- إنضم
- 18 مايو 2024
- المشاركات
- 33
- مستوى التفاعل
- 20
- نقاط
- 194
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- نسوان العظمى
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
جرى العرف انك لما تكلم واحد فى موضوع مهم خطير و مثير و تلاقيه ساكت يبص لك زى اللى خد ضربة بفردة كاوتش عربية على أم رأسه و دايخ عنيه بتلف. النوع ده من الناس اتعودنا نسميه (مركب عدة ساكتة كاتمة للصوت)
الموضوع انى لاحظت ان تعليقات القراء على اى بوست او منشور او قصة او صورة جنسية يكاد يكون معدوما او يساوى 0.00001% من تعداد اعضاء المنتدى .. ده دليل على ان العدة الساكتة منتشرة زى النار فى الهشيم (القش الجاف). و لما نحلل محتوى التعليقات التى ظهرت تصاب بضربة جالوص طين فى وشك و عنيك و مخك . حاولت ادور على تفسير ، فلم اجد سوى احتمالين فقط تقريبا هما . سدة النفس بسبب كثرة انتشار البورنو الجنسى باشكال متعددة جدا حتى الجنس المسموع و المرئى و المقروء و الفيديو حتى اصيب الانسان باشباع حتى القيىء و بحكم الاعتياد و التعود لم يعد اى شىء جنسى مهما كان على الإطلاق مثير لأى اهتمام ، و فى نفس الوقت اصيب الانسان بارتخاء تام للاعضاء الجنسية و للركن العضوى الجنسى فى المخ و اللوب بتاع محمود عبدالعزيز أسفل المخيخ ، كما أن السبب الثانى المحتمل ان كل مانقراه ونراه فى الانترنت الجنسى صار فعلا نعيش فيه فى حياتنا اليومية و الاعتيادة ولم يعد هناك فى الجنس مهما كان غريبا او شاذا اى شىء جديد علينا. فكل منا عاش و جرب و ذاق كل أنواع وميول واتجاهات وتجارب و حقائق (الجنس) فالجنس بالنسبة لكل منا شىء عادى جدا و تافه زى قزقزة اللب. و فعلا اتذكر اننى مع اول انفاسى الجنسية مع تحرك اول خلية نشطة جنسية فى مخى انى كنت قاعد اذاكر و طلعت قضيبى ابص فيه و اتامله و فجأة فوجئت باخى الأكبر استاذ دكتور جراحة فى كلية الطب يسألني (بتعمل ايه يا باشا) قلت بسذاجة (حاسس حاجة غريبة فى بتاعى حبيت اشوف ايه اللى بيحصل!!!) قال لى (عظيم هات اكلك معاك و حصلنى فى حجرة مكتبى) و فى حجرته فتح لى كتب طبية مليانة صور طبيعية و تشريحية للذكور و النسوان بكافة شىء يخطر على بالك . و قضيت كل يوم ساعات اتأمل واشاهد واسأله و هو يعلمنى. فنشات عندما انفرد بجثة نتاية صاحية تلعلط ع السرير او فى حمام السباحة او عندنا فى الحمام والتواليت او اى غرفة .. انظر اليها بطريقة تشخيصية بحتة مجردة من اى احساس او إثارة جنسية .. غالبا. اصبح بالنسبة لى صوت و تعبيرات الانثى و كلماتها اللغوية هى مصدر الانتباه والإثارة فقررت السفر فى منحة لدراسة الدكتوراة فى تخصص (التواصل اللغوي Language Communication) لعل وعسى قضيبى يقف فى يوم من الايام . و اهرب من مستعمرة العدة الساكنة.
الموضوع انى لاحظت ان تعليقات القراء على اى بوست او منشور او قصة او صورة جنسية يكاد يكون معدوما او يساوى 0.00001% من تعداد اعضاء المنتدى .. ده دليل على ان العدة الساكتة منتشرة زى النار فى الهشيم (القش الجاف). و لما نحلل محتوى التعليقات التى ظهرت تصاب بضربة جالوص طين فى وشك و عنيك و مخك . حاولت ادور على تفسير ، فلم اجد سوى احتمالين فقط تقريبا هما . سدة النفس بسبب كثرة انتشار البورنو الجنسى باشكال متعددة جدا حتى الجنس المسموع و المرئى و المقروء و الفيديو حتى اصيب الانسان باشباع حتى القيىء و بحكم الاعتياد و التعود لم يعد اى شىء جنسى مهما كان على الإطلاق مثير لأى اهتمام ، و فى نفس الوقت اصيب الانسان بارتخاء تام للاعضاء الجنسية و للركن العضوى الجنسى فى المخ و اللوب بتاع محمود عبدالعزيز أسفل المخيخ ، كما أن السبب الثانى المحتمل ان كل مانقراه ونراه فى الانترنت الجنسى صار فعلا نعيش فيه فى حياتنا اليومية و الاعتيادة ولم يعد هناك فى الجنس مهما كان غريبا او شاذا اى شىء جديد علينا. فكل منا عاش و جرب و ذاق كل أنواع وميول واتجاهات وتجارب و حقائق (الجنس) فالجنس بالنسبة لكل منا شىء عادى جدا و تافه زى قزقزة اللب. و فعلا اتذكر اننى مع اول انفاسى الجنسية مع تحرك اول خلية نشطة جنسية فى مخى انى كنت قاعد اذاكر و طلعت قضيبى ابص فيه و اتامله و فجأة فوجئت باخى الأكبر استاذ دكتور جراحة فى كلية الطب يسألني (بتعمل ايه يا باشا) قلت بسذاجة (حاسس حاجة غريبة فى بتاعى حبيت اشوف ايه اللى بيحصل!!!) قال لى (عظيم هات اكلك معاك و حصلنى فى حجرة مكتبى) و فى حجرته فتح لى كتب طبية مليانة صور طبيعية و تشريحية للذكور و النسوان بكافة شىء يخطر على بالك . و قضيت كل يوم ساعات اتأمل واشاهد واسأله و هو يعلمنى. فنشات عندما انفرد بجثة نتاية صاحية تلعلط ع السرير او فى حمام السباحة او عندنا فى الحمام والتواليت او اى غرفة .. انظر اليها بطريقة تشخيصية بحتة مجردة من اى احساس او إثارة جنسية .. غالبا. اصبح بالنسبة لى صوت و تعبيرات الانثى و كلماتها اللغوية هى مصدر الانتباه والإثارة فقررت السفر فى منحة لدراسة الدكتوراة فى تخصص (التواصل اللغوي Language Communication) لعل وعسى قضيبى يقف فى يوم من الايام . و اهرب من مستعمرة العدة الساكنة.