- إنضم
- 27 يوليو 2022
- المشاركات
- 57
- مستوى التفاعل
- 12
- العمر
- 33
- نقاط
- 1
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- world
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
أنا نحيفة وجسمى متناسق ومثيرة . مدمنة جدا على الجنس والزب خاصة الكبير الذى يملأنى . و أحب مشاهدة الأفلام الإباحية وأحب ارتداء الملابس مثل الفاسقة. أنا واثقة من المرأة الناجحة الجريئة القوية وأنا لا أخاف. عندما أخرج في الأماكن العامة ، أتأكد من ظهور حلماتي المرحة المنتصبه دائما ، لأنني أحب الاهتمام وان اكون موضع النظرات المثيرة ، والانتباه يثيرني ويجعلني أشعر بالبلل ، ويحدث خفقان فى قلبى ورعشه الننشوه تسرى فى جسدى . أنا أحب الطريقة التي يبتل بها كسى عندما تنسال افرازاتى من بين شفاه الساخنه ، أريد أن أمارس الجنس ، اريد ان اشعر بالزب .
دائما افرازاتى تنهال من بين ارجلى لشهوتى الجامحه التى لا استطيع ترويضها كانى حيوانه مفترسه فى البرية تنتظر خيالها الذى يروضها ، وملابسي الداخلية مبللة دائمًا. في الحقيقة ، عندما أذهب في الأماكن العامة ، أرتدي دائمًا ملابس عاهرة وأحب عندما ينظر الرجال إليّ و ازبارهم تنمو في سراويلهم. إنهم ينظرون إلي وهم يبدون جائعين للغاية لكسى نعم انهم يريدون ان يحصلوا عليه وعلى طيزى انى ارى ذلك فى اعينهم ونظراتهم الشهوانيه . أنا لا أتراجع ، فأنا دائمًا أنظر إلى الوراء وأغمز ثم أحدق في ازبارهم . أنا منفتحة جدًا وأحب عندما يخجل الرجال عندما أنظر مباشرة إلى أعينهم. أنا أملك الرجال.
في يوم الجمعة ، ذهبت إلى العمل ، لكنني لمست نفسي أثناء الاجتماعات ولم أهتم إذا كنت أئن من حين لآخر ، حتى لو كان زميلي في العمل يسمعها. كنت أرتدي فستانًا أسودًا للمكتب ، وتنورات قصيرة ، ولا سراويل داخلية ، وقميصًا داخليًا كانت حلمتي مرئية منه. بعد العمل ، لم أتمكن من التركيز على ذهني ، لأن كل ما أردته هو أن أمارس الجنس مثل العاهرة. لذلك قررت أن أتولى الأمر بنفسي. ذهبت إلى متجر البقالة لاستكشاف الممرات ومسحًا لها ، بحثًا عن رجل مثير المظهر جيد يمكنني مغازلته قليلاً. بينما كنت أنظر إلى قسم اليوميات ، سرت عمدًا إلى هذا الرجل الطويل القاتم. وارتفعت ضربات القلب. أنا أحب عندما أتحدث مع الغرباء الذكور. نظر إلي مباشرة في عيني ، ويمكنني أن أقول إنه كان يحدق بي وفي جسدي. لا مانع. ربما كان يضاجعني في ذهنه. حسنًا ، لقد كنت أمارس الجنس معه في ذهني. ذهبت لأحضر بعض الزبادي وسألته. "هل تذوقت هذه الماركة من قبل؟" قال إنه لم يفعل ذلك ، بصوت طقطقة حيث بدا متوترًا بعض الشيء بسبب جاذبيتي الجنسية الصريحة. فتحت الزبادي وغمست إصبعي في الزبادي وأدخلت إصبعي في فمي. قلت له: "هذا دسم للغاية". لدي سر أخبرك به إذا كنت لا تمانع يا سيدي. "" هل أنت هائج أيضًا؟ لأنني هائجه ولا أستطيع الانتظار لأمتص قضيبك وأتذوق حليبك . "مشيت بعيدًا ، وعندما اقتربت من الحمام ، أشرت إليه ليأتي إلى الحمام. دخل الحمام. لقد قبلنا بعض بشكل قوى وضع لسانه داخل فمي لقد امتص لسانى كما لو كان قضيب ويداه تعبث فى انحاء جنسمى لقد كان هائجا على جدا وخلع فستانى واخرج نهداى وبدا يمص حلمتى ويمسك الاخرى انزل تنورتى وشرع في وضع مؤخرتي على الحوض وبدا يلحس كسى بلسانه ثم يمتص البظر وضربني بلسانه أثناء قرص حلمتي. تبا لي. "بينما واصل تقبيلي ووضع اصبع بداخل كسى يدخله ويخرجه و يداه الاخره على بزى تثرينى بقوته وشهوته ثم ادخل اصبعين وطلعت منى اهه مكتومه من الشهوه لقد نزلت وانا اصرخ ، ثم ادارنى وجل مؤخرتى وظهرى ناحيته وبدأ يقفش فى صدرى وهو يضمنى عليه ثم نزل على مؤخرتى يداعبها بلسانه ويفتح فرادى مؤخرتى بيديه ويرطب فتحت طيزى ياله من احساس قلت له انى اريدك الان اعطى لى زبه الضخم كان حوالى 20سم عريض وبدات امصه له وادخله فى حلقى وبدا يدكه الى الاعماق داعبت بيضانه ثم مصصتها رفعنى اليه بقبلة قويه ثم ادارنى وجعلنى انحنى فبرز له كسى ومؤخرتى وضع قضيبه على شفايف كسى الساخنه وبدأ فى ادخاله انزلقت بصوت عالٍ" آه ، آه ، ألمسني يا أمي اللعين ". رقمه ... ومع ذلك ، كنت بحاجة إلى الديك الآن وأشتاق إليه ، خاصة بعد أن امتصني جيدًا - كنت أسير مثل عاهرة يائسة.لى كسى وبدأ فى ادخاله كنت اتألم من الشهوه والاثارة حتى ادخل الرأس وتوقف لقد كانت عريضه حتى اخذ عليه ثوانى وفاجئه قد دفعه كله بداخلى صرخت واحسست ان الكل سمعنى ولكنه وضع يده على فمى بسرعه وبدأ فى اختراق كسى و امتطائه يدخله للاعماق ويخرجه فضلنا على هذا الحال حوالى 10دقائق وهو يسرع فى ادخاله واخراجه لقد اصبح كسى مثل النفق وتنزل افرازاتى حتى اتتنى الرعشه ثانى مره وخاره قواى بعض الشىء ومازال يقتحم كسى الملتهب حتى اخرجه مره واحه ونزلى يشب عسلى ويداعب كسى بلسانه ثم بلل مؤخرتى وبلل اصبعه وبدأ فى ادخاله فى مؤخرتى وكانت تفتح وتقفل لانى احب ان اتناك من مؤخرتى ثم وضع اصبعين ثم ثلاثه وانا اصرخ من النشوه ثم وقف ووضع زبه الضخم على فتحه طيزى ثم دفعه مره حتى دخل كله احسست كانه وصل الى امعائى وانا اصرخ واتأوه اه ا ه ياله من احساس عندما يتحكم بيك عشيقك ويأخذكى الى اعلى نقطه من الاثارة والمتعة والقوه واخذ فى الدخول والخروج وانا اتأوه واصرخ ويصفعنى على مؤخرتى بيده اليمنى ويشد حلمة بزى بيده اليسرى حتى احسست انه بدأ فى الاسراع اكثر وانفاسه بأت تتعالى حتى غرز زبه كله بداخل طيزى واطلق العنان لحليبه بملىء طيزى كانه شلال يملأنى حتى نزل اخر قطره واخرجه وبدأ المنى يتساقت من فتحت طيزى والتفت اليه لامسحه له بلسانى واتذوق طعمه حتى نظفته على الاخر ثم طبعت قبله على شفتيه ووعدلنا انفسنا وخرجنا واخذنا ارقام بعض حتى نجدد اللقاء . ثم توجت الى المنزل بالسيارة و أثناء القيادة إلى المنزل ، استمريت بلمس نفسى و تحسس كسى وانا اتذكر ماحدث لقد أصبحت أكثر قسوة وأكثر شراسه. وصلت الى المنزل استحممت واداعبت نفسى حتى انزلت شهوتى وانا اتذكر ذلك الاشخص شم دلت الى سريرى ونمت حتى الصباح .
أتعلم ،واحده مثلي تحتاج إلى قضيب كبير وحليبه كل وقت .
فى يوم اخر اتصلت بخدمة السباكة كان عندى مشكله فى السباكة وسألت موظفة الاستقبال عما إذا كان لديها "شخص لأنني أعاني من مشكلة في الأنابيب." انبوبى انا طبعا "لدي مشكلة تحتاج حقًا إلى مساعدة عاجلة في الوقت الحالي." كما طلبت منها القائمة الكاملة للسباكين وصورهم. استمريت أثناء النظر إلى كل واحد منهم. تخيلت الرجل في محل البقالة يضاجعني وأنا أنظر إلى الصور.
لقد اخترت الأكثر جاذبية ولكن الأكثر ذكاءً. أنا صعب الإرضاء ، أحتاج إلى الديك الأسود أيضًا. أخبرني أن الأمر سيستغرق 30 دقيقة ، فاستحممت وارتديت ملابس سيئة وسكسية ضيقة يمكنك ان ترى تفاصيل جسمى كلها ، وسدّت حوض المطبخ عن قصد. عندما دخل ، أخبرته أن هناك مشكلة كبيرة في حوض المطبخ .. كان يحدق بي بعصبية وتوتر لأنني كنت ارتدى قميص نوم شفاف تحت خصرى بقليل وفوقه روب نوم شفاف ايضا مثله كنت واثقًه جدًا ومثيرًة. كنت أرتدي ملابسي الداخلية. عندما استلقى للنظر في المشكلة التي خلقتها عن قصد ، شرعت في الجلوس على وجهه لقد كنت هائجه على الاخر وكسى مبلل لدهشته لم يتحرك بعض ثوانى ثم بدأ في مص كس بلسانه ، وأثناء قيامه بذلك ، أمسكت قضيبه واخرجته من البنطلون وكان ضخم جدا زب اسود ضخم وغليظ كان اكثر من 25سم ممممم. بدات امصه والحس راسه وامسك بيضانه بقوه لقد كنت فى قمه هيجانى وكان يتاوه من طريقه مصى له واخذ يلحث لى بقوه ويدخل لسانه داخل كسى الملتهب ويمص بظرى بقوه حتى اتتنى شهوتى بقوة وانا اصرخ وقد غرق وجهه وشرب عسلى كله يداعب مؤخرتى بيديه ويفتح فرادى مؤخرتى حتى يرى ذلك الثقب الجميل جلس يلحسفيه ويدخل لسانه داخل طيزى وانا اتاوه واصرخ من النشوه واللذة والمتعه ثم قام ورفعنى من فوقه ووضعنى فى وضع الدوجى امامه وبصق على خرم طيزى ثم وضع ذلك القضيب الضخم واخذ فى ادخاله براحه لانه كان ضخم وانا اصرخ واتالم ثم بدات اعتادت عليه واشره بالنشوه واللذة نعم لقد انقسمت طيزى الى نصفين بهذا الوتد اخذ يصفع طيزى وينيكنى بقوه وانا اصرخ ثمرفعنى من على الارض وزبه بداخل طيزى وجعلنى فى الهواء ظهرى له ويمسك رجلتى وانا جالسه على زبه لقد وصل الى اعماقى لقد اصبحت مدمنه على الزب الكبير اصرخ واتاوه وادعك بزازى بيدى وادعك كسى حتى صرخت ونزل عسلى لقد كان كثيرا ثم انزلنى وجلس على كرسى وجعلنى اجلس على زبه الضخم وانا وجهى له وارى زبه وهو يخترك كسى انظر كيف ابلع ذلك الضخم انه يمتعنى حقا وبدأ ينيكنى ويمسكنى من خصرى ويقبلنى ويمص حلماتى ويعضها بقوه لم يكن يعلم أن كسى قد تم امتصاصه في وقت سابق في محل البقالة. أنا بقيت امراة سيئه كنت أرقص على هذا الزب الجميل وأتأكد من أنه يمتص كل عصائري وقطراتي. كنا نئن لقد كان ضخم جدا وانا اصرخ واتاوه بدا يسرع ويصرخ قلت له انى اريدهم داخلى اطفىء نار كسى وارويه بحليبك اريد ان احس بهم داخلى احسست بشهوتى وصرخنا معا حتى هدأنا وارتميتفى حضنه بضع دقائق ثم وقفت من عليه وذهبت لاغتسل ودخل معى لنستحم وقد فعلناها مره اخرى فى الحمام ثم خرجنا
أخبرته أن هذه مكافئتى لك لقد ركبته بدون واقي ذكري ، عاريًا تمامًا وكان نيكه الضخم ينزلق داخل وخارج. أحببت كل شبر من هذا الزب قبلته وانصرف.
ظللت أصرخ "تبا لي" "تبا لي" "تبا لي" لقد اصبحت مثل العاهرات اشتهى الزب داخلى .
الى اللقاء مع قصة اخرى manknight
دائما افرازاتى تنهال من بين ارجلى لشهوتى الجامحه التى لا استطيع ترويضها كانى حيوانه مفترسه فى البرية تنتظر خيالها الذى يروضها ، وملابسي الداخلية مبللة دائمًا. في الحقيقة ، عندما أذهب في الأماكن العامة ، أرتدي دائمًا ملابس عاهرة وأحب عندما ينظر الرجال إليّ و ازبارهم تنمو في سراويلهم. إنهم ينظرون إلي وهم يبدون جائعين للغاية لكسى نعم انهم يريدون ان يحصلوا عليه وعلى طيزى انى ارى ذلك فى اعينهم ونظراتهم الشهوانيه . أنا لا أتراجع ، فأنا دائمًا أنظر إلى الوراء وأغمز ثم أحدق في ازبارهم . أنا منفتحة جدًا وأحب عندما يخجل الرجال عندما أنظر مباشرة إلى أعينهم. أنا أملك الرجال.
في يوم الجمعة ، ذهبت إلى العمل ، لكنني لمست نفسي أثناء الاجتماعات ولم أهتم إذا كنت أئن من حين لآخر ، حتى لو كان زميلي في العمل يسمعها. كنت أرتدي فستانًا أسودًا للمكتب ، وتنورات قصيرة ، ولا سراويل داخلية ، وقميصًا داخليًا كانت حلمتي مرئية منه. بعد العمل ، لم أتمكن من التركيز على ذهني ، لأن كل ما أردته هو أن أمارس الجنس مثل العاهرة. لذلك قررت أن أتولى الأمر بنفسي. ذهبت إلى متجر البقالة لاستكشاف الممرات ومسحًا لها ، بحثًا عن رجل مثير المظهر جيد يمكنني مغازلته قليلاً. بينما كنت أنظر إلى قسم اليوميات ، سرت عمدًا إلى هذا الرجل الطويل القاتم. وارتفعت ضربات القلب. أنا أحب عندما أتحدث مع الغرباء الذكور. نظر إلي مباشرة في عيني ، ويمكنني أن أقول إنه كان يحدق بي وفي جسدي. لا مانع. ربما كان يضاجعني في ذهنه. حسنًا ، لقد كنت أمارس الجنس معه في ذهني. ذهبت لأحضر بعض الزبادي وسألته. "هل تذوقت هذه الماركة من قبل؟" قال إنه لم يفعل ذلك ، بصوت طقطقة حيث بدا متوترًا بعض الشيء بسبب جاذبيتي الجنسية الصريحة. فتحت الزبادي وغمست إصبعي في الزبادي وأدخلت إصبعي في فمي. قلت له: "هذا دسم للغاية". لدي سر أخبرك به إذا كنت لا تمانع يا سيدي. "" هل أنت هائج أيضًا؟ لأنني هائجه ولا أستطيع الانتظار لأمتص قضيبك وأتذوق حليبك . "مشيت بعيدًا ، وعندما اقتربت من الحمام ، أشرت إليه ليأتي إلى الحمام. دخل الحمام. لقد قبلنا بعض بشكل قوى وضع لسانه داخل فمي لقد امتص لسانى كما لو كان قضيب ويداه تعبث فى انحاء جنسمى لقد كان هائجا على جدا وخلع فستانى واخرج نهداى وبدا يمص حلمتى ويمسك الاخرى انزل تنورتى وشرع في وضع مؤخرتي على الحوض وبدا يلحس كسى بلسانه ثم يمتص البظر وضربني بلسانه أثناء قرص حلمتي. تبا لي. "بينما واصل تقبيلي ووضع اصبع بداخل كسى يدخله ويخرجه و يداه الاخره على بزى تثرينى بقوته وشهوته ثم ادخل اصبعين وطلعت منى اهه مكتومه من الشهوه لقد نزلت وانا اصرخ ، ثم ادارنى وجل مؤخرتى وظهرى ناحيته وبدأ يقفش فى صدرى وهو يضمنى عليه ثم نزل على مؤخرتى يداعبها بلسانه ويفتح فرادى مؤخرتى بيديه ويرطب فتحت طيزى ياله من احساس قلت له انى اريدك الان اعطى لى زبه الضخم كان حوالى 20سم عريض وبدات امصه له وادخله فى حلقى وبدا يدكه الى الاعماق داعبت بيضانه ثم مصصتها رفعنى اليه بقبلة قويه ثم ادارنى وجعلنى انحنى فبرز له كسى ومؤخرتى وضع قضيبه على شفايف كسى الساخنه وبدأ فى ادخاله انزلقت بصوت عالٍ" آه ، آه ، ألمسني يا أمي اللعين ". رقمه ... ومع ذلك ، كنت بحاجة إلى الديك الآن وأشتاق إليه ، خاصة بعد أن امتصني جيدًا - كنت أسير مثل عاهرة يائسة.لى كسى وبدأ فى ادخاله كنت اتألم من الشهوه والاثارة حتى ادخل الرأس وتوقف لقد كانت عريضه حتى اخذ عليه ثوانى وفاجئه قد دفعه كله بداخلى صرخت واحسست ان الكل سمعنى ولكنه وضع يده على فمى بسرعه وبدأ فى اختراق كسى و امتطائه يدخله للاعماق ويخرجه فضلنا على هذا الحال حوالى 10دقائق وهو يسرع فى ادخاله واخراجه لقد اصبح كسى مثل النفق وتنزل افرازاتى حتى اتتنى الرعشه ثانى مره وخاره قواى بعض الشىء ومازال يقتحم كسى الملتهب حتى اخرجه مره واحه ونزلى يشب عسلى ويداعب كسى بلسانه ثم بلل مؤخرتى وبلل اصبعه وبدأ فى ادخاله فى مؤخرتى وكانت تفتح وتقفل لانى احب ان اتناك من مؤخرتى ثم وضع اصبعين ثم ثلاثه وانا اصرخ من النشوه ثم وقف ووضع زبه الضخم على فتحه طيزى ثم دفعه مره حتى دخل كله احسست كانه وصل الى امعائى وانا اصرخ واتأوه اه ا ه ياله من احساس عندما يتحكم بيك عشيقك ويأخذكى الى اعلى نقطه من الاثارة والمتعة والقوه واخذ فى الدخول والخروج وانا اتأوه واصرخ ويصفعنى على مؤخرتى بيده اليمنى ويشد حلمة بزى بيده اليسرى حتى احسست انه بدأ فى الاسراع اكثر وانفاسه بأت تتعالى حتى غرز زبه كله بداخل طيزى واطلق العنان لحليبه بملىء طيزى كانه شلال يملأنى حتى نزل اخر قطره واخرجه وبدأ المنى يتساقت من فتحت طيزى والتفت اليه لامسحه له بلسانى واتذوق طعمه حتى نظفته على الاخر ثم طبعت قبله على شفتيه ووعدلنا انفسنا وخرجنا واخذنا ارقام بعض حتى نجدد اللقاء . ثم توجت الى المنزل بالسيارة و أثناء القيادة إلى المنزل ، استمريت بلمس نفسى و تحسس كسى وانا اتذكر ماحدث لقد أصبحت أكثر قسوة وأكثر شراسه. وصلت الى المنزل استحممت واداعبت نفسى حتى انزلت شهوتى وانا اتذكر ذلك الاشخص شم دلت الى سريرى ونمت حتى الصباح .
أتعلم ،واحده مثلي تحتاج إلى قضيب كبير وحليبه كل وقت .
فى يوم اخر اتصلت بخدمة السباكة كان عندى مشكله فى السباكة وسألت موظفة الاستقبال عما إذا كان لديها "شخص لأنني أعاني من مشكلة في الأنابيب." انبوبى انا طبعا "لدي مشكلة تحتاج حقًا إلى مساعدة عاجلة في الوقت الحالي." كما طلبت منها القائمة الكاملة للسباكين وصورهم. استمريت أثناء النظر إلى كل واحد منهم. تخيلت الرجل في محل البقالة يضاجعني وأنا أنظر إلى الصور.
لقد اخترت الأكثر جاذبية ولكن الأكثر ذكاءً. أنا صعب الإرضاء ، أحتاج إلى الديك الأسود أيضًا. أخبرني أن الأمر سيستغرق 30 دقيقة ، فاستحممت وارتديت ملابس سيئة وسكسية ضيقة يمكنك ان ترى تفاصيل جسمى كلها ، وسدّت حوض المطبخ عن قصد. عندما دخل ، أخبرته أن هناك مشكلة كبيرة في حوض المطبخ .. كان يحدق بي بعصبية وتوتر لأنني كنت ارتدى قميص نوم شفاف تحت خصرى بقليل وفوقه روب نوم شفاف ايضا مثله كنت واثقًه جدًا ومثيرًة. كنت أرتدي ملابسي الداخلية. عندما استلقى للنظر في المشكلة التي خلقتها عن قصد ، شرعت في الجلوس على وجهه لقد كنت هائجه على الاخر وكسى مبلل لدهشته لم يتحرك بعض ثوانى ثم بدأ في مص كس بلسانه ، وأثناء قيامه بذلك ، أمسكت قضيبه واخرجته من البنطلون وكان ضخم جدا زب اسود ضخم وغليظ كان اكثر من 25سم ممممم. بدات امصه والحس راسه وامسك بيضانه بقوه لقد كنت فى قمه هيجانى وكان يتاوه من طريقه مصى له واخذ يلحث لى بقوه ويدخل لسانه داخل كسى الملتهب ويمص بظرى بقوه حتى اتتنى شهوتى بقوة وانا اصرخ وقد غرق وجهه وشرب عسلى كله يداعب مؤخرتى بيديه ويفتح فرادى مؤخرتى حتى يرى ذلك الثقب الجميل جلس يلحسفيه ويدخل لسانه داخل طيزى وانا اتاوه واصرخ من النشوه واللذة والمتعه ثم قام ورفعنى من فوقه ووضعنى فى وضع الدوجى امامه وبصق على خرم طيزى ثم وضع ذلك القضيب الضخم واخذ فى ادخاله براحه لانه كان ضخم وانا اصرخ واتالم ثم بدات اعتادت عليه واشره بالنشوه واللذة نعم لقد انقسمت طيزى الى نصفين بهذا الوتد اخذ يصفع طيزى وينيكنى بقوه وانا اصرخ ثمرفعنى من على الارض وزبه بداخل طيزى وجعلنى فى الهواء ظهرى له ويمسك رجلتى وانا جالسه على زبه لقد وصل الى اعماقى لقد اصبحت مدمنه على الزب الكبير اصرخ واتاوه وادعك بزازى بيدى وادعك كسى حتى صرخت ونزل عسلى لقد كان كثيرا ثم انزلنى وجلس على كرسى وجعلنى اجلس على زبه الضخم وانا وجهى له وارى زبه وهو يخترك كسى انظر كيف ابلع ذلك الضخم انه يمتعنى حقا وبدأ ينيكنى ويمسكنى من خصرى ويقبلنى ويمص حلماتى ويعضها بقوه لم يكن يعلم أن كسى قد تم امتصاصه في وقت سابق في محل البقالة. أنا بقيت امراة سيئه كنت أرقص على هذا الزب الجميل وأتأكد من أنه يمتص كل عصائري وقطراتي. كنا نئن لقد كان ضخم جدا وانا اصرخ واتاوه بدا يسرع ويصرخ قلت له انى اريدهم داخلى اطفىء نار كسى وارويه بحليبك اريد ان احس بهم داخلى احسست بشهوتى وصرخنا معا حتى هدأنا وارتميتفى حضنه بضع دقائق ثم وقفت من عليه وذهبت لاغتسل ودخل معى لنستحم وقد فعلناها مره اخرى فى الحمام ثم خرجنا
أخبرته أن هذه مكافئتى لك لقد ركبته بدون واقي ذكري ، عاريًا تمامًا وكان نيكه الضخم ينزلق داخل وخارج. أحببت كل شبر من هذا الزب قبلته وانصرف.
ظللت أصرخ "تبا لي" "تبا لي" "تبا لي" لقد اصبحت مثل العاهرات اشتهى الزب داخلى .
الى اللقاء مع قصة اخرى manknight
