- إنضم
- 14 ديسمبر 2022
- المشاركات
- 36
- مستوى التفاعل
- 48
- نقاط
- 14
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
تعريف بالسلسلة :
دي سلسلة انا فكرت فيها من فترة وكنت حابب ابدأها .. وهي عبارة عن قصص منفصلة بتعتمد فكرتها علي موقف حصل بالصدفة اتسبب في كارثة كبيرة .. والتفكير هنا او اللي احب انكم تشاركوني رأيكم فيه .. مين الغلطان في الموقف ده ؟!
الحلقة الأولي : الياهوو !!
منذ العاشرة من عمري وانا اعيش انا ووالدتي فقط ..
شابه في بداية الأربعينات .. توفي أبي وتركنا وحيدين .. أقارب قليلين وبعيدين عنا جغرافيا ..
سيدة متدينة وملتزمة .. مهندسة وموظفة في شركة حكومية خاصة بالإنشاءات .. تمتلك قوام أعتقد انه مثالي بشكل كبير .. جسد ممتلئ نوعا ما ولكن بدون ترهلات .. وطولها يتقرب من طول الممثلة يسرا ..
وانا كنت طفلا هادئا .. مدرستي الخاصة والدروس الخاصة .. وحينها لم يكن متوفر هواتف محمولة بنفس الشكل الحالي .. وكانت كل تسليتي هي ألعاب الكمبيوتر .. فيفا وماريو وما الي ذلك !!
يوما ما .. وانا في السابعة عشر .. بدأت اتوغل في عالم الانترنت ( حينها ) عن طريق المنتديات .. وكلما كنت اتعرف الي فتاة او صديق كانت وسيلة التواصل الوحيدة عن طريق البرنامج العظيم .. الياهوو !!
لكني لم اكن اقترب ابدا من الشات الجماعي في الياهوو ( مواليد الثمانينات والتسعينات سيفهمون مقصدي ) لما كان يحتويه من بشر لا يسعون الا للجنس .. والميول الغريبة الشاذه !!
يوم الخميس .. كان اليوم الذي تجمع فيه امي ( بالمناسبة اسمها منى ) الملابس لتقوم بغسلها فتجف يوم الجمعة لتلبسها يوم السبت .. يومها لم تفعل ذلك وقررت تاجيلها للجمعة صباحا لشعورها بالارهاق .. لكن في الصباح بدأت المعاناة !!
ايقظتني في الصباح وهي ذاهبة للعمل لكي استيقظ لاذهب لمدرستي .. قمت وارتديت ملابسي وانا لم أفق مائه بالمائه .. ذهبت وكان يوما شاقا .. لكنه مر بالكاد .. ومررت انا ومهند علي الميكانيكي لنري هل متبقي الكثير .. لكن كان من الواضح انه لم يبدا فيها اصلا !
ونحن في الطريق رأينا شابه تحمل خلفية عظيمة .. ترتدي جيبة من القماش الضيق وجزء من اقدامها تظهر تحت الجيبة القصيرة .. ال**** يغطي شعرها لكنه بدون قيمة ..
نعم .. ارتدت ملابس قديمة صغيرة ضيقة لأنها المتوفرة .. وأزيدكم شيئا .. كان القميص الذي ترتديه ضيقا جدا ايضا يبرز جمال نهديها ..
وقفت متلعثما امامها .. وضعت الغداء لنأكل لكني لم اكن في كامل قواي العقلية وانا لا انسي كلمات مهند عنها .. هل كان يعلم انها امي وقال ذلك عن عمد ؟! لا اعتقد .. هل لو امي علمت ان صديقي نعتها بالمتناكة سيرضيها ذلك ام ستغضب ؟!
اسئلة عديدة قطعها انتهاءها من الاكل .. وقالت انها ستذهب لزيارة صديقة لها .. وهي لا تزال بنفس الملابس !!
ذهبت لصديقي الاخر .. الكمبيوتر .. بدات في الالعاب وانا غير منتبه .. وهنا خطرت ببالي فكرة !
الياهوو ..
فتحت حسابي .. وذهبت مباشرة للشات العام .. لم اكن اقوي ان اتحدث في هذا الامر مع صديق يعرف شخصيتي الحقيقية ..
غيرت اسمي باسم سينيمائي .. وظللت اتنقل بين الحسابات حتي وجدت حساب يدعي ( مايكل الخبير ) .. كفتي في السابعة عشر ( ولم نكن بنفس العقلية الحالية ) توقعت انه من الممكن خبير بتلك الامور ومن الممكن ان يريحني ويجيب علي تلك الاسئلة التي تعتصر راسي !!
بعد عشر دقائق خرجت هي بملابس المنزل وذهبت للحمام .. ركضت لداخل الغرفة وانا لا اعلم هل اريد فعلا ان اعرف ما حدث ام لا .. وكنت اتمني حقا انه لم يري شيئا !!
- ايه يابن المتناكة انت المرة الفاجرة دي ؟!
كانت تلك رسالته .. التي لم اقوي علي الرد عليها .. لكنه علم انني رأيت الرسالة .. لذا اكمل :
اتت هي من عملها .. مرتدية ملابس اسوا كثيرا من سابقتها .. الجيبة القطن تحولت لخامة الجيل المعروف بنعومتها .. والقميص تحول لبدي ضيق .. اخبرتها بمدرس العربي القادم ففرحت بشده كونه سيحصل علي اموال تشابه الخارجي وسيكون مركز اكثر منه ..وهي لا تعلم ان هذا التركيز سينصب عليها هي !!
الرابعة عصرا .. رن جرس الباب .. فتحت لأجد مجموعة من البلطجية حرفيا .. اشكال لا تمت للاحترام بصلة .. لكن لم يكن علي سوي الترحيب بيهم وتقديمهم لها ( وهي بنفس الملابس لكي تلتقي الغرباء ) علي انهم المدرس واصدقائي .. رحبت بهم ودخلوا للصالون وهم يخترقون حواجز ملابسها الضيقة باعينهم .
اغلقت الباب عليها وعدت اليهم
- لو عايز تيجي تتفرج تعالي .. مش عايز خليك هنا بس ماتعيطش
ظللت متجمدا مكاني .. وسمعت صوت باب غرفتها ينفتح .. ذهبت ورائهم لاجدهم ينزعوا الملابس عنها .. ويلتهمون جسدها كأسد جائع منذ سنوات يلتهم فريسته ..
الدوار يأكل رأسي وانا اشاهد ما وصل اليه شرف امي .. اي شرف ؟! انه ينتهك الان !!
ثلاثة ساعات من الجنس القوي .. انتهكوا فيهم كسها وطيزها بكل قوتهم .. لكن اصر الجميع علي الانزال داخل رحمها لكي يعلمونني الادب .. اربعة من الرجال الاشداء فعلوا ذلك بها بكل اريحية .. وهي لا تدرك ذلك ابدا !!
انتهوا وذهبوا .. ظللت في صدمتي حتي افقت علي واقع انها عارية !! وان لم اتصرف سريعا ساكون انا من فعل ذلك .. عدلتها والبستها ملابسها .. ونظفت جسدها وحولها .. حتي استيقظت هي .. وخرجت وانا جالس في الصالة
لكن هي لا تظل لا تعلم ما حدث .. ام انها كانت تعلم ام ماذا ؟!
بعدها بيومين .. تكرر نفس الموقف .. وطوال فترة الشهر قبل امتحاني كان يتكرر نفس الموقف كل يومين او ثلاثة ايام .. حتي قبل امتحاني باسبوع صدمني مايكل بشئ :
انتهت ..
دي سلسلة انا فكرت فيها من فترة وكنت حابب ابدأها .. وهي عبارة عن قصص منفصلة بتعتمد فكرتها علي موقف حصل بالصدفة اتسبب في كارثة كبيرة .. والتفكير هنا او اللي احب انكم تشاركوني رأيكم فيه .. مين الغلطان في الموقف ده ؟!
الحلقة الأولي : الياهوو !!
منذ العاشرة من عمري وانا اعيش انا ووالدتي فقط ..
شابه في بداية الأربعينات .. توفي أبي وتركنا وحيدين .. أقارب قليلين وبعيدين عنا جغرافيا ..
سيدة متدينة وملتزمة .. مهندسة وموظفة في شركة حكومية خاصة بالإنشاءات .. تمتلك قوام أعتقد انه مثالي بشكل كبير .. جسد ممتلئ نوعا ما ولكن بدون ترهلات .. وطولها يتقرب من طول الممثلة يسرا ..
وانا كنت طفلا هادئا .. مدرستي الخاصة والدروس الخاصة .. وحينها لم يكن متوفر هواتف محمولة بنفس الشكل الحالي .. وكانت كل تسليتي هي ألعاب الكمبيوتر .. فيفا وماريو وما الي ذلك !!
يوما ما .. وانا في السابعة عشر .. بدأت اتوغل في عالم الانترنت ( حينها ) عن طريق المنتديات .. وكلما كنت اتعرف الي فتاة او صديق كانت وسيلة التواصل الوحيدة عن طريق البرنامج العظيم .. الياهوو !!
لكني لم اكن اقترب ابدا من الشات الجماعي في الياهوو ( مواليد الثمانينات والتسعينات سيفهمون مقصدي ) لما كان يحتويه من بشر لا يسعون الا للجنس .. والميول الغريبة الشاذه !!
يوم الخميس .. كان اليوم الذي تجمع فيه امي ( بالمناسبة اسمها منى ) الملابس لتقوم بغسلها فتجف يوم الجمعة لتلبسها يوم السبت .. يومها لم تفعل ذلك وقررت تاجيلها للجمعة صباحا لشعورها بالارهاق .. لكن في الصباح بدأت المعاناة !!
- احمد !!
- ايوة يا ماما
- تعالي شوفلي الغسالة دي مش شغاله ليه
- طب وانا هعمل ايه دلوقت ؟ انا عندي شغل بكره وانت عندك مدرسة
- ماتقلقيش انا عندي هدوم نضيفة لسه
- بس انا معنديش .. ايه العمل ؟ حتي معاييش فلوس تكفي انزل اشتري حاجه جديدة لبكره
- ازاي معندكيش يا ماما ما دولابك مليان هدوم
- يابني دي كلها هدوم قديمة من وانا لسه في الجامعة والثانوي
- وانتي محتفظة بيها ليه ؟
- ذكريات وكده
- طب ما تلبسي حاجه منهم
- يابني ازاي بس انا جسمي اتغير جدا عن زمان
- يا ستي مش مشكلة دول يومين يعني
ايقظتني في الصباح وهي ذاهبة للعمل لكي استيقظ لاذهب لمدرستي .. قمت وارتديت ملابسي وانا لم أفق مائه بالمائه .. ذهبت وكان يوما شاقا .. لكنه مر بالكاد .. ومررت انا ومهند علي الميكانيكي لنري هل متبقي الكثير .. لكن كان من الواضح انه لم يبدا فيها اصلا !
ونحن في الطريق رأينا شابه تحمل خلفية عظيمة .. ترتدي جيبة من القماش الضيق وجزء من اقدامها تظهر تحت الجيبة القصيرة .. ال**** يغطي شعرها لكنه بدون قيمة ..
- ايه المزة دي ؟
- حلوة قوي يا مهند
- دي بنت متناكة .. انا لو اطول واحده زي دي مش هرحمها .
نعم .. ارتدت ملابس قديمة صغيرة ضيقة لأنها المتوفرة .. وأزيدكم شيئا .. كان القميص الذي ترتديه ضيقا جدا ايضا يبرز جمال نهديها ..
وقفت متلعثما امامها .. وضعت الغداء لنأكل لكني لم اكن في كامل قواي العقلية وانا لا انسي كلمات مهند عنها .. هل كان يعلم انها امي وقال ذلك عن عمد ؟! لا اعتقد .. هل لو امي علمت ان صديقي نعتها بالمتناكة سيرضيها ذلك ام ستغضب ؟!
اسئلة عديدة قطعها انتهاءها من الاكل .. وقالت انها ستذهب لزيارة صديقة لها .. وهي لا تزال بنفس الملابس !!
ذهبت لصديقي الاخر .. الكمبيوتر .. بدات في الالعاب وانا غير منتبه .. وهنا خطرت ببالي فكرة !
الياهوو ..
فتحت حسابي .. وذهبت مباشرة للشات العام .. لم اكن اقوي ان اتحدث في هذا الامر مع صديق يعرف شخصيتي الحقيقية ..
غيرت اسمي باسم سينيمائي .. وظللت اتنقل بين الحسابات حتي وجدت حساب يدعي ( مايكل الخبير ) .. كفتي في السابعة عشر ( ولم نكن بنفس العقلية الحالية ) توقعت انه من الممكن خبير بتلك الامور ومن الممكن ان يريحني ويجيب علي تلك الاسئلة التي تعتصر راسي !!
- هاي
- عايز ايه ؟
- لو سمحت يا مايكل ممكن اسالك سؤال ؟
- استاذ مايكل .. عرفني بيك الاول
- انا اسمي علي .. 17 سنة
- اسم ايميلك مكتوب فيه احمد .. تبقي ازاي اسمك علي ؟
- اااا ...
- بكسمك اخلع من هنا انت كداب
- خلاص انا اسف .. و**** ما هكدب بعد كده
- لا .. احلف بشرف امك .. ولا معندهاش ؟
- وشرف ماما مش هكدب
- ماشي يا احمد .. قول ايه اللي عندك
- امك اسمها ايه ؟
- منى
- ما يمكن يكون صاحبك عنده حق !
- لا صدقني .. كل اللي حصل كان زي ما حكيتلك بالظبط
- ماهو يا احمد هي ممكن تكون بتشتغلك عادي .. وده حقها برضه هي كده مابتغلطش واحده ست محرومة من الجواز والرجالة وكده .. ماهو لو مش كده يبقي ايه هيخليها تلبس لبس زي ده وهي محجبه وتنزل بيه قدام الناس ؟
- صدقني الموقف هو اللي حكم بكده
- انا مش مصدقك
- وايه يثبتلك ؟
- صورلي اللبس طيب اشوفه .. واشوف هل يصح ان واحده محترمة تلبسه ولا لا
- مش هينفع لانها نزلت وهي لبساه راحت لواحده صاحبتها
- امممم .. طب انا كده هصدقك ازاي ؟
- مش عارف
- طيب بص .. انا مصدقك انكم ناس محترمين .. ومتاسف اني شتمتك في الاول .. بس انا محتاج اتاكد علشان اجاوبك واطمنك
- ازاي ؟
- عندك كاميرا ؟
- اه كاميرا كمبيوتر
- تمام .. هتشغل الكاميرا ليا وتسيبها مفتوحة وتطفي الصوت بتاع الجهاز وتطفي الشاشة .. هي لما هترجع هتعدي من قدامها هشوفها واحكم واقولك وخلصنا علي كده
- وده مش حاجه غلط ؟
- غلط ازاي يابني ؟ ما الناس بتشوفها في الشارع عادي ايه الغلط في كده ؟ وبعدين بقولك بلبس خروجها اللي هي نزلت بيه الشارع .. وبمجرد ما تعدي واشوفها ابقي اقفل الجهاز
- تمام اتفقنا
- ازيك يا احمد عامل ايه ؟
- تمام يا ماما .. انتي كويسة ؟
- الحمد لله .. اطلع بره علشان عايزة اغير هدومي !!
- انت ماسمعتنيش ؟ اطلع عايزة اغير
- حاضر
بعد عشر دقائق خرجت هي بملابس المنزل وذهبت للحمام .. ركضت لداخل الغرفة وانا لا اعلم هل اريد فعلا ان اعرف ما حدث ام لا .. وكنت اتمني حقا انه لم يري شيئا !!
- ايه يابن المتناكة انت المرة الفاجرة دي ؟!
كانت تلك رسالته .. التي لم اقوي علي الرد عليها .. لكنه علم انني رأيت الرسالة .. لذا اكمل :
- بص يابن المتناكة انت .. بكره انا هجيلك البيت انا واتنين معرفه من سنك .. هتقدمني لامك الزانية علي اني مدرس عربي هيجيلك البيت علشان يساعدك في تقوية العربي عندك .. وهاخد زي المدرس اللي بيديك درس عادي .. بكسمك هات العنوان
- انت بتتكلم معايا كده ازاي ؟ وايه اللي بتطلبه ده ؟
- انا مابطلبش يا كسمك انا بأمرك .. ولو مش عايز تنفذ عادي .. خد الملف ده شوفه
- لو مانفذتش .. الفيديو ده هيتباع وهينزل عالنت كله .. وعادي بشوقك
- عنواني كذا كذا كذا .. هتيجي الساعة كام ؟
- شاطر يا كسمك .. احب المعرص اللي ميقاومش .. بس علشان في الاول عاندتني هجيب معايا واحد صاحبي كمان .. عالعصر كده هبقي عندك
اتت هي من عملها .. مرتدية ملابس اسوا كثيرا من سابقتها .. الجيبة القطن تحولت لخامة الجيل المعروف بنعومتها .. والقميص تحول لبدي ضيق .. اخبرتها بمدرس العربي القادم ففرحت بشده كونه سيحصل علي اموال تشابه الخارجي وسيكون مركز اكثر منه ..وهي لا تعلم ان هذا التركيز سينصب عليها هي !!
الرابعة عصرا .. رن جرس الباب .. فتحت لأجد مجموعة من البلطجية حرفيا .. اشكال لا تمت للاحترام بصلة .. لكن لم يكن علي سوي الترحيب بيهم وتقديمهم لها ( وهي بنفس الملابس لكي تلتقي الغرباء ) علي انهم المدرس واصدقائي .. رحبت بهم ودخلوا للصالون وهم يخترقون حواجز ملابسها الضيقة باعينهم .
- خد يا خول .. خد الازازة دي .. هي هتلاقيها بتعملنا عصير اكيد او شاي روح هاته .. وفي الكوباية بتاعتها فضيلها الازازة دي
- دي ازازة ايه ؟
- هتسمع الكلام ولا لا ؟
- حاضر
- الازازة دي فيها ايه ؟
- عشر دقايق وهتعرف
- قوم بص علي امك كده
- حاضر
اغلقت الباب عليها وعدت اليهم
- نايمة
- عرفت الازاة كان فيها ايه بقي ؟
- لا
- كسم غبائك .. منوم يا حمار
- منوم ؟! ليه ؟!
- وهو انت متخيل اني جاي اتفرج بس ؟!
- لو عايز تيجي تتفرج تعالي .. مش عايز خليك هنا بس ماتعيطش
ظللت متجمدا مكاني .. وسمعت صوت باب غرفتها ينفتح .. ذهبت ورائهم لاجدهم ينزعوا الملابس عنها .. ويلتهمون جسدها كأسد جائع منذ سنوات يلتهم فريسته ..
الدوار يأكل رأسي وانا اشاهد ما وصل اليه شرف امي .. اي شرف ؟! انه ينتهك الان !!
ثلاثة ساعات من الجنس القوي .. انتهكوا فيهم كسها وطيزها بكل قوتهم .. لكن اصر الجميع علي الانزال داخل رحمها لكي يعلمونني الادب .. اربعة من الرجال الاشداء فعلوا ذلك بها بكل اريحية .. وهي لا تدرك ذلك ابدا !!
انتهوا وذهبوا .. ظللت في صدمتي حتي افقت علي واقع انها عارية !! وان لم اتصرف سريعا ساكون انا من فعل ذلك .. عدلتها والبستها ملابسها .. ونظفت جسدها وحولها .. حتي استيقظت هي .. وخرجت وانا جالس في الصالة
- هي الساعة كام دلوقت ؟
- احنا الفجر يا ماما .. انتي نمتي كتير قوي
- حاسه اني مرتاحه ومبسوطة قوي .. جسمي تاعبني شوية من كتر النوم بس حاسه ان مزاجي عظيم !
لكن هي لا تظل لا تعلم ما حدث .. ام انها كانت تعلم ام ماذا ؟!
بعدها بيومين .. تكرر نفس الموقف .. وطوال فترة الشهر قبل امتحاني كان يتكرر نفس الموقف كل يومين او ثلاثة ايام .. حتي قبل امتحاني باسبوع صدمني مايكل بشئ :
- انا دي كانت اخر مرة اجيلك ومش هاجي تاني
- ليه ؟
- ليه ايه يا كسمك انت خلاص اتبسطت ؟
- لا مقصدش بس عايز اعرف السبب
- زهقت من امك بقي .. كفاية كده انا بقالي شهر كامل بنيكها انا واصحابي يعني
- طب والفيديو هتمسحه ؟
- ههههههههههههههههههههههههههههههههه فيديو ايه ؟ انا مصورتش حاجه اصلا يا عبيط
- احا !! يعني انت خليتني اعمل كل ده وانت معاكش حاجه اصلا ؟!
انتهت ..