- إنضم
- 25 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 202
- مستوى التفاعل
- 295
- الإقامة
- Alexandria - الإسكندرية
- الموقع الالكتروني
- www.facebook.com
- نقاط
- 735
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
منقووول
أحببت أمي وكنت أنظرلهه نظرة خيال خاصة من ادخل معاهه للحمام و تسبحني لأن كان عنده جسم نار نار رشيقة و بيضاء جدا بياض الثلج و كسهه و حلماتهه وردية كنت ما اتمالك أعصابي لما تسبحني و ياهه كنت أنظرلهه من راسه إلى قدمهه و خيلت عليهه أكثر من وعيت شوية على الدنيا صار عمري 7 سنوات و حبيته أكثر من شفتهه أول مره تتنايك مع جارنه شفته نازعة كل ملابسه و الرجل نازع وغيرو طويل معرف شنو القصة و ليش عريانين و هذا حاضنه و شفته حطت عيرو بفمهه و بعدين دخلو بكسهه و هي تصيح لكن متونس عجبني اتفرج للأخير طيق عليهه كل الحركات لحد ما صاح هو و نزل من كسهه سائل ابيض معرف شنو هو و لبسو ملابسهم و راح هو وهي نامت و تكررت الحاله يوميا بحكم انو والدي عسكري يلتحق اكثر من 20 يوم و هي جنسية جدا ماتتحمل بدون نيك فكانت يوميا تجيب فحل حتى يركبهه كنت لما اشوفهه استمتع بالمنظر و بداخلي اريد أحضنهه و بوسعه و أكون بمكان الرجل اللي ينيكهه ووستمرت السنوات وهي يوم بعد يوم تمارس أكثر من مرة بعض مرات ليلة كاملة إلى الفجر تجيب فحل ينيكهه كذا مرة صار عمري 11 سنه و بدى عيري ينتصب بأقل الأسباب يعني كانت مرات بالصيف تلبس قميص نوم شفاف عيري كان يقوم عليهه كنت افوت للحمام وحدي أسبح اشوفو واقف و دخلت عليه للحمام حتى تسبح نزعت كلشي أمامي بدون خجل عادي عدهه تنزع أمامي حتى لو أنا كبرت جلست أمامي و بدت تصب ماي على جسمهه بدى عيري ينتصب ضميت رجليه حتى لا تشوفني لكنه انتبهت ضحكت گالت بعدو زغير ما يريح ما فهمت عليهه گلتلهه شنو يعني فتحت رجلي شافتو مسكتو بيدهه گالت شنو هذا عبالك قلم رصاص و ضحكنه سوية گلتلهه هسه يكبر بعد گالت انتظرو و شوف مفعولو قوي لو لا
گالت ليش وقف عيرك و هي تتفرج عليه آني ضحكت گلتله أنتي عريانه گدامي و ما تريدين عيري يصير حديد گالت ليش يعجبك جسمي ماجاوبت آني استحيت كررت سؤالهه و تقربت أكثر عليه گلتله جسمك يجنن گالت يعني أعجبك گلتلهه اي كانت معي غير شكل تعاملني بحب زايد و تنزع ملابسه أمامي بدون حرج من ادخل للحمام تدخل وراي و نسبح سوية لحد ما صار عمري عشرينات كانت تفتح رجليهه امامي كانت مأمنة جدا من ناحيتي اني تشجعت أفتحهه بموضوع سألته ليش كليوم تنامين وحدك بالغرفه و أسمع صوتك تصيحين و أسمع صوت رجل معك بالغرفه گالت ماتحمل انام بدون ما يقذف رجل بكسي و اتخيل نفسي احبل من هذا الرجل كانت جنسية إلى أبعد الحدود و من تصارحت معي و آني صارحته بدت تكلمني عن علاقاته. الجنسية و بدت تفرجني على نفسهه من تتركب كانت قذرة و داعرة كانت كلبة شوارع للرايح و الجاي تفتح كسهه الوردي طلبت منه انو ادخل معاهه الغرفه لمن تجيب احد ينيكها و فعلاً كنت ادخل وياهه و تتركب أمامي و اشوف الحولة ينامون عليهه وشوف يقذفون بكسهه و يروحون لبيوتهم كانت تبقى متمددة و المني ينزل من كسهه تطلب مني امسحو بيدي كنت المس كسهه وطيزهه بيدي و لحد ما صار عمري ١٤ سنه نكتهه اول مره كانت نايمه على بطنه و مسحت كسهه دخلت عيري فيهه وقذفت خلال ١٠ ثواني و استمريت لحد الان صارلي اكثر من 20 سنة اقذف فيهه كانت تطلب مني نمارس النيك الجماعي ويه نياكيهه و مارسنه الجماعي مئات المرات أنا انيك و الثاني يمص صدرهه كنت اجيب أصدقائي حتى نركبهه سوية هي كانت تطلب مني نمارس. جماعي
أحببت أمي وكنت أنظرلهه نظرة خيال خاصة من ادخل معاهه للحمام و تسبحني لأن كان عنده جسم نار نار رشيقة و بيضاء جدا بياض الثلج و كسهه و حلماتهه وردية كنت ما اتمالك أعصابي لما تسبحني و ياهه كنت أنظرلهه من راسه إلى قدمهه و خيلت عليهه أكثر من وعيت شوية على الدنيا صار عمري 7 سنوات و حبيته أكثر من شفتهه أول مره تتنايك مع جارنه شفته نازعة كل ملابسه و الرجل نازع وغيرو طويل معرف شنو القصة و ليش عريانين و هذا حاضنه و شفته حطت عيرو بفمهه و بعدين دخلو بكسهه و هي تصيح لكن متونس عجبني اتفرج للأخير طيق عليهه كل الحركات لحد ما صاح هو و نزل من كسهه سائل ابيض معرف شنو هو و لبسو ملابسهم و راح هو وهي نامت و تكررت الحاله يوميا بحكم انو والدي عسكري يلتحق اكثر من 20 يوم و هي جنسية جدا ماتتحمل بدون نيك فكانت يوميا تجيب فحل حتى يركبهه كنت لما اشوفهه استمتع بالمنظر و بداخلي اريد أحضنهه و بوسعه و أكون بمكان الرجل اللي ينيكهه ووستمرت السنوات وهي يوم بعد يوم تمارس أكثر من مرة بعض مرات ليلة كاملة إلى الفجر تجيب فحل ينيكهه كذا مرة صار عمري 11 سنه و بدى عيري ينتصب بأقل الأسباب يعني كانت مرات بالصيف تلبس قميص نوم شفاف عيري كان يقوم عليهه كنت افوت للحمام وحدي أسبح اشوفو واقف و دخلت عليه للحمام حتى تسبح نزعت كلشي أمامي بدون خجل عادي عدهه تنزع أمامي حتى لو أنا كبرت جلست أمامي و بدت تصب ماي على جسمهه بدى عيري ينتصب ضميت رجليه حتى لا تشوفني لكنه انتبهت ضحكت گالت بعدو زغير ما يريح ما فهمت عليهه گلتلهه شنو يعني فتحت رجلي شافتو مسكتو بيدهه گالت شنو هذا عبالك قلم رصاص و ضحكنه سوية گلتلهه هسه يكبر بعد گالت انتظرو و شوف مفعولو قوي لو لا
گالت ليش وقف عيرك و هي تتفرج عليه آني ضحكت گلتله أنتي عريانه گدامي و ما تريدين عيري يصير حديد گالت ليش يعجبك جسمي ماجاوبت آني استحيت كررت سؤالهه و تقربت أكثر عليه گلتله جسمك يجنن گالت يعني أعجبك گلتلهه اي كانت معي غير شكل تعاملني بحب زايد و تنزع ملابسه أمامي بدون حرج من ادخل للحمام تدخل وراي و نسبح سوية لحد ما صار عمري عشرينات كانت تفتح رجليهه امامي كانت مأمنة جدا من ناحيتي اني تشجعت أفتحهه بموضوع سألته ليش كليوم تنامين وحدك بالغرفه و أسمع صوتك تصيحين و أسمع صوت رجل معك بالغرفه گالت ماتحمل انام بدون ما يقذف رجل بكسي و اتخيل نفسي احبل من هذا الرجل كانت جنسية إلى أبعد الحدود و من تصارحت معي و آني صارحته بدت تكلمني عن علاقاته. الجنسية و بدت تفرجني على نفسهه من تتركب كانت قذرة و داعرة كانت كلبة شوارع للرايح و الجاي تفتح كسهه الوردي طلبت منه انو ادخل معاهه الغرفه لمن تجيب احد ينيكها و فعلاً كنت ادخل وياهه و تتركب أمامي و اشوف الحولة ينامون عليهه وشوف يقذفون بكسهه و يروحون لبيوتهم كانت تبقى متمددة و المني ينزل من كسهه تطلب مني امسحو بيدي كنت المس كسهه وطيزهه بيدي و لحد ما صار عمري ١٤ سنه نكتهه اول مره كانت نايمه على بطنه و مسحت كسهه دخلت عيري فيهه وقذفت خلال ١٠ ثواني و استمريت لحد الان صارلي اكثر من 20 سنة اقذف فيهه كانت تطلب مني نمارس النيك الجماعي ويه نياكيهه و مارسنه الجماعي مئات المرات أنا انيك و الثاني يمص صدرهه كنت اجيب أصدقائي حتى نركبهه سوية هي كانت تطلب مني نمارس. جماعي
