اول موضوع اكتبه و اتمني انه يعجبكو و لو في تعليق علي اي حاجة قولوها وانا هحاول احسن منها.
انا اسمي مصطفي قصتي بدأت من فترة كنت محترم جدا و خجول جدا جدا و كان خالي ساكن بعدنا بشارع كنت ديما بحب اروح اقعد عندهم عشان بلعب مع ولاد خالي و كنت اوقات كتير اوي ببات عندهم، مرات خالي اسمها نجلاء كان بالنسبالي مرات خالي هي فتاة أحلامي زي اي عيل لما بيعجب بالمدرسة بتاعته، المهم كنت اهزر معاها و احضنها و ابوسها من بوقها بس كان نيتي صافية و بتعامل عادي المهم عدت ٣ سنين و بقيت ١٦ سنة و عرفت يعني ايه سكس و محارم و كنت بهيج اوي لما بفتكر اني كنت ببوس مرات خالي من بوقها و احضنها و احسس علي جسمها وهي سعتها كانت لسه مخلفة و كنت بستني تطلع صدرها قدامي و حلمتها اللي مش قادر انساها و فعلا كانت بترضع قدامي عادي و كمان كنا بنبقي قاعدين لوحدنا كان زبري بيقف بس مش عارف كانت بتاخد بالها ولا لا، المهم عدت فترة ٤ سنين مثلا وهي في دماغي بس مش قادر اخد خطوة لحد ما جت الكورونا علينا و كان في رمضان المهم اني كنت بشتغل على اللاب و اخويا عبد**** كان بيعمل ابحاث علي اللاب برضو و بيفتح واتساب ويب و يسيبه و يقفل اللاب علي طول لحد ما جه اليوم اللي بدأت فيه قصتي و قررت افتش في الواتس بحكم ان اخويا نسوانجي و خاربها
و كانت المفاجأة....
فتحت الشاتات لقيت بنات كتير اوي و كلهم واخد منهم نودز و كدة طبعا هيجت عليهم وانا ماسك زبري و نازل فيه دعك علي المناظر و لقيت شات مرات خالي موجود و الفضول خلاني ادخل اشوف و لكن اتفاجات لما لقيت انهم بيسكسوا سوا و باعتين لبعض صور و كلام كبير نيك اتصدمت في الاول ولكن هيجت فشخ علي منظرها وهي ملط و فيديوهاتها وهي بتلعب في كسها مقدرتش استحمل و خوفت حد يشوفني روحت مصور كل حاجة و خرجت من الواتس و كأن مفيش اي حاجة لكن في دماغي انا كنت فرحان فشخ انها طلعت شرموطة اه مش بتتشرمط معايا بس معروفة الشرموطة للجميع، بدأت ادخل اكلمها كل يوم و احاول اعاكسها يمكن القلب يحن مفيش لحد ما قررت اني هسكس معاها بطريقة غير مباشرة وهي اني افضل اسألها في السكس وكدة المهم فعلا قعدت اسألها وهي تجاوبني و بتضحك و الدنيا جميلة اوي لحد ما كنت عايز اطلع بالمستوى شوية، فى يوم قولتلها عالواتساب
انا: بقولك انا بصراحة حاسس اني مش هعرف امتع واحدة
هي: ليه بس يبني مبتعرفش ولا ايه؟ و بتضحك
انا: لا مبعرفش ايه عيب عليكي تحبي اوريكي بعرف ولا لا
هي: اتلم يا واد، امال حاسس ليه كدة؟
انا: بصراحة حاسس ان بتاعي مش كبير اوي وخايف علي شكلي
هي: مش بالطول يا واد اهم حاجة المفعول وانك تمتع الست صح
انا: عارف بس برضو الست بتحب الحاجات الكبيرة
هي: هو ممكن اه بس مين قالك انك بتاعك مش كبير
طبعا ده كله بحور عشان تيجي معايا سكة و اوريها زبري*
انا: معرفش بس اللي الواحد بيشوفه في السكس بيتحصر
هي: يا واد دي بتبقي عمليات وكدة مش كتير من الرجالة بتاعهم كدة
انا: طيب ممكن اوريهولك و تحكمي انتي
هي: لا طبعا متزعلنيش منك بقي كل حاجة ليها حدود
انا: مش قصدي حاجة و**** بس انتي صاحبتي الوحيدة و زي امي فا عشان كدة بطلب منك
هي: طيب بس ابعتها و لما افتح هرد عليك عشان خالك جنبي
انا سبت التليفون و عمال افكر رد فعلها هيبقي ايه وبعد ١٠ دقايق لقيتها بعتالي:
هي: ما هو حلو اهو يا واد خايف من ايه
انا: بجد عجبك؟ ايه الحلو فيه؟
هي: كبير و ضخم اهو و العروق باينة فيه
انا: طب كويس انه عجبك ياقمر
هي: ماشي انا هنام بقي سلام
انا: سلام يا وحش.
لو حابين جزء تاني او تعليق معين علي طريقة الكتابة قولولي.
الجزء التاني:
طبعا بعد ما قفلت كنت هايج وعلي اخري احا مرات خالي شافت زبي و دققت فيه و كمان عجبها طبعا عزيزي القارئ انت فاكر ان خلاص الحياة بدأت تضحكلي و عرفت اوقع مرات خالي لكن لقيت عكس كدة تماما لقيتها بتتأخر عليا في الرد و بتبقي فاتحة و مبتردش فا قررت اسكت فترة و اخطط عشان مبوظش الدنيا،
لحد ما في يوم راجع البيت لقيتها قاعدة عندنا دخلت سلمت و حضنتها و كنت قاصد ان ايدي تبقي فوق طيزها بالظبط حسيت انها اتخضت و اتوترت و قعدت تسألني علي دراستي وكدة و سبتها قاعدة مع امي و دخلت اوضتي و انا عمال افكر رد فعلها هيبقي ايه و قولت اما اخرج اشوف الدنيا و اعمل نفسي بعمل اكل، وقمت خارج و بالصدفة خرجت علي اجمل جملة غيرت حياتي وهي أن خالي مسافر شهر شرم الشيخ عشان شغله بحكم انه شغال في السياحة قولت بس دي فرصتي، روحت قعدت جنب مرات خالي عشان اكل روحت حطيت تليفوني جنبها بالظبط و بعدها بشوية روحت مادد ايدي اجيبه و قصدت اني اقرصها بالراحة في طيزها بس هي متحركتش ولا عملت رد فعل وانا عملت من بنها برضو لحد اما امي جالها تليفون و قامت ترد في البلكونة لقيتها بصتلي بقرف و بتقولي
هي: ايه اللي انت عملته ده؟
انا: عملت ايه؟
هي: و****؟ اعمل نفسك اهبل و مكنتش قاصد تقرصني
انا: بجد؟ طب وريني كدة انا قرصتك فين
هي: لاخر مرة هقولهالك انا مرات خالك مينفعش اللي انت بتعمله ده
بيني و بينك عزيزى كنت عايز اقولها و اخويا حلال ليه و حرام ليا يشرموطة بس مسكت نفسي*
انا: بس انا بحبك و نفسي فيكي و مستعد اعمل اي حاجة عشان ترضي عليا
هي: واضح اني عشان اتكلمت معاك في حاجات عيب افتكرت ان كل حاجة مسموحة و....
مخلتهاش تكمل الجملة قومت ماسك صدرها
لقيتها راحت رزعاني قلم مخدتهوش من ابويا روحت بصتلها و قولتلها:
حلو اوي انا بأيدي دلوقتي اردهولك بس هرد عليكي بطريقة تانية ومش دلوقتي.
قومت سبتها و دخلت اوضتي لحد اما مشيت و قررت انها مش هتيجي بالذوق فا العافية هي الحل، لقيتها بعتالي بعدها بيومين بتقولي: مصطفي متزعلش مني علي اللي عملته بس انت برضو عملت حاجة مينفعش تحصل وانا مقولتش لمامتك عشان بحبك زي ابني و بعزك.
طبعا عملت سين و مردتش عليها لقيتها عمالة تبعت و ترن وانا مبردش عليها ، تاني يوم لقيت امي بتقولي روح ادي فلوس الجمعية دي لمرات خالك قولتلها يا امي ما تيجي هي ولا تروحي انتي قالتلي اخلص يا واد محسسني اني بقولك سافر المكسيك دي بعدنا بشارع،
قومت البس وانا عمال اقول في دماغي عدي اليوم علي خير و متتسرعش قومت واخد الفلوس و امي اتصلت بيها قولتلها مصطفي نازل اهو و نزلت روحت عندها قابلت ولادها علي اول الشارع قولتلهم
انا: رايحين فين يا صيع؟
اسر: ماما روشت علينا ب ٣٠٠ جنيه و قالتلنا نخرج مع صحابنا
عزيزى القارئ ولاد خالي ٣ اتنين اصغر مني بسنتين و تؤام و التالت لسه صغير
التؤام اسمهم اسر و مالك و الصغير اسمه زياد**
انا: خربانة يخواتي، امال مين فوق كدة؟
مالك: ماما و زياد بس
انا: امال ابوك فين؟
مالك: قاعد مع صحابه عالقهوة عشان مسافر بكرة الصبح.
انا: خلاص ماشي انا طالع ادي لامكو فلوس الجمعية.
اسر: هنطير احنا سلام يا ريس.
و طبعا بعدها فهمت هي ليه طلبت فلوس الجمعية في الوقت ده و كمان مفضية البيت قومت طالع لقيتها فتحتلي الباب وكانت لابسة بيجامة عادية و بتقولي:
هي: كدة برضو متعبرنيش وانا عمالة ابعتلك يواطي
انا: عادي بقي جربي من اللي كنتي بتعمليه فيا، الفلوس اهي.
هي: لا تعال عايزة اتكلم معاك و متقولش لا.
قومت داخل و قعدت في الصالة و طبعا انا دماغي بتتفرتك ياتري هي عايزة تتناك ولا عايزة نتكلم ولا عايزة ايه لقيتها قاطعت تفكيري و بتقولي:
هي: تشرب ايه؟
انا: ولا اي حاجة يا مرات خالي هو انا ضيف ولا ايه
هي: لا متقولش كدة انت صاحب بيت
انا: طيب ايه الموضوع عشان صحابي مستنيين علي القهوة.
هي: عايزاك متزعلش مني وكمان انسي اي كلام قديم كان بينا و نرجع لينا حدود مع بعض
انا: عنيا حاضر عايزة حاجة تاني؟
هي: لا شكرا
قومت و سبتها من غير ما اقول سلام بس دماغي عمالة تقول انا هوريكي الحدود يا شرموطة.
بعد ما نزلت من عند مرات خالي روحت لصحابي و سهرت معاهم للفجر وانا قاعد افكر هعمل ايه معاها، وخدت قرار اني هنفذ بكرة بليل،
صحيت العصر فطرت و خدت دش سريع كدة و قولت اما اتصل بخالي اشوف الدنيا :
انا: الو يا خالو
خالي: ايه يا تيفا حبيبي عامل ايه؟
انا: اهو بخير حضرتك ايه الاخبار؟
خالي: لسه في الطريق اهو قدامي ساعتين ولا حاجة
انا: توصل بالسلامة
خالي: حبيبي يا تيفا مش هوصيك بقي عايزك تبقي تسأل و تشوفهم لو عايزين حاجة يا حبيبي معلش
انا في سري: انت هتوصيني عالشرموطة دي في عيني*
انا: من غير ما تقول يا خالو
خالي: تسلم يا حبيبي هقفل بقي عشان داخل علي كمين
انا: لما توصل ابقي طمنا مع السلامة
قفلت معاه و قولت اما ابعت للشرموطة اشوفها بتعمل :
انا: اهلا
هي: اهلا يا تيفا
انا: ايه الاخبار؟
هي: اهو بخير
انا: كنت عايز اوريكي حاجة
هي: حاجة ايه يا مصيبة
انا: هتشوفي
بعتلها صورة زبري**
انا: ايه رأيك
هي: برضو انت مش بتحرم و ديني لاقول لامك عشان كدة انت بتستهبل
انا: طب اهدي علي نفسك بس و شوفي اللي جي ده
بعتلها صورة ملط ليها و اسكرين بينها وبين اخويا *
هي: ايه ده!!!! انت جبت الصور دي منين؟
مصطفي
مصطفي
انا: فاكرة اني مش عارف اللي بينك و بين اخويا، لسه برضو عايزة تقولي لامي؟
هي: انت عاوز ايه بالظبط؟
انا: تفضي البيت الساعة ٨ بليل النهاردة و اياكي تجيبي سيرة لاخويا
هي: حاضر بس فهمني عايز ايه
انا: هتفهمي ياقمر لما اجيلك، و اه عايزك تلبسي قميص النوم الأسود تحفة عليكي، يلا سلام.
فضلت قاعد لحد ٦ونص كدة قولت اخش انضف زبي و استحمي عشان متأخرش علي ليلة دخلتي مع الشرموطة،
خلصت و لبست و كنت جاهز نزلت و روحت خبطت و فتحتلي و لقيت انها ملبستش زي ما قولتلها طبعا اتعصبت و قولتلها:
انا: ايه اللي انتي لبساه ده؟
هي: ادخل يا مصطفي بس عايزة اتكلم معاك.
انا: اما نشوف اخرتها.
قولت هديها وش خشب عشان متحاولش انها تتمسكن عليا و الكلام ده
انا: ها وبعدين بقي؟
هي: مصطفي اللي انت عاوزه ده صعب يحصل انا مرات خالك
انا: و مكنش صعب انه يحصل مع اخويا ولا هي ناس وناس
هي: كانت غلطة صدقني ومش هتتكرر تاني اوعدك بس ابوس ايدك بلاش تعمل حاجة ده انا اللي مربياك
انا: مليش دعوة هتتكرر تاني ولا لا انا ليا اني عايز انيكك و ادلع ده * و مسكت زبي *
لقيتها بدأت تعيط وكدة روحت قايم قعدت اطبطب عليها و ايدي بتروح لوسطها و اقولها :
انا: مش عايزك تعيطي انا جي عشان نتبسط مش عايز نكد و اكيد مش هفضحك ولا اي حاجة لو بسطتيني
هي: ابوس ايدك بلاش
ضربتها بالقلم و بعصبية: بقولك ايه بقي يشرموطة لو مقومتيش تغيري دلوقتي انا هنزل و احسنلك اني منزلش.
هبدأ سكس من الجزء الجي و اوعدكم في متعة غير في الأجزاء الجاية
ارجو الدمج
انا اسمي مصطفي قصتي بدأت من فترة كنت محترم جدا و خجول جدا جدا و كان خالي ساكن بعدنا بشارع كنت ديما بحب اروح اقعد عندهم عشان بلعب مع ولاد خالي و كنت اوقات كتير اوي ببات عندهم، مرات خالي اسمها نجلاء كان بالنسبالي مرات خالي هي فتاة أحلامي زي اي عيل لما بيعجب بالمدرسة بتاعته، المهم كنت اهزر معاها و احضنها و ابوسها من بوقها بس كان نيتي صافية و بتعامل عادي المهم عدت ٣ سنين و بقيت ١٦ سنة و عرفت يعني ايه سكس و محارم و كنت بهيج اوي لما بفتكر اني كنت ببوس مرات خالي من بوقها و احضنها و احسس علي جسمها وهي سعتها كانت لسه مخلفة و كنت بستني تطلع صدرها قدامي و حلمتها اللي مش قادر انساها و فعلا كانت بترضع قدامي عادي و كمان كنا بنبقي قاعدين لوحدنا كان زبري بيقف بس مش عارف كانت بتاخد بالها ولا لا، المهم عدت فترة ٤ سنين مثلا وهي في دماغي بس مش قادر اخد خطوة لحد ما جت الكورونا علينا و كان في رمضان المهم اني كنت بشتغل على اللاب و اخويا عبد**** كان بيعمل ابحاث علي اللاب برضو و بيفتح واتساب ويب و يسيبه و يقفل اللاب علي طول لحد ما جه اليوم اللي بدأت فيه قصتي و قررت افتش في الواتس بحكم ان اخويا نسوانجي و خاربها
و كانت المفاجأة....
فتحت الشاتات لقيت بنات كتير اوي و كلهم واخد منهم نودز و كدة طبعا هيجت عليهم وانا ماسك زبري و نازل فيه دعك علي المناظر و لقيت شات مرات خالي موجود و الفضول خلاني ادخل اشوف و لكن اتفاجات لما لقيت انهم بيسكسوا سوا و باعتين لبعض صور و كلام كبير نيك اتصدمت في الاول ولكن هيجت فشخ علي منظرها وهي ملط و فيديوهاتها وهي بتلعب في كسها مقدرتش استحمل و خوفت حد يشوفني روحت مصور كل حاجة و خرجت من الواتس و كأن مفيش اي حاجة لكن في دماغي انا كنت فرحان فشخ انها طلعت شرموطة اه مش بتتشرمط معايا بس معروفة الشرموطة للجميع، بدأت ادخل اكلمها كل يوم و احاول اعاكسها يمكن القلب يحن مفيش لحد ما قررت اني هسكس معاها بطريقة غير مباشرة وهي اني افضل اسألها في السكس وكدة المهم فعلا قعدت اسألها وهي تجاوبني و بتضحك و الدنيا جميلة اوي لحد ما كنت عايز اطلع بالمستوى شوية، فى يوم قولتلها عالواتساب
انا: بقولك انا بصراحة حاسس اني مش هعرف امتع واحدة
هي: ليه بس يبني مبتعرفش ولا ايه؟ و بتضحك
انا: لا مبعرفش ايه عيب عليكي تحبي اوريكي بعرف ولا لا
هي: اتلم يا واد، امال حاسس ليه كدة؟
انا: بصراحة حاسس ان بتاعي مش كبير اوي وخايف علي شكلي
هي: مش بالطول يا واد اهم حاجة المفعول وانك تمتع الست صح
انا: عارف بس برضو الست بتحب الحاجات الكبيرة
هي: هو ممكن اه بس مين قالك انك بتاعك مش كبير
طبعا ده كله بحور عشان تيجي معايا سكة و اوريها زبري*
انا: معرفش بس اللي الواحد بيشوفه في السكس بيتحصر
هي: يا واد دي بتبقي عمليات وكدة مش كتير من الرجالة بتاعهم كدة
انا: طيب ممكن اوريهولك و تحكمي انتي
هي: لا طبعا متزعلنيش منك بقي كل حاجة ليها حدود
انا: مش قصدي حاجة و**** بس انتي صاحبتي الوحيدة و زي امي فا عشان كدة بطلب منك
هي: طيب بس ابعتها و لما افتح هرد عليك عشان خالك جنبي
انا سبت التليفون و عمال افكر رد فعلها هيبقي ايه وبعد ١٠ دقايق لقيتها بعتالي:
هي: ما هو حلو اهو يا واد خايف من ايه
انا: بجد عجبك؟ ايه الحلو فيه؟
هي: كبير و ضخم اهو و العروق باينة فيه
انا: طب كويس انه عجبك ياقمر
هي: ماشي انا هنام بقي سلام
انا: سلام يا وحش.
لو حابين جزء تاني او تعليق معين علي طريقة الكتابة قولولي.
الجزء التاني:
طبعا بعد ما قفلت كنت هايج وعلي اخري احا مرات خالي شافت زبي و دققت فيه و كمان عجبها طبعا عزيزي القارئ انت فاكر ان خلاص الحياة بدأت تضحكلي و عرفت اوقع مرات خالي لكن لقيت عكس كدة تماما لقيتها بتتأخر عليا في الرد و بتبقي فاتحة و مبتردش فا قررت اسكت فترة و اخطط عشان مبوظش الدنيا،
لحد ما في يوم راجع البيت لقيتها قاعدة عندنا دخلت سلمت و حضنتها و كنت قاصد ان ايدي تبقي فوق طيزها بالظبط حسيت انها اتخضت و اتوترت و قعدت تسألني علي دراستي وكدة و سبتها قاعدة مع امي و دخلت اوضتي و انا عمال افكر رد فعلها هيبقي ايه و قولت اما اخرج اشوف الدنيا و اعمل نفسي بعمل اكل، وقمت خارج و بالصدفة خرجت علي اجمل جملة غيرت حياتي وهي أن خالي مسافر شهر شرم الشيخ عشان شغله بحكم انه شغال في السياحة قولت بس دي فرصتي، روحت قعدت جنب مرات خالي عشان اكل روحت حطيت تليفوني جنبها بالظبط و بعدها بشوية روحت مادد ايدي اجيبه و قصدت اني اقرصها بالراحة في طيزها بس هي متحركتش ولا عملت رد فعل وانا عملت من بنها برضو لحد اما امي جالها تليفون و قامت ترد في البلكونة لقيتها بصتلي بقرف و بتقولي
هي: ايه اللي انت عملته ده؟
انا: عملت ايه؟
هي: و****؟ اعمل نفسك اهبل و مكنتش قاصد تقرصني
انا: بجد؟ طب وريني كدة انا قرصتك فين
هي: لاخر مرة هقولهالك انا مرات خالك مينفعش اللي انت بتعمله ده
بيني و بينك عزيزى كنت عايز اقولها و اخويا حلال ليه و حرام ليا يشرموطة بس مسكت نفسي*
انا: بس انا بحبك و نفسي فيكي و مستعد اعمل اي حاجة عشان ترضي عليا
هي: واضح اني عشان اتكلمت معاك في حاجات عيب افتكرت ان كل حاجة مسموحة و....
مخلتهاش تكمل الجملة قومت ماسك صدرها
لقيتها راحت رزعاني قلم مخدتهوش من ابويا روحت بصتلها و قولتلها:
حلو اوي انا بأيدي دلوقتي اردهولك بس هرد عليكي بطريقة تانية ومش دلوقتي.
قومت سبتها و دخلت اوضتي لحد اما مشيت و قررت انها مش هتيجي بالذوق فا العافية هي الحل، لقيتها بعتالي بعدها بيومين بتقولي: مصطفي متزعلش مني علي اللي عملته بس انت برضو عملت حاجة مينفعش تحصل وانا مقولتش لمامتك عشان بحبك زي ابني و بعزك.
طبعا عملت سين و مردتش عليها لقيتها عمالة تبعت و ترن وانا مبردش عليها ، تاني يوم لقيت امي بتقولي روح ادي فلوس الجمعية دي لمرات خالك قولتلها يا امي ما تيجي هي ولا تروحي انتي قالتلي اخلص يا واد محسسني اني بقولك سافر المكسيك دي بعدنا بشارع،
قومت البس وانا عمال اقول في دماغي عدي اليوم علي خير و متتسرعش قومت واخد الفلوس و امي اتصلت بيها قولتلها مصطفي نازل اهو و نزلت روحت عندها قابلت ولادها علي اول الشارع قولتلهم
انا: رايحين فين يا صيع؟
اسر: ماما روشت علينا ب ٣٠٠ جنيه و قالتلنا نخرج مع صحابنا
عزيزى القارئ ولاد خالي ٣ اتنين اصغر مني بسنتين و تؤام و التالت لسه صغير
التؤام اسمهم اسر و مالك و الصغير اسمه زياد**
انا: خربانة يخواتي، امال مين فوق كدة؟
مالك: ماما و زياد بس
انا: امال ابوك فين؟
مالك: قاعد مع صحابه عالقهوة عشان مسافر بكرة الصبح.
انا: خلاص ماشي انا طالع ادي لامكو فلوس الجمعية.
اسر: هنطير احنا سلام يا ريس.
و طبعا بعدها فهمت هي ليه طلبت فلوس الجمعية في الوقت ده و كمان مفضية البيت قومت طالع لقيتها فتحتلي الباب وكانت لابسة بيجامة عادية و بتقولي:
هي: كدة برضو متعبرنيش وانا عمالة ابعتلك يواطي
انا: عادي بقي جربي من اللي كنتي بتعمليه فيا، الفلوس اهي.
هي: لا تعال عايزة اتكلم معاك و متقولش لا.
قومت داخل و قعدت في الصالة و طبعا انا دماغي بتتفرتك ياتري هي عايزة تتناك ولا عايزة نتكلم ولا عايزة ايه لقيتها قاطعت تفكيري و بتقولي:
هي: تشرب ايه؟
انا: ولا اي حاجة يا مرات خالي هو انا ضيف ولا ايه
هي: لا متقولش كدة انت صاحب بيت
انا: طيب ايه الموضوع عشان صحابي مستنيين علي القهوة.
هي: عايزاك متزعلش مني وكمان انسي اي كلام قديم كان بينا و نرجع لينا حدود مع بعض
انا: عنيا حاضر عايزة حاجة تاني؟
هي: لا شكرا
قومت و سبتها من غير ما اقول سلام بس دماغي عمالة تقول انا هوريكي الحدود يا شرموطة.
بعد ما نزلت من عند مرات خالي روحت لصحابي و سهرت معاهم للفجر وانا قاعد افكر هعمل ايه معاها، وخدت قرار اني هنفذ بكرة بليل،
صحيت العصر فطرت و خدت دش سريع كدة و قولت اما اتصل بخالي اشوف الدنيا :
انا: الو يا خالو
خالي: ايه يا تيفا حبيبي عامل ايه؟
انا: اهو بخير حضرتك ايه الاخبار؟
خالي: لسه في الطريق اهو قدامي ساعتين ولا حاجة
انا: توصل بالسلامة
خالي: حبيبي يا تيفا مش هوصيك بقي عايزك تبقي تسأل و تشوفهم لو عايزين حاجة يا حبيبي معلش
انا في سري: انت هتوصيني عالشرموطة دي في عيني*
انا: من غير ما تقول يا خالو
خالي: تسلم يا حبيبي هقفل بقي عشان داخل علي كمين
انا: لما توصل ابقي طمنا مع السلامة
قفلت معاه و قولت اما ابعت للشرموطة اشوفها بتعمل :
انا: اهلا
هي: اهلا يا تيفا
انا: ايه الاخبار؟
هي: اهو بخير
انا: كنت عايز اوريكي حاجة
هي: حاجة ايه يا مصيبة
انا: هتشوفي
بعتلها صورة زبري**
انا: ايه رأيك
هي: برضو انت مش بتحرم و ديني لاقول لامك عشان كدة انت بتستهبل
انا: طب اهدي علي نفسك بس و شوفي اللي جي ده
بعتلها صورة ملط ليها و اسكرين بينها وبين اخويا *
هي: ايه ده!!!! انت جبت الصور دي منين؟
مصطفي
مصطفي
انا: فاكرة اني مش عارف اللي بينك و بين اخويا، لسه برضو عايزة تقولي لامي؟
هي: انت عاوز ايه بالظبط؟
انا: تفضي البيت الساعة ٨ بليل النهاردة و اياكي تجيبي سيرة لاخويا
هي: حاضر بس فهمني عايز ايه
انا: هتفهمي ياقمر لما اجيلك، و اه عايزك تلبسي قميص النوم الأسود تحفة عليكي، يلا سلام.
فضلت قاعد لحد ٦ونص كدة قولت اخش انضف زبي و استحمي عشان متأخرش علي ليلة دخلتي مع الشرموطة،
خلصت و لبست و كنت جاهز نزلت و روحت خبطت و فتحتلي و لقيت انها ملبستش زي ما قولتلها طبعا اتعصبت و قولتلها:
انا: ايه اللي انتي لبساه ده؟
هي: ادخل يا مصطفي بس عايزة اتكلم معاك.
انا: اما نشوف اخرتها.
قولت هديها وش خشب عشان متحاولش انها تتمسكن عليا و الكلام ده
انا: ها وبعدين بقي؟
هي: مصطفي اللي انت عاوزه ده صعب يحصل انا مرات خالك
انا: و مكنش صعب انه يحصل مع اخويا ولا هي ناس وناس
هي: كانت غلطة صدقني ومش هتتكرر تاني اوعدك بس ابوس ايدك بلاش تعمل حاجة ده انا اللي مربياك
انا: مليش دعوة هتتكرر تاني ولا لا انا ليا اني عايز انيكك و ادلع ده * و مسكت زبي *
لقيتها بدأت تعيط وكدة روحت قايم قعدت اطبطب عليها و ايدي بتروح لوسطها و اقولها :
انا: مش عايزك تعيطي انا جي عشان نتبسط مش عايز نكد و اكيد مش هفضحك ولا اي حاجة لو بسطتيني
هي: ابوس ايدك بلاش
ضربتها بالقلم و بعصبية: بقولك ايه بقي يشرموطة لو مقومتيش تغيري دلوقتي انا هنزل و احسنلك اني منزلش.
هبدأ سكس من الجزء الجي و اوعدكم في متعة غير في الأجزاء الجاية
ارجو الدمج
