- إنضم
- 28 ديسمبر 2021
- المشاركات
- 3
- مستوى التفاعل
- 11
- نقاط
- 12
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
الجزء الاول
القصة بتبدأ في عام ٢٠١٥ لما كنت انا في الثانوي كان عندي 16 سنة مرهق طويل و جسمي يميل للرفع و اخري في الجنس الافلام السكس و فاشل في الدراسة جدا و كل حياتي في المدرسة كانت عبارة عن اوضة النشاط الموسيقي.
كنت بروح هناك من اول اليوم الدراسي لحد اخره كنت هناك بحس بنفسي كنت انا الريس في كل حاجة و كنت موهوب في معظم الآلات.
اول يوم في الترم الاول كان عادي جدا خلصت الطابور و كل الطلبة طلعت علي الحصص و انا روحت علي اوضة الموسيقي عشان قعد هناك لحد ما اليوم يخلص.
روحت هناك ملقتش مدرسة الموسيقي و عرفت انها غايبة.. فضلت قاعد لوحدي بلعب جيتار لحد مدخلت عليا واحدة مش طبيعية .. كان اسمها هبة و كانت في ثانية ثانوي بس كان جسمها خرافي و كان عندها صدر كبير بطريقة مش طبيعية و طيز مدورة كدا و عريضة .. انا مكنتش مصدق ان دي قدي
هبة : لو سمحت مش دي اوضة الموسيقي ؟
اياد : اه هي انت جديدة هنا ؟
هبة : اه انا لسا جاي المدرسة جديد و قلت اجرب حاجة جديدة في كنت عايزة اخش النشاط هنا
اياد : المدرسة مجتش النهاردة بس لو عايزة تسألي في حاجة انا تحت امرك
هبة : ميرسي لزوقك انا بس كنت عايزة اعرف اية النظام هنا و بنعمل اية و كدا
و بدأت فعلا احكلها هن النشاط و الالات و كنت باكل جسمها بعنيا من اول شعرها اللي باين من الطرحة لحد فخادها و رجلها.
الكلام جاب بعضه و حاكتلي عن مدرستها القديمة و انا حكتلها عن المدرسة بتاعتنا و كدا و بعد كدا قالتلي طب ممكن تعلمني علي اي اله النهاردة ؟
اياد : تحبي تبدأي باية ؟
هبة : ممكن الجيتار
اديتها الجيتار فعلا و بدأت اوريها تمسكه ازاي و هي كانت محتاسة قمت جيت وقفت وراها علشان اخليها تمسكه صح و اول مقربت منها شميت ريحتها لاقيتها فاجرة و ببص تحت لاقيت طيزها مرفوعة و كبيرة فشخ و انا فعلا بعشق الطياز في زبري وقف علي الاخر و بدأت اتوتر .
حاولت الم الموضوع علشان خفت تقفش و بعدت عنها و كملنا كلام و خدنا ارقام بعض علشان نتكلم واتس
الجزء الثاني
بعد مخدنا ارقام بعض علشان نتكلم واتس دخلت كلمتها بليل
اياد : اية الاخبار؟
هبة : انا تمام بجد اتبسط اوس بدرس الجيتار بتاع الصبح و شكرا انك تعبت معايا و استحملت غبائي 😂
اياد : لا يا بنتي علي اية دا انتي شاطرة اوي و بتتعلمي بسرعة
هبة : بجد ؟ انت اول واحد يقولي كدا
اياد : انت شاطرة اوي
هبة : طب ممكن نستمر في الدروس لو مهاش تعب ليك؟
اياد : خلاص بكرا نتقابل في نفس التوقيت
هبة : اتفقنا يلا انا هنام
اياد: تصبحي علي خير
هبة: و انت من هلة
تاني يوم ظبط نفسي و حطيت البرفان الجميل و روقت نفسي و روح المدرسة دخلت لاقيتها جوا
صبحنا علي بعض و قلتلها يلا نبدا و اديتها الجيتار و بقيت اعلمها واحدة واحدة لاقيتها بتقولي تعالي اقف وريا زي امبارح قمت روح وقفت وراها شميت ريحتها الفشيخة و لاقيت طيزها قدام بتاعي و كنت علي اخري و بعدين حطيت ايدي علي ايديها لحد ملاقينا صوت جاي من بعيد في بعدت عنها علي طول.
طلعت مدرسة الموسيقي وصلت و سلمت عليا و قالتلي عامل اية و كدا و اتعرفت علي هبة.
مدرسة الموسيقي دي كانت مرة فشيخة فعلا علي طول لبس ضيق و بتتعولق في الكلام و تهزر بايديها و كنا واخدين علي بعض فشخ فضلنا نهزر و نتكلم انا و المدرسة و سيبنا هبة خالص و بعدين قلت للمدسة دا فس حاجة علي شعرك في هي قالتلي شيلها فمسكت شعرها و شيلتها قلتلها حلو لون شعرك دا يا ميس اوي قالتلي عجبك ؟ قلتلها اه جميل اوي و كانت صبغاه اصفر و كان جميل فعلا
ببص لاقيت هبة قفشت و خدت بعضها و مشيت و انا مفهمتش في اية
بليل كلمتها واتس قلتلها انتي اختفيتي لية مرة واحدة
هبة : مختفتش ولا حاجة انت اللي كنت مشغول
اياد : يا بنتي مشغول باية؟
هبة : بالاستاذة ام شعر اصفر يا اخويا
اياد : يا بنتي اية اللي بتقوليه دا
هبة : مش هجبك شعرها خليها تنفعك
اياد : طب مانتي اللي مخبية شعرك
هبة : علي فكرة شعري احلي منها
اياد : طب متوريني
هبة : عيب
اياد : يا بنتي علشان اقارن بش
هبة : طب هبعتها خمس ثواني و هقفل
اياد : اوك
و لاقيتها بعتتلي صورة بشعرها و كان جميل او و حطة مكياج خفيف و كانت عسل و فضلنا طول الليل نرغي لحد منمنا و بدأت احس اني بحبها
تاني يوم جينا المدرسة و كان يوم روتيني بس المدرسة كانت لابسة بنطلون ضيق اوي فغصب عني كنت بتفرج علي طيزها و جيت بليل لاقيت هبة بتكلمني علي الوتس و هي زعلانة
اياد : هو كل ييوم هتزعلي مني يعني؟
هبة : انت اللي عينيك عايزة تتخزق
اياد : انا عملت اية ؟
هبة : شفت كنت بتبص علي الميس ازاي!
اياد : ببص علي اية؟
هبة : علي ورا
اياد : ورا ازاي يعني
هبة : متسطعبتش
اياد : اظن مش هتعملي زي شعرك بقي صعب تقارني حاجتك بحجاتها 😂
لاقيتها بعتالي صورة في المرايا لطيزها و هي لابسة ليجين
هبة : قالتلي شفت بقي
و بعدين مسحتها
اياد : انا ملحقتش ابص
هبة : و انا مش عايزة اوريك انا بثبتلك بص انك عبيط و اي واحدة تلبس ضيق هتريل عليها
اياد : طب متخليني اريل عليكي
هبة : بعدين نشوف الموضوع دا سلام
و قفلت هبة و فضلت اتخيل صورة طيزها طول الليل.
تاني يوم جت و فضلنا قاعدين و كان في طلبة كتير و بعدين علي الحصة الخامسة الاوضة فضيت عليا انا و هي و المدرسة و كنت بردو بتعمد ابص علي طيز المدرسة قدامها و اول ما المدرسة قامت لاقيت هبة جاي و مكشرة
هبة : شفت بقي انك معندكش ددمم
اياد : مانتي مش راضية توريني اعمل اية
هبة : مانا وريتك امبارح اعملك اية تاني
اياد : متوريني دلوقتي طيب
هبة : ولا انت اتجننت ؟
اياد : ارفعي التشيرت بس و لفي
هبة : طب بس متتحركش من مكانك
اياد : حاضر
و لاقيت هبة بتلف و ترفع التشيرت و لاقيتها لابسة نفس البنطلون بتاع امبارح و محدد كل فردة
هبة : خلاص انزل التشيرت؟
اياد : واطي شوية بس
هبة : متأفورش
اياد : علشان خاطري
قامت واطت و طيزها بقيت قدامي و مستحملتش خالص قمت حطيت ايدي علي طيزها
هبة : شيل ايدك يا اياد
و انا ولا هنا عمال احسس علي فردة طيزها و هي بدأت تنهج قمت دخلت صباعي في طيزها لاقيتها قفلت طيزها علي صباعي و بدأ صوتها يعلي
هبة : شيل ايدك بجد هضايق منك
قمت شلت ايدي و خليتها موطية و لزقت زبي في طيزها اكني بنيكها و بعدين سمعنا صوت جاي قمنا اتعدلنا و فضلنا و كان باين علينا الارتباك و عدي اليوم علي كدا
اتمني تقولوا رأيكوا اكمل ولا بلاش؟
الجزء الثالث
روحت يومها و انا مش علي بعضي و كل مفتكر منظر طيزها بتاعي يقف روح نمت و صحيت علي بليل و بعتلها علي الواتس
اياد : اية الاخبار؟
هبة : تمام
اياد : اية بتعملي اية ؟
هبة : بفكر
اياد : في اية؟
هبة : في اللي حصل النهاردة يا اياد
اياد : و هو اية اللي حصل ؟
هبة : متسطعبتش
اياد : المهم اتبسطي ؟
هبة : مش عارفة يا اياد
اياد : قوليلي حسيتي باية
هبة : حسيت اعصابي سايبة و كنت بترعش بس كنت مبسوطة
اياد : اية اكتر حاجة عجبتك
هبة : لا مقدرش اتكسف
اياد : يا بت قولي متخفيش
هبة : لا لا مقدرش
اياد : بطلي رخامة
هبة : معلش مطتغتش عليا
اياد : هزعل علي فكرا
هبة : بكرا هبقي اقولك طيب
اياد : براحتك يا هبة انا هنام
و قفلت الموبايل و نمت و صحيت تاني يوم روحت المدرسة و خلصنا الطابور و طلعت علي اوضة الموسيقي
الطلبة كلها كانت شغالة بما فيهم انا و هبة بعد كدا جات الفسحة و المدرسة قالت ان بعد الفسحة هي عندها اجتماع مدرسين فمفيش شغل تاني و كله يرجع علي حصصة و كله نزل الفسحة بس انا فضلت في الاوضة ببص لاقيت هبة رجعت
هبة : انت منزلتش لية ؟
اياد : عادي ماليش مزاج
هبة : انت زعلان مني ؟
اياد : لا يا ستي انا بس زعلان انك اضايقتي او كدا
هبة : مضيقتش بس انا بتكسف
اياد : طب متتكسفيش مني بقي
هبة : انا بصراحة اتبسط اوي
اياد : قوليلي بقي اية بسطك علشان اعمله تاني
هبة : اتبسط لما انت حطيت ايدك هنا ( و شاورت علي طيزها )
اياد : طب قوليلي انهي احلي لما لما حسست عليها كدا ولا لما دخلت صباعي ؟
هبة : الاتنين حلوين مش عارفة
اياد : طب تعالي نجرب تاني و نشوف
هبة : عيب بقي احنا في المدرسة
اياد : متخفيش كله في الفسحة لفي بس
هبة : اهو
اياد : بصي فيه كدا ( بدأت احسس علي طيزها )
هبة : مممم
اياد : كدا حلو ولا ننقل علي اللي بعده
هبة : انقل كدا
بدأت ادخل صوباعي في خرم طيزها و هي اصلا لابسة شروال فالموضوع كان سهل و لاقيتها غمضت عنيها بدأت تتنهد قمت شيلت ايدي و دخلتها جوا بنطلونها بس من فوق البانتي و فضلت ابعبص و هي ساحت خالص
اياد : بتحبي البعبصة؟
هبة : اه
اياد : اه اية
هبة : بحبها
اياد : هي اية ( و دخلت صوباعي بعنف )
هبة : ( و هي بتتوجع ) البعبصة اةة بحب البعبصة خلاص يا اياد كفاية علشان خاطري
قمت لافيتها و حطيت شفايفي علي شفايفها و نزلت فيها بوس و بدأت اخد لسانها في بوقي دا كله و ايدي لسا بتلعب جوا طيزها
اياد : انتي حلوة اوي
هبة : و انت كمان بس انا مش قادرة اقف
اياد : طب اهدي خلاص اهدي هاتي ايدك بس كدا
و مسكت ايدها حطيتها جوا بنطلوني و قلتلها ادعكي في زبي
بدأت تدعك بس مكنتش عارفة تعمل حاجة لحد ما جرس الفسحة رن قمت شيلت ايدي و قعدنا قدام بعض
اياد : ها بقي اية رأيك
هبة: بحب تحط ايدك اوي
اياد : مسمهاش كدا قلت
هبة : (بمياصة ) بحبك تبعبصني اوي
اياد : ابعبصك فين؟
هبة : تبعبصني في طيزي
اياد : و انا بموت في طيزك
هبة: هو ماله كبر كدا لية ( بتشاور علي زبي )
اياد : هو لما بيلاقي طيز حلوة كدا بيقف
هبة : طب و ننيمة تاني ازاي
اياد : المفروض تدعكهولي انتي بقي لحد مينزل لبن
هبة : لبن دا اللي هو السبيرم ؟
اياد : ايوا مانتي شاطرة اهو تعالي بقي ادعكية
هبة : مانا مش عارفة
اياد : طب تعالي اقعدي علي حجري
و جت هبة قعدت علي حجري و بدأت احركها و اقفش في بزازها لحد مكنت هجبهم فشيلتها و قلتلها كفاية كدا نكمل بعدين
اول مروحت نمت وصحيت كلمتها
اياد : اتبسطي ؟
هبة : اه
اياد : اية اللي بسطك؟
هبة : لما قعدت علي حجرك كان احساس حلو اوي بس هو كان ناشف كدا لية ؟
اياد : مهو لما يلاقس قمر زيك كدا لازم يبقي كدا بقولك اية افتحي الكاميرا
هبة : مانت لسا كنت معايا
اياد : افتحي بس
هبة : اهو
قمت موجه الكاميرا علي زوبري
اياد : حبيبك اهو
هبة : هو واقف لية كدا ؟
اياد : علشان فكر فيكي بس طلعي بقي صدرك
هبة : بلاش بقي
اياد : ابسطيني زي مببسطك
هبة : طيب
و طلعت هبة بزازها و كانوا شكلهم يهبلوا
اياد : انا بحب بزازك اوي يا هبة
هبة : و هما بيحبوك اوي
اياد : هما اية
هبة : صدري
اياد : لا
هبة : بزازي يا اياد بيعشقوك و بيعشقوا بتاعك دا
اياد : اسمه زب
هبة : بيعشقوا زبك يا حبيبي و طيزي بتعشق تتبعبص اةةة يا اياد عايزة انزل فيك بوس
اياد : يبقي تجيلي بكرا البيت
هبة : لا اخاف
اياد : محش بيبقي موجود هيبقي انا و انتي بس يا بت
هبة: بلاش علشان خاطري
اياد : انت مش واثقة فيا؟
هبة : واثقة اكيد يا حبيبي
اياد : خلاص يبقي تجيلي بكرا
هبة : حاضر
القصة بتبدأ في عام ٢٠١٥ لما كنت انا في الثانوي كان عندي 16 سنة مرهق طويل و جسمي يميل للرفع و اخري في الجنس الافلام السكس و فاشل في الدراسة جدا و كل حياتي في المدرسة كانت عبارة عن اوضة النشاط الموسيقي.
كنت بروح هناك من اول اليوم الدراسي لحد اخره كنت هناك بحس بنفسي كنت انا الريس في كل حاجة و كنت موهوب في معظم الآلات.
اول يوم في الترم الاول كان عادي جدا خلصت الطابور و كل الطلبة طلعت علي الحصص و انا روحت علي اوضة الموسيقي عشان قعد هناك لحد ما اليوم يخلص.
روحت هناك ملقتش مدرسة الموسيقي و عرفت انها غايبة.. فضلت قاعد لوحدي بلعب جيتار لحد مدخلت عليا واحدة مش طبيعية .. كان اسمها هبة و كانت في ثانية ثانوي بس كان جسمها خرافي و كان عندها صدر كبير بطريقة مش طبيعية و طيز مدورة كدا و عريضة .. انا مكنتش مصدق ان دي قدي
هبة : لو سمحت مش دي اوضة الموسيقي ؟
اياد : اه هي انت جديدة هنا ؟
هبة : اه انا لسا جاي المدرسة جديد و قلت اجرب حاجة جديدة في كنت عايزة اخش النشاط هنا
اياد : المدرسة مجتش النهاردة بس لو عايزة تسألي في حاجة انا تحت امرك
هبة : ميرسي لزوقك انا بس كنت عايزة اعرف اية النظام هنا و بنعمل اية و كدا
و بدأت فعلا احكلها هن النشاط و الالات و كنت باكل جسمها بعنيا من اول شعرها اللي باين من الطرحة لحد فخادها و رجلها.
الكلام جاب بعضه و حاكتلي عن مدرستها القديمة و انا حكتلها عن المدرسة بتاعتنا و كدا و بعد كدا قالتلي طب ممكن تعلمني علي اي اله النهاردة ؟
اياد : تحبي تبدأي باية ؟
هبة : ممكن الجيتار
اديتها الجيتار فعلا و بدأت اوريها تمسكه ازاي و هي كانت محتاسة قمت جيت وقفت وراها علشان اخليها تمسكه صح و اول مقربت منها شميت ريحتها لاقيتها فاجرة و ببص تحت لاقيت طيزها مرفوعة و كبيرة فشخ و انا فعلا بعشق الطياز في زبري وقف علي الاخر و بدأت اتوتر .
حاولت الم الموضوع علشان خفت تقفش و بعدت عنها و كملنا كلام و خدنا ارقام بعض علشان نتكلم واتس
الجزء الثاني
بعد مخدنا ارقام بعض علشان نتكلم واتس دخلت كلمتها بليل
اياد : اية الاخبار؟
هبة : انا تمام بجد اتبسط اوس بدرس الجيتار بتاع الصبح و شكرا انك تعبت معايا و استحملت غبائي 😂
اياد : لا يا بنتي علي اية دا انتي شاطرة اوي و بتتعلمي بسرعة
هبة : بجد ؟ انت اول واحد يقولي كدا
اياد : انت شاطرة اوي
هبة : طب ممكن نستمر في الدروس لو مهاش تعب ليك؟
اياد : خلاص بكرا نتقابل في نفس التوقيت
هبة : اتفقنا يلا انا هنام
اياد: تصبحي علي خير
هبة: و انت من هلة
تاني يوم ظبط نفسي و حطيت البرفان الجميل و روقت نفسي و روح المدرسة دخلت لاقيتها جوا
صبحنا علي بعض و قلتلها يلا نبدا و اديتها الجيتار و بقيت اعلمها واحدة واحدة لاقيتها بتقولي تعالي اقف وريا زي امبارح قمت روح وقفت وراها شميت ريحتها الفشيخة و لاقيت طيزها قدام بتاعي و كنت علي اخري و بعدين حطيت ايدي علي ايديها لحد ملاقينا صوت جاي من بعيد في بعدت عنها علي طول.
طلعت مدرسة الموسيقي وصلت و سلمت عليا و قالتلي عامل اية و كدا و اتعرفت علي هبة.
مدرسة الموسيقي دي كانت مرة فشيخة فعلا علي طول لبس ضيق و بتتعولق في الكلام و تهزر بايديها و كنا واخدين علي بعض فشخ فضلنا نهزر و نتكلم انا و المدرسة و سيبنا هبة خالص و بعدين قلت للمدسة دا فس حاجة علي شعرك في هي قالتلي شيلها فمسكت شعرها و شيلتها قلتلها حلو لون شعرك دا يا ميس اوي قالتلي عجبك ؟ قلتلها اه جميل اوي و كانت صبغاه اصفر و كان جميل فعلا
ببص لاقيت هبة قفشت و خدت بعضها و مشيت و انا مفهمتش في اية
بليل كلمتها واتس قلتلها انتي اختفيتي لية مرة واحدة
هبة : مختفتش ولا حاجة انت اللي كنت مشغول
اياد : يا بنتي مشغول باية؟
هبة : بالاستاذة ام شعر اصفر يا اخويا
اياد : يا بنتي اية اللي بتقوليه دا
هبة : مش هجبك شعرها خليها تنفعك
اياد : طب مانتي اللي مخبية شعرك
هبة : علي فكرة شعري احلي منها
اياد : طب متوريني
هبة : عيب
اياد : يا بنتي علشان اقارن بش
هبة : طب هبعتها خمس ثواني و هقفل
اياد : اوك
و لاقيتها بعتتلي صورة بشعرها و كان جميل او و حطة مكياج خفيف و كانت عسل و فضلنا طول الليل نرغي لحد منمنا و بدأت احس اني بحبها
تاني يوم جينا المدرسة و كان يوم روتيني بس المدرسة كانت لابسة بنطلون ضيق اوي فغصب عني كنت بتفرج علي طيزها و جيت بليل لاقيت هبة بتكلمني علي الوتس و هي زعلانة
اياد : هو كل ييوم هتزعلي مني يعني؟
هبة : انت اللي عينيك عايزة تتخزق
اياد : انا عملت اية ؟
هبة : شفت كنت بتبص علي الميس ازاي!
اياد : ببص علي اية؟
هبة : علي ورا
اياد : ورا ازاي يعني
هبة : متسطعبتش
اياد : اظن مش هتعملي زي شعرك بقي صعب تقارني حاجتك بحجاتها 😂
لاقيتها بعتالي صورة في المرايا لطيزها و هي لابسة ليجين
هبة : قالتلي شفت بقي
و بعدين مسحتها
اياد : انا ملحقتش ابص
هبة : و انا مش عايزة اوريك انا بثبتلك بص انك عبيط و اي واحدة تلبس ضيق هتريل عليها
اياد : طب متخليني اريل عليكي
هبة : بعدين نشوف الموضوع دا سلام
و قفلت هبة و فضلت اتخيل صورة طيزها طول الليل.
تاني يوم جت و فضلنا قاعدين و كان في طلبة كتير و بعدين علي الحصة الخامسة الاوضة فضيت عليا انا و هي و المدرسة و كنت بردو بتعمد ابص علي طيز المدرسة قدامها و اول ما المدرسة قامت لاقيت هبة جاي و مكشرة
هبة : شفت بقي انك معندكش ددمم
اياد : مانتي مش راضية توريني اعمل اية
هبة : مانا وريتك امبارح اعملك اية تاني
اياد : متوريني دلوقتي طيب
هبة : ولا انت اتجننت ؟
اياد : ارفعي التشيرت بس و لفي
هبة : طب بس متتحركش من مكانك
اياد : حاضر
و لاقيت هبة بتلف و ترفع التشيرت و لاقيتها لابسة نفس البنطلون بتاع امبارح و محدد كل فردة
هبة : خلاص انزل التشيرت؟
اياد : واطي شوية بس
هبة : متأفورش
اياد : علشان خاطري
قامت واطت و طيزها بقيت قدامي و مستحملتش خالص قمت حطيت ايدي علي طيزها
هبة : شيل ايدك يا اياد
و انا ولا هنا عمال احسس علي فردة طيزها و هي بدأت تنهج قمت دخلت صباعي في طيزها لاقيتها قفلت طيزها علي صباعي و بدأ صوتها يعلي
هبة : شيل ايدك بجد هضايق منك
قمت شلت ايدي و خليتها موطية و لزقت زبي في طيزها اكني بنيكها و بعدين سمعنا صوت جاي قمنا اتعدلنا و فضلنا و كان باين علينا الارتباك و عدي اليوم علي كدا
اتمني تقولوا رأيكوا اكمل ولا بلاش؟
الجزء الثالث
روحت يومها و انا مش علي بعضي و كل مفتكر منظر طيزها بتاعي يقف روح نمت و صحيت علي بليل و بعتلها علي الواتس
اياد : اية الاخبار؟
هبة : تمام
اياد : اية بتعملي اية ؟
هبة : بفكر
اياد : في اية؟
هبة : في اللي حصل النهاردة يا اياد
اياد : و هو اية اللي حصل ؟
هبة : متسطعبتش
اياد : المهم اتبسطي ؟
هبة : مش عارفة يا اياد
اياد : قوليلي حسيتي باية
هبة : حسيت اعصابي سايبة و كنت بترعش بس كنت مبسوطة
اياد : اية اكتر حاجة عجبتك
هبة : لا مقدرش اتكسف
اياد : يا بت قولي متخفيش
هبة : لا لا مقدرش
اياد : بطلي رخامة
هبة : معلش مطتغتش عليا
اياد : هزعل علي فكرا
هبة : بكرا هبقي اقولك طيب
اياد : براحتك يا هبة انا هنام
و قفلت الموبايل و نمت و صحيت تاني يوم روحت المدرسة و خلصنا الطابور و طلعت علي اوضة الموسيقي
الطلبة كلها كانت شغالة بما فيهم انا و هبة بعد كدا جات الفسحة و المدرسة قالت ان بعد الفسحة هي عندها اجتماع مدرسين فمفيش شغل تاني و كله يرجع علي حصصة و كله نزل الفسحة بس انا فضلت في الاوضة ببص لاقيت هبة رجعت
هبة : انت منزلتش لية ؟
اياد : عادي ماليش مزاج
هبة : انت زعلان مني ؟
اياد : لا يا ستي انا بس زعلان انك اضايقتي او كدا
هبة : مضيقتش بس انا بتكسف
اياد : طب متتكسفيش مني بقي
هبة : انا بصراحة اتبسط اوي
اياد : قوليلي بقي اية بسطك علشان اعمله تاني
هبة : اتبسط لما انت حطيت ايدك هنا ( و شاورت علي طيزها )
اياد : طب قوليلي انهي احلي لما لما حسست عليها كدا ولا لما دخلت صباعي ؟
هبة : الاتنين حلوين مش عارفة
اياد : طب تعالي نجرب تاني و نشوف
هبة : عيب بقي احنا في المدرسة
اياد : متخفيش كله في الفسحة لفي بس
هبة : اهو
اياد : بصي فيه كدا ( بدأت احسس علي طيزها )
هبة : مممم
اياد : كدا حلو ولا ننقل علي اللي بعده
هبة : انقل كدا
بدأت ادخل صوباعي في خرم طيزها و هي اصلا لابسة شروال فالموضوع كان سهل و لاقيتها غمضت عنيها بدأت تتنهد قمت شيلت ايدي و دخلتها جوا بنطلونها بس من فوق البانتي و فضلت ابعبص و هي ساحت خالص
اياد : بتحبي البعبصة؟
هبة : اه
اياد : اه اية
هبة : بحبها
اياد : هي اية ( و دخلت صوباعي بعنف )
هبة : ( و هي بتتوجع ) البعبصة اةة بحب البعبصة خلاص يا اياد كفاية علشان خاطري
قمت لافيتها و حطيت شفايفي علي شفايفها و نزلت فيها بوس و بدأت اخد لسانها في بوقي دا كله و ايدي لسا بتلعب جوا طيزها
اياد : انتي حلوة اوي
هبة : و انت كمان بس انا مش قادرة اقف
اياد : طب اهدي خلاص اهدي هاتي ايدك بس كدا
و مسكت ايدها حطيتها جوا بنطلوني و قلتلها ادعكي في زبي
بدأت تدعك بس مكنتش عارفة تعمل حاجة لحد ما جرس الفسحة رن قمت شيلت ايدي و قعدنا قدام بعض
اياد : ها بقي اية رأيك
هبة: بحب تحط ايدك اوي
اياد : مسمهاش كدا قلت
هبة : (بمياصة ) بحبك تبعبصني اوي
اياد : ابعبصك فين؟
هبة : تبعبصني في طيزي
اياد : و انا بموت في طيزك
هبة: هو ماله كبر كدا لية ( بتشاور علي زبي )
اياد : هو لما بيلاقي طيز حلوة كدا بيقف
هبة : طب و ننيمة تاني ازاي
اياد : المفروض تدعكهولي انتي بقي لحد مينزل لبن
هبة : لبن دا اللي هو السبيرم ؟
اياد : ايوا مانتي شاطرة اهو تعالي بقي ادعكية
هبة : مانا مش عارفة
اياد : طب تعالي اقعدي علي حجري
و جت هبة قعدت علي حجري و بدأت احركها و اقفش في بزازها لحد مكنت هجبهم فشيلتها و قلتلها كفاية كدا نكمل بعدين
اول مروحت نمت وصحيت كلمتها
اياد : اتبسطي ؟
هبة : اه
اياد : اية اللي بسطك؟
هبة : لما قعدت علي حجرك كان احساس حلو اوي بس هو كان ناشف كدا لية ؟
اياد : مهو لما يلاقس قمر زيك كدا لازم يبقي كدا بقولك اية افتحي الكاميرا
هبة : مانت لسا كنت معايا
اياد : افتحي بس
هبة : اهو
قمت موجه الكاميرا علي زوبري
اياد : حبيبك اهو
هبة : هو واقف لية كدا ؟
اياد : علشان فكر فيكي بس طلعي بقي صدرك
هبة : بلاش بقي
اياد : ابسطيني زي مببسطك
هبة : طيب
و طلعت هبة بزازها و كانوا شكلهم يهبلوا
اياد : انا بحب بزازك اوي يا هبة
هبة : و هما بيحبوك اوي
اياد : هما اية
هبة : صدري
اياد : لا
هبة : بزازي يا اياد بيعشقوك و بيعشقوا بتاعك دا
اياد : اسمه زب
هبة : بيعشقوا زبك يا حبيبي و طيزي بتعشق تتبعبص اةةة يا اياد عايزة انزل فيك بوس
اياد : يبقي تجيلي بكرا البيت
هبة : لا اخاف
اياد : محش بيبقي موجود هيبقي انا و انتي بس يا بت
هبة: بلاش علشان خاطري
اياد : انت مش واثقة فيا؟
هبة : واثقة اكيد يا حبيبي
اياد : خلاص يبقي تجيلي بكرا
هبة : حاضر