- إنضم
- 22 فبراير 2022
- المشاركات
- 866
- مستوى التفاعل
- 673
- نقاط
- 1,557
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Canada
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
و اخر صدام بيني و بينك و اللي ندمت عليه انا انك تعصبت و ختمت قصة كانت واعدة فبل اوانها و هي حسن سلوك
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات
بل انت هنا و ستعود للكتابة وتتحفنا بابداعاتكانا هنا ولست هنا
مش عاوز احبطكبل انت هنا و ستعود للكتابة وتتحفنا بابداعاتك
هو نفس الاسم القديممش عاوز احبطك
بس قلي هو انت حافظت على نفس الاسم او ده تشابه بالنسبة ليا
شنقتلك البطل ساعتهاو اخر صدام بيني و بينك و اللي ندمت عليه انا انك تعصبت و ختمت قصة كانت واعدة فبل اوانها و هي حسن سلوك
ياعم افتكرتك ده انت كنت هريني الحاح عن الاجزاء الجديدةهو نفس الاسم القديم
و هذا سبب لي احباط شديدشنقتلك البطل ساعتها
و انا اسعد وانا اقدر موهبتك تقدير كبيرياعم افتكرتك ده انت كنت هريني الحاح عن الاجزاء الجديدة
سعيد بوجودي معاك مرة اخرى
وسام شرف على صدري ... شكرا صديقيو انا اسعد وانا اقدر موهبتك تقدير كبير
اعتقد اننا احتللنا موقع قصة صديقنا الكاتب الواعد .. تعالى نتناقش في مكان آخرعلى امل ان تعود للكتابة و لن اتنبا بالاحداث ابدا
على الخاص؟اعتقد اننا احتللنا موقع قصة صديقنا الكاتب الواعد .. تعالى نتناقش في مكان آخر
لا تسأل عما احفظه لك من التنويه والتقدير، لقد وعدتك بمناقشة ما جاد به عقلك الثمين وقلمك الرصين في وقفة قامة، وما تأخري عنك إلا بسبب هذا التقدير. إذ لا يجوز إن يكون قولي عنك ادنى واقل قيمة.ألا يكفيك الاشادة بكتابتك أترك لي البعض من عبارات الاستحسان لنقدي
الراجل بيقصدني انا مش انت
ما تكبرش كرشك بالزاف
أرجو أن تقبل عذري فقد اختلط علي الأمر. وهذا خير دليل على قلة الخبرة. يعني بوجادي و كامبو.. 😭😭😭😭😭ألا يكفيك الاشادة بكتابتك أترك لي البعض من عبارات الاستحسان لنقدي
الراجل بيقصدني انا مش انت
ما تكبرش كرشك بالزاف
و انت يا صديقي كاتب جيد و انساني لقائي بصديقي القديم الاشادة بموهبتك الكبيرةأرجو أن تقبل عذري فقد اختلط علي الأمر. وهذا خير دليل على قلة الخبرة. يعني بوجادي و كامبو.. 😭😭😭😭😭
بالعكس انا ارى فيك بوادر كاتب متميزأرجو أن تقبل عذري فقد اختلط علي الأمر. وهذا خير دليل على قلة الخبرة. يعني بوجادي و كامبو.. 😭😭😭😭😭
حضرة الصديق المحترم:
- أولا من ناحية
- قصتك شكلا مكتملة من حيث التنظيم تباعد الفقرات الأسطر التنقيط الحوار تجعل القارئ يتابعها بسلاسة كمن يصعد سلم عمارة متناسقة
- بعض الاخطاء اللغوية و المطبعية القليلة لم يكن لها تاثير على نفسي كمدمن لغة عربية
- ثانيا المضمون
- أحاسيس الغضب الداخلية في بداية القصة لم أجد لها تبرير خصوصا وانه متقبّل الموقف فهو من ناحية نقطة سلبية في تكوين الشخصية المتخبطة وهي حالة قد تبدو منطقية في شخصية الرجل الشرقي صاحب ميول تحررية ومن ناحية لم أجد تفسيرا مقنعا لاحساسه فلا هو عاجز جنسيا ولا هناك اي ظرف آخر أوصله لذلك
- تعبير جميل جدا عن حالة الغضب و السخط الداخلي وتوصيف متقن للانفعال وردود الافعال (البصق على انعكاسه في المرآة)
- تقبّل الزوجة لموقف زوجها في الحوار الأول لم استسغه كان ممكن تزويده بتردد خشية خوف احساس انه فخ كانت تكون واقعية اكثر
- توصيف رائعة لحالة نفسية متناقضة بين الزوج الديوث والرجل العربي المسؤول في نفس الوقت وان لم تستسغه نفسي
- إنتقال سلس في الاحداث متناسق مع الاطارين الزماني والمكاني مع إحساسي ببعض الضيق من التركيز على التفاعلات النفسية للبطل
- رائع هو الاستدراك لتفسير أسباب افعال الزوجة
- استعمال جميل لفكرة الجنس الثلاثي في الفندق
- دخول شخصية عمر رغم انه مفاجأة لكنه منطقي شخصيا تعجبني الصدف الخلاقة و الشخصية الماثرة بالقول
- أهملت الوصف كثيرا وهو ما قلل نسبة الاثارة وجذب القارئ (الوصف هو ما يجعل القارئ يعبث بخياله مع الاحداث)
- انتظر نهاية القصة منك علّ النهاية تلغي كل ما سبق قوله
- ثالثا الاحساس بالالفة
- كساكن لربوع مغربنا العربي الحبيب وكأحد المورسكيين ذوي الاصول الاندلسية لم اشعر بالغربة وانا اتنقّل بين المدن المغربية ... تحياتي لك عمل جميل جدا في انتظار النهاية
سابدأ بالاجابة تنازلياحضرة الصديق المحترم:
إعلم أني دخلت عضوية المنتدى منذ سنة تقريبا، أو أكثر. لكني لم أشرع في الكتابة جديا إلا منذ بدايات شهر ماي الأخير. ولا أخفي عنك أني بدأت أحس بخيبة ويأس كادا يبعداني عن الكتابة. إلى أن تلقيت تعقيباتك الجميلة. فعن طريق ردود فعلك أحسست بأهمية القارئ المتفاعل الناضح بالنسبة للكاتب. فكثيرا ما تعجبنا بعض القصص لكننا نتهاون ونعجز عن تسجيل بضع جمل رقيقة في حقها، لأننا نستهين بما قد تحدثه لدى صاحب القصة. بينما الكاتب المسكين، يجلس وحيدا مثل "غودو" في انتظار كلمات لا تأتي، كأنه *** ينتظر حلوى العيد.
لن أدخل معك في تفاصيل ما سجلته من ملاحظات رغم أهميتها. كثير من تلك الملاحظات وجدت جوابها فيما سجلته أنت نفسك في نهاية التعليق. يبدو لي أنك كنت تكتب الملاحظات جزءا بجزء وفي نهاية ما قرأت تبين لك جواب أسئلتك. كما هو حال الزوجة التي تقبلت مقترح الزوج دون تلكؤ أو مماطلة أو تردد. فقد تركت هذا إلى حين ريثما أمكنها من الرد وتقديم وجهة نظرها. وأنت نفسك تداركت ما كنت سجلته من قبل. أقف بك فقط عند ملاحظتك حول أني أهملت الوصف في الأجزاء الثلاثة الأخيرة. قد تكون على صواب من الناحية النظرية، ومن ناحية المعاينة الدقيقة. لكنك تعلم أن القصة الجنسية، في ظروف المنتدى، تفرض على الكاتب شروطا معينة من شأنها التحكم في السرد العام. منها مثلا أن الحبكة تتوقف أو تكاد بمجرد أن يبدأ الأبطال في قطف ثمرة الجنس. فكأنها نهاية قبل النهاية الحقيقية. يفقد القارئ بعدها حوافزه للاستمرار في القراءة. لهذا يفترض في الكاتب المتمرس، أن يلجأ للحيلة لخلق نوع جديد من الحيوية والجاذبية، سواء عن طريق الحوار أو بالرجوع لأفكار سبق طرحها ليكتسب ثقة القارئ موحيا بأن الأهداف لم تتحقق بعد. وأن القادم سيكون بالتأكيد أحسن وأفضل. نلفت انتباهه من جديد عساه يواصل معنا مرة أخرى. هذا ما أبعدني عن الوصف الذي لجأت إليه منذ بداية القصة.
أما عن النهاية، فإنه من الصعب علي أن اقود الأحداث في اتجاه يعكس الأمور وينفي كل ما سبق. هذا أمل تطمح إليه النفوس الزكية لكن الواقع مؤلم وفاسد وذو قسوة لا يمكن تصورها إلا في الروايات. ستصبح القصة في نظر القراء مجرد كرة ثلجية تفجرت وتفككت حينما اعترضت سبيلها صخرة قاسية. لكني مع هذا أرجو ألا أخيب ظنك.
أعتذر لك إن كنت جعلت "نادية" بطلة القصة من أصول أندلسية، لأن لاختياري أسبابه الموضوعية، قد نعود لها مستقبلا في قصة أخرى. ولهذا اطمئن ليس لدي أي سوء ظن بأحفاد "الموريسكيين" الذين صاروا مغاربيين أقحاحا كغيرهم.
شكرا لك من جديد. أفتخر كثيرا بصداقتك الولادة. تحياتي
شكرا، ما أصعب المحافظة على قراء يتقنون الحرفة 😂😂😂😂سابدأ بالاجابة تنازليا
أولا انا لست منزعجا من إختيارك للبطلة فاختيارك للشخصية الافريقة في الكفة الاخرى فكرة جميلة في جمع الاضداد وهو شيء يعجبني وقد سبقتك اليه مرّة
" . بين صدر أبيض وفخذين سوداوين ... من هنا جاءت فكرة مزج الحليب بالشكولاطة ..."
ثانيا انا لم اوجهك الى اي نهاية وشخصيا لا ارى ان للقارئ او الناقد الحق في توجيه مسار فكرة الكاتب و خطته في تسيير الاحداث لك مطلق الحرية في ذلك مهما كانت النهاية ... أنا شخصيا في احدى القصص قمت بشنق البطل لما استفزني القراء بتوقعاتهم للنهاية و البطل بالنسبة للكاتب هو فلذة كبد خياله فتخيّل كمية الالم ساعتها
ثالثا لن اجادلك في ما يخص موضوع الوصف أنا من الكتاب المقتنعين بان الوصف هو الوان اللوحة الروائية و يبقى راي ومصر عليه
إن أردت بعض النصائح في ما يخصّ موضوع الخشية من تخلي القارئ عن المتابعة لو اشبع نهمه من الفعل الجنسي فانا موجود
رابعا من الطبيعي ان أكتب الملاحظات سطرا بسطر وفقرة بفقرة فمع تقدّم الاحداث سيتوه مني ما قبلها فالمتابعة بالنسبة لي شبيهة بالتجوال في الطرقات كل منعرج يمكن ان ينسيك ما رايت سابقا فاعتمد الملاحظات في حينها ثم استدرك اذا استدرك الكاتب
أخيرا أنتظر نهاية العمل والاعمال الاخرى مع التشجيع
أنت تستحق التشجيع صديقي وانا معروف باني لا أجاملشكرا، ما أصعب المحافظة على قراء يتقنون الحرفة 😂😂😂😂