NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

mody el matnak

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
11
مستوى التفاعل
41
نقاط
349
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
الجزء الاول

انا اسمى مودى 26 سنة سالب جسمى مليان ومربرب و طيزى كبيرة انا اول ما اتفتحت كنت فى المرحلة الثانوية اعيش فى منطقة المعادى ابويا اتوفى و انا عمرى 15 سنة و امى اتوفت وانا عندى 24 سنة انا عايش فى بيت عيلة ابويا كل واحد وله شقته عايش على ايراد تاجير محلين من ورث ابويا وخالتى عايشة معايا من ساعة ما امى اتوفت مطلقة ومخلفتش عيال خالتى اسمها سهير عمرى فى اول الستينات قمحاوية شوية و تخينة شوية انا بعتبرها امى التانية خالتى كانت دايما بتتخانق مع اهل ابويا لانهم مكنوش موافقين بجوازة امى و ابويا لان امى من عيلة على قد حالها بس خالتى كانت قادرة على عيلة ابويا ابويا هى كانت ست شلق تهزء اكبر شنب ولا يهمها مكانتش هى بتبدء مشاكل مع حد هى دايما كانت رد فعل لحد ما فى حصلت خناقة بين جدتى ام ابويا و خالتى خالتى طلعت شقتى حلفت انها هترجع بيتها وانا بصراحة مقدر اعيش من غيرها قولتلها لو مشيتى هروح معاكى قالتلى تروح فين مش هتستحمل تسيب الشقة دى وتيجى بيتى فضلت اقنعها لحد ما وافقت اروح معاها بيتها حضرت شنطتى واحنا ونزلين جدتى قالت رايح فين يا واد قولتلها رايح مع خالتى قالت هتسيب البيت الطويل العريض ده وهتروح عند بيت سهير يا واد دى اوضة قولتلها موافق عادى وهى بتتعصب قالتلى غور ما انت زى امك وعيلتها وش فقر سبتها تتكلم ومشينا ركبنا مواصلات لحد ما وصلنا بيت خالتى اللى كان فى منطقة شعبية اوى عشوائيات يعنى كانت البيت عبارة عن 3 اوض و حمام مشترك و ارضية الصالة مكنش راكب ليها حتى بلاط هو حصير مفروش على الارض و خلاص كل اوض ب عيلة مكنتش فى راجل ساكن كانو اتنين ستات كل واحدة فى اوضة اول ست دى اسمها محاسن كانت فمثلا 65 سنة او 67 كانت ست سمراء و مليانة شوية دى ارملة و مجوزة عيالها كلهم و عايشة لو حدها تانى واحدة ودى كانت شيماء دى فى الاربعينات من عمرها و رفيعة شوية بزازها كبيرة و طيزها كمان وبيضة اوى وعايشة مع ابنها عمرها سنة و مطلقة بعد سلامات و ترحيبات خالتى قالتلهم واحشتونى يا شراميط وبتضحك قالولها وانت كمان سبتهم يوضبو البيت وروحت اشتريت اكلها لما رجعت كانو بيخلصو اتعشينا مع بعض و دخلنا اوضة خالتى كانت كل اللى فيها سرير وكنبة و تربيزة عليها تليفزيون صغير خالتى قالتى مش مدايق من المكان قولتلها لا زى الفل اهم حاجة معاكم نمت على الكنبة وهى على السرير نمنا و تانى يوم كنت هيجان فشخ طبعا مبقتش طبعا ساكن انا وخالتى بس فى اتنين تانى معانا مسكت الموبايل اتفرج على سكس ولبس الهاند فرى واتفرجت على كذا فيلم لحد ما لاقيت فيلم قلب حياتى وهيجانى كانت ست بتنيك راجل هجت فشخ فضلت ادور على نفس نوعية الافلام دى بس بالعربى لاقيت مصرى كمان كانت ست بلدى ماسكت واحد شغالة بعبصة فيه تفكيرى للستات اتغير بقيت بهيج على ايد اى ست واتخيلها بتبعبصنى وطبعا المنضقة الجديدة اللى سكنت فيها بقيت اهيج على اى واحدة تشتم وانا كل يوم كل ساعة اسمع ست بتشتم خالتى دخلت الاوضة قعد تتفرج على التليفزيون انا قولت فى نفس استحمى يمكن اهدى قولت عاوز استحمى قالتلى استنى اجبلك مية سخنت مية ليا وجبتها وجات قالتلى استحمى هنا الحمام مشغول وقدامه وقت على بال ما يفضى قولتلها طب هستحمى فين قالتلى فى الركن اللى عندك قولتلها وانت هتقعدى فين قالتلى هنا انسى انى اطلع برة المسلسل اللى بتفرج عليها هيشتغل واد يا مودى انت مكسوف ما تستحمى قدامى وضحكت قولتلها لا قالتلى طب يلا لاقيتها قعدت على السرير وبتتفرج على التليفزيون كانت لابسة عباية بيتى ربع كم بصيت على ايد ودراع خالتى والهيجان زاد اكتر وخرمى بيفتح ويقفل قولت فى نفسى فوق يا مودى دى خالتك هتتبعبص منها و بحاول اطلع الفكرة من دماغى قلعت خالص واديت ضهرى لخالتى وبستحمى بحاول اغسل ضهرى مش عارف اوى وغسلته اى كلام سمعت صوت خالتى بتقولى اجى اساعدك انا مبقتش عارف اقول ايه بس هى قعدت تفكير لما سمعت صوت خطوات رجليها بتقرب منى قولتلها مش عاوز اتعبك قالتلى انت ابنى يا واد مسكت ضهرى وغسلته مرة واحدة ايدها بقت على طيزى وبتغسلها انا معرفتش اقول لا خلاص الهيجان سيطر عليا وهى كانت عافية صحتها مساعدها بتدعك اوى ووبتضحك قالتلى طيزك كبرت اوى انت طول عمرك طيزك كبيرة وانا مبقتش حاسس بنفسى خلاص سحت منها وبترعش قالتلى مالك يا ولا بتترعش كده ليه وبتتكلم هى وبتغسلى طيزى وهى بتغسل الحتة اللى فى النص من طيزى بس مدخلتش ايدها تغسل خرمى انا فنست شوية ليها راحت ضحكت وايدها وصلت لخرمى لما فنست فضلت طالعة نازلة ب ايدها وبتغسل لحد ما وثبتت صباعها عند خرمى وبتقولى يواد يا مودى خرمك واسع ليها كده انا الصدمة فوقتنى غسلت ايدها وقعدت على السرير نشفت نفسى ولبست هدومى لاقيتها بتعيط بقولها مالك قالتلى انتى مين عمل فيك كده ومن امتى انا معرفتش احافظ عليك ليه يا مودى يا ابنى انا قولتلها من زمان يا التى من ساعة الثانوية متزعليش منى قالتلى يا ابنى انا عاوزاك تكون مبسوط و تتجوز قولتلها ما انا مبسوط و بحاول افهمها انا مليش فى الجواز مش عارفة افهمها قالتلى يعنى محاولتش تضرب عشرة خالص قولتلها حاول بس مش بجيب فجاةاتغير معايا وابتدت تتغير وبتضحك احا قالتلى ازاى يعنى تقصد انك عطلان بصيت فى ارض وسكت قالتلى ورينى زبرك كده انا اتكسفت وبطلعه ليها فطست على نفسها وقالت احا كمان ده صباعى اطول واتخن منه دخله فى بنطلونك يا حبيبى شوفته خلاص اتارى بقى علشان كده بتتناك بصتلى وقالتلى اهم حاجة تكون مبسوط قولتلها اه ضحكت وقالتلى دول محاسن وشيماء كانو مكسوفيين منك كانو فكرينك راجل لكن قولى السكس اللى بتتفرج عليه طبيعى يعنى يعنى راجل بينيك مرة ولا راجل بيتناك من راجل بصيت ليها وقولتلها راجل مع راجل و حاجة تانى قالتلى حاجة ايه ما ده اللى معروف النيك الطبيعى و نيك الخولات قولتلها فى عادى ستات بتنيك راجل بصت وقالتلها احا يا متناك ازاى ده مسكت موبايلى وشغلت فيلم المصرى اللى الست البلدى بتبعبص الراجل بصت عليها وقالتلى اللى هيعيش ياما هيشوف بصت بطرف عينها وقالتلى علشان كده لما غسلتلك طيزك كنت بتترعش وفلقستلى معرفتش اقول ايه قالتلى اوعى كده المسلسل يشتغل وانا جوه نسى احا بعد كل ده هفضل هايج برضو قعدت ورجعت ضهرها على مسنت السرير ورافعت دراعها على راسها وبتتفرج وهى بتبص عليا وبتضحك فضلت تعمل كده كذا مرة لحد ما قالتلى خرمك بياكلك مش كده انا من غير كلام هزيت راسى اه هى من غير كلام قامت قعدت على الارض وقالتلى اقلع وتعال هنا نام على بطنك قمت زى المجنون قلعت بسرعة وهى بتضحك قالتلك الخرم شكلها جايب اخره وعايز فضلت تدعك فى طيزى ضربتنى عليها قولتلها احسن اللى بره يسمعو قالتلى ما يعرفو قولتلها يا ريت يعرفو ضحكت ضربتنى تانى عليها وقالتلى يخيبك واد فتحت طيزى وحاطت صباعها وبتدعك فى خرمى فجاة الباب خبط خالتى قالتلى زى ما انت جابت ملاية وغطتنى فتحت الباب كانت شيماء و محاست جايبين شاى وبسكوت دخلو شيماء و محاسن قعدو على الكنبة و خالتى جات قعدت على الارض جمبى الفكره عجبتنى وانا ممبسوط من جوايا بعد ما كنت بدور على ست تبعبصنى لاقيت تلاتة ستات قاعدين حوالين منى وانا قالع من تحت وطيزى عريانة مفيش الا الملاية لو اترفعت طيزى هتكون ليها وانا هجت اكتر راحت محاسن قالت مالك يا واد يا مودى نايم كده خالتى قالت اصل بديله لبوسة فضلو يضحكو شيماء قالتلى احنا مش كبرنا على كده خالتى بصتلى وقالتلى تحب اخلى محاسن والبت شيماء يدوهالك انا الهجيان اتحك فيها ومن غير وعى منى ومعرفش ازاى قولت كده روحت قايل ياريت راحو ضحكو كانت شيماء بتشرب الشاى شرقت محاسن قالتلى يخيبك راجل خالتى عملت حركة ب بوقها كده وقالت راجل بلا وكسة محاسن بصت وضحت وقالت لخالتى اوعى يكون مش راجل راحت خالتى ضحكت وسكتت اكلو البسكوت وشربو الشاى شيماء قامت وقالت انها ماشية خالتى بصتلها وقالتلها ليه شيماء قالت الدنيا حر هنا وبعدين مش متعودة البس كده فى الحر ده ببص عليها فعلا كانت عرقانة خالتى قالتلها ومين قالك تلبسى كده ما تقعدى زى عوايدك شيما رافعة حاجب وقالت لخالتى ازاى و بتشاور عليا خالتى ضحكت اقعدى طيب قعدت قامت خالتى تفت على ايدها وادخلت ايدها تحت الملاية ومسحت على خرمى و دخلته فى خرمى انا اتخضيت من اللى عملته خالتى بس كنت مبسوط وقولت اه محاسن وشيماء مبراقين ومصدومين ومحاسن قالت لخالتى بتعمليله ايه خالتى قالتلها انتى شايفة ايه شيماء قالت دى بعبصة خالتى قالتلها عليكى نور وخالتى دخلت الصباع التانى روحت قامط على صوابعها قالتلى متقمطش يا خول و محاسن مش مصدقة وقالت انت بتبعبصيه بجد مدخله صباعك بجد يعنى خالتى قالتلها ده صباعين وحياتك تحبو تشوفو شيماء بتضحك وبتقول اه اه خالتى رافعت الملاية محاسن و شيماء شهقو وفضلو يضحكو وخالتى فضلت تطبطب على طيزى وبتقول ايه رايكم محاسن قالت كبيرة اوى خالت قالت لشيماء صدقتى بقى لاقيت شيماء نومت ابنها على الكنبة وقامت قالعة العباية السوداء وقالت اه صدقت بصيت على شيمااء لابس عباية بيتى من غير اكمام من المرسومة عليها ميكى دى خالتى بصت لمحاسن وقالتلها مش نفسك تجربيه يا محاسن عارفكى بتحبى كده محاسن فضلت تضحك وقالت اه بحب كده بس مش لدرجة اعملها مع الرجالة خالتى قالتلها تعالى تعال ومسكت ايدها محاسن قالتلها استنى انا كمان حرانة قلعت العباية ام كم وكانت لابسة عباية ربع كم قامت خالتى ومحاسن قعدت مكان خالتى وهى بتبص لخالتى وتضحك وبتقولها دى راجل ازاى ده خالتى قالت بت يا شماء فوفى زبره كده وبتضحك نزلت شيماء جمب محاسن على الارض وتمد ايدها ناحية زبرى كانت ايدها ناعمة اوى وبتقول لخالتى فينه خالتى قاعدت على السرير وقالتلى نام على ضهرك وارفع راجلك لفوق راسى بقت عند رجل خالتى خالتى مسكت رجلى رفعها و فشختها عن بعض محاسن وشيماء فطسو على نفسهم من الضحكو وشماء مسكته بطرف صصوابعها علشان تعرف تمسكه وقالت احا يا متناكة ده زنبورى اكبر منه محاس مسكت طيزى وقربت لسانة من خرمى وفضلت تلحسلى خرمى وانا فضلت هيجان تحتهم وشيماء تدعك فردة طيزى دعكتين وتروحت رزاعانى ضربه عليها وانا منظر شيماء هى وعرقانة مهيجانى فشخ ببص لخالتى وبتقولى عايز ايه وانا قولتلها بصوت واطى نفسى الحس باط شيماء ضحت وقالت لشيماء بت شيماء الخول عاو عاوز يلحس باطك شيماء بصت لنفسها وقالت انا عرقانة اوى مش هينفع قولتلها انا موافق شيماء ضحكت وضربتنى قلم خفيف كده وقالت انت متناك اوى قربت منى ونزلت بباطها على بوقى وهى كانت نضيفة وبيضة اوى فضلت الحس فى باطها خلصت محاسن لحس قامت مدخلة صباعين وقالت ده وسع دخلت التالت فى الرابع وطيزى شالت الاربعة محاسن بصتلى وقالتلى حد دخل ايده فيك انا مصدوم وقولت لا محاسن بصت ل شيماء هاتى الفازلين قامت شيماء جرى جابت فازلين وشيماء بصت على ايد محاسن وقالت كبيرة على خرمه انا ايدى اصغر محاسن ضحكت وقالت طيزه شكلها عجباكى شيماء هى وبتضحكى وقالتلى اوى قربتوشيماء كانت ايدها ناعمة اوى دخلت صباعة وفضلت توسعالى كويس وايدها التانية بتدعك طيزى جت محاسن عند بوقى من غير ما تتكلم وقامت نزلت بباطها على بوقى مكنتش نضيفة زى شيماء بس لحستها برضو وفى اللحظة دى كانت شيماء دخلت اربع صوابع دهنت ايدها وحتة من دراعها بفزلين فضلت تحاول تدخل وتزق لحد ما دخلت كف ايدها واشتغلت تطلع وتدخل وتزود دول حتة من دراعها ووتدخل وتلف ايدها من جوه وتخرجها وانا مش حاسس باللى حواليا اعصابى سابت منى وبدات تطلع هواء مع دخول وخروج ايد شيماء لحد ما تعبو شيماء طلعت ايدها وباست فردة طيزى خلصنا ودخلت استحميت ودخلنا نمنا كل واحد فى اوضته
اتمنى يكون الجزء ده عجبكم

الجزء الثانى

بعد ما اتنكت من محاسن وشيماء بقيت بهيج اكتر من الاول حسيت نفسى شرموطة نزلت اتمشى فى الشارع وكنت هيجان على ايدين النسوان و ازبار الرجالة وصلت لمنطقة شعبية كده كان شارع دايق و عديت قدام محل لاقيت راجل من اللى بيصلحو الموتوسيكلات قاعد قدام محله بيشرب شيشة كانت لابس بنطلون وشبشب وفانلة حمالات البيضة دى كان فى اواخر الخمسينات وبشنب كده كان مشعر كده وله كرش وداقق وشم كبير على دراعه كان مركز على طياز اى واحدة معدية وكان بيهرش فى زبره قامت مشكلة كبيرة فى الشارع الناس اتلمت قام اول ما اتكلم كان صوته خشن فشخ بيقول فى ايه ياض يا مدحت قاله خناقة يا عم شنودة لاقيت الدنيا زحمت والناس اتلمت فضلت ازق نفسى وسطهم لحد ما وقفت قدامه ادتله ضهرى والدنيا زحمة فشخ ازق نفسى على زبره وهو يرجع لورا زقيت تانى هو بدأ يجس نبضى بضهر ايده بيحك فردة طيزى اول ما لاقانى ساكت مسك طيزى وبيدعك فيها ميل على ودنى وقالى تعال جوه ياض دخل واخد الشيشة فى ايده فضل يشوف حد ركز معاه ولالا راح نزل باب المحل واخدنى فى حتة فى المحل جوه متدارية زى اوضة قعد على الكرسى وبيشرب الشيشة قالى ايه يا متناك هيجتنى انا فى العادة مليش فى الخشن بس جسمك هيجنى عامل زى المرة اللبوة تتناك طلعالى زبره كان زبر طويل شوية وعرضه وسط وبضانة كبيرة مسكت زبره فضلت مص فيه وهو بيشرب الشيشة وعمال يشتم فضلت امصله خمس دقايق راح قالى تتناك ولا هتمص بس قولتله اه اتناك ضحك وقال طب قومى يا شرموطة ورينى طيزك نزلت البنطلون والكلوت قالى لا خالص قولتله احسن حد يجى قاى لا علشان اعرف انيكك كويس قلعتهم خالص وقالى لف يا متناك لفيت قام شخرلى وقالى احا ده انت لبوة قام ساب الشيشة وقام فضلى يطرقعلى على طيزى وقالى واطى يا لبوة وطى وافتح طيزك وطيت وفتحت قالى احا ده كس مش طيز تعال تعال وقام هو قالع الشورت بتاعه كان فى مرتبة قالى نام على بطنك وافتح طيزك بيحاول يدخله على الناشف دخل الراس راح شخر وقالى احا يا واسعة ده على الناشف ودخل الراس انا مستحملتش قولتله لا بله مش قادر طلع راس زبره وتف على خرمى وكابسه دخله كله فى طيزى ضربنى عليها وقالى لا شرموطة فضل ينيكنى ويدخل ويطلع وصوت لحد طيزى مسمع فى المكان يدخله كله ويطلعه كله فضل نيك فيا ربع ساعة سمع الدنيا هديت بره قالى يلا علشان محدش يحس واهو عرفت المكان ابقى تعالى علشان اريحهالك .
بعدها باسبوعين كده قاعد انا وخالتى وقالتلى اننا هنروح لخالتى سعاد علشان عاوزانا نقعد عندها كام يوم خالتى سعاد الاخت الكبيرة فى ترتيب خالاتى هى عمرها فى نص هى اكبر من سهير بسنتين يعنى سنها فى حدود 63 سعاد بقى المثال الحى للست الشلق القارحة هى سمراء ومليانة شوية معاها 3 سمر دى 40 سنة وابنها يوسف اكبر منى ب اربع سنين ده عايش ومستقر فى شرم الشيخ و بطة 14 سنة .
سمر بقى متجوزها وجوزها شغال فى الغردقة طبعها هادى فشخ بس عادى ممكن تسد فى مشكلة قمحاوية ومليانة شوية وكيرفى بطة بقى دى عربجية العيلة نسخة مصغرة من امها فى بطعها بطة بقى رفيعة وسمراء تحسها زنجية فى نفسها شفايفك كبيرة وشرشوحة برغم من سنها .
وصلنا لبيت سعاد كانت ساكنة فى منطقة شعبية فى عين شمس عمارة قديمة فشخ وشقتها اقل من وسط فيها اوضتين وصلنا طبعا سعاد استقبالتنا بالاحضان والبوس وقعدنا نحكى شوية واتغدينا وبطة راحت نامت فى اوضة وانا فى اوضة فيها سريرين انا نايم على سرير وسعاد وسهير قاعدين بيحكو على السرير اللى جمبى صحيت على المغرب والجو حر فشخ غسلت وشى وروحت اقعد معاهم فى الاوضة كنت قاعد بالشورت دايق شوية وسعاد قالتلى احا يا مودى الشورت هيفرقع وبتضحك وسهير قالتلها اومال لما تعرفى المفاجاة خالتى سعاد مكنتش تعرف حوار انى بتناك روحت بصيت لسهير كده وفضلت تضحكلى بصت لسعاد وقالت ليها انتى اخر مرة شوفتى الواد ده عريان امتى سعاد ضحك وقالت ليها كان عنده 4 سنين سهير فضلت تضحك ببص لسهير تانى بصت سهير وضحكتلى وقالتى مالك يا مودى احنا خالاتك ستر وغطا عليك سعاد قالت فى ايه وغوشتينى سهير قامت وقالتلها استنى قامت وبتمسك شورتى علشان تطلع زوبرى وسعاد بتضحك وبتقولها هتغتصبى الواد وتمسكى زبره سهير بتضحك وبتقولها زبر ايه ده مودى عطلان وزبره اصغر من صباعك وانا مكسوف من سعاد سهير دخلت ايدها جوه الشورت ومسكت بضانى وزبرى خرجتهم سعاد بتحاول شوف وبتقول فينه سهير مسكته وقالت ده اهو سعا بحلقت وقالت احا حطت صبعها جمب زبرى هى سعاد اساسا صوابعها طويلة وتخينة ف كان صباعها اطول من زبرى وسهير قلعتنى التيشرت سعاد بتقول احا انت بترضع يلا ده انت ولا المتناكين سهير بصت وقالت ما هو بيتناك سعاد قالتلها اه انا عارفة جسمه زى المتناكين سهير بتضحك وبتشخر وبتقولها ده بيتناك بجد وبيشيل ازبار سعاد بحلقت وقالت بيشيل ازبار ازاى يعنى سهير بتحاول تقلعنى الشورت وانا ماسك ايدها وهيجان فى نفس الوقت سهير مسكت الشورت والكلوت قلعتهملى بالعافية وقالتلى قوم افتح طيزك لخالتك سعاد وانا محرج فشخ قامت سهير لفت الناحية التانية من السرير نومتنى على ضهرى ووجهت طيزى من ناحية سعاد راحت رافعت رجلى لفوق وبعدتهم عن بعض خرمى وضح لسعاد بصيت فيه وقالتلى انت واسع بجد يا خول خليتى الواد يتناك يا سهير وقامت هتخرج سهير جريت وراها هى وبتضحك وبتقولها استنى ده المتناك مقضيها نيك فى طيزه من ثانوى حقا زبره عطلان هيرتاح ازاى سعاد قالت من ثانوى يخيبك انا اتعدلت وقعدت على السرير وروحت وانا باصص فى ارض راحت جت وقعدت جمبى وقالتلى بص يا ابنى لو مرتاح لكده اعمل اللى يبسطك لانك كده كده مش هتنفع فى الجواز ولو حد عمالك مشاكل ولا رخم عليك تيجى تقولى وقالتلى هو بيوقف قولتلها لا قالتلى احا انت عطلان اوى كده يا خول وضربتنى ضربة خفيفة على زبرى سهير قالتلى قوم اقف و خلى خالتك سعاد تشوف طيزك كويس قمت وقفت وانا هيجان سعاد قالت يخربيت وتبضحك وبتقول دى عريضة وكبيرة ما هى بتتعشر من ثانوى بقى وصوت الضحك على وصوت بطة من اوضتها وضو صوت ضحككم عاوزة انام سعاد قالتلها بس يا بت الوسخة بطلى جعير وبتقولنا مش عارفة مالها لما بتكون نايمة صوتها بيكون مجعر ببص على باب الاوضة لاقيت بطة جت ولابسة تيشرت كت وبنطلون بيرمودا وعرقانة نيك وشعر منكوش بقول لسعاد بطة بصت على الباب لاقيتها جت وانا بحاول اغطى نفسى وهما بيضحكو سعاد بتقول هتدارى ايه ولا ايه جت بطة بتقول فى ايه ومال مودى عريان كده سهير بصت لسعاد وبتضحك وسعاد هى وبتضحك بتقول ل بطة بس حاسك عينك حد يعرف بكده بطة ردت وقالتى وانا صغيرة هقول لحد وفعلا بطة برغم سنها بس جدعة فى حفظ الاسرار سعاد قالتلها خدى المفاجاة مودى طلع بيتناك بطة فضلت تضحك وبتقول ماهو بصراحة ده مش جسم راجل ابدا ده جسم مرة لبوة بتتاخد فى الخرابة وانا بيعجبنى لسان بطة وشتيمها وانا كنت واقف لسه وسهير بتقول لف و واطى انا بلف وبموطى و مكسوف من بطة وسعاد قامت سهير فتحت طيزى وبطة وسعاد بيضحكو بطة قالت دى عايزله زبر حمار ولا دراع يترزع فى كسه المرة الهايجة دى و بتدرعلى فى الهوا انا خرمى هاج وبيفتح ويقفل ومن غير ما احس طلعت منى ظرطة غصب عنى من الهيجان فضلو يضحكو عليا و سهير هى وبتضحك بتقول يخربيتك يا بطة الواد هاجة وسهير قربت صباعها بتدعكلى خرم طيزى وبطة واقفة بتضحك وحاطة ايدها وسطها وبتقول لسهير ايوة حننيلها وادعكيلها جامد فى كسها الهايجة الوسخة دى جت بطة ومسكتنى من راسى قربت بقها من بوقى وقامت رزعانى تفة فى بوقى وقالتلى ابلع يا متناك بلعتها ورافعت دراعها وقالتلى تعال الحس باطى ونضفه اصلى صاحية من النوم وعرقانة فضلت الحس باطها العرقان وسعاد بتقولى بتعملى ايه يا بت قالتلى الخولات هى دى معاملتهم فضلت الحس عشر دقايق قامت قالتلى لف ووطى تفت على خرم طيزى دخلت صباعين وشوية ودخلت التالت وفضلت تنيك بسرعة برغم ان ايدها صغير بس كانت عنيفة وبتضربنى على طيزى وهى عمال حفر وتقوير بصوبعها فى خرمى انا فضلت اترعش ورجلى مش شيلانى وسهير وسعاد بيضحكو سعاد قالت خيبة عليك يا خول عيلة صغير بتلعبلك فى طيزك وانت بتترعش تحتها زى المتناكة يا مرة يا هايجة وبطة بتضربنى على طيزى وبتقولى امسك نفسك ياض واقف زى الناس يا علق وانا مش قادر شوية ولاقيتها مسكت بضانى جامد و شدتنى من ناحيتها و بعدين دخلت ايدها كلها انا عاوز انط من قدمها بس شدالى بضانى وبتنيك جامد اول ماسابت بضانى بسرعة روحت بعدت عن ونازل لتحت ببص لاقيتها مسكت قماشة وتمسح ايدها و دراعها وبتضحك امها قالتلها دخلتى لحد فين بتشاور لحد قبل كوعها بشوية وبتضحك سهير بتقول ل سعاد يلا دورك عاوزة ولا اقفل المحل وبتضحك سعاد بتقول بت يا بطة المتناك ده يشيل دراعى بطة قالتلها ده بلاعة سعاد ردت طب روحى هاتى ازازة الزيت من المطبخ وبتشمر اكمامهم وسعاد بتبصلى وبتقول هتدخلك دراعى يا متناك هريحهالك ببص على دراعها التخين وايدها وصوابعها الطويلة جت بطة سعاد نزلت جمبى على الارض وقعدت ورايا وبتقول لبطة اول ما اقولك كبى من الزيت تكبى سعاد بدأ بصباعين وبتدخل وتطلع فيهم بسرعة قالت كبى كبت بطى راحت سعاد دخلت صباعين تانى وبتنيكنى راحت مسكت بضانى جامد اوى وشدتهم ناحيتها رجعت بطيزى عليها وقالى لبطة كبى كبت بطة قامت راشة ايدها كلها وبتلفها جوه الحركة هيجتنى فشخ وبطة بتدعكلى طيزى وخالتى بتزق فى دراعى وبتلف ايدها وتطلعها وتدخل وتلف جوه وتطلعها وانا سايح ما بين نيك خالتى سعاد لطيزى ونعومة ايد ودعك بطة لطيزى سهير بتقولها احا طيزه شايلة لحد قبل كوعك يا سعاد بطة قالت مش قولتلكم بلاعة وسعاد تدخل وتطلع ربع سعاد على الوضع ده خالتى خرجت ايدها وبتضحك وانا حاسس طيزى الهوا دخل جوه وبقى نفق قمت استحميت وقعدنا سهر وهزرنا .
اتمنى يكون الجزء ده عجبكم
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: و انا وياك, موجب حلوان, فحل حريمك ياعرص و 16 آخرين
الجزء الاول

انا اسمى مودى 26 سنة سالب جسمى مليان ومربرب و طيزى كبيرة انا اول ما اتفتحت كنت فى المرحلة الثانوية اعيش فى منطقة المعادى ابويا اتوفى و انا عمرى 15 سنة و امى اتوفت وانا عندى 24 سنة انا عايش فى بيت عيلة ابويا كل واحد وله شقته عايش على ايراد تاجير محلين من ورث ابويا وخالتى عايشة معايا من ساعة ما امى اتوفت مطلقة ومخلفتش عيال خالتى اسمها سهير عمرى فى اول الستينات قمحاوية شوية و تخينة شوية انا بعتبرها امى التانية خالتى كانت دايما بتتخانق مع اهل ابويا لانهم مكنوش موافقين بجوازة امى و ابويا لان امى من عيلة على قد حالها بس خالتى كانت قادرة على عيلة ابويا ابويا هى كانت ست شلق تهزء اكبر شنب ولا يهمها مكانتش هى بتبدء مشاكل مع حد هى دايما كانت رد فعل لحد ما فى حصلت خناقة بين جدتى ام ابويا و خالتى خالتى طلعت شقتى حلفت انها هترجع بيتها وانا بصراحة مقدر اعيش من غيرها قولتلها لو مشيتى هروح معاكى قالتلى تروح فين مش هتستحمل تسيب الشقة دى وتيجى بيتى فضلت اقنعها لحد ما وافقت اروح معاها بيتها حضرت شنطتى واحنا ونزلين جدتى قالت رايح فين يا واد قولتلها رايح مع خالتى قالت هتسيب البيت الطويل العريض ده وهتروح عند بيت سهير يا واد دى اوضة قولتلها موافق عادى وهى بتتعصب قالتلى غور ما انت زى امك وعيلتها وش فقر سبتها تتكلم ومشينا ركبنا مواصلات لحد ما وصلنا بيت خالتى اللى كان فى منطقة شعبية اوى عشوائيات يعنى كانت البيت عبارة عن 3 اوض و حمام مشترك و ارضية الصالة مكنش راكب ليها حتى بلاط هو حصير مفروش على الارض و خلاص كل اوض ب عيلة مكنتش فى راجل ساكن كانو اتنين ستات كل واحدة فى اوضة اول ست دى اسمها محاسن كانت فمثلا 65 سنة او 67 كانت ست سمراء و مليانة شوية دى ارملة و مجوزة عيالها كلهم و عايشة لو حدها تانى واحدة ودى كانت شيماء دى فى الاربعينات من عمرها و رفيعة شوية بزازها كبيرة و طيزها كمان وبيضة اوى وعايشة مع ابنها عمرها سنة و مطلقة بعد سلامات و ترحيبات خالتى قالتلهم واحشتونى يا شراميط وبتضحك قالولها وانت كمان سبتهم يوضبو البيت وروحت اشتريت اكلها لما رجعت كانو بيخلصو اتعشينا مع بعض و دخلنا اوضة خالتى كانت كل اللى فيها سرير وكنبة و تربيزة عليها تليفزيون صغير خالتى قالتى مش مدايق من المكان قولتلها لا زى الفل اهم حاجة معاكم نمت على الكنبة وهى على السرير نمنا و تانى يوم كنت هيجان فشخ طبعا مبقتش طبعا ساكن انا وخالتى بس فى اتنين تانى معانا مسكت الموبايل اتفرج على سكس ولبس الهاند فرى واتفرجت على كذا فيلم لحد ما لاقيت فيلم قلب حياتى وهيجانى كانت ست بتنيك راجل هجت فشخ فضلت ادور على نفس نوعية الافلام دى بس بالعربى لاقيت مصرى كمان كانت ست بلدى ماسكت واحد شغالة بعبصة فيه تفكيرى للستات اتغير بقيت بهيج على ايد اى ست واتخيلها بتبعبصنى وطبعا المنضقة الجديدة اللى سكنت فيها بقيت اهيج على اى واحدة تشتم وانا كل يوم كل ساعة اسمع ست بتشتم خالتى دخلت الاوضة قعد تتفرج على التليفزيون انا قولت فى نفس استحمى يمكن اهدى قولت عاوز استحمى قالتلى استنى اجبلك مية سخنت مية ليا وجبتها وجات قالتلى استحمى هنا الحمام مشغول وقدامه وقت على بال ما يفضى قولتلها طب هستحمى فين قالتلى فى الركن اللى عندك قولتلها وانت هتقعدى فين قالتلى هنا انسى انى اطلع برة المسلسل اللى بتفرج عليها هيشتغل واد يا مودى انت مكسوف ما تستحمى قدامى وضحكت قولتلها لا قالتلى طب يلا لاقيتها قعدت على السرير وبتتفرج على التليفزيون كانت لابسة عباية بيتى ربع كم بصيت على ايد ودراع خالتى والهيجان زاد اكتر وخرمى بيفتح ويقفل قولت فى نفسى فوق يا مودى دى خالتك هتتبعبص منها و بحاول اطلع الفكرة من دماغى قلعت خالص واديت ضهرى لخالتى وبستحمى بحاول اغسل ضهرى مش عارف اوى وغسلته اى كلام سمعت صوت خالتى بتقولى اجى اساعدك انا مبقتش عارف اقول ايه بس هى قعدت تفكير لما سمعت صوت خطوات رجليها بتقرب منى قولتلها مش عاوز اتعبك قالتلى انت ابنى يا واد مسكت ضهرى وغسلته مرة واحدة ايدها بقت على طيزى وبتغسلها انا معرفتش اقول لا خلاص الهيجان سيطر عليا وهى كانت عافية صحتها مساعدها بتدعك اوى ووبتضحك قالتلى طيزك كبرت اوى انت طول عمرك طيزك كبيرة وانا مبقتش حاسس بنفسى خلاص سحت منها وبترعش قالتلى مالك يا ولا بتترعش كده ليه وبتتكلم هى وبتغسلى طيزى وهى بتغسل الحتة اللى فى النص من طيزى بس مدخلتش ايدها تغسل خرمى انا فنست شوية ليها راحت ضحكت وايدها وصلت لخرمى لما فنست فضلت طالعة نازلة ب ايدها وبتغسل لحد ما وثبتت صباعها عند خرمى وبتقولى يواد يا مودى خرمك واسع ليها كده انا الصدمة فوقتنى غسلت ايدها وقعدت على السرير نشفت نفسى ولبست هدومى لاقيتها بتعيط بقولها مالك قالتلى انتى مين عمل فيك كده ومن امتى انا معرفتش احافظ عليك ليه يا مودى يا ابنى انا قولتلها من زمان يا التى من ساعة الثانوية متزعليش منى قالتلى يا ابنى انا عاوزاك تكون مبسوط و تتجوز قولتلها ما انا مبسوط و بحاول افهمها انا مليش فى الجواز مش عارفة افهمها قالتلى يعنى محاولتش تضرب عشرة خالص قولتلها حاول بس مش بجيب فجاةاتغير معايا وابتدت تتغير وبتضحك احا قالتلى ازاى يعنى تقصد انك عطلان بصيت فى ارض وسكت قالتلى ورينى زبرك كده انا اتكسفت وبطلعه ليها فطست على نفسها وقالت احا كمان ده صباعى اطول واتخن منه دخله فى بنطلونك يا حبيبى شوفته خلاص اتارى بقى علشان كده بتتناك بصتلى وقالتلى اهم حاجة تكون مبسوط قولتلها اه ضحكت وقالتلى دول محاسن وشيماء كانو مكسوفيين منك كانو فكرينك راجل لكن قولى السكس اللى بتتفرج عليه طبيعى يعنى يعنى راجل بينيك مرة ولا راجل بيتناك من راجل بصيت ليها وقولتلها راجل مع راجل و حاجة تانى قالتلى حاجة ايه ما ده اللى معروف النيك الطبيعى و نيك الخولات قولتلها فى عادى ستات بتنيك راجل بصت وقالتلها احا يا متناك ازاى ده مسكت موبايلى وشغلت فيلم المصرى اللى الست البلدى بتبعبص الراجل بصت عليها وقالتلى اللى هيعيش ياما هيشوف بصت بطرف عينها وقالتلى علشان كده لما غسلتلك طيزك كنت بتترعش وفلقستلى معرفتش اقول ايه قالتلى اوعى كده المسلسل يشتغل وانا جوه نسى احا بعد كل ده هفضل هايج برضو قعدت ورجعت ضهرها على مسنت السرير ورافعت دراعها على راسها وبتتفرج وهى بتبص عليا وبتضحك فضلت تعمل كده كذا مرة لحد ما قالتلى خرمك بياكلك مش كده انا من غير كلام هزيت راسى اه هى من غير كلام قامت قعدت على الارض وقالتلى اقلع وتعال هنا نام على بطنك قمت زى المجنون قلعت بسرعة وهى بتضحك قالتلك الخرم شكلها جايب اخره وعايز فضلت تدعك فى طيزى ضربتنى عليها قولتلها احسن اللى بره يسمعو قالتلى ما يعرفو قولتلها يا ريت يعرفو ضحكت ضربتنى تانى عليها وقالتلى يخيبك واد فتحت طيزى وحاطت صباعها وبتدعك فى خرمى فجاة الباب خبط خالتى قالتلى زى ما انت جابت ملاية وغطتنى فتحت الباب كانت شيماء و محاست جايبين شاى وبسكوت دخلو شيماء و محاسن قعدو على الكنبة و خالتى جات قعدت على الارض جمبى الفكره عجبتنى وانا ممبسوط من جوايا بعد ما كنت بدور على ست تبعبصنى لاقيت تلاتة ستات قاعدين حوالين منى وانا قالع من تحت وطيزى عريانة مفيش الا الملاية لو اترفعت طيزى هتكون ليها وانا هجت اكتر راحت محاسن قالت مالك يا واد يا مودى نايم كده خالتى قالت اصل بديله لبوسة فضلو يضحكو شيماء قالتلى احنا مش كبرنا على كده خالتى بصتلى وقالتلى تحب اخلى محاسن والبت شيماء يدوهالك انا الهجيان اتحك فيها ومن غير وعى منى ومعرفش ازاى قولت كده روحت قايل ياريت راحو ضحكو كانت شيماء بتشرب الشاى شرقت محاسن قالتلى يخيبك راجل خالتى عملت حركة ب بوقها كده وقالت راجل بلا وكسة محاسن بصت وضحت وقالت لخالتى اوعى يكون مش راجل راحت خالتى ضحكت وسكتت اكلو البسكوت وشربو الشاى شيماء قامت وقالت انها ماشية خالتى بصتلها وقالتلها ليه شيماء قالت الدنيا حر هنا وبعدين مش متعودة البس كده فى الحر ده ببص عليها فعلا كانت عرقانة خالتى قالتلها ومين قالك تلبسى كده ما تقعدى زى عوايدك شيما رافعة حاجب وقالت لخالتى ازاى و بتشاور عليا خالتى ضحكت اقعدى طيب قعدت قامت خالتى تفت على ايدها وادخلت ايدها تحت الملاية ومسحت على خرمى و دخلته فى خرمى انا اتخضيت من اللى عملته خالتى بس كنت مبسوط وقولت اه محاسن وشيماء مبراقين ومصدومين ومحاسن قالت لخالتى بتعمليله ايه خالتى قالتلها انتى شايفة ايه شيماء قالت دى بعبصة خالتى قالتلها عليكى نور وخالتى دخلت الصباع التانى روحت قامط على صوابعها قالتلى متقمطش يا خول و محاسن مش مصدقة وقالت انت بتبعبصيه بجد مدخله صباعك بجد يعنى خالتى قالتلها ده صباعين وحياتك تحبو تشوفو شيماء بتضحك وبتقول اه اه خالتى رافعت الملاية محاسن و شيماء شهقو وفضلو يضحكو وخالتى فضلت تطبطب على طيزى وبتقول ايه رايكم محاسن قالت كبيرة اوى خالت قالت لشيماء صدقتى بقى لاقيت شيماء نومت ابنها على الكنبة وقامت قالعة العباية السوداء وقالت اه صدقت بصيت على شيمااء لابس عباية بيتى من غير اكمام من المرسومة عليها ميكى دى خالتى بصت لمحاسن وقالتلها مش نفسك تجربيه يا محاسن عارفكى بتحبى كده محاسن فضلت تضحك وقالت اه بحب كده بس مش لدرجة اعملها مع الرجالة خالتى قالتلها تعالى تعال ومسكت ايدها محاسن قالتلها استنى انا كمان حرانة قلعت العباية ام كم وكانت لابسة عباية ربع كم قامت خالتى ومحاسن قعدت مكان خالتى وهى بتبص لخالتى وتضحك وبتقولها دى راجل ازاى ده خالتى قالت بت يا شماء فوفى زبره كده وبتضحك نزلت شيماء جمب محاسن على الارض وتمد ايدها ناحية زبرى كانت ايدها ناعمة اوى وبتقول لخالتى فينه خالتى قاعدت على السرير وقالتلى نام على ضهرك وارفع راجلك لفوق راسى بقت عند رجل خالتى خالتى مسكت رجلى رفعها و فشختها عن بعض محاسن وشيماء فطسو على نفسهم من الضحكو وشماء مسكته بطرف صصوابعها علشان تعرف تمسكه وقالت احا يا متناكة ده زنبورى اكبر منه محاس مسكت طيزى وقربت لسانة من خرمى وفضلت تلحسلى خرمى وانا فضلت هيجان تحتهم وشيماء تدعك فردة طيزى دعكتين وتروحت رزاعانى ضربه عليها وانا منظر شيماء هى وعرقانة مهيجانى فشخ ببص لخالتى وبتقولى عايز ايه وانا قولتلها بصوت واطى نفسى الحس باط شيماء ضحت وقالت لشيماء بت شيماء الخول عاو عاوز يلحس باطك شيماء بصت لنفسها وقالت انا عرقانة اوى مش هينفع قولتلها انا موافق شيماء ضحكت وضربتنى قلم خفيف كده وقالت انت متناك اوى قربت منى ونزلت بباطها على بوقى وهى كانت نضيفة وبيضة اوى فضلت الحس فى باطها خلصت محاسن لحس قامت مدخلة صباعين وقالت ده وسع دخلت التالت فى الرابع وطيزى شالت الاربعة محاسن بصتلى وقالتلى حد دخل ايده فيك انا مصدوم وقولت لا محاسن بصت ل شيماء هاتى الفازلين قامت شيماء جرى جابت فازلين وشيماء بصت على ايد محاسن وقالت كبيرة على خرمه انا ايدى اصغر محاسن ضحكت وقالت طيزه شكلها عجباكى شيماء هى وبتضحكى وقالتلى اوى قربتوشيماء كانت ايدها ناعمة اوى دخلت صباعة وفضلت توسعالى كويس وايدها التانية بتدعك طيزى جت محاسن عند بوقى من غير ما تتكلم وقامت نزلت بباطها على بوقى مكنتش نضيفة زى شيماء بس لحستها برضو وفى اللحظة دى كانت شيماء دخلت اربع صوابع دهنت ايدها وحتة من دراعها بفزلين فضلت تحاول تدخل وتزق لحد ما دخلت كف ايدها واشتغلت تطلع وتدخل وتزود دول حتة من دراعها ووتدخل وتلف ايدها من جوه وتخرجها وانا مش حاسس باللى حواليا اعصابى سابت منى وبدات تطلع هواء مع دخول وخروج ايد شيماء لحد ما تعبو شيماء طلعت ايدها وباست فردة طيزى خلصنا ودخلت استحميت ودخلنا نمنا كل واحد فى اوضته
اتمنى يكون الجزء ده عجبكم
حلووة يا ريت نكمل
 
  • عجبني
التفاعلات: hotcock
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الجزء الاول

انا اسمى مودى 26 سنة سالب جسمى مليان ومربرب و طيزى كبيرة انا اول ما اتفتحت كنت فى المرحلة الثانوية اعيش فى منطقة المعادى ابويا اتوفى و انا عمرى 15 سنة و امى اتوفت وانا عندى 24 سنة انا عايش فى بيت عيلة ابويا كل واحد وله شقته عايش على ايراد تاجير محلين من ورث ابويا وخالتى عايشة معايا من ساعة ما امى اتوفت مطلقة ومخلفتش عيال خالتى اسمها سهير عمرى فى اول الستينات قمحاوية شوية و تخينة شوية انا بعتبرها امى التانية خالتى كانت دايما بتتخانق مع اهل ابويا لانهم مكنوش موافقين بجوازة امى و ابويا لان امى من عيلة على قد حالها بس خالتى كانت قادرة على عيلة ابويا ابويا هى كانت ست شلق تهزء اكبر شنب ولا يهمها مكانتش هى بتبدء مشاكل مع حد هى دايما كانت رد فعل لحد ما فى حصلت خناقة بين جدتى ام ابويا و خالتى خالتى طلعت شقتى حلفت انها هترجع بيتها وانا بصراحة مقدر اعيش من غيرها قولتلها لو مشيتى هروح معاكى قالتلى تروح فين مش هتستحمل تسيب الشقة دى وتيجى بيتى فضلت اقنعها لحد ما وافقت اروح معاها بيتها حضرت شنطتى واحنا ونزلين جدتى قالت رايح فين يا واد قولتلها رايح مع خالتى قالت هتسيب البيت الطويل العريض ده وهتروح عند بيت سهير يا واد دى اوضة قولتلها موافق عادى وهى بتتعصب قالتلى غور ما انت زى امك وعيلتها وش فقر سبتها تتكلم ومشينا ركبنا مواصلات لحد ما وصلنا بيت خالتى اللى كان فى منطقة شعبية اوى عشوائيات يعنى كانت البيت عبارة عن 3 اوض و حمام مشترك و ارضية الصالة مكنش راكب ليها حتى بلاط هو حصير مفروش على الارض و خلاص كل اوض ب عيلة مكنتش فى راجل ساكن كانو اتنين ستات كل واحدة فى اوضة اول ست دى اسمها محاسن كانت فمثلا 65 سنة او 67 كانت ست سمراء و مليانة شوية دى ارملة و مجوزة عيالها كلهم و عايشة لو حدها تانى واحدة ودى كانت شيماء دى فى الاربعينات من عمرها و رفيعة شوية بزازها كبيرة و طيزها كمان وبيضة اوى وعايشة مع ابنها عمرها سنة و مطلقة بعد سلامات و ترحيبات خالتى قالتلهم واحشتونى يا شراميط وبتضحك قالولها وانت كمان سبتهم يوضبو البيت وروحت اشتريت اكلها لما رجعت كانو بيخلصو اتعشينا مع بعض و دخلنا اوضة خالتى كانت كل اللى فيها سرير وكنبة و تربيزة عليها تليفزيون صغير خالتى قالتى مش مدايق من المكان قولتلها لا زى الفل اهم حاجة معاكم نمت على الكنبة وهى على السرير نمنا و تانى يوم كنت هيجان فشخ طبعا مبقتش طبعا ساكن انا وخالتى بس فى اتنين تانى معانا مسكت الموبايل اتفرج على سكس ولبس الهاند فرى واتفرجت على كذا فيلم لحد ما لاقيت فيلم قلب حياتى وهيجانى كانت ست بتنيك راجل هجت فشخ فضلت ادور على نفس نوعية الافلام دى بس بالعربى لاقيت مصرى كمان كانت ست بلدى ماسكت واحد شغالة بعبصة فيه تفكيرى للستات اتغير بقيت بهيج على ايد اى ست واتخيلها بتبعبصنى وطبعا المنضقة الجديدة اللى سكنت فيها بقيت اهيج على اى واحدة تشتم وانا كل يوم كل ساعة اسمع ست بتشتم خالتى دخلت الاوضة قعد تتفرج على التليفزيون انا قولت فى نفس استحمى يمكن اهدى قولت عاوز استحمى قالتلى استنى اجبلك مية سخنت مية ليا وجبتها وجات قالتلى استحمى هنا الحمام مشغول وقدامه وقت على بال ما يفضى قولتلها طب هستحمى فين قالتلى فى الركن اللى عندك قولتلها وانت هتقعدى فين قالتلى هنا انسى انى اطلع برة المسلسل اللى بتفرج عليها هيشتغل واد يا مودى انت مكسوف ما تستحمى قدامى وضحكت قولتلها لا قالتلى طب يلا لاقيتها قعدت على السرير وبتتفرج على التليفزيون كانت لابسة عباية بيتى ربع كم بصيت على ايد ودراع خالتى والهيجان زاد اكتر وخرمى بيفتح ويقفل قولت فى نفسى فوق يا مودى دى خالتك هتتبعبص منها و بحاول اطلع الفكرة من دماغى قلعت خالص واديت ضهرى لخالتى وبستحمى بحاول اغسل ضهرى مش عارف اوى وغسلته اى كلام سمعت صوت خالتى بتقولى اجى اساعدك انا مبقتش عارف اقول ايه بس هى قعدت تفكير لما سمعت صوت خطوات رجليها بتقرب منى قولتلها مش عاوز اتعبك قالتلى انت ابنى يا واد مسكت ضهرى وغسلته مرة واحدة ايدها بقت على طيزى وبتغسلها انا معرفتش اقول لا خلاص الهيجان سيطر عليا وهى كانت عافية صحتها مساعدها بتدعك اوى ووبتضحك قالتلى طيزك كبرت اوى انت طول عمرك طيزك كبيرة وانا مبقتش حاسس بنفسى خلاص سحت منها وبترعش قالتلى مالك يا ولا بتترعش كده ليه وبتتكلم هى وبتغسلى طيزى وهى بتغسل الحتة اللى فى النص من طيزى بس مدخلتش ايدها تغسل خرمى انا فنست شوية ليها راحت ضحكت وايدها وصلت لخرمى لما فنست فضلت طالعة نازلة ب ايدها وبتغسل لحد ما وثبتت صباعها عند خرمى وبتقولى يواد يا مودى خرمك واسع ليها كده انا الصدمة فوقتنى غسلت ايدها وقعدت على السرير نشفت نفسى ولبست هدومى لاقيتها بتعيط بقولها مالك قالتلى انتى مين عمل فيك كده ومن امتى انا معرفتش احافظ عليك ليه يا مودى يا ابنى انا قولتلها من زمان يا التى من ساعة الثانوية متزعليش منى قالتلى يا ابنى انا عاوزاك تكون مبسوط و تتجوز قولتلها ما انا مبسوط و بحاول افهمها انا مليش فى الجواز مش عارفة افهمها قالتلى يعنى محاولتش تضرب عشرة خالص قولتلها حاول بس مش بجيب فجاةاتغير معايا وابتدت تتغير وبتضحك احا قالتلى ازاى يعنى تقصد انك عطلان بصيت فى ارض وسكت قالتلى ورينى زبرك كده انا اتكسفت وبطلعه ليها فطست على نفسها وقالت احا كمان ده صباعى اطول واتخن منه دخله فى بنطلونك يا حبيبى شوفته خلاص اتارى بقى علشان كده بتتناك بصتلى وقالتلى اهم حاجة تكون مبسوط قولتلها اه ضحكت وقالتلى دول محاسن وشيماء كانو مكسوفيين منك كانو فكرينك راجل لكن قولى السكس اللى بتتفرج عليه طبيعى يعنى يعنى راجل بينيك مرة ولا راجل بيتناك من راجل بصيت ليها وقولتلها راجل مع راجل و حاجة تانى قالتلى حاجة ايه ما ده اللى معروف النيك الطبيعى و نيك الخولات قولتلها فى عادى ستات بتنيك راجل بصت وقالتلها احا يا متناك ازاى ده مسكت موبايلى وشغلت فيلم المصرى اللى الست البلدى بتبعبص الراجل بصت عليها وقالتلى اللى هيعيش ياما هيشوف بصت بطرف عينها وقالتلى علشان كده لما غسلتلك طيزك كنت بتترعش وفلقستلى معرفتش اقول ايه قالتلى اوعى كده المسلسل يشتغل وانا جوه نسى احا بعد كل ده هفضل هايج برضو قعدت ورجعت ضهرها على مسنت السرير ورافعت دراعها على راسها وبتتفرج وهى بتبص عليا وبتضحك فضلت تعمل كده كذا مرة لحد ما قالتلى خرمك بياكلك مش كده انا من غير كلام هزيت راسى اه هى من غير كلام قامت قعدت على الارض وقالتلى اقلع وتعال هنا نام على بطنك قمت زى المجنون قلعت بسرعة وهى بتضحك قالتلك الخرم شكلها جايب اخره وعايز فضلت تدعك فى طيزى ضربتنى عليها قولتلها احسن اللى بره يسمعو قالتلى ما يعرفو قولتلها يا ريت يعرفو ضحكت ضربتنى تانى عليها وقالتلى يخيبك واد فتحت طيزى وحاطت صباعها وبتدعك فى خرمى فجاة الباب خبط خالتى قالتلى زى ما انت جابت ملاية وغطتنى فتحت الباب كانت شيماء و محاست جايبين شاى وبسكوت دخلو شيماء و محاسن قعدو على الكنبة و خالتى جات قعدت على الارض جمبى الفكره عجبتنى وانا ممبسوط من جوايا بعد ما كنت بدور على ست تبعبصنى لاقيت تلاتة ستات قاعدين حوالين منى وانا قالع من تحت وطيزى عريانة مفيش الا الملاية لو اترفعت طيزى هتكون ليها وانا هجت اكتر راحت محاسن قالت مالك يا واد يا مودى نايم كده خالتى قالت اصل بديله لبوسة فضلو يضحكو شيماء قالتلى احنا مش كبرنا على كده خالتى بصتلى وقالتلى تحب اخلى محاسن والبت شيماء يدوهالك انا الهجيان اتحك فيها ومن غير وعى منى ومعرفش ازاى قولت كده روحت قايل ياريت راحو ضحكو كانت شيماء بتشرب الشاى شرقت محاسن قالتلى يخيبك راجل خالتى عملت حركة ب بوقها كده وقالت راجل بلا وكسة محاسن بصت وضحت وقالت لخالتى اوعى يكون مش راجل راحت خالتى ضحكت وسكتت اكلو البسكوت وشربو الشاى شيماء قامت وقالت انها ماشية خالتى بصتلها وقالتلها ليه شيماء قالت الدنيا حر هنا وبعدين مش متعودة البس كده فى الحر ده ببص عليها فعلا كانت عرقانة خالتى قالتلها ومين قالك تلبسى كده ما تقعدى زى عوايدك شيما رافعة حاجب وقالت لخالتى ازاى و بتشاور عليا خالتى ضحكت اقعدى طيب قعدت قامت خالتى تفت على ايدها وادخلت ايدها تحت الملاية ومسحت على خرمى و دخلته فى خرمى انا اتخضيت من اللى عملته خالتى بس كنت مبسوط وقولت اه محاسن وشيماء مبراقين ومصدومين ومحاسن قالت لخالتى بتعمليله ايه خالتى قالتلها انتى شايفة ايه شيماء قالت دى بعبصة خالتى قالتلها عليكى نور وخالتى دخلت الصباع التانى روحت قامط على صوابعها قالتلى متقمطش يا خول و محاسن مش مصدقة وقالت انت بتبعبصيه بجد مدخله صباعك بجد يعنى خالتى قالتلها ده صباعين وحياتك تحبو تشوفو شيماء بتضحك وبتقول اه اه خالتى رافعت الملاية محاسن و شيماء شهقو وفضلو يضحكو وخالتى فضلت تطبطب على طيزى وبتقول ايه رايكم محاسن قالت كبيرة اوى خالت قالت لشيماء صدقتى بقى لاقيت شيماء نومت ابنها على الكنبة وقامت قالعة العباية السوداء وقالت اه صدقت بصيت على شيمااء لابس عباية بيتى من غير اكمام من المرسومة عليها ميكى دى خالتى بصت لمحاسن وقالتلها مش نفسك تجربيه يا محاسن عارفكى بتحبى كده محاسن فضلت تضحك وقالت اه بحب كده بس مش لدرجة اعملها مع الرجالة خالتى قالتلها تعالى تعال ومسكت ايدها محاسن قالتلها استنى انا كمان حرانة قلعت العباية ام كم وكانت لابسة عباية ربع كم قامت خالتى ومحاسن قعدت مكان خالتى وهى بتبص لخالتى وتضحك وبتقولها دى راجل ازاى ده خالتى قالت بت يا شماء فوفى زبره كده وبتضحك نزلت شيماء جمب محاسن على الارض وتمد ايدها ناحية زبرى كانت ايدها ناعمة اوى وبتقول لخالتى فينه خالتى قاعدت على السرير وقالتلى نام على ضهرك وارفع راجلك لفوق راسى بقت عند رجل خالتى خالتى مسكت رجلى رفعها و فشختها عن بعض محاسن وشيماء فطسو على نفسهم من الضحكو وشماء مسكته بطرف صصوابعها علشان تعرف تمسكه وقالت احا يا متناكة ده زنبورى اكبر منه محاس مسكت طيزى وقربت لسانة من خرمى وفضلت تلحسلى خرمى وانا فضلت هيجان تحتهم وشيماء تدعك فردة طيزى دعكتين وتروحت رزاعانى ضربه عليها وانا منظر شيماء هى وعرقانة مهيجانى فشخ ببص لخالتى وبتقولى عايز ايه وانا قولتلها بصوت واطى نفسى الحس باط شيماء ضحت وقالت لشيماء بت شيماء الخول عاو عاوز يلحس باطك شيماء بصت لنفسها وقالت انا عرقانة اوى مش هينفع قولتلها انا موافق شيماء ضحكت وضربتنى قلم خفيف كده وقالت انت متناك اوى قربت منى ونزلت بباطها على بوقى وهى كانت نضيفة وبيضة اوى فضلت الحس فى باطها خلصت محاسن لحس قامت مدخلة صباعين وقالت ده وسع دخلت التالت فى الرابع وطيزى شالت الاربعة محاسن بصتلى وقالتلى حد دخل ايده فيك انا مصدوم وقولت لا محاسن بصت ل شيماء هاتى الفازلين قامت شيماء جرى جابت فازلين وشيماء بصت على ايد محاسن وقالت كبيرة على خرمه انا ايدى اصغر محاسن ضحكت وقالت طيزه شكلها عجباكى شيماء هى وبتضحكى وقالتلى اوى قربتوشيماء كانت ايدها ناعمة اوى دخلت صباعة وفضلت توسعالى كويس وايدها التانية بتدعك طيزى جت محاسن عند بوقى من غير ما تتكلم وقامت نزلت بباطها على بوقى مكنتش نضيفة زى شيماء بس لحستها برضو وفى اللحظة دى كانت شيماء دخلت اربع صوابع دهنت ايدها وحتة من دراعها بفزلين فضلت تحاول تدخل وتزق لحد ما دخلت كف ايدها واشتغلت تطلع وتدخل وتزود دول حتة من دراعها ووتدخل وتلف ايدها من جوه وتخرجها وانا مش حاسس باللى حواليا اعصابى سابت منى وبدات تطلع هواء مع دخول وخروج ايد شيماء لحد ما تعبو شيماء طلعت ايدها وباست فردة طيزى خلصنا ودخلت استحميت ودخلنا نمنا كل واحد فى اوضته
اتمنى يكون الجزء ده عجبكم
عاوز انيك هايج اوى
 
  • عجبني
التفاعلات: العاشق الحيران
الجزء الاول

انا اسمى مودى 26 سنة سالب جسمى مليان ومربرب و طيزى كبيرة انا اول ما اتفتحت كنت فى المرحلة الثانوية اعيش فى منطقة المعادى ابويا اتوفى و انا عمرى 15 سنة و امى اتوفت وانا عندى 24 سنة انا عايش فى بيت عيلة ابويا كل واحد وله شقته عايش على ايراد تاجير محلين من ورث ابويا وخالتى عايشة معايا من ساعة ما امى اتوفت مطلقة ومخلفتش عيال خالتى اسمها سهير عمرى فى اول الستينات قمحاوية شوية و تخينة شوية انا بعتبرها امى التانية خالتى كانت دايما بتتخانق مع اهل ابويا لانهم مكنوش موافقين بجوازة امى و ابويا لان امى من عيلة على قد حالها بس خالتى كانت قادرة على عيلة ابويا ابويا هى كانت ست شلق تهزء اكبر شنب ولا يهمها مكانتش هى بتبدء مشاكل مع حد هى دايما كانت رد فعل لحد ما فى حصلت خناقة بين جدتى ام ابويا و خالتى خالتى طلعت شقتى حلفت انها هترجع بيتها وانا بصراحة مقدر اعيش من غيرها قولتلها لو مشيتى هروح معاكى قالتلى تروح فين مش هتستحمل تسيب الشقة دى وتيجى بيتى فضلت اقنعها لحد ما وافقت اروح معاها بيتها حضرت شنطتى واحنا ونزلين جدتى قالت رايح فين يا واد قولتلها رايح مع خالتى قالت هتسيب البيت الطويل العريض ده وهتروح عند بيت سهير يا واد دى اوضة قولتلها موافق عادى وهى بتتعصب قالتلى غور ما انت زى امك وعيلتها وش فقر سبتها تتكلم ومشينا ركبنا مواصلات لحد ما وصلنا بيت خالتى اللى كان فى منطقة شعبية اوى عشوائيات يعنى كانت البيت عبارة عن 3 اوض و حمام مشترك و ارضية الصالة مكنش راكب ليها حتى بلاط هو حصير مفروش على الارض و خلاص كل اوض ب عيلة مكنتش فى راجل ساكن كانو اتنين ستات كل واحدة فى اوضة اول ست دى اسمها محاسن كانت فمثلا 65 سنة او 67 كانت ست سمراء و مليانة شوية دى ارملة و مجوزة عيالها كلهم و عايشة لو حدها تانى واحدة ودى كانت شيماء دى فى الاربعينات من عمرها و رفيعة شوية بزازها كبيرة و طيزها كمان وبيضة اوى وعايشة مع ابنها عمرها سنة و مطلقة بعد سلامات و ترحيبات خالتى قالتلهم واحشتونى يا شراميط وبتضحك قالولها وانت كمان سبتهم يوضبو البيت وروحت اشتريت اكلها لما رجعت كانو بيخلصو اتعشينا مع بعض و دخلنا اوضة خالتى كانت كل اللى فيها سرير وكنبة و تربيزة عليها تليفزيون صغير خالتى قالتى مش مدايق من المكان قولتلها لا زى الفل اهم حاجة معاكم نمت على الكنبة وهى على السرير نمنا و تانى يوم كنت هيجان فشخ طبعا مبقتش طبعا ساكن انا وخالتى بس فى اتنين تانى معانا مسكت الموبايل اتفرج على سكس ولبس الهاند فرى واتفرجت على كذا فيلم لحد ما لاقيت فيلم قلب حياتى وهيجانى كانت ست بتنيك راجل هجت فشخ فضلت ادور على نفس نوعية الافلام دى بس بالعربى لاقيت مصرى كمان كانت ست بلدى ماسكت واحد شغالة بعبصة فيه تفكيرى للستات اتغير بقيت بهيج على ايد اى ست واتخيلها بتبعبصنى وطبعا المنضقة الجديدة اللى سكنت فيها بقيت اهيج على اى واحدة تشتم وانا كل يوم كل ساعة اسمع ست بتشتم خالتى دخلت الاوضة قعد تتفرج على التليفزيون انا قولت فى نفس استحمى يمكن اهدى قولت عاوز استحمى قالتلى استنى اجبلك مية سخنت مية ليا وجبتها وجات قالتلى استحمى هنا الحمام مشغول وقدامه وقت على بال ما يفضى قولتلها طب هستحمى فين قالتلى فى الركن اللى عندك قولتلها وانت هتقعدى فين قالتلى هنا انسى انى اطلع برة المسلسل اللى بتفرج عليها هيشتغل واد يا مودى انت مكسوف ما تستحمى قدامى وضحكت قولتلها لا قالتلى طب يلا لاقيتها قعدت على السرير وبتتفرج على التليفزيون كانت لابسة عباية بيتى ربع كم بصيت على ايد ودراع خالتى والهيجان زاد اكتر وخرمى بيفتح ويقفل قولت فى نفسى فوق يا مودى دى خالتك هتتبعبص منها و بحاول اطلع الفكرة من دماغى قلعت خالص واديت ضهرى لخالتى وبستحمى بحاول اغسل ضهرى مش عارف اوى وغسلته اى كلام سمعت صوت خالتى بتقولى اجى اساعدك انا مبقتش عارف اقول ايه بس هى قعدت تفكير لما سمعت صوت خطوات رجليها بتقرب منى قولتلها مش عاوز اتعبك قالتلى انت ابنى يا واد مسكت ضهرى وغسلته مرة واحدة ايدها بقت على طيزى وبتغسلها انا معرفتش اقول لا خلاص الهيجان سيطر عليا وهى كانت عافية صحتها مساعدها بتدعك اوى ووبتضحك قالتلى طيزك كبرت اوى انت طول عمرك طيزك كبيرة وانا مبقتش حاسس بنفسى خلاص سحت منها وبترعش قالتلى مالك يا ولا بتترعش كده ليه وبتتكلم هى وبتغسلى طيزى وهى بتغسل الحتة اللى فى النص من طيزى بس مدخلتش ايدها تغسل خرمى انا فنست شوية ليها راحت ضحكت وايدها وصلت لخرمى لما فنست فضلت طالعة نازلة ب ايدها وبتغسل لحد ما وثبتت صباعها عند خرمى وبتقولى يواد يا مودى خرمك واسع ليها كده انا الصدمة فوقتنى غسلت ايدها وقعدت على السرير نشفت نفسى ولبست هدومى لاقيتها بتعيط بقولها مالك قالتلى انتى مين عمل فيك كده ومن امتى انا معرفتش احافظ عليك ليه يا مودى يا ابنى انا قولتلها من زمان يا التى من ساعة الثانوية متزعليش منى قالتلى يا ابنى انا عاوزاك تكون مبسوط و تتجوز قولتلها ما انا مبسوط و بحاول افهمها انا مليش فى الجواز مش عارفة افهمها قالتلى يعنى محاولتش تضرب عشرة خالص قولتلها حاول بس مش بجيب فجاةاتغير معايا وابتدت تتغير وبتضحك احا قالتلى ازاى يعنى تقصد انك عطلان بصيت فى ارض وسكت قالتلى ورينى زبرك كده انا اتكسفت وبطلعه ليها فطست على نفسها وقالت احا كمان ده صباعى اطول واتخن منه دخله فى بنطلونك يا حبيبى شوفته خلاص اتارى بقى علشان كده بتتناك بصتلى وقالتلى اهم حاجة تكون مبسوط قولتلها اه ضحكت وقالتلى دول محاسن وشيماء كانو مكسوفيين منك كانو فكرينك راجل لكن قولى السكس اللى بتتفرج عليه طبيعى يعنى يعنى راجل بينيك مرة ولا راجل بيتناك من راجل بصيت ليها وقولتلها راجل مع راجل و حاجة تانى قالتلى حاجة ايه ما ده اللى معروف النيك الطبيعى و نيك الخولات قولتلها فى عادى ستات بتنيك راجل بصت وقالتلها احا يا متناك ازاى ده مسكت موبايلى وشغلت فيلم المصرى اللى الست البلدى بتبعبص الراجل بصت عليها وقالتلى اللى هيعيش ياما هيشوف بصت بطرف عينها وقالتلى علشان كده لما غسلتلك طيزك كنت بتترعش وفلقستلى معرفتش اقول ايه قالتلى اوعى كده المسلسل يشتغل وانا جوه نسى احا بعد كل ده هفضل هايج برضو قعدت ورجعت ضهرها على مسنت السرير ورافعت دراعها على راسها وبتتفرج وهى بتبص عليا وبتضحك فضلت تعمل كده كذا مرة لحد ما قالتلى خرمك بياكلك مش كده انا من غير كلام هزيت راسى اه هى من غير كلام قامت قعدت على الارض وقالتلى اقلع وتعال هنا نام على بطنك قمت زى المجنون قلعت بسرعة وهى بتضحك قالتلك الخرم شكلها جايب اخره وعايز فضلت تدعك فى طيزى ضربتنى عليها قولتلها احسن اللى بره يسمعو قالتلى ما يعرفو قولتلها يا ريت يعرفو ضحكت ضربتنى تانى عليها وقالتلى يخيبك واد فتحت طيزى وحاطت صباعها وبتدعك فى خرمى فجاة الباب خبط خالتى قالتلى زى ما انت جابت ملاية وغطتنى فتحت الباب كانت شيماء و محاست جايبين شاى وبسكوت دخلو شيماء و محاسن قعدو على الكنبة و خالتى جات قعدت على الارض جمبى الفكره عجبتنى وانا ممبسوط من جوايا بعد ما كنت بدور على ست تبعبصنى لاقيت تلاتة ستات قاعدين حوالين منى وانا قالع من تحت وطيزى عريانة مفيش الا الملاية لو اترفعت طيزى هتكون ليها وانا هجت اكتر راحت محاسن قالت مالك يا واد يا مودى نايم كده خالتى قالت اصل بديله لبوسة فضلو يضحكو شيماء قالتلى احنا مش كبرنا على كده خالتى بصتلى وقالتلى تحب اخلى محاسن والبت شيماء يدوهالك انا الهجيان اتحك فيها ومن غير وعى منى ومعرفش ازاى قولت كده روحت قايل ياريت راحو ضحكو كانت شيماء بتشرب الشاى شرقت محاسن قالتلى يخيبك راجل خالتى عملت حركة ب بوقها كده وقالت راجل بلا وكسة محاسن بصت وضحت وقالت لخالتى اوعى يكون مش راجل راحت خالتى ضحكت وسكتت اكلو البسكوت وشربو الشاى شيماء قامت وقالت انها ماشية خالتى بصتلها وقالتلها ليه شيماء قالت الدنيا حر هنا وبعدين مش متعودة البس كده فى الحر ده ببص عليها فعلا كانت عرقانة خالتى قالتلها ومين قالك تلبسى كده ما تقعدى زى عوايدك شيما رافعة حاجب وقالت لخالتى ازاى و بتشاور عليا خالتى ضحكت اقعدى طيب قعدت قامت خالتى تفت على ايدها وادخلت ايدها تحت الملاية ومسحت على خرمى و دخلته فى خرمى انا اتخضيت من اللى عملته خالتى بس كنت مبسوط وقولت اه محاسن وشيماء مبراقين ومصدومين ومحاسن قالت لخالتى بتعمليله ايه خالتى قالتلها انتى شايفة ايه شيماء قالت دى بعبصة خالتى قالتلها عليكى نور وخالتى دخلت الصباع التانى روحت قامط على صوابعها قالتلى متقمطش يا خول و محاسن مش مصدقة وقالت انت بتبعبصيه بجد مدخله صباعك بجد يعنى خالتى قالتلها ده صباعين وحياتك تحبو تشوفو شيماء بتضحك وبتقول اه اه خالتى رافعت الملاية محاسن و شيماء شهقو وفضلو يضحكو وخالتى فضلت تطبطب على طيزى وبتقول ايه رايكم محاسن قالت كبيرة اوى خالت قالت لشيماء صدقتى بقى لاقيت شيماء نومت ابنها على الكنبة وقامت قالعة العباية السوداء وقالت اه صدقت بصيت على شيمااء لابس عباية بيتى من غير اكمام من المرسومة عليها ميكى دى خالتى بصت لمحاسن وقالتلها مش نفسك تجربيه يا محاسن عارفكى بتحبى كده محاسن فضلت تضحك وقالت اه بحب كده بس مش لدرجة اعملها مع الرجالة خالتى قالتلها تعالى تعال ومسكت ايدها محاسن قالتلها استنى انا كمان حرانة قلعت العباية ام كم وكانت لابسة عباية ربع كم قامت خالتى ومحاسن قعدت مكان خالتى وهى بتبص لخالتى وتضحك وبتقولها دى راجل ازاى ده خالتى قالت بت يا شماء فوفى زبره كده وبتضحك نزلت شيماء جمب محاسن على الارض وتمد ايدها ناحية زبرى كانت ايدها ناعمة اوى وبتقول لخالتى فينه خالتى قاعدت على السرير وقالتلى نام على ضهرك وارفع راجلك لفوق راسى بقت عند رجل خالتى خالتى مسكت رجلى رفعها و فشختها عن بعض محاسن وشيماء فطسو على نفسهم من الضحكو وشماء مسكته بطرف صصوابعها علشان تعرف تمسكه وقالت احا يا متناكة ده زنبورى اكبر منه محاس مسكت طيزى وقربت لسانة من خرمى وفضلت تلحسلى خرمى وانا فضلت هيجان تحتهم وشيماء تدعك فردة طيزى دعكتين وتروحت رزاعانى ضربه عليها وانا منظر شيماء هى وعرقانة مهيجانى فشخ ببص لخالتى وبتقولى عايز ايه وانا قولتلها بصوت واطى نفسى الحس باط شيماء ضحت وقالت لشيماء بت شيماء الخول عاو عاوز يلحس باطك شيماء بصت لنفسها وقالت انا عرقانة اوى مش هينفع قولتلها انا موافق شيماء ضحكت وضربتنى قلم خفيف كده وقالت انت متناك اوى قربت منى ونزلت بباطها على بوقى وهى كانت نضيفة وبيضة اوى فضلت الحس فى باطها خلصت محاسن لحس قامت مدخلة صباعين وقالت ده وسع دخلت التالت فى الرابع وطيزى شالت الاربعة محاسن بصتلى وقالتلى حد دخل ايده فيك انا مصدوم وقولت لا محاسن بصت ل شيماء هاتى الفازلين قامت شيماء جرى جابت فازلين وشيماء بصت على ايد محاسن وقالت كبيرة على خرمه انا ايدى اصغر محاسن ضحكت وقالت طيزه شكلها عجباكى شيماء هى وبتضحكى وقالتلى اوى قربتوشيماء كانت ايدها ناعمة اوى دخلت صباعة وفضلت توسعالى كويس وايدها التانية بتدعك طيزى جت محاسن عند بوقى من غير ما تتكلم وقامت نزلت بباطها على بوقى مكنتش نضيفة زى شيماء بس لحستها برضو وفى اللحظة دى كانت شيماء دخلت اربع صوابع دهنت ايدها وحتة من دراعها بفزلين فضلت تحاول تدخل وتزق لحد ما دخلت كف ايدها واشتغلت تطلع وتدخل وتزود دول حتة من دراعها ووتدخل وتلف ايدها من جوه وتخرجها وانا مش حاسس باللى حواليا اعصابى سابت منى وبدات تطلع هواء مع دخول وخروج ايد شيماء لحد ما تعبو شيماء طلعت ايدها وباست فردة طيزى خلصنا ودخلت استحميت ودخلنا نمنا كل واحد فى اوضته
اتمنى يكون الجزء ده عجبكم
حلوه اوى يابختك يارتني مكانك
 
هاي
الجزء الاول

انا اسمى مودى 26 سنة سالب جسمى مليان ومربرب و طيزى كبيرة انا اول ما اتفتحت كنت فى المرحلة الثانوية اعيش فى منطقة المعادى ابويا اتوفى و انا عمرى 15 سنة و امى اتوفت وانا عندى 24 سنة انا عايش فى بيت عيلة ابويا كل واحد وله شقته عايش على ايراد تاجير محلين من ورث ابويا وخالتى عايشة معايا من ساعة ما امى اتوفت مطلقة ومخلفتش عيال خالتى اسمها سهير عمرى فى اول الستينات قمحاوية شوية و تخينة شوية انا بعتبرها امى التانية خالتى كانت دايما بتتخانق مع اهل ابويا لانهم مكنوش موافقين بجوازة امى و ابويا لان امى من عيلة على قد حالها بس خالتى كانت قادرة على عيلة ابويا ابويا هى كانت ست شلق تهزء اكبر شنب ولا يهمها مكانتش هى بتبدء مشاكل مع حد هى دايما كانت رد فعل لحد ما فى حصلت خناقة بين جدتى ام ابويا و خالتى خالتى طلعت شقتى حلفت انها هترجع بيتها وانا بصراحة مقدر اعيش من غيرها قولتلها لو مشيتى هروح معاكى قالتلى تروح فين مش هتستحمل تسيب الشقة دى وتيجى بيتى فضلت اقنعها لحد ما وافقت اروح معاها بيتها حضرت شنطتى واحنا ونزلين جدتى قالت رايح فين يا واد قولتلها رايح مع خالتى قالت هتسيب البيت الطويل العريض ده وهتروح عند بيت سهير يا واد دى اوضة قولتلها موافق عادى وهى بتتعصب قالتلى غور ما انت زى امك وعيلتها وش فقر سبتها تتكلم ومشينا ركبنا مواصلات لحد ما وصلنا بيت خالتى اللى كان فى منطقة شعبية اوى عشوائيات يعنى كانت البيت عبارة عن 3 اوض و حمام مشترك و ارضية الصالة مكنش راكب ليها حتى بلاط هو حصير مفروش على الارض و خلاص كل اوض ب عيلة مكنتش فى راجل ساكن كانو اتنين ستات كل واحدة فى اوضة اول ست دى اسمها محاسن كانت فمثلا 65 سنة او 67 كانت ست سمراء و مليانة شوية دى ارملة و مجوزة عيالها كلهم و عايشة لو حدها تانى واحدة ودى كانت شيماء دى فى الاربعينات من عمرها و رفيعة شوية بزازها كبيرة و طيزها كمان وبيضة اوى وعايشة مع ابنها عمرها سنة و مطلقة بعد سلامات و ترحيبات خالتى قالتلهم واحشتونى يا شراميط وبتضحك قالولها وانت كمان سبتهم يوضبو البيت وروحت اشتريت اكلها لما رجعت كانو بيخلصو اتعشينا مع بعض و دخلنا اوضة خالتى كانت كل اللى فيها سرير وكنبة و تربيزة عليها تليفزيون صغير خالتى قالتى مش مدايق من المكان قولتلها لا زى الفل اهم حاجة معاكم نمت على الكنبة وهى على السرير نمنا و تانى يوم كنت هيجان فشخ طبعا مبقتش طبعا ساكن انا وخالتى بس فى اتنين تانى معانا مسكت الموبايل اتفرج على سكس ولبس الهاند فرى واتفرجت على كذا فيلم لحد ما لاقيت فيلم قلب حياتى وهيجانى كانت ست بتنيك راجل هجت فشخ فضلت ادور على نفس نوعية الافلام دى بس بالعربى لاقيت مصرى كمان كانت ست بلدى ماسكت واحد شغالة بعبصة فيه تفكيرى للستات اتغير بقيت بهيج على ايد اى ست واتخيلها بتبعبصنى وطبعا المنضقة الجديدة اللى سكنت فيها بقيت اهيج على اى واحدة تشتم وانا كل يوم كل ساعة اسمع ست بتشتم خالتى دخلت الاوضة قعد تتفرج على التليفزيون انا قولت فى نفس استحمى يمكن اهدى قولت عاوز استحمى قالتلى استنى اجبلك مية سخنت مية ليا وجبتها وجات قالتلى استحمى هنا الحمام مشغول وقدامه وقت على بال ما يفضى قولتلها طب هستحمى فين قالتلى فى الركن اللى عندك قولتلها وانت هتقعدى فين قالتلى هنا انسى انى اطلع برة المسلسل اللى بتفرج عليها هيشتغل واد يا مودى انت مكسوف ما تستحمى قدامى وضحكت قولتلها لا قالتلى طب يلا لاقيتها قعدت على السرير وبتتفرج على التليفزيون كانت لابسة عباية بيتى ربع كم بصيت على ايد ودراع خالتى والهيجان زاد اكتر وخرمى بيفتح ويقفل قولت فى نفسى فوق يا مودى دى خالتك هتتبعبص منها و بحاول اطلع الفكرة من دماغى قلعت خالص واديت ضهرى لخالتى وبستحمى بحاول اغسل ضهرى مش عارف اوى وغسلته اى كلام سمعت صوت خالتى بتقولى اجى اساعدك انا مبقتش عارف اقول ايه بس هى قعدت تفكير لما سمعت صوت خطوات رجليها بتقرب منى قولتلها مش عاوز اتعبك قالتلى انت ابنى يا واد مسكت ضهرى وغسلته مرة واحدة ايدها بقت على طيزى وبتغسلها انا معرفتش اقول لا خلاص الهيجان سيطر عليا وهى كانت عافية صحتها مساعدها بتدعك اوى ووبتضحك قالتلى طيزك كبرت اوى انت طول عمرك طيزك كبيرة وانا مبقتش حاسس بنفسى خلاص سحت منها وبترعش قالتلى مالك يا ولا بتترعش كده ليه وبتتكلم هى وبتغسلى طيزى وهى بتغسل الحتة اللى فى النص من طيزى بس مدخلتش ايدها تغسل خرمى انا فنست شوية ليها راحت ضحكت وايدها وصلت لخرمى لما فنست فضلت طالعة نازلة ب ايدها وبتغسل لحد ما وثبتت صباعها عند خرمى وبتقولى يواد يا مودى خرمك واسع ليها كده انا الصدمة فوقتنى غسلت ايدها وقعدت على السرير نشفت نفسى ولبست هدومى لاقيتها بتعيط بقولها مالك قالتلى انتى مين عمل فيك كده ومن امتى انا معرفتش احافظ عليك ليه يا مودى يا ابنى انا قولتلها من زمان يا التى من ساعة الثانوية متزعليش منى قالتلى يا ابنى انا عاوزاك تكون مبسوط و تتجوز قولتلها ما انا مبسوط و بحاول افهمها انا مليش فى الجواز مش عارفة افهمها قالتلى يعنى محاولتش تضرب عشرة خالص قولتلها حاول بس مش بجيب فجاةاتغير معايا وابتدت تتغير وبتضحك احا قالتلى ازاى يعنى تقصد انك عطلان بصيت فى ارض وسكت قالتلى ورينى زبرك كده انا اتكسفت وبطلعه ليها فطست على نفسها وقالت احا كمان ده صباعى اطول واتخن منه دخله فى بنطلونك يا حبيبى شوفته خلاص اتارى بقى علشان كده بتتناك بصتلى وقالتلى اهم حاجة تكون مبسوط قولتلها اه ضحكت وقالتلى دول محاسن وشيماء كانو مكسوفيين منك كانو فكرينك راجل لكن قولى السكس اللى بتتفرج عليه طبيعى يعنى يعنى راجل بينيك مرة ولا راجل بيتناك من راجل بصيت ليها وقولتلها راجل مع راجل و حاجة تانى قالتلى حاجة ايه ما ده اللى معروف النيك الطبيعى و نيك الخولات قولتلها فى عادى ستات بتنيك راجل بصت وقالتلها احا يا متناك ازاى ده مسكت موبايلى وشغلت فيلم المصرى اللى الست البلدى بتبعبص الراجل بصت عليها وقالتلى اللى هيعيش ياما هيشوف بصت بطرف عينها وقالتلى علشان كده لما غسلتلك طيزك كنت بتترعش وفلقستلى معرفتش اقول ايه قالتلى اوعى كده المسلسل يشتغل وانا جوه نسى احا بعد كل ده هفضل هايج برضو قعدت ورجعت ضهرها على مسنت السرير ورافعت دراعها على راسها وبتتفرج وهى بتبص عليا وبتضحك فضلت تعمل كده كذا مرة لحد ما قالتلى خرمك بياكلك مش كده انا من غير كلام هزيت راسى اه هى من غير كلام قامت قعدت على الارض وقالتلى اقلع وتعال هنا نام على بطنك قمت زى المجنون قلعت بسرعة وهى بتضحك قالتلك الخرم شكلها جايب اخره وعايز فضلت تدعك فى طيزى ضربتنى عليها قولتلها احسن اللى بره يسمعو قالتلى ما يعرفو قولتلها يا ريت يعرفو ضحكت ضربتنى تانى عليها وقالتلى يخيبك واد فتحت طيزى وحاطت صباعها وبتدعك فى خرمى فجاة الباب خبط خالتى قالتلى زى ما انت جابت ملاية وغطتنى فتحت الباب كانت شيماء و محاست جايبين شاى وبسكوت دخلو شيماء و محاسن قعدو على الكنبة و خالتى جات قعدت على الارض جمبى الفكره عجبتنى وانا ممبسوط من جوايا بعد ما كنت بدور على ست تبعبصنى لاقيت تلاتة ستات قاعدين حوالين منى وانا قالع من تحت وطيزى عريانة مفيش الا الملاية لو اترفعت طيزى هتكون ليها وانا هجت اكتر راحت محاسن قالت مالك يا واد يا مودى نايم كده خالتى قالت اصل بديله لبوسة فضلو يضحكو شيماء قالتلى احنا مش كبرنا على كده خالتى بصتلى وقالتلى تحب اخلى محاسن والبت شيماء يدوهالك انا الهجيان اتحك فيها ومن غير وعى منى ومعرفش ازاى قولت كده روحت قايل ياريت راحو ضحكو كانت شيماء بتشرب الشاى شرقت محاسن قالتلى يخيبك راجل خالتى عملت حركة ب بوقها كده وقالت راجل بلا وكسة محاسن بصت وضحت وقالت لخالتى اوعى يكون مش راجل راحت خالتى ضحكت وسكتت اكلو البسكوت وشربو الشاى شيماء قامت وقالت انها ماشية خالتى بصتلها وقالتلها ليه شيماء قالت الدنيا حر هنا وبعدين مش متعودة البس كده فى الحر ده ببص عليها فعلا كانت عرقانة خالتى قالتلها ومين قالك تلبسى كده ما تقعدى زى عوايدك شيما رافعة حاجب وقالت لخالتى ازاى و بتشاور عليا خالتى ضحكت اقعدى طيب قعدت قامت خالتى تفت على ايدها وادخلت ايدها تحت الملاية ومسحت على خرمى و دخلته فى خرمى انا اتخضيت من اللى عملته خالتى بس كنت مبسوط وقولت اه محاسن وشيماء مبراقين ومصدومين ومحاسن قالت لخالتى بتعمليله ايه خالتى قالتلها انتى شايفة ايه شيماء قالت دى بعبصة خالتى قالتلها عليكى نور وخالتى دخلت الصباع التانى روحت قامط على صوابعها قالتلى متقمطش يا خول و محاسن مش مصدقة وقالت انت بتبعبصيه بجد مدخله صباعك بجد يعنى خالتى قالتلها ده صباعين وحياتك تحبو تشوفو شيماء بتضحك وبتقول اه اه خالتى رافعت الملاية محاسن و شيماء شهقو وفضلو يضحكو وخالتى فضلت تطبطب على طيزى وبتقول ايه رايكم محاسن قالت كبيرة اوى خالت قالت لشيماء صدقتى بقى لاقيت شيماء نومت ابنها على الكنبة وقامت قالعة العباية السوداء وقالت اه صدقت بصيت على شيمااء لابس عباية بيتى من غير اكمام من المرسومة عليها ميكى دى خالتى بصت لمحاسن وقالتلها مش نفسك تجربيه يا محاسن عارفكى بتحبى كده محاسن فضلت تضحك وقالت اه بحب كده بس مش لدرجة اعملها مع الرجالة خالتى قالتلها تعالى تعال ومسكت ايدها محاسن قالتلها استنى انا كمان حرانة قلعت العباية ام كم وكانت لابسة عباية ربع كم قامت خالتى ومحاسن قعدت مكان خالتى وهى بتبص لخالتى وتضحك وبتقولها دى راجل ازاى ده خالتى قالت بت يا شماء فوفى زبره كده وبتضحك نزلت شيماء جمب محاسن على الارض وتمد ايدها ناحية زبرى كانت ايدها ناعمة اوى وبتقول لخالتى فينه خالتى قاعدت على السرير وقالتلى نام على ضهرك وارفع راجلك لفوق راسى بقت عند رجل خالتى خالتى مسكت رجلى رفعها و فشختها عن بعض محاسن وشيماء فطسو على نفسهم من الضحكو وشماء مسكته بطرف صصوابعها علشان تعرف تمسكه وقالت احا يا متناكة ده زنبورى اكبر منه محاس مسكت طيزى وقربت لسانة من خرمى وفضلت تلحسلى خرمى وانا فضلت هيجان تحتهم وشيماء تدعك فردة طيزى دعكتين وتروحت رزاعانى ضربه عليها وانا منظر شيماء هى وعرقانة مهيجانى فشخ ببص لخالتى وبتقولى عايز ايه وانا قولتلها بصوت واطى نفسى الحس باط شيماء ضحت وقالت لشيماء بت شيماء الخول عاو عاوز يلحس باطك شيماء بصت لنفسها وقالت انا عرقانة اوى مش هينفع قولتلها انا موافق شيماء ضحكت وضربتنى قلم خفيف كده وقالت انت متناك اوى قربت منى ونزلت بباطها على بوقى وهى كانت نضيفة وبيضة اوى فضلت الحس فى باطها خلصت محاسن لحس قامت مدخلة صباعين وقالت ده وسع دخلت التالت فى الرابع وطيزى شالت الاربعة محاسن بصتلى وقالتلى حد دخل ايده فيك انا مصدوم وقولت لا محاسن بصت ل شيماء هاتى الفازلين قامت شيماء جرى جابت فازلين وشيماء بصت على ايد محاسن وقالت كبيرة على خرمه انا ايدى اصغر محاسن ضحكت وقالت طيزه شكلها عجباكى شيماء هى وبتضحكى وقالتلى اوى قربتوشيماء كانت ايدها ناعمة اوى دخلت صباعة وفضلت توسعالى كويس وايدها التانية بتدعك طيزى جت محاسن عند بوقى من غير ما تتكلم وقامت نزلت بباطها على بوقى مكنتش نضيفة زى شيماء بس لحستها برضو وفى اللحظة دى كانت شيماء دخلت اربع صوابع دهنت ايدها وحتة من دراعها بفزلين فضلت تحاول تدخل وتزق لحد ما دخلت كف ايدها واشتغلت تطلع وتدخل وتزود دول حتة من دراعها ووتدخل وتلف ايدها من جوه وتخرجها وانا مش حاسس باللى حواليا اعصابى سابت منى وبدات تطلع هواء مع دخول وخروج ايد شيماء لحد ما تعبو شيماء طلعت ايدها وباست فردة طيزى خلصنا ودخلت استحميت ودخلنا نمنا كل واحد فى اوضته
اتمنى يكون الجزء ده عجبكم
هايج اوى عاوز اتناك
 
حظك نار
 
  • عجبني
التفاعلات: الدكر الشرقاوى و البرنس احمد
الجزء الاول

انا اسمى مودى 26 سنة سالب جسمى مليان ومربرب و طيزى كبيرة انا اول ما اتفتحت كنت فى المرحلة الثانوية اعيش فى منطقة المعادى ابويا اتوفى و انا عمرى 15 سنة و امى اتوفت وانا عندى 24 سنة انا عايش فى بيت عيلة ابويا كل واحد وله شقته عايش على ايراد تاجير محلين من ورث ابويا وخالتى عايشة معايا من ساعة ما امى اتوفت مطلقة ومخلفتش عيال خالتى اسمها سهير عمرى فى اول الستينات قمحاوية شوية و تخينة شوية انا بعتبرها امى التانية خالتى كانت دايما بتتخانق مع اهل ابويا لانهم مكنوش موافقين بجوازة امى و ابويا لان امى من عيلة على قد حالها بس خالتى كانت قادرة على عيلة ابويا ابويا هى كانت ست شلق تهزء اكبر شنب ولا يهمها مكانتش هى بتبدء مشاكل مع حد هى دايما كانت رد فعل لحد ما فى حصلت خناقة بين جدتى ام ابويا و خالتى خالتى طلعت شقتى حلفت انها هترجع بيتها وانا بصراحة مقدر اعيش من غيرها قولتلها لو مشيتى هروح معاكى قالتلى تروح فين مش هتستحمل تسيب الشقة دى وتيجى بيتى فضلت اقنعها لحد ما وافقت اروح معاها بيتها حضرت شنطتى واحنا ونزلين جدتى قالت رايح فين يا واد قولتلها رايح مع خالتى قالت هتسيب البيت الطويل العريض ده وهتروح عند بيت سهير يا واد دى اوضة قولتلها موافق عادى وهى بتتعصب قالتلى غور ما انت زى امك وعيلتها وش فقر سبتها تتكلم ومشينا ركبنا مواصلات لحد ما وصلنا بيت خالتى اللى كان فى منطقة شعبية اوى عشوائيات يعنى كانت البيت عبارة عن 3 اوض و حمام مشترك و ارضية الصالة مكنش راكب ليها حتى بلاط هو حصير مفروش على الارض و خلاص كل اوض ب عيلة مكنتش فى راجل ساكن كانو اتنين ستات كل واحدة فى اوضة اول ست دى اسمها محاسن كانت فمثلا 65 سنة او 67 كانت ست سمراء و مليانة شوية دى ارملة و مجوزة عيالها كلهم و عايشة لو حدها تانى واحدة ودى كانت شيماء دى فى الاربعينات من عمرها و رفيعة شوية بزازها كبيرة و طيزها كمان وبيضة اوى وعايشة مع ابنها عمرها سنة و مطلقة بعد سلامات و ترحيبات خالتى قالتلهم واحشتونى يا شراميط وبتضحك قالولها وانت كمان سبتهم يوضبو البيت وروحت اشتريت اكلها لما رجعت كانو بيخلصو اتعشينا مع بعض و دخلنا اوضة خالتى كانت كل اللى فيها سرير وكنبة و تربيزة عليها تليفزيون صغير خالتى قالتى مش مدايق من المكان قولتلها لا زى الفل اهم حاجة معاكم نمت على الكنبة وهى على السرير نمنا و تانى يوم كنت هيجان فشخ طبعا مبقتش طبعا ساكن انا وخالتى بس فى اتنين تانى معانا مسكت الموبايل اتفرج على سكس ولبس الهاند فرى واتفرجت على كذا فيلم لحد ما لاقيت فيلم قلب حياتى وهيجانى كانت ست بتنيك راجل هجت فشخ فضلت ادور على نفس نوعية الافلام دى بس بالعربى لاقيت مصرى كمان كانت ست بلدى ماسكت واحد شغالة بعبصة فيه تفكيرى للستات اتغير بقيت بهيج على ايد اى ست واتخيلها بتبعبصنى وطبعا المنضقة الجديدة اللى سكنت فيها بقيت اهيج على اى واحدة تشتم وانا كل يوم كل ساعة اسمع ست بتشتم خالتى دخلت الاوضة قعد تتفرج على التليفزيون انا قولت فى نفس استحمى يمكن اهدى قولت عاوز استحمى قالتلى استنى اجبلك مية سخنت مية ليا وجبتها وجات قالتلى استحمى هنا الحمام مشغول وقدامه وقت على بال ما يفضى قولتلها طب هستحمى فين قالتلى فى الركن اللى عندك قولتلها وانت هتقعدى فين قالتلى هنا انسى انى اطلع برة المسلسل اللى بتفرج عليها هيشتغل واد يا مودى انت مكسوف ما تستحمى قدامى وضحكت قولتلها لا قالتلى طب يلا لاقيتها قعدت على السرير وبتتفرج على التليفزيون كانت لابسة عباية بيتى ربع كم بصيت على ايد ودراع خالتى والهيجان زاد اكتر وخرمى بيفتح ويقفل قولت فى نفسى فوق يا مودى دى خالتك هتتبعبص منها و بحاول اطلع الفكرة من دماغى قلعت خالص واديت ضهرى لخالتى وبستحمى بحاول اغسل ضهرى مش عارف اوى وغسلته اى كلام سمعت صوت خالتى بتقولى اجى اساعدك انا مبقتش عارف اقول ايه بس هى قعدت تفكير لما سمعت صوت خطوات رجليها بتقرب منى قولتلها مش عاوز اتعبك قالتلى انت ابنى يا واد مسكت ضهرى وغسلته مرة واحدة ايدها بقت على طيزى وبتغسلها انا معرفتش اقول لا خلاص الهيجان سيطر عليا وهى كانت عافية صحتها مساعدها بتدعك اوى ووبتضحك قالتلى طيزك كبرت اوى انت طول عمرك طيزك كبيرة وانا مبقتش حاسس بنفسى خلاص سحت منها وبترعش قالتلى مالك يا ولا بتترعش كده ليه وبتتكلم هى وبتغسلى طيزى وهى بتغسل الحتة اللى فى النص من طيزى بس مدخلتش ايدها تغسل خرمى انا فنست شوية ليها راحت ضحكت وايدها وصلت لخرمى لما فنست فضلت طالعة نازلة ب ايدها وبتغسل لحد ما وثبتت صباعها عند خرمى وبتقولى يواد يا مودى خرمك واسع ليها كده انا الصدمة فوقتنى غسلت ايدها وقعدت على السرير نشفت نفسى ولبست هدومى لاقيتها بتعيط بقولها مالك قالتلى انتى مين عمل فيك كده ومن امتى انا معرفتش احافظ عليك ليه يا مودى يا ابنى انا قولتلها من زمان يا التى من ساعة الثانوية متزعليش منى قالتلى يا ابنى انا عاوزاك تكون مبسوط و تتجوز قولتلها ما انا مبسوط و بحاول افهمها انا مليش فى الجواز مش عارفة افهمها قالتلى يعنى محاولتش تضرب عشرة خالص قولتلها حاول بس مش بجيب فجاةاتغير معايا وابتدت تتغير وبتضحك احا قالتلى ازاى يعنى تقصد انك عطلان بصيت فى ارض وسكت قالتلى ورينى زبرك كده انا اتكسفت وبطلعه ليها فطست على نفسها وقالت احا كمان ده صباعى اطول واتخن منه دخله فى بنطلونك يا حبيبى شوفته خلاص اتارى بقى علشان كده بتتناك بصتلى وقالتلى اهم حاجة تكون مبسوط قولتلها اه ضحكت وقالتلى دول محاسن وشيماء كانو مكسوفيين منك كانو فكرينك راجل لكن قولى السكس اللى بتتفرج عليه طبيعى يعنى يعنى راجل بينيك مرة ولا راجل بيتناك من راجل بصيت ليها وقولتلها راجل مع راجل و حاجة تانى قالتلى حاجة ايه ما ده اللى معروف النيك الطبيعى و نيك الخولات قولتلها فى عادى ستات بتنيك راجل بصت وقالتلها احا يا متناك ازاى ده مسكت موبايلى وشغلت فيلم المصرى اللى الست البلدى بتبعبص الراجل بصت عليها وقالتلى اللى هيعيش ياما هيشوف بصت بطرف عينها وقالتلى علشان كده لما غسلتلك طيزك كنت بتترعش وفلقستلى معرفتش اقول ايه قالتلى اوعى كده المسلسل يشتغل وانا جوه نسى احا بعد كل ده هفضل هايج برضو قعدت ورجعت ضهرها على مسنت السرير ورافعت دراعها على راسها وبتتفرج وهى بتبص عليا وبتضحك فضلت تعمل كده كذا مرة لحد ما قالتلى خرمك بياكلك مش كده انا من غير كلام هزيت راسى اه هى من غير كلام قامت قعدت على الارض وقالتلى اقلع وتعال هنا نام على بطنك قمت زى المجنون قلعت بسرعة وهى بتضحك قالتلك الخرم شكلها جايب اخره وعايز فضلت تدعك فى طيزى ضربتنى عليها قولتلها احسن اللى بره يسمعو قالتلى ما يعرفو قولتلها يا ريت يعرفو ضحكت ضربتنى تانى عليها وقالتلى يخيبك واد فتحت طيزى وحاطت صباعها وبتدعك فى خرمى فجاة الباب خبط خالتى قالتلى زى ما انت جابت ملاية وغطتنى فتحت الباب كانت شيماء و محاست جايبين شاى وبسكوت دخلو شيماء و محاسن قعدو على الكنبة و خالتى جات قعدت على الارض جمبى الفكره عجبتنى وانا ممبسوط من جوايا بعد ما كنت بدور على ست تبعبصنى لاقيت تلاتة ستات قاعدين حوالين منى وانا قالع من تحت وطيزى عريانة مفيش الا الملاية لو اترفعت طيزى هتكون ليها وانا هجت اكتر راحت محاسن قالت مالك يا واد يا مودى نايم كده خالتى قالت اصل بديله لبوسة فضلو يضحكو شيماء قالتلى احنا مش كبرنا على كده خالتى بصتلى وقالتلى تحب اخلى محاسن والبت شيماء يدوهالك انا الهجيان اتحك فيها ومن غير وعى منى ومعرفش ازاى قولت كده روحت قايل ياريت راحو ضحكو كانت شيماء بتشرب الشاى شرقت محاسن قالتلى يخيبك راجل خالتى عملت حركة ب بوقها كده وقالت راجل بلا وكسة محاسن بصت وضحت وقالت لخالتى اوعى يكون مش راجل راحت خالتى ضحكت وسكتت اكلو البسكوت وشربو الشاى شيماء قامت وقالت انها ماشية خالتى بصتلها وقالتلها ليه شيماء قالت الدنيا حر هنا وبعدين مش متعودة البس كده فى الحر ده ببص عليها فعلا كانت عرقانة خالتى قالتلها ومين قالك تلبسى كده ما تقعدى زى عوايدك شيما رافعة حاجب وقالت لخالتى ازاى و بتشاور عليا خالتى ضحكت اقعدى طيب قعدت قامت خالتى تفت على ايدها وادخلت ايدها تحت الملاية ومسحت على خرمى و دخلته فى خرمى انا اتخضيت من اللى عملته خالتى بس كنت مبسوط وقولت اه محاسن وشيماء مبراقين ومصدومين ومحاسن قالت لخالتى بتعمليله ايه خالتى قالتلها انتى شايفة ايه شيماء قالت دى بعبصة خالتى قالتلها عليكى نور وخالتى دخلت الصباع التانى روحت قامط على صوابعها قالتلى متقمطش يا خول و محاسن مش مصدقة وقالت انت بتبعبصيه بجد مدخله صباعك بجد يعنى خالتى قالتلها ده صباعين وحياتك تحبو تشوفو شيماء بتضحك وبتقول اه اه خالتى رافعت الملاية محاسن و شيماء شهقو وفضلو يضحكو وخالتى فضلت تطبطب على طيزى وبتقول ايه رايكم محاسن قالت كبيرة اوى خالت قالت لشيماء صدقتى بقى لاقيت شيماء نومت ابنها على الكنبة وقامت قالعة العباية السوداء وقالت اه صدقت بصيت على شيمااء لابس عباية بيتى من غير اكمام من المرسومة عليها ميكى دى خالتى بصت لمحاسن وقالتلها مش نفسك تجربيه يا محاسن عارفكى بتحبى كده محاسن فضلت تضحك وقالت اه بحب كده بس مش لدرجة اعملها مع الرجالة خالتى قالتلها تعالى تعال ومسكت ايدها محاسن قالتلها استنى انا كمان حرانة قلعت العباية ام كم وكانت لابسة عباية ربع كم قامت خالتى ومحاسن قعدت مكان خالتى وهى بتبص لخالتى وتضحك وبتقولها دى راجل ازاى ده خالتى قالت بت يا شماء فوفى زبره كده وبتضحك نزلت شيماء جمب محاسن على الارض وتمد ايدها ناحية زبرى كانت ايدها ناعمة اوى وبتقول لخالتى فينه خالتى قاعدت على السرير وقالتلى نام على ضهرك وارفع راجلك لفوق راسى بقت عند رجل خالتى خالتى مسكت رجلى رفعها و فشختها عن بعض محاسن وشيماء فطسو على نفسهم من الضحكو وشماء مسكته بطرف صصوابعها علشان تعرف تمسكه وقالت احا يا متناكة ده زنبورى اكبر منه محاس مسكت طيزى وقربت لسانة من خرمى وفضلت تلحسلى خرمى وانا فضلت هيجان تحتهم وشيماء تدعك فردة طيزى دعكتين وتروحت رزاعانى ضربه عليها وانا منظر شيماء هى وعرقانة مهيجانى فشخ ببص لخالتى وبتقولى عايز ايه وانا قولتلها بصوت واطى نفسى الحس باط شيماء ضحت وقالت لشيماء بت شيماء الخول عاو عاوز يلحس باطك شيماء بصت لنفسها وقالت انا عرقانة اوى مش هينفع قولتلها انا موافق شيماء ضحكت وضربتنى قلم خفيف كده وقالت انت متناك اوى قربت منى ونزلت بباطها على بوقى وهى كانت نضيفة وبيضة اوى فضلت الحس فى باطها خلصت محاسن لحس قامت مدخلة صباعين وقالت ده وسع دخلت التالت فى الرابع وطيزى شالت الاربعة محاسن بصتلى وقالتلى حد دخل ايده فيك انا مصدوم وقولت لا محاسن بصت ل شيماء هاتى الفازلين قامت شيماء جرى جابت فازلين وشيماء بصت على ايد محاسن وقالت كبيرة على خرمه انا ايدى اصغر محاسن ضحكت وقالت طيزه شكلها عجباكى شيماء هى وبتضحكى وقالتلى اوى قربتوشيماء كانت ايدها ناعمة اوى دخلت صباعة وفضلت توسعالى كويس وايدها التانية بتدعك طيزى جت محاسن عند بوقى من غير ما تتكلم وقامت نزلت بباطها على بوقى مكنتش نضيفة زى شيماء بس لحستها برضو وفى اللحظة دى كانت شيماء دخلت اربع صوابع دهنت ايدها وحتة من دراعها بفزلين فضلت تحاول تدخل وتزق لحد ما دخلت كف ايدها واشتغلت تطلع وتدخل وتزود دول حتة من دراعها ووتدخل وتلف ايدها من جوه وتخرجها وانا مش حاسس باللى حواليا اعصابى سابت منى وبدات تطلع هواء مع دخول وخروج ايد شيماء لحد ما تعبو شيماء طلعت ايدها وباست فردة طيزى خلصنا ودخلت استحميت ودخلنا نمنا كل واحد فى اوضته
اتمنى يكون الجزء ده عجبكم
يابختك نفسي اكون زيك
 
  • عجبني
التفاعلات: الدكر الشرقاوى
قصة ممتازة جدا
ممارسة نيك الطيز بالدراع روعة بس مش منتشرة قوى للاسف
 
  • عجبني
التفاعلات: Dr Samy
الجزء الاول

انا اسمى مودى 26 سنة سالب جسمى مليان ومربرب و طيزى كبيرة انا اول ما اتفتحت كنت فى المرحلة الثانوية اعيش فى منطقة المعادى ابويا اتوفى و انا عمرى 15 سنة و امى اتوفت وانا عندى 24 سنة انا عايش فى بيت عيلة ابويا كل واحد وله شقته عايش على ايراد تاجير محلين من ورث ابويا وخالتى عايشة معايا من ساعة ما امى اتوفت مطلقة ومخلفتش عيال خالتى اسمها سهير عمرى فى اول الستينات قمحاوية شوية و تخينة شوية انا بعتبرها امى التانية خالتى كانت دايما بتتخانق مع اهل ابويا لانهم مكنوش موافقين بجوازة امى و ابويا لان امى من عيلة على قد حالها بس خالتى كانت قادرة على عيلة ابويا ابويا هى كانت ست شلق تهزء اكبر شنب ولا يهمها مكانتش هى بتبدء مشاكل مع حد هى دايما كانت رد فعل لحد ما فى حصلت خناقة بين جدتى ام ابويا و خالتى خالتى طلعت شقتى حلفت انها هترجع بيتها وانا بصراحة مقدر اعيش من غيرها قولتلها لو مشيتى هروح معاكى قالتلى تروح فين مش هتستحمل تسيب الشقة دى وتيجى بيتى فضلت اقنعها لحد ما وافقت اروح معاها بيتها حضرت شنطتى واحنا ونزلين جدتى قالت رايح فين يا واد قولتلها رايح مع خالتى قالت هتسيب البيت الطويل العريض ده وهتروح عند بيت سهير يا واد دى اوضة قولتلها موافق عادى وهى بتتعصب قالتلى غور ما انت زى امك وعيلتها وش فقر سبتها تتكلم ومشينا ركبنا مواصلات لحد ما وصلنا بيت خالتى اللى كان فى منطقة شعبية اوى عشوائيات يعنى كانت البيت عبارة عن 3 اوض و حمام مشترك و ارضية الصالة مكنش راكب ليها حتى بلاط هو حصير مفروش على الارض و خلاص كل اوض ب عيلة مكنتش فى راجل ساكن كانو اتنين ستات كل واحدة فى اوضة اول ست دى اسمها محاسن كانت فمثلا 65 سنة او 67 كانت ست سمراء و مليانة شوية دى ارملة و مجوزة عيالها كلهم و عايشة لو حدها تانى واحدة ودى كانت شيماء دى فى الاربعينات من عمرها و رفيعة شوية بزازها كبيرة و طيزها كمان وبيضة اوى وعايشة مع ابنها عمرها سنة و مطلقة بعد سلامات و ترحيبات خالتى قالتلهم واحشتونى يا شراميط وبتضحك قالولها وانت كمان سبتهم يوضبو البيت وروحت اشتريت اكلها لما رجعت كانو بيخلصو اتعشينا مع بعض و دخلنا اوضة خالتى كانت كل اللى فيها سرير وكنبة و تربيزة عليها تليفزيون صغير خالتى قالتى مش مدايق من المكان قولتلها لا زى الفل اهم حاجة معاكم نمت على الكنبة وهى على السرير نمنا و تانى يوم كنت هيجان فشخ طبعا مبقتش طبعا ساكن انا وخالتى بس فى اتنين تانى معانا مسكت الموبايل اتفرج على سكس ولبس الهاند فرى واتفرجت على كذا فيلم لحد ما لاقيت فيلم قلب حياتى وهيجانى كانت ست بتنيك راجل هجت فشخ فضلت ادور على نفس نوعية الافلام دى بس بالعربى لاقيت مصرى كمان كانت ست بلدى ماسكت واحد شغالة بعبصة فيه تفكيرى للستات اتغير بقيت بهيج على ايد اى ست واتخيلها بتبعبصنى وطبعا المنضقة الجديدة اللى سكنت فيها بقيت اهيج على اى واحدة تشتم وانا كل يوم كل ساعة اسمع ست بتشتم خالتى دخلت الاوضة قعد تتفرج على التليفزيون انا قولت فى نفس استحمى يمكن اهدى قولت عاوز استحمى قالتلى استنى اجبلك مية سخنت مية ليا وجبتها وجات قالتلى استحمى هنا الحمام مشغول وقدامه وقت على بال ما يفضى قولتلها طب هستحمى فين قالتلى فى الركن اللى عندك قولتلها وانت هتقعدى فين قالتلى هنا انسى انى اطلع برة المسلسل اللى بتفرج عليها هيشتغل واد يا مودى انت مكسوف ما تستحمى قدامى وضحكت قولتلها لا قالتلى طب يلا لاقيتها قعدت على السرير وبتتفرج على التليفزيون كانت لابسة عباية بيتى ربع كم بصيت على ايد ودراع خالتى والهيجان زاد اكتر وخرمى بيفتح ويقفل قولت فى نفسى فوق يا مودى دى خالتك هتتبعبص منها و بحاول اطلع الفكرة من دماغى قلعت خالص واديت ضهرى لخالتى وبستحمى بحاول اغسل ضهرى مش عارف اوى وغسلته اى كلام سمعت صوت خالتى بتقولى اجى اساعدك انا مبقتش عارف اقول ايه بس هى قعدت تفكير لما سمعت صوت خطوات رجليها بتقرب منى قولتلها مش عاوز اتعبك قالتلى انت ابنى يا واد مسكت ضهرى وغسلته مرة واحدة ايدها بقت على طيزى وبتغسلها انا معرفتش اقول لا خلاص الهيجان سيطر عليا وهى كانت عافية صحتها مساعدها بتدعك اوى ووبتضحك قالتلى طيزك كبرت اوى انت طول عمرك طيزك كبيرة وانا مبقتش حاسس بنفسى خلاص سحت منها وبترعش قالتلى مالك يا ولا بتترعش كده ليه وبتتكلم هى وبتغسلى طيزى وهى بتغسل الحتة اللى فى النص من طيزى بس مدخلتش ايدها تغسل خرمى انا فنست شوية ليها راحت ضحكت وايدها وصلت لخرمى لما فنست فضلت طالعة نازلة ب ايدها وبتغسل لحد ما وثبتت صباعها عند خرمى وبتقولى يواد يا مودى خرمك واسع ليها كده انا الصدمة فوقتنى غسلت ايدها وقعدت على السرير نشفت نفسى ولبست هدومى لاقيتها بتعيط بقولها مالك قالتلى انتى مين عمل فيك كده ومن امتى انا معرفتش احافظ عليك ليه يا مودى يا ابنى انا قولتلها من زمان يا التى من ساعة الثانوية متزعليش منى قالتلى يا ابنى انا عاوزاك تكون مبسوط و تتجوز قولتلها ما انا مبسوط و بحاول افهمها انا مليش فى الجواز مش عارفة افهمها قالتلى يعنى محاولتش تضرب عشرة خالص قولتلها حاول بس مش بجيب فجاةاتغير معايا وابتدت تتغير وبتضحك احا قالتلى ازاى يعنى تقصد انك عطلان بصيت فى ارض وسكت قالتلى ورينى زبرك كده انا اتكسفت وبطلعه ليها فطست على نفسها وقالت احا كمان ده صباعى اطول واتخن منه دخله فى بنطلونك يا حبيبى شوفته خلاص اتارى بقى علشان كده بتتناك بصتلى وقالتلى اهم حاجة تكون مبسوط قولتلها اه ضحكت وقالتلى دول محاسن وشيماء كانو مكسوفيين منك كانو فكرينك راجل لكن قولى السكس اللى بتتفرج عليه طبيعى يعنى يعنى راجل بينيك مرة ولا راجل بيتناك من راجل بصيت ليها وقولتلها راجل مع راجل و حاجة تانى قالتلى حاجة ايه ما ده اللى معروف النيك الطبيعى و نيك الخولات قولتلها فى عادى ستات بتنيك راجل بصت وقالتلها احا يا متناك ازاى ده مسكت موبايلى وشغلت فيلم المصرى اللى الست البلدى بتبعبص الراجل بصت عليها وقالتلى اللى هيعيش ياما هيشوف بصت بطرف عينها وقالتلى علشان كده لما غسلتلك طيزك كنت بتترعش وفلقستلى معرفتش اقول ايه قالتلى اوعى كده المسلسل يشتغل وانا جوه نسى احا بعد كل ده هفضل هايج برضو قعدت ورجعت ضهرها على مسنت السرير ورافعت دراعها على راسها وبتتفرج وهى بتبص عليا وبتضحك فضلت تعمل كده كذا مرة لحد ما قالتلى خرمك بياكلك مش كده انا من غير كلام هزيت راسى اه هى من غير كلام قامت قعدت على الارض وقالتلى اقلع وتعال هنا نام على بطنك قمت زى المجنون قلعت بسرعة وهى بتضحك قالتلك الخرم شكلها جايب اخره وعايز فضلت تدعك فى طيزى ضربتنى عليها قولتلها احسن اللى بره يسمعو قالتلى ما يعرفو قولتلها يا ريت يعرفو ضحكت ضربتنى تانى عليها وقالتلى يخيبك واد فتحت طيزى وحاطت صباعها وبتدعك فى خرمى فجاة الباب خبط خالتى قالتلى زى ما انت جابت ملاية وغطتنى فتحت الباب كانت شيماء و محاست جايبين شاى وبسكوت دخلو شيماء و محاسن قعدو على الكنبة و خالتى جات قعدت على الارض جمبى الفكره عجبتنى وانا ممبسوط من جوايا بعد ما كنت بدور على ست تبعبصنى لاقيت تلاتة ستات قاعدين حوالين منى وانا قالع من تحت وطيزى عريانة مفيش الا الملاية لو اترفعت طيزى هتكون ليها وانا هجت اكتر راحت محاسن قالت مالك يا واد يا مودى نايم كده خالتى قالت اصل بديله لبوسة فضلو يضحكو شيماء قالتلى احنا مش كبرنا على كده خالتى بصتلى وقالتلى تحب اخلى محاسن والبت شيماء يدوهالك انا الهجيان اتحك فيها ومن غير وعى منى ومعرفش ازاى قولت كده روحت قايل ياريت راحو ضحكو كانت شيماء بتشرب الشاى شرقت محاسن قالتلى يخيبك راجل خالتى عملت حركة ب بوقها كده وقالت راجل بلا وكسة محاسن بصت وضحت وقالت لخالتى اوعى يكون مش راجل راحت خالتى ضحكت وسكتت اكلو البسكوت وشربو الشاى شيماء قامت وقالت انها ماشية خالتى بصتلها وقالتلها ليه شيماء قالت الدنيا حر هنا وبعدين مش متعودة البس كده فى الحر ده ببص عليها فعلا كانت عرقانة خالتى قالتلها ومين قالك تلبسى كده ما تقعدى زى عوايدك شيما رافعة حاجب وقالت لخالتى ازاى و بتشاور عليا خالتى ضحكت اقعدى طيب قعدت قامت خالتى تفت على ايدها وادخلت ايدها تحت الملاية ومسحت على خرمى و دخلته فى خرمى انا اتخضيت من اللى عملته خالتى بس كنت مبسوط وقولت اه محاسن وشيماء مبراقين ومصدومين ومحاسن قالت لخالتى بتعمليله ايه خالتى قالتلها انتى شايفة ايه شيماء قالت دى بعبصة خالتى قالتلها عليكى نور وخالتى دخلت الصباع التانى روحت قامط على صوابعها قالتلى متقمطش يا خول و محاسن مش مصدقة وقالت انت بتبعبصيه بجد مدخله صباعك بجد يعنى خالتى قالتلها ده صباعين وحياتك تحبو تشوفو شيماء بتضحك وبتقول اه اه خالتى رافعت الملاية محاسن و شيماء شهقو وفضلو يضحكو وخالتى فضلت تطبطب على طيزى وبتقول ايه رايكم محاسن قالت كبيرة اوى خالت قالت لشيماء صدقتى بقى لاقيت شيماء نومت ابنها على الكنبة وقامت قالعة العباية السوداء وقالت اه صدقت بصيت على شيمااء لابس عباية بيتى من غير اكمام من المرسومة عليها ميكى دى خالتى بصت لمحاسن وقالتلها مش نفسك تجربيه يا محاسن عارفكى بتحبى كده محاسن فضلت تضحك وقالت اه بحب كده بس مش لدرجة اعملها مع الرجالة خالتى قالتلها تعالى تعال ومسكت ايدها محاسن قالتلها استنى انا كمان حرانة قلعت العباية ام كم وكانت لابسة عباية ربع كم قامت خالتى ومحاسن قعدت مكان خالتى وهى بتبص لخالتى وتضحك وبتقولها دى راجل ازاى ده خالتى قالت بت يا شماء فوفى زبره كده وبتضحك نزلت شيماء جمب محاسن على الارض وتمد ايدها ناحية زبرى كانت ايدها ناعمة اوى وبتقول لخالتى فينه خالتى قاعدت على السرير وقالتلى نام على ضهرك وارفع راجلك لفوق راسى بقت عند رجل خالتى خالتى مسكت رجلى رفعها و فشختها عن بعض محاسن وشيماء فطسو على نفسهم من الضحكو وشماء مسكته بطرف صصوابعها علشان تعرف تمسكه وقالت احا يا متناكة ده زنبورى اكبر منه محاس مسكت طيزى وقربت لسانة من خرمى وفضلت تلحسلى خرمى وانا فضلت هيجان تحتهم وشيماء تدعك فردة طيزى دعكتين وتروحت رزاعانى ضربه عليها وانا منظر شيماء هى وعرقانة مهيجانى فشخ ببص لخالتى وبتقولى عايز ايه وانا قولتلها بصوت واطى نفسى الحس باط شيماء ضحت وقالت لشيماء بت شيماء الخول عاو عاوز يلحس باطك شيماء بصت لنفسها وقالت انا عرقانة اوى مش هينفع قولتلها انا موافق شيماء ضحكت وضربتنى قلم خفيف كده وقالت انت متناك اوى قربت منى ونزلت بباطها على بوقى وهى كانت نضيفة وبيضة اوى فضلت الحس فى باطها خلصت محاسن لحس قامت مدخلة صباعين وقالت ده وسع دخلت التالت فى الرابع وطيزى شالت الاربعة محاسن بصتلى وقالتلى حد دخل ايده فيك انا مصدوم وقولت لا محاسن بصت ل شيماء هاتى الفازلين قامت شيماء جرى جابت فازلين وشيماء بصت على ايد محاسن وقالت كبيرة على خرمه انا ايدى اصغر محاسن ضحكت وقالت طيزه شكلها عجباكى شيماء هى وبتضحكى وقالتلى اوى قربتوشيماء كانت ايدها ناعمة اوى دخلت صباعة وفضلت توسعالى كويس وايدها التانية بتدعك طيزى جت محاسن عند بوقى من غير ما تتكلم وقامت نزلت بباطها على بوقى مكنتش نضيفة زى شيماء بس لحستها برضو وفى اللحظة دى كانت شيماء دخلت اربع صوابع دهنت ايدها وحتة من دراعها بفزلين فضلت تحاول تدخل وتزق لحد ما دخلت كف ايدها واشتغلت تطلع وتدخل وتزود دول حتة من دراعها ووتدخل وتلف ايدها من جوه وتخرجها وانا مش حاسس باللى حواليا اعصابى سابت منى وبدات تطلع هواء مع دخول وخروج ايد شيماء لحد ما تعبو شيماء طلعت ايدها وباست فردة طيزى خلصنا ودخلت استحميت ودخلنا نمنا كل واحد فى اوضته
اتمنى يكون الجزء ده عجبكم
ياريتني كنت مكانك
 
الجزء الاول

انا اسمى مودى 26 سنة سالب جسمى مليان ومربرب و طيزى كبيرة انا اول ما اتفتحت كنت فى المرحلة الثانوية اعيش فى منطقة المعادى ابويا اتوفى و انا عمرى 15 سنة و امى اتوفت وانا عندى 24 سنة انا عايش فى بيت عيلة ابويا كل واحد وله شقته عايش على ايراد تاجير محلين من ورث ابويا وخالتى عايشة معايا من ساعة ما امى اتوفت مطلقة ومخلفتش عيال خالتى اسمها سهير عمرى فى اول الستينات قمحاوية شوية و تخينة شوية انا بعتبرها امى التانية خالتى كانت دايما بتتخانق مع اهل ابويا لانهم مكنوش موافقين بجوازة امى و ابويا لان امى من عيلة على قد حالها بس خالتى كانت قادرة على عيلة ابويا ابويا هى كانت ست شلق تهزء اكبر شنب ولا يهمها مكانتش هى بتبدء مشاكل مع حد هى دايما كانت رد فعل لحد ما فى حصلت خناقة بين جدتى ام ابويا و خالتى خالتى طلعت شقتى حلفت انها هترجع بيتها وانا بصراحة مقدر اعيش من غيرها قولتلها لو مشيتى هروح معاكى قالتلى تروح فين مش هتستحمل تسيب الشقة دى وتيجى بيتى فضلت اقنعها لحد ما وافقت اروح معاها بيتها حضرت شنطتى واحنا ونزلين جدتى قالت رايح فين يا واد قولتلها رايح مع خالتى قالت هتسيب البيت الطويل العريض ده وهتروح عند بيت سهير يا واد دى اوضة قولتلها موافق عادى وهى بتتعصب قالتلى غور ما انت زى امك وعيلتها وش فقر سبتها تتكلم ومشينا ركبنا مواصلات لحد ما وصلنا بيت خالتى اللى كان فى منطقة شعبية اوى عشوائيات يعنى كانت البيت عبارة عن 3 اوض و حمام مشترك و ارضية الصالة مكنش راكب ليها حتى بلاط هو حصير مفروش على الارض و خلاص كل اوض ب عيلة مكنتش فى راجل ساكن كانو اتنين ستات كل واحدة فى اوضة اول ست دى اسمها محاسن كانت فمثلا 65 سنة او 67 كانت ست سمراء و مليانة شوية دى ارملة و مجوزة عيالها كلهم و عايشة لو حدها تانى واحدة ودى كانت شيماء دى فى الاربعينات من عمرها و رفيعة شوية بزازها كبيرة و طيزها كمان وبيضة اوى وعايشة مع ابنها عمرها سنة و مطلقة بعد سلامات و ترحيبات خالتى قالتلهم واحشتونى يا شراميط وبتضحك قالولها وانت كمان سبتهم يوضبو البيت وروحت اشتريت اكلها لما رجعت كانو بيخلصو اتعشينا مع بعض و دخلنا اوضة خالتى كانت كل اللى فيها سرير وكنبة و تربيزة عليها تليفزيون صغير خالتى قالتى مش مدايق من المكان قولتلها لا زى الفل اهم حاجة معاكم نمت على الكنبة وهى على السرير نمنا و تانى يوم كنت هيجان فشخ طبعا مبقتش طبعا ساكن انا وخالتى بس فى اتنين تانى معانا مسكت الموبايل اتفرج على سكس ولبس الهاند فرى واتفرجت على كذا فيلم لحد ما لاقيت فيلم قلب حياتى وهيجانى كانت ست بتنيك راجل هجت فشخ فضلت ادور على نفس نوعية الافلام دى بس بالعربى لاقيت مصرى كمان كانت ست بلدى ماسكت واحد شغالة بعبصة فيه تفكيرى للستات اتغير بقيت بهيج على ايد اى ست واتخيلها بتبعبصنى وطبعا المنضقة الجديدة اللى سكنت فيها بقيت اهيج على اى واحدة تشتم وانا كل يوم كل ساعة اسمع ست بتشتم خالتى دخلت الاوضة قعد تتفرج على التليفزيون انا قولت فى نفس استحمى يمكن اهدى قولت عاوز استحمى قالتلى استنى اجبلك مية سخنت مية ليا وجبتها وجات قالتلى استحمى هنا الحمام مشغول وقدامه وقت على بال ما يفضى قولتلها طب هستحمى فين قالتلى فى الركن اللى عندك قولتلها وانت هتقعدى فين قالتلى هنا انسى انى اطلع برة المسلسل اللى بتفرج عليها هيشتغل واد يا مودى انت مكسوف ما تستحمى قدامى وضحكت قولتلها لا قالتلى طب يلا لاقيتها قعدت على السرير وبتتفرج على التليفزيون كانت لابسة عباية بيتى ربع كم بصيت على ايد ودراع خالتى والهيجان زاد اكتر وخرمى بيفتح ويقفل قولت فى نفسى فوق يا مودى دى خالتك هتتبعبص منها و بحاول اطلع الفكرة من دماغى قلعت خالص واديت ضهرى لخالتى وبستحمى بحاول اغسل ضهرى مش عارف اوى وغسلته اى كلام سمعت صوت خالتى بتقولى اجى اساعدك انا مبقتش عارف اقول ايه بس هى قعدت تفكير لما سمعت صوت خطوات رجليها بتقرب منى قولتلها مش عاوز اتعبك قالتلى انت ابنى يا واد مسكت ضهرى وغسلته مرة واحدة ايدها بقت على طيزى وبتغسلها انا معرفتش اقول لا خلاص الهيجان سيطر عليا وهى كانت عافية صحتها مساعدها بتدعك اوى ووبتضحك قالتلى طيزك كبرت اوى انت طول عمرك طيزك كبيرة وانا مبقتش حاسس بنفسى خلاص سحت منها وبترعش قالتلى مالك يا ولا بتترعش كده ليه وبتتكلم هى وبتغسلى طيزى وهى بتغسل الحتة اللى فى النص من طيزى بس مدخلتش ايدها تغسل خرمى انا فنست شوية ليها راحت ضحكت وايدها وصلت لخرمى لما فنست فضلت طالعة نازلة ب ايدها وبتغسل لحد ما وثبتت صباعها عند خرمى وبتقولى يواد يا مودى خرمك واسع ليها كده انا الصدمة فوقتنى غسلت ايدها وقعدت على السرير نشفت نفسى ولبست هدومى لاقيتها بتعيط بقولها مالك قالتلى انتى مين عمل فيك كده ومن امتى انا معرفتش احافظ عليك ليه يا مودى يا ابنى انا قولتلها من زمان يا التى من ساعة الثانوية متزعليش منى قالتلى يا ابنى انا عاوزاك تكون مبسوط و تتجوز قولتلها ما انا مبسوط و بحاول افهمها انا مليش فى الجواز مش عارفة افهمها قالتلى يعنى محاولتش تضرب عشرة خالص قولتلها حاول بس مش بجيب فجاةاتغير معايا وابتدت تتغير وبتضحك احا قالتلى ازاى يعنى تقصد انك عطلان بصيت فى ارض وسكت قالتلى ورينى زبرك كده انا اتكسفت وبطلعه ليها فطست على نفسها وقالت احا كمان ده صباعى اطول واتخن منه دخله فى بنطلونك يا حبيبى شوفته خلاص اتارى بقى علشان كده بتتناك بصتلى وقالتلى اهم حاجة تكون مبسوط قولتلها اه ضحكت وقالتلى دول محاسن وشيماء كانو مكسوفيين منك كانو فكرينك راجل لكن قولى السكس اللى بتتفرج عليه طبيعى يعنى يعنى راجل بينيك مرة ولا راجل بيتناك من راجل بصيت ليها وقولتلها راجل مع راجل و حاجة تانى قالتلى حاجة ايه ما ده اللى معروف النيك الطبيعى و نيك الخولات قولتلها فى عادى ستات بتنيك راجل بصت وقالتلها احا يا متناك ازاى ده مسكت موبايلى وشغلت فيلم المصرى اللى الست البلدى بتبعبص الراجل بصت عليها وقالتلى اللى هيعيش ياما هيشوف بصت بطرف عينها وقالتلى علشان كده لما غسلتلك طيزك كنت بتترعش وفلقستلى معرفتش اقول ايه قالتلى اوعى كده المسلسل يشتغل وانا جوه نسى احا بعد كل ده هفضل هايج برضو قعدت ورجعت ضهرها على مسنت السرير ورافعت دراعها على راسها وبتتفرج وهى بتبص عليا وبتضحك فضلت تعمل كده كذا مرة لحد ما قالتلى خرمك بياكلك مش كده انا من غير كلام هزيت راسى اه هى من غير كلام قامت قعدت على الارض وقالتلى اقلع وتعال هنا نام على بطنك قمت زى المجنون قلعت بسرعة وهى بتضحك قالتلك الخرم شكلها جايب اخره وعايز فضلت تدعك فى طيزى ضربتنى عليها قولتلها احسن اللى بره يسمعو قالتلى ما يعرفو قولتلها يا ريت يعرفو ضحكت ضربتنى تانى عليها وقالتلى يخيبك واد فتحت طيزى وحاطت صباعها وبتدعك فى خرمى فجاة الباب خبط خالتى قالتلى زى ما انت جابت ملاية وغطتنى فتحت الباب كانت شيماء و محاست جايبين شاى وبسكوت دخلو شيماء و محاسن قعدو على الكنبة و خالتى جات قعدت على الارض جمبى الفكره عجبتنى وانا ممبسوط من جوايا بعد ما كنت بدور على ست تبعبصنى لاقيت تلاتة ستات قاعدين حوالين منى وانا قالع من تحت وطيزى عريانة مفيش الا الملاية لو اترفعت طيزى هتكون ليها وانا هجت اكتر راحت محاسن قالت مالك يا واد يا مودى نايم كده خالتى قالت اصل بديله لبوسة فضلو يضحكو شيماء قالتلى احنا مش كبرنا على كده خالتى بصتلى وقالتلى تحب اخلى محاسن والبت شيماء يدوهالك انا الهجيان اتحك فيها ومن غير وعى منى ومعرفش ازاى قولت كده روحت قايل ياريت راحو ضحكو كانت شيماء بتشرب الشاى شرقت محاسن قالتلى يخيبك راجل خالتى عملت حركة ب بوقها كده وقالت راجل بلا وكسة محاسن بصت وضحت وقالت لخالتى اوعى يكون مش راجل راحت خالتى ضحكت وسكتت اكلو البسكوت وشربو الشاى شيماء قامت وقالت انها ماشية خالتى بصتلها وقالتلها ليه شيماء قالت الدنيا حر هنا وبعدين مش متعودة البس كده فى الحر ده ببص عليها فعلا كانت عرقانة خالتى قالتلها ومين قالك تلبسى كده ما تقعدى زى عوايدك شيما رافعة حاجب وقالت لخالتى ازاى و بتشاور عليا خالتى ضحكت اقعدى طيب قعدت قامت خالتى تفت على ايدها وادخلت ايدها تحت الملاية ومسحت على خرمى و دخلته فى خرمى انا اتخضيت من اللى عملته خالتى بس كنت مبسوط وقولت اه محاسن وشيماء مبراقين ومصدومين ومحاسن قالت لخالتى بتعمليله ايه خالتى قالتلها انتى شايفة ايه شيماء قالت دى بعبصة خالتى قالتلها عليكى نور وخالتى دخلت الصباع التانى روحت قامط على صوابعها قالتلى متقمطش يا خول و محاسن مش مصدقة وقالت انت بتبعبصيه بجد مدخله صباعك بجد يعنى خالتى قالتلها ده صباعين وحياتك تحبو تشوفو شيماء بتضحك وبتقول اه اه خالتى رافعت الملاية محاسن و شيماء شهقو وفضلو يضحكو وخالتى فضلت تطبطب على طيزى وبتقول ايه رايكم محاسن قالت كبيرة اوى خالت قالت لشيماء صدقتى بقى لاقيت شيماء نومت ابنها على الكنبة وقامت قالعة العباية السوداء وقالت اه صدقت بصيت على شيمااء لابس عباية بيتى من غير اكمام من المرسومة عليها ميكى دى خالتى بصت لمحاسن وقالتلها مش نفسك تجربيه يا محاسن عارفكى بتحبى كده محاسن فضلت تضحك وقالت اه بحب كده بس مش لدرجة اعملها مع الرجالة خالتى قالتلها تعالى تعال ومسكت ايدها محاسن قالتلها استنى انا كمان حرانة قلعت العباية ام كم وكانت لابسة عباية ربع كم قامت خالتى ومحاسن قعدت مكان خالتى وهى بتبص لخالتى وتضحك وبتقولها دى راجل ازاى ده خالتى قالت بت يا شماء فوفى زبره كده وبتضحك نزلت شيماء جمب محاسن على الارض وتمد ايدها ناحية زبرى كانت ايدها ناعمة اوى وبتقول لخالتى فينه خالتى قاعدت على السرير وقالتلى نام على ضهرك وارفع راجلك لفوق راسى بقت عند رجل خالتى خالتى مسكت رجلى رفعها و فشختها عن بعض محاسن وشيماء فطسو على نفسهم من الضحكو وشماء مسكته بطرف صصوابعها علشان تعرف تمسكه وقالت احا يا متناكة ده زنبورى اكبر منه محاس مسكت طيزى وقربت لسانة من خرمى وفضلت تلحسلى خرمى وانا فضلت هيجان تحتهم وشيماء تدعك فردة طيزى دعكتين وتروحت رزاعانى ضربه عليها وانا منظر شيماء هى وعرقانة مهيجانى فشخ ببص لخالتى وبتقولى عايز ايه وانا قولتلها بصوت واطى نفسى الحس باط شيماء ضحت وقالت لشيماء بت شيماء الخول عاو عاوز يلحس باطك شيماء بصت لنفسها وقالت انا عرقانة اوى مش هينفع قولتلها انا موافق شيماء ضحكت وضربتنى قلم خفيف كده وقالت انت متناك اوى قربت منى ونزلت بباطها على بوقى وهى كانت نضيفة وبيضة اوى فضلت الحس فى باطها خلصت محاسن لحس قامت مدخلة صباعين وقالت ده وسع دخلت التالت فى الرابع وطيزى شالت الاربعة محاسن بصتلى وقالتلى حد دخل ايده فيك انا مصدوم وقولت لا محاسن بصت ل شيماء هاتى الفازلين قامت شيماء جرى جابت فازلين وشيماء بصت على ايد محاسن وقالت كبيرة على خرمه انا ايدى اصغر محاسن ضحكت وقالت طيزه شكلها عجباكى شيماء هى وبتضحكى وقالتلى اوى قربتوشيماء كانت ايدها ناعمة اوى دخلت صباعة وفضلت توسعالى كويس وايدها التانية بتدعك طيزى جت محاسن عند بوقى من غير ما تتكلم وقامت نزلت بباطها على بوقى مكنتش نضيفة زى شيماء بس لحستها برضو وفى اللحظة دى كانت شيماء دخلت اربع صوابع دهنت ايدها وحتة من دراعها بفزلين فضلت تحاول تدخل وتزق لحد ما دخلت كف ايدها واشتغلت تطلع وتدخل وتزود دول حتة من دراعها ووتدخل وتلف ايدها من جوه وتخرجها وانا مش حاسس باللى حواليا اعصابى سابت منى وبدات تطلع هواء مع دخول وخروج ايد شيماء لحد ما تعبو شيماء طلعت ايدها وباست فردة طيزى خلصنا ودخلت استحميت ودخلنا نمنا كل واحد فى اوضته
اتمنى يكون الجزء ده عجبكم
يابختهم بيك 😍😋
 
الجزء الجديد تحفه ♥️
 
الجزء الثانى

بعد ما اتنكت من محاسن وشيماء بقيت بهيج اكتر من الاول حسيت نفسى شرموطة نزلت اتمشى فى الشارع وكنت هيجان على ايدين النسوان و ازبار الرجالة وصلت لمنطقة شعبية كده كان شارع دايق و عديت قدام محل لاقيت راجل من اللى بيصلحو الموتوسيكلات قاعد قدام محله بيشرب شيشة كانت لابس بنطلون وشبشب وفانلة حمالات البيضة دى كان فى اواخر الخمسينات وبشنب كده كان مشعر كده وله كرش وداقق وشم كبير على دراعه كان مركز على طياز اى واحدة معدية وكان بيهرش فى زبره قامت مشكلة كبيرة فى الشارع الناس اتلمت قام اول ما اتكلم كان صوته خشن فشخ بيقول فى ايه ياض يا مدحت قاله خناقة يا عم شنودة لاقيت الدنيا زحمت والناس اتلمت فضلت ازق نفسى وسطهم لحد ما وقفت قدامه ادتله ضهرى والدنيا زحمة فشخ ازق نفسى على زبره وهو يرجع لورا زقيت تانى هو بدأ يجس نبضى بضهر ايده بيحك فردة طيزى اول ما لاقانى ساكت مسك طيزى وبيدعك فيها ميل على ودنى وقالى تعال جوه ياض دخل واخد الشيشة فى ايده فضل يشوف حد ركز معاه ولالا راح نزل باب المحل واخدنى فى حتة فى المحل جوه متدارية زى اوضة قعد على الكرسى وبيشرب الشيشة قالى ايه يا متناك هيجتنى انا فى العادة مليش فى الخشن بس جسمك هيجنى عامل زى المرة اللبوة تتناك طلعالى زبره كان زبر طويل شوية وعرضه وسط وبضانة كبيرة مسكت زبره فضلت مص فيه وهو بيشرب الشيشة وعمال يشتم فضلت امصله خمس دقايق راح قالى تتناك ولا هتمص بس قولتله اه اتناك ضحك وقال طب قومى يا شرموطة ورينى طيزك نزلت البنطلون والكلوت قالى لا خالص قولتله احسن حد يجى قاى لا علشان اعرف انيكك كويس قلعتهم خالص وقالى لف يا متناك لفيت قام شخرلى وقالى احا ده انت لبوة قام ساب الشيشة وقام فضلى يطرقعلى على طيزى وقالى واطى يا لبوة وطى وافتح طيزك وطيت وفتحت قالى احا ده كس مش طيز تعال تعال وقام هو قالع الشورت بتاعه كان فى مرتبة قالى نام على بطنك وافتح طيزك بيحاول يدخله على الناشف دخل الراس راح شخر وقالى احا يا واسعة ده على الناشف ودخل الراس انا مستحملتش قولتله لا بله مش قادر طلع راس زبره وتف على خرمى وكابسه دخله كله فى طيزى ضربنى عليها وقالى لا شرموطة فضل ينيكنى ويدخل ويطلع وصوت لحد طيزى مسمع فى المكان يدخله كله ويطلعه كله فضل نيك فيا ربع ساعة سمع الدنيا هديت بره قالى يلا علشان محدش يحس واهو عرفت المكان ابقى تعالى علشان اريحهالك .
بعدها باسبوعين كده قاعد انا وخالتى وقالتلى اننا هنروح لخالتى سعاد علشان عاوزانا نقعد عندها كام يوم خالتى سعاد الاخت الكبيرة فى ترتيب خالاتى هى عمرها فى نص هى اكبر من سهير بسنتين يعنى سنها فى حدود 63 سعاد بقى المثال الحى للست الشلق القارحة هى سمراء ومليانة شوية معاها 3 سمر دى 40 سنة وابنها يوسف اكبر منى ب اربع سنين ده عايش ومستقر فى شرم الشيخ و بطة 14 سنة .
سمر بقى متجوزها وجوزها شغال فى الغردقة طبعها هادى فشخ بس عادى ممكن تسد فى مشكلة قمحاوية ومليانة شوية وكيرفى بطة بقى دى عربجية العيلة نسخة مصغرة من امها فى بطعها بطة بقى رفيعة وسمراء تحسها زنجية فى نفسها شفايفك كبيرة وشرشوحة برغم من سنها .
وصلنا لبيت سعاد كانت ساكنة فى منطقة شعبية فى عين شمس عمارة قديمة فشخ وشقتها اقل من وسط فيها اوضتين وصلنا طبعا سعاد استقبالتنا بالاحضان والبوس وقعدنا نحكى شوية واتغدينا وبطة راحت نامت فى اوضة وانا فى اوضة فيها سريرين انا نايم على سرير وسعاد وسهير قاعدين بيحكو على السرير اللى جمبى صحيت على المغرب والجو حر فشخ غسلت وشى وروحت اقعد معاهم فى الاوضة كنت قاعد بالشورت دايق شوية وسعاد قالتلى احا يا مودى الشورت هيفرقع وبتضحك وسهير قالتلها اومال لما تعرفى المفاجاة خالتى سعاد مكنتش تعرف حوار انى بتناك روحت بصيت لسهير كده وفضلت تضحكلى بصت لسعاد وقالت ليها انتى اخر مرة شوفتى الواد ده عريان امتى سعاد ضحك وقالت ليها كان عنده 4 سنين سهير فضلت تضحك ببص لسهير تانى بصت سهير وضحكتلى وقالتى مالك يا مودى احنا خالاتك ستر وغطا عليك سعاد قالت فى ايه وغوشتينى سهير قامت وقالتلها استنى قامت وبتمسك شورتى علشان تطلع زوبرى وسعاد بتضحك وبتقولها هتغتصبى الواد وتمسكى زبره سهير بتضحك وبتقولها زبر ايه ده مودى عطلان وزبره اصغر من صباعك وانا مكسوف من سعاد سهير دخلت ايدها جوه الشورت ومسكت بضانى وزبرى خرجتهم سعاد بتحاول شوف وبتقول فينه سهير مسكته وقالت ده اهو سعا بحلقت وقالت احا حطت صبعها جمب زبرى هى سعاد اساسا صوابعها طويلة وتخينة ف كان صباعها اطول من زبرى وسهير قلعتنى التيشرت سعاد بتقول احا انت بترضع يلا ده انت ولا المتناكين سهير بصت وقالت ما هو بيتناك سعاد قالتلها اه انا عارفة جسمه زى المتناكين سهير بتضحك وبتشخر وبتقولها ده بيتناك بجد وبيشيل ازبار سعاد بحلقت وقالت بيشيل ازبار ازاى يعنى سهير بتحاول تقلعنى الشورت وانا ماسك ايدها وهيجان فى نفس الوقت سهير مسكت الشورت والكلوت قلعتهملى بالعافية وقالتلى قوم افتح طيزك لخالتك سعاد وانا محرج فشخ قامت سهير لفت الناحية التانية من السرير نومتنى على ضهرى ووجهت طيزى من ناحية سعاد راحت رافعت رجلى لفوق وبعدتهم عن بعض خرمى وضح لسعاد بصيت فيه وقالتلى انت واسع بجد يا خول خليتى الواد يتناك يا سهير وقامت هتخرج سهير جريت وراها هى وبتضحك وبتقولها استنى ده المتناك مقضيها نيك فى طيزه من ثانوى حقا زبره عطلان هيرتاح ازاى سعاد قالت من ثانوى يخيبك انا اتعدلت وقعدت على السرير وروحت وانا باصص فى ارض راحت جت وقعدت جمبى وقالتلى بص يا ابنى لو مرتاح لكده اعمل اللى يبسطك لانك كده كده مش هتنفع فى الجواز ولو حد عمالك مشاكل ولا رخم عليك تيجى تقولى وقالتلى هو بيوقف قولتلها لا قالتلى احا انت عطلان اوى كده يا خول وضربتنى ضربة خفيفة على زبرى سهير قالتلى قوم اقف و خلى خالتك سعاد تشوف طيزك كويس قمت وقفت وانا هيجان سعاد قالت يخربيت وتبضحك وبتقول دى عريضة وكبيرة ما هى بتتعشر من ثانوى بقى وصوت الضحك على وصوت بطة من اوضتها وضو صوت ضحككم عاوزة انام سعاد قالتلها بس يا بت الوسخة بطلى جعير وبتقولنا مش عارفة مالها لما بتكون نايمة صوتها بيكون مجعر ببص على باب الاوضة لاقيت بطة جت ولابسة تيشرت كت وبنطلون بيرمودا وعرقانة نيك وشعر منكوش بقول لسعاد بطة بصت على الباب لاقيتها جت وانا بحاول اغطى نفسى وهما بيضحكو سعاد بتقول هتدارى ايه ولا ايه جت بطة بتقول فى ايه ومال مودى عريان كده سهير بصت لسعاد وبتضحك وسعاد هى وبتضحك بتقول ل بطة بس حاسك عينك حد يعرف بكده بطة ردت وقالتى وانا صغيرة هقول لحد وفعلا بطة برغم سنها بس جدعة فى حفظ الاسرار سعاد قالتلها خدى المفاجاة مودى طلع بيتناك بطة فضلت تضحك وبتقول ماهو بصراحة ده مش جسم راجل ابدا ده جسم مرة لبوة بتتاخد فى الخرابة وانا بيعجبنى لسان بطة وشتيمها وانا كنت واقف لسه وسهير بتقول لف و واطى انا بلف وبموطى و مكسوف من بطة وسعاد قامت سهير فتحت طيزى وبطة وسعاد بيضحكو بطة قالت دى عايزله زبر حمار ولا دراع يترزع فى كسه المرة الهايجة دى و بتدرعلى فى الهوا انا خرمى هاج وبيفتح ويقفل ومن غير ما احس طلعت منى ظرطة غصب عنى من الهيجان فضلو يضحكو عليا و سهير هى وبتضحك بتقول يخربيتك يا بطة الواد هاجة وسهير قربت صباعها بتدعكلى خرم طيزى وبطة واقفة بتضحك وحاطة ايدها وسطها وبتقول لسهير ايوة حننيلها وادعكيلها جامد فى كسها الهايجة الوسخة دى جت بطة ومسكتنى من راسى قربت بقها من بوقى وقامت رزعانى تفة فى بوقى وقالتلى ابلع يا متناك بلعتها ورافعت دراعها وقالتلى تعال الحس باطى ونضفه اصلى صاحية من النوم وعرقانة فضلت الحس باطها العرقان وسعاد بتقولى بتعملى ايه يا بت قالتلى الخولات هى دى معاملتهم فضلت الحس عشر دقايق قامت قالتلى لف ووطى تفت على خرم طيزى دخلت صباعين وشوية ودخلت التالت وفضلت تنيك بسرعة برغم ان ايدها صغير بس كانت عنيفة وبتضربنى على طيزى وهى عمال حفر وتقوير بصوبعها فى خرمى انا فضلت اترعش ورجلى مش شيلانى وسهير وسعاد بيضحكو سعاد قالت خيبة عليك يا خول عيلة صغير بتلعبلك فى طيزك وانت بتترعش تحتها زى المتناكة يا مرة يا هايجة وبطة بتضربنى على طيزى وبتقولى امسك نفسك ياض واقف زى الناس يا علق وانا مش قادر شوية ولاقيتها مسكت بضانى جامد و شدتنى من ناحيتها و بعدين دخلت ايدها كلها انا عاوز انط من قدمها بس شدالى بضانى وبتنيك جامد اول ماسابت بضانى بسرعة روحت بعدت عن ونازل لتحت ببص لاقيتها مسكت قماشة وتمسح ايدها و دراعها وبتضحك امها قالتلها دخلتى لحد فين بتشاور لحد قبل كوعها بشوية وبتضحك سهير بتقول ل سعاد يلا دورك عاوزة ولا اقفل المحل وبتضحك سعاد بتقول بت يا بطة المتناك ده يشيل دراعى بطة قالتلها ده بلاعة سعاد ردت طب روحى هاتى ازازة الزيت من المطبخ وبتشمر اكمامهم وسعاد بتبصلى وبتقول هتدخلك دراعى يا متناك هريحهالك ببص على دراعها التخين وايدها وصوابعها الطويلة جت بطة سعاد نزلت جمبى على الارض وقعدت ورايا وبتقول لبطة اول ما اقولك كبى من الزيت تكبى سعاد بدأ بصباعين وبتدخل وتطلع فيهم بسرعة قالت كبى كبت بطى راحت سعاد دخلت صباعين تانى وبتنيكنى راحت مسكت بضانى جامد اوى وشدتهم ناحيتها رجعت بطيزى عليها وقالى لبطة كبى كبت بطة قامت راشة ايدها كلها وبتلفها جوه الحركة هيجتنى فشخ وبطة بتدعكلى طيزى وخالتى بتزق فى دراعى وبتلف ايدها وتطلعها وتدخل وتلف جوه وتطلعها وانا سايح ما بين نيك خالتى سعاد لطيزى ونعومة ايد ودعك بطة لطيزى سهير بتقولها احا طيزه شايلة لحد قبل كوعك يا سعاد بطة قالت مش قولتلكم بلاعة وسعاد تدخل وتطلع ربع سعاد على الوضع ده خالتى خرجت ايدها وبتضحك وانا حاسس طيزى الهوا دخل جوه وبقى نفق قمت استحميت وقعدنا سهر وهزرنا .
اتمنى يكون الجزء ده عجبكم
يتم طلب دمج الجزء التاني في الموضوع الموحد للدمج @BASM17 اسطورة القصص
 
  • عجبني
التفاعلات: BASM17 اسطورة القصص
الجزء الثانى

بعد ما اتنكت من محاسن وشيماء بقيت بهيج اكتر من الاول حسيت نفسى شرموطة نزلت اتمشى فى الشارع وكنت هيجان على ايدين النسوان و ازبار الرجالة وصلت لمنطقة شعبية كده كان شارع دايق و عديت قدام محل لاقيت راجل من اللى بيصلحو الموتوسيكلات قاعد قدام محله بيشرب شيشة كانت لابس بنطلون وشبشب وفانلة حمالات البيضة دى كان فى اواخر الخمسينات وبشنب كده كان مشعر كده وله كرش وداقق وشم كبير على دراعه كان مركز على طياز اى واحدة معدية وكان بيهرش فى زبره قامت مشكلة كبيرة فى الشارع الناس اتلمت قام اول ما اتكلم كان صوته خشن فشخ بيقول فى ايه ياض يا مدحت قاله خناقة يا عم شنودة لاقيت الدنيا زحمت والناس اتلمت فضلت ازق نفسى وسطهم لحد ما وقفت قدامه ادتله ضهرى والدنيا زحمة فشخ ازق نفسى على زبره وهو يرجع لورا زقيت تانى هو بدأ يجس نبضى بضهر ايده بيحك فردة طيزى اول ما لاقانى ساكت مسك طيزى وبيدعك فيها ميل على ودنى وقالى تعال جوه ياض دخل واخد الشيشة فى ايده فضل يشوف حد ركز معاه ولالا راح نزل باب المحل واخدنى فى حتة فى المحل جوه متدارية زى اوضة قعد على الكرسى وبيشرب الشيشة قالى ايه يا متناك هيجتنى انا فى العادة مليش فى الخشن بس جسمك هيجنى عامل زى المرة اللبوة تتناك طلعالى زبره كان زبر طويل شوية وعرضه وسط وبضانة كبيرة مسكت زبره فضلت مص فيه وهو بيشرب الشيشة وعمال يشتم فضلت امصله خمس دقايق راح قالى تتناك ولا هتمص بس قولتله اه اتناك ضحك وقال طب قومى يا شرموطة ورينى طيزك نزلت البنطلون والكلوت قالى لا خالص قولتله احسن حد يجى قاى لا علشان اعرف انيكك كويس قلعتهم خالص وقالى لف يا متناك لفيت قام شخرلى وقالى احا ده انت لبوة قام ساب الشيشة وقام فضلى يطرقعلى على طيزى وقالى واطى يا لبوة وطى وافتح طيزك وطيت وفتحت قالى احا ده كس مش طيز تعال تعال وقام هو قالع الشورت بتاعه كان فى مرتبة قالى نام على بطنك وافتح طيزك بيحاول يدخله على الناشف دخل الراس راح شخر وقالى احا يا واسعة ده على الناشف ودخل الراس انا مستحملتش قولتله لا بله مش قادر طلع راس زبره وتف على خرمى وكابسه دخله كله فى طيزى ضربنى عليها وقالى لا شرموطة فضل ينيكنى ويدخل ويطلع وصوت لحد طيزى مسمع فى المكان يدخله كله ويطلعه كله فضل نيك فيا ربع ساعة سمع الدنيا هديت بره قالى يلا علشان محدش يحس واهو عرفت المكان ابقى تعالى علشان اريحهالك .
بعدها باسبوعين كده قاعد انا وخالتى وقالتلى اننا هنروح لخالتى سعاد علشان عاوزانا نقعد عندها كام يوم خالتى سعاد الاخت الكبيرة فى ترتيب خالاتى هى عمرها فى نص هى اكبر من سهير بسنتين يعنى سنها فى حدود 63 سعاد بقى المثال الحى للست الشلق القارحة هى سمراء ومليانة شوية معاها 3 سمر دى 40 سنة وابنها يوسف اكبر منى ب اربع سنين ده عايش ومستقر فى شرم الشيخ و بطة 14 سنة .
سمر بقى متجوزها وجوزها شغال فى الغردقة طبعها هادى فشخ بس عادى ممكن تسد فى مشكلة قمحاوية ومليانة شوية وكيرفى بطة بقى دى عربجية العيلة نسخة مصغرة من امها فى بطعها بطة بقى رفيعة وسمراء تحسها زنجية فى نفسها شفايفك كبيرة وشرشوحة برغم من سنها .
وصلنا لبيت سعاد كانت ساكنة فى منطقة شعبية فى عين شمس عمارة قديمة فشخ وشقتها اقل من وسط فيها اوضتين وصلنا طبعا سعاد استقبالتنا بالاحضان والبوس وقعدنا نحكى شوية واتغدينا وبطة راحت نامت فى اوضة وانا فى اوضة فيها سريرين انا نايم على سرير وسعاد وسهير قاعدين بيحكو على السرير اللى جمبى صحيت على المغرب والجو حر فشخ غسلت وشى وروحت اقعد معاهم فى الاوضة كنت قاعد بالشورت دايق شوية وسعاد قالتلى احا يا مودى الشورت هيفرقع وبتضحك وسهير قالتلها اومال لما تعرفى المفاجاة خالتى سعاد مكنتش تعرف حوار انى بتناك روحت بصيت لسهير كده وفضلت تضحكلى بصت لسعاد وقالت ليها انتى اخر مرة شوفتى الواد ده عريان امتى سعاد ضحك وقالت ليها كان عنده 4 سنين سهير فضلت تضحك ببص لسهير تانى بصت سهير وضحكتلى وقالتى مالك يا مودى احنا خالاتك ستر وغطا عليك سعاد قالت فى ايه وغوشتينى سهير قامت وقالتلها استنى قامت وبتمسك شورتى علشان تطلع زوبرى وسعاد بتضحك وبتقولها هتغتصبى الواد وتمسكى زبره سهير بتضحك وبتقولها زبر ايه ده مودى عطلان وزبره اصغر من صباعك وانا مكسوف من سعاد سهير دخلت ايدها جوه الشورت ومسكت بضانى وزبرى خرجتهم سعاد بتحاول شوف وبتقول فينه سهير مسكته وقالت ده اهو سعا بحلقت وقالت احا حطت صبعها جمب زبرى هى سعاد اساسا صوابعها طويلة وتخينة ف كان صباعها اطول من زبرى وسهير قلعتنى التيشرت سعاد بتقول احا انت بترضع يلا ده انت ولا المتناكين سهير بصت وقالت ما هو بيتناك سعاد قالتلها اه انا عارفة جسمه زى المتناكين سهير بتضحك وبتشخر وبتقولها ده بيتناك بجد وبيشيل ازبار سعاد بحلقت وقالت بيشيل ازبار ازاى يعنى سهير بتحاول تقلعنى الشورت وانا ماسك ايدها وهيجان فى نفس الوقت سهير مسكت الشورت والكلوت قلعتهملى بالعافية وقالتلى قوم افتح طيزك لخالتك سعاد وانا محرج فشخ قامت سهير لفت الناحية التانية من السرير نومتنى على ضهرى ووجهت طيزى من ناحية سعاد راحت رافعت رجلى لفوق وبعدتهم عن بعض خرمى وضح لسعاد بصيت فيه وقالتلى انت واسع بجد يا خول خليتى الواد يتناك يا سهير وقامت هتخرج سهير جريت وراها هى وبتضحك وبتقولها استنى ده المتناك مقضيها نيك فى طيزه من ثانوى حقا زبره عطلان هيرتاح ازاى سعاد قالت من ثانوى يخيبك انا اتعدلت وقعدت على السرير وروحت وانا باصص فى ارض راحت جت وقعدت جمبى وقالتلى بص يا ابنى لو مرتاح لكده اعمل اللى يبسطك لانك كده كده مش هتنفع فى الجواز ولو حد عمالك مشاكل ولا رخم عليك تيجى تقولى وقالتلى هو بيوقف قولتلها لا قالتلى احا انت عطلان اوى كده يا خول وضربتنى ضربة خفيفة على زبرى سهير قالتلى قوم اقف و خلى خالتك سعاد تشوف طيزك كويس قمت وقفت وانا هيجان سعاد قالت يخربيت وتبضحك وبتقول دى عريضة وكبيرة ما هى بتتعشر من ثانوى بقى وصوت الضحك على وصوت بطة من اوضتها وضو صوت ضحككم عاوزة انام سعاد قالتلها بس يا بت الوسخة بطلى جعير وبتقولنا مش عارفة مالها لما بتكون نايمة صوتها بيكون مجعر ببص على باب الاوضة لاقيت بطة جت ولابسة تيشرت كت وبنطلون بيرمودا وعرقانة نيك وشعر منكوش بقول لسعاد بطة بصت على الباب لاقيتها جت وانا بحاول اغطى نفسى وهما بيضحكو سعاد بتقول هتدارى ايه ولا ايه جت بطة بتقول فى ايه ومال مودى عريان كده سهير بصت لسعاد وبتضحك وسعاد هى وبتضحك بتقول ل بطة بس حاسك عينك حد يعرف بكده بطة ردت وقالتى وانا صغيرة هقول لحد وفعلا بطة برغم سنها بس جدعة فى حفظ الاسرار سعاد قالتلها خدى المفاجاة مودى طلع بيتناك بطة فضلت تضحك وبتقول ماهو بصراحة ده مش جسم راجل ابدا ده جسم مرة لبوة بتتاخد فى الخرابة وانا بيعجبنى لسان بطة وشتيمها وانا كنت واقف لسه وسهير بتقول لف و واطى انا بلف وبموطى و مكسوف من بطة وسعاد قامت سهير فتحت طيزى وبطة وسعاد بيضحكو بطة قالت دى عايزله زبر حمار ولا دراع يترزع فى كسه المرة الهايجة دى و بتدرعلى فى الهوا انا خرمى هاج وبيفتح ويقفل ومن غير ما احس طلعت منى ظرطة غصب عنى من الهيجان فضلو يضحكو عليا و سهير هى وبتضحك بتقول يخربيتك يا بطة الواد هاجة وسهير قربت صباعها بتدعكلى خرم طيزى وبطة واقفة بتضحك وحاطة ايدها وسطها وبتقول لسهير ايوة حننيلها وادعكيلها جامد فى كسها الهايجة الوسخة دى جت بطة ومسكتنى من راسى قربت بقها من بوقى وقامت رزعانى تفة فى بوقى وقالتلى ابلع يا متناك بلعتها ورافعت دراعها وقالتلى تعال الحس باطى ونضفه اصلى صاحية من النوم وعرقانة فضلت الحس باطها العرقان وسعاد بتقولى بتعملى ايه يا بت قالتلى الخولات هى دى معاملتهم فضلت الحس عشر دقايق قامت قالتلى لف ووطى تفت على خرم طيزى دخلت صباعين وشوية ودخلت التالت وفضلت تنيك بسرعة برغم ان ايدها صغير بس كانت عنيفة وبتضربنى على طيزى وهى عمال حفر وتقوير بصوبعها فى خرمى انا فضلت اترعش ورجلى مش شيلانى وسهير وسعاد بيضحكو سعاد قالت خيبة عليك يا خول عيلة صغير بتلعبلك فى طيزك وانت بتترعش تحتها زى المتناكة يا مرة يا هايجة وبطة بتضربنى على طيزى وبتقولى امسك نفسك ياض واقف زى الناس يا علق وانا مش قادر شوية ولاقيتها مسكت بضانى جامد و شدتنى من ناحيتها و بعدين دخلت ايدها كلها انا عاوز انط من قدمها بس شدالى بضانى وبتنيك جامد اول ماسابت بضانى بسرعة روحت بعدت عن ونازل لتحت ببص لاقيتها مسكت قماشة وتمسح ايدها و دراعها وبتضحك امها قالتلها دخلتى لحد فين بتشاور لحد قبل كوعها بشوية وبتضحك سهير بتقول ل سعاد يلا دورك عاوزة ولا اقفل المحل وبتضحك سعاد بتقول بت يا بطة المتناك ده يشيل دراعى بطة قالتلها ده بلاعة سعاد ردت طب روحى هاتى ازازة الزيت من المطبخ وبتشمر اكمامهم وسعاد بتبصلى وبتقول هتدخلك دراعى يا متناك هريحهالك ببص على دراعها التخين وايدها وصوابعها الطويلة جت بطة سعاد نزلت جمبى على الارض وقعدت ورايا وبتقول لبطة اول ما اقولك كبى من الزيت تكبى سعاد بدأ بصباعين وبتدخل وتطلع فيهم بسرعة قالت كبى كبت بطى راحت سعاد دخلت صباعين تانى وبتنيكنى راحت مسكت بضانى جامد اوى وشدتهم ناحيتها رجعت بطيزى عليها وقالى لبطة كبى كبت بطة قامت راشة ايدها كلها وبتلفها جوه الحركة هيجتنى فشخ وبطة بتدعكلى طيزى وخالتى بتزق فى دراعى وبتلف ايدها وتطلعها وتدخل وتلف جوه وتطلعها وانا سايح ما بين نيك خالتى سعاد لطيزى ونعومة ايد ودعك بطة لطيزى سهير بتقولها احا طيزه شايلة لحد قبل كوعك يا سعاد بطة قالت مش قولتلكم بلاعة وسعاد تدخل وتطلع ربع سعاد على الوضع ده خالتى خرجت ايدها وبتضحك وانا حاسس طيزى الهوا دخل جوه وبقى نفق قمت استحميت وقعدنا سهر وهزرنا .
اتمنى يكون الجزء ده عجبكم
يا بختك يا ريتني مكانك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%