NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة منزل بدون عنوان - حتى الجزء السابع 12/9/2023

جميلة اوى ومعبرة عن كثيرين منا وما يحدث لهم فى الصغر ويتاثرون به طبعا اكيد وياتى المجتمع برفضه وفظاظة كلامة نحو اى مثلى لا يملك شيء سوى انه ينصاع لرغبته وشهوته التى زرعها بداخله اخرون دون رحمة او شفقة
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
قصة جميلة
اظن ان بها مبالغات في الاحداث
 
  • لا تعليق
  • عجبني
التفاعلات: hosam hassan و Eden 123
عودة حميدة يا باتمان . وطبعا متالق كالعادة .
 
  • عجبني
التفاعلات: hosam hassan و saadhussam
قصة جميلة
اظن ان بها مبالغات في الاحداث
واضح انك غير متابع للكاتب باتمان . قصصه تعتبر اجمل القصص الموجودة . تابعه واقرا قصصه وستعرف صدق كلامي
 
  • عجبني
التفاعلات: hosam hassan و saadhussam
"بيوت بدون عنوان"



مقدمة:

البعض يزعجهم أن يجدوا حولهم من يختلف عنهم في المزاج والميول والسلوك،

البعض يرفض أن يجد حوله المثلي أو الديوث أو غريب المزاج والأطوار،

البعض يمل من المبررات والأسباب والدوافع ولا يعنيه غير معرفة خاتمة الروايات لكي ينقض على أبطالها بالنقد والسب واللعن والكراهية،

البعض يرفض ويُعادي كل ما هو مختلف ويرى في المختلف عنه.. شخص بغيض صاحب قصة لا تستهويه ولا تجذب عاطفته،

كل ذلك لا يعني عدم وجودهم ولا يلغي حقهم في الحياة ولا يمحي قصصهم أو يغير من حكايتهم شئ.


*أعتذر لمن يبحث عن أحداث جنسية صاخبة.. غير موجودة في أحداث هذه القصة

* بعض أحداث وشخصيات القصة مستوحى من قصة "بيت الشيطان" مع التعديل

-الجزء الأول-




"الأسكندرية - ستانلي - 1997"



إرتفع صوت الصراخ المُفزع في جنبات البناية الشاهقة الإرتفاع المطلة على شاطئ ستانلي وخرج السكان مذعورين يبحثوا عن مصدر تلك الصرخات المدوية في وسط ظلام ليلة شتوية من ليالي نوة الحسوم،

مدام "جيهان" تصرخ بلوعة بجوار جسد زوجها "سمير" بعد أن مات بين يديها فلم يتحمل قلبه الضعيف سماع أخبار خسارته الفادحة وضياع ثروته في لمح البصر والجز على ممتلاكتها جراء ضبط شحنة لحوم فاسدة مرت من الميناء من خلال مكتبه للشحن والتخليص الجمركي،

هكذا الحياة في ثوان تنقلب رأسًا على عقب ويتبدل الحال بلا أدنى رحمة،

الكل يهرول ويعبر عن صدمته ودهشته لموت الجار الشاب بلا سابقة مرض أو حتى حادث مأساوي،

فقط بكى وإرتجف جسده ثم غادرت روحه جسده ورحلت عن عالمه الصغير تاركًا زوجة شابة وطفلان صغيران لم يشبعوا من صحبته وحنانه،

وما أقسي حياة الفقر بعد العز والترف،

تم الحجز على كل الممتلكات ووضعها تحت الحراسة لحين الفصل في القضايا ولم تجد جيهان من يكفلها هى وأبنائها -هشام وغادة- غير والدها "رجب" المسن الفقير،

الأسرة الصغيرة المكلومة تنتقل من ستانلي لبيت صغير وشقة أصغر في الدور الأرضي الغارق في الرطوبة -بدروم-بأحد حواري "عزبة خورشد" الفقيرة،

الأطفال في حالة حزن وصدمة ويشعروا بالخوف مما يحدث حولهم وذلك العالم الجديد عليهم،

لم تكن لهم صلة بمسكن جدهم على الاطلاق بسبب رفض والدهم زيارة تلك المنطقة والاختلاط بسكانها،

يكفيه أنه أحب جيهان وصمم على الزواج منها رغم الفارق الكبير بينهم ماديًا وإجتماعيًا،

إبنة ساعي مكتب الشحن المملوك له، أحبها ووقع في غرامها وصمم على الزواج منها،

ومن يمنعه من ذلك أو يعارضه وهو بلا عائلة وكل أقاربه من سكان الصعيد وإنقطعت العلاقة بينهم منذ سنوات،

العجز عن التعايش يصنع العزلة،

ثمن ما تبقى من بيع ذهبها ومجوهراتها ومعاش والدها هو كل يملكون،

أصيب هشام بحالة نفسية بالغة السوء من صدمة الإنتقال والتعامل مع أنواع جديدة من أقرانه،

انعزل وتقوقع على نفسه بشكل مرضي وتمكن منه خوف مرضي شديد جعله عرضة طوال الوقت للضرب والسخرية ممن هم في سنه،

غادة لم تكن تترك حضن جيهان الا بعد معاناة وهى تطيعها وتذهب للمدرسة ولا يختلف أمرها عن شقيقها هشام الأكبر بعام في شئ،

ولأن المصائب لا تأتي فرادى، مات رجب وترك جيهان وحدها مع طفليها لا تفعل شئ غير تمني أن تسقط فوق رؤوسهم عدالة السماء ورحمتها وتسترد بعض من ممتلكات سمير من بين يد الحراسة والمحكمة،

كأنهم محبوسين داخل كهف في حضن جبل شاهق،

ظلوا ثلاثتهم في عزلتهم وعجزهم عن التعايش وبعض جيران جيهان من المحبين لها المشفقين عليها ينصحوها بالبحث عن عمل.. أيًا كان.






"الأسكندرية – عزبة خورشيد – 1999"



خرج هشام من المدرسة يهرول يريد العودة للبيت ويحاول ألا يُجيب نداءات "بندق" كي لا يضغط عليه للمرة العاشرة أن يذهب معهم للعب في براح البيت المهدوم،

بندق يلحق به هو ورفيقه المقرب "عجوه" ويلحوا عليه بقوة أن يذهب للعلب معهم،

يرفض بتلعثم وأعين زائغة وعجوه يسخر منه بجليطة،

- سيبك منه يا بندق ده عيل طري وزي البنات

هشام رغم الخجل والخوف يشعر بالضيق ويرغب في البكاء بحرقة،

هكذا يتهمونه منذ وصولهم أرض العزبة،

بعد أن شاهدوا أمه وهى تصحبه للمدرسة صار هو العلكة المضحكة التي يمضغوها كل صباح،

لم يتقبلوا أن صبي مثله في المرحلة الإعدادية تصحبه أمه للمدرسة كما لو كان *** صغير مازال في الروضة،

مشى معهم، لا لإثبات رجولته مثلهم، ولكن لأنه يشعر بالخوف طوال الوقت ولا يستطيع المواجهة،

وصلوا البيت المهدوم وبدأوا اللعب وأصبح عليهم الاختفاء،

عجوه يصحبه لمكان مظلم داخل البيت المهدوم ويجبره على الاختباء امامه خلف أحد الحوائط،

يُخرج قضيبه للتبول ووجه هشام يكسوه اللون الأحمر من الخجل وتتلاحق أنفاسه من الخجل والتوتر،

عجوه يستعرض قضيبه الصغير الرفيع بذكورة لا تتناسب مع سنه وتتحول ملامحه لأخرى أكثر شرًا وخبثًا،

هشام يتنفس بصعوبة وعجوه يقترب منه ويلمسه بقضيبه فوق مؤخرته من الخلف دون أن يعيد قضيبه لداخل ملابسه،

صمت هشام وتجمد جسده يظنه عجوه رضا وقبول ويصبح هشام بلا بنطال ومؤخرته تحت وطأة قضيب عجوه،

يتألم ويرتعد.. لكنه فقط يصمت ولا يفعل أي شئ أو تصدر منه أي مقاومة،

ينتهي عجوه ويزين مؤخرة هشام بلبنه ويشعر بالزهو والذكورة ويتركه بعد أن وقع على الأرض ويهرول يقص على بندق ما حدث بسعادة وفخر،

بندق يهرول ناحية الركن المخفي ويرى هشام على الأرض بمؤخرة عارية وبدون كلمة يأخذ جولته بكل أريحية مع مؤخرة هشام الصامت بلا اعتراض،

لم يبكي أو يصرخ أو ينطق بحرف، فقط بعد أن انتهى بندق ووجد نفسه وحيدًا وقد رحلوا وتركوه وحده،

ارتدى بنطاله وعاد للبيت مكفهر الوجه عابث بملامح متجمدة،

رؤيته أفزعت جيهان وشعرت أن هناك أمرًا ما،

حاول معه بحنان وقلق عليه وهو لا ينطق ويكتفي فقط بذرف دموع ساخنة وجسده يرتجف،

رائحة اللبن تتسلل لأنفها وتخلع له ملابسه وهو بين يديها مطيع مستجيب وترى بقعة لبن كبيرة تُزين لباسه الداخلي،

تضعه على فخدها وتجذب لباسه وترى احمرار شرجه وتلوثه ببقايا لبن بندق وعجوه،

تود الصراخ ولكنها تفضل الصمت وهى تعرف أن هشام لا حول له ولا قوة مع أبناء المنطقة،

ترجع برأسها سنوات للخلف وتتذكر ما كان يحدث لها وأمامها في طفولتها،

ما كانت تخشاه منذ وصولهم العزبة.. حدث رغم حرصها البالغ والشديد وعزلتهم التامة،

لا يمكنها أن تفضح ابنها ونفسها وتلفت لهم الأنظار بالبحث عن الفاعل والشجار معه،

فقط ظلت تربت على ظهر ومؤخرة هشام بعطف وحنان وخوف لا يقل عن خوفه وهى تهدئه وتسمع منه ما حدث،

هى لاتشبه أهل العزبة ولا تنتمى لهم رغم سنوات من العيش فيها،

طوال الوقت كانت بصحبة والدها في عمله أو مع أمها قبل رحيلها في بيوت الأثرياء وهى تعمل جليسة ودادة للمسنين،

لم يبهتوا عليها.. فقط بهتوا على ذاكرتها ببعض المشاهد والرؤى التى لم تبرح خيالها،

غسلت له مؤخرته وجسده وهى تطلب منه الا يذهب للعب معهم مرة أخرى أو يطيع أي شخص يحاول لمس جسده،

فقط بحجرتها ظلت تبكي وتتذكر سمير وما ذاقته من حياة الثراء والأمان وتنعي حظها وحظ أطفالها.






- عزبة خورشيد -2001



العمل بمحل الفول والفلافل لم يدر عليها ما يكفيها للإنتقال من البدروم المظلم الرطب،

لكنه وبعد نفاد كل ما كانت تحمله، وجدت في راتبها الهزيل مع معاش والدها ما يعنيها على مصارف الحياة ودفع اتعاب المحامي الذي يقسم لها أنها ستكسب القضية بالنهاية وتعود لها ولأبنائها جزء كبير من ثروة والدهم المفقودة،

انتهى عملها في التاسعة مساءًا وعادت منهكة مرهقة وهى تمشي ملاصقة لحوائط البيوت القديمة تتجنب النظرات المفترسة لها والطامعة فيها وتصم أذانها عن كل ما تسمع من عبارات نابية تنهش فيها ويظنوها سهلة يستطيعون النيل منها ومن جسدها،

نافذة البدروم شبه مفتوحة،

لمحت منها ما أوقفها وجعلها تتجمد، هشام وغادة بلا بناطيل وبمؤخرات عارية يفترشون الأرض وفوقهم أجساد بندق وعجوه يلتهموهم بسعادة ونشوة،

لم تعد تعرف عدد المرات التي تقع في مثل هذا الموقف،

فقط كل ما تعرفه أن هشام بمرور الوقت أصبح دمية جسدية يلهوا بها رفقاؤه وبالطبع بعد أن عرفوا طريق البيت وفي ظل عملها طوال اليوم لم يتأخر وصولهم لجسد غادة الأكثر جمالًلًا وجاذبية من شقيقها،

قبل دخولها صاحت عليهم تناديهم حتى ينتبه الضيوف ولا يعرفوا أنها على علم بما يحدث،

خرج عجوه وبندق مهرولين وإرتمى هشام وغادة بين ذراعي جيهان،

- مش قلتلك ما تخليش حد يجي هنا وأنا مش موجودة يا هشام

- هما اللي بيجوا يا ماما ومابعرفش امشيهم

ككل مرة تعجز عن التصرف وتشعر بالعجز والضعف وتشعر أن كل من حولهم هم فقط مجموعة من الذئاب إن فتحت فمها أو تحدثت سيهجمون عليهم ويفتكون بهم بلا رحمة،

خلعت ملابسها وظلت فقط بملابسها الداخلية بعد أن قامت بتسخين الماء في الاناء المعدني ووقفت بجوارهم في الحمام الصغير تغسل لهم أجسادهم وتنظف لهم مؤخراتهم وتتأكد من غادة أن أحًدا منهم لم يلمس كسها أو يضع قضيبه بداخله.








- سموحة - 2002



كادت جيهان تحلق في السماء من شدة الفرحة وهى تشاهد الشقة الجديدة في سموحة مع السمسار،

صغيرة من حجرة واحدة وصالة ولكنها تبدو كقصر كبير مقارنًة ببدروم والدها،

وضعت بيده النقود ومضت عقد الايجار وفي يوم وليلة كانت وأبنائها يودعون العزبة بلا رجعة،

لولا عملها الجديد لما استطاعت الحصول على تلك الشقة،

اعلان في أحد الجرائد الصغيرة وتلقت عرض للعمل لرعاية أحد الرجال المسنين،

مهنة والدتها وتعرف تفاصيلها واستطاعت الحصول على عرض مميز بعد أن كذبت وإدعت أنها تحمل ليسانس بدل الدبلوم،

ستيني ثري يعيش وحيدًا بعد انشغال أبناؤه عنه،

راتب جيد يعادل أربع أضعاف راتبه محل الفول والفلافل،

والأهم أنه بعد مرور بعض الوقت وحدوث الألفة بينهم صار يقبل أن تصحب هشام وغادة معها لبيته على أن يظلوا في المطبخ طوال الوقت،

لا يطلب منها شئ فوق طاقتها أو أكبر مما يدفعه من راتب،

فقط يطلب منها الدخول معه وهو يستحم وغسل كل جسده وله ومداعبة قضيبه بنعومة يدها وأحيانُا يحتاج لحضن بملابس خفيفة وجرعة مهدئة من القبلات وهو يلعق فمها ولسانها،

تبادلا الأدوار وحان وقت رد الجميل،

بعد أن كانت تربت على غادة وهشام بعد جولات عجوه وبندق وتنظف لهم مؤخراتهم من اللبن،

اصبحوا يتجسسون عليها وعلى العجوز وهى تقدم له جرعات خفيفة من المتعة وإراحة الجسد،

الكل في حالة فرحة وسعادة بالسكن الجديد،

أخيرًا أصبح لهم بيت له نافذة تجلب الهواء النظيف وشرفة يجلسون فيها ليروا الشارع من الأعلى بدلًا من رؤية مرور الأقدام بمحاذاة أعينهم،

شارع جديد ومدرسة جديدة وجيران جدد، لكنهم ظلوا على نفس عزلتهم،

أصبحت العزلة هى كل عالمهم ولم يتخلصوا من مخاوفهم وعجزهم عن القدرة على التواصل مع الأخرين،

هشام في الصف الثانوي الأخير وغادة تصغره بعام وقد نضج جسدها بشكل واضح وأصبحت بفضل مجهود عجوه وبندق تملك طيز تلفت نظر البشر والحيوان والجماد والطير على الشجر رغم جسدها المتوسط الممشوق كوالدتها،

فقط هشام وحده من يعاني ويشعر بالفقد الشديد،

يجلس بين ذراعي جيهان صامت شارد وهى تداعب شعره كأنه *** صغير وتدخل يدها في ملابسه تمسح على جلد ظهره وهى تشعر بما يشعر به بعد أن إعتاد على أشياء لا يمكنه نسيانها بسهولة،

حاولت عشرات المرات أن تغير حاله ولا يحدث غير الفشل،

يتكلم بنفس أسلوب غادة رغم خشونة صوته،

نمت وترعرت بداخله أنثى أصبحت طاغية على شخصيته بشكل كبير،

بقميص نومها الخفيف فوق لحمها مباشرًة، تضمه لصدرها وتحاول ايقاظ ذكورته وهى تداعب له قضيبه وتحثه على الانتصاب،

يحاول ويبذل مجهود كبير للحفاظ على انتصاب قضيبه بين اصابعها،

تفركه بسرعة وقوة وهى تشجعه وتحمسه حتى يتشنج جسده وينطلق لبنه بين يدها،

- شاطر يا حبيب ماما

يلهث بشدة ويظهر عليه المجهود الشاق وهو يتشبث بيدها يشم رائحة اللبن،

أدمن تلك الرائحة ويشتاق إليها بشدة،

أدركت ذلك واستوعبته وهى تؤكد لنفسها أنه ضحية ما حدث لهم وأن سنوات العزبة تركت أثر بداخله لا يُمحى بسهولة،

يذهب بصحبتها لبيت المسن،

يقف مرتجف ينتظر خروجها من غرفته وهى تبتسم له بخجل وتفتح يدها وبها لبن العجوز،

يهجم على يدها يلعق لبن العجوز بشراهة ونهم وهى تفرك شعر رأسه بحنان وتعاطف،

أصبح ما يحدث بشقة العجوز سر بينهم وغادة في عالم أخر لا تكف عن الوقف أمام المرآة والتحديق في طيزها،

لا تمر بشارع أو مكان دون أن تسمع عبارات الافتنان بطيزها وتعليقات الراغبين في تذوقها،

توقفت جيهان على صحبتها معهم لشقة العجوز بعد أن حاول مرة أن يحضنها من الخلف وقد وقع في عشق طيزها مثل الأخرين،

لم ترد أن تغضب معيلهم ودافع الراتب وفضلت ابعادها عنه،

من يراهم لا يتصور أن تكون حياتهم بهذا الشكل،

ملامح وديعة وهادئة واصوات قريبة للرقة والهمس،

لكن ما بنفوسهم وعقولهم غير ذلك ومن يعرف تفاصيله يصاب بالجنون.










- ستانلي - 2008





المعجزات لا تتوقف عن الحدوث،

فعلها المحام وبعد سنوات طويلة حصل على حكم التسوية ورجعت أغلب الثروة لعائلة سمير المكلومة لسنوات،

وما أحلى الرجوع للثراء،

بكت وأنتحبت جيهان وهى تفتح باب شقتها القديمة بعد رفع الشمع الأحمر،

كل شئ في مكانه عدا وجود سمير،

ضاعت زهرة شبابها وإنفرط العمر من بين يديها وهى تئن وتبكي فقر الحال وتبدل الحياة،

إنكسرت وإنهزمت وقبلت رؤية صغيرها يعامل كفتاة تحت اجساد صبية متشردين،

وقفت عشرات المرات تشاهدهم يفترسوا ابنتها وكل ما تفكر فيه ألا يخطئ أحدهم طريقه ويضيع عذريتها،

سنوات بلا رجل وبلا حضن يحتويها وبلا قضيب يلبي نداء جسدها ويسد جوعه وحرمانه،

تخرج هشام في كلية التجارة وأصبح شابًا جميل الطلة مهذب يحمل جزء كبير من وسامة ملامحها وبياض وصفاء بشرتها،

فقط صاحب علة ومرض لا يعرفه غير أمه وأخته،

وغادة تخرجت في كلية الآداب وحصلت على وظيفة بأحد مدارس الأطفال الخاصة،

عادوا لحياة الترف والثراء، لكنهم ابدًا لم يعودوا كما خرجوا منها،

تلوثت حياتهم وأصيبت بشرخ كبير لن يعوضه عودة الثروة مهما كان حجمها،

شجعت هشام وحسته على فتح مكتب والده من جديد والعمل به وبدء حياة جديدة،

أصبحت لهم شرفة لا يرون منها الناس من أعلى فقط، بل يستطيعوا شم رائحة اليود منها والتمتع برؤية البحر ومتابعة تلاحق أمواجه وارتطامها بالصخور،

الشعور بالشبع لا يُنسي ساعات الشعور بالجوع،

الخصلات البيضاء عرفت طريق رأس جيهان رغم احتفاظها برونقها وجمالها وجسدها الممشوق،

لكنها السنوات.. تمر ولا تنتظر أحد ولا تلتفت للوراء،

رغم تعد غرف شقة ستانلي، الا أن هشام لم يعد يستطيع النوم في فراش غير فراش والدته،

شاركها غرفتها واختارت غادة غرفة لها تطل على منظر البحر،

هو بحاجة لها ولمداعبتها لقضيبه وتشجيعها له كي يشعر بمشاعر الذكور ويتتصب قضيبه ويقذف لبنه،

تنام بجواره شبه عارية أو عارية، لكنه لا يشعر نحوها بشهوة،

فقط يُغمض عينيه ويتذكر عجوه وبندق،

حياة الثراء العائد بعد فراق، تنعكس عليهم وعلى ملابسهم،

أصبحت ملابس غادة أكثر تحرر وتركت عملها وتفرغت لللاشئ والافتنان بجسدها وجمالها الواضح،

حتى جيهان عادت لترتدي ملابس عصرية وقصيرة كما كانت تفعل وهى سيدة مرموقة زوجة لرجل ثري،

انغمس هشام في عمله ولم يكتشف أحد أمره أو ما يعتري قلبه ومشاعره من الداخل،

فقط اعتمد على مساعده الأول الاستاذ "سليمان" المخضرم في كل أمور العمل المعقدة،

لم تكن لجيهان صداقات مع أحد من سكان العمارة، لكنها على الأقل كانت على علاقة طيبة مع جارتها السيدة "تحية" صاحبة الشقة المجاورة لهم،

طرقت بابها لزيارتها بعد سنوات من البعد،

فتحت لها فتاة رقيقة الملامح هادئة بشكل كبير،

"ندى" ابنة تحية التتي تعيش بمفردها بعد أن رحلت تحية وزوجها وتركوها وحدها تعيش بمفردها في شقتهم،

بكت جيهان بحرقة على رحيل جارتها وندى تشعر نحوها بعاطفة وتشكرها على سؤالها وتنشئ بينهم صداقة وتصبح غادة أحد أطرافها،

ندى تصغر غادة بعامين، وتجلس وحيدة طوال الوقت بعد تخرجها وعدم رغبتها في العمل،

وكل أقاربهم يعيشون في القاهرة بخلاف والدها الذي عاشوا معه بالأسكندرية لظروف عمله واصبحت هى وطنها ومدينتها،

ملؤوا عليها حياتها واصبحت تجلس معهم طوال الوقت ونشأت بينها وبين غادة صداقة قوية بسرعة كبيرة،

جمال غادة المبهر وطيزها الغريبة الشكل المستفزة للذكور جعلوا جارهم في العمارة،

المهندس الشاب "ممدوح" ينجذ لها ويطلب يدها،

وقع في سحرها وسحر جمالها واشتهى طيزها ولا يعلم أنها من صنع لبن عجوه وبندق،

لم ترفض غادة ولم تجد فيه جيهان عيب ليحدث حفل الخطوبة،

جيهان ترى فى ندى عروسة مثالية لهشام،

تُلح عليه مرات ومرات وهو يهمس لها وهى تداعب قضيبه أنه لا ينجذب للنساء ولا يجد في نفسه قدرة على الزواج وبلا شك ستصبح حياته جحيم مع زوجته وقد تعرف بما حدث له وما يعاني منه،

زيارات ممدوح تتكرر للجلوس مع خطيبته أو دعوتها للخروج،

زيارة مسائية وبعد العشاء تشير جيهان لهشام أن يتركا فرصة ومساحة للعرسان للجلوس منفردين،

هشام لايجيد التحدث والتواصل مع أحد،

ينهض بطاعة مرضية له، وبعد قليل يرى امه وهى تنظر عليهم من بعيد دون أن يروها،

يقترب منها ويرى ممدوح يفتك بشفايف جيهان في قبلة ساخنة،

يتجمد ويسأل امه بنظراته،

تجذبه من يده ويبتعدا وتخبره أن هذا طبيعي بين المخطوبين وأنها تتابع ما يحدث حتى لا يبالغا في أفعالهم،

تلمح انتصاب قضيبه وتتفاجئ من رؤية ذلك،

تداعبه له لوقت طويل حتى يستجيب وينتصب والان ينتصب بدون اي فعل،

تقترب منه وهى تمسك قضيبه لتتأكد من انتصابه،

- احيه يا هشام.. هو بتاعك واقف كده ليه؟!

- معرفش يا ماما

تشرد وتفكر ثم تهمس له من جديد،

- هو وقف علشان شفت ممدوح وجيهان؟!

احمر وجهه ولم يجيبها وأراد العودة لغرفتهم قبل أن تمسك بيده وتشير له بالصمت وتعود معه لنفس المكان ليروا ما يحدث،

ممدوح يلتهم فم غادة بشراهة ويده تفتك بلحم طيزها،

كلما دعك طيزها وشعر بطراوتها وليونتها، اصابته لوثة أكبر،

جيهان تضم هشام لجسدها ويدها قابضة على قضيبه تدعكه له وهو يشاهد ويشرد ويتذكر عجوه وبندق وهم يعروا جسد غادة بجواره وينيكوها بحماس بالغ وشهوة فائقة،

لم يتحمل ذكرياته وما يراه وتشنج جسده ونطلق لبنه يغرق ملابسه وسط دهشة جيهان التى أصابتها حمى الشهوة هى الأخرى مما يحدث،

كسها يصرخ وينقبض، سنوات من العزلة لم يتذوق غير أصابع العجوز عدة مرات ولم ينعم بطعم قضيب،

رحل ممدوح بعد أن قذف بملابسه مثل هشام الذى لم يستطع تهدئة نفسه وقرر الخروج والتنزه على الشاطئ رغم برودة الجو،

عادت غادة لغرفتها منتشية بعد زيارة ممدوح، وتمددت جيهان في فراشها تدعك كسها بشهوة وحرمان بالغين،

هشام يسير بلا وجهة محددة حتى وجد نفسه يفترش رمل الشاطئ في مكان مظلم هادئ،

شارد وروحه وجسده في اشتياق لما كان يحدث من قبل،

لم يرغب في متعة غير متعة الشعور بقضيب يخترق طيزه أو فمه،

يلعق شفته وهو يتذكر طعم ورائحة اللبن،

يضطرب ويتوتر ويشعر برغبة في البكاء، متعلم ويعرف أنه ما يشعر به هو شذوذ ورغبة غير مقبولة،

يبكي حالها ويرثيها ويضجر بما صل له،

يشعل سيجارة يدميها بشفتيه من فرط توتره،

لماذا لم يصبح متشرد مثلهم ويتلون بسلوكهم وتترك العزبة عليه أثر غير ذلك الأثر اللعين،

لماذا حُكم عليه بالخنوع والاستسلام لصبية في عمره ويصبح هو وأخته عاهرات لهم،

الضيق يجثم على صدره حتى سمع صوت يناديه من الخلف،

صبي متشرد ممن يشحتون يطلب منه نقود،

- اي حاجة يا بيه اجيب أكل

حدق فيه بجمود وهو يرى في ملامحه ملامح حوده وبندق،

جسده يرتعد وصوته يختنق في حنجرته ويخرج ورقة مالية كبيرة يضعها بيد الصبى،

يتفاجئ الصبي بالورقة فئة المئة جنيه ويشعر أن هناك أمر ما أو أنه قد يحصل على الأكثر والمزيد،

- لامؤاخذة يا استاذ ممكن سيجارة؟

يعطيه سيجارة وهو يبتسم له برقة غريبة الوقع على الصبي،

يجلس بجواره ويظن أنه قد يستطيع كسب المزيد منه بكلام مؤثر،

- قاعد هنا ليه يا استاذ في البرد ده؟

- عادي مش عندي حاجة أعملها

طريقته في الحديث وتون صوته يلفتوا نظر الصبي أكثر،

- شكل في حاجة مضيقاك اوي

يزفر هشام ويتوتر وكعادته يشعر بالضعف أمام نظرات الصبي وهو يشعر أنه أمام بندق،

- مش في حاجة

- طب بقولك ايه، اروح اشتريلك بيرة؟

- ها؟!

- ايه؟.. حمامة اجيبلك ازازتين مشبرين من ع القمة واجيلك فريرة

- بس انا مش بشرب اصلًا

- ما طالما متعصب يا استاذ دي هاتروق دماغك وبعدين دي خفيفة والازازة بعشرين جني بس

الخدر يتمكن من رأس هشام ويشعر أنه بصحبة بندق ويتذكر تلك المرات التي اشتروا فيها بيرة ليحتسوها وهم يطلبا من غادة أن ترقص لهم،

وضع بيد الصبي ورقة مالية جديدة رغبة أن يجعله يعود ويجلس معه وقت أطول،

جيهان تتصل به،

- أنت فين يا حبيبي

- مفيش يا ماما قاعد شوية على البحر

- يا حبيبي الجو برد عليك، ارجع كفاية كده

- شوية بس يا ماما وهارجع

قطع المكالمة صوت الصبي وهو يصيح بحماس،

- أحلى بيرة مشبرة يا باشا

تسلل صوته لجيهان عبر سماعة الهاتف،

- مين ده يا هشام وبيرة ايه

- عادي يا ماما مش تقلقي

- مين معاك طيب

- واحد يا ماما قابلته وقاعد معايا شوية

- وانت من امتى بتشرب بيرة؟

- عادي يا ماما هو أنا صغير يعني

- طيب يا حبيبي خد بالك من نفسك وما تتأخرش

سمع الصبي جزء من الحديث وشعر باضطراب هشام،

- هى الجماعة بتكلمك يا باشا ولا ايه؟

تلعثم هشام وشعر بالخجل وهو يمد يده يتناول زجاجة البيرة من يده،

- لأ مفيش دي ماما بتطمن عليا

شكوك الصبي تزداد ويشعر بغرابة هشام وطريقته رغم سنه ووجاهته ومظهره الأنيق،

- عادي يا باشا كبر مخك

الصبي يجرع زجاجته بسرعة كبيرة وهشام شرب بهدوء وهو يشعر بمرارة مذاقها،

لا يكف عن الثرثرة وذهن هشام محصور فقط في تذكر بندق وعجوه ويشعر أنه يجلس بصحبتهم،

الصبي يقف فجأة ويخرج قضيبه على مسافة قريبة ليتبول وهو يضحك ببلاهة،

- اهو ده عيب البيرة

يحمر وجه هشام ويرتبك وهو ينظر نحو قضيبه بخجل وشهوة يقرأها الصبي ويتعمد جعل وقفته في مقابلة وجه هشام ليتأكد أنه يحدق في قضيبه،

ينتهي ويتأخر في اخفاء قضيبه داخل ملابسه وهو يهزه في الهواء كأنه ينظفه من بقايا الماء،

ارتباك هشام يتضاعف والرجفة تتمكن منه ويهمس له،

- ايه ده؟!.. أنت مش بتنضف جسمك ليه

- انضفه ازاي يعني؟!

- المفروض بعد ما تعمل حمام تنضفه وتغسله أو حتى تمسحه بمنديل

الصبي ربيب الشوارع والشواطئ الخالية المظلمة يفطن لمشاعر هشام ويبادله الهمس،

- مية لأ الجو تلج، معاك منديل؟

- آه معايا

قالها وهو يُخرج من جيبه منديل ورقي يناوله له وهو ينظر بشغف نحو مقدمة بنطاله،

الصبي يفتح السوسته ويخرج قضيبه وهو يجلس بجواره ويمد خصره للأمام،

- اعمل ايه بقي؟

- ها!.. عادي امسحه

ابتسم الصبي بخبث وهو يرى نظرات هشام ورجفة شفتيه وادعى مسح قضيبه وهو يفركه لينتصب في لمح البصر ويترك المنديل ويمد خصره أكثر للأمام،

- عاجبك كده يا استاذ أهو المسح خلى زبري وقف

إمتقع وجه هشام بشدة وبدأت الرجفة تجتاح كل جسده ورأسه،

ينظر بتحديق وشهوة بلا كلمة والصبي يرى وجهه ونظراته وبلا كلمة ايضا يضع يده فوق يد هشام ويجذبها ليضعها فوق قضيبه،

- شوف كده نضف ولا لسه؟

ينتفض جسد هشام فور ملامسة قضيب الصبي ويتنهد بصوت مسموع وهو يقبض عليه بكفه،

كل شئ وضح للصبي ولم ينتظر أكثر من دقيقة قبل أن يجذب رأس هشام نحو قضيبه وهشام يفعلها وهو يغمض عينيه وجسد كله يتراخى ويدب فيه الخدر ويلعقه بشهوة ولهفة كبيرة،

الصبي المحنك لا يتكلم ويكتفي بمتعة فم هشام ويمني نفسه بمزيد من الاوراق المالية مقابل امتاعه،

جيهان تتصل وهشام يتجاهل اتصالها ويلعق بشهوة،

تتصل مرة أخرى والصبي يريد اشعال الموقف اكثر،

- رد على ماما يا استاذ علشان ماتقلقش عليك

يهز رأسه ويجيب اتصالها في وسط نشوته،

- ايوة يا ماما

- فينك كل ده يا حبيبي؟

- قلتلك قاعد شوية مع واحد صاحبي

الصبي يجذبه نحو قضيبه وهشام لا يستطيع الرفض وجيهان تسمع صوت فمه ورشفه وتشك فيما يحدث،

- مالك يا هشام أنت شرقت؟

- حححح.. لأ يا ماما أنا... بلوق بلوق بلوق.. مش شرقت

- احيه يا هشام أنت بتمص لحد

صوتها مسموع للصبي من الهاتف واثارته تصل للسماء،

- يا ماما قلتلك شوية بس وهاجي.. بلوق بلوق بلوق حححححح

- اوعى يعمل فيك حاجة يا حبيبي

قبل أن يجيبها يجذب الصبي الهاتف ويضغط بيده عل رأسه مدخلًا فم بداخله،

- احنا قاعدين شوية صغيرة اصلي عازم الاستاذ على سحلب يدفي جسمه

ارتجف جسدها وهى في الاساس مازالت عارية بفراشها تداعب كسها،

- انت صاحبه؟

- آه

- طب خد بالك منه وماتخليهوش يتأخر

- يادوب يدوق السحلب ويخلصه وبس

- طب ما تشربوش كتير عشان خاطري

- اعمله ايه بس شكله نفسه فيه اووووي

نطقها وهو يجز على أسنانه وينطلق لبنه بفم هشام والصبي يصيح،

- اووووف احا على بقك

جيهان المنتفضة من الشهوة والتخيل،

- رضعته يا حبيبي.. قصدي شربته السحلب

- آه شربته احلى سحلب وشبعته

وضع الهاتف بيد هشام،

- خلاص يا ماما هاجي اهو

- شبعك يا حبيبي؟

- اوي يا ماما

- الف هنا يا حبيبي.. يلا تعالى بقى

شعر هشام بالخجل الشديد رغم سعادته وشعوره بالراحة والنشوة،

- انت مش قلتلي اسمك ايه؟

- اسمي حمو

أخرج من جيبه ورقتين أخريتين وضعهم بيد حمو وهو يبتسم بخجل ويهبط برأسه يقبل قضيبه قبلة أخيرة،

- انت بتيجي هنا على طول؟

- آه يا استاذ.. ساعات وساعات

- هابقى أجي تاني علشان أشوفك

أراد الصبي الحصول على الكثير من المكاسب،

- طب ما أجي معاك يا استاذذ علشان حتى ماما تشوفني وتطمن بعد كده لما تقابلني ويمكن تكون نفسها في السحلب هى كمان

انتفض جسد هشام من عرض الصبي الوقح أن يفعل مع أمه كما فعل معه ولم يملك رد قوي ورفض حاد،

وكيف يفعل وبقايا لبنه مازالت عالقة على فمه؟!،

- لأ لأ مش مشكلة.. يلا بقى سلام

تركه وعاد للبيت وهو ينظر خلفه من حين لأخر خشية أن يتبعه الصبي ويعرف عنوانه،

في غرفتهم وبمجرد دخوله خلع ملابسه وهو يطلب من جيهان سرعة فرك قضيبه،

- اتبسطت يا حبيبي؟

- اوي اوي يا ماما

- بس ده باين من صوته أنه عيل صغير

- لأ حلو اوي يا ماما

- بتاعه كبير؟

- اوي يا ماما

- رضعك وشبعت؟

- اوي اوي يا ماما

حديثهم الخافت مع فرك قضيبه وما شاهده من لقاء غادة وممدوح جعلوا قضيبه يستجيب بسرعة أدهشت جيهان وينطلق لبنه ساخنًا غزيرًا وهى وبعد كل ما مر بليلتها لا تستطيع منع نفسها عن لعق لبنه بشراهة.
عاش كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: MADAM SOSO
متتاخرش علينا بقي
 
رررررررررررررائعه منتظر الجزء الثاني علي ناررررررررر
 
فى الانتظار يا فنان قصة روعة
 
وكلعاده فنان وقصصك فوق الرائعه
 
  • عجبني
التفاعلات: Mahmoud1399
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
رائع ومبدع و أسطوري كعادتك اتمني لو اني الاقيلك قصه كامله 20 جزء كل يوم مش همل منها بجد ملعونه مشاغل الحياه الي بتحرمنا من ابداعاتك
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam و Mahmoud1399
اخيرااااا المبدع رجع لينا من تاني
ب تحفه من ابداعه
منتظر الباقي
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
هي قصة جميلة كملها
 
بداية غاية في الإبداع كالعادة
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
تم إضافة الجزء الثاني
 
الجزء الثاني يحمل الكثير من الاحداث
اتمنى الا تكون قصة قصيرة و ان تتنوع و تتشابك الاحداث اكثر و انت سيد الرواية
 
جميل يا صديقي
 
حبيت الجزء الاول اكثر
 
( الشعور بالشبع لا ينسي ساعات الجوع ) وحدها هذه العبارة.. تستحق عليها جائزة .. اعشق القصص التي تعكس رؤيا كاتبها للواقع .. المظلم اغلب الاحيان.. احسنت🌹
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam، sekoseko87 و Aprilman
عودة قوية و ظهور أقوى
و كالعادة كاتب متميز بافكاره و احداثه و اسلوبه المميز
و طرؤقته العبقرية فى الجمعة بين اللغة العربية و الطريقة العامية فى سرد التفاصيل
و طبعا انت غنى عن التعريف و غنى ايضا عن النقد
و ان كنت اشعر ان هناك مبالغة نوعا ما فى وقاحة المتشردين
ولكن دون فظاظة
و لننتظر باقى الاحداث و باقى الابداعات
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
رائع رائع رائع
تسلم ايدك القصه جميله وافكارها احلي
منتظر الجزء القادم علي نار
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%