NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,100
نقاط
19,642
لو جوزك طلب منك الجنس الفموي !
/ YEBSC5fsPo0QRF6UnhUHFkFCyGorWnHBo7
الجنس الفموى هو نشاط جنسي يتم فيه مداعبة واستثارة أو لعق الأعضاء التناسلية للطرف الآخر الممارس باستعمال الفم أو اللسان في العملية الجنسية، مما يؤدي للقذف أحيانا عند الرجل ووصول المرأة للنشوة (الإرجاز).

هل الجنس الفموى آمن؟
لا يتوافر آمان الجنس الفموى بدرجة 100% فالشخص عرضة للإصابة ببعض الأمراض والتي تنتقل بالاتصال الجنسي عن طريق اتصال الأعضاء التناسلية ببعضها البعض أو غيرها من الأمراض التي ليس لها علاقة بالأعضاء التناسلية مثل أمراض اللثة والأسنان، الإصابة بالهربس والذي ينتقل من الأعضاء التناسلية للفم ومن الفم للأعضاء التناسلية.
دائماً ما يتعرض الشخص الذي يمارس له الجنس الفموى (المتلقى) لمخاطر انتقال العدوى أقل من الشخص الذي يقوم بالفعل.
لابد من ضمان سلامة الفم من أية قرح أو جروح قد تنتقل العدوى للشخص الآخر لأنها من أسباب انتقال الأمراض وخاصة وإذا كانت المرأة تقوم بالجنس الفموى للرجل فهي لا تعرف متى سيقذف.

يمكن أن يتسبب الجنس الفموي ببعض الأمراض الجلدية، وفطريات المهبل وكذلك قد يتسبب بالإصابة بسرطان الحلق وخاصة إذا تمت هذه العملية مع أكثر من شريك…

- ظهرت إصابات إيدز ناجمة عن الجنس الفموي وإن لم تكن ذات انتشار واسع
- مرض الهربس يتنقل وبسهولة من خلال عملية الجنس الفموي
- الالتهابات البكتيرية تنتقل من خلال الجنس الفموي مثل السلمونيلا وشيغيلة (بالإنجليزية: Shigella) والعطفية (بالإنجليزية: Campylobacter)
- المُتَدَثِّرَة (بالإنجليزية: Chlamydia)، يمكن نقلها بواسطة الجنس الفموي.
- (بالإنجليزية: Gonorrhea) إصابة جرثومية تنتقل بالجنس الفموي
- التهاب الكبد A، التهاب الكبد B والتهاب الكبد C جميعها قد تنتقل بالجنس الفموي ...

لذا ينصح :
- باتخاذ وسائل نظافة فعالة عند الممارسة.
- واستخدام الواقي الذكرى
- كما ينصح بعدم التنظيف بفرشاة الأسنان أو ما من شأنه تعرض جدار الفم للتمزق مما يعرض احتمالية التعرض للفيروسات والاستعاضة بذلك بغسل الفم بالماء أو مادة معطرة.
- عدم أكل المقرمشات.
-وعدم تأدية أي من أشكال العناية بالأسنان قبل أو بعد الجنس الفموي، لضمان عدم وجود جروح صغيرة، قد تتسبب في نقل الأمراض الجنسية.

كيف تمارس جنسا فموياً آمناً؟
واحدة من الطرق الفعالة لممارسة الجنس الفموى الآمن هو استخدام الواقي الذكري عندما تقوم المرأة بلعق الأعضاء التناسلية للرجل، ولكن قد يكون هناك شكوى تتلازم مع هذا الإجراء الوقائي وهو أن الواقى الذكرى سيكون له مذاق المطاط في فم المرأة، وبالتالى سيقلل من متعة الإحساس بالقضيب كما أن مبيد الحيوانات المنوية الذي يوجد في الواقى قد يفقد الإحساس في اللسان.

عند ممارسة الجنس الفموي للمرأة يمكن استخدام واقى فموى (Dental dam) وهو واقى يمنع انتقال وانتشار الأمراض عند الاتصال الجنسى بالفم ومعظمها مصنعة بنكهات مختلفة.

من أجل الوقاية بالنسبة للرجال، تتجنب المرأة القيام بالجنس الفموى مع العضو الذكري إذا كان في حالة قذف أو بعدها مباشرة.

إذا كان هناك إفرازات لها رائحة كريهة أو بثور أو أى شكل من أشكال الالتهاب في المهبل أو على القضيب ينبغى تجنب الجنس الفموى.

الجنس الفموي عبر الثقافات:
تتباين وجهات النظر حوله، فقد اعتبرته الثقافات الرومانية مثلا مسألة شبه محرمة اجتماعيا، في حين أن ثقافة الطاو اعتبرته فعلا حسنا، ويؤدي لطول العمر، وإن كان لا يزال العديد من المتدينون ينظرون للموضوع باستياء.
في الإسلام لم يتم تحريمه، لانعدام وجود نص شرعي واضح يحرم ذلك، والقاعدة الإسلامية الفقهية المعروفة (الأصل في العادات الإباحة حتى يأتي دليل التحريم) (إلا أنه مكروه عند بعض العلماء لثبوت تسببه بنقل الأمراض)
وعند اتصال الفم مع قضيب الرجل يسمى لعق القضيب (باللاتينية: fellatio)، أما مع البظر فيسمى لعق البظر أو التبظير (باللاتينية: cunnilingus)، ولا تختلف المسميات والطرق عند الممارسات المثلية، والتي قد يشيع فيها أحيانا.

رأي الإسلام :
ليس هناك نص يحرم هذا الجنس الفموي، إلا إذا ترتب عليه وجود مذي على عورة الرجل لأن المذي نجس باتفاق المذاهب الأربعة والنجس من الخبائث وقد حرم **** الخبائث في الآية التي تقول "ويحرم عليهم الخبائث". وهناك من يقول كذلك بتحريم ذلك إذا ترتب عليه قذف الرجل في فم المرأة، فينهى عنه، ويأثم الزوج، لأن في القذف إضرارا للزوجة، والضرر يزال كما عبر بذلك الفقهاء.

وقد اختلف الفقهاء المعاصرون في حكم هذه المسألة بين مجيز ومانع وكاره، ولعل الضابط في هذه المسألة، هل يترتب عليها ضرر أم لا وهل يوجد نجاسة أم لا؟ كما أن للعرف المتنوع من مجتمع لآخر أثر في اختيار الفتوى المناسبة.

* للشيخ يوسف القرضاوي إجابة عن سؤال وجه إليه عن الاستمتاع الجنسي عن طريق الفم يقول القرضاوي:
بالنسبة لقضية الفم أول ما سُئلت عنها في أمريكا وفي أوروبا عندما بدأت أسافر إلى هذه البلاد في أوائل السبعينيات، بدأت أُسأل عن هذه الأشياء، هذه الأشياء لا نُسأل عنها في بلادنا العربية والإسلامية، هم معتادون على التعري عند الجماع، طبعاً نعرف أن هذه مجتمعات عُري وتبرج وإباحية، المرأة تكاد تتعرى من لباسها، فأصبح الناس في حاجة إلى إثارة غير عادية، نحن عندنا الواحد لا يكاد يرى المرأة إلا منتقبة أو محجبة فأي شيء يثيره، أما هناك محتاج إلى مثيرات قوية، ولذلك لجئوا إلى التعرِّي وقلنا: إن التعرِّي لا شيء فيه من الناحية الشرعية وحديث ال**** ـ(صلى **** عليه وسلم)ـ يقول "احفظ عورتك إلا عن زوجتك وما ملكت يمينك" الآن في هذا الأمر إذا كان المقصود به التقبيل فالفقهاء أجازوا هذا، إن المرأة لو قبَّلت فرج زوجها ولو قبَّل الزوج فرج زوجته هذا لا حرج فيه، وإذا كان القصد منه الإنزال فهذا الذي يمكن أن يكون فيه شيء من الكراهة ... ولا أستطيع أن أقول بالحرمة؛ لأنه لا يوجد دليل على التحريم القاطع، فهذا ليس موضع قذر مثل الدبر، ولم يجئ فيه نص معين، إنما هذا شيء يستقذره الإنسان، إنما لا نستطيع أن نحرمه خصوصاً إذا كان برضا المرأة وتلذذ المرأة (والذين هم لفروجهم حافظون * إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين * فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون) فهذا هو الأصل.(انتهى)

ودعونا نبسط الحديث في الأمر طالما نتعرض له، حيث أرى أن للمسألة عدة جوانب من المهم أن نعالجها جميعاً حتى تتضح، وحتى نأخذ منها الموقف الملائم لكل منا:

الجانب الأول:
وهو الجانب الشرعي، وكما رأيت فلا يوجد تحريم، كما لا يوجد أمر، وغالب أمور الحياة هكذا، والأصل في الأشياء الإباحة، والحرام في العلاقة الزوجية الجنسية ليس سوى الإتيان في فتحة الدبر، والمعاشرة في وقت وجود الدم حيضاً كان أو نفاساً، وما عدا ذلك فهو مباح، ولعلي أضيف إلى قول الشيخ أن الإنزال في الفم، ومن ثم ابتلاع السائل المنوي ـأعزكم **** ـ وهذا يسأل عنه البعض، يأخذ حكماً آخر حيث يرى العديد من الفقهاء أن المني من المستقذرات، وبالتالي لا يصح لعقه أو شربه.

الجانب الثاني:
وهو الجانب النفسي، وهو المتعلق بالاستمتاع الجنسي بين الزوجين، فالعاطفة في هذا الأمر عليها دور كبير، والطباع فيه تختلف، وينبغي أن يكون التفاهم المتبادل، والحوار الحميم المستمر بين الزوجين هو السبيل ليسعد كل منهما الآخر بتلبية ما يحبه،واجتناب ما يضايقه ويتضرر منه.

ورغبة كل طرف في إعفاف الآخر، وإرضائه هي المقدمة الطبيعية لتفاهم وانسجام جنسي أحرى أن يقوي الحب بينهما، ولا ينبغي أن يكتم أحد الطرفين رغبة يرغبها، كما ينبغي ألا يخفي حرجاً يستشعره، أو شيئاً يتضرر منه.

الجانب الثالث:
وهو الجانب الثقافي ويبرز في موضعين:
* حيث تتحدثين عن "الحرج والعيب" الذي تشعرين به؛ فمما حدث لنا من تغير ثقافي ـ جاء من روافد كثيرة ـ أصبحنا نتحرج من أعضائنا "الحساسة" فهي مواضع "العيب" و.. إلخ من الصفات السلبية، رغم أن **** -سبحانه- خلقها ضمن الجسم، "الفضيحة" وزودها بأعصاب شديدة الحساسية لتكون سبيلاً إلى متعة من أعظم ما أنعم **** به على البشر، ولذلك فإن مداعبة هذه الأعضاء باليد واللسان تكون من دواعي إثارة الشهوة، ثم اكتمال اللذة لمن يستحسن هذا الفعل"، أما من يزهد فيها، أو يرغب عنها، أو يتضايق " منها ـ رغم عدم تحريمها ـ ففي الأمر متسع، وطرق الحصول على اللذة كثيرة ومتنوعة، إذن ما تسألين عنه ليس شذوذا، وليس حراماً، ولكننا نتحرج منه لخلفية في تربيتنا وثقافتنا الشائعة.

وعلى النقيض نجد الناس في الغرب كما يشير الشيخ ـ حفظه **** ـ وأنا هنا لا أرى أنهم أفضل أو أسوأ،لكنهم مختلفون، فهم يبحثون عن كل سبيل إلى المتعة واللذة؛ حتى تصبح هي المحور الأساسي في العلاقة الجنسية، بل وفي الحياة كلها، وأنا هنا أشير إلى أن مشاهدة الصور والأفلام، والدخول على المواقع الجنسية قد أحدث تغيراً في الخيالات والرغبات،والتصورات لما هو "متعة جنسية"، أو سبيلاً إليها.

خيالنا الجنسي الآن أغلبه مستورد، مثلما نستورد ملابسنا وأدوات حياتنا، ولا أدري إلى أين سيصل بنا هذا الاستهلاك، على كل حال إن راق لك الأمر الذي يطلبه زوجك فهو لك طريق من طرق المتعة المباحة، يتفنن فيها الغربيون حتى إنهم يعتبرون "الجنس الفموي" نشاطاً محببا ًومستقلاً، وإن لم تطب نفسك ذلك ، ولم تستسيغي الأمر تحدثي مع زوجك في هذا الموضوع بصراحة، وابحثا عن طرق أخرى للمتعة، واكتشفا سوياً طرقاً جديدة بدلاً من الاستيراد وتمنياتي لكما بحياة طيبة بإذن ****


الزوجة تكره وضع قضيب زوجها فى فمها ولا تريد جرح مشاعر زوجها بالرفض. ولكن عليها ألا تجعل مشاعر الحرج تحرم زوجها من متعة اللقاء مع شريك الحياة فالعلاقة الحميمة بين الزوجين لابد أن تتوفر فيها الصراحة الكاملة بحيث يعرف كل منهما مشاعر الطرف الآخر ويعمل على إشباع رغباته وإسعاده والامتناع عن ممارسة الأشياء التى لا تعجبه.

وفى بعض الأحيان تكون لدي الطرفين أشياء يخجلان من ذكرها أو إخفائها لمدة طويلة وهذا من شأنه ان يقلل من مشاعر المتعة والسعادة لهذا ينبغي أن يشجع كل واحد منهما الآخر على الإفصاح عن مشاعره.

فى بعض الأحيان يريد الزوج أن يبلغ زوجته بأشياء تشغل باله لكنه يشعر بالحرج فى حالة التحدث عنها مباشرة وقد ينتابه القلق من احتمال غضب زوجته أن هو أقدم على الكلام بصراحة كما انه يحتار فى اختيار الوقت المناسب لذلك ، ناهيك أيضا عن تردده فى طرح الموضوع أصلا ، خاصة فيما يتعلق بأوضاع المعاشرة وبعض أساليب ممارسة الحب.
وقد يؤدي الكتمان وتجنب الكشف عما يشغل بال الزوج بهذه الخصوص إلى حدوث توترات نفسية أو قد ينتهي الأمر إلى العزوف عن معاشرة زوجته كلية!

لهذا ينبغي على الزوجة أن تشجع زوجها على الأعراب عن مشاعره وما يعجبه أكثر فى الممارسة وإذا كان يشعر ببعض الخجل فإنها على الأقل تفسح المجال أمام الزوج كي يكون أكثر انفتاحا وتضع فى ذهنها كثيرا من الأشياء التى يتحدث عنها الأزواج عادة إلى زوجاتهم وتتوقع أن يكون زوجها واحدا من هؤلاء الأزواج.

وإذا كانت الزوجة أكثر سماحة ورغبه فى إسعاد زوجها فأنها ستستمع اليه وتستجيب لرغباته بما يحقق سعادتهما الزوجية معا ...

وفيما يلي إحدى المشكلات التى وقعت بين الزوجين :
- قالت الزوجة أن زوجها طرح موضوع الجنس الفموي ونظرا لأنها تكره هذا النوع من الجنس فقد رفضت بشدة ونشب خلافا بينها وبين الزوج بهذا الشأن...

- ووجهت الزوجة سؤالا إلى خبير العلاقات الزوجية بإحدى المجلات الأجنبية وهذا السؤال يقول كيف يمكنها إبلاغ الزوج أن فكرة الجنس الفموي oral sex تجعلها تشعر بالاشمئزاز إلا إنها فى الوقت ذاته لا تريد جرح مشاعر زوجها بالرفض.

- رد الخبير:
بان المشكلة هي مشكلة الزوجة في كراهية وضع قضيب زوجها فى فمها وقد يكون سببها التربية المتشددة الأولي منذ الصغر فهناك بنات ينشأن على الاعتياد بان الجنس كريه ، ناهيك عن بعض الحركات الجنسية كتلك المرتبطة بالجنس الفموى.

والأولي بالزوجة أن تحاول إزالة الآثار السلبية لمثل هذه الموانع ، والتى تزال آثارها مترسبة فى نفسها وتحرمها وتحرم زوجها من الكثير من متعة اللقاء وفى هذه الحالة لن تشعر بالاشمئزاز من إدخال الذكر فى فمها بل بالعكس يمكن أن تحب ذلك وتشعر بالإثارة عند ئذ تزول الآثار السلبية للمعتقدات الدينية المتشددة بهذا الخصوص والتى تتربى الكثير من البنات فى ظلها والتى تقول أن " البنات المؤدبات لا يستجبن للإغراء الجنسى" .

إن على الزوجة أن تتخلص من رواسب التربية الخاطئة التى تري فى الجنس عيبا وانحرافا وبعد التخلص من هذه الرواسب ستشعر الزوجة بالتخلص من الموانع التى تعرقل الشعور باللذة وتكبل الوصول إلى النشوة.

والمسألة تدريجية إلى أن تعتاد المرأة على الجنس الفموي ، فبالإمكان البدء بمص أصابع الزوج - وهي أجزاء محايدة من جسمه ، إلا أنها تثيره كما أنها تريح الزوجة ويمكن للزوجة أن تمارس بعض الحركات التى يمليها عليها خيالها كاستخدام شفتيها ولسانها بطرق مختلفة وتنتقل الزوجة إلى عضو الذكورة وليس هناك ما يجبرها على إدخاله كله فى فمها مرة واحدة ، ويمكن البدء باللعق وتحريك اللسان حول طرف القضيب .

وبإمكان الزوجة التفكير فى شئ يمنعها أثناء ذلك , كأن تفكر فى قضيب من الشيكولاتة أو الايس كريم وخيال المرأة يمكن أن يزيد من متعتها بهذا العمل وإذا أعطت الزوجة مجالا كافيا للخيال فإنها ستتقبل هذا العمل ثم تحبه.

أما الرفض المطلق فانه يحرم الزوج من المتعة المشتركة .........
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%