NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ماذا لو...المفاجأة الصادمة / حتى الجزء الرابع

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,154
نقاط
19,808
ماذا لو .........

ملاحظة:
هذه القصة خيالية

إسمي سمير و أنا موظف جديد في إحدى الشركات ..
كنت في رحلة عمل إلى أمريكا.
و كان عملي شاقاً جداً ..
فقد كنت أدرس في دورات طويلة ذات حصص طويلة قد تستغرق 7 ساعات.

فقد كنت أرتاح بعد ذلك في شقتي لبقية الْيَوْمَ.
و لم أكن أملك إجازات و لو أسبوعية.
كنت بعد الدورة أتصفح النت و آكل و أشرب و أنام.

و عندما أستيقظ الساعة ال6 صباحاً أغادر شقتي إلى مكان الدورة .
و التي تستغرق 7 ساعات مع فسحة لمدة ساعة .
و الجيد انهم لن يمتحونك في النهاية

ثم أعود إلى الشقة بعد ال7 ساعات دراسة و ساعة واحدة راحة.
فأعود الساعة ال2 و أنام حتى ال6 ليلاً ..

و لا أستطيع السهر لوقتٍ طويل.
لأن مديرة الفندق هي التي تنسق الدورات .
و قد فرضت عقوبة على المتأخرين أو المتغيبين و هي غرامة 500 دولار.
و هذا المبلغ المجنون جعلني أحقد عليها.
مع أنها جميلة جداً.

ولكن في أحد الأيام و بعد ان عدت من الدورة أردت تصفح النت قبل أخذ قيلولتي ..
فدخلت الفيسبوك كالعادة.
و وجدت أحد أصدقائي ..
قد نشر إختبار ذكاء .
بعنوان: ماذا لو أُتيحت لك الفرصة لكي تمتلك قوة خارقة.
كنت أظنه مجرد مضيعة للوقت لكنني خضت الإختبار و أجبت على كل الأسئلة ..

و كانت النتيجة :
هي (قوتك الخارقة: تجميد الزمن).

كانت النتيجة مزعجة .
لأنني ظننت أنني لم أحصل على شيء .
ولكن ظهرت جملة أخرى ..
و هي (قل ذا ورلد) THE WORLD

أمري لله أجرب أقولها ..
و ما عندي غير ذلك

شغلت التلفزيون ..
و قلتها ..
و أنا أغمض عيني.
ثم فتحتهم.
(التلفزيون متجمد)
خرجت من الغرفة ..

و كانت المفاجأة ..
الناس متجمدين..
أخذت أتجول في الفندق ..
و أنا أرى الناس و هي متجمدة.
لا أحد يتحرك

ثم كررت نفس الكلمة ..
ذا ورلد ..
فعاد الوقت إلى طبيعته.

الناس عادت لها الحركة و الدهشة.
انهم ينظرون إليّ ..
و كأنني مخلوق غريب..
و قال لي أحدهم: كيف ظهرت لنا فجأة ؟؟

فعدت إلى شقتي مسرعاً ..
و أنا أحاول فهم الأمر!!

و فهمت ان الناس عندما تجمدت مع الوقت فقدت إدراكها بي ..
و لذلك فعندما أسير أمام شخص و هو متجمد بهذه الطريقة فهو لن يعرف بوجودي قبل ان تعود إليه الحركة.

عندها بدأت أفكر في أشياء كثيرة و من بينها
الإنتقام من المديرة التي عذبتني بدورتها ..
و فور ان خطرت الفكرة في بالي ..

جمدت الزمن
و نزلت و بحثت عنها و وجدتها في غرفة نومها مع عشيقها ..
و قد كانت سترقص له ببدلة رقص شرقي كي تهيئه ليضاجعها
و لأنها أول مرة أتعامل فيها مع إنسان متجمد ..
و طبعاً بما ان الزمن تجمد فلن يسمع أحد صوتي..
أو صوت أي شيء ..

كان الرجل عرياناً أمامها و هي تربط صدريتها..
و أنا أدرت جسدها نحوي ..
ثم أخذت أتلمس أكتافها البيضاء و ذراعيها اللينتين..
و قمت بتعرية جسدها ..
و جعلتها تقف أمام المرآة.
كانت كالدمية تماماً.
ثم أوقفتها على ركبها و يديها.
ثم أقحمت قضيبي في كسها.
كان ملمس مؤخرتها أملساً.
كان شعرها الأشقر جميلاً.
لكن منظرها في المرآة كان غريباً ..
كانت هادئة لا تتأوه و لا تتألم ..
(لأن الزمن متجمد) ..
أخذت أدفع و أسحب و قضيبي يصول و يجول في كسها حتى كدت أقذف فيها.
أخرجت قضيبي وفرغت المني في الحمام

أوقفت الفتاة ..
و ألبستها التنورة و ربطت صدريتها جيداً ..
ثم ودعتها. ببوسة ..
و قد صرت أحبها بعد ان كنت أكرهها

و قبل أن أذهب ..
قلت لها: أنتي لي يا حبي
و خرجت ..

و أعدت الزمن للحركة و أنا أتنصت عليهما..
فقالت الفتاة :أنها تشعر ببعض الألم ..
و لن تستطيع مضاجعة عشيقها ..
و خرج العشيق من عندها مستغرباً منها!!
انها تشعر بالألم ..
لأنها منيوكتي أنا دون أن تدري..

بعد ذلك طرقت عليها الباب ..
و فتحته ..
و هي ترتدي روب (لكي تخفي ملابس الرقص)
فشكرتها دون ان أوضح لها أي شيء..

و غادرت ..
و أنا متشوق ..
للمرة القادمة ..
أو ..
ربما للمرأة القادمة


""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
سمير يفعلها في وضح النهار


كنت في إحدى حصص الدورة المملة.

و لأنني شعرت بالملل..

جمدت الوقت ..

و ذهبت للشاطئ القريب ..

حيث الفتيات الجميلات..

و قد وجدت الكثير من الفتيات الجميلات ..

و لكن أجملهن.

كانت فتاة بمايوه أخضر .

و كان يبدو عليها انها تشعر بالحر.

و كانت مستلقية على الأرض ..

ذهبت إليها و أنا عريان بالكامل .

فقلت لها :و انا أعرف انها لن تسمعني .

لأنني جمدت الوقت..

هل تشعرين بالحر يا جميلتي.

انا سئمت من مكيفات الفصل.

لذلك فجسدي بارد و سيحسن من وضعكِ.

جلست على جسدها.

أدخلت يدي تحت صدريتها.

تلمست نهديها الناعمين.

قمت بتعريتها و أمسكت بيديها.

تلاحمت أجسادنا.

أخذت أدفع قضيبي في أعماق جسدها.

ثم سحبته قليلاً و دفعته بقوةٍ أكبر.

و انا أشعر بصدري و هو يحتك بنهديها.

كان الزمن متجمداً ..

لذلك لا أستطيع سماع تأوهاتها و تعابير وجهها الهادئة..

لكن منظر جسدها الجميل كان يبدو جميلاً.

جسدها كان كالفريسة المستسلمة.

و جسدي كان كالجيش الجرار ضد جسدها المستسلم .

كنت قد وصلت لذروة نشوتي و على وشك أن أقذف ..

لكنني أخرجت قضيبي..

و سكبت ما فيه على الأرض ..

و دفنت المني ..

ثم ألبستها المايوه..

و لبست ثيابي ..

و عدت للفصل ..

و أعدت الزمن للحركة..



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ

المفاجأة الصادمة

سمير :

إنتهت الدورة أخيراً و علي العودة إلى الوطن ولكنني قررت البقاء قليلاً و العيش في الفندق المطل على الشاطئ .


و لبنى زميلتي وصديقتي التي تعشق الشاطئ و الرقص الشرقي منعتها الدورة من الإسترخاء على الشاطئ أو الرقص

و أي ممارسات جنسية.

كانت أروع صديقة لي. لكنها لم تكن تدردش معي كثيراً بسبب الدراسة رغم عدم وجود إمتحانات.

و بعد انتهاء الدورة أشاد المعلمون بها لأنها أشطر المتدربين و كنّا سعداء من أجلها ..وقتها دردشنا انا و هي لفترة طويلة في الليل.

و بعد ذلك بيومين قررت الذهاب للشاطئ للإسترخاء على أجساد الجميلات..

و لكنني وجدت لبنى مسترخية بالمايوه و قد لفت إزاراً حريراً حول خصرها.. كان الأمر صادماً.. أول مرة أرى فيها لبنى بهذا الجمال. كانت ترتدي نظارة شمسية و قبعة قشية. كانت تبدو نائمة

فجمدت الزمن...

إقتربت منها و نزعت نظارتها فوجدتها نائمة. خلعت قبعتها و ازارها الحريري..

و قلت و أنا أتلمس شعرها:ما أجملكي يا صديقتي.

تلمست بطنها و ساقيها و صدرها من فوق المايوه. خلعت عنها الكلوت و فتحت رجليها و وضعتهما على أطراف كرسي
الإسترخاء التي كانت نائمة عليه .

و أنا أقول : إستعدي يا صديقتي لبنى..يا من هي أجمل من اللبن.

كان قضيبي جاهزاً و منتصباً على أحر من الجمر. وضعت القضيب على فتحة كسها و أدخلته كله مرة واحدة.

لبنى: آآآه

سمير: أنتي مستيقظة

لبنى: أكمل يا صديقي. أنا لك اليوم

سمير: انا جمدت الزمن ..كيف تستطيعين التحرك ؟

لبنى: أنت قمت بعمل شير لموضوع اختبار الفيسبوك هل نسيت ؟؟

و كانت النتيجة هي انني أستطيع التحرك وسط تجمد الزمن..

سمير: من رأى موضوعي أيضاً ..

(قضيبي مازال بداخلها)..

لبنى لا أحد غيري. لم أجد في عداد الview أحد غيري.

و عيب نتكلم على الأبواب قضيبك لسه ما إرتاح في كسي

ثم فكت حمالة صدرها و وضعت يدي سمير عليها.


قائلةً. هيا يا حبيبي..أكمل ما كنت تفعله ..

ثم طوقت ذراعيها حول عنقه و جذبت رأسها نحوها و قبلته في فمه

عندها إستوعب سمير ان الفتاة راضية بما يفعله.

أخذ سمير يدفع و يسحب قضيبه و يديه على نهود صديقته و فمه في فمها

و قضيبه في كسها.

كان يبذل جهده من أجل إسعاد (إسعاد جنسي) للفتاة التي يحبها.

حتى قذفا معاً.

كان هذا في النهار.

في الليل وجد الفتاة في فراشه .

و قد إستعدت للمزيد من الصولات و الجولات في السرير.



الجزء الرابع


‎(في إحدى الليالي)

‎سمير: تباً. غداً موعد السداد الشهري لإيجار الشقة.

‎كيف نسيت ذلك. عندما كنت ادرس في الدورة

‎كانت الإقامة مجانية و كان لدي الوقت الكافي للعودة لبلدي

‎ليس لدي فرصة الآن للسفر و انا لا املك المبلغ الكافي للإيجار

‎لبنى: آآآآه بالراحة يا صديقي لقد أدخلت قضيبك كله دفعة واحدة

‎و كأنك تطعنني بسكين. هل انت متوتر لهذه الدرجة ؟

‎سمير: (وهو يدفع و يسحب قضيبه فيها) اسف لم أقصد كنت غاضباً

‎لبنى: لا بأس عليك (وضعت يدي سمير على نهديها و طوقت عنقه بذراعيها)

‎لبنى: خذ نفساً عميقاً و قُبلة حارة مني

كانت قبلة طويلة و مليئة بالحب

ثم إستمررت في ما أفعله حتى قذفت ما بي فيها.

و بعد ذلك ذهبت للإستحمام.

و أنا مازلت أفكر في صاحبة الفندق و كيف أدفع لها

كانت تراودني الكثير من الأفكار و لم أنتبه على الوقت حتى خرجت لبنى من الحمام و هي ترتدي بنطالاً رياضياً ضيقاً و باقي جسدها عاري.

لبنى: مابك يا حبيبي

سمير: مديرة الفندق لا ترحم. ستطردني أو ستسجنني دون إمهالي و لو لفترة وجيزة و لو ليوم
و أيضاً لا أدري كيف أستطيع إستخدام قدرتي على إيقاف الزمن. أستطيع السرقة لكنني لا أريد.

لبنى (تجلس بجوار سمير و هي عارية الصدر): لماذا لا تسرق مؤقتاً ؟

سمير: كيف ؟

لبنى: فكر بنفسك

سمير (يهجم فجأة على لبنى)

لبنى: ماذا بك

سمير: سأضاجعكِ مجدداً.

لبنى: ليس الان لقد إستحممت للتو

سمير: آسف لكن لدي رغبة جامحة في إجتياح جسدكِ

لبنى (تضحك فجأة و تضع رجلها على صدر سمير): آسفة ولكن لدي رغبة جامحة في رفض رغبتك

ثم تركله بقوة ليرتطم بالجدار

لبنى (خافت عليه): آسفة لم أقصد ذلك

سمير: ظهري يؤلمني

لبنى (تحمله و تضعه في السرير): آسفة لم أقصد إيذائك

سمير: إيذائي ممتع منك يا حبي

لبنى تخلع سروالها و تنام في سريره

سمير: لا أريد شيئاً. لقد شعرت برغبة جامحة و غريبة في النوم معاً

لبنى: لأنني تعطرت بعطر جنسي

سمير: عطر جنسي ؟

لبنى: هذا العطر يجعلك تشتهي من هم متعطرين به و قد يكون مفيداً معك ضد المديرة

سمير: شكراً جزيلاً يا حبيبتي القوية

لبنى: آسفة مجدداً هل ظهرك يؤلمك (وضعت يدها خلف ظهره لتساعده على النهوض)

سمير: أنا بخير

لبنى: حسناً عن إذنك لدي مباراة تنس غداً صباحاً سأعطيك العطر لكي تستخدمه على المديرة

سمير: ألا تغارين علي منها

لبنى (تنظر إلي بغضبٍ لطيف): انها عجوز كيف أغار من عجوز في الأربعين من عمرها انا زعلانة منك

لبست لبنى سروالها الضيق و صدريتها الرياضية و قبل أن تخرج: أرجو ان لا تمنعك تلك العجوز من متابعة مباراتي

سمير: لبنى

لبنى ( و هي مازالت زعلانة): ماذا

سمير: بالتوفيق يا حبي

لبنى ( تحمر خدودها خجلاً و تخرج)

سمير يبدأ بالنوم من أجل الإستعداد لمباراته ضد العجوز الأربعينية (لكنها مازالت جميلة)



اليوم التالي


طاخ طاخ طاخ طاخ

سمير: حسناً حسناً (فتح الباب)

المديرة: صباح الخير. كيف حالك

سمير: انا بخير و أنتِ

المديرة: بخير هل تسمح لي بالدخول ؟

سمير: تفضلي

المديرة تدخل و تجلس في الصالة: هل تسمح لي بالتدخين ؟

سمير: التدخين مضر ولكن لا بأس

المديرة: شكراً. حسناً سأدخل في صلب الموضوع

انت كنت تسكن هنا بالمجان بسبب الدراسة و قد انهيت دراستك. لذلك يجب ان تسدد الإيجار اليوم

سمير: حسناً سأحضر المال ( فتح محفظته) للأسف لا أملك فلساً. هل يمكنكِ التأجيل أسبوع

المديرة: في الغالب لا أقدم مهلة للمستأجرين لكنني سأمهلك 3 أيام لأنك شخصٌ مؤدب و خلوق
( نهضت لتنصرف)

سمير في سره: أين مفعول العطر يا لبنى ؟

المديرة (تترنح من الدوخة و تسقط)

سمير: مالأمر

المديرة: لا أدري ماذا بي أشعر بدوخة و صداع و تعب مفاجئ

سمير: سأستدعي الطبيب

المديرة: لا سأكون بخير. اسمح لي بالنوم في فراشك

سمير (يحملها إلى فراشه)

المديرة: من السيء أن أنام بملابسي الأنيقة هذه سأخلعها و أنام عارية تماماً

سمير: سأخرج لتأخذي راحتكِ

المديرة: لا يا سمير انا أخاف من الأماكن غير المألوفة انه نوعٌ نادر من الفوبيا. انا معتادة على النوم بأمان في غرفتي. اما غرفتك فهي جديدة علي
فلتنم معي

سمير يقول في نفسه (العطر يفعل مفعوله. انها تريد مضاجعتي ولكن من دون التصريح بذلك)

سمير يخلع كل ثيابه: لا تخافي فأنا سأنام معكي و أحميكي بجسدي هذا.

المديرة ( تتلمس صدر سمير بإعجاب) : انت مفتول العضلات. وواوو ما أجملك من شاب.

سمير: انتي مثل الطفلة الرضيعة الحبوبة و تحتاجين إلى الغذاء هل تريدين أن ترضعي من جسدي

المديرة: نعم أريد أن أرضعك (ثم بدأت تمص قضيب سمير)

(و بعد ان انتهت)

فتحت رجليها في السرير: أين ثعبانك ؟ ألم يشتاق إلى جحره ؟

سمير: بلى ( وضع يديه على نهديها) و أدخل قضيبه كله دفعة واحدة)

المديرة: آآآه بالراحة

سمير: لديكي صدر ناعم و جميل (قضيبه يصول و يجول في كس المديرة)

المديرة ( تمسك خدود سمير و تبوسه): انت فارسي الحبيب الذي تمنيته منذ وقتٍ طويل آآآه آآه. اجل إستمر

سمير: بالنسبة للإيجار هل يمكنكي تمديد المهلة

المديرة: تباً للإيجار. و هل سمعت عن أميرة تأخذ مالاً من فارسها ؟ ااااااه (قذف في داخلها كل حبه بها)

سمير: مارأيكي لو أن نجعل الإيجار هو ليلة شهرية ساخنة بيننا ؟

المديرة: و لماذا ليس كل يوم ؟

سمير: لدي ظروفي الخاصة (لو أخبرها انه صديق لبنى فربما تغار عليه و ترتكب حماقة بسبب ذلك)

المديرة: لا بأس موافقة

و في منتصف النهار حضر سمير مبارايات لبنى و للأسف خسرت لبنى بطولة التنس رغم وصولها النهائيات. فقام بمواساتها بغداء شهي و بفلم رومانسي في السينما
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%