NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة عربية فصحى من مذكرات د/أحمد وزوجته _ أثني عشر جزء 20/4/2024

و اخر صدام بيني و بينك و اللي ندمت عليه انا انك تعصبت و ختمت قصة كانت واعدة فبل اوانها و هي حسن سلوك
 
بل انت هنا و ستعود للكتابة وتتحفنا بابداعاتك
مش عاوز احبطك
بس قلي هو انت حافظت على نفس الاسم او ده تشابه بالنسبة ليا
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
مش عاوز احبطك
بس قلي هو انت حافظت على نفس الاسم او ده تشابه بالنسبة ليا
هو نفس الاسم القديم
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
و اخر صدام بيني و بينك و اللي ندمت عليه انا انك تعصبت و ختمت قصة كانت واعدة فبل اوانها و هي حسن سلوك
شنقتلك البطل ساعتها :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO:
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
هو نفس الاسم القديم
ياعم افتكرتك ده انت كنت هريني الحاح عن الاجزاء الجديدة
سعيد بوجودي معاك مرة اخرى
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
  • بيضحكني
التفاعلات: wael115
ياعم افتكرتك ده انت كنت هريني الحاح عن الاجزاء الجديدة
سعيد بوجودي معاك مرة اخرى
و انا اسعد وانا اقدر موهبتك تقدير كبير
 
  • حبيته
التفاعلات: saadhussam
على امل ان تعود للكتابة و لن اتنبا بالاحداث ابدا
 
  • عجبني
التفاعلات: wael115
على امل ان تعود للكتابة و لن اتنبا بالاحداث ابدا
اعتقد اننا احتللنا موقع قصة صديقنا الكاتب الواعد .. تعالى نتناقش في مكان آخر
 
  • بيضحكني
التفاعلات: saadhussam
اعتقد اننا احتللنا موقع قصة صديقنا الكاتب الواعد .. تعالى نتناقش في مكان آخر
على الخاص؟
 
  • أتفق
التفاعلات: wael115
ألا يكفيك الاشادة بكتابتك أترك لي البعض من عبارات الاستحسان لنقدي
الراجل بيقصدني انا مش انت
ما تكبرش كرشك بالزاف
:ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO:
لا تسأل عما احفظه لك من التنويه والتقدير، لقد وعدتك بمناقشة ما جاد به عقلك الثمين وقلمك الرصين في وقفة قامة، وما تأخري عنك إلا بسبب هذا التقدير. إذ لا يجوز إن يكون قولي عنك ادنى واقل قيمة.
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
ألا يكفيك الاشادة بكتابتك أترك لي البعض من عبارات الاستحسان لنقدي
الراجل بيقصدني انا مش انت
ما تكبرش كرشك بالزاف
:ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO:
أرجو أن تقبل عذري فقد اختلط علي الأمر. وهذا خير دليل على قلة الخبرة. يعني بوجادي و كامبو.. 😭😭😭😭😭
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: wael115 و saadhussam
أرجو أن تقبل عذري فقد اختلط علي الأمر. وهذا خير دليل على قلة الخبرة. يعني بوجادي و كامبو.. 😭😭😭😭😭
و انت يا صديقي كاتب جيد و انساني لقائي بصديقي القديم الاشادة بموهبتك الكبيرة
احسنت
 
  • أتفق
التفاعلات: wael115
أرجو أن تقبل عذري فقد اختلط علي الأمر. وهذا خير دليل على قلة الخبرة. يعني بوجادي و كامبو.. 😭😭😭😭😭
بالعكس انا ارى فيك بوادر كاتب متميز
وانصحك ان تقلل كمية الويسكي التي يشربها ابطال قصصك
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
  • أولا من ناحية
  • قصتك شكلا مكتملة من حيث التنظيم تباعد الفقرات الأسطر التنقيط الحوار تجعل القارئ يتابعها بسلاسة كمن يصعد سلم عمارة متناسقة
  • بعض الاخطاء اللغوية و المطبعية القليلة لم يكن لها تاثير على نفسي كمدمن لغة عربية
  • ثانيا المضمون
  • أحاسيس الغضب الداخلية في بداية القصة لم أجد لها تبرير خصوصا وانه متقبّل الموقف فهو من ناحية نقطة سلبية في تكوين الشخصية المتخبطة وهي حالة قد تبدو منطقية في شخصية الرجل الشرقي صاحب ميول تحررية ومن ناحية لم أجد تفسيرا مقنعا لاحساسه فلا هو عاجز جنسيا ولا هناك اي ظرف آخر أوصله لذلك
  • تعبير جميل جدا عن حالة الغضب و السخط الداخلي وتوصيف متقن للانفعال وردود الافعال (البصق على انعكاسه في المرآة)
  • تقبّل الزوجة لموقف زوجها في الحوار الأول لم استسغه كان ممكن تزويده بتردد خشية خوف احساس انه فخ كانت تكون واقعية اكثر
  • توصيف رائعة لحالة نفسية متناقضة بين الزوج الديوث والرجل العربي المسؤول في نفس الوقت وان لم تستسغه نفسي
  • إنتقال سلس في الاحداث متناسق مع الاطارين الزماني والمكاني مع إحساسي ببعض الضيق من التركيز على التفاعلات النفسية للبطل
  • رائع هو الاستدراك لتفسير أسباب افعال الزوجة
  • استعمال جميل لفكرة الجنس الثلاثي في الفندق
  • دخول شخصية عمر رغم انه مفاجأة لكنه منطقي شخصيا تعجبني الصدف الخلاقة و الشخصية الماثرة بالقول
  • أهملت الوصف كثيرا وهو ما قلل نسبة الاثارة وجذب القارئ (الوصف هو ما يجعل القارئ يعبث بخياله مع الاحداث)
  • انتظر نهاية القصة منك علّ النهاية تلغي كل ما سبق قوله
  • ثالثا الاحساس بالالفة
  • كساكن لربوع مغربنا العربي الحبيب وكأحد المورسكيين ذوي الاصول الاندلسية لم اشعر بالغربة وانا اتنقّل بين المدن المغربية ... تحياتي لك عمل جميل جدا في انتظار النهاية
حضرة الصديق المحترم:

إعلم أني دخلت عضوية المنتدى منذ سنة تقريبا، أو أكثر. لكني لم أشرع في الكتابة جديا إلا منذ بدايات شهر ماي الأخير. ولا أخفي عنك أني بدأت أحس بخيبة ويأس كادا يبعداني عن الكتابة. إلى أن تلقيت تعقيباتك الجميلة. فعن طريق ردود فعلك أحسست بأهمية القارئ المتفاعل الناضح بالنسبة للكاتب. فكثيرا ما تعجبنا بعض القصص لكننا نتهاون ونعجز عن تسجيل بضع جمل رقيقة في حقها، لأننا نستهين بما قد تحدثه لدى صاحب القصة. بينما الكاتب المسكين، يجلس وحيدا مثل "غودو" في انتظار كلمات لا تأتي، كأنه *** ينتظر حلوى العيد.

لن أدخل معك في تفاصيل ما سجلته من ملاحظات رغم أهميتها. كثير من تلك الملاحظات وجدت جوابها فيما سجلته أنت نفسك في نهاية التعليق. يبدو لي أنك كنت تكتب الملاحظات جزءا بجزء وفي نهاية ما قرأت تبين لك جواب أسئلتك. كما هو حال الزوجة التي تقبلت مقترح الزوج دون تلكؤ أو مماطلة أو تردد. فقد تركت هذا إلى حين ريثما أمكنها من الرد وتقديم وجهة نظرها. وأنت نفسك تداركت ما كنت سجلته من قبل. أقف بك فقط عند ملاحظتك حول أني أهملت الوصف في الأجزاء الثلاثة الأخيرة. قد تكون على صواب من الناحية النظرية، ومن ناحية المعاينة الدقيقة. لكنك تعلم أن القصة الجنسية، في ظروف المنتدى، تفرض على الكاتب شروطا معينة من شأنها التحكم في السرد العام. منها مثلا أن الحبكة تتوقف أو تكاد بمجرد أن يبدأ الأبطال في قطف ثمرة الجنس. فكأنها نهاية قبل النهاية الحقيقية. يفقد القارئ بعدها حوافزه للاستمرار في القراءة. لهذا يفترض في الكاتب المتمرس، أن يلجأ للحيلة لخلق نوع جديد من الحيوية والجاذبية، سواء عن طريق الحوار أو بالرجوع لأفكار سبق طرحها ليكتسب ثقة القارئ موحيا بأن الأهداف لم تتحقق بعد. وأن القادم سيكون بالتأكيد أحسن وأفضل. نلفت انتباهه من جديد عساه يواصل معنا مرة أخرى. هذا ما أبعدني عن الوصف الذي لجأت إليه منذ بداية القصة.

أما عن النهاية، فإنه من الصعب علي أن اقود الأحداث في اتجاه يعكس الأمور وينفي كل ما سبق. هذا أمل تطمح إليه النفوس الزكية لكن الواقع مؤلم وفاسد وذو قسوة لا يمكن تصورها إلا في الروايات. ستصبح القصة في نظر القراء مجرد كرة ثلجية تفجرت وتفككت حينما اعترضت سبيلها صخرة قاسية. لكني مع هذا أرجو ألا أخيب ظنك.

أعتذر لك إن كنت جعلت "نادية" بطلة القصة من أصول أندلسية، لأن لاختياري أسبابه الموضوعية، قد نعود لها مستقبلا في قصة أخرى. ولهذا اطمئن ليس لدي أي سوء ظن بأحفاد "الموريسكيين" الذين صاروا مغاربيين أقحاحا كغيرهم.

شكرا لك من جديد. أفتخر كثيرا بصداقتك الولادة. تحياتي
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
حضرة الصديق المحترم:

إعلم أني دخلت عضوية المنتدى منذ سنة تقريبا، أو أكثر. لكني لم أشرع في الكتابة جديا إلا منذ بدايات شهر ماي الأخير. ولا أخفي عنك أني بدأت أحس بخيبة ويأس كادا يبعداني عن الكتابة. إلى أن تلقيت تعقيباتك الجميلة. فعن طريق ردود فعلك أحسست بأهمية القارئ المتفاعل الناضح بالنسبة للكاتب. فكثيرا ما تعجبنا بعض القصص لكننا نتهاون ونعجز عن تسجيل بضع جمل رقيقة في حقها، لأننا نستهين بما قد تحدثه لدى صاحب القصة. بينما الكاتب المسكين، يجلس وحيدا مثل "غودو" في انتظار كلمات لا تأتي، كأنه *** ينتظر حلوى العيد.

لن أدخل معك في تفاصيل ما سجلته من ملاحظات رغم أهميتها. كثير من تلك الملاحظات وجدت جوابها فيما سجلته أنت نفسك في نهاية التعليق. يبدو لي أنك كنت تكتب الملاحظات جزءا بجزء وفي نهاية ما قرأت تبين لك جواب أسئلتك. كما هو حال الزوجة التي تقبلت مقترح الزوج دون تلكؤ أو مماطلة أو تردد. فقد تركت هذا إلى حين ريثما أمكنها من الرد وتقديم وجهة نظرها. وأنت نفسك تداركت ما كنت سجلته من قبل. أقف بك فقط عند ملاحظتك حول أني أهملت الوصف في الأجزاء الثلاثة الأخيرة. قد تكون على صواب من الناحية النظرية، ومن ناحية المعاينة الدقيقة. لكنك تعلم أن القصة الجنسية، في ظروف المنتدى، تفرض على الكاتب شروطا معينة من شأنها التحكم في السرد العام. منها مثلا أن الحبكة تتوقف أو تكاد بمجرد أن يبدأ الأبطال في قطف ثمرة الجنس. فكأنها نهاية قبل النهاية الحقيقية. يفقد القارئ بعدها حوافزه للاستمرار في القراءة. لهذا يفترض في الكاتب المتمرس، أن يلجأ للحيلة لخلق نوع جديد من الحيوية والجاذبية، سواء عن طريق الحوار أو بالرجوع لأفكار سبق طرحها ليكتسب ثقة القارئ موحيا بأن الأهداف لم تتحقق بعد. وأن القادم سيكون بالتأكيد أحسن وأفضل. نلفت انتباهه من جديد عساه يواصل معنا مرة أخرى. هذا ما أبعدني عن الوصف الذي لجأت إليه منذ بداية القصة.

أما عن النهاية، فإنه من الصعب علي أن اقود الأحداث في اتجاه يعكس الأمور وينفي كل ما سبق. هذا أمل تطمح إليه النفوس الزكية لكن الواقع مؤلم وفاسد وذو قسوة لا يمكن تصورها إلا في الروايات. ستصبح القصة في نظر القراء مجرد كرة ثلجية تفجرت وتفككت حينما اعترضت سبيلها صخرة قاسية. لكني مع هذا أرجو ألا أخيب ظنك.

أعتذر لك إن كنت جعلت "نادية" بطلة القصة من أصول أندلسية، لأن لاختياري أسبابه الموضوعية، قد نعود لها مستقبلا في قصة أخرى. ولهذا اطمئن ليس لدي أي سوء ظن بأحفاد "الموريسكيين" الذين صاروا مغاربيين أقحاحا كغيرهم.

شكرا لك من جديد. أفتخر كثيرا بصداقتك الولادة. تحياتي
سابدأ بالاجابة تنازليا

أولا انا لست منزعجا من إختيارك للبطلة فاختيارك للشخصية الافريقة في الكفة الاخرى فكرة جميلة في جمع الاضداد وهو شيء يعجبني وقد سبقتك اليه مرّة

" . بين صدر أبيض وفخذين سوداوين ... من هنا جاءت فكرة مزج الحليب بالشكولاطة ..."

ثانيا انا لم اوجهك الى اي نهاية وشخصيا لا ارى ان للقارئ او الناقد الحق في توجيه مسار فكرة الكاتب و خطته في تسيير الاحداث لك مطلق الحرية في ذلك مهما كانت النهاية ... أنا شخصيا في احدى القصص قمت بشنق البطل لما استفزني القراء بتوقعاتهم للنهاية و البطل بالنسبة للكاتب هو فلذة كبد خياله فتخيّل كمية الالم ساعتها

ثالثا لن اجادلك في ما يخص موضوع الوصف أنا من الكتاب المقتنعين بان الوصف هو الوان اللوحة الروائية و يبقى راي ومصر عليه

إن أردت بعض النصائح في ما يخصّ موضوع الخشية من تخلي القارئ عن المتابعة لو اشبع نهمه من الفعل الجنسي فانا موجود

رابعا من الطبيعي ان أكتب الملاحظات سطرا بسطر وفقرة بفقرة فمع تقدّم الاحداث سيتوه مني ما قبلها فالمتابعة بالنسبة لي شبيهة بالتجوال في الطرقات كل منعرج يمكن ان ينسيك ما رايت سابقا فاعتمد الملاحظات في حينها ثم استدرك اذا استدرك الكاتب

أخيرا أنتظر نهاية العمل والاعمال الاخرى مع التشجيع
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
سابدأ بالاجابة تنازليا

أولا انا لست منزعجا من إختيارك للبطلة فاختيارك للشخصية الافريقة في الكفة الاخرى فكرة جميلة في جمع الاضداد وهو شيء يعجبني وقد سبقتك اليه مرّة

" . بين صدر أبيض وفخذين سوداوين ... من هنا جاءت فكرة مزج الحليب بالشكولاطة ..."

ثانيا انا لم اوجهك الى اي نهاية وشخصيا لا ارى ان للقارئ او الناقد الحق في توجيه مسار فكرة الكاتب و خطته في تسيير الاحداث لك مطلق الحرية في ذلك مهما كانت النهاية ... أنا شخصيا في احدى القصص قمت بشنق البطل لما استفزني القراء بتوقعاتهم للنهاية و البطل بالنسبة للكاتب هو فلذة كبد خياله فتخيّل كمية الالم ساعتها

ثالثا لن اجادلك في ما يخص موضوع الوصف أنا من الكتاب المقتنعين بان الوصف هو الوان اللوحة الروائية و يبقى راي ومصر عليه

إن أردت بعض النصائح في ما يخصّ موضوع الخشية من تخلي القارئ عن المتابعة لو اشبع نهمه من الفعل الجنسي فانا موجود

رابعا من الطبيعي ان أكتب الملاحظات سطرا بسطر وفقرة بفقرة فمع تقدّم الاحداث سيتوه مني ما قبلها فالمتابعة بالنسبة لي شبيهة بالتجوال في الطرقات كل منعرج يمكن ان ينسيك ما رايت سابقا فاعتمد الملاحظات في حينها ثم استدرك اذا استدرك الكاتب

أخيرا أنتظر نهاية العمل والاعمال الاخرى مع التشجيع
شكرا، ما أصعب المحافظة على قراء يتقنون الحرفة 😂😂😂😂
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%