انا خالد ١٧ سنه من المنصوره وماما مروه ٤٠ ارمله من ٨ سنين تقريبا ، ماما عادة بتشتغل في البيوت وتخدم الجيران عشان الفلوس واوقات بعدي عليها اساعدها بحيث ان صاحب البيت يديني اي فلوس كمان عشان ظروفنا الماديه
ماما جسمها مثير جدا اي حد يشوفها يهيج عليها حتى انا بستمتع بنظرات الناس ليها اللي بتبقى كلها هيجان
من فترة كده واحده جارتنا جابت شغل لامي عند راجل عجوز اسمه حسام وقالت انه عايش لوحده ومحتاج واحده تروح تطبخله وتغسله وكده
وطبعا ماما وافقت ، حسام كان ارمل عنده ٥٥ سنه وولاده مسافرين وماما راحت اول يوم تشوف الشقه وجات مبسوطه لانها قريبه وقال انه هيديها ف اليوم ١٠٠ج
كنت متعود اخلص دروسي واعدي على ماما ونروح سوا كالعاده ، في المره دي اتصلت عليها ماردتش عليا، روحت البيت خبطت كتير محدش فتح الا بعد ١٠ دقايق لاقيت ماما بتقول مين قولت انا خالد ،فتحتلي واتفاجئت من المنظر لما لاقيتها لابسه عبايه خفيفه مبينه السنتيانه والكلوت ودخلت قعدت في الصاله وقالت استنى هنا
بعدها بشويه لاقيت
بعدها طلع عمو حسام سلم عليا وكان لابس فانله وشورت وواضح جدا انه كان هايج عشان بتاعه باين من الشورت وابتديت اشك انهم كانوا بيعملوا حاجه، بس الغريب اني ماكنتش متدايق، عمو حسام راجل طيب فعلا وقعد يكلمني عن الدراسه وماما كانت بتنضف الشقه بالعبايه الخفيفه اللي مبينه تفاصيل جسمها ونادى حسام على ماما مروه تعمله شاي وكانت عنيه بتاكل امي اكل، وحسيت انهم واخدين على بعض وبيدلعها بالكلام وهي كمان كانت مبسوطة، ماما جابت الشاي وقالتلي يلا نروح بس حسام رفض وقال لسى في اوضه عايزه تتنضف وانه عايز يتكلم معايا ، ماما دخلت جوه ولاقيته بيقولي بدون مقدمات ، خالد انا عايز اتجوز امك، انا وحيد يابني وبصراحة امك حلوه وعجباني وانتوا تعيشوا معايا واعتبرك ابني، قولتله يا عمو دي حاجه ترجعلها هي ولازم خالو يوافق ، قالي هي موافقه بس كانت مكسوفه تقولك وبصيت لاقيت امي بتسمع كلامنا ومبسوطه، قولتله انا ماعنديش مانع وماما فرحت جدا، وبدون مقدمات لاقيته راح عليها قالها خالد موافق يا مروه وراح حاضنها من ورا ولازق فيها جامد ولا كاني انا موجود وفضل حاضنها اوووي ويقولها ده واد طيب وغلبان وانا ماعدش مستحمل ، امي قالتله بس الولد قاعد راح راجع لورا كده وزبره كان منفوخ اوووي وامي شكلها كمان كانت هايجه ولبست عبايتها السوده وروحنا البيت، واتصلت على خالي وقولتله وجاب واحد قريبنا عشان يكتبوا الكتاب
تاني يوم ماما كانت مبسوطه اوي وبتحكي لساميه جارتنا انها هتتجوز عمو حسام بكره وساميه قالتلها لازم تجهزي بقى ماما قالت هظبط نفسي النهارده وسالتها عني قالتلها خالد هيقعد مع خالو يومين كده ويجي يعيش معانا بعدين
وكنت ملاحظ انها مبسوطه جدا انها هترتاح من شغل البيوت وتلاقي حد يسعدها، خاصة انها ارمله من ٣ سنين ومايعترضش على وجوددي معاهم، وافتكرت المنظر لما حسام حضن امي وزبه لزق في طيزها قدامي،بصراحة زبي وقف جامد ودخلت اوضتي ضربت عشره ونمت، صحيت بليل لاقيت ماما بتاخد دوش وكانت متعوده تسيب الباب موارب واول مره ارمز على جسمها كده، بزاز وحلمات نار وسوة رهيبه وطياز ملبن وكانت حلوه فشخ بجد وقولت يا بختك يا حسام وطلعت بالفوطه في اوضتها وساميه صاحبتها جات، فهمت انها هتنتف كسها وجسمها،
وفعلا تاني يوم خالي جه وواحد قريبنا وكتبوا الكتاب في بيتنا اللي كنا ماجرينه وعمو حسام خد امي وراحوا شقته وخالو قالي تعالى اقعد عندنا يومين كده عشان البيت جه ماعدتش ماما هتدفعله ايجار وبعدين تعيش مع ماما في بيت عمو حسام
ماما جسمها مثير جدا اي حد يشوفها يهيج عليها حتى انا بستمتع بنظرات الناس ليها اللي بتبقى كلها هيجان
من فترة كده واحده جارتنا جابت شغل لامي عند راجل عجوز اسمه حسام وقالت انه عايش لوحده ومحتاج واحده تروح تطبخله وتغسله وكده
وطبعا ماما وافقت ، حسام كان ارمل عنده ٥٥ سنه وولاده مسافرين وماما راحت اول يوم تشوف الشقه وجات مبسوطه لانها قريبه وقال انه هيديها ف اليوم ١٠٠ج
كنت متعود اخلص دروسي واعدي على ماما ونروح سوا كالعاده ، في المره دي اتصلت عليها ماردتش عليا، روحت البيت خبطت كتير محدش فتح الا بعد ١٠ دقايق لاقيت ماما بتقول مين قولت انا خالد ،فتحتلي واتفاجئت من المنظر لما لاقيتها لابسه عبايه خفيفه مبينه السنتيانه والكلوت ودخلت قعدت في الصاله وقالت استنى هنا
الجزء الثانيانا خالد ١٧ سنه من المنصوره وماما مروه ٤٠ ارمله من ٨ سنين تقريبا ، ماما عادة بتشتغل في البيوت وتخدم الجيران عشان الفلوس واوقات بعدي عليها اساعدها بحيث ان صاحب البيت يديني اي فلوس كمان عشان ظروفنا الماديه
ماما جسمها مثير جدا اي حد يشوفها يهيج عليها حتى انا بستمتع بنظرات الناس ليها اللي بتبقى كلها هيجان
من فترة كده واحده جارتنا جابت شغل لامي عند راجل عجوز اسمه حسام وقالت انه عايش لوحده ومحتاج واحده تروح تطبخله وتغسله وكده
وطبعا ماما وافقت ، حسام كان ارمل عنده ٥٥ سنه وولاده مسافرين وماما راحت اول يوم تشوف الشقه وجات مبسوطه لانها قريبه وقال انه هيديها ف اليوم ١٠٠ج
كنت متعود اخلص دروسي واعدي على ماما ونروح سوا كالعاده ، في المره دي اتصلت عليها ماردتش عليا، روحت البيت خبطت كتير محدش فتح الا بعد ١٠ دقايق لاقيت ماما بتقول مين قولت انا خالد ،فتحتلي واتفاجئت من المنظر لما لاقيتها لابسه عبايه خفيفه مبينه السنتيانه والكلوت ودخلت قعدت في الصاله وقالت استنى هنا
بعدها بشويه لاقيت
الجزء الثانيانا خالد ١٧ سنه من المنصوره وماما مروه ٤٠ ارمله من ٨ سنين تقريبا ، ماما عادة بتشتغل في البيوت وتخدم الجيران عشان الفلوس واوقات بعدي عليها اساعدها بحيث ان صاحب البيت يديني اي فلوس كمان عشان ظروفنا الماديه
ماما جسمها مثير جدا اي حد يشوفها يهيج عليها حتى انا بستمتع بنظرات الناس ليها اللي بتبقى كلها هيجان
من فترة كده واحده جارتنا جابت شغل لامي عند راجل عجوز اسمه حسام وقالت انه عايش لوحده ومحتاج واحده تروح تطبخله وتغسله وكده
وطبعا ماما وافقت ، حسام كان ارمل عنده ٥٥ سنه وولاده مسافرين وماما راحت اول يوم تشوف الشقه وجات مبسوطه لانها قريبه وقال انه هيديها ف اليوم ١٠٠ج
كنت متعود اخلص دروسي واعدي على ماما ونروح سوا كالعاده ، في المره دي اتصلت عليها ماردتش عليا، روحت البيت خبطت كتير محدش فتح الا بعد ١٠ دقايق لاقيت ماما بتقول مين قولت انا خالد ،فتحتلي واتفاجئت من المنظر لما لاقيتها لابسه عبايه خفيفه مبينه السنتيانه والكلوت ودخلت قعدت في الصاله وقالت استنى هنا
بعدها طلع عمو حسام سلم عليا وكان لابس فانله وشورت وواضح جدا انه كان هايج عشان بتاعه باين من الشورت وابتديت اشك انهم كانوا بيعملوا حاجه، بس الغريب اني ماكنتش متدايق، عمو حسام راجل طيب فعلا وقعد يكلمني عن الدراسه وماما كانت بتنضف الشقه بالعبايه الخفيفه اللي مبينه تفاصيل جسمها ونادى حسام على ماما مروه تعمله شاي وكانت عنيه بتاكل امي اكل، وحسيت انهم واخدين على بعض وبيدلعها بالكلام وهي كمان كانت مبسوطة، ماما جابت الشاي وقالتلي يلا نروح بس حسام رفض وقال لسى في اوضه عايزه تتنضف وانه عايز يتكلم معايا ، ماما دخلت جوه ولاقيته بيقولي بدون مقدمات ، خالد انا عايز اتجوز امك، انا وحيد يابني وبصراحة امك حلوه وعجباني وانتوا تعيشوا معايا واعتبرك ابني، قولتله يا عمو دي حاجه ترجعلها هي ولازم خالو يوافق ، قالي هي موافقه بس كانت مكسوفه تقولك وبصيت لاقيت امي بتسمع كلامنا ومبسوطه، قولتله انا ماعنديش مانع وماما فرحت جدا، وبدون مقدمات لاقيته راح عليها قالها خالد موافق يا مروه وراح حاضنها من ورا ولازق فيها جامد ولا كاني انا موجود وفضل حاضنها اوووي ويقولها ده واد طيب وغلبان وانا ماعدش مستحمل ، امي قالتله بس الولد قاعد راح راجع لورا كده وزبره كان منفوخ اوووي وامي شكلها كمان كانت هايجه ولبست عبايتها السوده وروحنا البيت، واتصلت على خالي وقولتله وجاب واحد قريبنا عشان يكتبوا الكتاب
الجزء الثالثالجزء الثاني
بعدها بشويه لاقيت
الجزء الثاني
بعدها طلع عمو حسام سلم عليا وكان لابس فانله وشورت وواضح جدا انه كان هايج عشان بتاعه باين من الشورت وابتديت اشك انهم كانوا بيعملوا حاجه، بس الغريب اني ماكنتش متدايق، عمو حسام راجل طيب فعلا وقعد يكلمني عن الدراسه وماما كانت بتنضف الشقه بالعبايه الخفيفه اللي مبينه تفاصيل جسمها ونادى حسام على ماما مروه تعمله شاي وكانت عنيه بتاكل امي اكل، وحسيت انهم واخدين على بعض وبيدلعها بالكلام وهي كمان كانت مبسوطة، ماما جابت الشاي وقالتلي يلا نروح بس حسام رفض وقال لسى في اوضه عايزه تتنضف وانه عايز يتكلم معايا ، ماما دخلت جوه ولاقيته بيقولي بدون مقدمات ، خالد انا عايز اتجوز امك، انا وحيد يابني وبصراحة امك حلوه وعجباني وانتوا تعيشوا معايا واعتبرك ابني، قولتله يا عمو دي حاجه ترجعلها هي ولازم خالو يوافق ، قالي هي موافقه بس كانت مكسوفه تقولك وبصيت لاقيت امي بتسمع كلامنا ومبسوطه، قولتله انا ماعنديش مانع وماما فرحت جدا، وبدون مقدمات لاقيته راح عليها قالها خالد موافق يا مروه وراح حاضنها من ورا ولازق فيها جامد ولا كاني انا موجود وفضل حاضنها اوووي ويقولها ده واد طيب وغلبان وانا ماعدش مستحمل ، امي قالتله بس الولد قاعد راح راجع لورا كده وزبره كان منفوخ اوووي وامي شكلها كمان كانت هايجه ولبست عبايتها السوده وروحنا البيت، واتصلت على خالي وقولتله وجاب واحد قريبنا عشان يكتبوا الكتاب
تاني يوم ماما كانت مبسوطه اوي وبتحكي لساميه جارتنا انها هتتجوز عمو حسام بكره وساميه قالتلها لازم تجهزي بقى ماما قالت هظبط نفسي النهارده وسالتها عني قالتلها خالد هيقعد مع خالو يومين كده ويجي يعيش معانا بعدين
وكنت ملاحظ انها مبسوطه جدا انها هترتاح من شغل البيوت وتلاقي حد يسعدها، خاصة انها ارمله من ٣ سنين ومايعترضش على وجوددي معاهم، وافتكرت المنظر لما حسام حضن امي وزبه لزق في طيزها قدامي،بصراحة زبي وقف جامد ودخلت اوضتي ضربت عشره ونمت، صحيت بليل لاقيت ماما بتاخد دوش وكانت متعوده تسيب الباب موارب واول مره ارمز على جسمها كده، بزاز وحلمات نار وسوة رهيبه وطياز ملبن وكانت حلوه فشخ بجد وقولت يا بختك يا حسام وطلعت بالفوطه في اوضتها وساميه صاحبتها جات، فهمت انها هتنتف كسها وجسمها،
وفعلا تاني يوم خالي جه وواحد قريبنا وكتبوا الكتاب في بيتنا اللي كنا ماجرينه وعمو حسام خد امي وراحوا شقته وخالو قالي تعالى اقعد عندنا يومين كده عشان البيت جه ماعدتش ماما هتدفعله ايجار وبعدين تعيش مع ماما في بيت عمو حسام