NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,220
نقاط
20,034
ملاحظة: كيف أكتب موضوعاً دموياً دون ان تزعلوا مني ؟ أين حرية التعبير يا ناس بعضكم يكتب قصص لواط بشعة و لا أحد يمنعه
انا انسان دموي لو انتوا مصرين على الزعل فعطوني موقع جنسي يتقبل المواضيع الدموية



انا عامر. و انا شابٌ مُتعب من كثرة البحث. لقد إنسدت في وجهي كل الطرق. بحثت عن الوظيفة لمدة 3 سنوات ولكن المجموع الضعيف في الثانوية العامة لا يؤهلني حتى لدخول مواقف سيارات الجامعة كنت أعيش في بيتٍ متواضعٍ جداً و أنا وحيد و يتيم. كنت مفلساً تقريباً من كثرة ما آكل من المطاعم فدخلت مطعماً من اجل ان اكل بالمجان في مقابل ان انظف الصحون لأنني لن أستطيع الدفع. و عندما دخلت. جلست و طلبت صحن أرز و أخذت آكل دون أن ألتفت إلى شيء. كان المطعم يحوي مسرحاً ترقص عليه راقصةٌ شرقيةٌ شقراء.

/ hi_kage_kira-dbr5ytj.tiff

لم ألاحظ وجهها. مضت عشر دقائق و انا آكل و فجأةً جلست الراقصة أمامي. وقد وضعت الوشاح الذي كانت ترقص بها على أكتافها ليغطي صدرها النصف عاري الكاسي بصدرية مرصعة بالألماس و أخذت تنظر لوجهي بإهتمام. و انا بادلتها الفعل فقد كانت مألوفة الوجه
نهضت بإنفعال: أنتي أسمهان زميلتي من المدرسة الثانوية لماذا انتي ترتدين هذه الثياب الفاضحة
أسمهان: من أنت ؟ لقد سبقتني و عرفتني قبل ان أعرفك.
عامر: انا عامر هل نسيتيني انا زميلكِ في الصف
أسمهان: أوه تذكرتك. أنت عاموري ههههه
عامر بخجل: هههه أنتِ كالعادة تحبين تدليع الأولاد
أسمهان: تعال معي فلنا كلامٌ خاص
عامر: لم أنهي طعامي
أسمهان ترفع ذراعها البيضاء منادية للجرسون: غطي طبق هذا الشخص و أحضره لغرفتي. ثم ذهبنا لغرفتها بعدما سبقنا الجرسون
و عندما وصلنا للغرفة وجدت الجرسون ينتظرني: الحساب يا سيد
اسمهان: حسابه علي
دخلنا و بقي الجرسون خارجاً
أخذت اكمل طعامي بينما الفتاة تجهز الحساب للجرسون
اسمهان: تفضل
الجرسون: شكراً يا آنسة
جلست أمامي بينما كنت منهمكاً في الأكل
أسمهان: كيف حالك
عامر: بخير
أسمهان: ماذا حدث بعد ان انتهت الدراسة
عامر: بحثت عن الوظيفة كثيراً و لم أَجِد شيئاً
و أنتي لماذا تعملين راقصة
أسمهان: لأن جسدي مصدر دخلي الرقص وظيفتي
هل تريد ان تعمل معي
عامر: لا شكراً لا أريد ان أكون رقاصاً
أسمهان تضحك بقوة: و من قال انك سترقص. انت ستطبل من أجلي. انا اتذكر انك تطبل بإحتراف على طاولتك عندما تكون في حصة احتياط
عامر: حقاً ؟ و كم راتبي ؟
اسمهان: 1000 دولار في الشهر الواحد
عامر: كل هذا من اجل التطبيل
اسمهان: فلنقدم بروڤة الان (ناولتني طبلاً)
و وقفت في نصف الغرفة: هيا إبدأ
أخذت أطبل و أطبل و أطبل و هي ترقص
ثم إقتربت مني و ظهرها موجهٌ إلي و جلست على ركبتيها و أرجعت باقي جسدها للخلف و صار وجهها متجهاً نحوي
‏(Backbend)
عندها استغللت الفرصة و مزقت صدريتها و أخذت أطبل على صدرها. ثم انتبهت على نفسي و توقفت
أسمهان: أكمل. لقد أعجبتني حركتك
و بعد ذلك جلست امامي قائلة: سنتفق على شروط العمل الان
عامر: و انتي عارية الصدر ؟
أسمهان: لا. (خلعت التنورة أيضاً) بل و انا عارية تماماً نحن الان في مضاجعة عمل (ذهبت ناحية السرير) تعال إركبني
عامر يقف فوقها: ماهي شروط العمل (جلس عليها و هو يفرك قضيبه)
اسمهان: فقط طبل لي و الاكل و الشراب مجاني لك في هذا المطعم
عامر (يدخل قضيبه في كسها): هذا فقط ؟
أسمهان (تكتم تأوهاتها): أجل آآآه
عامر (يدفع و يسحب قضيبه بداخلها): تخيلي انني دخلت في مقابلات عمل كثيرة مع رجال و نساء جميلات و لم أحظى بمثل هذه المقابلة
أسمهان: آآه هل ضاجعت النساء آآآه
عامر (يزيد من سرعته): لا بعضهن نساء جيدات و الرجال كذلك و لكن هناك رجل واحد كان من أقذر من قابلتهم في حياتي
أسمهان (تلف ساقيها على جسد عامر): تمهل آآآه لا تكون عجولاً ضاجعني بالراحة. ما مشكلة ذلك الرجل
عامر: لقد أغراني بمليار دولار في الشهر
أسمهان: آآه ماذا آآه كان المقابل آآآه قلت لك لا تستعجل آآآآه
عامر (قذف في داخلها و أخرج قضيبه): اسف كنت مستعجلاً حتى انتهي من المضاجعة لأنكِ قد تنقرفي من جوابي. لقد كانت مشكلة ذلك المدير هي انه طلب مني انا أنام معه
أسمهان (نهضت مصدومة): و هل وافقت.
عامر: لا
أسمهان (تبوسه في فمه): سامحني لقد ظلمتك
و بعد شهرٍ واحد تزوجا و رغم انها راقصة شرقية لكنها كانت مخلصة لعامر
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%