NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الملكة جوليا

نسوانجى مخضرم
نسوانجية كيوت
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
8 يونيو 2024
المشاركات
1,047
مستوى التفاعل
1,411
العمر
34
الإقامة
القاهره
نقاط
10,511
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
موقف غير حياتي كلها
من اول جوازنا وبالتحديد من بعد ما شهر ونص على جوازنا
بدات احس فى جوزي بانه مش غيور عليا زي ما انا كنت فاكرة وكتير كان بيصدمني برد فعله فى مواقف معينه كنت ببقى متوقعه منه ردود فعل مختلفة تماما عن رد فعله
زي مثلا لما فى يوم بعد شهر ونص من جوزنا كنا خارجين سوا
وانا تعمدت اللبس لبس ضيق شوية لكن مش اوي
ولقيته معترضتش ولا حتي حاول يحسسني ولو بالكدب انه متضايق
والاكتر من كده اننا لما خرجنا سوا كنت بسمع بنفسي الشباب والرجاله بيعكسوني وانا ماشية جنبه
وبدل ما كان بيضايق او يزعل كان بيعمل نفسه مش سامع جاجة او يحاول يشغلني باي كلام فى اي حمادة
المشكلة اني مكننتش بحس بزعل من اللى بيحصل ده خالص
برغم اني وقتها مكنتش بفكر فى اي حاجة من هذا القبيل اطلاقا
لكني كنت بستغرب وبسال نفسي ده معناه ايه
هل جوزي مش بيحبني وعلشان كده انا مش فارقة معاه ؟طيب هل لو جوزي كان مختلف زي 90 % من الازواج كنت انا هبقى فرحانه ؟وبسبب حيرتي دي تعمدت اني ازيد اكتر من طريقة لبسي الضييق خارج البيت وبالاخص وانا خارجة مع جوزي
لحد ما وصلت اني بقيت خارجة معاه ببنطلون مينفعش خالص واحده محجبة تلبسه
وفعلا في اليوم ده اتعرضت لكمية معاكسات فوق الوصف
لدرجة ان جوزي مبقاش عارف يغير الموضوع او يعمل نفسه مش واخد باله
ولاول مره اشوف رد فعل لجوزي
لكنه كان رد فعل فتح عيوني على حاجات عمرها ما خطرت علي بالي
ومن تاريخ اليوم ده لقيت نفسي عندي راغبة عنيفة فى تكسير اي قيود مهما كانت وباي تمن
وده كله كان بفضل رد فعل جوزي لما قرب مني اوي فى الشارع وقالي
جوزي: ياريتك كنتي قلعتي ال**** وخرجتي بالبنطلون ده من غير ال**** ... مكناش سمعنا كل المعاكسات دي
وبرغم اني يومها كنت هرد على جوزي بالسؤال المنطقي والطبيعي مع كلامه دهانا : وانت هتوافق اقلع ال****؟لكني مسالتوش السؤال ده ولا اتكلمت اصلا
وقررت يومها اني هرد عليه لكن بطريقتي انا
وفعلا انتظرت لحد ما جت اللحظة المناسبة
وفي يوم كنت انا وجوزي قاعدين بنتفرج على التلفزيون
والكلام ده كان بعد مانا خدت قراري بتحطيم اي قيود باربع ايام بالظبطومره واحده واحنا بنتفرج على التلفزيون
الشاشة فصلت لوحدها واتقفلت
وبعد محاولات من جوزي لتشغلها من جديداكتشفنا انها خلاص باظت ومحتاجة تروح الصيانة
وبحكم ان تاني يوم كان الجمعه
فقررت انا وجوزي اننا ننزل سوا مع بعض نروح نصلح الشاشة فى اي مركز صيانة
وبرغم اننا كنا نازلين بالنهار ويوم جمعه
الا اني مش عارفة ليه كنت عاملة ميكاب سهره وحتي ترنج الخروج اللى كنت لابساه كان شكله على جسمي مثير جدا
ومن اول لحظة دخلت فيها مركز الصيانة مع جوزي
حسيت ان فني الصيانة عيونه بتاكل كل حته فى جسمي من تحت لتحت
ولقيت نفسي مش عارفة مالي وحسيت بهيجان رهيب فى جسمي كله
لدرجة ان الشاب بتاع الصيانة بداء يلاحظ هيجاني عليا
وجوزي كمان انا متاكده انه خد باله من هيجاني
لكن تعمد يتظاهر بانه مش واخد باله
وده جعلني اقرر بيني وبين نفسي اني هتشرمط بحركات جسمي قدام الشاب ده وفى نفس الوقت من ورا جوزي من غير ما اخليه يحس باني متجاوبة مع الشاب
كل ده وانا تفكيري بيقولي ان الموضوع مش اكتر من مجرد نزوة فى موقف وخلاص
لكن اللى حصل كان اكبر من تفكيري
وبداء الشاب يبص لجسمي بنظرات كانت قادرة تخليني ممكن اقلعله ملط لو المكان يسمح
خصوصا ان الشاب سمح لجوزي انه يدخل غرفة الاصلاحات وييتابع بنفسه صيانة الشاشة
وانا متاكده انه عمل كده علشان يخلي جوزي يتلهي عني ويقدر ينكني بعيونه براحته وانا قاعده قدامه لوحده فى الرسيبشن
وبالفعل نجح بشكل كبير اوي فى مهمته
لدرجة انه فاجانى بحركة لسانه على شفايفه وهو بيبص لمكان كسي
الحركة دي لوحده خلتني بشكل لا ارادي لقيت نفسي بفتح رجلي الاتنين ببطئ قدامه
وكاني بقوله
اللحس كسي لو تحب
ورد فعلي ده جرء الشاب اكتر ولقيته خرج من ورا مكتبه ووقف قدامي بالظبط وانا قاعده على كراسي الاستقبال ومفيش غيري فى المكتب وجوزي داخل غرفة الصيانة
وبص الشاب على باب غرفة الصيانة علشان يتاكد ان جوزي مش واخد باله
وكل ده وانا قاعده قدامه عيني على زبره من تحت البنطلون ومش مصدقة حجمه اللى كان واضح ان اكبر بجد من زبر جوزي
وفى لحظة مانا ببص لزبره اتفاجات بالشاب وهو بيقولي
الشاب: عجبك ؟انا: هااا هو ايه ده ؟لقيته بدون تردد بيحط ايده على زبره وهو بيبص تاني ناحية جوزي وبيقولي
الشاب: ده يا شرموطة
معرفش ايه حصلي اول ما سمعت الكلمة دي
وفى لمح البصر قومت من مكاني
ولسه هضربه بالالم
اتفاجات اني لما قومت لزقت بجسمي كله فى جسمه
وحسيت بصلابة زبره من تحت بنطلونه وهو بيخبط فى بنطني لانه اطول مني شوية
وفاجاة وبدون مقدمات لقيته مسكني من وسطي وحضن شفايفي بشفايفه وزبره بيزنق فى بطني اوووي
ومش عارفة ازاي اتبدل موقفي تماما
وبعد ما كنت عاوزة اضربه بالالم
لقيت نفسي بمص شفايفه وانا بشده عليا وفى اللحظة دي انا كنت وصلت لحالة هيجان خلتني مش فارق معايا جوزي ولا اي حد فى المكان
لكن الشاب ده كان عارف هو بيعمل ايه كويس
وبعد ما ناكني بلسانه فى شفايفي
سابني واقفه مكاني ورجع لمكانه وقالى من بعيد
اكتبر رقمي بسراعه قبل ما جوزي يخرج
ولاني مكنتش لسه قادرة استوعب الموقف
مبقاتش عارفة افهم هو يقصد ايه
وعلى ما استوعبت وحبيت اطلع موبايلي من شنطتي كان جوزي فعلا خرج من اوضة الصيانة وخلاص هيخدني ويمشي
وبقيت هتجنن مش عارفة اعمل ايه خصوصا ومكان مركز الصيانة بعيده عن شقتي ومش من السهل اعرف اروح لوحديلكن الشاب عرف يتصرف
وبسرعه اول ما جوزي قاله انه هيرجع تاني يوم علشان ياخد الشاشة
طلب الشاب منه رقم الموبايل والعنووان وهما هيوصلوا الشاشة لحد الشقة بنفسهم
ومعرفش ليه حسيت ان جوزي واخد باله من اللى الشاب عمله معايا لان الروج بتاعي كان واضح عليه اني كنت بتباس وهو مش معايا
ولقيت جوزي بيوصف للشاب مكان شقتنا بالتفصيل جدا
وبيقوله رقم موبايلي انا مش موبايله هو بحجة انه هيكون فى شغله تاني يوم
ولما كنا راجعين فى العربية سالته وانا قاصدة اساله
انت ليه سبت رقمي انا مش رقمك انت
فاجاني برده وهو بيقولى
جوزي: لانه هيجي وانا فى الشغل وانتي لوحدك
وبرغم ان اجابة جوزي عليا ليها الف معني ومعني
لكني اختارت افهمها على ان جوزي بيقولي
لانه هيجي ينيكك فى غيابي
واليوم ده كان فيه كمية هيجان رهيبة خلتني بقيت طول الليل بتقلب مش عارفة انام وانا شوية بعتب على نفسي وشوية بمص شفايفي مكان البوسة وشوية بتخيل اللى هيحصل تاني يوم
وتاني يوم الصبح فى وقت ما جوزي بداء يقوم علشان شغله
عملت نفسي نايمة علشان منتكلمش سوا
ومكنتش عاوزة اي حاجة تحصل تعكر صفو اليوم اللى رسمته فى خيالي طول الليل
واول ما خرج جوزي من الشقة
قومت من على السرير واتفاجات بان جوزي سايب مفاتيحه على الكمودينه جنب السرير وواخد منهم ريموت العربية فقطوكانه بيقولي خليكي معاه على راحتكم انا مش هدخل عليكم
وبدات اتعايش مع اليوم وانا كل شوية اقف قدام مرايتي
مره اقول لنفسي
ايه اللى انتي فيه ده معقوله هتقبلي تنامي تحت راجل غريب بالسهولة دي
ومره اقول
هو اتاخر ليه ابن الكلب ده انا هتجنن واقلع فى حضنه ملطوفي وقت مانا بشوف اللى ورايا فى البيت
لقيت موبايلي بيرن برقم غريب
وكان هو المتصل
وبيبلغني انه على باب العمارة
لقيت كل جسمي بيترعش
ودقات قلبي بتنتفض بين ضلوعي
لدرجة اني مبقاتش عارفة انا هلبس ايه وانا بفتحله الباب
واول ما رن جرس باب الشقة حسيت ان جسمي كله اتكهرب
وفقدت تركيزي كله
وروحت فتحت الباب وانا لابسه كومبين وردي فوق الركبة وحمالات وحالامات بزازي واقفه اوي تحت منه
واول ما فتحت الباب شوف في عيون الشاب نفس النظرة اللى كان بينكني بيها قبلها بيوم
وكانه كان متاكد اني هفتحله بالشكل دهودخل الشقة وانا بحاول اداري جسمي ورا باب الشقة
واول ما حط الشاشة على كنبة الانترية
ملحقتش انطق بحرف
ولقيته بيخدني فى حضنه وبيمص شفايفي بدون اي مقدمات
فى اللحظة دي انا مكنتش مستحملة اي مقدمات
وانقارت اخر نقطة فى اخلاقي وشرفي
واعلنت لزبره هيجاني لما بقيت انا بنفسي اللى بلزق بطني فى زبره وكاني بقوله
طلع زبرك يا غبي احنا هنا لوحدنا
وهو فهمني من غير ما اقولها
وطلع فعلا زبره بايده وهو بيمص شفايفي
واول ما راس زبره لمست شفايف كسي من فوق الكومبين
نسيت الدنيا كلها واتحولت فى لحظة لعاهره فاجرة بكل معاني الكلمة
................................
خرج نادر من شقتي بعد ما ناكني فى كل مكان فى الشقة حرفيا
سابني ونزل وانا عريانة ملط مش قادرة حتي اقوم اللبس اي حاجة على جسمي
كانت ريحة النيك فى كل مكان فى الشقة خصوصا واني كنت مقفله كل الشبابيك
وقتها كنت حاسه ان مفيش داعي اللبس حاجة على جسمي وان اي محاوله مني لادعاء الشرف قدام جوزي هتكون عبث وملهاش لازمة خصوصا وان كل حاجة بانت والحقيقة ظهرت وعرفت من نادر ان جوزي هو اللى اتفق معاه على كل حاجة وان الشاشة من البداية مفصلتش ولا حصلها حاجة وان هو اللي علم جوزي ازاي يخلي الشاشة تقفل لوحدها وهي سليمة تماما علشان يخدني معاه لحد عنده ويسيبني معاه ويدخل اوضة الصيانه وعلشان كده مبقاتش حتي بفكر احط على جسمي اي حاجة تداري اثار ملحلمة النيك الرهيبة اللى عشتها مع صاحب جوزي على سريره انتهت

%%%%%%%%%%%%%%%$$$$$$

d90O5l4.md.jpg

d90k9Cg.md.jpg
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: سمسم الامام, love sadya, ليلي احمددد و 17 آخرين
بداية لقصة جميلة لكن للاسف مختصرة
حاولي ان تكون القة من اجزاء
جاولي الاطالة في وصف الاغراء و النيك لتكون اكثرة اثارة
كانت القصة لتكون اروع و امتع لو اغتصب طيزك
 
  • عجبني
التفاعلات: الملكة جوليا
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
موقف غير حياتي كلها
من اول جوازنا وبالتحديد من بعد ما شهر ونص على جوازنا
بدات احس فى جوزي بانه مش غيور عليا زي ما انا كنت فاكرة وكتير كان بيصدمني برد فعله فى مواقف معينه كنت ببقى متوقعه منه ردود فعل مختلفة تماما عن رد فعله
زي مثلا لما فى يوم بعد شهر ونص من جوزنا كنا خارجين سوا
وانا تعمدت اللبس لبس ضيق شوية لكن مش اوي
ولقيته معترضتش ولا حتي حاول يحسسني ولو بالكدب انه متضايق
والاكتر من كده اننا لما خرجنا سوا كنت بسمع بنفسي الشباب والرجاله بيعكسوني وانا ماشية جنبه
وبدل ما كان بيضايق او يزعل كان بيعمل نفسه مش سامع جاجة او يحاول يشغلني باي كلام فى اي حمادة
المشكلة اني مكننتش بحس بزعل من اللى بيحصل ده خالص
برغم اني وقتها مكنتش بفكر فى اي حاجة من هذا القبيل اطلاقا
لكني كنت بستغرب وبسال نفسي ده معناه ايه
هل جوزي مش بيحبني وعلشان كده انا مش فارقة معاه ؟طيب هل لو جوزي كان مختلف زي 90 % من الازواج كنت انا هبقى فرحانه ؟وبسبب حيرتي دي تعمدت اني ازيد اكتر من طريقة لبسي الضييق خارج البيت وبالاخص وانا خارجة مع جوزي
لحد ما وصلت اني بقيت خارجة معاه ببنطلون مينفعش خالص واحده محجبة تلبسه
وفعلا في اليوم ده اتعرضت لكمية معاكسات فوق الوصف
لدرجة ان جوزي مبقاش عارف يغير الموضوع او يعمل نفسه مش واخد باله
ولاول مره اشوف رد فعل لجوزي
لكنه كان رد فعل فتح عيوني على حاجات عمرها ما خطرت علي بالي
ومن تاريخ اليوم ده لقيت نفسي عندي راغبة عنيفة فى تكسير اي قيود مهما كانت وباي تمن
وده كله كان بفضل رد فعل جوزي لما قرب مني اوي فى الشارع وقالي
جوزي: ياريتك كنتي قلعتي ال** وخرجتي بالبنطلون ده من غير ال** ... مكناش سمعنا كل المعاكسات دي
وبرغم اني يومها كنت هرد على جوزي بالسؤال المنطقي والطبيعي مع كلامه دهانا : وانت هتوافق اقلع ال****؟لكني مسالتوش السؤال ده ولا اتكلمت اصلا
وقررت يومها اني هرد عليه لكن بطريقتي انا
وفعلا انتظرت لحد ما جت اللحظة المناسبة
وفي يوم كنت انا وجوزي قاعدين بنتفرج على التلفزيون
والكلام ده كان بعد مانا خدت قراري بتحطيم اي قيود باربع ايام بالظبطومره واحده واحنا بنتفرج على التلفزيون
الشاشة فصلت لوحدها واتقفلت
وبعد محاولات من جوزي لتشغلها من جديداكتشفنا انها خلاص باظت ومحتاجة تروح الصيانة
وبحكم ان تاني يوم كان الجمعه
فقررت انا وجوزي اننا ننزل سوا مع بعض نروح نصلح الشاشة فى اي مركز صيانة
وبرغم اننا كنا نازلين بالنهار ويوم جمعه
الا اني مش عارفة ليه كنت عاملة ميكاب سهره وحتي ترنج الخروج اللى كنت لابساه كان شكله على جسمي مثير جدا
ومن اول لحظة دخلت فيها مركز الصيانة مع جوزي
حسيت ان فني الصيانة عيونه بتاكل كل حته فى جسمي من تحت لتحت
ولقيت نفسي مش عارفة مالي وحسيت بهيجان رهيب فى جسمي كله
لدرجة ان الشاب بتاع الصيانة بداء يلاحظ هيجاني عليا
وجوزي كمان انا متاكده انه خد باله من هيجاني
لكن تعمد يتظاهر بانه مش واخد باله
وده جعلني اقرر بيني وبين نفسي اني هتشرمط بحركات جسمي قدام الشاب ده وفى نفس الوقت من ورا جوزي من غير ما اخليه يحس باني متجاوبة مع الشاب
كل ده وانا تفكيري بيقولي ان الموضوع مش اكتر من مجرد نزوة فى موقف وخلاص
لكن اللى حصل كان اكبر من تفكيري
وبداء الشاب يبص لجسمي بنظرات كانت قادرة تخليني ممكن اقلعله ملط لو المكان يسمح
خصوصا ان الشاب سمح لجوزي انه يدخل غرفة الاصلاحات وييتابع بنفسه صيانة الشاشة
وانا متاكده انه عمل كده علشان يخلي جوزي يتلهي عني ويقدر ينكني بعيونه براحته وانا قاعده قدامه لوحده فى الرسيبشن
وبالفعل نجح بشكل كبير اوي فى مهمته
لدرجة انه فاجانى بحركة لسانه على شفايفه وهو بيبص لمكان كسي
الحركة دي لوحده خلتني بشكل لا ارادي لقيت نفسي بفتح رجلي الاتنين ببطئ قدامه
وكاني بقوله
اللحس كسي لو تحب
ورد فعلي ده جرء الشاب اكتر ولقيته خرج من ورا مكتبه ووقف قدامي بالظبط وانا قاعده على كراسي الاستقبال ومفيش غيري فى المكتب وجوزي داخل غرفة الصيانة
وبص الشاب على باب غرفة الصيانة علشان يتاكد ان جوزي مش واخد باله
وكل ده وانا قاعده قدامه عيني على زبره من تحت البنطلون ومش مصدقة حجمه اللى كان واضح ان اكبر بجد من زبر جوزي
وفى لحظة مانا ببص لزبره اتفاجات بالشاب وهو بيقولي
الشاب: عجبك ؟انا: هااا هو ايه ده ؟لقيته بدون تردد بيحط ايده على زبره وهو بيبص تاني ناحية جوزي وبيقولي
الشاب: ده يا شرموطة
معرفش ايه حصلي اول ما سمعت الكلمة دي
وفى لمح البصر قومت من مكاني
ولسه هضربه بالالم
اتفاجات اني لما قومت لزقت بجسمي كله فى جسمه
وحسيت بصلابة زبره من تحت بنطلونه وهو بيخبط فى بنطني لانه اطول مني شوية
وفاجاة وبدون مقدمات لقيته مسكني من وسطي وحضن شفايفي بشفايفه وزبره بيزنق فى بطني اوووي
ومش عارفة ازاي اتبدل موقفي تماما
وبعد ما كنت عاوزة اضربه بالالم
لقيت نفسي بمص شفايفه وانا بشده عليا وفى اللحظة دي انا كنت وصلت لحالة هيجان خلتني مش فارق معايا جوزي ولا اي حد فى المكان
لكن الشاب ده كان عارف هو بيعمل ايه كويس
وبعد ما ناكني بلسانه فى شفايفي
سابني واقفه مكاني ورجع لمكانه وقالى من بعيد
اكتبر رقمي بسراعه قبل ما جوزي يخرج
ولاني مكنتش لسه قادرة استوعب الموقف
مبقاتش عارفة افهم هو يقصد ايه
وعلى ما استوعبت وحبيت اطلع موبايلي من شنطتي كان جوزي فعلا خرج من اوضة الصيانة وخلاص هيخدني ويمشي
وبقيت هتجنن مش عارفة اعمل ايه خصوصا ومكان مركز الصيانة بعيده عن شقتي ومش من السهل اعرف اروح لوحديلكن الشاب عرف يتصرف
وبسرعه اول ما جوزي قاله انه هيرجع تاني يوم علشان ياخد الشاشة
طلب الشاب منه رقم الموبايل والعنووان وهما هيوصلوا الشاشة لحد الشقة بنفسهم
ومعرفش ليه حسيت ان جوزي واخد باله من اللى الشاب عمله معايا لان الروج بتاعي كان واضح عليه اني كنت بتباس وهو مش معايا
ولقيت جوزي بيوصف للشاب مكان شقتنا بالتفصيل جدا
وبيقوله رقم موبايلي انا مش موبايله هو بحجة انه هيكون فى شغله تاني يوم
ولما كنا راجعين فى العربية سالته وانا قاصدة اساله
انت ليه سبت رقمي انا مش رقمك انت
فاجاني برده وهو بيقولى
جوزي: لانه هيجي وانا فى الشغل وانتي لوحدك
وبرغم ان اجابة جوزي عليا ليها الف معني ومعني
لكني اختارت افهمها على ان جوزي بيقولي
لانه هيجي ينيكك فى غيابي
واليوم ده كان فيه كمية هيجان رهيبة خلتني بقيت طول الليل بتقلب مش عارفة انام وانا شوية بعتب على نفسي وشوية بمص شفايفي مكان البوسة وشوية بتخيل اللى هيحصل تاني يوم
وتاني يوم الصبح فى وقت ما جوزي بداء يقوم علشان شغله
عملت نفسي نايمة علشان منتكلمش سوا
ومكنتش عاوزة اي حاجة تحصل تعكر صفو اليوم اللى رسمته فى خيالي طول الليل
واول ما خرج جوزي من الشقة
قومت من على السرير واتفاجات بان جوزي سايب مفاتيحه على الكمودينه جنب السرير وواخد منهم ريموت العربية فقطوكانه بيقولي خليكي معاه على راحتكم انا مش هدخل عليكم
وبدات اتعايش مع اليوم وانا كل شوية اقف قدام مرايتي
مره اقول لنفسي
ايه اللى انتي فيه ده معقوله هتقبلي تنامي تحت راجل غريب بالسهولة دي
ومره اقول
هو اتاخر ليه ابن الكلب ده انا هتجنن واقلع فى حضنه ملطوفي وقت مانا بشوف اللى ورايا فى البيت
لقيت موبايلي بيرن برقم غريب
وكان هو المتصل
وبيبلغني انه على باب العمارة
لقيت كل جسمي بيترعش
ودقات قلبي بتنتفض بين ضلوعي
لدرجة اني مبقاتش عارفة انا هلبس ايه وانا بفتحله الباب
واول ما رن جرس باب الشقة حسيت ان جسمي كله اتكهرب
وفقدت تركيزي كله
وروحت فتحت الباب وانا لابسه كومبين وردي فوق الركبة وحمالات وحالامات بزازي واقفه اوي تحت منه
واول ما فتحت الباب شوف في عيون الشاب نفس النظرة اللى كان بينكني بيها قبلها بيوم
وكانه كان متاكد اني هفتحله بالشكل دهودخل الشقة وانا بحاول اداري جسمي ورا باب الشقة
واول ما حط الشاشة على كنبة الانترية
ملحقتش انطق بحرف
ولقيته بيخدني فى حضنه وبيمص شفايفي بدون اي مقدمات
فى اللحظة دي انا مكنتش مستحملة اي مقدمات
وانقارت اخر نقطة فى اخلاقي وشرفي
واعلنت لزبره هيجاني لما بقيت انا بنفسي اللى بلزق بطني فى زبره وكاني بقوله
طلع زبرك يا غبي احنا هنا لوحدنا
وهو فهمني من غير ما اقولها
وطلع فعلا زبره بايده وهو بيمص شفايفي
واول ما راس زبره لمست شفايف كسي من فوق الكومبين
نسيت الدنيا كلها واتحولت فى لحظة لعاهره فاجرة بكل معاني الكلمة
................................
خرج نادر من شقتي بعد ما ناكني فى كل مكان فى الشقة حرفيا
سابني ونزل وانا عريانة ملط مش قادرة حتي اقوم اللبس اي حاجة على جسمي
كانت ريحة النيك فى كل مكان فى الشقة خصوصا واني كنت مقفله كل الشبابيك
وقتها كنت حاسه ان مفيش داعي اللبس حاجة على جسمي وان اي محاوله مني لادعاء الشرف قدام جوزي هتكون عبث وملهاش لازمة خصوصا وان كل حاجة بانت والحقيقة ظهرت وعرفت من نادر ان جوزي هو اللى اتفق معاه على كل حاجة وان الشاشة من البداية مفصلتش ولا حصلها حاجة وان هو اللي علم جوزي ازاي يخلي الشاشة تقفل لوحدها وهي سليمة تماما علشان يخدني معاه لحد عنده ويسيبني معاه ويدخل اوضة الصيانه وعلشان كده مبقاتش حتي بفكر احط على جسمي اي حاجة تداري اثار ملحلمة النيك الرهيبة اللى عشتها مع صاحب جوزي على سريره انتهت

%%%%%%%%%%%%%%%$$$$$$

d90O5l4.md.jpg

d90k9Cg.md.jpg
جوزك اسمة احمد ولا نادر استقرى على راى ولا ده خيال
 
  • عجبني
التفاعلات: الملكة جوليا
بداية قوية يا جوليا
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: DR Hamdan و الملكة جوليا
ابدعتي بدايه موفقه بانتظارك بكل جديد
 
  • عجبني
التفاعلات: الملكة جوليا
موقف غير حياتي كلها
من اول جوازنا وبالتحديد من بعد ما شهر ونص على جوازنا
بدات احس فى جوزي بانه مش غيور عليا زي ما انا كنت فاكرة وكتير كان بيصدمني برد فعله فى مواقف معينه كنت ببقى متوقعه منه ردود فعل مختلفة تماما عن رد فعله
زي مثلا لما فى يوم بعد شهر ونص من جوزنا كنا خارجين سوا
وانا تعمدت اللبس لبس ضيق شوية لكن مش اوي
ولقيته معترضتش ولا حتي حاول يحسسني ولو بالكدب انه متضايق
والاكتر من كده اننا لما خرجنا سوا كنت بسمع بنفسي الشباب والرجاله بيعكسوني وانا ماشية جنبه
وبدل ما كان بيضايق او يزعل كان بيعمل نفسه مش سامع جاجة او يحاول يشغلني باي كلام فى اي حمادة
المشكلة اني مكننتش بحس بزعل من اللى بيحصل ده خالص
برغم اني وقتها مكنتش بفكر فى اي حاجة من هذا القبيل اطلاقا
لكني كنت بستغرب وبسال نفسي ده معناه ايه
هل جوزي مش بيحبني وعلشان كده انا مش فارقة معاه ؟طيب هل لو جوزي كان مختلف زي 90 % من الازواج كنت انا هبقى فرحانه ؟وبسبب حيرتي دي تعمدت اني ازيد اكتر من طريقة لبسي الضييق خارج البيت وبالاخص وانا خارجة مع جوزي
لحد ما وصلت اني بقيت خارجة معاه ببنطلون مينفعش خالص واحده محجبة تلبسه
وفعلا في اليوم ده اتعرضت لكمية معاكسات فوق الوصف
لدرجة ان جوزي مبقاش عارف يغير الموضوع او يعمل نفسه مش واخد باله
ولاول مره اشوف رد فعل لجوزي
لكنه كان رد فعل فتح عيوني على حاجات عمرها ما خطرت علي بالي
ومن تاريخ اليوم ده لقيت نفسي عندي راغبة عنيفة فى تكسير اي قيود مهما كانت وباي تمن
وده كله كان بفضل رد فعل جوزي لما قرب مني اوي فى الشارع وقالي
جوزي: ياريتك كنتي قلعتي ال** وخرجتي بالبنطلون ده من غير ال** ... مكناش سمعنا كل المعاكسات دي
وبرغم اني يومها كنت هرد على جوزي بالسؤال المنطقي والطبيعي مع كلامه دهانا : وانت هتوافق اقلع ال****؟لكني مسالتوش السؤال ده ولا اتكلمت اصلا
وقررت يومها اني هرد عليه لكن بطريقتي انا
وفعلا انتظرت لحد ما جت اللحظة المناسبة
وفي يوم كنت انا وجوزي قاعدين بنتفرج على التلفزيون
والكلام ده كان بعد مانا خدت قراري بتحطيم اي قيود باربع ايام بالظبطومره واحده واحنا بنتفرج على التلفزيون
الشاشة فصلت لوحدها واتقفلت
وبعد محاولات من جوزي لتشغلها من جديداكتشفنا انها خلاص باظت ومحتاجة تروح الصيانة
وبحكم ان تاني يوم كان الجمعه
فقررت انا وجوزي اننا ننزل سوا مع بعض نروح نصلح الشاشة فى اي مركز صيانة
وبرغم اننا كنا نازلين بالنهار ويوم جمعه
الا اني مش عارفة ليه كنت عاملة ميكاب سهره وحتي ترنج الخروج اللى كنت لابساه كان شكله على جسمي مثير جدا
ومن اول لحظة دخلت فيها مركز الصيانة مع جوزي
حسيت ان فني الصيانة عيونه بتاكل كل حته فى جسمي من تحت لتحت
ولقيت نفسي مش عارفة مالي وحسيت بهيجان رهيب فى جسمي كله
لدرجة ان الشاب بتاع الصيانة بداء يلاحظ هيجاني عليا
وجوزي كمان انا متاكده انه خد باله من هيجاني
لكن تعمد يتظاهر بانه مش واخد باله
وده جعلني اقرر بيني وبين نفسي اني هتشرمط بحركات جسمي قدام الشاب ده وفى نفس الوقت من ورا جوزي من غير ما اخليه يحس باني متجاوبة مع الشاب
كل ده وانا تفكيري بيقولي ان الموضوع مش اكتر من مجرد نزوة فى موقف وخلاص
لكن اللى حصل كان اكبر من تفكيري
وبداء الشاب يبص لجسمي بنظرات كانت قادرة تخليني ممكن اقلعله ملط لو المكان يسمح
خصوصا ان الشاب سمح لجوزي انه يدخل غرفة الاصلاحات وييتابع بنفسه صيانة الشاشة
وانا متاكده انه عمل كده علشان يخلي جوزي يتلهي عني ويقدر ينكني بعيونه براحته وانا قاعده قدامه لوحده فى الرسيبشن
وبالفعل نجح بشكل كبير اوي فى مهمته
لدرجة انه فاجانى بحركة لسانه على شفايفه وهو بيبص لمكان كسي
الحركة دي لوحده خلتني بشكل لا ارادي لقيت نفسي بفتح رجلي الاتنين ببطئ قدامه
وكاني بقوله
اللحس كسي لو تحب
ورد فعلي ده جرء الشاب اكتر ولقيته خرج من ورا مكتبه ووقف قدامي بالظبط وانا قاعده على كراسي الاستقبال ومفيش غيري فى المكتب وجوزي داخل غرفة الصيانة
وبص الشاب على باب غرفة الصيانة علشان يتاكد ان جوزي مش واخد باله
وكل ده وانا قاعده قدامه عيني على زبره من تحت البنطلون ومش مصدقة حجمه اللى كان واضح ان اكبر بجد من زبر جوزي
وفى لحظة مانا ببص لزبره اتفاجات بالشاب وهو بيقولي
الشاب: عجبك ؟انا: هااا هو ايه ده ؟لقيته بدون تردد بيحط ايده على زبره وهو بيبص تاني ناحية جوزي وبيقولي
الشاب: ده يا شرموطة
معرفش ايه حصلي اول ما سمعت الكلمة دي
وفى لمح البصر قومت من مكاني
ولسه هضربه بالالم
اتفاجات اني لما قومت لزقت بجسمي كله فى جسمه
وحسيت بصلابة زبره من تحت بنطلونه وهو بيخبط فى بنطني لانه اطول مني شوية
وفاجاة وبدون مقدمات لقيته مسكني من وسطي وحضن شفايفي بشفايفه وزبره بيزنق فى بطني اوووي
ومش عارفة ازاي اتبدل موقفي تماما
وبعد ما كنت عاوزة اضربه بالالم
لقيت نفسي بمص شفايفه وانا بشده عليا وفى اللحظة دي انا كنت وصلت لحالة هيجان خلتني مش فارق معايا جوزي ولا اي حد فى المكان
لكن الشاب ده كان عارف هو بيعمل ايه كويس
وبعد ما ناكني بلسانه فى شفايفي
سابني واقفه مكاني ورجع لمكانه وقالى من بعيد
اكتبر رقمي بسراعه قبل ما جوزي يخرج
ولاني مكنتش لسه قادرة استوعب الموقف
مبقاتش عارفة افهم هو يقصد ايه
وعلى ما استوعبت وحبيت اطلع موبايلي من شنطتي كان جوزي فعلا خرج من اوضة الصيانة وخلاص هيخدني ويمشي
وبقيت هتجنن مش عارفة اعمل ايه خصوصا ومكان مركز الصيانة بعيده عن شقتي ومش من السهل اعرف اروح لوحديلكن الشاب عرف يتصرف
وبسرعه اول ما جوزي قاله انه هيرجع تاني يوم علشان ياخد الشاشة
طلب الشاب منه رقم الموبايل والعنووان وهما هيوصلوا الشاشة لحد الشقة بنفسهم
ومعرفش ليه حسيت ان جوزي واخد باله من اللى الشاب عمله معايا لان الروج بتاعي كان واضح عليه اني كنت بتباس وهو مش معايا
ولقيت جوزي بيوصف للشاب مكان شقتنا بالتفصيل جدا
وبيقوله رقم موبايلي انا مش موبايله هو بحجة انه هيكون فى شغله تاني يوم
ولما كنا راجعين فى العربية سالته وانا قاصدة اساله
انت ليه سبت رقمي انا مش رقمك انت
فاجاني برده وهو بيقولى
جوزي: لانه هيجي وانا فى الشغل وانتي لوحدك
وبرغم ان اجابة جوزي عليا ليها الف معني ومعني
لكني اختارت افهمها على ان جوزي بيقولي
لانه هيجي ينيكك فى غيابي
واليوم ده كان فيه كمية هيجان رهيبة خلتني بقيت طول الليل بتقلب مش عارفة انام وانا شوية بعتب على نفسي وشوية بمص شفايفي مكان البوسة وشوية بتخيل اللى هيحصل تاني يوم
وتاني يوم الصبح فى وقت ما جوزي بداء يقوم علشان شغله
عملت نفسي نايمة علشان منتكلمش سوا
ومكنتش عاوزة اي حاجة تحصل تعكر صفو اليوم اللى رسمته فى خيالي طول الليل
واول ما خرج جوزي من الشقة
قومت من على السرير واتفاجات بان جوزي سايب مفاتيحه على الكمودينه جنب السرير وواخد منهم ريموت العربية فقطوكانه بيقولي خليكي معاه على راحتكم انا مش هدخل عليكم
وبدات اتعايش مع اليوم وانا كل شوية اقف قدام مرايتي
مره اقول لنفسي
ايه اللى انتي فيه ده معقوله هتقبلي تنامي تحت راجل غريب بالسهولة دي
ومره اقول
هو اتاخر ليه ابن الكلب ده انا هتجنن واقلع فى حضنه ملطوفي وقت مانا بشوف اللى ورايا فى البيت
لقيت موبايلي بيرن برقم غريب
وكان هو المتصل
وبيبلغني انه على باب العمارة
لقيت كل جسمي بيترعش
ودقات قلبي بتنتفض بين ضلوعي
لدرجة اني مبقاتش عارفة انا هلبس ايه وانا بفتحله الباب
واول ما رن جرس باب الشقة حسيت ان جسمي كله اتكهرب
وفقدت تركيزي كله
وروحت فتحت الباب وانا لابسه كومبين وردي فوق الركبة وحمالات وحالامات بزازي واقفه اوي تحت منه
واول ما فتحت الباب شوف في عيون الشاب نفس النظرة اللى كان بينكني بيها قبلها بيوم
وكانه كان متاكد اني هفتحله بالشكل دهودخل الشقة وانا بحاول اداري جسمي ورا باب الشقة
واول ما حط الشاشة على كنبة الانترية
ملحقتش انطق بحرف
ولقيته بيخدني فى حضنه وبيمص شفايفي بدون اي مقدمات
فى اللحظة دي انا مكنتش مستحملة اي مقدمات
وانقارت اخر نقطة فى اخلاقي وشرفي
واعلنت لزبره هيجاني لما بقيت انا بنفسي اللى بلزق بطني فى زبره وكاني بقوله
طلع زبرك يا غبي احنا هنا لوحدنا
وهو فهمني من غير ما اقولها
وطلع فعلا زبره بايده وهو بيمص شفايفي
واول ما راس زبره لمست شفايف كسي من فوق الكومبين
نسيت الدنيا كلها واتحولت فى لحظة لعاهره فاجرة بكل معاني الكلمة
................................
خرج نادر من شقتي بعد ما ناكني فى كل مكان فى الشقة حرفيا
سابني ونزل وانا عريانة ملط مش قادرة حتي اقوم اللبس اي حاجة على جسمي
كانت ريحة النيك فى كل مكان فى الشقة خصوصا واني كنت مقفله كل الشبابيك
وقتها كنت حاسه ان مفيش داعي اللبس حاجة على جسمي وان اي محاوله مني لادعاء الشرف قدام جوزي هتكون عبث وملهاش لازمة خصوصا وان كل حاجة بانت والحقيقة ظهرت وعرفت من نادر ان جوزي هو اللى اتفق معاه على كل حاجة وان الشاشة من البداية مفصلتش ولا حصلها حاجة وان هو اللي علم جوزي ازاي يخلي الشاشة تقفل لوحدها وهي سليمة تماما علشان يخدني معاه لحد عنده ويسيبني معاه ويدخل اوضة الصيانه وعلشان كده مبقاتش حتي بفكر احط على جسمي اي حاجة تداري اثار ملحلمة النيك الرهيبة اللى عشتها مع صاحب جوزي على سريره انتهت

%%%%%%%%%%%%%%%$$$$$$

d90O5l4.md.jpg

d90k9Cg.md.jpg
بداية مبشره دي حلوه خالص استمري في الكتابه ليكي مستقبل رأئع في هذا القسم تحياتي لحضرتك ❤
 
  • عجبني
التفاعلات: الملكة جوليا
موقف غير حياتي كلها
من اول جوازنا وبالتحديد من بعد ما شهر ونص على جوازنا
بدات احس فى جوزي بانه مش غيور عليا زي ما انا كنت فاكرة وكتير كان بيصدمني برد فعله فى مواقف معينه كنت ببقى متوقعه منه ردود فعل مختلفة تماما عن رد فعله
زي مثلا لما فى يوم بعد شهر ونص من جوزنا كنا خارجين سوا
وانا تعمدت اللبس لبس ضيق شوية لكن مش اوي
ولقيته معترضتش ولا حتي حاول يحسسني ولو بالكدب انه متضايق
والاكتر من كده اننا لما خرجنا سوا كنت بسمع بنفسي الشباب والرجاله بيعكسوني وانا ماشية جنبه
وبدل ما كان بيضايق او يزعل كان بيعمل نفسه مش سامع جاجة او يحاول يشغلني باي كلام فى اي حمادة
المشكلة اني مكننتش بحس بزعل من اللى بيحصل ده خالص
برغم اني وقتها مكنتش بفكر فى اي حاجة من هذا القبيل اطلاقا
لكني كنت بستغرب وبسال نفسي ده معناه ايه
هل جوزي مش بيحبني وعلشان كده انا مش فارقة معاه ؟طيب هل لو جوزي كان مختلف زي 90 % من الازواج كنت انا هبقى فرحانه ؟وبسبب حيرتي دي تعمدت اني ازيد اكتر من طريقة لبسي الضييق خارج البيت وبالاخص وانا خارجة مع جوزي
لحد ما وصلت اني بقيت خارجة معاه ببنطلون مينفعش خالص واحده محجبة تلبسه
وفعلا في اليوم ده اتعرضت لكمية معاكسات فوق الوصف
لدرجة ان جوزي مبقاش عارف يغير الموضوع او يعمل نفسه مش واخد باله
ولاول مره اشوف رد فعل لجوزي
لكنه كان رد فعل فتح عيوني على حاجات عمرها ما خطرت علي بالي
ومن تاريخ اليوم ده لقيت نفسي عندي راغبة عنيفة فى تكسير اي قيود مهما كانت وباي تمن
وده كله كان بفضل رد فعل جوزي لما قرب مني اوي فى الشارع وقالي
جوزي: ياريتك كنتي قلعتي ال** وخرجتي بالبنطلون ده من غير ال** ... مكناش سمعنا كل المعاكسات دي
وبرغم اني يومها كنت هرد على جوزي بالسؤال المنطقي والطبيعي مع كلامه دهانا : وانت هتوافق اقلع ال****؟لكني مسالتوش السؤال ده ولا اتكلمت اصلا
وقررت يومها اني هرد عليه لكن بطريقتي انا
وفعلا انتظرت لحد ما جت اللحظة المناسبة
وفي يوم كنت انا وجوزي قاعدين بنتفرج على التلفزيون
والكلام ده كان بعد مانا خدت قراري بتحطيم اي قيود باربع ايام بالظبطومره واحده واحنا بنتفرج على التلفزيون
الشاشة فصلت لوحدها واتقفلت
وبعد محاولات من جوزي لتشغلها من جديداكتشفنا انها خلاص باظت ومحتاجة تروح الصيانة
وبحكم ان تاني يوم كان الجمعه
فقررت انا وجوزي اننا ننزل سوا مع بعض نروح نصلح الشاشة فى اي مركز صيانة
وبرغم اننا كنا نازلين بالنهار ويوم جمعه
الا اني مش عارفة ليه كنت عاملة ميكاب سهره وحتي ترنج الخروج اللى كنت لابساه كان شكله على جسمي مثير جدا
ومن اول لحظة دخلت فيها مركز الصيانة مع جوزي
حسيت ان فني الصيانة عيونه بتاكل كل حته فى جسمي من تحت لتحت
ولقيت نفسي مش عارفة مالي وحسيت بهيجان رهيب فى جسمي كله
لدرجة ان الشاب بتاع الصيانة بداء يلاحظ هيجاني عليا
وجوزي كمان انا متاكده انه خد باله من هيجاني
لكن تعمد يتظاهر بانه مش واخد باله
وده جعلني اقرر بيني وبين نفسي اني هتشرمط بحركات جسمي قدام الشاب ده وفى نفس الوقت من ورا جوزي من غير ما اخليه يحس باني متجاوبة مع الشاب
كل ده وانا تفكيري بيقولي ان الموضوع مش اكتر من مجرد نزوة فى موقف وخلاص
لكن اللى حصل كان اكبر من تفكيري
وبداء الشاب يبص لجسمي بنظرات كانت قادرة تخليني ممكن اقلعله ملط لو المكان يسمح
خصوصا ان الشاب سمح لجوزي انه يدخل غرفة الاصلاحات وييتابع بنفسه صيانة الشاشة
وانا متاكده انه عمل كده علشان يخلي جوزي يتلهي عني ويقدر ينكني بعيونه براحته وانا قاعده قدامه لوحده فى الرسيبشن
وبالفعل نجح بشكل كبير اوي فى مهمته
لدرجة انه فاجانى بحركة لسانه على شفايفه وهو بيبص لمكان كسي
الحركة دي لوحده خلتني بشكل لا ارادي لقيت نفسي بفتح رجلي الاتنين ببطئ قدامه
وكاني بقوله
اللحس كسي لو تحب
ورد فعلي ده جرء الشاب اكتر ولقيته خرج من ورا مكتبه ووقف قدامي بالظبط وانا قاعده على كراسي الاستقبال ومفيش غيري فى المكتب وجوزي داخل غرفة الصيانة
وبص الشاب على باب غرفة الصيانة علشان يتاكد ان جوزي مش واخد باله
وكل ده وانا قاعده قدامه عيني على زبره من تحت البنطلون ومش مصدقة حجمه اللى كان واضح ان اكبر بجد من زبر جوزي
وفى لحظة مانا ببص لزبره اتفاجات بالشاب وهو بيقولي
الشاب: عجبك ؟انا: هااا هو ايه ده ؟لقيته بدون تردد بيحط ايده على زبره وهو بيبص تاني ناحية جوزي وبيقولي
الشاب: ده يا شرموطة
معرفش ايه حصلي اول ما سمعت الكلمة دي
وفى لمح البصر قومت من مكاني
ولسه هضربه بالالم
اتفاجات اني لما قومت لزقت بجسمي كله فى جسمه
وحسيت بصلابة زبره من تحت بنطلونه وهو بيخبط فى بنطني لانه اطول مني شوية
وفاجاة وبدون مقدمات لقيته مسكني من وسطي وحضن شفايفي بشفايفه وزبره بيزنق فى بطني اوووي
ومش عارفة ازاي اتبدل موقفي تماما
وبعد ما كنت عاوزة اضربه بالالم
لقيت نفسي بمص شفايفه وانا بشده عليا وفى اللحظة دي انا كنت وصلت لحالة هيجان خلتني مش فارق معايا جوزي ولا اي حد فى المكان
لكن الشاب ده كان عارف هو بيعمل ايه كويس
وبعد ما ناكني بلسانه فى شفايفي
سابني واقفه مكاني ورجع لمكانه وقالى من بعيد
اكتبر رقمي بسراعه قبل ما جوزي يخرج
ولاني مكنتش لسه قادرة استوعب الموقف
مبقاتش عارفة افهم هو يقصد ايه
وعلى ما استوعبت وحبيت اطلع موبايلي من شنطتي كان جوزي فعلا خرج من اوضة الصيانة وخلاص هيخدني ويمشي
وبقيت هتجنن مش عارفة اعمل ايه خصوصا ومكان مركز الصيانة بعيده عن شقتي ومش من السهل اعرف اروح لوحديلكن الشاب عرف يتصرف
وبسرعه اول ما جوزي قاله انه هيرجع تاني يوم علشان ياخد الشاشة
طلب الشاب منه رقم الموبايل والعنووان وهما هيوصلوا الشاشة لحد الشقة بنفسهم
ومعرفش ليه حسيت ان جوزي واخد باله من اللى الشاب عمله معايا لان الروج بتاعي كان واضح عليه اني كنت بتباس وهو مش معايا
ولقيت جوزي بيوصف للشاب مكان شقتنا بالتفصيل جدا
وبيقوله رقم موبايلي انا مش موبايله هو بحجة انه هيكون فى شغله تاني يوم
ولما كنا راجعين فى العربية سالته وانا قاصدة اساله
انت ليه سبت رقمي انا مش رقمك انت
فاجاني برده وهو بيقولى
جوزي: لانه هيجي وانا فى الشغل وانتي لوحدك
وبرغم ان اجابة جوزي عليا ليها الف معني ومعني
لكني اختارت افهمها على ان جوزي بيقولي
لانه هيجي ينيكك فى غيابي
واليوم ده كان فيه كمية هيجان رهيبة خلتني بقيت طول الليل بتقلب مش عارفة انام وانا شوية بعتب على نفسي وشوية بمص شفايفي مكان البوسة وشوية بتخيل اللى هيحصل تاني يوم
وتاني يوم الصبح فى وقت ما جوزي بداء يقوم علشان شغله
عملت نفسي نايمة علشان منتكلمش سوا
ومكنتش عاوزة اي حاجة تحصل تعكر صفو اليوم اللى رسمته فى خيالي طول الليل
واول ما خرج جوزي من الشقة
قومت من على السرير واتفاجات بان جوزي سايب مفاتيحه على الكمودينه جنب السرير وواخد منهم ريموت العربية فقطوكانه بيقولي خليكي معاه على راحتكم انا مش هدخل عليكم
وبدات اتعايش مع اليوم وانا كل شوية اقف قدام مرايتي
مره اقول لنفسي
ايه اللى انتي فيه ده معقوله هتقبلي تنامي تحت راجل غريب بالسهولة دي
ومره اقول
هو اتاخر ليه ابن الكلب ده انا هتجنن واقلع فى حضنه ملطوفي وقت مانا بشوف اللى ورايا فى البيت
لقيت موبايلي بيرن برقم غريب
وكان هو المتصل
وبيبلغني انه على باب العمارة
لقيت كل جسمي بيترعش
ودقات قلبي بتنتفض بين ضلوعي
لدرجة اني مبقاتش عارفة انا هلبس ايه وانا بفتحله الباب
واول ما رن جرس باب الشقة حسيت ان جسمي كله اتكهرب
وفقدت تركيزي كله
وروحت فتحت الباب وانا لابسه كومبين وردي فوق الركبة وحمالات وحالامات بزازي واقفه اوي تحت منه
واول ما فتحت الباب شوف في عيون الشاب نفس النظرة اللى كان بينكني بيها قبلها بيوم
وكانه كان متاكد اني هفتحله بالشكل دهودخل الشقة وانا بحاول اداري جسمي ورا باب الشقة
واول ما حط الشاشة على كنبة الانترية
ملحقتش انطق بحرف
ولقيته بيخدني فى حضنه وبيمص شفايفي بدون اي مقدمات
فى اللحظة دي انا مكنتش مستحملة اي مقدمات
وانقارت اخر نقطة فى اخلاقي وشرفي
واعلنت لزبره هيجاني لما بقيت انا بنفسي اللى بلزق بطني فى زبره وكاني بقوله
طلع زبرك يا غبي احنا هنا لوحدنا
وهو فهمني من غير ما اقولها
وطلع فعلا زبره بايده وهو بيمص شفايفي
واول ما راس زبره لمست شفايف كسي من فوق الكومبين
نسيت الدنيا كلها واتحولت فى لحظة لعاهره فاجرة بكل معاني الكلمة
................................
خرج نادر من شقتي بعد ما ناكني فى كل مكان فى الشقة حرفيا
سابني ونزل وانا عريانة ملط مش قادرة حتي اقوم اللبس اي حاجة على جسمي
كانت ريحة النيك فى كل مكان فى الشقة خصوصا واني كنت مقفله كل الشبابيك
وقتها كنت حاسه ان مفيش داعي اللبس حاجة على جسمي وان اي محاوله مني لادعاء الشرف قدام جوزي هتكون عبث وملهاش لازمة خصوصا وان كل حاجة بانت والحقيقة ظهرت وعرفت من نادر ان جوزي هو اللى اتفق معاه على كل حاجة وان الشاشة من البداية مفصلتش ولا حصلها حاجة وان هو اللي علم جوزي ازاي يخلي الشاشة تقفل لوحدها وهي سليمة تماما علشان يخدني معاه لحد عنده ويسيبني معاه ويدخل اوضة الصيانه وعلشان كده مبقاتش حتي بفكر احط على جسمي اي حاجة تداري اثار ملحلمة النيك الرهيبة اللى عشتها مع صاحب جوزي على سريره انتهت

%%%%%%%%%%%%%%%$$$$$$

d90O5l4.md.jpg

d90k9Cg.md.jpg
 
  • عجبني
التفاعلات: الملكة جوليا
قصة روعة
 
  • عجبني
التفاعلات: الملكة جوليا
قصة حلوة بس لو تكمل
 
  • عجبني
التفاعلات: الملكة جوليا

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%