م
ميدو ومغامراته
ضيف
انا ميدو عمرى 23سنه عايش مع ماما وخالتو قصتى بدأت لما كان عمرى 16سنه أعرفكم على شخصيات القصة أولا وبعض مواصفاتهم
ماما عمرها كان وقتها 36 سنه وكانت منفصله من سنتين وشغاله مدرسه علوم
خالتى ارمله عمرها كان وقتها 40سنه شغاله عندها كوافير صغير فى البيت للحريم
موصفات ماما بيضاء وعنيها خضراء وجسمها متناسق وطيزها كبيره وبززها شبه الرومانه تحس انها ممثلة بورنو من جمالها
وأما خالتو عود فرنسى بيضاء ووجهها احمر وعنيها خضراء وجسمها ملفوف ويجنن وطيزها تهيج أي حد يشوفها وهيا ماشيه وبزازها ايه حجم كبير يجنن
عايشين فى بيت واحد امى لها غرفه وخالتى غرفه وانا كنت انام فى غرفة خالتى لأنها كانت بتخاف تنام لوحدها بس كان ليا سرير وهيا سرير
أما أنا فكنت بجلس فى البيت كتير مش بخرج وبحب اجلس مع ماما وخالتو واصحابهم اللى كانو بيحبونى ومعجبين بشعرى وعيونى
لدرجة ان كان مره طنط جيهان صاحبة ماما كانت جايه لخالتى البيت علشان تظبط لها بشرتها وشعرها فى الكوافير أول ما شفتنى خدتنى بالحضن وفضلت تلعب فى شعرى وتبوس فيا
خالتى قالتلها بالراحه عليه مش كده الواد لسا صغير، ردت طنط جيهان وقالتلها بحبه اوى وبعدين دخلت خالتى
وقعدت انا وطنط جيهان
ودار بينا حوار بس كان حديثها فيه مداعبه ليا
قالتلى بتحب البنا ولا الولاد
قلتلها البنات
قالتلى أحلى حاجه فيك انك بتحب تهتم بشكلك وشعرك شبه أمك وخالتك
قلتلها عجبك شكلى وشعرى
قالتلى تتمنى تكون بنت ولا تفضل ولد
قلتلها ايه
قالتلى قول عادى
قلتلها بس يكون سر
قالتلى اه
قولتلها بنت
ضحكت وبستنى فى وجهى قرب شفايفى
وقالتلى انت اجمل من البنات
ضحكت وقلتلها اكيد طبعاً انا اجمل من اي حد
قالتلى تحب تكون شبهى ولا شبه امك ولا خالتك
قلتلها بصراحه ماما قالتلي انت فعلا شبه امك
واثناء الكلام لقيت ايدها بتحسس على زبى من فوق البنطلون بصيت لها وانا محروج
قالتلى هووووس اسكت
وفضلت تمشى ايدها لحد ما زبى انتصب ودخلت ايده البنطلون ومسكته وكان لسا صغنن مش كبير اوى يعنى بس كان سخن نار 🔥
وبعدين سمعت صوت خالتى جايه طلعت ايدها وقالتلى ولا كأن حصل حاجه ودخلت خالتى قالتلى انت لسا قاعد
ردت طنط جيهان وقالتلها سيبيه معانا مفيهاش حاجه لسا صغير
قالتلها لا هو هيقوم يذاكر وقمت دخلت على الحمام وكانت لسا ايدها ليها علامات فى زبى من المسكه وفضلت العب فيه وانا بتخيل اللى حصل لحد ما زبى نزل لبن كتير اوى
وطلعت الغرفه وكنت لسا مولع نار 🔥
وبعد ساعه خلصت جيهان وخالتى وكانت خارجه
نادت عليا وقالتلى بينى وبينها
عاوزاك بكرا عندى فى البيت علشان نكمل
وبالفعل روحت لها كان عمرها 38 ومتزوجه من عمو بيتر وعندها بنتين الكبيره كانت 15 نفس عمرى والصغيره 11
لما روحت كنت مصاحب بنتها فرحت اوى لما شافتنى عندهم قالتلى عاوز ايه
قلتلها مفيش فين طنط جيهان
قالتلى تعالى ورايا فى المطبخ
ودخلنا على جيهان المطبخ
قالتلها كلمى يماما ميدو بيسأل عليك
عاوزاه ليه
ردت جيهان وقالتلها علشان يذاكر معاك العلوم مش انتى ضعيفه فى مادة العلوم
ذاكروها مع بعض يالوجى علشان عاوزاكم تطلعو من الأوائل
وبنتها صدقت وفرحت انها هتذاكر معايا
وانا كنت زهقان مذاكره
وكنت جاي مفكر انى هنيك طنط جيهان
قلتلها بينى وبينها مذاكره ايه
قالتلى علشان تكون جنبى
ولما نكون لوحدنا ننبسط برحتنا
ودخلت انا وبنتها لوجى
وكانت قمر شبه امه ودلوعه وفاشله
دخلنا غرفتها وكانت لابسه شورت قصير
وقميص بيتى وجسمها كان متحدد ويجنن
وجابت الكتاب وحطينا الكتاب قدامنا وفضلنا نتكلم ونضحك وكانت معجبه بشكلى وشعرى وعينى شبها امها وعماله تمسك شعرى
قالتلى شعرك جميل اوى
مسكت شعرها وقلتلها وانتى شعرك جميل
وبعدين أبوها بيتر جاء من الشغل
ففتحنا الكتاب نعمل اننا بنذاكر وجيهان قالتله
ان لوجى بتذاكر معايا علشان عيا ضعيفه فى العلوم
ودخل الغرفه يبص علينا هو وجيهان
شفنى فكرنى بنت مكنش مصدق
وفضلت لوجى تضحك
وبعدين فضل يهزر معايا
وكان قمحى وطويل وجسمه عضلات وقوى جدا لأنه رياضى وكان لاعب كمال أجسام
المهم فضلت مع لوجى ساعه كمان
وقلتلها هروح
قالتلى هتيجى تانى امتى
قلتلها هشوف كده واعرفك
قالتلى هستناك
قلتلها وانا بضحك احنا ذكرنا كتير اوى
ضحكت وقالتلى اوى اوى
وأثناء خروجى نادى عليا بيتر وهو جالس بياكل هو وجيهان مراته وكان جالس بالشورت بس ومرته لابسه القميص الداخلى ونص بزازها باينين وكان قميصها شفاف روحت كان منظرهم يجنن
قالى تعالى علشان تاكل معانا
قلتله شكرا انا هروح بقى
قالى ابدا لازم تاكل معانا
انت مكسوف منى ولا ايه
انت اادد ولادنا خد رحتك
وجلست معاهم
وكان هو ومراته عينهم عليا
قالها ايه رأيك مازن ينفع معانا
يساعدنا فى الفكره بتاعتنا
قلتله فكرة ايه واساعدكم ازاي
قالى هعرفك كل حاجه
بس اسمع جيهان رأيها ايه
قالتله مش شايف يابيتر
لو منفعش مين ينفع
دنا مختراه بنفسى
قالها يسلم اختيارك
قالى هفهمك كل حاجه يميدو
بس اسمع وركز معايا
احنا هنعمل حاجه تمتعنا وتبسطنا انا وانت ومراتى جيهان بس لازم تكون سر بينا
قلتلهم هنعمل ايه
ردت جيهان قالت تعالو ندخل الغرفه
وهناك هتعرف كل حاجه
ودخلنا الغرفه وقفلنا قالولى ايه رأيك هنام كلنا مع بعض
قلتله ايه هيا دى محتاجه مساعده علشان تنامو
قالى نقصد هنعمل نيك جماعى مع بعض
وشى احمر وقلتله ايه
قالى متخفش دا متعه وانبساط
وانت اللى هتطلب مننا كده بعد ما تجرب بنفسك
وعلشان تساعدنا انا وجيهان مع بعض لأن عاوزين حاجه فيها اثاره اكتر علشان نستمتع
قلتله بس انا مش بعرف اعمل حاجه
قالى هتتعلم انا كنت ناوى اخلى جيهان تعلمك بس لما شفتك غيرت رأيي وأنا هعلمك بنفسى
ضحكت جيهان وقالتله كنت عارفه انك لما تشوفو انت ال هتعلمه بنفسك وقالتله ميدو اصلا كان نفسه يكون بنت قالى بجد قلتله ايوا
قالى انا هخليك بنت بس سيب نفسك
وطلب من جيهان تجيبلى لبس حريمى
قالى ايه رأيك مش انت عاوز تكون بنت
يبقى لازم تلبس بنت قلتله موافق
جيهان قالتله ملابسى كبيره عليه
قالها خلاص هاتيله ملابس من عند لوجى
بس من غير ما تحس بحاجه
وراحت جابت قميص نوم داخلى وسنتيانه
ولبست ملابس لوجى كانو هيتجننو عليا
وبعدين بيتر خدنى فى حضنه ونيمنى على السرير وفضل يبوس فيا من شفايفى ورقبتى ومزق قميص النوم ونزل يلحس جسمى ويمسك صدرى من فوق السنتيانه وشدها من عليا ونزل يرضع وياكل كل حته فى جسمى
ويقولى هتبقى شرموطه لزبى ولبوه ليا ياشرموط وقام وقف ومسكنى من شعرى وانا قاعد على ركبتى وقلع الشورت وطلع زبه الضخم كان يجنن ومشاه على وشى لحد ما دخله فمى وقالى مص يالبوه تحت زبى وفضلت امص
ومراته كانت بتتفرج وسخنت وقلت هيا كما وجات قعدت جنبى تمص معايا وكانت بزازها مدلدله بشكل خرافى وكان بيضرب فينا انا وهيا واحنا بنمص ويقولنا مصو لسيدكم يكلاب ويشد شعرنا بقوه
وبعدين نيمنى على بطنى وقالى منظر طيزك تجنن انا هاكلها كلها يابن الشرموطه مكنتش حاسس غير بالمتعه مكنتش بفكر هو بيقول ايه ونزل يبوس فى طيزى وبعضعض فيه ويدعك فيها ويشد فيها يشوف الخرم ونزل يلحس فيه قالى خرمك ضيق اوى يابن النتايه بس هوسعهولك
ودهنه زيت وخلانى اعمل وضعية الكلب وبدأ يمشى زبه عليه لحد ما دخل راسه بالراحه وكنت بصرخ من الالم والمتعه مراته قربت وحطت بزازها عند شفايفى علشان تخفف من الوجع
وبدأ يدخله بالراحة لحد ما دخل كله كنت حاسس بيه جو معدتى وقالى انا هسيبه شويه جو طيزك علشان تتحمل بعد كده ونام فوقى
قالى حاسس بإيه يالبوه
بقيت بنت ولا لسا
مراته ضحكت وقالتله دا نفسه يبقى شبه امه
قالها اكيد القمر دا زمان امه قمر 14 بردو
قالى اتحمل بقى علشان تبقى لبوه بجد
وبدأ يدخل ويطلع كتير بس بالراحة كنت حاسس بالالم بس كنت مستمتع بردو
وبدأ يسرع والالم يزيد وطيزى نزلت ددمم على الفرشه وهو مكمل
وبعدين ركبت فوق زبه وهو نايم على ضهره وفضلت اتنطط عليه وبعدين نيمنى على ظهرى ورفعلى رجلى وفضل يدخل ويطلع كتير
وفضل يجى ساعه ونص ينيك فيا ومنزلش لبنه لسا لدرجة ان انا زبى نزل لبن وانا بتناك وهو لسا منزلش وكنت تعبت معتش قادر وهو مش عايز يبطل لحد ما نزل لبنه وزبه جوا طيزى
نزل لبن كتير اوى حسيت بيه جوه بطنى وكان طاله من طيزى بغزاره ومراته نزلت تشرب اللبن اللى طالع من طيزى
واترميت على بطنى مش قادر من كتر النيك واترمو جنبى على السرير وخدونى فى حضنهم وكده ٱنتهى الجزء الأول
لو عجبكم الجزء دا هكمل ليكم الجزء التانى وأعرفكم ايه حصل مع ماما وخالتو وجيهان وبيتر ولوجى يهمنى اعرف رأيكم
ماما عمرها كان وقتها 36 سنه وكانت منفصله من سنتين وشغاله مدرسه علوم
خالتى ارمله عمرها كان وقتها 40سنه شغاله عندها كوافير صغير فى البيت للحريم
موصفات ماما بيضاء وعنيها خضراء وجسمها متناسق وطيزها كبيره وبززها شبه الرومانه تحس انها ممثلة بورنو من جمالها
وأما خالتو عود فرنسى بيضاء ووجهها احمر وعنيها خضراء وجسمها ملفوف ويجنن وطيزها تهيج أي حد يشوفها وهيا ماشيه وبزازها ايه حجم كبير يجنن
عايشين فى بيت واحد امى لها غرفه وخالتى غرفه وانا كنت انام فى غرفة خالتى لأنها كانت بتخاف تنام لوحدها بس كان ليا سرير وهيا سرير
أما أنا فكنت بجلس فى البيت كتير مش بخرج وبحب اجلس مع ماما وخالتو واصحابهم اللى كانو بيحبونى ومعجبين بشعرى وعيونى
لدرجة ان كان مره طنط جيهان صاحبة ماما كانت جايه لخالتى البيت علشان تظبط لها بشرتها وشعرها فى الكوافير أول ما شفتنى خدتنى بالحضن وفضلت تلعب فى شعرى وتبوس فيا
خالتى قالتلها بالراحه عليه مش كده الواد لسا صغير، ردت طنط جيهان وقالتلها بحبه اوى وبعدين دخلت خالتى
وقعدت انا وطنط جيهان
ودار بينا حوار بس كان حديثها فيه مداعبه ليا
قالتلى بتحب البنا ولا الولاد
قلتلها البنات
قالتلى أحلى حاجه فيك انك بتحب تهتم بشكلك وشعرك شبه أمك وخالتك
قلتلها عجبك شكلى وشعرى
قالتلى تتمنى تكون بنت ولا تفضل ولد
قلتلها ايه
قالتلى قول عادى
قلتلها بس يكون سر
قالتلى اه
قولتلها بنت
ضحكت وبستنى فى وجهى قرب شفايفى
وقالتلى انت اجمل من البنات
ضحكت وقلتلها اكيد طبعاً انا اجمل من اي حد
قالتلى تحب تكون شبهى ولا شبه امك ولا خالتك
قلتلها بصراحه ماما قالتلي انت فعلا شبه امك
واثناء الكلام لقيت ايدها بتحسس على زبى من فوق البنطلون بصيت لها وانا محروج
قالتلى هووووس اسكت
وفضلت تمشى ايدها لحد ما زبى انتصب ودخلت ايده البنطلون ومسكته وكان لسا صغنن مش كبير اوى يعنى بس كان سخن نار 🔥
وبعدين سمعت صوت خالتى جايه طلعت ايدها وقالتلى ولا كأن حصل حاجه ودخلت خالتى قالتلى انت لسا قاعد
ردت طنط جيهان وقالتلها سيبيه معانا مفيهاش حاجه لسا صغير
قالتلها لا هو هيقوم يذاكر وقمت دخلت على الحمام وكانت لسا ايدها ليها علامات فى زبى من المسكه وفضلت العب فيه وانا بتخيل اللى حصل لحد ما زبى نزل لبن كتير اوى
وطلعت الغرفه وكنت لسا مولع نار 🔥
وبعد ساعه خلصت جيهان وخالتى وكانت خارجه
نادت عليا وقالتلى بينى وبينها
عاوزاك بكرا عندى فى البيت علشان نكمل
وبالفعل روحت لها كان عمرها 38 ومتزوجه من عمو بيتر وعندها بنتين الكبيره كانت 15 نفس عمرى والصغيره 11
لما روحت كنت مصاحب بنتها فرحت اوى لما شافتنى عندهم قالتلى عاوز ايه
قلتلها مفيش فين طنط جيهان
قالتلى تعالى ورايا فى المطبخ
ودخلنا على جيهان المطبخ
قالتلها كلمى يماما ميدو بيسأل عليك
عاوزاه ليه
ردت جيهان وقالتلها علشان يذاكر معاك العلوم مش انتى ضعيفه فى مادة العلوم
ذاكروها مع بعض يالوجى علشان عاوزاكم تطلعو من الأوائل
وبنتها صدقت وفرحت انها هتذاكر معايا
وانا كنت زهقان مذاكره
وكنت جاي مفكر انى هنيك طنط جيهان
قلتلها بينى وبينها مذاكره ايه
قالتلى علشان تكون جنبى
ولما نكون لوحدنا ننبسط برحتنا
ودخلت انا وبنتها لوجى
وكانت قمر شبه امه ودلوعه وفاشله
دخلنا غرفتها وكانت لابسه شورت قصير
وقميص بيتى وجسمها كان متحدد ويجنن
وجابت الكتاب وحطينا الكتاب قدامنا وفضلنا نتكلم ونضحك وكانت معجبه بشكلى وشعرى وعينى شبها امها وعماله تمسك شعرى
قالتلى شعرك جميل اوى
مسكت شعرها وقلتلها وانتى شعرك جميل
وبعدين أبوها بيتر جاء من الشغل
ففتحنا الكتاب نعمل اننا بنذاكر وجيهان قالتله
ان لوجى بتذاكر معايا علشان عيا ضعيفه فى العلوم
ودخل الغرفه يبص علينا هو وجيهان
شفنى فكرنى بنت مكنش مصدق
وفضلت لوجى تضحك
وبعدين فضل يهزر معايا
وكان قمحى وطويل وجسمه عضلات وقوى جدا لأنه رياضى وكان لاعب كمال أجسام
المهم فضلت مع لوجى ساعه كمان
وقلتلها هروح
قالتلى هتيجى تانى امتى
قلتلها هشوف كده واعرفك
قالتلى هستناك
قلتلها وانا بضحك احنا ذكرنا كتير اوى
ضحكت وقالتلى اوى اوى
وأثناء خروجى نادى عليا بيتر وهو جالس بياكل هو وجيهان مراته وكان جالس بالشورت بس ومرته لابسه القميص الداخلى ونص بزازها باينين وكان قميصها شفاف روحت كان منظرهم يجنن
قالى تعالى علشان تاكل معانا
قلتله شكرا انا هروح بقى
قالى ابدا لازم تاكل معانا
انت مكسوف منى ولا ايه
انت اادد ولادنا خد رحتك
وجلست معاهم
وكان هو ومراته عينهم عليا
قالها ايه رأيك مازن ينفع معانا
يساعدنا فى الفكره بتاعتنا
قلتله فكرة ايه واساعدكم ازاي
قالى هعرفك كل حاجه
بس اسمع جيهان رأيها ايه
قالتله مش شايف يابيتر
لو منفعش مين ينفع
دنا مختراه بنفسى
قالها يسلم اختيارك
قالى هفهمك كل حاجه يميدو
بس اسمع وركز معايا
احنا هنعمل حاجه تمتعنا وتبسطنا انا وانت ومراتى جيهان بس لازم تكون سر بينا
قلتلهم هنعمل ايه
ردت جيهان قالت تعالو ندخل الغرفه
وهناك هتعرف كل حاجه
ودخلنا الغرفه وقفلنا قالولى ايه رأيك هنام كلنا مع بعض
قلتله ايه هيا دى محتاجه مساعده علشان تنامو
قالى نقصد هنعمل نيك جماعى مع بعض
وشى احمر وقلتله ايه
قالى متخفش دا متعه وانبساط
وانت اللى هتطلب مننا كده بعد ما تجرب بنفسك
وعلشان تساعدنا انا وجيهان مع بعض لأن عاوزين حاجه فيها اثاره اكتر علشان نستمتع
قلتله بس انا مش بعرف اعمل حاجه
قالى هتتعلم انا كنت ناوى اخلى جيهان تعلمك بس لما شفتك غيرت رأيي وأنا هعلمك بنفسى
ضحكت جيهان وقالتله كنت عارفه انك لما تشوفو انت ال هتعلمه بنفسك وقالتله ميدو اصلا كان نفسه يكون بنت قالى بجد قلتله ايوا
قالى انا هخليك بنت بس سيب نفسك
وطلب من جيهان تجيبلى لبس حريمى
قالى ايه رأيك مش انت عاوز تكون بنت
يبقى لازم تلبس بنت قلتله موافق
جيهان قالتله ملابسى كبيره عليه
قالها خلاص هاتيله ملابس من عند لوجى
بس من غير ما تحس بحاجه
وراحت جابت قميص نوم داخلى وسنتيانه
ولبست ملابس لوجى كانو هيتجننو عليا
وبعدين بيتر خدنى فى حضنه ونيمنى على السرير وفضل يبوس فيا من شفايفى ورقبتى ومزق قميص النوم ونزل يلحس جسمى ويمسك صدرى من فوق السنتيانه وشدها من عليا ونزل يرضع وياكل كل حته فى جسمى
ويقولى هتبقى شرموطه لزبى ولبوه ليا ياشرموط وقام وقف ومسكنى من شعرى وانا قاعد على ركبتى وقلع الشورت وطلع زبه الضخم كان يجنن ومشاه على وشى لحد ما دخله فمى وقالى مص يالبوه تحت زبى وفضلت امص
ومراته كانت بتتفرج وسخنت وقلت هيا كما وجات قعدت جنبى تمص معايا وكانت بزازها مدلدله بشكل خرافى وكان بيضرب فينا انا وهيا واحنا بنمص ويقولنا مصو لسيدكم يكلاب ويشد شعرنا بقوه
وبعدين نيمنى على بطنى وقالى منظر طيزك تجنن انا هاكلها كلها يابن الشرموطه مكنتش حاسس غير بالمتعه مكنتش بفكر هو بيقول ايه ونزل يبوس فى طيزى وبعضعض فيه ويدعك فيها ويشد فيها يشوف الخرم ونزل يلحس فيه قالى خرمك ضيق اوى يابن النتايه بس هوسعهولك
ودهنه زيت وخلانى اعمل وضعية الكلب وبدأ يمشى زبه عليه لحد ما دخل راسه بالراحه وكنت بصرخ من الالم والمتعه مراته قربت وحطت بزازها عند شفايفى علشان تخفف من الوجع
وبدأ يدخله بالراحة لحد ما دخل كله كنت حاسس بيه جو معدتى وقالى انا هسيبه شويه جو طيزك علشان تتحمل بعد كده ونام فوقى
قالى حاسس بإيه يالبوه
بقيت بنت ولا لسا
مراته ضحكت وقالتله دا نفسه يبقى شبه امه
قالها اكيد القمر دا زمان امه قمر 14 بردو
قالى اتحمل بقى علشان تبقى لبوه بجد
وبدأ يدخل ويطلع كتير بس بالراحة كنت حاسس بالالم بس كنت مستمتع بردو
وبدأ يسرع والالم يزيد وطيزى نزلت ددمم على الفرشه وهو مكمل
وبعدين ركبت فوق زبه وهو نايم على ضهره وفضلت اتنطط عليه وبعدين نيمنى على ظهرى ورفعلى رجلى وفضل يدخل ويطلع كتير
وفضل يجى ساعه ونص ينيك فيا ومنزلش لبنه لسا لدرجة ان انا زبى نزل لبن وانا بتناك وهو لسا منزلش وكنت تعبت معتش قادر وهو مش عايز يبطل لحد ما نزل لبنه وزبه جوا طيزى
نزل لبن كتير اوى حسيت بيه جوه بطنى وكان طاله من طيزى بغزاره ومراته نزلت تشرب اللبن اللى طالع من طيزى
واترميت على بطنى مش قادر من كتر النيك واترمو جنبى على السرير وخدونى فى حضنهم وكده ٱنتهى الجزء الأول
لو عجبكم الجزء دا هكمل ليكم الجزء التانى وأعرفكم ايه حصل مع ماما وخالتو وجيهان وبيتر ولوجى يهمنى اعرف رأيكم
