كانت الملكة تحاوره بكل ثقة وكبرياء، وكان هو يحترم جلالتها، فهو يعرف كيف يعامل الملوك وأبناء الملوك.
في سوق النخاسة التقيا من غير موعد..
سألها.. أريد جارية تكون متقنة لخدمة الملوك، فهل لدى جلالتك أي خادمة تمقتينها؟
حينها ضحكت وقالت له بأنها تبحث عن كلب وضيع فهل لك أن تكون هذا الشخص؟
في لحظات كانت يعلم أنها لا تعنيه، فكبرياؤه الملكي يعادل كبريائها .. لكن بعد أخذ وعطاء اتفقت الملكة والملك أن يكونا صديقين ملكيين ..
أخذها إلى قصره ، كانت تلبس عباءة ملوكية جميلة وكان الأجمل جسدها الممتلئ
عيونها كنجوم نيسان تظهران من برقعها، كانهما نجمتان تحاربان غيمة شقية ..
وصدرها الجميل يحمل رمانتين محمرتين، حلماتها تقف بشموخ الأنوثة المختزنة بداخلها.. وبطنها تزينه صرة مرمرية، كأن من حفرها فنان دمشقي ضاع في زحمة الجمال..
كانت تقف أمام عرشه وفخذيها كقطعي عاج .. مصقولتين بعناية شديدة .. احتضنها واحتضن نعومتها بين ذراعيه، وكان العسل يسيل من شفتيها كعسل اليمن بمذاقه الحلو.. انفجرت انوثتها بين يديه وبدأ يعانق حلمات صدرها بفمه الملتهب. حتى ساحت كقطعة من الجبن حرارة صدره المشعر.. بدأت تحرك يديها على ظهره العاري وهو يعتصرها بين يديه كانها قطة برية ..
بلحظات فقط كان لسانه يشق طريقه في كس خرافي المذاق والشكل، كانت آهاتها أهات ملكة تهز عرش المملكة، وكان لسانه لا يرحم شفرات كسها ولا يرحم عبق زنبورها .. كانت يعضها بهدوء عضعضة العاشق الولهان لحبيبته، وكانت هي تشد يديها على رأسه من وهج رغبتها..
ما هي إلا لحظات حتى طلبت منه أن ينيكها بقوة وبلا رحمة .. أن يذيقها شغف زبه الكبير المتحجر .. كان زبه يدق أبوابها كما تدق الجيوش حصون المملكة.. وكانت آهاتها تعلو وتعلو وتعلو ..
لحظات لا يمكن تسميتها إلا بلحظات وئام بين ملكين من عصر الجبابرة ..
وعندما هدأت المعركة.. كان زبه قد غرق في ماء كسها الوفير.. فيما كسها كان يلفظ لبن زبه بأنفاسه المثيرة ..
في سوق النخاسة التقيا من غير موعد..
سألها.. أريد جارية تكون متقنة لخدمة الملوك، فهل لدى جلالتك أي خادمة تمقتينها؟
حينها ضحكت وقالت له بأنها تبحث عن كلب وضيع فهل لك أن تكون هذا الشخص؟
في لحظات كانت يعلم أنها لا تعنيه، فكبرياؤه الملكي يعادل كبريائها .. لكن بعد أخذ وعطاء اتفقت الملكة والملك أن يكونا صديقين ملكيين ..
أخذها إلى قصره ، كانت تلبس عباءة ملوكية جميلة وكان الأجمل جسدها الممتلئ
عيونها كنجوم نيسان تظهران من برقعها، كانهما نجمتان تحاربان غيمة شقية ..
وصدرها الجميل يحمل رمانتين محمرتين، حلماتها تقف بشموخ الأنوثة المختزنة بداخلها.. وبطنها تزينه صرة مرمرية، كأن من حفرها فنان دمشقي ضاع في زحمة الجمال..
كانت تقف أمام عرشه وفخذيها كقطعي عاج .. مصقولتين بعناية شديدة .. احتضنها واحتضن نعومتها بين ذراعيه، وكان العسل يسيل من شفتيها كعسل اليمن بمذاقه الحلو.. انفجرت انوثتها بين يديه وبدأ يعانق حلمات صدرها بفمه الملتهب. حتى ساحت كقطعة من الجبن حرارة صدره المشعر.. بدأت تحرك يديها على ظهره العاري وهو يعتصرها بين يديه كانها قطة برية ..
بلحظات فقط كان لسانه يشق طريقه في كس خرافي المذاق والشكل، كانت آهاتها أهات ملكة تهز عرش المملكة، وكان لسانه لا يرحم شفرات كسها ولا يرحم عبق زنبورها .. كانت يعضها بهدوء عضعضة العاشق الولهان لحبيبته، وكانت هي تشد يديها على رأسه من وهج رغبتها..
ما هي إلا لحظات حتى طلبت منه أن ينيكها بقوة وبلا رحمة .. أن يذيقها شغف زبه الكبير المتحجر .. كان زبه يدق أبوابها كما تدق الجيوش حصون المملكة.. وكانت آهاتها تعلو وتعلو وتعلو ..
لحظات لا يمكن تسميتها إلا بلحظات وئام بين ملكين من عصر الجبابرة ..
وعندما هدأت المعركة.. كان زبه قد غرق في ماء كسها الوفير.. فيما كسها كان يلفظ لبن زبه بأنفاسه المثيرة ..
