- إنضم
- 16 أبريل 2024
- المشاركات
- 146
- مستوى التفاعل
- 241
- نقاط
- 1,560
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- aswan
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
فى ليلة ليست كمثل اليالى التى مررت بها ليلة لن اقول سوداء او ليلية مثل غيرها تواردت خواطرى كلها وكانها فيلم بالصور المتحركة البطيئة والمتسارعة احيانا
تزكرت كل هذه الاحداث فى هذه الللة بكاء امى وعنف ابى الغير مبرر زلكنه كان حنان ولكن بدرجة عاية من القسوة عندما اخطائت فى حق نفسى وحق اسرتى وهذا ليس عتاب للنفر على قدر ما هو قرار قد يكون صائب
فى البدايات التى رفعت عن نفسى فيها الخجل خوفا من الفضيحة بدائت حكايتى عندما ارتدت الجامعة التى دخلتها رغم حبى لها وكرهى لقريتى التى تربيت فيها ولم اكن هذه الانسانة الصابرة ولكنى تفاجئت انى كنت فى برائة لا يعلم عنها احد شىء
فى صغريى كنت البنت المكافحة فى حياتى وكنتن لاخوتى الصغار امهم الثانية وكنت اتمنى ان افرح مثل الجميع وان يكون لى بيتى السعيد ولكن نشائتى التى تربيت فيها وكنت اعتقد انها خطاء ولكنها كانت الامان ومازالت
نعود الى حياتى الجامعية التى ارتدتها وكنت المتفوقة فيها رغم صغريى وحبى لها كانت اول حب لى فيها ولم اكن اعلم معنى الحب بعد صدمتى فى ابن خالى الذى لعب بى وبمشاعرى وحبى وقلبى البرئى
بدائت حياتى عندما
اشتريت اول تليفون اندرويد وتابعت كل شىء على النت وكان اهلى جميعا يعتقدون انى الفتاة البريئة التى لا تخطى ولن تقع فى الخطاء ولكن لوحدتى وضعفى وغلبة نفسة وشهوتى التى ادت الى انحرافى بدائت من الفيس بوك واكنت اتحدث مع الغرباء ومنهم من تعلقت بهم تعلق مميت واكنت انشر لهم صور صدرى واتمتع بتعليقاتهم وهذا ما دفعنى الى التخيل المميت وممارسة كل الافعال الشاذة التى تخطر ببال اى انسان وكانت فى الظاهر هى الفتاه البريئة الجميلة ولكن فى الحقيقة كانت متعتى فى معصيتى وذادت هذه الاشياء عند تعلقى بزملاء الجامعة وزملاء العمل
وهنا كانت البدايات التى تتوالى عليا احدثهم من ايميلات فيك واناقشهم من خلف الجدار الوهمى وانا استرق من سمعهم ولكن فى الحقيقة اصبحت محترفة ممثلات الجنس والسكس فون واكنت لا اهداء ابداء حتى مع وسادتى التى افرغ فيها شهوتى وهنا كانت نهايتى تلبسى بشيطان الشهوة التى كلما قررت الابتعاد اعادنى اليها مرة اخرى ومن المصائب التى مررت بها مع نفسى ان بعت اكثر من صورة لى الشخصية وهنا كانت الطامة ومنهم من عرفنى واستغلنى اسواء استغلال ولا استطيع الرجوع او الازلال الى ان انهرت فى احد المرات اثناء مماسة الجنس على المواقع الاباحية وكانت معصيتى جنتى
وكنت كلما اردت العودة الى نفسى والى سجادتى اعود اسواء من الاول حتى افرغ رغباتى الدفينة واعتقدت انى الى الان مستورة ولن افضح مرة اخرى
واسؤاهم عندما افتضحت فى العمل مع زميل لى واقول زميل ولكن فى الاصل كان من اشياطين الذين التفو حولى
وفى سوداء الليل ادو ربى ان ينجينى وكانى انادى شيطانى فياتى من يستغلنى على الهاتف مرة اخرى وارضخ وازل نفسى لاهوائى وامارس الجنس بعنف
وبعد مرور الفضيحة بسلام لم استطع الاستمرار فى العمل فما كان منى الى ان تزوجت من رجل بخيل المشاعر والاحاسيس حتى اعوض ما فاتى ولكن كانت الاسواء فى حياتى ولم يتركنى شيطانى حتى استنفذ منى الحياة الجميلة التى كنت ارسمها فى خيالى ورهانى على ان اعود الى نفسى مرة اخرى انهارت كل قواى عندما اعتدى على محرم من محارم من اسميته زوجى ولكن لم يكن الا وكانه عقاب لى من السماء على تفريطى فى زاتى وها انا استسلم مرة اخرى اى نزواتى حت تم ابتزازى وتجريدى من حياتى كلها واصبحت فى وجه نظرى رخيصة بال قيمة مومس فى نظر احدهم وانا ابكى جدران حجرتى فى سوداء ليللى الى ان اعود الى ادارجى مرة اخرى
واسوائهم على الاطلاق بعد طلاقى من هذا المعتوه الذى لم يرحمنى او يعوضنى الا بعد مزلة وازلال واخذ منى كل ما املك من اموالى ومن جسدى الذى اهاننى عليه
وكما قلت الوا بكاء امى يصدى فى اذنى هل انا مخطئة واخذت اجول ولاتجول لعلى اعواد الى حياتى مرة اخرى واصطدم بالواقع بعد طلاقى من زوج بخيل المشاعر والجنس بعدما وهبت له كل ما املك من نفسى ومن مالى ولكن وكانه عقاب السماء على ما اقترفت من معاصى ولكنى مازلت قادرة على العودة الى نفسى
اتمنى من لى الدعاء
وكانها احزان المقبرة
يا نفسى اعيدى الى نفسى الطيبة اعيدى لى نفسى وليس معصيتى التى دمرتنى اعيدى الى الروح الجميلة ممع من ارجو له الدوام والحب والعفة يا نفسى افيقى هل من رجوع
تزكرت كل هذه الاحداث فى هذه الللة بكاء امى وعنف ابى الغير مبرر زلكنه كان حنان ولكن بدرجة عاية من القسوة عندما اخطائت فى حق نفسى وحق اسرتى وهذا ليس عتاب للنفر على قدر ما هو قرار قد يكون صائب
فى البدايات التى رفعت عن نفسى فيها الخجل خوفا من الفضيحة بدائت حكايتى عندما ارتدت الجامعة التى دخلتها رغم حبى لها وكرهى لقريتى التى تربيت فيها ولم اكن هذه الانسانة الصابرة ولكنى تفاجئت انى كنت فى برائة لا يعلم عنها احد شىء
فى صغريى كنت البنت المكافحة فى حياتى وكنتن لاخوتى الصغار امهم الثانية وكنت اتمنى ان افرح مثل الجميع وان يكون لى بيتى السعيد ولكن نشائتى التى تربيت فيها وكنت اعتقد انها خطاء ولكنها كانت الامان ومازالت
نعود الى حياتى الجامعية التى ارتدتها وكنت المتفوقة فيها رغم صغريى وحبى لها كانت اول حب لى فيها ولم اكن اعلم معنى الحب بعد صدمتى فى ابن خالى الذى لعب بى وبمشاعرى وحبى وقلبى البرئى
بدائت حياتى عندما
اشتريت اول تليفون اندرويد وتابعت كل شىء على النت وكان اهلى جميعا يعتقدون انى الفتاة البريئة التى لا تخطى ولن تقع فى الخطاء ولكن لوحدتى وضعفى وغلبة نفسة وشهوتى التى ادت الى انحرافى بدائت من الفيس بوك واكنت اتحدث مع الغرباء ومنهم من تعلقت بهم تعلق مميت واكنت انشر لهم صور صدرى واتمتع بتعليقاتهم وهذا ما دفعنى الى التخيل المميت وممارسة كل الافعال الشاذة التى تخطر ببال اى انسان وكانت فى الظاهر هى الفتاه البريئة الجميلة ولكن فى الحقيقة كانت متعتى فى معصيتى وذادت هذه الاشياء عند تعلقى بزملاء الجامعة وزملاء العمل
وهنا كانت البدايات التى تتوالى عليا احدثهم من ايميلات فيك واناقشهم من خلف الجدار الوهمى وانا استرق من سمعهم ولكن فى الحقيقة اصبحت محترفة ممثلات الجنس والسكس فون واكنت لا اهداء ابداء حتى مع وسادتى التى افرغ فيها شهوتى وهنا كانت نهايتى تلبسى بشيطان الشهوة التى كلما قررت الابتعاد اعادنى اليها مرة اخرى ومن المصائب التى مررت بها مع نفسى ان بعت اكثر من صورة لى الشخصية وهنا كانت الطامة ومنهم من عرفنى واستغلنى اسواء استغلال ولا استطيع الرجوع او الازلال الى ان انهرت فى احد المرات اثناء مماسة الجنس على المواقع الاباحية وكانت معصيتى جنتى
وكنت كلما اردت العودة الى نفسى والى سجادتى اعود اسواء من الاول حتى افرغ رغباتى الدفينة واعتقدت انى الى الان مستورة ولن افضح مرة اخرى
واسؤاهم عندما افتضحت فى العمل مع زميل لى واقول زميل ولكن فى الاصل كان من اشياطين الذين التفو حولى
وفى سوداء الليل ادو ربى ان ينجينى وكانى انادى شيطانى فياتى من يستغلنى على الهاتف مرة اخرى وارضخ وازل نفسى لاهوائى وامارس الجنس بعنف
وبعد مرور الفضيحة بسلام لم استطع الاستمرار فى العمل فما كان منى الى ان تزوجت من رجل بخيل المشاعر والاحاسيس حتى اعوض ما فاتى ولكن كانت الاسواء فى حياتى ولم يتركنى شيطانى حتى استنفذ منى الحياة الجميلة التى كنت ارسمها فى خيالى ورهانى على ان اعود الى نفسى مرة اخرى انهارت كل قواى عندما اعتدى على محرم من محارم من اسميته زوجى ولكن لم يكن الا وكانه عقاب لى من السماء على تفريطى فى زاتى وها انا استسلم مرة اخرى اى نزواتى حت تم ابتزازى وتجريدى من حياتى كلها واصبحت فى وجه نظرى رخيصة بال قيمة مومس فى نظر احدهم وانا ابكى جدران حجرتى فى سوداء ليللى الى ان اعود الى ادارجى مرة اخرى
واسوائهم على الاطلاق بعد طلاقى من هذا المعتوه الذى لم يرحمنى او يعوضنى الا بعد مزلة وازلال واخذ منى كل ما املك من اموالى ومن جسدى الذى اهاننى عليه
وكما قلت الوا بكاء امى يصدى فى اذنى هل انا مخطئة واخذت اجول ولاتجول لعلى اعواد الى حياتى مرة اخرى واصطدم بالواقع بعد طلاقى من زوج بخيل المشاعر والجنس بعدما وهبت له كل ما املك من نفسى ومن مالى ولكن وكانه عقاب السماء على ما اقترفت من معاصى ولكنى مازلت قادرة على العودة الى نفسى
اتمنى من لى الدعاء
وكانها احزان المقبرة
يا نفسى اعيدى الى نفسى الطيبة اعيدى لى نفسى وليس معصيتى التى دمرتنى اعيدى الى الروح الجميلة ممع من ارجو له الدوام والحب والعفة يا نفسى افيقى هل من رجوع