- إنضم
- 8 مايو 2023
- المشاركات
- 226
- مستوى التفاعل
- 1,188
- نقاط
- 2,095
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
هي مواقف حصلت
مدحت راجل عنده ٥٠ متجوز مها ٤٣ ست زي القمر مخلفين
ولد و بنت محمد ١٨ و سها ٢٢
ندخل في الموضوع علي طول
مرة كان مدحت رجليه مكسورة و قاعد في البيت هو شغال بقال عنده سوبر ماركت صغير
كان فيه حبة حاجات عايزة تصلح و كانوا مأجلين
فقال إنه يستغل قعاده في البيت و يجيبه
مدحت كلمه و جيه
الاسطا سمير كان صاحب مدحت
مدحت : عامل ايه يا ابو سمرا
سمير : كويس و ****
مدحت : كنت عايزك تظبطلنا البيت
سمير : كويس انا فاضي اليومين دول
مدحت : كويس تخلصي البيت
هنا طلعت مها بتسلم علي سمير
مدحت لاحظ نظرات سمير
افتكر ايام زمان كان شقي كدا و افتكر حكاويهم
مدحت : اهو يا ستي مدحت اطلبي كل اللي انتي عايزاه
مها : بص يا اسطا عايزين نظبط كل حاجة و نعدل حاجات
مها كانت لابسة عباية مجسمة
و مدحت اضايق الاول بس لما بس لمها لقائها مصدقت تلاقي حد تتكلم معاه
مها : تعالي اول حاجه الدولاب بتاعنا عايز تصليحات
سمير : تعالي ورينا
مدحت شايف كلاهما و نقاشهم و نظرات سمير
و بدأ سمير يحتك ب مها و دا اللي مكنش متوقعه مدحت
سمير كان وقف ورا مها اللي كانت بتشرحله حاجة
مها ساعتها سكتت و بصت لجوزها اللي كان عادي
سمير : وريني اللي بتقولي عليه و بيقرب منها
مها : بتشاورله و بدأت تحس بيه
سمير: مش شايف و بيقرب اكتر
مها فضلت تكلم في أي حاجه و هو واقف وراها
و سمير عجبه الوضع
و مدحت بدأ يهيج من اللي بيحصل
سمير مش قادر يبعد و لا مها و لا مدحت يدخل
اللي وقف اللي بيحصل دا لما محمد ابنها جيه و مكنوش حاسين بيه
محمد : سلام عليكم
كلهم اتخضوا و متحركوش بسرعة عشان ميحسوش أن غلطوا و سمير بعد
سمير : خلاص انا هعمل اللي انتي عايزاه
محمد دخل و كان مراهق و كان هيتجنن من اللي حصل و دخل ينزل عشرة بعد اللي شافه و هو هايج
و بيتخيل أمه في حضن الراجل و بيتفرج
مها حست بالكسوف بعد اللي حصل
سمير بقي حس أنه هيعمل بلاوي هنا بعد اللي حصل بالذات لما شاف صاحبه معملش حاجة حس بهيجان فظيع
سمير : ماشي يا مها عايز تظبطي ايه تاني
مها : خاص الدولاب الاول
سمير : عشان اعرف هتحتاج ايه
مها : قالتله تعالي المطبخ عايز ينصلح بردو و راح و رآها و هو بيبص لجسمها و العباية المجسمة
سمير : شكل مها هتتعبني و بيبص لمدحت
مدحت : اه عايزاك تصلح حاجات كتير
مدحت كان قصده حاجة تانية و مدحت فهمه
سمير دخل المرة دي و عمل زي المرة اللي فاتت بس زنق اكتر و عرف أن مش هيحصل حاجه
مها اللي هاجت اوي
محمد خرج عشان ممكن يشوف تاني و كان قلبه دليله
وقف يتفرج علي اللي بيحصل و هائج اوي
سمير مرضيش يزودها و بعد و مها كانت هايجة اوي
يتبع....
مدحت راجل عنده ٥٠ متجوز مها ٤٣ ست زي القمر مخلفين
ولد و بنت محمد ١٨ و سها ٢٢
ندخل في الموضوع علي طول
مرة كان مدحت رجليه مكسورة و قاعد في البيت هو شغال بقال عنده سوبر ماركت صغير
كان فيه حبة حاجات عايزة تصلح و كانوا مأجلين
فقال إنه يستغل قعاده في البيت و يجيبه
مدحت كلمه و جيه
الاسطا سمير كان صاحب مدحت
مدحت : عامل ايه يا ابو سمرا
سمير : كويس و ****
مدحت : كنت عايزك تظبطلنا البيت
سمير : كويس انا فاضي اليومين دول
مدحت : كويس تخلصي البيت
هنا طلعت مها بتسلم علي سمير
مدحت لاحظ نظرات سمير
افتكر ايام زمان كان شقي كدا و افتكر حكاويهم
مدحت : اهو يا ستي مدحت اطلبي كل اللي انتي عايزاه
مها : بص يا اسطا عايزين نظبط كل حاجة و نعدل حاجات
مها كانت لابسة عباية مجسمة
و مدحت اضايق الاول بس لما بس لمها لقائها مصدقت تلاقي حد تتكلم معاه
مها : تعالي اول حاجه الدولاب بتاعنا عايز تصليحات
سمير : تعالي ورينا
مدحت شايف كلاهما و نقاشهم و نظرات سمير
و بدأ سمير يحتك ب مها و دا اللي مكنش متوقعه مدحت
سمير كان وقف ورا مها اللي كانت بتشرحله حاجة
مها ساعتها سكتت و بصت لجوزها اللي كان عادي
سمير : وريني اللي بتقولي عليه و بيقرب منها
مها : بتشاورله و بدأت تحس بيه
سمير: مش شايف و بيقرب اكتر
مها فضلت تكلم في أي حاجه و هو واقف وراها
و سمير عجبه الوضع
و مدحت بدأ يهيج من اللي بيحصل
سمير مش قادر يبعد و لا مها و لا مدحت يدخل
اللي وقف اللي بيحصل دا لما محمد ابنها جيه و مكنوش حاسين بيه
محمد : سلام عليكم
كلهم اتخضوا و متحركوش بسرعة عشان ميحسوش أن غلطوا و سمير بعد
سمير : خلاص انا هعمل اللي انتي عايزاه
محمد دخل و كان مراهق و كان هيتجنن من اللي حصل و دخل ينزل عشرة بعد اللي شافه و هو هايج
و بيتخيل أمه في حضن الراجل و بيتفرج
مها حست بالكسوف بعد اللي حصل
سمير بقي حس أنه هيعمل بلاوي هنا بعد اللي حصل بالذات لما شاف صاحبه معملش حاجة حس بهيجان فظيع
سمير : ماشي يا مها عايز تظبطي ايه تاني
مها : خاص الدولاب الاول
سمير : عشان اعرف هتحتاج ايه
مها : قالتله تعالي المطبخ عايز ينصلح بردو و راح و رآها و هو بيبص لجسمها و العباية المجسمة
سمير : شكل مها هتتعبني و بيبص لمدحت
مدحت : اه عايزاك تصلح حاجات كتير
مدحت كان قصده حاجة تانية و مدحت فهمه
سمير دخل المرة دي و عمل زي المرة اللي فاتت بس زنق اكتر و عرف أن مش هيحصل حاجه
مها اللي هاجت اوي
محمد خرج عشان ممكن يشوف تاني و كان قلبه دليله
وقف يتفرج علي اللي بيحصل و هائج اوي
سمير مرضيش يزودها و بعد و مها كانت هايجة اوي
يتبع....