- إنضم
- 11 يناير 2022
- المشاركات
- 18
- مستوى التفاعل
- 136
- نقاط
- 145
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
رجعت من البلد وحكيت لمراتى كانت هايجة جدا وسألتها مفيش حاجة حصلت عند خالتى قالتلى لا معرفتش بس دخلت الحمام لقيت حته كلوت يا لهوى كسى اتقبض كده لما مسكته رفيع كده وشكله مغرى قوى قالتلى عامل زى كلوتات قمصان النوم
عدا كام يوم واحنا بنتخيل حاجات ونفتكر حاجات من اللى حصلت ونعمل ليلة عليها لغاية ما اخدتها ونزلنا البلد كام يوم قبل رمضان بيومين كده وطبعا كله كان فى البلد وانا اكيد مش هعرف اسمع امى وابويا تانى وبرضوا هتجنن وانيكها ومحدش مدينا فرصة اصلا وكنت نايم بالنهار وابويا كان بره وامى فى البيت واخواتى البنات فى الاوضة التانية وهى دخلت تصحينى كان اليوم اللى قبل رمضان علطول وانا كنت حاسس بيها وهى داخلة بتصحينى روحت شديتها على السرير صوتت من الخضة قولتلها يابنت الوسخة اتلمى هتفضحينا قالتلى خضتنى امى ندهت عليها قالتلها فى ايه قالتلها كنت هقع قولتلها اخرجى وشوية ادخلى كانى مردتش اصحى معاكى وانتى داخلة اقفلى الباب قالتلى مش هينفع قولتلها اسمعى الكلام وخرجت وبعد شوية رجعت وقفلت الباب وراها روحت ماسكها ومقلها البنطلون ونايكها وخرجت بعدها وباين عليها جدا انها اتناكت خرجت بعدها دخلت اخدت دوش وطلعت الصالة امى قالتلها قومى انتى كمان خدى دوش ضحكت وقامت وهى داخلة قولتلها مش عاوزة مساعدة امى قالتلى يا ابن الوسخة اتلم
جه رمضان بقى والعمليه بقيت ناشفة خالص لغاية ما فى يوم كده نزلنا نشترى لبس للعيد وكده وكان معايا مفتاح الشقة القديمة اللى اخويا قاعد فيها بس مكنش موجود وكنا قريبين وروحنا الشقة بعد الفطار وقولتلها تعالى بقى انيكك هنا الشقة ده منكتكيش فيها قالتلى بس بوستنى فيها قالها اه دى مرة كده خطف ايام الخطوبة قولتلها تعالى كده نشوف فى الدولاب يمكن تلاقى خالتى سايبة قميص نوم فى اوضتها ولا حاجة ودخلنا ملقناش حاجة غير كام كلوت كده قدام ونيمتها على السرير ونزلت لعب وتفعيص فيها وقلعنا ملط ومصتلى زوبرى ولحستلها ونزلت فيها نيك وبعد ما جبتهم جوة كسها قولتلها مفيش مناديل ولا حاجة ورفعت المرتبه لقيت الفوط اللى خالتى كانت بتمسح فيها كسها روحت ماسح كس مراتى فيها وقولتلها اهو لبن خالتى وجوزها بقيو على كسك وزوبرى قالتلى يالهوى وحسيت الكلمة سخنتها وسخنتنى قالتلى يالا نعمل خالتك وجوزها واتخيلناهم وكنا بنادى بع باساميهم لغاية ما جبتهم تانى فيها ومسحنا تانى بالفوطة وقومنا لبسنا ونزلنا قالتلى انا ولعت وحاسة انى رجلى مش شيلانى قولتلها اتلمى احنا فى الشارع لغاية ما نروح وروحنا وفضلت انيكها لغاية ما نمنا من التعب
تانى يوم خرجنا نكمل شرا هدوم وكان بعد الفطار لبسنا ونزلنا وهى اشترت كام حاجة ودخلت تقيس وندهت عليا اشوف والاقيها بتقولى البنطلون واسع عليا هيقع بقولها لفى وكده وبتلف وبمسك البنطلون وقع لان هى رفيعة والاقيها مش لابسة كلوت زوبرى وقف فى لحظتها قولتلها يا شرموطة يابنت الوسخة ايه ده قالت نسيت البسه عادى البنت بتاعت المحل قالت فى مشكلة قولتلها ممكن مقاس اصغر قالتلى طيب هاتى اللى معاك علشان اشوف مقاسه قولتلها اقلعيه علشان تشوف مقاسه وتجبلك اصغر وخرجت وببص لقيت البنت تنحت مفهمتش فى ايه واحنا خارجين بقول لمراتى البنت تنحت ليه قالتلى وانت خارج كان لسة الباب مقفلش للاخر وانا كنت نزلت البنطلون البت شافت كسى تقريبا ورجعنا على البيت فشختها نيك قولتلها انا مش عارف اخر هيجانك ده ايه قالتلى مش قادر عليا ولا ايه قولتلها لا يا كس امك قادر قالتلى لو مش قادر اشوف انا حالى بقى بضحكت شرمطة قولتها دا انا انيكك انتى وامك قالتلى عيب هتنيك عمتك قولتلها اه وماله ومسكتها فشختها نيك
عدا كام يوم واحنا بنتخيل حاجات ونفتكر حاجات من اللى حصلت ونعمل ليلة عليها لغاية ما اخدتها ونزلنا البلد كام يوم قبل رمضان بيومين كده وطبعا كله كان فى البلد وانا اكيد مش هعرف اسمع امى وابويا تانى وبرضوا هتجنن وانيكها ومحدش مدينا فرصة اصلا وكنت نايم بالنهار وابويا كان بره وامى فى البيت واخواتى البنات فى الاوضة التانية وهى دخلت تصحينى كان اليوم اللى قبل رمضان علطول وانا كنت حاسس بيها وهى داخلة بتصحينى روحت شديتها على السرير صوتت من الخضة قولتلها يابنت الوسخة اتلمى هتفضحينا قالتلى خضتنى امى ندهت عليها قالتلها فى ايه قالتلها كنت هقع قولتلها اخرجى وشوية ادخلى كانى مردتش اصحى معاكى وانتى داخلة اقفلى الباب قالتلى مش هينفع قولتلها اسمعى الكلام وخرجت وبعد شوية رجعت وقفلت الباب وراها روحت ماسكها ومقلها البنطلون ونايكها وخرجت بعدها وباين عليها جدا انها اتناكت خرجت بعدها دخلت اخدت دوش وطلعت الصالة امى قالتلها قومى انتى كمان خدى دوش ضحكت وقامت وهى داخلة قولتلها مش عاوزة مساعدة امى قالتلى يا ابن الوسخة اتلم
جه رمضان بقى والعمليه بقيت ناشفة خالص لغاية ما فى يوم كده نزلنا نشترى لبس للعيد وكده وكان معايا مفتاح الشقة القديمة اللى اخويا قاعد فيها بس مكنش موجود وكنا قريبين وروحنا الشقة بعد الفطار وقولتلها تعالى بقى انيكك هنا الشقة ده منكتكيش فيها قالتلى بس بوستنى فيها قالها اه دى مرة كده خطف ايام الخطوبة قولتلها تعالى كده نشوف فى الدولاب يمكن تلاقى خالتى سايبة قميص نوم فى اوضتها ولا حاجة ودخلنا ملقناش حاجة غير كام كلوت كده قدام ونيمتها على السرير ونزلت لعب وتفعيص فيها وقلعنا ملط ومصتلى زوبرى ولحستلها ونزلت فيها نيك وبعد ما جبتهم جوة كسها قولتلها مفيش مناديل ولا حاجة ورفعت المرتبه لقيت الفوط اللى خالتى كانت بتمسح فيها كسها روحت ماسح كس مراتى فيها وقولتلها اهو لبن خالتى وجوزها بقيو على كسك وزوبرى قالتلى يالهوى وحسيت الكلمة سخنتها وسخنتنى قالتلى يالا نعمل خالتك وجوزها واتخيلناهم وكنا بنادى بع باساميهم لغاية ما جبتهم تانى فيها ومسحنا تانى بالفوطة وقومنا لبسنا ونزلنا قالتلى انا ولعت وحاسة انى رجلى مش شيلانى قولتلها اتلمى احنا فى الشارع لغاية ما نروح وروحنا وفضلت انيكها لغاية ما نمنا من التعب
تانى يوم خرجنا نكمل شرا هدوم وكان بعد الفطار لبسنا ونزلنا وهى اشترت كام حاجة ودخلت تقيس وندهت عليا اشوف والاقيها بتقولى البنطلون واسع عليا هيقع بقولها لفى وكده وبتلف وبمسك البنطلون وقع لان هى رفيعة والاقيها مش لابسة كلوت زوبرى وقف فى لحظتها قولتلها يا شرموطة يابنت الوسخة ايه ده قالت نسيت البسه عادى البنت بتاعت المحل قالت فى مشكلة قولتلها ممكن مقاس اصغر قالتلى طيب هاتى اللى معاك علشان اشوف مقاسه قولتلها اقلعيه علشان تشوف مقاسه وتجبلك اصغر وخرجت وببص لقيت البنت تنحت مفهمتش فى ايه واحنا خارجين بقول لمراتى البنت تنحت ليه قالتلى وانت خارج كان لسة الباب مقفلش للاخر وانا كنت نزلت البنطلون البت شافت كسى تقريبا ورجعنا على البيت فشختها نيك قولتلها انا مش عارف اخر هيجانك ده ايه قالتلى مش قادر عليا ولا ايه قولتلها لا يا كس امك قادر قالتلى لو مش قادر اشوف انا حالى بقى بضحكت شرمطة قولتها دا انا انيكك انتى وامك قالتلى عيب هتنيك عمتك قولتلها اه وماله ومسكتها فشختها نيك