NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

محمد 2050

نسوانجى متقحرط
عضو
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
33
مستوى التفاعل
27
نقاط
3
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
انا عامر اعيش فى احدى المدن الساحلية شاب ثلاثينى امارس الرياضة واهتم بمظهرى ونظافتى الشخصية وهذه قصتى التى تذوقت فيها طعم الحب الحقيقي لاول مرة ولم اكن اتوقع يوما ما ان اكون عاشقا لهذه الدرجة
تبدا حكتيتى حين سمعت صوت الهاتف الخاص بى يعلن عن رقم اختى الصغيرة اسماء تتصل بى واختى اسماء اصغر منى بخمس سنوات وقد تزوجت بشاب فى بلدتنا الريفية الصغيرة وهى فتاة بيضاء جميلة وبرغم نشاتها فى بيت ريفي الا انها كانت تتابع ما يناسسبها من خطوط الموضة الحديثة فى كانت فى قمة الاناقة ولها بزاز متوسطة الحجم رائعة كانها قطعتين من الجيلى تهتز كلما قررت التحرك هتهتز معها شهوات اعتى الرجال وجسم مرسوم رائع وطيز بارزة متوسطة الحجم كانها تعلن عن انوثة طاغية وبشرة بيضاء يغلب عليها الحمرة كانت اذا مسكت يدها برقة تترك يدى اثارها عليها من شدة بياضها ولا اخفى عليكم قبل انتقالى من بيت العائلة من اجل العمل كنت اتسلل ليلا لانظر الى مفاتن جسمها اثناء النوم واذهب الى الحمام لاتناول كلوتها واشم رائحة كسها التى كانت تتفوق على اقوى عطور الارض واذهب مع الرائحة الرائعة فى خيالاتى وانا اداعب زبرى حتى تنفجر منه حمم شهوتى وانا اتخيل انى حصلت على هذه الحورية الرائعة التى انتقلت لتوها من الجنة لتصبح معنا فى الارض كان حلم لدى منذ الطفولة ان اتزوج امرأة بجمال اختى اسماء ولكن هيهات ان اجد وطبعا نظرا للتقاليد فى مجتمعاتنا الريفية لم اتمكن من الحصول على جسم اختى التى طالما زارتنى فى احلامى
تناولت هاتفى سريعا لاسمع صوتها الرقيق وهى تجيبنى بحزن ايوة ياعامر انا ومحمود (زوجها) اتخانقنا ينفع تيجى تاخدنى اقعد عندك كام يوم وبالطبع اجبتها تنورى ياقلب اخوكى ده بيتك انا جاى حالا
ارتديت ملابسى سريعا وذهبت الى سيارتى وادرتها فى الطريق الى بلدتنا التى لا تبعد كثيرا عن المدينة التى اعيش بها وححين التقيت باختى تفاجأت بالذى رايتها ....
الى اللقاء فى الحلقة التالية
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق المحارم الاول, ميدو الجنتل, Alwnsh و 3 آخرين
انا عامر اعيش فى احدى المدن الساحلية شاب ثلاثينى امارس الرياضة واهتم بمظهرى ونظافتى الشخصية وهذه قصتى التى تذوقت فيها طعم الحب الحقيقي لاول مرة ولم اكن اتوقع يوما ما ان اكون عاشقا لهذه الدرجة
تبدا حكتيتى حين سمعت صوت الهاتف الخاص بى يعلن عن رقم اختى الصغيرة اسماء تتصل بى واختى اسماء اصغر منى بخمس سنوات وقد تزوجت بشاب فى بلدتنا الريفية الصغيرة وهى فتاة بيضاء جميلة وبرغم نشاتها فى بيت ريفي الا انها كانت تتابع ما يناسسبها من خطوط الموضة الحديثة فى كانت فى قمة الاناقة ولها بزاز متوسطة الحجم رائعة كانها قطعتين من الجيلى تهتز كلما قررت التحرك هتهتز معها شهوات اعتى الرجال وجسم مرسوم رائع وطيز بارزة متوسطة الحجم كانها تعلن عن انوثة طاغية وبشرة بيضاء يغلب عليها الحمرة كانت اذا مسكت يدها برقة تترك يدى اثارها عليها من شدة بياضها ولا اخفى عليكم قبل انتقالى من بيت العائلة من اجل العمل كنت اتسلل ليلا لانظر الى مفاتن جسمها اثناء النوم واذهب الى الحمام لاتناول كلوتها واشم رائحة كسها التى كانت تتفوق على اقوى عطور الارض واذهب مع الرائحة الرائعة فى خيالاتى وانا اداعب زبرى حتى تنفجر منه حمم شهوتى وانا اتخيل انى حصلت على هذه الحورية الرائعة التى انتقلت لتوها من الجنة لتصبح معنا فى الارض كان حلم لدى منذ الطفولة ان اتزوج امرأة بجمال اختى اسماء ولكن هيهات ان اجد وطبعا نظرا للتقاليد فى مجتمعاتنا الريفية لم اتمكن من الحصول على جسم اختى التى طالما زارتنى فى احلامى
تناولت هاتفى سريعا لاسمع صوتها الرقيق وهى تجيبنى بحزن ايوة ياعامر انا ومحمود (زوجها) اتخانقنا ينفع تيجى تاخدنى اقعد عندك كام يوم وبالطبع اجبتها تنورى ياقلب اخوكى ده بيتك انا جاى حالا
ارتديت ملابسى سريعا وذهبت الى سيارتى وادرتها فى الطريق الى بلدتنا التى لا تبعد كثيرا عن المدينة التى اعيش بها وححين التقيت باختى تفاجأت بالذى رايتها ....
الى اللقاء فى الحلقة التالية
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
كمل وماتتاخر
 
وقفنا فى الحلقة السابقة عندما رايت اختى اسماء وقد سعقت حين رايت اثار ضرب قاس على وجهها وحينها اشتعل الغضب براسى ونزلت من السيارة وتوجهت الى بيت محمود زوجها لاقوم بضربه الا انها وقفت امامى وقالت لى عشان خاطرى بلاش ماتطلعلوش صعقت من طلبها وقولت لها بعد هذا الضرب تدافعين عنه قالت لى لا بل انى اخاف عليك انه سكرانا وليس فى وعيه واخذت تحاول تهدئتى لم يكن امامى وقتها الا ان اخذ يديها برفق بين يدى واقبلها واقول لها لا تخافى ياست البنات انا بجوارك وركبنا السيارة وتحركنا لنذهب سويا الى البيت وانا فى طريقى الى البيت دخلنا الى السوبر ماركت لشراء بعض الاطعمة والمشروبات التى قد نحتاجها خلال الايام القادمة فانا مثل كل رجل اعزب اغلب طعامى اطلبه من احدى المطاعم القريبة ووصلنا اخيرا الى البيت وبمجرد وصولنا وجدتها تنهار من البكاء فلم اشعر الا وهى بين احضانى وانا اربت على ظهرها واضمها الى صدرى واقبل جبينها بعد لحظات طال الحضن بيننا وقد كانت دموعها قد جفت وبدات استشعر رائحتها ولين جسمها المرمرى الجميل وانا اضمها لتكون وكانها جزء قد غادر صدرى وعاد اليه مجددا وهى ايضا كانت مستكينة داخل حضنى ويديها على صدرى بعد لحظات فوجات بيدها تتحرك على صدرى برفق وكانها تشعل فتيل الانفجار فى جسدى كله رعشة خفيفة انتابت جسمى كله وجدتنى اجزبها من خصرها الناعم الى حضنى وانا احرك يدى برفق على خصرها وقد انتفض زبرى معلنا هيجانه وانا لا يستطيع الاستمرار حاولت الخروج من الموقف فقلت لها ماتخافيش طول مانا عايش ردت برقة وقالت عمرى ماخاف وانت جمبى ياسيد الرجالة اشعلت كلمتها شهوتى اكثر وجدتنى احرك يدى الى ذقنها وارفع وجهها قليلا لانظر الى وجهها الجميل الرائع من شفتين كالكريز وعيون سوداء واسعة وبياض مكتسى بحمرة وجدتها صارت تتنفس بسرعة عرفت انها ايضا قد تملكتها الشهوة وشعرت بانفاسها تقترب وتلامس وجهى ووجهها يقترب قليلا وانا ايضا احاول الاقتراب وقد اعلنت اجسامنا انها تريد الدخول فى معركة تهدئ من شهواتنا لم اكن اشعر بجسدى وانا محتضنها بشدة ويدى تعتصر خصرها وزبرى مستقر فى بطنها وكانه حفر لنفسه بيتا وظل الوضع بيننا على هذا الحال لحظات من استنشاق انفاس بعضنا البعض وشفتينا يقتربان قليلا بقليل وهى مستقرة بيتدن احضانى الى ان ......
الى اللقاء فى الحلقة القادمة
منتظر ردودكم الى بتشجعنى انى اكمل مع احترامى وحبى ♥️🌹
 
  • عجبني
التفاعلات: شاب نييك و ليلي احمددد
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحلقة الثالثة
اقتربت شفايفى من شفايف اختى اسماء وانفاسها المتسارعة تملا وجهى واتنشقها كما تتنشق رائحة الزهور فى ايام الربيع كانت رائحة انفاسها اجمل من اى زهرة على وجه الارض وفى لحظة واحدة وهى مستقرة بين احضانى دق جرس الهاتف الخاص بى وجدتها خرجت من احضانى سريعا ونظرت الى الهاتف وجدتها امى دار بينى وبين امى حوار قصير تسال فيه عن ما حدث بين اختى وزوجها فحكيت لها انه قام بضربها وانها لن تعود اليه مرة اخرى قالت لى خلى بالك من اختك وانا يومين كده واجيلكم لانها كانت تعانى من اثار عملية جراحية فى العمود الفقرى ولهذا لم تلجا لها اختى وبينما انا مستمر فى المحادثة مع امى كانت اختى دخلت الحمام بعد ان اغلقت الهاتف مع امى قمت وتوجهت الى الحمام وقمت بالطرق على الباب سمعت صوتها الرقيق من الداخل تقول ثوانى ياعامر هاخد دش من السفر بس وخارجة فقلت لها براحتك ياحبيبتى وانتظرت لحظات امام التليفزيون الذى لم اشاهد منه شيئ بل استغرقت فى خيالاتى اختى التى طالما عشقتها بجوارى لا استطيع الانتظار حتى اضمها مرة اخرى الى احضانى واشعر بانفاسها والتقط شفتيها الجميلتين لاحتضنهم بشفتى وامصهم برفق ورومانسية وانا اداعب جسدها باطراف اناملى وامرر اصابعى بين فلقتى بزازها المرمرية واداعب فلقتى طيزها وشفرات كسها وانا التهم شفتيها بشفتى واستغرق فى مصهم برفق واحرك شفتى على دقنها ورقبتها وصدرها الى انا تصل الى حلماتها الوردية التى كنت اراها من ثقب باب الحمام حين كلنت تذهب للاستحمام وامص حلمات بزازها برفق وانتقل من الحلمة اليمين الى اليسار واستغرق فى المص والرضاعة وهى تشهق بجنون وقد احتويتها بالكامل داخل احضانى وانزل بلسانى الى بطنها المشدود الابيض الجميل واداعب سرتها بلسانى واحركه على بطنها ذهابا وعودة مرة بعد مرة الى ان اصل بين فخذيها الرائعتين واقبلها من فخذيها والتهمهم الى انا اصل الى كسها واستنشق رائحته وهى تتاوه وتشهق من المتعة وادك انفى بين شفرات كسها لاستنشق عسلها واسحب الكلوت الخاص بها باسنانى لينقطع وادخل شفتى الى شفرات كسها لاطبع عليه قبلة ملتهبة وانا الحس كسها بلسانى وادخله فى كسها واحركه فى الداخل والتهم شغرات كسها بشفتى واقبله وامصه برفق وهى تضغط على راسى بيديها وتلعب فى شعرى بقوة واستمر فى اللحس والتقبيل لكسها الرائع
استغرقت فى الخيالات ولم اشعر بنفسى وقد اخرجت زوبرى من ملابسى واقوم باللعب فيه ومحاولة الاستمناء قطع صوت باب الحمام خيالاتى وقد خرجت من الحمام نظرت الى وانا ممسك بزوبرى بيدى وما ان راته حتى شهقت وابتعدت سريعا الى الغرفة
دقائق مرت وانا محرج ان اقوم للتحدث معها وهى داخل غرفة النوم لحظات من الصمت مرت وكانها عام كامل الى ان قطع الصمت صوت باب الغرفة ينفتح ليعلن عن خروجها من الغرفة شعرت بالقلق من رد فعلها بعد ان راتنى وانا استمنى هل هى ايضا تشاركنى الاحساس وتريدنى كما اريدها ام انى بالنسبة لها مجرد اخ ولحظات العشق التى مرت بعد وصولنا ما هى الا لحظة ضعف مرت بها وستقوم بمعاتبتى على تصرفى هذا
هذا ماسنعرفه فى الحلقة الرابعة مع احترامى وحبى
انتظرونى 🌹♥️
 
  • عجبني
التفاعلات: كسموت و شاب نييك
سانتظر رايكم فى القصة وتوقعاتكم قبل ان انشر الحلقة الرابعة مع تحياتى 🌹♥️
 
  • عجبني
التفاعلات: talredo
جميلة كمل وادمج
 
انا عامر اعيش فى احدى المدن الساحلية شاب ثلاثينى امارس الرياضة واهتم بمظهرى ونظافتى الشخصية وهذه قصتى التى تذوقت فيها طعم الحب الحقيقي لاول مرة ولم اكن اتوقع يوما ما ان اكون عاشقا لهذه الدرجة
تبدا حكتيتى حين سمعت صوت الهاتف الخاص بى يعلن عن رقم اختى الصغيرة اسماء تتصل بى واختى اسماء اصغر منى بخمس سنوات وقد تزوجت بشاب فى بلدتنا الريفية الصغيرة وهى فتاة بيضاء جميلة وبرغم نشاتها فى بيت ريفي الا انها كانت تتابع ما يناسسبها من خطوط الموضة الحديثة فى كانت فى قمة الاناقة ولها بزاز متوسطة الحجم رائعة كانها قطعتين من الجيلى تهتز كلما قررت التحرك هتهتز معها شهوات اعتى الرجال وجسم مرسوم رائع وطيز بارزة متوسطة الحجم كانها تعلن عن انوثة طاغية وبشرة بيضاء يغلب عليها الحمرة كانت اذا مسكت يدها برقة تترك يدى اثارها عليها من شدة بياضها ولا اخفى عليكم قبل انتقالى من بيت العائلة من اجل العمل كنت اتسلل ليلا لانظر الى مفاتن جسمها اثناء النوم واذهب الى الحمام لاتناول كلوتها واشم رائحة كسها التى كانت تتفوق على اقوى عطور الارض واذهب مع الرائحة الرائعة فى خيالاتى وانا اداعب زبرى حتى تنفجر منه حمم شهوتى وانا اتخيل انى حصلت على هذه الحورية الرائعة التى انتقلت لتوها من الجنة لتصبح معنا فى الارض كان حلم لدى منذ الطفولة ان اتزوج امرأة بجمال اختى اسماء ولكن هيهات ان اجد وطبعا نظرا للتقاليد فى مجتمعاتنا الريفية لم اتمكن من الحصول على جسم اختى التى طالما زارتنى فى احلامى
تناولت هاتفى سريعا لاسمع صوتها الرقيق وهى تجيبنى بحزن ايوة ياعامر انا ومحمود (زوجها) اتخانقنا ينفع تيجى تاخدنى اقعد عندك كام يوم وبالطبع اجبتها تنورى ياقلب اخوكى ده بيتك انا جاى حالا
ارتديت ملابسى سريعا وذهبت الى سيارتى وادرتها فى الطريق الى بلدتنا التى لا تبعد كثيرا عن المدينة التى اعيش بها وححين التقيت باختى تفاجأت بالذى رايتها ....
الى اللقاء فى الحلقة التالية
روعه اسلوبك جميل يقترب من الواقعيه
 
قصة جميلة .
لكن لا تسقط في الممارسة المبتذلة .
اعطها طابع الوقعية .
اكمل .
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%