NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى الجزء الخامس والسادس

ايرين

نسوانجى قديم
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
13 ديسمبر 2021
المشاركات
66
مستوى التفاعل
100
نقاط
48
الجنس
أنثي
الجزء الخامس​

ماما : احححححححححححححححححح
نزلت ماما من على زبر امير و اللبن بيخرج من كسها
امير : تعالى الحمام
قاموا هما الاتنين و دخلوا الحمام يستحموا و انا خرجت من الاوضة و زبرى واقف حجر و روحت على الكنبه مكان ماكانوا بيتناكوا و اول ماشميت ريحه عرقها مختلطه بريحه لبنه زبرى نزل لوحده من غير مالمسه .
بعدها روحت الحمام اشوف بيعملوا ايه .


روحت عند الحمام كان امير اقنعها انهم ميقفلوش الباب لأن مفيش حد غيرهم فى الشقة ( طبعا ده كان بس علشان يخلينى اتفرج ) كان المنظر مثير جدا و الدش شغال و امير واقف تحته و المايه نازله على جسمه و ماما على ركبها قدامه بتمص زبره و هو بيلعب فى شعرها و بعدين قومها و بقت هى اللى واقفه تحت الدش و هو اللى نزل على ركبه يلحس كسها
امير : كسك طعمه جميل قوى
ماما : .....
كانت ماما فى عالم تانى من حركات لسان امير على كسها و مغمضه عنيها و حتى مردتش عليه و كمل امير لحس فى كسها لغايه ماطلعت اهه فى ماما و اترعشت و حسيت انها هتقع لكن امير سندها بأيده و شالها .
بص امير ناحيه الباب و شافنى و شاورلى فجريت على الاوضه مكان ماكنت مستخبى فى الاول و لقيت امير طالع و شايلها بين ايديه و نيمها على الكنبه ماما كانت ابتدت تفوق شوية
امير : ايه يا دودو
ماما : انت رجعتنى لورا عشرين سنة يا واد يا امير
امير : برضه بتقولى واد ده انا لسه فاشخك
ماما : و هتفضل واد بالنسبالى على طول ده انت من سن ابنى
امير : من سن ابنك و فاشخك يا شرموطة
ماما : ااااااااااه فشختنى فعلا
امير : مبسوطة يا دودو
ماما : انا عمرى ماتبسطت كده فى حياتى . المهم انت مبسوط يا حبيبى
امير : انا مبسوط علشانك يا حبيبتى
مسكوا الاتنين فى بعض و غابوا فى بوسه كأنها بجسمهم كله . شفايفهم ماسكه فى بعض و جسمهم لازق فى بعض . و ايد امير بتتحرك على جسمها كله لغايه ماوصلت لطيزها و قعد يلعب فيها و ايديها بتتحرك على ضهره و بترجع تمسك راسه علشان توجه شفايفه على شفايفها و لسانها بيتحرك فى بقه . سابوا بعض اخير بعد خمس دقايق فى البوسه دى كانت كفيله ان زبرى يقف تانى و انا باشوفهم . قام امير من مكانه و راح على الكيس اللى كان جابه قبل كده
ماما : ايه الكيس ده
امير : الكيس ده فيه شوية حاجات
ماما : ايه ؟
امير : اول حاجة ده لانجيرى هدية منى
ماما : انت جايبلى هديه
امير : اه
ماما : انا بحبك قوى
اداها امير اللانجيرى و قامت تلبسه و كان شكله جميل فعلا عليها لأنه عباره عن نجمتين من فوق مكان حلمات بزازها و الباقى كله شبك بس . بعد مالبسته امير شغل اغانى سلو على اللاب و مسكها و بدأ يرقص معاها و هى بتحضنه جامد . لأول مرة احس بالغيره عليها . يمكن فى الاول انا كنت مضايق انها بتتناك بس بعد كده بقى عادى لكن دلوقتى اللى انا شايفه منها ده مش جنس او شهوه لأ ده حب .

امير قعدها على الكنبه و راح للشنطة تانى
ماما : ياترى شنطة المفاجأت دى فيها ايه تانى
امير : هاتشوفى
طلع امير من الشنطة ازازه شبه السبراى و انبوبه زى ماتكون مرهم
ماما : ايه دول
امير : ده مرهم مخدر و ده lube
ماما : ليه ؟
امير : علشان يا عروسة دلوقتى دخلتى على طيزك
ماما : لا لا انا عمرى ماتنكت فيها مش هينفع خالص
امير : يا حبيبتى اوعدك مش هتزجعك قوى
ماما : علشان بحبك بس هجرب بس لو وجعتنى هنوقف
امير : ماشى . بصى المرهم ده هدهن بيه الفتحه فمش هتحسى بألم و اللوب هادهن بيه زبرى فهيدخل بالراحه من غير الم
ماما : ماشى
حضنها امير تانى و بدأ يقلعها اللانجيرى
امير : يلا ادينى طيزك
بقت ماما على ايديها و رجلها قدام امير و طبعا امير كالعاده ظبطها على ان وشها يبقى عكس الاوضه علشان ماتشوفنيش و ده خلى فتحتها بقت قدامى على طول . فتح امير المرهم و اخد حته على ايده و دهن طيزها و كرر الموضوع ده لغايه ماطيزها شربت المرهم و هو طبعا مع الدهن بيلعب و يبعبص فى كسها علشان تهيج اكتر و بعد كده دهن زبره باللوب .
امير : جاهزه يا حبيبتى
ماما : اه بس زى ماقولتلك
بدأ امير يدخل زبره بالراحه فى طيزها
ماما : ااه يا امير بيوجع
امير : معلش استحملى كام ثانيه
كان امير بيحرك زبره بطريقه دائريه و هو بيدخله فيها و هى بتتألم
ماما : كفايه يا امير مش قادر استحمله
امير بطل يحركه علشان تتعود عليه و بعد كده بدأ يحركه تانى
امير : ها اكمل و لا اوقف
ماما : ااااه كمل
امير بطل يدخله و سألها : اكمل ايه
ماما بعصبيه : كمل تدخيل زبرك فى طيزى يا ولا مش مستحمله
امير بحركه واحده دخل باقى زبره كله
ماما : اااااااااااااه طيزى اتفشخت يابن الشرموطة
امير : طيزك طريه قوى
و بدأ يتحرك بسرعه و هو ماسكها من كتافها و بيرزع فى طيزها
ماما : اه اه اه اه اه اه
امير : عاجبك يا شرموطة
ماما : اااااااااااااه
امير طلع زبره من طيزها و سألها : ايه بيوجعك ابطل ؟
ماما : انت بتستهبل ياض دخله و نيك يلا
امير بيضحك : انا قولت اسألك اشوف لو واجعك و لا حاجة
المرة دى ماما ماتكلمتش و رجعت بجسمها لورا علشان زبره يدخل فى طيزها تانى
امير : حاضر يا شرموطة . خدى
و دخله تانى فى طيزها و نام عليها و بدأ يرزع تانى جامد
ماما : يخربيتك هاجيب من غير مالمس كسى
امير : و انا هاجيبهم فى طيزك
ماما : احححححححححححححححححححححححح
كان امير كمان جابهم فى طيزها و هى بتجيب
امير : اتبسطى يا حبيبتى
ماما : فى الاول كان بيوجع بس بعدها عجبنى قوى . انت فاجر
باسها امير و بعدين بص فى الساعه
امير : الوقت خدنا و ماما و بابا زمانهم جايين
ماما : خلاص انا هاروح دلوقتى و ابقى استحمى فى البيت عندى من لبنك اللى ملى طيزى ده
امير : ماشى
كنت انا فى الاوضه بلبس انا كمان بسرعه
قامت ماما و لبست العبايه طبعا على اللحم زى ماكانت جايه و ال**** و خدت اللانجيرى الهديه فى الشنطة و مشيت
امير : اطلع يلا
انا : انا هاخرج على طول
امير : ليه ؟
انا : هابقى اكلمك تانى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
خرجت بسرعه بعد ماتأكدت انها دخلت الشقة و خبطت على الباب و طبعا مكنش قدامها وقت تغير او تعمل اى حاجة قبل ماتفتحلى
فتحت الباب و هى متلخبطه قوى و كانت لابسه العبايه زى ماهى
انا : ايه يا ماما انتى لسه جايه ولا ايه
ماما : اه لسه طالعه من تحت قبلك بدقايق
انا : طيب تعالى نتكلم شوية
ماما : مينفعش نخلى الكلام بعد الغدا
انا : لأ انا عايز اكلمك دلوقتى
قعدنا على الكنبه و قعدت انا اتكلم فى اى كلام فاضى و هى مابتردش غير بكلمات قليله زى اه ولا و انا ملاحظ لخبطتها و فى نفس الوقت هيجانها من اللبن اللى فى طيزها و عايزه تنزله و انا مانعها . اتلذذت قوى باحساس انى بعذبها بهياجها و بعد نص ساعه افرجت عنها و هى قامت جرى على اوضتها و بعدين على الحمام و قبل ماتدخل قالتلى انا هاستحمى و بعدين احضر الغدا
دخلت انا انام شوية قبل الغدا و انا بفكر فى امير و عمايله معاها و ياترى هيعمل ايه تانى بعد طيزها اللى فتحها و خصوصا و انا شايف انها بتحبه و هتعمل اى حاجة يطلبها . سرحت فى الحاجات دى لغايه ماغلبنى النوم فعلا

.
قعدنا على الكنبه و قعدت انا اتكلم فى اى كلام فاضى و هى مابتردش غير بكلمات قليله زى اه ولا و انا ملاحظ لخبطتها و فى نفس الوقت هيجانها من اللبن اللى فى طيزها و عايزه تنزله و انا مانعها . اتلذذت قوى باحساس انى بعذبها بهياجها و بعد نص ساعه افرجت عنها و هى قامت جرى على اوضتها و بعدين على الحمام و قبل ماتدخل قالتلى انا هاستحمى و بعدين احضر الغدا
دخلت انا انام شوية قبل الغدا و انا بفكر فى امير و عمايله معاها و ياترى هيعمل ايه تانى بعد طيزها اللى فتحها و خصوصا و انا شايف انها بتحبه و هتعمل اى حاجة يطلبها . سرحت فى الحاجات دى لغايه ماغلبنى النوم فعلا .

ـــــــــــــــــــــــــــ
صحيت من النوم و اتفاجئت اننا بقينا بالليل و فاتنى الغدا و لقيت ماما قاعده مع بابا قدام التلفزيون
ماما : انت صحيت يا حبيبى
انا : اه بس مصحتينيش ليه على الغدا
ماما : احنا حاولنا نصحيك كتير بس شكلك كنت مرهق ولا حاجة و كنت جعان نوم اكتر من الاكل
انا : بس دلوقتى انا جعان
ماما : حاضر يا حبيبى هاعملك تاكل
قامت ماما فعلا و حضرتلى الاكل و بعدها قعدنا شوية قدام التلفزيون و كان لازم انام بقى علشان الكليه
دخلت انا م و كان طبيعى انى مش هيجيلى نوم بسهوله بعد نوم الضهر ده و مددت على السرير و قعدت افكر فى كل اللى فات و ازاى ماما سلمت نفسها بكل سهوله كده لأمير ؟ طب هل هى اصلا كده ؟ و لا هى كانت محترمة زى ماكنت شايف فعلا و امير اللى خلاها كده ؟ افكار كتير فى دماغى خلتنى مش عارف انام زياده عن انى اصلا مكنش جايلى نوم . طب هل هى عملت كده علشان امير و لا اى حد تانى هتعمل معاه كده برضه ؟ و فى الحالتين ليه ؟ و هى ممكن توصل لحد فين مع امير ؟

اتفاجأت ان ماما داخله عليا علشان تصحينى للكليه و انا اصلا مكنتش نمت الا مجرد دقايق غمضت فيها فى وسط كل الافكار دى . قولتلها انا مش هاقدر اروح النهارده
ماما : مالك بس من امبارح مش مظبوط
انا : مفيش بس شكلى لسه مرهق شوية
ماما : خلاص كمل نوم و انا مش هاقلقك
فضلت زى مانا و الافكار بتروح و تيجى فى راسى لغايه مالنوم غلبنى و نمت و صحيت لقيت الساعه بقت 12
خرجت من الاوضه لقيت ماما فى المطبخ و مالقتش بابا
انا : امال بابا فين
ماما : بابا راح يزور واحد صاحبه تعبان شوية و كان عايز ياخدك معاه بس انا قولتله يسيبك تنام
انا : شكرا يا ماما
ماما : انما انت مقولتليش مالك برضه مرهق كده من امبارح .. لو فى حاجة يا حبيبى احكيلى
انا : مفيش حاجة
ماما : يا واد قول انا امك
انا : مفيش يا ماما
ماما : على العموم انا عارفه ان فى حاجة بس مش هاضغط عليك لما تبقى عايز تتكلم قولى
سيبتها و روحت اتفرج على التلفزيون و عينى مش قادره تشيل صورها هى و امير مع بعض و هى بترقصله .. و هى بتبوسه .. و هو بينيكها .. و هما تحت الدش
مش قادر اشيل صورتها من خيالى و فى الاخر مبقتش قادر و قررت اواجها
انا : ماما
ماما : نعم عايز حاجة يا حبيبى
انا : انا عارف
ماما : عارف ايه
انا : اللى بيحصل مع امير و ماتخلينيش اوضح اكتر من كده
حسيت انها داخت و هتقع على الارض لكنها مسكت فى الطرابيزة و بعدين قعدت على الكرسى و نزلت راسها بين ايديها
ماما : خلاص فهمتك .. عايز ايه دلوقتى
انا : انا مش عارف افكر فى اى حاجة و بس عايز افهم علشان ارتاح
ماما رفعت راسها و الدموع باينه فى عينيها
ماما : تفهم ايه
انا : افهم ليه و ازاى حصل كده
ماما : اللى حصل حصل خلاص و اى كلام هاقوله مش هيبرئنى قدامك .. انا هامشى و انت قول لبابا اى حاجة و مش هتشوفونى تانى و اعتبرنى مت و ريحتك
انا : انا مش باتهمك بحاجه و لا بقولك انك مذنبه بحاجة .. انا مخى وقف و الارهاق اللى كان عندى كان من كتر التفكير و لازم افهم علشان ارتاح .. مش عايزك تمشى ولا هيرضينى ده
ماما : عايز تفهم ايه يعنى ؟
انا : افهم كل اللى حصل حصل ازاى .. عايزك تحكيلىكل اللى حصل
ماما : كل اللى حصل ؟
انا : مش اللى عملتوه مع بعض .. انا عايز اللى خلاكى تعملى كده و ازاى توافقى على كده و ليه عملتيه
ماما : حاضر انا هاحكيلك اللى انت عايزه بس عايزاك تفكر فى الموضوع بعيد عن انى امك خالص
انا : ....
ماما : انا عارفه ان اللى هاقولهولك ده مش كلام ام لأبنها بس اللى احنا فيه كله مش موقف ام و ابنها
اعذرنى على الفاظى معاك بس انا مش شرموطة يابنى . انا ست زى اى ست ليا مشاعر و ليا رغبات و رغم ان ابوك اكبر منى بكتير و انت عارف كده و رغم انه جنسيا ضعيف علشان كده مخلفناش غيرك و رغم انه مبيلمسنيش فى السرير من سنين عمرى مافكرت اخون و كتمت رغباتى كلها جوايا علشانك .
انت ماتتخيلش قد ايه ناس حاولوا معايا و قد ايه ناس اتحرشوا بيه فى الشارع و فى الشغل لحد ماسيبته علشان مبقتش مستحمله اللى بيحصل . لكن امير كان مختلف . امير اول واحد يحسسنى بالحب فعلا ...
انا : بس ..
ماما : سيبنى اكمل كلامى للاخر .. امير اول واحد احس انى انا عايزاه مش هو بس اللى عايزنى . و علشان كده انا سلمت نفسى ليه ماتفتكرش انى ممكن اسلم نفسى لأى حد .
انا : و ازاى عرفتى انه بيحبك اصلا
ماما : فى يوم كان عندك فى الاوضه و جه المطبخ و انا واقفه و وقف ورايا و وشوشنى فى ودنى و قالى بحبك و انا اتخضيت منه
انا طبعا افتكرت الموقف ده لأنى كنت واقف براقبهم بس معرفش اللى اتقال طبعا ( راجع الجزء التانى )
ماما : انا اتخضيت و رجعت لورا و ساعتها حسيت بزبره
انا : يا ماما
ماما : انا قولتلك هاحكى بكل صراحه و اسمع بعيد عن انى امك خالص
لما رجعت لورا و حسيت بزبره كانت اول مره حد يتحرش بيا و احس بالهياج قبل كده كنت دايما بحس بالقرف منهم لكن لأول مره اهيج لما حد يتحرش بيا كانت معاه.. فى اليوم ده كانت اول مره من سنين العب فى كسى علشان اريح نفسى و تانى يوم و انت فى الكليه جه البيت و جابلى ورد و برضه قالى بحبك و قعدت اصده كام يوم على الحال ده . كل اللى حاولوا معايا لما كنت بصدهم كام يوم كانوا بينسوا الموضوع لكن امير كان بيحبنى علشان كده فضل يحاول لغايه ماجه يوم معاش ابوك و انا كنت خلاص على اخرى و قولت لو حاول يعمل اى حاجة انا هاستسلم و يومها برضه قالى بحبك و وقتها انا كنت خدت قرارى خلاص و قولتلك انزل و انا كل اللى فى دماغى وقتها هو و فعلا يومها حصل اللى فى دماغك .
يابنى انا زى ماقولتلك مش شرموطة و لو انت شايفنى شرموطة انا هامشى و اسيب البيت و مش هتعرف عنى اى حاجة تانيه .
جوايا كانت مشاعر مختلطه مابين حبى ليها و غيرتى عليها من امير و اثارتى من اللى حصل و رفضى الطبيعى للى بيحصل
ماحسيتش بنفسى غير و انا باحضنها و بنعيط احنا الاتنين
دقايق عدت عليا سنين فى الوضع ده لغايه ماسيبنا بعض و قولتلها انا بحبك يا ماما بس مقدرش اوافق على اللى بتقوليه ده
ماما : ....
فى الوقت ده جرس الباب رن و ماما قالتلى هنتكلم فى الموضوع ده بعدين و انا مش هاعمل اى حاجة الا لما نتكلم الاول و راحت تفتح كان بابا على الباب
اتغدينا و انا و ماما بنبص لبعض و مش قادرين نتكلم و بعد الغدا راحت المطبخ و انا روحت معاها كأنى بساعدها
ماما : انا فكرت و هاقولك على قرارى و اللى انت عايزه اعمله بعدها
انا : ايه
ماما : انا مش هاعمل حاجة مع امير تانى ابدا و لو عايزنى نمشى من هنا خالص و نروح شقتنا التانيه انا موافقه ( لينا شقه تانيه مذكرتهاش قبل كده لأنها مش مهمه قوى )
انا : ماشى يا ماما
ماما : بس ليا شرط واحد لو موافقتش عليه يأما تقولى حل انت يأما تسيبنى امشى خالص
انا : انا مقدرش اسيبك تمشى ابدا يا ماما
ماما : و انا كمان مش عايزه اسيبك يابنى
انا : ايه الشرط بقى ؟

الشرط هنعرفه فى الجزء اللى جاى و هاحاول يكون قريب انا الفتره اللى فاتت بس كنت مشعول
اتمنى اعرف ارائكوا و لو فى اى تعديلات و تتخيلوا ايه ممكن يكون الشرط ؟



ماما : انا مش هاعمل حاجة مع امير تانى ابدا و لو عايزنى نمشى من هنا خالص و نروح شقتنا التانيه انا موافقه ( لينا شقه تانيه مذكرتهاش قبل كده لأنها مش مهمه قوى )
انا : ماشى يا ماما
ماما : بس ليا شرط واحد لو موافقتش عليه يأما تقولى حل انت يأما تسيبنى امشى خالص
انا : انا مقدرش اسيبك تمشى ابدا يا ماما
ماما : و انا كمان مش عايزه اسيبك يابنى
انا : ايه الشرط بقى ؟
 
  • عجبني
التفاعلات: Ramy_7
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
حلوااا اوي كمل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%