NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
552
مستوى التفاعل
1,243
نقاط
2,546
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل


مكاني هو الأول في الصف. كنت أحب أن أكون الأول ولهذا كنت أختار المقعد الأول دائماً, ولا أدري ان كان هذا من حسن حظي أم ماذا لأن المقعد الأول هو الذي غير حياتي للأبد.

لا أخفي بأنني كنت دوماً معجباً بمدرس اللغة العربية, قامته, بنيته, أناقته, حديثه وكل شئ فيه كان يسحرني. ولكنني لم أفكر حينها بأنه ربما سأقع في حبه, بل كان شعوري -أو هكذا كنت أشعر- تجاهه شعور احترام بين طالب واستاذه.

في أحد الأيام أشار الي بأن أقوم وأجيب على بعض الأسئلة, تلعثمت في الإجابة وما أن رآني أتلعثم حتى اقترب مني وهمس في اذني وبصوت خافت اجلس وقابلني بعد الدرس.

انتهى الدرس سريعا ورحت مسرعاً خلفه لأعرف ما يريده مني, استوقفني قبل الوصول الى غرفة المدرسين وقال لي بأن مستواي الدراسي قد انخفض ويجب عليك الاستعانة بأحد من أهلك ليقوم بتدريسك في البيت. استغربت ما قاله لي ولكنني أجبته بأن أهلي ليس لديهم المعلومات الكافية في اللغة العربية. وكأنه كان مستعداً لسماع جوابي, فقال: إذاً فلتأتي لبيتي وأنا سأقوم باعطائك دروساً اضافية للمساعدة برفع مستواك, تعال اليوم في الساعة الخامسة مساءاً الى هذا العنوان. وقام باعطائي عنوانه وذهب.

ذهبت وبيدي كراسة قواعد اللغة العربية ودفتر للمسودة وفي تمام الساعة الخامسة الا ربع كنت أمام باب منزله, ضغطت على زر الجرس وبعد لحظات خرج مرحبا بي وقال تفضل واجلس هنا, دلني على الطريق الى غرفة الجلوس وجلست على مائدة كبيرة حيث أشار لي. وبعد حوالي خمسة دقائق جاء وجلس بجانبي وقال لي سندرس من البداية فوافقت طبعا.

بعد خمس دقائق تقريبا من بداية شرحه للمادة أحسست بدبيب خفيف على قدم رجلي المحاذي له فرجعت للوراء قليلاً لأرى, فأمسك بيدي وقال لا عليك ولا تهتم.

أخذت الأفكار والوساوس تكبر في رأسي, مالذي يجري... حتى أحسست برعشة تسري بجسدي كله... رعشة لذة ممزوجة بالخوف والأفكار. نظرت فاذا يده تتلمس فخذي بكل رقة ولكن اللمسة الرقيقة تستحيل الى بركان في داخلي. هممت بالهرب ولكنني احببت الشعور الخفي فما كان مني الا أن أغمضت عيني. فراحت يده تصعد وتصعد الى أن تلامست بصدري وأخذت تدخل الى داخل قميصي باحثة على حلماتي الصغيرة.

لا أدري ماذا اعتراني ولكنني لم أكن أستطيع الحراك, كنت مشلولاً ولكنه شلل شهوة تسير عبر جسمي. أخذ بنزع قميصي وما أن أكمل ذلك حتى أحسست بدفئ غريب يلاعب حلمتي اليمنى, شعرت حينها أنني أحلق بين الغيوم من النشوة فقمت أطلق الآهات لا ارادياً.

فجأة توقف وقال لي هل أنت مستعد للذهاب لغرفة النوم. آه وهل هناك شك, هذا ما كان يجول بخاطري ولكنني أجبته بإيمائة قبول من رأسي فقط لأنني لم أكن أقوى على الكلام.

حملني بين يديه وذهب بي الى غرفة النوم ووضعني على السرير وبدأ بنزع بقية ملابسي وهو يتلمس ويقبل ما يقابل من جسمي. حتى إذا فرغ من ملابسي فقام بنزع ملابسه كلها واستلقى بجانبي مقبلاً ومفاخذاً, و كلما تحرك قليلاً أحس بشئ صلب وحار يلامس فخذي فما يلامسه حتى أكاد أن أدخل في حالة غيبوبة من النشوة. بعد قليل أخذ يتحسس مؤخرتي ويدلكها. وأحسست بأحد أصابعه وهو يحاول ايلاجه في فتحتي, فما أن أحسست بذلك حتى خرجت آه قوية وعفوية من داخلي وكسرت الصمت الذي كان لا يسمع منه سوى الآهاة والتنهدات الهامسة وأصوات تقبيله لي ولجسمي. وبعدها أحسست بدفئ جميل قرب فتحة شرجي فأدركت بأنه سيدخل قضيبه فيّ. قال حينها وهو يقترب من رأسي سأدخله الآن فحاول الاسترخاء.

أحسست به وهو يدخله وما أن أدخله كله حتى توقف عن الحركة وسألني بكل حنين الدنيا هل أنا مرتاح أم لا. حينها لم أكن أستطيع الإجابة لأنني كنت غارقاً في بحر من اللذة والشهوة التي لم ترتوي بعد. أردت قول نعم ولكنني لم أستطع وخرجت آه خفيفة وهي جميع ما استطعت قوله بعد محاولاتي لاستجماع طاقتي التي سلبها مني. فبدأ بمضاجعتي خفيفاً وأنا لا أستطيع كبح تأوهاتي. وما أن يسرع حتى تعلو الآهاة. آهاة ألم ولكنه ألم الشهوة والحب, ألم أتمنى أن أعيش العمر معه. ألم ممتع لا أريد أن أفارقه.

آه, أحسست به وهو يقذف ماءه داخلي, يا له من احساس جميل. توقف عن الحركة ثانية وبدأ يتقبيلي ومص حلماتي وبعدها قام بمص شفتي حتى أحسست بقضيبه يذوب في داخلي.

سألني هل استمتعت؟ فأجبته بآه طويلة وهي بقدر استمتاعي معه. ورأيت ابتسامة ترتسم على وجهه لسماعه جوابي, فما كان مني غير الهجوم على شفتيه بشفتي وتقبيله.

بعد مدة من العناق والتقبيل قام وقال لي يجب أن تغادر الآن حتى لا تثير الشكوك ومتى ما أردت درساً تعال وستجدني جاهزاً.

دلني على الحمام فأخذت دشاً سريعا ولبست ملابسي وحملت ما كان معي من كراسة ودفتر وقبلته ورحلت والسعادة تطير بي ولا أطيق انتظاراً للمجيء ثانية إليه.

 
تم نقل القصة لقسم القصص القصيرة برجاء عند نشر قصة جديدة وضعها في القسم المناسب
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%