NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ليلى بتضعف قصاد تحرشات ابنها و بتعيش احلى علاقة سكس محارم عربيه .. الجزء الثالث 19/3/2020

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,806
نقاط
18,687
الجزء 1

انا ليلى. جايه احكيلكم انهارده عن تجربتي في سكس المحارم. تجربتي مع ابني. باختصار الواد هيجان عليا و انا عارفه. بس مش عارفه ليه مش عارفه امنعه. مش عارفه ليه بسيبه يحسس عليا كل يوم و انا نايمه. عارفين. دايما بقنع نفسي اني مش لازم ابينله اني حاسه بحركاته السافله مع جسمي علشان محرجهوش. علشان مخسرش علاقتي بابني. بقول مسيره يعقل و يفهم يعني ايه ام. بس بصراحه انا حابه انه شايفني اكتر من ام. الواد نظرته ليا بتخليني احس اني ملكة جمال. علشان كده غصب عني بدات اتعبه. مكنش قصدي اتعبه خالص. انا كنت نفسي احس اني لسه جميله. مفيش حد اتغزل فجسمي بعد المرحوم. الناس كلها بتبص على جسمي بس محدش اتجراء و قرب مني. كان واحشني اوي شعور اني انثى. اني انثى لسه بتقدر تهيج الرجاله. بس انا مقدرش اهيج رجاله اغراب. اصل انا محترمه جدا و مؤدبه جدا و مرموقه جدا بين اهلي و صحابي. دول بينادوني اوقات ب يا حاجه ليلى. ملقتش غير عنين ابني اللي حسستني اني لسه ست. ايديه هي اللي خليتني ارجع احس اني ناعمه. اصل نعومة جسم الست متتحسش غير في ايد راجل هيجان اوي. و لقيت انه هو كمان هيجان اوي. انا هحكيلكم حكايتي من الاول خالص. من اول لما اختي حذرتني انها شافت الواد بيبص عليا وانا بستحمى. ساعتها اترعبت. ياااااه. شوف ازاي بقيت انا اللي نفسي فيه. بصراحه لما ايده مبتلمسنيش لمدة يومين ببقى مش على بعضي. اصل لازم يوميا فقرة التحسيس بالليل وهو بيدعك جسمي. عايزه استاذنكم بس قبل ما احكي حكايتي مع ابني انكم تصدقوني. هحكيلكم الحقيقه كامله زي ما بتحصل فبيوت كتير. و بما انكم بتحبوا قصص المحارم فاكيد هتقدروا تنصحوني اعمل ايه. انا خلاص عايزه اتناك منه. بس خايفه من اللي هيحصل. نفسي فجسمه اوي. و اتمنى بجد متقلش عليكم.



علشان تبقوا عارفين. محدش فالدنيا يعرف احساس الام غير الام اللي زيها. محدش هيقدر يفهم بشاعة شعور الام لما بتحس ان ابنها بيبص بقلة ادب على جسمها. اصلا صعب يجيلنا كامهات فكره زي دي فراسنا. و يمكن علشان كده المصيبه بتحصل. لاننا عمرنا ما بنتخيل ان ولادنا ممكن يحسوا نحيتنا باي حاجه عيب بقينا ناخد راحتنا فاللبس اكتر. بقينا نعتبر انه عادي ولادنا يشوفوا شكل لحم اجسامنا. ومضحكش عليكم معرفش فيه كام ام غيري مر عليها تجربه زي تجربتي. يمكن اكون اول ام؟ انصحوني بجد مبقتش مصدقه نفسي. المشكله و المصيبه فهيجان الاولاد على امهاتهم انه مش بيتكشف غير متاخر اوي. بيكون فات الاوان خلاص. بيكون الابن خلاص عشق جسم مامته و عشق وقوف زبره و نشوته من الهيجان عليها. و الام لان ابنها بالنسبه ليها بريء مهما عمل. بتفضل تنكر و تبرر و بتبتدي تستهبل و تستمتع و لما بتفوق بتكون هي كمان هاجت. اصل اللعب فجسم الست وحش و بيجنن اوي. هبتدي معاكم من اول لحظه ابني فكر فيا. ودي عرفتها من مذكراته. الواد التعبان من كتر جنانه عليا لسه مكتشفه انه عامل مذكره يوميات بيكتب فيها كل تفاصيل وساخته معايا و بيكتب فيها وجع ضميره من افكاره الوحشه اللي تودي فداهيه.

يومها كان حبيبي (طارق) فاولى اعدادي تقريبا. ايوه هتستغربوا. بصو المذكرات بتاعته دي انا لقيتها صدفه و هحكيلكم ازاي بعدين. صورتها و رجعتها مكانها. هو ابتدى يكتبها لما كان فاولى كليه. بس كتب فيها كل ذكرياته اتجاهي بالتفصيل. و اول حاجه هو كاتبها هو اليوم ده. لما كنا بايتين كلنا عند ماما جدة الاولاد. كانت ساكنه فمحافظه تانيه. و بابا كان ايامها جايب دش جديد بالاقمار كلها. بابا مكنش نيته وحشه. هو كان بيحب ينزه نفسه. عربيه جديده. تليفيزيون جديد. دش جديد. فالفتره دي كان لسه العربسات بس هو اللي موجود. مكنش فيه نايلسات. طارق ساعتها كان فاولى اعدادي و اخوه عبد الرحمن اكبر منه ب 6 سنين. عبده كان ساعتها ف ثانويه عامه تقريبا. المهم. خلليني اكتبلكم اللي طارق كاتبه فمذكراته على لسانه.

((كنت اول مره اعرف يعني ايه ست عريانه. كنت بقلب فالدش و من غير قصدي حبيت استكشف الاقمار التانيه. كللهم كانو نايمين. جدو و تيتا فاوضتهم. و ماما و مريم اختي الصغيره فالاوضه التانيه نايمين برضه. و عبده كان بره مع ناس صحابه فالشارع. كنت لوحدي. بقلب. القمر التركي. الإسرائيلي. الروسي. الاروبي). وفجاه اتخضيت. ست عريانه بتستحمى. كانت قناه المانيه اعتقد وكان فيه دايره حمرا فوق فهمت بعد كده انهم بيحطوا الدايره دي علشان المشاهدين يعرفوا انه فيلم فيه سكس. شفت الست عريانه بتلعب فجسمها. شفت راجل داخل يلعب فجسمها. حسيت احساس غريب اوي. انا بجد مفهمتش ايه اللي حصل. زبري وقف اوي اوي. وفجاه لقيت اخويا واقف جنبي. وصل من غير ما احس بيه. ضحك لما لاقاني اتخضيت. قاللي متخافش يا عبيط احنا ولاد زي بعض. وراني زبره و وريته زبري. عجبه. اخويا مش خول. بس كان بيعتبرني خلاص كبرت و بقيت افهم فالحاجات دي. كان بيعتبرني صاحبه وهو كان صايع و قليل الادب. لقيته خد الريموت و قاللي هوريك حاجه. جاب قناه كل اللي فيها ستات بتعرض بزازها. وانا مبرق. بصيت لقيته بيدعك زبره. مكنتش فاهم هو بيعمل ايه. قاللي جرب اعمل كده و هتحس بحاجات حلوه. ابتديت احسس على زبري. قلتله صدورهم حلوه اوي و كبيره اوي. ضحك و قاللي شكلك زيي بتحب البزاز الكبيره. مكنتش اعرف كلمة بزاز و لا كس. مكنتش افهم حاجه. و فجاه لقيته قاللي بس دول ييجو ايه جنب بزاز امك. انا برقت و مصدقتش الكلمه. سالته (انت شفتها عريانه). ضحك وقاللي يعني صدف. عادي مره بتغير و كده يعني. وقام بصللي باستغراب وقاللي (وانت يا اهبل مبتشوفش جسمها فهدوم البيت!!! دي كللها شفافه ياه). لقيتني مخضوض من الفكره. انا عمري ما بصيت لماما على اساس انها ست. دي ماما. عمري اصلا ما جه فبالي افكر ففكره زي دي. كاني مكنتش بعتبر ان ليها بزاز و لحم. عبد الرحمن كمل كلامه بتريقه (ياض يا طارق دي عليها بزاز توقع جبل. كبيييره اوي. يا بختك يابابا هههههه). و شويه و قفلنا التليفيزيون طبعا قبلها طمنني و فهمني انه مش عيب اننا شفنا سكس و ان كل الولاد بيعملوا كده وان ده سر واني خلاص كبرت. اخويا كان مثلي الاعلى. كان بيكبرني معاه دايما. كان قريب مني. ونمنا. هو نام. بس انا معرفتش انام. لحم الستات اللي لسه شايفها فالتليفيزيون عمال يجي فبالي. كلام اخويا عن بزاز ماما لسه بيرن فوداني. ماما. ماما ليلى. معقول تفكيري يوصل لكده. مش عارف ازاي افتكرت شكل ماما فهدوم البيت. معرفتش انام. احلفلكم بايه اني مكنتش عارف قد ايه ده غلط. مكنتش عارف ان اليوم ده هيقلب كياني طول عمري كده. وفجاه سمعت صوت الحمام. قمت اشوف مين. لقيت ماما خارجه منه. لاول مره ابرق فجسم ماما. مكنتش هيجان عليها. بس اكيد لو شاب قرا كلامي هيحسه. ان فجاه تكتشف ان انت بتتفرج لاول مره على ست عريانه حقيقيه. و انا اصلا لسه بس قبلها من ساعتين شايف ستات فالدش. بس الحقيقه اعظم و اوضح و تفاصيلها اسخن. يومها كانت اول بصه شهوانيه ابصها على جسم ماما.))

ايه رايكم فالكلام اللي ابني كاتبه. من الكلام ده ابتدت حكاية ابني معايا. بس انا ايامها مكنش فبالي خالص. انتم مجانين. مفيش ام فالدنيا بحالها بتتعمد تعري جسمها قصاد ولادها. مفيش ست فالدنيا هتتعمد تفرج عيالها على بزازها الحلوه. و انا ايامها كنت حلوه اوي. كنت (مره مهبد) زي ما طارق كاتب فالمذكرات بعدين. كنت ايامها حتى مفياش دماغ اشوف نفسي حلوه ولا وحشه. الجواز و العيال و رعاية اب و ام كبار فالسن متعبين. بينهكوا عقل الست قبل جسمها. كانت حياتي هي ولادي و جوزي و بابا و ماما. و كنت فرحانه بعيالي. عبد الرحمن خلاص كبر و هيدخل الكليه. وسيم و دمه خفيف و طارق حبيبي مؤدب و ذكي و بيتكسف. و سها الصغنونه ساعتها كانت ف رابعه ابتدائي و مجنناني بشقاوتها. و ابوهم زي اي راجل الدنيا تاعباه. اوقات مقريف و اوقات كويس. عصبي بس حنين على ولاده وعليا و بيعشقني بجد وكان فالسرير بقطعني تقطيع. الفتره اللي طارق كاتبها فوق دي كنت انا ساعتها عندي 38 سنه. ارجوكم ركزوا فحكايتي. برضه اللي طالباه منكم مش صغير. انا من كتر حيرتي مبقتش عارفه اقرر اعاشر ابني ولا لا. وقررت الاختيار يكون من اللي هيقروا قصتي. واللي تنصحوني بيه هعمله.

ايامها كان جسمي فعلا ملهلب بس مكنتش بتعمد اغري حد. حتى جوزي عادي لما بنعوز نعمل سكس كنا بنتدلع فاوضة النوم مش قصاد الولاد. و زي اي ست بيت بتلبس اللي يريحها فبيتها. خصوصا فالصيف و الجو عرق و تلزيق. مكنتش بطيق حاجه على جسمي. قمصان نومي كانت يمكن شفافه و عريانه. بس مكنش عندي اي نيه اني اهيج ابني عليا. عمري اصلا ما سمعت عن فكرة المحارم دي فالوقت ده. كنت باخد راحتي بس قصاد بابا و الولاد. اصل دول محارمي يعني و اقرب ناس ليا. مكنتش بلبس برا الصراحه. بزازي كبيره اوي و البراهات بتخنقني جدا. بستحملها بالعافيه وانا بره البيت. براهاتي كانت اكبر مقاس. كبيره اوي علشان مسمحش للحم صدري يترج بره البيت. انا بره البيت بلبس عبايات واسعه و محجبه و اهلي بيحترموني و بيعتبروني قدوتهم. كل الستات فعيلتي بيعتبروني صاحبتهم و كل قرايبي بيحبوني. كنت كمان دينيا ساعتها كويسه اوي. وسامحوني اني بتكلم فتفاصيل عباداتي. بس كنت حابه اوضح كل شيء عني. كنت و برغم جمال جسمي دايما بحاول اكون محتشمه. و جوه البيت متفتكروش اني كنت شيطانه زي بقية القصص اللي بتطلع الامهات فتيات ليل. زي الكاتب الوسخ اللي اسمه الزاني اوي اللي مطلع كل الامهات عاهرات فقصصه. مع اني عارفه انه كاتب خياله واسع. بس احب اقول ليه ان مفيش ام تحب تكون عاهره لابنها. مفيش ست تحب تغري ابنها. المصيبه بتحصل لما بيكون الراجل الوحيد اللي حواليها هو ابنها. كفايه كلام كده. اكيد صدعتكم. الجزء الجاي هحكيلكم اكتر و اكتر. و هتعرفوا ازاي ابني طارق بقى يطارد لحم جسمي طول الوقت من غير ما اخد بالي. لحد ما باباه توفى. انصحوني من دلوقتي. اللي يقدر يرشدني للصح يكتبلي تعليق. انا كسي تعبان و عايزه ابني بس عارفه انه شيء بشع.

الجزء 2:

هكمل ليكم تجربتي مع ابني. هكمل و انا عارفه ان ازباركم اللي نفسها فمحارمكم برضه مشتته زيي. بس يمكن تقدروا تساعدوني. كنت شبه هاله صدقي وقتها. هاله صدقي فشبابها. مكنتش بعتبر نفسي حلوه. عاديه يعني. الام بعد الخلفه بتنسى انها ست تدريجيا. وانا ام ل 3 اولاد. و كبيرهم فثانويه عامه. وفالوقت اللي طارق كان كاتب عنه زي ما وريتكم الجزء اللي فات كنت انا فعز شموخ و عظمة جسمي من غير ما اخد بالي. قبل ما اوريكم راي ابني فالفتره دي فلبسي و تصرفاتي لازم اقول ليكم نيتي. و انا عمري ما تخيلت اني كده بحرك شهوة الواد ناحيتي. عمري ما تصورت انه بيفكر في اللي تحت هدومي. كنت طبيعيه وعمري ما خدت بالي من حاجات كتير كان بيعملها. عمري ما خدت بالي ان الواد كل يوم بيعشق جسمي اكتر من اليوم اللي قبله. لحد الدرجه الزفت اللي وصلنا ليها دلوقتي. هسيبكم تقروا كلامه من مذكراته.


((نظري لجسم ماما ليلى بقى يتطور يوم بعد يوم. وكنت كل يوم فالمدرسه و مع صحابي الصيع بتعلم حاجات جديده. عرفت مشاعر جديده. عرفت منهم الطيز الحلوه من الوحشه. لما كنا بنعاكس البنات اللي اكبر مننا. كنا بنمشي وراهم نتفرج على طيازهم و بزازهم. كنا اوقات من فجر الستات بندعك ازبارنا الصبياني التعبانه. شفت طياز كتير فالشارع و شفت بزاز كتير. و ابتديت غصب عني اول ما بروح البيت و كأن كل الطياز اتحولت لطيز ماما. اصل ازاي طيزها كانت كبيره كده. كانت مره مهبد بجد ساعتها. كنت بروح كل يوم زبري على اخره من البنات و الستات فالشارع. اروح و اعمل عاده سريه فالحمام و انام بعدها. كنت انطوائي شويه. بذاكر كويس. بس كان فيه بركان شهوه بيتكون جوايا. و فمره روحت البيت محدش كان موجود غير ماما اللي نايمه فاوضتها. الباب مفتوح. نايمه بالكلوت و السنتيانه بس و كانت كأنها مجهده. قربت منها. ايه كمية اللحمه العريانه دي. انا عمري ما كنت شفت فالحقيقه لحم عريان كده. بزازها كانت مفتريه. دبابه يا ليلى. و وسطها رفيع. و طياز عظيمه و تحتها اكبر فخاد و افجر وراك ممكن تشوفهم. قربت من اوضتها. ماما كانت حاطه ايديها على عنيها و نايمه. كلوتها رفيع اوي. زبري وقف. احا ده اول كس حقيقي اشوفه. الكلوت عرقان. ومبلول. و هي فاشخه رجليها للجنبين. غصب عني لمست زبري. بس خفت تشوفني. وفعلا هي حست بيا. و ندهتلي. كنت ساعتها مستخبي. لبست هي هدوم البيت و فهمت منها انها لسه مروحه وكان عندها مشاوير كتير و كانت مجهده. و دخلت انا استحمى ومفيش غير صوره واحده فخيالي. صورة ماما. بقيت ماسك الصابونه و انا تحت الدش و عمال ادعك فزبري بتاع تانيه اعدادي ده. عمال افتكر بقى كل هدوم ماما. يا لهوي دي كانت متناكه. اقسملكم ب**** ماما كانت متناكه. مليش دعوه هي كانت متعمده ولا مش متعمده بس كانت متناكه. مفيش ست تلبس كده قصاد ولادها اللي فاولى كليه و اللي ف تانيه اعدادي. ماما كانت عريانه معظم الوقت. فضلت احلب زبري و انا بنكح لحم ماما لاول مره فخيالي. اول مره اضرب عشره على ماما. افتكرت لما كانت راجعه من مشوار فمره. و دخلت اوضتها و انا كنت نايم فاوضتها. كنت بلعب او بقرا فكتاب مش فاكر. كنت عارف انها هتغير. اتكسفت منها و قلتلها انا هخرج علشان تغيري. قالتلي خلليك يا حبيبي انا هغير بسرعه. و فجاه ماما قلعت حجابها قصادي و طرحتها و فتحت العبايه السوده كلها. لقيتها لابسه كومبليزون سافل فشخ. و شفاف. و مبين كلوتها و طيزها و بزازها العملاقه. اااااه كنت عمال افتكر و انا بحلب زبري بالصابون. و افتكر و اهيج نفسي على امي من غير ما احس. و افتكرت لما ساعتها ماما ندهتلي و قالتلي تعالى حبيبي فكلي السنتيانه. و لقيتها وطت وسحبت الكومبليزون لفوق خالص عند رقبتها. انا برقت فكلوتها و لحم جسمها. زبري جابهم. ايوه اول مره اجيبهم وانا بستحمى. و انا بفتكر لما وقفت ولزقت فطيز ماما بزبري و انا بفتحلها السنتيانه. يا لهوي على احساس اول مره زبرك يلمس فيها طيز امك بشهوه. و اعترفلكم الاحساس ده اعظم احساس ممتع ممكن ولد يحسه فحياته من وجهة نظري. احساس ان زبرك لازق فطيز امك. راس زبرك بين الفردتين. بتحركه وانت بتفتح سنتيانها. ااااه. كنت بنهج فالحمام بعد ما جيبتهم و انا بفتكر منظر ماما من شويه و هي فاشخه رجليها و كسها باين من تحت الكلوت بتاعها.

بدات اخد بالي ان ماما علطول فالصيف لبوه. كانت بنت ستين لبوه. انا مبكدبش و مش ببالغ و **** شاهد على كلامي وكل الولاد اللي كانو ادي كده و خصل معاهم كده هيفهموا كلامي. ماما بزازها كبيره اوي. هي وسطها رفيع و مظبوط اوي. بس بزازها ضخمه و واصله لحد فوق سرتها بشويه. حلماتها كبيره فشخخخخ. كبيره. يخربيت حلماتك يا ماما. حلماتك دي اللي شقلبت كياني. و ماما كانت علطول بزازها عريانه. علطووول. كانت فالصيف بنت متنااااكه. طول اليوم بكومبوليزونات قصيره و شفافه و ضيقه. وقمصان بيت خفيفه و بتطير و شفافه. ماما كانت معرصااااااا. اسف اسف انا بقالي كتير مشتمتش. بس وانا صغير وقتها كنت بشتمها جوه سري. جوه دماغي. و مع زبري. انا بقيت بحلب زبري بالصابون كل يوم لحد ما وصلت 3 اعدادي. يوميا. مني زبري بينزل على ست واحده و بس. على ماما ليلى. الست اللي خلفتني و ربتني. ضميري كان بيأنبني بعد كل مره بنزل فيها لبني و انا بفكر فماما. بس اعمل ايه. ماما علطول فخادها كانت عريانه. لما بتوطي كنت بشوف كلوتها. كنت بتفرج على بزازها طول الوقت و طوال اليوم. بزاز ملط عملاقه. احا على جسمك يا ماما. ايه اللحمه دي. طيازها كبيره. وشكلها وسخ لان كل كلوتاتها كانت صغيره عليها. انا مش عارف ازاي بابا مكنش بينيك طيز العرصه دي!! كنت بتمتع بقى اكتر بوشها. بقوللكم ماما شبه هاله صدقي. متخيلين الفنانه هاله صدقي فعزها كده و بالحسنه اللي فوشها. كنت بتعبد فكل وش امي. بقيت اضرب عشره على وش ماما. اتخيل وشها. اصلها وهي نايمه كانت لازم تتباس. زي كده لما وصلت بعد 3 سنين. ااااه. ازاي وصلت اني الحس شفايف امي.))

ليلى

ااااه. شفتو كلام ابني يوجع ازاي. معقول كل ده كان هو حاسس بيه و انا مش واخده بالي. ايوه بزازي كبيره و مغريه. بس متخيلتش انها هتغري ولادي حتى لو قعدت ملط. ده انا مره طلعت ل عبد الرحمن ابني وهو افتكر ف تانيه ثانوي. طلعتله بالكلوت بس من الحمام. كان محتاج فلوس و مش لاقي. دخلت اوضتي بالكلوت بس وهو فيها و سايبه بزازي مدلدله قصادي و طلعتله فلوس من شنطتي. يخربيتي. معقول عبد الرحمن كمان كان بيهيج عليا. تصدقوا معرفش. بس من كتر كلام طارق عنه فالمذكرات و المواقف اللي كان بيتكلم فيها عليا كان بيبان اني عاجباه برضه. المهم. كنت ايوه بلبس كومبيليزونات شفافه وقصيره. اعتقد ان شهور الصيف الحر كلها كان جسمي عريان. مكنتش بقصد ابقى عريانه. طب ما ابو العيال كان بيقعد بالسلب بتاعه و بس. و عمره ما حذرني احتشم قصاد الولاد. محدش اصلا يفكر فكده. جسمي فالفتره دي كان مغري. وكنت بحس بده فالشارع اوي. و المشكله اني عمري ما حاولت ابين نفسي سخنه. بس اعمل ايه فوشي. على راي طارق فمذكراته (وش حرمه منكوحه). الواد ده كان مؤدب ازاي حتى بقى يشتم كده. كنت بنزل علطول بعبايات و بخمار بس الموضه بعد كده بقت ال**** الطرحه. و برغم كده فاي مشوار اروحه الاقي نظرات الناس على وشي. رجاله بتتنح. ناس قرايبي بشوف نظرات شهوه فعنيهم. كنت بكدب نفسي. كانت دايما الستات تمدح فجسمي. و تحسد جوزي. كللهم بيحسدوه على بزازي ههههههه. المهم. اسفه اني ضحكت. من غلبي و من خوفي من اللي عايزه اعمله. معقول طول الوقت ده كنت بعرض طيزي لطارق. معقول كل اللبن ده ينزل منه على مامته. اوووف. ده انا اول ما عرفت انه هيجان عليا قرفتتتت. ايييي. مينفعش ابن يهيج على مامته. حبيبي كان كبر و انا مش حاسه. بقى راجل. و انا الجسم الوحيد اللي بيشوفه. كنت بفرجه على بزازي من غير قصدي. يا لهوي لما بفتكر بحس اني كنت عاهره اوي. اقروا كمان مقطع من مذكرات طارق و اعرفوا هو الموضوع شقلب كيانه ازاي.


طارق

كنت لسه ف تانيه او بداية 3 اعدادي. و كنا فرمضان. ايامها كان فالشتا. وكانت الليالي طويله اوي بس كانت ايام جميله. و بعد ما اتسحرنا كلنا الساعه 2 دخلنا نمنا علشان المدارس بدري. و على الساعه 3 الفجر او 3 ونص. سمعت صوت الحمام بيتقفل. الحمام ايامها كانت اكرته مخلوعه. مش فاكر السبب كان ايه. حد رزع الباب جامد. المهم ان الطبله و القلب كانو متشالين. وكان بيفتح و يقفل بترباس من جوه. و كان فيه خرم كبير بس مش كبير اوي فالباب. انا وسخ انا عارف. ازاي عملت كده فشهر زي ده. بس و**** ندمت بعدها وفضلت فتره كبيره مفكرتش اكررها. لما سمعت صوت الحمام سمعت بعده صوت الدش بتاع الميه. معرفش ازاي الفكره جاتلي. كان زبري هو اللي بيخطط. جريت و اطمنت ان كل الباقي نايمين. و بصيت من خرم الباب بتاع الحمام. يا لهو. ماما ليلى بتستحمى تحت الدش. قلبي وقف. و عرقت. و نهجت. ركبي سابت. سابت بجد. اول مره اتفرج على ماما وهي بتستحمى. يا ترى كام ولد غيري بص على امه و هي بتستحمى. كام ولد هاج على حلاوة جسم امه. قلقت و خفت ان حد يصحى. اطمنت تاني و لفيت على الاوض. نايميين. رجعت لقيت ماما بتنشف جسمها. يالهوي على بطنها. هي مدلدله شويه بس مش مشكله وسطها مزبوط اوي. ايه كل البزاز دي. يخربيتك يا ماما. انت مينفعش تكوني ام بجد. انت تصلحي للسكس وبس. يس لاء. حرام اظلمها. هي ام حنينه برضه. يعني في ظل كل الهيجان ده من ناحيتي. الست دي كانت تعبانه جدا معانا. كانت قرفانه بسببنا و بسبب طلباتنا. مقصرتش فتربيتنا. ((نص محذوف مخالف))

زعلت من نفسي. زعلت اوي. مش عارف كام ابن بص على امه و هي بتستحمى تحت الدش. بس اول مره دي بتكون رهيبه. بتكون مش مصدق و خايف و هيجان. و ضميرك كمان مبيتقبلش الوساخه دي. دي امك يا جدع. انت مجنون. وعدى الشهر و نجحت اني اقاوم و اجاهد نفسي و اتغلب على شيطاني. مبقيتش افكر فماما. يمكن اللي ساعدني برد و هدوم الشتا. اقوللكم حاجه هيفهمها كل ابن هاج بجد فيوم على امه. الشتا ده بيضان. كنت بجد و فضلت فتره كبيره اتمنى الصيف يجي بسرعه. الصيف هدومه شفافه و عريانه و وسخه. الصيف فيه بزني فلحم امي بعنيا لانها حرفيا بتكون مبيناه كله. لكن الشتا صعب. هدومه تقيله. واسعه. مقرفه. وبالامانه محاولتش ابص عليها من خرم الباب بعد كده.))

ليلى

هو معقول ابن يهيج على مامته كده؟ يعني ده حقيقي؟ ولا فالقصص بتاعة المحارم زي اللي فمنتديات نسوانجي و غيره كده. معقول ابن يشتهي لحم امه و هو فالسن ده. ده كان صغير. اعداديه. يا لهوي. ده كان *** اصلا. ازاي عمري ما خدت بالي. ازاي. ازاي كان تعبان كده. بصراحه كنت واخده بالي انه بيتاخر فالحمام وقت ما بيستحمى. بيطول اوي. ومره سمعت ااهات طالعه منه. ساعتها فهمت المصيبه. ابني كبر و بيخرج كبته. مكنتش طبعا افكر انه بسببي. انتم مجانين!!! مفيش ام تقدر تتخيل ده. كلمت باباه ساعتها. بس هو قاللي كبري دماغك. وقت و هيعدي. هو سنه هرموناته كده. و فعلا متكلمناش مع طارق. و للاسف علشان انا غبيه عمري ما ربطت استمنائه بعريي. طبعا اللي هيشوفوا مشكلتي هيتهموني اني بكدب. بس انا مبكدبش. عادي فضلت البس زي ما بلبس جوه البيت فالصيف. مخدتش بالي. لحد ما بعد الفتره دي تقريبا ب 5 شهور كنا فالمصيف. اللي كان بالنسبالي اسبوع ريحناه فقريه فالساحل الشمالي و خلاص. لاكن بالنسبه لطارق ده كان اسبوع الوجع الجنسي كله. مش هتطول عليكم. و المره الجايه هحكيلكم كلام تد طارق عن المصيف ده. مستنيه رايكم فاللي حصل معايا. مين غلطان. انا و لا ابني. مين ام هتقرى كلامي و تكتبلي رايها. و مين ابن برضه هيقوللي رايه. اصل انا خلاص كسي بقا على اخره. و طارق خلاص كمان بيشاور عقله. بس للاسف الاختيار بايدي. و هعمل اللي هتنصحوني بيه. اراكم الحلقه الجايه.

الجزء 3:

مصيف الساحل. الفتره دي او التجربه دي طارق ابني مسميها كده. مصيف الساحل. كان عز الحر و الرطوبه فشهر اغسطس. و ابو الولاد اقترح نروح نغير جو. شاليه لطيف و ايجاره مش غالي. هو كان عباره عن اوضه واحده و صاله بس كان لطيف. طارق كان ف اولى ثانوي. واخوه مجاش معانا. كان فرحله مع صحابه فالكليه. سها بس اللي كانت معانا. مش فاكره كانت تقريبا 4 او 5 ابتدائي. انا بالنسبالي ك ليلى الاسبوع ده كان اسبوع طبيعي غيرت فيه جو. و نزلت حمام السباحه مره بعد اصرار جوزي. و طارق و اخته كانو مبسوطين اوي. لكن بالنسبه لطارق الاسبوع ده كان جحيم. يا عيني عليك يابني معقول كنت تعبان كده وانا مكنتش واخده بالي. هسيبكم مع مذكراته اللي هو كاتبها.

(( مذكرات طارق)):

اول ما وصلنا لبسنا ميوهاتنا انا و سها و نزلنا الميه. حمام السباحه كان جميل و بعد شويه بابا نط فالميه معانا. يوم لطيف. الشاليه كمان لطيف. بس كان جحيم بالنسبالي. انا زي ماما مبحبش التكييف. و سها زي بابا تعشق تنام جوه التلاجه. بابا و سها اتفقوا يفردوا الكنبه اللي فالصاله وينامو عليها. اول يوم ده احنا وصلنا 10 الصبح انا فاكر. و نزلنا الميه و طلعنا اتغدينا و تقلنا و اتفقنا ننام شويه قبل الليل. سها فضلت على الكنبه اللي اتفردت سرير تتفرج على التليفيزيون. و بابا شرب شاي ساده و سيجاره و نام مقتول علشان كان سايق طول الطريق كمان. و ماما كمان نامت مقتوله. وعريانه اوي. و انا كنت جنبها. مفرقش معاها اني لسه صاحي و شايفها. ازاي مكانتش حاسه بهيجاني عليها. كنت وصلت ايامها اني بقيت بعشق جسم امي عشق. بعد ما تبت شويه و اهتميت احسن نفسي دينيا اتوكست تاني. اخويا علمني ازاي ادخل على النت. ياااه فاكرين الدايل اب. وصوت الغلوشه لما كن بيعمل كوننكت. اتعلمت افتح مواقع السكس. اشحن كروت النت بتاعة زمان و اقوم فاتح ادور على صور الستات العريانه و اعشر على بزازها. اخويا برضه كان محتفظ فالكومبيوتر على شوية افلام حلوه اوي. الافلام دي لحد دلوقتي عالقه في ذاكرتي برغم ان الكلام ده من زمان اوي. كنت بعشر كتير. و بقيت اعرف كتير عن بزاز الستات. و الصيف جه و ماما لحمها رجع يتشرمط قصاد عنيا. حاولت اقاوم و اواظب على صلاتي بس كنت مشتت. كانت طول الوقت عريانه يا جدعان. هدومها كلها واصله لتحت فخادها بس. و فخادها مربربه فشخ. علطول هدومها شفافه. كلوتاها علطول باين. علطول محدد وسطها و شكل طيازها. قمصان البيت كلها حمالات رفيعيه. علطول شايف فرق بزازها. اصلا علطول شايف لحم بزازها. بس برضه حاولت اقاوم. و يمكن اني كنت كويس دينيا ده ساعدني اقاوم. سمعت شرايط لناس زي عمرو خالد و ناس زيه. كنت لما بشوف جسم ماما بحاول افكر فاي حاجه علطول. الشيطان ابتدى يوسوسلي (ادخل شوفها و هي نايمه. ادخل اتفرج على لحمها. دي واحشاك اوي. بص عليها من خرم الحمام ده لسه متصلحش.). كنت بقاوم و نجحت بشكل كبير. وكنت لما بتعب اوي اروح افتح النت و انزل لبني على بزاز ست تانيه. بس دايما كنت بدور على اللي جسمها شبه امي. تصدقوا اني لحد دلوقتي نفسي اتجوز ست شبه امي. المهم. فالساحل. و انا نايم جنب ماما. لاول مره من زمان انام جنبها. هي اول ما دخلت الاوضه قلعت اللي كانت لابساه و فضلت بالكومبليزون. و طبعا ندهتلي علشان اعمل فقرة الشرمطه. فقرة (افتحلى البرا يا طارق). عارفين ان لحد دلوقتي ماما لسه بتعمل الحركه دي. لدرجة اني فكرت انها بتعملها قصد. انا بجد لحد دلوقتي مش عارف الست دي عارفه هيجاني و تعبي ولا بتستهبل. بس لا. هي عارفه اكيد. او يمكن مش عارفه ما انا برضه ابنها. المهم. فكيتلها البرا و رجعت انام على السرير. و هي نامت جنبي. حاولت انام. معرفتش. جسمي عرقان. مكنتش مستحمل ريحتها. بقالي كتير منمتش جنبها. و اكبر حاجه بعملها هي لما ببوسها على خدها. يعني انا مش زي عبد الرحمن اخويا اللي بجاحته اوقات بتوصله انه يقفش بزازها عيني عينك. عبد الرحمن مكنش هيجان عليها اصلا. هو يمكن كن فلتان و بيحب البزاز. فبيلمس و يدعك كده من غير ما هي تحس. وبصراحه ده لما كان فالكليه بس. وبدري كمان. لان عبده اتغير كتير و عقل ففترة الكليه و سافر علطول بعد الكليه يشتغل بره. الواد كان صايع. كان يعمل نفسه بيسند عليها فيمسك بزها. كان يزغزغها فوسطها. وكنت بشوف اوقات لمعان عنيه لما كان بيشوفها زيي بلبس البيت العريان. مره سمعته بيشتمها فسره لما كانت لابسه لانچيري اسود. اعتقد يومها كانت لسه مخلصه نيك مع بابا و كسلت تغير. المهم. مصدقتش اني نايم جنب اللي تعبت حياتي كلها. صوت نفسها مخلليني مش عارف اغمض. السرير كان صغير. لفيت. بصيت على رقبتها. على شفايفها المفتوحه وهي نايمه. على حسنتها اللي جنب بقها. قربت و شي. زبري وقف. تعبان. الغطا متشال من عليها. بزازها العملاقه لما بتريح على الجنبين و هي نايمه على ضهرها بيبقوا كبار اوي. اوي. وحلماتها كانت باينه اوي تحت الكومبليزون. حرام عليكي يا ماما. ازاي كنتي بتلبسي كده. حرام عليكي و**** جسمك كان عريان و متعب. انت السبب فاللي انا وصلتله. بصيت على شفايفها تاني. كانت عرقانه. كنا قافلين التكييف. الكومبليزون مرفوع لحد كلوتها. شايف كلوتها. رافع رجل و تانياها و فارده رجل كل رجليها ملط. كلوتها الابيض مجنني. زبري تعبااان. مش قادر اقاوم. شيطاني غلبني اخيرا. فضلت اتامل فاللي انا شايفه. حلماتها كبييييره. باااينه اويييي. قربت وشي و شميت ريحة حلماتها. قلبي كان بيدق اوي. وزبري كان واقف اوي. رجعت بصيت على كلوتها. شميت ريحة كسها. يخربيت ريحة كس ماما. الريحه اللي مفارقتش مناخيري لحظه من يوم ما شمتها. مقدرتش استحمل. كان نفسي امسك بقى. نفسي احس بلحمها بقى. حسست على حلماتها بشويش اوي. تقلت ايديا. بقيت حاطط ايدي بالكامل على بز من بزازها. وبزها اكبر من ايديا بكتير. مش قادر اوصف الشعور. تقريبا كان صاعقة رعديه ضربتني. غمضت عنيا و فتحت بقي و انا حاسس ببزها مالي كف ايدي. بصيت على ايدي مصدقتش. و فجاه سمعت صوت سهى. رجعت وعملت نفسي نايم. كانت سها لسه منامتش و جت تصحي ماما وانا عملت نفسي نايم.

ماما صحيت وانا فضلت عامل نفسي نايم. و زبري واجعني. قلبي فضل يدق كتير. معرفش كام ولد جرب احساسي ده. بس احساسك لما بتمسك جسم امك بشهوه قاصد لاول مره احساس غريب. يخض. بس مبتقدرش تنساه. معرفش ازاي لحد اللحظه دي فاكر مسكتي لبزازها اليوم ده. اول مره احس ببروز حلماتها. اول مره اشوفها سكسي عن قرب كده. المهم. كنت لازم ادخل اعشر فالحمام. خرجت من الاوضه. بابا و سها كانوا بيتفرجوا على التليفزيون و ماما كانت بتستحمى. انا شهقت من اللي شفته. و**** باب الحمام كان ازاز. و ازاز شفاف كمان. مش عارف ازاز ولا بلاستيك مقوى. بس هو كان زي الالوميتال و الازاز مبين اللي بيستحمى جوه كانه ملط. والدش ورا الباب علطول. و ماما مش قافله السيتاره. محدش اعتقد اتحط فموقف زي ده. معتقدش ان فيه ابن شاف كده و محبش المحارم. اصل انا اصلا مش مريض. و انسان طبيعي و شاطر فدراستي و عاقل جدا. هي اللي خلقت فيا حب المحارم. ماما اللي خلقت جوايا عشقي للحمها. الحمام كان صغير اوي اوي اوي اوي زي حمام اي مصيف من بتوع الناس المتوسطه اللي زي حالاتنا. والشاور ورى الباب علطول. والباب ازاز شفااااف. و فجاه لقيتني كاني بستحمى مع ماما. كنت شايف كل لحمها ملط. كانت حلوه اوي. جسمها كان فاجر اوي. بحب بزازك الكبيره يا ماما. ساعتها مسكت زبري. قلبي كان هيقف. شخرت جوه نفسي. تصدقوا مكنتش حتى بعرف اشخر. بس زبري هو اللي كان بيشخر بسببها. ايه الطياز دي. ماما كانت بتغسل شعرها و مغمضه عنيها. مش شايفاني و انا مستخبي. وشايف كل لحمها ملط. 10 دقايق كامله بتفرج على ماما. كنت بضرب عشره جوه هدومي. و نزلت مرتين. نزلت مرتين ف 10 دقايق بس. يا ريت كانت الموبايلات ايامها كانت بتصور. ايام خره بجد. لو كان ساعتها فيه موبايل بيصور كنت صورتها وهي بتستحمى ملط. يخربيت حلماتك يا ماما. كس ام اي ام شبهك بجد. اكيد عيالهم تعبوا كده. اوفف. انا اسف. انا اسف. بفقد اعصابي دايما لما بفتكر حوار الساحل ده. لاني لمدة اسبوع كنت بتعذب. و بقية الايام على الحال ده. شفتها بتستحمى مره كمان. رجعت اتنح فجسمها ابشع من الاول. ماما كانت محلوه اوي اصلا ايامها. جاتلها فتره كده كانت كل ما تكبر تحلو. طخنت شويه صغيره. بس كانت فشيخه بجد. بقيت كل يوم بنام جنبها فالساحل. مكنتش بنام. كنت بتجوزها بعنيا. كنت بصورها فذاكرتي. يخربيت حلامتك يا ليلى. يخربيت بزازك الجباره. لما حسست على بزاز امي اول مره. حسيت اني عايز اعملها تاني. اقسملكم مكنتش عارف انا ازاي بعمل كده. مكنتش بفكر خالص. كنت مسحور بجسمها و عريه. مسكت بزازها مره كمان اطول من اللي فاتت. بقيت بتلصص عليها وهي رايحه فالنوم. علطول كلوتاها باين. هدومها دايما بتترفع لنص ضهرها وهي نايمه. اليوم التالت فالساحل كانت ماما نايمه بالليل. كانت ملط و فاتحه رجليها. والكلوت عريان اوي. نزلت اتفرج على كلوتها من قريب. شميت ريحة كسها. ريحة عرق بس مختلف عن بقية عرق الجسم. كنت بتفرج على شفايفها. اليوم الرابع اتجرات و لمست شفايفها بشفايفي وهي نايمه. محستش بيا. كانت بوسه رقيقه اوي. كنت هتجنن بعدها. مكنتش مصدق اني لمست شفايف ماما. وشها كان سكسي فشخ. وخصوصا بالحسنه اللي جنب دقنها دي. عشرت كتير بسبب البوسه دي. تعبت اوي. اليوم قبل الاخير. ماما نزلت البيسين معانا. ماما اصلها ملهاش فالكلام ده. هي بتحب كده تقعد تتفرج على الطبيعه و تتامل في جمال الكون. كانت ايامها كويسه دينيا اوي و وكانت بتحب حتى تقعد تتفرج على الطبيعه علشان تحسن روحانيتها الدينيه حتى. بس بابا اقنعها. كان جايب المايو الشرعي بتاعها و عاملها مفاجأه. هي رفضت و ضحكت وكنت فاكراه بيهزر. لحد ما اقنعها. وعلشان هي تبقى متطمنه نزلنا الميه فعز الضهر. وعز الشمس. الوقت ده محدش كان فالبيسين خالص. انا و سها سبقناهم على البيسين و هم جم ورانا. و فجاه ماما دخلت علينا. لابسه طاقية المصايف الكبيره و تحتها **** اسود و طرحه مغطيه كل جسمها كويس. و نضاره شمس شيك تقريبا كانت هديه برضه من بابا لان عيد ميلاد ماما كان يومها. و تحت حجابها جسمها كله متغطي بمايوه شرعي. بس كان ماسك عليها اوي. كان محدد كل مفاتن جسمها. وكان خفيف سنه. سنتيانها و كلوتاها كانو متحددين سنه. اللي يركز يقدر يشوفهم. وحسنتها اللي فدقنها مخلياها سكسي اوي. لدرجة اني فضلت متنح فيها و انا فالميه وزبري وقف فلحظه. بزاز ماما كانت كبيره اوي فالمايوه. كسها كان باين اوي برضه. لحمها كان بيترج اوي. وكانت هي مكسوفه اوي. نزلت الميه و اتبسطت. كانت من زمان منزلتش البيسين. وبابا كان بيحب يبسطتها دايما و خصوصا ان ده عيد ميلادها. طلعت من الميه. انا برقت. المايوه لما اتبل خلاها كانها ملط. المايوه كان كانه جلدها. المايوهات الشرعي دي اساسا اوقات بتكون اسفل من لو الست كانت عريانه. ماما كانت مبلوله. كلوتها باين. بزازها باينه. بارزه. بتترج. شفايفها مبلوله. مسكت زبري فالميه. اليوم ده عشرت كتير اوي اوي. و كنت تعبان اوي و انا نايم جنبها. كنت عايز انيكها. مش عارف ازاي فكرت فكده. بس كنت عايز اخلي زبري يرتاح جوه طيزها. اوفف. ازاي كنت هيجان و مجنون كده.))

((ليلي ام طارق))

انا مكسوفه اوي اني بخلليكم تقروا الكلام ده. معرفش ازاي طارق بجح كده. ده كاتب كل مشاعره بالظبط زي ما حسها. ايامها كنت ابتديت الاحظ ان الواد هيجان. بس عادي زي الشباب فسنه. اوقات بلاقي غياراته فيها لبن. وعادي كنت ببتسم و بقول كبر. بس كنت بجد بخاف عليه من العاده السريه. باباه اتكسف يتكلم معاه فحاجه زي دي. هم مكانوش قريبين اوي من بعض. لكن عبد الرحمن كن قريب من باباه اكتر. اضطريت انا اتكلم معاه. اتكلمت طبعا بالراحه و حاولت اشرح الموضوع بشكل ظريف. وهو حتى اعترف و اتكسف. ووعدني مش هيعمل كده تاني. هو اصلا كان جاتله فتره فعلا كان كويس دينيا اوي. و ابتدى يحفظ ...... وكنت مبسوطه بيه بجد. كان خجول جدا. و انطوائي جدا. عمري ما خدت بالي انه بيبص عليا. عمره ما حاول يلمسني. طب كنت اعرف ازاي انه تعبان بسببي. انا مكنتش بستهبل و**** صدقوني. و موضوع الساحل ده انا محستش فيه بايه حاجه من اللي مكتوبه. ايوه فاكره ان باب الحمام كان شفاف. بس مش فاكره موضوع الستاره ده. وكنت بنام جنب طارق مش حاسه بنفسي ولا بهدومي اللي بتترفع على جسمي. ولا حسيت حتى بالبوس اللي هو باسه لشفايفي زي ما بيقول. بس يخربيته. الواد كان متجنن بسببي. يا ريتني كنت خدت بالي ساعتها. مكنتش قعدت قصاده كده. ده انا بخاف من .... اوي. وحتى يوم المايوه مكررتهوش تاني بعدها. ويومها مفيش راجل كان موجود. بس متخيلتش ان جسمي هيعجب ابني كده. عمري ما سمعت ان ابن بيشتهي جسم امه كده. يخربيت بزازي الكبيره اللي هيجت ابني عليا. يا ريتني كان جسمي وحش. عملت ايه بجمال الجسم. اهو خلاني بختار ابيع حاجات كتير مقابل اني احس بالسكس مع ابني. يااااه ازاي السنين غيرتني كده. ازاي بقيت بفكر اتناك من ابني. انا خايفه اضعف اوي. و عايزه اضعف اوي فنفس الوقت. والواد كبر و لسه متجوزش. وخلاص بقينا على المكشوف. هو عارف اني عارفه. و انا عارفه انه عارف. خايفه اتجوز الواد واروح فداهيه بعدها. مش قادره اكمل كلام. بس المره الجايه. هحكيلكم على اوسخ مرحله فحياة طارق. الفتره اللي حسيت فيها بهيجانه البشع عليا و على غيري. الواد علشان مش عارف يوصللي و يشبع مني. بقى يبص على ستات تانيه. على جارتنا. على صاحباتي الستات اللي بيقول عليهم طارق (نسوانجي). بالذات صاحبتي دعاء. كنت مبسوطه ان طارق كبر. و هيجانه ده طبيعي فسنه. كل الولاد هيجانين كده لحد ما يتجوزوا و يقرفوا من حياتهم بعدها. وطارق مكنش بيزودها. خالص. لحد ما يوم طارق ركب طيزي و انا نايمه بالليل. وبرضه بررتله ده. المره الجايه هحكيلكم ازاي ابن اتجنن بسبب شهوته على امه. مستنيه رايكم فتجربتي. كام ام غيري حصل معاها كده. وكام ابن غير طارق ابني حس ناحية مامته بكده. امانه عليكم اللي صدق كلامي و حسه يكتبلي رايه و ينصحني. اتناك من حبيبي طارق ولا استحمل وجع كسي. مع السلامه.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Fantastic, حودة٧٦, شبراويشي و شخص آخر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الجزء 1

انا ليلى. جايه احكيلكم انهارده عن تجربتي في سكس المحارم. تجربتي مع ابني. باختصار الواد هيجان عليا و انا عارفه. بس مش عارفه ليه مش عارفه امنعه. مش عارفه ليه بسيبه يحسس عليا كل يوم و انا نايمه. عارفين. دايما بقنع نفسي اني مش لازم ابينله اني حاسه بحركاته السافله مع جسمي علشان محرجهوش. علشان مخسرش علاقتي بابني. بقول مسيره يعقل و يفهم يعني ايه ام. بس بصراحه انا حابه انه شايفني اكتر من ام. الواد نظرته ليا بتخليني احس اني ملكة جمال. علشان كده غصب عني بدات اتعبه. مكنش قصدي اتعبه خالص. انا كنت نفسي احس اني لسه جميله. مفيش حد اتغزل فجسمي بعد المرحوم. الناس كلها بتبص على جسمي بس محدش اتجراء و قرب مني. كان واحشني اوي شعور اني انثى. اني انثى لسه بتقدر تهيج الرجاله. بس انا مقدرش اهيج رجاله اغراب. اصل انا محترمه جدا و مؤدبه جدا و مرموقه جدا بين اهلي و صحابي. دول بينادوني اوقات ب يا حاجه ليلى. ملقتش غير عنين ابني اللي حسستني اني لسه ست. ايديه هي اللي خليتني ارجع احس اني ناعمه. اصل نعومة جسم الست متتحسش غير في ايد راجل هيجان اوي. و لقيت انه هو كمان هيجان اوي. انا هحكيلكم حكايتي من الاول خالص. من اول لما اختي حذرتني انها شافت الواد بيبص عليا وانا بستحمى. ساعتها اترعبت. ياااااه. شوف ازاي بقيت انا اللي نفسي فيه. بصراحه لما ايده مبتلمسنيش لمدة يومين ببقى مش على بعضي. اصل لازم يوميا فقرة التحسيس بالليل وهو بيدعك جسمي. عايزه استاذنكم بس قبل ما احكي حكايتي مع ابني انكم تصدقوني. هحكيلكم الحقيقه كامله زي ما بتحصل فبيوت كتير. و بما انكم بتحبوا قصص المحارم فاكيد هتقدروا تنصحوني اعمل ايه. انا خلاص عايزه اتناك منه. بس خايفه من اللي هيحصل. نفسي فجسمه اوي. و اتمنى بجد متقلش عليكم.



علشان تبقوا عارفين. محدش فالدنيا يعرف احساس الام غير الام اللي زيها. محدش هيقدر يفهم بشاعة شعور الام لما بتحس ان ابنها بيبص بقلة ادب على جسمها. اصلا صعب يجيلنا كامهات فكره زي دي فراسنا. و يمكن علشان كده المصيبه بتحصل. لاننا عمرنا ما بنتخيل ان ولادنا ممكن يحسوا نحيتنا باي حاجه عيب بقينا ناخد راحتنا فاللبس اكتر. بقينا نعتبر انه عادي ولادنا يشوفوا شكل لحم اجسامنا. ومضحكش عليكم معرفش فيه كام ام غيري مر عليها تجربه زي تجربتي. يمكن اكون اول ام؟ انصحوني بجد مبقتش مصدقه نفسي. المشكله و المصيبه فهيجان الاولاد على امهاتهم انه مش بيتكشف غير متاخر اوي. بيكون فات الاوان خلاص. بيكون الابن خلاص عشق جسم مامته و عشق وقوف زبره و نشوته من الهيجان عليها. و الام لان ابنها بالنسبه ليها بريء مهما عمل. بتفضل تنكر و تبرر و بتبتدي تستهبل و تستمتع و لما بتفوق بتكون هي كمان هاجت. اصل اللعب فجسم الست وحش و بيجنن اوي. هبتدي معاكم من اول لحظه ابني فكر فيا. ودي عرفتها من مذكراته. الواد التعبان من كتر جنانه عليا لسه مكتشفه انه عامل مذكره يوميات بيكتب فيها كل تفاصيل وساخته معايا و بيكتب فيها وجع ضميره من افكاره الوحشه اللي تودي فداهيه.

يومها كان حبيبي (طارق) فاولى اعدادي تقريبا. ايوه هتستغربوا. بصو المذكرات بتاعته دي انا لقيتها صدفه و هحكيلكم ازاي بعدين. صورتها و رجعتها مكانها. هو ابتدى يكتبها لما كان فاولى كليه. بس كتب فيها كل ذكرياته اتجاهي بالتفصيل. و اول حاجه هو كاتبها هو اليوم ده. لما كنا بايتين كلنا عند ماما جدة الاولاد. كانت ساكنه فمحافظه تانيه. و بابا كان ايامها جايب دش جديد بالاقمار كلها. بابا مكنش نيته وحشه. هو كان بيحب ينزه نفسه. عربيه جديده. تليفيزيون جديد. دش جديد. فالفتره دي كان لسه العربسات بس هو اللي موجود. مكنش فيه نايلسات. طارق ساعتها كان فاولى اعدادي و اخوه عبد الرحمن اكبر منه ب 6 سنين. عبده كان ساعتها ف ثانويه عامه تقريبا. المهم. خلليني اكتبلكم اللي طارق كاتبه فمذكراته على لسانه.

((كنت اول مره اعرف يعني ايه ست عريانه. كنت بقلب فالدش و من غير قصدي حبيت استكشف الاقمار التانيه. كللهم كانو نايمين. جدو و تيتا فاوضتهم. و ماما و مريم اختي الصغيره فالاوضه التانيه نايمين برضه. و عبده كان بره مع ناس صحابه فالشارع. كنت لوحدي. بقلب. القمر التركي. الإسرائيلي. الروسي. الاروبي). وفجاه اتخضيت. ست عريانه بتستحمى. كانت قناه المانيه اعتقد وكان فيه دايره حمرا فوق فهمت بعد كده انهم بيحطوا الدايره دي علشان المشاهدين يعرفوا انه فيلم فيه سكس. شفت الست عريانه بتلعب فجسمها. شفت راجل داخل يلعب فجسمها. حسيت احساس غريب اوي. انا بجد مفهمتش ايه اللي حصل. زبري وقف اوي اوي. وفجاه لقيت اخويا واقف جنبي. وصل من غير ما احس بيه. ضحك لما لاقاني اتخضيت. قاللي متخافش يا عبيط احنا ولاد زي بعض. وراني زبره و وريته زبري. عجبه. اخويا مش خول. بس كان بيعتبرني خلاص كبرت و بقيت افهم فالحاجات دي. كان بيعتبرني صاحبه وهو كان صايع و قليل الادب. لقيته خد الريموت و قاللي هوريك حاجه. جاب قناه كل اللي فيها ستات بتعرض بزازها. وانا مبرق. بصيت لقيته بيدعك زبره. مكنتش فاهم هو بيعمل ايه. قاللي جرب اعمل كده و هتحس بحاجات حلوه. ابتديت احسس على زبري. قلتله صدورهم حلوه اوي و كبيره اوي. ضحك و قاللي شكلك زيي بتحب البزاز الكبيره. مكنتش اعرف كلمة بزاز و لا كس. مكنتش افهم حاجه. و فجاه لقيته قاللي بس دول ييجو ايه جنب بزاز امك. انا برقت و مصدقتش الكلمه. سالته (انت شفتها عريانه). ضحك وقاللي يعني صدف. عادي مره بتغير و كده يعني. وقام بصللي باستغراب وقاللي (وانت يا اهبل مبتشوفش جسمها فهدوم البيت!!! دي كللها شفافه ياه). لقيتني مخضوض من الفكره. انا عمري ما بصيت لماما على اساس انها ست. دي ماما. عمري اصلا ما جه فبالي افكر ففكره زي دي. كاني مكنتش بعتبر ان ليها بزاز و لحم. عبد الرحمن كمل كلامه بتريقه (ياض يا طارق دي عليها بزاز توقع جبل. كبيييره اوي. يا بختك يابابا هههههه). و شويه و قفلنا التليفيزيون طبعا قبلها طمنني و فهمني انه مش عيب اننا شفنا سكس و ان كل الولاد بيعملوا كده وان ده سر واني خلاص كبرت. اخويا كان مثلي الاعلى. كان بيكبرني معاه دايما. كان قريب مني. ونمنا. هو نام. بس انا معرفتش انام. لحم الستات اللي لسه شايفها فالتليفيزيون عمال يجي فبالي. كلام اخويا عن بزاز ماما لسه بيرن فوداني. ماما. ماما ليلى. معقول تفكيري يوصل لكده. مش عارف ازاي افتكرت شكل ماما فهدوم البيت. معرفتش انام. احلفلكم بايه اني مكنتش عارف قد ايه ده غلط. مكنتش عارف ان اليوم ده هيقلب كياني طول عمري كده. وفجاه سمعت صوت الحمام. قمت اشوف مين. لقيت ماما خارجه منه. لاول مره ابرق فجسم ماما. مكنتش هيجان عليها. بس اكيد لو شاب قرا كلامي هيحسه. ان فجاه تكتشف ان انت بتتفرج لاول مره على ست عريانه حقيقيه. و انا اصلا لسه بس قبلها من ساعتين شايف ستات فالدش. بس الحقيقه اعظم و اوضح و تفاصيلها اسخن. يومها كانت اول بصه شهوانيه ابصها على جسم ماما.))

ايه رايكم فالكلام اللي ابني كاتبه. من الكلام ده ابتدت حكاية ابني معايا. بس انا ايامها مكنش فبالي خالص. انتم مجانين. مفيش ام فالدنيا بحالها بتتعمد تعري جسمها قصاد ولادها. مفيش ست فالدنيا هتتعمد تفرج عيالها على بزازها الحلوه. و انا ايامها كنت حلوه اوي. كنت (مره مهبد) زي ما طارق كاتب فالمذكرات بعدين. كنت ايامها حتى مفياش دماغ اشوف نفسي حلوه ولا وحشه. الجواز و العيال و رعاية اب و ام كبار فالسن متعبين. بينهكوا عقل الست قبل جسمها. كانت حياتي هي ولادي و جوزي و بابا و ماما. و كنت فرحانه بعيالي. عبد الرحمن خلاص كبر و هيدخل الكليه. وسيم و دمه خفيف و طارق حبيبي مؤدب و ذكي و بيتكسف. و سها الصغنونه ساعتها كانت ف رابعه ابتدائي و مجنناني بشقاوتها. و ابوهم زي اي راجل الدنيا تاعباه. اوقات مقريف و اوقات كويس. عصبي بس حنين على ولاده وعليا و بيعشقني بجد وكان فالسرير بقطعني تقطيع. الفتره اللي طارق كاتبها فوق دي كنت انا ساعتها عندي 38 سنه. ارجوكم ركزوا فحكايتي. برضه اللي طالباه منكم مش صغير. انا من كتر حيرتي مبقتش عارفه اقرر اعاشر ابني ولا لا. وقررت الاختيار يكون من اللي هيقروا قصتي. واللي تنصحوني بيه هعمله.

ايامها كان جسمي فعلا ملهلب بس مكنتش بتعمد اغري حد. حتى جوزي عادي لما بنعوز نعمل سكس كنا بنتدلع فاوضة النوم مش قصاد الولاد. و زي اي ست بيت بتلبس اللي يريحها فبيتها. خصوصا فالصيف و الجو عرق و تلزيق. مكنتش بطيق حاجه على جسمي. قمصان نومي كانت يمكن شفافه و عريانه. بس مكنش عندي اي نيه اني اهيج ابني عليا. عمري اصلا ما سمعت عن فكرة المحارم دي فالوقت ده. كنت باخد راحتي بس قصاد بابا و الولاد. اصل دول محارمي يعني و اقرب ناس ليا. مكنتش بلبس برا الصراحه. بزازي كبيره اوي و البراهات بتخنقني جدا. بستحملها بالعافيه وانا بره البيت. براهاتي كانت اكبر مقاس. كبيره اوي علشان مسمحش للحم صدري يترج بره البيت. انا بره البيت بلبس عبايات واسعه و محجبه و اهلي بيحترموني و بيعتبروني قدوتهم. كل الستات فعيلتي بيعتبروني صاحبتهم و كل قرايبي بيحبوني. كنت كمان دينيا ساعتها كويسه اوي. وسامحوني اني بتكلم فتفاصيل عباداتي. بس كنت حابه اوضح كل شيء عني. كنت و برغم جمال جسمي دايما بحاول اكون محتشمه. و جوه البيت متفتكروش اني كنت شيطانه زي بقية القصص اللي بتطلع الامهات فتيات ليل. زي الكاتب الوسخ اللي اسمه الزاني اوي اللي مطلع كل الامهات عاهرات فقصصه. مع اني عارفه انه كاتب خياله واسع. بس احب اقول ليه ان مفيش ام تحب تكون عاهره لابنها. مفيش ست تحب تغري ابنها. المصيبه بتحصل لما بيكون الراجل الوحيد اللي حواليها هو ابنها. كفايه كلام كده. اكيد صدعتكم. الجزء الجاي هحكيلكم اكتر و اكتر. و هتعرفوا ازاي ابني طارق بقى يطارد لحم جسمي طول الوقت من غير ما اخد بالي. لحد ما باباه توفى. انصحوني من دلوقتي. اللي يقدر يرشدني للصح يكتبلي تعليق. انا كسي تعبان و عايزه ابني بس عارفه انه شيء بشع.

الجزء 2:

هكمل ليكم تجربتي مع ابني. هكمل و انا عارفه ان ازباركم اللي نفسها فمحارمكم برضه مشتته زيي. بس يمكن تقدروا تساعدوني. كنت شبه هاله صدقي وقتها. هاله صدقي فشبابها. مكنتش بعتبر نفسي حلوه. عاديه يعني. الام بعد الخلفه بتنسى انها ست تدريجيا. وانا ام ل 3 اولاد. و كبيرهم فثانويه عامه. وفالوقت اللي طارق كان كاتب عنه زي ما وريتكم الجزء اللي فات كنت انا فعز شموخ و عظمة جسمي من غير ما اخد بالي. قبل ما اوريكم راي ابني فالفتره دي فلبسي و تصرفاتي لازم اقول ليكم نيتي. و انا عمري ما تخيلت اني كده بحرك شهوة الواد ناحيتي. عمري ما تصورت انه بيفكر في اللي تحت هدومي. كنت طبيعيه وعمري ما خدت بالي من حاجات كتير كان بيعملها. عمري ما خدت بالي ان الواد كل يوم بيعشق جسمي اكتر من اليوم اللي قبله. لحد الدرجه الزفت اللي وصلنا ليها دلوقتي. هسيبكم تقروا كلامه من مذكراته.


((نظري لجسم ماما ليلى بقى يتطور يوم بعد يوم. وكنت كل يوم فالمدرسه و مع صحابي الصيع بتعلم حاجات جديده. عرفت مشاعر جديده. عرفت منهم الطيز الحلوه من الوحشه. لما كنا بنعاكس البنات اللي اكبر مننا. كنا بنمشي وراهم نتفرج على طيازهم و بزازهم. كنا اوقات من فجر الستات بندعك ازبارنا الصبياني التعبانه. شفت طياز كتير فالشارع و شفت بزاز كتير. و ابتديت غصب عني اول ما بروح البيت و كأن كل الطياز اتحولت لطيز ماما. اصل ازاي طيزها كانت كبيره كده. كانت مره مهبد بجد ساعتها. كنت بروح كل يوم زبري على اخره من البنات و الستات فالشارع. اروح و اعمل عاده سريه فالحمام و انام بعدها. كنت انطوائي شويه. بذاكر كويس. بس كان فيه بركان شهوه بيتكون جوايا. و فمره روحت البيت محدش كان موجود غير ماما اللي نايمه فاوضتها. الباب مفتوح. نايمه بالكلوت و السنتيانه بس و كانت كأنها مجهده. قربت منها. ايه كمية اللحمه العريانه دي. انا عمري ما كنت شفت فالحقيقه لحم عريان كده. بزازها كانت مفتريه. دبابه يا ليلى. و وسطها رفيع. و طياز عظيمه و تحتها اكبر فخاد و افجر وراك ممكن تشوفهم. قربت من اوضتها. ماما كانت حاطه ايديها على عنيها و نايمه. كلوتها رفيع اوي. زبري وقف. احا ده اول كس حقيقي اشوفه. الكلوت عرقان. ومبلول. و هي فاشخه رجليها للجنبين. غصب عني لمست زبري. بس خفت تشوفني. وفعلا هي حست بيا. و ندهتلي. كنت ساعتها مستخبي. لبست هي هدوم البيت و فهمت منها انها لسه مروحه وكان عندها مشاوير كتير و كانت مجهده. و دخلت انا استحمى ومفيش غير صوره واحده فخيالي. صورة ماما. بقيت ماسك الصابونه و انا تحت الدش و عمال ادعك فزبري بتاع تانيه اعدادي ده. عمال افتكر بقى كل هدوم ماما. يا لهوي دي كانت متناكه. اقسملكم ب**** ماما كانت متناكه. مليش دعوه هي كانت متعمده ولا مش متعمده بس كانت متناكه. مفيش ست تلبس كده قصاد ولادها اللي فاولى كليه و اللي ف تانيه اعدادي. ماما كانت عريانه معظم الوقت. فضلت احلب زبري و انا بنكح لحم ماما لاول مره فخيالي. اول مره اضرب عشره على ماما. افتكرت لما كانت راجعه من مشوار فمره. و دخلت اوضتها و انا كنت نايم فاوضتها. كنت بلعب او بقرا فكتاب مش فاكر. كنت عارف انها هتغير. اتكسفت منها و قلتلها انا هخرج علشان تغيري. قالتلي خلليك يا حبيبي انا هغير بسرعه. و فجاه ماما قلعت حجابها قصادي و طرحتها و فتحت العبايه السوده كلها. لقيتها لابسه كومبليزون سافل فشخ. و شفاف. و مبين كلوتها و طيزها و بزازها العملاقه. اااااه كنت عمال افتكر و انا بحلب زبري بالصابون. و افتكر و اهيج نفسي على امي من غير ما احس. و افتكرت لما ساعتها ماما ندهتلي و قالتلي تعالى حبيبي فكلي السنتيانه. و لقيتها وطت وسحبت الكومبليزون لفوق خالص عند رقبتها. انا برقت فكلوتها و لحم جسمها. زبري جابهم. ايوه اول مره اجيبهم وانا بستحمى. و انا بفتكر لما وقفت ولزقت فطيز ماما بزبري و انا بفتحلها السنتيانه. يا لهوي على احساس اول مره زبرك يلمس فيها طيز امك بشهوه. و اعترفلكم الاحساس ده اعظم احساس ممتع ممكن ولد يحسه فحياته من وجهة نظري. احساس ان زبرك لازق فطيز امك. راس زبرك بين الفردتين. بتحركه وانت بتفتح سنتيانها. ااااه. كنت بنهج فالحمام بعد ما جيبتهم و انا بفتكر منظر ماما من شويه و هي فاشخه رجليها و كسها باين من تحت الكلوت بتاعها.

بدات اخد بالي ان ماما علطول فالصيف لبوه. كانت بنت ستين لبوه. انا مبكدبش و مش ببالغ و **** شاهد على كلامي وكل الولاد اللي كانو ادي كده و خصل معاهم كده هيفهموا كلامي. ماما بزازها كبيره اوي. هي وسطها رفيع و مظبوط اوي. بس بزازها ضخمه و واصله لحد فوق سرتها بشويه. حلماتها كبيره فشخخخخ. كبيره. يخربيت حلماتك يا ماما. حلماتك دي اللي شقلبت كياني. و ماما كانت علطول بزازها عريانه. علطووول. كانت فالصيف بنت متنااااكه. طول اليوم بكومبوليزونات قصيره و شفافه و ضيقه. وقمصان بيت خفيفه و بتطير و شفافه. ماما كانت معرصااااااا. اسف اسف انا بقالي كتير مشتمتش. بس وانا صغير وقتها كنت بشتمها جوه سري. جوه دماغي. و مع زبري. انا بقيت بحلب زبري بالصابون كل يوم لحد ما وصلت 3 اعدادي. يوميا. مني زبري بينزل على ست واحده و بس. على ماما ليلى. الست اللي خلفتني و ربتني. ضميري كان بيأنبني بعد كل مره بنزل فيها لبني و انا بفكر فماما. بس اعمل ايه. ماما علطول فخادها كانت عريانه. لما بتوطي كنت بشوف كلوتها. كنت بتفرج على بزازها طول الوقت و طوال اليوم. بزاز ملط عملاقه. احا على جسمك يا ماما. ايه اللحمه دي. طيازها كبيره. وشكلها وسخ لان كل كلوتاتها كانت صغيره عليها. انا مش عارف ازاي بابا مكنش بينيك طيز العرصه دي!! كنت بتمتع بقى اكتر بوشها. بقوللكم ماما شبه هاله صدقي. متخيلين الفنانه هاله صدقي فعزها كده و بالحسنه اللي فوشها. كنت بتعبد فكل وش امي. بقيت اضرب عشره على وش ماما. اتخيل وشها. اصلها وهي نايمه كانت لازم تتباس. زي كده لما وصلت بعد 3 سنين. ااااه. ازاي وصلت اني الحس شفايف امي.))

ليلى

ااااه. شفتو كلام ابني يوجع ازاي. معقول كل ده كان هو حاسس بيه و انا مش واخده بالي. ايوه بزازي كبيره و مغريه. بس متخيلتش انها هتغري ولادي حتى لو قعدت ملط. ده انا مره طلعت ل عبد الرحمن ابني وهو افتكر ف تانيه ثانوي. طلعتله بالكلوت بس من الحمام. كان محتاج فلوس و مش لاقي. دخلت اوضتي بالكلوت بس وهو فيها و سايبه بزازي مدلدله قصادي و طلعتله فلوس من شنطتي. يخربيتي. معقول عبد الرحمن كمان كان بيهيج عليا. تصدقوا معرفش. بس من كتر كلام طارق عنه فالمذكرات و المواقف اللي كان بيتكلم فيها عليا كان بيبان اني عاجباه برضه. المهم. كنت ايوه بلبس كومبيليزونات شفافه وقصيره. اعتقد ان شهور الصيف الحر كلها كان جسمي عريان. مكنتش بقصد ابقى عريانه. طب ما ابو العيال كان بيقعد بالسلب بتاعه و بس. و عمره ما حذرني احتشم قصاد الولاد. محدش اصلا يفكر فكده. جسمي فالفتره دي كان مغري. وكنت بحس بده فالشارع اوي. و المشكله اني عمري ما حاولت ابين نفسي سخنه. بس اعمل ايه فوشي. على راي طارق فمذكراته (وش حرمه منكوحه). الواد ده كان مؤدب ازاي حتى بقى يشتم كده. كنت بنزل علطول بعبايات و بخمار بس الموضه بعد كده بقت ال**** الطرحه. و برغم كده فاي مشوار اروحه الاقي نظرات الناس على وشي. رجاله بتتنح. ناس قرايبي بشوف نظرات شهوه فعنيهم. كنت بكدب نفسي. كانت دايما الستات تمدح فجسمي. و تحسد جوزي. كللهم بيحسدوه على بزازي ههههههه. المهم. اسفه اني ضحكت. من غلبي و من خوفي من اللي عايزه اعمله. معقول طول الوقت ده كنت بعرض طيزي لطارق. معقول كل اللبن ده ينزل منه على مامته. اوووف. ده انا اول ما عرفت انه هيجان عليا قرفتتتت. ايييي. مينفعش ابن يهيج على مامته. حبيبي كان كبر و انا مش حاسه. بقى راجل. و انا الجسم الوحيد اللي بيشوفه. كنت بفرجه على بزازي من غير قصدي. يا لهوي لما بفتكر بحس اني كنت عاهره اوي. اقروا كمان مقطع من مذكرات طارق و اعرفوا هو الموضوع شقلب كيانه ازاي.


طارق

كنت لسه ف تانيه او بداية 3 اعدادي. و كنا فرمضان. ايامها كان فالشتا. وكانت الليالي طويله اوي بس كانت ايام جميله. و بعد ما اتسحرنا كلنا الساعه 2 دخلنا نمنا علشان المدارس بدري. و على الساعه 3 الفجر او 3 ونص. سمعت صوت الحمام بيتقفل. الحمام ايامها كانت اكرته مخلوعه. مش فاكر السبب كان ايه. حد رزع الباب جامد. المهم ان الطبله و القلب كانو متشالين. وكان بيفتح و يقفل بترباس من جوه. و كان فيه خرم كبير بس مش كبير اوي فالباب. انا وسخ انا عارف. ازاي عملت كده فشهر زي ده. بس و**** ندمت بعدها وفضلت فتره كبيره مفكرتش اكررها. لما سمعت صوت الحمام سمعت بعده صوت الدش بتاع الميه. معرفش ازاي الفكره جاتلي. كان زبري هو اللي بيخطط. جريت و اطمنت ان كل الباقي نايمين. و بصيت من خرم الباب بتاع الحمام. يا لهو. ماما ليلى بتستحمى تحت الدش. قلبي وقف. و عرقت. و نهجت. ركبي سابت. سابت بجد. اول مره اتفرج على ماما وهي بتستحمى. يا ترى كام ولد غيري بص على امه و هي بتستحمى. كام ولد هاج على حلاوة جسم امه. قلقت و خفت ان حد يصحى. اطمنت تاني و لفيت على الاوض. نايميين. رجعت لقيت ماما بتنشف جسمها. يالهوي على بطنها. هي مدلدله شويه بس مش مشكله وسطها مزبوط اوي. ايه كل البزاز دي. يخربيتك يا ماما. انت مينفعش تكوني ام بجد. انت تصلحي للسكس وبس. يس لاء. حرام اظلمها. هي ام حنينه برضه. يعني في ظل كل الهيجان ده من ناحيتي. الست دي كانت تعبانه جدا معانا. كانت قرفانه بسببنا و بسبب طلباتنا. مقصرتش فتربيتنا. ((نص محذوف مخالف))

زعلت من نفسي. زعلت اوي. مش عارف كام ابن بص على امه و هي بتستحمى تحت الدش. بس اول مره دي بتكون رهيبه. بتكون مش مصدق و خايف و هيجان. و ضميرك كمان مبيتقبلش الوساخه دي. دي امك يا جدع. انت مجنون. وعدى الشهر و نجحت اني اقاوم و اجاهد نفسي و اتغلب على شيطاني. مبقيتش افكر فماما. يمكن اللي ساعدني برد و هدوم الشتا. اقوللكم حاجه هيفهمها كل ابن هاج بجد فيوم على امه. الشتا ده بيضان. كنت بجد و فضلت فتره كبيره اتمنى الصيف يجي بسرعه. الصيف هدومه شفافه و عريانه و وسخه. الصيف فيه بزني فلحم امي بعنيا لانها حرفيا بتكون مبيناه كله. لكن الشتا صعب. هدومه تقيله. واسعه. مقرفه. وبالامانه محاولتش ابص عليها من خرم الباب بعد كده.))

ليلى

هو معقول ابن يهيج على مامته كده؟ يعني ده حقيقي؟ ولا فالقصص بتاعة المحارم زي اللي فمنتديات نسوانجي و غيره كده. معقول ابن يشتهي لحم امه و هو فالسن ده. ده كان صغير. اعداديه. يا لهوي. ده كان *** اصلا. ازاي عمري ما خدت بالي. ازاي. ازاي كان تعبان كده. بصراحه كنت واخده بالي انه بيتاخر فالحمام وقت ما بيستحمى. بيطول اوي. ومره سمعت ااهات طالعه منه. ساعتها فهمت المصيبه. ابني كبر و بيخرج كبته. مكنتش طبعا افكر انه بسببي. انتم مجانين!!! مفيش ام تقدر تتخيل ده. كلمت باباه ساعتها. بس هو قاللي كبري دماغك. وقت و هيعدي. هو سنه هرموناته كده. و فعلا متكلمناش مع طارق. و للاسف علشان انا غبيه عمري ما ربطت استمنائه بعريي. طبعا اللي هيشوفوا مشكلتي هيتهموني اني بكدب. بس انا مبكدبش. عادي فضلت البس زي ما بلبس جوه البيت فالصيف. مخدتش بالي. لحد ما بعد الفتره دي تقريبا ب 5 شهور كنا فالمصيف. اللي كان بالنسبالي اسبوع ريحناه فقريه فالساحل الشمالي و خلاص. لاكن بالنسبه لطارق ده كان اسبوع الوجع الجنسي كله. مش هتطول عليكم. و المره الجايه هحكيلكم كلام تد طارق عن المصيف ده. مستنيه رايكم فاللي حصل معايا. مين غلطان. انا و لا ابني. مين ام هتقرى كلامي و تكتبلي رايها. و مين ابن برضه هيقوللي رايه. اصل انا خلاص كسي بقا على اخره. و طارق خلاص كمان بيشاور عقله. بس للاسف الاختيار بايدي. و هعمل اللي هتنصحوني بيه. اراكم الحلقه الجايه.

الجزء 3:

مصيف الساحل. الفتره دي او التجربه دي طارق ابني مسميها كده. مصيف الساحل. كان عز الحر و الرطوبه فشهر اغسطس. و ابو الولاد اقترح نروح نغير جو. شاليه لطيف و ايجاره مش غالي. هو كان عباره عن اوضه واحده و صاله بس كان لطيف. طارق كان ف اولى ثانوي. واخوه مجاش معانا. كان فرحله مع صحابه فالكليه. سها بس اللي كانت معانا. مش فاكره كانت تقريبا 4 او 5 ابتدائي. انا بالنسبالي ك ليلى الاسبوع ده كان اسبوع طبيعي غيرت فيه جو. و نزلت حمام السباحه مره بعد اصرار جوزي. و طارق و اخته كانو مبسوطين اوي. لكن بالنسبه لطارق الاسبوع ده كان جحيم. يا عيني عليك يابني معقول كنت تعبان كده وانا مكنتش واخده بالي. هسيبكم مع مذكراته اللي هو كاتبها.

(( مذكرات طارق)):

اول ما وصلنا لبسنا ميوهاتنا انا و سها و نزلنا الميه. حمام السباحه كان جميل و بعد شويه بابا نط فالميه معانا. يوم لطيف. الشاليه كمان لطيف. بس كان جحيم بالنسبالي. انا زي ماما مبحبش التكييف. و سها زي بابا تعشق تنام جوه التلاجه. بابا و سها اتفقوا يفردوا الكنبه اللي فالصاله وينامو عليها. اول يوم ده احنا وصلنا 10 الصبح انا فاكر. و نزلنا الميه و طلعنا اتغدينا و تقلنا و اتفقنا ننام شويه قبل الليل. سها فضلت على الكنبه اللي اتفردت سرير تتفرج على التليفيزيون. و بابا شرب شاي ساده و سيجاره و نام مقتول علشان كان سايق طول الطريق كمان. و ماما كمان نامت مقتوله. وعريانه اوي. و انا كنت جنبها. مفرقش معاها اني لسه صاحي و شايفها. ازاي مكانتش حاسه بهيجاني عليها. كنت وصلت ايامها اني بقيت بعشق جسم امي عشق. بعد ما تبت شويه و اهتميت احسن نفسي دينيا اتوكست تاني. اخويا علمني ازاي ادخل على النت. ياااه فاكرين الدايل اب. وصوت الغلوشه لما كن بيعمل كوننكت. اتعلمت افتح مواقع السكس. اشحن كروت النت بتاعة زمان و اقوم فاتح ادور على صور الستات العريانه و اعشر على بزازها. اخويا برضه كان محتفظ فالكومبيوتر على شوية افلام حلوه اوي. الافلام دي لحد دلوقتي عالقه في ذاكرتي برغم ان الكلام ده من زمان اوي. كنت بعشر كتير. و بقيت اعرف كتير عن بزاز الستات. و الصيف جه و ماما لحمها رجع يتشرمط قصاد عنيا. حاولت اقاوم و اواظب على صلاتي بس كنت مشتت. كانت طول الوقت عريانه يا جدعان. هدومها كلها واصله لتحت فخادها بس. و فخادها مربربه فشخ. علطول هدومها شفافه. كلوتاها علطول باين. علطول محدد وسطها و شكل طيازها. قمصان البيت كلها حمالات رفيعيه. علطول شايف فرق بزازها. اصلا علطول شايف لحم بزازها. بس برضه حاولت اقاوم. و يمكن اني كنت كويس دينيا ده ساعدني اقاوم. سمعت شرايط لناس زي عمرو خالد و ناس زيه. كنت لما بشوف جسم ماما بحاول افكر فاي حاجه علطول. الشيطان ابتدى يوسوسلي (ادخل شوفها و هي نايمه. ادخل اتفرج على لحمها. دي واحشاك اوي. بص عليها من خرم الحمام ده لسه متصلحش.). كنت بقاوم و نجحت بشكل كبير. وكنت لما بتعب اوي اروح افتح النت و انزل لبني على بزاز ست تانيه. بس دايما كنت بدور على اللي جسمها شبه امي. تصدقوا اني لحد دلوقتي نفسي اتجوز ست شبه امي. المهم. فالساحل. و انا نايم جنب ماما. لاول مره من زمان انام جنبها. هي اول ما دخلت الاوضه قلعت اللي كانت لابساه و فضلت بالكومبليزون. و طبعا ندهتلي علشان اعمل فقرة الشرمطه. فقرة (افتحلى البرا يا طارق). عارفين ان لحد دلوقتي ماما لسه بتعمل الحركه دي. لدرجة اني فكرت انها بتعملها قصد. انا بجد لحد دلوقتي مش عارف الست دي عارفه هيجاني و تعبي ولا بتستهبل. بس لا. هي عارفه اكيد. او يمكن مش عارفه ما انا برضه ابنها. المهم. فكيتلها البرا و رجعت انام على السرير. و هي نامت جنبي. حاولت انام. معرفتش. جسمي عرقان. مكنتش مستحمل ريحتها. بقالي كتير منمتش جنبها. و اكبر حاجه بعملها هي لما ببوسها على خدها. يعني انا مش زي عبد الرحمن اخويا اللي بجاحته اوقات بتوصله انه يقفش بزازها عيني عينك. عبد الرحمن مكنش هيجان عليها اصلا. هو يمكن كن فلتان و بيحب البزاز. فبيلمس و يدعك كده من غير ما هي تحس. وبصراحه ده لما كان فالكليه بس. وبدري كمان. لان عبده اتغير كتير و عقل ففترة الكليه و سافر علطول بعد الكليه يشتغل بره. الواد كان صايع. كان يعمل نفسه بيسند عليها فيمسك بزها. كان يزغزغها فوسطها. وكنت بشوف اوقات لمعان عنيه لما كان بيشوفها زيي بلبس البيت العريان. مره سمعته بيشتمها فسره لما كانت لابسه لانچيري اسود. اعتقد يومها كانت لسه مخلصه نيك مع بابا و كسلت تغير. المهم. مصدقتش اني نايم جنب اللي تعبت حياتي كلها. صوت نفسها مخلليني مش عارف اغمض. السرير كان صغير. لفيت. بصيت على رقبتها. على شفايفها المفتوحه وهي نايمه. على حسنتها اللي جنب بقها. قربت و شي. زبري وقف. تعبان. الغطا متشال من عليها. بزازها العملاقه لما بتريح على الجنبين و هي نايمه على ضهرها بيبقوا كبار اوي. اوي. وحلماتها كانت باينه اوي تحت الكومبليزون. حرام عليكي يا ماما. ازاي كنتي بتلبسي كده. حرام عليكي و**** جسمك كان عريان و متعب. انت السبب فاللي انا وصلتله. بصيت على شفايفها تاني. كانت عرقانه. كنا قافلين التكييف. الكومبليزون مرفوع لحد كلوتها. شايف كلوتها. رافع رجل و تانياها و فارده رجل كل رجليها ملط. كلوتها الابيض مجنني. زبري تعبااان. مش قادر اقاوم. شيطاني غلبني اخيرا. فضلت اتامل فاللي انا شايفه. حلماتها كبييييره. باااينه اويييي. قربت وشي و شميت ريحة حلماتها. قلبي كان بيدق اوي. وزبري كان واقف اوي. رجعت بصيت على كلوتها. شميت ريحة كسها. يخربيت ريحة كس ماما. الريحه اللي مفارقتش مناخيري لحظه من يوم ما شمتها. مقدرتش استحمل. كان نفسي امسك بقى. نفسي احس بلحمها بقى. حسست على حلماتها بشويش اوي. تقلت ايديا. بقيت حاطط ايدي بالكامل على بز من بزازها. وبزها اكبر من ايديا بكتير. مش قادر اوصف الشعور. تقريبا كان صاعقة رعديه ضربتني. غمضت عنيا و فتحت بقي و انا حاسس ببزها مالي كف ايدي. بصيت على ايدي مصدقتش. و فجاه سمعت صوت سهى. رجعت وعملت نفسي نايم. كانت سها لسه منامتش و جت تصحي ماما وانا عملت نفسي نايم.

ماما صحيت وانا فضلت عامل نفسي نايم. و زبري واجعني. قلبي فضل يدق كتير. معرفش كام ولد جرب احساسي ده. بس احساسك لما بتمسك جسم امك بشهوه قاصد لاول مره احساس غريب. يخض. بس مبتقدرش تنساه. معرفش ازاي لحد اللحظه دي فاكر مسكتي لبزازها اليوم ده. اول مره احس ببروز حلماتها. اول مره اشوفها سكسي عن قرب كده. المهم. كنت لازم ادخل اعشر فالحمام. خرجت من الاوضه. بابا و سها كانوا بيتفرجوا على التليفزيون و ماما كانت بتستحمى. انا شهقت من اللي شفته. و** باب الحمام كان ازاز. و ازاز شفاف كمان. مش عارف ازاز ولا بلاستيك مقوى. بس هو كان زي الالوميتال و الازاز مبين اللي بيستحمى جوه كانه ملط. والدش ورا الباب علطول. و ماما مش قافله السيتاره. محدش اعتقد اتحط فموقف زي ده. معتقدش ان فيه ابن شاف كده و محبش المحارم. اصل انا اصلا مش مريض. و انسان طبيعي و شاطر فدراستي و عاقل جدا. هي اللي خلقت فيا حب المحارم. ماما اللي خلقت جوايا عشقي للحمها. الحمام كان صغير اوي اوي اوي اوي زي حمام اي مصيف من بتوع الناس المتوسطه اللي زي حالاتنا. والشاور ورى الباب علطول. والباب ازاز شفااااف. و فجاه لقيتني كاني بستحمى مع ماما. كنت شايف كل لحمها ملط. كانت حلوه اوي. جسمها كان فاجر اوي. بحب بزازك الكبيره يا ماما. ساعتها مسكت زبري. قلبي كان هيقف. شخرت جوه نفسي. تصدقوا مكنتش حتى بعرف اشخر. بس زبري هو اللي كان بيشخر بسببها. ايه الطياز دي. ماما كانت بتغسل شعرها و مغمضه عنيها. مش شايفاني و انا مستخبي. وشايف كل لحمها ملط. 10 دقايق كامله بتفرج على ماما. كنت بضرب عشره جوه هدومي. و نزلت مرتين. نزلت مرتين ف 10 دقايق بس. يا ريت كانت الموبايلات ايامها كانت بتصور. ايام خره بجد. لو كان ساعتها فيه موبايل بيصور كنت صورتها وهي بتستحمى ملط. يخربيت حلماتك يا ماما. كس ام اي ام شبهك بجد. اكيد عيالهم تعبوا كده. اوفف. انا اسف. انا اسف. بفقد اعصابي دايما لما بفتكر حوار الساحل ده. لاني لمدة اسبوع كنت بتعذب. و بقية الايام على الحال ده. شفتها بتستحمى مره كمان. رجعت اتنح فجسمها ابشع من الاول. ماما كانت محلوه اوي اصلا ايامها. جاتلها فتره كده كانت كل ما تكبر تحلو. طخنت شويه صغيره. بس كانت فشيخه بجد. بقيت كل يوم بنام جنبها فالساحل. مكنتش بنام. كنت بتجوزها بعنيا. كنت بصورها فذاكرتي. يخربيت حلامتك يا ليلى. يخربيت بزازك الجباره. لما حسست على بزاز امي اول مره. حسيت اني عايز اعملها تاني. اقسملكم مكنتش عارف انا ازاي بعمل كده. مكنتش بفكر خالص. كنت مسحور بجسمها و عريه. مسكت بزازها مره كمان اطول من اللي فاتت. بقيت بتلصص عليها وهي رايحه فالنوم. علطول كلوتاها باين. هدومها دايما بتترفع لنص ضهرها وهي نايمه. اليوم التالت فالساحل كانت ماما نايمه بالليل. كانت ملط و فاتحه رجليها. والكلوت عريان اوي. نزلت اتفرج على كلوتها من قريب. شميت ريحة كسها. ريحة عرق بس مختلف عن بقية عرق الجسم. كنت بتفرج على شفايفها. اليوم الرابع اتجرات و لمست شفايفها بشفايفي وهي نايمه. محستش بيا. كانت بوسه رقيقه اوي. كنت هتجنن بعدها. مكنتش مصدق اني لمست شفايف ماما. وشها كان سكسي فشخ. وخصوصا بالحسنه اللي جنب دقنها دي. عشرت كتير بسبب البوسه دي. تعبت اوي. اليوم قبل الاخير. ماما نزلت البيسين معانا. ماما اصلها ملهاش فالكلام ده. هي بتحب كده تقعد تتفرج على الطبيعه و تتامل في جمال الكون. كانت ايامها كويسه دينيا اوي و وكانت بتحب حتى تقعد تتفرج على الطبيعه علشان تحسن روحانيتها الدينيه حتى. بس بابا اقنعها. كان جايب المايو الشرعي بتاعها و عاملها مفاجأه. هي رفضت و ضحكت وكنت فاكراه بيهزر. لحد ما اقنعها. وعلشان هي تبقى متطمنه نزلنا الميه فعز الضهر. وعز الشمس. الوقت ده محدش كان فالبيسين خالص. انا و سها سبقناهم على البيسين و هم جم ورانا. و فجاه ماما دخلت علينا. لابسه طاقية المصايف الكبيره و تحتها ** اسود و طرحه مغطيه كل جسمها كويس. و نضاره شمس شيك تقريبا كانت هديه برضه من بابا لان عيد ميلاد ماما كان يومها. و تحت حجابها جسمها كله متغطي بمايوه شرعي. بس كان ماسك عليها اوي. كان محدد كل مفاتن جسمها. وكان خفيف سنه. سنتيانها و كلوتاها كانو متحددين سنه. اللي يركز يقدر يشوفهم. وحسنتها اللي فدقنها مخلياها سكسي اوي. لدرجة اني فضلت متنح فيها و انا فالميه وزبري وقف فلحظه. بزاز ماما كانت كبيره اوي فالمايوه. كسها كان باين اوي برضه. لحمها كان بيترج اوي. وكانت هي مكسوفه اوي. نزلت الميه و اتبسطت. كانت من زمان منزلتش البيسين. وبابا كان بيحب يبسطتها دايما و خصوصا ان ده عيد ميلادها. طلعت من الميه. انا برقت. المايوه لما اتبل خلاها كانها ملط. المايوه كان كانه جلدها. المايوهات الشرعي دي اساسا اوقات بتكون اسفل من لو الست كانت عريانه. ماما كانت مبلوله. كلوتها باين. بزازها باينه. بارزه. بتترج. شفايفها مبلوله. مسكت زبري فالميه. اليوم ده عشرت كتير اوي اوي. و كنت تعبان اوي و انا نايم جنبها. كنت عايز انيكها. مش عارف ازاي فكرت فكده. بس كنت عايز اخلي زبري يرتاح جوه طيزها. اوفف. ازاي كنت هيجان و مجنون كده.))

((ليلي ام طارق))

انا مكسوفه اوي اني بخلليكم تقروا الكلام ده. معرفش ازاي طارق بجح كده. ده كاتب كل مشاعره بالظبط زي ما حسها. ايامها كنت ابتديت الاحظ ان الواد هيجان. بس عادي زي الشباب فسنه. اوقات بلاقي غياراته فيها لبن. وعادي كنت ببتسم و بقول كبر. بس كنت بجد بخاف عليه من العاده السريه. باباه اتكسف يتكلم معاه فحاجه زي دي. هم مكانوش قريبين اوي من بعض. لكن عبد الرحمن كن قريب من باباه اكتر. اضطريت انا اتكلم معاه. اتكلمت طبعا بالراحه و حاولت اشرح الموضوع بشكل ظريف. وهو حتى اعترف و اتكسف. ووعدني مش هيعمل كده تاني. هو اصلا كان جاتله فتره فعلا كان كويس دينيا اوي. و ابتدى يحفظ ...... وكنت مبسوطه بيه بجد. كان خجول جدا. و انطوائي جدا. عمري ما خدت بالي انه بيبص عليا. عمره ما حاول يلمسني. طب كنت اعرف ازاي انه تعبان بسببي. انا مكنتش بستهبل و**** صدقوني. و موضوع الساحل ده انا محستش فيه بايه حاجه من اللي مكتوبه. ايوه فاكره ان باب الحمام كان شفاف. بس مش فاكره موضوع الستاره ده. وكنت بنام جنب طارق مش حاسه بنفسي ولا بهدومي اللي بتترفع على جسمي. ولا حسيت حتى بالبوس اللي هو باسه لشفايفي زي ما بيقول. بس يخربيته. الواد كان متجنن بسببي. يا ريتني كنت خدت بالي ساعتها. مكنتش قعدت قصاده كده. ده انا بخاف من .... اوي. وحتى يوم المايوه مكررتهوش تاني بعدها. ويومها مفيش راجل كان موجود. بس متخيلتش ان جسمي هيعجب ابني كده. عمري ما سمعت ان ابن بيشتهي جسم امه كده. يخربيت بزازي الكبيره اللي هيجت ابني عليا. يا ريتني كان جسمي وحش. عملت ايه بجمال الجسم. اهو خلاني بختار ابيع حاجات كتير مقابل اني احس بالسكس مع ابني. يااااه ازاي السنين غيرتني كده. ازاي بقيت بفكر اتناك من ابني. انا خايفه اضعف اوي. و عايزه اضعف اوي فنفس الوقت. والواد كبر و لسه متجوزش. وخلاص بقينا على المكشوف. هو عارف اني عارفه. و انا عارفه انه عارف. خايفه اتجوز الواد واروح فداهيه بعدها. مش قادره اكمل كلام. بس المره الجايه. هحكيلكم على اوسخ مرحله فحياة طارق. الفتره اللي حسيت فيها بهيجانه البشع عليا و على غيري. الواد علشان مش عارف يوصللي و يشبع مني. بقى يبص على ستات تانيه. على جارتنا. على صاحباتي الستات اللي بيقول عليهم طارق (نسوانجي). بالذات صاحبتي دعاء. كنت مبسوطه ان طارق كبر. و هيجانه ده طبيعي فسنه. كل الولاد هيجانين كده لحد ما يتجوزوا و يقرفوا من حياتهم بعدها. وطارق مكنش بيزودها. خالص. لحد ما يوم طارق ركب طيزي و انا نايمه بالليل. وبرضه بررتله ده. المره الجايه هحكيلكم ازاي ابن اتجنن بسبب شهوته على امه. مستنيه رايكم فتجربتي. كام ام غيري حصل معاها كده. وكام ابن غير طارق ابني حس ناحية مامته بكده. امانه عليكم اللي صدق كلامي و حسه يكتبلي رايه و ينصحني. اتناك من حبيبي طارق ولا استحمل وجع كسي. مع السلامه.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%