NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الادهم القاهر

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
11 مارس 2023
المشاركات
141
مستوى التفاعل
97
نقاط
241
الجنس
ذكر
الدولة
الامارات
توجه جنسي
أنجذب للإناث
المقدمة؛

القصة انا الادهم القاهر لقد كتبت هذه القصة فيها ٨٠ بالمية وعشرين بالمية واقع وانا انتظر ارائكم فيها سوءا سلبا او ايجايبا وربما ستظهر اراء تدافع عن الشخصيات التاريخية في القصة ولكن من يستطيع قتل اخوته من اجل الحكم (واللان اترككم مع بداية القصة)

الجزء الاول:

كان جمال الدين الجمال احد قادة الغير معروفين في التاريخ للسلطان المملوكي قانصوه الغوري وعندما بدا السلطان سليم الاول بالتحرك لغزو الشام كلفه السلطان قانصوه جمال الدين بتعبئة الجند وحشدهم في حصن دمياط والا ان لايخرج من الحصن الا في حال اقتراب سليم الاول من الحدود مع مصر واستطاع جمال الدين حشد بعض الجند ولكنهم كانوا قلة فكانوا الف جندي في مقابل جيش سليم الجرار وعند خسارة المماليك في معركة مرج دابق في عام ١٥١٦ وقتل سلطانهم قانصوه الغوري واكمال سليم تقدمه ارسل طومان بي خبرا الى جمال الدين بضرورة القدوم الى القاهرة لحشد قواته والتوجه معا لمواجهة سليم فنزل جمال الدين وسار بقواته واندمجت بجيش طومان باي وسارا معا الى الريدانية وتقابل الجيشان في معركة غير متكافئة من ناحية العدد ومن الناحية الاخرى خيانة احد قادة الجيش واسمه خاير بك او خاين بك كما سماه سليم الاول وبعد هزيمة المماليك في معركة الريدانية عام ١٥١٧ وانتهاء دولة المماليك وقتل طومان باي وقتل جمال الدين ومن معه من الجند بعد هذا الامر اصبحت مصر مستبحاة بكل مافيها من رجال واطفال ونساء واحراق للاسواق ونهبها وبسبب قتل لشيوخ الدين انتشر الاغتصاب بكثرة فكانوا امراء الجيش العثماني يدخلون الى البيت يقتلون الرجال وياخدون ******* ويغتصبون النساء والبنات حتى وان كانت صغيرة وكثيرا من النساء ماتت من كثرة الاغتصاب وعنف المغتصب معهم ومن كانت حامل وتم اغتصابها فتهجض من كثرة الاغتصاب وكان خاير بيك او خاين بيك ياخذ النساء الجميلات ويقدمهم كجوراي للسطان سليم ومن بين ماقدمهم زوجة جمال الدين امينة كانت في الثلاثين من عمرها وكانت جميلة الوجه لون البشرة قمحية شعرها اسود عيونها لونها ازرق بزازها كبيرة وطيزها كبيرة خصرها ممشوق كانت ترتدي **** فخلع نقابها وقطعت ملابسها واخذها السلطان وهي مكبلة يديها ورجليها وطاف بها السلطان سليم شوراع القاهرة عارية تماما وخلفها ابنتها سمية كان عمرها ١٦ سنة وكانت نفس جمال والدتها نفس لون العيون ولون الشعر ونفس مواصفات الجسم الا انها تزيدها بان خصرها نحيف جدا وطيزها راجعة لورا وكبيرة وكسها كان كوالدتها كبير ومنفوخ وشفراته كبار ولونهم زهري وزنبورها كبير وهي ايضا كانت عارية وكانت سمية لاتزال عذراء وخلف سمية ياسمين زوجة خالها الاكبر وعمرها ٢٠ عشرين عاما شعرها اسود عيناها لونهما عسليتان بشرتها بيضاء صدرها كحبات الرمان الكبير طيزها كبيرة وخصرها نحيف وكسها كبير وشفراته كبار وزنبورها كبير
وخلف ياسمين اسماء زوجة خال سمية الاوسط وعمرها ١٩ سنة شعرها بني عيناها خضراء لون بشراتها قمحي بزازها كبيرة خصرها ممشوق كسها صغير وشفراته لونهم وردي وزنبورها كبير وطيزها وسط
وخلف اسماء منيرة زوجة خال اسماء الاصغر عمرها ١٧ سنة شعرها اشقر عيناها ملونة جسمها نحيف صدرها كبير كسها كبير وجميل جدا وطيزها راجعة لورا وشايفة حالها وهي كبيرة فمشت النسوة الخمسة في شوراع القاهرة عرايا وقام احد الناس فاعطى احدى النساء لباسا ليسترها فقام الجنود بالامساك به وقطع راسه وقالوا ان من يساعد هذه النسوة سوف يقطع راسه كهذا الرجل فلم يعد هناك احد يجرو على فعل شي وامر السلطان سليم الى احد امرائه واشار الى اسماء واغتصبها امام الناس فقام الامير وامسك باسماء التي كانت عارية ودفعها على الارض واشار الى احد الجنود واتى الجند فانزل الامير بنطاله واخرج زبه وكان كبير وراسه كبيرة وطولة ٢٥ سنتي وادخله في كسها دفعة واحدة واخرج الجندي زبه وامره الامير باادخاله الى طيزها فادخله عنوة الى طيزها دفعة واحدة فصرخت اسماء من الالم ولكنهما لم يتوقفا حتى قذف منيهما في داخلها وتركاها وجاء بعدهم اثنين من الجنود وبدوا ينيكوها وقذف بداخلها وتركوها واتوا اثنين اخرين ناكوها وقذفوا بداخلها وتركوها ومافعله الامير والجنود الخمسة مع اسماء فعلو نفس الشي مع منيرة وياسمين وقد سقطوا الثلاثة اسماء وياسمين ومنيرة مغمي عليهن من التعب والارهاق الشديد فقد انفشخوا حرفيا من جراء النيك فكل واحدة منهما انتاكت ست مرات في الكس والطيز فقام السلطان باستدعاء طبيبه الخاص للكشف عليهم ووجد الطبيب ان هناك نزيف في طيازهم فعالجهم وراى الطبيب ان هناك تورم في الكس بسبب قوة النيك فعالجه وانصرف وامر السلطان سليم بادخال امينة اليه فقد اعجبه جمالها ويريد ان يجرب الجمال المصري فادخلت اليه ووضعها على السرير وقام السلطان واقترب منها وقال انا افضل من زوجك جمال الدين فقالت له خسئت فانا كنت زوجة رجل رحيم عادل وليس مثلك ظالم متجبر وقال لقد اعجبت بجمالك واطعتني تبقى ابنتك عذراء واذا لم تطعيني جعلتها امراة وتنتاك من جميع امرائي فانت قرري الان مصيرها وعلى فكره انا كان يمكن ان افعل مثلما فعلت مع نساء اخواتك ولكن احببتك واحببت كل شي فيكي احببت رائحة شعرك ورأئحة جسمك فكل شي فيكي جميل فنظرت امينة الى سليم وقالت في نفسها لماذا يغازلها هذا الرجل وهو يستطيع فعل مايحلو له في جسدي وانا امراة عارية ومقيدة وضيعفة وقد دهشت عندما اتى احد الغلمان فقالت عندما فشل في اقناعي طلب ذلك الغلام لكي يغتصبني امامه ولكن الغلام اتى وفك اقفال قيود امينة وفك السلسة الحديدة واخذها مع القيود وخرج فنظرت امينة فوجدت انها اصبحت غير مقيدة وقام السلطان بامساك راس امينة وقبل فمها حاولت ان تبعده لكنها لم تستطع ومد السلطان يده وامسك بزازها وبدا بقرص حلمات صدرها وترك فمها وبدا بمص حلماتها وشفطهم بسرعة ثم يصعد الى فمها يقبلها بعنف ويذهب الى رقتبها ويمصها ويلحسها ويمص حلمة اذنها ويمصها واقترب من اذنها وقال لقد احببتك
ايتها المصرية اتعلمين اعرف ان المصريين شجعان ولكن العالم يتغير ودولتهم لم تعد كسابق عهدها فملوكها الاقوياء قد ماتوا امثال قطز وايبك وبربرس والناصر قلوون قد ماتوا وقانصوه لم يكن يملك مقومات الملوك ولكن ادهشتني شجاعة طومان باي وجنده فقد قدموا شجاعة نادرة رغم قلة الجنود والان ايتها الجميلة اريدك ان تكوني من حريمي الخاص فرفضت امينة وقالت لايمكن ذلك فقام السلطان بفتح رجليها ولحس زنبورها وشفطه ماجعلها تجن من الهيجان ولكنها اثرت الصمت فهي لاتريد ان تكون فريسة سهلة له فهي متقنعة بان هذا زنا ولن تشترك فيه او تقبل به وظل يلحس زنبورها حتى جاءت شهوتها وقذفت وهمس في اذنها وقال لقد احببت عندك هذا ولكني انا ايضا عند ذلك بدا لحس ثديها وشفطهما حتى احمرت حلماتها وانتصبت وظل يمص حلماتها حتى تحجر ثديها واصبحا قاسين وكبرا لم يتركها فمص رقتبتها بعنف ولحس عند ذقنها ولحس شق ثديها حتى اصبح جسدها يغلي من الهجيان واصبحت ههماتها تصدر رغم عنها وبدات اهاتهاوقالت له كفاية ارجوك لم اعد استطيع ان اتحمل ولكنه لم يتوقف فذهب الى صرتها وبدا بمصها ولحسها بكثرة ونزل عند كسها ووجد فيه شعر كثيف فنادى السلطان لغلام وقال اتى لي بامراة فورا فاتى الغلام بامراة في الخامسة والثلاثين من العمر واسمها رحاب وقام السلطان بقطع ملابسها وجعلها عارية وخلع نقابها فظهرت امامه امراة جميلة جدا شعرها اسود مثل الفحم لون عيناها ملونة بشرتها نقية وبيضاء اللون صدرها ممتلى وكبير وحلماتها زهرية اللون ليس لديها بطن كسها ناعم وجميل وشفراته كبار وطيزها كبيرة وخرمها صغير ولونه وردي اما زنبورها فهو كبير ولونه زهري فاتح وهي طويلة بخلاصة جسمها مرسوم بريشة فنان فنظر اليها السلطان وقال لها اريد منك ان تنظفي لهذه المراة كسها فقالت رحاب حسنا ولكن احتاج الى بعض الاشياء فطلب منها السلطان ان تخبر الغلام ماذا تريد واخبرت رحاب الغلام ماذا تريد وغاب الغلام وعاد الغلام بالاشياء وكانت عبارة عن زيوت عطرية وشمع وعسل وزيوت للشعر ومرطبنات من زيت اللوز والعسل ممزوجة بالحليب والصابون اللذي قام الغلام بتذوبيه على النار وجلب لها مقص وموس حلاقة رجالي فدهنت رحاب جسد امينة بزيت اللوز ثم قامت بوضع بعض منه على شعر ابطيها ورطبته وضعت ايضا على كس امينة وعانتها الكثير ثم امرت رحاب الغلام بجلب حلة مليئة من الحليب وايضا حوض للاستحمام ونظرا لصعوبته معرفته به امر السلطان بناء حوض عميق يستع لشخص مع غمره بالماء ولكن دون غرقه وان يجعل لمقدمة الحوض تجويف دائريا يدخل فيه الراس والرقبة بشكل مريح ولكن ان يكون للتجويف قواعد من الحديد تلف بذراع خشبية مثبتة بمفتاح معدني له ثلاث حركات فاذا ضغطت المفتاح الى الداخل اصبح الراس والرقبة وشكل الجسم كشخص نائم على الارض اي انه جسمه مستقيم اما اذا سحبت المفتاح لمنتصفه فيصبح الوجه والرقبة وشكل الجسم كشخص نائم على مخدة عالية فيصبح وجه الشخص ورقبته الى الامام اما باقي جسمه الى الخلف كشخص مريض يقومون بتجليس رقتبه ويظل مسلتقيا واذا سحبت المفتاح لاوله فتجعل هذه الوضعية راس الشخص ورقتبه الى الامام اكثر بحيث ان ظهره قد رجع الى الوراء بالكامل وحوض الشخص ورجليه الى الامام وهذه الوضعية لفهمها اكثر هو ان تجلس على كرسي فتقوم بسحب ظهر الكرسي الى الامام وهذه الكراسي الان تستخدم للاسترخاء نكمل القصة بدا النجار وعماله بجلب الاخشاب لبناء الحوض وجلبوا ايضا المواد التي تستعمل في بناء الزوراق الخشبية وكيفيها عزلها من تسرب الماء فبدوا بنشر الخشب وقطعة وتنعيمة ودقوا له المسامير والغراء وتركوه وفي تلك الليلة اللتي عندما راى السلطان رحاب جن بها ومسكها ووضع اصبعا في طيزها واصبعين في كسها وظل يينكها باصابعه حتى قذفت وهي ماتزال واقفة وظل يدخل اصابعه فيها وينكيها وادخل ثاني في طيزها فصار جسدها يحترق من الشهوة وظلت حتى قذفت للمرة الثانية فاخذ يمص حلميتها ويشهدهما ويعصرهما حتى ساح جسمها ونزل يلحس كثيرا وظل يلحس بشدة وبسرعة كبيرة فاصابتها الرعشة وقذفت للمرة الثالثة واغمي عليها وقبل ان تسقط على الارض حملها السلطان ووضعها على السرير وقام بتهيج امينة مرة اخرى وظل يللعب في جسمها حتى قذفت مرتين واغمي عليها في الصباح طلب السلطان منيرة لتقدم له فقدمت منيرة فقال السلطان صباح الخير ايتها المصرية فقالت منيرة لاصبحك ** بخير ايها الظالم فقال انا ظالم اه قصدك مافعله اميري وجنوده كان هذا على مافعله زوجك سيف الدين الكسراني عندما قام بحرق علم دولتنا العلية وايضا هل تعملين مافعله اخ زوجك الاكبر يحيى بهجومه على وقف للفقراء قام بالتبرع به ** السلطان محمد الفاتح وكان هذا لاطعام الفقراء اذا كان عدائه معنا فيحاربنا نحن لماذا هجم على وقف يطعم الفقراء مجانا وعلاوة على ذلك مافعله شقيق زوجك الاوسط عند قام بشتم السلاسة العثمانية ابتدأ بعثمان وانتهى بشتمي الم تعلمي اننا مسلمون وعادة شتم الخلفاء او ال البيت هي للرافضة وقالت منيرة مافعلته انت بمصر هل تسميه فتحا اسلاميا فقال السلطان لا ليس فتحا اسلامية فمصر دولة مسلمة ولكن تحرير مصر من اشخاص لايريدون توحيد الخلافة الاسلامية وجعل مصر في ظلها لكن كان المماليك اقوياء كما كانوا في عهد قطز وبيبرس وقلاون هل كنا فعلنا ذلك لا لم نكن لنفعل ذلك والخليفة العباسي الموجود في القاهرة هل كان في نفس قوة هارون الرشيد ومن قبله اوحتى في نفس قوة عبد **** المامون لا لم يكن كذلك الدولة الاسلامية بحاجة الى توحيد وحشد الجبهات ضد اعدائها لابد للدولة العثمانية تجديد الامة الاسلامية وكان لابد من القضاء على المماليك ثم اقترب منها وهمس في اذنها اتعلمين اني معجب بقوتك ثم خلع عنها ملابسها وبدا بسحبها لعنده وادخل زبه بين فخديها واطبقها وبدا ينكيها فيتحتك بزبورها فهاجات وبدا بتقبيلها ظل ينيك زبه بين فخديها حتى جاءات شهوتها لاول مرة وبقي ظل ينيك فيهاةحتى قذفت بعدها مرتين متتالتين واغمي عليها فنادى احد الغلمان وقال خذها وخذ معك خمس غلمان اريدكم ان تتحسوا على جسمها وجسم الامراتين الاخرتين اريدكم ان تظلون تلعبو بااجسادهم حتى تاتهيم شهوءتم ولاتتركوهم حتى وهن نيام ولكن لاتنيكوهن لان من سيفعل هذا ساقطع عنقه فنفذ الغلام وطيلة اسبوع جعلوا منهم لعبة يظلون يلعبون بااجسادهم حتى يقذفون عدة مرات ويظلون يلعبون باجسادهم بالساعات وبعد اسبوع ذهبت منيرة وقام السلطان بتقبيلها بهدوء ومص رقتبها ولحس حلمت اذنها ومصها ونزل يعصر بثديها كانه يحلبه ومص حلمت بزازها ويفركون ويشفطوهن ونزل الى كسها ضل يلحس كسها ويمص زنبورها ويشفطه حتى جاءت رعشتها قوية فقذفت وحين قام السلطان لمواصلة لحسها اوقفته وقالت له ارجوك ارحني ونكني انا اريد ان اصبح منتاكة لزبك فقام بوضع بعض الزيوت في خرم طيزها ودهن اصبع زيتا وادخله برفق وتاني وهو يداعب زنبورها ودهن اصبعه زيتا وادخله في طيزها وظل يفتل اصابعه في طيزها ويداعب زنبورها فهاجت ونزل شلال من كسها وبدا بادخال زبه في طيزها بعد ان اغرقه في الزيوت فادخله بهدوء سنه سنه ويرجع ظهرها الى الوراء ويدفع زبه للامام برفق وظل يعيد هذه المحاولة حتى دخل بكاملة في طيزه وثبته دون حراك مع استمرار مداعبته لزنبورها وهمس في اذنها الان سانيكك بعنف وبدا الرهز بعنف مع فرك ومداعبة شديدة جعلتها تقذف ولم يتوقف حتى قذف منيه في داخلها وقالت ان لبنك يغلي غليان قد شعرت بانه احرقني وظل يرهز فيها حتى قذف في تلك الليلة ثلاث مرات في طيزها اما عن الامير العثماني الذي ناك الفتيات الثلاث فكان اسمه سلجوق باشا فذهب سلجوق ومعه خاين بك ومعه اينال اغا وهو زعيم الغلمان وكانوا من الزنوج الافارقة وقد اتى بهم للاستانة كعبيد ولكنهم غير مخصين لانهم يقيمون في بيت كبير يقع خارج الحرملك وكانت مهمتم ظبط الامن في العاصمة مع الجيش الانكشاري ومعهم فرق من الفرسان فذهبوا الثلاثة سلجوق وخاين بك واينال وخلفهم بعض الجنود فوجدوا امراة ومعها رجل يقومون بشراء الحضار فذهبوا الى المراة وقطعوا ملابسها وعروها امام الرجل وامام الناس فقال لها سلجوق من انتي ايتها المراة فلم تجب وقال لها سلجوق ان لم تجيبي ساضربك فقالت وهي تبكي انا اسمي دعاء وهذا الرجل اخي واسمه باسم ارجوك ياسيدي ان تتركنا فقال اينال اقترب ياباسم مني واقترب باسم فهمس اينال في اذنه فقال له اذا لم تفعل مانامرك به ساقتل اختك هذه بعد ان نغتصبها بعنف امام الناس فقم انت ونيكها الان امام الناس وحل هذا الامر فاعترض باسم وقال هذه اختي وهذا حرام وهي لم تتزوج بعد اي انها مازالت عذراء كيف افعل هذا بها فقال اينال نحن لاناخذ رايك فان انت لم تفعل ذلك فعلنا ذلك بوحشية وتذكر انت من اختار وعند روية باسم للجنود وهم يقتربون من اخته وافق مجبرا فخلع احد الجنود بنطال باسم وقام اخر بمداعبه قضيبة وظل يلعب به حتى انتصب اما دعاء فاستلموها اربعة من الجنود الاول كان يقبلها بدون توقف والثاني كان يمص بزازها ويشفطهم ويمص رقتبها ويمص حلمات اذنيها اما عن الثالث فكان يلحس كسها ويلاعب زنبورها والرابع كان يلحس بطيزها ويدخل اصابعه بها ولقد جعلوا الجنود دعاء تشتعل اشتعالا من الهجيهان فانتصبت حلمات ثديها وبدا كهسا يسيل بماء الشهوة ولم يتركوها حتى جعلوها تقذف مرتين وهي واقفة وكانت دعاء جميلة جدا فشعرها اشقر ذهبي اللون عيناها ملونة جسمها جسم عارضة ازياء صدرها كبير وحلماتها لونهم زهري وبشرتها بيضاء اما كسها كان صغير وشفراتها جميلة وطيزها ناعمة وجميلة جدا فقال اينال اختك صارت جاهزة فامتع نفسك وامتعها فمسك الجنود وقربوا باسم من اخته وقال باسم سامحني يااختي فقالت دعاء انا مسامحتك فمسك احد الجنود دعاءبارجاعها الى الخلف وجاء اخر فكبل يديها الى الامام اما باسم فوضع احد الجنود زبه على كس اخته وكان هناك اخر خلف باسم فجاء اينال من الفتاة وقام بتقبيلها واعطى اشارته للبدء فقام الجندي الذي يمسك بزب باسم فثبته على باب كسها بقوة فجاء الجندي اللذي خلف باسم فقام بدفعه الى الامام فضغط زبه على كسها ولكنه لم يدخل بعد فدفع الجندى باسم اكثر فدخل زبه ومزق غشاء بكارته وظل الجندي يدفع باسم حتى التصق باخته بشكل كامل ودخل زبه بكامله اردات دعاء الصراخ لكنها لم تستطع بسبب تقبيل اينال لها وبدا يلعب بصدر دعاء وامسك ثديها يعصرهم بقوة حتى اهتاجت بقوة فهمس الجندي في اذن باسم قال له انت الان قد فتحتها وانقضى الامر فااما ان تنكيها وتواصل مابدات به او نحن سنقوم بفعل اللازم فقال له باسم لا ليس هناك داعي لذلك انا ساقوم بهذا الشي وبدا ينيكها بهدوء في البداية ثم بدا يرهز فيها بعنف حتى جاءت شهوة دعاء وقذفت ولكنه لم يتوقف حتى قذف منيه في داخل كسها ولم يتوقف عاد لينكيها وظل يرهز فيها ويدق كسها حتى جاءت شهوتها ثم بعد هو قذف منيه في داخل كسها ولم يخرج زبه منها حتى خرج من تلقاء نفسه بعد ان نام فاخذ الجندي باسم واجلسه واحضر له فرخين من السمك المشوي وكاسا كبيرة من العسل ممزوج بالمكسرات والكثير من الزنجبيل وبعد ان انهى باسم طعامه حتى ارغمه على شرب كاس العسل بكامله وتركه وذهب بعد ذلك اما دعاء فقد اطعموها فرخين السمك رغما عنها ثم جعلوها تشرب كاس العسل وكان ايضا فيها مكسرات وقاموا بوضع الزنجبيل مع اضافة الكثير من نبتة الجسينغ وبعد ان شربت دعاء كاس العسل تركها الجنود وذهبوا وبعد ساعة كان جسم باسم يشتعل اشتعالا فذهب الجندي اليه وامسك قضيبه بدا يلعب به حتى انتصب فاخذه الجندي وذهبا فقام ثلاثة جنود بامساك دعاء وبدوا يلسمون جسمها ويفركون ثديها ويعصرناه ويلاعبون زنبورها وكسها ويلحسون بظهرها حتى جاءت شهوتها فجاء باسم وادخل زبه في كسها وبدا ينكيها بقوة وظل ينيك فيه فناكها ثلاثة مرات وقذف بداخل كسها بكثرة وزبه مازلال منتصب فناكها للمرة الرابعة حتى قذف بداخل كسها ووقع على الارض بعد ماانهكه التعب اما دعاء فقد اغمي عليها بعد المرة الثانية من كثرة ماانتاكت ولكثرة ماقذفت واخذوهم الجنود الى غرفة وربطوهما وخرجواوفي ذلك اليوم مرت امراة بالقرب من دكان بائع الخضار فامسكها بائع الخضار وادخلهاالى غرفة داخل المحل وكان معه ابنه فقاما بتعريتها وتربطيها وكانت الامراة تصرخ بشدة ولكن صوتها كان بعيد ولايصل الى الخارج فقام بائع الخضار بتقبلها بنهم وابنه كان يلمس صدرها ويلاعبوه ويشفطه وظل يمصو حلماتها حتى انتصبا ونزل يلحس سرتها ونزل لعند كسها وادخل اصبعين في كسها وامسك زنبورها وقرصه بشدة حتى جعلها تقذف للمرة الاولى فامسك ابن بائع الخضار فادخل زبه بكامله في كسها فظل يرهز بكسها حتى قذفت للمرة الثانية وظل ينيكها حتى قذف منيه في داخلها ولكنه واصل نيكها حتى قذف للمرة الثانية وتركها فااتى ابوه بائع الخضار وادخل زبه في كسها وظل ينكيك فيها حتى قذف فيها لمرتين موالتين وتركها وبعد فترة قصيرة بدا يطرق باب الغرفة ففتح ابن بائع الخضار الباب واذ بغلام من الغلامان الزنوج الافارقه فدفع الغلام ابن بائع الخضار واغلق باب الغرفة وقال لهما اما ان تجعلوني انيكها او اقلتلكما فوافق الاب وابنه مجبرين فقال الغلام اريد طعاما فاذهبا الى جاركما بائع الشواء واحضروا من عنده الكثير منه بحيث يكفينا نحن الاربعة ثم اذهبا الى بائع العسل واحضرو مرطبان من العسل وتعالا وحين قام بائع الخضار بالاعتراض فقال له نفذ اوامري والا قتلك انت وابنك وفي الجانب المجاور كان بائع الفخار كان مثار بشدة من المنظر اللذي حدث امامه بعدماشاهد ماحدث لدعاء واخيها فاذا بشابة تمر من امامه وكانت ابنة اخته فطلب مساعدته في ترتيب بعض الاواني الفخارية في المخزن فذهبت ثم طلب بائع الفخار من عامل لديه ان يتبعه فذهبا الاثنان الى المحزن وكانت الشابة تقوم بترتيب فجاء خالها واحتضنها من الخلف وامسك يديها بقوة وطلب من عامله ان يخلع عنها ملابسها ولكنه لم يستطع فقام بقص ملابسها كلها حتى اصبحت عارية تمام امامهم فبدات الشابة بالصراخ فقام خالها بتقبيلها بقوة وقام العامل بلحس زنبورها وقرصه وادخل اصبعه في طيزها وصار يفركه فيها ثم ادخل اصبعه الثاني وصار ينيكها بااصابعه ويفرك زنبورها ويقرصه بقوة حتى جاءت شهوتها ولم يتركها العامل فقام باخراج اصابعه من طيزها وبدا يلحس خرم طيزها ويدخل لسانه في خرمها وهو مازال يفرك زنبورها ويقرصه ويلحس خرم طيزها حتى تقوس ظهرها وجاءت شهوتها للمرة الثانية فخارت قواها فترك خالها خالها فمها وتوقف عن تقبيلها وهمس في اذنها اتعلمين ياابنة اختي انك تشبهين امك عندما كانت في عمرك كما ان جسمك يشبه جسمها فاندهشت الفتاة من كلام خالها فقال له خالها لاتندهشي هكذا فمنذ ان بدات امك تبلغ وانا كنت اشاهدها وهي تستحم ولاننا فقراء لم يكن لمكان الاستحمام باب بل كان بابه عبارة عن ستارة فكنت ازيحها واراها عارية امامي وهي كانت لاتراني لان ظهرها كان لي اما وجهها بعكس ظهرها وحين كانت تقف لتليف جسمها كنت اذهب للشباك المطل على الحمام ولكنه كان يظل مغلقا ولكن بجانب حفرة في الحائط فانظر فارى صدرها الكبير وبشرتها الحنطية وعندما كانت تستدير كنت ارى كسها المنفوخ وطيزها الكبيرة فكنت اجن من منظر جسمها وعندما توفت جدتك قبل سنة من زواج امك ادركت انها فرصتي للوصول اليها وعند مرور اسبوعين على وفاة جدتك كانت في يومها تعد الطعام ثم نظفت البيت ودخلت الى الحمام لتسحم وعندما دخلت ورايتها تستحم خلعت ملابسي وانا عاري تمام واحتضتها من الخلف وقامت بدفعها الى الحائط ونزلت الى كسها بعد ماربطت كل يد الى حلقة كانت في الجدار فمسكت كسها لحسا ثم ذهبت الى زنبورها فمسكته لحسا ومصا ثم فركا وقرصا حتى اتت شهووتها ولم اترك زنبورها حتى جعلتها تقذق للمرة الثالثة وكانت قواها فككت يداها وحملتها واخدتها الى فراشي وضعتها عليه وادخلت زبي في طيزها وفتحتها ثم بدات في نيكها طوال الليل فقذفت في طيزها مرتين ثم قمت بتقيدها ونمت في الصباح حاولت امك النهوض ولكنها لم تستطع لانا مقيدة وظلت تتحرك حتى استقيظت فاقتربت منها وادخلت زبي في طيزها وظلت ارهز فيها وانا افرك زنبورها حتى قذفت ومن بعدها انا قذفت فاخدتها الى الحمام وظلت العب بجسمها وافرك بزنبورها حتى قذفت فادخلت زبي في طيزها وظليت انيكها حتى قذفت في داخل طيزها ورايتها تبكي وقالت لي كيف تفعل هذا بي وانا اختك شرفك وعرضك وهذا حرام فقلت لها نعم انك اختي والان اصبحت حبيتي فاقتربت منها وقبلتها بقوة ونهم شديد ثم اعتصرت ثديها بقوة وامص حلماتها وافركهم حتى انتصبا فتركتها فقالت لماذا فعلت هذا ايها الاحمق فامسكت رقتبها ولحستها ثم امسكت حلمة اذنيها ولحستها وتركتها فصرخت يا احمق يالك من سافل وخرجت وتركتها وظلت على هذا الحال انيكها في كل يوم ثلاثة واربع مرات ثم ابتعدت عنها لمدة اسبوعين كاملين وكانت قد جنت من الحرمان والشهوة ثم قلت لها في يوم انني قررت الزواج وان اخت صديقا لي فامسكت بثيابي فقالت لن تكون لاحد غيري الست حبيبي فقلت ولكن هذا يجوز فامسكت براسي وبدات تقبيلي بقوة ثم توقفت وقالت انا اعرف كيف اجعل هذا يجوز فعادت لتقبيلي بقوة وبنهم ثم بدات بخلع ملابسي واصبحت عاريا وامسكت بزبي ظلت تسحبه وتلعب به حتى انتصب ثم قالت ان لم تدخل هذا في داخلي ساذهب للخارج واجعل الرجال يفعلون هذا فاندهشت ثم ضحكت فقلت ان هذا اللذي تريديه له اسم وان لم تقولي اسمه فسيغضب ولن يفعل لك شي واسمه زب فاذا اردت هذا الشي قولي ادخل زبك في طيزي ونكني ولكنها لم تقول فقلت ساذهب للاستحمام وبعدها ساذهب لصديقي لاخطب اخته اليوم فصرخت امك وقالت لن تذهب اريد من زبك ان ينيك طيزي فقلت حسنا لك ماتريدين فقمت بمداعبتها وادخلت زبي في طيزها فقالت اه اه اه ادخله اكثر مااجمله من زب اريده ان يفلقني فاندهشت من كلامها وبدات تخرمش في ظهري وبعد مانكتها مرتين وقذفت بداخلها مرتين ثم ذهبت لااستحم وعند المساء ارتديت ملابسي وهممت بالخروج فامسكت بي وبدات تقبيلني وخلعت عني ملابسي وبدات تلعب بزبي وتسحبه وتلعب فيه حتى انتصب فقالت تعال نيكيني بزبك فامسكت بزبي وقربته من طيزها فادخلته وبدات بنيكها حتى الصباح ونمنا وظلينا على هذه الحال حتى تزوجت امك من ابيك فقالت الفتاة لخالها بائع الفخار لاصدق ان امي كانت هكذا فامسكها بائع الفخار وجاء العامل فرفع رجليها وبدا خالها يدخل زبه في كسها البكر وظل يغضط بزبه حتى تمزق غشاء البكارة وقبل ان تصرخ الفتاة وضع يديه على فمه ثم ادخل بكامله بكسها وظل ينيك فيها وعندما احس ان قواها خارت شال يديه عن فمها وبدا يلحس زنبورها حتى جاءت شهوتها وقذفت ولم يتركها بائع الفخار حتى ناكها مرتين وقذف بداخل كسها مرتين ثم جاء العامل وادخل زبه في كسها وظل ينيك فيها فناكها مرتين وقذف بداخل كسها مرتين وقام الاثنان عنها بعد مااغمي عليها من التعب والى هنا ينتهي الجزء الاول (ملاحظة لم اذكر اسماء شخصية بائع الفخار وعامله ولا الفتاة التي معهما كم لم اذكر شخصية بائع الخضار وابنه والمراة التي ناكوها لانها شخصيات ظهرت في القصة ولن تستمر في احداثها وهي غير مهمة فلذلك لم انشر اسماءها وشكرا



ا
يتبع
 
  • عجبني
  • الكلام ده مش عجبني
  • أتفق
التفاعلات: rafefq, Dababa, ملك البحار و 10 آخرين

هو انت هتحكي قصة محكيه​

 
تعريف الشخصيات
شريفة
محسن ممتاز
خواجه صروف
سارة
جون درالنيك
ياكوف حنانيا
عزرا
شارل سمحون
محمد رفيق
بداية القصة
عندما هاجر سليمان الهجان من دمياط الى كفر البطيخ وانتقل الى هناك واقام وكان تاجر كبير في مجال النحاس وتعرف هناك على كل من خواجه صروف وبينامين حنايا وكان كل منهما في السابعة عشر من العمر اما عائلة سليمان فكانت تتالف من زوجتيه سامية وسمية
سامية عمرها ٤٢ عاما
اولادها سليم سالم علي
سليم الكبير كان يعمل مع ابيه في الدكان
سالم كان يدرس في الكتاب واتم المرحلة الوسطى عندهم
علي كان عمره خمس سنين
سمية عمرها ٤٠عاما اولادها
لينا تزوجت في عمر السادسة عشر وذهبت مع زوجها الى المنصورة
ليلى تزوجت قبل ثلاثة اشهر وكان عمرها ١٧عاما وانتقلت مع زوجها الى الفيوم
هند اخر العنقود عمرها ١٠سنوات مع امها في المنزل
ملاحظة زواج لينا قبل زواج ليلى بثلاث سنوات وسمية تزوجت سليمان في عمر لينا ابنتها
هذه فقط المقدمة
يتبع
😂😂😂
بونتو التاريخ
 
  • عجبني
التفاعلات: Ehab Demian
هي وصلت لرأفت الهجان؟!!
 
شخصية رأفت الهجان شخصيه علم و الزج بهافى قصه جنسيه من خيال كاتب يعتبر جريمه .
 
  • عجبني
التفاعلات: rafefq و Eden 123
بلاش القصة دي لانها من الابداع السينمائى والبطولة المخابراتية العزيزة علي قلوب المصريين والعرب
برجاء الرفض
 
  • عجبني
التفاعلات: Eden 123
انا يعجبني تحوير قصص المسلسلات والافلام المعروفه لاحداث جنسيه ولكن ارفض أن يتم استخدام شخصيات لها بعد وطني وسياسي أو ديني واستخدامها بهذه الطريقة المبتذله لذلك ارجو من ادارة المنتدى حذف القصه وتنبيه الكاتب إلى عدم استخدام شخصيات وطنيه لها قيمة كبيرة في الوطن العربي ككل وليس مصر فقط واستخدام هذا الأسلوب مع مسلسلات أخرى عاديه أو افلام
 
  • عجبني
التفاعلات: Eden 123
@مرحبا للجميع عموما هي القصة احداثها غير القصة الاصلية عموما الجزء الاول عم يتحضر وعم نبدا نحط اساس اول القصة طوبة طوبة وحجر حجر بتمنى من مشرفين بتنظروا لينزل الجزء الاول ويعط
 
اريد ان اسال سوال اذا حذفنا شخصية محسن ممتاز ورافت الهجان وشريفة ومحمد رفيق ينفع هاذا السوال @لمشرفين القصص و لنقاد القصص
 
  • عجبني
التفاعلات: Ehab Demian
BASM17 اسطورة القصص
اريد ان اسال سوال اذا حذفنا شخصية محسن ممتاز ورافت الهجان وشريفة ومحمد رفيق ينفع هاذا السوال @لمشرفين القصص و لنقاد القصص
@ ناقد فني
@ مشرفين القصص
 
  • عجبني
التفاعلات: Ehab Demian
اتمنى من الادارة رفض هذة القصة لان قصة رافت الهجان لها فى قلوب كل مصرى حر شئ جميل وبلاش تلويث هذة الشخصيات المخابراتية الناجحة لو تمت هذة السخافات هيبقى دا عمل صهيونى
 
  • عجبني
التفاعلات: Ehab Demian
تم التعديل بناء علي رغبة الكانب
 
خواجه صروف
سارة
جون درالنيك
ياكوف حنانيا
عزرا
شارل سمحون
بداية القصة
عندما هاجر سليمان الهجان من دمياط الى كفر البطيخ وانتقل الى هناك واقام وكان تاجر كبير في مجال النحاس وتعرف هناك على كل من خواجه صروف وبينامين حنايا وكان كل منهما في السابعة عشر من العمر اما عائلة سليمان فكانت تتالف من زوجتيه سامية وسمية
سامية عمرها ٤٢ عاما
اولادها سليم سالم علي
سليم الكبير كان يعمل مع ابيه في الدكان
سالم كان يدرس في الكتاب واتم المرحلة الوسطى عندهم
علي كان عمره خمس سنين
سمية عمرها ٤٠عاما اولادها
لينا تزوجت في عمر السادسة عشر وذهبت مع زوجها الى المنصورة
ليلى تزوجت قبل ثلاثة اشهر وكان عمرها ١٧عاما وانتقلت مع زوجها الى الفيوم
هند اخر العنقود عمرها ١٠سنوات مع امها في المنزل
ملاحظة زواج لينا قبل زواج ليلى بثلاث سنوات وسمية تزوجت سليمان في عمر لينا ابنتها
هذه فقط المقدمة
يتبع
الجزء الاول
بدا سليمان الهجان يتعرف على الناس في كفر البطيخ وبعد فترة بسيطة اصبح من اهل البلد واثناء ذلك تعرف على جرجس وساله سليمان الهجان قال: ياجرجس انا اعرفك من مدة ولم تقل من انت ياجرجس
قال جرجرس: بما انك ياسليمان مصر جدا ان تسمع قصتي ولاني احببتك جدا واعتبرتك اخا لي ساخبرك قصتي رغم ان لاحد في كفر البطيخ يعرف قصتي الكاملة والان ياسليمان ساخبرك بقصتي فلاش باك قبل خمسين عاما كان جدي جارجريوس في اثينا يعمل خياط ولديه عدة محلات له
وفي فترة من الفترات اتى الى اثينا رجل كان على صلة بالعثمانين وكان يضغط على جدي كثيرا يريد منه اتاوة حماية لحمايتها من القراصنة الاتراك الموجودين قباله السواحل اليونانية وفي احد المرات قام هذا الشخص واسمه بيازيد باشا وهو عثماني ولكنه اخبر اهالي اثينا بان اسمه ميخائيل روفاني تاجر من المجر مقيم في فينيسا وكان يجلب بضاعة من الاقمشة الحرير وكان اسعاره زهيدة ويساعد الجميع كما قام بالتبرع للكنائس هناك وظل هذا الشخص يضايق جدي جارجيوس فقال جدي للناس : ايها الناس هذا الرجل تركي عثماني وليس تاجر وكان يطلب خوة لحماية محلاتي صدقوني فقالو الناس لجدي : لماذا تخون الرجل ياجارجيوس انت كاذب وتريد ان نخون ذلك الرجل الطيب انت فقط تحسدنا عليه وتغار منه لانه افضل منك فقال لهم جدي : و**** ليس كذلك انما هو مخادع له الف وجه ولكن عندما تكم هكذا جدي انصرف الناس وتركوه لوحده فحزن جدا على نفسه وبعد ذلك اتت زوجته هيلينا الى المحل عندي جدي وبعد مدة اتى التاجر المخادع وقال له :اين المال صحيح هل حاولت ان تجعل الناس يقومون بطردي من هنا ساريك ماذا سافعل من هذه الجميلة ياجارجيوس فقال جارجيوس: انها زوجتي فقال التاجر : اذن ساخذها بدل المال ولن ازعجك مرة اخرى وقام بسحبها خارج المحل وعندها اتى شخص وتعارك مع التاجر فقال: التاجر من انت ايها الاحمق: فقال الرجل انا ايليا ابن جارجيوس وهذه الامراة هي امي ولن اسمح لك بايذياء عائلتي ابدا فقام التاجر بامر رجاله والتحرش بالامراة ومحاولتهم لنزع ملابسها فما كان من ايليا ان قام بضرب القائد على راسه بحجر حتى مات وحين شاهدو رجال التاجر اللذين كانو خلف المحل ماحل بقائدهم تركوا الامراة اللتي كانت على وشك ان تصبح عارية تماما امامهم وقاموا باطلاق النار على ايليا حتى ارده قتيلا وبعد ذلك لاذوا بالفرار وهيلينا اصابتها صدمة عمرها رات ابنها الشاب قتيلا ولم تنطق بكلمة من الصدمة اما جارجيوس قرر بعد ان يدفن ابنه ان يغادر اثينا هربا من انتقام العثمانين وبعد دفن ابنه بثلاثة ايام قرر الذهاب الى مصر وتحديدا الى الاسكندرية فذهب الى القارب اللذي سيذهب الى الاسكندرية هو وزوجته وابنه بونسو اللذي كان عمره اقل من سنة وانطلق المركب باتجاه الاسكندرية على الجانب الاخر داهم باشا من العثمانين اسمه مراد اثينا وقام بحرق منزل جارجيوس ومحلاته وقام ايضا رجاله بحرق بعض المحلات وحرق قوراب الصيد الخاصة بالسكان وعادو العثمانيون الى استنابول مرة اخرى وتركوا المكان كانه بقعة من جهنم وبعد ذلك وصل
جارجريوس الاسكندريه وكان ولده
بونسو طفلا واقامو في الاسكندرية تعلم جارجيوس اللغة العربية مع الممارسة ومر على مجيئ جارجيوس ثمانية عشر عاما ومات جارجيوس بالسل و كان عمر بونسو ثمانية عشر عاما وكان يعمل خياط رجالي ايضا وبعد عام توفيت هيلينا ام بونسو بسبب الحمى الشديدة وتزوج بونسو من فتاة اسمها ماريا يتمية الاهل وكانت تدرس وتقيم في دير للاقباط وتعرف عليها اثناء قداس الاحد وحصل اعجاب وبعدفترة طلب خطبتها وبعد ثلاثة اشهر تم زواجهما
ظل بونسو في الاسكندرية حوالي ثلاثين عاما وفي احد الايام كان عائد بونسو هو وزوجته ماريا الى المنزل وكان في الطريق عربتان من دوريات الانكليز كان ذلك في ايام ماقبل عيد الميلاد وقامو الجنود بالتعرض لبونسو وطلب المال منه اعطاهم المال لم يتركوه وشانه طلبوا زوجته لان ماريا كانت شديدة الجمال غضب بونسو وهجم على القائد تبعهم
فما كان من الجنود ان قاموا بضربه بشدة باخمص البندقيات على راسه حتى مات وقاموا الجنود باخذ ماريا وهي تصرخ وتبكي وتستنجد ربها لعل احد يسمعها ولكن لم يسمعها احد اخذوها الى مزرعة للابقار وادخلوها الزريبة ويحاولون تقيديها بالحبال فما كان منها ان قامت بضرب احد الجنود على راسه بفخارة ماء كانت بجانبه عندما قام القائد بصفعها عدة صفعات على وجههاحتى وقعت وارتطم راسها بحجر صغير فااغمى عليها وقام القائد يسمع دقات قلبها وتاكد انها على مازلت على قيد الحياة فقاموا بااغتاصبها بعنف وتركوها بعد فترة استقيظت فوجدت نفسها عارية وعرفت انها تعرضت لل****** من قبل الجنود الانكليز وجدت زوجها على الارض مضرجا بدمه ميتا فصرخت صرخة شديدة لدرجة ان بح صوتها وعادت الى منزلها وشاهد جرجس وهي منهارة فسالها ماذا حصل لها واين اباه بونسو فقالت له: ان اباك قد قتله الظابط الانكليزي هنري وقامو بعدها بااغتاصبي بعد ما اغمى علي من الضرب المبرح واريد منك ياجرجس ان تحضر لي سلاحا كي اقتل الظابط وخرج جرجس واتى بسلاح كان لوالده في المحل وقام بعد ذلك بالذهاب الى الظابط وقال له ان امي تريدك فقال له الظابط: من هي امك فقال جرجس : المراة التي قتلتم زوجها البارحة فقلق الظابط ولكنه ذهب معه لان معه الجنود وعند وصول القائد وجنوده الى المنزل برفقة جرجس قام جرجس باحضار عصير للجنود واعطاءهم العصير وشربوه وقامو جرجس وامه باعطاء العصير للظابط ومن ثم طلبت امه ان يخبر جيرانها بانها تريدهم ان ياتوا اليها فذهب جرجس لاحضار جيرانها وعاد بعد فترة برفقة الجيران في ذلك الوقت كان الظابط هو وجنوده قد ماتو بفعل السم القاتل الموضوع في العصير واتو الجيران ودخلوا المنزل فقالت ماريا للجيران:اهلا وسهلا بكم انا اردت ان اخبركم ماحدث معي البارحة واخبرتهم ماحدث لها ولزوجها بونسو وطلبت منهم ان يدفنوه
فلاش باك:
ماريا: اسمع ياجرجس ما ساقول لك ونفذه بالحرف
جرجس:تمام انا اسمعك يا امي
ماريا:اذهب الى مزرعة الابقار وهناك ستجد خليل صديق والداك فهو هناك من بعد ان ايقظته انا صباحا عندما ذهبت الى منزله قبل ان اتي الى المنزل وهو اللذي اخذ جثة والداك الى الدير لكي تقام الصلاة على روح والداك في الكنيسة واذهب الى الكنيسة وبعدها الى حسن العطار واطلب منه سم قاتل قل له انه لقتل ظابط انكليزي وسيعطيك لانه وطني كثيرا ويكره الانكليز عودة من الفلاش باك
ماريا :الان اريد منك ياجرجس ان تسامحني على فعلي هذا
واريد من ربي ان يسامحني على فعلي هذا واعطت رسالة لابنها اقراها فيما بعد
جرجس : على ماذا اسامحك يا امي انتي لم تفعلي شيئا لي حتى اسامحك عليه انتي اغلى شخص على قلبي في هذه الدنيا
ماريا:تتكلم وهي تبكي وقبلت ابنها كثيرا وقالت له انت اغلى شخص على قلبي بعد ابيك ساذهب الان الى ربي وقالت لم اشا ان اموت هكذا ولكن بعد ماكنت طاهرة عفيفة متزوجة من رجل ابن حلال ومومن بربنا ونضيف من جوا اجا هالظابط الحقير ودنسني وجعلني قذرة بقذراته وجعلني متل بنات الليل بوسخن كان حلمي اني ضل نضيفة حتى لومات زوجي بضل نظيفة بتزوج اي لكن اللي صار هو متل واحد كان مع بنت ليل هالحياة ماتناسبني وطلعت المسدس وحطتو على راسه وضغطت وبعدها وقعت ماريا ميتة وصار جرجس يبكي والدموع ودفن ابوه وامه بنهار واحد وبعدها ضل عايش فترة لحالو بعدين قام باع البيت والمحل وحمل حالو وطلع من اسكندرية وقرر ان يبعد وبعد فترة حوالي شي شهرين راح على كفر البطيخ ولقى بيت ومحل اشتراهون وفتح محله وصار يجي زباين وصار ينعرف شوي شوي
وهي هي قصتي ياسليمان
سليمان :شو القصة هي زعلتني و****
جرجس :**** لايزعلك على محب
سليمان:شو انتي معنا ولا لا
جرجس:انا معكون عالموت
يتبع
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
اريد ان اسال سوال اذا حذفنا شخصية محسن ممتاز ورافت الهجان وشريفة ومحمد رفيق ينفع هاذا السوال @لمشرفين القصص و لنقاد القصص
من حق الكاتب انه يبدع و لكن بعيد عن الشخصيات الاعلام
ردى على سؤالك ... حزف الشخصيات الاعلام يعطيك الحق فى الكتابه
غير الاسماء و اكتب براحتك .
 
  • عجبني
التفاعلات: BASM17 اسطورة القصص
خواجه صروف
سارة
جون درالنيك
ياكوف حنانيا
عزرا
شارل سمحون
بداية القصة
عندما هاجر سليمان الهجان من دمياط الى كفر البطيخ وانتقل الى هناك واقام وكان تاجر كبير في مجال النحاس وتعرف هناك على كل من خواجه صروف وبينامين حنايا وكان كل منهما في السابعة عشر من العمر اما عائلة سليمان فكانت تتالف من زوجتيه سامية وسمية
سامية عمرها ٤٢ عاما
اولادها سليم سالم علي
سليم الكبير كان يعمل مع ابيه في الدكان
سالم كان يدرس في الكتاب واتم المرحلة الوسطى عندهم
علي كان عمره خمس سنين
سمية عمرها ٤٠عاما اولادها
لينا تزوجت في عمر السادسة عشر وذهبت مع زوجها الى المنصورة
ليلى تزوجت قبل ثلاثة اشهر وكان عمرها ١٧عاما وانتقلت مع زوجها الى الفيوم
هند اخر العنقود عمرها ١٠سنوات مع امها في المنزل
ملاحظة زواج لينا قبل زواج ليلى بثلاث سنوات وسمية تزوجت سليمان في عمر لينا ابنتها
هذه فقط المقدمة
يتبع
الجزء الاول
بدا سليمان الهجان يتعرف على الناس في كفر البطيخ وبعد فترة بسيطة اصبح من اهل البلد واثناء ذلك تعرف على جرجس وساله سليمان الهجان قال: ياجرجس انا اعرفك من مدة ولم تقل من انت ياجرجس
قال جرجرس: بما انك ياسليمان مصر جدا ان تسمع قصتي ولاني احببتك جدا واعتبرتك اخا لي ساخبرك قصتي رغم ان لاحد في كفر البطيخ يعرف قصتي الكاملة والان ياسليمان ساخبرك بقصتي فلاش باك قبل خمسين عاما كان جدي جارجريوس في اثينا يعمل خياط ولديه عدة محلات له
وفي فترة من الفترات اتى الى اثينا رجل كان على صلة بالعثمانين وكان يضغط على جدي كثيرا يريد منه اتاوة حماية لحمايتها من القراصنة الاتراك الموجودين قباله السواحل اليونانية وفي احد المرات قام هذا الشخص واسمه بيازيد باشا وهو عثماني ولكنه اخبر اهالي اثينا بان اسمه ميخائيل روفاني تاجر من المجر مقيم في فينيسا وكان يجلب بضاعة من الاقمشة الحرير وكان اسعاره زهيدة ويساعد الجميع كما قام بالتبرع للكنائس هناك وظل هذا الشخص يضايق جدي جارجيوس فقال جدي للناس : ايها الناس هذا الرجل تركي عثماني وليس تاجر وكان يطلب خوة لحماية محلاتي صدقوني فقالو الناس لجدي : لماذا تخون الرجل ياجارجيوس انت كاذب وتريد ان نخون ذلك الرجل الطيب انت فقط تحسدنا عليه وتغار منه لانه افضل منك فقال لهم جدي : و**** ليس كذلك انما هو مخادع له الف وجه ولكن عندما تكم هكذا جدي انصرف الناس وتركوه لوحده فحزن جدا على نفسه وبعد ذلك اتت زوجته هيلينا الى المحل عندي جدي وبعد مدة اتى التاجر المخادع وقال له :اين المال صحيح هل حاولت ان تجعل الناس يقومون بطردي من هنا ساريك ماذا سافعل من هذه الجميلة ياجارجيوس فقال جارجيوس: انها زوجتي فقال التاجر : اذن ساخذها بدل المال ولن ازعجك مرة اخرى وقام بسحبها خارج المحل وعندها اتى شخص وتعارك مع التاجر فقال: التاجر من انت ايها الاحمق: فقال الرجل انا ايليا ابن جارجيوس وهذه الامراة هي امي ولن اسمح لك بايذياء عائلتي ابدا فقام التاجر بامر رجاله والتحرش بالامراة ومحاولتهم لنزع ملابسها فما كان من ايليا ان قام بضرب القائد على راسه بحجر حتى مات وحين شاهدو رجال التاجر اللذين كانو خلف المحل ماحل بقائدهم تركوا الامراة اللتي كانت على وشك ان تصبح عارية تماما امامهم وقاموا باطلاق النار على ايليا حتى ارده قتيلا وبعد ذلك لاذوا بالفرار وهيلينا اصابتها صدمة عمرها رات ابنها الشاب قتيلا ولم تنطق بكلمة من الصدمة اما جارجيوس قرر بعد ان يدفن ابنه ان يغادر اثينا هربا من انتقام العثمانين وبعد دفن ابنه بثلاثة ايام قرر الذهاب الى مصر وتحديدا الى الاسكندرية فذهب الى القارب اللذي سيذهب الى الاسكندرية هو وزوجته وابنه بونسو اللذي كان عمره اقل من سنة وانطلق المركب باتجاه الاسكندرية على الجانب الاخر داهم باشا من العثمانين اسمه مراد اثينا وقام بحرق منزل جارجيوس ومحلاته وقام ايضا رجاله بحرق بعض المحلات وحرق قوراب الصيد الخاصة بالسكان وعادو العثمانيون الى استنابول مرة اخرى وتركوا المكان كانه بقعة من جهنم وبعد ذلك وصل
جارجريوس الاسكندريه وكان ولده
بونسو طفلا واقامو في الاسكندرية تعلم جارجيوس اللغة العربية مع الممارسة ومر على مجيئ جارجيوس ثمانية عشر عاما ومات جارجيوس بالسل و كان عمر بونسو ثمانية عشر عاما وكان يعمل خياط رجالي ايضا وبعد عام توفيت هيلينا ام بونسو بسبب الحمى الشديدة وتزوج بونسو من فتاة اسمها ماريا يتمية الاهل وكانت تدرس وتقيم في دير للاقباط وتعرف عليها اثناء قداس الاحد وحصل اعجاب وبعدفترة طلب خطبتها وبعد ثلاثة اشهر تم زواجهما
ظل بونسو في الاسكندرية حوالي ثلاثين عاما وفي احد الايام كان عائد بونسو هو وزوجته ماريا الى المنزل وكان في الطريق عربتان من دوريات الانكليز كان ذلك في ايام ماقبل عيد الميلاد وقامو الجنود بالتعرض لبونسو وطلب المال منه اعطاهم المال لم يتركوه وشانه طلبوا زوجته لان ماريا كانت شديدة الجمال غضب بونسو وهجم على القائد تبعهم
فما كان من الجنود ان قاموا بضربه بشدة باخمص البندقيات على راسه حتى مات وقاموا الجنود باخذ ماريا وهي تصرخ وتبكي وتستنجد ربها لعل احد يسمعها ولكن لم يسمعها احد اخذوها الى مزرعة للابقار وادخلوها الزريبة ويحاولون تقيديها بالحبال فما كان منها ان قامت بضرب احد الجنود على راسه بفخارة ماء كانت بجانبه عندما قام القائد بصفعها عدة صفعات على وجههاحتى وقعت وارتطم راسها بحجر صغير فااغمى عليها وقام القائد يسمع دقات قلبها وتاكد انها على مازلت على قيد الحياة فقاموا بااغتاصبها بعنف وتركوها بعد فترة استقيظت فوجدت نفسها عارية وعرفت انها تعرضت لل****** من قبل الجنود الانكليز وجدت زوجها على الارض مضرجا بدمه ميتا فصرخت صرخة شديدة لدرجة ان بح صوتها وعادت الى منزلها وشاهد جرجس وهي منهارة فسالها ماذا حصل لها واين اباه بونسو فقالت له: ان اباك قد قتله الظابط الانكليزي هنري وقامو بعدها بااغتاصبي بعد ما اغمى علي من الضرب المبرح واريد منك ياجرجس ان تحضر لي سلاحا كي اقتل الظابط وخرج جرجس واتى بسلاح كان لوالده في المحل وقام بعد ذلك بالذهاب الى الظابط وقال له ان امي تريدك فقال له الظابط: من هي امك فقال جرجس : المراة التي قتلتم زوجها البارحة فقلق الظابط ولكنه ذهب معه لان معه الجنود وعند وصول القائد وجنوده الى المنزل برفقة جرجس قام جرجس باحضار عصير للجنود واعطاءهم العصير وشربوه وقامو جرجس وامه باعطاء العصير للظابط ومن ثم طلبت امه ان يخبر جيرانها بانها تريدهم ان ياتوا اليها فذهب جرجس لاحضار جيرانها وعاد بعد فترة برفقة الجيران في ذلك الوقت كان الظابط هو وجنوده قد ماتو بفعل السم القاتل الموضوع في العصير واتو الجيران ودخلوا المنزل فقالت ماريا للجيران:اهلا وسهلا بكم انا اردت ان اخبركم ماحدث معي البارحة واخبرتهم ماحدث لها ولزوجها بونسو وطلبت منهم ان يدفنوه
فلاش باك:
ماريا: اسمع ياجرجس ما ساقول لك ونفذه بالحرف
جرجس:تمام انا اسمعك يا امي
ماريا:اذهب الى مزرعة الابقار وهناك ستجد خليل صديق والداك فهو هناك من بعد ان ايقظته انا صباحا عندما ذهبت الى منزله قبل ان اتي الى المنزل وهو اللذي اخذ جثة والداك الى الدير لكي تقام الصلاة على روح والداك في الكنيسة واذهب الى الكنيسة وبعدها الى حسن العطار واطلب منه سم قاتل قل له انه لقتل ظابط انكليزي وسيعطيك لانه وطني كثيرا ويكره الانكليز عودة من الفلاش باك
ماريا :الان اريد منك ياجرجس ان تسامحني على فعلي هذا
واريد من ربي ان يسامحني على فعلي هذا واعطت رسالة لابنها اقراها فيما بعد
جرجس : على ماذا اسامحك يا امي انتي لم تفعلي شيئا لي حتى اسامحك عليه انتي اغلى شخص على قلبي في هذه الدنيا
ماريا:تتكلم وهي تبكي وقبلت ابنها كثيرا وقالت له انت اغلى شخص على قلبي بعد ابيك ساذهب الان الى ربي وقالت لم اشا ان اموت هكذا ولكن بعد ماكنت طاهرة عفيفة متزوجة من رجل ابن حلال ومومن بربنا ونضيف من جوا اجا هالظابط الحقير ودنسني وجعلني قذرة بقذراته وجعلني متل بنات الليل بوسخن كان حلمي اني ضل نضيفة حتى لومات زوجي بضل نظيفة بتزوج اي لكن اللي صار هو متل واحد كان مع بنت ليل هالحياة ماتناسبني وطلعت المسدس وحطتو على راسه وضغطت وبعدها وقعت ماريا ميتة وصار جرجس يبكي والدموع ودفن ابوه وامه بنهار واحد وبعدها ضل عايش فترة لحالو بعدين قام باع البيت والمحل وحمل حالو وطلع من اسكندرية وقرر ان يبعد وبعد فترة حوالي شي شهرين راح على كفر البطيخ ولقى بيت ومحل اشتراهون وفتح محله وصار يجي زباين وصار ينعرف شوي شوي
وهي هي قصتي ياسليمان
سليمان :شو القصة هي زعلتني و****
جرجس :**** لايزعلك على محب
سليمان:شو انتي معنا ولا لا
جرجس:انا معكون عالموت
يتبع
كمل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%