مجهول الأب

[دكتور نسوانجي]

القصة مش قصة حقيقية
لكن هي خيالية واقعية (و طبعا الجملة مفهومة)
الازمنة في القصة هتبقي كلها محاكية للواقع مش للحقيقة .. بمعني اننا لو رجعنا 20 ينة ورا هنعتبر ان هو نفس الزمن عادي اللي احنا فيه دلوقتي و نفس الفكرة لو طلعنا لقدام
القصة هيكون فيها (محارم / علاقات طبيعية / مثلية بالنوعين / ميستريس )
هربط كل حاجة بالسكس بس بشكل واقعي

نظام القصة :—

لأني شايف ان غالبا السبب اللي بيوقع القصص الناجحة هو طلب القراء بعدم التأخير و في نفس الوقت الجزء يكون طويل . ف دة بيدفع الكاتب للكسل و انه ميلاقيش وقت يكتب لظروف الحياة عموما
انا لقيت حل كويس للمشكلة دي
القصة هتنزل علي اجزاء مترتبة عادى . و الجزء هيبقى حجمه كبير بردو بس الجزء مش هينزل علي بعضه مرة واحدة . كل جزء هينزل على 4 فصول بحيث كل فصل يغطى حدث او احداث معينة . و دة هيديني حرية اكبر ف الكتابة و يمنع الكسل اما اشوف ان الكمية المطلوبة مني قليلة

شخصيات القصة:—

الشخصيات هتكتسب من الاحداث . و في شخصيات هوصفها لو وصفها مهم . و شخصيات تانية هسيب الحرية لعقل القارئ انه يتخيلها

مسابقاااات:—

فى نهاية بعض الفصول هحط مسابقات زى أسئلة و تخمينات و كدا واللى هيجاوبهم هيبقى ليه جوايز ليها علاقة بالقصة زى انه يحط شخصية بمواصفاتها او حدث عايزه يحصل طول ما هو مبيخرجش برا حبكة القصة


الجزء الأول

الفصل 1

أنا ....
لا انا اى البداية مش عندى
ارجع ورا شوية ... ورا كماااااان سنييييين ورا بس تمام
تامر طلال و كريم سيف اتنين صحاب فى سنة رابعة تجارة
شرارة القصة بدأت ان تامر ليه أخر اسمها هاجر فى تالتة تجارة بردو و كانو من اسرة غنية نوعا ما و كانوا بيتفرجوا من صغرهم على باباهم و مامتهم و هما ف السرير و دة خلاهم يتفرجوا على سكس مع بعض و بالوقت الاتنين كبروا و بلغوا و تامر ناك اخته هاجر و فتحها و بقاله سنين بينيكها و محدش يعرف حاجة .. ظهرت المشكلة من ساعة ما العرسان بدأت تتقدم لهاجر و هى بترفضهم كلهم و دة بدأ يلفت النظر لأنها بترفض عرسان كويسين جدا من غير اى سبب
كريم يبقى صاحب تامر من زمان و كان بيحب هاجر بس من غير ما يقول لتامر
و ف يوم تامر كان قاعد ف لحظة ندم و تأنيب ضمير و عايز يفضفض راح مكلم كريم بصفته اعز صحابه و حكاله الموضوع
طبعا كريم اتحط ف حالة انبهار غريبة و عدى اليوم و نام الموضوع شوية لحد ما جه ف يوم كريم و تامر خلصوا محاضرة و كريم طلب من تامر انه يقعد معاه شوية فى كافيتيريا
كريم : انا لقيتلك حل هيريح الدنيا كلها يا صاحبى
تامر : حل اي حل اي !
كريم : أنا أتجوز هاجر
تامر : اي !! انت بتهزر !
كريم : و**** ابدا انا اصلا بحب هاجر من زمان بس كنت عارف انكو مش هتقبلونى عشان ظروفى المادية اقل منكو
تامر : كريم بس انت ... انت .... !!
كريم : من غير ما تقول حاجة انا مش بمن عليك . هى خدمة قصاد خدمة . انا هنقذك م الفضيحة و الموقف ابن المتناكة اللى انتو فيه دا و انت هتحققلى حلمى انى أتجوز اختك و ترفعلى مستوايا المادى
تامر : طب و ماما و بابا هيوافقو عليك ؟
كريم : عادى انت ممكن تظبط مع هاجر تقول انها بتحبنى و الخرف دا و تمسك فيها و هما هيوافقوا
تامر : تمام عندك حق . دة جميل عمرى ما هنساهولك يا صاحبى
كريم : يا عم متبقاش اوڤر صدقنى جميل قصاد جميل

تامر قال لهاجر و هى وافقت عشان معندهاش حل تانى و عشان بردو كريم اصلا كان حلو شكلا ف مرفضتوش
حصلت طبعا مشاكل مع الاهل و مكانوش موافقيين و قعدوا فترة طوييلة لحد ما وافقوا يتجوزوا و يقعدوا ف الشقة اللي مجهزينها لتامر و اتجوزوا و عملوا فرح و دخلوا على بعض و تانى يوم تامر راح مع مامته و باباه عشان الصباحية
خبطوا الباب و قعدوا ربع ساعة ع الباب عقبال ما فتحولهم
هاجر فتحت الباب و لابسة روب ابيض شفاف و تحته قميص نوم احمر قصير
سلموا عليها و دخلوا و تامر و هاجر عمالين يبصوا لبعض و عايزين يعيطوا مش مستوعبين ان تامر دلوقتى جايلها مصحيها و هى لسة قايمة من حضن صاحبه . و دة لأن مفيش ولد لمسها غيره قبل كدا .. و زود غيرته اكتر لما طلع كريم من جوا و سلم عليهم و قعد جنب هاجر و حاطط ايده على كتفها و كل شوية يبوسها
تامر رايح قايم و خد هاجر من ايدها و قال عايزها دقيقة كدا لواحدهم و مشى بيها على اوضة النوم و قفل الباب عليهم و راح زاققها ع الحيط و لزق شفايفه ف شفايفها و ايده بتحسس على جسمها و هى ساحت معاه خالص و بتبوسه جامد .. راح راميها ع السرير و قلعها الروب رماه ع الارض و نزل فوقيها و زى ما يكون حاسس انه بيلمس جسم أخته لأول مرة .. و نزل ب ايده علي فخادها و الايد التانية على صدرها
لقوا الباب بيتفتح عليهم مرة واحدة . بصوا مخضوضين على وضعهم لقوه كريم و مش باين على وشه غضب .. بصلهم حوالي 10 ثوانى و راح قافل الباب و خرج .. راحوا هما عادلين نفسهم و طالعين وراه .. و قعدوا شوية و مشى تامر و باباه و مامته روحوا
و بعدها بكام ساعة كدا تامر اتصل بكريم و قاله انه عايزه ف موضوع و كريم قاله يجيله ع البيت
تامر : بص يا كريم انا مش قادر أستغن......
كريم : تامر اسمعنى
تامر : نعم
كريم : الجوازة دى بالنسبالى انا و انت كانت خدمة قدام خدمة صح !
تامر : اه
كريم : ما تيجى نكمل نفس اللعبة
تامر : قصدك اى ؟
كريم : يعنى انت تساعدنى ف مصروف البيت و انا اسيبك تنيك هاجر
تامر : انت بتتكلم بجد ؟
كريم : صدقنى بجد
تامر : طب و انت اى اللى يدفعك ل كدة ؟ موضوع مصروف البيت دة مش مقنع يعنى
كريم : هقولك . انا لما جيت حسبتها لقيت ان انتو دلوقتى خلاص استفدتو منى كفاية لأن هاجر دلوقتى لو اتطلقت و اتجوزت خلاص هيبقى عادى انها مفتوحة و انتو بما انكو اعلى منى مادياً ف من حقكو تطمحو لعريس لهاجر أحسن منى .. فانا قولت عشان متعملوش معايا الحركة دى استغليت نقطة حبك لهاجر لأن كدا كدا لو هى اتجوزت حد غيرى هيبقى اللى بينك و بينها بيحصل فى السر و لو عرف هيفضحكو و يطلقها
تامر : يابن اللعيبة
كريم : عيب عليك يا صاحبى اخوك دماغ بردو
تامر : طب هى هاجر فين ؟
كريم : جوا مستنياك ف السرير
تامر : دانت مظبط كل حاجة بأة
كريم :*غمزله و سكت*
تامر دخل لقى هاجر نايمة ع السرير و لابسة بيبى دول اسود
راح ناطط جنبها ع السرير و قعد يبوس فيها بشكل سريع و وحشى جدا و هى كمان بتعمل زيه
و بعنف و عفوية جدا راح منيمها على ضهرها و شادد الاندر بتاعها و رماه ع الارض و دخل زبه ف كسها مرة واحدة و قعد يرزع و يهبد فيها و صوت لحمهم عمال يرزع ف بعضه و قعدوا ع الوضع دا حوالى تلت ساعة و جابهم ف كسها

عدت الايام على كدا و تامر و كريم بينيكوا هاجر و بعد شهر تقريبا هاجر و كريم نايمين ف اوضة نومهم و هاجر قالتله انها راحت كشفت و طلعت حامل و بعد ما فرح و بتاع فاجأته بإن تامر جاب ف كسها اكتر من مرة و فى احتمالية كبيرة ان الطفل يكون ابن تامر مش ابنه
بعد مناوشات و رعب قعدوا فيه فترة و طبعا مكانوش قادرين يروحوا يحللوا يشوفوا دة ابن مين لأنه لو طلع ابن تامر هتبقى جريمة و فضيحة
لقوا حل مبدأى انه مبجيبش ف كسها تانى و كدا كدا هيثبتوا الطفل ب اسم كريم لأن هو جوزها اكيد
و يوم الولادة قرروا يسموه يوسف
و من هنا أظهر انا للدنيا
انا أبقى يوسف كريم سيف {{مجهول الأب}}

اضغط لقراءة المزيد...