كلنا بنعاني من التضخم و ارتفاع الأسعار .. طب ما تيجي اشرحلك حاجه بسيطه عن البورصة ..
بعد الزيادات ف اسعار الدهب و العقار مبقاش ينفعوا يكونوا استثمار أو يحافظوا على قيمه فلوسك تماما .. ك شخص متابع شويه 🤏 على قدي يعني اشوف أن البورصة هي الاستثمار اللي ممكن تحقق منه مكاسب رهيبه . اسهم كتير ف البورصة المصرية لسه متسعره على الدولار ابو 16 و بقروش حرفيا ف ممكن تحقق مكاسب خرافيه
خليني اشرحلك 👇
هل من الممكن ان يصل مؤشر البورصه الي ١٠٠ الف نقطه !!!
هو حاليا حوالي ٢٨ الف نقطه و في سنه ٢٠١٠ كان حوالي ٦ الاف نقطه فقط.
البورصات كمعبر عن التضخم و بديل استثماري يعوض العمله المحليه هيا ظاهره بدات تظهر في مصر، لكن شفناها قبل كده في الارجنتين و تركيا ال بيمرو بظروف مشابهه، لكن يحتاج الامر دوما لتطوير منظومه الرقابه و الادراج و التداول لضمان سوق قوي بتداول كبير للاسهم يعكس التضخم و يعوض العمله.
القيمه السوقيه للاسهم حاليا حوالي ٢ ترليون جنيه، بينما حجم الاقتصاد الاسمي متوقع في ٢٣-٢٤ حوالي ١٣ ترليون جنيه، يعني قيمه الاسهم حوالي ١٦٪ من الاقتصاد الاسمي، ده نسبه ما زالت ضعيفه جدا، في ما بين ٢٠٠٧-٢٠١٠ اظن النسبه كانت قريبه من ١٠٠٪، لكن مع اقتصاد اسمي ينمو بقوه بسبب التضخم و العمله، من المتوقع نمو البورصه معه.
الاقتصاد الاسمي ينمو سنويا ما بين ٢٠-٣٠٪ حسب التضخم و العمله، لو افترضنا نسبه نمو قريبه من ٢٠٪، فغالبا الاقتصاد الاسمي سيكون حوالي ٢٢ ترليون جنيه في خلال ٣ سنوات وربما اكثر حسب الاصلاحات الاقتصاديه ، نسبه ١٦٪ منهم كقيمه اسهم تكون ٣.٥ ترليون جنيه مقارنه ب ٢ حاليا، يعني صعود للبورصه ٧٥٪ في ٣ سنوات.
طب لو فعلا حصل تنشيط قوي للبورصه، ووصلت حجمها الي فقط ٤٠٪ من الاقتصاد الاسمي، يعني ٤٠٪ من ٢٢ ترليون جنيه، تصبح قيمتها ٨.٨ ترليون جنيه مقارنه مع ٢ حاليا، يعني المؤشر يطلع ٤.٤ ضعف، يعني يوصل المؤشر الي ١٢٣ الف نقطه و ليس فقط ١٠٠ الف نقطه !!!!
وارد و ممكن بل ضروري كوسيله استثماريه شفافه هامه لتعويض ما يحصل في الاقتصاد
بعد الزيادات ف اسعار الدهب و العقار مبقاش ينفعوا يكونوا استثمار أو يحافظوا على قيمه فلوسك تماما .. ك شخص متابع شويه 🤏 على قدي يعني اشوف أن البورصة هي الاستثمار اللي ممكن تحقق منه مكاسب رهيبه . اسهم كتير ف البورصة المصرية لسه متسعره على الدولار ابو 16 و بقروش حرفيا ف ممكن تحقق مكاسب خرافيه
خليني اشرحلك 👇
هل من الممكن ان يصل مؤشر البورصه الي ١٠٠ الف نقطه !!!
هو حاليا حوالي ٢٨ الف نقطه و في سنه ٢٠١٠ كان حوالي ٦ الاف نقطه فقط.
البورصات كمعبر عن التضخم و بديل استثماري يعوض العمله المحليه هيا ظاهره بدات تظهر في مصر، لكن شفناها قبل كده في الارجنتين و تركيا ال بيمرو بظروف مشابهه، لكن يحتاج الامر دوما لتطوير منظومه الرقابه و الادراج و التداول لضمان سوق قوي بتداول كبير للاسهم يعكس التضخم و يعوض العمله.
القيمه السوقيه للاسهم حاليا حوالي ٢ ترليون جنيه، بينما حجم الاقتصاد الاسمي متوقع في ٢٣-٢٤ حوالي ١٣ ترليون جنيه، يعني قيمه الاسهم حوالي ١٦٪ من الاقتصاد الاسمي، ده نسبه ما زالت ضعيفه جدا، في ما بين ٢٠٠٧-٢٠١٠ اظن النسبه كانت قريبه من ١٠٠٪، لكن مع اقتصاد اسمي ينمو بقوه بسبب التضخم و العمله، من المتوقع نمو البورصه معه.
الاقتصاد الاسمي ينمو سنويا ما بين ٢٠-٣٠٪ حسب التضخم و العمله، لو افترضنا نسبه نمو قريبه من ٢٠٪، فغالبا الاقتصاد الاسمي سيكون حوالي ٢٢ ترليون جنيه في خلال ٣ سنوات وربما اكثر حسب الاصلاحات الاقتصاديه ، نسبه ١٦٪ منهم كقيمه اسهم تكون ٣.٥ ترليون جنيه مقارنه ب ٢ حاليا، يعني صعود للبورصه ٧٥٪ في ٣ سنوات.
طب لو فعلا حصل تنشيط قوي للبورصه، ووصلت حجمها الي فقط ٤٠٪ من الاقتصاد الاسمي، يعني ٤٠٪ من ٢٢ ترليون جنيه، تصبح قيمتها ٨.٨ ترليون جنيه مقارنه مع ٢ حاليا، يعني المؤشر يطلع ٤.٤ ضعف، يعني يوصل المؤشر الي ١٢٣ الف نقطه و ليس فقط ١٠٠ الف نقطه !!!!
وارد و ممكن بل ضروري كوسيله استثماريه شفافه هامه لتعويض ما يحصل في الاقتصاد