مجموعة قصصى الواقعية 3

[دكتور نسوانجي]

احنا طبعا اتعرفنا قبل كده وكنت قد حكيت لكم قصتى مع دودو بس انا النهارده عايز اقولكم حكايتى مدام هند وابتدت زمان قوى اتعرفت عليها وخرجنا كتير مع بعض وكنت وقتها مافيش امكانيه قضاء وقت بمفردنا المهم فضلت انا وهند نتقابل لمده سنه تقريبا وكنت تقدمت لخطوبتها ولم يحدث نصيب فقد كانت تكبرنى ب 3 سنوات وقررت الابتعاد عنها نهائيا حتى تعيش حياتها وبعد فتره حوالين سنتين لقيت رقم بيتصل بيا وقعدت تتكلم معايا ومش عايزه تقولى هيا مين وفوجئت بانها هند وعرفت بعدها انها اخدت رقمى من اخى الاصغر فقد كانت زميلته فى العمل وهذا سبب تعرفنا على بعض وحتى اكون منصف واعطى هند حقها فقد كانت قصيره بعض الشئ وقوامها مجرم ولها عينان تصعقك من اول نظره بعدالسؤال عن كيفيه حصولها على رقمى وعن حالها قالتلى ان اتجوزت ومعايا ولد عنده سنه وجوزى حاليا بالخارج وكانت اول مره جوزها يسافر وعرفت انها اشتغلت فى مكان جيد به مميزات كثيره واهمها انها ليست مضطره للذهاب الى الاداره كل يوم واتفقنا على ان نتقابل بوسط البلد وبجانب عملها عندما رأيتها قادمه من بعيد ما بقتش مصدق انها هند فقد اصبحت هانم بكل معنى للكلمه واصبحت امرأة كامله بجمالها الذى تضاعف وقوامها الذى يهيج اى حد يشوفها انا اول ما شوفتها قولتلها احاااا ياهند انتى بقيتى جامده قوى كدا ليه دا ماسك نفسى انى ما اغتصبكيش فى الشارع ظلت تضحك لفتره وقالتلى بجد انت عايز تعمل كده قولتلها انا بحلم بالموضوع ده معاكى من اول ما عرفتك فكنت بالفعل اتمنى ان ارى هذا الجسد المغرى بدون اى ملابس وهاهيا الان امامى والفرصه متاحه لكى اروى عطشى مع هند التى كنت احلم بها وبالفعل ادتنى العنوان هيا ساكنه فى مكان راقى وشقتها جميله جدا تأخذ العقل فقد ارسلت لى رساله على هاتفى لكى اذهب لها شقتها وكان هذا يوم عيد ميلادى وطلبت ان نحتفل به سويا فى شقتها بمفردنا وصلت الى الشقه وفتحت لى الباب بروب حريرى مفتوح وتحت منه قميص نوم قصير لا يكاد يخفى شيئا من جسدها النارى دخلت واغلقت الباب وحضنتها وقبلتها من شفتيها قبل طويله احسست وقتها بأننى قد ذهبت الى الجنه من حلاوه شفتيها فطلبت من ان تجلس علشان مش قادره تقف على رجليها وادخلتنى الى غرفه المعيشه وقالتلى عشر دقايق والغدا يكون جاهز ودخلت المطبخ وعادت بعد اقل من عشر دقائق وتغدينا سويا وضحكنا كثيرا اثناء تناولنا الطعام وقمت بالاغتسال واشعلت سيجاره حشيش من علبه سجائرى وطلبت من ان نذهب لنجلس بغرفه نومها انها بالفعل غرفه نوم رائعه وتعطى احساس رائع ومشجع لممارسه الجنس جلست هندعلى حافه السرير واستلقيت انا بجوارها واخذت اقبلها بشهوه عارمه وهى فى غضون لحظات قد غابت عن الوعى وانا اقبلها ورفعتها بجانبى واخرجت ثديها فقد كانا رائعين كانهما لم يلمسهم احد قط واخذت اقبلهم وامص حلماتها بنهم وهيا ترجونى ان استمر فى مص حلماتها بعنف فقامت هند بخلع قميصها القصير واصبحت امامى عاريه الا من الكيلوت الصغير ذو الرباط من الجانب وبالكاد يغطى كسها المنتفخ من تحته ونزلت بلسانى على بطنها اقبل كل جزء من جسدها الرائع حتى وصلت الى كسها وشممت رائحته الجميله واخذت المس بظرها بلسانى وهيا تتأوه وتضغط بيدها على رأسى حتى لا اترك كسها وانا بالفعل كنت لا انوى ان اتركه فله طعم رائع ومائها الذى اغرق لسانى ووجهى له تأثير السحر واخذت هند تداعب ذكرى بيدها وتقبله بشفتيها وادخلت رأسه بفمها الصغير تتذوقه وفجأه ادخلته بالكامل فى فمها وهى تتأوه وتطلب منى ان ارحم كسها من اللحس وان أطفئ لها نارها و بالفعل عدلت وضعى فوقها وقبل ان ادخل رأسه بكسها قالتلى علشان خاطرى فى الاول دخله بالراحه فقد كان كسها شديد الضيق وكأنها لم تتزوج ولم يعاشرها احد من قبل فقد كان كسها اكثر بكثير من رائع واخذت اسرع من حركتى بداخلها وهيا تزيد من فتح ساقيها الرائعتان وتضغط على مؤخرتى كى ازيد من قوه دخولى بكسها وتصرخ من المتعه وظلت تردد انا بعشقك يا علاء وكنت بحلم بالنيكه دى منك انت من يوم دخلتى وكنت متأكده انك هاتمتعنى بس ما تصورتش ان المتعه الحقيقيه تكون حلوه كده علشان خاطرى دخله قوى يا حبيبى عايزاك تقطعه وانا منطلق بداخلها بكل قوه واحس بماء كسها وقد اغرقنى وذادت سخونته وذاد صراخها من المتعه وطلبت منى ان نعدل وضعنا لتكون هيا بالاعلى وادخلت ذكرى دفعه واحده بداخلها واخذت تتحرك بعنف وتمسك براسى وتقبلنى فى كل جزء من وجهى وانا ممسك بطيزها الرائعه بقوه واضرب عليها بيدى وهيا تصرخ وتطلب المزيد قلت لها دعينى اكون خلفك حتى استطيع ان اتحكم بقوه وسرعه ذكرى بداخلك وادخلته بكسها من الخلف بقوه وشهقت هيا بصوت عالى وكانه قد وصل الى حنجرتها فقد كنت بالفعل انيكها بقوه بالغه وكنت احس اننى ادخلته حتى وصل الى رحمها واضرب على طيزها بعنف وهيا تتوسل المزيد ويدى مع كل ضربه تترك اثر اصابعى على طيزها الرقيقه البيضاء فتتحول الى اللون الاحمر الفاتح واتت هند بشهوتها اكثر من مره وانا اوشكت ان اطلق حممى بداخلها ونبهتها بانهم على وشك الانطلاق بداخلها وصرخت بأعلى صوتها بعشقك اوعى تبعد عنى تانى او تسيب كسى وتحرمه منك ابدا ونامت بحضنى لدقائق وحملتها الى الحمام واخذنا دش ساخن سويا مع بعض من ****و والمص واللحس وخرجنا واردتيت ملابسى وطلبت منها ان تنظر ان كان هناك احد من الجيران متواجد على السلم حتى اخرج ونزلت الى سيارتى ودخنت سيجاره الحشيش الاخيره معى وانطلق الى منزلى وانا لا اصدق اننى اخيرا استمتعت بهند وذقت طعم شفتيها وطعم كسها الرائع واستمرت مقابلاتنا لفتره طويله حتى بعد زواجى فقد كانت هند بالنسبه لى هيا اجمل من نمت معهم بحياتى فقد كانت رائعه فى كل شئ

اضغط لقراءة المزيد...