مغامراتى مع زوجة ابى

[دكتور نسوانجي]

تبدأ احداث القصة فى احد الليالى بشجار بين ابي وامى كالعادة كباقى الليالى ولكن كان هذا مختلفا بالنسبة للايام السابقة التى كانت بالكلام فقط وفى هذة الليلة وصلت الى الضرب والعنف الشديد الغير مبرر فكانت امى من عيلة راقية جداا وكان والدى لا يسطتيع المساس بها خوفا من عائلتها وكان والدى احد تجار الاجهزة الكهربائية الاثرياء وقد تزوجوا بعد قصة حب لم تدم طويلا بعد الزواج و فى خلال المشاجرة طلق ابى والدتى وكانت هذة الطلقة الثالثة و الاخيرة ودخلت والدتى الى غرفتها وقد حزمت امتعتها وذهبت الى بيتها وكان لها بيتها الخاص ومن مالها لم استطع تحمل هذا فخرجت ونمت في منزل احد الاصدقاء و مكثت عنده اسبوع ولم التفت للمشاكل لاننى قد مملت منها
وكنت اعلم انها سوف تصل الى هذه المرحلة فلم اُفاجئ . بعد اسبوع اتصلت بى امى وبلغتنى بأنها طُلقت من ابى رسميا وانها سوف تنتقل الى بيتها وخيرتنى بأن اكون معها او مع ابى , فى الواقع لم اكن اهتم كثيرا فأنا انطوائى واعيش مفردا فى غرفتى ونادرا الحديث والتكلم فبلغتها انى سوف اكون معها وكانت امى لم تنجب غيرى واعتقد انكم تعلمون السبب. حان الوقت لكى اعرفكم بنفسى انا محمود فى كلية هندسة وعمرى 21 عاما كما تعلمون انى لست اجمتاعيا من
الدرجة الاولى فلم توجد لى علاقة باى فتاه وكنت اتمنى ان يكون لى علاقة مع اى فتاه وحتى لو صداقة سطحية فكنت اشاهد الافلام الاباحية بأستمرار وكنت احب ان اشاهد افلام الميلفز و المحارم وكانت تثيرنى جداا . استرمت حياتى فى بيت امى بين الدراسة و افلام البورنو و التنزة مع اصدقائى المعدودين وكاانت امى دائما خارج المنزل وفترات تصل الي اسبوع ولم اكن اعلم اين تذهب وفي الحقيقة لم اكن اسئلها عن شئ فهى كانت توفر لى المال للطعام والشراب وكل شئ وكانت امى بعمر 46 عاما ولكن كانت مهتمة بنفسها جداا وكان جمسها متوسط الحجم وطيزها بارزة الى الخلف وبزازها كانت كبيرة وجميلة واذا رايتها تحسب انها فى اواخر العشرينات فاكنت رشيقة وجميلة وكنت اتعجب دائما من ابى بان كيف تحصل على هذة الجمال والجسم وتفرط بيه بسهولة,ووالدى اسمة مؤمن السيد وكان عمرة 47 عاما صاحب عدة محلات ادوات كهربية والكترونية. بعد الطلاق بعدة اشهر اتصل بى ابى وقال لى بعد السلام : انا هتجوز بعد اسبوع وعاوزك تحضر الفرح طبعا انا صدمت وصمت لعدة ثوانى وهنأته ووعدتة بان انحضر الفرح , اعطى لى موعد ومكان الزفاف. تحدث مع امى فى امر وقالت لى : اعمل مابدالك مش فارقة معايا وذهبت الى الزفاف وهنأت ابى والتفت للعروس فلم اتعرف عليها وكانت من الثلاثينات من عمرها وعرفها ابى عليا وسلمت علي بحرارة فهنأتها وتمنيت لهم حياة سعيدة. مر ستة اشهر بعد الزفاف ورن تليفونى وكان المتصل امى فرديت فسمعت شخص يقول : تعرف مين صاحبة التليفون قولت له : انا ابنها فقال لى : والدتك توفت وهيى في مستشفى .... وقع الخبر كالصاعقة على فلم اتخيل يوم من الايام بان امى سوف ترحل عن عالمنا هذا وبكيت بشدة واتصلت على والدى بلغت له الخبر وجاء معى الى المستشفى وانتهينا من الاجرائات وتم دفنها. ورثت كثير من الاموال منها وبيتها الذى كان دائما صامتا وعندما جاء التقيرير الخاص بالطب الشرعى عملت بان امى عملت حادثة بعربيتها بسبب الافراط في شرب الكحول وعلمت ان امى كانت دخلت في حالة اكتئاب شديد بعد طلاقها من ابى واتجهت نحو شرب الخمور والملاهى الليلة.
بعد انتهاء دراستى عرضت علي ابى ان اعمل فى احد محلاتة لكى لا اشعر بالملل في بيتى فرحب ابى بى واعطى لي ادارة المحل الرئيسى فوافقت , بدأت العمل وكان ليس في الحقيقة عمل فكنت اجلس علي المكتب فقط واشرب الشاي والقهوة فقط لان ابى كان المدير الفعلى للمكان . ففى يوم من الايام جائت زوجة ابى ال المحل فلم اتعرف عليها وكانت مرتدية عباية موضحة كل تضاريس جمسها الذى اقل كلمة ان تقول عليه فتااك واجمل من جسم امى بعدة مراحل فكانت بزها كبير وواضح والطيز المثالية فرحبت بيا وتعجبت فقالت لي : انته مش عارفنى انا منال مرات ابوك يواد طبعا اندهشت وسعدت باننى شوف اشاهد هذة الطياز والابزاز مجدداا وقلت لها بخجل:معلش يا مدام منال اول مرة اشوف من ساعة الفرح ضحكت بشرمطة : مدام ايه يا واد قولى يا منال ومتخفش منى انا طيبة ومبحبش حد يزعل منى ولو احتجت حاجة منى قولى قولت : ماشي يا منال متشكر جداا وفي هذة الحظات دخل ابى ومعه بعض مستلزمات البيت وقالي لى : روح ودى الحاجات دى البيت ووصل مرات ابوك البيت وتعال بسرعة عشان عاوز اعرفك علي حاجات جديدة في الشغل قلت : ما تخلى حد من العمال يودى الحاجة للبيت وخلاص قال : ومرات ابوك مين هيوصلها ردت منال : يلا محمود بلاش الكسوف ده منى قلت: حاضر , عدنا للبيت الذى يسكن فيه ابى وزوجتة فعندما وصلنا باب المنزل صعدت منال امامى علي السلم ورايت امامى منظر الارداف وهى تتحرك ومنال ترفع العباية فارى رجليها ناصعة البياض وكان هذا كفيل بان يقف زبى ويبرز من البنطلون وعندما صعدنا الى الدور الثالث كنت مثار لدرجة كبيرة فلم ارى فى حياتى مثل هذا الجسم فنظرت لى منال وقالت : اتفضل ونظرت علي بنطالى وابتسمت بشرمطة ودخلت الشقة وقالت لى : استنى اعملك كوباية شاي فرفضت بشدة ولكنها اصرت وبررت بأنها تريد التعرف علي اكثر فدخلت المطبخ ثم دخلت غرفتها وكنت منتظرها وقلقا من ابى ليلاحظ تاخرى فتح الباب ورايتها...................
اتمنى يكون الجزء من الاول عجبكم واى حد من حضراتكم عند نقد او اقتراح يا ريت يسيب رد لانها اول قصة ليا وشكراا للجميع