NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول عربية فصحى مغامرات حسن أبو علي | السلسلة الثالثة - حتى الجزء الخامس والأربعون - بقلم (Mokh)

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,190
نقاط
19,923
➤السابقة

الحلقة الواحدة والثلاثون
حسن أبو علي النسوانجي يقطع كس جارته المتناكة غير المختونة


تمر الأيام و تشتد شهوة بسمة إلي زب حسن أبو علي النسوانجي! نعم هي تعلم ان له علاقات في الجامعة وفي خارج الجامعة. كذلك كان حسن أبو علي يشتهيها بقوة و يود لو يختلي بها. ذات يوم وفي منتصفه كان بيت حسن أبو علي خالياً إلا منه و كان هو في محل الخردة خاصته إذ دق جرس هاتفه المحمول فإذا به رقم غير معروف! راح يجيب فإذا به صوت حريمي حلو النغمة. كان ذلك صوت بسمة جارته المتناكة : أيه مش عارف صوتي… قالتها بدلع فعرفها فقال: بسمة…! همست بدلع و منيكة: اطلع عان تطلي طبق الدش…لو فاضي يعني! شب زب صاحبنا وقال مداعباً وهو اعلم بنيتها: طبق الدش بس…! صمتت جارته المتناكة ثم قالت: أيوة بس…مخك ميروحش لبعيد…قال أوبعلي ستنكراً: بجد…يعني كدا! قالت بسمة تستثير فحولته: يا ابني انت متقدرش تعمل حاجة…أنت أخرك البنات المفعايص بتوع الجامعة…هاج حسن أبو علي النسوانجي: طيب هنشوف مين اللي يتعب التاني… ضحكت بسمة وقالت: ما نشوف.. يلا بقا قبل الولا ما يجي مالدرس! .اغلق حسن أبو علي النسوانجي الهاتف و أغلق محل الخردة ثم بلبلع حبة فيتوياجرا و حبة جيو بوكس وهو ينوي أن يقطع كس جارته المتناكة التي تتحدي فحولته!

بسمة جارة حسن أبو علي النسوانجي امرأة عفية ثائرة الشهوة غير مختونة كباقي البنات او الحريم! أضف إلي ذلك غياب زوجها مما جعلها تفرغ شهوتها بخيارة أو بيدها! سريعاً تحمم حسن أبو علي بدش بارد و صعد إليها الطابق الثاني لتفتح له بعد أن ضغط جرس بابها ليجدها ترتدي جلباب بيتي بلدي ملتصق فوق فخذيها و طيازها! كانت بزازها تبدو كبيرة و شق ما بينهما يهر لعيني صاحبنا مثيراً جداً! منذ أن وطئت قدماه شقتها قال يتحداها: تقدري عليا…! تركت له الباب يغلقه و ولته خلفيتها الكبيرة و أطلقت ضحكة مثيرة وقالت: يا ابو علي انت اللي مش هتقدر عليا… ومشت تتراقص بطيازها الكبيرة الساخنة وهو كس جارته المتناكة قد انطبعت مشافره في الكيلوت فانتشب زب حسن أبو علي بقوة فأسرع خلفها و ولاها له وجهاً لوجهاً وقد أمسك بساعدها بقوة و راح يحدق في قلب عينيها و الشهوة تطل من عينيه! أنت بغنج و دلع جارته المتناكة : أمم..أي أي سيب أيدي و جعتني…ثم أرخي قبضته عنها فمشت تتراقص فأوسع هو خطوته و قبض علي ساعدها مجدداً ليلصقها بالحائط و يحدق فيف قلب عينيها و يفرد بزراعيها علي الجدار خلفها فيميل علي شفتيها فتغمض جارته المتناكة لوز عينيها تتأهب للقبلة! التحمت الشافة في قبلة عميقة قوية أكل فيها شفتيها و أكلت شفتيها و أذابها و أذابته ليحملها بين زراعيه ويهمس: أوضة النوم فين…!لتطل بعيها خلفه فيهرول ليلقي بها فوق السرير!

أرخاها علي السرير تعلقت برقبته ونام فوقها وراح يدعك بزازها العفية بقوة وهي تغمغم في قبلات ساخنة! في لا وقت خلعها ما يسترها إلا الكيلوت و خلع كل ملابسه! رأت بسمة زب حسن أبو علي يتأرجح بين فخذيه فشهقت و كزت فوق شفتيها تتشهاه بقوة!! راح يمصمص حلمتيها البنيتين و يرضع منهما وهي تنتقل بفمه من بز لأخر وهي تتأوه وهو ينزل من فمها ودق شبع منه إلي بزازها ثم بطنها فيلحسها و يلحس سرتها ثم إلي كسها فيلحس من فوق الكيلوت الرقيق! راحت جارته المتناكة تأن بقوة و تتأثر ملامحها الجميلة وهي تهمس: نكني..نكني….بشفتيها أمسك بطرف الكيلوت وراح يتنزل بها حتي أسفل ركبتيها! ثم سلتها من بين قدميها! عراها بالكامل فانتصب زبه بقوة!! استطال و غل يشتهي ذلك الكس المحلوق الوسيم الممتلئ المشافر! أوسع ما بين فخذيها الممتلئين وهي تدفع بنفسها باتجاهه ثم راح يحدق في كس جارته المتناكة و يتشممه! راح ينفث فيه من زفيره الساخن ليجنن جنون بسمة لتصرخ: أأأأأأأأأأأأأه .يلا بقاااااا نيكني….مش قادرة…حتي حسن أبو علي النسوانجي نفسه لم يقدر أن يصبر! راح يعلوها برأس زبه الكبير يلاعب شفايف كسها! أنت فغمس رأسه فيها فشهقت! كان كس جارته المتناكة ينفتح و ينضم بقوة يطلب زبه!! راح يغمسه فيها وهي تشهق فيخرجه ف تشهق ثم يولجه فتشهق! ثم راح ينيكها بكل قوة فأخذتها الآهات و الانات وهي تتمرغ أسفله و تكبش بأصابعها في ملاة السرير و تلقي برأسها يمنة و يسرة حت تخشب جسدها! أخذتها رعشة قوية بعد عشر دقائق من النيك فألقت شهوتها وشبعت! غير أن حسن أبو علي النسوانجي لم يشبع بعد! ناكها مجدداً حتي أرعشها بكل قوة و اقتدار فأرخت هدبيها الطويلين وهي أسفله تغنج بدلال الأنثي: كفاية يا حبيبي …تعبتني…همس لها ضاحكاً: بس لسه واقف… عاوز أرتاح…لمعت عيناها وهمست: أنا هاريحك…استلقي كما طلبت وراحت تكب علي زبه تلحسه و تمرغه برضاب فيها العذب و تلعقه و تمصصه بقوة و تداعب بيضتيه! زمجر حسن أبو علي كالليث وهو يلقي حمم شهوته !! أفرغ فقي جوفها لتختنق جارتها المتناكة بمنيه …

الحلقة الثانية والثلاثون
طياز العروسة الفلاحة الكبيرة تهيج زبر حسن أبو علي


نمضي مع حسن أبو علي في حياته العملية و الدراسية لنراه ينجح و يلتحق بالفرقة الثالثة حقوق الإسكندرية. في تلك الأثناء كانت شقيقته من أبيه و امه وفاء قد عادت مع زوجها للزيارة علي أن تعود بعد شهور للسفر مجدداً. فرح حسن أبو علي بمقدم شقيقته الذي ذاق أول ما ذاق النيك من طريقها! إلا أن شقيقته أبت عليه نفسها تلك المرة فالتفت حسن أبو علي إلي طياز العروسة الفلاحة الكبيرة التي قدم بها زوجها ليسكن في المنطقة بعد زواجه بها حديثاً! كانت طياز العروسة الفلاحة الكبيرة تهيج زبر حسن أبو علي بقوة عندما يراها! كان الفصل فصل شتاء في شهر ديسمبر وكانت العروسة الفلاحة النصف متعملة الحاصلة علي الإعدادية ابنة العشرين ربيعاً تترك شقتها, التي تجاور شقة حين أبو علي , وتجالس أم حسن أبو علي للتسلية حتي يعود زوجها المحاسب أبن عمها من عمله.
العروسة الفلاحة , هيام, كانت تزور أم حسن أبو علي كثيراً فتقضي الوقت معها ومع شقيقته التي قدمت من الخارج حتي يقدم زوجها من عمله أوان المغرب. كانت هيام بنت بلد عشرية فكانت تعين أم صاحبنا في طهي الطعام أو أي مساعدة أخرى. كانت هيام طبيعية الجمال بدون مكياج و تمتلك جسد مفعم بالنشاط مقسم جميل ذات طياز كبيرة مكن ترتعش في كل خطوة تخطوها مما كان يهيج زبر حسن أبو علي فيتحسس زبره و يود لو ينيكها! كذلك كان لها زوج من البزاز النافرة المبرومة تكاد تقفز من بلوزتها! كانت هيام العروسة الفلاحة تثير حسن أبو علي بشدة فكان يتقرب إليها فأصبح كثير التهريج والهزار معها. ذات يوم و هو قادم من جامعته أحس بنوبة برد فعاد مبكراً علي غير العادة ولم يكن في الشقة غير والدته التي ضعف نرها و ثقل سمعها قليلاً. وصل إلى الشقة و كان كل تفكيره في هيام و طياز العروسة الفلاحة الكبيرة و تمني أن يجدها عندهم. و تمحن زبر حسن أو عليها و سرت في جسدي رغبه جنسية في هيام العروسة الفلاحة فقرر بأن يحاول معها اليوم إذا كانت موجوده مع والدته! دق جرس الباب فإذا بهيام تفتح له وعليها قميص نوم شفاف ليس تحته من ستيان ومن فوق قميص النوم كانت تضع روب بمبي مفتوح!
ما إن وقعت عينا حسن أبو علي عليها حتي بدأ زبره في انتفاخ بطيء فسلمت عليه وقالت مستغربة:
ايه يا حسن خير أيه اللي جابك بدري كدا…!! قال لها وقد كانت الساعة حوالي العاشرة صباحاً: اصلي مدروخ شويه وداخل علي دور برد …قالت: لا الف سلامه عليك … ليدخل بعدها حسن أبو علي إلي غرفته التي كانت يعزلها عن غرفة والده ووالدته وغرفة شقيقته وفاء صالة طويلة! في تلك الأثناء كانت والدته منهمكة في المطبخ وكان هو يخلع ملابسه فية حين دخلت عليه غرفته هيام العروسة الفلاحة أم طياز كبيرة!! كان صاحبنا بجسده العضلي الذي يعجب النساء منتصباً وليس عليه سوي السليب! بدت عضلاته المرسومة بحكم تمارينه في صالة الجيم. دخلت عليه هيام قائلة: ألف سلامة عليك يا حسن … فطلب منها : ممكن يا هيام تعمليلي كباية شاي .. فقالت لأ ده أنا عملتلك كباية لمون دافيه تشربها وتنام … ومعها قرص ريفو… شكرها حسن أبو علي وقد بدأ في لبس التي شيرت وهو يتطلع إليها بعينين جريئتين نهمتين إلي لحمها المثير ! كان يحدق إلي زوج بزازها بقوة وقد بدت وكأنها تغازله! زبر حسن أبو علي شد و هاج و انتفخ فنظرت اليه هيام العروسة الفلاحة و قد ارتسمت علي شفتيها الممتلئتين المحمرتين حمرة طبيعية ابتسامة معجبة! نظرت هيام إلى زبر صاحبنا وحاول هو أن يخفي حركته وهو ينتفخ فالتقط بشكير و ضربه حول وسطه. كانت هيام ترمقه خلسة وهي تضع كوب الليمون على التسريحة ! ثم خرجت إلا انه غادرت زبر حسن أبو علي ملتهب شديد الشهوة إلي طيازها و كسها الرابض بين ممتلئ فخذيها! أهاجته بقميص نومها وبزازها الظاهرة وحلماتها النافرة عنه! راح صاحبنا يضغط عليه في محاوله مني لتهدئته لأن والدته من المؤكد ستدخل تطمئن عليه. إلا أن زبر صاحبنا الذي هاج علي طياز العروسة الفلاحة الكبيرة و بزازها رفض الرضوخ للنوم فنام و القي عليه الملاءة ! لحات جاءت والدته و اطمأنت عليه ثم ذهبت إلى المطبخ وكان زبره قد هدأ … وبدأ هو يرتعش لا يدري أرتعاشة البرد أم ارتعاشة رغبة في نيك هيام! حاول أن ينام و لكن قبل أن تغمض عيناه كانت هيام العروسة الفلاحة قد دخلت غرفته لتطمأن عليه, كما تدعي, فرفع رأسه ونظر إليها … فقالت: ها آيه أخبارك دلوقتي ؟! قال صاحبنا: لها أحسن مالاول …قربت هيام منه فوضعت كفها الرقيقة البضة علي جبهته و بدأت تتحسس خديه و كانها تجس حرارته! و من سخرية الأقدار أنها بذلك رفعت حرارة شهوته من حيث تدري أو لا تدري! راح زبر حسن أبو علي يأخذ في الوقوف مجدداً !!


الحلقة الثالثة والثلاثون
حسن أبو علي و قبلات ساخنة و تحسيس علي الطيز ويقذف لبنه

وقفنا في الحلقة السابقة عند هيام العروسة الفلاحة وهي تتحس خدي حسن أبو علي تدعي جس حرارته وقد انتصب زبره علي أثر ذلك. سنري الأن كيف استغل صاحبنا ذك و دخل في يقبل هيام قبلات ساخنة و يحسس تحسسي علي الطيز الكبيرة, تلك الطيز الذي طالما اشتهاها حتي يقذف لبه في سليبه و إن لك ينيكها! راح حسن أبو علي و بطريقه وكأنها غير مقصوده يضع يده على صدر هيام لترمقه باسمة و تهمس طيب بطل شقاوة يا حسن… ليضحك هو بصوت عال و لتضع هي إصبعها علي شفتيه : وطي صوتك ….! علم انها قدمت إليه دون علم والدته فأهاج ذلك رغبته بقوة إلي نيكها فهمس لها: هي ماما فين! فقالت له: في الحمام ..
لم يكد يسمع ذلك منها حتي حشد حسن أبو علي كل قواه وأطبق بيديه عليها من وسطها وسحبها نحوه إلى السرير فسقطت عليه من هول المفاجأة وهي تهمس زاعقة: بتعمل أيه يا مجنون … فقال صاحبنا بنفاذ صبر: ده انتي اللي جننتيني … فدفعته بيديها ونهضت من فوقه وهي تهرول إلى خارج الغرفة! زاده ذلك رغبة فيها و ارتفعت حرارته بفعل شهوته و بفعل البرد و راح يرتعد و زبره لا يكف عن النبض! انكمش علي نفسه يهدأ من ثورة زبره و يضغط عليه لتدخل هيام مجدداً وهي ترتدي الروب خاصتها وكأنها ذاهبه الى شقتها! وقفت عند باب غرفته و زعقت بصوت عالي: طيب يا حسن عايز حاجه أعملها لك قبل ما أروح شقتي .. ليهمس حسن أبو علي: انتي تعبتيني يا هيام..!!! ضحكت و قالت: ليه يا حسن بتقول كده .. فقال لها : يعني مش عارفة ! لتضحك هيام في مكر وهي أعلم فهمس لها: طيب تعالي شوفي و رفع الغطاء من على جسمي وكان زبره قد شد فأخرجه من من السليب وبدا رأسه … شهقت هيام و تضرج وجهها وهمست: كل ده!! ثم ولت وجهها هامسة باسمة: عيب يا حسن!! ليهمس لها بضعف: عيب ايه وأنتي تعبتيني ! همست هيام وهي تبتلع ريقها شهوة إلي زبر صاحبنا: عني عايز ايه دلوقت…! فسألها مستنكراً : يعني انتي مش عارفه …! لتطلق ضحكة علية لم تلبث أن كتمتها براحتها و لتقرب من السرير و لتلقي بكفها فوق زبره! راحت تتحسسه بأصابعها وهي تتعجب: كل ده!! جيبته منين ده كله!!! ألقي صاحبنا يديه علي خصرها الضامر وجذبها لتجلس على حافة السرير فجلست وعينها على الباب .. خوفاً من حضور والدته فهمس لها: … ايه خايفه … فأومأت أي نعم فنهض صاحبنا و أغلق الباب وراح يضم هيام إلي صدره وبدأ في تقبيل رقبتها قبلات ساخنة وهي تتمايل وتحاول أن تدفعه و يداه في تحسيس علي الطيز مثير! كانت تدفعه و كانها تجذبه! كانت تريده غير انها خائفة من الفضيحة!
أطبقت هيام جفنيها و حسن يحسس تحسيس علي الطيز التي فتنته , تحسيس هائج بيدين نهمتين وهي تنفع بين أحضانه وتهمهم: آآهه لأ لا لا يا حسن عيب كده أنا ست متجوزة…رفع صاحبنا طرف قميص نومها من الخلف …وهي تتمنع عليه إلا أنه نجح في أن يحسس تحسيس علي فلقتي طيزها ويمسح عليهما من فوق كيلوتها الأحمر … و هما في تلك الحالة إذ نادت والدته علي هيام لتتأكد من ذهابها لشقتها فأطبق حسن أبو علي علي شفتيها بكف يده و أجاب والدته: هيام مشيت يا حاجة….بدأت هيام ترتعد خوفاً من الفضيحة وهمس لها : هسسسسس … ورفع كف يدي عن شفتيها وبدأت تلطم خدودها وهي ترتعش فهمس لها مطمئناً: ما تخافيش ..الحاجة هتروح أوضتها لما تعرف أنى هنام وانتي مش موجوده …أسرعت هيام إلي خلف الباب وهي ترتعش ليلحق با حسن أبو علي عند باب غرفته وأخذ يحتضنها بقوة مستغلاً حالة الهلع التي ظهرت على هيام العروسة الفلاحة وهي ترتعش وجذبها إلى سريره وأجلسها واضعاً اصبعه في فمه ينهاها عن الكلام: هسسسس..صرم راح يقبلها من جديد قبلات ساخنة مثيرة له و لها و نام عليها وهو بالسليب فقط وكان يرتعش من فرط الرغبة وسخونتها إضافة إلى سخونة نوبة البرد وزبره شادد داخل السليب! لم تستجب له هيام وهي مذعورة إلا أن صاحبنا وصل إلي ذروة شهوته وهو في تحسيس علي الطيز الناعمة مستمر فإذ به يقذف لبنه و يأتي شهوته وهو علي ذلك الوضع من القبلات الساخنة و التحسيسات الهائجة! أغرق حسن أبو علي سليبه و أحست هيام فضحكت هيام العروسة الفلاحة من منظره و من فرط هياجه عليها فألقت براحتها علي فيها وهي تحدق الى السليب وقد ابتل من مائه!! أردات هيام أن تغادر إلي شقتها إلا أن صاحبنا اعترضها وقد أحس بفحولتها قد أهينت! قرر أن يثبت لها رجولته و أن سرعة قذفه كان لتأثير نوبة البرد عليه! إلا أن هيام ابتسمت ساخرة وهمست: عاوز ايه بقا!! مش جبتهم خلاص…!!



الحلقة الرابعة والثلاثون
حسن أبو علي يستمتع و ينيك كس جارته اللعوب و يثبت فحولته في النيك


في تلك الحلقة كيف استطاع حسن أبو علي أن يستمتع و ينيك كس جارته اللعوب التي كانت دائمة التردد علي والدته تعينها في أعمال البيت و تسليها حتي أن يرجع زوجها التي دخل بها حديثاً. كذلك سنري كيف راح صاحبنا يثبت فحولته في النيك و قدرته علي إمتاع النساء وقد سخرت منه جارته اللعوب صاحبة الجسم الصاروخي حين أمسكها من يدها وهمس لها و قد قذف في لباسه: أقعدي شوية..!! لتهمس ضاحكة ساخرة: مش خلصت خلاص! ليجيبها: لأ…دا عشان أنا حيحان عليكي بس… فضحكت وقالت : لا أنت بكاش…أقنعها حسن أبو علي بالبقاء ثم راح يهز زبه و تمكن من تنبيه شهوته فرشقت فيه عينا هيام و أخذ هو يدها لتحسسه ثم يأمرها : يلا مصيه…!! نظرت اليه هيام باشمئزاز و اعترضت وهمست واضعة كفها على فمها ..؟؟؟؟ ايه بتقول ايه يا مقرف …؟؟؟ فضحك منها صاحبنا وهمس: طيب هاغسله و أجي…و اشوف الحاجة تلاقيها نامت…
بالفعل ذهب حسن أبو علي إلى الحمام و غسل زبه و طهره واطمأن إلي أن والدته نائمة فأغلق باب غرفتها ثم عاد ليجد جارته اللعوب جالسة على طرف سريره مترقبة الوضع فدخل و أغلق باب غرفته بالمفتاح وطمأنها إلي نوم والدته فابتسمت و همست جارته اللعوب بدلع وتدعي الضيق: يلا بقا يا حسن وريني عايز أيه… دق قلب صاحبنا و دنا منها وهي تبتعد فهجم عليها و ضمها إلي صدره فلم تقاوم هيام بل أحاطت جسه العاري بذراعيها فألقي عنه اللباس وبدت في شد كيلوتها إلى اسفل وهي ساكنة فرأي جسمها الناصع البياض الناعم كالحرير فبدأ في التحسيس بيده ي اليسرى على سوتها الحلوة ثم أخذ ينزل أصابعه إلى أسفل ليلامس كس جارته اللعوب فأمسكت في تلك اللحظة بيده وضغطت عليها في كسها فأخذ صاحبنا يفرك كسها بيده طلوعاً ونزولاً … وقد غرز زبره فيس صرتها وكاد أن يخرق بطنها من شدة انتصابه! هاجت جارته اللعوب و استلقت أمامه فوق السرير وفتحت رجليها وظهر كسها أمامه ببياض سوتها واحمرار شفريها وقد تلطخ من ماء شهوتها! رقد فوقها وأخذ يتحسس كس جارته اللعوب من فوق الكيلوت الستان الناعم فراح يسحبه فأرخت هيام من محنتها إلي زبره فأمسكته! راح حسن أبو علي يفرج ما بين فخذيها و يولج زبره في كس جارته اللعوب و يثبت فحولته في النيك فدخلها فأحس و كانه فرن … آآآآآههههههههه !! خرجت مه هذه التنهيدة بخفوت من شدة اللذة التي شعر بها وكذلك شهقت جارته فراح حسن أبو علي ينيكها و يحرك نصفه ..
أخذت جارته اللعوب تان و تضغط على ظهره بيدها وهي حاضنة لجسده القوي فجعل يطعنها طعنات قوية فبدأت هيام تتأوه : آآآآهههههه يا حسن….أأأه يا أبو علي … أيوه …ايوه …فجأة نهض حسن أبو علي من فوق كس جارته اللعوب فخرج زبه فاحدث طرقعة لذيذة و شهقت هيام فهمس لها: يلا أركبيه…نام صاحبنا و زبه مشرع كالسيف و معتدل كالرمح و تناول يد جارته و بزازها تتأرجح فوق صدرها فأركبه فوق زبه وهمس: أنزلي ..يلا دخليه في كسك الاحمر…خجلت هيام فالمرأة هي المرأة! فهي تتناك منه فعلاً و تخجل من ذكر ذلك صراحة!! راحت تنزل فوقه وهي تتأوه و وركيها يرتعشان و الزب يرشق فيها وحسن بو علي قد قبض علي بزازها و ذلك حتي انزلق زبره داخل كسها فندت عنه آآههههههه ممتعة وهي مغمضة العينين! اكل كسها زبره حتي الخصيتين فأمرها: يلا ..نيكي…فراحت تهز وسطها و قد ثنت ركبتيها على السرير وبدأت في تحريك فلقتي طيزها بحركه دائرية وكأنها رحاية لطحن الدقيق ومرة ترتفع وتهبط على زبره و حسن أبو علي يصفعها من تحتها بقوة وهو يعتصر بزازها و بدأت أنفاسها في التصاعد التدريجي: هه هه هه هه هه ….فطوقها حسن أبو علي بزراعيه واطبق على شفتيها تقبيلاً وهو لا يني يثبت فحلوته في النيك فيطعنها من أسفلها وقد بدأت جارته اللعوب تشخر وبدأت في التأوه وهو الآخر وما هي الا وقد أطلقت : أأأأأأأأأأأأخخخخخخخ هوف هوف آآآآآآآآههههههههه.. حتي راحت حركتها تهدا وقد بلغت نشوتها بينما صاحبنا فحل لم يقذف بعد … راح حسن أبو علي يطبق فوق وسطها بكفيه وراح يواصل نياكتها ثم قلبها بخبرته فتبدلت الأوضاع فركبها وراح ينيك كس جارته اللعوب بقوة و عصبية و يثبت فحولته في النيك حتي ندت من بين شفتيه لذة الآه و الأح : آآآآآىىييييييييييييييييييييييييي احوووووووا .. فأنزل مائه الساخن في كسها ……وارتمي عليها وقد كان العرق يتصبب منه وكأنه كان في تمرين من تمارين صالة الجيم ثواني و أفاقت هيام من نشوتها فدفعت حسن أبو علي من فوقها وبدأت في تنظيف كسها بالتي شيرت خاصته خشية الحبل منه…



الحلقة الخامسة والثلاثون
حسن أبو علي و رفيقاه و ليلة حمراء مع فتاة ليل متناكة جداً جداً


كان حسن أبو علي قادماً من سهرة ليلة حمراء مع الأصحاب و في طرقه إلي بيته. كان هو و رفيقاه برفقة فتاة ليل قد التقطوها من الشارع في منتصف الليل. كانت أشبه بسمية الخشاب الفنانة السكندرية المعروفة. كان حسن أبو علي برفقة صاحب له ثري في الأكاديمية البحرية بسيارته و برفقة أخر يدرس في تجارة إسكندرية. في فصل الصيف تكثر فتات الليل لكثرة المصطافين في الإسكندرية. أخذ ثلاثتهم يطفون شوارع الإسكندرية و خاصة خط البحر حتي اقتربت الساعة من الواحدة صباحاً . بينما هم في شارع جمال عبد الناصر إذ بفتاة عفية عارية الذراعين تلبس فستان رقيق مشجر قصير فوق ساقيها اللامعين المدكوكين مسدلة الشعور السائحة المتموجة فوق كتفيها بوجه خمري رقي الملامح فاجرة العيون الرمادية مما يشي بولع صاحبته بانها فتاة ليل متناكة و كذلك علق احسن أبو علي: شايفين الحتة الطرية اللي واقفة هناك دي..أراهن أن ما كنتش مستنية زبون… قرب منها… ضحك رفيقاه وقال الذي يقود الأقل خبرة: أحضن وانت تتعامل…غمز له صاحبنا: دووووس…
كان اللقاء في شارع جمال عبد الناصر فاقتربوا منها فغمز لها حسن أبو علي: مصلحة ولا مروحة… حدجته بعين شرموطة بعين فتاة ليل متناكة تأكل الزب في ثلاثة أخرامها كسها و طيزها و فمها و ضحكت: هو لسة السهرة ابتدأت… ثم طرقعت اللبانة في فمها و مدتها بين شفتين رقيقتين مصبوغتين بالأحمر. مال صاحب التجارة لحسن أبو علي مغتبطاً : بينها لقطت يا كبير…! تنهد حسن أبو علي: طيب أيه.. نتعرف…! دنت منهم وهي تلعب بخصلات شعرها: أنا فيفي… و انتو بقا… راح كل كالتلميذ يجيب: أنا أنا…محسوبك طارق…وده محمد..وده الكبير حسن أبو علي… ضحكت فيفي بشرمطة: ههه..كبير… طيب عندكوا مكان…أجاب حسن أبو علي وهو يغمز لطارق صاحب السيارة: اه أه البركة في طارق… ابتسمت فيفي بدلع و قالت: طيب نتفق…تلات ميات في تلاتة… و لو بقا باكو..يبقي من زوقكوا…ثم غمزت … ثار حسن أبو علي: لا لا..كتير..كتير..هم ستمياية..حلو أوي….حدجتهم فيففي غاضبة: يفتح ****…ثم أدبرت عنهم تغادرهم فساروا خلفها ونادها طارق الثري: خلاص يا ستي…ماشي….أركبي…ابتسمت: أيوة كدا… صعدت مع ثلاثتهم ليصلوا بعد ربع ساعة إلي فيلا في كيلو باترا…كان والدا طارق في شرم الشيخ للإصطياف فلم يبق إلا هو. دخلت وراح ثلاثهم يتهامسون أيهم يصعد أولاً… فقد صعدت فيفي سلم الفيلا بعد أن خلعت حذائها و فستانها وبقت بقميص نوم ازرق كشف عن بزاز كبيرة مغرية و و طياز مربرة و حسن شديد الإغراء! طنو انها ستكون ليلة حمراء مع فتاة ليل مدمنة نيك شديدة الشهوة مثل فيفي…
بتردد صعد طارق وهو يرفع زجاجة البيرة فوق فمه. دخل عليها فوجدها مفشوخة الساقين مثيرة الجمال. فتت زراعيها: تعالي يا سي طارق…اقترب منها وقد جف حلقه و شب زبه بقوة وراح يقبلها. نام فوقها ولم تكد تتحسسه و تلمس زبه حتي القي بمنيه!! ضحكت منه فيفي و تحرج طارق و جلس صامتاً ثم نطق ماداً بخمسائة جنية لها: ارجوكي… انا عملت فيكي اللي متعملش….يلا صرخي…فهمت فيفي اللعبة وربتت فوق صدره: متقلقش…انت هديت حيلي…دقائق و نزل طارق يمثل الفحولة…ثم راح صاحبنا حسن أبو علي و محمد يتفاوضان أيهما يصعد قبل اﻷخر… صعد محمد فكان نصيبه مثل طارق فنزل يمثل الفحولة و كيف أنه ناك فيفي حتي صرخت بقوة: أنت مسمعتوش صويتها!! هز كل من صاحبنا و طارق رأسيهما. كان حسن أبو علي النسوانجي قد ابتلع فياجرا و خدر نفسه. صعد فوجد فيفي تعدل أمام ألمرآة من نفسها و كانها تهيئ نفسها للمغادرة فقال حسن أبو علي: أيه يا فيفي علي فين….ضات بهم و نته مثل رفيقيه فهمست: يلا بس متعطلنيش..هصوت و هقول انك سيد الرجالة ..متقلقش…ضحك حسن أبو علي وهمس: لا لا…انت فاهمة غلط…وراح يضمها بين زراعيه فينزل يداه إلي ردفيها يكبشهما و يقبلها ثم خلع ملابسه فبان زبه الكبير! حملقت فيفي فيه بشهوة فاضطجع صاحبنا: يلا مصي بقا…ضحكت فيفي وهمست: دا انت غيرهم بقا… أمسك بيدها و جذبها وهمس : هتشوفي…يلا مصي…راحت تمص له زبه الكبير هي ترقب تأثره وتلعق إحليله وهي ممسك برأسها . راح يولج زبه في فمها بقوة وهي قد اختنقت به: أأأه مش كدة…أخرجه من فمها وهمس لها: نامي…نامت فأخذا حسن أبو علي يرفع رجليها عالياً و بزبه يدور حول زنبورها و كسها فيغمسه غمسات فيه كانت سريعة فأهاجها بقوة فهمست: يلا دخله…ليهمس لها: عاوزة تتناكي….! أنت : أأأه يلا بقا…قال: طيب قولي نيكين يا أبو علي… ألقت بيدها حول زبه وراحت تداعب به كسها: نيكني يا أبو علي….يلا بقا…راح ينيكها بقوة في ليلة حمراء مع فتاة ليل متناكة وأخذ يدك كسها و يداه تقتلع بزازها و صويتها ملأ أرجاء الفيلا…كان كل من طارق و محمد يسمع الصويت المختلف عن صويتها السابق فيعلم فحولة صاحبهما!! شهقت و ألقت شهوتها و حسن أبو علي لا يزال بشهوته!! أذابها من النيك و لولا أن رضعت له زبه مجدداً ما أتي شهوته…من يومها وحسن أبو علي و فيفي أصدقاء وسنري تطور ذلك…



الحلقة السادسة والثلاثون
الممرضة المنيوكة تشتهي حسن أبو علي و تركب زبه و هو في المستشفي


وقفنا في الحلقة السابقة من قصص حسن أبو علي وقد أشبع فيفي فتاة الليل نياكة لتغادر و قد صارا صديقين دون رفيقيه الآخرين. فالمرأة تقدر الرجل النياك الذي يرويها. سنري اﻷن قصة الممرضة المنيوكة وهي تشتهي حسن أبو علي الوسيم و تركب زبه في هدأ الليل حتي تنتشي. فقد غادر حسن أبو علي فيلا صديقه طارق وقد دقت الساعة الثالثة و النصف صباحاً. كان يمشي ينتشي بتلك الليلة الحمراء فيطرق الأرض وهو يتمثل العبارة: يا أرض أتهدي ما عليكي قدي.. نعم فليس يشبه حسن أبو علي كثيرون في الأناقة و القسامة و الوسامة و فاعلية الزب الملتف الثخين الذي يسعد النساء. بينما هو في طريقه و إذ يقطع الطريق دهمته سيارة سكودا! صرخت من بالداخل و سقط حسن أبو علي متألماً! خرجت من السيارة سيدة دون الأربعين و فوق الخامسة و الثلثين ترتدي بودي أسود بصدر ممشوق نافر و طياز مدورة رشيقة و شعر أسود كالليل و وجه أبيض كمثري الهيئة مثير لذيذ وهي مذعورة! أكبت فوق حسن ابو علي و وقدم اثنان من الذين ينترون مشار يع الأجرة فصرخت: انت بخير…بخير…شيلو معايا…
حملوه في الكرسي الخلفي و انطلقت تلك السيدة حيث مستشفي خاص لا داعي لذكر اسمه. هنالك في الاستقبال روت ما حدث و صعدوا به إلي الطابق الثالث ليتم الكشف عليه فيتبين انه, غير النزيف من رأسه, قد أصيب بشرخ في الساق و كسر في عام الحوض وهو مغمي عليه! فتشول في جيبوه و اتصلوا بأخر أرقام في الهاتف فأتيا برفيقيه. لت تلك السيدة الجميلة بجوار حسن أبو علي حتي أفاق و اطمانت عليه فراح يتألم فتواسيه: انا أسفة معلش…بس انت اللي غلطان… ثم ألتفتت إلي الطبيب: دكتور كل مصاريف علاجه علي… مستعدة لأي حاجة … تم تسجيل كافة بياناتها ولم تغادر حتي تم تجبير صاحبنا و عمل اللازم من جراحة. رفيقاه طمأنوها أنهما بجانبه و انها يمكنها المغادرة فقد دنت الساعة من السادسة صباحاً. تم حجز حسن أبو علي في المستشفي وقد أفاق ليجد امامه مرمرضة مسئولة عنه متولية أمر تغير الجبيرة وجرح راسه. قالت له : الست اللي خبطتتك تقربلك…سألها: ليه! همست مبتسمة بمكر: أصلها مش تبطل اتصال و تطمن عليك…أنت تعرفها! حدق حسن أبو علي ما بين بزاز الممرضة المنيوكة المثيرة و أطال التحديق فهمس : لأ أول مرة أشوفها..بالضبط زي أول مرة أشوف حاويات زي كدا… أرخت الممرضة المنيوكة عينيها للأسفل بين شق ما بين بزازها الكبيرة و ضمت الينوي فيوم وقالت بدلع: لا ..دا انت باين عليك شقي أوي… ابتسم صاحبنا وهمس: و اعجيك أوي كمان… خرجت تاتيه بالطعام وكان يمينه مجبرة فقال: و هاكل ازاي….! عجبت الممرضة: بأيدك الشمال… رمق صدرها ثم قال: لأ حرام…قالت الممرضة المنيوكة بدلع: هاكلك…جلست غلي جواره وراحت تضع العام في فمه! امسك بشفتيه في مرة بإصبعها و رمقها! شب زبه فلفت انتباه الممرضة المينوكة فهمست ضاحكة: أيه ده…! بسرعة بديهة قال: دا دراعي التالت…! قهقهت الممرضة المنيوكة و قالت: لا دا انا أخاف منك… من ساعتها وهي تشتهي حسن أبو علي و تهوي أن تركب زبه الكبير!
بعد أربع ليالي سقطت الحواجز بين المريض و الممرضة المنيوكة. أتت في منتصف اليل تطمأن عليه فهمس لها: الجبس واجعني.. همست :فين بالضبط.. أشار إلي موضع زبه الذي شب! ما كان منها إلا أن أغلقت الباب ثم راحت تهجم تدنو من حسن أبو علي: أنت عاوز أيه بالضبط…غمزها: اللي انت عاوزاه! جذبها من زراعها فالتقط شفتيها في قبلة طويلة تسللت خلالها كف الممرضة المنيوكة تتحسس زبه و تخرجه من بنطاله! سريعاً خلعت كيلوتها وراحت برشاقة دون غيلام صاحبنا تدعك كسها في زبه! همس حسن أبو علي: اقعدي..اقعدي…فك ازرار اليوني فورم ومالت عليه ببزازها وراحت تدعكها في وجهه فأخذ سرضع حلماتها و يقفش بزازها وقد جلست هي علي زبه فأطلقت أنه حلوة مثيرة! راحت تركب زبه وهو في المستشفي وتقوم و تقعد عليه دون أن تصتطدم ببيضتيه فأخذت تان و توحوح: أمممم..أحححح….أأأأححححح…سخن ناااار….راح هو يهتصر بزازها بين كفيه و يميل رأسها فيقبل شفتيها وهي لا زالت تركب زبه حتي راحت تصرخ بقوة وقد نسيت نفسها فأخذ هو يكمم فمها وهي تنطنط فوق زبه حتي سال مائها وهو لا زال واقف الزب فحل! نهضت عنه وهي ترمق زبه باستثارة بالغة: ده وحش…دنت منه و كانها منومة مغناطيسياً و أمسكته براحت يدها فلم تلتقي أطراف أصابعها بطرف ابهامه! كان زبه ثخيناً دسماً! دنيت بشفتيها منه وراحت تلف شفتيها بكل قوة و تمصمص رأسه. راحت تولجه في فيها فلم تدخل إلا نصفه! أخذت تلوكه و تدلكه بذات الوقت فما زالت تحلبه حتي أن حسن أبو علي منتشياً فأطلق منيه بعد أن سحبه من فمها.


الحلقة 37
حسن أبو علي و علاقة غرامية مع امرأة مطلقة ناضجة جميلة


سنري في تلك الحلقة كيف انجذبت امرأة مطلقة ناضجة جميلة لحين أبو علي و كيف نشات بينهما علاقة غرامية قادتهما غلي الفراش. فخلال إقامة حسن أبو علي في المستشفي الخاص كانت راندا , وهي التي صدمته بسيارتها , تهتم به اهتماماً خاصاً. تلك السيدة امرأة مطلقة ناضجة كانت زوجة لمستشار قد أنجبت منه ابنة في الفرقة الثانية من جامعة خاصة . منذ أول ثانية كانت تتكفل بمصاريف المستشفي من علاج و أدوية لصاحبنا وليس ذلك فقط بل كانت لا تفوت يوم دون أن تطمان عليه فتذهب لتراه و تأخذ معها باقة من الورود فيراها أبو علي فيشكرها: شكرا يا مدام راندا….ملوش داعي..متتعبيش نفسك… لأمر ما لا نعلمه انجذبت تلك السيدة لحسن أبو علي انجذاباً جعلها تضعه في بؤرة الاهتمام لتجيبه: متقلش كدا..عامل أيه دلوقتي…فيجيبها: بخير… بس أنا كدا بعطلك عن مصالحك….فتجيبه بابتسامة: لا أبداً… بس علب فكرة مش أنا اللي غلطانه…انت اللي كنت شارد…ابتسم حسن أبو علي: فعلاً…كويس أنها جات علي كده…

ثم فاجأته بسؤال غير متوقع: انت خاطب ولا مرتبط! أُخذ حسن أبو علي: لأ ليه!! ترددت راندا ثم سالته: تعرف واحدة اسمها فيفي…!! شرد حسن أبو علي في ذلك الاسم مفكراً ثم برقت عيناه و د تذكر : ليه…!! بتسألي ليه!! تراخت خصلة من شعر راندا الناعم فوق حاجبيها المرسومين فالقتها بيدها ثم قالت: أمبارح كنت نايم.. و جيت أطمن عليك لقيتها بتسأل عليك.. و كمان..خايفة عليك أوي…! قات عبارتها الأخيرة بضيق فلمح حسن أبو علي حس الغيرة الضئيل في نبرتها و ملامح وجهها الكمثري الحلو. سكت مبتسماً ثم سألته مجدداً: انت تعرفها منين!! زادت حيرة حسن أبو علي فسألها: انت بتسألي ليه….عموماً دي صاحبتي في الجامعة! ابتسمت راندا, امرأة مطلقة ناضجة جميلة, ساخرة و علقت: دي مش شكل جامعات..دش وش بارات وغرز… نسيت نفسها راندا ثم تأسفت: معلش..مش قصدي…عموماً حمد **** علي سلامتك… محتاج حاجة…ثم نهضت لتغادر فباردها حسن أبو علي: مدام راندا…ممكن اعرف ليه كل الأسئلة دي!! بسمت ثم قالت: لما تخف وعاوز تعرف تبقا تعالي البيت…عنواني موجود هنا….ثم غادرته ليقع حسن أبو علي في حيص بيص…! فكيف لامرأة ناضجة جميلة مثل راندا أن تعرف فيفي العاهرة بنت الليل! هل قريبتها, هل هي إحدي معارفها. لم يدر حسن أبو علي ان علاقة غرامية قد وضعت بذرتها في قلب راندا و انه دخل حياتها منذ أن صدمته بسيارتها.

خرج حسن أبو علي لتمر أيام ثم يفاجأ بزيارة راند له! حضنت سيارتها نزل حسن أبو علي إلي الشارع فاستقبلها و صعد بها إلي حيث والدته. اطمأنت عليه ثم نزلت ليلح عليها صاحبنا: ممكن أعرف أيه علاقتك بفيفي!! سألته: أنت فاضي..أركب معايا…! صعد معها و هما في الطريق سألها: مدام راندا…ممكن اعرف ليه الاهتمام الكبير بي و بحياتي….رمقته برقة وقالت: مش عارفة…يمكن عشان في عمر بنتي…و عشان خفت أوي تكون رحت…اول مرة اتصور أني أموت بني أدم…ثم ضحكت. ثم أردفت: أنت عارف فيفي دي أيه!! أنت بتحبها…مينفعش!! صدم حسن أبو علي وقال مدافعاً: بحبها أيه..دي ليلة…أكلمت له راندا: ليلة وراحت لحالها…بس هي كانت مخضوضة عليك أوي…! باين عليها بتحبك…! ضحك صاحبنا: ممكن! دي كلها معرفة ساعة!! ضحكت راندا و سألت مستغربة: انت عملتها ايه عشان تعلق معها كدا!! دي زباينها كتير..! صعق حسن أبو علي : أيوة …ترعفيها منين…!! قالت راندا: حسن …أنا هقلك…بس ده ميطلعش بره…أنت عارف أني مطلقة…عارف ليه! هز حسن أبو علي رأسه بالنفي فأردفت: جوزي المستشار المحترم كانت ليه علاقة غرامية بفيفي دي!! و كمان ضبطته معاها!! اطرق صاحبنا ثمة قال: مدام راندا..انت فاجأتيني!! برقة قالت: خليها راندا بس…ممكن يا أبو علي…أومأ مبتسماً ثم قالت: نتغدا مع بعض… صمت صاحبنا ثم قال: أنا مش حمل الإهتمام ده كله! ضحكت مدام رانيا: حياتي مش مليانة…من النادي للبيت و من البيت للنادي و انا مش بتاعت سهرات كتييير… قال حسن أبو علي: ممكن أسالك سؤال شخصي! ومات اي نعم فسألها: انت ست جميلة و زوق …قاطعته بان أكلمت: وليه مجربتش تتجوزي. صح!! ثم أردفت: الحقيقة جوزي المستشار الكبير متكفل بكل مصاريفي…و لو ارتبطت ده هيروح… و بعدين انا مش ناقصني حاجة… صمت حسن أبو علي ثم علق مبتسماً غامزاً: أي حاجة أي حاجة! رمقته ببسمة ثم قالت: انت باين عليك شقي أوي…و عشان كدا عندي فضول أعرفك اكتر… صعدا الشقة الفسيحة في منطقة سموحة و جلس صاحبنا في الصالون لتخرج عليه راندا بوصفها امرأة ناضجة جميلة ترفل في روب مفتوح أسفله قميص نوم و زوج بزازها قد هر شق ما بينهما المثير للعيان! “ أيه رايك في الشقة” سألته وهي تضم روبها عليها ماشية إلي الثلاجة لتخرج كأسين من عصير المانجو لتنحني بنصفها و بزازها قد دنت من وجهه فتسأله: بتحبها! فيسألها حسن أبو علي وعيناه راشقتان في صدرها العامر: أيه دي!! فتضحك راندا ضحكة مغرية مثيرة: وخصلت شعرها الناعمة تداعب وجهه: المانجو يا شقي!

الحلقة 38
حسن أبو علي يلحس كسها حتي تصرخ من النشوة في الفراش


سنري في تلك الحلقة حسن أبو علي مع خليلته وهو يلحس كسها وهي التي عرفها مؤخراً فيجعلها تصرخ من النشوة في الفراش في لذة لم تخبرها من قبل! فقد انتهت الحلقة السابقة معه وقد تناول الغذاء مع راندا. افترقا دون ادني قبلة. كان لقاء استعراض من جانب راندا المرأة الأربعينية وهي تغازل عيني صاحبنا وقد عرفت أنه نسوانجي و نياك بارع و ذلك من خلال الساعة التي قضاها مع فتاة الليل التي دوخت زوجها المستشار فأنفق عليها من الأموال الكثير و الكثير. امتد بين راندا خليلته و بين حسن أبو علي حبل الكلام في الهاتف و تكررت الزيارات ليس فقط في البيت بل في نادي سموحة التي تقصده راندا كذلك. ذات مرة هاتفها حسن أبو علي في جوف الليل: وحشتيني..بقالك كتير مش بتتصلي… تدللت راندا: انت اللبي وحش…رنيت علي مرتين ومش بترد! صاحبنا: معلش يبققي مأخدتش بالي… غنجت راندا: اللي و اخد بالك يتهنا به! صاحبنا: أنت يا راندا…انت طلعتيلي منين!! تدللت راندا: أنا برده…خلي فيفي تنفعك… قال حسن أبو علي: دي ليلة وعدت ..همست راندا: يعني مش هتقربلها تاني… همس أبو علي: راندا…عاوز اشوفك..دلوقتي…راندا ضاحكة: أعقل..رودي هنا… صاحبنا: مين رودي دي!! راندا: بنتي…تنهد حسن أبو علي: طيب انت وحشتيني…محتاج أشوفك… غنجت راندا: هتعمل أيه يعني!! هولعك… ضحكت راندا ضحكة رقيعة وهي تمس بزازها: بكاش… قال صاحبنا: طب أشوفك.. و الميه تكدب الغطاس…ها اجيلك أمتي…صمتت راندا: بكرة الصبح…الساعة 9..تكون رودي مشت…

في الصباح تجهز حسن أبو علي للقاء راندا تلك المطلقة الناضجة التي يبدو أنها خبرة في الفراش و أنها عاشرت الكثير. كذلك تجهزت راندا فنتفت كسها الرقيق المشافر غير المختون و نتفت تحت أبطيها. طرقها حسن أبو علي في التاسعة ففتحت له الباب فاستقبلته بروب رقيق و أسفله قميص نو وردي مثير حريري يبدي بزازها اللتين برزتا تا كانهما قمتان بينهما وادي مضروب. راح يضمها ليقبلها فضحكت : طب ادخل الأول…مستعجل أوي ياشقي… همس صاحبنا وقد أمسك بكفيها: أنت عملتي في أيه!! أنا حبيتك بجد!! أطلقة راندا ضحكة و راحت تدني شفتيها مغمضة العينين من شفتي حسن أبو علي فالتحمتا! لم تدر راندا أنها بين يدي حسن أبو علي وهو من يلحس كسها وهو ما لم تجربه من قبل فيجعلها تصرخ من النشوة في الفراش مما لم تكن تقدر كم اللذة التي ستحصلها في معاشرته! أخذ يقبلها بقوة و يلتقط شفقتها السفلي فيرضعها رضاعة لم تعرفها من قبل راندا رغم خبرتها. يداه كانت تعتصران ردفيها بقوة و تلاعب بزازها فاستثارها حسن أبو علي حتي همست راندا بضعف أنثوي و محن: شيلني…وديني أوضتي…

حملها حسن أبو علي بين زراعيه المفتولتين إلي حيث غرفة نومها و الفراش ثم بدأ يفكك عنها روبها و يلقيه ثم يقبلها برقة و يلحس عنقها و ثدييها ثم ينزع عنها قميصها ثم خلع اللباس الذي كان قد تبلل تماما بسوائلها ثم وقف و اخذ ينزع قميصه و هو ينظر الى جسمها بشهوة, ثم أخيرا خلع بنطاله ليكشف عن زبه. رقدت و اضطجعت راندا فوق الفراش فصعد حسن أبو علي بسرعة بجانبها و أخذ بزازها في يديه يعتصرها و جذبت راندا وجهه ناحيتها و أخذت تقبل شفتيه في نهم بالغ. أخذ حسن أبو علي يجذب حلمة بزازها و يمرر أصابعه على قمتها فأشعرها بلذة شديدة و خرجت الآهات من فمها برغمها! نزل حسن أبو علي بشفتيه يقبل عنقها بشفتين مفتوحتين و يمرر لسانه ثم نزل إلي عامر صدرها ليلحس بزازها و يمتصها ثم التقط الحلمة بين شفتيه يمتصها و رضعها بخبرة مهيجة للنساء و يمرر لسانه عليها بينما يده تلعب في الحلمة الأخرى. شعرت راندا بإثارة كبيرة و لذة شديدة و أخذت تأن و أحست أن كسها و بظرها على نار و صارت تتأوه عالياً وهي في قبضة حسن أبو علي فراح يدلي أحدى يديه كي يتحسس بطنها ثم نزل إلى كسها و أخذ يلمسه من الخارج.كانت راندا المطلقة الناضجة في أنين و كانت السوائل تسيل بغزارة حتى بللت السرير بينما انتصب بظرها غير المختون و استطال حتى خرج من بين الشفرين و من شدة هيجانها أخدت تضغط بكسها على يد حسن أبو علي فهمس مبتسماً: حبيبتي ..انت شرقانه أوي…….فأخذت تتنهد بعمق فراح صاحبنا يعدل وضعيته حتي برك بين فخذيها الممتلئين باللحم الأبيض الطري الشهي ثم باعد بينهما و أحنى رأسه تجاه كسها الرقيق المثير! أطبق صاحبنا علي كس راندا و أخذ حسن أبو علي يلحس كسها و يمصصه فاجتاحت موجة من اللذة العارمة جسمها فجعلها تصرخ من النشوة في الفراش وهو ما لم تخبره من قبل!! أولج صاحبنا بظر صاحبته الناضجة بين شفتيه و أخذ يمتصه و يمرر لسانه عليه فلم تستطع السيطرة على نفسها فراحت تصرخ” اي … اي …. اححححي ” و كانت اللذة تزداد و تزداد حتى وصلت قمتها و شعرت بجسمي يتشنج و دفعت كسها بقوة باتجاه حسن أبو علي الذي واصل المص حتى هدأت انفاسها بعد أن أوصلها إلي النشوة في الفراش!

الحلقة 39
حسن أبو علي نياك بارع يمتع عشيقته الناضجة و توحوح بكل قوة


نهض حسن أبو علي و رقد فوق جسد عشيقته الناضجة و ابتسم و قال: عرفت ليه فيفي بتموت في… تناولت راندا رأسه و وجهها يسيل عرقاً من نار النشوة: وعشان كدا أنا بعبدك…ثم أخذت تمطره بالقبلات… لم يدعها حسن أبو علي فهو نياك بارع يمتع عشيقته الناضجة و يجعلها تحلف بحياته فأخذ يقبلها و يمص شفتيها و لسانها و يدخل لسانه داخل فمها و يده تعتصر صدرها خلال ذلك. كانت راندا عشيقته الناضجة تحس بزبه الساخن المبلل يلامس فخذيها المكتنزين فمدت يدها و راحت تتحسسه لتجده ثخيناً سميكاً دسماً شديد الصلابة لا مقارنة بينه و بين قضيب زوجها المستشار أو أي قضيب دخلها من قبل!

مد حسن أبو علي يده و أبعد يد عشيقته الناضجة عن زبه ورفع رأسه و همس: حبيبتي ..انت سخنتيني أوي! أيدك بتخلي زبري يقف أوي…خليني ألحسك كمان…يبدو ان كلماته أهاجت عشيقته الناضجة و أعجبت بهياجه. نزل حسن أبو علي بشفتيه النهمتين الى حلمات راندا التي انتصبت و أخد يرضعها و يرتضعها و يمصها و يدير و يحرك لسانه عليها فأخذ كس راند و برها الواقف بقوة ينبضان مرة أخرى. جعل حسن أبو علي بخرته بمواطن امتاع النساء يحرك راحته بطن عشيقته الناضجة الأربعينية ثم ينزل بها إلى فخذيها و طيزها العريض المثير فيمرر أصابعه برقة جعلت هيجانها و فرط إثارتها تتصاعد و تزداد. ثم وضع حسن أبو علي ركبته بين فخذيها و باعد بينهما و أفسح ثم دخل بجسمه العضلي و أمسك بزبه الكبير و أخذ يتحسس برأسه الكبير المتصلب كسها من الخارج فأحست راند عشيقته الناضجة بحرارته فتنهدت و كأن لسان حالها يقول: يلا نيكني يا ابو علي….نيكني زي ما نكت العاهرة فيفي و متعتها!كان حسن أبو علي نياك بارع يعرف كيف يمتع عشيقته الناضجة و يجعلها توحوح بكل قوة و يصل بها إلي ذروتها. دفع حسن أبو علي زبه ببطء داخل كسها فأنت راندا متألمة ثم توقف و رفع رأسه و سألها بصوت متهدج و بدهشة:” انتي ضيقة أوي يا حبيبتي…أنت راندا ثم همست والهة: أنت الكبير علي يا روحي…سحبه حسن أبو علي ثم راح يبصق فوق يده و يبلل رأس زبه و أخذ كذلك يمرره في السوائل النازلة من كسها حتي يتبلل ثم ادخله مرة أخرى و أخذ يدفع ببطء و سألها :” أيه ..حلو كدا؟” كانت عشيقته الناضجة في حالة لا توصف من المتعة بسبب احتكاك زب حسن أبو علي بكسها الضيق فهمست :” حلو… حلو أوي … يلا بقا…

ألقت راند يديها فوق مؤخرة حسن أبو علي تجذبها لها حتي يدخلها! فهي ساخنة هائجة تريده أن ينيكها. أدخله حسن أبو علي حتي منتصفه ثم أخرجه و ادخله مرة أخرى و بدأ يدخل في كل مرة جزء اكبر من زبه حتى استقر كل زبه داخل كسها وهي في أنين متواصل ينم عن متعتها. توقف حسن أبو علي و كانت أنفاسه متلاحقة و قال:” الليلة دي متعة ما بعدها متعة ….” ثم بدأ ينيكها ببطء في البداية ثم زادت حركته و كانت راندا تتحرك أسفله و ترفع جسمها حتي يلاقي كسها زبه. كانت تأوهاتهما عالية مثيرة و حسن أبو علي نياك بارع يمتع عشيقته الناضجة و توحوح بقوة عالية و لم تبالي راندا طليقة المستشار! كانت لذتها و متعتها تزداد و تزداد حتى غمرتها أخيرا موجة عارمة من اللذة و تصلب جسمها و انحبس صوتها في حلقها و تشنجت يداها حول جسم حسن أبو علي تضممه إليها بقوةوس ط وحوحات قوية: أحححححححححححححح! كانت آهات حسن أبو علي تزداد في شدتها و صاح فجأة و هو يحاول ان يبعد يدي عشيقته الناضجة من حوله :” احححح انا خلاص ح اكب … فضمته راندا عشيقته الناضجة اكثر إليها و صرخت :” لا كبه في كسي ” و أخبرته أنها ابتلعت حبوب منع الحمل. دفع حسن أبو علي زبه دفعة قوية داخلها و رفع رأسه و اغمض عينيه وهو يتأوه و شعرت بزبه ينتفض داخلها و لبنه الحار يغرق أعماق كسها. سقط حسن أبو علي فوقها و ضمها إليه و هو بالكد يلتقط أنفاسه المبهورة ثم نزل إلي جانبها و جذبها بين أحضانه و تنهد و قال :”مبسوطة….بأنفاس مبهورة كذلك و عرق يسيل و و عيون ذابلة من شدة المتعة همست راند عشيقته الناضجة: روحي و حبيب قلبي…ثم تناولت شفتيه تشبعهما قبلات ساخنة. همس حسن أبو علي في أذنها: راندا…تتجوزيني…!! ابتسمت عشيقته الناضجة و و تناولت رأسه تقبل شفتيها من جديد ثم همست: كبيرة عليك… خينا كدا…صحاب…من غير مسؤوليات…نحب في بعض من غير التزامات رسمية…مش يكفيك أني أكون عشيقة حسن أبو علي… مال عليها حسن أبو علي يلثمها و يمصمص شفتيها وأكلهما: أحلي عشيقة لحسن أبو علي…

الحلقة 40
حسن أبو علي و فتاة جامعية سكسي خبرة و تخطيط لإيقاعها في شباكه


بعد أن أسعد أبو علي مدام راند المطلقة علي فراشها و ناكلها حتي أشبعها طلب منها ان تتزوجه فأبت لكبرها عنه إذ هو في عمر ابنتها رودي الفتاة الجامعية. أبت عليه و همست: خليني عشيقة حسن أبو علي… رضي و راح الأخير يقبلها وهو فوقها ولما يجف لبنه في كسها المثير! لم يكونا بمفردهما في الشقة الفسيحة في الصباح! قد وقر في خلديهما أنهما يستمتعان لوحديهما دون رقيب. إلا أنهما كانا مخطئين! فقد أحست ابنتها رودي في صباح ذلك اليوم بصداع شديد لم تتحمل معه بقاءا في جامعتها الخاصة فاروس فأدارت سيارتها الصغيرة وعادت بيتها. أدرات مفتاح الشقة في بابها فصدمت أذنيها آهات و أصوات صفعات لم تخطئها الفتاة الخبرة! نعم فرودي فتاة جامعية سكسي خبرة جميلة تشبه أيتن عامر كثيراً في بضاضة جسدها و ملامح وجهها. دق قلبها إذ أيقنت أن تلك الأصوات أصوات أمها وهي تتناك في سريرها! فهي تعلم شبق أمها و علاقتها المتعددة! ولكن الفتاة لم تشهد من قبل أحداً مثل حسن أبو علي يدق كس أمها في فراشها! هرولت الفتاة إلي غرفة نوم أمها لترقبها من ثقب مفتاح الباب عارية في أحضان حسن أبو علي الشاب الوسيم النياك! هاجت الفتاة غضباً و هاجت شهوةً كذلك! غير انّها لم تتحمل عهر أمها المفضوح هكذا فأسرعت خارج البيت لتجلس في كافيه حتي المساء فتعود لتجد أمها و كانها عروس في صباحيتها من احمرار الوجه و طلاقته و غضاضة البدن و طراوته

علقت رودي تلمح لأمها: ماما..بسم االه .ما شاء ****.عليك…عروسة…أيه الحلاوة دي…! هامت أمها حباً في ذكري الصباح وهمست: بجد يا رودي…بس أنا عادي يعني!! ضحكت ابنتها: لأ بجد… بين عليكي بتحبي جديد! التفتت أمها لها جادة: أيه يا رودي الكلام ده… انا كل حلمي أني أفرح بيكي و أشوفك مع عريسك…غمزت رفتاة جامعية سكسي خبرة لامها: حبيبتي يا مامي..بجد! بس انت زي القمر…يا تري في حب جديد! لكمتها راند أمها ضاحكة ضائقة بها و بتلميحاتها: حب أيه و نيلة أيه…عشان مهتمة بنفسي حبتين! ثم غادرتها و رودي تتعجب ما سر ذلك الشاب ومن هو و كيف تلتقي به و تمسح بكرامته الأرض أن يفعل هكذا بأمها! مرت من الأيام أربعة و إذا بصاحبنا حسن أبو علي مع مدام راندا في نادي سموحة قد دعته و إذا بابنتها تلتقيه و تجالسهم فيهمس: مش تعرفينا يا راندا…ثم حدق حسن أبو علي للفتاة البضة الجسد و علاها بعيونه المتفحصة فعرفته رودي من جسده العضلي الرشيق ومن ملامح نصف وجهه! أشاحت رودي بوجهها ضيقاً من نياك أمها فقالت أمها: دي بنتي رودي..في تانية جامعة… ودا أبو علي اللي انا خبطته بالعربية يا رودي… يحييها حسن أبو علي: أهلا أنسة رودي ..لم تجب و تكشر أمها : رودي …أيه مالك…ثم يدق جرس هاتف راندا فتستأذن و تنهض . يصفر حسن أبو علي يتصنع لا مبالاة و يضع قدماً علي الأخري فتتميز الفتاة ضيقاً: أنت دخلت حياة ماما أزاي! يتعحب صاحبنا: مالك يا أنسة…دي مقابلة بردو لحب…قصدي لصديق ماما… رفعت رودي يدها: يا واطي يا … لم تكد تصفعه حتي يمسك بمعصمها و يكمم فمها قبل ان تشتم ويهمس متماسكاً: عيب…ليه ده كله..انت تعرفيني!

تمالكت الفتاة نفسها وقالت غاضبة لا تخلو من غيرة من إمها: أنت مش عارف عملت أيه مع…ثم تنهض و تهرول و طيازها الممتلئة تتراقص خلفها فتقع في نفسه. يستأذن حسن أبو علي من راندا ثم يروي تفاصيل ما دار بينه و بين فتاة جامعية سكسي خبرة هي ابنتها في المساء بالهاتف فيقول: هي بنتك عرفت حاجة ما بينا! قلقت راندا: مش عارفة…بس هي كانت بتلمح بكلام لما لرجعت بالليل في اليوم اللي ميتعوضش..يمزح حسن أبو علي: طيب أيه رأيك نعوضه بكرة …. تتنهد راندا: بس أعرف رودي الأول….يا داهية تكون شافتنا مع بعض!! علق حسن أبو علي بلا مبالاة : و ايه يعني..انت حرة!! تنهدت راندا: أنت مش فاهم..البنت دي حبيبة أبوها المستشار و ممكن تعملي مشاكل…حسن أبو علي: طيب سيبي المشوار ده عليا…هي بتخرج لكليتها أمتي… راندا قلقة : ناوي تعمل ايه ..إياك تأذيها….حسن أبو علي: لا طبعاً…دي بسكوتة زي امها….أنا بس بجيب رجلها…غارت راندا: أيه يا أبو علي..هتسيب الأصل و تروح للصورة…هو انا مش مالية عينك….حسن أبو علي: لأ يا قمر الدنيا و الأخرة…انا بس بسلك الطريق لينا…سيبيها عليا… أعد صاحبنا للأمر عدته و خلال أيام تتبعها ليجدها تتأبط زراع شاب خارج المنتزه الواحدة صباحاً. بعث أثنين من أصحابه بسكاكين حادة وأمر صاحبها: أخلع ياد و سيب الحتة!! ارتعدت رودي وفزعت. قبل أن تصل سيارتها قام الشابان بتثبيت رفيقها و لم يكد يتحرش بها أحدهم و تصوت هي حتي هرع حسن أبو علي من سيارة صاحبه! راح يدافع عنها ويمثل دور البطل فضربهما بقوة و أستنقذ رودي و رفيقها الذي لا حول له ولا قوة!

الحلقة 41
حسن أبو علي و فتاة جامعية شبيهة أيتن عامر يلحس كسها و يفرشها حتي النشوة


سنري في تلك الحلقة كيف أن حسن أبو علي يوقع فتاة جامعية شبيهة ايتن عامر في شباكه و يلحس كسها و يفرشها حتي النشوة في لقاء حميم وذلك بعد أن بدا بطلاً رجلاً في عينها . فقد انقلبت معه من النقيض للنقيض. فمن كره له لأنه نياك أمها علي فراش أبيها و من فكرة أنه متكبر يغتصب أمها منها إلي حب له بوصفه منقذها من اللصوص و بوصفه جنتل مان شهم لم يقص علي أمها ما جري لها مع رفيقها الشاب الخرع! حارت راندا أمها في تغير سلوك ابنتها مع حسن أبو علي إذ قالت لها بعد استنقاذها من أيدي المغتصبين: ماما…ايه رأيك نعزم الشاب اللي خبطتيه عالغدا هنا… عجبت أمها: بجد! بس انتي مش بتطقيه…ايه التغير ده! ابتسمت رودي محمرة الوجه الأبيض الحلو: أصلي شوفت أني كنت مش مؤدبة معاه…بصراحة هو ميستاهلش كده!! و كمان برده مرضاش يعملك محضر في القسم لما خبطتيه… ابتسمت امها و أدرات عقلها فيما عشي فعل ذلك الشاب الوسيم النياك مع ابنتها ليميل عقلها: طيب تمام….ممكن بكرة…تهللت أسارير رودي واقترحت: طيب بصي…هاتي رقم موبايله اعملها له مفاجأة…أعطتها امها رقم هاتفه لتطلبه فتجده غير متاح فتقول رودي: هحاول معها جوة في أوضتي…

وقع حسن أبو علي في نفس رودي. الحقيقة أنها في لا شعورها كانت تتمناه لنفسها وليس لامها. يبدو ان ذلك كان سبب كرهها له في البداية. اتصلت به في غرفتها فتهللت أساريرها: يا أبو علي… بكرة انت معزوم عندنا… حسن أبو علي: يا انسة رودي… ملوش لزوم…اللي عملته معكي ده كان واجب اعمله مع اي حد..لو عاوزة تفضلي تكرهيني معنديش مانع هههه… ضحكت رودي ثم قالت: اوعي تكون لسة زعلا مني! اكد صاحبنا: لا لا أنا قلبي كبير..ثم أردفت: و أوعي تكون حكيت لماما علي اللي حصل! أكد حسن أبو علي: لأ طبعاً…أنتي بتعاملي راجل… اغتبطت رودي و أحست أنها برفقة رجل حقيقي وسيم نياك ليس فيه ما يعيبه و شهم أيضاً فهمست مغتبطة: طيب أولي بقا…تاكل أيه..أنا هاعمل الأكل بايدي… ضحك صاحبنا من هكذا فتاة جامعية شبيهة أيتن عامر وقد أوقعها في حبالته وهو يرسم أن يلحس كسها و يفرشها حتي النشوة فيكون بذلك قد ذاق الأم و ابنتها: حمام…بحب الحمام… ضحكت رودي وقالت بدلع: أنت باين عليك شقي أوي! ضحكك صاحبنا وقال: عرفت منين أني شقي! ضحكت رودي وقالت: معرفش…بس كل الرجالة اللي بيحبو الحمام بيبقوا أشقيا… طرقت امها بابها فهمست: ماما جات…ثم زعقت اهو يا ماما حسن أبو علي جاي بكرة… بس عاوز حمام..ابتسمت أمها و أشارت ان تنهي مكالمتها معه بعد أن تسلم لها عليه.

جاء الغد و جاء الضيف المشتهي من الأم راندا و ابنتها. الحقيقة ان حسن أبو علي لم يخبر الأم عما احتاله ليوقع ابنتها في شباكه. فقط أخبرها أنه أقنعها بالمنطق أن لا داعي لكراهيته فهو صديق لهما وعليها أن تعده كأخيها. اقتنعت الأم بذلك التفسير و مدت طاولة الطعام عليها صنوف الحمام المحشي فريك و رودي تلبس بودي تنفر منه بزازها و استريتش ضيق شديد الإثارة! أرادت ان تلفت انتباه حسن أبو علي لها بعيداً عن غريمتها أمها! كانت رودي بمقابله فراحت تأكل و تضرب رجل صاحبنا من أسفل ثم تبسم. راحت تغازله صراحة وهو يبتسم! فهمت أمها تشهي ابنتها الشابة لشاب الوسيم وكيف لا وقد وقعت ه في غرامه من قبل! انتهي من الطعام ونهض ليغسل يديه و الام تنقل الأطباق فتلتقيه رودي عند مدخل الحمام. يتحرش بها فتستجيب فيضمها في قبلة طالت وقطعتها وقع أفدأم راند أمها فيفترقان. أيام تمر و تطلب رودي صارحة صاحبنا في الصباح و امها عند خالتها لن تعود إلا بالمساء. يطرق حسن أبو علي بابها ف تفتح له بقميص نومها فيضمها بقوة و تمضه. قبلات ساخنة أدت بهما إلي الفراش. خلعها ملابسها و خلعته ملابسه! صارا عريا فتشهق رودي من وسامة زب صاحبنا فيضحك. أرخاها عل فراشها فراح يقبل فمها خديها صدرها يلحس و يمص و يرضع بزازها و يده تفرك زنبور فتاة جامعية مثيرة هي رودي! أنت و تاوهت و انزلق ما بين ساقيها ففتحهما: كسك حلو أوي…و ضيق…انت لسة فيرجن…انت و تلوت من محنتها فراح حسن أبو علي يلحس كسها و يفرشها حتي النشوة فألقت شهوتها فوق لسانه! لعق مائها فأحبته رودي بشدة: تقبل تلحس شهوتي…أومأ صاحبنا أي نعم! أمسكت رأسه تقبل شفتيه بقوة فأرخاها مجدداً و أوسع ما بين فخذيها وراح بزيه يفرش كسها فانت و خافت ملقية بيدها: أبو علي..انا لسة فيرجن…! أشار بببسمة: عارف…راح يفرشها برأس قضيبه و يضرب زنبورها ضربات جعلتها تصرخ من النشوة بقوة. راح يفخذ فتاة جامعية شبيهة أيتن عامر و يطبق فخذيها فيدس زبه الثخين و يدلكه بينهما حتي أتى نشوته…

الحلقة 42
حسن أبو علي عشيق و نياك محترف ينيك أرملة أربعينية مكنة بمقابل مادي


سنري في تلك الحلقة كيف أصبح حسن أبو علي عشيق و نياك محترف ينيك أرملة أربعينية مكنة بعقد عرفي فيمتعها حتي تحلف باسمه! فعن طريق مدام راندا صديقته أصبح حسن أبو علي عضواً في نادي سموحة فكان يجالس راندا و ابنتها اللاتي هامتا به. كذلك تعرف علي صاحبنا الكثيرات من النساء هنالك صديقات راندا و أعجبن به و بلباقته و كانت من ضمن من أولع به أرملة أربعينية مكنة اسمها سهير و التي كانت زوجة لقبطان بحري غرقت سفينته من شهور و له منها ابنتان في الجامعة. في تلك الفترة أهمل حسن أبو علي جامعته و أهمل عمله في محل الخردة فأوكله إلي أخيه الأصغر. كان يسهر مع النساء أحيانا حتي ساعة متأخرة من الليل. كانت مدام راندا قد حكت لسهير عن مغامرات حسن أبو علي فراقها الشاب الوسيم. سهير امرأة شبقة تشبه في تفاصيل جسدها الفنانة غادة عبد الرازق من طول و عرض و لها ملامح دلال عبد العزيز.
أبدت سهير اهتمامها بحسن أبو علي و صارا أصحاب لدرجة أن تتصل به إذا تغيب فوق اليومين ولم يقصد النادي! كذلك كانت تصطحبه في سيارتها عند الخروج من النادي فكانت هي و راندا صاحبتها تتشاجران أيهما يوصل صاحبنا إلي أقرب مكان من بيته! كان حسن أبو علي الفيصل بينهما في ذلك إذ كان يمسك جنيه حديد و يضرب القرعة بينهما ! كانت سهير متبرجة ترتدي بوديهات تبرز ضخامة بزازها و رقة بطنها الهضيمة و كذلك استرتشات تبرز طيازها و فخوذها الممتلئة المثيرة. كما لم تكن في معم الأحيان تلبس كيلوتاً فكان صاحبنا يرقب شق كسها الممتلئ إذ فلقست او انحنت قليلاً! ذات مرة كان الوقت قت تأخر ليلاً و كان حسن أبو علي إلي جانب سهير في سيارتها فدعته قائلة: ما تيجي نكمل السهرة عندي…أبرقت عينا صاحبنا: طيب و مايا و كنزي..يقصد ابنتيها…فتجيبه أسخن أرملة أربعينية مكنة : دول عند في الشقة التاينة بيتين مع بعض… علق حسن أبو علي: وانت سايبهم كده! بلا مبالاة قالت: وايه يعني…ثم انطلقت سيارتها في طريقها إلي كليو باترا… صعدت شقتها و معها حسن أبو علي. جلس في الصالون وهمست: هغير بسرعة…أتت بروب وتحته قميص نوم عاري! بزازها بادية مثيرة و يشف القميص عن بطنها! راحت تفرجه علي شقتها لتنتهي بغرفة نومها! خلعت روبها و أدارت له خلفيتها الثقيلة الهزازة ثم امسكت باصبع روج وأخذت امام المرأة تصبغ به شفتيها المكتنزتين لتهمس له: أيه رايك…! وقف زب صاحبنا و دق قلبه وقال ممازحاً مغازلاً: في أيه بالضبط في الأوضة…ولا صاحبتها… التفتت إليه و ألقت زراعيها العبلين حول عنقه وهمست دانية بشفتيها من شفتيه: صاحبتها…راحت تقبله تستثيره! حسن أبو علي عشيق ونيك محترف هكذا عدته سهير! هي تريده وهو يريدها أشد منها, يريد أن ينيك أرملة أربعينية مكنة مثيل سهير!
راحت تخلعه قميصه وهو يخلع بنطاله حتي تجرد صاحبنا وهو يأكل شفتي سهير.لم تدر أنها بين زراعي حسن أبو علي عشيق و نياك محترف قد ذاق النساء ألواناً و أشكالاً! بسطها علي فراشها و لم يخلعها سوي الروب لأن قميها لا يكاد يستر اللحم الأبيض الشهي فيها! فردها وراح يعتليها و زبه يضرب بين فخذيها الممتلئين وهو يقبلها وهي : أأأه أأأه أأأه اممم…وهو يرضع بزازها و يكبشهما و يضربهما في بعضهما و يعتصرهما ويرضع الحلمات لينزل بجسمه و يوسع ما بين ساقيها كانه سباح ماهر وما هو إلا عشيق و نياك محترف فأفرج ما بين فخذيها وراح يمسك بأسنانه طرف كيلوته الرقيق البمبي لينزل به حتي رجليها! ثم بدأ بقدميها يقبل و يلحس فيهيج أرملة أربعينية مكنة و يصعد ساقيها فيلحس و يمسد ثم يقبل بين فخذيها و ينفث في كسها و يلحسه فيطير عقل سهير و ترتعش ارتعاشها الأول! قذفت مائها فنهضت تقبل حسن أبو علي من شفتيه تكريماً له فيرخيها: سيبيني أسعدك….فتنام له ويعتليها فيركبها و يغمد زبه الدسم فيها فتشهق و يأخذها نياكة بكل قوة فتصرخ: أي أي أ ي أي….مش كده..اووووووف…ثم يهدأ عنها حتي لا يقذف و يطبق فوق ثدييها فيشبعهما مصمصة و قبلاً و لحساً فتغنج سهير: يلا نيكني…فيسألها: أنيكك…جامد…فتهمس: جامد أوي…فيهمس: طيب ممكن تركبيني… يرقد حسن أبو علي و تنهض أسخن أرملة أربعينية مكنة بقوة ثم تمسك زب صاحبنا تهمس: كل ده…جبته منين! فيضحك صاحبنا:مواهب…ثم تنزل عليه فيأخذ في صفعها بقوة فيهتز لحم فخاذها و طيازها و تشهق سهير من قوة هكذا عشيق و نياك محترف فتتأرجح بزازها و تتلاطم بقوة كالأمواج الهادرة حتي تصرخ و تتخشب فوق زب صاحبنا و تقبض علي زبه وهي تنتشي فيصفعها وهو يلقي بمنيه فيها فوق طيازها فتوحوح و ترتمي منهوكة القوي منتشية كما لم تخبر من قبل مع أرملها فتسقط فوق صدرها فيتناول فمها بالقبلات ويهمس بعد دقيقة : مبسوطة… فتهمس: أنت محصلتش…

الحلقة 43
حسن أبو علي في فندق في الغردقة و تجربة نيك مصرية ساخنة


انتهي حسن أبو علي من دراسته في الفرقة الثالثة حقوق الإسكندرية و احب أن يعمل لا في محل الخردة الذي كان يتولاه بل الانتقال إلي الساحل الشمالي أو شرم الشيخ أو الغردقة حيث المصيف و المصطافين من العرب و الأجانب. وبالفعل غادر حسن أبو علي إلي الغردقة ليعمل في فندق موفنبيك الكبير ليجد نفسه في أشهي تجربة نيك مصرية ساخنة في مغامرة لم تخطر له علي بال! فهناك يشاهد صاحبنا الشعر الأصفر الناعم و العيون الخضر و السيقان الأسيله و البزاز المشرئبة النافرة و الطياز العريضة المثيرة مما تتصف به الأجنبيات و خاصة الرومانيات اللاتي كن يقمن في الفندق الذي يعمل به.
كان حسن أبو علي يري الفتيات و النساء الأجنبيات فلا يملك زبه من النهوض فيدفع مقدمة بنطال اليونيفورم خاصته فكان ينسحب سريعاً للخلف و يتوارى في غرفته. في مرة من تلك المرات تفاجأ في الغرفة بوجود نانسي زميلته وهي فتاة مصرية أو بالأحرى مدام مصرية. نادته نانسي وهو واقف علي عتبة باب غرفته و كان زبه شادد بقوة وهي تتحدث إليه. كان موقفاً محرجاً مضحكاً لصاحبنا و خاصة وقد لمحت نانسي انتصابه! برقت بعينيها ثم رفعتهما إليه ثم قالت: هاستخدم الشاحن بتاعك شوية لحد ما اخلص شغل … أجابها إلي طلبها فدخلت الغرفة و علقت هاتفها في الشاحن ليخبرها هو: أنا بقا هاخد دش لأني هلكت النهاردة… دخل و خلع ملابسه و راح يفرك زبه من فرط الشهوة و بينما هو في ذلك مشدود الزبر عارم الرغبة إذ به يجد من يحضنه من خلفه و يدان ناعمتان لأنثي أحدهما تدلك صدره و الأخري تحاول أن تصل إلي زبه !! التفت حسن أبو علي ليجدها نانسي زميلته! كانت عارية تماماً و مغرية بقوة! لم يكن صاحبنا في حال يسألها ما الذي تفعله أو ما الذي ادخلها غرفته! كان هائجاً بقوة و وجد جسد أنثوي ساخن يطلبه. أو كان كالجائع النهم دخل بيته فوجد طاولة عليها أطايب الطعام فراح يلتهم منها و لا يعبأ بالسؤال من أتى بها! كذلك لف صاحبنا زراعه وراء رأسها و طبع فوقف شفتيها قبلة و زبه المشدود زائغ في سرتها و يخبط في بطنها! ما كان منه إلا أنبسط كلتا زراعيها علي حائط الحمام و رشق زبه الواقف في كسها المشعر ليبدأ حسن أبو علي في فندق الغردقة تجربة نيك مصرية ساخنة في الحمام!
كان كسها زلقاً بفعل مياه الدش و بفعل شهوتها الدافقة فراح يتمطي بنصفه و يولج زبه و يدفعه و يسحبه في كسها الساخن الباطن ليدعه داخلها ثواني فتهيج هكذا مصرية ساخنة تريده أن ينيكها فخمشت بأظافرها ظهره العريض فراح يحركه و يدخله بقوة وهي تصرخ بصوت مكتوم: نيكنننننني…. نيك جامد…زبرك بيفحتني أأأح…كماااان دخله جامد…. تناول حسن أبو علي بز من بزازها بين شفتيه فراح يرضع الحلمة و يستدير بلسانه حول هالتها و يعضضها برقة ثم يلتفت للبز الأخر فيفعل به مثل البز الأول ويده تدلك فارق ما بينهما. ثم ادراها صاحبنا فجعل دبرها بقبله و أولج زبه في تجربة نيك مصرية ساخنة في كسها من خلفها وكفاه تثبت يديها بقوة. ثبتها فراح يفحت كسها بقوة و نهم جائع للنيك فراحت أهيج مصرية ساخنة توحوح و تصرخ: ارحمني يا أبو علي… كسي واااالع اه أيوه ااااه مش جامد اوى كده …حينما أحس حسن أبو علي بشدة هيجانه استلقي في البانيو فراحت نانسي تعتليه و تركب زبه وشرعت تتقافز فوقه وهو تحتها و زبه يضرب في جنبات كسها الحامي و يصل لرحمها حتي أنه أرعشها فتخشبت و ابيضت عيناها و شهقت بقوة كانها تسلم روحها و ضيق كسها خناقه حول زب صاحبنا و ارتعشت بقوة فهبطت بنصفها لتعضض حسن أبو علي في كتفه من فرط سخونتها! كذلك كان حسن أبو علي في فندق الغردقة في تجربة نيك مصرية ساخنة يدفق لبنه الساخن فيها في دفقات قوية و كسها ينضم حول لحم زبه و يقبض عليه ككس الكلبة حينما تقبض علي كس ذكرها فتمنعه الخروج! حتي ارتخت نانسي و ارتخت عضلات فرجها وقد أغمي عليها! حملها صاحبنا ثم أنامها فوق سريره ثم دخل يواصل استحمامه وقد تأكد من إحكام إغلاق باب غرفته لئلا يدخل عليهما داخل. خرج و استلقي حسن أبو علي بجانبها فتنبه علي صوت بكاء فإذا هي نانسي تبكي فسألها: مالك بتعيطي ليه! قالت له: أنا انفضحت أكيد الموضوع هيتعرف في الفندق…. ليضممها صاحبنا إلي صدره و يطمئنها : متخافيش..مفيش حاجة حصلت… أنت أغمي عليكي و أنا نمت عالكنبة .. ولا أي ابن لذينا… نهضت لينام صاحبنا مكانها و أغمض عينيه ليحس بشفاة تلامس شفتيه في قبلة سريعة فيفتح عينيه فإذ هي نانسي تبتسم ممتنة ثم تغادر الغرفة…

الحلقة 44
حسن أبو علي و مهمة إشباع رغبات النساء في الفندق في الغردقة

سنري في تلك الحلقة حسن أبو علي و مهمة إشباع رغبات النساء في الفندق المسمي موفنبيك .ذات صباح أرد حسن أبو علي أن يتلقى نسمات الصباح علي الشاطئ الرملي العذب ليجد المكان تتناثر فيه الأجنبيات و العربيات و المصريات بصورة تفتح الشهية. لم يكن الكثير منهن في ذلك الصباح فأرخي صاحبنا بدنه و تمدد فوق الرمال يفكر في مستقبله. فيما هو كذلك إذ سمع صوت أنثي تستغيث من بعيد في عرض البحر الأحمر. بسرعة رهيبة ألقي التي شيرت و الحذاء و قفز سابحاً حتي وصلها فلف زراعها حول رقبته و رفعها علي ضهره وراح يسحبها حتي الشط. أرخي جسدها علي الرمال وراح يدلك سمانة ساقها إذ قد أصابتها شدة عضلية. نجح في ذلك و عالجها فشكرته بشدة و تعرفت عليه و عرفت مكان عمله. لولاه لكانت في عداد الغرقى إذ إن المتكفل بإنقاذ الغرقى كان قد وصل بعد فوات الأوان.
بالليل وقد كان نائماً , انتبه حسن أبو علي علي استدعاء من المدير العام للفندق وهو رجل خمسيني كهل وسيم شديد الأناقة. دخل عليه صاحبنا المكتب فدار الحوار التالي: المدير متمتاً : هو الفيزيك اللي انا عاوزه…هو المطلوب بالضبط.. استفهم صاحبنا وهو لا يكاد يسمع حديث مديره لنفسه: نعم يا فندم.. أردف المدير مبتسماً: امممم..حسن أبو علي ..اتفضل… حسن أبو علي: أوامرك يا فندم… المدير: تشرب أيه يا أبو علي… بالطبع تلط النغمة نغمة الصداقة و الألفة من جانب المدير أركت صاحبنا و أسعدته بذات الوقت فقال: اومرني يا فندم… استدار بمقعده ثم قال: أنت النهارده الصبح أنقذت واحده مالغرق…صحيح.. دق قلب حسن أبو علي خشية أن ينقلب عليه المعروف سوءاً فقال مرتبكاً: أه…صحيح…ضحك المدير: طيب و مالك مخضوض كده…بس عراف يا أبو علي الست دي مين!! هز صاحبنا بالنفي رأسه: لا ..ماتشرفتش قبل كده… نهض المدير ثم قال: دي يا ابو علي ..أختي الصغيرة وهيا طلبت مني أكافئك… أطلب اللي عاوزه …قول متكسفش…لم يجد صاحبنا شيئاً يقوله إلا أن ابتسم ثم شكره: مرسي يا فندم.. أنا عملت الواجب بس مش أكتر… زم المدير شفتيه ثم قال باسماً: بص يا أبو علي…انت شاب وسيم جذاب لبق و نوعيتيك دي تاكل دهب لو طاوعتني… أنا عارف أنك بتحب الستات…ههه ضحك المدير فقلق حسن أبو علي مبتسماً: كلنا بنحب الستات يا فندم أكيد… ولا أنت شايف أيه!! قال المدير مصارحاً: لأ يا أبو علي…بس أنت اكتر شوية…. انت تعرف ازاي تسعد النسوان… و الفيديو مع زميلتك نانسي شاهد علي براعتك…. دق قلب صاحبنا فلم يمهله المدير فدار حواليه ثم ربت علي كتفه العريضة قائلاً عارضاً: ما تقلقش حنا عندنا كاميرات في كل غرف الطقم بتاع الفندق عشان نراقب كل حاجة…. شرقة تعاطي مخدرات و غيره…عارف أنا عجبني جداً تصرفك وهدوئك في التعامل مع زميلتك… متعتها بهدوء و بكل سرية … وعشان كدا انا عاوزك تشتغل حاجة بتحبها في الفندق و مع شخصيات مهمة جداً هترفعك لفوق…بس لو ضبطت الكلام… دارت رأس أبو علي مفكراً فمديره يريده في مهمة إشباع رغبات النساء في الفندق او بصيغة ما الوصول بهن إلي النشوة!
فكر حسن أبو علي وقد سرته المهمة وقال: أنا تحت أمرك في كل اللي تطلبه… ضحك المدير و ربت علي كتفه هامساً: اللي تطلبه الستات… الستات يا أبو علي يا جامد..في فرق… أومأ صاحبنا بانه قد فهم فجلس المدير وقال جاداً: أنت طبعاً سمعت عن مدام يسرا …! أومأ صاحبنا بالإيجاب: طبعا دي من أشهر الشخصيات اللي بتيجي الفندق …دي بتحجز لحسابها دور … قال المدير: مدام يسرا بتيجي و تعوز معاها مرافق.. شاب ..حليوة ..لبق… عشان يسليها…! ابتسم صاحبنا يدعي الجهل: يعني قصدك أضحكها…أقلها نكت و فوازير!! ابتسم المدير منكراً: عيب عليك يا أبو علي….انت فاهم هي عاوزة أيه من شاب حليوة و و سيم زيك… هتتحاسب بالدولار.. الليلة ب 300 دولار…و طبعاً ده منها ليك…. غير المرتب بتاعك و غير انك لو ضبطتها و بسطتها و طولت عندنا …تبقالك نسبة كبيرة … سعد حسن أبو علي بذلك العرض: متقلقش ….هتحلف بحياتي و حياة الفندف يا كبير… ابتسم المدير وهمس : عارفك… نياك من يومك يا أبو علي…تضاحك الاثنان و الكلفة سقطت ثلاثة أرباعها بينهما ليخرج صاحبنا مغتبطاً و يلقي عليه المدير أخر كلمات: برده أي منشطات مقويات حاجة من دي ..علينا و مستورد كمان… ثم غمز له المدير علي أن يتجهز صاحبنا للمهمة الجديدة من الغد…راح حسن أبو علي يضبط هيئته فيشري ملابس جديدة و برفيوم و يحلق استعداداً لمهمة إشباع رغبات النساء في الفندق و هو ما لم يدر بباله. في تلك الليلة غط حسن أبو علي فينوم عميق كي يصحو و يتبه لمهامه الجديدة مهامه التي يحبها و التي رزق فيها هبة طبيعية من رغبة متجددة و بدن قادر علي منح اللذة و الاستمتاع بها و زب دسم سمين طويل بما يكفي كي تلتذ به أي سيدة…

الحلقة 45
حسن أبو علي النياك و مغامرات سكس عربي و نيك رهيب في الفندق


سنري في تلك الحلقة أبرز سمة في شخصية صاحبنا وهو حسن أبو علي النياك فنري معه مغامرات سكس عربي و نيك رهيب في الفندق. ففي الصباح استعد حسن أبو علي و ققصد مكتب الدير العام ليجد عنده من انقذها من الغرق وهي أخته أميرة فابتسم وقال: ألف سلامة عليك يا هانم… ابتسمت برقة أوقالت: ميرسي أوي يا حسن… عارف مهند بيه بيقولي عليك كلام كويس جدا… و انك رفضت تقبل أي مكافاة علي واجب انت قمت بيه… شكرها صاحبنا و قال: فعلاً دا واجب يا فندم…حمداللة علي سلامتك مرة تانية…. قال مهند أخوها المدير: بص يا أبو علي….أميرة دي هتبقي مشرفة عالقسم السري أو ده…علي فكرة مدام يسرا و صلت … يلا يا بطل المطلوب منك تعرفها بنفسك وورينا شطارتك معها بقا….
استأذن حسن أبو علي و صعد إلي الجناح التي تم حجره لمدام يسرا. شاهدها صاحبنا فلمعت عيناه علي امرأة مستديرة الوجه في بداية الأربعينيات ذات عيون رمادية مثيرة و قوام مشدود و خصر رشيق و أثداء نافرة و طياز نافرة رشيقة و شفاة حلوة ضيقة ! كان حول الجناج البودي جارد الموكلين بها و سكرتيرة اسمها نشوي كانت تبتسم حينما تري صاحبنا! أدخلته فسأل حسن أبو علي عن مدام يسرا فقالت له أنها في الجاكوزي و انه بإمكانه الدخول إليها! قلق حسن أبو علي النياك قليلاً إذ هو مقدم علي مغامرات سكس عرب و نيك رهيب كمهمة و عمل ليمتع تلك السيدة.
توجه إلي الباب و طرقه فأتاه صوت ملائكي ناعم بأن يدخل فدخل و عرفها بشخصه فقالت له و في عيناها لمعة تجاه صاحبنا و قالت له أن يدخل معها وراحت تبسم له. بدأت المهمة و أخذ حسن أبو علي يخلع ملابسه ببطء كي ييثر رغبة تلك المتناكة بالأجرة ثم أخرج من حقيبته مايوه لزوم السباحة. أخذت مدام يسرا ترمق حسن أبو علي بشبق بالغ و هياج فهمست له: ممكن تيجي جنبي… قال صاحبنا لها: طبعا …ثم انسحب بقربها و مد زراعه حول كتفيها فنامت على كتفه العريضة ويدها تداعب شعر صدره وتتحسس عضلات بطنه وصدره وهي ترمقه بشهية بالغة! قبلها قبلة خلال ذلك, قبلة شديدة اخذ فيها لسانه يغتصب لسانها و كفه افلتت طرف خيط سو تيانتها ليري حسن أبو علي أحلي بزاز بحلمات منتصبة لونها أسمر أثارته بقوة! راح يلغب في بزازها حتي استرخت تماماً فرفعها بين زراعيه القويتين و لا زال لسانه يلعق لسانها يسخنها. القاها برفق فوق السرير و مددها و خلص لسانه من لسانها و خلع المايوه وزبه شادد بقوة بالغة منتصب بمرأي من عينيها الشبقتين. فجأة نهضت و التقمت مدام يسري زب صاحبنا تتناوله بالمص و اللعق و اللحس كممثلة بورنو شهيرة خبرة!! كادت تقذف بمنيه من فرط غنجها و لبونتها وهي ترضع زبه. سحب زبه ثم استلقي و إياها في و ضع 69 فراح يلحس لها كسها وبظرها وتنزل كميات من الشهد والعسل كبيره وهي توحوح بقوة و صاحبنا لا يرحمها. كذكل كانت هي تمصص له بقوة. فجأة شقلبها حسن أبو علي النياك ليشرع في مغامرات سكس عربي و نيك رهيب في الفندق فأردقها ثم وضع تحت طيازها وسادة لتفتح هي ساقيها مشتاقة لزبه! وضع زبه بين أشفارها يحككه بقوة فيهم وهي تحاول ان تطبق ساقيها من النشوة فيفتحهما صاحبنا فيدس رأسه و يفرش به زنبورها و شفريها كأنه سيدخله ثم يتراجع به و يضربها برأسه ضربات علي كامل كسها فتوحوح فتنطق مدام يسرا: ابوس ايدك نيكني مش قادره كسي نار من جوه ….حرام عليك دخله أبوس رجلك مش مستحمله أكثر من كده…أولج حسن أبو علي النياك زبه فيها فانزلق بقوة و تركه داخلها وهي غائبة من اللذة عن الوعي! لم يكد حسن أبو علي يهز وسطه حتي راحت مدام يسرا تأن وتوحوح وتتحرك معه و تطلق آهات و أنات و شهقات و زفرات و كلام و حروف مقطعة غير مفهومة و كانها تهذي من حمي!! راح حسن أبو علي النياك ينيكها و يدك كسها وقد مال علي بزازها يلتقمها فيمصمصها و يقبلها و كلك خديها و شفتيها. أخذ ينيكها حتي راحت تتأثر و ترتعش و تنتفض و حسن أبو علي في سكس عربي و نيك رهيب في الفندق و زبه في أقصي متعة تكبر مع متعة متناكته الموكل بإسعادها. حتي ارتعشت و ارتعش معها صاحبنا و زبه راح يطلق قذائف منيه الحارة داخل كسها المتلهب ليلقي بجسده ناهضاً عنها إلي جوارها وهو يلهث وكذلك هي تلهث بقوة. دقائق وهي مطبقة الجفنين مرت لتهمس في أذن صاحبنا: انت أزاي عملت في كدا…وأرخت شفتيها تحتضن شفتيه تطلب من حسن أبو علي النياك المزيد من المني الساخن الدافق..

التالية◀
 
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
  • حبيته
التفاعلات: سامى سامى, Mr mido, فوكس استار و شخص آخر
قصة رائعة وممتعة ومشوقة جدا..
 
  • عجبني
التفاعلات: smsm samo
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%