكتور مره اخرى حتى وصل الدكتور الى باب الشقه فرن جرس الشقه فقام طارق مسرعا وفتح الباب ثم وجد الدكتور واقفا على الباب

فقال له الدكتور( حضرتك الاستاذ طارق؟)
وقال له طارق) ايوه اتفضل يا دكتور فدخل الدكتور ووقف عند الباب ثم تقدم طارق قليلا الى الامام
وقال له( اتفضل يا دكتور) وقال له الدكتور( هي فين الحاله؟)
وقال له طارق ( في الاوضه جوه )
فتقدم طارق ففتح الغرفه ونجلاء نائمه على السرير بالجلابيه ثن دخل طارق الغرفه
وهو يقول للدكتور( اتفضل يا دكتور الحاله اهي)
فدخل الدكتور وتقدم ناحيه السرير
فقال الدكتور لطارق( ما فيش كرسي ممكن اقعد عليه جنب السرير )
فقال له طارق (ممكن تقعد على السرير عادي يا دكتور)
فنظر الدكتور له بتعجب وجلس بجانب نجلاء ثم فتح شنطته واخرج منها جهاز الضغط ثم كشف على ضغط نجلاء فوجده منخفضا جدا

فقال لطارق (الضغط منخفض جدا يا استاذ طارق.. هي اكلت حاجه امبارح او شربت حاجه؟)
فقال له طارق (ابدا احنا اتعشينا كلنا نفس اللي احنا اكلناه)
فقال الدكتور (انا شاكك ان هي تكون خدت حاجه عملت معاها كده)
فقال طارق ( حضرتك قبل ما تيجي كنت قاعد بره في الصاله ولقيت شريط علاج المفروض انه بيهدي الاعصاب وبيخلي الواحد يعرف ينام ولقيت فيه اربع اقراص ناقصين منه فتوقعت ان ممكن تكون خدت الجرعه دي كلها وهي اللي عملت فيها كده)

فاخرج الدكتور السماعه ثم وضع السماعه على صدر نجلاء

فقال الدكتور لطارق( ضربات القلب سريعه جدا )
فقال طارق( وده معناه ايه يا دكتور؟)
فقال له( كده ممكن يبقى في هبوط حاد في الدوره الدمويه وهنحتاج نعلق جلوكوز... ممكن حضرتك تساعدني تقومها عشان عايز احط السماعه على ظهرها)

فمسك طارق نجلاء وحاول ان يجذبها حتى جعلها شبه جالسه على السرير وراسها على صدرها وضع الدكتور السماعه على ظهرها

فقال الدكتور لطارق( لازم نعلق محاليل دلوقتي حالا وانا هديها حقنه منشطه هخليها تحاول تفوق من الحاله اللي هي فيها مؤقتا . بس لازم المحاليل تتعلق حالا)

فقال له طارق والمحاليل دي اجيبها منين يا دكتور؟)

فقال له الدكتور بتعجب (المفروض الحاجه دي بتيجي من الصيدليه. في صيدليه قريبه منكم ؟)

فقال له طارق في( صيدليه في الشارع اللي جنبنا)
فكتب له الدكتور على اسم المحاليل وجلوكوز
وقال له( يا ريت تجيب الحاجه دي دلوقتي وبسرعه)

ثم مسك الدكتور زراع نجلاء واعطاها الحقنه ثم ترك زراعها وقال لطارق( يا استاذ لازم الحاجات دي تيجي بسرعه لو خايف على مراتك)

فكانت فريده تقف في الغرفه فقال طارق لفريده (روحي يا فريده انزلي هاتي الحاجات ديت بسرعه من الصيدليه اللي في الشارع اللي جنبينا )

فقال الدكتور( يا ريت حضرتك اللي تنزل تجيب الحاجه عشان ممكن حد يغلط ويديها حاجه غير المطلوبه وكده هتضطر ترجع تاني.. يا ريت انت اللي تنزل تجيب الحاجه عشان تتاكد ان هي بالظبط الحاجه اللي احنا محتاجينها بعد اذنك)

فقال طارق( خلاص انا هنزل اجيب الحاجات اللي حضرتك قلت عليها ..وانتي يا فريده خليكي هنا جنب ماما عقبال ما انزل اجيب الحاجه واجي)

ذهب طارق وخرج من الغرفه ثم خرج من المنزل وكانت فريده فقط امام الدكتور الذي لاحظ ظهور حلمات صدرها من خلف التيشرت )
وقال الدكتور ( هو انتي بنتها؟)
فقالت فريده( ايوه)

ثم نظر الى نجلاء فلاحظ انها استجابت و ابتدات ان تفتح عيناها ببطء وصعوبه فنظر لها الدكتور وقال لها (حمد لله على السلامه يا مدام )
فكانت نجلاء تصدر صوت انين كانها تحس بتعب شديد
ثم قال الدكتور لفريده( ممكن تجيبي اي عصير او اي حاجه فيها سكر ولو ما لقيتيش ممكن تعملي شويه ميه بسكر وتجيبيهم عقبال ما بابا يجيب العلاج من الصيدليه )
فقالت فريده )حاضر انا هروح المطبخ اشوف لو في عصير)

ذهبت فريده الى المطبخ ووضع الدكتور يده على خد نجلاء وهو يحاول ان ينبهها وهي مستمره في الارهاق
وجاءت فريده وفي يدها العصير
ثم رن تليفون الدكتور
فقال لفريده (ممكن تشربيها العصير عقبال ما ارد على المكالمه)

فقام الدكتور وهو يمسك التليفون ويضعه على اذنه ويتكلم فيه وهو يقف امام السرير فينظر الى نجلاء حيث كانت فريده تضع يدها تحت راسها وتحاول ان تجعلها تجلس حتى تشرب العصير ثم مسكت كوب العصير ووضعته على شفايف نجلاء فشربت نجلاء قليلا منه وهنا ابتدت نجلاء في السعال بقوه مما جعل جسدها يهتز بشده ورفعت ركبتها وهي ترتدي الجلابيه فظهر فخذها بالكامل ومنطقه العانة امام الدكتور حيث كان يقف امام السرير وهنا اندهش الدكتور جدا عندما راى منطقه عانة نجلاء وعرف انها لم ترتدي كلوت تحت الجلابيه
ظل الدكتور واقف امام السرير يشاهد فخاذ نجلاء العاريه من تحت الجلابيه ومنطقه عانتها التي كانت بدون اي شعر عليها
فانتصب زبره في البنطلون وهو مندهش تماما لما يراه

خفضت نجلاء رجليها الى الاسفل وقامت بفردها واعتدلت الجلابيه عليها وهذا ما احزن الدكتور فهو كان يريد ان يرى كس نجلاء من تحت الجلابيه

وهنا وصل طارق الى المنزل وفتح باب الشقه ثم دخل مسرعا الى غرفه النوم فوجد الدكتور يتحدث في الهاتف بينما فريده تجلس بجوار نجلاء على السرير وتساعدها على شرب العصير
ثم قال طارق( انا جبت الحاجات يا دكتور اللي انت قلت عليها )
فاخذ الدكتور منه المحاليل وعلقها في السرير ومسك زراع نجلاء وزرع به كيونيلا داخل الوريد واوصل المحلول بها فاحست نجلاء بالهدوء ونامت في نوم عميق

فقال الدكتور لطارق (بص يا استاذ طارق سيبها دلوقتي تنام واول ما يخلص المحلول تتصل بيا عشان اقول لك هتعمل ايه)
ثم اخذ الدكتور السماعه ووضعها فيه الشنطه ثم اغلق الشنطه وقال لطارق
(انا دلوقتي استاذن ولو في اي حاجه اتصل بيا وانا هاجي اعمل زياره ثانيه بس لما تفوق المدام)

خرج معه طارق الى الصاله وقال له( كام يا دكتور الحساب؟)
فقال له الدكتور وهو في خياله منظر في فخاذ نجلاء من تحت الجلابيه( خلاص يا استاذ طارق لما المدام تقوم بالسلامه ابقى اخد الحساب)

فقال له طارق( مش هينفع صدقني يا دكتور اللي انت بتقوله ده كفايه تعبك معانا انت اكيد سبت شغلك وجيت عشان تكشف على المدام)

فقال له (خلاص طالما انت مصمم يبقى 300 جنيه بس يا استاذ طارق)
فوضع طارق يده في جيبه ثم اخذ المحفظه وفتحها واخرج منها 400 جنيه ثم قال للدكتور( اتفضل دي حاجه بسيطه )
فقال الدكتور( بس ده كتير يا استاذ طارق)
فقال طارق (مش كثير قدام اللي انت عملته النهارده يا دكتور.. احنا كلنا فين وبقينا فين وانا لو في اي حاجه هتلاقيني بتصل بيك على طول)
فقال الدكتور (في اي وقت اتصل حتى لو الفجر.... استاذن انا يا استاذ طارق.)
ثم قال طارق له( اتفضل يا دكتور)
ثم فتح الباب وخرج الدكتور من باب الشقه
اغلق طارق باب الشقه ثم دخل الى الغرفه وجد نجلاء نائمه والمحاليل معلقه في ذراعها

فقال لفريده (تعالي نطلع بره وسيبي ماما ترتاح)
فقالت فريدة( ده المفروض كان في درس النهارده عند الاستاذ محمود جارنا كان قايل لماما انه هيديني درس انجليزي وابنه وليد خبط على الباب النهارده وفتحت له وقال لي ان الدرس الساعه 5:00 وماما كده شكلها تعبان ومش هتقدر تروح معايا الدرس ما تيجي معايا انت يا بابا )

فقال لها طارق( اجي معاكي ازاي واسيب ماما بالشكل اللي انت شايفاه ده .…انتي ما عندكيش ددمم,!!
روحي انت الدرس في الميعاد بالظبط ولما تخلصي ترجعي على طول )

فقالت فريده (يا بابا يعني هروح لوحدي!!!)
فقال طارق) وايه المشكله لما تروحي لوحدك الاستاذ محمود ده راجل محترم جدا ثانيا ابنه قاعد معاه في الشقه انا ممكن اخاف من اي حد الا الاستاذ محمود)

فنظر طارق في الساعه وجدها الساعه 4:15

فقال لها (الساعه 4:15 دلوقتي انت كده هتاخري... روحي يلا بسرعه البسي و غيري هدوم البيت والبسي لبس خروج كويس كده عشان تلحقي الدرس وبعدين الاستاذ محمود ما بيحبش التاخير... انا فاكر زمان لما كان بيدي دروس كان ممكن بيمشي طالب من عنده بسبب انه اتاخر خمس دقايق وانتي حظك كويس ان هو هيشرح لك لوحدك كمان)

فقالت فريده (حاضر يا بابا انا هدخل البس)
فقال لها طارق (وانا هدخل اشوف ماما واقعد جنبها لحد ما انتي ترجعي يلا روحي البسي)
فقالت فريده (حاضر يا بابا )

ثم تركته وذهبت الى غرفتها
دخلت فريده غرفتها وفتحت الدولاب واخرجت منه بادي حمالات وسنتيان بحمالات شفافه واخرجت چيبة تصل الى فوق الركبه بقليل لونها اسود
ثم خلعت التيشرت فظهرت بزازها عاريه تماما واخذت السنتيان وارتدته ثم ارتدت فوقه الbody الحمالات وكان body مخطط اسود في ابيض
ثم خلعت الشورت وكانت تلبس كلوت لونه وردي وهو واحد من الكلوتات التي احضرتها لها نجلاء من عند حماده في المحل ثم ارتدت فريده الچيبة فكانت فوق الركبه بشيء بسيط ووقفت امام المراه تعدل من شعرها فقامت بعمل شعرها كيرلي فكان منظر وجهها مثير جدا وشكلها وجسمها يدعو الى النظر
اتجاهات الساعه 4:45 فانتهت فريده من ارتداء شراب قصير و حذائها وهو عباره عن كوتش ولونه كان ابيض
فكانت الساعه 4:55
خرجت فريده من باب الشقه وتوجهت شقه الاستاذ محمود وهي بجوار شقتها ثم وقفت امام الباب وضغطت على الجرس مره ففتح وليد لها ثم ابتسم وهو يقول لها اهلا فريده
اسلوبك مميز وبحس انى من ابطال القصه .. ياربت تبقي القصه طويله ....اووووووى
 
اسلوبك مميز وبحس انى من ابطال القصه .. ياربت تبقي القصه طويله ....اووووووى
ااشكرك والقصة تتميز بالاحداث الكثيرة جدا وقد تحتوي علي اكثر من ٥٠ جزء
 
قصة رائعة واتمني نزول الخامس قريبا وعاوزين فريدة تتناك بقي ذي امها كدة 😂
 
  • عجبني
التفاعلات: سناريست
نـجـلاء


Hemh3l9.jpg

الجزء الاول
نجلاء هي امراه جميله في العقد الثالث من عمرها
تتميز بجسم كيرفي لها طيز كبيره وبزازها كبيره نسبيا

متزوجه ولها بنت اسمها فريده تبلغ من العمر 17 عام تاخذ تقريبا جسم نجلاء على صغير وكان جسمها رائع جدا وكان لبسها ملفت للنظر
وكانت تعيش نجلاء في اسره متوسطه الحال فكان لديها سياره وزوجها ايضا الذي يعمل في مجال ال الديكورات لديه ايضا سيارته الخاصة

وقد عملت في بدايه زواجها ولكنها لم تستطيع ان توافق ما بين عملها وبيتها فاضطرت الى الجلوس في المنزل خاصه بعد انجابها بنتها فريده فكانت اهتمامات نجلاء هي اهتمامات شخصيه بحته كاختيار نوع الملابس والبرفان وديكور المنزل لها وابنتها وزوجها وذلك لوجود وقت فراغ كبير في حياه نجلاء وكان لنجلاء العديد من الصديقات التي لهم نفس اهتمامات نجلاء الحياتية

تبدا قصتنا

في صباح جديد حيث كانت نجلاء تنام عاريه تماما في حضن زوجها بعد ليله جنسيه بارده مع زوجها طارق وكانت تتغطى بغطاء خفيف

استيقظ طارق كالعاده في 7:00 صباحا وارتدى ملابسه متوجها الى عمله ثم ترك نجلاء في نوم عميق وكانت فريدة تنام في الغرفه الاخرى حيث كان منزل نجلاء مكون من ثلاثه غرف وريسبشن كبير وحمام ومطبخ

في حوالي الساعه 1:00 ظهرا


استيقظت نجلاء من نومها وفتحت عينيها وهي تتمطع على السرير وتتحسس جسمها وتضع يديها على كسها فتجد بعض من السائل المنوي الذي قذفه طارق زوجها في كسها من ليله امس

رفعت نجلاء الغطاء من عليها ثم جلست على حرف السرير عاريه تماما وهي مصابه بحاله من الكسل ثم وضعت يديها على راسها تداعب شعرها باصابعها
ثم قامت نجلاء من على السرير واتجهت الى الحمام وكانت طيزها الكبيره تهتز بطريقه مثيره للغايه
ثم فتحت الدش واغمضت عينيها واخذ الماء ينسال على جسدها وهي في حاله من الاسترخاء حتى سمعت صوت جرس التليفون المحمول فتركته يرن ولكن لم يتوقف الرنين فرن التليفون مره اخرى

فقالت نجلاء( مين اللي بيتصل بيا دلوقتي يعني الواحد ما يعرفش ياخد حمام)
خرجت نجلاء من الحمام وقطرات المياه على جسدها ولم ترتدي شيئا ثم ذهبت الى الغرفه فوجدت صديقتها كريمان تتصل بها

ثم مسكت نجلاء التليفون بيديها ثم قالت( الو)
فردت عليها كريمان (صباح الخير يا نوجا انتي لسه نايمه لحد دلوقتي ولا ايه؟!!!. ده انا بتصل بيكي من بدري مش بتردي ليه؟؟)
فردت عليها نوجا وقالت (صباح الخير يا كاري... لا انا لسه صاحيه دلوقتي بس كنت باخد حمام ما كنتش عارفه ارد عليكي)
فقالت لها كريمان (طب ايه مش هتنزلي عشان نشتري الحاجات زي ما اتفقنا امبارح؟)
فقالت لها نجلاء (حاجات ايه اللي احنا هنشتريها؟)
فردت عليها كاريمان( انتي نسيتي مش امبارح بالليل اتفقنا ان احنا هننزل نشتري شويه حاجات ليكي وليا وللعيال)
فقالت لها نجلاء(طب سيبيني دلوقتي اخذ بس الحمام وابقى اكلمك ونظبط مع بعض ميعاد وننزل)
فقالت لها كريمان( طب بس خلصي بسرعه عشان نروح ونيجي ما ناخرش)

فقالت نجلاء (حاضر على طول يلا باي)


ثم اغلقت نجلاء المكالمه مع صديقتها كاريمان وهي عاريه تماما لتستكمل حمامها
انتهت نجلاء من الحمام ثم اخذت البشكير ولفته حول وسطها وبزازها فخرجت من الحمام ثم جلست على السرير وهي تمسك علبة الكريم وتدعك بها زراعيها ثم رجليها وفخذيها ثم فكت البشكير من عليها ثم دهنت فخذيها ثم طيزها ثم ظهرها وبزازها ثم ذهبت امام التسريحه ومسكت جهاز السشوار واخذت تمشط في شعرها وهي تنظر الى جسمها العاري الجميل وهنا شاهدت دخول فريده الى غرفتها فقد شهدتها في المرايه وهي تمشط شعرها فكان ليس اول مره ان ترى فريده نجلاء عاريه تماما فكان هذا امر معتاد لدى نجلاء وفريده وكذلك بالعكس لم تحس فريده يوما بالخجل عندما تقوم بخلع ملابسها تماما امام امها فكانت فريده ترتدي body وكلوت فقط فكانت طيز فريده بارزه جدا في الكلوت وبزازها المتوسطه الحجم تظهر حلاماتها من تحت الbody
فقالت نجلاء بعد ان مشاهده فريده في المرايه (صباح الخير على القمرات الحلوات ده كله نوم)

فقالت فريده (صباح الخير يا ماما فقالت نجلاء لها (فيري ممكن تديني الروب من عندك )
فقالت لها فريده (حاضر يا ماما)
ثم اعطت فريده الروب لامها
وبعد ذلك ارتدت نجلاء الروب ولم ترتدي من تحته اي شيء فكانت حلمات بزازها تظهر بشكل واضح

ثم قالت فريده لنجلاء( يا ماما عايزه افطر)

فقالت لها نجلاء (ثواني ويكون الفطار جاهز يا روح قلبي)
ثم ذهبت نجلاء الى المطبخ واعدت الطعام لفريده واحضرته على السفره وجلست فريده بالكلوت والبدي الحمالات وتناولت طعامها)

ثم مسكت نجلاء التليفون واجرت اتصال مع كريمان

وقالت( الو)

فردت عليها كريمان( ايوه يا نوجا خلصتي؟)
فقالت لها نجلاء( انا لسه هدخل البس واول ما اجهز هرن عليكي تنزلي انتي على طول)
فقالت لها كريمان (بس ما تاخريش عشان الساعه داخله على اثنين عايزين نلحق نجيب الحاجات ونرجع بدري قبل ما الليل يدخل انا مش عايزه مشاكل مع جوزي)

فقالت لها نجلاء (حاضر انا 10 دقائق اكون لبست وخلصت وهنزل يلا سلام)

سمعت فريده المكالمه وقالت( لنجلاء هو انتي هتنزلي يا ماما؟)

فقالت لها( ايوه هنزل عشان هجيب شويه حاجات للبيت مع طنط كريمان وهاجي بسرعه وانتي ما تفتحيش لحد مهما حد خبط )
فقالت لها فريده (حاضر بس ما تتاخريش عليا وابقى هاتي لي حاجه حلوه معاكي)

فقالت لها نجلاء وهي تبتسم (حاضر يا روح ماما سيبيني بقى ادخل البس الهدوم عشان خاطر طنط كريمان مستعجله وعايزه تنزل)

فقالت لها فريده( ماشي يا ماما)

فدخلت نجلاء الى غرفه النوم وخلعت الروب واصبحت عاريه تماما ثم فتحت الدولاب واخذت منه كلوت وسنتيان لونهما احمر ثم وقفت امام المرآه وارتدت الكلوت وهي تنظر باعجاب الى جسمها ثم تستدير وتنظر على طيزها الكبيره وتبتسم ابتسامه اعجاب جسمها الجميل ثم تمسك بزازها بيديها وتمسك السنتيان وتلبسه ثم تقفل السنتيان من الخلف ثم ذهبت الى الدولاب مره اخرى احضرت بنطلون جينز وبلوزه ثم ارتدت البنطلون وبعدها ارتدت البلوزه ثم لبست جزمتها البوط ذات الكعب العالي وادخلت رجل البنطلون داخل الجزمه
ثم اتصلت بكريمان وقالت لها انها سوف تنزل حالا
اخذت نجلاء شنطتها ووضعت البرفان ثم خرجت الى الصاله ووجدت فريده


فقالت لها( خلاص زي ما قلت لك اوعي لو حد خبط تفتحي لحد وخلي بالك من نفسك وما تجيش ناحيه البوتاجاز)

فقالت لها فريده (يا ماما وانا لسه صغيره طب ما انا امبارح مش عملت شاي؟)
فقالت لها نجلاء( ايوه بس انا لما اكون موجوده انما لما تكوني لوحدك ما تلعبيش في البوتاجاز والغاز... افرضي حصل حاجه؟ مين هيلحقك؟

فقالت لها فريده (خلاص يا ماما انا مش هاجي ناحيه حاجه الا لما انتي تكوني في البيت... بس انا يا ماما ما مبقتش صغيره )
فقالت لها نجلاء (انت طول عمرك في عيني لسه عيله صغيره ....يلا سلام هاتي بوسه)

ثم حضنت نجلاء فريده وقبلتها في خدها ثم فتحت الباب ونزلت وتركت فريده بمفردها في المنزل وما ان خرجت نجلاء حتى ذهبت فريده مسرعه الى باب المنزل واغلقت الباب بالترباس ثم خلعت الكلوت فكانت فريده كانت تحب أن تجلس في المنزل بدون ملابس كانت تحس بشعور ونشوه جنسيه نوع اخر وبعد ان خلعت الكلوت ذهبت الى غرفه نوم امها ووقفت امام المراه تستعرض جسمها ثم تفتح طيزها بكلتا يديها وتنظر الى خرم طيزها ثم وضعت اصبعها الاوسط فيه فتحس بالنشوه الجنسيه ثم خلعت البدي ومسكي بزازها واخذت تدعك فيهم وتمص حلماتها وتدعك في كسها امام المراه وهي تتخيل ان شاب ينيكها ثم نامت على السرير واغمضت عينيها وبدات تتخيل ان شاب ينام بجانبها ويمسك بزازها ويضع زبره في كسها
وتستمر في دعك كسها اكثر واكثر فتغمض عينها وتتوالى الاهات حتى سمعت صوت باب الشقه فانفزعت عندما سمعت الصوت وارتبكت ثم ذهبت الى الباب ونظرت من العين السحريه فوجدت رجلا في الاربعين من عمره يقف على الباب
ويقول( فلوس الزباله فلوس الزباله)
ويخبط مره اخرى على الباب بكف يديه وهذه المره كانت بطريقة أكثر عفوية فكان صوت التخبيط عالي جدا مما ظنت فريده ان الباب سوف ينكسر من شده الخبط ثم

قالت له( ما فيش حد هنا) فقال لها ( طب احنا عايزين فلوس الزباله)
فقالت له( ما انا قلت لك ما فيش حد هنا لما تيجي المره الجايه تبقى تيجي تاخد فلوس الزباله)
فقال لها (هو انا لسه هاجي مره تاني عشان اخد حصل فلوس الزباله بصي انا هطلع فوق عقبال ما انزل تكوني جهزتي الفلوس عشان انا مفييش نفس اروح واجي مرتين علشان 15 جنيه)

ثم ذهب المحصل الى اعلى العماره بعدها التقطت فريده كلوتها الذي خلعته عند باب الشقه من الارض ثم ارتدت الكلوت ثم ذهبت الى غرفه نومها وارتدت بنطلون استرتش كان كسها بارز منه وواضح جدا
ثم ارتدت سنتيانه وارتدت تيشرت فوق السنتيان ثم اخذت من محفظتها 20 جنيها فلم تجد اي فكه معها فهي اقل ورقه مالية معها
وعندما انتهت من ارتداء ملابسها وايجادها نقود

سمعت صوت الباب مره اخرى فهو المحصل مره ثانيه فاقتربت من الباب ووجدته يقول باعلى صوته( فلوس الزباله فلوس.. الزباله يا جماعه اللي جوه... ويخبط بكف يده بصوت عالي جدا .…يا جماعه اللي جوه ...ردوا علينا حد يفتح طيب... ما كانتش 15 جنيه ديت اللي هتطلعوا عين ابونا عليها)
ثم اقتربت فريده الى الباب وقالت له من وراء الباب ( طب انا مش هينفع ان انا افتح لك دلوقتي الا لما ماما تيجي)


فقال لها( يا بنتي ما تغلبناش بقى هو انا هعمل لك ايه يعني اديني الفلوس خليني امشي)

وبعد الحاح من محصل الزباله اضضرت فريده الى فتح الباب واول شيء نظر اليه محصل الزباله هو كسها البارز من البنطلون فتدفق الدم في عروقه وهو يبلع ريقه وينظر اليها والى شكلها فازداد في الاثاره

فقال لها( انا اسف ان انا عملت كده بس المشوار بعيد عقبال ما اروح وارجع ده مشوار بعيد عليا اوي )

فقالت له (خلاص خذ الفلوس و اديني الايصال)

فاخذ منها 20 جنيها
وسألها (طب ما فيش فكه؟؟) فقالت له( لا ما فيش فكة)


فقال حاضر اشوف لك معايا عقبال ما اكتب لك الايصال)

واثناء كتابته نظره الى مكان كسها البارز من البنطلون مره اخرى
وقال لها( هو ما فيش حد عندك هنا ولا ايه؟)

فقالت له( لا ما فيش بابا في الشغل وماما نزلت)
وقال لها( طب مش ممكن ادخل الحمام مزنوق قوي)

فقالت له (لا مش هينفع تدخل ما فيش حد هنا وماما قالتلي ما تدخليش حد)
فقال لها( يعني يرضيكي اكون مزنوق بالشكل ده وتسيبيني كده على الباب )
فقالت له( انا مش عارفة اعمل لك ايه معلش اديني الايصال خليني اقفل)
ثم قال لها وهو ينظر الى مكان كسها البارز
(عشان خاطري بس انا مش هاخر طب بصي انا هدخل الحمام على طول وهخرج وما فيش حد هيعرف هو انتي هتقولي لماما ليه اني انا دخلت!!! وبعدين انا راجل كبير يعني انا زي باباكي .. عشان خاطري دخليني مزنوق اوي)


ومع الالحاح قالت له( خلاص ادخل بس دقيقه واحده وتخرج)
ثم دخل المحصل الى المنزل وهو ينظر يمينا و يسارا ويتفقد المنزل وينظر الى الاساس الموجود به

فقال لها( هو الحمام منين يا اموره)
فقالت له( امشي على طول باب الحمام هتلاقيه في وشك)

ثم اتجه المحصل الى باب الحمام وفتح الباب و نظر فوجد حمام جميل جدا فاغلق باب الحمام عليه فوجد بعض الملابس الداخليه لنجلاء وفريده فاخذ كلوت من كلوتات نجلاء وفتح سوسته البنطلون ومسك زبره واخذ يدعك بكلوت نجلاء على زبره ...ثم مسك كلوت من كلوتات فريده واخذ يدعك هو الاخر على زبره ثم سمع صوت فريده هي تقول له (خلصت ولا لسه؟)
فقال لها (خلاص اهو ثم ازداد السخونه عندما تذكر منظر كس فريدة البارز من فوق البنطلون
ثم قال في نفسه (انا اعمل نفسي ان انا ما خدتش بالي واطلع زبري من سوسته البنطلون يمكن لما البت تشوفه تسخن وتبقى ليله عسل النهارده)

ثم رفع بنطلونه ولم يدخل زبره واخرجه من سوسته البنطلون فكان واضح جدا ثم فتح الباب وكانت فريده امام الباب ثم لاحظت خروج زبره من سوسته البنطلون ارتبكت فريده وتوترت وهي تنظر على زبره فهي اول مره تشاهد زبر حقيقي في حياتها
واخذ المحصل ينظر الى فريده ويلاحظ نظرات عينها على زبره
ثم قال لها ( ما فيش شويه ميه يا ست البنات)
فقالت له (ثواني هجيب لك)
ثم دخلت فريده على المطبخ وهي في حاله ارتباك تام وفقدان اعصاب فكانت يديها بل جسمها كله يرتعش واخذت كوب زجاج وفتحت حنفيه المطبخ ثم تفاجئت بالمحصل يقف لها على باب المطبخ وزبره منتصب جدا امامك ثم نظرت اليه وقالت وانت ايه اللي جابك هنا مش انا قلت لك انا هجيب لك ميه ثم تحرك المحصل ووقف خلف فريده والتصق زبره بين فلقتي طيزها واحست فريده بذلك وهو يتصنع انه يساعدها


ويقول( لها خلي عنك انتي بس يا ست البنات انا مش عايزه اتعبك)
ثم مسك وسطها بيديه فانفزعت فريده وصرخت فاحس المحصل بالخوف والقلق من صراخها ثم خرج خارج المطبخ
وقالت له (اطلع بره لحسن اجيب لك الشرطه دلوقتي ...انت مجنون؟ انت في دماغك حاجه؟ انا غلطانه ان انا دخلت واحد زيك هنا في الشقه)

فقال لها( خلاص خلاص ولازمته ايه طيب انا خارج يا ستي)

ثم خرج المحصل الى الصاله ومنها الى باب الشقه ثم خرج من باب الشقه وهو ينظر اليها ثم اغلقت فريده الباب وهي لا تدري ما هو هذا الشعور الذي ينتباها هل فهي تريد ان تبكي وفي نفس الوقت تحس انها سعيده من داخلها
دخلت فريده غرفه نومها ووضعت راسها في المخده ثم لم يفارقها منظر زبر المحصل وظل في خيالها ووجدت نفسها تلقائيا تضع يدها على كسها وتدعك فيه بدون شعور فتخيلت ان المحصل يحملها الى الحمام ويضع زبره في كسها ثم خلعت البنطلون والكلوت واخذت تدعك في كسها وتدخل اصبعها في خرم طيزها حتى اتت شهوتها الجنسيه وهي تتخيل ان المحصل ينيكها في طيزها
وبعد هذا خلعت فريده كل ملابسها ودخلت الحمام لتاخذ شاور




الجزء الثاني


مشهد خارجي نهارا
وصلت نجلاء الى صديقتها كريمان في وسط البلد

ثم سلمت نجلاء على كريمان وقالت( لها ازيك وحشاني هو احنا مش بنشوف بعض الا كل فين وفين؟)

فقالت كريمان( هنعمل ايه طيب!!.. ما انتي شايفه الدنيا واللي فيها البيت والعيال)

فقالت لها نجلاء (هو انتي عارفه مكان هنروحه بالظبط ولا لسه هنلف)
فقال كريمان( هنلف ايه... ده انا عارفه حتة واد بيبيع شويه حاجات تحفه تعالي بس نروح ونشوف جايب ايه النهارده عشان انا لسه مكلماه امبارح قال لي ان هو هيجيب شويه حاجات جديده)

فقالت لها نجلاء( يعني اسعاره حلوه)
فقالت لها كريمان ( اسعاره حلوه وكمان حاجته مش موجودة عند حد)

ذهبت نجلاء وكريمان الى المحل وكان يقف في المحل شاب اسمر اسمه تامر
دخلت نجلاء وكريمان الى المحل وعندما شاهدهما تامر رحب بهم

فقال تامر ( اهلا وسهلا شرفتونا ايه الغيبه الطويله دي يا مدام (يقصد كريمان لانه لم يرى من قبل نجلاء)

فقالت كريمان( ازيك يا تامر عامل ايه؟)


فقال لها تامر (اكثر من شهر ما تجيش المحل احنا زعلناكي في حاجه؟)

فقالت كريمان( ابدا يا تامر صدقني الظروف بس والمعيشه ما كانش عندي وقت خالص ان انا اجي المهم ورينا بقى الحاجات اللي انت قلتلي عليها امبارح في التليفون بس عارف لما طلعتش حاجات جديده وحلوه هطلع عينك)

فقال تامر( وانا اقدر ده لو ما عجبكيش الحاجات اللي في المحل انا اروح اجيب لك حاجات مخصوص ليكي وللمدام اللي معاكي... صحيح انا اول مره اشوفها معاكي)


فقالت كريمان( دي مدام نجلاء صاحبتي)

فقال تامر( اهلا وسهلا مدام نجلاء شرفتينا تشربوا ايه طيب؟)
فقالت نجلاء( لا شكرا احنا بس عايزين نشوف الحاجات اللي عندك عشان نشوف هنشتري ايه ونروح بسرعه عشان عندنا حاجات مهمه عايزين نعملها)

فقالت كريمان( لتامر يلا ورينا الحاجات)

ثم توجه تامر الى الرف واحضر منه بناطيل سبورت ثم عرضها على كريمان ونجلاء

فقالت كريمان لنجلاء( ايه ده ده حلو اوي ده يا نجلاء ايه رايك ؟)
فقالت نجلاء( اه جميل وخامته حلوه بكام ده)


فقاله تامر( بس شوفوا اللي انتم عايزينه وفي الاخر انا اعمل لكم سعر خاص ليكم ولو عايزين تقيسوا البروڤا جوه موجوده )
فقالت كريمان لنجلاء( ايه رايك ندخل نقيس)

فقالت نجلاء (ما فيش مانع)

فقالت كريمان لتامر (شوف لي المقاس بتاعي وهات لي اللون البينك منه)

ثم قالت نجلاء (وانا هات لي اللون الاحمر منه )
فقالت كريمان لنجلاء( طول عمرك بتحبي اللون الاحمر)


ثم اخذت كريمان البنطلون وذهبت الى البروڤا ثم قام بخلع البنطلون وكانت كريمان جسمها ممشوق وطيزها بارزه الى الخلف ومشدودة وبزازها كبيره وجسمها ابيض
خلعت كريمان البنطلون وظهر كلوتها الاسود ثم ارتدت البنطلون الذي اخذته من تامر وخرجت من البروڤا


وقالت( ايه رايك يا نوجا) فقالت نجلاء ( ده جميل خالص بكام ده يا تامر ؟)

فقال( تامر انا مش قلت لكم بس شوفوا اللي انتم عايزينه وفي الاخر انا هعملكم سعر مش موجود في اي حته)

فضحكت نجلاء وقالت( نعتبر ده وعد يعني يا تامر)

وقال لها تامر ( تحت امرك)

ثم اخذت نجلاء البنطلون ودخلت البروڤا لقياس البنطلون خلعت نوجا البنطلون الجينز وكانت ترتدي تحت منه كلوت احمر ثم لبست البنطلون وكان البنطلون ضيق جدا على نجلاء فكان مكان كسها لافت للنظر فنظرت نجلاء الى المراه ثم نظرت الى الخلف على طيزها ووجدتها واضحه جدا في البنطلون .
ثم جاءت اليها كريمان وقالت لها (ده حلو خالص يا نجلاء عليكي)

فقالت لها نجلاء (بس مش ضيق شويه)
فقالت لها كريمان( هو صحيح ضيق شويه بس مبين جسمك ومخليه تحفه انتي ليه عايزاه واسع؟؟)
فقالت نجلاء( بس ده لو لبستوا ورحت بيه نادي ولا اي حته هيخلي كل الناس تبص عليا)
فضحكت كريمان وقالت لها( ما تخليهم يبصوا هو انتي وحشه ده انتي زي القمر)

فضحكت نجلاء وقالت لها (يعني اخده ؟)
فقالت لها( هو انتي لسه هتفكري طبعا هتاخديه... تعالي انا شفت چيبة حلوه خالص)


فقالت لها نجلاء) طب استني اقلع البنطلون ده والبس البنطلون بتاعي واخرج )
فقالت لها كريمان ( تعالي بس كده هو ما فيش حد في المحل)

فقالت لها نجلاء (ما هو ممكن يدخل زبون يبقى عايز يشتري حاجه وبعدين تامر ده واقف وبرده ده راجل )
فقالت لها كريمان (هو انتي هتتكسفي من تامر.. ده تامر ده معايا من زمان واعرفه وشخصيه حلوه خالص وبعدين استني)


فذهبت كريمان الى تامر وقالت له( يا تامر صاحبتي مكسوفه تطلع بالبنطلون في المحل )
فقال لها (ليه يعني؟.. دي لابسه بنطلون هي لابسه حاجه عريانه ولا حاجه؟)

فقالت له( اصل هي بتتكسف لاحسن يدخل حد يكون عايز حاجه من المحل ولا حاجه)

وقال لها تامر( ولا يهمك يا ست الكل)
ثم ذهب تامر الى باب المحل واغلقه بالمفتاح وانزل ستاره المحل
فقال لها تامر( كده كويس اظن كده ولا حد هيدخل ولا حد هيطلع اعتبروا المكان مكانكم ولو عايزيني انا كمان اخرج عادي يعني)
فقالت كريمان( لا مش للدرجه دي يعني امال مين اللي هيساعدنا وهيقول لنا على الاسعار)
فضحك تامر وقال لها( يا ست الكل اعتبري المحل محلك)
ثم ذهبت كريمان الى البروڤا وقالت لنجلاء (خلاص يا نوجا اطلعي ما تخافيش اطلعي نجلاء)
فقالت نجلاء ( اطلع ازاي؟)


وقالت لها كريمان ( يا بنتي اطلعي تامر قفل المحل ونزل كمان الستاره عشان ما فيش حد يدخل علينا واحنا بنتفرج)

فطلعت نجلاء من البروفا وشاهدها تامر وقال لها (البنطلون هياكل منك حته يا مدام الصراحه تحفه)
فقالت له نجلاء بخجل( ميرسي)
فقالت نجلاء لكاريمان( انا كنت عايزة اشتري لفريده شويه هدوم داخليه يعني زي ما انت عارفه !!)
فقالت كريمان لتامر( عندك هدوم داخليه بناتي)

فقال لها تامر (سن كام كده يا مدام؟)
فقالت نجلاء( يعني سن 16 17 سنه مقاس ميديم كده)
فقال لها تامر (كله موجود يا مدام)

وعرض عليها تامر مجموعه من الكلوتات والسنتيانات ثم اختارت نجلاء لها ٦ كلوتات و٦ سنتيانات وكانت نجلاء تمسك الكلوت امام تامر وتشده من الاستك وتفتحه فيتخيل تامر ان هذا هو كلوتها وانها تمسكه امامه وتلبسه فيتصلب زبر تامر
ثم قال تامر( على فكره الالوان والموديلات اللي انتي مختاراها بتدل ان بنتك مدلعه خالص)
فضحكت نجلاء وقالت له( ما انا ما عنديش الا هي اذا ما كنتش هدلعها هدلع مين؟)

فقال لها تامر( بس انا مش مصدق ان انتي عندك بنت 16 سنه انت شكلك لسه صغير)

فضحكت نجلاء وضحكت كريمان

وقالت كريمان لتامر( احنا هنبصبص بقى ولا ايه؟)


فقال تامر (لا ابدا بس انا حبيت بس اقول اللي في قلبي مش اكثر)
فقالت كريمان لنجلاء (تعالي كده نروح نتفرج هناك في الحته دي)
واثناء مشاهده كريمان للملابس في المحل

فقالت كريمان لنجلاء( تعالي شوفي الچيبة دي)

فذهبت نجلاء الى كريمان


وقالت لها (بس دي قصيره خالص هتلبسيها فين دي مش هينفع تنزلي بيها الشارع)

فقالت لها كريمان ( لا دي انا ممكن اخدها عشان المصيف)

فقالت لها نجلاء (بس دي هتبقى مبينه رجلك كلها )

فقالت لها كريمان( هو احنا شفناها مبينه ايه ومداريه ايه؟ انا هدخل اقيسها واطلع)


فدخلت كريمان البروفا وذهبت معها نجلاء وكانت تقف على باب البروفا وتمسك لها الستاره ثم خلعت كريمان البنطلون ولبست الچيبة فكانت الجيبه قصيره جدا تكشف في فخازها وتحت الكلوت بسنتيمترات

فسالتها نجلاء( ايه خلصتي؟) فردت عليها كريمان (ايوه خلصت )
ففتحت نجلاء الستاره
فقالت لها نجلاء (بس دي قصيره خالص يا كاري)

فقالت لها كريمان( بس حلوه وعجباني على فكره وسعرها حلو )
ثم خرجت كريمان من البروڤا وشاهدها تامر

وقال لها( اوبا....!!! ايه الحاجات الحلوه دي... دي هتاكل من جسمك حته)

فقالت نجلاء لكريمان بصوت خافت( انت ازاي تخرجي قدامه وانت لابسه كده؟) فقالت لها كريمان (وبعدين فيكي بقى...!!؛ ما انا قلت لك تامر ده انا اعرفه من زمان ومش بعتبره ان هو حد غريب... عادي بقى فكيها شويه مش هتبقى انتي وجوزي اللي في البيت)
فقالت لها نوجا( يعني انتي شايفه كده ؟)
وقالت لها كريمان( يا بنتي انتي محبكها ليه بس؟ روحي يلا هاتليك چيبة زي اللي انا لابساها دي وقيسيها )
فقالت لها نجلاء( انا ما اقدرش اخرج بحاجه زي كده )
فقالت لها كريمان( يا بنتي هو انتي هتخرجي بيها في الشارع بقول لك في المصيف.. في المصيف.. هتلبسيها في المصيف.. هو انت لما بتروحي المصيف مش بتلبسي مايوه وكمان بكيني )
وقالت لها نجلاء (ايوه صحيح انا بلبس بكيني)

فقالت لها كريمان (طيب يبقى فيها ايه بقى؟ مالك مكسوفه قوي كده ليه يعني ؟اللي بيلبس بكيني مش مكسوف ولما تلبسي چيبة ما تبقاش مكسوفه)
ذهبت كريمان الى ستاند العرض واخذ چيبة اخرى ثم اخذت نجلاء من يديها واعطتها الچيبة

وقالت لها( يلا خشي قيسي الچيبة وريني يلا)

فنظرت إليها نوجا وعلى وجهها ابتسامه خجل ثم دخلت وخلعت البنطلون ولبست الجيبه فكانت الچيبة قصيره جدا فكانت تكشف معظم في فخاذ نجلاء
ثم نظرت اليها كريمان في البروڤا وقالت لها (ايه الجمال ده كله على فكره لايقة فيكي اكثر من البنطلون والبلوزه مش كده يا تامر؟)

فقال لها تامر(هو انا شايف حاجه طيب عشان اقول لك حلوه ولا لا؟)
ثم مسكت كريمان يد نجلاء و نجلاء تقول لها (لا يا كاري مش هينفع اخرج كده)
فقالت لها كريمان( يا بنت بلاش عبط بقى)
ثم مسكت كريمان يد نوجه وجذبتها الى الى الخارج وشاهدها تامر وكان رد فعله بصفاره من فمه دلاله على اعجابه بما راى فكان ينظر على فخاذ نجلاء باعجاب فكانت في فخذاها ممتلئه ثم قال (جميله جدا عليك يا مدام مبروك عليكي)
ونجلاء تبتسم ابتسامه خجل وتضع عينيها في الارض خجلا من تامر

فقالت كريمان لنجلاء وهي تضحك (يا بنتي مالك مكسوفه ليه كده؟ قلت لك تامر ده مش غريب عننا قول لها يا تامر)

فقال تامر( على فكره مدام كريمان من زمان وهي بتيجي المحل و انا بعتبر المحل ده بتاعها هي وتيجي تاخد اللي هي عايزاه ومن غير فلوس كمان وانا عايزك يا مدام نجلاء تعتبري المحل محلك زي بيتك بالظبط مش عايزك تتكسفي من حاجه ولو حضرتك مكسوفه مني انا ممكن اطلع من المحل خالص واسيب لكم المحل)

فقالت نجلاء( ميرسي جدا لذوقك احنا هنشوف بس الحاجات اللي احنا عايزينها وهنروح على طول وبشكرك تاني انك انت قفلت المحل مخصوص عشاننا )

فقال لها( تحت امرك)


ثم قالت كريمان لتامر( اومال فين قمصان النوم يا تامر)

فقال تامر( احلى قمصان نوم عندي انا لسه جايب تشكيله جديده من يومين)

ثم احضر تامر قمصان النوم واخذت كريمان ونجلاء يشاهدون الانواع والاشكال والالوان المختلفه من قمصان النوم ثم اختارت كريمان اربع قمصان نوم

وقالت لنجلاء (ايه رايك نقيسهم هنا؟
فقالت لها نجلاء ( لا مش هينفع نقيسهم هنا.. قمصان النوم مش بتتقاس في المحلات)
فقال لها تامر( هو صحيح ما حدش بيقيس قمصان النوم في المحلات بس لو انتم عايزين تقيسوا القمصان براحتكم )

فنظرت نجلاء وهي تمسك يد كريمان وتضغط عليها وتقول لها يلا اخلصي خلينا نمشي لانها احست بشيء غريب وهو ان تامر متساهل معهم كل شيء ويريد ان يراهم بقمصان النوم

ثم قالت كريمان( انا عن نفسي هقيس القميص ده)

فقالت نجلاء لكريمان( تعالي انا عايزكي في كلمه على جنب)

فاخذت نجلاء كريمان في جانب المحل وقالت لها( يا بنت انتي عبيطه.. انتي متخلفة يعني... يعني ايه هتدخلي تقيسي قميص نوم في المحل افرضي دلوقتي دخل عليكي وانت لابسه قميص النوم؟ وما فيش حد معانا هنا غيره.. وهو قفل المحل ما تستهبليش ويلا خلصي خلينا نمشي)

فضحكت كريمان وقالت (يعني هو هيعمل ايه لو شافني وانا لابسه قميص النوم)
فقالت لها نجلاء (انا بقول عليكي انك عبيطه من زمان اخلصي يا كاري ما تهزريش)

ثم قالت لها (انا هدخل اقيسه يا نوجا )

فقالت لها نجلاء( انتي حره بقى اعملي اللي انت عايزه تعمليه ان شاء **** حتى تطلعي قدامه عريانه ملط.. انا قلت لك وخلاص)

فدخلت كريمان الى البروڤا وخلعت البلوزه ثم السنتيان ثم شاهدت بزازها البيضاء الكبيره المشدوده ثم خلعت البنطلون ولبست قميص النوم علي الكلوت وهي تستعرض امام المراية وتنظر على جسمها وهي ترتدي قميص النوم وتركت نجلاء في المحل مع تامر


فقال تامر (شرفتنا يا مدام)


فردت نجلاء (ميرسي )

فقال تامر( يا ريت يكون المحل عجبك؟)


فقالت نجلاء (الصراحه المحل في شويه حاجات تحفه)
فنظرت نجلاء ووقعت عيناها على حذاء موجود على الرف فسالت تامر( والشوز دي عامله كام)
فقال تامر( من غير فلوس خالص يا مدام ….اجيب لك مقاسك)


فقالت له( لو سمحت لو ما كنتش اتعبك معايا)
فقال لها(تعب ايه يا مدام اللي انت بتقولي عليه ده لو مفيش ده انا اخرج اجيب لك من بره مخصوص)

فقالت له (ميرسي لذوقك )
ثم ذهب تامر ناحيه الرف واحضر الشوز


ثم قال لنجلاء (انا جبت لحضرتك اللي انتي عايزاه)

فقالت له( الصراحه الخامه بتاعتها جميله وشكلها تحفه)

فقال تامر (ده من ذوق حضرتك بس)
فقالت نجلاء (ودي عامله كام؟)

فقال تامر (طب بس لما تقيسيها وتشوفيها بعدين نتكلم في السعر وبعدين ما فيش حاجه تغلى على حضرتك)

فقالت نجلاء (ميرسي لذوقك)
فقال تامر( اتفضلي اقعدي على الكرسي وقيسيها)
جلست نجلاء على الكرسي ولاحظت ارتفاع الجيبه الى اعلى فخذيها وكان تامر يقف امامها فراى كلوتها الاحمر يظهر من تحت الچيبة ثم لاحظت نجلاء ظهور كلوتها من تحت الجيبه فوضعت كف يديها على فخذيها لكي تداري بها كلوتها عن عين تامر
ثم اعطى تامر نجلاء الشوز فاخذته منه نجلاء ووضعته على الارض ثم مسكت واحده وانحنت وحاولت ان تدخل قدمها فيه ولم تستطيع ونظرا لانه حذاء جديد فمن الطبيعي عدم دخول القدم فيه بسهوله خاصه لو كان بنفس مقاس الرجل بالظبط

لاحظ تامر ذلك فقال لها (طب اجيب لحضرتك لابيسة عشان تساعدك في لبس الشوز)

فقالت نجلاء( يا ريت ايوه لحسن دي صعبه قوي مش عايزه تدخل لجوه)

فاحضر تامر لابيسه واعطاها لنجلاء وحاولت نجلاء ان تدخل قدمها داخل الجزمه ولكن لا محاله فلن تستطيع


فقال لها تامر( تسمحي اساعد حضرتك انا )
وهو ينزل على ركبتيه ويمسك قدم نجلاء
ونجلاء تقول له( لا خلاص انا هحاول البسها شكرا )
فقال لها( انا هساعدك تلبسيها بسهوله اديني بس فرصه)


ثم مسك قدم نجلاء ووضع فيها الجزمه وهو ينظر على فخاذ نجلاء ورجليها ولاحظت نجلاء ذلك

ثم قال لها (ممكن ترفعي رجلك شويه لفوق علشان بس الجزمه تدخل بسهوله)

ثم رفعت قدمها الى اعلى فظهرت كلوتها الاحمر امامه ونجلاء تحاول ان تداري كلوتها بيديها وتقول له (خلصت)

وقال لها(انت اللي بتقولي خلصت ولا لا..هو انتي حاسه ان رجلك دخلت)
فقالت له( لا )
فقال لها( اومال بتساليني خلصت ازاي يا مدام ... ثواني انا عندي كريم هدهن بيه رجلك من تحت هيسهل معاكي اللبس الجزمه على طول)


فاحضر تامر الكريم واثناء فتحه لعلبه الكريم وقعت العلبه من يديه على فخذ نجلاء ووقع الكريم على فخذيها
فقالت منزعجه( ايه اللي انت عملته ده؟ ...انت بهدلتني خالص هروح البيت ازاي كده وبعدين كريم ايه ده؟... ده ممكن يضرني او يعمل بجلدي حاجه..!!!)

فوضع تامر يديه على فخذها وقال لها وهو يدهن لها على فخذها (على فكره ده كريم طبيعي مش هيعمل لك حاجه)

ثم انزعجت نجلاء من وضع تامر يده على فخذها ومسكت يديه وابعدتها
وقالت له( ايه اللي انت عملته دوت دلوقتي انت ازاي تعمل كده وتحط ايدك على جسمي؟)
فقال لها (انا بس كنت بوريكي ان الكريم كويس مش قصدي حاجه على فكره )
فقالت له طب وانا همسح القرف اللي على جسمي ده ازاي دلوقتي؟)

فقال لها لو( حضرتك حابه تدخلي الحمام تغسلي الكريم اللي وقع على جسمك اتفضلي ادخلي)

فقالت له( هو فين الحمام؟)

وقال لها (في اخر الطرقه هتلاقي الحمام)
واثناء ذلك خرجت كريمان وهي ترتدي قميص نوم شفاف جدا ولم ترتدي من تحته سنتيان وكانت ترتدي فقط كلوت الاسود وهي تقول ( ايه رايكوا بقى)
فقالت نجلاء وهي تشهق( ايه اللي انتي خارجه بيه ده دلوقتي خشي البسي حاجه يلا بسرعه خلصينا بقى خلينا نمشي من هنا انتي مش مكسوفه وانت خارجه كده قدام حد غريب)

فضحكت كريمان وقالت( هو تامر غريب!!!)
فقالت نجلاء (لها ايوه طبعا غريب)
فقال تامر( ماغريب الا الشيطان يا مدام)
فقالت كريمان( ايه رايك في قميص النوم حلو عليا ؟)
فقال تامر (يهبل عليك يا مدام)

فانتصب زبر تامر جدا

فقالت نجلاء لكريمان( طب خشي اقلعي اللي انت لابساه ده والبسي هدومك خلينا نمشي من هنا )
فقالت كريمان( جرى ايه يا نوجا ما تستني عليا القميص حاسه انه اتقطع يا تامر من على جنب)

فقال تامر( فين القطع ده يا مدام)
فقالت له هي تشاور باصبعها على جنبها
ثم تقدم تامر وهو ينظر على جسمها من خلف قميص النوم وعلى بزازها الظاهره جدا من خلف قميص النوم
فقال لها (انا هجيب ابره وفتله واعملهولك وانت لابساه دلوقتي)

فذهب تامر ليحضر الابره والفتله
وقالت نجلاء لكريمان ( انتي ايه اللي بتعمليه ده ازاي تطلعي قدامه بقميص النوم كده؟)
فقالت لها( على فكره دي مش اول مره اطلع قدامه كده)

فقالت لها( ازاي يعني هو انتي ما بينك وما بينه حاجه؟)

فضحكت كريمان وقالت لها (وحتى لو بيني وما بينه حاجه ايه المشكله يعني؟)

فقالت نجلاء لها ( يعني ايه المشكله؟ هو انتي مش متجوزه؟)
وقالت لها كريمان ( انا مش عارفه انت محبكاها كده ليه هو يعني هياكل مني حته لما شافني كده)
فقالت لها نجلاء ( انا خايفه بس ما تجيش على انه يشوفك من غير القميص كمان)
فضحكت كريمان


واثناء ذلك حضر تامر واحضر معه الابره والفتله ثم جاء الى جانب كريمان وجلس على ركبتيه وهو يرى جسم كريمان من خلف قميص النوم ثم اخذ يخيط القطع الموجود في القميص
ثم قال( لها شوفي كده يا مدام)

فقالت له ادخل البروڤا اشوف ثم قال لها اتفضلي ادخلي)

ودخل معها داخل البروفا فكانت البروفه ضيقه جدا
فقالت كرمان وهي تنظر في المراية( هو جميل خالص بس حاسه ان الخياطه مش قد كده)

فقال لها( انا هوريكي الخياطه بتبقى ازاي ثم وقف وراءها ومسكه وسطها واخذ يحك بزبره بين فلقتي طيزها ثم حضنها
فقالت له وهي تضحك (هتعمل ايه يا مجنون ؟)

فقال لها (هو المجنون حد بيساله بيعمل ايه؟

ثم قطع قميص النوم من عليها وسمعت نجلاء هذا الصوت الصادر من البروڤا ثم توجهت نهايه البروفا وفتحت الستاره فوجدت تامر يحضن كريمان فصدمت عندما شهدت ذلك واخذت تتلصص عليهم و هويمص في حلامات صدرها ويمسك في بزازها بقوه ويعصرهم بين يديه ويده الاخرى تدعك في مكان كسها من فوق الكلوت ثم ادخل تامر يديه داخل الكلوت واخذ يدعك في كس كريمان وهي تتأوه
وتقول له( سيبني سيبني يا تامر مش قادره سيبني بقى سيبني انا عايز اروح انا تاخرت.. نجلاء بره لحسن تشوفنا)
فقال لها( انا مش هسيبك النهارده)

ثم فتح سوسته البنطلون واخرج زبره ومسك يد كريمان وجعلها تمسك زبره واخذت كاريمان تدعك زبره بقوه وبحراره شديده ونجلاء مازالت تتلصص عليهم من وراء الستاره واحست بسائل ينزل في كلوتها من حراره المنظر
مد تامر يديه داخل الكلوت من الخلف ويمسك فلقة طيز كاريمان ويعصرهم بيديه ويحاول ان يقبلها فيه شفتيها فتمنعه وتضع اصبعها على شفتيه
وتقول له ( توء توء توء مش كده هتتعب)

وقال لها تامر( هو انا لسه هتعب ده انا تعبان اوي ثم قبلها في شفتيها وقام بتخلعها قميص النوم واخذا يمسك بزازها ويقول لها بزازك حلوة اوي انا اول مره اشوف بزاز جميله كده...! هو ده طبيعي؟ ويمسك الحلمات ويضغط عليها باصبعه فتتالم كريمان

وتقول له(اه.اه بالراحه بيوجعوني اوي)
فقال لها(هما اللي بيوجعوا؟)

ثم انزل لها الكلوت ونزل على ركبتيه ثم فتح رجليها قليلا ثم وجد كسها المحلوق الناعم الابيض وفتح كسها بيديه واخذ يلحس فيه واخذ يلحس بلسانه
ونجلاء تنظر من وراء الستاره وهي مرتبكه جدا لما يحدث


ثم مسك تامر كريمان واخذ يقبلها في شفتيها ثم انزل بنطلونه وانزل لباسه وخلع تشيرته حتي أصبح عاري تماما ومسك زبره واخذ بعض اللعاب من فمه ثم وضعه على زبره واخذ يدعك فيه ثم رفع احد ارجل كريمان وهي واقفه ثم وضع زبره داخل كسها وهي تضع يدها على كتفه لتستند عليه واخذ ينيك فيها وهو يمسك بزازها ويعتصرها بين يديه ويمص في حلمتها ثم يقبلها في رقبتها ثم في شفتيها
وهي تقول (كفايه يا تامر مش قادره كفايه مش قادره سيبني بقى)
فقال لها ( وانا هسيبك ده انا نفسي فيكي من زمان انا كنت عارف ان انت عايزاني وانا نفسي انيكك من زمان )

واستمر تامر في نيك كريمان وهو يدخل زبره في كسها ويخرجه ويقبلها في شفتيها وفي رقبتها ويمسك بزازها ويمسك طيزها من الخلف ويعصرها ثم اخرج زبره من كسها و مسكهاوجعل وجهها الى الحائط ثم نزل علي ركبتيه وفتح طيزها بكلتا يديه لينظر الى خرم طيزها ثم يلحس خرم طيزها ويلحس كسها من الخلف ويقوم تامر ويضع زبره في كسها من الخلف ويستمر تامر في نيك كاريمان حوالي 10 دقائق وهو ينيكها من الخلف
وهي تقول له (حرام عليك انا مش قادره انا ما كنتش عايزة اعمل كده)

فيقول لها( حرام عليك انتي جسمك النار ده وانا من زمان انا نفسي اركبك)
ويستمر تامر في نيكها بقوه

وينظر الى خارج البروفا فيجد نجلاء تتلصص عليهم من خلف الستاره

واستمر تامر ينيك كريمان وما هي الا ثواني وسمعت تامر يقول( انا هجيبهم مش قادر)


فقالت كاريمان ( هاتهم بره )

ثم اخرج ي تامر زبره من كس كريمان ونظره فوجد نجلاء تقف بجانب الستاره فاستدار وقذف لبنه على نجلاء التي صدمت عندما رات لبنه ينزل على فخذيها وعلى بلوزتها ونظرت اليه ثم نظرت الى زبره وقالت له( انت حيوان ايه اللي انت بتعمله ده وانتي يا حيوانه يا جزمه حسابي معاكي بعدين ثم جلس تامر على الارض وهو متعب جدا وهو يمسك كريمان ويقبلها في شفتيها


فقالت نجلاء (هو انتي لسه هتعملي كده تاني يلا قومي اخلصي انت لسه هتقعدي تحبي فيه يلا انا عايز اروح)

وهي تنظر الى زبر تامر وجسده العاري وهو جالس على الارض وينظر اليها
ويقول لها( ما لسه بدري يا مدام انتي مستعجله تروحي على طول ما تقعدي معانا شويه ده القعده لسه هتحلى)

فقالت له( بعد اذنك اديني البنطلون اللي متعلق فوقيك ده)
فقال لها وهو ينظر الى البنطلون (هو ده ؟)
فقالت له (ايوه اديني البنطلون)

فاخذ البنطلون وهو جالس على الارض ثم مسح زبره بالبنطلون
فقالت نجلاء متعصبه( ايه القرف اللي انت عملته في بنطلوني ده انا غلطانه ان انا جيت هنا من الاول)
ثم قال لها تامر( هو ايه اللي على رجلك ده دي ميه دي؟)

فقالت لها كريمان ( صحيح ايه الميه اللي نازله على رجليك دي يا نوجا وريني كده.. هو انت عملتيها على نفسك ولا ايه؟ )
ثم رفعت الچيبة فوجدت كلوتها غرقان فضحكت كريمان باعلى صوتها

وقالت( هو انتي جبتيهم على نفسك)
فردت عليها نجلاء وقالت بارتباك شديد ( جبت ايه انتي مجنونه ولا ايه؟)

ثم حاولت نجلاء ان تبعد يد كريمان عنها وحاولت أن تنزل الچيبة وكريمان تضحك وتشد الجيبه الى اعلى

وقالت لتامر (تعالى يا تامر شوف كده )
ثم قال تامر( لا يا ستي دي بتزعل)

فقالت له كريمان( تعالى بس اوريك)
و نجلاء تقول لها( ما تهزريش في الحاجات دي)
فقال كريمان وهي تضحك (قوم يا تامر خليني اوريك)

فقام تامر واقترب منها
فقالت له نجلاء( انت عارف لو قربت مني انا اعمل فيك ايه؟)


ثم اقترب منها اكثر تامر فمسك طرف كلوتها من الاستك ويتركه فيرد فيضرب في جسم نجلاء

فتقول نجلاء( اوعى ايدك دي ما تمدش ايدك)

فقال تامر( طب وانا عملت حاجه)
ثم قالت كاريمان ( صحيح يا نوجا هو عمل ايه يعني؟ ما تسيبي الراجل براحته)


وهي تضحك بصوت عالي
ثم بحركه سريعه استطاع تامر ان يمسك كلوت نجلاء وينزله الى اسفل رجليها ثم يخلعه لها وياخذه فتنصدم نجلاء وتضحك كريمان بصوت عالي وتضع نجلاء يدها على كسها وتحاول كريمان ان تمسك يدها وترفعها من على كسها
فتقول نجلاء لكريمان( حسابك معايا بعدين لما نروح ..ما تهزريش يا كريمان.)
ثم وضع تامر كلوت نجلاء على زبره وهو منتصب

فقالت نجلاء( لو سمحت اديني هدومي)
فقال لها تامر وهو يضحك(و هو انا اخذت منك هدوم!!؟.. ده انا اخدت منك كلوتك بس.. قولي اديني كلوتي وانا اديهلوك )

تسببت هذه الكلمه في احراج لنجلاء
ثم قالت( لو سمحت اديني اللي انت اخذته عشان عايزه اروح)

فقال لها( طب ما هو اللي عايز حاجه يجي ياخدها هو انا منعتك؟)
فقالت له( انا مش هاجي اخد حاجه ...يا كريمان قولي له يجيب اللي اخذه)
فتضحك كريمان بصوت عالي وتقول لها( هو مش قال لك اللي عايز حاجه يروح يجيبها يا بنتي فكيها بقى شويه ما تبقيش كده تامر بيهزر معاكي مش اكثر)
فقالت نجلاء( بيهزر ايه !!!؟ده هزار ده دمه ثقيل جدا في حد بيهزر كده)
فيمسك تامر كلوت نجلاء ثم يشد استك الكلوت ويفتحه فيرى البلل الذي فيه


ويقول لها (طب لو قلتي لي ايه اللي في الكلوت ده انا هديكي كلوتك)

ثم قالت نجلاء (ما تهزرش واديني حاجتي خليني امشي)

فقال لها (طب ما تيجي تاخديه)
وقالت نجلاء (بقى كده يعني طيب ماشي)


ثم تقدمت نجلاء باندفاع وسرعه نحو تامر ومدت يديها لتاخذ كلوتها فبحركه سريعه حضن تامر نجلاء وقبلها في شفتيها قبله ساخنه جدا فانصدمت نجلاء لما حدث وهو يضع يديه على كسها ويمسك يديها ويضعها على زبره فتبتعد نجلاء وتدفعه

وتقول له( اديني الpantie بتاعي لو سمحت)

فتضحك كريمان بصوت عالي

ثم يقول لها تامر (ما تيجي تاني طب خديه يا بطل انت يا سخن)
فقالت نجلاء (خلاص انا مش عايزه حاجه انا هلبس البنطلون بتاعي وهمشي)


فقال لها تامر باستهزاء (هتلبسيه من غير كلوت!!؟ على العموم الكلوت بتاعك معايا هخليه ذكرى )

ثم توجهت نجلاء الى البروڤا ومسكت البنطلون اثناء لبسها للبنطلون كان تقف وظهرها الى تامر وكريمان وكان تامر يقف بجوار كريمان وهي عاريه تماما ويضع يده على وسطها


فتقول كريمان عندما شاهدت طيز نجلاء( من صغرك وانتي طيزك كبيره يا نوجا)
فيرد عليها تامر( هي كبيره بس دي حلوه قوي )

فترد عليه كريمان( هي ايه اللي حلوه اوي؟)
فيضرب تامر بكف يده على طيز كريمان
ويقول لها (طيزك اللي حلوه)


فتضحك كريمان بصوت عالي وتضربه ضربه خفيفه على صدره بكف يديها

فكانت طيز نجلاء عاريه تماما ثم ترك تامر كريمان وتقدم الي البروفا ثم وضع اصبعه في طيز نجلاء
وقال لها (حلو قوي البعبوص ده بس عارفه بتاعي احسن بكتير وسخن مش ناويه تجربيه)
ثم ابعدت نجلاء يديه
وقالت له (احترم نفسك وبلاش كده انت فاكرني ايه بالظبط)
ثم مد تامر يده فمسك طيزها
فابعدت نجلاء يده مره اخرى
وقالت (له انت بتستهبل قلت لك ما تمدش ايدك )
نظرت نجلاء الى كريمان وهي وتقول لها (هو انتي ناويه تباتي هنا ولا ايه ؟مش هتخلصي خلينا نروح اومال كنت بتقولي لي عايزين نروح قبل الليل ما يدخل ليه؟ يلا لو سمحتي)


بينما تامر يقف ويمسك زبره ويدعكه امام نجلاء وهو ينظر عليها وهي ترتدي بنطلونها فعندما رفعت رجليها ظهر كسها امام تامر مما زاد تامر في الاثارة
فقالت لها كريمان ( ثواني انا هكون جاهزه )
فقالت نجلاء( لو سمحت افتح المحل )

وقال لها تامر (على طول كده على العموم كان اجمل وقت قضيته معاكوا في حياتي واتمنى الفرصه تتكرر)
ثم مسك باصبعه ذقن نجلاء وقال لها( مستنيكي قريب)

ثم قام تامر بارتداء ملابسه وذهب واحضر بعض قمصان النوم وكلوتات فريده ابنتها وسنتياناتها
ثم قال لنجلاء( الهديه دي من المحل)
فقالت نجلاء (شكرا انا مش عايزه حاجه)
فقالت كريمان (خلاص بقى ما تكسفهوش)
فقالت نجلاء( بقولك مش عايزه حاجه)
فقال تامر (على فكره انا كل اللي انا كنت بعمله معاكي ده كنت بهزر معاكي وعشان تثبتي لي ان انت مش زعلانه لازم تاخذي الحاجات دي)
فقالت له نجلاء( لا شكرا انا مش عايزه حاجه)

ثم اخذتها منه كريمان وقالت له( خلاص انا بقى هديهم لها واحنا ماشيين)
فقالت كريمان( فين انا حاجتي انا كمان؟ ولا انت هتنصب عليا؟

فقال لها تامر (وانا اقدر برده الحاجه وصاحب الحاجه..)
ثم ذهب واحضر كيس بلاستيك ووضع فيه قمصان النوم التي اختارتها كريمان ثم اعطاها لكريمان وهو يحضنها فيقبلها في شفتيها
فيقول لها (نفسي اشوفك بالاحمر المره الجايه)
فضحكت كريمان بصوت عالي
ثم نظر تامر الى نجلاء وقال لها (فرصه سعيده وكان نفسي بس الجايات اكثر من الرايحات)

فنظرت اليه وقالت( كان نفسك في ايه)
فقال (نفسي في اللي نفسي بس على العموم الايام جايه ما بينا كتير)
فقالت نجلاء (له طب ممكن بقى تخلصنا تفتح باب المحل عشان عايزة اروح)
فقال تامر (حاضر تحت امرك)


فذهب تامر وفتح باب المحل وخرجت كريمان من البروڤا بعد ما عدلت من هدومها واخرجت صباع روج من شنطتها ونظرت الى المراية ووضعت الروج ثم سلمت كريمان على تامر
وقالت له (كانت فرصه جميله خلينا على تليفونات... يلا عايز حاجه باي باي)

واخذت كريمان نجلاء من يديها ثم خرجت من المحل

ركبت نجلاء وكريمان سياره نجلاء ثم قالت نجلاء لكريمان ( ايه يا مصيبه اللي انتي عملتيه ده؟... انتي نشفتي دمي جوه.. انا ما كنتش اعرف انك كده ابدا ..هو انتي كنتي بتروحيله قبل كده؟)

فضحكت كريمان وقالت( ايوه كنت بروح عادي .. بس دي اول مره يعمل معايا كده)

فقالت نجلاء (ما هو طبيعي يعمل معاكي كده واحده خارجه له بقميص نوم ومش لابسه تحتيه حاجه وداخل معاها البروڤا لازم يعمل كده ما انتي وسخه)
فضحكت كريمان وقالت( لها بس يا بت الواد ايه جامد اوي انا ما شفتش كده.. بذمتك ما مكنش نفسك فيه)
فقالت لها نجلاء(طب انتي عبيطه وقلنا ماشي انما انا عايزاني انام مع حد غير جوزي ليه؟....
فقالت لها كريمان ( يا بت بسالك عليه هو ايه رايك فيه؟)
فقالت نجلاء (هو الصراحه اي واحده تتمنى واحد زي كده يعمل معاها.. هو جسمه حلو وشكله كمان.. وساعه ما انا كنت ببص عليكم في البروفا كنت اول مره اشوف حد بيعمل كده بالقوه دي)

فتنهدت كريمان

وقالت لها( طب ما الواد قعد يتحايل عليكي عشان تعملي معاه... ما عملتيش ليه؟)

فقالت نجلاء (الصراحه انا كنت خايفه... انا اول مره كنت هعمل حاجه زي كده في حياتي وبعدين ما انتي سامعه عن الفضايح اللي بتحصل بعد كده.. وانا مش قد الفضايح.. وعايزه امشي جنب الحيط....... الا قوليلي يا كاري هو انتي عملتي الكلام ده قبل كده مع حد؟)

فقالت لها( انا اول مره انام مع حد غير جوزي بس الفرق كبير يا بنتي شفتي بتاعه كان عامل ازاي؟)
فقالت نجلاء وهي متعصبه( ما خلاص بقى خلصنا)
فضحكت كريمان وقالت لها (انتي كان شكلك يهلك من الضحك وانتي في حضنه وماسكه بتاعه)
فقالت لها (انا اول مره اقع في حاجه زي كده وانتي السبب اللي خليتيني اوصل لحاجه زي دي)
وقالت لها كريمان (وانا خليتك وصلتي لايه؟ هو عمل لك حاجه؟)
وقالت نجلاء ( كل ده وما عمليش حاجه!!!! انا كفايه ان انا دخلت بالكلوت بتاعي عنده وخرجت من غيره... واللي على هدومي ده لما جابهم على هدومي انا مش عارف اروح ازاي... اللبن بتاعه نشف على هدومي ومش عارفه اطلعه)


فقالت لها كريمان (حاولي تفركيه بس لاحسن حد يشوفه عندك في البيت تبقى مشكله)

فقالت لها( لا انا اول ما هروح لازم ادخل استحمى عشان اللبن اللي جابه على جسمي... وبعدين لما هو كان معاكي في البروڤا وعمل معاكي كده يجيبهم عليا انا ليه؟؟؟)

فضحكت كريمان بصوت عالي وهي تضرب بكف يدها نجلاء علي فخذها
قالت لها كريمان (يخرب بيت عقلك... مش انتي اللي كنتي واقفه تبصي علينا بنعمل ايه يا قليله الادب)
ثم ضحكوا هما الاثنين بصوت عالي
وقالت كريمان (طب احنا مش هنروح بقى!!!!؟)

فقالت لها نجلاء(ايوه لازم نروح لحسن احنا تاخرنا قوي كده والبنت سايباها لوحدها في الشقه)
ثم رن تليفون نجلاء وكان زوجها يتصل بها

الجزء الثالث. (((نجلاء))

قالت نجلاء لكريمان وهي مرتبكه (طارق اللي بيتصل!!!!)


فقالت كريمان( طب وايه يعني ما تردي عليه.. انتي مالك مرتبكه ليه كده)
فردت نجلاء على التليفون( الو ايوه يا طارق)

فقال طارق( ايوه يا نجلاء إنتي فين؟ )
فقالت نجلاء مرتبكه وهي تنظر الى كريمان (انا ...انا مع كريمان كنا بنشتري شويه حاجات وهي معايا)

فقال طارق( ايوه يعني انتي فين بالظبط؟)
فقالت له (في وسط البلد) فقال طارقك طب تعالي بسرعه عشان انا عايزك ما تتاخريش)
فقالت نجلاء (حاضر مسافه السكه هكون عندك اجي لك فين؟)
فقال لها( هتجيلي فين يعني!!! احنا مش لينا بيت)

فقالت نجلاء( اه.. حاضر انا قدامي حوالي نص ساعه واكون في البيت)
ثم اغلقت نجلاء التليفون وقالت لكريمان ( انا ما اعرفش هو عايزني في ايه !!!)
فقالت لها كريمان ( انا مش عارفه انتي مالك يا بنتي خلي عندك ثقه شويه في نفسك خليكي هاديه واوعي يبان عليكي حاجه.. ولو سالك أنتي كنتي بتعملي ايه.. ولا رحتي فين. اتكلمي ولا كأني في اي حاجه من الاخر انسي اللي انتي كنتي فيه ده واتصرفي عادي)


فقالت نجلاء (ده انتي ملكيش حل!!)
فقالت لها كريمان ( خبره بقى هتعملي ايه.... بصي خدي الحاجات اللي اديهلي تامر دي وكانك اشتريتيها من المحل وقولي له انك شاريه القمصان دي عشانه وفرجيهله وخليه ياخد رايه فيها)
فقالت نجلاء( ده انتي داهيه)


ثم بعد ذلك قامت بتوصيل كريمان الى سيارتها التي كانت تبعد مسافه قليله عن مكان المحل ثم انطلقت نجلاء بسيارتها الى منزلها ثم نزلت من السياره وتذكرت ان البيت يحتاج الى بعض الاشياء من السوبر ماركت فكان هناك ماركت تحت العماره التي كانت تسكن بها نجلاء ثم دخلت الماركت و اشترت منه بعض الطلبات ثم وصلت الى صاحب الماركت لتحاسب على الطلبات وكان صاحب الماركت .. حسنين.. رجل في الخمسين من عمره
فقال لها (خلاص يا مدام الحساب وصل)

وهو ينظر الى جسمها
ثم قالت نجلاء( لا حساب اللي وصل.. خلصني بس عشان انا متاخره وعايز اطلع)
ثم قال لها حسنين صاحب الماركت( 640 جنيه ثم فتحت نجلاء شنطتها ودفعت له مبلغ 700 جنيه)
ثم قام صاحب الماركت برد مبلغ 60 جنيه باقي المبلغ وهو يقول لها
(والاستاذ طارق عامل ايه!!!؟) فقالت له( كويس)

فقال لها( لو احتجتي اي حاجه انا ممكن اطلعهلك للبيت ومجانا )
فقالت له (بجد طب دي حاجه كويسه كده هتوفر علينا كثير... بس احنا كده هنتعبك معانا)

فقال صاحب الماركت (تعبك راحه يا مدام نجلاء.. هو انا يجي اليوم اللي اعملك فيه حاجه واسميه تعب برده عنك انتي الحاجات دي انا هطلعها لك لحد باب الشقه )
ثم قالت له (خليها مره ثانيه طيب ابقى اتصل بيك لو عوزت حاجه تبقى تطلعها بس عشان مستعجله)

فقال لها( انا مش هعطلك عن حاجه على فكره...)
فقالت له( لا خليها مره ثانيه لما ابقى اتصل بالمحل وابقى محتاجه حاجه )
فقال لها (خلاص اللي يريحك يا مدام)

واخذت الكيس وهي تمشي امامه وطيزها تتمايل امامه وهو يقول في سره لو 10 دقائق بس على السرير معاكي ترجعيني شباب 20 سنه على الاقل
وصلت نجلاء الى باب شقتها وحوالت فتح الباب بالمفتاح فلم يفتح لان فريده كانت تغلق الباب بالترباس من الخلف ثم رنت جرس الشقه
فتنبهت فريده التي كانت تجلس تشاهد التلفاز عاريه تماما وهي تضع يديها على كسها ثم ارتدت فريده بسرعه كلوتها وارتدت التيشرت على اللحم فكانت بزازها ظاهره جدا خاصه وان التيشرت كان لونه ابيض فكانت حلمات بزازها ظاهره ونافره نتيجه لممارستها العاده السريه في المنزل بمفردها
بعد ما انتهت فريده من ارتداء ملابسها توجهت الى الباب


وقالت( مين..؟ مين اللي على الباب؟)
فقالت نجلاء( انا يا روحي افتحي )
ثم فتحت فريده واثناء فتحها للباب كان هناك جارا لهم وصل الى الشقه التي بجوارهما وشاهد فريده وهي تفتح وتقف على الباب وهي ترتدي الكلوت والتيشرت فانصدم الجار من رؤيه فريده بهذا المنظر ثم احست نجلاء به وهو يفتح باب شقته
ثم قالت له( مساء الخير يا استاذ محمود)

فرد عليها محمود( قال لها مساء الخير يا مدام)
ثم وقفت فريده خلف الباب بجسمها فقد احست بالخجل من نظره عين محمود جارهما

كان محمود رجل في 48 من عمره وله ولد عمره تقريبا 15 سنه اسمه وليد


فقالت له نجلاء( ووليد عامل ايه؟)

فقال له(ا كويس ومغلبني صدقيني يا مدام نجلاء وفريده عامله ايه؟
فقالت له(فريده كويسه خالص... بس هي ضعيفه شويه في الانجليزي وعايزه حد يديها درس خصوصي)

فقال لها محمود( يا سلام انا تحت امرك يا مدام شوفي الميعاد اللي يناسبك ايه وانا تحت امرك)

فقالت له( انا كنت محرجه الصراحه ان انا اقول لك على حاجه زي كده وانا عارفه ان انت مش بتدي دروس خصوصي لحد )

فقال لها محمود( دي الحقيقه فعلا انا مش بدي دروس لحد من زمان من ساعه ما ام وليد اتوفت)

فقالت له نجلاء (**** يرحمها كانت ست كويسه)
فقال لها (هو صحيح انا مش بدي دروس خصوصي لحد بس لما تكون فريده محتاجه تاخد درس عيب حد يجي يديها درس وانا موجود)

فقالت له نجلاء( يعني بجد حضرتك موافق انك ممكن تديها الدرس)
فقال لها محمود( طبعا من العين دي قبل العين دي.. فريده زي بنتي واتمنى لها انها تبقى متفوقه في دراستها)

فقالت نجلاء( انا مش عارفه اشكرك ازاي يا استاذ محمود انا محرجه منك جدا )
فقال لها محمود( بدون اي احراج تحت امرك يا مدام)

فقالت نجلاء لمحمود( طب شوف حضرتك تحب تيجي تديها الدرس امتى ينفع بكره الساعه 7:00 ؟)
فقال لها محمود( سامحيني انا مش بدخل بيت حد عشان انتي عارفه كلام الناس افرضي الاستاذ طارق مش موجود انا ما رضاش حد يتكلم عليكي كلمه ويقولوا راجل غريب ودخل عندها)

ففكرت نجلاء فقالت له (اومال حضرتك ممكن فريده تاخد الدرس فين؟)
فقال لها محمود بدون تردد (طبعا في البيت عندي)
فقالت نجلاء له,( انا خايفه يبقى الموضوع تقيل على حضرتك مش كفايه حضرتك هتديها درس وكمان هيبقى في البيت عندك ده كتير علينا يا استاذ محمود)

فقال محمود (ولا كتير ولا حاجه يا مدام انا زي ما انا قلت لك فريده دي معتبرها زي بنتي بالظبط ويهمني مصلحتها بس انا للاسف مش بروح ادي دروس لحد في البيت)

فقالت له نجلاء( انا مش عارفه اشكرك ازاي)
فقال لها (من غير شكر يا مدام نجلاء احنا بيت واحد)

فقال محمود (خلاص ما تنسيش تبلغي فريده بكره ميعاد الدرس الساعه 7:00 بس يا ريت ما تاخرش عشان انا عندي ميعاد الساعه 9:00 في باب اللوق ومش عايز أآخر عليه
فقالت له( قبل ٧.٠٠ هتكون عند حضرتك.. بعد اذنك استاذنك انا هدخل )
وقال لها محمود ( اتفضلي طبعا يا مدام)

فقالت له (بعد اذنك )
وهو ينظر ويحاول ان يرى فريده مره اخرى ثم اغلقت نجلاء باب الشقه ودخلت

ثم قالت لها فريده (انت اخرتي يعني يا ماما؟)
فقالت لها نجلاء ( اسكتي ده انا طلع عينيا عقبال ما جبت الحاجات دي)
فقالت فريده لها( وريني يا ماما جبتي ايه)
وقالت نجلاء ( طب استني عليا لما اغير هدومي واخذ شاور .. وابقي اتصلي بالمكوجي خليه ياخذ الهدوم عشان يغسلها)
ثم اخذت منها فريده الشنط وذهبت لتتفحص ما بها ثم دخلت نجلاء وخلعت البلوزه ثم السنتيان ثم خلعت البنطلون ولم تكن ترتدي من تحته كلوت فقد اخذه تامر ليصبح ذكرى له بما حدث بينهما واصبحت نجلاء عاريه تماما وهي تنظر الى المراه ثم دخلت الحمام وفتحت الدش واغمضت عينيها والمياه تنزل على وجهها وشعرها وهي تتذكر ما فعله تامر بها فتتذكر زبره المنتصب وهو يدعكه امامها .... وتتذكر و هو ينيك كريمان ثم تضع يدها على كسها وتستمر في دعك كسها وتدعكه بقوه وبسرعه وتتأوه ثم حتى سمعت صوت طارق زوجها في الشقه فتوقفت عن دعك كسها ثم اغلقت المياه وخرجت الى غرفه النوم فوجدت طارق يدخل عليها وهي عاريه ثم يقترب منها ويحضنها ويقبلها في شفتيها ويقول لها( وحشتيني قوي يا نوجا)

فابتسمت نجلاء وقالت( له ياه لحقت اوحشك قوي كده بسرعه)
فقال لها طارق ( عندي خبر ليكي هيبسطك قوي وهو يفك ازرار القميص فقالت نجلاء وهي تلف زراعها حول رقبته وهي عاريه تماما امامه( قلي طيب ايه هي المفاجاه )
وقال طارق لها (طب اصبري عليا لحد ما اغير هدومي)

ثم جلس طارق على الكرسي وخلع بنطلونه ثم نظر الى نجلاء وهي امام المراه وتنظر اليه في المراه
وتقول له( ايه بقى اللي انت كنت عايز تقولهلي قلي بقى)


وهو ينظر الى طيزها العاريه تماما فينتصب زبره ثم يخلع لباسه وياتي وراء نجلاء ويحضنها من الخلف ويقبلها في رقبتها ويمسك صدرها فتقول له نجلاء (بس مش دلوقتي البنت بره)
فقال لها (انا ما شفتهاش بره) فقالت له( يبقى اكيد في اوضتها لاحسن تيجي ولا حاجه.. لاحسن تدخل علينا خليها بالليل احسن)
فقال لها (ما احنا بالليل اهو)

ثم اخذ يقبل نجلاء في رقبتها وهو يمسك بزازها من الخلف ثم ذهب بها الى السرير وقام بتقبيلها في شفتيها وهو ينام عليها ثم مسكت نجلاء زبره واخذت تدعك فيه وهو يمسك بزاز نجلاء ويمص حلمتها ويعصرهم بيديه ثم قام برفع احد ارجلها وادخل زبره في كسها ..واخذ يدخل زبره ويخرجه... ويدخل زبره ويخرجه اكثر وبسرعه ونجلاء تغمض عينيها وتتخيل ان تامر هو الذي ينيكها فتأتي بشهوتها مره ثم مره اخرى ثم مره اخرى فاتت بشهوتها اكثر من مره وطارق زوجها يمارس معها الجنس ثم طلب منها طارق ان تنام على بطنها ثم نامت نجلاء على بطنها فادخل طارق زبره في كسها من الخلف وكان النيك عنيف من طارق ونجلاء تتخيل ان تامر هو الذي ينيكها
واثناء ذلك فتحت فريده عليهم الباب قليلا دون ان يحسوا بها واخذت تتلصص عليهم وهي ليست المره الاولى التي تفعل فيها ذلك

استمر طارق في نيك نجلاء زياده عن 10 دقائق ثم قذف لبنه في كس نجلاء و هي نائمه على السرير
ثم حضنت نجلاء طارق ووضعت راسها على صدره العاري بينما هو يشعل سيجارته وهي تتحسس زبره فتقوم

فيقول لها طارق (وحشك صح؟)
فتخجل نجلاء وتقول له(هو ايه ده اللي واحشني)
فيقول لها طارق (هيكون ايه يعني!!!! اكيد زبري)
فتضربه نجلاء على صدره وتقوم من على السرير وتقول له (بطل قله ادب يعني البنت لو سمعتك دلوقتي )
ثم يضحك طارق ويقوم ويدخل معها الحمام ويفتح الدش وينزل الماء على نجلاء وزوجها وهو يحضنها ثم يقبلها في شفتيها فتحضن نجلاء طارق وتغمض عينها وهي تمسك زبره وكانها تتخيل انها تحضن تامر وتمسك زبره ثم انتهوا من الحمام وخرجت نجلاء لترتدي الروب بينما طارق يرتدي بجامه البيت


فقالت نجلاء (مش هتقول لي بقى ايه المفاجاه اللي انت جاي عشان تقولها لي)
فقال طارق( حاضر يا ستي هقولك)

واثناء ذلك رن جرس المنزل فقطع طارق كلامه مع نجلاء وذهب ليفتح الباب فوجد صبي المكوجي
فقال له طارق ( ايوه يا ابني في حاجه؟)

فقال صبي المكوجي( المكواه يا بيه)
فقال طارق بصوت عالي وهو يقف على الباب وينظر الى داخل المنزل( يا نجلاء هو في مكواه عندنا؟)
في فردت نجلاء من داخل الغرفه( ايوه انا اللي قلت لفريده تتصل بيه عشان يجي ياخد الهدوم عايزه تتغسل اللي عندنا...معلش يا طارق تعالى خد الهدوم واديها له
فقال ( طارق فين الهدوم؟) فقالت نجلاء له ( في ثبت الغسيل لمهم وحطهم في كيس واديهمله وبعد اذنك تعالى خذ الهدوم بتاعتي انا كمان وشوف لو انت عندك هدوم كمان اديها له)
فقال طارق لصبي البكوجي (استنى هدخل اجيب لك الهدوم واجي..)

وسأله طارق( هو احنا علينا فلوس يا ابني)
فرد صبي المكوجي( اه في قديم 47 جنيه)
فقال طارق( 47 جنيه دول بتوع ايه؟)
فقال له صبي المكوجي ( ماعرفش يا بيه ممكن تنزل المحل وتسال المعلم)

ثم اغلق طارق الباب وجعله مواربا قليلا(( اي مفتوح قليلا من على الجانب))
ووقف صبي المكوجي امام الباب وهو يستطيع ان يرى الصاله الداخليه من جانب الباب حيث لم يكن الباب مغلق بكامله واذا نظر صبي المكوجي فوجد باب غرفه ينفتح وتظهر منه نجلاء وهي عاريه تماما وهي تنادي يا طارق اوعى تنسى الهدوم بتاعتي تعالى خدها اهيه )

وما زال صبي المكوجي يتلصص عليهم من الفتحه الجانبيه من باب الشقه فانصدم صبي المكوجي عندما شاهد جسد نجلاء وهو عريان فهوكالمعتاد كان يشاهدها فقط في الشارع فاندهش عندما راى جسمها عاري تماما فانتصب زبره وهو يقف امام الباب ومد يده داخل البنطلون واخذ يدعك في زبره وهو يشاهد نجلاء من الفاتحه الجانبيه لباب الشقه وهي عاريه تماما

فذهب طارق بعد ما اخذ كل الملابس التي تحتاج الى الغسيل ثم ذهب الى نجلاء وهي تقف على باب الغرفه عاريه تماما

وقال لهاطارق( هو انت مش كنت لابسه الروب)
فقالت له نجلاء اصل حسيت ان هو اتوسخ شويه فقلت ابعته بالمره يتغسل
وكل هذا يشاهده صبي المكوجي ثم قالت نجلاء لطارق خد دول كمان فمسك طارق الملابس من يد نجلاء فكانت هي بلوزه نجلاء وبنطلونها الجنس والسنتيان الاحمر هذه هي الملابس التي كانت بها عند تامر في المحل ثم اخذ طارق منها البلوزه فوجد بها بعض البقع
فقال لنجلاء (هو ايه اللي مبقع اللي على البلوزه ده؟)

فارتبكت نجلاء
وهي تقول له( اه ده عسل اصل انا كريمان النهارده جبنا فطيرة بالعسل والظاهر فيه نقطه او حاجه جت على البلوزه)
فنظر اليها طارق وقال لها (عسل اه طيب!!!!)
ثم اخذ البلوزه والبنطلون والسنتيان وقال لها وهو يمسك السنتيان الاحمر
ويقول لها( هو انتي اشتريتي الطقم ده قطعه واحده ولا ايه)

وقالت له( لا اصل الصراحه الpanty بتاعه كان بيتضايقني خالص فانا رميته في الزباله)
فنظر لها طارق متعجبا وقال لها (الزبالة ...يا بخت الزبالة) ثم اخذ كل الملابس
وذهب ناحيه الباب واحس صبي المكوجي بقدوم طارق ناحيه الباب فترك زبره واخرج يده من البنطلون بسرعه ثم فتح طارق الباب

وقال له( دي المكواه كلها هيبقوا جاهزين امتى؟)
فقال له صبي المكوجي( زي كل مره به... بكره زي دلوقتي يكونوا جاهزين)
فقال له طارق (بس خلي بالك فيهم قميص وبنطلون لونهم اسود عارف بعد الغسيل لو جيت لقيتهم بهتين انا هعمل ايه؟)
قال صبي المكوجي( احنا شغلنا نضيف يا بيه ما تقلقش الهدوم زي ما بتسلمها زي ما بتستلمها)
فقال له طارق( طب لما نبقى نشوف)
ثم اغلق طارق باب الشقه ودخل الى الغرفه فوجد نجلاء تجلس امام المراه عاريه تماما

ثم قالت نجلاء لطارق (وحياتك يا طارق اديني الروب التاني من الدولاب)

ففتح طارق الدولاب فوجد عده ارواب
فقال له(ا انهي واحد فيهم؟)

وقالت له( الاصفر الشفاف اللي ليه كرانيش ده من عندك..؟
واحضر طارق الروب واعطاه الى نجلاء فمسكته نجلاء ثم قامت من على كرسي التسريحه وارتدت الروب وهي ترتدي الروم كانت بزازها العاريه تهتز بشدة
ثم ربطت نجلاء حزام الروب وقالت لطارق وهي تربط حزام الروب هي (مش هتقول لي بقى)

فقال لها طارق وهو يشعل سيجاره ويضع رجل على رجل
(عارفه الشقه اللي فوقينا على طول؟)
فقالت نجلاء( ايوه عارفاها بتاعه الاستاذ ابو الحسن؟)

فقال لها (ايوه بالظبط بتاعه الاستاذ ابو الحسن)
فقالت له نجلاء( مالها بقى؟)


فقال لها طارق( تخيلي انا بقالي ست شهور بجري ورا الاستاذ ابو الحسن ده...!!!)

فقالت نجلاء( و ايه اللي حصل؟؟... ده راجل كويس ما شفناش منه حاجه وحشه)

فقال لها (ما انا عارف ان هو راجل كويس.. وعشان هو راجل كويس انا اشتريت منه الشقه)
فقالت نجلاء( شقه ايه؟)
فقال طارق (شقته انا اشتريت منه شقته وهنفتح الشقتين... شقتنا على شقته وهخليهلك فيلا... مش انتي كان نفسك في فيلا ؟؟)

ثم قفزت نجلاء الى الاعلى في فرحه فكان الروب ينفتح من عند رجليها ويظهر كسها بوضوح ثم حضنت طارق

وقالت له( يعني بجد هنعيش جوه فيلا؟)

فقال لها (عشان انتي صبرتي معايا وتعبتي معايا انا هعمل كل اللي نفسك فيه والسنه دي هنروح الساحل الشمالي)

ففرحت نجلاء اكثر واكثر ثم حضنت طارق وقبلته فيه شفتيه وفجاه دخلت عليهم فريده وكانت ترتدي شورت وشق كسها ظاهر منه وكانت ترتدي سنتيان تحت التيشرت

ثم قالت فريد(ه ايه يا بابا ايه يا ماما في ايه؟)

فقالت نجلاء لفريده (بابا اشترى الشقه اللي فوقينا وهنفتحها الاثنين على بعض وهتبقى فيلا مش شقه)

فقفزت فريده الى الاعلى من الفرحه ثم حضنت طارق ابوها

وقالت له( بجد يا بابا؟)


فقال لها (بجد يا فريده بس انا عايزك تذاكري وتطلعي متفوقه في دراستك عشان انتي الايام اللي فاتت دي ماكنتيش عجباني كنتي سايبه الدروس بتاعتك ودائما بتلعبي ..وعايزك تاخدي بالك من نفسك كويس)
فقالت فريده له( حاضر يا بابا)
فقال طارق لنجلاء (بكره هجيب المهندس عشان يشوف شقه ابو الحسن ويشوف هيفتح الاثنين على بعض ازاي..)

فقالت له نجلاء( ده بكره امتى هتعمل كده؟)

فقال لها (بكره الصبح بدري المهندس جاي الساعه 9:00 الصبح)
فقالت له نجلاء( ياه 9:00 الصبح ده بدري قوي🥺 طب ما يقدرش يخليها على الساعه 12:00 او 1 ؟)

فقال طارق( ليه هو زيك بينام لحد الظهر.. ده راجل مهندس بيطلع من صباحيه **** وبعدين انا واخذ منه الميعاد ده بالعافيه)
فقالت نجلاء( خلاص 9:00 الصبح 9:00 الصبح مش مشكله مش هتيجي من يوم)


ثم قال لها طارق (طب ما فيش غدا لطارق ولا طارق يقعد جعان)
فقالت له نجلاء( عينيا نص ساعه ويكون الغداء جاهز ثم ذهبت نجلاء الى المطبخ وقامت بالنداء على فريده
( يا فريده يا فريده)
ثم حضرت فريده

وقالت لها نجلاء (تعالي ساعديني يا قلبي عشان نجهز الغداء لبابا)
ثم دخلت فريده مع نجلاء وقالت فريده ( حلوين قوي يا ماما الاندر وير اللي انت جبتيهمولي والوانهم تحفه)

فقالت نجلاء( هو انت قستيهم؟)
فقالت له(ا انا قست منهم اثنين بس ولسه ما قستش الباقي)
فقالت نجلاء (اهم حاجه يكونوا عجبوكي وخلاص)

فقالت فريده( طبعا عجبوني جدا)

فقالت لها نجلاء( اومال انتي كنتي قافله على نفسك بالترباس يعني؟)
فقالت لها فريده ( يا ماما مش انتي قبل ما تمشي قلت لي اقفلي على نفسك كويس وما تفتحيش لحد)
فقالت نجلاء( طب هو في حد جه خبط عليكي وانتي لوحدك؟
فقالت لها (ايوه يا ماما في واحد جه خد فلوس الزباله ومشي)
فقالت لها نجلاء( طب انا مش قايله لك ما تفتحيش لاي حد؟)
فقالت لها يا ماما (فضل يخبط كثير وانا لما سالته وتاكدت منه طلعت اديته الفلوس)
وقالت لها نجلاء ( وطلعتي ازاي!!! وانتي بالمنظر ده ؟)

فقالت لها فريده ( لا طبعا يا ماما انا دخلت لبست روب زي ما انت بتلبسي وفتحت الاول واديته الفلوس اديته 20 جنيه ورجع لي 5 جنيه وبس ادي ده كل اللي حصل وادي الايصال)


وقالت لها نجلاء ( لا شاطره اهو كده اعرف اعتمد عليكي وقالت لها فريده ( اومال ايه يا ماما ده احنا كبرنا ونقدر نفتح بيت كمان)

فقالت نجلاء بضحك(

يا ولا يا ولا ده احنا كبرنا وبقينا نقول نقدر نفتح بيوت كمان)
فقالت لها نجلاء( اعملي حسابك انا اتفقت مع الاستاذ محمود انك هتاخدي عنده درس من بكره)

فقالت لها فريده( استاذ محمود مين؟)
فقالت لها نجلاء( استاذ محمود جارنا ده بالعافيه لما وافق انه يديكي الدرس)
فقالت لها (وهيديني الدرس فين يا ماما ؟)
فقالت نجلاء( هو ما رضيش يجي يديك الدرس في البيت هنا فقالي انك انتي هتروحي تاخدي الدرس عنده بكره)


فقالت فريده( عنده فين يا ماما فقالت نجلاء في البيت عنده)

فقالت فريده (طب تبقي تيجي معايا لحد ما اخلص الدرس) فقالت نجلاء( خلاص ابقى اجي معاكي بس لو ما كنتش فاضيه ابقي روحي لوحدك انا قلت لك انا قعدت اتحايل عليه قد ايه لحد ما وافق وانتي كل المدرسين اللي بتروحي تاخدي عندهم انجليزي اخيب منك)
فقالت فريده لنجلاء ( طب ممكن اجيب معايا رنا)
فقالت نجلاء لفريده (مين رنا!!! قصدك رنا عبد الحكيم صاحبتك؟؟)


فقالت فريده( لا مش رنا عبد الحكيم.. دي رنا الخولي)
فقالت لها نجلا(ء انا اول مره اسمع الاسم ده!!)
فقالت لها فريده( ازاي يا ماما ده انتي شفتيها كثير قبل كده) فقالت لها نجلاء( يمكن شفتها بس الاسم اول مره اسمعه ويمكن لما اشوفها اعرفها على طول )
فقالت لها فريده (يعني ينفع اجيبها معايا الدرس)

وقالت لها نجلاء( انا مش عارفه الاستاذ محمود هيقبل بكده ولا لأ على العموم بكره هتروحي الدرس لوحدك اول مره وبعد كده تكلميه بكل ادب وذوق وتترجيه ان صاحبتك تيجي معاكي الدرس من المره اللي جايه)
فرحت فريده بكلام نجلاء وقالت (لها خلاص يا ماما بكره الساعه 7:00 انا هروح عشان اخذ الدرس عند الاستاذ محمود)
حضرت نجلاء الطعام وذهبت به الى الصالة وجلست وتناولت الطعام هي وطارق وفريده ثم جلسوا ليشاهدوا التلفاز حتى جاء منتصف الليل وشعرت فريده بالنعاس

فقالت( انا حاسه ان انا عايز انام)
فقال طارق( خلاص خشي انتي نامي وانا وماما كمان شويه هندخل ننام)

وبعد قليل دخل طارق الى غرفه النوم ثم دخلت نجلاء فوجد الطارق ينام على السرير ويحط ذراعه تحت راسه وينظر الى السقف ثم خلعت نجلاء الروب واصبحت عاريه تماما ونامت بجواره ثم تغطت بغطاء
فقال لها طارق( عارفه يا نجلاء انا بتخيل شكل البيت بعد ما نفتح الشقه اللي فوق ويبقوا الاثنين على بعض هيبقى تحفه )
فاغلقت نجلاء نور الاباجوره وقالت له( طب نام عشان خاطر المهندس جاي الصبح ثم قال لها طارق تصبحي على خير يا نوجا )
وقالت له( تصبح على خير🥱)

نامت نجلاء واثناء نومها حلمت ان تامر ينيكها في المحل وهي تتأوه


ثم قام طارق على صوت تأوهات نجلاء ونبهها ففتحت عينيها
وقال لها( انت بتحلمي ولا تعبانه؟)

فقالت له( لا الظاهر ان انا كنت بحلم)
ثم قامت نجلاء وهي عاريه تماما وذهبت الى الثلاجه وشربت بعض المياه وهي في ذاكرتها تامر وما فعلوا بها في الحلم فكانت تريد ان تمارس الجنس بشراهة
فذهبت وفتحت غرفه فريده فوجدتها نائمه عاريه من فوق فكان فلم تكن فريده ترتدي ايه ملابس من فوق وكانت ترتدي فقط كلوت لونه ابيض فغطتها نجلاء ثم توجهت الى الحمام وجلست على قاعده الحمام واخذت تدعك في كسها وتمارس العاده السريه فهي تمسك بزازها وتدعك في كسها وهي تتخيل ان تامر ينيكها في كسها وهي تمسك زبره وتمصه حتى اتت بشهوتها الجنسيه
رجعت نجلاء مره اخرى الى السرير وحاولت ان تنام فاغمضت عينيها ولكن اصابها بعض القلق فذهبت مره ثانيه الى الصاله وقامت بتشغيل التلفاز وظلت تشاهد فيلم عربي ولكن كان تركيزها مع تامر وما فعله معها بالامس فحاولت ان تتصل بكريمان ولكن كريمان كانت نائمه في نوم عميق فلم ترد عليها فظلت تشاهد الفيلم حتى اخذت بعض الحبوب المهدئه التي تجعلها تدخل في النوم سريعا حتي اصابها النعاس وكانت الساعه اقتربت من 7:00 صباحا فلم تنام نجلاء طوال الليل
ذهبت نجلاء الى غرفه نومها ونامت بجانب طارق الذي كان يضع يده على مكان نومها فحركت يده وابعدتها ثم نامت في نوم عميق

في اليوم الثاني حيث كانت الساعه 8:55 صباحا رن جرس تليفون طارق عده مرات حتى انتبه طارق وفتح عينيه فوجد المهندس عصام يتصل به
(المهندس عصام هو شاب متوسط ارقام اسمر جسمه عادي وزبره متوسط الحجم يحب الجنس جدا ولكنه لا يظهر ذلك الى الناس و كل من يراه يظن انه رجل محترم جدا.. وفي الحقيقه ان عصام لم يكن بالصوره الظاهره امام الناس فرصيده غني بالفضائح الجنسيه مع زميلاته اثناء الدراسه وهو ما زال يحب الجنس جدا وكل يوم بعد انتهاء عمله يذهب الى بيته حيث يقيم بمفرده ويمارس الجنس مع احدى الفتيات الساقطات من الملاهي الليليه)


ثم فتح المكالمه وقال طارق (الو)
فقال المهندس( الو.. الو يا استاذ طارق حضرتك كان بينا ميعاد النهارده عشان نيجي نعاين الشقه ونشوف هنقدر نعمل فيها ايه)
فقال له طارق (وحضرتك فين دلوقتي؟)
فقال له( انا بركن العربيه بتاعتي تحت.…. قدامي خمس دقائق وطالع)
ثم جلس طارق على السرير وهو يحاول ان ينبه نجلاء ويقول لها( نوجا نوجا قومي المهندس تحت وجاي عشان يعاين الشقه )
ولم تستجيب له نجلاء لانها كانت تنام في نوم عميق جدا من شده الارهاق والاقراص المهدئه فهي طوال الليل لم تنام

وقرر طارق تنبيه نجلاء مره ثانيه ولكن بدون فائده فلم تنتبه نجلاء لطارق
فقال طارق هو ده يا نجلاء اللي اتفقنا عليه امبارح ما هو لازم كل حاجه تبقى فوق دماغي انا ما فيش حد يعمل حاجه معايا ابدا في البيت ده خليكي يا ستي نايمه وانا هطلع اشوف المهندس لوحدي)

وبعد قليل رن جرس الباب فقام طارق من على السرير متوجها الى الباب وفتحه واذا به المهندس يقف امامه
و فقال المهندس (صباح الخير يا استاذ طارق)

فرد طارق (صباح الخير يا باشمهندس)
فقال المهندس( انا جيت في ميعادنا زي ما اتفقنا)
فقال له (اتفضل يا باشمهندس ادخل )
فدخل المهندس عصام الى داخل شقه طارق ثم اشار له طارق بالجلوس على الانتريه الموجود في الصاله فجلس معه
وقال له( انا مش عارف اقدم لك ايه الصراحه المدام والبنت نايمين وانا ما ليش في الحاجات دي بس احنا ممكن نعمل شاي😊)

فقال له المهندس( لا ما لوش لزوم انا بس جاي اعاين الشقه على السريع النهارده عشان انا عندي ارتباطات كثيره ولازم امشي بسرعه)
فقال له طارق( بس ما ينفعش كده لازم نشرب حاجه☺️)
فقال له( لو حضرتك مصمم يبقى ممكن نشرب شاي)
فقال له طارق (كويس انك انت مطلبتش حاجه غير الشاي عشان انا مش بعرف اعمل الا هو 😆)
فضحك المهندس عصام ،😆وقال له( ما انا قلت لك ما لوش لازمه من الاول)

فقال له طارق( وده ينفع برده يا باشمهندس اول مره تزورني وما تشربش حاجه عندي)

فذهب طارق الى المطبخ وكان المطبخ امريكاني يطل على الصاله وذهب ليعمل الشاي واثناء عمله للشاي سال المهندس عصام وقال له )وحضرتك منين يا باشمهندس ؟)
وقال له( من القاهره انا عايش هنا جنبيكم)

فقال له طارق( وتفتكر الشقه لما يتفتح على بعض الموضوع دوت يتكلف كام؟)
فقال له المهندس( انا لسه ما شفتش حاجه ولا عاينت الشقه عشان اقدر احدد لك المبلغ بالظبط بس على العموم مش هيطلع كثير وانا على قد ما اقدر اختصر في حاجات كثيره مش هتكلفك فلوس)
وقال طارق للمهندس (اه ياريت يا باشمهندس احسن اديك شايف الدنيا عامله ازاي انا عايز الم الموضوع على قد ما اقدر )

ثم قام طارق بعمل الشاي على الصينيه وخرج من المطبخ الى الصاله ووضع الصينيه على ترابيزه الانتريه ثم قال للمهندس عصام) اتفضل يا باشمهندس الشاي)
اخذ المهندس عصام كوب الشاي وشرب منها قليلا ثم وضعها على الصينيه مره اخرى وهو ينظر في انحاء الصاله يمينا وشمالا وفي السقف
ويسال المهندس طارق ويقول له( هي الشقه مساحتها قد ايه؟)

فيجيب طارق ويقول له (الشقه اللي احنا فيها مساحتها225 متر متقسمه زي ما حضرتك شايف ريسبشن كبير وثلاث اوض المطبخ والحمام،)
فقال المهندس (و الشقه اللي فوق مساحتها زي الشقه هنا؟) فقال له طارق (بالظبط يا باشمهندس)
واثناء حديثه رن تليفون طارق واذا به البواب اتصل به فقطع طارق الحديث مع المهندس وقال له (مش عارف الظاهر البواب بيتصل بيا لما اشوفه عايز ايه)
فرد طارق على مكالمه البواب وقال( يعني ايه ده...؟،😠 هي الدنيا سايبه😡 انا نازل لك حالا دلوقتي😡 لما اشوف😡 فقال له المهندس عصام🙄 (خيرفي حاجه يا استاذ طارق؟)
وقال له( 😠😠مش عارف البواب بيقول لي ان في حد دخل بالعربيه بتاعته في عربيه المدام.. والدنيا مقلوبه تحت انا لازم انزل بسرعه
ثم طرق طارق المهندس ونزل بملابس البيت الى الشارع ووجد شخص قد دخل في عربيته بسيارته في سياره نجلاء مما ادى الى تهشم جانب السياره
سمع المهندس عصام صوت طارق من الشارع فكان صوته عاليا جدا فدخل بلكونه الشقه فوجد طارق يمسك في سائق السياره الذي دخل في سياره زوجته نجلاء وهو يقول باعلى صوته(😡😡😡 انا مش هسيبك انا احبسك لن تبهدلت العربيه خالص يا راجل 😡😡هو انت اعمى انا لازم اطلب لك القسم دلوقتي)
انتظر المهندس في البلكونه ينظر الى الشارع والى الخناقه حوالي خمسه دقائق ثم قال( الظاهرالموضوع هيطول)

فدخل وجلس فيه الصاله مره اخرى وهو ينظر الى المطبخ........ فقام وتحرك ناحيه المطبخ ......ثم نظر الى غرفه النوم ... التي تنام بها نجلاء
ولم يكن يعرف المهندس ان احدا بالداخل
فتحرك نحو غرفه النوم فكان الباب مفتوح قليلا دفع الباب قليلا فوجد نجلاء نائمه على السرير

نصفها الاعلى عاري تماما فكانت بزازها عاريه تماما امامه






الجزء الرابع




انصدم المهندس عندما راى نجلاء وهي نائمه وبزازها عاريه وقال في سره (يخرب بيتك ده انتي نايمه ملط خالص)

ثم وقف على باب الغرفة ينظر الى الصالة وهو يمسك زبره من فوق الملابس
ثم ذهب الى البلكونه بخطوات خفيفه ونظر فوجد زوج نجلاء طارق ومعه الشرطه
وسمع صوت طارق وهو يقول بصوت عالي للشخص الذي صدم سياره زوجته نجلاء( انا مش هسيبك النهارده. من فضلك يا حضره الظابط انا عايز اعمل محضر)
فسمع المهندس الظابط وهو يقول له( يعني انتوا مش عايزين تصطلحوا ؟)
فقال له طارق (مستحيل نصطلح ... انا مصمم اعمل محضر)
فقال له الظابط (خلاص زي ما انت شايف... بس عشان تعمل محضر لازم هتيجوا انتو الاتنين في القسم)
فقال طارق (قسم
.. قسم ...انا مش هسيبه الا لما اخد حقي منه)

ثم قال له الظابط ( خلاص تعالوا معايا اتفضلوا اركبوا عربية الشرطة)
فقال له طارق ( ايوه هركب وهروح القسم وهعمل محضر وهجيب منه حقي النهارده)

فركب طارق سياره الشرطه
ونسي تماما ان المهندس في منزله وحتى تليفونه لم يكن معه فقط تركه في المنزل ونزل بدونه

بعد ذلك رجع المهندس مره ثانيه ووقف على باب الغرفه وراى ظهر نجلاء عاريا تماما فقد غيرت وضع النوم
فقال في سره وهو متوتر قليلا (طب انا لو دخلت عليها دلوقتي وقامت من النوم هتبقى فضيحه!!,🙄 ومش بعيد تصوت وتلم الناس🤔 .).

ثم توقف عن التفكير قليلا وقال في سره (انا اقوم اخبط على الباب خبطه واشوف هيحصل ايه!!! لو قامت يبقى اقول لها ان جوزها نزل وكان في خناقه في الشارع وراح القسم وانا المهندس اللي جاي اعمل الديكور هنا)

فتحرك المهندس ببطء ناحيه باب الغرفه وقام بغلقه قليلا وهو يرى نجلاء نائمه على السرير ثم قام بدق الباب مره فقال (حد هنا)
فكانت نجلاء نائمه في نوم عميق جدا ولم تدري باي احداث جرت اثناء نومها ولم تسمع صوت باب الغرفه والمهندس يدق عليه بيديه

ثم فتح المهندس الباب قليلا ونظر داخل الغرفه فوجد نجلاء نايمه على السرير ولم تتحرك منه ثم قام بدق الباب مره اخرى بيديه مرتين ثم ثلاثه فلم تستجيب نجلاء
وهو ما زال يمسك زبره من فوق البنطلون
تجرأ المهندس ودخل الى الغرفه واقترب الى السرير وهو ينظر على نجلاء كانت نجلاء تعطي لها له ظهرها العاري تماما
فقال المهندس (يا مدام يا مدام ..فلم ترد عليه نجلاء ولم تنتبه لكلامه)
فقال المهندس في سره (مستحيل تكون بعد ده كله تكون نايمه!! دي ميته دي ولا ايه؟؟ لاحسن تطلع ميته وتجيب لي مصيبه!!!)

ثم اقترب المهندس اكثر ولمس زراعها فلم تستجيب نجلاء
ثم قام بمسك ذراعها ولم تستجيب

فقال في نفسه (دي اكيد نايمه بسابع نومه ومش حاسه بحاجه )
ثم مسك المهندس نجلاء من شعرها وشده شده خفيفه فرفعت نجلاء يديها ثم انزلتها مره اخرى... ثم شد المهندس شعرها بقوه فحركت نجلاء رجليها حتى رفعت الغطاء من عليها فاصبحت عاريه تماما وطيزها امام المهندس
فانبهر المهندس عندما شاهد طيز نجلاء وقال بصوت خافت(يا لهوي على الطيز الجميله.. يخرب بيت طيزك) ثم فتح سوسته البنطلون ومسك زبره واخرجه من سوسته البنطلون واخذ يدعك فيه وهو يقول في سره ويتنفس انفاس ملتهبه جدا
(يخرب بيت طيزك.... ده ايه حته الملبن دي!!)

فاقترب المهندس اكثر من نجلاء ووضع ركبته على السرير ويديه ترتعش ثم قام مسك طيز نجلاء فلم تنتبه نجلاء لذلك
فوضع يده الاخرى على طيزها واخذى يفرك في طيزها ثم اقترب بوجهه الى طيز نجلاء فاخذ يقبل طيز نجلاء وهو يمسك طيزها بيديه الاثنين ثم احس بتأوهات تخرج من فم نجلاء فابتعد عنها ووقف وزبره يطلع من سوسته البنطلون ثم وقف بجانب السرير وهو ينظر اليها ثم توجه الى الناحيه الاخرى من السرير ثم نظر الى وجه نجلاء فوجدها نائمه وبزازها عاريه وكسها عاري وهي تنام على جنبها
فاقترب منها المهندس ويديه ترتعش ووضع يده على جبين نجلاء ثم مسح بيديه شعرها ثم نزل على خدها ومسح يده على خدها ثم اقترب بوجهه الى وجه نجلاء وقبلها في شفتيها قبله ثم قبله وهو يضع يديه على صدرها ويمسك بزازها بيديه بهدوء حتى لا تستيقظ نجلاء
ظل المهندس يقبل نجلاء في وجهها بهدوء وفي شفتيها مره تلو الاخرى وهو يحسس على جسمها وعلى فخذها وفي حاله ذهول تام مما يراه
ثم وضع المهندس يده على كس نجلاء فتاوهات نجلاء فارجع يده سريعا وهو ينظر الى وجهها ثم عاد مره اخرى ووضع يده على كسها واخذ يدعك فيه ونجلاء تتأوه فكانت نجلاء تحلم بانها تنام في احضان اكثر من شاب وهم ينيوكها
ظل المهندس يدعك كس نجلاء وهو ينظر الى وجهها حتى ادخل اصبعه في كسها بهدوء واخذ يدخله ويخرجه وهو ينظر على كسها ثم اخرج المهندس اصبعه من كس نجلاء وهو ينظر اليها وهي نائمه ثم قام بخلع البنطلون واصبح عاري الجزء الاسفل وهو يمسك زبره المنتصب ويدعكه وينظر الى نجلاء

ويقول بصوت خافت (زبري مش قادر يا قمر تسمحي لي انيكك)
ثم صعد الى السرير وجلس بركبتيه فوق ارجل نجلاء وهو يحاول ان يرفع رجل من ارجل نجلاء فكان عندما يفعل ذلك تتاوى نجلاء واخيرا استطاع ان يرفع رجل نجلاء ونظر الى كسهاثم اخذ يدعك زبره بيده واخذ بعض اللعاب بين يده ووضعه على زبره ثم وضع زبره على كس نجلاء وهو يقول سره (ده انت بطه... ايه المهلبيه دي!!! بقى الحمار اللي قابلته الصبح يبقى معاه حته القشطه دي)

ثم ضغط بزبره على كس نجلاء فادخل زبره في كس نجلاء واخذ يدخل زبره ويخرجه يدخل زبره ويخرجه عده مرات وهو يمسك قميصه ويضعه بين اسنانه ويظل ينيك نجلاء التي كانت تفتح عينيها قليلا وكانها تعيش في حلم ولكنها لا تدري ما يفعله به المهندس ومع سخونه النيك نام المهندس فوق نجلاء واخذ يقبلها في شفتيها وفي رقبتها ومسكها من شعرها وهو يقول لها (كسك حلو قوي يا بت انا اول مره انيك واحده بالشكل ده..ده انتي مكنه)
واخذ ينيك نجلاء ويدخل زبره ويخرجه ومع سخونه النيك قذف المهندس لبنه داخل كس نجلاء وهو يلف ذراعيه من تحت ظهرها واثناء ذلك سمع المهندس صوت سياره تحت العماره واصابه القلق
ثم تذكر زوجها فخاف ان ياتي وهو مع نجلاء في الغرفه فقام سريعا وارتدى البنطلون وخرج سريعا من الغرفه وغلق باب الغرفه بقوه.. ومع قوه غلق الباب قد تربس كالون الباب فمن اراد ان يفتحه يجد صعوبه بالغغ في فتحه... وترك نجلاء عاريه تماما بدون اي غطاء واللبن ينزل من كسها
ولم تكن نجلاء تدري لما حدث نتيجه اخذها لمهدئات تساعد على النوم ولم يمر على اخذ المهدئات اكثر من اربع ساعات وهو ليس بالامر الكافي بان تشعر نجلاء بما يحدث حولها وهي نائمه
خرج المهندس من الباب الشقه مسرعا على السلم حتى نظر الى الشارع وذهب ليجلس على احد المقاهي وهو لم يصدق ما حدث بينه وبين نجلاء

وظل يسال نفسه (معقول بعد كل اللي حصل ما بيني وما بينها ده ما حسيتش بحاجه؟ ولا اكيد كانت كانت حاسه بكل حاجه بس عامله نفسها نايمه!! فقال لنفسه خليك طبيعي واهدي خالص ولا كأن في حاجه حصلت لحد ما تشوف اخر الموضوع ده ايه)

في الساعه 12:00 ظهرا استيقظت فريده من النوم وكانت ترتدي كلوت فقط وبزازها عاريه واخذت تتمطع على السرير وترفع يديها الاثنين الى الوراء وتاخذ نفس عميق الى صدرها فينتفخ صدرها الى اعلى ثم قامت من على السرير ونظرت الى المرآه ولاحظت شيء في عينها اليسرى وفتحت عيناها باصبعها فلم تجد شيء ولكنها كانت نتيجه التهاب بسيط في العين غير ظاهره نتيجه استخدام الهاتف المحمول

دخلت فريده الحمام المتصل بغرفتها وخلعت الكلوت ثم وقفت تحت الدش و فتحت الماء عليها فنزل الماء على شعرها وعلى جسدها وهي تغلق عينيها فتذكرت ما حدث بالامس مع محصل الزباله وكيف كان منظر زبره امامها فبدات ان تدعك في بزازها وتضع يديها على كسها وتدعك فيه ثم ذهبت الى قاعده الحمام وجلست ورفعت رجل واحده ووضعت كعب رجلها على طرف القاعده وظلت تدعك في كسها باصباعيها وهي تغمض عينيها وتمسك بزازها وتمص حلاماتها وتدعك بشده حتى جاءت بشهوتها ثم فتحت عينيها فكان الماء ينزل من الدش امامها

ثم قامت ووقفت تحت الدش واخذت تنظف مكان كسها جيدا بالماء وتنظر على كسها وهي تستحم ثم اخذت الليفه واخذت تدعك جسمها وتدعك بزازها وطيزها وبين فخذيها وكسها ثم وقفت تحت الدش مرة اخرى وجعلت الماء ينسال على جسدها وهي تغمض عينيها وتمسك شعرها المبلول وتبعده من على وجهها وتجعله كله على ظهرها
ظلت فريده في الحمام ما يقرب من نصف ساعه تحت الدش ثم خرجت من الحمام وهي مبلوله تماما واخذت البشكير ونشفت به جسمها ثم فتحت الدولاب واحضرت منه كلوت لونه بينك او وردي اللون وتيشرت لونه وردي وشورت استرتش لونه اسود ثم ذهبت ووقفت امام المرآه ثم ارتدت الكلوت وهي تقف امام المراه وتنظر الى جسدها العاري تماما وتبتسم وهي تمسح بكافه يديها على طيزها من الخلف ثم ارتدت التيشرت وكانت حلاماتها ظاهره من تحت التيشرت ثم لبست الشورت الاسود ثم اخذت من على التسريحه زجاجه زيت الشعر ووضعت بعضا منه على شعرها
وسرحت شعرها ومسكت صباع زبده الكاكاو ووضعت بعضا منه على شفتيها
ثم خرجت من الغرفه وهي تنادي( بابا... ماما)

فلم يرد احد ثم قررت النداء فلم تجد احد فذهبت الى المطبخ لتنظر فلم تجد امها وفتحت الغرفه الثالثه فلم تجدها ايضا ثم دخلت الصاله فلم تجد احد ثم ذهبت الى باب غرفه نجلاء وقامت بالدق على الباب
وهي تقول( يا ماما.. يا ماما) فلم تسمع نجلاء في الداخل لانها كانت نائمه في نوما عميق جدا
فحاولت فتح الباب ولكن لم يفتح الباب فحاولت مرة اخرى فكان الباب مغلق بقوه وليس من السهل على احد ان يفتحه
ثم مسكت تليفونها وقالت لنفسها (هما راحوا فين الصبح كده وسابوني لوحدي؟)

ثم اتصلت بتليفون امها نجلاء فكان التليفون يعطي جرسا ولكن لا احد يرد فقررت الاتصال عده مرات ولكن لا نتيجه ثم اتصلت بابوها فوجدت تليفون ابوها يرن في المنزل ففهمت ان ابوها قد ترك التليفون في المنزل وذهب
جلست فريده في الصاله ثم ذهبت وقامت بتشغيل التلفزيون وظلت تشاهد بعضا من الاغاني
ولكن السؤال الذي كان يطاردها وتحس بالقلق اين ذهبت امها وابوها فاحست بالوحده وهذا الشعور لم تحس به من قبل لان هذه المره تختلف عن مرات عديده قد تركوها في المنزل ولكن بمعرفتها اما هذه المره فهي لا تعرف شيئا عنهم فكانت تشاهد التلفاز ولكن عقلها يدور في سؤال واحد اين ذهبت امها وابوها
ظلت هكذا حوالي ساعه من الوقت ونجلاء نائمه في الغرفه والباب مغلق عليها ثم سمعت صوت جرس الباب فقامت بسرعه ونظرت من العين السحريه فوجدت وليد ابن الاستاذ محمود وهو يقف على الباب ثم قامت بفتح الباب وقال لها (ازيك يا فريده )
وهو ينظر على صدرها وحلامات بزازها ظاهره من تحت التيشرت

ثم قالت له( ازيك يا وليد عامل ايه؟)
ثم قال لها( انا كويس.... بابا بيتصل بمامتك كثير وهي مش بترد وبعدين قالي اروح اقول لكم انه بيفكركم بالميعاد الدرس النهارده اتغير من الساعه 7:00 هيبقى الساعه خمسه)
وقالت له فريده (خلاص قول لعمو محمود انا هاجي انا وماما عشان اخذ الدرس الساعه خمسه بالظبط.. شكرا يا وليد)
فقال لها وهو ينظر على صدرها ثم على ساقيها وهي تلبس الشورت الاسود ثم نظر في عينها وهو يبتسم ويقول لها (عليي ايه انا ما عملتش حاجه... بعد اذنك انا هرجع البيت تاني)
فقالت له فريده (اتفضل يا وليد)

ثم اغلقت باب الشقه ورجعت الى مكانها في الصاله لتشاهد التلفاز مره اخرى وبعد حوالي ربع ساعه احست فريده بالجوع فذهبت الى المطبخ واحضرت ساندوتش واكلته وهي تشاهد التلفاز وما زال السؤال يدور في عقلها اين امها واباها؟
وبعد حوالي ساعه من الوقت رن جرس الباب ثم ذهبت فريده سريعه جدا معتقده عن يكون ابوها او امها فنظرت من العين السحريه فوجدت ابوها على الباب بملابس المنزل ففتحت بسرعه جدا ثم حضنت ابوها
وقالت له (انت كنت فين يا بابا؟ انا صحيت ما لقيتش حد؟)

فقال لها (صحيتي ما لقيتيش حد ازاي!!!؟... ما ماما في البيت انا سايبها نايمه ونزلت...... ده كان موضوع كبير قوي يا فريده ...)

فقالت له فريده (موضوع ايه؟)

فقال لها (واحد خبط العربيه بتاعه ماما واضطريت ان انا اروح القسم ورحت عملت له محضر وطبعا عقبال ما الاجراءات خلصت قعدت حوالي اربع ساعات في القسم عقبال ما رجعت)
فقالت فريده (وعملت ايه يا بابا مع اللي خبط العربيه؟)

فقال لها (اعمل ايه.... عملت له محضر والمحضر ماشي في الاجراءات وبعد كده هيبقوا يتصلوا بيا عشان يقولولي النتيجه ايه)
ثم قال لها( اومال فين ماما؟)

فقالت فريده( مش عارفه يا بابا انا افتكرتها نايمه جوه وجيت عشان افتح الباب وخبطت عليها كذا مره مفيش حد رد و الباب مش عايز يفتح)
فقال طارق ( مش عايز يفتح ازاي!!!؟.... وريني كده...)

ثم ذهب طارق زوج نجلاء الى الباب ومسك اوكرة الباب وحاول ان يفتح الباب عدة مرات ولكن لم يفتح الباب فقال لها( هو الباب ايه اللي جراله ده كان كويس الصبح!!!؟)
فقالت له فريده( اظاهر اتقفل يا بابا من الهوا ولا حاجه..!!! وخصوصا انا صحيت لقيت البلكونه مفتوحه وما فيش حد)
فقال لها (يمكن زي ما بتقولي اتقفل من الهوا )
فحاول مره اخرى ان يفتح الباب وينادي (يا نوجا يا نوجا) نجلاء.. نجلاء )
فلم ترد نجلاء فهي نائمه في نوما عميق جدا

فقال طارق في قلق( لاحسن تكون ماما جرى لها حاجه وهي جوه ده انا سايبها الصبح وكانت كويسه)
ثم تذكر انه ترك المهندس في الشقه فخطر في باله ان يكون المهندس قد فعل شيئا بنجلاء او يكون قتلها وذلك لعدم استجابه نجلاء لنداءته الكثيره ثم قال لفريده ( فين التليفون بتاعي؟)

وهو يفتش في ملابسه ليبحث عن التليفون

فقالت فريده( التليفون بتاعك اهو يا بابا )
ثم قال لها( اديني التليفون)

فمسكت فريده التليفون من على الترابيزه واحطته الى طارق

فاخذ منها التليفون ثم قام بالاتصال على المهندس

فقال طارق ( الو يا باشمهندس انت فين؟)
فقال له المهندس وهو مرتبك قليلا( ايوه يا استاذ طارق انا نزلت ومشيت)
فقال له( مشيت يعني ايه...!!!؟ احنا مش كان ما بينا ميعاد النهارده؟
فقال له (ما انا استنيتك كتير وانت ما جيتش)
فقال له( معلش انت شفت اللي حصل وانا اسف ما قدرتش ارجع تاني اقولك وحتى التليفون سبته في البيت ...ده انا حتي رحت القسم ولسه راجع دلوقتي) فقال له المهندس (طب معلش خليها يوم تاني عشان انا في شغل تاني دلوقتي)
فقال له طارق( خلاص حصل خير خليها في يوم تاني او اقول لك خلينا على تليفونات مع السلامه )
واغلق التليفون طارق

ثم ذهب مره اخرى الى الباب وحاول فتحه ولكن بدون جدوى فلم يفتح الباب ثم ذهب الى المطبخ واخذ يبحث عن شيء يقوم بفتح الباب به ثم وجد سكين فاخذ السكين وذهب الى باب الغرفه وهو يحاول ان يفتح الباب بالسكين ولكن بدون جدوى مرات فمرات وهو يحاول ان يفتح الباب ولكن بدون جدوى وهو ينادي على نجلاء (يا نجلاء يا نجلاء )وفريده ايضا تنادي (ماما يا ماما)
ولكن لم ترد نجلاء في الداخل

حدث لفريده نوبة من البكاء وهي تحس بالقلق على امها مما زاد في قلق طارق ايضا وقال لها (مش عايز عياط يا فريده.. اقعدي هنا وانا هنزل اشوف حد يفتح الباب)

ثم نزل طارق من المنزل الى الشارع وهو لا يدري يسال من
فوقف في الشارع ينظر يمينا وشمالا ثم وقعت عينيه على السوبر ماركت
فدخل فوجد حسنين صاحب السوبر ماركت يجلس على الكاشير


فقال له طارق (صباح الخير يا يا عم حسنين)
فقال له حسنين( صباح النور يا استاذ طارق عاش من شافك)
فقال له طارق( انا عندي في مشكله في البيت ومش عارف اعمل فيها ايه... الباب اظاهر اتررس ومش عايز يفتح ومراتي جوه الاوضه ومش بترد وخايف لحسن يكون حصل لها حاجه..... ما تعرفش تليفون نجار اتصل بيه يجي يفتح الباب؟)
فقام حسنين من على الكرسي وهو يقول( انا هاجي معاك دلوقتي يا استاذ طارق وافتح لك الباب)

فقال له طارق ( يا معلم لو معاك نمره تليفون حد نجار يكون افضل عشان انا كده هتعبك معايا )
فقال له حسنين( ده انا من زمان وانا مستنيك تتعبني يا استاذ طارق ...وانا ديك اليوم اللي اعملك حاجه ..وده اسميه برده تعب ...مش عيب يا استاذ طارق ده احنا جيران حتى من زمان... وانت زي اخويا.. عيب لما تقول هتتعبني)

فاحس طارق بالاحراج
فقال حسنين وهو ينادي على الصبي الذي يعمل لديه في السوبر ماركت
(يا مصطفى يا مصطفى.. يا واد يا مصطفى)

فرد علي مصطفى( ايوه يا معلم)
فقال له حسنين( ادخل المخزن كده شوف لي عتلة وهاتها وتعالى)
فقال له مصطفى (حاضر يا معلم)

فدخل مصطفى فاحضر عتلة حديد واعطاها لحسنين فاخذها منه حسنين
وقال لطارق( يلا بينا يا استاذ طارق)

فقال له طارق( انا مش عارف اقول لك ايه يا عم حسنين... مش عارف من غيرك كنت هعمل ايه...؟
فقال له حسنين( تاني يا استاذ طارق ..مانا قلتلك ان احنا جيران واكثر من الاخوات عيب لما تقول الكلام دوت)

ثم ذهب طارق هو والمعلم حسنين وصعد الى المنزل فدخل طارق وقال للمعلم حسنين اتفضل يا معلم فكانت تقف فريده وحسنين ينظر الى فريده ويلاحظ حلمات صدرها تظهر من تحت التيشرت فيقول لها (ازيك يا ست فريده عامله ايه؟)

فيقول له طارق (مش وقته يا معلم ابقى سلم عليها بعدين تعالى بس شوف الباب احسن مراتي جوه وانا قلقان عليها لاحسن يكون جرى لها حاجه)

فيتقدم حسنين الى الباب ويحاول ان يفتحه بيديه ولكن دون جدوى ثم يضع العتله بين الضلفتين ويحاول ان يفتح الباب ولكن دون جدوي

فقال حسنين لطارق( بعد اذنك يا استاذ طارق كنت محتاج حاجه ادق بيها على العتله لاحسن الباب باين عليه متروس جامد)

فقال طارق( اخش اشوف لك حاجه تدق بيها على العتله)

فدخل طارق الى المطبخ والمعلم حسنين ينظر الى فريده وعلى صدرها وما بين فخذها فكان شق كسها ظاهر من الشورت التي كانت ترتديه مما اثار المعلم حسنين وهو يبلع لعابه
ويقول لها (ياه..... السنين بتجري انا فاكر لما انتي كنت لسه صغيره كنت بشيلك على ايدي يا فريده)
فابتسمت فريده في خجل وقالت له( مفيش حد بيبقى صغير على طول يا عم حسنين)
وكان حسنين يقول في سره وهو ينظر الى فريده ( ده انتي هتطلعي فرسه زي امك يا بنت الكلب)

وفي هذا الوقت جاء طارق وفي يديه شاكوش
ثم قال لحسنين (انا لقيت ده ينفع ؟)
فقال حسنين( هات اجرب كده ادق بيه على العتلة ونشوف...)


فمسك حسنين الشاكوش ووضع العتلة بين الضلفتين وابتدا ان يدق على العتلة بقوه فانفتح الباب وانصدم حسنين عندما وجد نجلاء عاريه تماما وهي تنام على السرير

ثم ذهب طارق كالمجنون فاقترب من السرير وجلس بجانب نجلاء وهو يضربها على خدها ويقول( نجلاء نجلاء)

فلم ترد نجلاء والمعلم حسنين يقف امام السرير وينظر على كس نجلاء وعلى بزازها مما اشتد اثارته
وهو يقول في سره( ايه ده يا ولاد...!😦 معقول اللي انا فيه ده بقى انا واقف قدام السرير اللي نايمه عليه نجلاء وهي ملط وشايف كسها وبزازها 😰انا حاسس ان انا في حلم يخرب بيت بزازك وكسك اللي عايز يتاكل )
وكان طارق يحاول ان ينبه نجلاء فنظر للخلف فوجد المعلم حسنين ينظر على جسد من نجلاء العاري فمسك طارق الغطاء فغطى جسد نجلاء ثم ابتدا ان ينبه نجلاء مره اخرى ويمسكها من ذراعيها ويحاول ايقاظها ولكن دون جدوى فوضع طارق يده امام انف نجلاء فوجد نجلاء تتنفس ثم وضع يده على صدرها فاحسن من نبضات القلب ثم ضربها على وجهها وهو يقول لها (نجلاء فوقي يا نجلاء ايه اللي حصلك بس !!؟انتي كنتي كويسه)

ولكن لم تنتبه نجلاء بكل صرخات طارق
ثم قال المعلم( طب ..طب هات بصله نشمملها وهي هتقوم وهتبقى كويسه )
فنظر طارق الى فريده وقال لها( روحي هاتي زي ما المعلم قال)

فقالت فريده انا ما اعرفش مكان البصل فين يا بابا )
فقال لها (خشي جوه دوري عليه شوفيه في المطبخ!!؟؟ شوفيه في البلكونه!!!؟ اكيد هتلاقي بصل...... هو في بيت بيخلى من البصل روحي يلا بسرعه )
فذهبت فريده وهي تمشي وطيزها تهتز امام المعلم والمعلم ينظر على طيزها في البنطلون الاسترتش فكان البنطلون يدخل بين فلقة طيزها
وظل طارق يحاول ان ينبه نجلاء

وينادي باعلى صوته (فين البصله يا فريده!!!؟)
فترد عليه فريده( من المطبخ مش لاقياها يا بابا)
فقام طارق من جوار نجلاء وقال للمعل(م انا هروح اشوف فين البصل واجيب واحده لاحسن البنت باين مش عارفه مكانه)
فقال المعلم حسنين( اه روح انت يا استاذ طارق احسن فريده دي صغيره واظاهر ما تعرفش مكان الحاجات دي)

فقام طارق وخرج من الغرفه وحسنين يراقب طارق حتى اختفى طارق من الصالة متوجها الى المطبخ وعندما تاكد حسنين ان طارق في المطبخ وهو يسمع صوته وهو يصرخ في فريده (هو انتي ما تعرفيش حاجه في البيت..!!؟ما بتدخليش مطبخ خالص؟؟؟ اومال بتعملي ايه في البيت؟ احنا بس قاعدين طول النهار ماسكين التليفون ونلعب بيه... حتى البصل ما تعرفيش مكانه يا فريده)

فمسك المعلم حسنين طرف الغطاء الذي كان يغطي جسد نجلاء وعري نجلاء فشاهد بزاز نجلاء وكسها وفخذيها عاريين ثم نظر المعلم حسنين الى الصاله وهو في حاله ترقب ومد يديه فمسك بزاز نجلاء واخذ يفعص في بزازها فانتصب زبره في الجلابيه

واحس حسنين بخطوات طارق متجهه الى الصاله وان طارق في طريقه الى الغرفه فارجع الغطاء مره اخرى على نجلاء وغطى جسمها

وصل طارق الى الغرفه وشاهد حسنين يقف بجانب السرير فقال لحسنين( انا جبت البصله يا معلم)

فقال له (هاتها كده )
فاعطاها طارق لحسنين فنظر المعلم وقال له( معقول يا استاذ طارق برده جايب البصله مش مقطوعه.. طب هتشم فيها ايه..؟ هتشم القشرة؟؟؟ معلش روح هات لنا سكينه عشان نقطع بيها البصله )


فذهب طارق الى المطبخ مره اخري

ثم مسك حسنين طرف الغطاء وقام بتعريه جسم نجلاء نجلاء مره اخرى ووضع يده على كسها ثم ارجع يده سريعا وغطى نجلاء

فرجع طارق من المطبخ واحضر السكين واعطاها الى حسنين ثم مسك حسنين السكين فشق البصله وقام حسنين ووضع البصله على انف نجلاء التي تنبهت قليلا ثم قال حسنين( دي لازم عايزه دكتور ضروري يااستاذ طارق)

فقال له طارق (خلاص يا معلم انا هتصل بدكتور اخليه يجي يشوفها وانا بشكرك على اللي انت عملته معايا)
فقال له حسنين وهو ينظر على وجه نجلاء( تشكرني على ايه يا استاذ طارق..! لا شكر على واجب ولو احتجت حاجه انا تحت امرك)
فقال طارق( خلاص اتفضل انت يا معلم عشان المحل تلاقيه لوحده)
فقاله حسنين (خلاص انا هنزل وانت يا استاذ طارق اوعدني لو في حاجه لازم تتصل بيا)
فقال له طارق( طبعا يا معلم ومتشكرين مره ثانيه)
فقال له المعلم( لا شكر على واجب يا استاذ طارق)
فغادر المعلم حسنين الغرفه وهو ينظر الى فريده وزبره منتصر في الجلابيه
فلاحظت فريده ذلك و ابتسمت ابتسامه خفيفه وهي تنظر على مكان زبره

فقاله حسنين لفريده( لو احتجتي حاجه انتي عارفه مكاني فين تيجي وما تتكسفيش من حاجه)

فقالت فريده( حاضر يا عم حسنين)
فقال حسنين( يلا عايزه حاجه؟)
فقالت فريده وهي تنظر بطرف عينيها على مكان زبره (لا شكرا يا عم حسنين)

فذهب حسنين الى الباب وهو ينظر الى فريده حتى انصدم في الباب وهو خارج لان كان تفكير كله فيما حدث في غرفه النوم مع نجلاءعندما
ضحكت فريده ثم تنبه المعلم فخرج سريعا وهو زبره يقف في الجلابيه ثم وقف على السلم ما بين دور شقه نجلاء والدور الاسفل حتى تاكد من ان لا يشاهدوا احد من السكان ثم رفع الجلابيه واخذ يدعك زبره حتى قذف لبنه على السلم ثم انزل جلابيته مره اخرى وذهب الى المحل

اتصل طارق بالدكتور وطلب منه ان ياتي لكي يكشف على نجلاء


وقال طارق لفريده (هاتي اي حاجه من الدولاب لماما عشان تلبسها عشان الدكتور لما يجي يكشف عليها
فتحت فريده الدولاب واحضرت جلابيه بيتي واعطتها الى طارق الذي قام بتلبيس نجلاء وهي نائمه ثم خرج الى الصاله واشعل سيجاره ثم شاهد على ترابيزه الانتريه شريط علاج فمسكه طارق وقرا الاسم وعرف انه برشام مهدئ وقد وجد ان هناك حوالي اربعه اقراص ناقصه من الشريط فانزعج طارق جدا عندما علم ان نجلاء اخذت كل هذه الجرعه واتصل بالدكتور مره اخرى حتى وصل الدكتور الى باب الشقه فرن جرس الشقه فقام طارق مسرعا وفتح الباب ثم وجد الدكتور واقفا على الباب


فقال له الدكتور( حضرتك الاستاذ طارق؟)
وقال له طارق) ايوه اتفضل يا دكتور فدخل الدكتور ووقف عند الباب ثم تقدم طارق قليلا الى الامام
وقال له( اتفضل يا دكتور) وقال له الدكتور( هي فين الحاله؟)
وقال له طارق ( في الاوضه جوه )
فتقدم طارق ففتح الغرفه ونجلاء نائمه على السرير بالجلابيه ثن دخل طارق الغرفه
وهو يقول للدكتور( اتفضل يا دكتور الحاله اهي)
فدخل الدكتور وتقدم ناحيه السرير
فقال الدكتور لطارق( ما فيش كرسي ممكن اقعد عليه جنب السرير )
فقال له طارق (ممكن تقعد على السرير عادي يا دكتور)

فنظر الدكتور له بتعجب وجلس بجانب نجلاء ثم فتح شنطته واخرج منها جهاز الضغط ثم كشف على ضغط نجلاء فوجده منخفضا جدا

فقال لطارق (الضغط منخفض جدا يا استاذ طارق.. هي اكلت حاجه امبارح او شربت حاجه؟)
فقال له طارق (ابدا احنا اتعشينا كلنا نفس اللي احنا اكلناه)
فقال الدكتور (انا شاكك ان هي تكون خدت حاجه عملت معاها كده)
فقال طارق ( حضرتك قبل ما تيجي كنت قاعد بره في الصاله ولقيت شريط علاج المفروض انه بيهدي الاعصاب وبيخلي الواحد يعرف ينام ولقيت فيه اربع اقراص ناقصين منه فتوقعت ان ممكن تكون خدت الجرعه دي كلها وهي اللي عملت فيها كده)

فاخرج الدكتور السماعه ثم وضع السماعه على صدر نجلاء


فقال الدكتور لطارق( ضربات القلب سريعه جدا )
فقال طارق( وده معناه ايه يا دكتور؟)

فقال له( كده ممكن يبقى في هبوط حاد في الدوره الدمويه وهنحتاج نعلق جلوكوز... ممكن حضرتك تساعدني تقومها عشان عايز احط السماعه على ظهرها)

فمسك طارق نجلاء وحاول ان يجذبها حتى جعلها شبه جالسه على السرير وراسها على صدرها وضع الدكتور السماعه على ظهرها

فقال الدكتور لطارق( لازم نعلق محاليل دلوقتي حالا وانا هديها حقنه منشطه هخليها تحاول تفوق من الحاله اللي هي فيها مؤقتا . بس لازم المحاليل تتعلق حالا)

فقال له طارق والمحاليل دي اجيبها منين يا دكتور؟)

فقال له الدكتور بتعجب (المفروض الحاجه دي بتيجي من الصيدليه. في صيدليه قريبه منكم ؟)

فقال له طارق في( صيدليه في الشارع اللي جنبنا)

فكتب له الدكتور على اسم المحاليل وجلوكوز
وقال له( يا ريت تجيب الحاجه دي دلوقتي وبسرعه)

ثم مسك الدكتور زراع نجلاء واعطاها الحقنه ثم ترك زراعها وقال لطارق( يا استاذ لازم الحاجات دي تيجي بسرعه لو خايف على مراتك)

فكانت فريده تقف في الغرفه فقال طارق لفريده (روحي يا فريده انزلي هاتي الحاجات ديت بسرعه من الصيدليه اللي في الشارع اللي جنبينا )

فقال الدكتور( يا ريت حضرتك اللي تنزل تجيب الحاجه عشان ممكن حد يغلط ويديها حاجه غير المطلوبه وكده هتضطر ترجع تاني.. يا ريت انت اللي تنزل تجيب الحاجه عشان تتاكد ان هي بالظبط الحاجه اللي احنا محتاجينها بعد اذنك)

فقال طارق( خلاص انا هنزل اجيب الحاجات اللي حضرتك قلت عليها ..وانتي يا فريده خليكي هنا جنب ماما عقبال ما انزل اجيب الحاجه واجي)

ذهب طارق وخرج من الغرفه ثم خرج من المنزل وكانت فريده فقط امام الدكتور الذي لاحظ ظهور حلمات صدرها من خلف التيشرت )

وقال الدكتور ( هو انتي بنتها؟)
فقالت فريده( ايوه)

ثم نظر الى نجلاء فلاحظ انها استجابت و ابتدات ان تفتح عيناها ببطء وصعوبه فنظر لها الدكتور وقال لها (حمد لله على السلامه يا مدام )
فكانت نجلاء تصدر صوت انين كانها تحس بتعب شديد

ثم قال الدكتور لفريده( ممكن تجيبي اي عصير او اي حاجه فيها سكر ولو ما لقيتيش ممكن تعملي شويه ميه بسكر وتجيبيهم عقبال ما بابا يجيب العلاج من الصيدليه )
فقالت فريده )حاضر انا هروح المطبخ اشوف لو في عصير)

ذهبت فريده الى المطبخ ووضع الدكتور يده على خد نجلاء وهو يحاول ان ينبهها وهي مستمره في الارهاق
وجاءت فريده وفي يدها العصير

ثم رن تليفون الدكتور
فقال لفريده (ممكن تشربيها العصير عقبال ما ارد على المكالمه)

فقام الدكتور وهو يمسك التليفون ويضعه على اذنه ويتكلم فيه وهو يقف امام السرير فينظر الى نجلاء حيث كانت فريده تضع يدها تحت راسها وتحاول ان تجعلها تجلس حتى تشرب العصير ثم مسكت كوب العصير ووضعته على شفايف نجلاء فشربت نجلاء قليلا منه وهنا ابتدت نجلاء في السعال بقوه مما جعل جسدها يهتز بشده ورفعت ركبتها وهي ترتدي الجلابيه فظهر فخذها بالكامل ومنطقه العانة امام الدكتور حيث كان يقف امام السرير وهنا اندهش الدكتور جدا عندما راى منطقه عانة نجلاء وعرف انها لم ترتدي كلوت تحت الجلابيه
ظل الدكتور واقف امام السرير يشاهد فخاذ نجلاء العاريه من تحت الجلابيه ومنطقه عانتها التي كانت بدون اي شعر عليها
فانتصب زبره في البنطلون وهو مندهش تماما لما يراه

خفضت نجلاء رجليها الى الاسفل وقامت بفردها واعتدلت الجلابيه عليها وهذا ما احزن الدكتور فهو كان يريد ان يرى كس نجلاء من تحت الجلابيه

وهنا وصل طارق الى المنزل وفتح باب الشقه ثم دخل مسرعا الى غرفه النوم فوجد الدكتور يتحدث في الهاتف بينما فريده تجلس بجوار نجلاء على السرير وتساعدها على شرب العصير

ثم قال طارق( انا جبت الحاجات يا دكتور اللي انت قلت عليها )
فاخذ الدكتور منه المحاليل وعلقها في السرير ومسك زراع نجلاء وزرع به كيونيلا داخل الوريد واوصل المحلول بها فاحست نجلاء بالهدوء ونامت في نوم عميق

فقال الدكتور لطارق (بص يا استاذ طارق سيبها دلوقتي تنام واول ما يخلص المحلول تتصل بيا عشان اقول لك هتعمل ايه)

ثم اخذ الدكتور السماعه ووضعها فيه الشنطه ثم اغلق الشنطه وقال لطارق
(انا دلوقتي استاذن ولو في اي حاجه اتصل بيا وانا هاجي اعمل زياره ثانيه بس لما تفوق المدام)

خرج معه طارق الى الصاله وقال له( كام يا دكتور الحساب؟)

فقال له الدكتور وهو في خياله منظر في فخاذ نجلاء من تحت الجلابيه( خلاص يا استاذ طارق لما المدام تقوم بالسلامه ابقى اخد الحساب)

فقال له طارق( مش هينفع صدقني يا دكتور اللي انت بتقوله ده كفايه تعبك معانا انت اكيد سبت شغلك وجيت عشان تكشف على المدام)

فقال له (خلاص طالما انت مصمم يبقى 300 جنيه بس يا استاذ طارق)
فوضع طارق يده في جيبه ثم اخذ المحفظه وفتحها واخرج منها 400 جنيه ثم قال للدكتور( اتفضل دي حاجه بسيطه )
فقال الدكتور( بس ده كتير يا استاذ طارق)

فقال طارق (مش كثير قدام اللي انت عملته النهارده يا دكتور.. احنا كلنا فين وبقينا فين وانا لو في اي حاجه هتلاقيني بتصل بيك على طول)
فقال الدكتور (في اي وقت اتصل حتى لو الفجر.... استاذن انا يا استاذ طارق.)
ثم قال طارق له( اتفضل يا دكتور)
ثم فتح الباب وخرج الدكتور من باب الشقه
اغلق طارق باب الشقه ثم دخل الى الغرفه وجد نجلاء نائمه والمحاليل معلقه في ذراعها


فقال لفريده (تعالي نطلع بره وسيبي ماما ترتاح)
فقالت فريدة( ده المفروض كان في درس النهارده عند الاستاذ محمود جارنا كان قايل لماما انه هيديني درس انجليزي وابنه وليد خبط على الباب النهارده وفتحت له وقال لي ان الدرس الساعه 5:00 وماما كده شكلها تعبان ومش هتقدر تروح معايا الدرس ما تيجي معايا انت يا بابا )

فقال لها طارق( اجي معاكي ازاي واسيب ماما بالشكل اللي انت شايفاه ده .…انتي ما عندكيش ددمم,!!
روحي انت الدرس في الميعاد بالظبط ولما تخلصي ترجعي على طول )

فقالت فريده (يا بابا يعني هروح لوحدي!!!)

فقال طارق) وايه المشكله لما تروحي لوحدك الاستاذ محمود ده راجل محترم جدا ثانيا ابنه قاعد معاه في الشقه انا ممكن اخاف من اي حد الا الاستاذ محمود)

فنظر طارق في الساعه وجدها الساعه 4:15

فقال لها (الساعه 4:15 دلوقتي انت كده هتاخري... روحي يلا بسرعه البسي و غيري هدوم البيت والبسي لبس خروج كويس كده عشان تلحقي الدرس وبعدين الاستاذ محمود ما بيحبش التاخير... انا فاكر زمان لما كان بيدي دروس كان ممكن بيمشي طالب من عنده بسبب انه اتاخر خمس دقايق وانتي حظك كويس ان هو هيشرح لك لوحدك كمان)

فقالت فريده (حاضر يا بابا انا هدخل البس)
فقال لها طارق (وانا هدخل اشوف ماما واقعد جنبها لحد ما انتي ترجعي يلا روحي البسي)
فقالت فريده (حاضر يا بابا )

ثم تركته وذهبت الى غرفتها
دخلت فريده غرفتها وفتحت الدولاب واخرجت منه بادي حمالات وسنتيان بحمالات شفافه واخرجت چيبة تصل الى فوق الركبه بقليل لونها اسود
ثم خلعت التيشرت فظهرت بزازها عاريه تماما واخذت السنتيان وارتدته ثم ارتدت فوقه الbody الحمالات وكان body مخطط اسود في ابيض
ثم خلعت الشورت وكانت تلبس كلوت لونه وردي وهو واحد من الكلوتات التي احضرتها لها نجلاء من عند حماده في المحل ثم ارتدت فريده الچيبة فكانت فوق الركبه بشيء بسيط ووقفت امام المراه تعدل من شعرها فقامت بعمل شعرها كيرلي فكان منظر وجهها مثير جدا وشكلها وجسمها يدعو الى النظر
اتجاهات الساعه 4:45 فانتهت فريده من ارتداء شراب قصير و حذائها وهو عباره عن كوتش ولونه كان ابيض
فكانت الساعه 4:55
خرجت فريده من باب الشقه وتوجهت شقه الاستاذ محمود وهي بجوار شقتها ثم وقفت امام الباب وضغطت على الجرس مره ففتح وليد لها ثم ابتسم وهو يقول لها اهلا فريده
ياريت اللي ينيكهم يشخ جوه طيازهم
 
الجزء الخامس إمتى يا مبدع ما تتأخرش علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: mo gharieb، وليد العمده وليد و Shekooooo
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%