.انا كنت عايش مع ابويا وامي بس امي ماتت وانا عندي 7 سنين ابويا اتجوز بعدها بسنه من عبير عندها 28سنه وعندها بنت قدي ف السن ارمله جوزها مات من سنتين وبقيت اقولها ياما لحد مكبرنا بقيت 18 سنه واختي الي مش اختي كانت مخطوبه كانت زي امها جسمها ملبن وابيض وكانت مخطوبه لواد بتاع حشيش بس انا مدخلتش
وكنت دايما بشوف عبير بعبايات بيتي وطيزها بتترج ف العبايه حتي مريم بنتها جسمها ملبن زي امها وبيضه وكنت بضرب عليهم عشرات كتير
وكانت دايما بسمع عبير بتتناك من ابويا والصوت عالي وانا ف اوضتي وكنت بضرب عشره ع صوتها ونام كانت تقريبا كل 3 ايام بسمع صوتها
مكنتش عارف اعمل معاهم ايه
انا كنت بالنهار ف الشغل وبليل بسهر بره ولما كنت برجع كنت عادي بشوف مرات ابويا بقميص نوم طويل قاعده اودام التلفزيون وبتسالني كنت فين بقولها مع صحابي قالت معتش تتاخر كده قولتلها حاضر وهيا دخلت وانا قعدت وفضلت اتفرج علي التلفزيون ودخلت نمت تاني يوم روحت الشغل ورجعت اتشطفت واكلت معاهم وطلعت
ورجعت الساعه 11 لقيت خطيب مريم موجود وقاعدين لوحدهم ف الصاله وحاسس انهم كانو بيعملو حاجه البت بيضه وشها احمر كانو كان خنقها او بيضرب وشها قعدت معاهم وبعد شويه هو قال انا ماشي وكان مضايق وهيا بصالي بقرف مش عارف ليه ودخلت اوضتها وبعد شويه
ابويا خرج من اوضتو شكلو كان نايم
وسالني ع مراتو قولتلو انا لسه جاي وبعد شويه هيا رجعت من بره وقولتلها ابويا كان بيسال عليك وهيا وشها احمر وانا مش عارف في ايه
هيا دخلت اوضتها ومر يوم والتاني
وانا كنت عايز اخلص من مريم وخطيبها الي كل اسبوع بياجي ده بيقعد معاها بالساعتين
ف يوم لما هو وصل انا قولت ل ابويا انا هخرج وانا طلعت ع السطح من غير محد يشوفني وفضلت حوالي ساعه كامله فوق وسمعت مرلت ابويا وقفه ف البلكونه بتكلم حد فون وبتقولو الطريق فاضي انا هجيلك انا مستغرب ووقف فوق وبعد دقيقه لقيتها خارجه لبسه عبايه ودخلت بيت عم مسعود احا عم مسعود صاحب ابويا ده مراتو ميته وعيالو متجوزين ف الشقق الي فوق وهو تحت لوحدو انا نزلت براحه وشبشبي فوق نزلت براحه سمعت صوت اهات الباب كان مقفول
وسمعت مريم بتقول ااااه كمان كمان دخلو كلو انا مصدوم بالي بسمعو مش عارف اعمل ايه وابويا فين من الي بيحصل ده طلعت براحه واستنين نص ساعه وشوفت مرات ابويا رجعت وبعد شويه خطيب مريم مشي وانا نزلت براحه فتحت بالمفتاح مكنش في حد قاعد
دخلت المطبخ عملت شاي وقعدت ف الصاله بفكر اعمل ايه وانا شامم ربحت الصاله كلها نيك جيبت المعطر وعطرت الجو وبعد ساعه مرات ابويا خرجت وقالت لسه جاي قولتلها لا انا جاي من زمان بصتلي ودخلت الحمام وانا بفكر قولت ارمي كلمه لو اتكلمت تاني وشوف رده فعلها
خرجت وقالت اعملك شاي قولتلها ماشي عملت شاي وقعدت جنبي واحنا ساكتين
قولتلها الاسبوع الي فات كنتم سايبين مريم وخطيبها لوحدهم ليه قالت هو هيخطفها يعني انا كنت عند صحبتي وابوك نايم سكت
وانا ببصلها قالت مالك بتبص ليه كده
قولتلها مفيش قالت انت راشش معطر قولتلها ايوه اصل لما جيت كانت الريحه غريبه شوي قالت غريبه ازاي يعني قولتلها ريحه غريبه مش عارف
فضلنا نتكلم وتاني يوم ع الشغل ولما رجعت مريم ف اوضتها تقريبا مش بتخرج الا لما يكون بتعمل حاجه ولما بتخرج بشوفها لبسه الترنج الي مفصل كل حته ف جسمها بزازعا الملبن وطيزها العريضه الي بتتهز ف البنطلون
انا كنت عايز انط عليها عشان حسمها كده
بزازها كل مابتتحرك تفضل تتهز وانا عيني عليها
مريم كانت بحالات مره تضحك وتهزر معايا زي الاخوات ومره اشوفها مش طايقها نفسها
وانا ابويا مربيني اوعي تهزر معاها هزار بايخ دي زي اختك عشان مايحصلش بينكم اي حاجه وتبقي فضيحه وانا كبرت ع الحوار ده
وبقيت اخلي بالي حتي مع مرات ابويا وف يوم جمعه لما خطيب مريم وصل قعدنا معاهم وشربنا عصير وانا كنت ناوي مخرجش وهيا سالتني قولتلها مش خارج وعملت عصير ف كاكولا وهيا قامت تعمل عصير ورجعت معاها عصير وحطت كل واحد اودامو كوبايه انا مكنش ليه نفس اشرب ابويا شرب ومريم وخطيبها حسيت ان ابويا نعسان شكيت ف حاجه حتي مرات ابويا كل شويه تقولي مش بتشرب ليه قولت ادخل اوضتي واخد العصير معايا استاذنت منهم ودخلت الاوضه واخدت العصير وكنت شاكك في
روحت راميه من الشباك وحطيت الكوبايه جنبي وعملت نفسي نايم بعد ربع ساعه تقريبا الباب خبط ومرات ابويا بتنادي عليه انا مردتش وهيا دخلت وبتقولي عبده عبده وانا مش برد
قالت بسلامه انت كمان وخرجت وقفلت النور وسمعت باب الشقه بيتقفل ببص من الشباك لقيتها خارجه عند مسعود عرفت انها بتروح عندو كل جمعه وبتنيم ابويا وهيا بتكون عرفه ان انا كل جمعه بسهر مع صحابي
وقفت وبقيت اسمع صوت بوس وضرب
وبعد شويه عرفت انهم دخلو اوضه مريم انا طلعت براحه وببص عليهم كان الباب مفتوح وشوفت خطيب مريم نايم ع ضهرو ومريم بتمص زوبرو انا مش عارف اعمل ايه ولقيت مريم بتقعد ع زوبرو ودخل ف طيزها وهيا بتقعد عليه وبتنط عليه انا رجعت براحه اوضتي ومش عارف اعمل ايه واقول ل ابويا ولا لا انا كنت خايف من خطيب مريم ده عيل بلطجي انا اعرفو وبسمع عنو
بصراحه كنت عايز اتفرج عليها كمان خرجت براحه وببص عليها احااااااا ايه الي انا شايفو ده مريم ركبه علي خطيبها وزوبرو ف كسها وهيا بتنزل وتطلع ع زوبرو وطيزها مفتوحه انا بقيت مصدوم وفضلت اتفرج وغيرو الوضع ونام فوقها وبقي يبوس فيها وزوبرو ف كسها وقبل ماينزل خرج زوبرو ونزل ع بطنها انا دخلت اوضتي
وبعد شويه سمعت باب الشقه بيتقفل انا بصيت من الشباك كان خطيبها نزل انا خرجت براحه لقيت مريم نايمه ع ضهرها وفاتحه رجليها وانا شايفها بتاخد لبن من ع بطنها بتدعكو ف كسها وكانت بتدعك ف كسها اووي وانا بتفرج صورت صورتين
وحسيت برجل ع السلم دخلت علطول الاوضه وزوبري وقف نمت ع السرير وبعد شويه سمعت صوت اهات بفتح الباب لقيت باب مريم مقفول والصوت من جوه قفلت ع نفسي وفضلت سهران
ونمت الساعه 4 الصبح وصحيت ع 11 معرفتش اروح الشغل وعرفت ان مريم شرموطه هيا وامها وف نفس اليوم العصر عم مسعود قعد مع ابويا عندنا بيتكلمو وعبير تعمل شاي وكان مفيش حاجه وانا ببصلو بقرف ومرات ابويا دخلت تصبن الهدوم وبقت تغسل ومسعود يبص عليها وهيا هدومها ضيقه ع طيزها ومريم ف الدرس
خلصت انا طلعت فوق السطح وهيا بعد شويه طلعت عشان تنشر الهدوم وانا وقف وبقولها هدومك ضيقه اوي ومسعود عمال يبص عليك
قالت مخدتش بالي مش مركزه معاها
انا وقفت وراها وبلعب ف التلفون وببص ع طيزها وهيا لزقه ف العبايه ومش عارف اعمل ايه
قولتلها العصير كان وحش انبارح رميتو بصتلي وحسيت ان جسمها بيرتعش قالت وحش ازاي قولتلها دخلت انام لسه بشربو حسيت ان المانجه بايظه روحت رميتو من الشباك هيا مش عرفه تقول ايه قولتلها فضلت سهران طول اليل معرفتش انام هيا قالت نمت الساعه كام قولتلها 4
طلعت من جيبي 200 جنيه
قولتلها خودي قالت دي ايه قولتلها طلعت بليل لقيت مريم وخطيبه ف الاوضه ولقيت الفلوس دي ع الكنبه قولت يمكن بتاعتو
هيا مش عرفه تقول ايه سيبتها ونزلت قعدت معاهم تحت وبعد شويه هيا نزلت دخلت اوضتهاا ومخرجتش منها وابويا ومسعود نزلو وانا بتفرج ع التلفزيون مربم جات سلمت عليها
ودخلت اوضتها وعبير طلعت قعدت جنبي وفضلت ساكته وقالت انت شوفت ايه
بصتلها وقولتلها كل حاجه قالت هفهمك قولتلها يامرات ابويا انا ماليش دعوه بيها هيا حره ده خطيبها وهو حر فيها وهيا مش اختي
تعمل الي عايزه تعملو المهم خطيبها يتجوزها عشان هيا مفتوحه قالت وطي صوتك عشان البت ماتسمعش حاجه خلي الكلام بيني وبينك
قولتلها يا ام مريم ولا في اي حاجه خلاص انسي
بس انتي ليه بتروحي ل مسعود بليل كل جمعه
هيا قالت انت بتقول ايه قولتلها انا شايفك بتروحي كل جمعه بليل وشوفتك انبارح
انسي انتي حره بس ماليش دعوه لو ابويا عرف وانا لو شوفتك روحتي عندو تاني هقول ل ابويا انتي مرات ابويا يعني ف مقام امي
وانا مش هسكت قالت بلاش تقول ل ابوك لو ابوك عرف هطرد ف الشارع انا وبنتي واحنا مالناش حد واخواتي هيموتوني لو عرفو وكانت هتعيط
قولتلها انتي بتعيطي ليه خلاص ولا كاني شوفت حاجه بس بلاش موضوع سمعود ده وقعدنا نتكلم وبقيت ابص ع جسمها وهيا بعابايات البيت ملزقه بقيت اضرب عشرات عليها وع صورت بنتها ومسحتها احسن حد يشوفها
ويوم بعد يوم كنا يوم الجمعه وسالت عبير خطيب مريم جاي قالت ايووه
قولتلها انا هطلع ع السطح اقعد فوق من غير ماحد يعرف قالت لو مش عايزو ياجي هقولو
قولتلها لا عشان مريم ماتشكش ف حاجه ع مايتجوزو وبعدين برحتهم بقي
واليوم طار بسرعه وبعد العشا خطيب مريم وصل استاذنت منهم ومن غير محد يشك ف حاجه طلعت فوق فضلت فوق ف الضلمه السماعه ف ودني ومر ساعه تقريبا ولقيت عبير طلعه ليه جيبه عصير ولبسه قميص نوم واسع وطويل قولتلها ابويا نام قالت ايوه من شويه قولتلها وانتي جيبالي عصير ليه قالت ماتخفش مغهوش حاجه شربتو وهيا شربت وقعدت تكلمني وقالت هحكيلك كل حاجه وعرفتني ان الواد ده مغاها ف المدرسه اكبر منها وكانت بتحبو اخدها البيت وفاتحها من ورا يوم ورا يوم وعدها بالجواز وفاتحها وهيا عرفتني وخوفت اقول ل ابوك تحصل مصيبه قبلتو ف يوم واتكلمت معاها وقالي هياجي يخطبها وخطبها فعلا
وكانت بتروح عندو البيت من غير ماتعرفني
وبينام معاها وخوفت عليها تحبل وكلمتو وقالي ان هو هيتجوزها وانا عشان اثق في خليتو يكتب البيت باسم بنتي لو اتجوزها هيرحعلو البيت لو ماتجوزهاش الببيت هيبقي بتاع بنتي وهو قاعد مع امه لوحدهم وخوفت عليها اضطريت اجيبهم هنا يكونو اودام عيني عشان ماينزلش جواها
قولتلها طب ماهو ممكن ينزل جواها
قالت منا بعطيلها حبوب منع الحمل بس معرفها انها ماتقولوش عشان ماينزلش فيها بردو
وقولتلها ومسعود ايه حكايتو
قالت عايز تعرف ايه قولتلها كل حاجه
قالت مسعود اعرفو قبل ماتجوز ابوك كنا صحاب عادي وابوك اتجوزني وبقي مسعود بياجي هنا ومراتو ماتت من سنتين وف يوم جالي هنا وابوك ف الشغل وانت ومريم ف الدرس واغتصبني وصورني وقالي لو غرفت حد هيفضحني ومره ف مره اتعودنا ع بعض وهو مسح الفيديو وبقيت اروح كل مابوك انيمو قولتلها وهو بينزل جواك قالت انا شايله الرحم قولتلها يعني بينزل جواك
قالت ايوه قولتلها ماشي هو الواد ده لسه مخلصش قالت لما يخرج همسع باب الشقه بيتقفل قولتلها انتي بتقوليلهم انك رايحه ل مسعود قالت لا انا لما بيكونو ف الاوضه بقولهم انا دخله ف اوضتي انما لما بيكون ف الصاله بقولهم رايحه عند ام احمد شوي عشان ماينفعش اقعد معاهم
قولتلها هو ابويا مقصر معاك قالت ازاي قولتلها انتي فاهمه قالت اممم شوي ابوك يدوب مره ف الاسبوع وانا اتعودت عليه كان كل يوم مره
قولتلها خلاص بقي كبر قالت ولا كبر ولا حاجه بس بقي بيخاف ع صحتو
قولتلها انا كنت سمعك بتصرخي جامد يعني يوم كذا قالت ابوك يوم مابينام معايا بيعوضني شهر كامل انا زوبري كان وقف من كلامها بعد شويه سمعنا الباب بيتقفل ببص من السطح كان خطيبها مشي احنا نزلنا مع بعض سمعت مريم بتقول ماما عبير دخلت وقفلت الباب وانا وقف سمعت صوت اهات خفيفه وبعد شويه خرجت عبير ودخلت الحمام ورجعت قالت انا هدخل انام قولتلها ماشي انا زوبري نار دخلت ضربت عشره ودخلت اوضتي نمت وصحيت ع الشغل ورجعت المغرب واتعشيت وخرجت ورجعت بدري قعدت مع مريم وهيا بتكلم خطيبها مسنجر وبزازعا الملبن ف الترنج وانا ببص نحيت كسها الي شافط البنطلون
وزوبري وقف اووي وانا حاطط المسند ع زوبري
وهيا قامت دخلت الاوضه وانا سمعت صوت اغاني ف اوضه ابويا اغاني رقص فضلت كده ربع ساعه والصوت راح سمعت صوت نيك بعد شويه
وانا مكاني وزوبري وقف وفضلت ادعك في كانت الساعه 12 خرجت مرات ابويا دخلت الحمام بتتشطف ورجعت اوضتها تاني وكانت بتبصلي
وانا قولت يمكن هتنام خلاص نمت ع ضهري وايدي ف البنطلون بلعب ف زوبري
وكان صاروخ وبتخيل مريم وهيا بتتناك من كسها وايدي ع زوبري محسيتش غير بايد ع صدري بتقولي عبده ببص لقيتها عبير انا اتجعزت قالت براحه براحه مفيش حاجه انا زوبري صاروخ
قالت اعملك عصير معايا قولتلها ماشي اول مادخلت المطبخ انا عدلت هدومي وهيا رجعت قعدت جنبي وقالت ها قولي بقي كنت بتتخيل مين كده وانت مغمض عينك
قولتلها مفيش قالت ماتخبيش عني حاجه بقي انا عرفتك كل حاجه مكنتش عارف اقولها ايه
قولتلها مفيش حد قالت ازاي وانت عنيك هتاكلني وانا بلبس البيت طول النهار معرفتش ارد عليها
قالت كنت بتتخيلني انا ولا مريم وقعدت جنبي
وقالت ياولا قول انت زي ابني ماتخفش
بصتلها وقولتلها انتي قالت اتخيلت ايه
وانا ساكت قالت قول ماتخفش مفيش كلمه هتطلع زي مانت حفظت سري انا هحفظ سرك قولي بقي اتخيلت ب ايه قولتلها و و وانا نايم معاك
قالت كنت بتعمل ايه معايا وانا مش عارف اقول ايه وانا اصلا كنت بتخيل مريم
قولتلها وانتي فاتحه رجلك وانا نايم فواق قالت ااااه نايم فوقي بتعمل ايه وانا ساكت قالت بتاعك كان جوايا وانا بشاور بدماغي اممم
راحت مسكت زوبري وانا اتخضيت وهيا مسكتو وقالت ياخربيتك ياواد ياعبدو ده كبير وانا مش عارف اتحرك وهيا مسكتو من فوق البنطلون
وقالت كل ده وراحت دخلت ايديها ف البنطلون ومسكت زوبري وبتدعك في وقالت زوبرك كبير امال لما تكبر شوي هيبقي عامل ازاي ولقيتها بتحسس بصوابعها ع راسو وانا ف دنيا تانيه لقيتها بتقولي زوبرك بينبض ف ايدي يلا نزل عليه هيا بقت تدعك ف زوبري وقعدت مابين رجلي
ومسكه زوبري تدعك في وكانت عايزه تمصو بس انا مستحملتش ونزلت شلال لبن عليها وكان لبني بيطير ف الجو نزل ع هدومها شويه وشعرها وبقت تخرج اخر نقطه من زوبري وانا ببصلها لقيتها راحت بالسانها اخدت اخر نقطه من زوبري
وبلعتها ودخلت زوبري وقعدت جنبي وقالت كده تبهدل هدومي وانا ساكت قالت اشرب العصير ودخل نام شربت ودخلت اوضتي كنت مبسوط اووي نمت وصحيت ع ايد عبير بتقولي اتاخرت ع الشغل ياعبدو انا صحيت بقولها الساعه كام قالت 10 قولتلها ماصحتنيش بدري ليه
قالت معرفش انك وراك شغل وبعدين يلا قوم افطر معانا انا ومريم انا قولتلها حاضر
لقيتها مسكت زوبري وقالت هو صاحي ليه ع الصبح كده انا ببصلها قالت هتجنني ياخربيتك وخرجت وانا ماسك زوبري مش عايز ينام قومت ودخلتو مابين فخادي وطلعت مريم قاعده بتتفرج ع التلفزيون وشكلها يجنن بشعرها المفرود ده غسلت وشي وخرجت قعدت مع مريم وراحت نادت عليه عبير دخلت المطبخ قعدت تتكلم معايا ولعبايه لزقه ف طيزها وكل حركه بشزدوف طيزها بتتهز معاها بقيت اتفرج وهيا قصده تعمل كده وزوبري وقف وفطرنا ودخلت اوضتي بفكر فيها
وبعد شويه دخلت مريم عليه بتقولي انت بتعمل ايه قولتلها مفيش قاعد بلعب ف النت
راحت نامت جنبي ع السرير وبتتكلم معايا عن الدراسه وعبير دخلت قعدت ع الكرسي وانا مستغرب اول مره يعملو كده وشكيت ان عبير قالت ل بنتها وفضلنا نتكلم ولقيت عبير بتقول ل مريم تعالو نلعب استخبايه انا بقول اخا ايه شغل العيال ده بس عارف ان في حاجه بتحصل
فضلت ماشي وراهم ومريم قالت استخبو والي هشوفو هيوقع فيها ويتحكم عليه واتفقنا ع كده
وبقينا نستخبه كل واحد ف حته واحكام بسيطه والوقت فات ابويا وصل واتعشينا وسهرنا مع بعض والساعه 11 دخل ابويا ينام ولقيت مريم بتقول تعالو نلعب تاني ونستخبه ف البيت كلو
حتي السطح وانا وفقت وانا الي نزلت فيها وشوفت عبير كانت مستخبيه ورا الباب حكمه عليها تنط خمس مرات ورا بعض وانا وقف وهيا بتنط وبزازها بتنط ااااااه وهيا بتعض ع شفايفها
انا استخبيت ورا الباب بتاع ابويا وهو نايم والاوضه ضالمه ولقيت مريم دخله
ودخلت عندي ووقفت وقالت انت هنا قولتلها اخرجي بره قالت ماما جايه هوس سكتنا وعبير دخلت الاوضه من غير ماتنور النور
ولقيت مريم رجعت ورا بضهرها وحسيت بطيزها بقت ع زوبري وانا مش عارف اعمل ايه
وهيا طيزها ع زوبري وانا زوبري وقف اووي ماببن طيزها وهيا وقفه وزوبري بيحك ف طيزها مكنتش عارف اعمل ايه لحد ماعبير شافتنا ومسكت مريم الاول وبتضحك بصوت واطي خرجنا بره الاوضه وعبير قالت ل بنتها ارقصي شغلت اغنيه وقعدت ترقص وجسمها الملبن بيتهز وزوبري وقف اووي خلصنا وانا طلعت ع السطح استخبيت ف البلكونه والجو ضالمه وعبير طلعت بتنادي عليه قالت انت فين قولتلها تعالي دخلت عندي وقالت الجو ضالمه اووي وقفنا ف البلكونه وانا اصلا مش شيفها لقيتها بتمسك زوبري وقالت زوبرك وقف ليه ياواد انا مردتش قالت هو زوبرك كان وقف كده والبنت وقفه اودامك
انا قولتلها ايووه بنتك وقفت اودامي وزوبري ف طيزها لقيتها بتقولي طيزها عجبتك قولتلها حلوه اووي قالت عايز تنيكها قولتلها ياريت
ضحكت وقالت دي اختك عايز تنيكها قولتلها ايوه
قالت طب وانا مش عايزني انا ف دنيا تانيه ولقيتها بتقولي تعالي شدتني من زوبري من البلكونه للاوضه ف زويه كده وانا ضهري للحيطه
وهيا مسكه زوبري بتدعك في وقالت عايزني امصلك هنا ولا تحت مع مريم انا وقف قولتلها مع مريم ضحكت وقالت بتحب مريم قولتلها ايوه قالت هخليك تنام معاها بس قولي ايه عجبك فيها قولتلها جسمها قالت تعالي نزلت تحت ومريم كانت قاعده ومبتسمه وقالت اقعد قعدت وهيا قعدت جنبي وقالت انت الوحيد الي موقعتش فيها تحكم علينا بقي انا ببصلها قالت اي حاجه عايزنه نعملها هنعملها انا ببصلها قالت مكسوف قولي ف ودني انا قولتلها ف ودنها هيا ضحكت وقالت ل مريم قومي ارقصي يامريومه ل عبدو مريم قامت ترقص وجسمها بيتهز اودامي وزوبري وقف اوووي ورفع البنطلون وعبير مسكتو خرجتو من البنطلون وبقت تدعك في ومريم تبصلو وتبص عليه وعبير نزلت ع زوبري مص وانا عيني ف عين مريم هيا وقفت رقص ولقيت مبتسمه وقربت مني وقعدت جنب كل واحد ف جنب ولقيتها بتبوس شفايفي وانا ببوسها وهيا محترفه ف البوس وزوبري بيتمص من عبير ولقيت مريم نزلت مع امها اخدت زوبري تمصو وانا مبسوط اوووي وهما الاتنين بيمصو زوبري وانا ف دنيا تانيه ولقيت عبير نزلت ع بضاني تمص فيهم ومريم تمص زوبري وتدخلو للاخر وانا مسكت بز مريم وافعص في وسمعنا صوت ابويا بيقول ياعبير اتجعزنا ووقفنا خبيت زوبري وعبير قالت ادخل اوضه مريم ع ماشوف عايز ايه دخلت مع مريم ومحدش فينا اتكلم وهيا بصالي قفلت الباب وراها وانا وقف وهيا راحت مقربه مني ونزلت ع ركبتها ونزلت بنطلوني واخدت زوبري تمص في وانا وقف
وشبعت مص من زوبري وامها لسه مجتش
وانا ماسك دماغها وهيا بتمص
الباب اتفتح ودخلت عبير قالت خلص برحتك وخرج نام ف اوضتك عشان ابوك شكلو عايز يعمل كمان واحد وقفلت الباب وراحت وقفه مريم وقالت كنت بتتفرج علينا انا وخطيبي وكل ده مستحمل انا مش برد عليها
قالت انا همتعك ومتع زوبرك ده وهيا مسكتو ولقيتها بتقلعني التشيرت بقيت ملط وقالت اطلع نام ع ضهرك نمت ع ضهري وهيا بتقلع هدومها وانا اول مره اشوف جسمها قلعت الترنج وكانت كلوت وستيان بس اسود وجسمها ابيض اوووي قالت امي قالت ان جسمي عجبك انا بقولها اهاا
قالت هشبعك منو وراحت قلعت الستيان ووااااااه ع بزازها الكبيره بحالمات وردي
ومسكتهم وبتفعص فيهم وانا نايم وزوبري وقف
وهيا راحت طالعه ع السرير وقعدت ع زوبري وحطت كسها ع زوبري من فوق الكلوت وبقت تحك كسها ع زوبري وانا مش عارف اعمل ايه لقيت بزازها اودامي مسكتهم وفضلت احسس عليهم وفعص فيهم وهيا قالت تمصهم انا قولت ااه هيا نزلت بجسمها وبزازها اودامي اخدت بزها ف بوقي وبقيت امص في وكان جميل اووي فضلت ابدل عليهم الاتنين وحضنتها اوووي وهيا بتحك كسها ع زوبري وقالت خليني اقوم انا سيبتها وهيا وقفت وقلعت الكلوت وشوفت كسها كان في شعر خفيف راحت وكسها مبطرخ وشكلو يجنن وكان مبلول هيا راحت عطتني ضهرها وقعدت ع صدري ومسكت زوبري تمص في وكانت بتبلعو للاخر وانا ببص ع كسها وطيزها الاتنين مفتوحين حطيت صباعي ع طيزها ودخلتو وهيا تمص وانا ببص ع كسها شكلو يجنن وكنت عايز امصو بس خايف امص وحش قولت اعمل زي بتوع السكس رفعت دماغي شوي وطلعت لساني ع كسها وهيا اول مالمس كسها قالت ااااه كمان ياعبدو انا اتشجعت اكتر وكملت لحس وهيا تمص وانا بلحس كسها ودخلت لساني ف كسها وفضلت امص ف كسها وهيا ااااااه تخرج زوبري وترجع تمص
قالت مش قدره وراحت وقفت وبصالي ومسكت زوبري وقعدت عليه دخل ف طيزها وهيا ااااه كبير اوووي وبقت تنط ع زوبري وهيا فاتحه بوقها وزوبري ف طيزها وانا مستحملتش ولبني نزلت ف طيزها وهيا قعده عليه وتقول ناااار ف طيزي
وضحكت ونامت جنبي وقالت تجنن ياعبدو وبقينا نبوس ف بعض وانا حطيت ايدي ع كسها احسس عليه قالت عايزاك تلحسو انا من غير كلام نزلت مابين رجليها وهيا فتحت رجليها لبني بيخرج من طيزها مسكت شفايف كسها باشفايفي وبقيت ابوس فيهم كانهم شفايفها وشدهم ودخل لساني ف كسها وهيا ااااااه ااااااه حلو اوووي كمان كمان وانا بلحس لحد ماهيا غرقت وشي بعسلها هيا كسها بيرتعش من النزول انا طلعت بوشي وبمسحو ف جسمها وهيا طلعت لسانها وبتلحس وشي وقالت معلش غصب عني اول واحد يلحس كسي قولتلها خطيبك مش بيلحس قالت لا بيدخلو علطول قولتلها حظو وحش ونزلت بوس ف شفايفها وهيا بتبوس وقالت فينك من زمان ياعبدو مش حاسس بيه ليه تخليني اتناك من واحد غريب وانت موجود انا بسمع الكلام وبمص بزازها وزوبري كان شد تاني اووي روحت بدون اي مقدمات دخلتو ف كسها هيا فاتحه بوقها وتقولي عايزاك تنكني اووي عايزه اصرخ تحت منك
انا دخلتو للاخر وبقيت انيكها براحه وهيا اااه كل دخله ف كسها تطلع ااااه تجنني وانا زودت ف النيك جامد وهيا ااااااه وانا بقيت انيكها اوووي وصوتها بقي عالي وانا كتمو بايدي وهيا اااممممم اممممممممم وانا زوبري ف كسها المولع ناااار
وفضلت انيك اووووي ربع ساعه ع نفس الوضع ده وزوبري نزل بركان ناااار حرقه زوبري ف كس مريم وهيا ااااااااح نااااار نااااار وانا بنيكها وزوبري بينزل لحد مازوبري نام ف كسها وخرج ونمت ف حضنها نبوس بعض وهيا مبسوطه وانا فرحان اووووي نمت جنبها ومن غير كلام اخدت هدومي ع الحمام اتشطفت ودخلت نمت وصحيت تاني روم ع الشغل بدري رجعت كان مسعود مع ابويا وعبير ف المطبخ بتعمل شاي ولبسه عبايه واسعه
دخلت المطبخ وسلمت عليها وحضنتها من ورا وهيا ضحكت وقالت مريم شكرت فيك اووي انبارح انهارده ليلتي بقي ابوك هنيمو وجيلك ف اوضتك وتلحس كسي زي مريم
وقالت كده حلو عبايه واسعه اهي ومعتش بعطيلو ريق حلو مدام انت هتكوني معايا قولتلها الليله دخلتك وحسست ع طيزها قالت ايوه كده عايزك ماتتحرجش ده انت رجالنا دلوقتي
وانا حضنتها من ورا وقولتلها زوبري كول اليوم وقف عليك قالت بليل هيرتاح وهمتعو ليك
ومسكتو وقالت يلا ادخل اتف وروق نفسك كده عشلن هبداء الليله بدري وطلعت ليهم الشاي وانا اتشطفت وهيا ف اوضتها كان مسعود وابويا خرجو ومريم رجعت اخدتني ف بوسه وامها خرجت شافتنا انا ومريم بنبوس بعض ضحكت وقالت ل مريم الليله ليلتي وبكره هنبقي مع بعض ومريم قالت حاضر ومبسوطه وقاللت وفر صحتك لبليل انا قولتلها هموتك وضحكت............
شوفو انا كنت مستعجل ف القصه مش حلوه اوي بس لو عجبت حد يقول وانا هكملها