بدايتى مع المحارم أنا ومرات ابويا عايشين مع بعض عشان والدى بيشتغل برع وانا ابن وحيد هى جسمها حلو اصغر من ابويا عندها ٣٨ سنه وانا عندى ٢٢ سنه هى بيضه اوى وجسمها حلو صدرها كبير ولبسها فى البيت عادى ممكن ساعات يبقى محترم وساعات بتبقى واخده راحتها وتلبس قصير عادى هى متجوزه هى وأبويا من ٥ سنين هى بتعاملنى كويس جدا اكتر ابنها علاقتنا كويسه بتيجى تقعد معايا كتير وانا بقعد معاها فى الاوضه علاقتنا لكننا أصحاب بس نظرتى ليها بدأت تختلف هى فى الصيف لبسها بيبقى فى أغلب الوقت خفيف عشان الجو الحر اول مره ابدا ابصلها كأنها انثى كان فى يوم فى الصيف كان مستحميه ودخلتها الاوضه كانت لابسه قميص نوم ستان كده وكانت حلماتها واقفين وصدرها الابيض باين وفخادها كلها باينه قعدت معاها شويه وانا مش قادر ابطل ابص عليها لحد ما طلعت من وقتها وانا من ناحيتها اتغيرت بقيت بستناها تستحمى عشان ابص عليها بقيت بقعد معاها كتير وبسهر معاها فى اوضتها وانام معاها فى الأوضه طبعا أنا عادى كان بيحصل كده الاول بس قليل مش كتير دلوقتى أنا بقيت منزلش اخرج عشان اقعد معاها وبستغل اى حاجه عشان المسها يعنى أنا وهى بنهزر مع بعض وهى بتغير يستغل ديه كتير وانا قاعد معاها على السرير وازغزغها عشان المسها اقفش فيها يعنى وطبعا هى بتبقى فاهمه أنه غصب عنى بس يعنى ببقى متمتع وانا بلمس صدرها فى يوم كانت لابسه بيجامه التيشيرت بتعها بيبقى صغير كده ومبين صدرها فقولتلها ماتيجى نلعب مصارعه قعدنا نهزر بس اقنعتها نلعب ولعبنا كنت حرفيا بنيكها مش بلعب معاها كنت اول ما بدأنا نيمتها على بطنها ونمت فوقها وانا بعتمد انى اخلى ايديها دايما ماسكها عند صدرها منها بكون مكتفها و بلمس صدرها واقعدنا نلعب كتير وكنت متمتع على الاخر قاعد شويه اسيبها تكتفنى عشان تبقى قاعده فوقى وشويه اقلبها اكتفها أنا وشويه تحاول تفك نفسها امسكها تانى وكنت بحسس على طيزها وبضربها كل مااعرف عليها وبزازها نكتهم أنا فى مره خليتها تفك ايديها بمزاجى وبدل متمسك ايديها مسكت بزازها بس هى شقلبتنى علطول وركبت فوقى وقعدنا كده لحد ماتعبنا من اللعب وكنت فى الاخر نايم فوقها وهى بتحاول تبعدنى وكنت ماسكها من البلوزه لما جت تفلفس وتبعد شديت البلوزه اتقطت وبزازها بانو اخدت بالى عملت نفس ماختش بالى وقمت طالع فوقها تماسكها بس كنت ماسك صدرها على اللحم بس كانت ثوانى بس هى قالتلى ابعد بسرعه وقامت دخلت تغير كنت تعبت من اللعب الصراحه لما خرجت كنت نمت أنا نامت جنبى صحيت قلقت من النوم ولقيتها نائمه جنبى كانت لابسه قميص نوم قصير كان ظهرها ليا رفعت القميص وبدأت المس طيزها واحسس عليها كان نفسى اشوف كسها بس كنت خايف تصحى اكتفيت انى أحيي على طيزها وافرك زبى لحد ماجبتهم بس لزقت فيها وحضنتها من وسطها وفضلت اقرب فى صدرها لحد مامسكته ونمت صحيت تانى يوم بس هى كانت صحت قبلى تانى يوم كنت برا ولما رجعت كانت بتتفرج على فيلم قعدت معاها وكنت حاطط ايدى على كتفها وانا مش قادر انسى ملمس طيزها وصدرها وكان نفسى امسك صدرها يومين هاموت وانا نفسى افعص فيها تانى زى ماعملت من كام يوم بس كنت كل ماقولها نلعب مصارعه تقولى لا مش قادره ومواجهة مكنش مظبط شكيت أنها حست بحاجه ولا حاجه بس هى مكنتش متغيره ولاحاجه معاها عادى كل ما بقدر المس جسمها مش بتاخر بعد كام يوم كان مزاجها حلو وكانت لسه مستحميه وكانت لابسه قميص نوم حرفيا راسمها اول مره اشوفها بيه ولابساه من غير ماتنشف جسمها ومش لابسه تحطو حاجه وهو قصير بغباء ولونه كريمى كده صدرها يعتبر كلو كان باين ماعادا الحلمات صريت عليها نلعب مزرعه وزنيت لحد ماوفقت كنت طاير من الفرح عشان حرفيا كنت بلعب معاها وهى عريانه بتقولى عاوز تتقطع زى المره إلى فاتت كنت بضحك جوه نفسى واقول ياريتها تقطعنى كل يوم بالقميص ده بدأنا نلعب ومسكت وسطها ونيمتها على السرير ونزلت تقطيع فيها حرفيا وكنت بجح المره ديه شويه كنت بمسك بزازها وبضغط عليهم بحاول اشوف اخرها وهى مكنتش تكلم وهنا كان اول مره اشوف كسها. إلى باينته واستغربت أنها ماغطتش نفسها بس قولت ممكن مش واخده بالها مركزه فى اللعب بس لحد ماكانت راكبه فوقى وماسكه ايدى وقالتلى شوفت قولتلك هاقطعك فضحكت وزقتها بوسطى اترمت فوقى كان حرفيا بزها فى بوقى قمت ماسك طيزها بضربه جامده خلتها تصرخ وقمت شايلها وراميها وعلمي الوضع وكنت بين رجلها ولا اكنى بنيكها والقميص كان مرفوع لحد بطنها وقولتلها ها مين هايقطع التانى ضحكت بس قالتلى اقوم عندى مناسبه هتاخر قولتلها هاقوم بس بشرط نكمل اللعب بعدين قالتلى ماشى بس اقوم قمت وانا نازل لمسه كسها كنت حاسسها أنها عاجبها الى بيحصل ده بس قبل ما اطلع من الاوضه ماشى ياكلب لما اجى هاوريك هايقطع مين رديت قولتلها لما نشوف وبس وفعلا بما جت بالليل كنت مستنيها وكنت لابس شورت خفيف خالص ومش لا بس بوكسر وتيشرت كت وقولتلها يلا نكمل كانت بقالها يجى نصايه راجعه قالتلى هاخد دش وانفخك كنت نفسى تبقى لابسه نفس القميص وكنت مبضون أنها تلبس بيجامه بس لقيتها لابسه نفس القميص كنت قاعد على السرير
وهى خرجت وكانت تحسها قصده أنها ماتنشفش نفسها عشان تبين جسمها وكانت القميص لازق عليها اكنها مستحميه بيه وفعلا قالتلى يلا ياكلب عشان هاقطعك مكنتش قادر واول ما بدأنا لعب مكنتش بعمل حاجه غير أنى افك ايدى وأمسك بزازها واسيبها تمسكنى تانى لحد ما كنت نايم على بطنى وهى مكتفانى وضربتنى سبانك وهى بتقولى هاقطعك ياكلب هنا بقى فلفست منها وشقلبتها وخليتها على بطنها وقعدت فوقها ونزلت سبانكات على طيزها قولتلها انا هاوريكى وفشخت طيزها لحد ما سيبتها تطلع فوقى وقالتلى بقى انا تقعد تضربنى وكان التيشيرت الكت مائل قامت قرصانى جامد الوسخه قرصت جامد بس قمت زاققها بوسطى ومشقلبها وقولتلها بقى انا تقرصينى وقمت رايح مطلع وهى عماله تضحك قمت مطلع بزها وقرصتها من حلمتها وهى بتقولى ياسافل ياواد عيب ابعض وبتحاول تزق ايدى باديها الاتنين قمت مطلع صدرها التانى وقعدت اقرص واعصر صدرها بايدى وهى تقولى عيب ابعد ايدك وعماله تضحك لحد ماخليت صدرها بقى احمر من قرص وتفعيص وضرب فيه وهى بيضه فائ
بقى لونه احمر و زبى راشق فى كسها التخين قالتلى ابعد لا خلاص مش قادره مردتش ادوس وسيبتها لحد ماتخلينى انيكها بمزاجها ونزلت من فوقها قالتلى حرام عليك بهدلتنى فضحكت قولتلها احسن مش قاعدتى تقولى هاقطعك وكانت حرفيا ملط كسها باين وبزازها طالعه وايه ولا اكنى كنت بنيكها رفعت نفسى بايدى وقولتلها ايه المنظر ده انتى كنتى بتحاربى ضحكت لمى نفسك عيب وانا بضحك ودخلتلها بزازها وشدتلها القميص قالتلى **** يخليك اول مره تعمل حاجه عدله قولتله بقى كده طب اهوه وقمت مطلع بزازها ورافع القميص ومعريها تانى ياسافل غطينى قولتله لا وقمت حاطط راسى على اديها وحاضنها من بطنها وهى بتقولى ياواد غطينى مش قادره قولتلها مش بعمل حاجه عدله فى حياتى وضحكت وكان بزها جنب بوقى بس كنت كل إلى. بفكر افيه انى المس كسها بدأت تحسي على بطنها و انزل بايدى لحد مالكي خلاص لمست كسها بس قامت اتعدلت وقالتلى يلا يازفت عاوزه انام وعدلت صدرها وقالتلى روح نام كنت هاموت واعرف هى عاوزه ولا لا قولتلها جسمى مكسر مش قادر هنام جنبك ولزقت فيها وهى كانت حاسه بزبى بين طيزها وحضنتها من ومسكت صدرها ونمت اوعملت نفسى نايم لحد ما نامت ولما حسيت انها نامت طلعت صدرها وخلتها عريانه ونزلت البوكسر وكنت حاطط زبى بين رجلها عاوز اعرف لما تصحى هاتعمل ايه ونمت بس لما صحيت كانت هى صحت ومجيتش سيره انى قلعتها ولا حاجه او أن زبى كان عريان بس حرفيا بدأت اتحرش بيها وعاوز انام معاهم بس هى بحالات يعنى ساعات تسبنى لما اجى امسك بزها وساعات تزقنى ولما ابقى قاعد جنبها وبحسس على صدرها ساعات تبقى تمم وساعات ضميرها بيصحى بس اغلب الاوقات بتسبنى وانا بقيت بخش عليها وهى بتغير ومش بعمل نفسى مكسوف وبقت اغلب لبسها قصير ومش بتلبس حاجه تحطه وبقت علطول تخرج والقميص لازق عليها وكل ماتخرج كده لازم افشخها فى المصارعه وهى بتسبنى تلمسها بس كل اما اجى المس كسها تتحجج أنها عاوزه تنام وراها مشوار بس بقت بتصبنى اعمل كل حاجه فى صدرها بدأت اعمل حاجات كنت مقلق اعملها بس قولت اما شوف ردها بقيت بمص صدرها والحسه وعضتها فى صدرها مره بس كل ده بتسبنى اعمله وكل ما بدأت احس اهتها وافكر المس كسها تتحجج مع انها بتبقى حاسه بزبى لازق فى كسها وانا نايم فوقها بس هى عاوزه تخلى العلاقه تفريش بس عشان تقوم بقيت أغلب الوقت نايم جنبها ومعتش بفكر طول ماحنا بنلعب مصارعه أو نايمين عادى بمص صدرها وبعمل معاها حاجات كتير فشخ الا كسها لحد ماكنا بتتفرج على فيلم وكان فيه مشاهد كتير سكس فقربت منها واقعدت العب فى بزازها ونزلت بوس فى رقبتها وبدأت اهتها تطلع نزلت مص فى صدرها ولسه هاروح لكسها لقتها لسه هاتتحجج قولتلها خلاص وحملت بوس فى رقبتها وصدرها وكانت اول مره أبويها وفشخت شفايفها وكل إلى نفسى فيه دلوقتى كسها نمنا وكانت اول مره اصحى اقبلها وكنت أنا وهى عريانين وكانت رقبتها وصدرها كلو علامات من إلى عملت فيها امبارح كانت نايمه وفعلا استغليت الفرصه وشفت كسها ومقدرتش ونزلت لحسته وصحت بس مقدرتش تقاوم وكان زبى بقى زى الحجر وقفت لحس ومدتهاش ثوانى. تفكر وقمت مدخله فى كسها ونكتها جامد وقعدت انكها ساعه وكملنا نومنا وبقيت دلوقتى بعاملها على أنها مراتى ونكتها ونكت طيزها وجربنا كل الاوضاع جبت لبن فى كل حته فيها وفى كل مكان فى شقه نكتها
وهى خرجت وكانت تحسها قصده أنها ماتنشفش نفسها عشان تبين جسمها وكانت القميص لازق عليها اكنها مستحميه بيه وفعلا قالتلى يلا ياكلب عشان هاقطعك مكنتش قادر واول ما بدأنا لعب مكنتش بعمل حاجه غير أنى افك ايدى وأمسك بزازها واسيبها تمسكنى تانى لحد ما كنت نايم على بطنى وهى مكتفانى وضربتنى سبانك وهى بتقولى هاقطعك ياكلب هنا بقى فلفست منها وشقلبتها وخليتها على بطنها وقعدت فوقها ونزلت سبانكات على طيزها قولتلها انا هاوريكى وفشخت طيزها لحد ما سيبتها تطلع فوقى وقالتلى بقى انا تقعد تضربنى وكان التيشيرت الكت مائل قامت قرصانى جامد الوسخه قرصت جامد بس قمت زاققها بوسطى ومشقلبها وقولتلها بقى انا تقرصينى وقمت رايح مطلع وهى عماله تضحك قمت مطلع بزها وقرصتها من حلمتها وهى بتقولى ياسافل ياواد عيب ابعض وبتحاول تزق ايدى باديها الاتنين قمت مطلع صدرها التانى وقعدت اقرص واعصر صدرها بايدى وهى تقولى عيب ابعد ايدك وعماله تضحك لحد ماخليت صدرها بقى احمر من قرص وتفعيص وضرب فيه وهى بيضه فائ
بقى لونه احمر و زبى راشق فى كسها التخين قالتلى ابعد لا خلاص مش قادره مردتش ادوس وسيبتها لحد ماتخلينى انيكها بمزاجها ونزلت من فوقها قالتلى حرام عليك بهدلتنى فضحكت قولتلها احسن مش قاعدتى تقولى هاقطعك وكانت حرفيا ملط كسها باين وبزازها طالعه وايه ولا اكنى كنت بنيكها رفعت نفسى بايدى وقولتلها ايه المنظر ده انتى كنتى بتحاربى ضحكت لمى نفسك عيب وانا بضحك ودخلتلها بزازها وشدتلها القميص قالتلى **** يخليك اول مره تعمل حاجه عدله قولتله بقى كده طب اهوه وقمت مطلع بزازها ورافع القميص ومعريها تانى ياسافل غطينى قولتله لا وقمت حاطط راسى على اديها وحاضنها من بطنها وهى بتقولى ياواد غطينى مش قادره قولتلها مش بعمل حاجه عدله فى حياتى وضحكت وكان بزها جنب بوقى بس كنت كل إلى. بفكر افيه انى المس كسها بدأت تحسي على بطنها و انزل بايدى لحد مالكي خلاص لمست كسها بس قامت اتعدلت وقالتلى يلا يازفت عاوزه انام وعدلت صدرها وقالتلى روح نام كنت هاموت واعرف هى عاوزه ولا لا قولتلها جسمى مكسر مش قادر هنام جنبك ولزقت فيها وهى كانت حاسه بزبى بين طيزها وحضنتها من ومسكت صدرها ونمت اوعملت نفسى نايم لحد ما نامت ولما حسيت انها نامت طلعت صدرها وخلتها عريانه ونزلت البوكسر وكنت حاطط زبى بين رجلها عاوز اعرف لما تصحى هاتعمل ايه ونمت بس لما صحيت كانت هى صحت ومجيتش سيره انى قلعتها ولا حاجه او أن زبى كان عريان بس حرفيا بدأت اتحرش بيها وعاوز انام معاهم بس هى بحالات يعنى ساعات تسبنى لما اجى امسك بزها وساعات تزقنى ولما ابقى قاعد جنبها وبحسس على صدرها ساعات تبقى تمم وساعات ضميرها بيصحى بس اغلب الاوقات بتسبنى وانا بقيت بخش عليها وهى بتغير ومش بعمل نفسى مكسوف وبقت اغلب لبسها قصير ومش بتلبس حاجه تحطه وبقت علطول تخرج والقميص لازق عليها وكل ماتخرج كده لازم افشخها فى المصارعه وهى بتسبنى تلمسها بس كل اما اجى المس كسها تتحجج أنها عاوزه تنام وراها مشوار بس بقت بتصبنى اعمل كل حاجه فى صدرها بدأت اعمل حاجات كنت مقلق اعملها بس قولت اما شوف ردها بقيت بمص صدرها والحسه وعضتها فى صدرها مره بس كل ده بتسبنى اعمله وكل ما بدأت احس اهتها وافكر المس كسها تتحجج مع انها بتبقى حاسه بزبى لازق فى كسها وانا نايم فوقها بس هى عاوزه تخلى العلاقه تفريش بس عشان تقوم بقيت أغلب الوقت نايم جنبها ومعتش بفكر طول ماحنا بنلعب مصارعه أو نايمين عادى بمص صدرها وبعمل معاها حاجات كتير فشخ الا كسها لحد ماكنا بتتفرج على فيلم وكان فيه مشاهد كتير سكس فقربت منها واقعدت العب فى بزازها ونزلت بوس فى رقبتها وبدأت اهتها تطلع نزلت مص فى صدرها ولسه هاروح لكسها لقتها لسه هاتتحجج قولتلها خلاص وحملت بوس فى رقبتها وصدرها وكانت اول مره أبويها وفشخت شفايفها وكل إلى نفسى فيه دلوقتى كسها نمنا وكانت اول مره اصحى اقبلها وكنت أنا وهى عريانين وكانت رقبتها وصدرها كلو علامات من إلى عملت فيها امبارح كانت نايمه وفعلا استغليت الفرصه وشفت كسها ومقدرتش ونزلت لحسته وصحت بس مقدرتش تقاوم وكان زبى بقى زى الحجر وقفت لحس ومدتهاش ثوانى. تفكر وقمت مدخله فى كسها ونكتها جامد وقعدت انكها ساعه وكملنا نومنا وبقيت دلوقتى بعاملها على أنها مراتى ونكتها ونكت طيزها وجربنا كل الاوضاع جبت لبن فى كل حته فيها وفى كل مكان فى شقه نكتها
