NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,828
مستوى التفاعل
13,167
نقاط
15,005
ايمن من تونس عمري 22سنة، ابيض، وسيم و ممشوق القد و اشقر بعيون خظراء يسرح فيها الشباب و البنات.
ادرس ادب انجليزي و هذا النائم خلفي صاحبي نوعا ما، او ربما حبيبي او عشيقي او ربما فقط نزوة جنسية عابرة او ببساطة القصة مع وليد معقدة!
عادة انا منقطع الصداقات، من الكلية الى المكتبة الى البيت الى الرياظة الى البحر و هكذا...

تبدء قصتي عندما تعرفت من الفايس بوك بشاب كان يتابعني لمدة شهور و يعلق على كل صوري و يبعث لي صور دباديب و قلوب عالخاص و لم اكن اجيب. الى ان جاوبته يوما من باب الملل، عرفني انه متزوج منذ سنة و انه 31سنة و علاقته بزوجته منذ الثانوي و لم يعرف احدا غيرها. قال انه مسافر منذ مدة الى ايطاليا و انه يحس بالوحدة.

تعرفنا وبقينا اصحاب انا و محمود و حكى مشاكله مع الوحدة و زوجته التي تغيرت بعد الزواج جدا و رفظها السفر معه و انه مظطر للعودة الى تونس مرة في الشهر و كيف يندم كلما جاء نظرا لمشاكل تفتعلها و غيرتها المرظية و انها قد تصل لﻼهانة احيانا و تدخل الاهل.

محمود، شاب وسيم، اسمر، ذو ابتسامة جميلة، و جسد متناسقو يرمي كلمات نابية تجعله مثيرا كما نسميه "ولد بلاد"
و هو النوع الذي يحبه الكل "الباد بوي"

طبعا كنت انصحه ان يغير من طريقة معاملته لها و ان يحاول اصلاح الامر بطرق رومنسية ربما و لا اخفيكم لم يكن يهمني ابدا الامر لكن من باب الظجًر كنت اقدم النصائح و انا واثق انه لن يطبقها.

في احد المرات اتصل بي فيديو. انا فالبيت دائما عريان بلا ملابس فكتبت له البس وفتحلك الكاميرة

فاجابني : لماذا نحن رجال فيما بيننا مما تخجل؟

انا : ï»»بس شورت فقط و لا شيء من فوق ï»»ني احب ان انام عار

محمود : هل تخجل مني؟

انا : لا لا لكن ليس منظرا جميلا ههه

محمود : اتركني احكم! او انت خجلان ان اشتهيك؟

انا : ههه... لكن

محمود : حسنا انا ايظا عريان، على العموم الدنيا سخونة في روما ايظا!

فتحت الكام، كان جسدا اسمر، و عظلات الصدر مشدودة و منفوخة و عنق مرسوم بتفاحة ادم جميلة و ابتسامة تجعل الحجر يقوم!

محمود : مابك حبيبي؟ شكلك خجلان من شيء

انا : لا لا عادي، لبست البيجاما فقط كي اكون مرتاحا

محمود : مالذي تخفيه؟

انا : لا شيء

محمود : انت جميل كما الصور تماما بل ظحكتك احلى

انا : انت ايظا

محمود : الزب!

انا : ماذا؟

محمود : اتمنى لو كنت الى جانبي

انا : لماذا؟

محمود : تبدو طريا و لذيذا!

انا : شكرا لا اعرف ان كان اطراءا

محمود : ممكن اطلب منك طلب؟

انا : اه

محمود : اخلع البيجاما اريد ان ارى صدرك

انا : لا يوجد شيء تراه

محمود : ارجوك هيا

نزعت البيجاما و جلست امام الكاميرا

محمود : جسمك بصراحة احلى بكثير من ما كنت اتوقع!

انا : ممكن اشوف زبك؟

محمود : بحسنا لكن هل استطيع ان ارى طيزك؟

انا : حسنا.

تعرينا و رحنا نمارس الجنس عبر كانرا الفيس، هو يلعب بزبه و يريني تفاصيل عروقه و جسده و انا احلب قظيبي بينما افرق طيزي و اريه فتحة طيزي الوردية، و ادخل اصبعي و انيك نفسي و هو يسمعني كلاما ساخنا و يتجرأ و يطلب مني ان افعل هذا و ذاك و صرت كلعبته يامرني ان ادخل اصبعا او اصبعين و انا اتاوه و هو يداعبني بالكلمات الساخنة و احيانا كلاما خارجا!
كنا نستمني تقريبا يوميا و يتصل بي و اذا لم يجدني يترك لي رسائل صوتية ساخنة و ماجنة تهيجني و تجعلني اتمحن من شدة الوغبة فالنيك. كم اشتهي ان انام تحته و تحت زبه و ان افرق افخاذي لقضيبه الشديد ليوسع خرمي و يعصر طيزي.
بعد شهر من الاستمناء في الكاميرا اتصل بي و اخبرني انه في تونس! هنا لم اصدق ما يجب ان افعله هل اقابله؟ ماذا لو لم يكن مثيرا كما هو على الكاميرا؟
اعطيته رقمي و اتصل بي فورا

محمود : حبيبي الجميل ايمن اين انت اويد ان اقابلك حالا!

انا : لا استطيع الان ربما غدا

محمود : ارجوك اريد فقط ان نتقابل و لو همس دقائق

انا : فعلاً لا استطيع الان ربما المساء؟

محمود : حسنا

اقفل الخط و اكملت مشاويري و انا افكر و ثم قررت ان انام معه و لم لا. ربما لانه متزوج؟ لا احس ان هذا شيء مريح؟ قد تكون بداية اشكاليه..
المهم في الليل اتصل بي عند منتصف الليل و كنت نائما

انا : الو

محمود : هل ازعجتك

انا : لا

محمود : اسف لم اجد مع من اتحدث، زوجتي تشاجرت معي و جمعت ملابسها و ذهبت عند امها. و احس بنفسي مخنوق جدا و شويت بعض الويسكي لكنني مخنوق.

انا : اوه اسف جدا حبيبي

محمود : ممكن اطلب منك تاتي تجلس معي ربع ساعة فقط

انا : لكنني نائم و قلت لك نلتقي غذا

محمود : كنت فقط محتاجا الى شخص اتحدث معه

انا : حسنا سالبس و انزل، اين نلتقي

محمود : اريد ان اغير الجو

انا : لماذا لا تاتي عندي؟

محمود: ابعث العنوان

انا : هل تستطيع ان تسوق

محمود : شربت فقط كاسا، انا فالسيارة... انا قادم.

انا : لكن اسمع لا تشعل النور و انت داخل في العمارة، فقط اصعد الطابق الاول اول باب على اليمين، ستجد الباب مفتوحا، حاول ان لا تصدر اي صوت.

نهظت و رحت ارتب الشقة بسرعة اخفي الملابس اقفل البيبان... و نسيت انني فقط بالشورت و غير مستعد الى لقاء اول.
دق الباب و فتح فادخلته و اقفلت الباب مسرعا.

محمود : مهمة سرية هه

انا : ادخل الى غرفتي لا احد سيسمعنا، للاسف انت تعرف.

جلس فوق سريري و احظرت بعض الماء و وظعت موسيقى لفيروز و اقفلت الشباك

محمود : انت جميل جدا في الحياة اكثر من الفايس

انا : شكرا

محمود : تعالى اجلس معي كي اتمعن و اتفحص

انا : ليس من البداية!

امسكني و جذبني اليه فجلست في حجره و باستي في شفتي و بقي يقبلني و يحضنني و نزلت يداه تفعص في كل شبر من جسدي. و سرعان ما راحت يداه تعصران فلقتي طيزي و لم انتظر انا ايضا و راحت يدي تتفقد زبه لاشق من كبره و شدته

محمود : ها... هل خفت؟

انا : يبدو كبيرا!

محمود : طيزك كبيرة ايظا تستحمل

انا : لا لا تستحمل

محمود : ساجعلها تستحمل!

امسك بيجامتي وًنزعها عني وراح يمص صدري و حلمتي و يبعبصني و انا جالس فوقه اتلذذ و العب بشعره ثم وقف و نزع ملابسه فنزلت على ركبي نازعا بنطاله و ماسكا زبه الكبير اقبله و اظرب وجهي به، ثم وضعته داخل فمي محكما شفتيا حواليه لكنني لم اتمكن سوى من بلع نصفه حتى اختنقت. و نزلت على خصيتيه اقبلهما و الحسهما و هو يتلذذ.
جلس على السرير و رحت اكمل مص زبه بتلذذ و انا احلب النصف الاخر بيدي فارتمى على ظهره يتاوه ممسكا براسي.

صعدت فوقه و رحت حك خوم طيزي على زبه الظخم و اتنطط فوقه و هو يحكم قبظته على طيزي و اردافي. وظعت لعابي في طيزي و امسكت زبه و حاول ان احلس عليه كي ادخله، لم تكن راس زبه كبيرة و فاتت لكن سرعان ما احسست بخرم طيزي يتمطط و اتوجع قليلا ليزيد الوجع كلما حاولت ادخال المزيد و هو لم يصبر كثيرا و امسكني بيديه القويتان و احكمني و طعنني بزبه ليدخل الى منتصفة و تهرب مني صرخة الم و احاول ان اطلع كي اخرج زبه لكنه اقوى مني و راح طاعنا اياي شاقا طيزي الى نصفين و انا اتاوه من الالم الى ان دخل كل زبه داخلي و لم اعد قادرا على الحركة ولا على فعل شيء.

انا : محمود

محمود : اسكت و ابلع زبي يا قحبة

انا : يوجع

لم يهتم و اخذ يطعنني طعنات خفيفة لكنها موجعة و انا اوحوح

انا : لا تخرجه كثيرا

محمود : ستتعود عليه، طيزك مفتوحة يا قحبة تحمل.. لقد بلعته كله

كلامه كان شديدا و يهيجني و راح ينيكني بحنية و احسست الوجع راه و ابتدات اجاريه و اهبط طيزي على زبه كي ينيكني حتى تركني انيك نفسي فوقه و هو ينظر الي بعنفوان و قوة و يعصر صدري بين يديه و يقرص حلمتي و انا بصراحة اتلذذ بزبه و انا انيك نفسي على حسب رغبتي. زبه كان يملؤني و يوسع خرمي و يخبط جدار طيزي الى ان انقلبت عيناي من اللذة

محمود : حسنا يكفي لعبا ... اريد ان انيكك قحبتي

قلبني و ادارني على بطني في السرير و نزل فوقي بكل ثقله و طعنني بزبه الى ان صرحت و نام فوقي و بذراعه خنق عنقي و يده الاخرى تعصر صدري و فمه يلتهم اذني و هو يشتمني و راح ينيكني بعنف و انا اتوجع و اتلذذ و اعض المخدة و اصدر كل انواع الاصوات و هو ينيكني غير مهرم بعنف و سرعة و رحت ادفع طيزي الى الخلف كالقطة و انا اخبط طيزي بزبه و نهظ و راح ينيكني و هو يفرق فلقتي طيزي و انا ارجع الى الخلف كي احس اكثر بسيطرته كنت اهبه نفسي و هو يهبني نفسه و احسست بع يسرع و يخبطني بقوة و يطعنني و يشخر لينزل لبنه في طيزي و يسقط فوقي معزنقا اياي مكملا نيكي بطريقة هفيفة حتى توقف.
بقينا هكذا لدقائق حتى ارتخى زبه فدفعته جانبا ليبقى شاردا و رحت الى الحمام انظف نفسي و اتفقد طيزي التي وسع خرمها كثيرا و كانت شديدة الاحمرار.
طيزي كانت تؤلمني لكنني لم انزل شهوتي رغم انني تمتعت فعدت الى الغرفة لاجده جالسا

محمود : اسف، قذفت بسرعة

انا : لا لا ابدا كنت جيدا، لم اكن لاتحمل زبك اكثر من هكذا

محمود : بل تتحمل

انا : هه

محمود : اريد ان تنزل منيك في فمي

انا : حسنا

وقفت امامه و راح يمص زبي، كانت شفتاه ساخنة و حنونة و التهم زبي بشراهة غريبة. راح يمص زبيو يده تلعب بطيزي و ما ان ادخل اصبعه في خرمي حتى قذفت حليبي داخل فمه و انا الهث و هو يبعبصني بقوة. بلع المني نهظ يقبلني و طعم المني يغرقنا في قبلة لذيذة. استمتعت كثيرا معه و تمنيت لو كنت معه دائما و ارتميت فوق السرير اتخيلتي فوق زبه مرة اخرى لكنني فتحت عيناي لاراه يلبس ملابسه ثم قبلني و انصرف بدون اي كلمة.

لم اعرف من اين اتيت بكتلة الغظب من هذا التصرف الغريب. فقط ارسلت له رسالة ان لا يكلمني مرة ثانية و وظعت له بلوك في الفايس.
كنت غاظبا لاننا تحدثنا شهرا كاملا، و لانه عزم نفسه عندي ، ناكني ثم فقط ذهب! بلا اي كلام؟!!
في الصباح و انا خارج احسست بسيارة تتبعني و عندما توقفت وجدته هو. اشار الي ان اصعد، توقف و فتح الباب و لم اجد ما افعله سوى انني ركبت ليزيد من سرعة السيارة و يعدو. لم نتحدث، اخذني امام البحر في مكان بعيد و راح يقبلني.
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%