NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة منقول متسلسلة عمري ملك أمي ومرات أبويا ـ حتى الجزء الخامس

أشرف ناشر

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
31 أكتوبر 2022
المشاركات
14
مستوى التفاعل
160
الإقامة
اليمن 🇾🇪 صنعاء
نقاط
643
الجنس
ذكر
الدولة
اليمن
توجه جنسي
أنجذب للإناث
متسلسلة عمري ملك أمي ومرات أبويا حتى الجزء الخامس


الأول كنت احب اعرفكم بنفسى وبقصة حياتي

أنا حسن 27 أعزب لم أتمكن من الزواج لرفض العائله التام لتلك الفكره
الرافضون أمى ساميه لم تتجاوز الخمسون عام بعد وزوجة أبى نوسه لا أعلم بالتحديد كام سنه ولكنها سيده أربعينيه
امى من ناحيةالجمال جمال هادىء طبيعى من مدينة المحله الكبرى طول القامه حوالى 165 سم ربة منزل القوام معتدل
إستحملونى شويه لسرد القصه كما أراها

من البدايه *** لم يتجاوز الخمس سنوات

من أسره فقيره من قريه بجوار مدينة طنطا



الأب عنتر 57 عام طويل القامة حوالى 190 سم قوه غير طبيعيه
يمتلك شراهه جنسيه غير عاديه
عامل من عمال احدى مصانع الغزل والنسيج
منزل ريفى من طابق واحد
من حوله الاراضى الزراعيه مثل أغلب المزارعين فى المنطقه


الجزء الأول
خرجت من باب الاوضه لقيت نوسه مرات أبويا قاعده عالأرض فى الصاله لابسه قميص نوم وردى بدون برا وأندر أسود جلاكسى لاميع مفصر شفايف كوسها وزنبورها واقف زى الحديده
قولتلها على الصبح كدا اتهدى بقى
ردت متيجى يا واد أحميك
لا بلاش أنا عارف حماكى بكون ازاى
يا واد تاعلى وقامت وراحت شادانى من كتفى زقتنى على الحيطه ومدت إيديها من على البنطلون تحسس على زبرى
يا وليه استنى ابويا فين
جه من وردية بالليل وفطر ونام
وقامت متسحبة وقافله باب القوضه عليه بالراحه ورجعت وقفت قدامى وشابت عليا وقامت بايسانى فى بقى بوسه طويله عاوز أفلفص لا قامت عاكشه بيوضى رحت اقف و**** مانتو عارفين اللحظه بنت الكلب دى بتبقى عامله ازاى وراحت ساحبه شفتى اللى تحت ومادت إيديها جوا البنطلون وسحبت زبرى وبدأت تلعب بيهروحت حاطط ايدى على بزها اليمين ولسه هروح خرجت من القوضه التانيه أمى شاهقت وجريت علينا وزقتها وبدأت ملحمة فى الخناق
صحى عنتر من النوم في إيه يا مره منك ليها ايه اللى حصل بصت نوسه لأمى وعنيها بترتعش وأمى باصت ليها وليا وسكتنا كلنا
وسط إستغراب من ابوياإيه مش عوايدكو ان مفيش واحده تشتكى من التانيه
انطقوأنالا مفيش يا حاج
خناقه على شغل البيت
سكت ولف اللى هتطلع صوت من نفسها تلم هلاهيلها وتغور
امى جريت عليا وقالت ايه يابن الكلب انت كنت بتعمل ايه انت لسه مقطعتش مع الوليه دى
لا يامه دى هيا اللى عاوزانى بس أنا ولا
قامت زاقانى قدامها على الحمام وراحت قافه الباب برزع فوش نوسه
نوسه: نص محذوف
أمى بتضربنى على ايدى وكتفى اه يابن الكلب يا نجس
انت ايه مبتشبعش روحت حاطنها ومكتفها بإيدى عشان متضربس يا روح قلبى وحياتك معندى غيرك وبدأت أزقها بزبرى فى بطنها كدا قامت مفلفصه وزقتى اوعى كدا قمت ايلها فى ايه يابطه
ردت مفيش يا نجس ولفت تفتح الباب روحت جارى عليها زانها من ورا كدا ونازل تقفيش فى بزها بإيدى واقفه كدا وبدأت ترتعش فإيدى بعدين نزلت على رقبتها وأنا ماسك بزازها وبعدين من ورا ودنها بدأت أنفوخ ورحت مص ورحس فى رقبتها وشاددها عليا جامد بتفتح عينيها شافت خيال رجلين ومن تحت الباب قامت زاقانى وعدلت نفسها وفضلت تشتم وفتحت الباب فجأه لقينا نوسه بتحاول تسمع الصوت
راحت زاقاها لبره انتى كمان بتراقبينا سل نجسه
ونزلت شتيمه ومشت راحت قوضتها وقبل متروح بصتلى وأنا واقف فى الحمام وقفلت الباب عليا
أنا زى اى حد طبيعى نفسى أتجوز بس ضيق زات اليد وزن نوسه على ابويا لسه بدرى وأمى كمان عمرها مقالت كلمه تستعجل بيها
ويا ويلى لو قولت قدام أبويا انى عاوز أتجوز من فلانه
نار تقيد ويقلبو عليا هما الاتنين
تعبت بقى نفسى أتجوز وأستقر عشت حياه مليئه بجنس المحارم يعتبر أغلب الأوقات فى حياتى
هحكيلكم حكايتى
بالتفصيل
هحكيلكم إزاى مرات أبويا نوسه جرجرتنى للجنس وأناوأمى إزاى إتجننا
ووصلنا لجنس المحارم اللى عمرى مكنت أفكر فيه مع أمى
بس إصبرو معايا لان فى ملابسات كتير
خلت اللى أنا فيه دا يحصل

زكريات الطفوله
أفكار تدور برأسى ولم أتمكن من نسيانها سوف اسردها بالتفصيل
صحيت من النوم على صوت ضرب وتلطيش وصوت صراخ مكتوم طول عمرنا بنخاف من والدى لأنه متعصب دايما وسريع الغضب أسهل حاجه عنده الإنه يضرب ويلطش ضرب بغباوه ممكن يعجز
عملت نفسى نايم وجسمى بيتنفض من الخوف *** خمس سنوات سامع أمه وأبوه اللى نايمين جمبه فى نفس السرير أم عريانه ملط أب يدوب بالفانله الحمالات تصرخ وتقول ارحمنى بقى كسى وجعنى واتفتحت فى العياط
ومتلاقيش إلا قلم على وشها هز باب القوضه
اتعدلى يا بنت
مش عاجبك هطلقك نفس الكلمه اللى دايما يقولها ويبدأ يفترسها تانى وزلزال بقوة عشره ريختر تضرب السرير اللى إحنا نايمين عليه وعياط وأهااات من اللى تقطع القلب
دا كان روتين يومى
كل يوم يفضل يهبد فيها وتقوم تانى يوم تكمل عياط وهيا بتستحمى
باب الحمام مفتوح الزوج فى الشغل وإبنها الوحيد واقف يبص عليها ويتأمل جسدها المليان الصدر المشدود الطياظ المليانه السوه المدوره اللى تحتها كس مبيخلاش من الزرقان والكدمات وكأنها متجوزه مزرعة تيران
الصدر المشدود اللى علامات الصوابع عليها زى شبكة العنكبوت
تقدر تقول علاقة ساديه
فى الفتره دى إبتديت أوعى على اللى بيحصل وأستنكره جسم زى الملبن بس يا خساره فى حاله يرثى لها ولا أى حيوان فى الحاله دى ويستثار عليها لازم تصعب عليه بحيث يطغى على إحساس الشهوه

نقطة من نقط التحول فى حياتى ***** بنلعب فى المنقه وكنت أنا أصغرهم كلهم قد إبن عمى الذى يكبرنى بأربع سنوات
فى الفتره دى كنت قاعد معاهم فى نبات كدا الفلاحين متهيألى عارفينه بينزل حاجه زى اللبن ولما بتسيبه فتره كدا فى الهوى بيحمر ويتصمغ
كانو بيقولو إنه بيكبر الازبار وفعلا بدأنا كلنا نشرح ونلم اللبن دا ونحطه على أكياس فواحد منهم همس للباقيين متيجو يا ولاد نجرب فى الواد الصغيير دا ولو جاب نتيجه نعمله أنا مسمعتش الخطه ابن عمى قلى طلع بتاعك طلعتو لفولى اللبن بالكيس حواليه وربطو على الكيس جامد وقعدوا يستنو يشوفو إيه اللى ممكن يحصل لقيت بحس لأول مره إن قطيبى بيقف وبدأ ينمل كل شويه ها حاسس بحاجه اه بدا يقف كويس ها بدأ يوجعنى حاولت أفك كانوا هيضربونى خفت كل شويه بيوجعنى كتفو ايدى ومن خوفى منهم سكت الوجع عمال يزيد ويزيد لدرجة إنى من كتر الوجع وبعد شوط من العياط طويل أغمى عليا من الوجع فجأه لقيت نفسى فى القص العينى وزبرى عريان واااارم جدا وأزرق نيله من حبس الدموالبتاع المنيل دا بدأو يدونى حقن فى العضل والعضو كان مين اللى واقف عمى وأمى وجدى
إيه اللى حص
مش عارف أقول ايه فى دنيا تانيه المهم إتحجزت فى المستشف فتره مش فاكر إيه اللى حصل بالظبط ولكن اللى فاكر إنه تجلط فى بعض شرايين العضو الزكرى فى منطقة الراس
الحاجه دى مش عارف هل هيا سبب سعادتى أم سبب فى شقائى هسيبكم تحكمو
العضله السفنجيه إتمددت بصوره قويه جدا مانتج عنه كبر العضو الزكرى عن المعتاد والتجلطات دى أضعفت مراكز الإحساس عند الجماع مما يسبب فى غياب طويل عن العادهيصل إلى حوالى أربعون دقيقه على أقل تقدير من الإحتكاك المستمر

بعد الحوار دا إتعودت على كلمة ورينى بتاعك كدا من كل الأطفال اللى اعرفهم ويفضلو يبصو بإندهاش ملحوظ على عضو الطفل الست سبع سنين ويمتلك عضو فوق العاده
الموضوع إنتشر جامد فى الفتره دى لدرجة إن بعض الستات والبنات كانو اللى تلمح واللى تتريق واللى تصرح إنها عاوزه تشوفه على فترات متفرقه من حياتى من مرحلة الطفوله لحد الأن
اكتر اللحظات اللى أفتكرها فى حياتى لما كنا كأطفال ننزل نستحمى فى الترع ***** عرايا كانت كل الأنظار بتتجه ليا دا
فى الأول كنت مش فاهم بعد كدا بقيت بنبسط وأستنى أى فرصه عشان اطلعه لأى حد وإعتبرت انه سبب فخر
بعدين بقيت غير مهتم

تانى حاجه أثرة فى طفولتى طلاق والدتى من والدى وأنا فى تانيه إبتدائى يعنى 7 سين بعدها بأقل من عشرين يوم إتجوز والدى من بنت بنوت نوسه18سنه كانت شغاله معاه فى المصنع بتاع الغزل بس بنت إيه هجمه طول بعرض أوووف صاروخ
بس الغريب اللى أنا مستغربه إن بعد كام شهر لقيت أمى بتقولى إنها هتتجوز من رجل ميسور الحال فى المحله وهتبقى تيجى تشوفنى إنتقلت للعيش مع أبويا ومرات أبويا
وإبتديت مرحلة جديده مع مرات أبويا اللى كانت غير كل النساء جميله بشكل غير معقول
طبعا بإعتبارى *** فضلت أنام مع والدى فى نفس السرير بس إكتشفت اختلاف جزرى فى التعامل الجنسى خلاف مكان مع أمى تماما
ست متسلطه شبقه جنسيا قدرت تفهم والدى بنت سوق زى ما بيقلو وقدرت تفهم نقط ضعف وقوة والدى وبدأت تلاعبة ضحك ولعب وكلام سفاله وقلة أدب
تحس إن الاتنين فى حلبة لدرجة إنهم كانو أقولكم هوصفلكم مرة من المرات الكتيره وكانت أكتر مره قدرت أشوفهم فيها
اتخضيت وصحيت من النوم على ضحك طرقع فى أرجاء الغرفه
فتحت عينى فى النور الأحمر لقيت عنتر واقف يسرح شعره وماسك مرايه فى إيده لابس فانله وشورت قطن
على التسريحه نوسه لافه حواليها فوطه حمراء اللون وعرى رأسها فوطه تنشف رأسها بيهاراح وبدأ يمسك بزازها من فوق الفوطه كدا وبعدين بدأ ينزل الفوطه
وبدا يبان ليه صدرها المدور الصغنن بنت 18 لسه بس إيه جسم حلمات بارزه جدا هاله ورديه تهبل وأنا طول عمرى أموت فى صدرها عشان حلمتها المنتصبه بشده دى والحاله الورديه الجميله دى
بدأت تقول اه بغنج كدا وترجع براسها لورا وتعض شفتها اللى تحت لحد مولعت من العض بدأ يمسك حلمتها بصوابعه ويفرك فيها

يتبع الجزء الثانى 🆙:g030:

الجزء الثانى



فى البدايه أحب انوه إن القصه دى ما أنا حاسسها أكيد فى بعض المواقف بتختلف فى الرؤسه أو النظره أو الإستنتاج
المهم الموقف اللى بيحصل أنا بحكيه زى ما أنا فاهمه أكيد ليه ملابسات وافكار أخرى تأتى على خاطركم فعقلى ليس كعقل أحد منكم ولا تتشابه العقول ولو توحدت الأراء لبارت السلع
نعود إلى المشهد السابق غرفه نوم نوسه وعنتر
عنتر صحيح عنتر جسم قوى يضج بالحياه قوة جنسيه هائله
شهوانى بكل كيانه وتفكيره
زوجة الأب نوسه عود عود
صدق القائل غراء فرعاء مصقول عوارضها
يأتى عنتر وحاول أن يداعب خديها البيضاويتين المائلتين للحمره
المشبعتين بالحياه وكأنها ألف لحن بكافة الألات الشرقيه التى تئن بصوره قويه قى قضيبن بنفس الغرفه
الأولى الزوج المتجهز لليلة عشق تفوق العاده
الثانيه
بجسد الطفل الحالم الذى لم يبلغ سن الحلم بعد
فكأن هذا الجسد رغم حيويته وقدرته على الحياه والإحياء إلا أنه يبعث بكل من يراه رهبة الموت
رعشة لا يشعر بها إلا من تملكت به الشهوة فأعمته ولا يسطتيع النظر إلا من خلال هئا العضو الذى يئن
وصف حالة الطفل
أول مره يشعر بعضوة والشهوه تغتصبه
دقات قلبه لا تأتى من داخل قلبه ولكن يشعر بها تضربه فى صدره من الخارج بمعدل متغير مستمر
رعشة تعتريه مع دقات القلب هذا مصحوبه بضيق فى النفس
ويسأل هذا الطفل نفسه ويتحدث ما هذا ؟؟؟
ما هذا الشعور الذى يقتلنى ؟
ماذا حدث لى ؟
وسط كل هذه المعاناه والإستفهام كان عنتر قطع شوطا كبير من مداعبة بالخد وقبلات الرقبه وما بين الكتف والخد
ثــــــــــــــــــــــــــــــــــ م
بعد كدا بدأ عنتر الواقف ورا نوسه اللى قاعده على كرسى التسريحه إنه يفك الفوطه الحمراء اللى كانت لابساها بعد مخرجت من الحمام ليعرى صدرها النافره البارزه
صدر يدوب يبتلعه كف عنتر بذالك الوقت إلا أنه بشكل هرمى مشدووود على الأخر وكأنه هيفرقع هاله وردى تخبل هوالين الحلمه البنى الفاتح اللى تهبل واللى كل اللى يشوفها لازم يرجع قد عمره تانى بالزمن ليرجع *** رضيع فينهل من هذه الحلمات ولتصبح وكأنها بفمه يداعبها وتلاطفه
ويبدأ عنتر بفرك حلمات هذه العاهره اللتى تتلوى وتئن بكافه أصوات المحن والغنج فتبدأ بأه ثم أوف ثم أهاااات للركب
لا تقطعهم إلا عضة بشفتها اللى تحت مع كتم النفس والنظر لأسفل على صدرها وتغمض عينيها ثم يبدأ عنتر فى حركته الثانيه فينزل خلف أذنيها ويتمتم بأصوات لم أفسر منها شىء
فتضحك ضحكه ترن أرجاء الغرفه
بعدين برقت كدا وفتحت عنيها بقوه وقالتله الواد صاحى
وبيبص علينا
فلف عليا كدا وأنا احساسى إختلف نهائيا
كأن كلب مسعور داخل عليك الزنزانه
شعور أكيد كلكم لازم تفهموه
عملت نايم نادى عليا حسن ولا وأنا مايت ولا كأنى هنا
يا شيخه دا نايم وراح لعندها وقالت له إستنى أما ألبس حاجه
فراح رادد لا إنتى كدا تمام أصل هنلبس وبعدين نقلع مشوره عالفاضى
المهم راح حاطط الكف الشمال على كتفها واليمين نزل بيها يحسس على صدرها وبطنها نزل على سوتها المدوره اللى ألف شاعر لو وصفوا فيهم أكيد أكيد هيظلموها ومش هيدوها حقها اللى تستحقه بعدين دفس ايده فى فى عش عصافير الجنه
وفجأه رفع إيده وراح راجع كدا متضايق يا ترى إيه اللى حصل
وسط إستغراب هيمن عليا وعليها يا ترى إيه اللى زعله كدا
وألف علامة إستفهام قريتها على وشها وسط إستنفار من ناحية عنتر وبعدين راح قعد على السرير وراح ممدد رجليه وجاب دفتر البفره بتاعه من على كمودينو بدأ يلف سيجاره وقعد يشرب سجاير وبيبص شويه عيا وأنا عامل نايم وشويه عليها وأغلب الوقت باصص قدامه
على كدا شويه
بعدين لقيتها بتقوله مالك يا راجل فى إيه
قامت وهيا مازالت عريانه من فوق رافعه الفوطه كدا وبتحاول تلفها
بدأت تروح وتيجى فى الأوضه وكأنها بتغريه مش عارف بتسأل نفسها إيه اللى حصل مش عارف قامت راحت لعنده وقالتله فى إيه عملت حاجه
قالها مالك بارده ليه
فهمت هيا وقالت عشان كدا يعنى مانت عارف إن دا مش بإيدى والحجات دى محتاجه محايله منك يا أخويا
لا المفروض تحسى باللى معاكى أكتر من كدا قامت ناطه عليه من غير مقدمات وقامت رافعه الفانله على صدره وتحسس بإديها على شعر صدره وتنزل على بطنه كدا وبعدين مادت إيديها على زبه من فوق وبدأت تحسس على زبه وهوا بدأ يسخن ويمد إيده قالتله لا خليك إنت أنا هوريك البارده هتعمل إيه بدأت تمشى شفايفها على صدره وبعدرين نزلت بوس فى بطنه كل دا وهوا حاطط إيده على شعرها الأسمر السايح اللى مهما وصفت ليكو مش هديه حقه إزاى لايق على وشها المدور الأبيض
وصدق اللى قال الخدود لو حد يقطف وردها ويفرقه على الدنيا هيفيض منها والعيون أه من العيون لو شفتها عمرك متنسى طول حياتك سحرها
هما دول اللى جننونى إضافه إلى جسمها المربوع وصدرها اللى كل لمسه فيه بتزيده حياويه وحياه
نرجع تانى من فاصل الوصف اللى كان مهم عشان إستحضار الشخصيه
وهحاول أقلل منه على قد مااقدر عشان إستمراريه الشعور بالحدث
المهم سحبة لباس عنتر لفوق ركبته وبدأت تلعب فى بتاعه اللى كان واقف بكل شهوه ولا بركان ثائر فى إنتظار اى إثاره لينفجر ويأتى بحمم من المنى المتناثره على كف ووجه ولباس عنتر بل والبعض فى إلى شفاهها
فى الأول كرمشت وشها بقرف بس سرعان ما شدتها ريحته وحبيت تدوق طعمه كنوع من الإستكشاب لغموض شىء قد يكون جيد
إلا أنها سرعان ما إستنفرت وخلعت الفوطه اللى حواليها وقعدت ملط وفضلت تنضف فى المنى الغزير اللى نزل دا كل دا وكل ما عنتر ييجى يبدأ يقوم تزوقه من صدره يعنى إستنى شويه
بعد كدا بدأت تحط شفايفها عليه تبوسه وتفرشه ى خدها وتنزل بيه على صدرها وتلفه كدا على الهاله الورديه والحلمه البنى اللى جننونى خلاص
بعد كدا بدأت تسيبه إلا أنه قالها مصيه
مستنكره لا مش هينفع مسك بوقها بكل قوله من خدودها واتكى على دماغها لحد ما دخل زبره كله فى فمها وسط اسواط المص الذى يمصه أى مستنفر غير قابل للفره وكل شويه تحاول ترفع راسها يضغط علىيه لحد مجاب مره كمان فى بوقها
وهنا حصل حاجه مكانتش متوقعه من نوسه قامت تفت اللى فى بوقها على عنتر وقالت إيه القرف دا
قام عنتر شاددها على السرير بكل عنف وراح قايل طيب تعالى
نايمها بحيث أنا نايم جنب الحيكه وهيا راسها ناحيتى
ورجليها على الأرض وقام ناطط عليها بكل غشم تزوق مهما تزوق إنتم عرفتو إزاى مبيرحمش بدأ عشان يدخل بتاعه فى كسها الأحمر النارى اللى من كتر الحف بقى هوا وعلم الأهلى واحد وبدأ يزوق زوبره من غير مقدمات وأه بصويت رجت الأوضه وبعثت فى قلبى الرعب وبدأت تفروك تحته لما خرج وأحلى قلم على وشها وشال رجليها المدلدلين على الأرض وحطهم على كتفه وبدأ يروح فى موجه جارفه وكأنه بيغتصبها وهيا دموعها اللى كانت على قد ما تقدر بتحبسها بدأت تسيل منها وكل دا وعنتر الغير مهتم غير بمتعته الشخصيه فقط ولا هوا هنا
قطع حفلة النيك دى هبد على باب البيت من بره
فقالها إستنى زى مانتى فسأل عنتر مين رد عليه أخوه الكبير عمى حسن اللى أنا على إسمه إفتح
فرجع على القوضه بسرعه لبس لباسه
وخرج وبعد شويه رجع يلبس وساب نوسه العريانه وقالها زى مانتى كدا أبويا تعبان والدكتور عنده فى هروح وأرجع بسرعه
راح وقامت نوسه إستحمت ولبست جلابيه طاقى
وقامت ممدده جمبى وهيا بتفكر ودماغها بتروح وبتيجى فى الوقت دا بفتح عينى زى كل شويه عشان أشوفها لمحتنى
قالتلى قوم قوم أنا عارفه إنك صاحى
فتحت وانا مكسوف الغريب إنها مهتمتش بيا لأن كان فى موضوع شاغلها أكتر منى وهوا إزاى تتعامل مع عنتر اللى بدأ يكشر عن أنيابه ولأنها سمعت عن معاملته مع أمى مش عاوزه تكون زيه المهم
خدتنى فى حضنها ونامت وأنا بطول اللى مجاليش نوم طبعا مع إنى كنت لسه *** بس تقريبا جينات العيله كدا زبيره زياده عن اللزوم
رعشه فى جسمى سألتنى فى إيه قولتلها سقعان جابت غطا إتغطيناه حشرت كتفى بين بزازها ورجلى بين فخادها وطول الليل أحاول أفلفص مش عارف
فضلنا على كدا حوالى إسبوع أنام معاها بس وأبويا مع جدى لأن المرض بيشتد عليه
لحد ما صحيتنى نوسه فى يوم قالتلى جدك مات
الخضه كانت على وشى قالتى قوم عشان أحميك وتلبس وأخدك على بيت جدك عشان العزا
وفعلا دخلت الحمام ولسه هبتدى أقلع دخلت عليا نوسه بحلة المايه الدافيه
والصابونه والليفه
وسط كسوف منى من غير ولا كلمه منى شدتنى عليها وبدأت تقلعنى هدومى وفجأه عنيها برقت وشهقت شاهقه جامده كأنها شافت تعبان


الجزء الثالث


وقفنا فى الجزء الثانى عند لما جدي مات صحتنى من النوم نوسه نور عنيا وروحى حبيبت قلبى والنور اللى بينور عنيا كل يوم الصبح وأنا قايم من النوم
قالتلى قوم أحميك عشان نروح عند بيت جدك العزا هناك
دخلتنى الحمام وجابتلى غيار وفوطه وقالتلى إقلع على ما
أجيب المايه بتسخن دخلت وكل أما أفكر إزاى هل هيا هتحمينى فعلا ولا هستحمى لوحدى والكسوف بيعتصر قلبى طيب هتحمينى إزاى ياترى
قبل ما أخلص قلع وانا فى تفكيرى مشغول دخلت مرات أبويا ماسكه الحله بحتة قماشه وقامت حاطاها على الأرض وقامت قايلالى لسه مقلعتش
وقامت شادانى عليها من دراعى كدا بنرفزه وكأنها مستعجله وعاوزه تروح البيت التانى بسرعه
كانت قافله وشها كدا وزهقانه قامت سالته الهدوم من فوق كلها كدا وقامت قعدت تعدل فيهم وتحطهم على الغساله كنت لسه بنزل البنطلون لحقتنى ساعتها وقامت شايلالى رجل رجل وقامت نازله كدا موطيه ولسه بتنزلى الشورت بتاعى لقت زبرى مدلدل قدامها
كان رد فعلها على عكس المتوقع خالص
وشها قصاد زبرى اللى كان نايم ومع إنه نايم إلا إنه كبير بإستمرار
برقت قوى وبصت عليه وإيديها سايبه وبترتعش من الخضه المفاجئة دى رفعت وشها ليا بإستغراب وبصت عليه تانى كانت الدهشه متملكاها بطريقه صعب إنها تصدقها فضلت شويه على كدا ثابته بعدين قامت منزله الشورت بالراحه وقامت واقفه حدفته على الغساله وقامت طالعة برا الحمام شويه ورجعت
حصل تغير فى الأحداث لقيتها دخلت قالعه الجلابيه اللى كانت لبساها كانت لابسه تحتها قميص نوم بامبى خامه تقيله نوع ما وسنتيانه سمرا تحته وبنطلون كلسون حريمى بنفسجى غامق
دخلت ماسكه فى إيديها كرسى حمام أرضى الفلاحين أكيد يعرفوه
قامت فاتره المايه من الحنفيه وقعدة على الكرسى بالراحه شادتنى عليها وقامت مفاضيه عليا كوز مايه بعدين بالليفه والصابونه وهاتك يا مرش فيا المهم وكأنها فعلا عاوزه تختبر جسمى ولكن بدون شهوه نهائى
فضلت مركزه على الدعك فى بيوضى وزبرى بالليفه وكل شويه عنيها تيجى فى عنيا وكأنى فار تجارب وبتستكشف جسم الراجل عن طريقى
المهم حاطت الليفه من إيديها وجابت الصابونه وبدأت تدعك بيها قضيبى اللى كان بدأ يحس بشوية نغمشه كدا
المهم سخنت أنا ووقف فى إيديها بصتلى برعشه كدا وكأنها بوادر شهوه وهزت رأسها وكأنها فاقت من اللى هيا فيه وإفتكرت إنها مستعجله
جابت الكوز وحمتنى بيه ولبسنا وروحنا العزا
بعد كدا إستمر موضوع إنها تحمينى بصفه دائمه على مر السنين وكنت ساعات بحس إنها بتتلكك عشان تحمينى
كنت بستغرب بعض عمايلها وكنت بحس ساعات إنها بتتحرش بيا بشهوه
نرجع تانى لموضوع العلاقه بينى وبين مرات أبويا فضلت أنام معاها فى حضنها لاااااازق فيها بمعنى الكلمه مره تحكيلى حدوته تعتبرنى إبنها تمسك بتاعى كدا بهزار ودلع
إرتبط بيها عاطفيا وجسمانيا بشكل كبير فى مرحلة الطفوله كانت ساعات وأنا نايم فى حضنها تمد إيديها تمسك بتاعى أزوقها من صدرها وكدا
صدرها دا اللى كان بيكبر كل دقيقه عن الدقيقه اللى فاتت
أحب أنوه فى الفتره دى عن إنى بفضل الصدر الشامخ الملبن دا عن الكبير خالص بالعكس الصدر لو كبر عن المعتاد بيبقى بايخ
وساعد فى كدا إن مرات أبويا طلعت عاقر مبتخلفش يعنى صدرها فضل بلبو وكل اللى يشوفه يحس إنه هيفرقع فى وشه
طول الفتره دى مبطلناش تحرشات خفيفه من الهزار دا ومع مرور الوقت كنت بموت عليها وبرتبط بيها أكتر وأكتر
لدرجه إنى كنت بشم ريحتها طول اليوم فى هدومى وبنبسط
عشت فتره من السعاده قدرت تفصلنى عن العلم كله وتربطنى بيها وبس
الموضوع دا ولا كان فارق مع أبويا ببصله
اللى كان فارق معاه إنها لما وصلت حوالى 12 سنه وبدأ جسمى يفسر على إنى مراهق متحميهوش دا دلوقتى راجل
ساعات كتير كنت بحس إن أبويا فاكر بينى وبينها حاجه هواجس من اللى الأطفال بدماغهم الدايقه ممكن يفكرو فيها
الحق إن أبويا من بعد ما بدأ يتكون عنده حصوات سواء فى الكله أو المثانه خصوصا المثانه وهوا زى ماتقولو إنهد جنسيا خصوصا بعد ما عمل عمليه الحصوه زمان فى المثانه كانت جراحه زمان تقريبا مكانش فى ليزر زى دلوقتى الموضوع دا بجد هده جدا لدرجة إنى عرفت بعد كدا إنه لو عمل واحد فى الشهر يبقى جدع أوى
وللأسف وقع فى الغلط اللى دايما بيقع فيه الرجاله اللى بتعود الست بتاعته على كمية كبير من الجنس ميقدرش يسد فيها مع الزمن وتبتدى هيا تبص لبرا أو على أقل تقدير تبتدى تعوض الفارق دا بنفسها خصوصا ان والدى أكتر من نص اليوم برا البيت إسبوع الليل بطوله وإسبوع انهار بطوله
أبويا كان فصلنى فى النوم عنهم أول مدخلت إعدادى عملى أوضة نوم مستقله كانت الأوضه دى مبنامش فيها غير لما أبويا يبات فى البيت ودا المتعارف عليه بينى وبين مرات أبويا
بعد كدا بفتره قصيره إبتدت علاقتنا يكون فيها شوية فتور ونبعد عن بعض يمكن إنى بقيت مشغول أكتر مع أصحابى نادر لما أدخل البيت يمكن منها
بس القشة التى قسمت ظهر البعير لما أمى مات جوزها الثرى دا وورثت قرشين إبتدا أبويا يحوم حواليها تانى طمعان طبعا وإبنك يعيش معانا خصوصا إنى كنت بعيد عنها أوى ومخلفتش من الراجل التانى دا لأنه كان عجوز
فرجعت أمى إتجوزت أبويا وبقيت زى المحتار شقتنا غرفتين بس يعنى غرفه لأمى وغرفه لمرات أبويا وأنا وأبويا عمالين نبدل الأماكن يوميا كل يوم يوم أمى أنا أروح عند نوسه
يوم نوسه أبات مع أمى
بس الحقيقه مع إنى بحب أمى جدا إلا أنى كنت مرتبط بنوسه لأبع حد ممكن لدرجة إنى كنت بزعل أوى لما كنت أسمعها بتعيط لما تسمع أبويا مع أمى
فى الوقت دا إبتديت أفكر فأمى جنسيا وفى نوسه برضو
بس اللى كان هيجننى إنه يدخل الأوضه أبدأ أسمع الضحكات والأهات وأوسخ كلام وبصوت عالى كأنهم بيعاندو بعض ضراير بقى زى ما بيقولو
وإن كانت أمى مسيطره على البيت لأنها مش محتاجه فلوس من أبويا ولأنها معاها الفلوس فى البنك وبتصرف على نفسها كوي وعليا وبتساعد فى البيت
أول مره أسمع أمى بتتناك مش عارف أوصفلكم أنا حسيت بإيه وكأنى ماسك سلك كهربا ضغط عالى بإديا ضيق فى التنفس رعشة ورعب
المره دى كنت فى الحمام وغبت أوى فى الحمام بدأت أسمع أول كلمه أه بصوت عالى طبعا البيت فى الأراضى محدش جمبنا حتى لو عمولو الإتنين أوبرا عايدا مفيش مشاكل
أنا سمعت الأه إتنفضت من على القاعده البلدى قومت وقفت فى إيه أه عاليه بدلع مين وكأن فى جزء جوايا مش عاوز يصدق إن أمى المحترمه دى اللى أنا بحبها بتتناك
وجوايا إحساس زباله أوى مش هيحس بيه إلا اللى وقع فى نفس الموقف دا
شويه وأنا واقف لقيت بتقوله بيوجع
صوت أمى برعشه كدا خلصت حمام وطلعت وسبت نور الحمام زى ماهوا ليبان ان فى حد صاحى عندهم باب الحمام فى وش قوضة نوسه جمبه الصاله فيها باب الشقه بعد باب الشقه أوضة أمى لوحدها طلعت من الحمام وقفت فى الطرقه بقى وشى ناحية الصاله وضهرى فيه باب المطبخ
وقفت شويه فى نور الحمام مش سامع حاجه ثوانى عدت وأنا بستعجل أسمع حاجه مشيت ناحية اوضة أمى على طراطيف صوابعى قلبى كان بيشدنى لورا
وبدأت أه بيوجع
كفايه بقى كسى إنشرم طيب إوعى كدا شويه يووه
بالراحه بالراحه بالراحه أوف أه كل كلمات الغنج سمعتها قلبى اللى كان خايف دا بقى بيرقص فى صدرى من المتعه بتاعى واقف زى الحديده
دخلت على الحمام تانى وقفلت الباب بالراحه وإبتديت أحلب فى زبرى اللى بقى قد إيد الفاس من فرط الشهوه
هموت الصوت مش عاوز يبطل أول مره أضرب فيها عشره على امى مع إنى كنت بموت على مرات أبويا ومن مسكها لزبى كان بيقف ويضرب فى بطنها تقوم رافعاه لفوق بضحك ويفضل نايم على بطنها وهوا واقف كدا وكأنها مبتديش للموضوع أى أهميه مش عارف تحس بأنوستها اللى بتدوخ حتى العيال مش عارف أو كأنها زى مقالتى لما نكتها أول مره
أنا كنت بربى زبك دا طول عمرك عشانى أنا عشان مينكش غير ى أنا إوعى تفتكر إنى هسيبك لواحده غيرى تتمتع بيها أو تتمتع بيك أنا اللى ربيتك أنا اللى علمتك أنا أمك مش ساميه أنا اللى كنت بمدد زبرك
دا على بطنى أنا اللى كنت بموت عليك كل لحظه بتكبر فيها وأقول لنفسى مش هقطفه غير لما يكبر
أنا اللى لازم أكون مراتك مش مرات أبوك أنا اللى عشقتك نفسك جسمك روحك أنا اللى كونت شخصيتك أنا اللى حببتك فجسمى أنا اللى خليتك تموت عليا أنا اللى كنت بسخنك وأسيبك تموت من النار
كنت بتعمد أسخنك عليا عشان يوم متنينكى دا هيكون اليوم اللى هتكون عبدى بتاعى ملكى لوحدى أنا كملت مع أبوك عشته السودا وإستحملت رخامت أمك عشانك وعشان حبيتك
نرجع تانى للقصه
ضربت العشره وغرقت المكان لبن وسندت إيدى على الحيطه ورجلى من فرط الشهوه كدا كانت بتخبط فى نفسها
وزبى اللى حالف ماهيبطل وقوف وكأنه أعلن حالة العصيان المدنى
فى الوقت دا إنفتح الباب وفجأه وأنا عريااان ملط وماسك زبرى وواقف مزهول أشوف مين اللى داخل عليا كدا والأرض مليانه لبن وأدلة الفضيحة متوفره ولا تحتاج دليل وكانت المفاجئه أخر حد كنت أتمنى إنه يدخل عليا


الجزء الرابع

فى الوقت دا لما إنفتح الباب وفجأه وأنا عريااان ملط وماسك زبرى وواقف مزهول أشوف مين اللى داخل عليا كدا والأرض مليانه لبن وأدلة الفضيحة متوفره ولا تحتاج دليل وكانت المفاجئه أخر حد كنت أتمنى إنه يدخل عليا
إتفتح الباب وأنا فى حاله لا أحسد عليها قالع البنطلون لحدا رجليا تحت والقميص حاطه ورا رقبتى
ماسك زبرى اللى بيتنفض وبينقط أخر قطراته لتصحب ما سبقتها على أرض الحمام وخيوط المنى تتدلى من رأس هذا العضو الذى تحول لونه للون الأحمر النارى من فرض الشهوه
لتفكر معى لحظات *** مراهق 12 إتخض بصوت حفلة النيك الهستيريه اللى كانت بين أبوه وأمه اللى كانت بالنسبه ليه رمز العفاف والشرف
مين مننا كلنا مكانش رافض الفكره دى طوال فترة طفولته
بصراحه مكنتش مصدق
أو تقدرو تقولو عنيا إتفتحت على عالم جهنمى لايفصله عن العالم الحقيقى سوى غشاء الوقار والإحترام
بين شخصية الإبن والأم
هذا الغشاء الدقيق السميك إذا مررت من خلاله
لتلك الجهه الموازيه فلا تستطيع العوده مره أخرى
وإن حاولت فسيبقى الغشاء متهالك ولن يعود كسابق عهده مره أخرى لعلكم تعلمون هذه الفلسفه جيدا
أسف للإطاله ولكن كان يجب على شرح خطورة هذا الحدث على وجه الخصوص
بالمعنى التقليدى لمن لم يفهم
علاقتى بأمى إتغيرت نهائيا بعد مكنت شايفها الأم الموقره المحترمه إتفتح عنيا عليها كست من المحتمل تكون عاهره تتناك وتسمعها بودنك لازم جسمك يتفرتك من جوا

فتحت الباب أمى العزيزه اللى كانت لسه بتنطحن نيك وتغنى بكل كلام الغنج والأهات وتتلوى تحت أبويا من النيك
ست قصيره مدملكه مربربه شويه إيه أوف عالجمال والحلاوه ولا ملكة جمال فى نفس جسم البورن ستار مارجو سوليفان صدر كبير متدلى على بطنها
إيه الحلاوه دى بز مصرى طحن مدور مليان صحيح لكن نظرا لكبره متدلى لتحت هاله بنى غامق فيها حلمااات ولا أجدع بلح أمهات
تدوب فى البق نافره سوه مليانه شويه بس من غير كرش فخاد مصبوبه بقى صب تقولش خراط اللى صاببها بيضا بياض التلج تشوفها تقول مهلبيه
دخلت عليا الحمام لابسه قميص النوم الأسود اللى من غير أندر ولا برا بزازها كانت متفسره إيه وعلى كتفها فوطه واضح إنها كانت داخله تاخود دش
كسها اللى كان مش واضحلى طبعا أنا فى إيه ولا فإيه
دخلت إتخضت لدرجة إنها رجعت لورا من الخضه كدا وحطت إيديها على صدرها بعدين إتنبهت إنى أنا اللى واقف رجعت تبص تقول حسن
كأنها مش متأكده واد إنت بتعمل إيه قالع كدا ليه إنت لسه صاحى
صوتها متفسر أكيد كل اللى مركز سمعها
دخلت بخطوات حنينه كدا عليا الحمام وأنا واقف زى مانا على وضعى
وفى دنيا تانيه مع إنى قالع حاسس إنى فى فرن من الكسوف
بصت على الأرض لقيت اللبن على الأرض وطت وشالت حبه على إيديها وبصيت عليهم قربت إيديها من مناخيرها عشان تشمه
إتقرفت وهزت إيديها بقرف إيه القرف دا يا مقرف كنت بتعمل إيه غسلت إيديها ومسكتنى من كتفى إيه دا
إيه اللى كنت بتعمله دا وأنا ولا هنا يادوب سامعها طشاش قبل ميوقف قلبى من الرعب
مفوقتش إلا على إيديها اللى بتلطش أقلام على وشى وعلى جسمى علقه علقه جوا الحمام
لميت هدومى وأنا بعيط وسيبتلها الحمام وخرجت
دخلت على نوسه الأوضه وأنا بعيط
وصف لحالة الأوضه تدخل من الباب تلاقى السرير على إيدك اليمين بحيث اللى نايم راسه يمين
دولاب على الشمال تسريحه فى الوش
نور الغرفه وناسة حمرا ضوء خافت يدوب اللى فى الغرفة شايفين بعض
دخلت نوسه قاعده على السرير ماده رجليها
دخلت من غير ولا كلمه بصيت عليها
فضلت تبص عليا ومتكلمتش ولا كلمه
مشيت لحد جنب السرير وطلعت من فوقيها أنام جنب الحيطه
مددت شويه وإتغطيت وأنا لسه بعيط من الموقف والعلقه اللى مورمالى جسمى دى بصتلى وبعدين إتنهدت وقامت ممدده جمبى وواخدانى فى حضنها وتطبطب عليا
حسيت إنها فعلا حنينه كنت متعلق بيها جدا وبعد الحركه دى كانت أقرب حد ليا فى الدنيا وهيا حاضنانى مش عارفه أنا إنضربت ليه ولا كنت برا بعمل إيه أصلا ومسألتنيش
لقيتها بعد شويه رفعت الغطا كدا بخضه ونزلت تحته تشمشم
أنا قولت فى نفسى شكلها ليله مش هتعدى
أنا مكنتش فاهم هيا ليه كانت بتعمل كدا فى وقتها
هيا شمت ريحة اللبن وإتفاجئت لقيتها بتمد إيديها تحت فى قلب البنطلون اللى متغرق لبن من المزى اللى بينزل
مسكت زبى اللى رغم إنه نايم إلا إنه قدر يملا إيديها
وبعدين رفعت إيديها تشم هيا كمان فيه
وأنا فى الوقت دا هعيط تانى بعد ما سكت وبعدين لقيتنى بقولها بصوت عالى يادى الليله السودا
فهمت كل حاجه فهمت أنا كنت بعمل إيه وإنضربت ليه قامت ضاحكه كدا وهيا بتحضنى وبتقول حبيبى كبر يا ولاد وهيا بتفعصنى فى صدرها اللى عامل زى بلالين الهيليوم اللى ناقص إنه يطير من كتر مهوا منفوخ وقامت طابعه بوسه على خدى
نمت فى أحلى ليله وأخيرا إنتهت الليله بأحلى شعور بالرضا
والفخر إنى بقيت راجل فعلى فى نظرها وبعد مكنت مكسوف من اللى عملته خلاص الكسوف راح
بعديها إبتديت أبعد تدريجيا عن أمى اللى كانت بتموت لو تشوفنى بتعامل مع نوسه كأنها أمى وتبهدلنى وساعات توصل للضرب
على الوش التانى كل يوم أقرب من مرات أبويا نوسه عن اليوم اللى قبله وإبتدينا فى الهزار بالكلام والكلام بقباحه هيا الصراحه متحرره زيااااده عن اللزوم يعنى النكته القبيحه لما تسمعها خارجه من شفايفها ولا أى جبل ميتهزش من الضحك على النكته دى تقولى نكته أقولها نكته ولما كانت تعجبها نكتتى كانت مره تبوسنى فى خدى مره تقرصنى فى بزى وساعات لما أكون أنا وهيا قاعدين سوا تقرصنى من فخادى جنب زبى وساعات كانت إيديها بتخبط فيه عن طريق الغلط أو بقصد مكنتش عارف
إبتدينا مع الوقت والسنين نتجرأ على بعض كل يوم بحضنها أكتر وإحنا نايمين واليوم اللى بنام فيه مع أمى بيكون بينى وبينها نص كيلو
نشأت فى قلبى علاقة عشق لنوسة مرات أبويا اللى طلول فترة المراهقه كنت شايفها السيندريلا وفتاة أحلامى كنت بتجنن لما اشوف حته فى جسمها عريان بحفظ كل تفاصيل جسمها وأقعد معاها بالساعات عشانيمكن أشوف حاجه تفلت من جسمها ترضينى وترضى غرورى وشهوتى
طبعا ومينفعش أبص لغيرها كمان مهوا فين دى اللى تملى عينى ولا أحس بحلاوتها وأنا معايا أحلى حاجه فى الدنيا
مع الزمن مع بداية سيطرة الجنس على عقلى وفى بدايات الثانويه العامه
كنت وصلت لمرحله العمى التام أى مش شايف حد معايا فى البيت غيرها كنت لما أنام أنا وهيا أفضل أحكى معاها طول الليل منزهقش زى منكون إتنين عشاق أمسك إيديها ونعشق الصوابع وأحط إيديها على شفايفى وأطبع عليها أجمل وأرق القبل
كنت أغنى ليها أغانى الحب القديمه وهيا تغنيلى
كنت بحب أوى ريحة جسمها كأنه أغلى أنواع البيرفيوم
كنت بستنى أما تنام وأسهر طول الليل أحاول املس على صدرها من غير متاخود بالها
يعنى بكوعى أخبط فى جانب بزها اللى موتنى وأستنى أتأكد من نومها وبعدين أبدأ ألمس بكف إيدى صدرها دا ودا أمشى صوابعى بشكل دائرى على حلماتها اللى نافره أنزل على بطنها أحسس كم هما جمال من غير كرش من غير سوه أنزل على كسها اللى كان بيموتنى أول ملمسه من فوق الهدوم كدا وأمش إيدى عليه أنزل صباعى على فتحة المهبل وأطلع للبظر اللى دايما واقف ونافر فى شموخ يدل على إستمرارييه الهياج الغير منقطع
ولما تتقلب على جنبها لو وشها ليا كنت أحط وشى على وشها نفسى بيختلط مع نفسها عينى تكون مركزه مع شفايفها أمشى طرف الشفايف على شفايفها لحد مايكونوا خلاص أرجع خالى الوفاض حزين خايف وأشر رجلى كدا عند عانتها وكسها وأفضل أمشى ركبتى على فخادها لتحت وأطلع تانى لكسها
وساعات أتجرأ وأقرب أللزق فيها وأحط إيدى على فخادها وعلى شعرتها وعلى جنبها بتكون زى الملايكه وأنا زى شيطان محبوس مش قادر على الحريه اللى ممكن تخرجه من جنة النوم جمبها
لما تلفلى ضهرها ساعتها كنت ببقى زعلان بس الوضع دا كان بيسمحلى أقرب منها لأكبر قدر ممكن أزنق فيها على الأخر
الفتره دى كان شاغلنى أوى إنى لما كنت بحسس على كسها كنت بلاقى شعرتها كبيره يا ترى أبويا كان بيحبها كدا ولا دا من الفتور اللى بينهم خصوصا إنى ماعدتش أسمع أصوات نيك بينه وبين أمى ولا بينه وبين نوسه بس الواضح إنه كان فى أضعف حالاته خصوصا مع إستمرار الحصوات والعمليات بس كنت بحب إحساس لما أفرك فى شعرتها من فوق الهدوم دا جدا كنت ببقى فى قمة السعاده لما كنت بحس إنها بتتحرك وأنا بفرش فيها وبقول لنفسى يا ترى
حاسه بيا ولا لا ياترى أزود الجرعه وأدخل جنة نوسة اللى مجننانى وأخرج من جحيم الشهوه اللى أنا فيها دى ولا أستنى لما أتأكد الأول جايز تبعد عنى وأخسر قربها وأخسر السعاده اللى أنا فيها وأنا نايم جمبها
وفى يوم وهيا واقفه فى المطبخ قولت لنفسى خلاص كدا لازم أتأكد يا ترى بتحس بيا وموافقه ولا متعرفش
إتأكدت إن مفيش غيرنا فى البيت وقمت جاي من وراها وهيا واقفه بتقلب فى الحله وقمت حاطت إيدى اليمين على كتفها وقمت زانق فيها من ورا وإيدى الشمال على كوعها الشمال وبصوت واطى فى ودنها
روح قلبى بتعمل إيه لقيتها بتضحك كدا ضحكه خفيفه وبتعض على شفايفها بالراحه وقالت بعملكو الغدا يا سيدى
قولتلها يعنى أنا بقولك يا روح قلبى وإنتى تقولى ياسيدى مفيش يا حبيبى هوا إنتى مش بتحبينى ولا إيه قالت طبعا بحبك وهيا بتحرك راسها كدا غيرانه من بقى اللى بينفخ ورا ودانها وعلى رقبتها بحراره
هوا أنا ليا غيرك فى البيت الهم دا إنت اللى مصبرنى على العيشه دى
قولت وإنتى لو مش فى حياتى أنا كنت اموت
وتابعت وأنا بزنقا زبرى اللى هاج عليها فى طيظها من ورا واللى ساعندى على كدا إنى كنت فى مرحلة الثانويه كنت بقيت تقريبا طولها
قامت ناطه على قدام ولفت وشها ليا وماسكه المغرفه فى إيديها وقالت وبعدين كأنها متوقعه حاسه بالنار اللى أنا فيه بس فاضل شويه وأتأكد هل حاسه بيا فعلا ولا إيه
كملت روح دلوقتى عشان أخلص الأكل قولتلها هساعدك
شوفى عاوزه أعملك إيه وأنا أعمله وبقرب بقى من ودنها وبهمس
لقيتها بتسحب نفس تقيل وكأنها مش قادره تتنفس
وقالت لا يا سيدى إنت هتعطلنى
رديت وأنا بزنق تانى فيها من ورا وقولتلها مش إتفقنا تقوليلى يا حبيبى
لقيتها مادت المغرفه ولسعتنى فى إيدى
سيبتها ورجعت فجأه وقامت باصالى لورا كدا بضحكه كلها خبث وقالتلى مالك يا سيدى
قصدى يا حبيبى
بصيت عليها وأنا غرقان فى الفكر لقيتها بتقطع حبل أفكارى وبتقولى يلا عشان خلصت تعالى نطلع نقعد قدام التليفزيون امك بتقبض الفلوس من البنك وجايه بنظره حاده
روحت قعدت فى الصاله شغلت التليفزيون وقعدت جمبى بصت على إيدى اللى إتلسعت وقالتلى بتوجعك وأنا ساكت بفكر فى رد فعلها وصدها ليا اللى غير متوقعت توقعت إنها هتتجاوب معايا أو كنت بتمنى كدا قطع حبل أفكارى ولقيتها بتبوس مكان اللسع
قولتلها بس إنا متلسعتش هنا قالتلى أومال فين شاورت على شفايفى وقولت هنا ضحت كتير قوى وأنا ضحكت وفضلنا نضحك وكل ما نسكت نبص لبعضنا ونضحك دخلت علينا أمى سلمت ردينا دخلت على أوضتها
قامت نوسه دخلت على أوضتها هيا كمان أنا بحسبها زعلانه من حاجه
دخلت عليها لقيتها بتعمل حاجه كسرت حاجز الكسوف بينا
يا ترى كانت بتعمل إيه وأنا عملت إيه

الجزء الخامس



وقفنا فى الجزء الرابع

قامت نوسه دخلت على أوضتها هيا كمان أنا بحسبها زعلانه من حاجه قولت أدخل أشوف مالها حسيت إنها إتغيرت لما دخلت أمى علينا
ومش هكدب عليكم مش دا السبب الوحيد اللى خلانى أدخل وراها كان جوايا أفكار كتير وتضارب فكرى ومليون فكره بتعصر دماغى
بفتح الباب لقيتها بتقلع هدومها ولقيتها واقفه بقميص نوم أسمر تحت الركبه بدون برا ولكنها لابسه أندر سابعه أبيض مفسر فتحت الباب بشويش لقيتها إتخضت وقالت وهيا بتخبى نفسها بالجلابيه البيتى اللى كانت لابساها إيه مش تخبط قبل متفتح الباب
إطلع بره عشان بغيير هدومى بنبره قويه
لحظة صمت وبعدين دخلت قفلت الباب جامد وبعدين إفتكرت إن أمى معانا فى الشقه لفيت كدا كأنى بقول للباب شويش
هى اللى كان واضح على وشها نظرة إستغراب وأنا مش عارف إيه اللى ممكن أعمله لكن سندت على الباب بضهرى وأنا ببص عليها وساكت
واللى فى دماغى إنها يا هتسلم وتلاطفنى وتقبلنى أو تطردنى بره الأوضه وساعتها يا إما أخودها بالعافيه واللى يحصل يحصل بس دا لو عندى جرأه أو أقطع العشم نهائيا
لاقيتها بكل برود بتلف على المرايه اللى على الدولاب وفضلت تبص على جسمها من غير متحاول تلبس حاجه وكأنها بتستكشف جسمها اللى فات فتره مشافتهوش لحد مانسيته أو أنها تفحصه تفحص المغرور المعجب بمالديه
أسيب ليكم الحكم إنتم
أنا قولت الطريق خلاص كدا إنفتح قدامى وخلاص كدا هانت وبزازها أهى قدامى بانت إبتديت أقرب منها وقفت وراقها وشاديتها عليا من ضههرا كدا بعنف وحطيت إيدى اليمين على من قدام كدا لحد موصل لكتفها الشمال من قدام وكفى الشمال راح على صوابعها وبدأ يعشق فيهم طبعا انا بدأت أبوس فى رقبتها وخدها
لقيتها نتشت صوابعها من بين صوابعى بصيت ليها فى المرايه لقيتها بتبص على نفسها فى المرايه ببرود ولا كأنى أثرت فيها قولت أزود الجرعه قمت حاشر بتاعى كدا فيها من ورا وشاددها عليا من بطنها بإديا الإتنين
وقمت مشيت إيدى على بطنها وأنا طالع على صدرها وبحاول أرفع صدرها النافر وكأنه أفضل فواكه العالم وبدأت التحرشات فى صدرها وفى نفس الوقت ببوس رقبتها
وببص عليها فى المرايه لقيتها ولا هيا هنا
إتجننت على الأخر والغضب عمانى فى إيه
أسوأ إحساس فى الدنيا هوا البرود من أحد الزوجين فى العلاقه الحميميه بينهم أو إنك تعشق حد لحد الجنون وتلاقى الرفض منه
بتكون حالة عزاب للطرف الأخر بكل معانى الكلمه
اللى كان مخلينى مستغرب إنى ساعات كنت بحسها بتتجاوب معايا فى التحرشات الليليه المستمره اللى كنت بعملها وهيا نايمه
كنت محتار بين إنها تحت تأثير موجه شديده من
الإحباط الناتج عن عدم التشبع الجنسى
أو إنها مش شايفانى أساسا وفى الحاله دى بيكون مستحيل انى أعمل معاها علاقه على هذه الحاله
المهم بقيت هموت من الغضب إحساس بالرفض وعدم الأهميه قومت مادد إيدى فى بنطلونى ومطلع بتاعى بدأت حركه على طيزها من ورا وعلى ضهرها وعلى فخادها وأدخله بين وراكها ولا فى تأثير قمت حاشره بين فلكات طيازها بغضب وبغشم لأنها لابسه أندر سابعه حسيت إنى شرمتها صوتت وإتنطرت قدام ولفتلى وعنيها بتطق شرار وضربتنى بالقلم بكل شده وحزم
وقفت من الزهول من الصدمه والإحساس بالخساره أبص ليها وعنيا مليانه دموع خرجت من البيت وأنا عامل حسابى مدخلهوش تانى
فضلت بره عند أصحابى لأخر السهره الناس أروح فين عند أهلى طيب وإن سألونى فى إيه هقول إيه وأبويا وأمى هقولهم إيه طيب يا ترى هيا هتقولهم ولا هتسكت فو وسط الهياج اللى أنا فيه حسيت إن أهل صاحبى عاوزه تنام خرجت من البيت وفضلت قاعد بين الغيطان لحد مكنت هموت من القلق و قلة النوم قولت أروح أنام فى البيت وخلاص
روحت لقيت الباب مقفول قولت أه تبقى قالت لحد قولت ألف حوالين البيت أشمشم لقيت الشباك بتاع قوضة مرات أبويا نوسه مفتوح ودور أرضىى قومت متشعلق وناطط على الشباك ببص فى الضلمه لقيت نوسه نايمه والنور مطفى تحت أشعة القمر فى صوره تخلى الحديد ينطق
تفصيل للمشهد عشان تتخيلو المنظر السرير تحت الشباك انا قاعد على الشباك ونوسه نايمه تحت الشباك
لقيتها نايمه فى نور القمر العاجى الباهت المتلئلىء وإيه لابسه إيه حاجه تموت من الإثاره نايمه بالملابس الداخليه من منا لا يرغب بتلك الزهره المتفتحه بجمالها حين تلبس الثياب القصيره ذات اللون الأسود لممزوج بالدانتيل مع وضع يدها اليسرى تحت رأسها ليظهر قوامها وأنوثتها فكانت تتفنن فى طلاء الأظافر باللون الأحمر ليتناسق مع أحمر الشفاه الذى يتلئلئ بين حمرة الخدود بحيث تكون فى النهايه أروع إطلاله أنثويه مثيره تجذب عيون الفتى الجالس و الذى ينظر بإهتمام بالغ
**أنا مهما وصفتلكم الجمااااااال بتاع اللحظه دى عمركم متتخيلوها جسم مليان أحاسيس ومشاعر جسم نارى نايم تحت ضوء القمر
الشعر الأسود الملفوف المفروش تحت الخدين المثقلين بحمرة الورد
والعيون اه مالعيون لو شوفتها عمرك متنسى طول حياتك سحرها
والشفايف أحلى منها طعمها
ويا صدرها تترج ليه بنفسهاطيب ولابدقة قلبها
ويا خصرها ويا فخدها ويا كعبها والمكان اللى قتلنى عرشها
نور القمر إداها جمال إسطورى ولا ميت جولييت أثينا إيه كليوبترا إيه
بلعت ريقى بالعافيه من الخضه دى طيب الشباك مفتوح على غير العاده طيب دى عاوزانى ولا أبويا كان معاها ولا إيه المهم قررت أخرج وأسيبها وأنام فى الصاله لأنى كنت خلاص معدتش فاهمها نهائيا
نزلت قفلت الشباك بشويش وخطيت عليها ونزلت وماشى ناحية الباب لقيتها بتنادينى بصوت واطى حسن
كنت فين وقفت مخضوض متلجم مش قادر أرد مش عاوز أرد سكت وفتحت الباب لقيتها إتنفضت ومسكتنى من إيدى وقاتلى حقك عليا
إفتكرت القلم ونتشت إيدى من إيديها وخرجت وقفلت ورايا
روحت أنام على الكنبه فى الصاله وهيهات للنوم إنه يزور عنيا بعد مكنت هموت وأنام محسيتش إلا بأمى وهيا خارجه من قوضتها وبتقولى كنت فين بالليل قولتلها جيت متأخر كنت بزاكر مع صاحبى المهم سكتت
واليوم عدا عباره عن نظرات بينى وبينها
ومفيش أى كلام دخلت أنام عند أمى تانى ليله وكانت أخر ليله فى وردية النهار بالنسبه لأبويا والإسبوع اللى بعده بقى إسبوع الليل الإسبوع دا كله نمته مع أمى برضو على غير العاده الصراحه أمى كانت متفاجئه وحاولت تقررنى وتقررها فى إيه
واللى أكد وجهة نظرها إننا مبنكلمش بعض نهائى إلا على قد الكلام حاولت تفتح معايا كلام بس كان الرد رفض الكلام ودماغى محتار بطول الإسبوع طيب هيا ليه نامت شبه عريانه وفتحت الشباك لما هيا مش عاوزانى بقيت هتجنن ودماغى بتودى وتجيب
طيب يا ترى هيا كانت موافقه بس أنا اللى إتغاشمت عليها
وأرجع أقول لنفسى لا أمال البرود اللى كانت فيه دا إيه وكأنى رجعت لنقطة الصفر تانى نقطة اللا سلم واللا حرب بل بالعكس لن تكون لى الجراءة على التحرش أو الكلام معها زى الأول
لحد أول أيام أجازة أبويا كان دور أمى يعنى لازم أنام معاها ومش عارف هنام إزاى سهرت أزاكر فى الصاله طول الليل لحد ما أبويا كذا مره زعق وقالى خش نام

دخلت وقفت الباب ورايا وأنا برتعشيا ترى هنام معاها إزاى ويا ترى صاحيه ولا نايمه دخلت لقيتها نايمة بالمنظر الأتى
-- ضوء القمر العاجى الذى يظهر أكثر مايبطن على النحو الأجمل والأروع بإطلالتها الزرقاء الملونه بلون البحر جسد عارى تماما فى ضوء القمر فلم أعد أعى أى القمرين يسدل ضوءه على الأخر هى أم من بالسماء--
من المنظر يا ترى إيه دا إيدى جات على زرار النور العالى يمكن لأنى متعود أدخل أحط إيدى عليه أو إتخضيت من المنظر دا فكانت حركه لا إراديه منى لم أشأ أيضا أن أعدلها وأفضل ضوء القمر على ضوء المصباح قربت من السرير بثقل شديد وكأن مفاصلى لم تعود لى ولا أقدر على أمرها أو التحكم بها فوقفت بجانبها وهيا بكامل زينتها وكأنها عروس تنتظر عريسها كلمتها لأول مره وقولتلها إنتى كنتى مستنيه أبويا ولا إيه
ردت قالت يمكن إتخضيت أكتر وقولت دى صاحيه وقامت سانده إيديها ورادماغها وحاطه رجل على رجل
يعنى أخرج قالتلى لا تعالى نام حسيست على السرير وعلى رجليها ودخلت مكانى ونمت
شويه لقيتها بتقولى نمت قولتلها أه
لقيتها بتضحك ضحكه رنت بنعومه أجواء الأوضه بلطف شديد أعادت الأمل والحياه بداخلى مره أخرى قولتلها بتضحكى على إيه قالت نايم وبترد إزاى
بصوت كله همس ورقه ونعومه بعد ضحكه كلها نعومه ضحكه أنثويه كما ينبغى للضحكه أن تكون
قولتلها إنتى قالعه كدا ليه بصوت خافت
سكتت شويه صغيره وقالت حرانه
بدأنا تبادل النظرات والبسمات وصدق من قال أنا العين هى مرأة الروح فالشاب الذى بلغت شهوته حد الفيضان وحرارة قلبه حرارة البركان ودقات قلبه 10ريختر أصبح يعى تمام المعرفه أن هناك أسواء كارثه طبيعيه بالقرب منه على نفس السرير بنفس الغرفه
وهواالذى يراقب بنظراته شتى أنحاء الكارثه ويتفحصها شديد التفحص
ولتكونو معى على مقربه من المشهد والإحساس كان حقا لكم هذا الوصف
  • شعرها الذى بلغ أعلى فخذيها من الخلف الذى يتميذ باللون البنى المفعم اللمعه الذهبيه التى تسرق العين حين تمشطه أمامى أو تفرده بالبيت ليتنفس الصعداء من حبسته
  • جبهه عريضه باللون الأبيض الناصع
-عينان عسليتين ورمش يحتضنهما عناق الموت فما فارقهما تكن الحياه بنظراتها الجريئه الحاده
  • خدها المتلئلىء بحمرة الورد الذى إشتقت لطبع بعض القبل عليه
  • شفتاها سر العذاب والشقاء وحلمى الساكن داخل صدرى
  • رقبتها وهى الأيم العنود
  • صدرها العاريتين النافرتين المشدودتين بهالته الورديه وحلماته النافره دونهما فلا يقربه الترهل ولا يستجيب له الذمن كأنها بنت ثمانية عشر عاما بكل عنفوانها أحدهما بحجم الرمانه الممتلئه ولا يسعنى به وصف
  • فما خالقت هذا الصدر حتى أتيت لهذا الخصر النحيل المشدود والذى يتوسطه سرتها كجوهرة بتاج الملك أو أشد فكأنها كوهينور دورية تشع البريق
  • نزلت لعرش الملك بنظراتى الثاقبه المتفحصه فهوا كما كنت أتمنى وأشد فمالت الصوره فى ذهنى تواضعا لتلك الصوره ** بالبلدى لأن المنطقه دى ستفقدون متعتكم إن شرحتها بالفصحى وقد حاولت **
كسها الوردى الخالى من الشعر تماما وكأنه الواحه بوسط صحراء من الحلوى شفتين متوسطين فلو الشفه كبرت قفلت وبوخت المنظر ولو الشفه رفعت كانت بلا قيمه وكأنه بينور فى نور القمر بزنبورها المشدود النافر وميته اللى مدياله بريق فوق بريقه
وخطوط العسل والشهوه تنساب منه لتعرب إستعدادها التام للقاء الحاسم
- فخذيها كأنها النخلتان المنحوتتان بكل رقه وإتقان
-كعبها الشديد البياض الذى تود لو تحيا حياتك لتقبه وتنهل من شرف أن تتملكه يداك
كل دا وأنا ببص ليها مديت إيدى عشان أقفل الشباك بس هيا رفضت قالت سيبنا ننام فى القمر
قولتلها بس أنا عينى زغللت قمر قى السما وقمر معايا وجنبى وقربت منها وقولتها وفى حضنى
لقيتها لفت وإديتنى ضهرها فإذا بمؤخره مشدوده مدوره بارزه مرفوعه فالمؤخره رمزا أنثويا لا يمكن التغاضى عنه من منا لم تقتله إمرأه فى حياته بسبب مؤخرتها وقى تمشى تتبختر أمامه بكل رقه ودلال
بالسبابه والوسطى وبدأت أمشيهم على جنبها رايحين جايين لاقيتها بسوط مليان رقه وعزوبه بتقولى لالالالالالالالا كل واحد ينام فى حاله ولا إيه
رديت وقولتلها إيه ضحكت ولفت تانى سكت شويه وإبتديت أحط كف إيدى على كتفها وإيديها اللى اتفردت على جسمها فى إيه يا حبيبتى ردت بزعيق وقالت لا مفيش
قربت بقى من ودنها من ورا وبدأت أفتح قلبى وأخرج كل اللى جوايا بدأت احكيلها إزاى إتربيت على حبها إزاى جننى جسمها دا إزاى وإزاى
كل دا بصوت همس فالهمس بصوت منخفض يحمل معه نبرة العزوبه والمؤانسه كما لو كان عزفا سحريا يحرك أوتار المشاعر صعودا وهبوطا
وعن حبى ليها وإن نفسى فيها بجنون وبدأت أحس إنها مبسوطه وقلبها من جوا فرحان وبتضحك لأنها قربت ضوافرها بين سنانها بإبتسامة رضا قولت أحاول بدأت أحط كفى على كتفها ولم أجد مانع فهى مثل أى أنثى تحتاج إلى الرومانسيه فى العلاقه والتى فقدتها بسبب عنتر وعمايله معاها اللى ملاها عقد وكلاكيع
طبعت بشفايفى بكل هدوء بوسه على كتفها لأنى كنت متأكد إنها زى الطفله دلوقتى ومحتاجه تنسى العنف الشديد وكأنى محلل نفسى من العيار التقيل فلم أحتاج إلى دراسه مسبقه لأن الحدث كله كان أمامى لحظه بأخرى وكنت أنكره شديد الإنكار
فى هذه اللحظه إنسحبت مشاعر الشهوة وإستسلمت لمشاعر الأبوه الحنونه لمجرد أن أثبت لها أنى لست عنتر بغلظته الشديده وخشونته فى التعامل معها مديت إيدى تحت بطنها وحضنتها عريانه عليا بكل رفق وإتأكدت من غلطتى الكبيره لما غضبت وإستعجلت رد فعل صح فى حاله غلط ووقت غلط وبطريقه غلط
فضلنا نتكلم ونهزر وبدأنا نتجاذب أمتع النكات السكسيه
فقولتلها مثلا إنتى بتلبسى برا مقاس كام قالتلى 34 قولتلها طيب ممكن أقيس وفردت كفى على بزها الشمال كأنى بقيسه بشبرى قالتلى بتعمل إيه قولتلها بقيس قالتلى هوا بيتقاس كدا قولتلها هجيب بكره متر قالتلى متر قولتلها أمال بيتقاس إزاى ردت بسخريه وبنبرة فكاهه بيتقاس بالكيلو يا حبيبى وسقطنا فى بحر من الضحك المتواصل
فكانت النكات الجريئه وتجازب الحديث بنعومه وصدق أكثر ماساعدنى فى ترويض تلك النمره الممدده بجوارى
ولأنها كانت منتظرة الطريقه الصح منى كأنها بتعلمنى الطريقه الواجب التعامل بيها معاها وهيا الرومانسيه اللى مجربتهاش
قولت أسيبك تنامى بقى عشان الوقت إتأخر لفت وشها بسرعه وبإستغراب لتجد شفتاها فى شفتى فى أقوى قبله وأعمق إحساس
ستظل هى قبلتى الأولى سيظل مزاقها بفمى ماحييت إبتديت أبوسها وأبوسها بكل الأوضاع أمص الشفه اللى تحت وأبلل شفايفى وأقرب أبوسها وأرضع شفتها اللى فوق وإبتديت تتجاوب معايا بكل أنوثه وحرفنه فكنت أنا المعلم وهى الأستاذه
وبعدين مديت كفى على صدرها أعصره برفق يتخلله عنف
وصلنا لمرحله من التمرس فى البوسه لأنى أسحب الشفه اللى فوق ببقى هيا تسحبلى اللى تحت والعكس صحيه أو إنى ألقى شفايفى أفقى وأسحب الشفتين فى أعماق محيط القبل فكانت لى أكثر من راضيه لهذه الليله بعدين قالتلى تصبح على خير وبان على وشها معالم الرضا والبهجه وبعدين روحت فى موجه من النووووووم
محسيتش غير وهيا بتمشى شعرها الطويل الناعم على وشى وبتقولى إصحى يا عريس قولتلها عريس إيه إحنا هنكدب دى الليله هيا الدخله قالتلى معلهش الليله باباك
سكت ووشى قفل
هيا حسيت باللى فى راسى قالتلى متخافش يا حبيبى أبوك بقاله أكتر من سنتين ملمسنيش أبوك خلاص كدا
قولتلها برضو هيضيع علينا ليله الدخله
لقيتها وقفت وضحكت بمرقعه وسفاله وقالت ليله واحده
قربت ليها رالراحه وكأنى مش عاوز حد يسمعنا
فشر كل أيامنا وليالينا أفراح يا نور عينى
مشيت ناحية الباب بكسوف بنت 18
كسوف حقيقى غير مصطنع فبوسع الشخص أن يشعر بتلك الأحاسيس الزائفه
قومت من النوم فطرت
روحت درسى حلقت كمان فوق وتحت وظبطت نفسى على الشعره
عريس بقى قلبى كان بيتنطط من الفرح كل ما أفكر اللى كنت بحلم بيه طول عمرى بقى قدامى ومعايا وساعات قليله وهيكون فى حضنى وبعد الثوانى واللحظات عشان ييجى الليل ويحن عليا بطلوله على قلبى العاشق
روحت البيت لقيت نوسه مواطيت بتكنس البيت إتسحبت وبصيت يمين وشمال ملاقيتش حد قومت مادد إيدى على طيظها برقه ودلع إتنفضت خدتها فى حضنى وأنا بقول سلامتك من الخضه يا روح قلبى
قالتلى يخرب بيتك بلاش حركات العيال دى وفلفصت منى بصعوبه كدا
ومشيت وإتلفتت بضحكه خبث كدا مالك مستعجل ليه
عضيت على شفتى اللى تحت وقولتلها همووووووووووت
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: Hicham Yoseef792008, صانع المتعه, Abohamed و 15 آخرين
جامد يسطا بس موعد تنزيل يبرو
 
طريقه حلوه اوي بس انا مش فاهمه
 
دي قصة من منتدى قديم بس نريد احد ان يكملها
الحكايه مش مشكله قديمه ولا جديده المشكله اني مش فاهمه المعني من القصه اي قصه ليها معني وليها مقصد
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
ناطرين جديد
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
متسلسلة عمري ملك أمي ومرات أبويا حتى الجزء الخامس


الأول كنت احب اعرفكم بنفسى وبقصة حياتي

أنا حسن 27 أعزب لم أتمكن من الزواج لرفض العائله التام لتلك الفكره
الرافضون أمى ساميه لم تتجاوز الخمسون عام بعد وزوجة أبى نوسه لا أعلم بالتحديد كام سنه ولكنها سيده أربعينيه
امى من ناحيةالجمال جمال هادىء طبيعى من مدينة المحله الكبرى طول القامه حوالى 165 سم ربة منزل القوام معتدل
إستحملونى شويه لسرد القصه كما أراها

من البدايه *** لم يتجاوز الخمس سنوات

من أسره فقيره من قريه بجوار مدينة طنطا



الأب عنتر 57 عام طويل القامة حوالى 190 سم قوه غير طبيعيه
يمتلك شراهه جنسيه غير عاديه
عامل من عمال احدى مصانع الغزل والنسيج
منزل ريفى من طابق واحد
من حوله الاراضى الزراعيه مثل أغلب المزارعين فى المنطقه


الجزء الأول
خرجت من باب الاوضه لقيت نوسه مرات أبويا قاعده عالأرض فى الصاله لابسه قميص نوم وردى بدون برا وأندر أسود جلاكسى لاميع مفصر شفايف كوسها وزنبورها واقف زى الحديده
قولتلها على الصبح كدا اتهدى بقى
ردت متيجى يا واد أحميك
لا بلاش أنا عارف حماكى بكون ازاى
يا واد تاعلى وقامت وراحت شادانى من كتفى زقتنى على الحيطه ومدت إيديها من على البنطلون تحسس على زبرى
يا وليه استنى ابويا فين
جه من وردية بالليل وفطر ونام
وقامت متسحبة وقافله باب القوضه عليه بالراحه ورجعت وقفت قدامى وشابت عليا وقامت بايسانى فى بقى بوسه طويله عاوز أفلفص لا قامت عاكشه بيوضى رحت اقف و**** مانتو عارفين اللحظه بنت الكلب دى بتبقى عامله ازاى وراحت ساحبه شفتى اللى تحت ومادت إيديها جوا البنطلون وسحبت زبرى وبدأت تلعب بيهروحت حاطط ايدى على بزها اليمين ولسه هروح خرجت من القوضه التانيه أمى شاهقت وجريت علينا وزقتها وبدأت ملحمة فى الخناق
صحى عنتر من النوم في إيه يا مره منك ليها ايه اللى حصل بصت نوسه لأمى وعنيها بترتعش وأمى باصت ليها وليا وسكتنا كلنا
وسط إستغراب من ابوياإيه مش عوايدكو ان مفيش واحده تشتكى من التانيه
انطقوأنالا مفيش يا حاج
خناقه على شغل البيت
سكت ولف اللى هتطلع صوت من نفسها تلم هلاهيلها وتغور
امى جريت عليا وقالت ايه يابن الكلب انت كنت بتعمل ايه انت لسه مقطعتش مع الوليه دى
لا يامه دى هيا اللى عاوزانى بس أنا ولا
قامت زاقانى قدامها على الحمام وراحت قافه الباب برزع فوش نوسه
نوسه: نص محذوف
أمى بتضربنى على ايدى وكتفى اه يابن الكلب يا نجس
انت ايه مبتشبعش روحت حاطنها ومكتفها بإيدى عشان متضربس يا روح قلبى وحياتك معندى غيرك وبدأت أزقها بزبرى فى بطنها كدا قامت مفلفصه وزقتى اوعى كدا قمت ايلها فى ايه يابطه
ردت مفيش يا نجس ولفت تفتح الباب روحت جارى عليها زانها من ورا كدا ونازل تقفيش فى بزها بإيدى واقفه كدا وبدأت ترتعش فإيدى بعدين نزلت على رقبتها وأنا ماسك بزازها وبعدين من ورا ودنها بدأت أنفوخ ورحت مص ورحس فى رقبتها وشاددها عليا جامد بتفتح عينيها شافت خيال رجلين ومن تحت الباب قامت زاقانى وعدلت نفسها وفضلت تشتم وفتحت الباب فجأه لقينا نوسه بتحاول تسمع الصوت
راحت زاقاها لبره انتى كمان بتراقبينا سل نجسه
ونزلت شتيمه ومشت راحت قوضتها وقبل متروح بصتلى وأنا واقف فى الحمام وقفلت الباب عليا
أنا زى اى حد طبيعى نفسى أتجوز بس ضيق زات اليد وزن نوسه على ابويا لسه بدرى وأمى كمان عمرها مقالت كلمه تستعجل بيها
ويا ويلى لو قولت قدام أبويا انى عاوز أتجوز من فلانه
نار تقيد ويقلبو عليا هما الاتنين
تعبت بقى نفسى أتجوز وأستقر عشت حياه مليئه بجنس المحاارم يعتبر أغلب الأوقات فى حياتى
هحكيلكم حكايتى
بالتفصيل
هحكيلكم إزاى مرات أبويا نوسه جرجرتنى للجنس وأناوأمى إزاى إتجننا
ووصلنا لجنس المحاارم اللى عمرى مكنت أفكر فيه مع أمى
بس إصبرو معايا لان فى ملابسات كتير
خلت اللى أنا فيه دا يحصل

زكريات الطفوله
أفكار تدور برأسى ولم أتمكن من نسيانها سوف اسردها بالتفصيل
صحيت من النوم على صوت ضرب وتلطيش وصوت صراخ مكتوم طول عمرنا بنخاف من والدى لأنه متعصب دايما وسريع الغضب أسهل حاجه عنده الإنه يضرب ويلطش ضرب بغباوه ممكن يعجز
عملت نفسى نايم وجسمى بيتنفض من الخوف *** خمس سنوات سامع أمه وأبوه اللى نايمين جمبه فى نفس السرير أم عريانه ملط أب يدوب بالفانله الحمالات تصرخ وتقول ارحمنى بقى كسى وجعنى واتفتحت فى العياط
ومتلاقيش إلا قلم على وشها هز باب القوضه
اتعدلى يا بنت
مش عاجبك هطلقك نفس الكلمه اللى دايما يقولها ويبدأ يفترسها تانى وزلزال بقوة عشره ريختر تضرب السرير اللى إحنا نايمين عليه وعياط وأهااات من اللى تقطع القلب
دا كان روتين يومى
كل يوم يفضل يهبد فيها وتقوم تانى يوم تكمل عياط وهيا بتستحمى
باب الحمام مفتوح الزوج فى الشغل وإبنها الوحيد واقف يبص عليها ويتأمل جسدها المليان الصدر المشدود الطياظ المليانه السوه المدوره اللى تحتها كس مبيخلاش من الزرقان والكدمات وكأنها متجوزه مزرعة تيران
الصدر المشدود اللى علامات الصوابع عليها زى شبكة العنكبوت
تقدر تقول علاقة ساديه
فى الفتره دى إبتديت أوعى على اللى بيحصل وأستنكره جسم زى الملبن بس يا خساره فى حاله يرثى لها ولا أى حيوان فى الحاله دى ويستثار عليها لازم تصعب عليه بحيث يطغى على إحساس الشهوه

نقطة من نقط التحول فى حياتى ***** بنلعب فى المنقه وكنت أنا أصغرهم كلهم قد إبن عمى الذى يكبرنى بأربع سنوات
فى الفتره دى كنت قاعد معاهم فى نبات كدا الفلاحين متهيألى عارفينه بينزل حاجه زى اللبن ولما بتسيبه فتره كدا فى الهوى بيحمر ويتصمغ
كانو بيقولو إنه بيكبر الازبار وفعلا بدأنا كلنا نشرح ونلم اللبن دا ونحطه على أكياس فواحد منهم همس للباقيين متيجو يا ولاد نجرب فى الواد الصغيير دا ولو جاب نتيجه نعمله أنا مسمعتش الخطه ابن عمى قلى طلع بتاعك طلعتو لفولى اللبن بالكيس حواليه وربطو على الكيس جامد وقعدوا يستنو يشوفو إيه اللى ممكن يحصل لقيت بحس لأول مره إن قطيبى بيقف وبدأ ينمل كل شويه ها حاسس بحاجه اه بدا يقف كويس ها بدأ يوجعنى حاولت أفك كانوا هيضربونى خفت كل شويه بيوجعنى كتفو ايدى ومن خوفى منهم سكت الوجع عمال يزيد ويزيد لدرجة إنى من كتر الوجع وبعد شوط من العياط طويل أغمى عليا من الوجع فجأه لقيت نفسى فى القص العينى وزبرى عريان واااارم جدا وأزرق نيله من حبس الدموالبتاع المنيل دا بدأو يدونى حقن فى العضل والعضو كان مين اللى واقف عمى وأمى وجدى
إيه اللى حص
مش عارف أقول ايه فى دنيا تانيه المهم إتحجزت فى المستشف فتره مش فاكر إيه اللى حصل بالظبط ولكن اللى فاكر إنه تجلط فى بعض شرايين العضو الزكرى فى منطقة الراس
الحاجه دى مش عارف هل هيا سبب سعادتى أم سبب فى شقائى هسيبكم تحكمو
العضله السفنجيه إتمددت بصوره قويه جدا مانتج عنه كبر العضو الزكرى عن المعتاد والتجلطات دى أضعفت مراكز الإحساس عند الجماع مما يسبب فى غياب طويل عن العادهيصل إلى حوالى أربعون دقيقه على أقل تقدير من الإحتكاك المستمر

بعد الحوار دا إتعودت على كلمة ورينى بتاعك كدا من كل الأطفال اللى اعرفهم ويفضلو يبصو بإندهاش ملحوظ على عضو الطفل الست سبع سنين ويمتلك عضو فوق العاده
الموضوع إنتشر جامد فى الفتره دى لدرجة إن بعض الستات والبنات كانو اللى تلمح واللى تتريق واللى تصرح إنها عاوزه تشوفه على فترات متفرقه من حياتى من مرحلة الطفوله لحد الأن
اكتر اللحظات اللى أفتكرها فى حياتى لما كنا كأطفال ننزل نستحمى فى الترع ***** عرايا كانت كل الأنظار بتتجه ليا دا
فى الأول كنت مش فاهم بعد كدا بقيت بنبسط وأستنى أى فرصه عشان اطلعه لأى حد وإعتبرت انه سبب فخر
بعدين بقيت غير مهتم

تانى حاجه أثرة فى طفولتى طلاق والدتى من والدى وأنا فى تانيه إبتدائى يعنى 7 سين بعدها بأقل من عشرين يوم إتجوز والدى من بنت بنوت نوسه18سنه كانت شغاله معاه فى المصنع بتاع الغزل بس بنت إيه هجمه طول بعرض أوووف صاروخ
بس الغريب اللى أنا مستغربه إن بعد كام شهر لقيت أمى بتقولى إنها هتتجوز من رجل ميسور الحال فى المحله وهتبقى تيجى تشوفنى إنتقلت للعيش مع أبويا ومرات أبويا
وإبتديت مرحلة جديده مع مرات أبويا اللى كانت غير كل النساء جميله بشكل غير معقول
طبعا بإعتبارى *** فضلت أنام مع والدى فى نفس السرير بس إكتشفت اختلاف جزرى فى التعامل الجنسى خلاف مكان مع أمى تماما
ست متسلطه شبقه جنسيا قدرت تفهم والدى بنت سوق زى ما بيقلو وقدرت تفهم نقط ضعف وقوة والدى وبدأت تلاعبة ضحك ولعب وكلام سفاله وقلة أدب
تحس إن الاتنين فى حلبة لدرجة إنهم كانو أقولكم هوصفلكم مرة من المرات الكتيره وكانت أكتر مره قدرت أشوفهم فيها
اتخضيت وصحيت من النوم على ضحك طرقع فى أرجاء الغرفه
فتحت عينى فى النور الأحمر لقيت عنتر واقف يسرح شعره وماسك مرايه فى إيده لابس فانله وشورت قطن
على التسريحه نوسه لافه حواليها فوطه حمراء اللون وعرى رأسها فوطه تنشف رأسها بيهاراح وبدأ يمسك بزازها من فوق الفوطه كدا وبعدين بدأ ينزل الفوطه
وبدا يبان ليه صدرها المدور الصغنن بنت 18 لسه بس إيه جسم حلمات بارزه جدا هاله ورديه تهبل وأنا طول عمرى أموت فى صدرها عشان حلمتها المنتصبه بشده دى والحاله الورديه الجميله دى
بدأت تقول اه بغنج كدا وترجع براسها لورا وتعض شفتها اللى تحت لحد مولعت من العض بدأ يمسك حلمتها بصوابعه ويفرك فيها

يتبع الجزء الثانى 🆙:g030:

الجزء الثانى



فى البدايه أحب انوه إن القصه دى ما أنا حاسسها أكيد فى بعض المواقف بتختلف فى الرؤسه أو النظره أو الإستنتاج
المهم الموقف اللى بيحصل أنا بحكيه زى ما أنا فاهمه أكيد ليه ملابسات وافكار أخرى تأتى على خاطركم فعقلى ليس كعقل أحد منكم ولا تتشابه العقول ولو توحدت الأراء لبارت السلع
نعود إلى المشهد السابق غرفه نوم نوسه وعنتر
عنتر صحيح عنتر جسم قوى يضج بالحياه قوة جنسيه هائله
شهوانى بكل كيانه وتفكيره
زوجة الأب نوسه عود عود
صدق القائل غراء فرعاء مصقول عوارضها
يأتى عنتر وحاول أن يداعب خديها البيضاويتين المائلتين للحمره
المشبعتين بالحياه وكأنها ألف لحن بكافة الألات الشرقيه التى تئن بصوره قويه قى قضيبن بنفس الغرفه
الأولى الزوج المتجهز لليلة عشق تفوق العاده
الثانيه
بجسد الطفل الحالم الذى لم يبلغ سن الحلم بعد
فكأن هذا الجسد رغم حيويته وقدرته على الحياه والإحياء إلا أنه يبعث بكل من يراه رهبة الموت
رعشة لا يشعر بها إلا من تملكت به الشهوة فأعمته ولا يسطتيع النظر إلا من خلال هئا العضو الذى يئن
وصف حالة الطفل
أول مره يشعر بعضوة والشهوه تغتصبه
دقات قلبه لا تأتى من داخل قلبه ولكن يشعر بها تضربه فى صدره من الخارج بمعدل متغير مستمر
رعشة تعتريه مع دقات القلب هذا مصحوبه بضيق فى النفس
ويسأل هذا الطفل نفسه ويتحدث ما هذا ؟؟؟
ما هذا الشعور الذى يقتلنى ؟
ماذا حدث لى ؟
وسط كل هذه المعاناه والإستفهام كان عنتر قطع شوطا كبير من مداعبة بالخد وقبلات الرقبه وما بين الكتف والخد
ثــــــــــــــــــــــــــــــــــ م
بعد كدا بدأ عنتر الواقف ورا نوسه اللى قاعده على كرسى التسريحه إنه يفك الفوطه الحمراء اللى كانت لابساها بعد مخرجت من الحمام ليعرى صدرها النافره البارزه
صدر يدوب يبتلعه كف عنتر بذالك الوقت إلا أنه بشكل هرمى مشدووود على الأخر وكأنه هيفرقع هاله وردى تخبل هوالين الحلمه البنى الفاتح اللى تهبل واللى كل اللى يشوفها لازم يرجع قد عمره تانى بالزمن ليرجع *** رضيع فينهل من هذه الحلمات ولتصبح وكأنها بفمه يداعبها وتلاطفه
ويبدأ عنتر بفرك حلمات هذه العاهره اللتى تتلوى وتئن بكافه أصوات المحن والغنج فتبدأ بأه ثم أوف ثم أهاااات للركب
لا تقطعهم إلا عضة بشفتها اللى تحت مع كتم النفس والنظر لأسفل على صدرها وتغمض عينيها ثم يبدأ عنتر فى حركته الثانيه فينزل خلف أذنيها ويتمتم بأصوات لم أفسر منها شىء
فتضحك ضحكه ترن أرجاء الغرفه
بعدين برقت كدا وفتحت عنيها بقوه وقالتله الواد صاحى
وبيبص علينا
فلف عليا كدا وأنا احساسى إختلف نهائيا
كأن كلب مسعور داخل عليك الزنزانه
شعور أكيد كلكم لازم تفهموه
عملت نايم نادى عليا حسن ولا وأنا مايت ولا كأنى هنا
يا شيخه دا نايم وراح لعندها وقالت له إستنى أما ألبس حاجه
فراح رادد لا إنتى كدا تمام أصل هنلبس وبعدين نقلع مشوره عالفاضى
المهم راح حاطط الكف الشمال على كتفها واليمين نزل بيها يحسس على صدرها وبطنها نزل على سوتها المدوره اللى ألف شاعر لو وصفوا فيهم أكيد أكيد هيظلموها ومش هيدوها حقها اللى تستحقه بعدين دفس ايده فى فى عش عصافير الجنه
وفجأه رفع إيده وراح راجع كدا متضايق يا ترى إيه اللى حصل
وسط إستغراب هيمن عليا وعليها يا ترى إيه اللى زعله كدا
وألف علامة إستفهام قريتها على وشها وسط إستنفار من ناحية عنتر وبعدين راح قعد على السرير وراح ممدد رجليه وجاب دفتر البفره بتاعه من على كمودينو بدأ يلف سيجاره وقعد يشرب سجاير وبيبص شويه عيا وأنا عامل نايم وشويه عليها وأغلب الوقت باصص قدامه
على كدا شويه
بعدين لقيتها بتقوله مالك يا راجل فى إيه
قامت وهيا مازالت عريانه من فوق رافعه الفوطه كدا وبتحاول تلفها
بدأت تروح وتيجى فى الأوضه وكأنها بتغريه مش عارف بتسأل نفسها إيه اللى حصل مش عارف قامت راحت لعنده وقالتله فى إيه عملت حاجه
قالها مالك بارده ليه
فهمت هيا وقالت عشان كدا يعنى مانت عارف إن دا مش بإيدى والحجات دى محتاجه محايله منك يا أخويا
لا المفروض تحسى باللى معاكى أكتر من كدا قامت ناطه عليه من غير مقدمات وقامت رافعه الفانله على صدره وتحسس بإديها على شعر صدره وتنزل على بطنه كدا وبعدين مادت إيديها على زبه من فوق وبدأت تحسس على زبه وهوا بدأ يسخن ويمد إيده قالتله لا خليك إنت أنا هوريك البارده هتعمل إيه بدأت تمشى شفايفها على صدره وبعدرين نزلت بوس فى بطنه كل دا وهوا حاطط إيده على شعرها الأسمر السايح اللى مهما وصفت ليكو مش هديه حقه إزاى لايق على وشها المدور الأبيض
وصدق اللى قال الخدود لو حد يقطف وردها ويفرقه على الدنيا هيفيض منها والعيون أه من العيون لو شفتها عمرك متنسى طول حياتك سحرها
هما دول اللى جننونى إضافه إلى جسمها المربوع وصدرها اللى كل لمسه فيه بتزيده حياويه وحياه
نرجع تانى من فاصل الوصف اللى كان مهم عشان إستحضار الشخصيه
وهحاول أقلل منه على قد مااقدر عشان إستمراريه الشعور بالحدث
المهم سحبة لباس عنتر لفوق ركبته وبدأت تلعب فى بتاعه اللى كان واقف بكل شهوه ولا بركان ثائر فى إنتظار اى إثاره لينفجر ويأتى بحمم من المنى المتناثره على كف ووجه ولباس عنتر بل والبعض فى إلى شفاهها
فى الأول كرمشت وشها بقرف بس سرعان ما شدتها ريحته وحبيت تدوق طعمه كنوع من الإستكشاب لغموض شىء قد يكون جيد
إلا أنها سرعان ما إستنفرت وخلعت الفوطه اللى حواليها وقعدت ملط وفضلت تنضف فى المنى الغزير اللى نزل دا كل دا وكل ما عنتر ييجى يبدأ يقوم تزوقه من صدره يعنى إستنى شويه
بعد كدا بدأت تحط شفايفها عليه تبوسه وتفرشه ى خدها وتنزل بيه على صدرها وتلفه كدا على الهاله الورديه والحلمه البنى اللى جننونى خلاص
بعد كدا بدأت تسيبه إلا أنه قالها مصيه
مستنكره لا مش هينفع مسك بوقها بكل قوله من خدودها واتكى على دماغها لحد ما دخل زبره كله فى فمها وسط اسواط المص الذى يمصه أى مستنفر غير قابل للفره وكل شويه تحاول ترفع راسها يضغط علىيه لحد مجاب مره كمان فى بوقها
وهنا حصل حاجه مكانتش متوقعه من نوسه قامت تفت اللى فى بوقها على عنتر وقالت إيه القرف دا
قام عنتر شاددها على السرير بكل عنف وراح قايل طيب تعالى
نايمها بحيث أنا نايم جنب الحيكه وهيا راسها ناحيتى
ورجليها على الأرض وقام ناطط عليها بكل غشم تزوق مهما تزوق إنتم عرفتو إزاى مبيرحمش بدأ عشان يدخل بتاعه فى كسها الأحمر النارى اللى من كتر الحف بقى هوا وعلم الأهلى واحد وبدأ يزوق زوبره من غير مقدمات وأه بصويت رجت الأوضه وبعثت فى قلبى الرعب وبدأت تفروك تحته لما خرج وأحلى قلم على وشها وشال رجليها المدلدلين على الأرض وحطهم على كتفه وبدأ يروح فى موجه جارفه وكأنه بيغتصبها وهيا دموعها اللى كانت على قد ما تقدر بتحبسها بدأت تسيل منها وكل دا وعنتر الغير مهتم غير بمتعته الشخصيه فقط ولا هوا هنا
قطع حفلة النيك دى هبد على باب البيت من بره
فقالها إستنى زى مانتى فسأل عنتر مين رد عليه أخوه الكبير عمى حسن اللى أنا على إسمه إفتح
فرجع على القوضه بسرعه لبس لباسه
وخرج وبعد شويه رجع يلبس وساب نوسه العريانه وقالها زى مانتى كدا أبويا تعبان والدكتور عنده فى هروح وأرجع بسرعه
راح وقامت نوسه إستحمت ولبست جلابيه طاقى
وقامت ممدده جمبى وهيا بتفكر ودماغها بتروح وبتيجى فى الوقت دا بفتح عينى زى كل شويه عشان أشوفها لمحتنى
قالتلى قوم قوم أنا عارفه إنك صاحى
فتحت وانا مكسوف الغريب إنها مهتمتش بيا لأن كان فى موضوع شاغلها أكتر منى وهوا إزاى تتعامل مع عنتر اللى بدأ يكشر عن أنيابه ولأنها سمعت عن معاملته مع أمى مش عاوزه تكون زيه المهم
خدتنى فى حضنها ونامت وأنا بطول اللى مجاليش نوم طبعا مع إنى كنت لسه *** بس تقريبا جينات العيله كدا زبيره زياده عن اللزوم
رعشه فى جسمى سألتنى فى إيه قولتلها سقعان جابت غطا إتغطيناه حشرت كتفى بين بزازها ورجلى بين فخادها وطول الليل أحاول أفلفص مش عارف
فضلنا على كدا حوالى إسبوع أنام معاها بس وأبويا مع جدى لأن المرض بيشتد عليه
لحد ما صحيتنى نوسه فى يوم قالتلى جدك مات
الخضه كانت على وشى قالتى قوم عشان أحميك وتلبس وأخدك على بيت جدك عشان العزا
وفعلا دخلت الحمام ولسه هبتدى أقلع دخلت عليا نوسه بحلة المايه الدافيه
والصابونه والليفه
وسط كسوف منى من غير ولا كلمه منى شدتنى عليها وبدأت تقلعنى هدومى وفجأه عنيها برقت وشهقت شاهقه جامده كأنها شافت تعبان


الجزء الثالث


وقفنا فى الجزء الثانى عند لما جدي مات صحتنى من النوم نوسه نور عنيا وروحى حبيبت قلبى والنور اللى بينور عنيا كل يوم الصبح وأنا قايم من النوم
قالتلى قوم أحميك عشان نروح عند بيت جدك العزا هناك
دخلتنى الحمام وجابتلى غيار وفوطه وقالتلى إقلع على ما
أجيب المايه بتسخن دخلت وكل أما أفكر إزاى هل هيا هتحمينى فعلا ولا هستحمى لوحدى والكسوف بيعتصر قلبى طيب هتحمينى إزاى ياترى
قبل ما أخلص قلع وانا فى تفكيرى مشغول دخلت مرات أبويا ماسكه الحله بحتة قماشه وقامت حاطاها على الأرض وقامت قايلالى لسه مقلعتش
وقامت شادانى عليها من دراعى كدا بنرفزه وكأنها مستعجله وعاوزه تروح البيت التانى بسرعه
كانت قافله وشها كدا وزهقانه قامت سالته الهدوم من فوق كلها كدا وقامت قعدت تعدل فيهم وتحطهم على الغساله كنت لسه بنزل البنطلون لحقتنى ساعتها وقامت شايلالى رجل رجل وقامت نازله كدا موطيه ولسه بتنزلى الشورت بتاعى لقت زبرى مدلدل قدامها
كان رد فعلها على عكس المتوقع خالص
وشها قصاد زبرى اللى كان نايم ومع إنه نايم إلا إنه كبير بإستمرار
برقت قوى وبصت عليه وإيديها سايبه وبترتعش من الخضه المفاجئة دى رفعت وشها ليا بإستغراب وبصت عليه تانى كانت الدهشه متملكاها بطريقه صعب إنها تصدقها فضلت شويه على كدا ثابته بعدين قامت منزله الشورت بالراحه وقامت واقفه حدفته على الغساله وقامت طالعة برا الحمام شويه ورجعت
حصل تغير فى الأحداث لقيتها دخلت قالعه الجلابيه اللى كانت لبساها كانت لابسه تحتها قميص نوم بامبى خامه تقيله نوع ما وسنتيانه سمرا تحته وبنطلون كلسون حريمى بنفسجى غامق
دخلت ماسكه فى إيديها كرسى حمام أرضى الفلاحين أكيد يعرفوه
قامت فاتره المايه من الحنفيه وقعدة على الكرسى بالراحه شادتنى عليها وقامت مفاضيه عليا كوز مايه بعدين بالليفه والصابونه وهاتك يا مرش فيا المهم وكأنها فعلا عاوزه تختبر جسمى ولكن بدون شهوه نهائى
فضلت مركزه على الدعك فى بيوضى وزبرى بالليفه وكل شويه عنيها تيجى فى عنيا وكأنى فار تجارب وبتستكشف جسم الراجل عن طريقى
المهم حاطت الليفه من إيديها وجابت الصابونه وبدأت تدعك بيها قضيبى اللى كان بدأ يحس بشوية نغمشه كدا
المهم سخنت أنا ووقف فى إيديها بصتلى برعشه كدا وكأنها بوادر شهوه وهزت رأسها وكأنها فاقت من اللى هيا فيه وإفتكرت إنها مستعجله
جابت الكوز وحمتنى بيه ولبسنا وروحنا العزا
بعد كدا إستمر موضوع إنها تحمينى بصفه دائمه على مر السنين وكنت ساعات بحس إنها بتتلكك عشان تحمينى
كنت بستغرب بعض عمايلها وكنت بحس ساعات إنها بتتحرش بيا بشهوه
نرجع تانى لموضوع العلاقه بينى وبين مرات أبويا فضلت أنام معاها فى حضنها لاااااازق فيها بمعنى الكلمه مره تحكيلى حدوته تعتبرنى إبنها تمسك بتاعى كدا بهزار ودلع
إرتبط بيها عاطفيا وجسمانيا بشكل كبير فى مرحلة الطفوله كانت ساعات وأنا نايم فى حضنها تمد إيديها تمسك بتاعى أزوقها من صدرها وكدا
صدرها دا اللى كان بيكبر كل دقيقه عن الدقيقه اللى فاتت
أحب أنوه فى الفتره دى عن إنى بفضل الصدر الشامخ الملبن دا عن الكبير خالص بالعكس الصدر لو كبر عن المعتاد بيبقى بايخ
وساعد فى كدا إن مرات أبويا طلعت عاقر مبتخلفش يعنى صدرها فضل بلبو وكل اللى يشوفه يحس إنه هيفرقع فى وشه
طول الفتره دى مبطلناش تحرشات خفيفه من الهزار دا ومع مرور الوقت كنت بموت عليها وبرتبط بيها أكتر وأكتر
لدرجه إنى كنت بشم ريحتها طول اليوم فى هدومى وبنبسط
عشت فتره من السعاده قدرت تفصلنى عن العلم كله وتربطنى بيها وبس
الموضوع دا ولا كان فارق مع أبويا ببصله
اللى كان فارق معاه إنها لما وصلت حوالى 12 سنه وبدأ جسمى يفسر على إنى مراهق متحميهوش دا دلوقتى راجل
ساعات كتير كنت بحس إن أبويا فاكر بينى وبينها حاجه هواجس من اللى الأطفال بدماغهم الدايقه ممكن يفكرو فيها
الحق إن أبويا من بعد ما بدأ يتكون عنده حصوات سواء فى الكله أو المثانه خصوصا المثانه وهوا زى ماتقولو إنهد جنسيا خصوصا بعد ما عمل عمليه الحصوه زمان فى المثانه كانت جراحه زمان تقريبا مكانش فى ليزر زى دلوقتى الموضوع دا بجد هده جدا لدرجة إنى عرفت بعد كدا إنه لو عمل واحد فى الشهر يبقى جدع أوى
وللأسف وقع فى الغلط اللى دايما بيقع فيه الرجاله اللى بتعود الست بتاعته على كمية كبير من الجنس ميقدرش يسد فيها مع الزمن وتبتدى هيا تبص لبرا أو على أقل تقدير تبتدى تعوض الفارق دا بنفسها خصوصا ان والدى أكتر من نص اليوم برا البيت إسبوع الليل بطوله وإسبوع انهار بطوله
أبويا كان فصلنى فى النوم عنهم أول مدخلت إعدادى عملى أوضة نوم مستقله كانت الأوضه دى مبنامش فيها غير لما أبويا يبات فى البيت ودا المتعارف عليه بينى وبين مرات أبويا
بعد كدا بفتره قصيره إبتدت علاقتنا يكون فيها شوية فتور ونبعد عن بعض يمكن إنى بقيت مشغول أكتر مع أصحابى نادر لما أدخل البيت يمكن منها
بس القشة التى قسمت ظهر البعير لما أمى مات جوزها الثرى دا وورثت قرشين إبتدا أبويا يحوم حواليها تانى طمعان طبعا وإبنك يعيش معانا خصوصا إنى كنت بعيد عنها أوى ومخلفتش من الراجل التانى دا لأنه كان عجوز
فرجعت أمى إتجوزت أبويا وبقيت زى المحتار شقتنا غرفتين بس يعنى غرفه لأمى وغرفه لمرات أبويا وأنا وأبويا عمالين نبدل الأماكن يوميا كل يوم يوم أمى أنا أروح عند نوسه
يوم نوسه أبات مع أمى
بس الحقيقه مع إنى بحب أمى جدا إلا أنى كنت مرتبط بنوسه لأبع حد ممكن لدرجة إنى كنت بزعل أوى لما كنت أسمعها بتعيط لما تسمع أبويا مع أمى
فى الوقت دا إبتديت أفكر فأمى جنسيا وفى نوسه برضو
بس اللى كان هيجننى إنه يدخل الأوضه أبدأ أسمع الضحكات والأهات وأوسخ كلام وبصوت عالى كأنهم بيعاندو بعض ضراير بقى زى ما بيقولو
وإن كانت أمى مسيطره على البيت لأنها مش محتاجه فلوس من أبويا ولأنها معاها الفلوس فى البنك وبتصرف على نفسها كوي وعليا وبتساعد فى البيت
أول مره أسمع أمى بتتناك مش عارف أوصفلكم أنا حسيت بإيه وكأنى ماسك سلك كهربا ضغط عالى بإديا ضيق فى التنفس رعشة ورعب
المره دى كنت فى الحمام وغبت أوى فى الحمام بدأت أسمع أول كلمه أه بصوت عالى طبعا البيت فى الأراضى محدش جمبنا حتى لو عمولو الإتنين أوبرا عايدا مفيش مشاكل
أنا سمعت الأه إتنفضت من على القاعده البلدى قومت وقفت فى إيه أه عاليه بدلع مين وكأن فى جزء جوايا مش عاوز يصدق إن أمى المحترمه دى اللى أنا بحبها بتتناك
وجوايا إحساس زباله أوى مش هيحس بيه إلا اللى وقع فى نفس الموقف دا
شويه وأنا واقف لقيت بتقوله بيوجع
صوت أمى برعشه كدا خلصت حمام وطلعت وسبت نور الحمام زى ماهوا ليبان ان فى حد صاحى عندهم باب الحمام فى وش قوضة نوسه جمبه الصاله فيها باب الشقه بعد باب الشقه أوضة أمى لوحدها طلعت من الحمام وقفت فى الطرقه بقى وشى ناحية الصاله وضهرى فيه باب المطبخ
وقفت شويه فى نور الحمام مش سامع حاجه ثوانى عدت وأنا بستعجل أسمع حاجه مشيت ناحية اوضة أمى على طراطيف صوابعى قلبى كان بيشدنى لورا
وبدأت أه بيوجع
كفايه بقى كسى إنشرم طيب إوعى كدا شويه يووه
بالراحه بالراحه بالراحه أوف أه كل كلمات الغنج سمعتها قلبى اللى كان خايف دا بقى بيرقص فى صدرى من المتعه بتاعى واقف زى الحديده
دخلت على الحمام تانى وقفلت الباب بالراحه وإبتديت أحلب فى زبرى اللى بقى قد إيد الفاس من فرط الشهوه
هموت الصوت مش عاوز يبطل أول مره أضرب فيها عشره على امى مع إنى كنت بموت على مرات أبويا ومن مسكها لزبى كان بيقف ويضرب فى بطنها تقوم رافعاه لفوق بضحك ويفضل نايم على بطنها وهوا واقف كدا وكأنها مبتديش للموضوع أى أهميه مش عارف تحس بأنوستها اللى بتدوخ حتى العيال مش عارف أو كأنها زى مقالتى لما نكتها أول مره
أنا كنت بربى زبك دا طول عمرك عشانى أنا عشان مينكش غير ى أنا إوعى تفتكر إنى هسيبك لواحده غيرى تتمتع بيها أو تتمتع بيك أنا اللى ربيتك أنا اللى علمتك أنا أمك مش ساميه أنا اللى كنت بمدد زبرك
دا على بطنى أنا اللى كنت بموت عليك كل لحظه بتكبر فيها وأقول لنفسى مش هقطفه غير لما يكبر
أنا اللى لازم أكون مراتك مش مرات أبوك أنا اللى عشقتك نفسك جسمك روحك أنا اللى كونت شخصيتك أنا اللى حببتك فجسمى أنا اللى خليتك تموت عليا أنا اللى كنت بسخنك وأسيبك تموت من النار
كنت بتعمد أسخنك عليا عشان يوم متنينكى دا هيكون اليوم اللى هتكون عبدى بتاعى ملكى لوحدى أنا كملت مع أبوك عشته السودا وإستحملت رخامت أمك عشانك وعشان حبيتك
نرجع تانى للقصه
ضربت العشره وغرقت المكان لبن وسندت إيدى على الحيطه ورجلى من فرط الشهوه كدا كانت بتخبط فى نفسها
وزبى اللى حالف ماهيبطل وقوف وكأنه أعلن حالة العصيان المدنى
فى الوقت دا إنفتح الباب وفجأه وأنا عريااان ملط وماسك زبرى وواقف مزهول أشوف مين اللى داخل عليا كدا والأرض مليانه لبن وأدلة الفضيحة متوفره ولا تحتاج دليل وكانت المفاجئه أخر حد كنت أتمنى إنه يدخل عليا


الجزء الرابع

فى الوقت دا لما إنفتح الباب وفجأه وأنا عريااان ملط وماسك زبرى وواقف مزهول أشوف مين اللى داخل عليا كدا والأرض مليانه لبن وأدلة الفضيحة متوفره ولا تحتاج دليل وكانت المفاجئه أخر حد كنت أتمنى إنه يدخل عليا
إتفتح الباب وأنا فى حاله لا أحسد عليها قالع البنطلون لحدا رجليا تحت والقميص حاطه ورا رقبتى
ماسك زبرى اللى بيتنفض وبينقط أخر قطراته لتصحب ما سبقتها على أرض الحمام وخيوط المنى تتدلى من رأس هذا العضو الذى تحول لونه للون الأحمر النارى من فرض الشهوه
لتفكر معى لحظات *** مراهق 12 إتخض بصوت حفلة النيك الهستيريه اللى كانت بين أبوه وأمه اللى كانت بالنسبه ليه رمز العفاف والشرف
مين مننا كلنا مكانش رافض الفكره دى طوال فترة طفولته
بصراحه مكنتش مصدق
أو تقدرو تقولو عنيا إتفتحت على عالم جهنمى لايفصله عن العالم الحقيقى سوى غشاء الوقار والإحترام
بين شخصية الإبن والأم
هذا الغشاء الدقيق السميك إذا مررت من خلاله
لتلك الجهه الموازيه فلا تستطيع العوده مره أخرى
وإن حاولت فسيبقى الغشاء متهالك ولن يعود كسابق عهده مره أخرى لعلكم تعلمون هذه الفلسفه جيدا
أسف للإطاله ولكن كان يجب على شرح خطورة هذا الحدث على وجه الخصوص
بالمعنى التقليدى لمن لم يفهم
علاقتى بأمى إتغيرت نهائيا بعد مكنت شايفها الأم الموقره المحترمه إتفتح عنيا عليها كست من المحتمل تكون عاهره تتناك وتسمعها بودنك لازم جسمك يتفرتك من جوا

فتحت الباب أمى العزيزه اللى كانت لسه بتنطحن نيك وتغنى بكل كلام الغنج والأهات وتتلوى تحت أبويا من النيك
ست قصيره مدملكه مربربه شويه إيه أوف عالجمال والحلاوه ولا ملكة جمال فى نفس جسم البورن ستار مارجو سوليفان صدر كبير متدلى على بطنها
إيه الحلاوه دى بز مصرى طحن مدور مليان صحيح لكن نظرا لكبره متدلى لتحت هاله بنى غامق فيها حلمااات ولا أجدع بلح أمهات
تدوب فى البق نافره سوه مليانه شويه بس من غير كرش فخاد مصبوبه بقى صب تقولش خراط اللى صاببها بيضا بياض التلج تشوفها تقول مهلبيه
دخلت عليا الحمام لابسه قميص النوم الأسود اللى من غير أندر ولا برا بزازها كانت متفسره إيه وعلى كتفها فوطه واضح إنها كانت داخله تاخود دش
كسها اللى كان مش واضحلى طبعا أنا فى إيه ولا فإيه
دخلت إتخضت لدرجة إنها رجعت لورا من الخضه كدا وحطت إيديها على صدرها بعدين إتنبهت إنى أنا اللى واقف رجعت تبص تقول حسن
كأنها مش متأكده واد إنت بتعمل إيه قالع كدا ليه إنت لسه صاحى
صوتها متفسر أكيد كل اللى مركز سمعها
دخلت بخطوات حنينه كدا عليا الحمام وأنا واقف زى مانا على وضعى
وفى دنيا تانيه مع إنى قالع حاسس إنى فى فرن من الكسوف
بصت على الأرض لقيت اللبن على الأرض وطت وشالت حبه على إيديها وبصيت عليهم قربت إيديها من مناخيرها عشان تشمه
إتقرفت وهزت إيديها بقرف إيه القرف دا يا مقرف كنت بتعمل إيه غسلت إيديها ومسكتنى من كتفى إيه دا
إيه اللى كنت بتعمله دا وأنا ولا هنا يادوب سامعها طشاش قبل ميوقف قلبى من الرعب
مفوقتش إلا على إيديها اللى بتلطش أقلام على وشى وعلى جسمى علقه علقه جوا الحمام
لميت هدومى وأنا بعيط وسيبتلها الحمام وخرجت
دخلت على نوسه الأوضه وأنا بعيط
وصف لحالة الأوضه تدخل من الباب تلاقى السرير على إيدك اليمين بحيث اللى نايم راسه يمين
دولاب على الشمال تسريحه فى الوش
نور الغرفه وناسة حمرا ضوء خافت يدوب اللى فى الغرفة شايفين بعض
دخلت نوسه قاعده على السرير ماده رجليها
دخلت من غير ولا كلمه بصيت عليها
فضلت تبص عليا ومتكلمتش ولا كلمه
مشيت لحد جنب السرير وطلعت من فوقيها أنام جنب الحيطه
مددت شويه وإتغطيت وأنا لسه بعيط من الموقف والعلقه اللى مورمالى جسمى دى بصتلى وبعدين إتنهدت وقامت ممدده جمبى وواخدانى فى حضنها وتطبطب عليا
حسيت إنها فعلا حنينه كنت متعلق بيها جدا وبعد الحركه دى كانت أقرب حد ليا فى الدنيا وهيا حاضنانى مش عارفه أنا إنضربت ليه ولا كنت برا بعمل إيه أصلا ومسألتنيش
لقيتها بعد شويه رفعت الغطا كدا بخضه ونزلت تحته تشمشم
أنا قولت فى نفسى شكلها ليله مش هتعدى
أنا مكنتش فاهم هيا ليه كانت بتعمل كدا فى وقتها
هيا شمت ريحة اللبن وإتفاجئت لقيتها بتمد إيديها تحت فى قلب البنطلون اللى متغرق لبن من المزى اللى بينزل
مسكت زبى اللى رغم إنه نايم إلا إنه قدر يملا إيديها
وبعدين رفعت إيديها تشم هيا كمان فيه
وأنا فى الوقت دا هعيط تانى بعد ما سكت وبعدين لقيتنى بقولها بصوت عالى يادى الليله السودا
فهمت كل حاجه فهمت أنا كنت بعمل إيه وإنضربت ليه قامت ضاحكه كدا وهيا بتحضنى وبتقول حبيبى كبر يا ولاد وهيا بتفعصنى فى صدرها اللى عامل زى بلالين الهيليوم اللى ناقص إنه يطير من كتر مهوا منفوخ وقامت طابعه بوسه على خدى
نمت فى أحلى ليله وأخيرا إنتهت الليله بأحلى شعور بالرضا
والفخر إنى بقيت راجل فعلى فى نظرها وبعد مكنت مكسوف من اللى عملته خلاص الكسوف راح
بعديها إبتديت أبعد تدريجيا عن أمى اللى كانت بتموت لو تشوفنى بتعامل مع نوسه كأنها أمى وتبهدلنى وساعات توصل للضرب
على الوش التانى كل يوم أقرب من مرات أبويا نوسه عن اليوم اللى قبله وإبتدينا فى الهزار بالكلام والكلام بقباحه هيا الصراحه متحرره زيااااده عن اللزوم يعنى النكته القبيحه لما تسمعها خارجه من شفايفها ولا أى جبل ميتهزش من الضحك على النكته دى تقولى نكته أقولها نكته ولما كانت تعجبها نكتتى كانت مره تبوسنى فى خدى مره تقرصنى فى بزى وساعات لما أكون أنا وهيا قاعدين سوا تقرصنى من فخادى جنب زبى وساعات كانت إيديها بتخبط فيه عن طريق الغلط أو بقصد مكنتش عارف
إبتدينا مع الوقت والسنين نتجرأ على بعض كل يوم بحضنها أكتر وإحنا نايمين واليوم اللى بنام فيه مع أمى بيكون بينى وبينها نص كيلو
نشأت فى قلبى علاقة عشق لنوسة مرات أبويا اللى طلول فترة المراهقه كنت شايفها السيندريلا وفتاة أحلامى كنت بتجنن لما اشوف حته فى جسمها عريان بحفظ كل تفاصيل جسمها وأقعد معاها بالساعات عشانيمكن أشوف حاجه تفلت من جسمها ترضينى وترضى غرورى وشهوتى
طبعا ومينفعش أبص لغيرها كمان مهوا فين دى اللى تملى عينى ولا أحس بحلاوتها وأنا معايا أحلى حاجه فى الدنيا
مع الزمن مع بداية سيطرة الجنس على عقلى وفى بدايات الثانويه العامه
كنت وصلت لمرحله العمى التام أى مش شايف حد معايا فى البيت غيرها كنت لما أنام أنا وهيا أفضل أحكى معاها طول الليل منزهقش زى منكون إتنين عشاق أمسك إيديها ونعشق الصوابع وأحط إيديها على شفايفى وأطبع عليها أجمل وأرق القبل
كنت أغنى ليها أغانى الحب القديمه وهيا تغنيلى
كنت بحب أوى ريحة جسمها كأنه أغلى أنواع البيرفيوم
كنت بستنى أما تنام وأسهر طول الليل أحاول املس على صدرها من غير متاخود بالها
يعنى بكوعى أخبط فى جانب بزها اللى موتنى وأستنى أتأكد من نومها وبعدين أبدأ ألمس بكف إيدى صدرها دا ودا أمشى صوابعى بشكل دائرى على حلماتها اللى نافره أنزل على بطنها أحسس كم هما جمال من غير كرش من غير سوه أنزل على كسها اللى كان بيموتنى أول ملمسه من فوق الهدوم كدا وأمش إيدى عليه أنزل صباعى على فتحة المهبل وأطلع للبظر اللى دايما واقف ونافر فى شموخ يدل على إستمرارييه الهياج الغير منقطع
ولما تتقلب على جنبها لو وشها ليا كنت أحط وشى على وشها نفسى بيختلط مع نفسها عينى تكون مركزه مع شفايفها أمشى طرف الشفايف على شفايفها لحد مايكونوا خلاص أرجع خالى الوفاض حزين خايف وأشر رجلى كدا عند عانتها وكسها وأفضل أمشى ركبتى على فخادها لتحت وأطلع تانى لكسها
وساعات أتجرأ وأقرب أللزق فيها وأحط إيدى على فخادها وعلى شعرتها وعلى جنبها بتكون زى الملايكه وأنا زى شيطان محبوس مش قادر على الحريه اللى ممكن تخرجه من جنة النوم جمبها
لما تلفلى ضهرها ساعتها كنت ببقى زعلان بس الوضع دا كان بيسمحلى أقرب منها لأكبر قدر ممكن أزنق فيها على الأخر
الفتره دى كان شاغلنى أوى إنى لما كنت بحسس على كسها كنت بلاقى شعرتها كبيره يا ترى أبويا كان بيحبها كدا ولا دا من الفتور اللى بينهم خصوصا إنى ماعدتش أسمع أصوات نيك بينه وبين أمى ولا بينه وبين نوسه بس الواضح إنه كان فى أضعف حالاته خصوصا مع إستمرار الحصوات والعمليات بس كنت بحب إحساس لما أفرك فى شعرتها من فوق الهدوم دا جدا كنت ببقى فى قمة السعاده لما كنت بحس إنها بتتحرك وأنا بفرش فيها وبقول لنفسى يا ترى
حاسه بيا ولا لا ياترى أزود الجرعه وأدخل جنة نوسة اللى مجننانى وأخرج من جحيم الشهوه اللى أنا فيها دى ولا أستنى لما أتأكد الأول جايز تبعد عنى وأخسر قربها وأخسر السعاده اللى أنا فيها وأنا نايم جمبها
وفى يوم وهيا واقفه فى المطبخ قولت لنفسى خلاص كدا لازم أتأكد يا ترى بتحس بيا وموافقه ولا متعرفش
إتأكدت إن مفيش غيرنا فى البيت وقمت جاي من وراها وهيا واقفه بتقلب فى الحله وقمت حاطت إيدى اليمين على كتفها وقمت زانق فيها من ورا وإيدى الشمال على كوعها الشمال وبصوت واطى فى ودنها
روح قلبى بتعمل إيه لقيتها بتضحك كدا ضحكه خفيفه وبتعض على شفايفها بالراحه وقالت بعملكو الغدا يا سيدى
قولتلها يعنى أنا بقولك يا روح قلبى وإنتى تقولى ياسيدى مفيش يا حبيبى هوا إنتى مش بتحبينى ولا إيه قالت طبعا بحبك وهيا بتحرك راسها كدا غيرانه من بقى اللى بينفخ ورا ودانها وعلى رقبتها بحراره
هوا أنا ليا غيرك فى البيت الهم دا إنت اللى مصبرنى على العيشه دى
قولت وإنتى لو مش فى حياتى أنا كنت اموت
وتابعت وأنا بزنقا زبرى اللى هاج عليها فى طيظها من ورا واللى ساعندى على كدا إنى كنت فى مرحلة الثانويه كنت بقيت تقريبا طولها
قامت ناطه على قدام ولفت وشها ليا وماسكه المغرفه فى إيديها وقالت وبعدين كأنها متوقعه حاسه بالنار اللى أنا فيه بس فاضل شويه وأتأكد هل حاسه بيا فعلا ولا إيه
كملت روح دلوقتى عشان أخلص الأكل قولتلها هساعدك
شوفى عاوزه أعملك إيه وأنا أعمله وبقرب بقى من ودنها وبهمس
لقيتها بتسحب نفس تقيل وكأنها مش قادره تتنفس
وقالت لا يا سيدى إنت هتعطلنى
رديت وأنا بزنق تانى فيها من ورا وقولتلها مش إتفقنا تقوليلى يا حبيبى
لقيتها مادت المغرفه ولسعتنى فى إيدى
سيبتها ورجعت فجأه وقامت باصالى لورا كدا بضحكه كلها خبث وقالتلى مالك يا سيدى
قصدى يا حبيبى
بصيت عليها وأنا غرقان فى الفكر لقيتها بتقطع حبل أفكارى وبتقولى يلا عشان خلصت تعالى نطلع نقعد قدام التليفزيون امك بتقبض الفلوس من البنك وجايه بنظره حاده
روحت قعدت فى الصاله شغلت التليفزيون وقعدت جمبى بصت على إيدى اللى إتلسعت وقالتلى بتوجعك وأنا ساكت بفكر فى رد فعلها وصدها ليا اللى غير متوقعت توقعت إنها هتتجاوب معايا أو كنت بتمنى كدا قطع حبل أفكارى ولقيتها بتبوس مكان اللسع
قولتلها بس إنا متلسعتش هنا قالتلى أومال فين شاورت على شفايفى وقولت هنا ضحت كتير قوى وأنا ضحكت وفضلنا نضحك وكل ما نسكت نبص لبعضنا ونضحك دخلت علينا أمى سلمت ردينا دخلت على أوضتها
قامت نوسه دخلت على أوضتها هيا كمان أنا بحسبها زعلانه من حاجه
دخلت عليها لقيتها بتعمل حاجه كسرت حاجز الكسوف بينا
يا ترى كانت بتعمل إيه وأنا عملت إيه

الجزء الخامس



وقفنا فى الجزء الرابع

قامت نوسه دخلت على أوضتها هيا كمان أنا بحسبها زعلانه من حاجه قولت أدخل أشوف مالها حسيت إنها إتغيرت لما دخلت أمى علينا
ومش هكدب عليكم مش دا السبب الوحيد اللى خلانى أدخل وراها كان جوايا أفكار كتير وتضارب فكرى ومليون فكره بتعصر دماغى
بفتح الباب لقيتها بتقلع هدومها ولقيتها واقفه بقميص نوم أسمر تحت الركبه بدون برا ولكنها لابسه أندر سابعه أبيض مفسر فتحت الباب بشويش لقيتها إتخضت وقالت وهيا بتخبى نفسها بالجلابيه البيتى اللى كانت لابساها إيه مش تخبط قبل متفتح الباب
إطلع بره عشان بغيير هدومى بنبره قويه
لحظة صمت وبعدين دخلت قفلت الباب جامد وبعدين إفتكرت إن أمى معانا فى الشقه لفيت كدا كأنى بقول للباب شويش
هى اللى كان واضح على وشها نظرة إستغراب وأنا مش عارف إيه اللى ممكن أعمله لكن سندت على الباب بضهرى وأنا ببص عليها وساكت
واللى فى دماغى إنها يا هتسلم وتلاطفنى وتقبلنى أو تطردنى بره الأوضه وساعتها يا إما أخودها بالعافيه واللى يحصل يحصل بس دا لو عندى جرأه أو أقطع العشم نهائيا
لاقيتها بكل برود بتلف على المرايه اللى على الدولاب وفضلت تبص على جسمها من غير متحاول تلبس حاجه وكأنها بتستكشف جسمها اللى فات فتره مشافتهوش لحد مانسيته أو أنها تفحصه تفحص المغرور المعجب بمالديه
أسيب ليكم الحكم إنتم
أنا قولت الطريق خلاص كدا إنفتح قدامى وخلاص كدا هانت وبزازها أهى قدامى بانت إبتديت أقرب منها وقفت وراقها وشاديتها عليا من ضههرا كدا بعنف وحطيت إيدى اليمين على من قدام كدا لحد موصل لكتفها الشمال من قدام وكفى الشمال راح على صوابعها وبدأ يعشق فيهم طبعا انا بدأت أبوس فى رقبتها وخدها
لقيتها نتشت صوابعها من بين صوابعى بصيت ليها فى المرايه لقيتها بتبص على نفسها فى المرايه ببرود ولا كأنى أثرت فيها قولت أزود الجرعه قمت حاشر بتاعى كدا فيها من ورا وشاددها عليا من بطنها بإديا الإتنين
وقمت مشيت إيدى على بطنها وأنا طالع على صدرها وبحاول أرفع صدرها النافر وكأنه أفضل فواكه العالم وبدأت التحرشات فى صدرها وفى نفس الوقت ببوس رقبتها
وببص عليها فى المرايه لقيتها ولا هيا هنا
إتجننت على الأخر والغضب عمانى فى إيه
أسوأ إحساس فى الدنيا هوا البرود من أحد الزوجين فى العلاقه الحميميه بينهم أو إنك تعشق حد لحد الجنون وتلاقى الرفض منه
بتكون حالة عزاب للطرف الأخر بكل معانى الكلمه
اللى كان مخلينى مستغرب إنى ساعات كنت بحسها بتتجاوب معايا فى التحرشات الليليه المستمره اللى كنت بعملها وهيا نايمه
كنت محتار بين إنها تحت تأثير موجه شديده من
الإحباط الناتج عن عدم التشبع الجنسى
أو إنها مش شايفانى أساسا وفى الحاله دى بيكون مستحيل انى أعمل معاها علاقه على هذه الحاله
المهم بقيت هموت من الغضب إحساس بالرفض وعدم الأهميه قومت مادد إيدى فى بنطلونى ومطلع بتاعى بدأت حركه على طيزها من ورا وعلى ضهرها وعلى فخادها وأدخله بين وراكها ولا فى تأثير قمت حاشره بين فلكات طيازها بغضب وبغشم لأنها لابسه أندر سابعه حسيت إنى شرمتها صوتت وإتنطرت قدام ولفتلى وعنيها بتطق شرار وضربتنى بالقلم بكل شده وحزم
وقفت من الزهول من الصدمه والإحساس بالخساره أبص ليها وعنيا مليانه دموع خرجت من البيت وأنا عامل حسابى مدخلهوش تانى
فضلت بره عند أصحابى لأخر السهره الناس أروح فين عند أهلى طيب وإن سألونى فى إيه هقول إيه وأبويا وأمى هقولهم إيه طيب يا ترى هيا هتقولهم ولا هتسكت فو وسط الهياج اللى أنا فيه حسيت إن أهل صاحبى عاوزه تنام خرجت من البيت وفضلت قاعد بين الغيطان لحد مكنت هموت من القلق و قلة النوم قولت أروح أنام فى البيت وخلاص
روحت لقيت الباب مقفول قولت أه تبقى قالت لحد قولت ألف حوالين البيت أشمشم لقيت الشباك بتاع قوضة مرات أبويا نوسه مفتوح ودور أرضىى قومت متشعلق وناطط على الشباك ببص فى الضلمه لقيت نوسه نايمه والنور مطفى تحت أشعة القمر فى صوره تخلى الحديد ينطق
تفصيل للمشهد عشان تتخيلو المنظر السرير تحت الشباك انا قاعد على الشباك ونوسه نايمه تحت الشباك
لقيتها نايمه فى نور القمر العاجى الباهت المتلئلىء وإيه لابسه إيه حاجه تموت من الإثاره نايمه بالملابس الداخليه من منا لا يرغب بتلك الزهره المتفتحه بجمالها حين تلبس الثياب القصيره ذات اللون الأسود لممزوج بالدانتيل مع وضع يدها اليسرى تحت رأسها ليظهر قوامها وأنوثتها فكانت تتفنن فى طلاء الأظافر باللون الأحمر ليتناسق مع أحمر الشفاه الذى يتلئلئ بين حمرة الخدود بحيث تكون فى النهايه أروع إطلاله أنثويه مثيره تجذب عيون الفتى الجالس و الذى ينظر بإهتمام بالغ
**أنا مهما وصفتلكم الجمااااااال بتاع اللحظه دى عمركم متتخيلوها جسم مليان أحاسيس ومشاعر جسم نارى نايم تحت ضوء القمر
الشعر الأسود الملفوف المفروش تحت الخدين المثقلين بحمرة الورد
والعيون اه مالعيون لو شوفتها عمرك متنسى طول حياتك سحرها
والشفايف أحلى منها طعمها
ويا صدرها تترج ليه بنفسهاطيب ولابدقة قلبها
ويا خصرها ويا فخدها ويا كعبها والمكان اللى قتلنى عرشها
نور القمر إداها جمال إسطورى ولا ميت جولييت أثينا إيه كليوبترا إيه
بلعت ريقى بالعافيه من الخضه دى طيب الشباك مفتوح على غير العاده طيب دى عاوزانى ولا أبويا كان معاها ولا إيه المهم قررت أخرج وأسيبها وأنام فى الصاله لأنى كنت خلاص معدتش فاهمها نهائيا
نزلت قفلت الشباك بشويش وخطيت عليها ونزلت وماشى ناحية الباب لقيتها بتنادينى بصوت واطى حسن
كنت فين وقفت مخضوض متلجم مش قادر أرد مش عاوز أرد سكت وفتحت الباب لقيتها إتنفضت ومسكتنى من إيدى وقاتلى حقك عليا
إفتكرت القلم ونتشت إيدى من إيديها وخرجت وقفلت ورايا
روحت أنام على الكنبه فى الصاله وهيهات للنوم إنه يزور عنيا بعد مكنت هموت وأنام محسيتش إلا بأمى وهيا خارجه من قوضتها وبتقولى كنت فين بالليل قولتلها جيت متأخر كنت بزاكر مع صاحبى المهم سكتت
واليوم عدا عباره عن نظرات بينى وبينها
ومفيش أى كلام دخلت أنام عند أمى تانى ليله وكانت أخر ليله فى وردية النهار بالنسبه لأبويا والإسبوع اللى بعده بقى إسبوع الليل الإسبوع دا كله نمته مع أمى برضو على غير العاده الصراحه أمى كانت متفاجئه وحاولت تقررنى وتقررها فى إيه
واللى أكد وجهة نظرها إننا مبنكلمش بعض نهائى إلا على قد الكلام حاولت تفتح معايا كلام بس كان الرد رفض الكلام ودماغى محتار بطول الإسبوع طيب هيا ليه نامت شبه عريانه وفتحت الشباك لما هيا مش عاوزانى بقيت هتجنن ودماغى بتودى وتجيب
طيب يا ترى هيا كانت موافقه بس أنا اللى إتغاشمت عليها
وأرجع أقول لنفسى لا أمال البرود اللى كانت فيه دا إيه وكأنى رجعت لنقطة الصفر تانى نقطة اللا سلم واللا حرب بل بالعكس لن تكون لى الجراءة على التحرش أو الكلام معها زى الأول
لحد أول أيام أجازة أبويا كان دور أمى يعنى لازم أنام معاها ومش عارف هنام إزاى سهرت أزاكر فى الصاله طول الليل لحد ما أبويا كذا مره زعق وقالى خش نام

دخلت وقفت الباب ورايا وأنا برتعشيا ترى هنام معاها إزاى ويا ترى صاحيه ولا نايمه دخلت لقيتها نايمة بالمنظر الأتى
-- ضوء القمر العاجى الذى يظهر أكثر مايبطن على النحو الأجمل والأروع بإطلالتها الزرقاء الملونه بلون البحر جسد عارى تماما فى ضوء القمر فلم أعد أعى أى القمرين يسدل ضوءه على الأخر هى أم من بالسماء--
من المنظر يا ترى إيه دا إيدى جات على زرار النور العالى يمكن لأنى متعود أدخل أحط إيدى عليه أو إتخضيت من المنظر دا فكانت حركه لا إراديه منى لم أشأ أيضا أن أعدلها وأفضل ضوء القمر على ضوء المصباح قربت من السرير بثقل شديد وكأن مفاصلى لم تعود لى ولا أقدر على أمرها أو التحكم بها فوقفت بجانبها وهيا بكامل زينتها وكأنها عروس تنتظر عريسها كلمتها لأول مره وقولتلها إنتى كنتى مستنيه أبويا ولا إيه
ردت قالت يمكن إتخضيت أكتر وقولت دى صاحيه وقامت سانده إيديها ورادماغها وحاطه رجل على رجل
يعنى أخرج قالتلى لا تعالى نام حسيست على السرير وعلى رجليها ودخلت مكانى ونمت
شويه لقيتها بتقولى نمت قولتلها أه
لقيتها بتضحك ضحكه رنت بنعومه أجواء الأوضه بلطف شديد أعادت الأمل والحياه بداخلى مره أخرى قولتلها بتضحكى على إيه قالت نايم وبترد إزاى
بصوت كله همس ورقه ونعومه بعد ضحكه كلها نعومه ضحكه أنثويه كما ينبغى للضحكه أن تكون
قولتلها إنتى قالعه كدا ليه بصوت خافت
سكتت شويه صغيره وقالت حرانه
بدأنا تبادل النظرات والبسمات وصدق من قال أنا العين هى مرأة الروح فالشاب الذى بلغت شهوته حد الفيضان وحرارة قلبه حرارة البركان ودقات قلبه 10ريختر أصبح يعى تمام المعرفه أن هناك أسواء كارثه طبيعيه بالقرب منه على نفس السرير بنفس الغرفه
وهواالذى يراقب بنظراته شتى أنحاء الكارثه ويتفحصها شديد التفحص
ولتكونو معى على مقربه من المشهد والإحساس كان حقا لكم هذا الوصف
  • شعرها الذى بلغ أعلى فخذيها من الخلف الذى يتميذ باللون البنى المفعم اللمعه الذهبيه التى تسرق العين حين تمشطه أمامى أو تفرده بالبيت ليتنفس الصعداء من حبسته
  • جبهه عريضه باللون الأبيض الناصع
-عينان عسليتين ورمش يحتضنهما عناق الموت فما فارقهما تكن الحياه بنظراتها الجريئه الحاده
  • خدها المتلئلىء بحمرة الورد الذى إشتقت لطبع بعض القبل عليه
  • شفتاها سر العذاب والشقاء وحلمى الساكن داخل صدرى
  • رقبتها وهى الأيم العنود
  • صدرها العاريتين النافرتين المشدودتين بهالته الورديه وحلماته النافره دونهما فلا يقربه الترهل ولا يستجيب له الذمن كأنها بنت ثمانية عشر عاما بكل عنفوانها أحدهما بحجم الرمانه الممتلئه ولا يسعنى به وصف
  • فما خالقت هذا الصدر حتى أتيت لهذا الخصر النحيل المشدود والذى يتوسطه سرتها كجوهرة بتاج الملك أو أشد فكأنها كوهينور دورية تشع البريق
  • نزلت لعرش الملك بنظراتى الثاقبه المتفحصه فهوا كما كنت أتمنى وأشد فمالت الصوره فى ذهنى تواضعا لتلك الصوره ** بالبلدى لأن المنطقه دى ستفقدون متعتكم إن شرحتها بالفصحى وقد حاولت **
كسها الوردى الخالى من الشعر تماما وكأنه الواحه بوسط صحراء من الحلوى شفتين متوسطين فلو الشفه كبرت قفلت وبوخت المنظر ولو الشفه رفعت كانت بلا قيمه وكأنه بينور فى نور القمر بزنبورها المشدود النافر وميته اللى مدياله بريق فوق بريقه
وخطوط العسل والشهوه تنساب منه لتعرب إستعدادها التام للقاء الحاسم
- فخذيها كأنها النخلتان المنحوتتان بكل رقه وإتقان
-كعبها الشديد البياض الذى تود لو تحيا حياتك لتقبه وتنهل من شرف أن تتملكه يداك
كل دا وأنا ببص ليها مديت إيدى عشان أقفل الشباك بس هيا رفضت قالت سيبنا ننام فى القمر
قولتلها بس أنا عينى زغللت قمر قى السما وقمر معايا وجنبى وقربت منها وقولتها وفى حضنى
لقيتها لفت وإديتنى ضهرها فإذا بمؤخره مشدوده مدوره بارزه مرفوعه فالمؤخره رمزا أنثويا لا يمكن التغاضى عنه من منا لم تقتله إمرأه فى حياته بسبب مؤخرتها وقى تمشى تتبختر أمامه بكل رقه ودلال
بالسبابه والوسطى وبدأت أمشيهم على جنبها رايحين جايين لاقيتها بسوط مليان رقه وعزوبه بتقولى لالالالالالالالا كل واحد ينام فى حاله ولا إيه
رديت وقولتلها إيه ضحكت ولفت تانى سكت شويه وإبتديت أحط كف إيدى على كتفها وإيديها اللى اتفردت على جسمها فى إيه يا حبيبتى ردت بزعيق وقالت لا مفيش
قربت بقى من ودنها من ورا وبدأت أفتح قلبى وأخرج كل اللى جوايا بدأت احكيلها إزاى إتربيت على حبها إزاى جننى جسمها دا إزاى وإزاى
كل دا بصوت همس فالهمس بصوت منخفض يحمل معه نبرة العزوبه والمؤانسه كما لو كان عزفا سحريا يحرك أوتار المشاعر صعودا وهبوطا
وعن حبى ليها وإن نفسى فيها بجنون وبدأت أحس إنها مبسوطه وقلبها من جوا فرحان وبتضحك لأنها قربت ضوافرها بين سنانها بإبتسامة رضا قولت أحاول بدأت أحط كفى على كتفها ولم أجد مانع فهى مثل أى أنثى تحتاج إلى الرومانسيه فى العلاقه والتى فقدتها بسبب عنتر وعمايله معاها اللى ملاها عقد وكلاكيع
طبعت بشفايفى بكل هدوء بوسه على كتفها لأنى كنت متأكد إنها زى الطفله دلوقتى ومحتاجه تنسى العنف الشديد وكأنى محلل نفسى من العيار التقيل فلم أحتاج إلى دراسه مسبقه لأن الحدث كله كان أمامى لحظه بأخرى وكنت أنكره شديد الإنكار
فى هذه اللحظه إنسحبت مشاعر الشهوة وإستسلمت لمشاعر الأبوه الحنونه لمجرد أن أثبت لها أنى لست عنتر بغلظته الشديده وخشونته فى التعامل معها مديت إيدى تحت بطنها وحضنتها عريانه عليا بكل رفق وإتأكدت من غلطتى الكبيره لما غضبت وإستعجلت رد فعل صح فى حاله غلط ووقت غلط وبطريقه غلط
فضلنا نتكلم ونهزر وبدأنا نتجاذب أمتع النكات السكسيه
فقولتلها مثلا إنتى بتلبسى برا مقاس كام قالتلى 34 قولتلها طيب ممكن أقيس وفردت كفى على بزها الشمال كأنى بقيسه بشبرى قالتلى بتعمل إيه قولتلها بقيس قالتلى هوا بيتقاس كدا قولتلها هجيب بكره متر قالتلى متر قولتلها أمال بيتقاس إزاى ردت بسخريه وبنبرة فكاهه بيتقاس بالكيلو يا حبيبى وسقطنا فى بحر من الضحك المتواصل
فكانت النكات الجريئه وتجازب الحديث بنعومه وصدق أكثر ماساعدنى فى ترويض تلك النمره الممدده بجوارى
ولأنها كانت منتظرة الطريقه الصح منى كأنها بتعلمنى الطريقه الواجب التعامل بيها معاها وهيا الرومانسيه اللى مجربتهاش
قولت أسيبك تنامى بقى عشان الوقت إتأخر لفت وشها بسرعه وبإستغراب لتجد شفتاها فى شفتى فى أقوى قبله وأعمق إحساس
ستظل هى قبلتى الأولى سيظل مزاقها بفمى ماحييت إبتديت أبوسها وأبوسها بكل الأوضاع أمص الشفه اللى تحت وأبلل شفايفى وأقرب أبوسها وأرضع شفتها اللى فوق وإبتديت تتجاوب معايا بكل أنوثه وحرفنه فكنت أنا المعلم وهى الأستاذه
وبعدين مديت كفى على صدرها أعصره برفق يتخلله عنف
وصلنا لمرحله من التمرس فى البوسه لأنى أسحب الشفه اللى فوق ببقى هيا تسحبلى اللى تحت والعكس صحيه أو إنى ألقى شفايفى أفقى وأسحب الشفتين فى أعماق محيط القبل فكانت لى أكثر من راضيه لهذه الليله بعدين قالتلى تصبح على خير وبان على وشها معالم الرضا والبهجه وبعدين روحت فى موجه من النووووووم
محسيتش غير وهيا بتمشى شعرها الطويل الناعم على وشى وبتقولى إصحى يا عريس قولتلها عريس إيه إحنا هنكدب دى الليله هيا الدخله قالتلى معلهش الليله باباك
سكت ووشى قفل
هيا حسيت باللى فى راسى قالتلى متخافش يا حبيبى أبوك بقاله أكتر من سنتين ملمسنيش أبوك خلاص كدا
قولتلها برضو هيضيع علينا ليله الدخله
لقيتها وقفت وضحكت بمرقعه وسفاله وقالت ليله واحده
قربت ليها رالراحه وكأنى مش عاوز حد يسمعنا
فشر كل أيامنا وليالينا أفراح يا نور عينى
مشيت ناحية الباب بكسوف بنت 18
كسوف حقيقى غير مصطنع فبوسع الشخص أن يشعر بتلك الأحاسيس الزائفه
قومت من النوم فطرت
روحت درسى حلقت كمان فوق وتحت وظبطت نفسى على الشعره
عريس بقى قلبى كان بيتنطط من الفرح كل ما أفكر اللى كنت بحلم بيه طول عمرى بقى قدامى ومعايا وساعات قليله وهيكون فى حضنى وبعد الثوانى واللحظات عشان ييجى الليل ويحن عليا بطلوله على قلبى العاشق
روحت البيت لقيت نوسه مواطيت بتكنس البيت إتسحبت وبصيت يمين وشمال ملاقيتش حد قومت مادد إيدى على طيظها برقه ودلع إتنفضت خدتها فى حضنى وأنا بقول سلامتك من الخضه يا روح قلبى
قالتلى يخرب بيتك بلاش حركات العيال دى وفلفصت منى بصعوبه كدا
ومشيت وإتلفتت بضحكه خبث كدا مالك مستعجل ليه
عضيت على شفتى اللى تحت وقولتلها همووووووووووت
ما في ابشع من واحد يبلش بقصة وما يكملها
 
  • أتفق
التفاعلات: سيدك عمر
ننتظر منك الجزء القادم لا تتأخر في التنزيل
 
حلووووووووووووووووووووووة
 
متسلسلة عمري ملك أمي ومرات أبويا حتى الجزء الخامس


الأول كنت احب اعرفكم بنفسى وبقصة حياتي

أنا حسن 27 أعزب لم أتمكن من الزواج لرفض العائله التام لتلك الفكره
الرافضون أمى ساميه لم تتجاوز الخمسون عام بعد وزوجة أبى نوسه لا أعلم بالتحديد كام سنه ولكنها سيده أربعينيه
امى من ناحيةالجمال جمال هادىء طبيعى من مدينة المحله الكبرى طول القامه حوالى 165 سم ربة منزل القوام معتدل
إستحملونى شويه لسرد القصه كما أراها

من البدايه *** لم يتجاوز الخمس سنوات

من أسره فقيره من قريه بجوار مدينة طنطا



الأب عنتر 57 عام طويل القامة حوالى 190 سم قوه غير طبيعيه
يمتلك شراهه جنسيه غير عاديه
عامل من عمال احدى مصانع الغزل والنسيج
منزل ريفى من طابق واحد
من حوله الاراضى الزراعيه مثل أغلب المزارعين فى المنطقه


الجزء الأول
خرجت من باب الاوضه لقيت نوسه مرات أبويا قاعده عالأرض فى الصاله لابسه قميص نوم وردى بدون برا وأندر أسود جلاكسى لاميع مفصر شفايف كوسها وزنبورها واقف زى الحديده
قولتلها على الصبح كدا اتهدى بقى
ردت متيجى يا واد أحميك
لا بلاش أنا عارف حماكى بكون ازاى
يا واد تاعلى وقامت وراحت شادانى من كتفى زقتنى على الحيطه ومدت إيديها من على البنطلون تحسس على زبرى
يا وليه استنى ابويا فين
جه من وردية بالليل وفطر ونام
وقامت متسحبة وقافله باب القوضه عليه بالراحه ورجعت وقفت قدامى وشابت عليا وقامت بايسانى فى بقى بوسه طويله عاوز أفلفص لا قامت عاكشه بيوضى رحت اقف و**** مانتو عارفين اللحظه بنت الكلب دى بتبقى عامله ازاى وراحت ساحبه شفتى اللى تحت ومادت إيديها جوا البنطلون وسحبت زبرى وبدأت تلعب بيهروحت حاطط ايدى على بزها اليمين ولسه هروح خرجت من القوضه التانيه أمى شاهقت وجريت علينا وزقتها وبدأت ملحمة فى الخناق
صحى عنتر من النوم في إيه يا مره منك ليها ايه اللى حصل بصت نوسه لأمى وعنيها بترتعش وأمى باصت ليها وليا وسكتنا كلنا
وسط إستغراب من ابوياإيه مش عوايدكو ان مفيش واحده تشتكى من التانيه
انطقوأنالا مفيش يا حاج
خناقه على شغل البيت
سكت ولف اللى هتطلع صوت من نفسها تلم هلاهيلها وتغور
امى جريت عليا وقالت ايه يابن الكلب انت كنت بتعمل ايه انت لسه مقطعتش مع الوليه دى
لا يامه دى هيا اللى عاوزانى بس أنا ولا
قامت زاقانى قدامها على الحمام وراحت قافه الباب برزع فوش نوسه
نوسه: نص محذوف
أمى بتضربنى على ايدى وكتفى اه يابن الكلب يا نجس
انت ايه مبتشبعش روحت حاطنها ومكتفها بإيدى عشان متضربس يا روح قلبى وحياتك معندى غيرك وبدأت أزقها بزبرى فى بطنها كدا قامت مفلفصه وزقتى اوعى كدا قمت ايلها فى ايه يابطه
ردت مفيش يا نجس ولفت تفتح الباب روحت جارى عليها زانها من ورا كدا ونازل تقفيش فى بزها بإيدى واقفه كدا وبدأت ترتعش فإيدى بعدين نزلت على رقبتها وأنا ماسك بزازها وبعدين من ورا ودنها بدأت أنفوخ ورحت مص ورحس فى رقبتها وشاددها عليا جامد بتفتح عينيها شافت خيال رجلين ومن تحت الباب قامت زاقانى وعدلت نفسها وفضلت تشتم وفتحت الباب فجأه لقينا نوسه بتحاول تسمع الصوت
راحت زاقاها لبره انتى كمان بتراقبينا سل نجسه
ونزلت شتيمه ومشت راحت قوضتها وقبل متروح بصتلى وأنا واقف فى الحمام وقفلت الباب عليا
أنا زى اى حد طبيعى نفسى أتجوز بس ضيق زات اليد وزن نوسه على ابويا لسه بدرى وأمى كمان عمرها مقالت كلمه تستعجل بيها
ويا ويلى لو قولت قدام أبويا انى عاوز أتجوز من فلانه
نار تقيد ويقلبو عليا هما الاتنين
تعبت بقى نفسى أتجوز وأستقر عشت حياه مليئه بجنس المحارم يعتبر أغلب الأوقات فى حياتى
هحكيلكم حكايتى
بالتفصيل
هحكيلكم إزاى مرات أبويا نوسه جرجرتنى للجنس وأناوأمى إزاى إتجننا
ووصلنا لجنس المحارم اللى عمرى مكنت أفكر فيه مع أمى
بس إصبرو معايا لان فى ملابسات كتير
خلت اللى أنا فيه دا يحصل

زكريات الطفوله
أفكار تدور برأسى ولم أتمكن من نسيانها سوف اسردها بالتفصيل
صحيت من النوم على صوت ضرب وتلطيش وصوت صراخ مكتوم طول عمرنا بنخاف من والدى لأنه متعصب دايما وسريع الغضب أسهل حاجه عنده الإنه يضرب ويلطش ضرب بغباوه ممكن يعجز
عملت نفسى نايم وجسمى بيتنفض من الخوف *** خمس سنوات سامع أمه وأبوه اللى نايمين جمبه فى نفس السرير أم عريانه ملط أب يدوب بالفانله الحمالات تصرخ وتقول ارحمنى بقى كسى وجعنى واتفتحت فى العياط
ومتلاقيش إلا قلم على وشها هز باب القوضه
اتعدلى يا بنت
مش عاجبك هطلقك نفس الكلمه اللى دايما يقولها ويبدأ يفترسها تانى وزلزال بقوة عشره ريختر تضرب السرير اللى إحنا نايمين عليه وعياط وأهااات من اللى تقطع القلب
دا كان روتين يومى
كل يوم يفضل يهبد فيها وتقوم تانى يوم تكمل عياط وهيا بتستحمى
باب الحمام مفتوح الزوج فى الشغل وإبنها الوحيد واقف يبص عليها ويتأمل جسدها المليان الصدر المشدود الطياظ المليانه السوه المدوره اللى تحتها كس مبيخلاش من الزرقان والكدمات وكأنها متجوزه مزرعة تيران
الصدر المشدود اللى علامات الصوابع عليها زى شبكة العنكبوت
تقدر تقول علاقة ساديه
فى الفتره دى إبتديت أوعى على اللى بيحصل وأستنكره جسم زى الملبن بس يا خساره فى حاله يرثى لها ولا أى حيوان فى الحاله دى ويستثار عليها لازم تصعب عليه بحيث يطغى على إحساس الشهوه

نقطة من نقط التحول فى حياتى ***** بنلعب فى المنقه وكنت أنا أصغرهم كلهم قد إبن عمى الذى يكبرنى بأربع سنوات
فى الفتره دى كنت قاعد معاهم فى نبات كدا الفلاحين متهيألى عارفينه بينزل حاجه زى اللبن ولما بتسيبه فتره كدا فى الهوى بيحمر ويتصمغ
كانو بيقولو إنه بيكبر الازبار وفعلا بدأنا كلنا نشرح ونلم اللبن دا ونحطه على أكياس فواحد منهم همس للباقيين متيجو يا ولاد نجرب فى الواد الصغيير دا ولو جاب نتيجه نعمله أنا مسمعتش الخطه ابن عمى قلى طلع بتاعك طلعتو لفولى اللبن بالكيس حواليه وربطو على الكيس جامد وقعدوا يستنو يشوفو إيه اللى ممكن يحصل لقيت بحس لأول مره إن قطيبى بيقف وبدأ ينمل كل شويه ها حاسس بحاجه اه بدا يقف كويس ها بدأ يوجعنى حاولت أفك كانوا هيضربونى خفت كل شويه بيوجعنى كتفو ايدى ومن خوفى منهم سكت الوجع عمال يزيد ويزيد لدرجة إنى من كتر الوجع وبعد شوط من العياط طويل أغمى عليا من الوجع فجأه لقيت نفسى فى القص العينى وزبرى عريان واااارم جدا وأزرق نيله من حبس الدموالبتاع المنيل دا بدأو يدونى حقن فى العضل والعضو كان مين اللى واقف عمى وأمى وجدى
إيه اللى حص
مش عارف أقول ايه فى دنيا تانيه المهم إتحجزت فى المستشف فتره مش فاكر إيه اللى حصل بالظبط ولكن اللى فاكر إنه تجلط فى بعض شرايين العضو الزكرى فى منطقة الراس
الحاجه دى مش عارف هل هيا سبب سعادتى أم سبب فى شقائى هسيبكم تحكمو
العضله السفنجيه إتمددت بصوره قويه جدا مانتج عنه كبر العضو الزكرى عن المعتاد والتجلطات دى أضعفت مراكز الإحساس عند الجماع مما يسبب فى غياب طويل عن العادهيصل إلى حوالى أربعون دقيقه على أقل تقدير من الإحتكاك المستمر

بعد الحوار دا إتعودت على كلمة ورينى بتاعك كدا من كل الأطفال اللى اعرفهم ويفضلو يبصو بإندهاش ملحوظ على عضو الطفل الست سبع سنين ويمتلك عضو فوق العاده
الموضوع إنتشر جامد فى الفتره دى لدرجة إن بعض الستات والبنات كانو اللى تلمح واللى تتريق واللى تصرح إنها عاوزه تشوفه على فترات متفرقه من حياتى من مرحلة الطفوله لحد الأن
اكتر اللحظات اللى أفتكرها فى حياتى لما كنا كأطفال ننزل نستحمى فى الترع ***** عرايا كانت كل الأنظار بتتجه ليا دا
فى الأول كنت مش فاهم بعد كدا بقيت بنبسط وأستنى أى فرصه عشان اطلعه لأى حد وإعتبرت انه سبب فخر
بعدين بقيت غير مهتم

تانى حاجه أثرة فى طفولتى طلاق والدتى من والدى وأنا فى تانيه إبتدائى يعنى 7 سين بعدها بأقل من عشرين يوم إتجوز والدى من بنت بنوت نوسه18سنه كانت شغاله معاه فى المصنع بتاع الغزل بس بنت إيه هجمه طول بعرض أوووف صاروخ
بس الغريب اللى أنا مستغربه إن بعد كام شهر لقيت أمى بتقولى إنها هتتجوز من رجل ميسور الحال فى المحله وهتبقى تيجى تشوفنى إنتقلت للعيش مع أبويا ومرات أبويا
وإبتديت مرحلة جديده مع مرات أبويا اللى كانت غير كل النساء جميله بشكل غير معقول
طبعا بإعتبارى *** فضلت أنام مع والدى فى نفس السرير بس إكتشفت اختلاف جزرى فى التعامل الجنسى خلاف مكان مع أمى تماما
ست متسلطه شبقه جنسيا قدرت تفهم والدى بنت سوق زى ما بيقلو وقدرت تفهم نقط ضعف وقوة والدى وبدأت تلاعبة ضحك ولعب وكلام سفاله وقلة أدب
تحس إن الاتنين فى حلبة لدرجة إنهم كانو أقولكم هوصفلكم مرة من المرات الكتيره وكانت أكتر مره قدرت أشوفهم فيها
اتخضيت وصحيت من النوم على ضحك طرقع فى أرجاء الغرفه
فتحت عينى فى النور الأحمر لقيت عنتر واقف يسرح شعره وماسك مرايه فى إيده لابس فانله وشورت قطن
على التسريحه نوسه لافه حواليها فوطه حمراء اللون وعرى رأسها فوطه تنشف رأسها بيهاراح وبدأ يمسك بزازها من فوق الفوطه كدا وبعدين بدأ ينزل الفوطه
وبدا يبان ليه صدرها المدور الصغنن بنت 18 لسه بس إيه جسم حلمات بارزه جدا هاله ورديه تهبل وأنا طول عمرى أموت فى صدرها عشان حلمتها المنتصبه بشده دى والحاله الورديه الجميله دى
بدأت تقول اه بغنج كدا وترجع براسها لورا وتعض شفتها اللى تحت لحد مولعت من العض بدأ يمسك حلمتها بصوابعه ويفرك فيها

يتبع الجزء الثانى 🆙:g030:

الجزء الثانى



فى البدايه أحب انوه إن القصه دى ما أنا حاسسها أكيد فى بعض المواقف بتختلف فى الرؤسه أو النظره أو الإستنتاج
المهم الموقف اللى بيحصل أنا بحكيه زى ما أنا فاهمه أكيد ليه ملابسات وافكار أخرى تأتى على خاطركم فعقلى ليس كعقل أحد منكم ولا تتشابه العقول ولو توحدت الأراء لبارت السلع
نعود إلى المشهد السابق غرفه نوم نوسه وعنتر
عنتر صحيح عنتر جسم قوى يضج بالحياه قوة جنسيه هائله
شهوانى بكل كيانه وتفكيره
زوجة الأب نوسه عود عود
صدق القائل غراء فرعاء مصقول عوارضها
يأتى عنتر وحاول أن يداعب خديها البيضاويتين المائلتين للحمره
المشبعتين بالحياه وكأنها ألف لحن بكافة الألات الشرقيه التى تئن بصوره قويه قى قضيبن بنفس الغرفه
الأولى الزوج المتجهز لليلة عشق تفوق العاده
الثانيه
بجسد الطفل الحالم الذى لم يبلغ سن الحلم بعد
فكأن هذا الجسد رغم حيويته وقدرته على الحياه والإحياء إلا أنه يبعث بكل من يراه رهبة الموت
رعشة لا يشعر بها إلا من تملكت به الشهوة فأعمته ولا يسطتيع النظر إلا من خلال هئا العضو الذى يئن
وصف حالة الطفل
أول مره يشعر بعضوة والشهوه تغتصبه
دقات قلبه لا تأتى من داخل قلبه ولكن يشعر بها تضربه فى صدره من الخارج بمعدل متغير مستمر
رعشة تعتريه مع دقات القلب هذا مصحوبه بضيق فى النفس
ويسأل هذا الطفل نفسه ويتحدث ما هذا ؟؟؟
ما هذا الشعور الذى يقتلنى ؟
ماذا حدث لى ؟
وسط كل هذه المعاناه والإستفهام كان عنتر قطع شوطا كبير من مداعبة بالخد وقبلات الرقبه وما بين الكتف والخد
ثــــــــــــــــــــــــــــــــــ م
بعد كدا بدأ عنتر الواقف ورا نوسه اللى قاعده على كرسى التسريحه إنه يفك الفوطه الحمراء اللى كانت لابساها بعد مخرجت من الحمام ليعرى صدرها النافره البارزه
صدر يدوب يبتلعه كف عنتر بذالك الوقت إلا أنه بشكل هرمى مشدووود على الأخر وكأنه هيفرقع هاله وردى تخبل هوالين الحلمه البنى الفاتح اللى تهبل واللى كل اللى يشوفها لازم يرجع قد عمره تانى بالزمن ليرجع *** رضيع فينهل من هذه الحلمات ولتصبح وكأنها بفمه يداعبها وتلاطفه
ويبدأ عنتر بفرك حلمات هذه العاهره اللتى تتلوى وتئن بكافه أصوات المحن والغنج فتبدأ بأه ثم أوف ثم أهاااات للركب
لا تقطعهم إلا عضة بشفتها اللى تحت مع كتم النفس والنظر لأسفل على صدرها وتغمض عينيها ثم يبدأ عنتر فى حركته الثانيه فينزل خلف أذنيها ويتمتم بأصوات لم أفسر منها شىء
فتضحك ضحكه ترن أرجاء الغرفه
بعدين برقت كدا وفتحت عنيها بقوه وقالتله الواد صاحى
وبيبص علينا
فلف عليا كدا وأنا احساسى إختلف نهائيا
كأن كلب مسعور داخل عليك الزنزانه
شعور أكيد كلكم لازم تفهموه
عملت نايم نادى عليا حسن ولا وأنا مايت ولا كأنى هنا
يا شيخه دا نايم وراح لعندها وقالت له إستنى أما ألبس حاجه
فراح رادد لا إنتى كدا تمام أصل هنلبس وبعدين نقلع مشوره عالفاضى
المهم راح حاطط الكف الشمال على كتفها واليمين نزل بيها يحسس على صدرها وبطنها نزل على سوتها المدوره اللى ألف شاعر لو وصفوا فيهم أكيد أكيد هيظلموها ومش هيدوها حقها اللى تستحقه بعدين دفس ايده فى فى عش عصافير الجنه
وفجأه رفع إيده وراح راجع كدا متضايق يا ترى إيه اللى حصل
وسط إستغراب هيمن عليا وعليها يا ترى إيه اللى زعله كدا
وألف علامة إستفهام قريتها على وشها وسط إستنفار من ناحية عنتر وبعدين راح قعد على السرير وراح ممدد رجليه وجاب دفتر البفره بتاعه من على كمودينو بدأ يلف سيجاره وقعد يشرب سجاير وبيبص شويه عيا وأنا عامل نايم وشويه عليها وأغلب الوقت باصص قدامه
على كدا شويه
بعدين لقيتها بتقوله مالك يا راجل فى إيه
قامت وهيا مازالت عريانه من فوق رافعه الفوطه كدا وبتحاول تلفها
بدأت تروح وتيجى فى الأوضه وكأنها بتغريه مش عارف بتسأل نفسها إيه اللى حصل مش عارف قامت راحت لعنده وقالتله فى إيه عملت حاجه
قالها مالك بارده ليه
فهمت هيا وقالت عشان كدا يعنى مانت عارف إن دا مش بإيدى والحجات دى محتاجه محايله منك يا أخويا
لا المفروض تحسى باللى معاكى أكتر من كدا قامت ناطه عليه من غير مقدمات وقامت رافعه الفانله على صدره وتحسس بإديها على شعر صدره وتنزل على بطنه كدا وبعدين مادت إيديها على زبه من فوق وبدأت تحسس على زبه وهوا بدأ يسخن ويمد إيده قالتله لا خليك إنت أنا هوريك البارده هتعمل إيه بدأت تمشى شفايفها على صدره وبعدرين نزلت بوس فى بطنه كل دا وهوا حاطط إيده على شعرها الأسمر السايح اللى مهما وصفت ليكو مش هديه حقه إزاى لايق على وشها المدور الأبيض
وصدق اللى قال الخدود لو حد يقطف وردها ويفرقه على الدنيا هيفيض منها والعيون أه من العيون لو شفتها عمرك متنسى طول حياتك سحرها
هما دول اللى جننونى إضافه إلى جسمها المربوع وصدرها اللى كل لمسه فيه بتزيده حياويه وحياه
نرجع تانى من فاصل الوصف اللى كان مهم عشان إستحضار الشخصيه
وهحاول أقلل منه على قد مااقدر عشان إستمراريه الشعور بالحدث
المهم سحبة لباس عنتر لفوق ركبته وبدأت تلعب فى بتاعه اللى كان واقف بكل شهوه ولا بركان ثائر فى إنتظار اى إثاره لينفجر ويأتى بحمم من المنى المتناثره على كف ووجه ولباس عنتر بل والبعض فى إلى شفاهها
فى الأول كرمشت وشها بقرف بس سرعان ما شدتها ريحته وحبيت تدوق طعمه كنوع من الإستكشاب لغموض شىء قد يكون جيد
إلا أنها سرعان ما إستنفرت وخلعت الفوطه اللى حواليها وقعدت ملط وفضلت تنضف فى المنى الغزير اللى نزل دا كل دا وكل ما عنتر ييجى يبدأ يقوم تزوقه من صدره يعنى إستنى شويه
بعد كدا بدأت تحط شفايفها عليه تبوسه وتفرشه ى خدها وتنزل بيه على صدرها وتلفه كدا على الهاله الورديه والحلمه البنى اللى جننونى خلاص
بعد كدا بدأت تسيبه إلا أنه قالها مصيه
مستنكره لا مش هينفع مسك بوقها بكل قوله من خدودها واتكى على دماغها لحد ما دخل زبره كله فى فمها وسط اسواط المص الذى يمصه أى مستنفر غير قابل للفره وكل شويه تحاول ترفع راسها يضغط علىيه لحد مجاب مره كمان فى بوقها
وهنا حصل حاجه مكانتش متوقعه من نوسه قامت تفت اللى فى بوقها على عنتر وقالت إيه القرف دا
قام عنتر شاددها على السرير بكل عنف وراح قايل طيب تعالى
نايمها بحيث أنا نايم جنب الحيكه وهيا راسها ناحيتى
ورجليها على الأرض وقام ناطط عليها بكل غشم تزوق مهما تزوق إنتم عرفتو إزاى مبيرحمش بدأ عشان يدخل بتاعه فى كسها الأحمر النارى اللى من كتر الحف بقى هوا وعلم الأهلى واحد وبدأ يزوق زوبره من غير مقدمات وأه بصويت رجت الأوضه وبعثت فى قلبى الرعب وبدأت تفروك تحته لما خرج وأحلى قلم على وشها وشال رجليها المدلدلين على الأرض وحطهم على كتفه وبدأ يروح فى موجه جارفه وكأنه بيغتصبها وهيا دموعها اللى كانت على قد ما تقدر بتحبسها بدأت تسيل منها وكل دا وعنتر الغير مهتم غير بمتعته الشخصيه فقط ولا هوا هنا
قطع حفلة النيك دى هبد على باب البيت من بره
فقالها إستنى زى مانتى فسأل عنتر مين رد عليه أخوه الكبير عمى حسن اللى أنا على إسمه إفتح
فرجع على القوضه بسرعه لبس لباسه
وخرج وبعد شويه رجع يلبس وساب نوسه العريانه وقالها زى مانتى كدا أبويا تعبان والدكتور عنده فى هروح وأرجع بسرعه
راح وقامت نوسه إستحمت ولبست جلابيه طاقى
وقامت ممدده جمبى وهيا بتفكر ودماغها بتروح وبتيجى فى الوقت دا بفتح عينى زى كل شويه عشان أشوفها لمحتنى
قالتلى قوم قوم أنا عارفه إنك صاحى
فتحت وانا مكسوف الغريب إنها مهتمتش بيا لأن كان فى موضوع شاغلها أكتر منى وهوا إزاى تتعامل مع عنتر اللى بدأ يكشر عن أنيابه ولأنها سمعت عن معاملته مع أمى مش عاوزه تكون زيه المهم
خدتنى فى حضنها ونامت وأنا بطول اللى مجاليش نوم طبعا مع إنى كنت لسه *** بس تقريبا جينات العيله كدا زبيره زياده عن اللزوم
رعشه فى جسمى سألتنى فى إيه قولتلها سقعان جابت غطا إتغطيناه حشرت كتفى بين بزازها ورجلى بين فخادها وطول الليل أحاول أفلفص مش عارف
فضلنا على كدا حوالى إسبوع أنام معاها بس وأبويا مع جدى لأن المرض بيشتد عليه
لحد ما صحيتنى نوسه فى يوم قالتلى جدك مات
الخضه كانت على وشى قالتى قوم عشان أحميك وتلبس وأخدك على بيت جدك عشان العزا
وفعلا دخلت الحمام ولسه هبتدى أقلع دخلت عليا نوسه بحلة المايه الدافيه
والصابونه والليفه
وسط كسوف منى من غير ولا كلمه منى شدتنى عليها وبدأت تقلعنى هدومى وفجأه عنيها برقت وشهقت شاهقه جامده كأنها شافت تعبان


الجزء الثالث


وقفنا فى الجزء الثانى عند لما جدي مات صحتنى من النوم نوسه نور عنيا وروحى حبيبت قلبى والنور اللى بينور عنيا كل يوم الصبح وأنا قايم من النوم
قالتلى قوم أحميك عشان نروح عند بيت جدك العزا هناك
دخلتنى الحمام وجابتلى غيار وفوطه وقالتلى إقلع على ما
أجيب المايه بتسخن دخلت وكل أما أفكر إزاى هل هيا هتحمينى فعلا ولا هستحمى لوحدى والكسوف بيعتصر قلبى طيب هتحمينى إزاى ياترى
قبل ما أخلص قلع وانا فى تفكيرى مشغول دخلت مرات أبويا ماسكه الحله بحتة قماشه وقامت حاطاها على الأرض وقامت قايلالى لسه مقلعتش
وقامت شادانى عليها من دراعى كدا بنرفزه وكأنها مستعجله وعاوزه تروح البيت التانى بسرعه
كانت قافله وشها كدا وزهقانه قامت سالته الهدوم من فوق كلها كدا وقامت قعدت تعدل فيهم وتحطهم على الغساله كنت لسه بنزل البنطلون لحقتنى ساعتها وقامت شايلالى رجل رجل وقامت نازله كدا موطيه ولسه بتنزلى الشورت بتاعى لقت زبرى مدلدل قدامها
كان رد فعلها على عكس المتوقع خالص
وشها قصاد زبرى اللى كان نايم ومع إنه نايم إلا إنه كبير بإستمرار
برقت قوى وبصت عليه وإيديها سايبه وبترتعش من الخضه المفاجئة دى رفعت وشها ليا بإستغراب وبصت عليه تانى كانت الدهشه متملكاها بطريقه صعب إنها تصدقها فضلت شويه على كدا ثابته بعدين قامت منزله الشورت بالراحه وقامت واقفه حدفته على الغساله وقامت طالعة برا الحمام شويه ورجعت
حصل تغير فى الأحداث لقيتها دخلت قالعه الجلابيه اللى كانت لبساها كانت لابسه تحتها قميص نوم بامبى خامه تقيله نوع ما وسنتيانه سمرا تحته وبنطلون كلسون حريمى بنفسجى غامق
دخلت ماسكه فى إيديها كرسى حمام أرضى الفلاحين أكيد يعرفوه
قامت فاتره المايه من الحنفيه وقعدة على الكرسى بالراحه شادتنى عليها وقامت مفاضيه عليا كوز مايه بعدين بالليفه والصابونه وهاتك يا مرش فيا المهم وكأنها فعلا عاوزه تختبر جسمى ولكن بدون شهوه نهائى
فضلت مركزه على الدعك فى بيوضى وزبرى بالليفه وكل شويه عنيها تيجى فى عنيا وكأنى فار تجارب وبتستكشف جسم الراجل عن طريقى
المهم حاطت الليفه من إيديها وجابت الصابونه وبدأت تدعك بيها قضيبى اللى كان بدأ يحس بشوية نغمشه كدا
المهم سخنت أنا ووقف فى إيديها بصتلى برعشه كدا وكأنها بوادر شهوه وهزت رأسها وكأنها فاقت من اللى هيا فيه وإفتكرت إنها مستعجله
جابت الكوز وحمتنى بيه ولبسنا وروحنا العزا
بعد كدا إستمر موضوع إنها تحمينى بصفه دائمه على مر السنين وكنت ساعات بحس إنها بتتلكك عشان تحمينى
كنت بستغرب بعض عمايلها وكنت بحس ساعات إنها بتتحرش بيا بشهوه
نرجع تانى لموضوع العلاقه بينى وبين مرات أبويا فضلت أنام معاها فى حضنها لاااااازق فيها بمعنى الكلمه مره تحكيلى حدوته تعتبرنى إبنها تمسك بتاعى كدا بهزار ودلع
إرتبط بيها عاطفيا وجسمانيا بشكل كبير فى مرحلة الطفوله كانت ساعات وأنا نايم فى حضنها تمد إيديها تمسك بتاعى أزوقها من صدرها وكدا
صدرها دا اللى كان بيكبر كل دقيقه عن الدقيقه اللى فاتت
أحب أنوه فى الفتره دى عن إنى بفضل الصدر الشامخ الملبن دا عن الكبير خالص بالعكس الصدر لو كبر عن المعتاد بيبقى بايخ
وساعد فى كدا إن مرات أبويا طلعت عاقر مبتخلفش يعنى صدرها فضل بلبو وكل اللى يشوفه يحس إنه هيفرقع فى وشه
طول الفتره دى مبطلناش تحرشات خفيفه من الهزار دا ومع مرور الوقت كنت بموت عليها وبرتبط بيها أكتر وأكتر
لدرجه إنى كنت بشم ريحتها طول اليوم فى هدومى وبنبسط
عشت فتره من السعاده قدرت تفصلنى عن العلم كله وتربطنى بيها وبس
الموضوع دا ولا كان فارق مع أبويا ببصله
اللى كان فارق معاه إنها لما وصلت حوالى 12 سنه وبدأ جسمى يفسر على إنى مراهق متحميهوش دا دلوقتى راجل
ساعات كتير كنت بحس إن أبويا فاكر بينى وبينها حاجه هواجس من اللى الأطفال بدماغهم الدايقه ممكن يفكرو فيها
الحق إن أبويا من بعد ما بدأ يتكون عنده حصوات سواء فى الكله أو المثانه خصوصا المثانه وهوا زى ماتقولو إنهد جنسيا خصوصا بعد ما عمل عمليه الحصوه زمان فى المثانه كانت جراحه زمان تقريبا مكانش فى ليزر زى دلوقتى الموضوع دا بجد هده جدا لدرجة إنى عرفت بعد كدا إنه لو عمل واحد فى الشهر يبقى جدع أوى
وللأسف وقع فى الغلط اللى دايما بيقع فيه الرجاله اللى بتعود الست بتاعته على كمية كبير من الجنس ميقدرش يسد فيها مع الزمن وتبتدى هيا تبص لبرا أو على أقل تقدير تبتدى تعوض الفارق دا بنفسها خصوصا ان والدى أكتر من نص اليوم برا البيت إسبوع الليل بطوله وإسبوع انهار بطوله
أبويا كان فصلنى فى النوم عنهم أول مدخلت إعدادى عملى أوضة نوم مستقله كانت الأوضه دى مبنامش فيها غير لما أبويا يبات فى البيت ودا المتعارف عليه بينى وبين مرات أبويا
بعد كدا بفتره قصيره إبتدت علاقتنا يكون فيها شوية فتور ونبعد عن بعض يمكن إنى بقيت مشغول أكتر مع أصحابى نادر لما أدخل البيت يمكن منها
بس القشة التى قسمت ظهر البعير لما أمى مات جوزها الثرى دا وورثت قرشين إبتدا أبويا يحوم حواليها تانى طمعان طبعا وإبنك يعيش معانا خصوصا إنى كنت بعيد عنها أوى ومخلفتش من الراجل التانى دا لأنه كان عجوز
فرجعت أمى إتجوزت أبويا وبقيت زى المحتار شقتنا غرفتين بس يعنى غرفه لأمى وغرفه لمرات أبويا وأنا وأبويا عمالين نبدل الأماكن يوميا كل يوم يوم أمى أنا أروح عند نوسه
يوم نوسه أبات مع أمى
بس الحقيقه مع إنى بحب أمى جدا إلا أنى كنت مرتبط بنوسه لأبع حد ممكن لدرجة إنى كنت بزعل أوى لما كنت أسمعها بتعيط لما تسمع أبويا مع أمى
فى الوقت دا إبتديت أفكر فأمى جنسيا وفى نوسه برضو
بس اللى كان هيجننى إنه يدخل الأوضه أبدأ أسمع الضحكات والأهات وأوسخ كلام وبصوت عالى كأنهم بيعاندو بعض ضراير بقى زى ما بيقولو
وإن كانت أمى مسيطره على البيت لأنها مش محتاجه فلوس من أبويا ولأنها معاها الفلوس فى البنك وبتصرف على نفسها كوي وعليا وبتساعد فى البيت
أول مره أسمع أمى بتتناك مش عارف أوصفلكم أنا حسيت بإيه وكأنى ماسك سلك كهربا ضغط عالى بإديا ضيق فى التنفس رعشة ورعب
المره دى كنت فى الحمام وغبت أوى فى الحمام بدأت أسمع أول كلمه أه بصوت عالى طبعا البيت فى الأراضى محدش جمبنا حتى لو عمولو الإتنين أوبرا عايدا مفيش مشاكل
أنا سمعت الأه إتنفضت من على القاعده البلدى قومت وقفت فى إيه أه عاليه بدلع مين وكأن فى جزء جوايا مش عاوز يصدق إن أمى المحترمه دى اللى أنا بحبها بتتناك
وجوايا إحساس زباله أوى مش هيحس بيه إلا اللى وقع فى نفس الموقف دا
شويه وأنا واقف لقيت بتقوله بيوجع
صوت أمى برعشه كدا خلصت حمام وطلعت وسبت نور الحمام زى ماهوا ليبان ان فى حد صاحى عندهم باب الحمام فى وش قوضة نوسه جمبه الصاله فيها باب الشقه بعد باب الشقه أوضة أمى لوحدها طلعت من الحمام وقفت فى الطرقه بقى وشى ناحية الصاله وضهرى فيه باب المطبخ
وقفت شويه فى نور الحمام مش سامع حاجه ثوانى عدت وأنا بستعجل أسمع حاجه مشيت ناحية اوضة أمى على طراطيف صوابعى قلبى كان بيشدنى لورا
وبدأت أه بيوجع
كفايه بقى كسى إنشرم طيب إوعى كدا شويه يووه
بالراحه بالراحه بالراحه أوف أه كل كلمات الغنج سمعتها قلبى اللى كان خايف دا بقى بيرقص فى صدرى من المتعه بتاعى واقف زى الحديده
دخلت على الحمام تانى وقفلت الباب بالراحه وإبتديت أحلب فى زبرى اللى بقى قد إيد الفاس من فرط الشهوه
هموت الصوت مش عاوز يبطل أول مره أضرب فيها عشره على امى مع إنى كنت بموت على مرات أبويا ومن مسكها لزبى كان بيقف ويضرب فى بطنها تقوم رافعاه لفوق بضحك ويفضل نايم على بطنها وهوا واقف كدا وكأنها مبتديش للموضوع أى أهميه مش عارف تحس بأنوستها اللى بتدوخ حتى العيال مش عارف أو كأنها زى مقالتى لما نكتها أول مره
أنا كنت بربى زبك دا طول عمرك عشانى أنا عشان مينكش غير ى أنا إوعى تفتكر إنى هسيبك لواحده غيرى تتمتع بيها أو تتمتع بيك أنا اللى ربيتك أنا اللى علمتك أنا أمك مش ساميه أنا اللى كنت بمدد زبرك
دا على بطنى أنا اللى كنت بموت عليك كل لحظه بتكبر فيها وأقول لنفسى مش هقطفه غير لما يكبر
أنا اللى لازم أكون مراتك مش مرات أبوك أنا اللى عشقتك نفسك جسمك روحك أنا اللى كونت شخصيتك أنا اللى حببتك فجسمى أنا اللى خليتك تموت عليا أنا اللى كنت بسخنك وأسيبك تموت من النار
كنت بتعمد أسخنك عليا عشان يوم متنينكى دا هيكون اليوم اللى هتكون عبدى بتاعى ملكى لوحدى أنا كملت مع أبوك عشته السودا وإستحملت رخامت أمك عشانك وعشان حبيتك
نرجع تانى للقصه
ضربت العشره وغرقت المكان لبن وسندت إيدى على الحيطه ورجلى من فرط الشهوه كدا كانت بتخبط فى نفسها
وزبى اللى حالف ماهيبطل وقوف وكأنه أعلن حالة العصيان المدنى
فى الوقت دا إنفتح الباب وفجأه وأنا عريااان ملط وماسك زبرى وواقف مزهول أشوف مين اللى داخل عليا كدا والأرض مليانه لبن وأدلة الفضيحة متوفره ولا تحتاج دليل وكانت المفاجئه أخر حد كنت أتمنى إنه يدخل عليا


الجزء الرابع

فى الوقت دا لما إنفتح الباب وفجأه وأنا عريااان ملط وماسك زبرى وواقف مزهول أشوف مين اللى داخل عليا كدا والأرض مليانه لبن وأدلة الفضيحة متوفره ولا تحتاج دليل وكانت المفاجئه أخر حد كنت أتمنى إنه يدخل عليا
إتفتح الباب وأنا فى حاله لا أحسد عليها قالع البنطلون لحدا رجليا تحت والقميص حاطه ورا رقبتى
ماسك زبرى اللى بيتنفض وبينقط أخر قطراته لتصحب ما سبقتها على أرض الحمام وخيوط المنى تتدلى من رأس هذا العضو الذى تحول لونه للون الأحمر النارى من فرض الشهوه
لتفكر معى لحظات *** مراهق 12 إتخض بصوت حفلة النيك الهستيريه اللى كانت بين أبوه وأمه اللى كانت بالنسبه ليه رمز العفاف والشرف
مين مننا كلنا مكانش رافض الفكره دى طوال فترة طفولته
بصراحه مكنتش مصدق
أو تقدرو تقولو عنيا إتفتحت على عالم جهنمى لايفصله عن العالم الحقيقى سوى غشاء الوقار والإحترام
بين شخصية الإبن والأم
هذا الغشاء الدقيق السميك إذا مررت من خلاله
لتلك الجهه الموازيه فلا تستطيع العوده مره أخرى
وإن حاولت فسيبقى الغشاء متهالك ولن يعود كسابق عهده مره أخرى لعلكم تعلمون هذه الفلسفه جيدا
أسف للإطاله ولكن كان يجب على شرح خطورة هذا الحدث على وجه الخصوص
بالمعنى التقليدى لمن لم يفهم
علاقتى بأمى إتغيرت نهائيا بعد مكنت شايفها الأم الموقره المحترمه إتفتح عنيا عليها كست من المحتمل تكون عاهره تتناك وتسمعها بودنك لازم جسمك يتفرتك من جوا

فتحت الباب أمى العزيزه اللى كانت لسه بتنطحن نيك وتغنى بكل كلام الغنج والأهات وتتلوى تحت أبويا من النيك
ست قصيره مدملكه مربربه شويه إيه أوف عالجمال والحلاوه ولا ملكة جمال فى نفس جسم البورن ستار مارجو سوليفان صدر كبير متدلى على بطنها
إيه الحلاوه دى بز مصرى طحن مدور مليان صحيح لكن نظرا لكبره متدلى لتحت هاله بنى غامق فيها حلمااات ولا أجدع بلح أمهات
تدوب فى البق نافره سوه مليانه شويه بس من غير كرش فخاد مصبوبه بقى صب تقولش خراط اللى صاببها بيضا بياض التلج تشوفها تقول مهلبيه
دخلت عليا الحمام لابسه قميص النوم الأسود اللى من غير أندر ولا برا بزازها كانت متفسره إيه وعلى كتفها فوطه واضح إنها كانت داخله تاخود دش
كسها اللى كان مش واضحلى طبعا أنا فى إيه ولا فإيه
دخلت إتخضت لدرجة إنها رجعت لورا من الخضه كدا وحطت إيديها على صدرها بعدين إتنبهت إنى أنا اللى واقف رجعت تبص تقول حسن
كأنها مش متأكده واد إنت بتعمل إيه قالع كدا ليه إنت لسه صاحى
صوتها متفسر أكيد كل اللى مركز سمعها
دخلت بخطوات حنينه كدا عليا الحمام وأنا واقف زى مانا على وضعى
وفى دنيا تانيه مع إنى قالع حاسس إنى فى فرن من الكسوف
بصت على الأرض لقيت اللبن على الأرض وطت وشالت حبه على إيديها وبصيت عليهم قربت إيديها من مناخيرها عشان تشمه
إتقرفت وهزت إيديها بقرف إيه القرف دا يا مقرف كنت بتعمل إيه غسلت إيديها ومسكتنى من كتفى إيه دا
إيه اللى كنت بتعمله دا وأنا ولا هنا يادوب سامعها طشاش قبل ميوقف قلبى من الرعب
مفوقتش إلا على إيديها اللى بتلطش أقلام على وشى وعلى جسمى علقه علقه جوا الحمام
لميت هدومى وأنا بعيط وسيبتلها الحمام وخرجت
دخلت على نوسه الأوضه وأنا بعيط
وصف لحالة الأوضه تدخل من الباب تلاقى السرير على إيدك اليمين بحيث اللى نايم راسه يمين
دولاب على الشمال تسريحه فى الوش
نور الغرفه وناسة حمرا ضوء خافت يدوب اللى فى الغرفة شايفين بعض
دخلت نوسه قاعده على السرير ماده رجليها
دخلت من غير ولا كلمه بصيت عليها
فضلت تبص عليا ومتكلمتش ولا كلمه
مشيت لحد جنب السرير وطلعت من فوقيها أنام جنب الحيطه
مددت شويه وإتغطيت وأنا لسه بعيط من الموقف والعلقه اللى مورمالى جسمى دى بصتلى وبعدين إتنهدت وقامت ممدده جمبى وواخدانى فى حضنها وتطبطب عليا
حسيت إنها فعلا حنينه كنت متعلق بيها جدا وبعد الحركه دى كانت أقرب حد ليا فى الدنيا وهيا حاضنانى مش عارفه أنا إنضربت ليه ولا كنت برا بعمل إيه أصلا ومسألتنيش
لقيتها بعد شويه رفعت الغطا كدا بخضه ونزلت تحته تشمشم
أنا قولت فى نفسى شكلها ليله مش هتعدى
أنا مكنتش فاهم هيا ليه كانت بتعمل كدا فى وقتها
هيا شمت ريحة اللبن وإتفاجئت لقيتها بتمد إيديها تحت فى قلب البنطلون اللى متغرق لبن من المزى اللى بينزل
مسكت زبى اللى رغم إنه نايم إلا إنه قدر يملا إيديها
وبعدين رفعت إيديها تشم هيا كمان فيه
وأنا فى الوقت دا هعيط تانى بعد ما سكت وبعدين لقيتنى بقولها بصوت عالى يادى الليله السودا
فهمت كل حاجه فهمت أنا كنت بعمل إيه وإنضربت ليه قامت ضاحكه كدا وهيا بتحضنى وبتقول حبيبى كبر يا ولاد وهيا بتفعصنى فى صدرها اللى عامل زى بلالين الهيليوم اللى ناقص إنه يطير من كتر مهوا منفوخ وقامت طابعه بوسه على خدى
نمت فى أحلى ليله وأخيرا إنتهت الليله بأحلى شعور بالرضا
والفخر إنى بقيت راجل فعلى فى نظرها وبعد مكنت مكسوف من اللى عملته خلاص الكسوف راح
بعديها إبتديت أبعد تدريجيا عن أمى اللى كانت بتموت لو تشوفنى بتعامل مع نوسه كأنها أمى وتبهدلنى وساعات توصل للضرب
على الوش التانى كل يوم أقرب من مرات أبويا نوسه عن اليوم اللى قبله وإبتدينا فى الهزار بالكلام والكلام بقباحه هيا الصراحه متحرره زيااااده عن اللزوم يعنى النكته القبيحه لما تسمعها خارجه من شفايفها ولا أى جبل ميتهزش من الضحك على النكته دى تقولى نكته أقولها نكته ولما كانت تعجبها نكتتى كانت مره تبوسنى فى خدى مره تقرصنى فى بزى وساعات لما أكون أنا وهيا قاعدين سوا تقرصنى من فخادى جنب زبى وساعات كانت إيديها بتخبط فيه عن طريق الغلط أو بقصد مكنتش عارف
إبتدينا مع الوقت والسنين نتجرأ على بعض كل يوم بحضنها أكتر وإحنا نايمين واليوم اللى بنام فيه مع أمى بيكون بينى وبينها نص كيلو
نشأت فى قلبى علاقة عشق لنوسة مرات أبويا اللى طلول فترة المراهقه كنت شايفها السيندريلا وفتاة أحلامى كنت بتجنن لما اشوف حته فى جسمها عريان بحفظ كل تفاصيل جسمها وأقعد معاها بالساعات عشانيمكن أشوف حاجه تفلت من جسمها ترضينى وترضى غرورى وشهوتى
طبعا ومينفعش أبص لغيرها كمان مهوا فين دى اللى تملى عينى ولا أحس بحلاوتها وأنا معايا أحلى حاجه فى الدنيا
مع الزمن مع بداية سيطرة الجنس على عقلى وفى بدايات الثانويه العامه
كنت وصلت لمرحله العمى التام أى مش شايف حد معايا فى البيت غيرها كنت لما أنام أنا وهيا أفضل أحكى معاها طول الليل منزهقش زى منكون إتنين عشاق أمسك إيديها ونعشق الصوابع وأحط إيديها على شفايفى وأطبع عليها أجمل وأرق القبل
كنت أغنى ليها أغانى الحب القديمه وهيا تغنيلى
كنت بحب أوى ريحة جسمها كأنه أغلى أنواع البيرفيوم
كنت بستنى أما تنام وأسهر طول الليل أحاول املس على صدرها من غير متاخود بالها
يعنى بكوعى أخبط فى جانب بزها اللى موتنى وأستنى أتأكد من نومها وبعدين أبدأ ألمس بكف إيدى صدرها دا ودا أمشى صوابعى بشكل دائرى على حلماتها اللى نافره أنزل على بطنها أحسس كم هما جمال من غير كرش من غير سوه أنزل على كسها اللى كان بيموتنى أول ملمسه من فوق الهدوم كدا وأمش إيدى عليه أنزل صباعى على فتحة المهبل وأطلع للبظر اللى دايما واقف ونافر فى شموخ يدل على إستمرارييه الهياج الغير منقطع
ولما تتقلب على جنبها لو وشها ليا كنت أحط وشى على وشها نفسى بيختلط مع نفسها عينى تكون مركزه مع شفايفها أمشى طرف الشفايف على شفايفها لحد مايكونوا خلاص أرجع خالى الوفاض حزين خايف وأشر رجلى كدا عند عانتها وكسها وأفضل أمشى ركبتى على فخادها لتحت وأطلع تانى لكسها
وساعات أتجرأ وأقرب أللزق فيها وأحط إيدى على فخادها وعلى شعرتها وعلى جنبها بتكون زى الملايكه وأنا زى شيطان محبوس مش قادر على الحريه اللى ممكن تخرجه من جنة النوم جمبها
لما تلفلى ضهرها ساعتها كنت ببقى زعلان بس الوضع دا كان بيسمحلى أقرب منها لأكبر قدر ممكن أزنق فيها على الأخر
الفتره دى كان شاغلنى أوى إنى لما كنت بحسس على كسها كنت بلاقى شعرتها كبيره يا ترى أبويا كان بيحبها كدا ولا دا من الفتور اللى بينهم خصوصا إنى ماعدتش أسمع أصوات نيك بينه وبين أمى ولا بينه وبين نوسه بس الواضح إنه كان فى أضعف حالاته خصوصا مع إستمرار الحصوات والعمليات بس كنت بحب إحساس لما أفرك فى شعرتها من فوق الهدوم دا جدا كنت ببقى فى قمة السعاده لما كنت بحس إنها بتتحرك وأنا بفرش فيها وبقول لنفسى يا ترى
حاسه بيا ولا لا ياترى أزود الجرعه وأدخل جنة نوسة اللى مجننانى وأخرج من جحيم الشهوه اللى أنا فيها دى ولا أستنى لما أتأكد الأول جايز تبعد عنى وأخسر قربها وأخسر السعاده اللى أنا فيها وأنا نايم جمبها
وفى يوم وهيا واقفه فى المطبخ قولت لنفسى خلاص كدا لازم أتأكد يا ترى بتحس بيا وموافقه ولا متعرفش
إتأكدت إن مفيش غيرنا فى البيت وقمت جاي من وراها وهيا واقفه بتقلب فى الحله وقمت حاطت إيدى اليمين على كتفها وقمت زانق فيها من ورا وإيدى الشمال على كوعها الشمال وبصوت واطى فى ودنها
روح قلبى بتعمل إيه لقيتها بتضحك كدا ضحكه خفيفه وبتعض على شفايفها بالراحه وقالت بعملكو الغدا يا سيدى
قولتلها يعنى أنا بقولك يا روح قلبى وإنتى تقولى ياسيدى مفيش يا حبيبى هوا إنتى مش بتحبينى ولا إيه قالت طبعا بحبك وهيا بتحرك راسها كدا غيرانه من بقى اللى بينفخ ورا ودانها وعلى رقبتها بحراره
هوا أنا ليا غيرك فى البيت الهم دا إنت اللى مصبرنى على العيشه دى
قولت وإنتى لو مش فى حياتى أنا كنت اموت
وتابعت وأنا بزنقا زبرى اللى هاج عليها فى طيظها من ورا واللى ساعندى على كدا إنى كنت فى مرحلة الثانويه كنت بقيت تقريبا طولها
قامت ناطه على قدام ولفت وشها ليا وماسكه المغرفه فى إيديها وقالت وبعدين كأنها متوقعه حاسه بالنار اللى أنا فيه بس فاضل شويه وأتأكد هل حاسه بيا فعلا ولا إيه
كملت روح دلوقتى عشان أخلص الأكل قولتلها هساعدك
شوفى عاوزه أعملك إيه وأنا أعمله وبقرب بقى من ودنها وبهمس
لقيتها بتسحب نفس تقيل وكأنها مش قادره تتنفس
وقالت لا يا سيدى إنت هتعطلنى
رديت وأنا بزنق تانى فيها من ورا وقولتلها مش إتفقنا تقوليلى يا حبيبى
لقيتها مادت المغرفه ولسعتنى فى إيدى
سيبتها ورجعت فجأه وقامت باصالى لورا كدا بضحكه كلها خبث وقالتلى مالك يا سيدى
قصدى يا حبيبى
بصيت عليها وأنا غرقان فى الفكر لقيتها بتقطع حبل أفكارى وبتقولى يلا عشان خلصت تعالى نطلع نقعد قدام التليفزيون امك بتقبض الفلوس من البنك وجايه بنظره حاده
روحت قعدت فى الصاله شغلت التليفزيون وقعدت جمبى بصت على إيدى اللى إتلسعت وقالتلى بتوجعك وأنا ساكت بفكر فى رد فعلها وصدها ليا اللى غير متوقعت توقعت إنها هتتجاوب معايا أو كنت بتمنى كدا قطع حبل أفكارى ولقيتها بتبوس مكان اللسع
قولتلها بس إنا متلسعتش هنا قالتلى أومال فين شاورت على شفايفى وقولت هنا ضحت كتير قوى وأنا ضحكت وفضلنا نضحك وكل ما نسكت نبص لبعضنا ونضحك دخلت علينا أمى سلمت ردينا دخلت على أوضتها
قامت نوسه دخلت على أوضتها هيا كمان أنا بحسبها زعلانه من حاجه
دخلت عليها لقيتها بتعمل حاجه كسرت حاجز الكسوف بينا
يا ترى كانت بتعمل إيه وأنا عملت إيه

الجزء الخامس



وقفنا فى الجزء الرابع

قامت نوسه دخلت على أوضتها هيا كمان أنا بحسبها زعلانه من حاجه قولت أدخل أشوف مالها حسيت إنها إتغيرت لما دخلت أمى علينا
ومش هكدب عليكم مش دا السبب الوحيد اللى خلانى أدخل وراها كان جوايا أفكار كتير وتضارب فكرى ومليون فكره بتعصر دماغى
بفتح الباب لقيتها بتقلع هدومها ولقيتها واقفه بقميص نوم أسمر تحت الركبه بدون برا ولكنها لابسه أندر سابعه أبيض مفسر فتحت الباب بشويش لقيتها إتخضت وقالت وهيا بتخبى نفسها بالجلابيه البيتى اللى كانت لابساها إيه مش تخبط قبل متفتح الباب
إطلع بره عشان بغيير هدومى بنبره قويه
لحظة صمت وبعدين دخلت قفلت الباب جامد وبعدين إفتكرت إن أمى معانا فى الشقه لفيت كدا كأنى بقول للباب شويش
هى اللى كان واضح على وشها نظرة إستغراب وأنا مش عارف إيه اللى ممكن أعمله لكن سندت على الباب بضهرى وأنا ببص عليها وساكت
واللى فى دماغى إنها يا هتسلم وتلاطفنى وتقبلنى أو تطردنى بره الأوضه وساعتها يا إما أخودها بالعافيه واللى يحصل يحصل بس دا لو عندى جرأه أو أقطع العشم نهائيا
لاقيتها بكل برود بتلف على المرايه اللى على الدولاب وفضلت تبص على جسمها من غير متحاول تلبس حاجه وكأنها بتستكشف جسمها اللى فات فتره مشافتهوش لحد مانسيته أو أنها تفحصه تفحص المغرور المعجب بمالديه
أسيب ليكم الحكم إنتم
أنا قولت الطريق خلاص كدا إنفتح قدامى وخلاص كدا هانت وبزازها أهى قدامى بانت إبتديت أقرب منها وقفت وراقها وشاديتها عليا من ضههرا كدا بعنف وحطيت إيدى اليمين على من قدام كدا لحد موصل لكتفها الشمال من قدام وكفى الشمال راح على صوابعها وبدأ يعشق فيهم طبعا انا بدأت أبوس فى رقبتها وخدها
لقيتها نتشت صوابعها من بين صوابعى بصيت ليها فى المرايه لقيتها بتبص على نفسها فى المرايه ببرود ولا كأنى أثرت فيها قولت أزود الجرعه قمت حاشر بتاعى كدا فيها من ورا وشاددها عليا من بطنها بإديا الإتنين
وقمت مشيت إيدى على بطنها وأنا طالع على صدرها وبحاول أرفع صدرها النافر وكأنه أفضل فواكه العالم وبدأت التحرشات فى صدرها وفى نفس الوقت ببوس رقبتها
وببص عليها فى المرايه لقيتها ولا هيا هنا
إتجننت على الأخر والغضب عمانى فى إيه
أسوأ إحساس فى الدنيا هوا البرود من أحد الزوجين فى العلاقه الحميميه بينهم أو إنك تعشق حد لحد الجنون وتلاقى الرفض منه
بتكون حالة عزاب للطرف الأخر بكل معانى الكلمه
اللى كان مخلينى مستغرب إنى ساعات كنت بحسها بتتجاوب معايا فى التحرشات الليليه المستمره اللى كنت بعملها وهيا نايمه
كنت محتار بين إنها تحت تأثير موجه شديده من
الإحباط الناتج عن عدم التشبع الجنسى
أو إنها مش شايفانى أساسا وفى الحاله دى بيكون مستحيل انى أعمل معاها علاقه على هذه الحاله
المهم بقيت هموت من الغضب إحساس بالرفض وعدم الأهميه قومت مادد إيدى فى بنطلونى ومطلع بتاعى بدأت حركه على طيزها من ورا وعلى ضهرها وعلى فخادها وأدخله بين وراكها ولا فى تأثير قمت حاشره بين فلكات طيازها بغضب وبغشم لأنها لابسه أندر سابعه حسيت إنى شرمتها صوتت وإتنطرت قدام ولفتلى وعنيها بتطق شرار وضربتنى بالقلم بكل شده وحزم
وقفت من الزهول من الصدمه والإحساس بالخساره أبص ليها وعنيا مليانه دموع خرجت من البيت وأنا عامل حسابى مدخلهوش تانى
فضلت بره عند أصحابى لأخر السهره الناس أروح فين عند أهلى طيب وإن سألونى فى إيه هقول إيه وأبويا وأمى هقولهم إيه طيب يا ترى هيا هتقولهم ولا هتسكت فو وسط الهياج اللى أنا فيه حسيت إن أهل صاحبى عاوزه تنام خرجت من البيت وفضلت قاعد بين الغيطان لحد مكنت هموت من القلق و قلة النوم قولت أروح أنام فى البيت وخلاص
روحت لقيت الباب مقفول قولت أه تبقى قالت لحد قولت ألف حوالين البيت أشمشم لقيت الشباك بتاع قوضة مرات أبويا نوسه مفتوح ودور أرضىى قومت متشعلق وناطط على الشباك ببص فى الضلمه لقيت نوسه نايمه والنور مطفى تحت أشعة القمر فى صوره تخلى الحديد ينطق
تفصيل للمشهد عشان تتخيلو المنظر السرير تحت الشباك انا قاعد على الشباك ونوسه نايمه تحت الشباك
لقيتها نايمه فى نور القمر العاجى الباهت المتلئلىء وإيه لابسه إيه حاجه تموت من الإثاره نايمه بالملابس الداخليه من منا لا يرغب بتلك الزهره المتفتحه بجمالها حين تلبس الثياب القصيره ذات اللون الأسود لممزوج بالدانتيل مع وضع يدها اليسرى تحت رأسها ليظهر قوامها وأنوثتها فكانت تتفنن فى طلاء الأظافر باللون الأحمر ليتناسق مع أحمر الشفاه الذى يتلئلئ بين حمرة الخدود بحيث تكون فى النهايه أروع إطلاله أنثويه مثيره تجذب عيون الفتى الجالس و الذى ينظر بإهتمام بالغ
**أنا مهما وصفتلكم الجمااااااال بتاع اللحظه دى عمركم متتخيلوها جسم مليان أحاسيس ومشاعر جسم نارى نايم تحت ضوء القمر
الشعر الأسود الملفوف المفروش تحت الخدين المثقلين بحمرة الورد
والعيون اه مالعيون لو شوفتها عمرك متنسى طول حياتك سحرها
والشفايف أحلى منها طعمها
ويا صدرها تترج ليه بنفسهاطيب ولابدقة قلبها
ويا خصرها ويا فخدها ويا كعبها والمكان اللى قتلنى عرشها
نور القمر إداها جمال إسطورى ولا ميت جولييت أثينا إيه كليوبترا إيه
بلعت ريقى بالعافيه من الخضه دى طيب الشباك مفتوح على غير العاده طيب دى عاوزانى ولا أبويا كان معاها ولا إيه المهم قررت أخرج وأسيبها وأنام فى الصاله لأنى كنت خلاص معدتش فاهمها نهائيا
نزلت قفلت الشباك بشويش وخطيت عليها ونزلت وماشى ناحية الباب لقيتها بتنادينى بصوت واطى حسن
كنت فين وقفت مخضوض متلجم مش قادر أرد مش عاوز أرد سكت وفتحت الباب لقيتها إتنفضت ومسكتنى من إيدى وقاتلى حقك عليا
إفتكرت القلم ونتشت إيدى من إيديها وخرجت وقفلت ورايا
روحت أنام على الكنبه فى الصاله وهيهات للنوم إنه يزور عنيا بعد مكنت هموت وأنام محسيتش إلا بأمى وهيا خارجه من قوضتها وبتقولى كنت فين بالليل قولتلها جيت متأخر كنت بزاكر مع صاحبى المهم سكتت
واليوم عدا عباره عن نظرات بينى وبينها
ومفيش أى كلام دخلت أنام عند أمى تانى ليله وكانت أخر ليله فى وردية النهار بالنسبه لأبويا والإسبوع اللى بعده بقى إسبوع الليل الإسبوع دا كله نمته مع أمى برضو على غير العاده الصراحه أمى كانت متفاجئه وحاولت تقررنى وتقررها فى إيه
واللى أكد وجهة نظرها إننا مبنكلمش بعض نهائى إلا على قد الكلام حاولت تفتح معايا كلام بس كان الرد رفض الكلام ودماغى محتار بطول الإسبوع طيب هيا ليه نامت شبه عريانه وفتحت الشباك لما هيا مش عاوزانى بقيت هتجنن ودماغى بتودى وتجيب
طيب يا ترى هيا كانت موافقه بس أنا اللى إتغاشمت عليها
وأرجع أقول لنفسى لا أمال البرود اللى كانت فيه دا إيه وكأنى رجعت لنقطة الصفر تانى نقطة اللا سلم واللا حرب بل بالعكس لن تكون لى الجراءة على التحرش أو الكلام معها زى الأول
لحد أول أيام أجازة أبويا كان دور أمى يعنى لازم أنام معاها ومش عارف هنام إزاى سهرت أزاكر فى الصاله طول الليل لحد ما أبويا كذا مره زعق وقالى خش نام

دخلت وقفت الباب ورايا وأنا برتعشيا ترى هنام معاها إزاى ويا ترى صاحيه ولا نايمه دخلت لقيتها نايمة بالمنظر الأتى
-- ضوء القمر العاجى الذى يظهر أكثر مايبطن على النحو الأجمل والأروع بإطلالتها الزرقاء الملونه بلون البحر جسد عارى تماما فى ضوء القمر فلم أعد أعى أى القمرين يسدل ضوءه على الأخر هى أم من بالسماء--
من المنظر يا ترى إيه دا إيدى جات على زرار النور العالى يمكن لأنى متعود أدخل أحط إيدى عليه أو إتخضيت من المنظر دا فكانت حركه لا إراديه منى لم أشأ أيضا أن أعدلها وأفضل ضوء القمر على ضوء المصباح قربت من السرير بثقل شديد وكأن مفاصلى لم تعود لى ولا أقدر على أمرها أو التحكم بها فوقفت بجانبها وهيا بكامل زينتها وكأنها عروس تنتظر عريسها كلمتها لأول مره وقولتلها إنتى كنتى مستنيه أبويا ولا إيه
ردت قالت يمكن إتخضيت أكتر وقولت دى صاحيه وقامت سانده إيديها ورادماغها وحاطه رجل على رجل
يعنى أخرج قالتلى لا تعالى نام حسيست على السرير وعلى رجليها ودخلت مكانى ونمت
شويه لقيتها بتقولى نمت قولتلها أه
لقيتها بتضحك ضحكه رنت بنعومه أجواء الأوضه بلطف شديد أعادت الأمل والحياه بداخلى مره أخرى قولتلها بتضحكى على إيه قالت نايم وبترد إزاى
بصوت كله همس ورقه ونعومه بعد ضحكه كلها نعومه ضحكه أنثويه كما ينبغى للضحكه أن تكون
قولتلها إنتى قالعه كدا ليه بصوت خافت
سكتت شويه صغيره وقالت حرانه
بدأنا تبادل النظرات والبسمات وصدق من قال أنا العين هى مرأة الروح فالشاب الذى بلغت شهوته حد الفيضان وحرارة قلبه حرارة البركان ودقات قلبه 10ريختر أصبح يعى تمام المعرفه أن هناك أسواء كارثه طبيعيه بالقرب منه على نفس السرير بنفس الغرفه
وهواالذى يراقب بنظراته شتى أنحاء الكارثه ويتفحصها شديد التفحص
ولتكونو معى على مقربه من المشهد والإحساس كان حقا لكم هذا الوصف
  • شعرها الذى بلغ أعلى فخذيها من الخلف الذى يتميذ باللون البنى المفعم اللمعه الذهبيه التى تسرق العين حين تمشطه أمامى أو تفرده بالبيت ليتنفس الصعداء من حبسته
  • جبهه عريضه باللون الأبيض الناصع
-عينان عسليتين ورمش يحتضنهما عناق الموت فما فارقهما تكن الحياه بنظراتها الجريئه الحاده
  • خدها المتلئلىء بحمرة الورد الذى إشتقت لطبع بعض القبل عليه
  • شفتاها سر العذاب والشقاء وحلمى الساكن داخل صدرى
  • رقبتها وهى الأيم العنود
  • صدرها العاريتين النافرتين المشدودتين بهالته الورديه وحلماته النافره دونهما فلا يقربه الترهل ولا يستجيب له الذمن كأنها بنت ثمانية عشر عاما بكل عنفوانها أحدهما بحجم الرمانه الممتلئه ولا يسعنى به وصف
  • فما خالقت هذا الصدر حتى أتيت لهذا الخصر النحيل المشدود والذى يتوسطه سرتها كجوهرة بتاج الملك أو أشد فكأنها كوهينور دورية تشع البريق
  • نزلت لعرش الملك بنظراتى الثاقبه المتفحصه فهوا كما كنت أتمنى وأشد فمالت الصوره فى ذهنى تواضعا لتلك الصوره ** بالبلدى لأن المنطقه دى ستفقدون متعتكم إن شرحتها بالفصحى وقد حاولت **
كسها الوردى الخالى من الشعر تماما وكأنه الواحه بوسط صحراء من الحلوى شفتين متوسطين فلو الشفه كبرت قفلت وبوخت المنظر ولو الشفه رفعت كانت بلا قيمه وكأنه بينور فى نور القمر بزنبورها المشدود النافر وميته اللى مدياله بريق فوق بريقه
وخطوط العسل والشهوه تنساب منه لتعرب إستعدادها التام للقاء الحاسم
- فخذيها كأنها النخلتان المنحوتتان بكل رقه وإتقان
-كعبها الشديد البياض الذى تود لو تحيا حياتك لتقبه وتنهل من شرف أن تتملكه يداك
كل دا وأنا ببص ليها مديت إيدى عشان أقفل الشباك بس هيا رفضت قالت سيبنا ننام فى القمر
قولتلها بس أنا عينى زغللت قمر قى السما وقمر معايا وجنبى وقربت منها وقولتها وفى حضنى
لقيتها لفت وإديتنى ضهرها فإذا بمؤخره مشدوده مدوره بارزه مرفوعه فالمؤخره رمزا أنثويا لا يمكن التغاضى عنه من منا لم تقتله إمرأه فى حياته بسبب مؤخرتها وقى تمشى تتبختر أمامه بكل رقه ودلال
بالسبابه والوسطى وبدأت أمشيهم على جنبها رايحين جايين لاقيتها بسوط مليان رقه وعزوبه بتقولى لالالالالالالالا كل واحد ينام فى حاله ولا إيه
رديت وقولتلها إيه ضحكت ولفت تانى سكت شويه وإبتديت أحط كف إيدى على كتفها وإيديها اللى اتفردت على جسمها فى إيه يا حبيبتى ردت بزعيق وقالت لا مفيش
قربت بقى من ودنها من ورا وبدأت أفتح قلبى وأخرج كل اللى جوايا بدأت احكيلها إزاى إتربيت على حبها إزاى جننى جسمها دا إزاى وإزاى
كل دا بصوت همس فالهمس بصوت منخفض يحمل معه نبرة العزوبه والمؤانسه كما لو كان عزفا سحريا يحرك أوتار المشاعر صعودا وهبوطا
وعن حبى ليها وإن نفسى فيها بجنون وبدأت أحس إنها مبسوطه وقلبها من جوا فرحان وبتضحك لأنها قربت ضوافرها بين سنانها بإبتسامة رضا قولت أحاول بدأت أحط كفى على كتفها ولم أجد مانع فهى مثل أى أنثى تحتاج إلى الرومانسيه فى العلاقه والتى فقدتها بسبب عنتر وعمايله معاها اللى ملاها عقد وكلاكيع
طبعت بشفايفى بكل هدوء بوسه على كتفها لأنى كنت متأكد إنها زى الطفله دلوقتى ومحتاجه تنسى العنف الشديد وكأنى محلل نفسى من العيار التقيل فلم أحتاج إلى دراسه مسبقه لأن الحدث كله كان أمامى لحظه بأخرى وكنت أنكره شديد الإنكار
فى هذه اللحظه إنسحبت مشاعر الشهوة وإستسلمت لمشاعر الأبوه الحنونه لمجرد أن أثبت لها أنى لست عنتر بغلظته الشديده وخشونته فى التعامل معها مديت إيدى تحت بطنها وحضنتها عريانه عليا بكل رفق وإتأكدت من غلطتى الكبيره لما غضبت وإستعجلت رد فعل صح فى حاله غلط ووقت غلط وبطريقه غلط
فضلنا نتكلم ونهزر وبدأنا نتجاذب أمتع النكات السكسيه
فقولتلها مثلا إنتى بتلبسى برا مقاس كام قالتلى 34 قولتلها طيب ممكن أقيس وفردت كفى على بزها الشمال كأنى بقيسه بشبرى قالتلى بتعمل إيه قولتلها بقيس قالتلى هوا بيتقاس كدا قولتلها هجيب بكره متر قالتلى متر قولتلها أمال بيتقاس إزاى ردت بسخريه وبنبرة فكاهه بيتقاس بالكيلو يا حبيبى وسقطنا فى بحر من الضحك المتواصل
فكانت النكات الجريئه وتجازب الحديث بنعومه وصدق أكثر ماساعدنى فى ترويض تلك النمره الممدده بجوارى
ولأنها كانت منتظرة الطريقه الصح منى كأنها بتعلمنى الطريقه الواجب التعامل بيها معاها وهيا الرومانسيه اللى مجربتهاش
قولت أسيبك تنامى بقى عشان الوقت إتأخر لفت وشها بسرعه وبإستغراب لتجد شفتاها فى شفتى فى أقوى قبله وأعمق إحساس
ستظل هى قبلتى الأولى سيظل مزاقها بفمى ماحييت إبتديت أبوسها وأبوسها بكل الأوضاع أمص الشفه اللى تحت وأبلل شفايفى وأقرب أبوسها وأرضع شفتها اللى فوق وإبتديت تتجاوب معايا بكل أنوثه وحرفنه فكنت أنا المعلم وهى الأستاذه
وبعدين مديت كفى على صدرها أعصره برفق يتخلله عنف
وصلنا لمرحله من التمرس فى البوسه لأنى أسحب الشفه اللى فوق ببقى هيا تسحبلى اللى تحت والعكس صحيه أو إنى ألقى شفايفى أفقى وأسحب الشفتين فى أعماق محيط القبل فكانت لى أكثر من راضيه لهذه الليله بعدين قالتلى تصبح على خير وبان على وشها معالم الرضا والبهجه وبعدين روحت فى موجه من النووووووم
محسيتش غير وهيا بتمشى شعرها الطويل الناعم على وشى وبتقولى إصحى يا عريس قولتلها عريس إيه إحنا هنكدب دى الليله هيا الدخله قالتلى معلهش الليله باباك
سكت ووشى قفل
هيا حسيت باللى فى راسى قالتلى متخافش يا حبيبى أبوك بقاله أكتر من سنتين ملمسنيش أبوك خلاص كدا
قولتلها برضو هيضيع علينا ليله الدخله
لقيتها وقفت وضحكت بمرقعه وسفاله وقالت ليله واحده
قربت ليها رالراحه وكأنى مش عاوز حد يسمعنا
فشر كل أيامنا وليالينا أفراح يا نور عينى
مشيت ناحية الباب بكسوف بنت 18
كسوف حقيقى غير مصطنع فبوسع الشخص أن يشعر بتلك الأحاسيس الزائفه
قومت من النوم فطرت
روحت درسى حلقت كمان فوق وتحت وظبطت نفسى على الشعره
عريس بقى قلبى كان بيتنطط من الفرح كل ما أفكر اللى كنت بحلم بيه طول عمرى بقى قدامى ومعايا وساعات قليله وهيكون فى حضنى وبعد الثوانى واللحظات عشان ييجى الليل ويحن عليا بطلوله على قلبى العاشق
روحت البيت لقيت نوسه مواطيت بتكنس البيت إتسحبت وبصيت يمين وشمال ملاقيتش حد قومت مادد إيدى على طيظها برقه ودلع إتنفضت خدتها فى حضنى وأنا بقول سلامتك من الخضه يا روح قلبى
قالتلى يخرب بيتك بلاش حركات العيال دى وفلفصت منى بصعوبه كدا
ومشيت وإتلفتت بضحكه خبث كدا مالك مستعجل ليه
عضيت على شفتى اللى تحت وقولتلها همووووووووووت
جامده بجد
وانت وقفت في أحلي لحظه
كملها بسرعه
 
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه نحن في انتظارك يا غالي على نار حاول تستعجل ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
مرحبا بكم جميعا من منكم يعطينا اسم مؤلف هذه القصة وأول شخص يعطيني اسم مؤلف هذه القصة له مني عشرة نقاط
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%