دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
ما هو المعدل المعقول للقاء الجنسي؟؟! 🔴
الرغبة في اللقاء الجنسي بين الزوجين
يجب أن يكون متعادلاً ومتكافئاً
الظروف الصحية والغذائية والنفسية تؤثر على رغبة الرجل، وكذلك طبيعة العمر وحاجة الرجل إلى الجماع، فهناك من يكتفي بمواقعة واحدة مع زوجته في الاسبوع، ومنهم من يرغب بأكثر من ذلك يومياً أو أسبوعياً، فهناك من الشباب من يزاول الجماع مرتين إلى ثلاث مرات يومياً وبصورة مستمرة، وبدون انقطاع، وهناك رجل في متوسط العمر يؤدي هذه الوظيفة مرتين يومياً وطيلة ايام الشهر عدا فترة الدورة الشهرية للزوجه، وهناك من الشيوخ من يكون كذلك ولكنها حالات نادرة وخاصة بعد سن الستين من العمر.
وبصورة عامة الاسراف والافراط في مزاولة عملية الجماع واللقاء الجنسي الزوجي وبهذه الصورة هو ليس حالة صحية إذا تجاوز الحد المعقول والذي يناسب ويتناسب مع الرغبة أو بمعنى أخر الجماع هو نتيجة رغبة جنسية واضحة وليس لمجرد القيام باثبات حالة موجودة لدى الرجل.
كما أن الرغبة في اللقاء الجنسي بين الزوج وزوجته يجب أن يكون متعادلاً ومتكافئاً، لا أن يكون للرجل رغبة وعدم وجود مثل ذلك لدى الزوجه، في هذه الحالة لا يوجد متعه لهذا اللقاء وإنما هو لطرف واحد دون الأخر وبهذا يفقد قيمته الانسانية.
إن اللقاء الجنسي الزوجي مرتين اسبوعياً هو المعدل المعقول والذي يعطي ميزته الصحية والنفسية والانسانية وأعتقد أن ذلك سوف يجعل الرجل في حالة قادرة على الاستمرارية في ذلك حتى حين يتقدم في العمر إلى ما بعد الستين من العمر، أما الافراط وكثرة الجماع واللقاءات الجنسية الزوجية برغبة أو بدون رغبة على أكثر الاحتمالات ـ قد تسبب العجز الجنسي عند الرجل.
وكذلك أن الافراط في الجماع قد يسبب سواء أكان برغبة واقعية صادقة أو برغبة خيالية كاذبة أو بدون رغبة نوع من الملل لدى الزوجه ونوع من البرودة الجنسية لها، وقد يولد نوع من الكره علاوة على تأثير ذلك من الناحية الصحية لكلا الطرفين، لذا فإن للمواقعة الجنسية الزوجية وبصورة عامة مرتين اسبوعياً تعتبر معدل طبيعي لكل الأعمار وبدون أي تذمر وضرر سواء للزوج أو الزوجة
(/ de6bw8x8QelnEKXpDDRYDXIxuL9R9syJR8U e9pPCA5LHyZ0vC)
الرغبة في اللقاء الجنسي بين الزوجين
يجب أن يكون متعادلاً ومتكافئاً
الظروف الصحية والغذائية والنفسية تؤثر على رغبة الرجل، وكذلك طبيعة العمر وحاجة الرجل إلى الجماع، فهناك من يكتفي بمواقعة واحدة مع زوجته في الاسبوع، ومنهم من يرغب بأكثر من ذلك يومياً أو أسبوعياً، فهناك من الشباب من يزاول الجماع مرتين إلى ثلاث مرات يومياً وبصورة مستمرة، وبدون انقطاع، وهناك رجل في متوسط العمر يؤدي هذه الوظيفة مرتين يومياً وطيلة ايام الشهر عدا فترة الدورة الشهرية للزوجه، وهناك من الشيوخ من يكون كذلك ولكنها حالات نادرة وخاصة بعد سن الستين من العمر.
وبصورة عامة الاسراف والافراط في مزاولة عملية الجماع واللقاء الجنسي الزوجي وبهذه الصورة هو ليس حالة صحية إذا تجاوز الحد المعقول والذي يناسب ويتناسب مع الرغبة أو بمعنى أخر الجماع هو نتيجة رغبة جنسية واضحة وليس لمجرد القيام باثبات حالة موجودة لدى الرجل.
كما أن الرغبة في اللقاء الجنسي بين الزوج وزوجته يجب أن يكون متعادلاً ومتكافئاً، لا أن يكون للرجل رغبة وعدم وجود مثل ذلك لدى الزوجه، في هذه الحالة لا يوجد متعه لهذا اللقاء وإنما هو لطرف واحد دون الأخر وبهذا يفقد قيمته الانسانية.
إن اللقاء الجنسي الزوجي مرتين اسبوعياً هو المعدل المعقول والذي يعطي ميزته الصحية والنفسية والانسانية وأعتقد أن ذلك سوف يجعل الرجل في حالة قادرة على الاستمرارية في ذلك حتى حين يتقدم في العمر إلى ما بعد الستين من العمر، أما الافراط وكثرة الجماع واللقاءات الجنسية الزوجية برغبة أو بدون رغبة على أكثر الاحتمالات ـ قد تسبب العجز الجنسي عند الرجل.
وكذلك أن الافراط في الجماع قد يسبب سواء أكان برغبة واقعية صادقة أو برغبة خيالية كاذبة أو بدون رغبة نوع من الملل لدى الزوجه ونوع من البرودة الجنسية لها، وقد يولد نوع من الكره علاوة على تأثير ذلك من الناحية الصحية لكلا الطرفين، لذا فإن للمواقعة الجنسية الزوجية وبصورة عامة مرتين اسبوعياً تعتبر معدل طبيعي لكل الأعمار وبدون أي تذمر وضرر سواء للزوج أو الزوجة
(/ de6bw8x8QelnEKXpDDRYDXIxuL9R9syJR8U e9pPCA5LHyZ0vC)